هذا الكتاب هو لله ثم للتأريخ الجزء الثاني لمؤلÙÙ‡ السيد Øسين الموسوي الذي هداه الله وعر٠طريق الØÙ‚ بعد ان أرادوا به الابتعاد عن جادة الØÙ‚ ولكن لله أراد ان يريه الØÙ‚ ÙعرÙÙ‡