القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » ظلامة الإمام علي (ع) » علي هو نفس النبي » في كتب القندوزي الحنفي

في كتب القندوزي الحنفي

القسم: علي هو نفس النبي | 2011/03/14 - 10:15 AM | المشاهدات: 2370

 

( علي (ع) Ù‡Ùˆ نفس النبي (ص) )

 

 Ø¹Ø¯Ø¯ الروايات : ( 10 )

 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 42 )

 

- [ 21 ] - أخرج أحمد في المسند وفي المناقب ، وموفق الخوارزمي ، هما ، عن عبد الله بن حنطب قال : أن رسول الله (ص) قال : لتنتهين يا بني وليعة أو لأبعثن اليكم رجلاًًً كنفسي ، يمضي فيكم أمري ، يقتل المقاتلة ، ويسبي الذرية ، فإلتفت إلى علي ، فأخذ بيده فقال : هو ذا ، أيضاًً ، أخرج إبن أحمد نحوه.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 42 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- [ 22 ] - وفي عيون الأخبار : عن الريان بن الصلت : إن الإمام علي الرضا تلا قوله تعالى : فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ØŒ فأبرز رسول الله (ص) علياًً والحسن والحسين وفاطمة (ع) ØŒ وعنى من قوله : أنفسنا  : نفس علي.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 135 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- فحين ميز الله الطاهرين من خلقه فأمر نبيه بالمباهلة بهم في آية الإبتهال فقال : عز وجل : يا محمد فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم وبساءنا ونساءكم وأنفسنا وأ فسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، فأبرز النبي (ص) علياًً والحسن والحسين وفاطمة (ع) ، وقرن أنفسم بنفسه ، فهل تدرون ما معنى قوله : وأنفسنا وأنفسكم ؟ ، قالت العلماء : عنى به نفسه.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 165 )

 

- [ 1 ] - أخرج صاحب المناقب عن جعفر الصادق ، عن أبيه ، عن جده علي بن الحسين : إن الحسن بن علي (ع) قال : في خطبته : قال الله تعالى لجدي (ص) حين جحده كفرة أهل نجران وحاجوه : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنسفنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنه الله على الكاذبين ، فأخرج جدى (ص) معه من الأنفس أبي ، ومن البنين أنا وأخي الحسين ومن النساء فاطمة أمي ، فنحن أهله ، ولحمه ، ودمه ، ونفسه ، ونحن منه وهو منا.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 166 )

 

- [ 3 ] - أخرج أحمد بن حنبل في المسند وفي المناقب : أن رسول الله (ص) قال : لتنتهين يا بني وليعة أو لأبعثن إليكم رجلاًًً كنفسي ، يمضي فيكم أمري ، يقتل المقاتلة ، ويسبي الذرية ، فإلتفت إلى علي فأخذ بيده وقال : هو هذا ( مرتين ) أيضاًً ، أخرجه موفق بن أحمد الخوارزمي.

 

- [ 4 ] - أخرج أحمد في المسند ، عن عبد الله بن حنطب قال : قال رسول الله (ص) لوفد ثقيف حين جاءوا : والله لتسلمن أن لأبعثن اليكم كنفسي ليضربن أعناقكم وليسبين ذراريكم وليأخذن أموالكم ، قال عمر : فوالله ما إشتهيت الإمارة إلاّ يومنذ جعلت إنصب صدري له رجاء أن يقول : هذا فإلتفت إلى علي وأخذ بيده فقال : هو هذا مرتين.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 445 )

 

- [ 226 ] - وأخرج الطبراني : أن علياًً أتي يوم البصرة بذهب وفضة ، فقال : يا بيضاء ويا صفراء غري غيري ، غري أهل الشام غداً إذا ظهروا عليك ، فشق قوله ذلك على الناس ، فذكر ذلك له ، فأذن في الناس ، فدخلوا عليه ، فسألوه ، عن ذلك ، فقال علي : إن خليلي (ص) قال : يا علي : إنك ستقدم على الله وشيعتك راضين مرضيين ، ويقدم على الله أعداؤك غضاباً مقمحين ، ثم جمع علي يده إلى عنقه يريهم الإقماح ، الآية التاسعة : فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، قال في الكشاف : لا دليل أقوى من هذا على فضل أصحاب الكساء ، وهم علي وفاطمة والحسنان ، لأنها لما نزلت دعاهم (ص) ، فإحتضن الحسين (ع) ، وأخذ بيد الحسن (ع) ، ومشت فاطمة (ع) خلفه ، وعلي (ع) خلفها فعلم أنهم المراد بالآية ، وعلم أن أولاد فاطمة وذريتها يسمون أبناءه (ص) ، وينسبون إليه نسبة صحيحة نافعة في الدنيا والآخرة.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 484 )

 

- [ 364 ] - الخبر الثاني : قال لوفد ثقيف : لتسلمن أو لأبعثن اليكم رجلاًًً مني أو قال : عديل نفسي فليضربن أعناقكم ، وليسبين ذراريكم ، وليأخذن أموالكم ، قال عمر : فما تمنيت الإمارة إلاّ يومئذ ، وجعلت إنصب له صدري رجاء أن يقول : هو ذا ، فإلتفت فأخذ بيد علي ، وقال : هو ذا مرتين ، رواه أحمد في المسند.

 

- [ 365 ] - وأيضا رواه في المناقب إنه قال : لتنتهين يا بني وليعة ، أو لأبعثن اليكم رجلاًًً كنفسي ، يمضي فيكم أمري ، يقتل المقاتلة ، ويسبي الذرية ، ثم قال : فهو خاصف النعل ، والتفت إلى علي ، فقال : هو ذا.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 368 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقال تعالى لجدي (ص) حين جحده كفرة أهل الكتاب وحاجوه : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، فأخرج جدي (ص) معه من الأنفس أبي ، ومن البنين أنا وأخي الحسين ، ومن النساء أمي فاطمة ، فنحن أهله ، ولحمه ، ودمه ، ونفسه ، ونحن منه وهو منا.


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *