القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » ظلامة الإمام الحسين عليه السلام » روايات إستشهاد الامام الحسين عليه السلام » في كتب الصالحي الشامي

في كتب الصالحي الشامي


 

( Ø¥Ø³ØªØ´Ù‡Ø§Ø¯ الإمام الحسين (ع) ظلماًً )

 

عدد الروايات : ( 15 )

 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 89 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وروى إبن عساكر في تاريخه ، عن عبد الله بن عمرو (ر) قال : قال رسول الله (ص) : يزيد ، لا بارك الله في يزيد الطعان اللعان ، أما إنه نعي الي حبيبي حسين ، أتيت بتربته ، ورأيت قاتله ، أما إنه لا يقتل بين ظهراني قوم ، فلا ينصرونه إلاّ عمهم الله بعقاب.

 


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 71 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وروى إبن أبي عاصم ، عن أنس (ر) قال : لما قتل الحسين بن علي (ر) جئ برأسه إلى إبن زياد فجعل ينكت بقضيب معه على ثناياه ، وقال : كان حسن الثغر ، فقلت : في نفسي : لأسوءنك ، لقد رأيت رسول الله (ص) يقبل موضع قضيبك من فيه.

 


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 73 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- روى الطبراني في الكبير وإبن سعد ، عن عائشة (ر) : أن رسول الله (ص) قال : أخبرني جبريل : أن إبني الحسين يقتل بأرض الطف ، وجاءني بهذه التربة وأخبرني : أن فيها مضجعه.

 

- وروى الإمام أحمد ، عن ثابت ، عن أنس (ر) قال : إستأذن ملك المطر أن يأتي النبي (ص) فأذن له ، فقال : لأم سلمة (ر) : إحفظي علينا الباب لا يدخل أحد فجاء حسين فوثب حتى دخل فجعل يصعد على منكب رسول الله (ص) ، فقال الملك : أتحبه ، فقال النبي (ص) نعم ، قال : إن أمتك تقتله وإن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه ، قال : فضرب بيده ، فأراه تراباًً أحمر ، فأخذت أم سلمة ذلك التراب فصرته في طرف ثوبها ، قال : فكنا نسمع بقتله بكربلاء.

 

- ورواه البيهقي من حديث وهب بن ربيعة وزاد قال : أخبرتني أم سلمة (ر) : أن رسول الله (ص) إضطجع ذات يوم فإستيقظ وهو خاثر ثم إضطجع فرقد ، ثم إستيقظ وهو خاثر ، دون ما رأيت منه في المرة الأولى ، ثم إضطجع فإستيقظ وفي يده تربة حمراء وهو يقبلها فقلت : ما هذه التربة يا رسول الله ؟ ، قال : أخبرني جبريل : أن إبني هذا يقتل بأرض العراق ، قال : قلت له : يا جبريل ، أرني تربة الأرض ، فقال : هذه تربتها.

 .


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 74 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وروى البزار ، عن إبن عباس (ر) قال : كان الحسين جالساًًً في حجر النبي (ص) ، فقال له جبريل : أتحبه ؟ ، فقال : وكيف لا أحبه ، وهو ثمرة فؤادي ؟ ، فقال : أما إن أمتك ستقتله ، ألا أريك من موضع قبره ، فقبض قبضة ، فإذا تربة حمراء.

 

- وروى الإمام أحمد عبد الله بن يحيى ØŒ عن أبيه : أنه سار مع أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) فلما حاذى شط الفرات قال : خيراًًً يا عبد الله ØŒ قلت : وما ذاك يا أمير المؤمنين ØŸ ØŒ قال : دخلت على النبي (ص) وعيناه تفيضان ØŒ فقلت : مم ذاك يا رسول الله (ص)  ØŸ ØŒ قال : قام من عندي جبريل (ع) ØŒ وأخبرني : أن الحسين يقتل بشط الفرات ØŒ وقال : هل لك أن أشمك من تربته ØŸ فقلت : نعم فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عيني أن فاضتا.

 

- وروى الإمام أحمد ØŒ عن أبي إمامة الباهلي (ر) قال : قال رسول الله (ص) : لا تبكوا هذا الصبي يعني حسيناً ØŒ فكان يوم أم سلمة فنزل جبريل (ع)  فقال رسول الله (ص) : لأم سلمة : لا تدعي أحداًً يدخل ØŒ فجاء الحسين فأخذته وإحتضنته ØŒ فبكى فخلته يدخل حتى قعد في حجر النبي (ص) ØŒ فقال جبريل (ع) : إن أمتك ستقتله ØŒ قال : يقتلونه وهم مؤمنون ØŸ ØŒ قال : نعم ØŒ وأراه من تربته.

 

- وفي رواية قال : قال رسول الله (ص) : يا جبريل ، أفلا أراجع فيه ربي - عز وجل - ؟ ، قال : لا ، إنه أمر قد قضي وفرغ منه.

 

- وروى الإمام أحمد ، عن عائشة أو أم سلمة (ر) : أن رسول الله (ص) قال : لقد دخل على البيت ملك لم يدخل علي قبلها ، فقال : إن إبنك هذا حسين مقتول ، وإن شئت أريتك الأرض التي يقتل بها ، قال : فأخرج تربة حمراء.

 

- وروى البغوي ØŒ عن أنس بن الحارث (ر) قال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : إن إبني هذا يعني الحسين ØŒ يقتل بأرض يقال لها : كربلاء  ØŒ فمن شهد ذلك فلينصره قال : فخرج أنس بن الحارث إلى كربلاء ØŒ فقاتل مع الحسين (ر) فقتل.

 


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 75 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وروى إبن سعد وغيره ، عن علي (ر) : أنه مر بكربلاء ، وهو ذاهب إلى صفين ، فسأل عن إسمها ، فقيل : كربلاء ، فنزل فصلى عند شجرة هنالك ، فقال : يقتل هاهنا شهداء وهم خير الشهداء ، يدخلون الجنة بغير حساب ، وأشار إلى مكان فعلموه بشئ ، فقتل فيه الحسين (ر).

 

- روى إبن أبي الدنيا ، عن علي بن زيد بن جدعان ، قال : إستيقظ إبن عباس (ر) من نومه ، فإسترجع ، فقال : قتل الحسين ، والله ، فقال له أصحابه : كلا يابن عباس ، قال : رأيت رسول الله (ص) ومعه زجاجة من دم ، فقال : ألا ترى ما صنعت أمتي من بعدي قتلوا إبني الحسين ، وهذا دمه ودم أصحابه ، أرفعه إلى الله عز وجل فكتب ذلك اليوم الذي قال : فيه ، وتلك الساعة ، فجاء الخبر بعد أيام أنه قتل في ذلك اليوم وتلك الساعة.

 

- وروى الترمذي ، عن سلمى ، قالت : دخلت على أم سلمة (ر) وهي تبكي فقلت : ما يبكيك ؟ ، قالت : رأيت رسول الله (ص) في المنام ، وعلى رأسه ولحيته التراب ، قلت : ما لك يا رسول الله (ص) عليك ؟ ، قال : شهدت قتل الحسين آنفاً.

 

- وروى إبن سعد ، عن شهر بن حوشب (ر) قال : أنا لعند أم سلمة (ر) فسمعتها صارخة ، فأقبلت حتى إنتهيت إلى أم سلمة ، فقالت : قتل الحسين ، فقالت : قد فعلوها ، ملأ الله قبورهم أو بيوتهم ناراًً ، ووقعت مغشياً عليها وقمنا.

 


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *