صبري Ø£Øمد علي موسى
القسم: Øياة المستبصرين | 2009/08/17 - 02:59 AM | المشاهدات: 3996
صبري Ø£Øمد علي موسى ( مصر Ù€ سني )
ولد عام 1944Ù… ÙÙŠ المنصورة بجمهورية مصر العربية، نال شهادة ليسانس الØقوق ÙÙŠ جامعة القاهرة عام 1969Ù…ØŒ ثم Ø£ØµØ¨Ø Ø¹Ø¶ÙˆØ§Ù‹ ÙÙŠ رابطة الجامعات الاسلامية، درس الدراسات العليا ÙÙŠ النظم السياسية والاقتصادية والقانونية لمدة عامين بمعهد البØوث والدراسات الاسيوية، جامعة الزقازيق، وعيّن عام 1995Ù… Ù…Øامياً بالاستئنا٠العالي ومجلس الدولة. اهتمامه بالبØØ«:
كان دأب المØامي صبري الاهتمام بالبØØ« Øول الأديان والمذاهب، Ùلهذا كرّس Ù„Ùترة طويلة جهده ÙÙŠ البØØ« Øول العقائدة الإلهية ÙÙŠ الديانات السماوية والمذاهب الكبرى الاسلامية، ÙˆØاول المØامي صبري خلال بØثه عن الØقيقة أن تنبض ÙÙŠ شرايينه دماء التجرّد والنزاهة، وأن لا تكون مطالعاته مجرّد تر٠Ùكري أو عمل لا جدوى منه، Ùلهذا Øاول أن يوصله البØØ« إلى قناعات يشيد عليها مرتكزاته الÙكرية ويبني عليها دعائمه العقائدية، ÙتØرّر من كل Ùكرة سابقة قبل الشروع بالبØØ« والتقصي عن أية Øقيقة، ÙˆØكّم عقله Øين المقارنة بين الرؤى التي يواجهها خلال البØØ«. البØØ« ÙÙŠ الامامة: واصل المØامي صبري بØثه ÙÙŠ الأمور العقائدية Øتى بلغ مبØØ« الامامة، Ùسلّط الأضواء على مسألة الخلاÙØ© الاسلامية ÙÙŠ الشريعة والÙقه والقانون، وتأمل ÙÙŠ الأقوال التي ذهبت إليها شتى المذاهب الاسلامية ÙÙŠ هذا الجال، وطالع أدلة الذين يقولون أنّ الإمامة تكون بالاختيار، وتأمل ÙÙŠ أدلة الذين يقولون أنّها بالنص والتعيين، ثم صÙÙ‘Ø Ø§Ù„Ù†Ø¸Ø±ÙŠØ§Øª الكلامية لدى المذاهب عموماً، وراجع المراجع الاساسية والمصادر المعتمد عليها، ثمّ درس بعمق Ùقه الخلاÙØ© الاسلامية والنظريات الÙلسÙية ÙÙŠ شأن الإمامة بين المذاهب الكبرى الدينية، ثم عرض جميع الآراء التي Øصل عليها على كتاب الله عزوجل وسنة نبيه(صلى الله عليه وآله)ØŒ Ùرأى أن النتائج تÙرض عليه التخلي عن معتقداته السابقة، لأنه وجد Ù†Ùسه امام براهين تخال٠ما كان عليه. نتائج غير متوقعة:
أعادَ المØامي صبري النظر Ùيما قام به من دراسة Øول مسألة الإمامة، ليصل إلى مرØلة الاطمئنان من صØØ© ما توصل إليه Ùيما سبق، وتأمل مرة اخرى ÙÙŠ التاريخ الاسلامي، ولا سيما بعد ÙˆÙاة الرسول(صلى الله عليه وآله)ØŒ وتثبّت من صØØ© الأØاديث المروية عن رسول الله ÙÙŠ شأن الإمام علي (عليه السلام) وأهل البيت (عليهم السلام) ØŒ Ùوجد مرة Ø£Ùخرى أنّ ما توصل إليه يخال٠ما عليه جمهور أهل السنة، ووجد أن ما ذهب إليه الشيعة ÙÙŠ الامامة مستوØاة من الكتاب والسنة. ثم درس المØامي صبري هذه المسألة من الناØية العقلية، Ùتوصّل إلى أن وجود الامام المنصوص عليه بعد النبي الأعظم والمسدّد من قبل الله سبØانه وتعالى، مسألة لابد منها من أجل Øماية الشريعة من التØري٠واتمام الØجة وصيانة المجتمع من التيه والضياع. ثم راجع المØامي صبري الأØاديث النبوية مرة اخرى، Ùوجد Øديث الغدير والثقلين والمنزلة ويوم الدار والسÙينة كلها ØªÙ…Ù†Ø Ø¢Ù„ البيت النبوي منزلة عليا ومقام رÙيع، بØيث لا يستطيع أي مسلم ملتزم أن يتخلّى عنهم بعد الرسول(صلى الله عليه وآله). اتخاذ القرار النهائي:
التÙت المØامي صبري بعد Ùترة طويلة من انشغاله بالبØوث العقائدية والÙكرية أن الأدلة والبراهين تملي وتضغط عليه من جميع الأطرا٠أن يتخلّى عن معتقداته السابقة التي استقاها من أهل السنة، ÙاندÙع للالتØاق بركب مذهب أهل البيت (عليهم السلام) . وبما أن المØامي صبري كان ذو Ù†Ùس موضوعية، Ùلم يجد بÙداً سوى اعتناق مذهب أهل البيت (عليهم السلام) ØŒ ÙÙعل ذلك ثم بدأ Øياته من جديد ÙˆÙÙ‚ تعاليم عترة الرسول(صلى الله عليه وآله) وشرع ينهل من ينبوع علومهم ومعارÙهم العذبة. ÙˆÙاته:
استمر المØامي صبري على ولائه لأهل البيت (عليهم السلام) واجتهد بعد الاستبصار أن تكون له مشاركة Ùاعلة ÙÙŠ نشر Ù…Ùاهيم وقيم ومبادىء أهل البيت (عليهم السلام) ØŒ كما أنه كان يداÙع عن Ù…ØµØ§Ù„Ø ÙˆØقوق المستضعÙين) وبقي المØامي صبري على Øماسه ومثابرته ÙÙŠ نشر مذهب أهل البيت (عليهم السلام) Øتى اعتراه مرض شديد سلب منه القدرة على العمل، ولم تمض مدة Øتى انتقل إلى رØمة الله ÙÙŠ شهر صÙر عام 1422هـ عن عمر يناهز 56 عاماً، Ùتغمده الله برØمته واسكنه ÙØ³ÙŠØ Ø¬Ù†Ø§ØªÙ‡. مؤلÙاته:
(1) "علامات القيامة ونهاية العالم ÙÙŠ الديانات السماوية والمذاهب الاسلامية": وهو يتكون من جزءين: الأول: العلامات الصغرى لنهاية العالم. الثاني: العلامات الكبرى لنهاية العالم. (2) "ترقبوا ظهور منقذ البشرية الامام المهدي (عليه السلام) قريباً جداً!!": بØØ« ديني علمي مقارن بين اليهودية والمسيØية والعقيدة الاسلامية والمذاهب الكبرى الدينية (لا سيما أهل السنة والشيعة الامامية)ØŒ والواقع العالمي المعاصر. (3) "اØذروا خروج Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ø§Ù„Ø¯Ø¬Ø§Ù„ الزعيم المنتظر للصهيونية العالمية ÙÙŠ القريب العاجل!!": وهو بØØ« ديني ودراسة علمية مقارنة بين اليهودية والمسيØية والإسلام والمذاهب الدينية على ضوء الوقائع والأدلة العصرية والارهاصات الاجتماعية والسياسية والأخلاقية والكونية. (4) "ترقبوا نزول السيد Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ (عليه السلام) ÙÙŠ عصر الإمام المهدي (عليه السلام) واقامة الدولة الاسلامية العالمية": وهو أيضاً دراسة دينية علمية تØليلة مقارنة. (5) "موسوعة العقائد الإلهية بين الأديان السماوية والمذاهب الاسلامية الكبرى": مخطوط. تØتوي هذه الموسوعة على عدة كتب وهي: الكتاب الأول: عن عقيدة التوØيد والايمان بالله. الكتاب الثاني: عن عقيدة الايمان بالملائكة وعالم الجن والشياطين. الكتاب الثالث: عن عقيدة الايمان بالكتب السماوية. الكتاب الرابع: عن عقيدة الايمان بالنبوة والأنبياء. الكتاب الخامس: عن عقيدة الايمان بالمعاد واليوم الآخر. الكتاب السادس: عن عقيدة الايمان بالقضاء والقدر والعدل. الكتاب السابع: عن عقيدة الايمان بوجوب الامامة والخلاÙØ© وولاية أئمة أهل البيت (عليهم السلام) . وهذه الكتب بدورها مقسّمة لأجزاء عديدة (تربو على تسعة عشر جزءاً). وقÙØ© تعريÙية لـ : ((موسوعة العقائد الإلهية بين الأديان السماوية والمذاهب الإسلامية الكبرى)) تتضمن هذه الموسوعة الØديث باسهاب واستÙاضة عن دراسة مقارنة ÙÙŠ الديانات السماوية والمذاهب الكبرى الاسلامية ÙÙŠ مجال العقائد الالهية السماوية. وتنقسم هذه البØوث المقارنة إلى سبعة كتب، ويتضمّن كل كتاب عدة أبواب ومباØØ«. ويرتبط الكتاب الأول بعقيدة التوØيد والايمان بالله عزوجل، ويتطرّق Ùيه المؤل٠إلى عدة أبواب منها عقيدة الايمان بالله، ÙˆØاجة البشرية إلى العقيدة السماوية وضرورتها الØتمية، وأهمية علم العقائد الاسلامية، وضرورات الايمان وصلته بالعلم والÙكر الانساني المعاصر، وعلم الكلام ومناهج الدراسة العقائدية لدى أهل السنة والمعتزلة والشيعة الامامية. ويتطرّق المؤل٠ÙÙŠ هذا الكتاب أيضاً إلى Øقيقة الايمان والاسلام ومزايا العقيدة الاسلامية وآثارها الايجابية ÙÙŠ Øياة الاÙراد والمجتمعات الانسانية، وعقيدة التوØيد الايمانية بين الØقائق الثابتة والتاريخية، وتصورات الأمم الضالة الوهمية والطبيعة الانسانية. ويشير المؤل٠ÙÙŠ نهاية هذا الكتاب إلى Ù…Ùاهيم الايمان ودعائم العقيدة الدينية ÙÙŠ المذاهب الكبرى الإسلامية، ÙˆØقيقة الايمان ودعائمه الاساسية لدى أهل السنة والشيعة الامامية. ويرتبط الكتاب الثاني بالملائكة البررة الكرام وعالم الجن والشياطين، ويتضمن هذا الكتاب عدة أبواب منها: الايمان بالملائكة الكرام ( عليهم السلام) من أركان عقيدة المسلم ودلائل وجودهم ÙÙŠ عالم الموجودات الغيبية. وأيضاً Øول العلاقة الوثيقة بين الملائكة والانسان والمÙاضلة بينهم وبين البشر وما جاء ÙÙŠ ذلك من أقوال وتØقيق بيان. ويتعرّض المؤل٠خلال ابØاثه إلى التعري٠باØوال الملائكة الكرام وتنوع وظائÙهم وخصائصهم كما جاء ÙÙŠ الكتاب وبيان خير الانام، ثم يتطرق إلى عالم الجن والشياطين ويتØدّث Øول عالم الجن والشياطين ÙÙŠ الكتب السماوية ÙˆÙÙŠ ضوء القرآن والسنة النبوية، واسباب العداء بين الانسان والشيطان، واسلØØ© المؤمن ÙÙŠ Øربه مع الشيطان، والأمراض النÙسية كمدخل لاغوائه للبشر. ثم يتطرّق المؤل٠إلى التنظيم الاداري للدولة الابليسية وجذور الشر والÙتنة ÙÙŠ عالم الجن والشياطين. ÙˆÙÙŠ نهاية هذا الكتاب يبيّن المؤل٠أقوال أئمة أهل البيت (عليهم السلام) وتÙسيرات علماء الشيعة الامامية Øول عالم الجن والشياطين. ويرتبط الكتاب الثالث بالكتب السماوية والالهية، ويØتوي هذا الكتاب عقيدة المؤمن وأدلة ايمانه بالكتب السماوية والكتب الإلهية المعروÙØ© والمجهولة، ويتضمن أيضاً Ù…Øاضرات ÙÙŠ النصرانية والأدوار التي مرّت عليها عقائد النصارى وعن كتبهم ومجامعهم المقدّسة والمسيØية كما جاء بها Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ (عليه السلام) ØŒ والÙرق المسيØية التي ظهرت ÙÙŠ عصر التوØيد وضياع معالم التوØيد الاساسية. الدين عند موسى وعيسى ومØمد(صلى الله عليه وآله)ØŒ والغÙران بين الاسلام والمسيØية، ثم يبيّن المؤل٠الاسلام والديانات السماوية وضوابط التقريب ومØاذيره بين اتباع العقائد الايمانية، ثم يشير إلى عالمية الدعوة الاسلامية والرسالة المØمدية إلى شعوب الأرض قاطبة، ثم يشير إلى مدارس التÙسير القرآني والاتجاه التكاملي والموضوعي على ضوء القواعد والمناهج العلمية والكلية المستوØاة من القرآن، والأØاديث الصØÙŠØØ© النبوية من طريق الصØابة الأبرار وأئمة أهل البيت الأطهار. ثم يجيب المؤل٠على هذا التساؤل: كي٠نÙهم القرآن ونÙسّره على ضوء الآيات القرآنية ذاتها والسنة الصØÙŠØØ©ØŒ أو كي٠نÙهم القرآن ونÙسّره من خلال التÙسير القرآني والبيان النبوي؟ ÙˆÙÙŠ نهاية هذا الكتاب يقدّم المؤل٠بØثاً Øول بيان معالم الاعجاز الالهي ÙÙŠ القرآن الكريم لدى المذاهب الكبرى الاسلامية، ثم يلØقه ببØØ« Øول المرجعية العليا الاسلامية للقرآن الكريم والسنة النبوية، ويرتبط الكتاب الرابع بالنبوة والأنبياء (عليهم السلام) ØŒ ويØتوي هذا الكتاب على عدّة أبواب، منها: النبوة والأنبياء ÙÙŠ ضوء الكتاب والسنة ÙˆØاجة البشرية للأنبياء، وعصمة الأنبياء والرسل بين أهل السنة والشيعة الامامية، والÙلسÙØ© والنبوة ومعجزات وصÙات الأنبياء بين أهل السنة والشيعة، ومعجزات الأنبياء وخوارقهم لدى الشيعة، ومن انباء المرسلين والدعاة إلى الله رب العالمين. ثم ÙŠØ·Ø±Ø Ø§Ù„Ù…Ø¤Ù„Ù Ø¨Øثاً Øول Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ ÙÙŠ مصادر العقائد النصرانية والاسلامية، وإثبات بشريته من خلال نصوص التوراة ÙˆÙÙŠ أناجيل العهد الجديد، وبطلان عقيدة النصارى ÙÙŠ Øقيقة السيد Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ ÙˆØ§Ù„Ø®Ù„Ø§Øµ العظيم بالأدلة القطيعة من خلال نصوص الأناجيل الأربعة، ÙˆØ§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ø¨ÙŠÙ† نصوص الانجيل والقرآن والسنة النبوية من طريق أهل السنة والشيعة الامامية. ويرتبط الكتاب الخامس Øول المعاد واليوم الآخر، ويØتوي هذا الكتاب على عدّة أبواب منها: بديع صنع الله ÙÙŠ جسم الإنسان، وأسرار Ø§Ù„Ø±ÙˆØ ÙˆØ§Ù„Ø¬Ø³Ø¯ والموت والØياة، ومشاهد الناس المختلÙØ©ØŒ وأهل التØقيق من الأنبياء والأئمة والعلماء ووصاياهم عند الممات، وأسرار الموت وشدائده ومقدماته الضرورية بين الØقائق العلمية والطبية والØقائق الدينية ÙÙŠ العقيدة الاسلامية، ÙˆØقيقة الموت بين العقائد اليهودية والمسيØية والاسلامية وبين المÙاهيم المادية والعلمية والدينية. ثم يعرض المؤل٠ÙÙŠ نهاية هذا الكتاب باباً Øول القيامة الصغرى، وبداية الØياة البرزخية، ÙˆØضور ملائكة الرØمة أو ملائكة العذاب. ويرتبط الكتاب السادس بالقضاء والقدر والعدل الالهي، ويØتوي هذا الكتاب على عدّة أبواب، منها أنّ الايمان بالقضاء والقدر من أصول العقائد الاسلامية اليقينية، وأنه عقيدة ايمانية تربوية خالصة. ثم ÙŠØ·Ø±Ø Ø§Ù„Ù…Ø¤Ù„Ù Ø¨Øثاً Øول Øيثيات الدÙاع عن قضية العدل الالهية، ÙˆØرية الارادة والاختيار الانسانية، ومشكلة الجبروØرية الاختيار بين الشرائع السماوية والمذاهب الاسلامية، ÙˆÙÙŠ نهاية هذا الكتاب ÙŠØ·Ø±Ø Ø§Ù„Ù…Ø¤Ù„Ù Ù‚Ø¶ÙŠØ© الجبر والعدل والالهي والØرية الانسانية ÙÙŠ الÙكر الاسلامي المعاصر بين علماء أهل السنة والصوÙية والشيعة الامامية. ويرتبط الكتاب السابع بوجوب الامامة والخلاÙØ© الاسلامية، ويتضمن هذا الكتاب عدّة أبواب منها: قضية الامامة والخلاÙØ© وتطوراتها التاريخية، ومدى وجوبها شرعاً ÙÙŠ المذاهب الاسلامية الكبرى، ثم يعقبه بمبØØ« نظام الخلاÙØ© واسس اختيار الامام أو الخليÙØ© لدى المذاهب الاسلامية الاعتقادية، ومبØØ« Ùقه الخلاÙØ© الاسلامية، والنظريات الÙلسÙية ÙÙŠ شأن الامامة بين المذاهب الكبرى الدينية والاعتقادية، ومبØØ« الØكومة الاسلامية وصلاØيات ولاية الخليÙØ©ØŒ والمبادىء الاساسية لنظام الØكم ÙÙŠ الدولة الاسلامية من المنظور العقائدي والÙقه السياسي والدستوري الاسلامي، ثم يتطرّق Øول قضية الامامة والخلاÙØ© الاسلامية لدى الاسماعيلية والشيعة الامامية، ثم يبØØ« المؤل٠Øول ÙˆØدة الأمة الاسلامية ويبين جملة من المÙاهيم الدينية المشتركة بين أهل السنة والشيعة الامامية، ثم يبØØ« أزمة الÙكر السياسي الاسلامي ÙÙŠ العصر الØديث ومÙهوم ÙˆØدة الامة الاسلامية وآÙاق المستقبل المنشود للأمة، ÙˆÙÙŠ نهاية هذا الكتاب يقوم المؤل٠بدراسة موجزة عن الأئمة الاثني عشر من آل البيت النبوي، وذلك عن شخصيتهم ÙˆØياتهم ومعالم عقيدتهم وعرÙانهم، ثم يسلّط المؤل٠الأضواء على الامام المهدي Ø§Ù„Ù…ØµÙ„Ø Ø§Ù„Ø¹Ø§Ù„Ù…ÙŠ المنتظر ومنقذ البشرية ÙÙŠ نهاية مراØلها الزمنية.
|