بسم الله الرحمن الرحيم كلمة الناشر.. تصدير: في البحار، وما فيه، وتعريفه ..... (1)
المقدمة الاولى: في ترجمة المؤلف، العلامة المجلسي (ره) والثناء عليه، وأقوال العلماء في حقه ..... (4)
مؤلفاته ومصنفاته بالعربية، وما في مجلدات البحار ..... (8)
مؤلفاته بالفارسية ..... (13)
في ترجمة مجلدات من البحار ..... (15)
مختصرات من البحار ..... (16)
مستدركات البحار ..... (17)
ترجمة كتبه ..... (17)
أساتذته ومشايخه ..... (19)
تلامذته ومن روى عنه ..... (23)
ولادته ووفاته ومدفنه ..... (29)
والده: المجلسي الاول رحمه الله ..... (30)
من روى عنهم ..... (32)
[2] العنوان الصفحه تآليفه ووفاته وقبره ..... (33)
أولاده ..... (34)
المقدمة الثانية في تراجم مؤلفي مصادر الكتاب بقلم الاستاد: الشيخ عبد الرحيم الربانى الشيرازي دام فضله الصدوق والثناء عليه رحمه الله ..... (35)
رحلات الصدوق إلى الامصار والبلدان لاكتساب الفضائل وسماع الاحاديث عن المشايخ العظام ..... (36)
مشايخ الصدوق وأساتذته ..... (37)
تلامذة الصدوق والرواة عنه ..... (39)
الصدوق وآثاره الثمينة ومؤلفاته القيمة ..... (40)
الصدوق ومرجعيته في الفتيا ..... (41)
ولادة الصدوق ووفاته ومدفنه ..... (42)
ابن بابويه (والد الصدوق) رحمه الله ..... (42)
ابن بابويه وأساتذته ومشايخه ..... (43)
تلامذة ابن بابويه ومن روى عنه، وبيته العلمية ..... (46)
مؤلفات ابن بابويه ..... (49)
مولده ووفاته ومدفنه ..... (51)
أبو العباس الحميرى رحمه الله ..... (51)
مشايخه ..... (52)
الراوون عنه ..... (53)
أبو جعفر الحميرى رحمه الله ..... (54)
الراوون عنه ..... (55)
الصفار رحمه الله ..... (56)
[3] العنوان الصفحه مؤلفاته ومشايخه ومن روى عنهم ..... (56)
الراوون عنه، ووفاته ..... (58)
الشيخ الطوس رحمه الله الطوسى والثناء عليه ..... (58)
مؤلفاته الثمينة القيمة ..... (61)
مشايخه وأساتذته ..... (63)
تلامذته ومن روى عنه ..... (67)
مولده ونشؤه ووفاته ..... (69)
المفيد رحمه الله تسميته بهذا اللقب، وثقافته، والثناء عليه ..... (71)
أساتذته ومشايخه ..... (74)
تلامذته والراوون عنه ..... (78)
آثاره ومآثره ..... (79)
ولادته ووفاته ومدفنه ..... (80)
ابن الشيخ الطوسى رحمه الله الثناء عليه، ومن روى عنه ..... (81)
ابن قولويه رحمه الله وثاقته ..... (84)
مؤلفاته ومشايخه ..... (85)
تلامذته والراوون عنه ..... (88)
وفاته ..... (89)
البرقى رحمه الله إسمه، وأصله وتوثيقه ..... (90)
[4] العنوان الصفحه أبوه، ومؤلفاته الثمينة ..... (91)
مشايخه ..... (92)
الراوون عنه، ووفاته ..... (94)
على بن ابراهيم القمى رحمه الله جلالة شأنه ووثاقته ومؤلفاته ومشايخه ..... (95)
رواته ..... (96)
وفاته ..... (97)
محمد بن على بن ابراهيم بن هاشم رحمه الله ..... (97)
العياشي رحمه الله الثناء عليه وأصله ..... (97)
في أنه كان في أول الامر عامي المذهب ثم تبصر (9 8) كتبه ومشايخه ..... (99)
تلامذته ..... (100)
الامام العسكري عليه السلام التفسير المنسوب إليه عليه السلام واعتباره ..... (100)
أبو على الفتال رحمه الله الثناء عليه وكونه ثقة ..... (101)
مؤلفاته ..... (102)
وفاته ..... (103)
أمين الاسلام الشيخ أبوأعلى الطبرسي رحمه الله الطبرسي ومشايخه ..... (103)
تلامذته ورواته ومؤلفاته ..... (104)
وفاته، وفي أنه رحمه الله مات مسموما بسبزوار ..... (105)
[5] العنوان الصفحه أبو نصر ابن الطبرسي رحمه الله في أنه كان فاضلا محدثا وله كتاب: مكارم الاخلاق ..... (105)
سبط الطبرسي رحمه الله في فضله وجلالة شأنه ..... (106)
أبو منصور الطبرسي رحمه الله الثناء عليه ومؤلفاته ..... (107)
ابن شهر آشوب رحمة الله عليه الثناء عليه من الخاصة والعامة ..... (108)
اقوال العامة في حقه ..... (109)
أبوه وجده ومؤلفاته ..... (110)
مشايخه العظام ..... (111)
تلامذته ووفاته ..... (112)
الاربلي رحمه الله كان من أكابر محدثي الشيعة ..... (112)
مشايخ روايته والرواة عنه ..... (113)
مؤلفاته ..... (114)
وفاته ..... (115)
ابن شعبة رحمه الله في جلالته وتوثيق كتابه والراوون عنه ..... (115)
ابن البطريق رحمه الله فضله وكتبه ومشايخه والراوون عنه ووفاته ..... (116)
الخزاز القمى رحمه الله جلالته وكتبه ومشايخه ..... (117)
[6] العنوان الصفحه ورام بن أبى فراس رحمة الله عليه نسبه وجلالته وكتبه ..... (117)
الحافظ البرسى رحمه الله في أنه كان ماهرا في أكثر العلوم، وكتبه ..... (118)
الشهيد الاول رحمه الله تعالى في أنه أول من اشتهر من العلماء بهذا اللقب ..... (119)
تجليل العلماء عنه، وآثاره العلمية ومآثره الخالدة ..... (120)
أشعاره وأساتذته ومشايخه (12 2) تلامذته ومن يروى عنه ومولده الشريف ومقتله ..... (123)
علم الهدى رحمه الله تعالى في جلالة شأنه ..... (123)
اقوال العلماء رحمهم الله في حقه ..... (124)
تآليفه وتصانيفه الثمينة القيمة ..... (126)
مشايخه ومن يروى عنه ..... (127)
تلامذته والراوون عنه ..... (128)
مآثره وزعامته وثروته وعرقه للدين ببذل ماله ..... (130)
ولادته ووفاته الشريف الرضى رحمه الله تعالى نسبه الشريف وما قيل في حقه وأنه شاعر ..... (132)
في جلالة قدره وعظم شأنه ..... (133)
تأليفاته وآثاره الثمينة وأساتذته ومشايخه ..... (134)
تلا مذته والرواة عنه ..... (135)
ولادته ووفاته ..... (136)
[7] العنوان الصفحة ابنا بسطام عليهما الرحمة في أنهما كانا من أكابر علماء الامامية وكتابهما في الطب ..... (137)
على بن الامام جعفر الصادق عليه السلام في أنه كان جليل القدر ..... (137)
مؤلفاته ورواته ..... (138)
وفاته ومدفنه، وفي بلدة قم المشرفة قبة عالية منسوب إليه ..... (139)
قطب الدين الراوندي رحمه الله في جلالة قدره وتبحره في العلوم ..... (139)
تآليفه القيمة ومشايخه العظام والرواة عنه ..... (140)
تلامذته ومن روى عنه ..... (141)
وفاته، وقبره في الصحن الكبير من حضرة فاطمة المعصومة عليها السلام بقم ..... (142)
ضياء الدين الراوندي رحمه الله في أنه كان من أجلة السادات وعلامة زمانه وأعاظم مشايخ الاجازات، وسرد مؤلفاته الثمينة ..... (142)
مشايخه وتلامذته، ووفاته ..... (143)
ابن طاووس رحمه الله نسبه الشريف من الاب والام ..... (143)
الثناء عليه من العلماء ..... (144)
مؤلفاته الثمينة القيمة ..... (145)
ولادته ووفاته، وخلفه الصالح ..... (146)
جمال الدين بن طاووس رحمه الله جلالة شأنه وتأليفاته ..... (147)
في من روى عنهم والراوون عنه ووفاته وقبره ..... (148)
[8] العنوان الصفحة ولده: غياث الدين رحمه الله في مناقبه وفضله وذكائه وحافظته وولادته ووفاته ..... (148)
كتبه وأساتذته ومشايخه ..... (149)
شرف الدين الحسينى الاستر آبادى جلالة قدره وكتبه ..... (149)
ابن أبى جمهور الاحساوي فيما قيل في حقه ومؤلفاته ..... (150)
النعماني رحمه الله في أنه عظيم القدر وشريف المنزلة وسرد كتبه ومن روى عنهم ..... (152)
سعد بن عبد الله رحمه الله الثناء عليه ..... (153)
تآليفه ومشايخه وتلامذته ووفاته ..... (154)
سليم ..... (1)
بن قيس رحمه الله في ان كتابه أول كتاب ظهر للشيعة، والثناء عليه ..... (155)
كتابه، وهو أصل من اصول الشيعة، وأقدم كتاب صنف في الاسلام، وهذا مما أنعم الله تعالى على الطائفة الامامية (وفي ذيل هذا الكتاب بيان شريف لطيف دقيق في الموضوع) ..... (156)
قول الامام الصادق عليه السلام في حق كتاب سليم ..... (157)
الصهرشتى رحمه الله توثيقه ومشايخه ومن يروى عنهم ..... (159)
في كتبه ..... (160)
..... (1)
بالتصغير [9] العنوان الصفحة البياضى رحمه الله كتبه ورسائله ..... (160)
عز الدين الحلى رحمه الله الثناء عليه ..... (161)
فيمن يروى عنه والراوون عنه وكتبه ..... (162)
الحلى رحمة الله عليه الثناء عليه ..... (162)
اقوال العلماء في حقه ..... (163)
مشايخه، ورواته، ومؤلفاته، ومولده، ومدفنه ..... (164)
الديلمى رحمة الله عليه الثناء عليه، ومؤلفاته ..... (165)
النجاشي رحمه الله جلالة قدره وتبحره في تراجم الرجال ..... (166)
الثناء عليه ..... (167)
مؤلفاته ومشايخه والراوون عنه ..... (168)
فيمن يروى عنه ..... (171)
مولده ووفاته ..... (172)
الكشى رحمه الله الثناء عليه وما قيل فيه، ومؤلفاته ..... (172)
مشايخه ..... (173)
الراوون عنه ..... (176)
الطبري رحمة الله عليه الثناء عليه ..... (177)
مؤلفاته، وأساتذته ومشايخه في الرواية ..... (178)
[10] العنوان الصفحة تلامذته ومن روى عنه ..... (180)
الاهوازي عليه الرحمة في أنه كان من أفاخم المصنفين ..... (182)
مؤلفاته الثمينة القيمة ..... (183)
مشايخه ومن روى عنهم ..... (184)
الراوون عنه ومولده ومدفنه ..... (185)
الامدي رحمه الله في أنه عالم محدث امامى شيعي، وكتابه ..... (186)
الكفعمي رحمه الله نسبه والثناء عليه ..... (186)
مؤلفاته الثمينة القيمة ..... (187)
مشايخه ومن يروى عنهم، ومولده ووفاته ونموذج من أشعاره ..... (188)
بهاء الدين النيلى رحمه الله نسبه الشريف ..... (189)
مؤلفاته ..... (190)
مشايخه والراوون عنه ..... (192)
ابن همام رحمه الله في أنه ولد بدعاء الامام العسكري عليه السلام وجلالة شأنه ..... (193)
مؤلفاته ..... (194)
النظر في كتاب التمحيص ..... (195)
روايته من مشايخ الفقه والحديث ..... (196)
الراوون عنه ..... (198)
ولادته، ووفاته ..... (199)
[11] العنوان الصفحة ابن فهد الحلى رحمه الله الثناء عليه والاقوال في حقه ..... (199)
في كمالاته ومنامه التى رآى فيه أمير المؤمنين عليه السلام والسيد المرتضى - ره - وأمره السيد بتأليف كتاب: تحرير المسائل ..... (200)
مؤلفاته الشريفة الثمينة القيمة ..... (201)
أساتذته ومن روى عنهم وتلامذته ومن روى عنه ..... (202)
تولده ووفاته ..... (203)
العلامة الحلى رحمة الله عليه جلالة شأنه وعظم قدره ..... (203)
تأليفاته الثمينة القيمه الممتعة ..... (207)
نصرته للمذهب في يوم المناظرة عند السلطان خدا بنده ..... (209)
الدليل على جواز الصلاة على غير الانبياء ..... (210)
مشايخه العظام ..... (211)
مشايخه من علماء السنة ..... (212)
تلامذته والراوون عنه ..... (213)
فائدة اصولية في استصحاب الطهارة، وجوابه باعتراض المعترض ..... (214)
نماذج من أشعاره ..... (215)
مولده ووفاته ومدفنه ..... (216)
سديد الدين (أب العلامة) رحمه الله جلالته والثناء عليه ..... (217)
سديد الدين وهلاكوخان وخبر من أخبار مغيبات أمير المؤمنين عليه السلام وسلامة أهل الكوفة والحلة والمشهدين الشريفين من القتل ..... (218)
أساتذته وتلامذته ..... (219)
[12] العنوان الصفحة رضى الدين (أخ العلامة الحلى) رحمه الله الثناء عليه، وكتابه، ومن يروى عنه ..... (221)
فخر المحققين (ابن العلامة) رحمه الله ثناء العلماء عليه وفي مقدمهم أبوه: العلامة ..... (222)
مؤلفاته، وأساتذته، وتلامذته ..... (225)
مولده ووفاته رحمه الله ..... (227)
تنبيه: في مؤلف كتاب: الاستغاثة في بدع الثلاثة ..... (227)
فهرس الاعلام ..... (228)
رموز الكتب التي نقل عنها العلامة المجلسي رحمه الله في البحار، وخاتمة المقدمة ..... (230)
تصوير العلامة المجلسي رحمه الله ..... (233)
  فهرس الجزء الاول خطبة الكتاب العنوان الصفحة المجلد الاول من البحار ..... (1)
علة تأليف البحار ومقدمته ..... (2)
استدعاء المؤلف من المؤمنين ..... (5)
علة تسمية الكتاب ببحار الانوار ..... (5)
الفصل الاول: الكتب المأخوذ منها في البحار ..... (6)
الفصل الثاني: في بيان الوثوق على الكتب المذكورة واختلافها في ذلك ..... (26)
الفصل الثالث: في بيان رموز الكتاب ..... (46)
الفصل الرابع: في تلخيص الاسانيد ..... (48)
في المفردات المشتركة (الالقاب والكنى وأسامي الرواة) ..... (57)
الفصل الخامس: بعض المطالب المذكورة في مفتتح المصادر ..... (62)
فهرس البحار حسب تجزئة المصنف رحمة الله وهو مشتمل على خمسة و عشرين مجلدا ..... (1)
..... (79)
..... (1)
و 110 مجلد حسب تجزئة الناشرين: الاخوندى والكتابچي [14] كتاب العقل والعلم والجهل الباب الاول العنوان الصفحة فضل العقل وذم الجهل، والايات فيه، وفيه. 53 - حديثا ..... (81)
في جمال الرجال وعقول النساء ..... (82)
خمس من لم يكن فيه لم يكن فيه كثير مستمتع: الدين، والعقل، والحياء، وحسن الخلق، وحسن الاد ب ..... (83)
معنى حسن الادب ..... (83)
قصة عابد من بنى إسرائيل وقلة عقله، وقوله: لو كان لربنا حمار لرعيناه ..... (84)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله ما كلم العباد بكنه عقله قط ..... (85)
في أن آدم عليه السلام اختار العقل بعد أن عرض عليه العقل والحياء والدين - من الله عزوجل ..... (86)
وصاية علي عليه السلام إلى الحسن عليه السلام، وفيها تقسيم الساعات ..... (88)
ما خلق أبغض من الاحمق ..... (89)
في دعامة الانسان، وعقله وسرعة فهمه وابطائه والشيخ الجاهل ..... (90)
في أن موسى عليه السلام مر على رجل من بنى إسرائيل يطول سجوده وسكوته - وقال: لو كان لربي حمار ..... (91)
في جهل بنى آدم ..... (93)
في صدر العاقل، وأساس الدين، وحب المؤمن ..... (94)
[15] الباب الثاني العنوان الصفحة حقيقة العقل وكيفيته وبدو خلقه، واقباله وادباره، وفيه: 14 - حديثا ..... (96)
النطفة وعجينه بالعقل ..... (97)
في أن العقل ملك له رءوس بعدد الخلائق، وبسط الكلام في ماهية العقل ..... (99)
الباب الثالث احتجاج الله تعالى على الناس بالعقل وأنه يحاسبهم على قدر عقولهم، وفيه: 5 - أحاديث ..... (105)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إنا معاشر الانبياء نكلم الناس على قدر عقولهم ..... (106)
الباب الرابع علامات العقل وجنوده، وفيه: 52 - حديثا ..... (106)
في أ ن المؤمن لا يكون عاقلا حتى تجتمع فيه عشر خصال ..... (108)
جنود العقل والجهل ..... (109)
بيان وتحقيق في الجنود ..... (112)
العقل وهو ما عبد به الرحمان، وفيه النكراء ومعناه ..... (116)
العقل وما هو وكيف هو ? وما يتشعب منه ..... (117)
في أعلام الجاهل، وعلامة الاسلام، والايمان ..... (119)
علامة: العلم، والعمل والمؤمن، والصابر، والتائب، والشاكر، والخاشع، والصالح، والناصح، والموقن ..... (120)
علامة: المخلص، والزاهد، والبار، والتقي، والظالم ..... (121)
[16] العنوان الصفحه علامة: المرائي، والمنافق، والحاسد، والمسرف، والغافل، والكسلان والكذاب، والفاسق، والجائر ..... (122)
جواب وساوس الشيطان، وعجب الاشياء ..... (123)
بيان شريف في شرح الحديث ..... (124)
في صفة العاقل ..... (129)
العاقل من كان يقسم ساعات نهاره باربع ساعات: ساعة يناجي فيها ربه، و ساعة يحاسب فيها نفسه، وساعة يأتي أهل العلم الذين ينصرونه في أمر دينه وينصحونه، وساعة يخلي بين نفسه ولذتها من أمر الدنيا فيما يحل ويحمد ..... (131)
إذا أردت أن تختبر عقل الرجل ..... (131)
وصية موسى بن جعفر عليه السلام لهشام بن الحكم ووصفه للعقل ..... (132)
في ذم الذين لا يعقلون ..... (134)
نصيحة من لقمان لابنه ..... (136)
في أن لله على الناس حجتين ..... (137)
قليل العمل من العاقل ..... (138)
لا يجلس في صدر المجلس إلا رجل فيه ثلاث خصال ..... (141)
أفضل ما تقرب به العبد إلى الله ..... (144)
في قول المسيح عليه السلام للحواريين ..... (145)
ما في الانجيل ..... (147)
المتكلمون ثلاثه: ..... (149)
في أن العبد بئس العبد إذا كان ذا وجهين ..... (150)
في ذم الكبر، وأن الدنيا تمثلت للمسيح عليه السلام في صورة إمرئة ..... (152)
فيما أوحى الله إلى داود عليه السلام ..... (154)
[17] العنوان الصفحة في مخالطة الناس والانس بهم ..... (155)
في التحذير عن الدنيا ..... (157)
في جنود العقل والجهل ..... (158)
في قلب الاحمق ..... (159)
العاقل: الذي يضع الشئ مواضعه ..... (160)
الباب الخامس النوادر، وفيه: حديثان العلة التى صارت الناس يعقلون ولا يعلمون ..... (161)
أبواب العلم وآدابه وأنواعه وأحكامه الباب الاول فرض العلم، ووجوب طلبه، والحث عليه، وثواب العالم والمتعلم، والايات فيه،: وفيه 112 - حديثا ..... (162)
ثواب من سلك طريقا يطلب فيه علما ..... (164)
في العلم وما فيه ..... (166)
منهومان لا يشبعان ..... (168)
في قول الصادق عليه السلام: احب أن أرى الشاب منكم في حالين ..... (170)
في أن طلب العلم فريضة ..... (171)
في أن العالم والمتعلم في الاجر سواء ..... (174)
في أن كمال الدين في طلب العلم ..... (175)
[18] العنوان الصفحة في قول رسول الله صلى الله عليه وآله اف لكل مسلم لا يجعل في كل جمعة يوما يتفقه فيه أمر دينه ..... (176)
كلمات قصار من رسول الله صلى الله عليه وآله في طلب العلم ..... (177)
في أن قوام الدين باربعة ..... (179)
في أن القلوب تمل ..... (182)
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام في طلب العلم ..... (183)
في فضيلة العلم على المال ..... (185)
الباب الثاني أصناف الناس في العلم، وفضل حب العلماء وفيه: 20 - حديثا ..... (186)
بيان من أمير المؤمنين عليه السلام لكميل: بأن الناس ثلاثة ..... (188)
الباب الثالث سؤال العالم، وتذاكره، واتيان بابه، والايات فيه، وفيه: 7 - أحاديث ..... (196)
العلم خزائن ومفتاحه السؤال ..... (197)
الباب الرابع مذاكرة العلم، ومجالسة العلماء، والحضور في مجالس العلم وذم مخالطة الجهال، وفيه: 38 - حديثا ..... (198)
المؤمن إذا مات وترك ورقة، تكون يوم القيامة سترا بينه وبين النار ..... (198)
[19] العنوان الصفحة من تذكر مصابنا فبكى، وأبكى، لم تبك يوم تبكي العيون ..... (200)
اختر المجالس على عينك ..... (201)
أربعة مفسدة للقلوب ..... (203)
الباب الخامس العمل بغير علم، وفيه: 12 - حديثا ..... (206)
قي قول الصادق عليه السلام قطع ظهري اثنان، عالم متهتك وجاهل متنسك ..... (208)
المتعبد على غير فقه كحمار الطاحونة يدور ولا يبرح ..... (208)
الباب السادس العلوم التى امر الناس بتحصيلها وينفعهم، وفيه تفسير الحكمة، والايات فيه، وفيه: 62 - حديثا ..... (209)
تعلموا العربية فانها كلام الله الذى يكلم به خلقه ..... (212)
ليت السياط على رؤوس أصحابي حتى يتفقهوا ..... (213)
العلوم أربعة: الفقه، الطب، النحو، النجوم ..... (218)
إذا مات الفقيه ثلم في الاسلام ثلمة لا يسدها شئ ..... (220)
الباب السابع آداب طلب العلم وأحكامه، والايات فيه، وفيه: 19 - حديثا ..... (221)
لاسهر الا في ثلاث: التهجد، طلب العلم، عروس تهدى إلى زوجها ..... (222)
شرائط تحصيل العلم عن الامام الصادق عليه السلام ..... (225)
[20] العنوان الصفحة وصية الخضر عليه السلام لموسى عليه السلام في تعلم العلم وآدابه ..... (227)
في اختلاف امتي رحمة ..... (227)
  فهرس الجزء الثاني
الباب الثامن ثواب الهداية والتعليم، وفضلهما، وفضل العلماء، وذم اضلال الناس، والايات فيه، وفيه: 92 - حديثا ..... (1)
تفسير الايات ..... (2)
أشد من يتم اليتيم الذي انقطع عن إمامه ..... (2)
في إمراة حضرت عند الصديقة فاطمة عليها السلام وسئلت عنها مسائل، ثم قالت: لا أشق عليك، فقالت فاطمة عليها السلام: هاتي وسلى ..... (3)
فيما أوحى الله إلى موسى عليه السلام: حببني إلى خلقي وحبب خلقي إلي.. ..... (4)
وزن القنطار ..... (5)
فقيه واحد أشد على إبليس من ألف عابد ..... (5)
الحسن بن علي عليهما السلام والرجل الذي حمل إليه هديته ..... (8)
من كان همه في كسر النواصب (1 0) في أن رجلا جاء إلى علي بن الحسين عليه السلام برجل يزعم أنه قاتل أبيه، وله عليه حق التعليم ..... (12)
في مداد العلماء ..... (14)
كان فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام: يا علي ثلاث من حقائق الايمان: الانفاق من الاقتار، وإنصاف الناس من نفسك، وبذل العلم للمتعلم ..... (15)
قيل للعابد في يوم القيامة: انطلق إلى الجنة، وقيل للعالم: قف تشفع للناس ..... (16)
[21] العنوان الصفحة من علم خيرا فله بمثل أجر من عمل به ..... (17)
في فضل العالم على العابد ..... (18)
في أن لكل شئ زكاة وزكاة العلم أن يعلمه أهله، ونوم العالم، ومثل العلماء، وهدية المرء ..... (25)
الباب التاسع استعمال العلم، والاخلاص في طلبه، وتشديد الامر على العالم، والايات فيه، وفيه: 71 - حديثا ..... (26)
تفسير الايات ..... (27)
حق العلم، وبيانه ..... (28)
في خطبة لامير المؤمنين عليه السلام ..... (31)
فيما أوحى الله عزوجل إلى داود عليه السلام في عالم غير عامل، وفيه: بيان ..... (32)
في منهومين لا يشبعان ..... (34)
تعلموا القرآن فانه أحسن الحديث ..... (36)
ما قال علي عليه السلام لكميل ..... (37)
من تعلم علما لغير الله ..... (38)
في أن لموسى بن عمران عليه السلام كان جليسا ضاع علمه، وقصة مسخه قردا ..... (40)
الباب العاشر حق العالم، والايات فيه، وفيه: 20 - حديثا ..... (40)
في ثلاث يشكون إلى الله ..... (41)
حق الاستاد ..... (42)
ما روى حارث بن الاعور عن أمير المؤمنين عليه السلام من حق العالم، وفيه كيفية [22] العنوان الصفحة السؤال عن العالم ..... (43)
ما روى عبد الله بن الحسن عليه السلام من حق المعلم على المتعلم ..... (44)
التملق في طلب العلم من أخلاق المؤمن ..... (45)
الباب الحادى عشر صفات العلماء واصنافهم، والايات فيه، وفيه: 42 - حديثا ..... (45)
بيان في معنى: الحلم، والرفق، واللين ..... (45)
ما روى ابن عباس عن علي عليه السلام في طالب العلم: وأنهم على ثلاثة اصناف، وفيه: بيان دقيق ..... (46)
صنفان من امتي إذا صلحا أو فسدا. ..... (49)
عشرة يعنتون أنفسهم وغيرهم ..... (51)
ما في خطبة أبي ذر رحمه الله ..... (51)
عن النبي صلى الله عليه وآله: لا تجلسوا عند كل داع مدع يدعوكم من اليقين إلى الشك، ومن الاخلاص إلى الرياء، ومن التواضع إلى الكبر، ومن النصيحة إلى العداوة، ومن الزهد إلى الرغبة. وتقربوا إلى عالم يدعوكم من الكبر إلى التواضع، ومن الرياء إلى الاخلاص، ومن الشك إلى اليقين، ومن الرغبة إلى الزهد، ومن العداوة إلى النصيحة، ولا يصلح لموعظة الخلق إلا من خاف هذه الافات بصدقه، و أشرف على عيوب الكلام، وعرف الصحيح من السقيم وعلل الخواطر وفتن النفس والهوى ..... (52)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله علماء هذه الامة رجلان... ..... (54)
قصة رجل بالقاهرة (مصر) ..... (58)
[23] العنوان الصفحة الباب الثاني عشر آداب التعليم، وفيه: آيه، وفيه: 15 - حديثا ..... (59)
ما روى أبو الأسود: إن رجلا سأل عليا عليه السلام فدخل منزله ثم خرج وأجابه، وأنشد عليه السلام في الموضوع أشعارا ..... (59)
معنى: كيت وكيت، وحاقن وحازق وحاقب ..... (60)
فيما قال عيسى عليه السلام للحواريين ..... (62)
الدعاء قبل الدرس وبعد الدرس ..... (62)
الدعاء مع الجماعة ..... (63)
الباب الثالث عشر النهى عن كتمان العلم والخيانة وجواز ا لكتمان عن غير أهله، والايات فيه، وفيه: 84 - حديثا ..... (64)
ترجمة: حسن البصر ي، والزهاد الثمانية ..... (65)
ما قال عيسى بن مريم عليه السلام لبنى إسرائيل في تعليم الحكمة ..... (66)
قوام الدين بأربعة: بعالم، وغني، وفقير، وجاهل ..... (67)
في أن أمر الائمة عليهم السلام ليس بقبوله فقط ..... (68)
شكاية جابر عن غليان الاحاديث في صدره، لان عنده تسعين ألف حديث بغير ما حدث للناس ..... (69)
قصة معلى بن خنيس ..... (71)
في كتمان العلم حيث يجب اظهاره، وفيه بيان: في الجمع بين الاخبار ..... (72)
في التقية ..... (74)
في حديث سلمان رضى الله تعالى عنه ..... (76)
في أمر الائمة عليهم السلام وصونه وستره ..... (77)
[24] العنوان الصفحة في اجرة التفقه ..... (78)
كونوا في الناس كالنحل في الطير ..... (79)
في بيان أحاديث الائمة عليهم السلام ..... (80)
الباب الرابع عشر من يجوز أخذ العلم منه، ومن لا يجوز، وذم التقليد والنهى عن متابعة غير المعصوم في كل ما يقول، ووجوب التمسك بعروة اتباعهم (ع)، وجواز الرجوع إلى رواة الاخبار والفقهاء الصالحين والايات فيه، وفيه: 68 - حديثا ..... (81)
منزلة الشيعي بقدر ما يحسن روايته عن الائمة عليهم السلام ..... (82)
في ذم الرئاسة ..... (83)
في مذمة أصحاب الرأي ..... (84)
في أن من الناس من حسن سمته ويترك الدنيا للد نيا، وفيه بيان ..... (84)
تفسير: ومنهم اميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني، وفيه معنى. الامي وما قال علماء اليهود ..... (86)
في أن الله أبى أن يجري الاشياء الا بالاسبا ب ..... (90)
في أن العلماء ورثة الانبياء عليهم السلام ..... (92)
في طلب العلم ..... (93)
في أن الله تعالى أدب نبيه على محبته، وفيه: توضيح ..... (95)
عن رسول الله صلى الله عليه وآله غريبتان: كلمة حكم من سفيه فاقبلوها، وكلمة سفه من حكيم فاغفروها، وفيه: بيان ..... (96)
إن القرآن شاهد الحق ومحمد صلى الله عليه وآله لذلك مستقر ..... (98)
[25] العنوان الصفحة في أخذ الحكمة ..... (99)
خطبة من أمير المؤمنين عليه السلام في الطاعة، والمعرفة، وفيه: ايضاح ..... (100)
في أن آل محمد صلى الله عليه وآله أبواب الله وسبله ..... (104)
الباب الخامس عشر ذم علماء السوء ولزوم التحرز عنهم، والايات فيه، وفيه: 25 - حديثا ..... (105)
في أن العلماء رجلان: رجل عالم آخذ بعلمه، وعالم تارك لعلمه ..... (106)
إن في جهنم رحى تطحن فيها العلماء الفجرة، والقراء الفسقة، والجبابرة الظلمة، والوزراء الخونة، والعرفاء الكذبة. ..... (107)
ترجمة: محمد بن أسلم الجبلي، وأنه فاسد الحديث ..... (108)
إن الله يعذب ستة بست.. ..... (108)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: سيأتي على امتي زمان لا يبقى من القرآن الا رسمه ولا من الاسلام إلا اسمه، يسمون به وهم أبعد الناس منه، مساجدهم عامرة وهى خراب من الهدى، فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء، منهم خرجت الفتنة وإليهم تعود، وفيه: بيان ..... (109)
في خوف رسول الله صلى الله عليه وآله عن منافق عليم اللسان ..... (110)
الباب السادس عشر النهى عن القول بغير علم، والافتاء بالرأى، وبيان شرائطه، والايات فيه، وفيه: 50 - حديثا ..... (111)
قول أمير المؤمنين عليه السلام في الافتاء ..... (113)
أوصى علي عليه السلام رجلا بخمس ..... (114)
[26] العنوان الصفحة في قول علي بن الحسين عليه السلام: ليس لك أن تقعد مع من شئت ..... (116)
من عمل بالمقاييس فقد هلك وأهلك ..... (121)
في الافتاء بغير علم. ..... (122)
لو سكت من لا يعلم سقط الاختلاف ..... (122)
ترجمة: قاسم بن محمد بن أبى بكر ..... (123)
عن رسول الله صلى الله عليه وآله: إن من أشد الناس عذابا يوم القيامة رجل قتل نبيا أو قتله نبي، أو رجل يضل الناس بغير علم أو مصور يصور التماثيل ..... (123)
الباب السابع عشر ما جاء في تجويز المجادلة والمخاصمة في الدين والنهى عن المراء، والايات فيه، وفيه: 61 - حديثا ..... (124)
النهي عن الجدال بغير التي هي أحسن ..... (125)
الشجر الاخضر، ومكانه ..... (126)
عن رسول الله صلى الله عليه وآله: إن أول ما نهاني عنه ربي عزوجل: عبادة الاوثان وشرب الخمر وملاحات الرجال (أي مقاولتهم ومخاصمتهم) ..... (127)
أربع يمتن القلب ..... (128)
قيل لابي عبد الله عليه السلام: أترى هذا الخلق كله من الناس، فقال عليه السلام: ألق منهم التارك للسواك، والمتربع في موضع الضيق، والداخل فيما لا يعنيه، والمماري فيما لا علم له به، والمتمرض من غير علة، والمتشعث من غير مصيبة، والمخالف على أصحابه في الحق وقد اتفقوا عليه، والمفتخر يفتخر بآبائه وهو خلو من صالح أعمالهم فهو بمنزلة الخلنج يقشر لحا من لحا حتى يوصل إلى جوهريته، وهو كما قال الله عزوجل: إن هم إلا كالانعام بل هم أضل سبيلا، وفيه: بيان ..... (129)
[27] العنوان الصفحة ترجمة: ابن بزيع ..... (130)
وصية ورقة بن نوفل لخديجة عليها السلام بنت خويلد ..... (130)
أروع الناس من ترك... ..... (131)
الخصومة والمراء ..... (134)
ما روى أبو الدرداء. ..... (138)
الباب الثامن عشر ذم انكار الحق والاعراض عنه والطعن على أهله، والايات فيه، وفيه: 9 - أحاديث ..... (140)
فيمن يدخل الجنة ومن يدخل النار، وذم الكبر ..... (141)
ذم الكبر، ومعنى، غمص الحق ..... (142)
الباب التاسع عشر فضل كتابة الحديث وروايته، وفيه: 47 - حديثا ..... (144)
ما نقل من الشهيد رحمه الله ..... (144)
في أن رواة الاحاديث خلفاء رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (145)
في ثواب زيارة أمير المؤمنين عليه السلام ..... (147)
ترجمة: عيسى بن أبي منصور و عبد الله بن المغيرة ..... (147)
فيما قال رسول الله صلى الله عليه وآله في خطبته بمنى، وفيه: بيان ..... (148)
في ثواب تأليف الكتاب، ومنازل الرجال ..... (150)
في قول الصادق عليه السلام: أعربوا كلامنا فانا قوم فصحاء ..... (151)
عن الصادق عليه السلام: احتفظوا بكتبكم فانكم سوف تحتاجون إليها، وما قال رسول الله صلى الله عليه وآله لبعض كتابه في آداب الكتابة ..... (152)
[28] العنوان الصفحة الباب العشرون من حفظ أربعين حديثا، وفيه: 10 - أحاديث ..... (153)
أربعون حديثا متواليا عن النبي صلى الله عليه وآله يلزم حفظه ..... (154)
في عدد الاربعين، وحفظ الاربعين حديثا ..... (156)
كيفية الحفظ، وتدوين الحديث في المأة الثانية من الهجرة ..... (157)
معنى الصحابي والتابعي ..... (157)
الباب الواحد والعشرون آداب الرواية، وفيه: آية، وفيه: 25 - حديثا ..... (158)
الكذب المفترع، ومعناه، وفيه: بيان وتحقيق ..... (158)
في الحديث عن بني إسرائيل، وفيه: تتميم ..... (159)
في الكذب على الائمة، والحديث بكل ما يسمع، وقول أمير المؤمنين عليه السلام: عليكم بالدرايات لا بالروايات ..... (160)
عن الصادق عليه السلام عن أمير المؤمنين عليه السلام: إذا حدثتم بحديث فاسندوه ألى الذي حدثكم ..... (161)
علي بن الحسين عليهما السلام واخباره بالمغيبات، وترجمة: السياري ..... (162)
في نقل الحديث بالمعنى، وتفصيل القول في ذلك ..... (163)
كيفية أخذ الحديث، وفيه: سماع الراوى لفظ الشيخ، أو إسماع الراوى لفظه إياه، والاملاء، والعرض ..... (165)
في استعمال كلمة: حدثني، حدثنا، أخبرني، أخبرنا، أنبأنا (16 6) كيفية نقل الحديث، وجواز الرواية والاجازة ..... (167)
في استعمال كلمة: وجدت، في نقل الرواية ..... (168)
[29] العنوان الصفحة الباب الثاني والعشرون ان لكل شئ حدا، وأنه ليس شئ، الاورد فيه كتاب أو سنة، وعلم ذلك كله عند الامام، وفيه: آية، و: 13 - حديثا ..... (168)
المغيرية، وترجمتهم ..... (169)
في قول الصادق عليه السلام: ما رأيت عليا عليه السلام قضى قضاء ألا وجدت له أصلا ..... (171)
الباب الثالث والعشرون انهم (ع) عندهم مواد العلم واصوله، ولا يقولون شيئا برأى ولا قياس، بل ورثوا جميع العلوم عن النبي صلى الله عليه وآله وانهم امناء الله على اسراره، وفيه: آيتان، و: 28 - حديثا ..... (172)
في أن الائمة عليهم السلام لا يفتون برأيهم ولا يقولون بأهوائهم ..... (173)
بأي شئ يفتي الامام ..... (175)
بيان في أن عليا عليه السلام ساهم في أمر لم يجئ به كتاب ولا سنة ..... (177)
الباب الرابع والعشرون ان كل علم حق هو في أيدى الناس فمن أهل البيت عليهم السلام وصل إليهم، وفيه: حديثان ..... (179)
[30] العنوان الصفحة الباب الخامس والعشرون تمام الحجة وظهور المحجة، والايات فيه، وفيه: 4 - أحاديث ..... (179)
معنى فلله الحجة البالغة ..... (180)
في أن النبي أنما يبعث في حال اضمحلال الدين وخفاء الحجة ..... (181)
الباب السادس والعشرون ان حديثهم (ع) صعب مستصعب وان كلامهم ذو وجوه كثيرة وفضل التدبر في أخبارهم (ع) والتسليم لهم والنهى عن رد أخبارهم، والايات فيه، وفيه: 116 - حديثا ..... (182)
في أن حديثا تدريه خير من ألف ترويه ..... (184)
عن الرضا عليه السلام: إن في أخبارنا متشابها كمتشابه القرآن، ومحكما كمحكم القرآن فردوا متشابهها دون محكمها ..... (185)
النهي عن تكذيب الحديث ..... (186)
ترجمة: المرجئة، وعقائدهم ..... (187)
القدرية والخوارج ..... (188)
لو علم أبو ذر ما في قلب سلمان لقتله، وأن سلمان كان من العلماء ..... (190)
معنى: الصعب المستصعب ..... (194)
في أن: لكلام الائمة عليهم السلام سبعين وجها ..... (198)
في المؤمنين المسلمين ..... (200)
قصة الرجل الذى كان من موالي عثمان وكان شتاما لعلي عليه السلام ..... (201)
[31] العنوان الصفحة في أن المؤمن غريب ..... (204)
في أن الله فضل اولى العزم من الرسل بالعلم على الانبياء ..... (205)
في أن رواة الكتاب كثير ورعاته قليل ..... (206)
قصة موسى مع الخضر عليهما السلام وأحوال الامة مع الائمة عليهم السلام ..... (207)
سؤال ميثم عن علي عليه السلام عن قوله: إن حديثنا صعب مستصعب ..... (210)
النهي عن تكذيب الحديث الذي نقل عن النبي صلى الله عليه وآله أو الائمة عليهم السلام ..... (212)
الباب السابع والعشرون العلة التي من أجلهاكتم الائمة (ع) بعض العلوم والاحكام وفيه: 7 - أحاديث ..... (212)
عن أبي عبد الله عليه السلام قال: لولا أن يقع عند غيركم كما قد وقع غيره لاعطيتكم كتابا لا تحتاجون إلى أحد حتى يقوم القائم (عج) ..... (213)
الباب الثامن والعشرون ما ترويه العامة من أخبار الرسول صلى الله عليه وآله، وان الصحيح من ذلك عندهم (ع)، والنهى عن الرجوع إلى اخبار المخالفين وفيه ذكر الكذابين، وفيه: 14 - حديثا ..... (214)
معنى: أنال ..... (214)
ثلاثة كانوا يكذبون على رسول الله صلى الله عليه وآله: أبو هريرة، وأنس بن مالك، و امرئة (عائشة)، وأسامي الكذابين على الائمة وترجمتهم: عبد الله بن سبا، والمختار، والحارث الشامي، وبنان، والمغيرة بن سعيد، وبزيع، والسري، وأبو الخطاب، ومعمر، وبشار الاشعري، وحمزة البربري، وصائد النهدي ..... (217)
فيما روى العامة في أبى بكر، وعمر، وعثمان ..... (218)
[32] العنوان الصفحة الباب التاسع والعشرون علل اختلاف الاخبار وكيفية الجمع بينها والعمل بها ووجوه الاستنباط وبيان أنواع ما يجوز الاستدلال به، والايات فيه، وفيه: 72 - حديثا ..... (219)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إنما مثل أصحابي فيكم كمثل النجوم ..... (220)
الجمع بين الخبرين ..... (224)
في الخبر الذي وافق كتاب الله ..... (227)
تفاسير مختلفة ..... (228)
العمل بخلاف ما أفتى الفقيه من أهل السنة ..... (233)
كيف نصنع بالخبرين المختلفين ? ..... (235)
جواب الامام عليه السلام في مسألة واحدة بخلاف ما أجاب قبله وبعده ..... (236)
جميع امور الاديان: أربعة.. وفيه: توضيح ..... (238)
كيف اختلف أصحاب النبي صلى الله عليه وآله في المسح على الخفين ? ! ..... (243)
ترجمة: الشلمقاني ..... (252)
بيان الرواية وأحوال الرواة ..... (253)
الخبر المسند والمرسل وأخبار الاحاد ..... (254)
الباب الثلاثون من بلغه ثواب من الله على عمل فأتى به، وفيه: 4 - أحاديث ..... (256)
عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من بلغه عن النبي صلى الله عليه وآله شئ من الثواب فعمله كان أجر ذلك له وأن كان رسول الله صلى الله عليه وآله لم يقله، وفيه بيان بان هذا الخبر [33] العنوان الصفحة من المشهورات، رواه الخاصة والعامة، والاقوال فيه ..... (256)
الباب الواحد والثلاثون التوقف عند الشبهات والاحتياط في الدين، وفيه: آية، و: 17 - حديثا ..... (258)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: حلالي حلال إلى يوم القيامة وحرامي حرام إلى يوم القيامة ..... (260)
الباب الثاني والثلاثون البدعة والسنة والفريضة والجماعة والفرقة، وفيه ذكر قلة أهل الحق وكثرة أهل الباطل، وفيه: 28 - حديثا ..... (261)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لا يقبل قول إلا بعمل، ولا يقبل قول وعمل إلا بنية، ولا يقبل قول وعمل ونية إلا باصابة السنة ..... (261)
عن الصادق عليه السلام قال: امر إبليس بالسجود لادم، فقال: يا رب وعزتك ان أعفيتني من السجود لادم لاعبدنك عبادة ما عبدك أحد قط مثلها ? ! قال الله جل جلاله: إني احب أن اطاع من حيث اريد (26 2) قصة موسى بن عمران عليه السلام والرجل الذي يدعو الله ولا يستجاب ..... (263)
قيل لمحمد بن الحنفية رضي الله عنه: من أدبك ? وجوابه ..... (265)
معنى: السنة والبدعة والجماعة والفرقة ..... (266)
فيمن خلع جماعة المسلمين، وفيه: بيان وتوضيح لذلك ..... (267)
[34] العنوان الصفحة الباب الثالث والثلاثون ما يمكن أن يستنبط من الايات والاخبار من متفرقات مسائل اصول الفقه، والايات فيه، وفيه: 62 - حديثا ..... (268)
في الرجل الذي يغمى عليه اليوم أو يومين أو أكثر ..... (272)
في الغسل والوضوء ..... (274)
في الرجل الذي يتزوج المرئة في عدتها بجهالة ..... (275)
قصة سمرة بن جندب واضراره بالانصاري في نخلته ..... (276)
هل تحتلم المرأة أم لا ..... (278)
العلة التي لا يندرس القرآن ..... (280)
في جواز الصلاة فيما يؤخذ من السوق ..... (281)
ما يوجد في أرض المشركين ..... (282)
الباب الرابع والثلاثون البدع والرأى والمقاييس، والايات فيه، وفيه: 84 - حديثا ..... (283)
التشنيع على من يحكم برأيه وعقله ..... (284)
قياسات أبو حنيفة، وسؤال الصادق عليه السلام عنه عن اعضاء الانسان ..... (286)
إيضاح من العلامة المجلسي رحمه الله في: القياس ..... (288)
قصة أبو يوسف وامام الكاطم عليه السلام ..... (290)
قياس أبو حنيفة ..... (291)
ابن شبرمة وأبو حنيفة ..... (292)
سؤال الصادق عليه السلام عن أبي حنيفة ..... (293)
[35] العنوان الصفحة بيان الحديث في العلل ..... (294)
قصة الرجل الذي طلب الدنيا من حلال وحرام فلم يقدر عليها ودله الشيطان إلى ابتداع الدين ..... (297)
في أدنى ما يكون به العبد كافرا ..... (301)
ترجمة: معلى بن خنيس ..... (302)
أصحاب البدع يوم القيامة ..... (303)
في البدعة وأصحاب البدع ..... (308)
القياسات الشرعية ..... (310)
في سد باب العقل بعد معرفة الامام ..... (314)
خطبة أمير المؤمنين عليه السلام في البدعة ..... (325)
الباب الخامس والثلاثون غرائب العلوم من تفسير أبجد وحروف المعجم وتفسير الناقوس وغيرها، وفيه: 6 - أحاديث ..... (316)
إلى هنا تم الجزء الثاني (حسب الطبعة الحديثة) وبه ينتهي المجلد الاول حسب تجزئة المصنف رحمه الله تعالى وإيانا ..... (322)
 

فهرس الجزء الثالث

خطبة الكتاب وهو المجلد الثاني حسب تجزئة المصنف رحمه الله ..... (1)
الباب الاول ثواب الموحدين والعارفين، وبيان وجوب المعرفة وعلته وبيان ما هو حق معرفته تعالى، وفيه: 39 - حديثا ..... (1)
ترجمة: صاحب كتاب الجعفريات ..... (2)
فيمن أقر لله بالربوبية ولمحمد صلى الله عليه وآله بالنبوة ولعلي عليه السلام بالامامة وأدى ما افترض عليه، أسكنه الله في جواره ..... (3)
في أن الله تبارك وتعالى حرم أجساد الموحدين على النار ..... (4)
في قول الله عزوجل: لا إله إلا الله حصني فمن دخله أمن من عذابي ..... (6)
حديث سلسلة الذهب ..... (7)
في قول جبرئيل لرسول الله صلى الله عليه وآله: بشر امتك أنه من مات لا يشرك بالله عز وجل شيئا دخل الجنة، قال قلت: يا جبرئيل وإن زنى وإن سرق ? ! قال: نعم وإن شرب الخمر، وفيه بيان للحديث من المجلسي رحمه الله ..... (8)
لم أمر الله الخلق بالاقرار بالله وبرسله وحججه وبما جاء من عند الله عزوجل ..... (10)
العلة التي وجب الاقرار بأن الله واحد أحد، وليس كمثله شئ ..... (11)
في قول الله عزوجل: إن رحمتي سبقت غضبي ..... (12)
أول ما افترض الله على عباده ..... (13)
رأس العلم وحق معرفة الله عزوجل ..... (14)
الباب الثاني علة احتجاب الله عزوجل عن خلقه، وفيه: حديثان ..... (15)
الباب الثالث اثبات الصانع والاستدلال بعجائب صنعه على وجوده وعلمه وقدرته وسائر صفاته، والايات فيه، وفيه: 29 - حديثا ..... (16)
في قول أمير المؤمنين عليه السلام: ولو فكروا في عظيم القدرة، وجسيم النعمة لرجعوا إلى الطريق، وخافوا عذاب الحريق، ولكن القلوب عليلة والابصار مدخولة أفلا ينظرون إلى صغير ما خلق، انظروا إلى النملة، وانظروا إلى الشمس والقمر والنبات والشجر والماء والحجر، واختلاف الليل والنهار ..... (26)
الجرادة وخلقته، وبيان الحديث ولغاته ..... (27)
جواب الامام الصادق عليه السلام من سؤال الزنديق الذي سئل عنه: ما الدليل على صانع العالم، وفيه اشارة إلى معنى: الرحمان على العرش استوى ..... (29)
بيان لطيف من المجلسي رحمه الله في حقيقة الشيئية ..... (30)
الزنديق ومعناه، وجواب الامام الصادق عليه السلام لعبد الله الديصاني مع البيضة. ..... (31)
بيان الحديث ..... (32)
الامام الصادق عليه السلام وابن أبي العوجاء الملحد ..... (33)
تفسير: الذي جعل لكم الارض فراشا ..... (35)
في قول الرضا عليه السلام: إن الله تبارك وتعالى لا يعرف بكيفوفية، ولا بأينونية، ولا بحاسة، ولا يقاس بشئ ..... (36)
بيان الحديث ..... (38)
الدليل على حدوث العالم ..... (39)
معنى: هو الذي خلق لكم ما في الارض جميعا ..... (40)
معنى: الله ? ..... (41)
ابن أبي العوحاء، و عبد الله بن المقفع في المسجد الحرام ..... (42)
عن أبي عبد الله عليه السلام: ما خلق الله خلقا أصغر من البعوض، والجرجس أصغر من البعوض، والذي يسمونه الولغ أصغر من الجرجس، وما في الفيل شئ إلا وفيه مثله، وفضل على الفيل بالجناحين وبالرجلين ..... (44)
بيان وفي ذيله تحقيق ..... (45)
مناظرة لابن أبي العوجاء ! ..... (46)
تنوير وتحقيق ..... (47)
فيمن سئل: بم عرفت ربك ? ! ..... (49)
في قول ابن أبي العوجاء: أنا أخلق ! ..... (50)
عبد الملك المصري الزنديق الذي ناظر الامام الصادق عليه السلام بمكة ? ! ..... (51)
ايضاح: فيه حاصل الاستدلال ..... (52)
قال علي عليه السلام في جواب من سئل عن إثبات الصانع: البعرة تدل على البعير، والروثة تدل على الحمير، وآثار القدم تدل على المسير، فهيكل علوي بهذه اللطافة ومركز سفلي بهذه الكثافة كيف لا يدلان على اللطيف الخبير ? ! ..... (55)
في أن محمد بن سنان والمفضل بن عمر من الاجلاء وليسا بضعيف ..... (56)
الباب الرابع الخبر المشتهر بتوحيد المفضل بن عمر، وفيه: حديث ..... (57)
المجلس الاول في أن المفضل استأذن عن الصادق عليه السلام أن يكتب ما يقوله عليه السلام ? ..... (59)
أول العبر والادلة على الباري جل قدسه تهيئة هذا العالم وتأليف أجزائه ونظمها ..... (61)
قوله عليه السلام نبتدء يا مفضل بذكر خلق الانسان وأول ما يدبر به الجنين في الرحم ..... (62)
فائدة جريان الدم في البدن، والاسنان، ونبت الشعر في وجه الرجال ومن لا ينبت الشعر في وجهه، والعلة التي لا يكون المولود عاقلا فهما حين الولادة ? ! ..... (63)
بيان الحديث ..... (64)
منفعة البكاء للاطفال ..... (65)
آلة الرجل والمرئة ..... (66)
في أعضاء البدن، وفيه إيضاح ..... (67)
انظر إلى ما خص به الانسان في خلقه تشريفا وتفضيلا على البهائم ..... (68)
في حكمة أعضاء الانسان ..... (69)
حكمة البصر والسمع ..... (70)
الاعضاء التي خلقت أفرادا وأزواجا، والصوت والكلام ..... (71)
في الفؤاد، والحلق ..... (73)
في المخ ..... (74)
في المطعم والمشرب، والشعر والاظفار ..... (76)
في أن آلام البدن تخرج بخروج الشعر والاظفار ..... (77)
في رطوبة البدن، والافعال التي جعلت في الانسان من الطعم والنوم والجماع ..... (78)
القوى التي في النفس وموقعها من الانسان (الفكر، والوهم، والعقل، والحفظ) ..... (80)
في الحياء ..... (81)
النطق والكلام، واعطاء العلم بالانسان ..... (82)
العلة التي لا يعلم الانسان مقدار عمره ..... (83)
الاحلام التي تراها الانسان ..... (85)
الاشياء التي تراها موجودة في العالم كالتراب، والحديد، والخشب، والحجر، والنحاس، والذهب والفضة، و.. ..... (86)
العلة التي لا يتشابه الناس واحد بالاخر كما يتشابه الوحوش والطير وغير ذلك ..... (87)
العلة التي تنبت للرجل اللحية دون المرئة ..... (88)
المجلس الثاني: فكر يا مفضل في أبنية أبدان الحيوان وأصنافها وعجائب خلقها ..... (90)
في وجه الدابة ..... (95)
الفيل وأعضائه ..... (96)
الزرافة واختلاف أعضائها، وخلق القرد وشبهه بالانسان ..... (97)
البهائم، وكيف كسيت أجسامهم ..... (98)
الفطن، والايل الذي يأكل الحيات ..... (100)
السحاب وتنينه، والذرة والنمل والطير ..... (101)
الطائر وخلقته ..... (103)
الدجاجة والبيضة (10 4) الاختلاف الالوان والاشكال في الطير ..... (105)
العصافير ورزقها ..... (106)
النحل واحتشاده في صنعة العسل ..... (108)
السمك وما في البحار ..... (109)
المجلس الثالث: السماء ولونه ..... (111)
طلوع الشمس وغروبها وارتفاعها وانحطاطها ..... (112)
القمر وانارته ..... (113)
النجوم واختلاف مسيرها والفلك ..... (114)
مقادير النهار والليل ..... (118)
الريح والهواء ..... (119)
الارض والزلزلة ..... (121)
النار ومنافعه للناس ..... (123)
الصحو والمطر ..... (125)
الجبال ..... (127)
المعادن وما يخرج منها من الجواهر ..... (128)
النبات والثمار والحطب والخشب، والريع ..... (129)
الحبوب والاشجار ..... (130)
ورق الاشجار ..... (131)
العجم والنوى والعلة فيه، والرمان ..... (132)
اليقطين ..... (133)
النخل والجذع ..... (134)
المجلس الرابع الافات الحادثة في بعض الازمان ..... (137)
ما أنكرت المعطلة وجوابه عليه السلام ..... (138)
علة التوالد والتناسل ..... (141)
بيان لطيف من العلامة المجلسي رحمه الله في الحديث ..... (143)
في تكليف العباد ..... (147)
العلة التي استتر الله عزوجل نفسه عن الخلق ..... (148)
في وصاية الامام الصادق عليه السلام للمفضل ..... (150)
الباب الخامس الخبر المروى عن المفضل بن عمر في التوحيد المشتهر بالاهليجة، وفيه: حديث ..... (152)
الامام الصادق عليه السلام وطبيب من بلاد الهند ..... (153)
استدلاله عليه السلام بمعرفة الله بالاهليجة ..... (156)
شرح الحديث ..... (165)
في علم النجوم ..... (171)
شرح بعض جمل الحديث ..... (176)
في علم العباد بالادوية ..... (181)
الطبيب الهندي وايمانه بالله عزوجل ..... (192)
الرحمة من العباد ..... (196)
الباب السادس التوحيد ونفى الشريك ومعنى الواحد والاحد والصمد وتفسير سورة التوحيد، والايات فيه، وفيه: 25 - حديثا ..... (198)
القول بأن الله عزوجل واحد على أربعة اقسام ..... (207)
في النور والظلمة ..... (210)
توضيح وتحقيق في مذهب الديصانية ..... (211)
مذهب المانوية وعقائدهم ..... (212)
مذهب المرقوبية ..... (215)
معنى: الصمد، والعلة التي نزلت سورة التوحيد ..... (220)
في رؤيا التي رآها أمير المؤمنين عليه السلام، وفيها رأى الخضر عليه السلام قبل غزوة بدر بليلة ..... (222)
في كتاب كتب الامام الحسين بن علي عليهما السلام في معنى: الصمد ..... (223)
تفسير: الصمد، عن الباقر عليه السلام ..... (224)
الدليل على أن الصانع واحد لا أكثر ..... (229)
بيان: في براهين التوحيد وحل الخبر الذي فيه: إن ادعيت اثنين فلا بد من فرجة بينهما ..... (230)
في أن المدبر واحد ..... (238)
في معنى قول القائل: واحد واثنان وثلاثة ..... (240)
الباب السابع عبادة الاصنام والكواكب والاشجار والنيرين وعلة حدوثها وعقاب من عبدها أو قرب إليها قربانا، والايات فيه، وفيه: 12 - حديثا ..... (244)
تفسير الايات ..... (248)
في أن أول من عبد النار قابيل بن آدم ..... (249)
في أن إبليس اللعين أول من صور صورة على مثال آدم عليه السلام ..... (250)
الباب الثامن نفي الولد والصاحبة، والايات فيه، وفيه: 3 - أحاديث ..... (254)
تفسير الايات ..... (256)
الباب التاسع النهى عن التفكر في ذات الله تعالى، والخوض في مسائل التوحيد واطلاق القول بانه شئ وفيه: آيات، و: 32 - حديثا ..... (257)
في النهى عن التفكر في الله ..... (259)
في أن الله عزوجل شئ لا كالاشياء ..... (262)
الباب العاشر أدنى ما يجزى من المعرفة في التوحيد، وأنه لا يعرف الله الا به، وفيه: 9 - أحاديث ..... (267)
عرض عبد العظيم الحسنى رحمه الله دينه للامام الهادي عليه السلام ..... (268)
في قول أمير المؤمنين عليه السلام: اعرف الله بالله، والرسول بالرسالة ..... (270)
بيان من الصدوق رحمه الله في: اعرفوا الله بالله ..... (273)
تبيين وتحقيق في: اعرفوا الله بالله من العلامة المجلسي رحمه الله ..... (274)
[45] الباب الحادى عشر الدين الحنيف والفطرة وصبغة الله والتعريف في الميثاق، والايات فيه، وفيه: 22 - حديثا ..... (276)
يوم الذر والميثاق ..... (279)
معنى: كل مولود يولد على الفطرة، وفيه بيان للسيد المرتضى ..... (281)
الباب الثاني عشر اثبات قدمه تعالى وامتناع الزوال عليه، وفيه: 7 - أحاديث ..... (283)
في قول علي عليه السلام: أنا عبد من عبيد محمد صلى الله عليه وآله ..... (283)
معنى: هو الاول والاخر. ..... (284)
الباب الثالث عشر نفى الجسم والصورة والتشبيه والحلول والاتحاد وانه لا يدرك بالحواس والاوهام، والعقول والافهام والايات فيه، وفيه: 47 - حديثا ..... (287)
فيما قيل في: هشام بن الحكم وهشام بن سالم ..... (288)
في أن الله تعالى: لا جسم ولا صورة ولا يحس ولا يجس ..... (291)
في أن الله عزوجل: أين الاينية وكيف الكيفية ..... (297)
في من شبه الله بخلقه فهو مشرك ..... (299)
فيما سئل يهودي يقال له نعثل عن رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ ! ..... (303)
العلة التي خلق الله العباد ..... (306)
[46] الباب الرابع عشر نفى الزمان والمكان والحركة والانتقال عنه تعالى وتأويل الايات والاخبار في ذلك، وفيه: 47 - حديثا ..... (309)
معنى: أو يأتي ربك ..... (310)
الاقوال في تفسير: أولم يروا أنا نأتي الارض ثم ننقصها ..... (311)
معنى: ثم دنى فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى ..... (313)
لاي علة عرج الله نبيه صلى الله عليه وآله إلى السماء ..... (315)
معنى: ويحمل عرش ربك ..... (317)
الاقوال في: وجاء ربك والملك صفا صفا ..... (319)
معنى: ارجع إلى ربك، وصلوات الخمس ..... (320)
تفسير آية النجوى ..... (322)
قصة يهوديين كانا صديقين لرسول الله صلى الله عليه وآله وسؤالهما عن خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله فارشدا إلى أبي بكر ثم عمر ثم علي عليه السلام ..... (324)
في أن من زعم أن الله عزوجل في شئ أو من شئ أو على شئ فقد أشرك ..... (326)
معنى: الرحمان على العرش استوى ..... (330)
العلة التى لاجلها ترفع الايادي إلى السماء في الدعاء ..... (331)
معنى: وكان عرشه على الماء ..... (334)
معاني: الاستواء ..... (337)
معنى: العرش ..... (338)
 

فهرس الجزء الرابع

أبواب تأويل الايات والاخبار الموهمة الخلاف ما سبق الباب الاول تأويل قوله تعالى: خلقت بيدى، وجنب الله، ووجه الله، ويوم يكشف عن ساق، وأمثالها، وفيه: 20 - حديثا ..... (1)
تفسير: والارض جميعا قبضته يوم القيمة ..... (2)
معنى كل شئ هالك إلا وجهه ..... (5)
بيان: في معنى: وجه، وفي ذيل الصفحة بيان للسيد الرضي رحمه الله ..... (6)
تفسير: يوم يكشف عن ساق ..... (7)
ما ذكر المفسرون في معنى الاية ..... (8)
تفسير قوله تعالى: ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدى ..... (10)
الباب الثاني تأويل قوله تعالى: ونفخت فيه من روحي، وروح منه، وقوله صلى الله عليه وآله: خلق الله آدم على صورته، وفيه: 15 - حديثا ..... (11)
معنى: ونفخت فيه من روحي، وكيفية النفخ ..... (11)
ما قال السيد المرتضى رحمه الله في معنى: إن الله خلق آدم على صورته [48] وفيه بيان من العلامة المجلسي في شرح الحديث ..... (14)
الباب الثالث تأويل آية النور، وفيه: 7 - أحاديث ..... (15)
فيما نقل الصدوق رحمه الله عن المشبهة في تفسير: الله نور السماوات والارض ..... (16)
في أن تأويل آية النور: أهل البيت عليهم السلام ..... (18)
تنوير: في معنى النور بكيفيته وكميته ..... (20)
المثال في آية النور ..... (22)
التشبيه والمشبه به في آية النور، وفيه أقوال ..... (23)
الباب الرابع معنى: حجزة الله عزوجل، وفيه: 4 - أحاديث ..... (24)
الحجزة، وفيه: بيان ..... (25)
الباب الخامس نفى الرؤية وتأويل الايات فيها، والايات فيه، وفيه: 33 - حديثا ..... (26)
معنى: ورأته القلوب بحقائق الايمان، وفيه بيان ..... (26)
في قول ذعلب لامير المؤمنين عليه السلام: هل رأيت ربك ..... (27)
[49] تفسير: وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة، وفيه: وجوه واستدلال ..... (28)
معنى: لا تدركه الابصار وهو يدرك الابصار ..... (29)
في قول علي عليه السلام: لم أك بالذي أعبد من لم أره ..... (32)
بيان: فيه استدلال على عدم جواز الرؤية ..... (34)
بيان: في تفسير الايات: ولقد رآه نزلة اخرى، و: ما كذب الفؤاد ما رأى، و: لقد رأى من آيات ربه الكبرى، وما قال المفسرون ..... (36)
بيان: في معنى الحجب والانوار ..... (41)
تأويل الوان الانوار، وفيه: وجوه ..... (42)
في أن: الشمس جزء من سبعين جزءا من نور الكرسي، والكرسي جزء من سبعين جزءا من نور العرش، والعرش جزء من سبعين جزءا من نور الحجاب، والحجاب جزء من سبعين جزءا من نور السر ..... (44)
ما قال الصدوق رحمه الله في: رب أرني أنظر إليك ..... (45)
قصة موسى بن عمران عليه السلام ..... (47)
بيان شريف لطيف: في المنكرين والمثبتين للرؤية واستدلالهما وإحتجاجهما ..... (48)
في معرفة الله ومعرفة الرسول صلى الله عليه وآله ومعرفة الامام عليه السلام ..... (55)
في رؤية الله عزوجل بالعين، وشرح الحديث مفصلا ..... (56)
فيما ذهبت الامامية والمعتزلة في رؤية الله ..... (59)
فيما ذهبت المشبهة والكرامية ..... (60)
[50] أبواب الصفات الباب الاول نفى التركيب واختلاف المعاني والصفات، وانه ليس محلا للحوادث والتغييرات، وتأويل الايات فيها، والفرق بين صفات الذات وصفات الافعال، وفيه: 19 - حديثا ..... (62)
في أن: غضب الله عزوجل: عقابه، ورضاه: ثوابه ..... (63)
تفسير: لا تكونوا كالذين نسوا الله، وما قيل في تفسير الاية ..... (64)
في أن لله عزوجل رضى وسخط ..... (66)
في نعوت الله تبارك وتعالى وما قال الصدوق رحمه الله ..... (70)
في صفات الذات ..... (71)
في أن الله عزوجل لم يزل يعلم ويسمع ويبصر ..... (72)
بيان: في السمع والبصر وكونهما من صفات الذا ت ..... (73)
الباب الثاني العلم وكيفيته والايات الواردة فيه، وفيه: 44 - حديثا ..... (74)
في أن الله تعالى يعلم الشئ الذي لم يكن أن لو كان كيف كان ..... (78)
معنى: يعلم السر وأخفى ..... (79)
معنى: يعلم خائنة الاعين ..... (80)
في أن علم الساعة، ونزول الغيث، وما في الارحام، وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت، وأشياء لم يطلع عليها ملك [51] مقرب ولا نبي مرسل، وهي من صفات الله عزوجل ..... (82)
في أن علم الله تعالى لا نهاية له ..... (83)
في أن لله تبارك وتعالى علمين: علما مبذولا، وعلما مكفوفا ..... (89)
الباب الثالث البداء والنسخ، والايات فيه، وفيه: 70 - حديثا ..... (92)
البداء، ومعناه، وحقيقته، وتحقيقات حوله في ذيل الصفحة ..... (92)
قصة امرئة التي تصدقت في ليلتها التي وقعت فيها زفافها، وما أخبر عيسى بن مريم عليهما السلام بحالها ..... (94)
قصة نبي من الانبياء والملك وما أوحى الله له ..... (95)
تفسير: وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان، وما ذكر الرازي في تفسيره من التأويل، وما قال السيد الرضى رحمه الله في تلخيص البيان ..... (98)
في نزول الملائكة والروح والكتبة إلى سماء الدنيا في ليلة القدر فيكتبون ما يكون من قضاء الله تعالى في تلك السنة ..... (99)
تفسير: الم غلبت الروم في أدنى الارض وهم من بعد غلبهم سيغلبون في بضع سنين، والقصة فيه، وفيه بيان شريف من العلامة المجلسي رحمه الله ..... (100)
قصة آدم عليه السلام ومروره على داود النبي عليه السلام وعمره ..... (102)
تفسير: ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها، وما قال الامام الباقر عليه السلام والامام الجواد عليه السلام في تفسير الاية ..... (104)
في قول الصادق عليه السلام: ما تنبأ نبي قط حتى يفر لله تعالى بخمس: بالبداء، والمشية، والسجود، والعبودية، والطاعة، وفيه بيان من الصدوق رحمه الله في معنى البداء ..... (108)
[52] قصة داود عليه السلام والشاب الذي نظر إليه ملك الموت ..... (111)
فيما أوحى الله عزوجل إلى حزقيل عليه السلام في موت الملك ..... (112)
تحقيق رشيق في شرح الاخبار ..... (114)
تفسير: ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده، وفيه: بيان في الاجلين ..... (117)
في يهودي الذي مر على النبي صلى الله عليه وآله وقال: السام عليك، وقال صلى الله عليه وآله: عليك، وقصة صدقته ونجاته عن الموت، وطول العمر ونقصانه ..... (121)
بسط كلام لرفع شكوك وأوهام: في البداء وحقيقته بالتفصيل، والاقوال فيه ..... (122)
ما قال الصدوق رحمه الله في معنى البداء، في ذيل الصفحة ..... (125)
ما ذكره السيد المرتضى والشيخ المفيد رحمهما الله في البداء في ذيل الصفحة ..... (126)
ما ذكره السيد الداماد قدس الله روحه في نبراس الضياء في البداء ..... (126)
ما ذكره الميرزا رفيعا في شرحه على الكافي، وما قاله العلامة المجلسي ..... (129)
الباب الرابع القدرة والارادة، والايات فيه، وفيه: 20 - حديثا ..... (134)
معنى القدرة، وأن الله تعالى خلق الاشياء بغير القدرة ..... (136)
الارادة من الله ومن الخلق، وفيه بيان في شرح الحديث ..... (137)
ما قال الشيخ المفيد رحمه الله في الارادة من الله عزوجل ..... (138)
قصة الديصاني مع هشام، ودخول الدنيا في البيضة ..... (140)
بيان: في شرح الحديث، وفيه: أربع وجوه ..... (141)
معنى علم الله ومشيئته ..... (144)
في قول الصادق عليه السلام: خلق الله المشيئة بنفسها، ثم خلق الاشياء بالمشيئة، وفيه بيان وشرح ووجوه ..... (145)
[53] ما ذكره السيد الداماد قدس الله روحه وغيره في المشيئة ومعناه ..... (146)
الباب الخامس انه تعالى خالق كل شئ، وليس الموجد والمعدم الا الله تعالى وان ما سواه مخلوق، وفيه: آيات و: 5 - أحاديث ..... (147)
تفسير: تبارك الله أحسن الخالقين، وأن في المخلوق خالق كعيسى بن مريم عليه السلام: خلق من الطين كهيئة الطير باذن الله فنفخ فيه فصار طائرا باذن الله، والسامري: خلق لهم عجلا جسدا له خوار، وفيه بيان دقيق ..... (148)
الباب السادس كلامه تعالى ومعنى قوله تعالى: قل لو كان البحر مدادا، وفيه: 4 - أحاديث ..... (150)
معنى: سبعة أبحر ما نفذت كلمات الله ..... (151)
في: كلام الله عزوجل، وأنه تعالى خالق الكلام ..... (152)
[54] أبواب اسمائه تعالى وحقائقها وصفاتها ومعانيها الباب الاول المغايرة بين الاسم والمعنى وان المعبود هو المعنى، والاسم حادث، وفيه: 8 - أحاديث ..... (153)
في أقوال المتكلمين في الاسم: هل هو عين المسمى أو غيره ..... (155)
في لفظ: الله وإشتقاقة ومعناه ..... (157)
بيان في شرح الحديث (المغايرة بين الاسم والمسمى) ..... (158)
فيما قال الصدوق رحمه الله في اسم الله عزوجل ..... (161)
فيما قال العلامة المجلسي رحمه الله في شرح الحديث ..... (164)
في: من عبد الله بالتوهم فقد كفر ..... (166)
بيان: في أسماء الله عزوجل ..... (167)
الباب الثاني معاني الاسماء واشتقاقها وما يجوز اطلاقه تعالى وما لا يجوز، وفيه: 12 - حديثا ..... (172)
معنى: اللطيف، الخبير (17 3) في سؤال محمد بن سنان عن الرضا عليه السلام: هل كان الله عارفا بنفسه قبل أن يخلق الخلق ؟ ! ..... (175)
معنى: إنه تعالى قديم ..... (176)
[55] معنى: هو الاول والاخر ..... (182)
الباب الثالث عدد أسماء الله تعالى وفضل احصائها وشرحها، والايات فيه، وفيه: 6 - أحاديث ..... (184)
في أن لله تبارك وتعالى تسعة وتسعين إسما من أحصاها دخل الجنة ..... (186)
معنى: الله، الاءله، الاحد، الواحد ..... (187)
معنى: الصمد ..... (188)
معنى: الاول والاخر والسميع والبصير والقدير والقاهر ..... (189)
معنى: العلي الاعلى، الباقي، البديع. ..... (190)
في عقد الانامل، ومعنى: البارئ ..... (191)
معنى: الاكرم، الظاهر، الباطن، الحي ..... (192)
معنى: الحكيم، العليم، الحليم، الحفيظ، الحق، الحسيب ..... (193)
معنى: الحميد، الحفي، الرب، الرحمان، الرحيم ..... (194)
معنى: الذارء، الرازق، الرقيب، الرؤوف، الرائي ..... (195)
معنى: السلام، المؤمن، والعلة التي سمى الله تعالى: مؤمنا والعبد: مؤمنا، ومعنى المهيمن ..... (196)
معنى: العزيز، الجبار، المتكبر، السيد ..... (197)
معنى: سبوح، الشهيد، الصادق، الصانع ..... (198)
معنى: الطاهر، العدل، العفو، الغفور، الغني، الغياث ..... (199)
معنى: الفاطر، الفرد، الفتاح، الفالق، القديم، الملك، القدوس ..... (200)
معنى: القوى، القريب، القيوم، القابض ..... (201)
معنى: الباسط، القاضي ..... (202)
معنى: المجيد المولى، المنان، المحيط، المبين، المقيت، المصور ..... (203)
معنى: الكريم، الكبير، الكافي، الكاشف، الوتر، النور، الوهاب ..... (204)
معنى: الناصر، الواسع، الودود، الهادي، الوفي، الوكيل، الوارث ..... (205)
معنى: البر، الباعث، التواب، الجليل، الجواد، الخبير ..... (206)
معنى: الخالق، خير الناصرين، خير الراحمين، الديان، الشكور، العظيم ..... (207)
معنى: اللطيف الشافي، وتبارك ..... (208)
أسماء الله تعالى بأسماء آخر غير ما مر ..... (210)
اسم الله الاعظم وما عند الانبياء عليهم السلام وفي الكتب وفي القرآن ..... (211)
الباب الرابع جوامع التوحيد، والايات فيه، وفيه: 45 - حديثا ..... (212)
بعض خطب أمير المؤمنين عليه السلام في التوحيد، بعد فراغه من جمع القرآن ..... (221)
بيان: في شرح خطبة علي عليه السلام التي خطبها في مسجد الكوفة ..... (223)
الخطبة التي خطبها علي بن موسى الرضا عليهما السلام ..... (228)
بيان: في شرح بعض الجمل الخطبة ..... (231)
الاستدلال بعدم جريان الحركة والسكون عليه تعالى ..... (245)
خطبة عن علي عليه السلام ..... (247)
بيان وشرح للخطبة ..... (248)
الاقوال في أنه لم صارت الجبال سببا لسكون الارض ..... (250)
خطبة اخرى ..... (254)
بيان وشرح للخطبة ..... (256)
خطبة اخرى في التوحيد ..... (261)
خطبة في التوحيد عن الرضا عليه السلام ..... (263)
[57] خطبة في التوحيد وصفات الله عزوجل ..... (265)
بيان: فيه شرح الخطبة ..... (267)
خطبة اخرى لامير المؤمنين عليه السلام ..... (269)
خطبة اخرى في التوحيد ..... (274)
تبيان: في شرح الخطبة ..... (278)
ما كتب أبو الحسن الرضا عليه السلام في التوحيد ..... (284)
فيما قال رسول الله صلى الله عليه وآله في بعض خطبه ..... (287)
شرح خطبة النبي صلى الله عليه وآله ..... (288)
فيما قال الحسن بن علي عليهما السلام في التوحيد في جواب السائل ..... (289)
فيما قال الامام موسى بن جعفر عليهما السلام في التوحيد ..... (296)
بيان اخرى من الامام موسى بن جعفر عليهما السلام ..... (298)
خطبة من الامام الحسين بن علي عليهما السلام ..... (301)
في قول أمير المؤمنين عليه السلام: لا تتجاوزوا بنا العبودية ثم قولوا ما شئتم ولا تغلوا، وإياكم والغلو كغلو النصارى فاني برئ من الغالين، وبيانه عليه السلام في صفة الله عزوجل ..... (303)
في قول علي عليه السلام في جواب ذعلب حيث قال: هل رأيت ربك ..... (304)
ومن خطبة له عليه السلام ..... (306)
ايضاح في شرح الخطبة ..... (307)
ومن خطبة له عليه السلام على ما رواه نوف البكالي ..... (313)
بيان في شرح الخطبة ..... (315)
في وصيته عليه السلام للحسن المجتبى عليه السلام ..... (317)
[58] الباب الخامس ابطال التناسخ، وفيه: 4 - أحاديث ..... (320)
تناسخ الارواح، والاقوال فيه ..... (320)
ما ذكره السيد الداماد قدس الله روحه في برهان إبطال التناسخ ..... (321)
الباب السادس نادر، في النفى هل هو شئ مخلوق ام لا، وفيه: حديث واحد ..... (322)

 

فهرس الجزء الخامس

خطبة الكتاب أبواب العدل الباب الاول نفى الظلم والجور عنه تعالى، وابطال الجبر والتفويض، واثبات الامر بين الامرين، واثبات الاختيار والاستطاعة، والايات فيه، وفيه: 112 - حديثا ..... (2)
في أن أبا حنيفة خرج ذات يوم من عند الصادق عليه السلام فاستقبله الامام موسى الكاظم عليه السلام، فقال له: يا غلام ممن المعصية ؟ فقال عليه السلام: لا تخلو من ثلاثة: إما أن تكون من الله عزوجل وليست منه فلا ينبغي للكريم أن يعذب عبده بما لم يكتسبه، وإما أن تكون من الله عزوجل ومن العبد، فلا ينبغي للشريك القوي أن يظلم الشريك الضعيف، وإما أن تكون من العبد وهي منه فان عاقبه الله فبذنبه وإن عفى عنه فبكرمه وجوده ..... (4)
كان علي بن الحسين عليهما السلام إذا ناجى ربه قال: يا رب قويت على معصيتك بنعمتك ..... (5)
في ذم القدري، وعقائد المجوس ..... (6)
[60] عقيدة المعتزلة في الشيعة ..... (7)
إعتقادنا في الاستطاعة على ما في إعتقادات الصدوق ..... (8)
في قول الصادق عليه السلام: الناس في القدر على ثلاثة أوجه. ..... (9)
عن رسول الله صلى الله عليه وآله: إن الله عزوجل لما خلق الجنة خلقها من لبنتين، لبنة من ذهب، ولبنة من فضة، وجعل حيطانها الياقوت، وسقفها الزبرجد وحصبائها اللؤلوء، وترابها الزعفران والمسك الازفر، فقال لها: تكلمي، فقالت: لا إله إلا أنت الحي القيوم، قد سعد من يدخلني، فقال عزوجل: بعزتي وعظمتي وجلالي وارتفاعي لا يدخلها مدمن خمر، ولا سكير، ولا قتات، وهو النمام، ولا ديوث وهو القلطبان، ولا قلاع وهو الشرطي، ولا زنوق وهو الخنثى، ولا خيوف وهو النباش، ولا عشار، ولا قاطع رحم ولا قدري ..... (10)
معنى: وتركهم في ظلمات لا يبصرون ..... (11)
معنى: لا جبر ولا تفويض بل أمر بين الامرين ..... (12)
عن ابن عباس قال: لما انصرف أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام من صفين، قام إليه شيخ ممن شهد الوقعة معه فقال: يا أمير المؤمنين أخبرنا عن مسيرنا هذا أبقضاء من الله وقدر ؟ وقال الرضا في روايته عن آبائه، عن الحسين بن علي عليهم السلام دخل رجل من أهل العراق على أمير المؤمنين عليه السلام فقال: أخبرنا عن خروجنا إلى أهل الشام بقضاء من الله وقدر ؟ فقال له أمير المؤمنين عليه السلام: أجل يا شيخ فوالله ما علوتم تلعة ولا هبطتم بطن واد إلا بقضاء من الله وقدر، فقال الشيخ عند الله أحتسب عنائي يا أمير المؤمنين، فقال: مهلا يا شيخ لعلك تظن قضاءا حتما وقدرا لازما، لو كان كذلك لبطل الثواب و العقاب، والامر والنهي والزجر، ولسقط معني الوعد والوعيد، و [61] لم تكن على مسئ لائمة، ولا لمحسن محمدة، ولكان المحسن أولى باللائمة من المذنب، والمذنب أولى بالاحسان من المحسن، تلك مقالة عبدة الاوثان و خصماء الرحمان، وقدرية هذه الامة ومجوسها، يا شيخ إن الله عزوجل كلف تخييرا، ونهى تحذيرا، وأعطى على القليل كثيرا، ولم يعص مغلوبا ولم يطع مكرها، ولم يخلق السماوات والارض وما بينهما باطلا، ذلك ظن الذين كفروا، فويل للذين كفروا من النار، قال: فنهض الشيخ وهو يقول: أنت الامام الذي نرجو بطاعته * يوم النجاة من الرحمان غفرانا أو ضحت من ديننا ما كان ملتبسا * جزاك ربك عنا فيه إحسانا فليس معذرة في فعل فاحشة * قد كنت راكبها فسقا وعصيانا لالا ولا قابلا ناهيه أوقعه * فيها عبدت إذا يا قوم شيطانا ولا أحب ولا شاء الفسوق ولا * قتل الولي له ظلما وعدوانا أني يحب وقد صحت عزيمته * ذو العرش أعلن ذاك الله إعلانا ..... (13)
بيان هذا الحديث ..... (14)
في أن من قال بالجبر فلا تعطوه من الزكاة ولا تقبلوا لهم شهادة ..... (16)
إعتقادنا في الجبر والتفويض ..... (17)
في أن الخلق كيف لم يخلق كلهم مطيعين موحدين ؟ ..... (18)
أفعال العباد، وبيان الشيخ المفيد رحمه الله في الموضوع ..... (19)
مما أجاب به أبو الحسن علي بن محمد العسكري عليهما السلام في رسالته إلى أهل الاهواز حين سألوه عن الجبر والتفويض ..... (20)
في إبطال الجبر ..... (22)
في إبطال التفويض ..... (3)
في قول الله: يهدي من يشاء ويضل من يشاء، وما أشبه ذلك ..... (25)
[62] عن الكاظم عليه السلام: إن الله خلق الخلق فعلم ما هم إليه صائرون فأمرهم ونهاهم ..... (26)
في سؤال أبو حنيفة عن الكاظم عليه السلام: أين يضع الغريب حاجته في بلدتكم ..... (27)
أفعال العباد، وإن الاعمال على ثلاثة أحوال ..... (29)
القرآن مخلوق أم غير مخلوق ..... (30)
في استطاعة العباد ..... (34)
عن أبي إبراهيم عليه السلام قال: مر أمير المؤمنين عليه السلام بجماعة بالكوفة وهم يختصمون بالقدر، فقال لمتكلمهم: أبالله تستطيع ؟ أم مع الله ؟ أم من دون الله تستطيع ؟ ! فلم يدر ما يرد عليه، فقال أمير المؤمنين عليه السلام: إن زعمت أنك بالله تستطيع فليس إليك من الامر شئ، وإن زعمت أنك مع الله تستطيع فقد زعمت أنك شريك معه في ملكه، وإن زعمت أنك من دون الله تستطيع فقد ادعيت الربوبية من دون الله تعالى، فقال: يا أمير المؤمنين لا بل بالله أستطيع، فقال: أما إنك لو قلت غير هذا لضربت عنقك (وفي ذيله بيان وشرح لطيف) ..... (39)
كتابة الحسن البصري إلى أبي محمد الحسن بن علي بن أبيطالب عليهما السلام في القدر والاستطاعة، وجوابه عليه السلام له ..... (40)
في أن التكليف أدنى من الطاقة ..... (41)
أشعار في الارادة والمشية ..... (44)
تحقيق في سند الخبر الذي روى زياد بن أبي الحلال ..... (46)
في أن القدرية ملعون على لسان سبعين نبيا ..... (47)
في حديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (48)
معنى: ولو شاء ربك لامن من في الارض كلهم جميعا ..... (49)
قول الطبرسي في معنى الاية. ..... (50)
عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من زعم أن الله تعالى يأمر بالسوء والفحشاء فقد كذب على الله، ومن زعم أن الخير والشر بغير [63] مشية الله فقد أخرج الله من سلطانه، ومن زعم أن المعاصي بغير قوة الله فقد كذب على الله ومن كذب على الله أدخله الله النار (وفي ذيله بيان) ..... (51)
في التشبيه والجبر ..... (52)
في أن الغلاة وضعوا الاخبار التشبيه والجبر ..... (53)
مناظرة الامام الصادق عليه السلام والقدري بالشام ..... (55)
عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال يوما: أعجب ما في الانسان قلبه فيه مواد من الحكمة وأضداد لها من خلافها ! فان سنح له الرجاء ولهه الطمع ! وإن هاج به الطمع أهلكه الحرص ! وإن ملكه اليأس قتله الاسف ! وإن عرض له الغضب اشتد به الغيظ ! وإن أسعد بالرضا نسي التحفظ ! وإن ناله الخوف شغله الحزن وإن أصابته مصيبة قصمه الجزع ! وإن وجد مالا أطغاه الغنى ! وإن عضته فاقة شغله البلاء ! وإن أجهده الجوع قعد به الضعف ! وإن أفرط به الشبع كظته البطنة ! فكل تقصير به مضر وكل افراط له مفسد. فقام إليه رجل ممن شهد وقعة الجمل فقال: يا أمير المؤمنين أخبرنا عن القدر ؟ فقال: بحر عميق فلا تلجه، فقال: يا أمير المؤمنين أخبرنا عن القدر ؟ فقال بيت مظلم فلا تدخله، فقال: يا أمير المؤمنين أخبرنا عن القدر ؟ فقال سر الله فلا تبحث عنه، فقال يا أمير المؤمنين أخبرنا عن القدر ؟ فقال: لما أبيت فانه أمر بين أمرين لا جبر ولا تفويض، فقال يا أمير المؤمنين إن فلانا يقول بالاستطاعة وهو حاضر ! فقال علي عليه السلام علي به، فأقاموه فلما رآه قال له: الاستطاعة تملكها مع الله أو من دون الله، وإياك أن تقول واحدة منهما فترتد، فقال: وما اقول يا أمير المؤمنين ؟ قال: قل: أملكها بالله الذي أنشأ ملكتها ..... (56)
[64] سؤال الحجاج بن يوسف عن الحسن البصري وعمرو بن عبيد وواصل بن عطا وعامر الشعبي في القضاء والقدر، وجوابهم إليه ما سمعوا عن أمير المؤمنين عليه السلام ..... (58)
حكايات من المجبرة ..... (59)
عن الرضا عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: خمسة لا تطفئ نيرانهم ولا تموت أبدانهم: رجل أشرك، و رجل عق والديه، ورجل سعى بأخيه إلى السلطان فقتله، ورجل قتل نفسا بغير نفس، ورجل أذنب وحمل ذنبه على الله عزوجل ..... (60)
بيان شريف من السيد المرتضى قدس الله روحه في الاستطاعة، ومعنى: إنك لن تستطيع معي صبرا ..... (61)
معنى: ما كانو يستطيعون السمع وما كانوا يبصرون ..... (64)
الباب الثاني متمم لباب الاول، وفيه: رسالة امام الهادى (ع) في الرد على أهل الجبر والتفويض، واثبات العدل، وفيه: حديث واحد ..... (68)
معنى: لا تجتمع امتي على ضلالة ..... (68)
الاخبار الموافق بالكتاب ..... (69)
قوله عليه السلام: الناس في القدر على ثلاثة أوجه ..... (70)
في الجبر وإبطاله ..... (71)
في التفويض وإبطاله ..... (72)
مثل الاختبار بالاستطاعة ..... (76)
[65] تفسير صحة الخلقة ..... (77)
شواهد القرآن على الاختبار والبلوى بالاستطاعة ..... (80)
فذلكة: في نفي الجبر والتفويض واعتراف بعض المخالفين ..... (82)
الباب الثالث القضاء والقدر والمشية والارادة وسائر أسباب الفعل، والايات فيه، وفيه: 79 - حديثا ..... (84)
تفسير الايات ..... (86)
عن علي عليه السلام قال: قال النبي صلى الله عليه وآله: سبعة لعنهم الله وكل نبي مجاب: المغير لكتاب الله، والمكذب بقدر الله، والمبدل سنة رسول الله، والمستحل من عترتي ما حرم الله عزوجل، والمتسلط في سلطانه ليعز من أذل الله ويذل من أعز الله، والمستحل لحرم الله، والمتكبر على عبادة الله عزوجل ..... (88)
اعتقاد الشيعة في الارادة والمشية ..... (90)
بيان من المفيد نور الله ضريحه في الارادة والمشية ..... (91)
اعتقادنا في القضاء والقدر، على ما في الاعتقادات الصدوق ..... (97)
شرح من الشيخ المفيد رحمه الله على ذلك ..... (98)
في أن لله عزوجل إرادتين ومشيتين ..... (101)
في علم الله ..... (102)
قنبر وحبه لعلي عليه السلام ..... (104)
إن القضاء على عشرة أوجه ..... (107)
الفتنة على عشرة أوجه ..... (108)
أبقدر يصيب الناس ما يصيبهم ام بعمل ..... (112)
معنى: وما تشاءون إلا أن يشاء الله ..... (115)
[66] ومعنى: " وكل إنسان ا لزمناه طائره في عنقه "، وحشر القدرية ..... (119)
بيان: أمير المؤمنين عليه السلام في القدر والاستطاعة ..... (123)
قول العلامة في شرحه على التجريد: في القضاء والقدر ..... (127)
بيان السيد المرتضى في معنى: وما كان لنفس أن يؤمن إلا باذن الله ..... (128)
قوله طيب الله رمسه في: فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم ..... (132)
الباب الرابع الاجال، والايات فيه، وفيه: 14 - حديثا ..... (136)
تفسير الايات وفيه تفسير: الاذن ..... (137)
معنى: وقضى أجلا ..... (138)
في الاجل المحتوم والموقوف ..... (140)
عن جعفر بن محمد عن أبيه عليهما السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إن المرء ليصل رحمه وما بقى من عمره إلا ثلاث سنين فيمدها الله إلى ثلاث وثلاثين سنة، و إن المرء ليقطع رحمه وقد بقى من عمره ثلاث وثلاثون سنة فيقصرها الله إلى ثلاث سنين أو أدنى ..... (141)
في المقتول لو لم يقتل، وهل العلم مؤثر أم لا ..... (142)
الباب الخامس الارزاق والاسعار، والايات فيه، وفيه: 13 - حديثا ..... (143)
تفسير الايات ..... (144)
عيادة الامام الصادق عليه السلام رجلا من أهل مجلسه وقوله في غذاء بنات ا لمؤمنين وبنيهم ..... (146)
في أن النوم بعد الفجر مكروه ومشئوم وموجب لتضيق الرز ق ..... (147)
[67] بيان في تقدير الرزق ..... (149)
بيان: من الشيخ بهاء الدين قدس الله روحه في الرزق ..... (150)
بيان: من العلامة المجلسي قدس سره ..... (151)
قول العلامة رحمه الله في شرحه على التجريد في معنى: السعر ..... (152)
الباب السادس السعادة والشقاوة والخير والشر وخالقهما ومقدرهما، والايات فيه، وفيه: 23 - حديثا ..... (152)
معنى: غلبت علينا شقوتنا ..... (153)
شباهة الولد بأخواله وأعمامه، والولد في الرحم ..... (155)
معنى: الشقي من شقى في بطن امه والسعيد من سعد في بطن امه ..... (157)
فيما أوحى الله إلى موسى عليه السلام ..... (160)
الباب السابع الهداية والاضلال والتوفيق والخذلان، والايات فيه، وفيه: 50 - حديثا ..... (162)
تفسير الايات من البيضاوى والطبرسي والنعماني والزمخشري ..... (167)
في أن النبي صلى الله عليه وآله كان يصلي في الليل جهرا، وعلته ..... (175)
معنى: " ولو شاء ربك لجعل الناس امة واحدة ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم " وفيه بيان من السيد المرتضى رحمه الله ..... (180)
قول الزمخشري في معنى الاية ..... (182)
معنى: " وجعلنا من بين ايديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون " وفي ذيله بيان من السيد الرضي رحمه الله ..... (188)
[68] اعتقادنا في الفطرة والهداية ..... (196)
معنى: " فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للاسلام " ..... (200)
تفسير: " ما أصابك من حسنة فمن الله " ..... (201)
معنى: " واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه "، وفيه بيان من السيد المرتضى رضي الله عنه ..... (205)
في أن الضلالة على وجوه، ومعنى الهدى ..... (208)
معنى: لا حول ولا قوة إلا بالله ..... (209)
الباب الثامن التمحيص والاستدراج والابتلاء والاختبار، والايات فيه، وفيه: 18 - حديثا ..... (210)
تفسير الايات: عن الطبرسي والبيضاوي ..... (212)
عن الصادق عليه السلام: إن الله تبارك وتعالى إذا أراد بعبد خيرا فأذنب ذنبا أتبعه بنقمة ويذكره الاستغفار، وإذا أراد بعبد شرا فأذنب ذنبا أتبعه بنعمة لينسيه الاستغفار ويتمادى بها، وهو قول الله عزوجل: " سنستدرجهم من حيث لا يعلمون "، بالنعم عند المعاصي ..... (217)
ان أمير المؤمنين صلوات الله عليه لما بويع بعد مقتل عثمان صعد المنبر و خطب بخطبة فيها ..... (218)
[69] الباب التاسع ان المعرفة منه تعالى، والايات فيه، وفيه: 13 - حديثا ..... (220)
عن أبي عبد الله عليه السلام: ستة أشياء ليس للعباد فيها صنع: المعرفة، والجهل، والرضا، والغضب، والنوم، واليقظة ..... (221)
في أن معرفة الله ومعرفة الرسول والائمة عليهم السلام وسائر العقائد الدينية موهبية وليست بكسبية، ويمكن حملها على كمال المعرفة ..... (224)
الباب العاشر الطينة والميثاق، والايات فيه، وفيه: 67 - حديثا ..... (225)
الطينة وعالم الذر وأخذ الميثاق ..... (226)
في إن المؤمن لا يرتكب الكبائر ..... (228)
معنى: النذر الاولى ..... (234)
عليين، ومعناه، والمراد منه ..... (235)
أول ما خلق الله ..... (240)
في أن الارواح جنود مجندة، وأن في المؤمن حدة ..... (241)
العلة التي يغتم الانسان ويحزن من غير سبب ويفرح ويسر من غير سبب ..... (242)
الحجر الاسود وعلة استلامه ..... (245)
العلة التي من أجلها يرتكب المؤمن المحارم ويعمل الكافر الحسنات ..... (246)
المكان الذي اخذ الميثاق من بني آدم ..... (259)
في أن أخبار الطينة من متشابهات الاخبار ..... (260)
الاشباح والارواح وإخراج الذرية من صلب آدم عليه السلام، وما ذكره الشيخ [70] المفيد رحمه الله في ذلك ..... (261)
في إخراج الذرية من صلب آدم عليه السلام على صورة الذر ..... (263)
في خلق الارواح قبل الاجساد بألفي عام ..... (266)
ما ذكره السيد المرتضى رحمه الله في: " وإذ اخذ ربك من بني آدم " ..... (267)
الباب الحادى عشر من لا ينجبون من الناس، ومحاسن الخلقة وعيوبها اللتين تؤثران في الخلق، وفيه: 15 - حديثا ..... (276)
عن الصادق عليه السلام لا يدخل حلاوة الايمان قلب سندي ولا زنجي ولا خوزي ولا كردي ولا بربري، ولا نبك الري، ولا من حملته امه من الزنا ..... (277)
ستة عشر صنفا من الناس لا يحبون أهل البيت عليهم السلام ..... (278)
عن أمير المؤمنين عليه السلام: لا تجد في أربعين أصلع رجل سوء، ولا تجد في أربعين كوسجا رجلا صالحا ..... (280)
الباب الثاني عشر علة عذاب الاستيصال، وحال ولد الزنا، وعلة اختلاف أحوال الخلق، والايات فيه، وفيه: 14 - حديثا ..... (281)
تفسير الايات ..... (282)
الطوفان وقوم نوح عليه السلام ..... (283)
ما ذكره الشيخ بهاء الدين قدس الله روحه: من نسبة التردد إلى الله ..... (284)
العلة التي من أجلها لا تدخل ولد الزنا الجنة ..... (285)
بيان في حال ولد الزنا في القيامة ..... (287)
[71] الباب الثالث عشر الاطفال ومن لم يتم عليهم الحجة في الدنيا، والاية فيه، وفيه: 22 - حديثا ..... (288)
إذا كان يوم القيامة جمع الله الاطفال وأجج لهم نارا وأمرهم أن يطرحوا أنفسهم فيها، فمن كان في علم الله عزوجل أنه سعيد رمى نفسه فيها وكانت عليه بردا وسلامة، ومن كان في علمه أنه شقي امتنع فيأمر الله تعالى بهم إلى النار، فيقولون: يا ربنا تأمر بنا إلى النار ولم يجر علينا القلم ؟ ! فيقول الجبار قد أمرتكم مشافهة فلم تطيعوني، فكيف لو أرسلت رسلي بالغيب إليكم ..... (291)
في أن اطفال المؤمنين يتغذون عند فاطمة عليها السلام وإبراهيم عليه السلام وسارة ..... (293)
ما ذكره الصدوق عليه الرحمة في أطفال المؤمنين والمشركين ..... (295)
ما ذكره العلامة قدس الله روحه ..... (297)
الباب الرابع عشر من رفع عنه القلم، ونفى الحرج في الدين، وشرائط صحة التكليف وما يعذر فيه الجاهل وأنه يلزم على الله التعريف، والايات فيه، وفيه: 29 - حديثا ..... (298)
تفسير الايات ..... (299)
في أن الله يحتج على العباد بالذي آتاهم وعرفهم ..... (301)
عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: رفع عن امتي تسعة: الخطاء، والنسيان، وما اكرهوا عليه، وما لا يعلمون، وما لا يطيقون، وما اضطروا إليه، والحسد، والطيرة، والتفكر في الوسوسة في الخلق ما لم ينطق بشفة، وفيه [72] بيان لطيف دقيق وتحقيق رقيق ..... (303)
اعتقادنا في التكليف ..... (305)
الباب الخامس عشر علة خلق العباد وتكليفهم، والعلة التى من أجلها جعل الله في الدنيا اللذات والالام والمحن، والايات فيه وفيه: 18 - حديثا ..... (309)
تفسير الايات ..... (310)
عن عبد الله بن سلام مولى رسول الله صلى الله عليه وآله قال: في صحف موسى بن عمر ان عليه السلام: يا عبادي إني لم أخلق الخلق لاستكثر بهم من قلة، ولا لانس بهم من وحشة، ولا لاستعين بهم على شئ عجزت عنه، ولا لجر منفعة، ولا لدفع مضرة، ولو أن جميع خلقي من أهل السماوات والارض اجتمعوا على طاعتي وعبادتي لا يفترون عن ذلك ليلا ولا نهارا ما زاد ذلك في ملكي شيئا، سبحاني وتعاليت عن ذلك ..... (313)
معنى: وما خلقت الجن والانس إلا ليعبدون ..... (314)
الباب السادس عشر عموم التكاليف، والايات فيه، وفيه: 3 - أحاديث ..... (218)
عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله تعالى: " يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام " قال: هي للمؤمن خاصة ..... (318)
عن جميل بن دراج قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله: " كتب عليكم القتال يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام " قال: فقال: هذه كلها تجمع الضلال والمنافقين وكل من أقر بالدعوة الظاهرة ..... (318)
[73] ما روى السيد الرضي رحمه الله عن أمير المؤمنين عليه السلام في نهج البلاغة ..... (319)
الباب السابع عشر ان الملائكة يكتبون أعمال العباد، والايات فيه، وفيه: 3 - أحاديث ..... (319)
تفسير الايات ..... (320)
الملائكة الموكلين الاعمال والكتابة وعلته ..... (323)
في أن لكل انسان عشرين ملكا ..... (324)
اعتقادنا أنه ما من عبد إلا وبه ملكان موكلان ..... (327)
قول الصادق عليه السلام: إن ولينا ليعبد الله قائما وقاعدا ونائما وحيا وميتا ..... (328)
كان رسول الله صلى الله عليه وآله يصوم الاثنين والخميس، فقيل له: لم ذلك ? فقال صلى الله عليه وآله: إن الاعمال ترفع في كل اثنين وخميس، فأحب أن ترفع عملي وإني صائم ..... (329)
في سؤال ابن الكوا عن أمير المؤمنين عليه السلام عن البيت المعمور ..... (330)
[74] الباب الثامن عشر الوعد والوعيد والحبط والتكفير، والايات فيه، وفيه: 3 - أحاديث ..... (331)
في بطلان الاحباط والتكفير ..... (332)
في عدم خلود أصحاب الكبائر من المؤمنين في النار ..... (334)
اعتقادنا في الوعيد والوعيد، والعدل، وفيه بيان من المفيد رحمه الله ..... (335)
 

فهرس الجزء السادس

الباب التاسع عشر عفو الله تعالى وغفرانه وسعة رحمته ونعمه على العباد، والايات فيه، وفيه: 17 - حديثا ..... (1)
عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: إن العبد إذا أذنب ذنبا ثم علم أن الله عزوجل يطلع عليه غفر له ..... (3)
عن أبي جعفر عليه السلام يقول: إذا دخل أهل الجنة الجنة بأعمالهم فأين عتقاء الله من النار ..... (5)
صاحب الكبيرة إذا مات بلا توبة ..... (7)
الخلف في الوعيد من الله عزوجل ..... (8)
الباب العشرون التوبة وأنواعها وشرائطها، والايا ت فيه، وفيه: 78 - حديثا ..... (11)
تفسير الايات من الطبرسي رحمه الله ..... (14)
ما قاله بعض المفسرين ..... (16)
في التوبة النصوح، والاقوال فيه ..... (17)
عن أبي جعفر عليه السلام قال: إن آدم عليه السلام قال: يا رب سلطت علي الشيطان وأجريته مني مجرى الدم فاجعل لي شيئا، فقال يا آدم جعلت لك أن من هم من ذريتك بسيئة لم تكتب عليه، فان عملها كتبت عليه سيئة، [76] ومن هم منهم بحسنة فان لم يعملها كتبت له حسنة، وأن هو عملها كتبت له عشرا، قال: يا رب زدني، قال: جعلت لك أن من عمل منهم سيئة ثم استغفر غفرت له، قال: يا رب زدني، قال: جعلت لهم التوبة وبسطت لهم التوبة حتى تبلغ النفس هذه، قال: يا رب حسبي (وفي ذيله بيان لطيف) ..... (18)
في أن من تاب قبل أن يعاين الموت قبل الله توبته ..... (19)
عن الصادق عليه السلام: من اعطى أربعا لم يحرم أربعا من اعطى الدعاء لم يحرم الاجابة، ومن اعطى الاستغفار لم يحرم التوبة، ومن اعطى الشكر لم يحرم الزيادة، ومن اعطى الصبر لم يحرم الاجر ..... (21)
العلة التي لاجلها اغرق الله فرعون وقد آمن به ? ! ..... (23)
بكاء الشاب الذي كان ينابش القبور للاكفان عند الرسول صلى الله عليه وآله ..... (24)
الاستغفار اسم يقع لمعان ست ..... (27)
في أن الذنوب ثلاثة ..... (29)
عن جابر، عن النبي صلى الله عليه وآله قال: كان إبليس أول من ناح، وأول من تغنى، وأول من حدا، قال: لما أكل آدم من الشجرة تغنى، قال: فلما اهبط حدا به، قال: فلما استقر على الارض ناح فأذكره ما في الجنة، فقال آدم: رب هذا الذي جعلت بيني وبينه العداوة، لم أقو عليه وأنا في الجنة، وان لم تعني عليه لم أقو عليه، فقال الله: السيئة بالسيئة، والحسنة بعشر أمثالها إلى سبع مأة، قال: رب زدني، قال: لا يولد لك ولد إلا جعلت معه ملكا أو ملكين يحفظانه، قال: رب زدني، قال التوبة معروضة في الجسد ما دام فيها الروح، قال رب زدني، قال: أغفر الذنوب ولا ابالي، قال: حسبي ..... (33)
عن رسول الله صلى الله عليه وآله، قال: أتدرون من التائب ؟ قالوا: اللهم لا، قال: إذا تاب العبد ولم يرض الخصماء فليس بتائب، ومن تاب ولم يزد في العبادة فليس بتائب، ومن تاب ولم يغير لباسه فليس بتائب ومن تاب ولم يغير [77] رفقاءه فليس بتائب ومن تاب ولم يغير مجلسه فليس بتائب، ومن تاب ولم يغير فراشه ووسادته فليس بتائب، ومن تاب ولم يغير خلقه ونيته فليس بتائب، ومن تاب ولم يفتح قلبه ولم يوسع كفه فليس بتائب، ومن تاب ولم يقصر أمله ولم يحفظ لسانه فليس بتائب، ومن تاب ولم يقدم فضل قوته من بدنه فليس بتائب، وإذا استقام على هذه الخصال فذاك التائب ..... (36)
في أن المؤمن إذا أذنب أجله الله سبع ساعات ..... (38)
في أن الله عزوجل أعطى التائبين ثلاث خصال ..... (39)
ختام فيه مباحث رائقة، وفيه: وجوب التوبة ..... (42)
في أنه هل تتبعض التوبة أم لا ..... (43)
في العزم على عدم العود إلى الذنب، وأنواع التوبة ..... (46)
في فورية وجوب التوبة، والاقوال في سقوط العقاب بالتوبة ..... (48)
الباب الواحد والعشرون نفى العبث وما يوجب النقص من الاستهزاء والسخرية والمكر والخديعة عنه تعالى وتأويل الايات فيها، والايات فيه، وفيه: حديثان ..... (49)
تفسير الايات ..... (50)
يوم الغدير ونصب الرسول صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام، وأمره صلى الله عليه وآله ان يبايعوه بامرة المؤمنين ..... (51)
معنى: إستهزاء الله ..... (53)
[78] الباب الثاني والعشرون عقاب الكفار والفجار في الدنيا، والايات فيه، وفيه: 9 - أحاديث ..... (54)
تفسير الايات ..... (55)
عن السجاد عليه السلام: ما من مؤمن تصيبه رفاهية في دولة الباطل إلا ابتلى قبل موته ببدنه أو ماله حتى يتوفر حظه في دولة الحق ..... (57)
الباب الثالث والعشرون علل الشرايع والاحكام، والايات فيه، وفيه: ثلاثة فصول ..... (58)
الفصل الاول، وفيه: حديث ..... (58)
لم كلف الخلق ؟ ..... (58)
لم أمر الله الخلق بالاقرار بالله وبرسله وحججه وبما جاء من عنده ؟ ..... (59)
فلم وجب على الخلق معرفة الرسل ؟ ..... (59)
فلم جعل اولى الامر، وأمر بطاعتهم ؟ ..... (60)
فلم لا يكون إمامان في وقت واحد ؟ ..... (61)
فلم لا يجوز أن يكون الامام من غير جنس الرسول صلى الله عليه وآله ؟ ..... (62)
علة الامر والنهي من الله ؟ ..... (63)
علة الامر بالصلاة والوضوء ؟ ..... (64)
علة وجوب الغسل ؟ ..... (65)
علة الاذان ؟ ..... (66)
علة القراءة في الصلاة والتسبيح في الركوع والسجود ؟ ..... (68)
[79] فلم جعل أصل الصلاة ركعتين، والتكبيرات الافتتاحية ؟ ..... (69)
الركوع والسجود والتشهد والتسليم ..... (70)
الجهر في بعض الصلاة، وأوقاتها، وصلاة الجماعة ..... (71)
رفع اليدين في التكبير، وصلاة الجمعة ..... (73)
في صلاة القصر ..... (75)
غسل الميت ..... (77)
صلاة الايات ..... (78)
صلاة العيدين، وصوم شهر رمضان ..... (79)
فلم صارت المرأة تقضي الصيام ولا تقضي الصلاة ؟ ..... (80)
صوم السنة ..... (81)
كفارة الصوم، وعلة الحج ..... (82)
في وقت الحج، وعلة الاحرام ..... (84)
بيان دقيق وتحقيق رقيق في شرح الحديث ..... (85)
بحث حول الخطبة في صلاة الجمعة ..... (89)
الفصل الثاني: ما ورد من ذلك برواية ابن سنان، وفيه: حديثان ..... (93)
غسل الجنابة والعيدين والجمعة، وعلة الوضوء ..... (95)
علة الزكاة والحج ..... (96)
علة الطواف واستلام الحجر، ولم سميت منى منى، وتحريم قتل النفس ..... (97)
حرم: الزنا، وأكل مال اليتيم، والفرار من الزحف، والتعرب ..... (98)
حرم: ما اهل به لغير الله، والارنب، والربا ..... (99)
حرم: الخنزير، والميتة، والدم، والطحال ..... (100)
[80] علة المهر ووجوبه على الرجال، وعلة تزويج الرجل أربع نسوة، وتحريم أن تتزوج المرأة أكثر من واحد ..... (100)
علة تزويج العبد اثنين، وعلة الطلاق ثلاثا، وعلة تحريم المرأة بعد تسع تطليقات، وطلاق المملوك، وعلة ترك شهادة النساء في الطلاق، والعلة في شهادة أربعة في الزنا واثنين في سائر الحقوق، وعلة تحليل مال الولد لوالده بغير إذنه ..... (101)
العلة في البينة، والقسامة، وقطع اليمين من السارق ولم حرم غصب الاموال، والسرقة، وعلة ضرب الزاني، وضرب القاذف وشارب الخمر، وعلة القتل بعد إقامة الحد في الثالثة على الزاني والزانية ..... (102)
علة تحريم الذكران للذكران والاناث للاناث، ولم احل الله تعالى البقر والغنم والابل، وكره أكل لحوم البغال والحمير الاهلية، ولم حرم النظر إلى شعور النساء، وعلة اعطاء النساء نصف ما يعطي الرجال من الميراث، وعلة اخرى في إعطاء الذكر مثلي ما تعطي الانثى، والعلة التي من أجلها لا ترث المرأة من العقار ..... (103)
توضيح وشرح للحديث ..... (104)
الفصل الثالث: في نوادر العلل ومتفرقاتها، وفيه: 11 - حديثا ..... (107)
الخطبة التي خطبها فاطمة عليها السلام (10 7) في أن الاسلام عشرة أسهم ..... (109)
[81] ابواب الموت وما يلحقه إلى وقت البعث والنشور الباب الاول حكمة الموت وحقيقته، وما ينبغى أن يعبر عنه، وفيه: آية و: 5 - أحاديث ..... (116)
الباب الثاني علامات الكبر وأن ما بين الستين إلى السبعين معترك المنايا وتفسير ارذل العمر، والايات فيه، وفيه: 9 - أحاديث ..... (118)
في أن أرذل العمر: خمس وسبعون سنة ..... (119)
عن أبي عبد الله عليه السلام: إذا بلغ العبد ثلاثا وثلاثين سنة فقد بلغ أشده، وإذا بلغ أربعين سنة فقد إنتهى منتهاه، وإذا بلغ إحدى وأربعين فهو في النقصان، وينبغي لصاحب الخمسين أن يكون كمن هو في النزع ..... (120)
[82] الباب الثالث الطاعون والفرار منه، وفيه: آية، وفيه: 10 - أحاديث ..... (120)
سأل بعض أصحابنا أبا الحسن عليه السلام عن الطاعون يقع في بلدة وأنا فيها، أتحول عنها ؟ ! قال: نعم، قال: ففى القرية وأنا فيها أتحول عنها ؟ قال نعم، قال: ففي الدار وأنا فيها أتحول عنها ؟ قال: نعم، قلت: فانا نتحدث أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: الفرار من الطاعون كالفرار من الزحف ؟ قال: إن رسول الله صلى الله عليه وآله إنما قال هذا في قوم كانوا يكونون في الثغور في نحو العدو، فيقع الطاعون فيخلون أماكنهم ويفرون منها، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله ذلك فيهم ..... (121)
في قول الله عزوجل: " ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم " وأنهم كانوا أهل مدينة من مدائن الشام، وكانوا سبعين الف بيت ..... (123)
الباب الرابع حب لقاء الله وذم الفرار من الموت، والايات فيه، وفيه: 46 - حديثا ..... (124)
تفسير الايات ..... (125)
لما أراد الله تبارك وتعالى قبض روح إبراهيم عليه السلام ..... (127)
حياة: ام الفضل بنت الحارث واسمها: لبابة، وأنها أول امرءة أسلمت بعد خديجة عليها السلام ..... (128)
في قول الحسن عليه السلام لرجل: كيف أصبحت ؟ ..... (129)
[83] ترجمة: العقرقوفي وتوثيقه (ذيل الصفحة) ..... (129)
في حقيقة الايمان ..... (130)
قصة الشاب الذي كان يدخل القبر ويناجي الله ..... (131)
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام لمحمد بن أبي بكر ..... (132)
عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: لو أن البهائم يعلمون من الموت ما تعلمون انتم ما أكلتم منها سمينا ..... (133)
فيما كتب في التوراة ..... (136)
قول الرجل لابي ذر رحمه الله: ما لنا نكره الموت ؟ ! ..... (137)
تحقيق مقام لرفع شكوك وأوهام في أنه: ربما يتوهم التنافي بين الايات والاخبار الدالة على حب لقاء الله وبين ما يدل على ذم طلب الموت، وما ورد في الادعية من استدعاء طول العمر وبقاء الحياة، وما روي من كراهة الموت عن كثير من الانبياء والاولياء، وما ذكره الشهيد رحمه الله ..... (138)
الباب الخامس ملك الموت وأحواله وأعوانه وكيفية نزعه للروح، والايات فيه، وفيه: 18 - حديثا ..... (139)
تفسير الايات الايات التي يوهم التناقض، منها: " الله يتوفى الانفس حين موتها "، و: " قل يتوفاكم ملك الموت "، و: " توفته رسلنا "، و: " تتوفاهم الملائكة طيبين "، وبيانها ..... (140)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله رآى ملك الموت وكلمه ليلة الاسراء ..... (141)
[84] كيف يقبض الارواح وبعضهم في المغرب وبعضهم في المشر ق في ساعة واحدة ..... (144)
الباب السادس سكرات الموت وشدائده وما يلحق المؤمن والكافر عنده، والايات فيه، وفيه: 52 - حديثا ..... (145)
تفسير الايات ..... (147)
قول الصادق عيه السلام لعقبة بن خالد ..... (148)
معنى: " فروح وريحان " ..... (149)
معنى: " والتفت الساق بالساق " وما فيها من الوجوه ..... (150)
معنى: " يا أيتها النقس المطمئنة " وإن الناس إثنان: واحد أراح، وآخر استراح. ..... (151)
حال المؤمن عند الله عزوجل ..... (152)
في صفة الموت للمؤمن والكافر والفاجر ..... (153)
ما قال الحسين، وعلي بن الحسين، ومحمد بن علي، وموسى بن جعفر عليهم السلام في معنى الموت وصفته ..... (155)
ما قال محمد بن علي بن موسى عليهما السلام في المسلمين الذين يكرهون الموت ..... (156)
في الذنب وآثاره المشئومة ..... (157)
بيان: في البدن ونموه بالروح، وفي ذيله بيان شريف ..... (158)
أشد ساعات ابن آدم: الساعة التى يعاين فيها ملك الموت، والساعة التى يقوم فيها من قبره، والساعة التى يقف فيها بين يدي الله تبارك وتعالى ..... (159)
في تردد الله تعالى عن قبض روح عبده المؤمن ..... (160)
[85] في حضور: رسول الله، وعلي: وفاطمة، والحسن، والحسين وجميع الائمة عليهم الصلاة والسلام وجبرئيل وميكائيل واسرافيل وعزرائيل عليهم السلام عند المؤمن المحتضر، وما يقول أمير المؤمنين عليه السلام ..... (162)
بيان: الاعتقاد في الموت على ما في الاعتقادات الصدوق (ره)، وبيان المفيد (ره) في ذلك ..... (167)
في وجع عيني أمير المؤمنين عليه السلام ..... (170)
عيسى بن مريم عليه السلام جاء إلى قبر يحيى بن زكريا عليهما السلام، وما قال له... ..... (170)
عن أبى جعفر عليه السلام: إن فئة من أولاد ملوك بنى إسرائيل كانوا متعبدين، واحيائهم الموتى وما قال لهم ..... (171)
في حضور صف من الملائكة عند المحتضر ..... (172)
الباب السابع ما يعاين المؤمن والكافر عند الموت وحضور الائمة عليهم السلام عند ذلك وعند الدفن وعرض الاعمال عليهم عليهم السلام، وفيه: 56 - حديثا ..... (173)
قول علي عليه السلام لحارث الهمداني في الشيعة ..... (178)
قوله عليه السلام: وابشرك يا حارث لتعرفني عند الممات، وعند الصراط، وعند الحوض، وعند المقاسمة، ومعنى: المقاسمة ..... (179)
أشعار أبي هاشم السيد الحميرى رحمه الله في تضمين الخبر: يا حار همدان من يمت يرني * من مؤمن أو منافق قبلا ..... (180)
في محبة علي عليه السلام وأشعار في ذلك ..... (181)
[86] العلة التى من أجلها تدمع عين الميت عند موته ..... (182)
فيما قال الصادق عليه السلام لمعلى بن خنيس وعقبة، وبيان الحديث ..... (185)
معنى: " وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته " يعني بذلك محمدا صلى الله عليه وآله، إنه لا يموت يهودي ولا نصراني أبدا حتى يعرف أنه رسول الله صلى الله عليه وآله، وأنه قد كان به كافرا. ..... (188)
ترجمة البزاز: حفص بن سليمان الاسدي الكوفي، وما قيل في حقه ..... (189)
ترجمة: الشعبي ..... (191)
معنى: " لهم البشرى في الحيوة الدنيا " ..... (191)
عن الحسين بن عون قال: دخلت على السيد بن محمد الحميرى عائدا في علته التي مات فيها، فوجدته يساق به، ووجدت عنده جماعة من جيرانه وكانوا عثمانية، وكان السيد جميل الوجه، رحب الجبهة، عريض ما بين السالفين، فبدت في وجهه نكتة سوداء مثل النقطة من المداد: ثم لم تزل تزيد وتنمى حتى طبقت وجهه بسوادها، فاغتم لذلك من حضره من الشيعة، و ظهر من الناصبة سرور وشماتة، فلم يلبث بذلك إلا قليلا حتى بدت في ذلك المكان من وجهه لمعة بيضاء فلم تزل تزيد أيضا وتنمى حتى اسفر وجهه وأشرق وافتر السيد ضاحكا مستبشرا فقال: كذب الزاعمون أن عليا * لن ينجي محبه من هنات قد وربي دخلت جنة عدن * وعفالي الاله عن سيئاتي فأبشروا اليوم أولياء علي * وتوالوا الوصي حتى الممات ثم من بعده تولوا بنيه * واحدا بعد واحد بالصفات ثم شهد الشهادات (التوحيد، الرسالة، الولاية) ثم اغمض عينه ومات رحمه الله ..... (192)
في أن المؤمن لا يكره الموت ..... (196)
[87] تذييل: من العلامة المجلسي رحمه الله في حضور النبي صلى الله عليه وآله و الائمة عليهم السلام وكيفية حضورهم وجواب المنكرين، وما ذكره السيد المرتضى رحمه الله ..... (201)
الباب الثامن أحوال البرزخ والقبر وعذابه وسؤاله و سائر ما يتعلق بذلك، والايات فيه، وفيه: 128 - حديثا ..... (202)
تفسير الايات، وأقوال حول كلمة: " بل أحياء " ..... (203)
في سؤال القبر وإثابة المؤمن فيه، وعقاب العصاة ..... (204)
بحث حول الروح على ما ذكره الرازي في تفسيره ..... (207)
في إثبات عذاب القبر على ما ذكره الشيخ بهاء الدين رحمه الله ..... (211)
العلة التي من أجلها يوضع مع الميت الجريدتين ..... (215)
الزنديق الذى سئل الصادق عليه السلام عن الروح وارتباطه بالبدن ..... (216)
لما مات سعد شيعه سبعون ألف ملك، وما قال رسول الله صلى الله عليه وآله في حقه ..... (217)
الرد على من أنكر الثواب والعقاب ..... (218)
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام لمحمد بن أبي بكر، وفيه بيان حول كلمة: " تسعة وتسعين تنينا " من الشيخ بهاء الدين رحمه الله ..... (219)
لما مات سعد بن معاذ قام رسول الله صلى الله عليه وآله لتشيعه وتغسيله ..... (220)
في أن عيسى عليه السلام مر بقبر يعذب صاحبه ثم مر به من قابل فإذا هو ليس يعذب، فقال: يا رب مررت بهذا القبر عام أول فكان صاحبه يعذب، ثم مررت به العام فإذا هو ليس يعذب ؟ ! فأوحى الله عزوجل إليه: [88] يا روح الله إنه أدرك له ولد صالح فأصلح طريقا وآوى يتيما فغفرت له بما عمل ابنه ..... (220)
فيمن مات ما بين زوال الشمس يوم الخميس إلى زوال الشمس من يوم الجمعة من المؤمنين ..... (221)
في المؤمن والكافر أذا ماتا، وسؤال منكر ونكير منهما ..... (222)
خطبة الامام زين العابدين عليه السلام ..... (223)
عن أمير المؤمنين عليه السلام: أن ابن آدم إذا كان في آخر يوم من الدنيا وأول يوم من الاخرة مثل له ماله وولده وعمله، فيلتفت إليهم.. ..... (224)
في أن الانبياء عليهم السلام كانوا رعاة الغنم، وفيه بيان ..... (226)
في أن أمير المؤمنين عليه السلام أحيى ميتا وهو يقول: رميكا ..... (230)
في أن أمير المؤمنين عليه السلام أرى رسول الله صلى الله عليه وآله بابي بكر ..... (231)
لما ماتت فاطمة بنت أسد.. ..... (232)
في أن العبد إذا ادخل حفرته أتاه ملكان اسمهما: منكر ونكير، وسؤالهما عنه ..... (233)
في أرواح المؤمنين ..... (234)
معنى: " يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت "، وهو: لا إله إلا الله، محمد رسول الله ..... (237)
في ان عليا عليه السلام كان قريبا من الجبل بصفين، وحضره شمعون وصي عيسى عليه السلام وما قال له ..... (238)
ورآى رسول الله صلى الله عليه وآله ليلة المعراج ..... (239)
علة الاحلام، والقصة فيها ..... (243)
في خيام الائمة عليه السلام على ما نقله أبو بصير من إعجاز الصادق عليه السلام ..... (245)
في قول علي عليه السلام: إن ولينا ولي الله ..... (246)
[89] في أن معاوية كان بواد يقال له: ضجنان (في البرزخ) ..... (248)
اعتقادنا في النفوس والارواح ..... (249)
ما قال لقمان لابنه ..... (250)
اعتقادنا في الانبياء والرسل والائمة عليهم السلام وأن فيهم خمسة أرواح ..... (250)
بيان وشرح وجرح وتعديل من المفيد رحمه الله على ما في اعتقادنا الصدوق ر حمه الله، وفي ذيله بيان من المصحح ..... (251)
قوله: إن الارواح مخلوقة قبل الاجسام بألفي عام، وفيه: نظر وتنقيح من المفيد رحمه الله ..... (252)
في أن المؤمن المحض والكافر المحض يرجعان إلى الدنيا عند قيام القائم عجل الله تعالى فرجه الشريف ..... (254)
بيان من العلامة المجلسي رحمه الله في رد تشنيع المفيد على الصدوق عليهما الرحمة بسبق الارواح ..... (255)
في زيارة القبور ووقتها ..... (256)
في أن الميت يزور أهله ..... (257)
فيما يقول عدو الله إذا حمل على سريره ..... (259)
في ضغطة القبر، وشكل منكر ونكير في القبر ..... (261)
في تجسم الاعمال ..... (265)
عن أبي عبد الله عليه السلام ما من قبر إلا وهو ينطق كل يوم ثلاث مرات: أنا بيت التراب، أنا بيت البلى، أنا بيت الدود ..... (266)
ما من مؤمن مات في شرق الارض وغربها إلا حشر الله روحه إلى وادي السلام ..... (268)
فذلكة: في أن النفس باقية بعد الموت، وتعلق الروح بالاجساد ..... (270)
[90] في عذاب القبر وكيفيته، على ما ذكره نصير الملة والدين قدس الله روحه في التجريد، والعلامة الحلي نور الله ضريحه في شرحه، والشيخ المفيد رحمه الله في أجوبة المسائل السروية، وما ور د من الائمة عليهم السلام ..... (272)
في حقيقة سؤال منكر ونكير في القبر ..... (274)
ما قاله الامام الغزالي في الاحياء في القبر ..... (275)
ما قاله الشيخ بهاء الدين رحمه الله مما يتعلق الارواح ..... (277)
ما قاله الفخر الرازي في نهاية العقول ..... (278)
ما قاله صاحب المحجة البيضاء في أن أهل السنة اختلفوا في أن الانبياء عليهم السلام هل يسئلون في القبر أم لا، وكذا في الاطفال ..... (278)
ما قاله الصدوق رحمه الله في الاعتقادات في المسألة في القبر ..... (279)
ما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في شرحه في المسألة ..... (280)
الباب التاسع في جنة الدنيا ونارها وهو من الباب الاول والايات فيه، وفيه: 18 - حديثا ..... (282)
في أن جنة آدم عليه السلام كان جنة من جنان الدنيا ..... (284)
إعجاز من الصادق عليه السلام ..... (287)
في أن قتلة الحسين عليه السلام في جبل يقال له: الكمد، في طريق مكة والمدينة (في عالم البرزخ) ..... (288)
في أن شر اليهود يهود بيسان وشر النصارى نصارى نجران ..... (289)
في نهر الفرات ..... (290)
[91] وادى برهوت ..... (291)
إذا كان يوم الجمعة ويوما العيدين، ينادى أرواح المؤمنين.. ..... (292)
الباب العاشر ما يلحق الرجل بعد موته من الاجر، وفيه: 5 - أحاديث ..... (293)
عن أبي عبد الله عليه السلام: ست خصا ل ينتفع بها المؤمن من بعد موته: ولد صالح يستغفر له، ومصحف يقرء فيه، وقليب يحفره، وغرس يغرسه، وصدقة ماء يجريه، وسنة حسنة يؤخذ بها بعده ..... (294)
[92] أبواب المعاد وما يتبعه ويتعلق به الباب الاول أشراط الساعة، وقصة يأجوج ومأجوج والايات فيه، وفيه: 32 - حديثا ..... (295)
تفسير الايات ..... (296)
في أن يأجوج ومأجوج من ولد يافث بن نوح عليه السلام ..... (298)
في دابة الارض ..... (300)
عن رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تقوم الساعة حتى تكون عشر آيات: الدجال، و الدخان، وطلوع الشمس من مغربها، ودابة الارض، ويأجوج ومأجوج وثلاثة خسوف: خسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف بجزيرة العرب ونار تخرج من قعر عدن تسوق الناس إلى المحشر تنزل معهم إذا نزلوا، وتقبل معهم إذا أقبلوا ..... (303)
عن رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا عملت امتي خمسة عشر خصلة حل بها البلاء، قيل: يارسول الله وما هي ؟ قال: إذا كانت المغانم دولا: والامانة مغنما [93] والزكاة مغرما، واطاع الرجل زوجته وعق امه، وبر صديقه وجفا أباه، وكان زعيم القوم أرذلهم، والقوم أكرمه مخافة شره، وارتفعت الاصوات في المساجد، ولبسوا الحرير، واتخذوا القينات، وضربوا بالمعازف، ولعن آخر هذه الامة أولها، فليرتقب عند ذلك ثلاثة: الريح الحمراء، أو الخسف، أو المسخ ..... (304)
في أشراط الساعة على ما قاله النبي صلى الله عليه وآله لسلمان رضي الله عنه ..... (306)
في أول أشراط الساعة ..... (311)
العلة التي من أجلها صار في الناس السودان والترك والصقالبة ويأجوج ومأجوج ..... (314)
الباب الثاني نفخ الصور وفناء الدنيا وأن كل نفس تذوق الموت، والايات فيه، وفيه: 16 - حديثا ..... (316)
تفسير الايات ..... (318)
سئل عن المفيد رحمه الله ما معنى: " لمن الملك اليوم "، وإن هذا خطاب منه لمعدوم، وجوابه ..... (325)
بيان من المصنف رحمه الله في الخطاب والمخاطب ..... (326)
كيفية إماتة العوالم ..... (326)
ما في كتاب زيد النرسي وجهالته ..... (327)
إماتة العوالم وملك الموت ..... (329)
[94] فناء الاشياء وانعدامها وفي ذيله بيان وتحقيق ..... (330)
تتميم، في فناء جميع المخلوقات والاقوال فيه (331)

  بقية ابواب المعاد وما يتبعه ويتعلق به الباب الثالث اثبات الحشر وكيفيته، وكفر من أنكره، والايات فيه، وفيه: 31 - حديثا ..... (1)
تفسير الايات ..... (11)
عن الصادق عليه السلام: إذا أراد الله عزوجل أن يبعث الخلق أمطر السماء أربعين صباحا فاجتمعت الاوصال ونبتت اللحوم ..... (33)
تفسير: " أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها "، و الاختلاف في المار، هل هو: إرميا، أو عزير، أو الخضر، أو نبي، أو بعض المعمرين ممن شاهده عند موته واحيائه، وأقوال اخرى ..... (35)
قصة إبراهيم عليه السلام واستدعائه من الله كيفية إحياء الموتى ..... (36)
في سؤال الزنديق عن الصادق عليه السلام في الاكل والمأكول ..... (37)
معنى: " كلما نضجت جلودهم " وفيه ذنب الغير ..... (38)
[96] إبراهيم عليه السلام ورؤيته رجلا يزني فدعا عليه ومات، حتى رآى ثلاثة فدعا عليهم فماتوا، و... ..... (41)
فيما وعظ لقمان عليه السلام لابنه في شك من الموت والبعث ..... (42)
المعاد الجسماني والاقوال فيه، وأنه من ضروريات الدين ..... (47)
ما قاله العلامة الدواني في شرحه على العقائد في معاد الجسماني ..... (48)
في معاد الروحاني ..... (50)
فذلكة: في خلاصة الاقوال ..... (51)
ما قاله شارح المقاصد على حقيقة المعاد، وامام الغزالي في تحقيق المعاد الروحاني وبيان أنواع الثواب والعقاب ..... (52)
الباب الرابع أسماء القيامة واليوم الذي تقوم فيه وأنه لا يعلم وقتها الا الله، والايات فيه، وفيه: 15 - حديثا ..... (54)
ما قاله السيد الرضي رضي الله عنه في معنى: المرسي (ذيل الصفحة) ..... (54)
تفسير الايات ..... (55)
في أن ظهور القائم عجل الله تعالى فرجه الشريف يوم الجمعة وتقوم القيامة يوم الجمعة ..... (59)
في أن: شاهد، يوم الجمعة، ومشهود: يوم عرفة ..... (60)
فيما سئل عن رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (62)
[97] الباب الخامس صفة المحشر، والايات فيه، وفيه: 63 - حديثا ..... (62)
تفسير الايات ..... (67)
معنى: " يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا " ..... (68)
في: " انما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار " ..... (69)
تفسير قوله تعالى: " يوم تبدل الارض غير الارض والسماوات " ..... (71)
أين الناس في يوم تبدل الارض ..... (72)
في الشفاعة ..... (74)
معنى: " يوم نطوى السماء كطى السجل "، وفي ذيله بيان من السيد الرضي رحمه الله ..... (75)
في قوله تعالى: " يوم يدع الداع إلى شئ نكر " ..... (79)
في قوله عز اسمه: " إذا وقعت الواقعة " ..... (81)
في قوله عزوجل: " يومئذ ثمانية "، والمراد من: ثمانية ..... (83)
الاقوال في معنى: " بل الانسان على نفسه بصيرة " ..... (87)
عن البراء بن عازب قال: كان معاذ بن جبل جالسا قريبا من رسول الله صلى الله عليه آله في منزل أبي أيوب الانصاري وسؤاله عن: " يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا "، وقوله صلى الله عليه وآله: تحشر عشرة أصناف من امتي أشتاتا قد ميزهم الله تعالى من المسلمين وبدل صورهم، فبعضهم على صورة القردة، وهم: القتات، وبعضهم على صورة الخنازير، وهم: أهل السحت، وبعضهم منكسون أرجلهم من فوق ووجوههم من تحت ثم يسحبون عليها، وهم: الاكلون الربا، وبعضهم عمى يترددون، وهم الجائرون في الحكم، و بعضهم بكم لا يعقلون، وهم: المعجبون بأعمالهم، وبعضهم يمضغون ألسنتهم [98] وهم: العلماء والقضاة الذين خالفت أعمالهم أقوالهم، وبعضهم مقطعة أيديهم وأرجلهم، وهم: الذين يؤذون الجيران، وبعضهم مصلبون على جذوع من النار، وهم: السعاة بالناس إلى السلطان، وبعضهم أشد نتنا من الجيف، وهم: الذين يتمتعون بالشهوات واللذات ويمنعون حق الله في أموالهم، وبعضهم يلبسون جبابا سابغة من قطران لازقة بجلودهم، وهم: أهل التجبر والخيلاء ..... (89)
في يوم يقوم الروح، والاقوال في الروح ..... (90)
إن أوحش ما يكون هذا الخلق في ثلاثة مواطن ..... (104)
في أن الناس يحشرون في أكفانهم ..... (109)
إن في القيامة لخمسين موقفا ..... (111)
الباب السادس مواقف القيامة وزمان مكث الناس فيها، وأنه يؤتى بجهنم فيها، والايات فيه، وفيه: 11 - حديثا ..... (121)
تفسير الايات ..... (122)
في أن الصراط أدق من حد السيف ..... (125)
فيما قالت فاطمة عليها السلام يوم القيامة، وقتلة الحسين عليه السلام ..... (127)
إعتقادنا في العقبات اللاتي على طريق المحشر ..... (128)
ما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في معنى العقبات ..... (129)
[99] الباب السابع ذكر كثرة امة محمد صلى الله عليه وآله في القيامة، وعدد صفوف الناس فيها، وحملة العرش فيها، وفيه: 6 - أحاديث ..... (130)
عن النبي صلى الله عليه وآله: إن في الجنة عشرين ومأة صف، امتي منها ثمانون صفا ..... (130)
في حمله العرش وصورهم وعددهم ..... (131)
الباب الثامن احوال المتقين والمجرمين في القيامة، والايات فيه، وفيه: 148 - حديثا ..... (131)
تفسير الايات ..... (139)
في قوله تعالى: " يوم تبيض وجوه وتسود وجوه " ..... (140)
الاقوال في: " من قبل أن نطمس وجوها " ..... (141)
في: " لوردوا لعادوا لما نهو عنه " ..... (142)
في الخلود في الجنة والنار وذبح الموت ..... (149)
في أن الحسنة: حب أهل البيت عليهم السلام، والسيئة: بغضهم ..... (154)
ترجمة السدي (ذيل الصفحة) ..... (158)
ترجمة الزجاج (ذيل الصفحة) ..... (159)
من عجائب امور الاخرة ..... (161)
ترجمة: الفراء (ذيل الصفحة) ..... (167)
ما قيل في: " إلى ربها ناظرة) ..... (167)
الشمس والقمر، ومن يعبدهما، والايضاح فيه ..... (177)
[100] في أن عليا عليه السلام وشيعته على منابر من نور في جوانبي العرش ..... (178)
في قول الصادق عليه السلام: يخرج شيعتنا من قبورهم.. ..... (184)
في حشر شهر رمضان ..... (190)
في أعين باكية وغير باكية في القيامة ..... (195)
حديث أبو الدرداء ..... (199)
في تلقين الموتى بكلمة: لا اله إلا الله ..... (200)
في ثواب قرائة سورة البقرة ..... (208)
ترجمة: الوشاء (ذيل الصفحة) ..... (212)
فيمن نسي القرآن ..... (222)
فيما قاله: المصحف، والمسجد، والعترة، يوم القيامة ..... (223)
في حشر علماء الشيعة ..... (225)
في تجسم الاعمال ..... (228)
في حديث قيس بن عاصم المنقري، وموعظة النبي صلى الله عليه وآله وفي ذيل الصفحة ترجمته وأشعار الصلصال بن الدلهمس (22 8) في الحيات والعقارب في القبر والقيامة ..... (229)
القول باستحالة انقلاب الجوهر عرضا والعرض جوهرا ..... (229)
الباب الاخر وهو من الباب الثامن في ذكر الركبان يوم القيامة، وفيه: 9 - أحاديث ..... (230)
إن الركبان أربعة أنفار: النبي صلى الله عليه وآله على البراق، وصالح عليه السلام على ناقة الله التي عقرها قومه، و: فاطمة عليها السلام على ناقة العضباء، و: علي عليه السلام على [101] ناقة الجنة ..... (230)
في صورة البراق ..... (235)
الباب التاسع أنه يدعى الناس بأسماء امهاتهم الا الشيعة، وأن كل سبب ونسب منقطع يوم القيامة الا نسب رسول الله صلى الله عليه وآله وصهره والايات فيه، وفيه: 12 - حديثا ..... (237)
تفسير الايات ..... (239)
في أن الشيعة يدعي في القيامة بأسماء آبائهم، وغيرهم بأسماء امهاتهم سترا من الله ..... (240)
الباب العاشر الميزان، والايات فيه، وفيه: 10 - أحاديث ..... (242)
تحقيق وبيان وتوضيح في الميزان - ذيل الصفحة. ..... (242)
في كيفية وزن الاعمال ..... (243)
ما قال الرازي في وزن الافعال ..... (244)
في كيفية الرجحان ..... (246)
في أن محبة رسول الله صلى الله عليه وآله وأهل بيته عليهم السلام نافع في سبعة مواطن ..... (248)
اعتقادنا في الحساب والميزان ..... (251)
ما قال الشيخ المفيد رحمه الله في شرحه ..... (252)
ما قال العلامة المجلسي رحمه الله في ذلك ..... (252)
[102] الباب الحادى عشر محاسبة العباد وحكمه تعالى في مظالمهم وما يسئلهم عنه وفيه حشر الوحوش، والايات فيه، وفيه: 51 - حديثا ..... (253)
تفسير الايات ..... (254)
معنى: سريع الحساب ..... (254)
تفسير قوله تعالى: " ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم " ..... (257)
أول ما يسئل عنه العبد: حب أهل البيت ..... (260)
ترجمة: النهشلي، ومعروف بن خربوذ (ذيل الصفحة) ..... (261)
فيما يفتح للعبد يوم القيامة ..... (262)
تفسير قوله تعالى: " فسوف يحاسب حسابا يسيرا " وفيه بيان في معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله: كل محاسب معذب، وما رواه مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وآله ..... (263)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا جمع الله الخلائق يوم القيامة فدخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار نادى مناد من تحت العرش: تتاركوا المظالم بينكم فعلى ثوابكم ..... (264)
في قول أمير المؤمنين عليه السلام: إن الذنوب ثلاثة ..... (264)
عن أبي عبد الله عليه السلام ثلاثة أشياء لا يحاسب العبد المؤمن عليهن: طعام يأكله، وثوب يلبسه، وزوجة صالحة تعاونه ويحصن بها فرجه ..... (265)
تفسير قوله تعالى: " ويخافون سوء الحساب " ..... (266)
في محبة علي عليه السلام ..... (267)
عن أبي جعفر عليه السلام: انما يداق الله العباد في الحساب يوم القيامة على قدر ما آتاهم من العقول في الدنيا ..... (267)
في أول ما يحاسب به العبد ..... (267)
[103] في أول هول من أهوال يوم القيامة ..... (268)
في مظلمة المؤمن على الكافر وكيفية أخذ المظالم في القيامة ..... (270)
في قول علي عليه السلام: ان الظلم على ثلاثة ..... (271)
تفسير قوله تعالى: " ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم " ..... (272)
عن أبي عبد الله عليه السلام: الدواوين يوم القيامة ثلاثة ..... (273)
في تفسير: " إن إلينا إيابهم ثم إن علينا حسابهم " ..... (274)
تفسير: " وقفوهم إنهم مسئولون " وهو: ولاية علي عليه السلام ..... (275)
في قوله تعالى: " وإذا الوحوش حشرت " وفائدة حشر الحيوانات ..... (276)
الباب الثاني عشر السؤال عن الرسل والامم، والايات فيه، وفيه: 9 - أحاديث ..... (277)
تفسير الايات ..... (277)
في قوله تعالى: " فلنسئلن الذين ارسل إليهم ولنسئلن المرسلين " ..... (278)
الجمع بين الايات: " ولا يسئل عن ذنوبهم المجرمون "، و: " فيومئذ لا يسئل عن ذنبه انس ولا جان " و: " فلنسئلن الذين ارسل إليهم "، و: " فوربك لنسئلنهم أجمعين " ..... (278)
في تفسير قول الله عزوجل: " يوم يجمع الله الرسل فيقول ماذا اجبتم قالوا لا علم لنا " ..... (280)
أول من يدعا للمسألة في يوم القيامة ..... (281)
في سؤال الصادق عليه السلام عن ابن أبى يعفور ..... (284)
[104] الباب الثالث عشر ما يحتج الله به على العباد يوم القيامة، وفيه: 3 - أحاديث ..... (285)
معنى: " قل فلله الحجة البالغة " ..... (285)
في قول الصادق عليه السلام: إن الرجل منكم ليكون في المحلة فيحتج الله يوم القيامة على جيرانه ..... (285)
في المرأة التي افتتنت في حسنها يوم القيامة ..... (285)
يجاء في يوم القيامة صاحب البلاء الذي قد أصابته الفتنة في بلائه ..... (286)
الباب الرابع عشر ما يظهر من رحمته تعالى في القيامة، وفيه: آيتان، و: 9 - أحاديث ..... (286)
ما قاله البيضاوي في تفسير: " ليجزيهم الله أحسن ما عملوا " ..... (286)
ما قاله الطبرسي رحمه الله في قوله تعالى: " فاولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات " ..... (286)
في قول الصادق عليه السلام: إذا كان يوم القيامة نشر الله تبارك وتعالى رحمته حتى يطمع إبليس في رحمته ..... (287)
في حسن الظن بالله تعالى ..... (288)
في وقوف المؤمن بين يدي الله عزوجل ..... (289)
في العبد الذي يؤتى به يوم القيامة وليست له حسنة ..... (290)
[105] الباب الخامس عشر الخصال التى توجب التخلص من شدائد القيامة وأهوالها، وفيه: 79 - حديثا ..... (290)
فيما رآى رسول الله صلى الله عليه وآله: في منامه من امته ..... (290)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أرض القيامة نار ما خلا ظل المؤمن فان صدقته تظله ..... (291)
عن أبي جعفر عليه السلام يقول: من زار أبي بطوس غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، فإذا كان يوم القيامة نصب له منبر بحذاء منبر رسول الله صلى الله عليه وآله حتى يفرغ الله تعالى من حساب عباده ..... (291)
فيمن كان على عرش الله عزوجل في القيامة ..... (292)
في فضيلة سورة: البقرة، وآل عمران ..... (292)
في قرائة سورة الاعراف، وسورة يونس، وهود، ويوسف، والرعد ..... (293)
في قرائة: سورة الكهف، ومريم، وطه، والفرقان، والسجدة، و الا حزاب، ويس. ..... (294)
في قرائة سورة: حم السجدة، و: حم عسق، والدخان، والاحقاف والفتح ..... (295)
في قرائة سورة: ق، والرحمان، والواقعة، والتغابن، والطلاق، والتحريم، والملك، والمعارج، ولا اقسم، ..... (296)
في قرائة سورة: النازعات، وويل للمطففين، والبروج، والطارق، والاعلى، والغاشية، والبلد، والشمس، ووالليل، وألم نشرح ..... (297)
في قرائة سورة: والعاديات، والقارعة، والعصر، والفيل، ولايلاف قريش، وأرأيت الذي يكذب بالدين، والكوثر، والجحد، والتوحيد ..... (298)
في صوم شهر رجب المرجب ..... (300)
[106] فيمن مات في أحد الحرمين أو دفن في الحرم ..... (302)
في فضيلة حسن الخلق (30 3) فيمن قرء القرآن وهو شاب ..... (305)
الباب السادس عشر تطاير الكتب، وانطاق الجوارح، وسائر الشهداء في القيامة، والايات فيه، وفيه: 22 - حديثا ..... (306)
تفسير الايات ..... (307)
فائدة بعث الشهداء في القيامة مع علم الله سبحانه ..... (308)
في شهادة شهر: رجب وشعبان ورمضان ..... (316)
إذا تاب العبد توبة نصوحا ..... (317)
في أن مكان الصلاة يشهد لصاحبه ..... (318)
في أن القرآن يأتي يوم القيامة في أحسن صورة ..... (319)
في أن القرآن يتكلم ..... (321)
في أن الايام يشهدون على بن آدم ..... (325)
الباب السابع عشر الوسيلة وما يظهر من منزلة النبي صلى الله عليه وآله وأهل بيته (ع) في القيامة، والايات فيه، وفيه: 35 - حديثا ..... (326)
درجة النبي صلى الله عليه وآله يوم القيامة ..... (326)
في مفاتيح الجنة ومقاليد النار ..... (327)
[107] مقام النبي وإبراهيم وعلي وإسماعيل والحسن والحسين وفاطمة عليهم السلام و شيعتهم في القيامة ..... (328)
فيما قال رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام ..... (333)
في أن: " ألقيا في جهنم كل كفار عنيد "، خطاب للنبي وعلي عليهما السلام ..... (335)
علة استلام الحجر الاسود والركن اليماني، وفيه: توضيح من والد العلامة المجلسي رضوان الله عليه ..... (340)
 

فهرس الجزء الثامن

الباب الثامن عشر اللواء، وفيه: 12 - أحاديث ..... (1)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن امتي أول الامم يحاسبون يوم القيامة ..... (1)
في منزلة علي عليه السلام عند الله ..... (2)
أول من دخل الجنة علي عليه السلام واللواء بيده ..... (5)
الباب التاسع عشر أنه يدعى فيه كل اناس بامامهم، والايات فيه، وفيه: 19 - حديثا ..... (7)
تفسير الايات ..... (8)
الاقوال في: " يوم ندعو كل اناس بامامهم " ..... (8)
الاقوال في: " من كان في هذه أعمى فهو في الاخرة " ..... (9)
في قول علي عليه السلام: الاسلام بدء غريبا وسيعود غريبا ..... (12)
[109] الباب العشرون صفة الحوض وساقيه صلى الله عليه وآله، وفيه: آية، و: 33 - حديثا ..... (16)
في صفة الكوثر ..... (23)
اعتقادنا في الحوض ..... (27)
الباب الواحد والعشرون الشفاعة، والايات فيه، وفيه: 86 - حديثا ..... (29)
تفسير الايات ..... (30)
فيمن لم يحسن وصيته ..... (31)
في أن الشفاعة لاهل الكبائر ..... (34)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله اعطيت خمسا لم يعطها أحد قبلي ..... (38)
ان للجنة ثمانية أبواب ..... (39)
شفاعة النبي صلى الله عليه وآله لمكرم ذريته ..... (49)
حضور فاطمة عليها السلام في المحشر ..... (53)
العالم والعابد في القيامة وفرقهما وشفاعة العالم ..... (56)
اعتقادنا في الشفاعة (5 8) الدعاء لقضاء الحاجة ..... (59)
شيعة علي عليه السلام ..... (60)
إثبات الشفاعة والاقوال فيه ..... (61)
[110] الباب الثاني والعشرون الصراط، وفيه: آيه، و: 19 - حديثا ..... (64)
في الصراط، وأنه: أدق من الشعرة، وأحد من السيف ..... (65)
إن فوق الصراط عقبة طولها ثلاثة آلاف عام ..... (66)
مرور فاطمة عليها السلام في المحشر ..... (68)
اعتقادنا في الصراط وفيه شرح وبيان من المفيد رحمه الله ..... (70)
الباب الثالث والعشرون الجنة ونعيمها، رزقنا الله وسائر المؤمنين وحورها وقصورها وحبورها وسرورها، والايات فيه، وفيه: 217 - حديثا ..... (71)
تفسير الايات ..... (81)
الاقوال في: " طوبى لهم " ..... (87)
شغل أهل الجنة ..... (94)
لكل واحد من أهل الجنة قوة مأة رجل ..... (102)
في امرئة مؤمنة في الجنة ..... (105)
النساء الادميات في الجنة ..... (110)
صفة بناء الجنة ..... (116)
ريح الجنة ..... (120)
[111] أول ما يأكلون أهل الجنة ..... (122)
في ثواب صلاة الليل ..... (126)
أربعة أنهار من الجنة ..... (130)
فيمن لا يدخل الجنة ..... (132)
معنى: " لا يسمعون فيها لغوا ولا تأثيما " ..... (134)
كلما اكل من ثمرة الجنة عادت كهيئتها الاولى ..... (136)
في أن للجنة إحدى وسبعين بابا ..... (139)
في طيور الجنة ..... (141)
عتاب عائشة لتقبيل الرسول صلى الله عليه وآله فاطمة عليها السلام ..... (142)
في فناء أهل الجنة ..... (143)
أربع كلمات مكتوب في أبواب الجنة ..... (144)
في عرض أنهار الجنة ..... (146)
في أن ابن ابي سم طعاما ودعا النبي صلى الله عليه وآله وأصحابه ليقتلهم فدفع الله عنهم ..... (147)
في سوق الجنة، وشجرة طوبى ..... (148)
في نور أهل الجنة ..... (149)
في غرف الجنة ..... (158)
في تهنية الله على المؤمن في الجنة ..... (158)
في أن الخير اسم نهر من أنهار الجنة ..... (162)
في أثر التقوى ..... (163)
الدليل على أن الجنان في السماء ..... (164)
من صام في رجب سبعة أو ثمانية أيام ..... (170)
[112] في أن كبد الحوت أول شئ يأكله أهل الجنة ..... (173)
ثواب التهليلات في عشر ذي الحجة ..... (176)
الرد على من أنكر خلق الجنة والنار ..... (176)
أفضل نساء الجنة ..... (178)
فيمن مسح يده برأس يتيم رفقا به ..... (179)
ثواب من قال: لا إله إلا الله ..... (183)
العلة التى من أجلها سميت الجنة جنة ..... (188)
من قرء سورة الزمر ..... (191)
من أدمن قرائة سورة حمعسق، وإنا أرسلنا، وهل أتى ..... (192)
من تولى أذان المسجد ..... (193)
فيمن لا يشم رائحة الجنة ..... (193)
لا يكون في الجنة من البهائم سوى حمار بلعم، وناقة صالح، وذئب يوسف وكلب أهل الكهف ..... (195)
في درجات الجنة ..... (196)
أدنى أهل الجنة ..... (198)
اعتقادنا في الجنة ..... (200)
ما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في شرحه على اعتقادات الصدوق رحمه الله ..... (201)
الايمان بالجنة والنار ..... (205)
فيما قاله المحقق الطوسى رحمه الله في التجريد، في الثواب والعقاب ..... (206)
في قبض روح المؤمن ..... (207)
ان أهل الجنة يحيون ويستيقظون ويستغنون ويفرحون ويضحكون و يكرمون و.. ..... (220)
[113] الباب الرابع والعشرون النار، أعاذنا الله وسائر المؤمنين من لهبها وحميمها وغساقها وغسلينها وعقاربها و حياتها وشدائدها ودركاتها بمحمد سيد المرسلين وأهل بيته الطاهرين صلوات الله عليهم اجمعين، والايات فيه، وفيه: 102 - حديثا ..... (222)
تفسير الايات ..... (235)
في تفسير قوله تعالى: " ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين "، والاقوال فيه ..... (261)
قوله تعالى " طعام الاثيم " ومعناه ..... (264)
معنى: الاحقاب ..... (275)
تفسير: " سيصلى نارا ذات لهب " ..... (279)
منافخ النار ..... (280)
العلة التي من أجلها يعبر الزمان باليوم وبالسنة ..... (282)
في أن للنار سبعة أبواب، وفيه: بيان ..... (285)
في أن كلام أهل الجنة بالعربية وكلام أهل النار بالمجوسية ..... (286)
في أن نار الدنيا جزء من سبعين جزءا من نار جهنم ..... (288)
أسامي دركات جهنم ..... (289)
سمع رسول الله صلى الله عليه وآله ليلة المعراج صوتا أفزعه ..... (291)
[114] تفسير: " يوم نقول لجهنم هل امتلات " ..... (292)
أهون الناس عذابا يوم القيامة ..... (295)
من معجزات النبي صلى الله عليه وآله ..... (297)
تفسير: " الله يستهزء بهم "، ومعنى: الاستهزاء وعذاب الكافرين والمعاندين لعلي عليه السلام ..... (298)
مواعظ علي عليه السلام ..... (306)
العلة التي من أجلها يصام يوم الاربعاء ..... (307)
ما رآى رسول الله صلى الله عليه وآله ليلة المعراج من أشباح نساء امته ..... (309)
في اصناف العلماء (31 0) إن في جهنم رحى تطحن خمسا: العلماء الفجرة، والقراء الفسقة، والجبابرة الظلمة، والوزراء الخونة، والعرفاء الكذبة ..... (311)
ان أشد الناس عذابا يوم القيامة لسبعة نفر (أنفار) ..... (313)
إذا أراد الله قبض الكافر ..... (317)
بيان الحديث ..... (323)
اعتقادنا في النار ..... (324)
ما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في شرح الاعتقادات ..... (325)
تتميم وتحقيق فيما يتعلق بالجنة والنار ..... (326)
الجنة والنار والثواب والعقاب في مذهب الحكماء ..... (327)
ما ذكره الشيخ أبو علي سيناء رحمه الله ..... (328)
[115] الباب الخامس والعشرون الاعراف وأهلها، وما يجرى بين أهل الجنة وأهل النار، والايات فيه، وفيه: 23 - حديثا ..... (329)
تفسير الايات ..... (330)
الاعراف سور بين الجنة والنار ..... (331)
في سؤال ابن الكواء عن علي عليه السلام ..... (332)
في أن عليا عليه السلام يعسوب المؤمنين، وأول السابقين، وخليفة رسول رب العالمين، وقسيم الجنة والنار، وصاحب الاعراف ..... (336)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام ..... (337)
تفسير قوله تعالى: " وعلى الاعراف رجال يعرفون كلا بسيماهم " ..... (338)
في أن الاعراف، هم: الائمة عليهم السلام ..... (339)
اعتقادنا في الاعراف، وما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في شرحه، وأنه مكان ليس من الجنة ولا من النار ..... (340)
الباب السادس والعشرون ذبح الموت بين الجنة والنار، والخلود فيهما، وعلته، والايات، فيه وفيه: 12 - حديثا ..... (341)
الاقوال في الخلود ..... (341)
الكلام في الا ستثناء في قوله تعالى: " إلا ما شاء ربك " ..... (342)
في ذبج الموت ..... (345)
[116] العلة التي من أجلها خلد أهل الجنة في الجنة وأهل النار في النار ..... (347)
القول في الخلود أهل الجنة في الجنة وأهل النار في النار، وما قاله شارح المقاصد والجاحظ والقسري ..... (350)
أطفال الذين ماتوا في الجاهلية، وأحوال أولاد الكفار ..... (350)
الباب السابع والعشرون في ذكر من يخلد في النار ومن يخرج منها، وفيه: 41 - حديثا ..... (351)
تفسير: " ما لنا لا نرى رجالا كنا نعدهم من الاشرار " ..... (354)
في أن المتكبر لا يدخل الجنة ..... (355)
فيمن يخرج من النار ..... (361)
فيمن مات ولا يعرف إمامه ..... (362)
تذييل: في مقتضى الجمع بين الاخبار ..... (363)
ما قاله العلامة رحمه الله في شرحه على التجريد ..... (364)
القول بخروج غير المستضعفين ..... (365)
اعتقادنا فيمن قاتل عليا عليه السلام، وما قاله الشيخ المفيد رحمه الله، والمحقق الطوسي رحمه الله ..... (366)
فيما قاله الشهيد الثاني رفع الله درجته ..... (367)
في كفر أهل الخلاف، ومن حارب أمير المؤمنين عليه السلام ..... (368)
في أئمة الجور ..... (369)
فيمن ارتكب الكبيرة من المؤمنين ومات قبل التوبة، وما قاله شارح المقاصد في مذهب المعتزلة والمرجئة ..... (370)
[117] ترجمة: مقاتل بن سليمان بن بشير الازدي الخراساني البلخي ..... (370)
احتجاج المعتزلة ..... (372)
الباب الثامن والعشرون ما يكون بعد دخول أهل الجنة الجنة وأهل النار النار، وفيه: 4 - أحاديث ..... (374)
إذا ادخل أهل الجنة الجنة وادخل أهل النار النار، إن أراد الله تعالى أن يخلق خلقا فيخلق ويخلق لهم دينا ..... (375)
 

فهرس الجزء التا سع

خطبة الكتاب وأنه المجلد الرابع ..... (2)
الباب الاول احتجاج الله تعالى على أرباب الملل المختلفة في القرآن الكريم، والايات فيه، وفيه: 161 ..... (2)
معنى: الامي (ذيل الصفحة) ..... (3)
معنى: غلف، واشتقاقه (ذيل الصفحة) ..... (4)
معنى: ينعق (ذيل الصفحة) ..... (6)
تفسير الايات ..... (64)
في أن: " يا أهل الكتاب " خطاب لليهود والنصارى ..... (78)
ترجمة النسطورية (ذيل الصفحة) ..... (79)
الاقوال في: " غلت أيديهم " ..... (81)
الاقوال في: " ثالث ثلاثة " ..... (82)
في تفسير قوله تعالى: " فانهم لا يكذبونك "، والاقوال فيه ..... (86)
[119] في تفسير قوله تعالى: فلا يكن في صدرك حرج منه، والاقوال فيه ..... (94)
في تفسير قوله تعالى: قالت اليهود عزير ابن الله ..... (97)
في تفسير قوله تعالى: إنما النسئ زيادة في الكفر، والبحث فيه ..... (98)
معنى: قل فأتوا بعشر سور مثله مفتريات، والعلة التي تحدي مرة بعشر سور، ومرة بسورة، ومرة بحديث مثله ..... (104)
الاقوال في: " وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون " ..... (106)
معنى: " إنما أنت منذر ولكل قوم هاد " ..... (107)
المراد بمن عنده علم الكتاب ..... (111)
تأويل: " الشجرة الطيبة " ..... (112)
قصة امرأة التي نقضت غزلها، وهي امرأة ممقاء من قريش واسمها ريطة ..... (117)
في قوله تعالى: " وقالوا لن نؤمن لك " ..... (120)
معنى قوله: " حتى تفجر لنا من الارض ينبوعا " ..... (121)
المر اد بقوله: " وكان الانسان قتورا " ..... (122)
معنى قوله: " ولا تعجل بالقرآن "، وفيه وجوه ..... (124)
ما قال البيضاوي في تفسير: " وما خلقنا السماء والارض وما بينهما لاعبين " ..... (125)
تأويل: " ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر " ..... (126)
في نصرة الله تعالى لرسوله صلى الله عليه وآله ..... (127)
دعاء الرسول صلى الله عليه وآله على المشركين ..... (128)
ما قاله الطبرسي رحمه الله في نزول: " ويقولون آمنا بالله " ..... (129)
فيمن أعان النبي صلى الله عليه وآله ..... (130)
تحقيق في قوله " كذلك لتثبت به فؤادك " ..... (131)
معنى زبر الاولين ..... (132)
[120] في أن: " ومن الناس من يشتري لهو الحديث "، نزل في النضر بن الحارث، كان يتجر فيخرج إلى فارس فيشتري أخبار الاعاجم ويحدث بها قريشا، و يقول لهم: إن محمد صلى الله عليه وآله يحدثكم بحديث عاد وثمود، وأتا احدثكم بحديث رستم واسفنديار وأخبار الاكاسرة فسيتملحون حديثة ويتركون استماع القرآن ..... (135)
قال الطبرسي رحمه الله في تفسيره: (مجمع البيان) روى السدي عن مصعب ابن سعد عن أبيه قال: لما كان يوم فتح مكة أمن رسول الله صلى الله عليه وآله الناس إلا أربعة نفر، قال: اقتلوهم وإن وجدتموهم متعلقين بأستار الكعبة: عكرمة ابن أبي جهل و عبد الله بن أخطل، وقيس بن سبابة، و عبد الله أبي سرح فاما عكرمة فركب البحر فأصابه ريح عاصفة فعهد على الاسلام فنجى وجاء وأسلم ..... (137)
في أن قوله: " وما علمناه الشعر "، رد لقولهم: إن محمدا صلى الله عليه وآله شاعر، أي ما علمناه الشعر بتعليم القرآن فانه غير مقفى ولا موزون، وليس معناه ما يتوخاه الشعراء من التخيلات المرغية والمنفرة " وما ينبغي له " وما يصح له الشعر ولا يتأتي له إن اراد قرضه على ما اختبرتم طبعه نحوا من أربعين ستة، وقوله: أنا النبي لا كذب * وأنا ابن عبد المطلب وقوله: هل أنت إلا إصبح دميت * وفي سبيل الله ما لقيت اتفاقي من غير تكلف وقصد منه إلى ذلك ..... (140)
ان أشراف قريش أتوا أبا طالب، وقالوا: أنت شيخنا وكبيرنا وقد أتيناك تقضي بيننا وبين ابن أخيك، فانه سفه أحلامنا، وشتم آلهتنا ! [121] فقال صلى الله عليه وآله: أتعطونني كلمة واحدة تملكون بها العرب والعجم ؟ فقال له أبو جهل: لله أبوك نعطيك ذلك وعشر أمثالها، فقال صلى الله عليه وآله: قولوا: لا إله إ لا الله، فقاموا وقالوا: " أجعل الالهة إلها واحدا " ..... (143)
معنى قوله: " قل هو نبأ عظيم " ..... (144)
فيما قال أبو جهل لرسول الله صلى الله عليه وآله ..... (146)
في قوله: " شرع لكم من الدين " ..... (147)
في قوله: " لولا نزل هذا القرآن على رجل من ا لقريتين "، والاقوال في المشار إليهما ..... (149)
فيما روى جابر بن عبد الله الانصا ري عن رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (150)
في قوله تعالى: " ولما ضرب ابن مريم مثلا "، وفيه: أربعة أوجه ..... (151)
فيما قاله البيضاوي في تفسير قوله تعالى: " قل ان كان للرحمان ولد... " ..... (152)
في الاصنام ..... (157)
في تفسير قوله تعالى: " أفر أيت الذي تولى "، وقيل نزلت في عثمان بن عفان كان يتصدق وينفق ماله، فقال له اخوه من الرضاعة عبد الله سعد بن أبي سرح: ما هذا الذي تصنع ! ؟ يوشك أن لا يبقى لك شئ، فقال عثمان: إن لي ذنوبا وإني اطلب بما أصنع رضى الله وأرجو عفوه، فقال له عبد الله: أعطني ناقتك برحلها وأنا أتحمل عنك ذنوبك كلها، فا عطاه وأشهد عليه وأمسك عن الصدقة فنزلت: أفرأيت الذي تولى. وقيل: نزلت في الوليد بن المغيرة، وكان قد اتبع رسول الله صلى الله عليه وآله على دينه فعيره المشركون وقيل: نزلت في العاص بن وائل السهمي وقيل: نزلت في رجل يريد النبي صلى الله عليه وآله ..... (158)
في تفسير قوله تعالى: " ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله " ..... (160)
[122] تفسير قوله تعالى: " هو الذي بعث في الاميين " ..... (162)
تفسير: " ن والقلم "، والمراد منه ..... (164)
في تفسير قوله تعالى: " ذرني ومن خلقت وحيدا " والقصة فيه ..... (166)
سبب نزول: " إن الانسان ليطغى أن رآه استغنى " ..... (170)
في تفسير قوله تعالى: " أرأيت الذي يكذب بالدين " ..... (171)
في أن سورة الجحد نزلت في نفر من قريش ..... (172)
في قدوم رسول الله صلى الله عليه وآله بالمدينة ..... (174)
في أمثال القرآن ..... (177)
في قول اليهود والنصارى ..... (184)
في لحم الجمل وعرق النساء ..... (191)
في نزول عيسى عليه السلام ..... (195)
في الصبر والجزع ..... (202)
في تفسير: " الم، و: المص " ..... (209)
فصة قابيل وعطشه وعذابه ..... (215)
في أن المستهزئين كانوا خمسة من قريش ..... (219)
تأويل الروح ..... (220)
عبد الله بن أبي امية (أخي ام سلمة رحمة الله عليها) واسلامه وقصته ..... (222)
في تأويل وتفسير الاية " اولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون "، وكان السارع علي بن أبي طالب عليه السلام ..... (225)
في أن قوله تعالى: " ويقولون آمنا بالله وبالرسول واطعنا "، نزلت في أمير المؤمنين عليه السلام وعثمان، وذلك أنه كان بينهما منازعة في حديقة، فقال: أمير المؤمنين عليه السلام ترضى برسول الله صلى الله عليه وآله، فقال عبد الرحمان بن عوف لعثمان: لا تحاكمه إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فانه يحكم له عليك ولكن حاكمه [123] إلى ابن شيبة اليهودي فقال عثمان لامير المؤمنين عليه السلام: لا أرضى إلا بابن شيبة اليهودي، فقال ابن شيبة لعثمان: تأتمنون محمدا على وحي السماء وتتهمونه في الاحكام ..... (227)
قصة وليد بن المغيرة ..... (244)
لما مات أبو طالب عليه السلام نادى أبو جهل والوليد عليهما لعائن الله، هلم فاقتلوا محمدا فقد مات الذي كان ناصره، وسبب نزول آية: " فليدع ناديه " ..... (252)
سبب نزول وتكرار آيات سورة الجحد ..... (254)
ابواب احتجاجات الرسول صلى الله عليه وآله الباب الاول ما احتج صلى الله عليه وآله به على المشركين والزنادقة وسائر أهل الملل الباطلة، وفيه: 6 - أحاديث ..... (255)
النهى عن الجدال بغير التي هي أحسن ..... (256)
معنى الجدال بالتي هي أحسن ..... (257)
كيف صار عزير ابن الله دون موسى عليه السلام ..... (258)
في قول النصارى: إن القديم اتحد بالمسيح ..... (259)
في قولنا: إبراهيم خليل الله ..... (260)
إحتجاجه صلى الله عليه وآله على الدهرية ..... (261)
إحتجاجه صلى الله عليه وآله على مشركي العرب ..... (263)
بيان الحديث ..... (267)
[124] مجادلة المشركين مع الرسول صلى الله عليه وآله بانك مثلنا تأكل وتمشي في الاسواق ..... (269)
جواب الرسول صلى الله عليه وآله للمشركين ..... (272)
جواب: أو تكون لك جنة من نخيل ..... (276)
جواب: أو يكون لك بيت من زخرف ..... (277)
إحتجاجه صلى الله عليه وآله مع أبي جهل حيث قال: ألست زعمت أن قوم موسى احترقوا بالصاعقة لما سألوه أن يراهم الله جهرة ..... (278)
في سؤال الاعرابي عن النبي صلى الله عليه وآله: عن الصليعاء والقريعاء، وأول دم وقع على وجه الارض وعن خير بقاع الارض وشرها ..... (281)
الباب الثاني احتجاج النبي صلى الله عليه وآله على اليهود في مسائل شتى، وفيه: 19 - حديثا ..... (283)
في ذم اليهود وبغضهم لجبرئيل ..... (284)
الولد من الرجل أو من المرئة ? ..... (287)
خرج من المدينة أربعون رجلا من اليهود ..... (289)
فضل النبي صلى الله عليه وآله على الانبياء عليهم السلام ..... (290)
في بناء الكعبة مربعة ..... (294)
في أسماء النبي صلى الله عليه وآله وعلله ..... (295)
أوقات الصلاة ..... (296)
علة الوضوء والغسل ..... (297)
اول ما في التوراة ..... (298)
فضل الرجال على النساء، وأجر من صام شهر رمضان ..... (299)
[125] علة الجماعة، والجمعة، والاجهار في الصلاة ..... (301)
العلة التي من أجلها لم يتكلم النبي صلى الله عليه وآله حين خرج من بطن امه كما تكلم عيسى عليه السلام ..... (303)
لم سمى الفرقان فرقانا ..... (304)
لم سميت القيامة قيامة، وأول يوم خلق الله، وسمى آدم آدما ..... (305)
خلقة الحواء، ووادى المقدس ..... (306)
شباهة الولد بالاب والام ..... (307)
تفسير قوله تعالى: ثم قست قلوبكم ..... (312)
في شهادة الجبل ..... (315)
في قوله تعالى: وقالوا قلوبنا غلف ..... (320)
في اليهودي الذي عرض نفسه لبلاء الجذام والبرص ..... (324)
اسلام: عبد الله بن سلام، وما قالت اليهود في حقه ..... (326)
تفسير: " يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا " ..... (331)
جواب ما الواحد ؟ وما الاثنان ؟ إلى: المأة ..... (339)
كم لعبد من الملائكة، وتفسير القلم، واللوح المحفوظ ..... (342)
في أن هبوط: آدم عليه السلام كان بالهند، وحوا بجدة، وإبليس باصفهان ..... (342)
أول ركن وضع الله تعالى في الارض، ومن سكن الارض قبل آدم، وحج آدم وحلق رأسه ..... (343)
الباب الثالث نادر، وفيه: حديث ..... (344)
 

فهرس الجزء العاشر

ابواب احتجاجات امير المؤمنين وما صدر عنه من جوامع العلوم الباب الاول احتجاجه عليه السلام على اليهود في كثير من العلوم، ومسائل شتى، وفيه: 14 - حديثا ..... (1)
سؤال اليهود عن أبي بكر عن: الواحد والاثنين، إلى: المأة، وهو لايرد جوابا ..... (2)
أسئلة اليهودي عن علي عليه السلام وجوابه عليه السلام ..... (3)
شمائل النبي صلى الله عليه وآله ..... (4)
اليهوديان واسلامهما ..... (5)
قوم من اليهود وسؤالهم عن عمر،: أقفال السماوات وقبر سار بصاحبه و...، وقوله لهم: سألتم عما ليس له به علم ..... (7)
أجوبة المسائل من علي عليه السلام لليهود ..... (8)
في سؤال اليهودي عن علي عليه السلام: عما ليس لله، وعما ليس عند الله، وعما لا يعلمه الله ..... (11)
قرار الارض وشبه الولد أعمامه وأخواله ؟ ومن أي النطفتين يكون الشعر [127] واللحم والعظم والعصب ؟ ولم سميت السماء سماء ؟ ولم سميت الدنيا دنيا ؟ ولم سميت الاخرة آخرة ؟ ولم سمى آدم آدم ؟ ولم سميت حواءحواء ؟ ولم سمى الدرهم درهما ؟ ولم سمى الدينار دينارا ..... (12)
تفسير: ألم ..... (14)
كان لرسول الله صلى الله عليه وآله صديقان يهوديان ..... (18)
أقبل أربعة أملاك: ملك من المشرق وملك من المغرب وملك من السماء وملك من الار ض، من عند الله ..... (19)
أول حجر وضع على وجه الارض، وأول شجرة نبتت على وجه الارض، وأول عين نبعت على وجه الارض ..... (21)
في عدد الائمة عليهم السلام ..... (22)
ترجمة: عمر بن أبى سلمة ربيب رسول الله صلى الله عليه وآله (ذيل الصفحة) ..... (23)
أول حرف كلم الله تعالى نبيه صلى الله عليه وآله ليلة المعراج ..... (24)
الملك الذي زحم رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (25)
اليهودي وسؤاله عن علي عليه السلام ..... (26)
في قول أبى بكر لعلي عليه السلام: يا كاشف الكربات ..... (27)
الباب الثاني في احتجاجه صلوات الله عليه على بعض اليهود بذكر معجزات النبي صلى الله عليه وآله، وفيه: حديث واحد ..... (28)
في أن يهوديا من يهود الشام وأحبارهم جاء إلى مجلس (بالمدينة) فيه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وفيهم علي عليه السلام، فقال: يا امة محمد ما تركتم لنبي درجة ولا لمرسل فضيلة إلا نحلتموها نبيكم فهل تجيبوني ..... (28)
أسجد الله تعالى ملائكته لادم عليه السلام وأعطى محمدا صلى الله عليه وآله ما هو أفضل منه ..... (29)
[128] دعا نوح ربه بالطوفان، واعطي محمد صلى الله عليه وآله أفضل منه.. ..... (30)
قد انتصر الله عزوجل هودا عليه السلام من اعدائه بالريح، واعطي محمدا صلى الله عليه وآله أفضل منه يوم الخندق.. ..... (31)
حجب إبراهيم عليه السلام عن نمرود، وكذلك حجب محمدا صلى الله عليه وآله.. ..... (32)
إن يعقوب عليه السلام أعظم في الخير نصيبه و.. ..... (33)
يوسف عليه السلام حبس في السجن وكذلك محمد صلى الله عليه وآله.. ..... (34)
أعطى الله عزوجل موسى بن عمران عليه السلام التوراة التي فيها حكم، واعطى محمدا صلى الله عليه وآله ما هو أفضل منه ..... (34)
لقد أوحى الله إلى ام موسى عليه السلام وكذلك لطف الله لام محمد صلى الله عليه وآله ..... (35)
إعطي موسى بن عمران عليه السلام العصا فكانت تتحول ثعبانا، وكذلك محمد صلى الله عليه وآله اعطي ما هو أفضل من هذا ..... (37)
اعطي موسى بن عمران عليه السلام اليد البيضاء، وضرب له في البحر طريق، واعطي الحجر فانبجست منه اثنتا عشرة عينا، وكذلك محمد صلى الله عليه وآله اعطي ما هو أفضل من هؤلاء ..... (38)
اعطي موسى بن عمران المن والسلوى وظلل عليه الغمام، واعطي محمد صلى الله عليه وآله ما هو أفضل من هذا ..... (39)
بكى داود عليه السلام على خطيئته حتى سارت الجبال معه لخوفه، واعطي سليمان عليه السلام ملكا لا ينبغي لاحد من بعده، واعطي محمد صلى الله عليه وآله ما هو أفضل منهما ..... (40)
معراج النبي صلى الله عليه وآله وما جرى في ذلك بينه وبين الله عزوجل ..... (41)
اعطي محمد صلى الله عليه وآله ما هو أفضل مما اعطي يحيى بن زكريا عليهما السلام ..... (44)
تكلم عيسى بن مريم عليهما السلام في المهد صبيا، ولقد كان كذلك محمد صلى الله عليه وآله ..... (45)
في أن عيسى عليه السلام كلم الموتى، وكان لمحمد صلى الله عليه وآله ما هو اعجب من هذا ..... (47)
في زهد عيسى عليه السلام ومحمد صلى الله عليه وآله وأنه كان أزهد الانبياء عليهم السلام ..... (48)
[129] ايضاح: من العلامة المجلسي رحمه الله في شرح لغات وجمل الحديث ..... (49)
الباب الثالث احتجاجات أمير المؤمنين (ع) على النصارى، وفيه: 5 - أحاديث ..... (52)
في وفد الراهب من الرهبان النصارى من الروم على عهد أبي بكر، وقوله: أيكم خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (52)
في اقبال الراهب بوجهه إلى علي عليه السلام وسؤاله عن اسمه عليه السلام: عند اليهود و النصارى، وعند والده وامه، وإسلام الراهب ..... (53)
لما قبض النبي صلى الله عليه وآله وتقلد أبو بكر الامر قدم المدينة جماعة من النصارى وفيهم جاثليق لهم ..... (54)
وفد الاسقف النجرانى على عمر بن الخطاب ..... (58)
إذا كانت الجنة عرضها السماوات والارض، فأين تكون النار ؟ ..... (58)
قصة ارتداد حارث بن سنان، وسؤال قيصر عن تفسير سورة الحمد وغيره ..... (60)
قصة ديراني كان بين الشام والعراق ..... (62)
الراهب الذي مضى من عمره مأتان وثلاثون سنة ..... (63)
ما قال سهل بن حنيف ..... (67)
قصة قلع الصخرة وإسلام الراهب، وما قال السيد الحميري ..... (68)
[130] الباب الرابع احتجاجه صلوات الله عليه على الطبيب اليونانى وما ظهر منه (ع) من المعجزات الباهرات، و فيه: حديث واحد ..... (70)
فيما جرى بين علي عليه السلام والطبيب اليوناني ..... (71)
الباب الخامس أسئلة الشامي عن علي عليه السلام في مسجد الكوفة، وفيه: حديث واحد ..... (75)
سؤاله عن: سماء الدنيا، وطول الشمس والقمر وعرضهما، وطول الكواكب وعرضه، وألوان السماوات وأسمائها، والثور ما باله غاض طرفه ولا يرفع رأسه إلى السماء، والمد والجزر، وإسم أبى الجن، وأسم إبليس، والعلة التى من أجلها صار الميراث للذكر مثل حظ الانثيين ..... (76)
سؤاله: عمن خلق الله من الانبياء مختونا، وعمر آدم عليه السلام، وأول من قال الشعر ..... (77)
سؤاله: عن أول من كفر وأنشأ الكفر، وسفينة نوح عليه السلام وطولها وعرضها ..... (78)
سؤاله: عن أول بقعة بسطت من الارض، أيام الطوفان، وأكرم واد على وجه الارض، وشر واد على وجه الارض، وأول امرأة جرت ذيلها، وأول من جر ذيله من الرجال، وأول من لبس النعلين ..... (79)
سؤاله: عن ستة من الا نبياء عليهم السلام لهم إسمان، وأول من مات فجأة، وأربعة لا يشبعن من أربعة، وأول من وضع سكك الدنانير والدراهم، وأول من عمل عمل قوم لوط، وكنية البراق، والعلة التي لاجلها سمي تبع تبعا ؟ ..... (80)
[131] سؤاله: عن الماعز ما بالها مرفوعة الذنب، وكلام أهل الجنة وكلام أهل النار ..... (81)
الوقايع اللاتي وقعت في يوم الاربعاء ..... (81)
سؤاله: عن الايام وما يجوز فيها من العمل ..... (82)
الباب السادس نوادر احتجاجاته (ع) وبعض ما صدر عنه من جوامع العلوم، وفيه: 8 - أحاديث ..... (83)
في قوله عليه السلام من شك في ولايتي فقد شك في إيمانه ..... (83)
معنى: لا شئ، وإشارة إلى كتاب كتب ملك الروم إلى معاوية ..... (84)
عصا موسى عليه السلام ..... (85)
في: واحد لا ثانى له، وثان لا ثالث له، إلى: مأة ..... (86)
في كتاب كتب صاحب الروم إلى معاوية يسأله عن عشر خصال، فبعث راكبا إلى علي عليه السلام وجوابه عليه السلام ..... (88)
الباب السابع ما علمه صلوات الله عليه من أربعمأة باب مما يصلح للمسلم في دينه ودنياه، وفيه: حديث واحد ..... (89)
لا تلبسوا السواد فانه لباس فرعون ..... (93)
جهاد المرأة حسن التبعل، وادفعوا أمواج البلاء بالدعاء ..... (99)
باب التوبة مفتوح لمن أرادها ..... (102)
ذكر أهل البيت عليهم السلام شفاء من العلل ..... (104)
باللسان كب أهل النار بالنار ..... (113)
[132] الباب الثامن ما تفضل (ع) به على الناس بقوله: سلونى قبل ان تفقدوني، وفيه بعض جوامع العلوم ونوادرها، وفيه: 7 - أحاديث ..... (117)
عمر الدنيا، وكم مقدار ما لبث عرش الله على الماء قبل خلق السماء والارض ..... (127)
الباب التاسع مناظرات الحسن والحسين (ع) واحتجاجاتهما، وفيه: 5 - أحاديث ..... (129)
بين الحق والباطل أربع اصابع ..... (130)
الحسن بن علي عليهما السلام ويزيد عند ملك الروم وتماثيل الانبياء عليهم السلام ..... (132)
الباب العاشر مناظرات علي بن الحسين (ع) واحتجاجاته، وفيه: 3 - أحاديث ..... (145)
الباب الحادى عشر نادر في احتجاج أهل زمانه على المخالفين، وفيه: حديث واحد ..... (147)
[133] الباب الثاني عشر مناظرات محمد بن الباقر واحتجاجاته (ع) وفيه: 14 - حديثا ..... (149)
كم بين عيسى عليه السلام ومحمد صلى الله عليه وآله ؟ ..... (161)
الباب الثالث عشر احتجاجات الصادق (ع) على الزنادقة والمخالفين ومناظراته معهم، وفيه: 23 - حديثا ..... (163)
سؤال الزنديق منه عليه السلام في اثبات نبوة الانبياء ورسالة المرسلين عليهم السلام ..... (164)
قصة ماني ومذهبه والمجوس وزردشت ومذهبه وكتابه ..... (179)
حرمة الدم والغدد والميتة والزنا وإتيان البهيمة ..... (181)
الروح وجوهر الريح (18 5) الامام الصادق عليه السلام وأبو حنيفة ..... (212)
الباب الرابع عشر ما بين (ع) من المسائل في اصول الدين وفروعه، وفيه: حديث واحد ..... (222)
الاغسال والصلوات الواجبة والمندوبة ..... (223)
الكبائر من الذنوب ..... (229)
[134] الباب الخامس عشر احتجاجات أصحابه (ع) على المخالفين، وفيه: 3 - أحاديث ..... (230)
مؤمن الطاق وأبو حنيفة ..... (230)
الباب السادس عشر احتجاجات موسى بن جعفر (ع) على أرباب الملل والخلفاء، وبعض ما روى عنه (ع) من جوامع العلوم، وفيه: 17 - حديثا ..... (234)
موسى بن جعفر عليهما السلام والرشيد وسؤاله: بم صار علي أولى بميراث الرسول ..... (242)
الباب السابع عشر ما وصل الينا من أخبار على بن جعفر عن أخيه موسى (ع) وفيه: حديث واحد ..... (249)
الباب الثامن عشر احتجاجات أصحابه على المخالفين، وفيه: 6 - أحاديث ..... (292)
هشام مع الخوارج ..... (294)
لم فضلت عليا عليه السلام على أبي بكر والله يقول: ثاني اثنين إذ هما في الغار ؟ ! ..... (297)
[135] الباب التاسع عشر مناظرات على بن موسى الرضا (ع) واحتجاجه على أرباب الملل والاديان في مجلس المأمون وغيره، وفيه: 13 - حديثا ..... (299)
الرضا عليه السلام مع الجاثليق ..... (301)
سليمان المروزى وسؤاله عن الرضا عليه السلام في مسألة البداء ..... (329)
في سؤال المأمون عن الرضا عليه السلام بأكبر فضيلة كان لامير المؤمنين عليه السلام ..... (350)
الباب العشرون ما كتبه (ع) للمأمون من محض الاسلام وشرايع الدين، وسائر ما روى عنه (ع) من جوامع العلوم، وفيه: 24 - حديثا (35 2) ما أملاه عليه السلام لفضل بن سهل ..... (360)
الباب الواحد والعشرون مناظرات أصحابه وأهل زمانه (ع) وفيه: 10 - أحاديث ..... (370)
قال علي بن ميثم لنصراني: علق حمارا في عنقك لان عيسى أحب حماره وكره الصليب ..... (372)
[136] العلة التي من أجلها صلى أمير المؤمنين خلف القوم ..... (373)
الباب الثاني والعشرون احتجاجات أبى جعفر الجواد ومناظراته (ع) وفيه: حديثان ..... (381)
الباب الثالث والعشرون احتجاجات على بن محمد النقى (ع) وأصحابه على المخالفين، وفيه: 4 - أحاديث ..... (386)
الباب الرابع والعشرون احتجاج أبى محمد الحسن بن على العسكري (ع)، وفيه: حديث واحد ..... (392)
الباب الخامس والعشرون فيما املى الصدوق (ره) على المشايخ من مذهب الامامية وفيه: حديث واحد ..... (393)
الباب السادس والعشرون الاحتجاجات ومناظرات العلماء في زمن الغيبة وفيه: 19 - حديثا ..... (406)
السيد المرتضى وأبو العلاء المعري الملحد ..... (406)
الدلائل على فساد إمامة أبي بكر ..... (411)
[137] علة مشاورة النبي صلى الله عليه وآله ..... (414)
المراد: بأنزل الله سكينته عليه ..... (420)
لم يبايع علي عليه السلام أبا بكر ..... (427)
زيارة قبر النبي صلى الله عليه وآله بحيث لا يجوز تركه ..... (441)
كان علي عليه السلام أعلم الصحابة ..... (449)
إمامة زيد بن علي بن الحسين عليهما السلام وإبطاله ..... (451)
 

فهرس الجزء الحادي عشر

كتاب النبوة الباب الاول معنى النبوة وعلة بعثة الانبياء وبيان عددهم واصنافهم وجمل أحوالهم وجوامعها (ع) والايات فيه، وفيه: 70 - حديثا ..... (1)
سؤال الزنديق عن الصادق عليه السلام: من أين اثبت أنبياءا ورسلا ؟ ..... (29)
عدد الانبياء عليهم السلام ..... (32)
معني اولي العزم ..... (34)
الرسول والنبي والمحدث وكيفية الوحي ..... (54)
الباب الثاني نقش خواتيمهم وأشغالهم وامزجتهم وأحوالهم في حياتهم وبعد موتهم، وفيه: 29 - حديثا ..... (62)
أعمار بعض الانبياء عليهم السلام ..... (65)
[139] الباب الثالث علة المعجزة وأنه لم خص الله كل نبى بمعجزة خاصة، وفيه: حديثان ..... (70)
الباب الرابع عصمة الانبياء، وتأويل ما يوهم خطأهم وسهوهم، وفيه: 16 - حديثا ..... (72)
[140] أبواب قصص آدم وحواء عليهما السلام واولادهما الباب الاول فضل آدم وحوا، وعلل تسميتهما، وبعض أحوالهما وبدء خلقهما، وسؤال الملائكة في ذلك، والايات فيه، وفيه: 58 - حديثا ..... (97)
علة الطواف بالبيت ؟ ..... (110)
بحث وبيان في عصمة الملائكة ..... (124)
طول قامة آدم عليه السلام ..... (127)
الباب الثاني سجود الملائكة ومعناه ومدة مكثه (ع) في الجنة وأنها أية جنة كانت، ومعنى تعليمه الاسماء، والايات فيه، وفيه: 31 - حديثا ..... (130)
أيصلح السجود لغير الله ؟ ..... (138)
جنة آدم عليه السلام هل كانت في الارض أم في السماء ؟ ..... (143)
هل كان إبليس من الملائكة أم لا ؟ ..... (144)
[141] الباب الثالث ارتكاب ترك الاولى ومعناه وكيفيته وكيفية قبول توبته والكلمات التى تلقاها من ربه، والايات فيه، وفيه: 52 - حديثا ..... (155)
الشجرة التي أكل منها آدم وحواء ..... (164)
أيام البيض وسبب تسميتها ..... (171)
ملاقات موسى عليه السلام مع آدم عليه السلام وسؤاله عنه ..... (188)
معنى: " وعصى آدم ربه "، وذنوبه الانبياء عليهم السلام والاقوال فيه ..... (198)
الباب الرابع كيفية نزول آدم (ع) من الجنة وحزنه على فراقها وما جرى بينه وبين ابليس وفيه 31: حديثا ..... (204)
الحرث والزرع والغرس ..... (215)
الباب الخامس تزويج آدم وحواء وكيفية بدء النسل منهما وقصة هابيل وقابيل وسائر أولادهما وفيه: 44 - حديثا ..... (218)
كيفية تزويج اولاد آدم عليه السلام ..... (223)
[142] الباب السادس تأويل قوله تعالى: جعلا له شركاء فيما آتاهما وفيه: 4 - أحاديث 249) في أولاد آدم عليه السلام وعددهم وأسمائهم، وتحقيق في هذا المقام ..... (249)
الباب السابع ما أوحى إلى آدم (ع) وفيه: 3 - أحاديث ..... (257)
الباب الثامن عمر آدم ووفاته ووصيته إلى شيث وقصصه (ع) وفيه: 19 - حديثا ..... (258)
قصة آدم وعمر داود عليهما السلام ..... (258)
كيفية قبض آدم وغسله ودفنه عليه السلام ..... (267)
بيان الاختلاف في عمر آدم عليه السلام ..... (268)
الباب التاسع قصص ادريس (ع) والايات فيه، وفيه: 13 - حديثا ..... (270)
في أن مسجد السهلة كان بيت إدريس عليه السلام ..... (280)
[143] أبواب قصص نوح وهود وصالح عليهم السلام وقصة شداد الباب الاول مدة عمره وولادته ووفاته وعلل تسميته ونقش خاتمه وجمل أحواله (ع) وفيه: 13 - حديثا ..... (285)
الباب الثاني مكارم اخلاقه وما جرى بينه وبين إبليس وأحوال اولاده وما اوحى إليه وصدر عنه من الحكم والادعية وغيرها، وفيه: 9 - أحاديث ..... (290)
الترك والصقالبة ويأجوج ومأجوج وعلة الابيض والاسود ..... (291)
الباب الثالث بعثة نوح (ع) على قومه وقصة الطوفان، والايات فيه، وفيه: 82 - حديثا ..... (294)
معنى: إنه ليس من أهلك ..... (313)
علة تسمية النجف بالنجف ..... (321)
علة الحيض ..... (326)
[144] الباب الرابع قصة هود (ع) وقومه عاد، والايات فيه، وفيه: 27 - حديثا ..... (343)
الريح العقيم ..... (355)
مساكن قوم عاد ..... (363)
الباب الخامس قصة شداد وارم ذات العماد، وفيه: 3 - أحاديث ..... (366)
عبد الله بن قلابة ورؤيته مدينة إرم في زمن معاوية ..... (367)
الباب السادس قصة صالح (ع) وقومه: والايات فيه، وفيه: 16 - حديثا ..... (370)
كيفية هلاك قوم صالح عليه السلام ..... (377)
عقر ناقة صالح عليه السلام بامرأتين ..... (392)
 

فهرس الجزء الثاني عشر

أبواب قصص ابراهيم عليه السلام الباب الاول علل تسميته وسنته وفضائله ومكارم اخلاقه وسننه ونقش خاتمه عليه السلام، والايات فيه، وفيه: 43 - حديثا ..... (1)
تفسير الايات ..... (2)
في أن النبي صلى الله عليه وآله أول من يدعى به يوم القيامة ثم يدعى بابراهيم عليه السلام ..... (3)
العلة التي من أجلها اتخذ إبراهيم خليلا، والعلة التي من أجلها سمى إبراهيم إبراهيم وإنه عليه السلام أول من أضاف الضيف ..... (4)
في أن إبراهيم أول من حول له الرمل دقيقا، والعلة فيه ..... (5)
تفسير قوله عز اسمه: " إن إبراهيم كان امة قانتا لله حنيفا " والحنيفية العشرة التي جاء بها إبراهيم عليه السلام وهي خمسة في الرأس وخمسة في البدن ..... (7)
[146] في أن إبراهيم عليه السلام أول من ابيض رأسه ولحيته ..... (8)
في أن إبراهيم عليه السلام أول من قاتل في سبيل الله ..... (10)
في أن الله تبارك وتعالى اتخذ إبراهيم عليه السلام عبدا، ثم: نبيا، ثم: رسولا، ثم: خليلا، ثم: إماما. ..... (12)
الباب الثاني قصص ولادته (ع) إلى كسر الاصنام، وما جرى بينه وبين فرعونه، وبيان حال أبيه، والايات فيه، وفيه: 38 - حديثا ..... (14)
تفسير الايات ..... (17)
في أول منجنيق صنعت: وفيما قال الرازي: في أن النار كيف بردت، ونقل ثلاثة أوجه ..... (23)
في قول الصادق عليه السلام: لما اجلس إبراهيم في المنجنيق وأرادوا أن يرموا به في النار أتاه جبرئيل عليه السلام وقال: ألك حاجة ؟ فقال أما إليك فلا، ودعاؤه عليه السلام ..... (24)
تفسير قوله تعالى: " وإن من شيعته لابراهيم "، وفيه: أي من شيعة نوح يعني أنه على منهاجه وسنته في التوحيد والعدل واتباع الحق، وقيل: من شيعة محمد صلى الله عليه وآله ..... (26)
معنى: " وجعلها كلمة باقية في عقبه " ..... (27)
في أن آزر كان منجما لنمرود بن كنعان، وما قال في إبراهيم عليه السلام ..... (29)
كيف قال إبراهيم عليه السلام للقمر والشمس: هذا ربي ..... (30)
إبراهيم عليه السلام وكسر الاصنام ..... (32)
[147] في أن الله تعالى لما قال للنار: " كوني بردا وسلاما "، لم تعمل النار في الدنيا ثلاثة أيام ..... (33)
في احتجاج إبراهيم عليه السلام ..... (34)
في أن: ملك الارض كلها أربعة: مؤمنان وكافران، فاما المؤمنان: فسليمان ابن داود، وذو القرنين، والكافران: نمرود، وبخت نصر ..... (36)
إن أشد الناس عذابا يوم القيامة لسبعة نفر: وهم: قابيل، ونمرود، وإثنان في بني إسرائيل وفرعون وإثنان في هذه الامة ..... (37)
في ام إبراهيم ولوط، وكانت سارة صاحبة ماشية كثيرة وأرض واسعة ..... (45)
قصة سارة وإبراهيم والملك الذي كان في عهده ..... (46)
في والد إبراهيم عليه السلام ..... (48)
الاخبار الدالة على إسلام آباء النبي صلى الله عليه وآله ..... (49)
معنى قول إبراهيم عليه السلام: هذا ربي، وفي تأويله وجوه ..... (50)
فيما ذكره الرازي في معنى: الافول ..... (51)
معنى: " بل فعله كبيرهم "، وما قال السيد المرتضى رحمه الله ..... (53)
الكذب في الاصلاح ..... (55)
الباب الثالث ارائته (ع) ملكوت السماوات والارض وسؤاله احياء الموتى والكلمات التى سئل ربه وما اوحى إليه وصدر عنه من الحكم، والايات فيه، وفيه: 29 - حديثا ..... (56)
تفسير قوله تعالى: " وإذ ابتلى إبراهيم ربه "، وفيه الحنيفية العشرة ..... (56)
[148] في أن إبراهيم عليه السلام أول من: أضاف الضيف، واختتن، وقص شاربه، ورأى الشيب، وقاتل في سبيل الله، وأخرج الخمس، واتخذ النعلين، واتخذ الرايات ..... (57)
في تفسير قوله تعالى: " فخذ أربعة من الطير "، ..... (58)
في قول إبراهيم عليه السلام: " رب أرني كيف تحيي الموتى ": والطيور الاربعة ..... (62)
في تفسير وتأويل قوله تعالى: " وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات " ..... (66)
في أن الله تبارك وتعالى سمى عيسى عليه السلام من ذرية إبراهيم عليه السلام وكان ابن ابنته من بعده ..... (69)
تفسير قوله عز اسمه: " وإبراهيم الذي وفي "، ودعاؤه عليه السلام إذا أصبح وأمسى ..... (70)
فيما كان في صحف إبراهيم وموسى عليهما السلام ..... (71)
معنى: الجزء ..... (73)
إبراهيم عليه السلام وملاقاته مع ملك الموت ..... (74)
الباب الرابع جمل أحواله ووفاته (ع)، وفيه: 12 - حديثا ..... (76)
في أن أول إثنين تصافحا على وجه الارض، ذو القرنين وإبراهيم عليه السلام وأول شجرة على وجه الارض: النخلة، ولما أراد الله تعالى قبض روح إبراهيم عليه السلام ..... (78)
في موت إبراهيم واسماعيل عليهما السلام ..... (79)
في رؤيته عليه السلام شيخا كبير السن ..... (80)
[149] الباب الخامس أحوال اولاده وازواجه (ع) وبناء البيت والايات فيه، وفيه: 59 - حديثا ..... (82)
تفسير الايات، وفيها دلالة ظاهرة على نبوة إبراهيم عليه السلام وإشارة إلى ثلاثة أحجار نزلت من الجنة: مقام إبراهيم، وحجر بني إسرائيل، وحجر الاسود ..... (84)
في أن اسماعيل عليه السلام أول من شق لسانه بالعربية، وتفسير: وتب علينا، في قول إبراهيم عليه السلام والوجوه التي قيل فيه ..... (87)
تفسير قوله تعالى: " ولقد جائت رسلنا " وهم أحد عشر ملكا ..... (88)
البشارة باسحاق ..... (89)
تفسير قوله تعالى: " وأذن في الناس بالحج " والاختلاف في المخاطب به ..... (91)
في إبراهيم وإسماعيل وجبرئيل عليهم السلام وحجهم ..... (93)
في بناء الكعبة وتزويج إسماعيل عليه السلام ..... (94)
في كتاب كتب إبراهيم عليه السلام لاسماعيل عليه السلام وعلة الهدي. ..... (95)
في أن إسماعيل عليه السلام تزوج أربع نسوة فولد له من كل واحدة أربعة غلمان، وموت إيراهيم عليه السلام ..... (96)
اغتمت سارة لانه لم يكن لها ولد، وذلك بعد ولادة إسماعيل، وكانت تؤذي إبراهيم في هاجر، فأوحى الله عزوجل إليه: إنما مثل المرأة مثل الطلع العوجاء إن تركتها استمتعت بها، وإن أقمت بها كسرتها، وقصة هاجر وإسماعيل ونزولهم الحرم ..... (97)
في عطش إسماعيل عليه السلام وقصة زمزم ..... (98)
في الختان والسنة فيه ..... (101)
[150] علة رمي الجمرات ..... (102)
تفسير قوله تعالى: " ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة " ..... (103)
في أن إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام أخذ الجياد ..... (104)
في نداء إبراهيم عليه السلام بالحج ..... (105)
في أن أول من ركب الخيل إسماعيل عليه السلام وكانت وحشية ..... (107)
العلة التي من أجلها سميت منى بمنى وعرفات بعرفات ..... (108)
العلة التي من أجلها سميت الطائف بالطائف ..... (109)
في أن أول من رمى الجمار آدم عليه السلام ..... (110)
قصة إسماعيل عليه السلام وتزويجه امرأة من العمالقة ..... (111)
تزويج إسماعيل امرأة من جرهم، ومات وهو ابن مأة وعشرين سنة ..... (113)
في أن إبراهيم عليه السلام صعد أبا قبيس ونادى بالحج بعد بناء البيت ..... (115)
في حجر إسماعيل عليه السلام وأنه بيته. ..... (117)
ما نقله السيد ابن طاووس رحمه الله في كتاب سعد السعود من التوراة المترجم في قصة سارة وهاجر ..... (118)
بئر سبع، والتحقيق حول الكلمة ..... (121)
الباب السادس قصة الذبح وتعيين الذبيح، والايات فيه، وفيه: 17 - حديثا ..... (121)
تفسير: " وفديناه بذبح عظيم " وإن المذبوح: الكبش الذي تقبل من هابيل حين قربه ..... (122)
[151] فيما ذكره الصدوق رحمه الله من أن الذبيح إسماعيل أو إسحاق عليهما السلام والتحقيق في ذلك. ..... (123)
العلة التي من أجلها سميت التروية تروية ..... (125)
سبعة أشياء خلقها الله لم تركض في رحم ..... (129)
العلة التي من أجلها صارت الطحال حراما ..... (130)
تحقيق وبيان في تعيين الذبيح وأدلة القائلين بأنه إسماعيل عليه السلام دون إسحاق عليه السلام ..... (132)
فيما قاله العلامة الطبرسي والعلامة المجلسي رحمهما الله ..... (134)
في أن إسماعيل عليه السلام أكبر من إسحاق عليه السلام بخمس سنين ..... (136)
الاقوال في مشروعية ذبح الولد ..... (137)
ما قاله العلامة المجلسي رحمه الله ..... (139)
الباب السابع قصص لوط (ع) وقومه، والايات فيه، وفيه: 35 - حديثا ..... (140)
تفسير الايات، ونسب لوط عليه السلام ..... (143)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام يتعوذون من البخل في كل صباح و مساء، وقصة قوم لوط ..... (147)
في تعدد البشارة لابراهيم عليه السلام ..... (149)
تفسير قوله عز اسمه: " يوم يفر المرء من أخيه وامه وأبيه وصاحبته وبنيه " [152] وأن ستة من أخلاق قوم لوط ..... (151)
في قوم لوط وكيفية هلاكهم ..... (152)
تفسير قوله تعالى: " ولقد جائت رسلنا إبراهيم بالبشرى " ..... (153)
تفسير قوله تعالى: " هؤلاء بناتي هن أطهر لكم " ..... (157)
تفسير قوله عز اسمه: " وأمطرنا عليها حجارة " ..... (159)
الاقوال في عرض البنات في قول لوط عليه السلام ..... (161)
في أن قوم لوط كانوا أفضل قوم خلقهم الله عزوجل فطلبهم إبليس لعنه الله ففعلوا ما فعلوا ..... (164)
في اللواط ..... (167)
الباب الثامن قصص ذى القرنين، والايات فيه، وفيه: 34 - حديثا ..... (172)
تفسير الايات ..... (173)
في أن اسم ذي القرنين كان: عياشا، وكان أول الملوك بعد نوح عليه السلام وما سئل عنه ..... (175)
فيما سئل عن أمير المؤمنين عليه السلام عن ذي القرنين ..... (178)
عين الحياة ..... (179)
فيما ذكره الصدوق رحمه الله تعالى في ذي القرنين، وأنه كان عبدا صالحا أحب الله فاحبه الله، ونصح لله فنصحه الله ..... (181)
في أن ذا القرنين كان رجلا من أهل الاسكندرية، وما رآى في منامه ..... (183)
[153] في المسجد الذي بناه ذو القرنين ..... (184)
فيما أوحى الله عزوجل علي ذي القرنين ..... (186)
في مشيه على الظلمة ..... (187)
قصة ذي القرنين عن أمير المؤمنين عليه السلام ..... (198)
فيما ذكره الرازي في ذي القرنين من الاقوال ..... (207)
العلة التي من أجلها سمي ذو القرنين بذي القرنين، وما ذكره أبو ريحان البيروني ..... (209)
في أن ذا القرنين هل هو الالاسكندر أم لا ؟ والتحقيق في ذلك ..... (211)
ما ذكره الطبرسي رحمه الله في يأجوج ومأجوج ..... (212)
ما رآى الواثق بالله في المنام ..... (213)
الباب التاسع قصص يعقوب ويوسف عليهما السلام، والايات فيه وفيه، 148 - حديثا ..... (216)
أسامي النجوم الذي رآه يوسف عليه السلام في المنام ..... (217)
أسماء إخوة يوسف عليه السلام ..... (219)
ما ذكره السيد المرتضى رحمه الله في كتاب تنزيه الانبياء: كيف صبر يوسف عليه السلام على العبودية ولم ينكرها ..... (223)
تفسير قوله عز إسمه: " ولقد همت به وهم بها لولا أن رآى برهان ربه " ..... (225)
تفسير قوله تعالى: " وشهد شاهد من أهلها " ..... (226)
[154] ما رآى الملك في الرؤيا ..... (232)
في أن بين يوسف وأبيه عليهما السلام ثمانية عشر يوما، وقصة اخوته ..... (236)
معنى: " وابيضت عيناه من الحزن " ..... (243)
في كتاب كتب عزيز مصر إلى يعقوب، وما كتب يعقوب عليه السلام في جوابه ..... (244)
في قميص يوسف عليه السلام، وهو قميص إبراهيم عليه السلام الذي أتى به جبرئيل عليه السلام لما أوقدت له النار ..... (248)
ملاقات يوسف ويعقوب عليهما السلام وما جري في ذلك ..... (251)
في أن يوسف عليه السلام مر في موكبه على امرأة العزير وما قالها له عليه السلام ..... (254)
في دعاء يوسف عليه السلام في الجب، ودعاء لامام الصادق عليه السلام وأمر عليه السلام بهذا الدعاء عند الكرب العظام ..... (256)
ما قال السيد المرتضى رحمه الله في جواب من قال: ما الوجه في طلب يوسف عليه السلام أخاه من إخوته ثم حبسه، والعلة التي من أجلها لم يعلم يوسف أباه عليه السلام بخبره لتسكن نفسه ..... (261)
تفسير قوله تعالى: " قالوا إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل "، والحكم و القصة في ذلك ..... (262)
أسماء الكواكب التي رآها يوسف عليه السلام في المنام ..... (263)
في البكائين ..... (264)
معنى: يعقوب، وإسرائيل ..... (265)
في النهي عن تزويج امرأة عاقرة ..... (266)
العلة التي من أجلها قبل الولاية علي بن موسى الرضا عليهما السلام، ومعنى قول يوسف عليه السلام: " اجعلني على خزائن الارض " ..... (267)
كتاب كتب يعقوب عليه السلام إلى يوسف عليه السلام ..... (269)
فيما جرى بين يوسف عليه السلام وزليخا ..... (270)
[155] العلة التى من أجلها امتحن الله يعقوب عليه السلام وابتلاه بيوسف عليه السلام على ما رواه أبو حمزة الثمالى عن علي بن الحسين عليهما السلام ..... (271)
معنى قول يوسف عليه السلام: " رب السجن أحب إلى مما يدعونني إليه "، ومعنى قول يعقوب عليه السلام: " إذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه " ..... (277)
العلة التى من أجلها عرف يوسف إخوتة ولم يعرفوه لما دخلوا عليه ..... (280)
ولد ليوسف عليه السلام من زليخا: أفرائيم، وميشا، ورحيمة امرأة أيوب عليه السلام ..... (282)
في أن للقائم عجل الله تعالى فرجه الشريف سنة من يوسف عليه السلام ..... (283)
في أن يعقوب عليه السلام كان عالما بحياة يوسف عليه السلام ..... (286)
عدد أولاد بنيامين وأسمائهم ..... (289)
الاشياء اللاتى باع يوسف عليه السلام بالطعام ..... (292)
رجل كان من بقية قوم عاد ..... (297)
لما حبس يوسف عليه السلام في السجن، ألهمه الله علم تأويل الرؤيا فكان يعبر لاهل السجن رؤياهم ..... (301)
في أن بني يعقوب إذا غضبوا إشتد غضبهم حتى تقطر جلودهم دما أصفر ..... (308)
كتاب يعقوب إلى عزيز مصر ..... (312)
قصة قميص يوسف عليه السلام ..... (317)
فيما ذكره الرازي في مفاتيح الغيب من أنهم: اختلفوا في مقدار المدة بين هذا الوقت وبين وقت الرؤيا، فقيل: ثمانون سنة، وقيل: سبعون، وقيل: أربعون سنة، وهو قول الاكثرين، ولذلك يقولون: إن تأويل الرؤيا ربما صحت بعد أربعين سنة، وقيل: ثمانية عشر سنة، وعن الحسن أنه: القى في الجب ابن سبع عشرة سنة، وبقى في العبودية والسجن والملك ثمانين سنة، ثم وصل إلى أبيه وأقاربه وعاش بعد ذلك ثلاثة وعشرين سنة، فكان عمره مأة وعشرين سنة ..... (318)
[156] في حل ما يورد من الاشكال بالايات والاخبار في قصة يعقوب ويوسف عليهما السلام ..... (321)
الجواب في تفضيل يعقوب عليه السلام ليوسف عليه السلام على إخوته ..... (322)
فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله ..... (323)
لم أرسل يعقوب عليه السلام يوسف عليه السلام مع إخوته مع خوفه عليه منهم، وأسرف في الحزن والتهالك وترك التماسك حتى ابيضت عيناه من البكاء ..... (324)
فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله ..... (325)
فيما قيل في حق يوسف عليه السلام ..... (326)
بيان في: لولا، الواقعة في: " لولا أن رأى برهان ربه " ..... (330)
تحقيق حول: و " هم بها " ..... (331)
بيان وتحقيق في: سجودهم، ومعنى: " وخر واله سجدا " ..... (336)
الباب العاشر قصص أيوب عليه السلام والايات فيه، وفيه: 25 - حديثا ..... (339)
تفسير الايات (34 0) العلة التى ابتلى بها أيوب عليه السلام ..... (344)
مدة ابتلاء أيوب عليه السلام ..... (347)
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في ابتلاء أيوب عليه السلام ..... (349)
أقوال في امرأة أيوب عليه السلام ..... (352)
فيما قاله السيد قدس سره فيما وقع على أيوب عليه السلام وله بيان في معنى: " أني مسني الشيطان بنصب وعذاب " ..... (343)
بيان وتحقيق من العلامة المجلسي قدس سره ..... (355)
[157] تكملة: في بيان قصة أيوب عليه السلام مفصلا ونسبه ومسقط رأسه ..... (356)
فيما روي عن رسول الله صلى الله عليه وآله في أيوب عليه السلام ..... (367)
الانبياء والاوصياء الذين كانوا بين يوسف وشعيب عليهم السلام ..... (372)
الباب الحادى عشر قصص شعيب (ع) والايات فيه، وفيه: 14 - حديثا ..... (373)
تفسير الايات، ونسب شعيب عليه السلام أبا وأما ..... (375)
هل يجوز أن يكون النبي أعمى ؟ ! ..... (379)
في بكاء شعيب عليه السلام ..... (380)
أول من عمل المكيال والميزان شعيب عليه السلام ..... (382)
فيما أوحى الله عزوجل إلى شعيب بعذاب قومه وأنه كان لتركهم الامر بالمعروف والنهى عن المنكر ..... (386)
تتميم: في نسب شعيب على ما نقله صاحب كامل التواريخ ..... (387)
 

فهرس الجزء الثالث عشر

أبواب قصص موسى وهارون على نبينا وآله وعليهما السلام الباب الاول نقش خاتمهما، وعلل تسميتهما، وفضائلهما وسننهما، وبعض أحوالهما، والايات فيه، وفيه: 20 - حديثا ..... (1)
تفسير الايات ..... (2)
موسى عليه السلام ونسبه الشريف من الاب والام ..... (4)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله إن الله اختار من الانبياء أربعة للسيف: إبراهيم، وداود، وموسى، وأنا ..... (6)
العلة التى من أجلها ا صطفى الله عزوجل موسى عليه السلام لكلامه دون خلقه ..... (7)
[159] في احتباس الوحى عن موسى عليه السلام أربعين صباحا، وقول بنى إسرائيل في حقه عليه السلام: ليس لموسى ما للرجال ..... (8)
معنى: " كالذين آذوا موسى "، والاختلاف فيما اوذى به، والاقوال فيه ..... (9)
العلة التى من أجلها سميت التلبية تلبية ..... (10)
في أن هارون عليه السلام مات قبل موسى عليه السلام ..... (11)
الرجل الغماز الذي كان في عسكر موسى عليه السلام، وإشارة إلى: شمائل موسى وهارون عليهما السلام ..... (12)
الباب الثاني أحوال موسى عليه السلام من حين ولادته إلى نبوته، والايات فيه، وفيه: 21 - حديثا ..... (13)
تفسير الايات ..... (14)
ترجمة: فرعون موسى، وهو أول من خضب بالسواد ..... (15)
ترجمة: آسية بنت مزاحم ..... (16)
تفسير قوله تعالى: " ودخل المدينة على حين غفلة من أهلها " ..... (17)
تفسير قوله تعالى: " فخرج منها خائفا يترقب " ..... (19)
قصة موسى وشعيب عليهما السلام ..... (20)
عصا موسى عليه السلام وأنها كانت قضيب آس من الجنة ..... (22)
تفسير قوله تعالى: " فاخلع نعليك إنك بالواد المقدس طوى " ..... (23)
في تفاخر بقاع الارض وفضيلة كربلا ..... (25)
في أن موسى عليه السلام كان عقيما ..... (27)
قصة موسى وشعيب عليهما السلام والاغنام ..... (29)
[160] سؤال المأمون عن الرضا عليه السلام عن قول الله عزوجل: " فوكزه موسى فقضى عليه قال هذا من عمل الشيطان " (3 2) تفسير قوله تعالى: " فعلتها إذا وأنا من الضالين "، وما ذكره الرازي في احتجاج الطاعنين بعصمة الانبياء عليهم السلام بهذه الاية ..... (33)
ما ذكره السيد المرتضى رحمه الله في جواب الطاعنين ..... (34)
جواب من قال: كيف يجوز لموسى عليه السلام أن يقول لرجل من شيعته يستصرخه: إنك لغوي مبين ؟ ..... (35)
يوسف الصديق عليه السلام واخباره بالمغيبات ..... (36)
عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: ما خرج موسى حتى خرج قبله خمسون كذابا من بني إسرائيل كلهم يدعي أنه موسى بن عمران ..... (38)
فيما قال السيد المرتضى رحمه الله في معنى الثعبان والجان ..... (43)
معنى قول شعيب عليه السلام: " إني اريد أن انكحك إحدى ابنتي هاتين " ..... (44)
عصا موسى عليه السلام وكانت لادم عليه السلام وهي عند الائمة عليهم السلام واحدا بعد واحد، إلى أن صارت عند القائم عجل الله تعالى فرجه الشريف ..... (45)
قصة موسى عليه السلام وفرعون ولحيته ..... (46)
معنى قوله تعالى: " فلما بلغ أشده واستوى " ..... (49)
قصة التابوت، وصانعه خربيل مؤمن آل فرعون ..... (52)
قصة النجار وام موسى على ما نقله ابن عباس ..... (54)
قصة بنت فرعون ..... (54)
ثلاثة لم يكفروا بالله طرفة عين: خربيل مؤمن آل فرعون، وحبيب النجار صاحب ياسين، وعلي بن أبي طالب عليه السلام وهو أفضلهم ..... (58)
اسم أب امرأة موسى عليه السلام يثرون صاحب مدين ابن أخي شعيب عليه السلام ..... (58)
اسامي عصا موسى عليه السلام وما فعل بها ..... (60)
[161] الباب الثالث معنى قوله تعالى: فاخلع نعليك وقول موسى (ع) واحلل عقدة من لساني، وانه لم سمى الجبل طور سيناء، وفيه: 5 - أحاديث ..... (64)
بيان: في أن المفسرين اختلفوا في سبب الامر بخلع النعلين ومعناه على أقوال ..... (65)
العلة التي من أجلها سمى الواد المقدس مقدسا ..... (66)
الباب الرابع بعثة موسى وهارون صلوات الله عليهما على فرعون، وأحوال فرعون وأصحابه وغرقهم، وما نزل عليهم من العذاب قبل ذلك وايمان السحرة واحوالهم، والايات فيه، وفيه: 61 - حديثا ..... (67)
تفسير الايات ..... (75)
في أن السحرة كانوا اثنين وسبعين رجلا، وقيل ثمانين ألفا ..... (78)
قصة الطوفان في آيات موسى عليه السلام ..... (81)
قصة: الجراد، والقمل (وهو السوس الذي يخرج من الحبوب) ..... (82)
قصة: الضفادع، والدم، والطاعون ..... (83)
تفسير: " فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية " ..... (86)
تسع آيات ..... (87)
نداء الله تعالى لموسى عليه السلام ..... (88)
بيان في لفظ: أكاد، ومعناه ..... (89)
[162] معنى: " رب اشرح لي صدري، ويسر لي أمري " ..... (91)
بيان في الوحي إلى ام موسى عليه السلام ..... (92)
معنى: " وفرعون ذو الاوتاد " ..... (102)
أول ما خلق الله من القمل في زمان موسى عليه السلام ..... (112)
القمل ومعناه والمراد منه ..... (113)
قصة الضفادع (11 4) قصة الجراد، ومعنى: " ربنا اطمس على أموالهم "، والطاعون ..... (115)
ايضاح: في: واجعلوا بيوتكم قبلة ..... (116)
في ايمان فرعون ..... (117)
اجتماع السحرة على موسى عليه السلام ..... (121)
ايمان السحرة ..... (122)
بيان: في قول فرعون: وما رب العالمين ..... (123)
ستة لم يركضوا في رحم ..... (126)
إن أشد الناس عذابا يوم القيامة لسبعة نفر: ..... (128)
إن الله تبارك وتعالى أوحى إلى موسى عليه السلام أن يحمل عظام يوسف عليه السلام، وقصة عجوز التي تعلم قبره ..... (130)
لاي علة أغرق الله فرعون وقد آمن به وأقر بتوحيده ..... (130)
الاقوال في سبب عدم قبول توبة فرعون ..... (131)
معنى: ذروني أقتل موسى، ومنعه رشدته ..... (132)
يوم الاربعاء، وما وقع فيه ..... (133)
تأويل قوله تعالى: " فقولا له قولا لينا " ..... (134)
في التقية، وأنه من سنة إبراهيم الخليل عليه السلام ..... (135)
معنى: " فرعون ذي الاوتاد " ..... (136)
[163] في أن فرعون بنى سبع مدائن ..... (137)
لما دخل موسى وهارن عليهما السلام على فرعون شرطا له إن أسلم يبقى ملكه و ويدوم عزه ..... (141)
فلما وقف موسى عليه السلام عند فرعون دعا الله بكلمات الفرج ..... (144)
عدد السحرة الذين جمعهم فرعون على موسى عليه السلام ..... (147)
اعمال السحرة ..... (149)
في خروج موسى عليه السلام وتبعه فرعون وجنوده ..... (152)
كيف جاز لموسى عليه السلام أن يأمر السحرة بإلقاء الحبال ..... (155)
في أن موسى عليه السلام لا يلقي العصا إلا بوحي ..... (156)
الباب الخامس أحوال مؤمن آل فرعون وامرأة فرعون، والايات فيه، وفيه: 7 - أحاديث ..... (157)
تفسير الايات ..... (158)
في أن مؤمن آل فرعون يدعو الناس إلى توحيد الله، ونبوة موسى عليه السلام ..... (160)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: خير نساء الجنة: مريم بنت عمران، وخديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت محمد، وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون ..... (162)
قصة ماشطة آل فرعون ..... (163)
قتل فرعون آسية باسلامها، وقصتها ..... (164)
[164] الباب السادس خروجه عليه السلام من الماء مع بنى اسرائيل وأحوال التيه، والايات فيه، وفيه: 21 - حديثا ..... (165)
تفسير الايات ..... (166)
في رد الشمس ليوشع ..... (170)
كيف يجوز على عقلاء كثيرين أن يسيروا في فراسخ يسيرة فلا يهتدوا للخروج منها (التيه) ..... (171)
الاقوال في تفسير قوله تعالى: " ومن قوم موسى امة يهدون بالحق " في أن قوم موسى عليه السلام تاهو في أربعة فراسخ أربعين سنة، فهلكوا فيها أجمعين إلا رجلين: يوشع بن نون وكالب بن يوفنا ..... (177)
معنى: " وادخلوا الباب سجدا " ..... (178)
تفسير: " يا قوم ادخلوا الارض المقدسة التي كتب الله لكم " ..... (180)
في قول الصادق عليه السلام: نوم الغداة مشومة، تطرد الرزق، وتصفر اللون وتغيره وتقبحه، وهو نوم كل مشوم، إن الله تعالى يقسم الارزاق ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس، وإياكم وتلك النومة ..... (182)
إن القائم عجل الله تعالى فرجه إذا قام بمكة وأراد أن يتوجه إلى الكوفة نادى مناديه: ألا لا يحمل أحد منكم طعاما ولا شرابا، ويحمل حجر موسى بن عمران عليه السلام ..... (185)
عوج بن عناق وطول قامته ..... (186)
نوح عليه السلام وعوج بن عناق ..... (187)
في النعم التى أنعم الله تعالى على بنى اسرائيل في التيه ..... (190)
في السلوى، وأنه طائر ..... (191)
[165] حجر موسى عليه السلام، وما هو ؟ وما قيل فيه ..... (192)
في أن تبارك وتعالى أوحى إلى موسى عليه السلام أن يتخذ مسجدا لجماعتهم، وبيت المقدس للتوراة ولتابوت السكينة، وقبابا للقربان، وأن يجعل لذلك المسجد سرادقات من جلود ذبائح القربان ..... (192)
الباب السابع نزول التوراة، وسؤال الرؤية، وعبادة العجل وما يتعلق بها، والايات فيه، وفيه: 51 - حديثا ..... (195)
تفسير الايات ..... (198)
معنى: " رب أرني أنظر إليك " ..... (199)
أقوال في معنى: " رب أرني " ..... (202)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله في حق موسى عليه السلام ..... (204)
في ولاية أهل البيت عليهم السلام ..... (207)
في أن موسى عليه السلام هم بقتل السامري، فأوحى الله إليه: لا تقتله فإنه سخي ..... (208)
السامري والعجل والتراب ..... (209)
في إخراج موسى عليه السلام العجل وإحراقه بالنار وإلقائه في البحر ..... (210)
العلة التي من أجلها قال هارون عليه السلام لموسى عليه السلام، يابن ام لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي ..... (211)
كيف يجوز أن يكون موسى عليه السلام لا يعلم أن الله تعالى لا يجوز عليه الرؤية حتى يسأله هذا السؤال ..... (218)
العلة التي من أجلها قال هارون لموسى عليهما السلام: يابن ام ولم يقل يابن أبي ..... (219)
فيما قال الصدوق رحمه الله في معنى: لا تأخذ بلحيتي ..... (220)
[166] فيما قال السيد الرضي رحمه الله في تفسير: " وأخذ برأس أخيه " ..... (220)
بيان من العلامة المجلسي رحمه الله فيما ذكره الصدوق رحمه الله ..... (222)
تفسير: " فلما تجلى ربه للجبل " ..... (223)
الكروبيين ومعناه ..... (224)
في ألواح التوراة ..... (225)
في احتجاج الرضا عليه السلام على أرباب الملل ..... (226)
فيما ناجى موسى عليه السلام ربه في العجل وخواره ..... (229)
تفسير: " وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة " ..... (230)
بيان: في الاختلاف بين الخاصة والعامة في أن موسى عليه السلام هل وعدهم ثلاثين ليلة أو وعدهم أربعين ليلة، والاقوال فيه ..... (232)
قصة العجل ومن يعبده ..... (234)
في أن التوراة نزلت لست مضين من شهر رمضان ..... (237)
العلة التي من أجلها سمي الفرقان فرقانا ..... (237)
تفسير: " وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور " ..... (238)
فيما قال موسى عليه السلام في خاتم النبيين صلى الله عليه وآله ..... (240)
السامري، وإسمه، وأنه كان من أهل كرمان، وما قال لبني إسرائيل، وما فعل بحليهم، وقصة العجل ..... (244)
في أن عجل السامري خار ومشي، ومدينة أنطاكية ..... (245)
في أن بني إسرائيل لما ندموا واستغفروا، أمرهم موسى عليه السلام إن يقتل البرئ المجرم، فكان من قتل منهم شهيدا ومن بقي مكفرا عنه ذنبه ..... (246)
معنى: الصاعقة ..... (247)
[167] الباب الثامن قصة قارون، والايات فيه، وفيه: 5 - أحاديث ..... (249)
تفسير الايات (24 9) سبب هلاك قارون ..... (250)
في أن قارون كان من قوم موسى، وكان ابن عمه، وهو يعمل الكيمياء ..... (252)
قصة قارون ويونس عليه السلام ..... (253)
موسى عليه السلام ووجوب الزكاة، وامتناعه قارون ..... (256)
في اتهام قارون موسى عليه السلام بالفجور ..... (257)
في تكام يونس عليه السلام وقارون في البحر ..... (258)
الباب التاسع قصة ذبح البقرة، والايات فيه، وفيه: 7 - أحاديث ..... (259)
العلة التي من أجلها ذبح البقرة ..... (262)
بيان: في التكليف على ذبح البقرة ..... (263)
قصة امرأة التي كثر خطابها ..... (267)
اعتراض بني إسرائيل على موسى عليه السلام ..... (268)
الرؤيا التي رآها الشاب الذي كان عنده البقر، ورأي فيها محمدا وعليا وطيبي ذريتهما عليهم السلام ..... (269)
في إحياء المقتول ..... (270)
لو تاب القاتل بما فعل وتوسل بمحمد وآله لما فضح ..... (271)
بيان: من العلامة المجلسي رحمه الله ..... (273)
[168] قصة المقتول، وكان اسمه عاميل، وسبب قتله ..... (274)
كان في بني إسرائيل رجل صالح له ابن كان بارا بوالدته، وكان يقسم الليلة ثلاثة أثلاث: يصلي ثلثا، وينام ثلثا، ويجلس عند رأس امه ثلثا، فإذا أصبح انطلق واحتطب على ظهره، وقصة عجله ..... (275)
قصة الفتى وعجله وإبليس ..... (276)
فيما روى عن أبي جعفر الباقر عليه السلام في تفسير: " أن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة "، وقصة المقتول ..... (277)
الباب العاشر قصة موسى عليه السلام حين لقى الخضر، وسائر قصص الخضر (ع) وأحواله، والايات فيه، وفيه: 55 - حديثا ..... (278)
تفسير الايات عن القمي رحمه الله ..... (278)
في العالم الذي أتاه موسى عليه السلام. وأيهما كان أعلم ؟ وهل يجوز أن يكون على موسى عليه السلام حجة في وقته، وهو حجة الله على خلقه، وما روي عن الرضا عليه السلام في ذلك ..... (279)
قصة: السفينة والغلام والجدار ..... (280)
في أن موسى الذي طلب الخضر هل هو موسى بن عمران أو موسى بن ميشا بن يوسف ؟ ..... (281)
الخضر واسمه عليه السلام ..... (283)
أهل قرية، والمراد منها ..... (284)
العلة التي من أجلها سمي الخضر خضرا ..... (286)
قصة موسى والخضر عليهما السلام على ما نقلها الصدوق رحمه الله في العلل ..... (287)
[169] بيان: من العلامة المجلسي رحمه الله في شرح الحديث ..... (289)
فيما نقل الصدوق رحمه الله في العلل عن محمد بن عبد الله بن طيفور الدامغاني الواعظ بفرغانة في: خرق الخضر عليه السلام السفينة وقتل الغلام وإقامة الجدران ..... (291)
فضائل علي عليه السلام وأفعاله من عبد الله بن العباس ..... (292)
فيما أوصى به الخضر عليه السلام موسى بن عمران عليه السلام ..... (294)
تفسير: " وكان تحته كنز لهما " وانه لوح كتب فيه.. ..... (295)
في ان الخضر عليه السلام كان من أبناء الملوك فآمن وقصة تزويجه ..... (296)
الخضر وذو القرنين عليهما السلام ..... (298)
في أن الخضر شرب من ماء الحيات فهو حي لا يموت حتى ينفخ في الصور ..... (299)
العلة التي من أجلها سمي ذو القرنين ذا القرنين ..... (300)
ما رآى رسول الله صلى الله عليه وآله في ليلة المعراج ..... (302)
في أن الخضر عليه السلام كان أطول الادميين عمرا ..... (303)
في قول الصادق عليه السلام: إنما مثل علي ومثلنا من بعده من هذه الامة كمثل موسى النبي عليه السلام والعالم حين لقيه ..... (304)
ما رواه صاحب تفسير العياشي رحمه الله ..... (306)
في قول الصادق عليه السلام: إن الله ليحفظ ولد المؤمن إلى ألف سنة، وإن الغلامين كان بينهما وبين أبويهما سبعمأة سنة ..... (310)
في الرجل الذي ولدت له جارية ..... (311)
في قول الصادق عليه السلام إن الله ليفلح بفلاح الرجل المؤمن ولده وولد ولده ..... (312)
جواب السيد المرتضى رحمه الله في كتابه: تنزيه الانبياء ومن قال: كيف يجوز أن يتبع موسى عليه السلام غيره ويتعلم منه، وكيف يجوز أن يقول له: " إنك لن تستطيع معي صبرا " ..... (313)
تفسير: " ولا أعصي لك أمرا " ..... (315)
تفسير: " لا تؤاخذني بما نسيت " والاقوال فيه ..... (316)
[170] معنى: " أما السفينة فكانت لمساكين يعلمون في البحر " ..... (318)
في أن الخضر وإلياس عليهما السلام يجتمعان في كل موسم ..... (319)
في أن بيت إبراهيم عليه السلام كانت زاوية المسجد السهلة ..... (320)
قصة الخضر والمسكين الذي باعه بأربعمأة درهم ..... (321)
الباب الحادى عشر ما ناجى به موسى (ع) ربه وما أوحى إليه من الحكم والمواعظ وما جرى بينه وبين ابليس لعنه الله، وفيه بعض النوادر، والايات فيه، وفيه: 80 - حديثا ..... (323)
تفسير الايات ..... (323)
في قول موسى عليه السلام: إلهي ما جزاء من شهد أني رسولك ونبيك وأنك كلمتني ؟ ..... (327)
ما في التوراة ..... (328)
فيما كان ناجى الله عزوجل به موسى بن عمران عليه السلام ..... (329)
أوصى الله تعالى موسى بن عمران عليه السلام بالام ..... (330)
مناجات الله عزوجل لموسى بن عمران عليه السلام ..... (332)
موسى بن عمران عليه السلام ومناجاته وإبليس ..... (338)
تمنى موسى عليه السلام أن يكون من امة محمد صلى الله عليه وآله ..... (338)
ما في التوراة التي لم تغير ..... (342)
عن رسول الله صلى الله عليه وآله إن الله عزوجل ناجى موسى بن عمران عليه السلام بمأة ألف كلمة وأربعة وعشرون ألف كلمة في ثلاثة أيام ولياليهن ..... (344)
قصة الصيادين الذين كان واحدا منهما مؤمن والاخر كافر ..... (349)
[171] سئل موسى عليه السلام عن إبليس لعنه الله: أخبرني بالذنب الذي إذا أذنبه ابن آدم استحوذت عليه ؟ قال: ذلك إذا أعجبته نفسه، وكثر عمله، وصغر في نفسه ذنبه، وقال: يا موسى لا تخل بامرأة لا تحل لك فانه لا يخلو رجل بامرأة لا تحل له إلا كنت صاحبه ..... (350)
قصة الملك الجبار والعبد الصالح ..... (351)
في الرجل الذي كان نماما في امة موسى عليه السلام ..... (353)
في أجر من عاد مريضا، أو غسل ميتا، أو شيع جنازة، أو عزى الثكلي ..... (354)
في أن الوحي حبس عن موسى عليه السلام ثلاثين صباحا، وفيه العلة التى اختاره الله لكلامه ..... (357)
في أن اسم الله الاعظم ثلاثة وسبعون حرفا، اعطى موسى عليه السلام منها أربعة أحرف ..... (358)
في أن موسى عليه السلام حج وثواب من حج بلا نية صادقة ولا نفقة طيبة، وثواب من حج بنية صادقة ونفقة طيبة ..... (359)
الفقير، والمريض، والغريب، وما أوحى الله تعالى إلى موسى عليه السلام ..... (361)
معنى: " وما كنت بجانب الطور إذ نادينا " ..... (362)
الباب الثاني عشر وفاة موسى وهارون عليهما السلام وموضع قبرهما، وبعض أحوال يوشع بن نون (ع)، وفيه: 22 - حديثا ..... (363)
في أن الامام يغسله الامام ..... (364)
في وفاة موسى عليه السلام وكيفية وفاته وأقواله مع ملك الموت ..... (365)
قصة يوشع وأنه خرج عليه رجلان من منافقي قوم موسى بصفوراء بنت شعيب [172] امرأة موسى عليه السلام في مأة الف رجل فقاتلوا يوشع بن نون فغلبهم وقتل منهم مقتلة عظيمة، وهزم الباقين باذن الله تعالى، وأسر صفراء بنت شعيب، وقال لها: قد عفوت عنك في الدنيا إلى أن نلقي نبي الله موسى فأشكو ما لقيت منك ومن قومك، فقالت: واويلاه، والله لو ابيحت لي الجنة لاستحيت أن أرى فيها رسول الله وقد هتكت حجابه وخرجت على وصيه بعده ..... (366)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله إذا مت يغسلني علي عليه السلام وأنه يعيش ثلاثين سنة، وأن ابنة أبي بكر ستخرج عليه ..... (367)
قصة أربعة نفر من بني اسرائيل ..... (370)
مدة عمر موسى وهارون عليهما السلام ..... (370)
في أن الله تعالى بعث يوشع بن نون بن إفرائيم بن يوسف بن يعقوب بن إسحاق ابن إبراهيم عليهم السلام نبيا إلى بني إسرائيل بعد وفاة موسى عليه السلام ..... (372)
قصة بلعم بن باعورا، وأنه من ولد لوط النبي عليه السلام ..... (373)
في أن رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وجد صحيفة من يوشع بن نون ..... (376)
الباب الثالث عشر تمام قصة بلعم بن باعور، وقد مضى بعضها في الباب السابق، والايات فيه، وفيه: 3 - إحاديث ..... (377)
تفسير: " واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا " ..... (377)
تفسير: " ولو شئنا لرفعناه بها " ..... (380)
[173] الباب الرابع عشر قصة حزقيل (ع)، والاية فيه، وفيه: 9 - أحاديث ..... (381)
تفسير: " ألم تر إ لى الذين خرجوا من ديارهم " ..... (381)
قصة حزقيل والملك ..... (382)
يوم النيروز هو اليوم الذي أحيا الله فيه القوم الذين خرجوا من ديارهم ..... (386)
في أن اليسع وحزقيل عليهما السلام صنعا مثل ما صنع عيسى عليه السلام من إحياء الموتى ..... (386)
الباب الخامس عشر قصص اسماعيل الذى سماه الله صادق الوعد وبيان أنه غير اسماعيل بن ابراهيم، الايات فيه، وفيه: 7 - أحاديث ..... (388)
في أن إسماعيل كان رسولا نبيا، وقصته عليه السلام والعابد الذي قال له: لا تبرح حتى أرجع إليك فسها عنه، فبقي إسماعيل إلى الحول ..... (389)
في أن إسماعيل بن إبراهيم عليه السلام غير إسماعيل صادق الوعد ..... (390)
الباب السادس عشر قصة الياس، واليا، واليسع عليهم السلام، والايات فيه، وفيه: 10 - أحاديث ..... (392)
قصة إلياس ..... (393)
الاختلاف في إلياس، هل هو إدريس، وقصة ذو الكفل، والخضر، واليسع ..... (397)
إذا أردت أن يؤمنك الله من الغرق والحرق والسرق فادع بهذا الدعاء ..... (399)
قصة ملك بني إسرائيل ..... (400)
[174] في أن اليسع عليه السلام قد صنع مثل ما صنع عيسى عليه السلام مشى على الماء وإحياء الموتى وأبرء الاكمه والابرص ..... (401)
أربعة من الانبياء حي وهم: إدريس وعيسى عليهما السلام في السماء، وإلياس والخضر عليهما السلام في الارض ..... (402)
تزوج وإياك والنساء الاربع، وهن: الناشزة، والمختلعة، والملاعنة، والمبارأة ..... (403)
الباب السابع عشر قصص ذى الكفل (ع) والايات فيه، وفيه: - حديثان ..... (404)
في أن ذا الكفل نبي مرسل ..... (405)
فيما قال الطبرسي في ذي الكفل، والعلة التي من أجلها سمي ذو الكفل ذا الكفل ..... (406)
قصة بشر بن أيوب الصابر، وروم بن عيص بن إسحاق بن إبراهيم عليه السلام ..... (407)
الباب الثامن عشر قصص لقمان وحكمه ومواعظه، والايات فيه، وفيه: 27 - حديثا ..... (408)
تفسير الايات ..... (408)
تفسير: " ولا تصعر خدك للناس " وأن لقمان كان رجلا قويا في أمر الله، متورعا في الله، ساكتا، سكينا، عميق النظر، طويل الفكر، حديد النظر، مستغن بالعبر، لم ينم نهارا قط، ولم يره أحد من الناس على بول ولا غائط ولا اغتسال لشدة تستره ..... (409)
[175] تفسير: " وإذ قال لقمان لابنه وهو يعظه يا بني لا تشرك بالله " ..... (411)
نصايح لقمان لابنه ..... (412)
كان فيما أوصى به لقمان ابنه ناتان ..... (413)
كان فيما وعظ به لقمان ابنه ..... (414)
علامة الدين، والايمان، والعالم، والعامل، والمتكلف، والظالم، والمنافق، والاثم، والمرائي، والحاسد، والمسرف، والكسلان، والغافل ..... (415)
فيما قال لقمان لابنه في الدنيا ..... (416)
فيما قال لقمان لابنه في الاخرة والشك في البعث ..... (417)
كان فيما وعظ به لقمان ابنه في الادب ..... (419)
قيل للقمان: أي الناس أفضل ؟ فقال: ..... (421)
كان فيما وعظ به لقمان ابنه: يا بني كذب من قال: إن الشر يطفئ بالشر، وإنما يطفئ الخير الشر كما يطفئ الماء النار ..... (421)
فيما قال لقمان لابنه في المسافرة ..... (422)
في أن لقمان هل هو: نبي، أو: حكيم، وشمائله ..... (423)
فيما قال لقمان في طول الجلوس على الحاجة ..... (424)
سئل عن لقمان أي الناس شر ؟ فقال: ..... (425)
كان فيما وعظ به لقمان ابنه: لان يضربك الحكيم فيؤذيك خير من أن يدهنك الجاهل بدهن طيب ..... (426)
العلة التي من أجلها بلغ لقمان ما بلغ ..... (426)
ما نقله المجلسي الاول قدس سره من مواعظ لقمان ..... (427)
في التجبر والتكبر والفخر ..... (429)
في أن النساء أربع ثنتان صالحتان وثنتان ملعونتان ..... (429)
من حكم لقمان على ما في كنز الفوائد للكراجكي ..... (432)
أول ما ظهر من حكم لقمان ..... (433)
[176] قصة لقمان وولده ومعهما بهيمة وركوبهما واحدا بعد واحد ومعا وما قال الناس في حقه ..... (434)
الباب ا لتاسع عشر قصة اشمويل (ع) وطالوت وجالوت وتابوت السكينة والايات فية، وفيه: 22 - حديثا ..... (435)
تفسير الايات ..... (435)
في أن طالوت من ولد بنيامين، والعلة التي من أجلها سمي طالوت طالوتا ..... (436)
في التابوت الذي فيه السكينة ..... (438)
في أ ن بني إسرائيل بعد موسى عليه السلام عملوا بالمعاصي وغيروا دين الله وعتوا عن أمر ربهم ..... (439)
تفسير: " إن الله مبتليكم بنهر " ..... (440)
تفسير: " إذ قالوا لنبي لهم " والاختلاف في ذلك النبي ..... (441)
تفسير: " ابعث لنا ملكا نقاتل في سبيل الله " وسبب سؤالهم ..... (442)
معنى: السكينة ..... (444)
يوشع وصفراء بنت شعيب وداود ..... (445)
استخلف داود سليمان عليهما السلام بأمر الله عزوجل ..... (446)
دانيال وبخت النصر ..... (448)
داود عليه السلام وشمائله ..... (451)
فيما قال صاحب الكامل ..... (452)
قصة إشمويل بن بالي ..... (453)
في، أن المسجد السهلة كان بيت إدريس عليه السلام ..... (456)
 

فهرس الجزء الرابع عشر

أبواب قصص داود عليه السلام الباب الاول عمره ووفاته وفضائله وما أعطاه الله ومنحه، وعلل تسميته وكيفية حكمه وقضائه، والايات فيه، وفيه: 29 - حديثا ..... (1)
في أن الله تبارك وتعالى اختار من الانبياء أربعة للسيف: إبراهيم، وداود، وموسى، ومحمد عليهم السلام ..... (2)
الانبياء الذين ولدوا مختونا ..... (2)
معنى: داود ..... (2)
حدود مملكة: ذي القرنين، وداود، وسليمان، ويوسف عليهم السلام ..... (2)
في قول الصادق عليه السلام: اطلبوا الحوائج يوم الثلثاء فانه اليوم الذي ألان الله فيه الحديد لداود عليه السلام ..... (3)
[178] تفسير: " وسخرنا مع داود الجبال " ..... (4)
تفسير: " وألنا له الحديد " ..... (5)
في أن داود عليه السلام سأل ربه أن يريه قضية من قضايا الاخرة ..... (4)
الشيخ والشاب في مجلس قضاء داود عليه السلام ..... (7)
في رجلين اختصما إلى داود عليه السلام في بقرة ..... (7)
قصة السلسلة التى كانت في زمن داود عليه السلام ويتحاكم الناس إليها ..... (8)
في ذرية آدم عليه السلام ..... (9)
في أن الله تبارك وتعالى عرض على آدم أسماء الانبياء، وقصة عمر داود عليه السلام ..... (10)
حكم علي عليه السلام بقضاء داود عليه السلام في شاب خرج أبوه مع جماعة ولم يرجع ..... (11)
قصة غلام اسمه مات الدين ..... (12)
عن الصادق عليه السلام قال: أوحى الله تعالى إلى داود عليه السلام: إنك نعم العبد لولا أنك تأكل من بيت المال ولا تعمل بيدك شيئا ..... (13)
بناء بيت المقدس ..... (14)
في أن لداود عليه السلام تسعه عشر ولدا، وكان عمره مأة، وكانت مدة ملكه أربعين سنة ..... (15)
في قول داود عليه السلام: لاعبدن الله اليوم عبادة ولاقرأن قرائة لم أفعل مثلها، وقصته مع ضفدع ..... (16)
قصة داود عليه السلام ودودة حمراء صغيرة ..... (17)
[179] الباب الثاني قصة داود (ع) واوريا وما صدر عنه من ترك الاولى وما جرى بينه وبين حزقيل (ع) والايات فيه، وفيه: 8 - أحاديث ..... (19)
تفسير الايات، ومعنى: " وفصل الخطاب " ..... (19)
الثناء على الانبياء عليهم السلام وقصة داود عليه السلام واوريا بن حنان وامرأته على ما نقله علي بن إبراهيم القمي رحمه الله في تفسيره ..... (20)
فيما سئل أبو الصلت الهروي عن الرضا عليه السلام في داود عليه السلام ..... (23)
في قول الرضا عليه السلام: إن المرأة في أيام داود كانت إذا مات بعلها أو قتل لا تتزوج بعده أبدا، وأول من أباح الله عز وجل أن يتزوج بامرأة قتل بعلها داود عليه السلام فتزوج بامرأة أو ريا لما قتل وانقضت عدتها منه. ..... (24)
داود عليه السلام والزبور وحزقيل عليه السلام ..... (25)
في قول الصادق عليه السلام: ما بكى أحد بكاء ثلاثة: آدم، ويوسف، وداود عليه السلام ..... (26)
دعاء داود عليه السلام في السجدة ..... (27)
فيما فعل داود عليه السلام عند قبر أو رياء ..... (29)
الاقوال والاختلاف في استغفار داود عليه السلام وعلته ..... (30)
فيما قال المجلسي رحمه الله في داود عليه السلام ..... (32)
[180] الباب الثالث ما أوحى إليه (ع) وصدر عنه من الحكم، وفيه: آيه، و: 34 - حديثا ..... (33)
تفسير: " ولقد كتبنا في الزبور " ومعنى الزبور، ونزوله ..... (33)
العلة التى من أجلها سمى الفرقان فرقانا ..... (33)
فيما أوحى الله عزوجل إلى داود عليه السلام في سعة رحمته ..... (34)
فيما قال داود عليه السلام لسليمان عليه السلام ..... (35)
في مؤمن سعى في حاجة أخيه المسلم ..... (36)
في أن الزبور كان بالعبرانية وكان مأة وخمسين سورة، وثلاثة أثلاث، فالثلث الاول فيه: ما يلقون من بخت نصر وما يكون من أمره في المستقبل، وفي الثلث الثاني: ما يلقون من أهل الثور، وفي الثلث الثالث: مواعظ وترغيب ليس فيه أمر ولا نهى ولا تحليل ولا تحريم ..... (37)
قصة داود عليه السلام وشاب الذي كان عنده ونظر إليه ملك الموت، وقال: إنى امرت بقبض روحه إلى سبعة أيام في هذا الموضع، فرحمه داود عليه السلام وقصة تزويجه، وتأخير أجله إلى ثلاثين سنة ..... (38)
في التواضع والتكبر ..... (39)
في المذنبين والصديقين والشكر ..... (40)
في أن العاقل يجعل ساعاته أربع ساعات ..... (41)
قصة عابد مراء، وشهادة خمسين رجلا له فغفر الله ..... (42)
ماروى السيد ابن طاوس قدس سره في كتاب سعد السعود ما راى في الزبور ..... (43)
[181] في ذم الدنيا ..... (44)
في عاقبة أمر الظالم الذي رفعته الدنيا ..... (45)
في قساوة قلب ابن آدم ..... (46)
العلة التى من أجلها مسخت بنى إسرائيل فجعلت منهم القردة والخنازير ..... (47)
ما في السورة الخامسة والستين ..... (48)
الباب الرابع قصة اصحاب السبت، والايات فيه، وفيه: 15 - حديثا ..... (49)
تفسير الايات ..... (49)
في أن الله عزوجل مسخ طائفة من بنى اسرائيل، فأخذ منهم: بحرا، و أخذ منهم: برا ..... (50)
تفسير: " واسئلهم عن القرية التى كانت حاضرة البحر " وما فعل أصحاب السبت ..... (51)
قصة أصحاب السبت في كتاب علي عليه السلام ..... (52)
توضيح من العلامة المجلسي رحمه الله ..... (53)
في أن أصحاب السبت كانوا ثلاث فرق ..... (54)
معجزة من أمير المؤمنين عليه السلام ..... (56)
فيما قال علي بن الحسين عليهما السلام في أصحاب السبت ..... (56)
في قول علي بن الحسين عليهما السلام: إن الله مسخ أصحاب السبت لاصطيادهم السمك، فكيف ترى عند الله عزوجل حال من قتل أولاد رسول الله صلى الله عليه وآله وهتك حرمته ؟ ! ..... (58)
[182] تفسير: " ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت "، وأن أصحاب السبت بقوا ثلاثة أيام لم يأكلوا ولم يشربوا ولم يتناسلوا، ثم اهلكهم الله تعالى ..... (59)
كيفية الصيد ..... (60)
تفسير: " لعن الذين كفروا " ..... (62)
في المسخ وفي أي زمان وقع، وفيه بيان من العلامة المجلسي رحمه الله ..... (63)
[183] أبواب قصص سليمان بن داود عليهما السلام الباب الخامس فضله ومكارم اخلاقه وجمل أحواله، والايات فيه، وفيه: 29 - حديثا ..... (65)
بغاء بيت المقدس وأنه كانت بيد داود عليه السلام وعله بنائه ..... (77)
في عسكر سليمان عليه السلام وأنه كان مأة فرسخ ..... (80)
الباب السادس معنى قول سليمان: هب لى ملكا لا ينبغى لاحد من بعدى، وفيه: حديثان ..... (85)
الباب السابع قصة مروره (ع) بوادي النمل وتكلمه معها وسائر ما وصل إليه من اصوات الحيوانات والايات فيه، وفيه: 4 - أحاديث ..... (90)
في قول النملة لسليمان عليه السلام: هل علمت لم سمى أبوك داود بداود، والاقوال فيه ..... (93)
[184] قصة العصفور وزوجته ..... (95)
الباب الثامن تفسير قوله تعالى: فطفق مسحا، وقوله: ألقينا على كرسيه جسدا: والايات فيه، وفيه: - حديث ..... (98)
في معنى: " فطفق مسحا بالسوق والاعناق "، والاقوال فيه ..... (101)
في معنى: " ولقد فتنا سليمان "، والاحتلاف في فتنته وزلته ..... (105)
في جسد الذى القى على كرسيه ..... (106)
الباب التاسع قصته (ع) مع بلقيس، والايات فيه، وفيه: 14 - حديثا ..... (109)
الهدية التى أهدى بها بلقيس ..... (119)
الاقوال في السبب الذي خص العرش بالطلب ..... (122)
بطانة بلقيس ..... (125)
الباب العاشر ما اوحى إليه وصدر عنه من الحكم، وفيه قصة نفش الغنم، والايات فيه، وفيه: 9 - أحاديث ..... (130)
في عدم جواز الاجتهاد والرأي على الانبياء عليهم السلام ..... (133)
[185] الباب الحادى عشر وفاته (ع) وما كان بعده، والايات فيه وفيه: 9 - أحاديث ..... (135)
عمر سليمان ومدة ملكه عليه السلام ..... (142)
الباب الثاني عشر قصة قوم سباء وأهل الثرثار، والايات فيه، وفيه: 3 - أحاديث ..... (143)
الباب الثالث عشر قصة أصحاب الرس وحنظلة، والايات فيه، وفيه: 7 - أحاديث ..... (148)
شهور العجم وأساميهن ..... (150)
موضع نهر الرس ..... (157)
الباب الرابع عشر قصة شعيا وحقيوق عليهما السلام، وفيه: 3 - أحاديث ..... (161)
الباب الخامس عشر قصص زكريا ويحيى عليهما السلام، والايات فيه، وفيه: 42 - حديثا ..... (163)
يعظ زكريا عليه السلام في غيبة يحيى عليه السلام ..... (166)
تأويل: كهيعص ..... (178)
كيفية شهادة زكريا عليه السلام ..... (179)
[186] أبواب قصص عيسى عليه السلام وامه وأبويها الباب السادس عشر قصص مريم وولادتها وبعض أحوالها وأحوال أبيها، والايات فيه، وفيه: 23 - حديثا ..... (191)
في أن حنة امرأة عمران وحنانة امرأة زكريا كانتا اختين ..... (202)
الباب السابع عشر ولادة عيسى (ع) والايات فيه، وفيه: 32 - حديثا ..... (206)
لم يعش مولود لستة أشهر غير الحسين وعيسى عليهما السلام ..... (207)
مكان ولادة عيسى عليه السلام ..... (216)
لم خلق الله عيسى من غير أب ..... (218)
معنى: المسيح، والعلة التى من أجلها سمي عيسى عليه السلام بالمسيح ..... (221)
معنى: يا اخت هارون ..... (227)
[187] الباب الثامن عشر فضله ورفعة شأنه ومعجزاته وتبليغه ومدة عمره ونقش خاتمه وجمل احواله، والايات فيه، وفيه: 56 - حديثا ..... (230)
قصة رسولان في أنطاكية ..... (240)
ان أوحش ما يكون هذا الخلق في ثلاثة مواطن ..... (246)
في المائدة والاختلاف فيه ..... (262)
الباب التاسع عشر ما جرى بينه (ع) وبين ابليس لعنه الله، وفيه: 4 - أحاديث ..... (270)
الباب العشرون حواريه وأصحابه وأنهم لم سموا حواريين وسمى النصارى نصارى، والايات فيه، وفيه: 12 - حديثا ..... (272)
عيسى عليه السلام وشاب الذى خطب بنت الملك ..... (280)
الباب الواحد والعشرون مواعظه وحكمه وما أوحى إليه (ع)، والايات فيه وفيه: 74 - حديثا ..... (283)
في أن أناجيل الموجودة غير إنجيل عيسى عليه السلام ..... (332)
[188] الباب الثاني والعشرون تفسير الناقوس، وفيه: حديث واحد ..... (334)
الباب الثالث والعشرون رفعه إلى السماء، والايات فيه، وفيه: 15 - حديثا ..... (335)
في معنى: " إذ قال الله يا عيسى إنى متوفيك " ..... (343)
الباب الرابع والعشرون ما حدث بعد رفعه وزمان الفترة بعده ونزوله من السماء وقصص وصيه شمعون بن حمون الصفا، والاية فيه، وفيه: 13 - حديثا ..... (345)
الباب الخامس والعشرون قصص ارميا ودانيال وعزير وبخت نصر والايات فيه، وفيه: 25 - حديثا ..... (351)
ما رأى بخت نصر في نومه ..... (351)
قتل بخت نصر بيد غلام من أهل فارس ..... (359)
ملك الارض كلها: سليمان، وذو القرنين، ونمرود، وبخت نصر ..... (362)
كان دانيال معبرا للرؤيا ..... (371)
قصة امرأة جميلة كانت لرجل صالح، وقاضيان، وقضاوة دانيال ..... (375)
في إكرام الخبز وقصة في ذلك ..... (377)
[189] الباب السادس والعشرون قصص يونس وأبيه متى عليهما السلام، والايات فيه، وفيه: 17 - حديثا ..... (379)
مدة لبث يونس في بطن الحوت ..... (383)
ما آمن بيونس بعد ثلاث وثلاثين سنة إلا روبيل العالم وتنوخا العابد ..... (392)
إن الله تعالى أرسل يونس إلى أهل نينوى من أرض الموصل (4 04) الباب السابع والعشرون قصه أصحاب الكهف والرقيم، والايات فيه، وفيه: 15 - حديثا ..... (407)
معنى: الرقيم ..... (408)
أبو بكر وعمر وعثمان، زاروا أصحاب الكهف مع علي عليه السلام ..... (420)
الباب الثامن والعشرون قصة أصحاب الاخدود، والايات فيه، وفيه: 5 - أحاديث ..... (438)
ملك المجوس وقع على اخته وامه ؟ وقال: هذا حلال ؟ ! ..... (439)
الباب التاسع والعشرون قصة جرجيس (ع)، وفيه: حديث واحد ..... (445)
[190] الباب الثلاثون قصة خالد بن سنان العبسي عليه السلام وفيه: 4 - أحاديث ..... (448)
الباب الواحد والثلاثون ما ورد بلفظ نبى من الانبياء وبعض نوادر أحوالهم واحوال اممهم وفيه ذكر نبى المجوس والايات فيه، وفيه: 39 - حديثا ..... (451)
تفسير الايات، ومعنى: الربيون، والاملاء ..... (454)
تفسير: " هم أحسن أثاثا ورءيا " ..... (455)
قصة نبي من الانبياء عليهم السلام الذي بعثه الله عزوجل إلى قومه فبقي فيهم أربعين سنة فلم يؤمنوا به، فكان لهم عيد في كنيسة فأتبعهم ذلك النبي، فقال لهم: آمنوا بالله، قالوا له: إن كنت نبيا فادع لنا الله أن يجيئنا بطعام على لون ثيابنا، وكانت ثيابهم صفراء، فجاء بخشبة يابسة فدعا الله عزوجل عليها فاخضرت وأينعت وجاءت بالمشمش حملا، فأكلوا، فكل من أكل ونوى أن يسلم على يد ذلك النبي خرج ما في جوف النوى من فيه حلوا، و من نوى أنه لا يسلم خرج ما في الجوف النوى من فيه مرا ..... (456)
فيما أوحى الله تبارك وتعالى إلى نبي من أنبيائه: إذا أصبحت فأول شئ يستقبلك فكله، والثاني فاكتمه، والثالث فاقبله، والرابع فلا تؤيسه، والخامس فاهرب منه ..... (457)
[191] فيما أوحى الله تبارك وتعالى ألى نبي من أنبيائه، وقصة رجل كان تحت حائط ..... (458)
في قول الصادق عليه السلام: شكا نبي من الانبياء عليهم السلام إلى الله عزوجل الضعف، فقيل له: اطبخ اللحم باللبن فإنها يشدان الجسم، وشكاية نبي إلى الله من الضعف وقلة الجماع ..... (459)
في شكاية نبي من الانبياء عليهم السلام إلى الله تبارك وتعالى من قلة النسل، وشكاية نبي من قسوة القلب وقله الدمعة، وشكاية نبي من الغم ..... (460)
ما فعل ملك المجوس بابنته ..... (461)
في قصة المجوس وزردشت، وأن العرب في الجاهلية كانت أقرب إلى الدين الحنيفي من المجوس وأن كيخسرو ملك المجوس في الدهر الاول قتل ثلاث مأة نبي ..... (462)
في القوم الذين قالوا لنبي لهم: ادع لنا ربك يرفع عنا الموت، فدعا، فرفع الله عنهم الموت حتى ضاقت عليهم المنازل وكثرة النسل ..... (463)
في قول الباقر عليه السلام: صلى في مسجد الخيف سبعمأة نبي ..... (464)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام ..... (465)
النهي من طاعة كبراء الذين تكبروا ..... (467)
فيما أمر الله تعالى آدم عليه السلام وولده ..... (470)
في الناكثين، والقاسطين، والمارقين ..... (475)
بيان وشرح وتوضيح الخطبة ..... (477)
العلة التي من أجلها جعلت الاحلام والرؤيا ..... (484)
في أن الله عزوجل أوحى إلى نبي من الانبياء في الزمن الاول: إن لرجل في امته دعوات مستجابة، فأخبر به ذلك الرجل، فانصرف من عنده إلى بيته فاخبر زوجته بذلك، فألحت عليه أن يجعل دعوة لها فرضي، فقال: [192] سل الله أن يجعلني أجمل نساء الزمان، فدعا الرجل فصارت كذلك، ثم إنها لما رأت رغبة الملوك والشبان المتنعمين فيها متوفرة زهدت في زوجها الشيخ الفقير وجعلت تغالطه وتخاشنه، وهو يداريها ولا يكاد يطيقها، فدعا الله أن يجعلها كلبة، فصارت كذلك، ثم أجمع أولادها يقولون: يا أبه إن الناس يعيرونا أن امنا كلبة نائحة وجعلوا يبكون ويسألونه أن يدعوا الله أن يجعلها كما كانت، فدعا الله تعالى فصيرها مثل التي كانت في الحالة الاولى فذهبت الدعوات الثلاث ضياعا ..... (485)
الباب الثاني والثلاثون نوادر أخبار بنى اسرائيل، والايات فيه، وفيه: 39 - حديثا ..... (486)
تفسير الايات وقصة برصيصا العابد ..... (486)
عن أبي جعفر عليه السلام قال: كان في بني إسرائيل عابد يقال له: جريح، وكان يتعبد في صومعة، فجائته امه وهو يصلي فدعته فلم يجبها، فانصرفت، ثم أتته ودعته فلم يلتفت إليها فانصرفت ثم أتته ودعته فلم يجبها ولم يكلمها فانصرفت وهى تقول: أسأل إله بني إسرائيل أن يخذلك، فلما كان من الغد جاءت فاجرة وقعدت عند صومعته قد أخذها الطلق فادعت أن الولد من جريح، ففشا في بني إسرائيل أن من كان يلوم الناس على الزنا قد زنى، وأمر الملك بصلبه، فأقبلت أمه إليه تلطم وجهها، فقال لها: اسكتي إنما هذا لدعوتك، فقال الناس لما سمعوا ذلك منه: وكيف لنا بذلك ؟ قال: هاتوا الصبي فجاءوا به فأخذه فقال: من أبوك ؟ فقال: فلان الراعي لبني فلان، فبين كذب الذين قالوا ما قالوا في جريح، فحلف جريح ألا يفارق امه ويخدمها ..... (487)
[193] قصة الملك الذي بنى مدينة وهو يزعم أنها لا عيب لها ..... (487)
في قول الباقر عليه السلام: كان في بني إسرائيل رجل وكان له بنتان فزوجهما من رجلين: واحد زراع، وآخر يعمل الفخار، ثم إنه زار هما فبدأ بامرأة الزراع، فقال لها: كيف حالك ؟ قالت: قد زرع زوجي زرعا كثيرا، فان جاء الله بالسماء فنحن أحسن بني إسرائيل حالا، ثم ذهب إلى اخرى فسألها عن حالها، فقالت: قد عمل زوجي فخارا كثيرا، فإن أمسك الله السماء عنا فنحن أحسن بني إسرائيل حالا، فانصرف وهو يقول: أللهم أنت لهما ..... (488)
قصة الرجل الذي كان في بني إسرائيل وهو يكثر أن يقول: الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين، فغاظ إبليس وقال له: العاقبة للاغنياء، وما جرى بينهما ..... (488)
قصة القاضي الذي كان في بني إسرائيل تقطع دودة من منخره، وعلة ذلك ..... (489)
قصة قوم من بني إسرائيل كانوا زراعا وسئلوا عن نبيهم أن يمطر عليهم إذا أرادوا، فلما حصدوا لم يجدوا شيئا ..... (489)
الصدقة وفائدته والرجل الذي تصدق ونجى من الهلكة ..... (490)
قصة الرجل الذى دعا الله أن يرزقه غلاما في ثلاث وثلاثين سنة، فلا يستجاب وأتاه آت في منامه، فقال له: إنك تدعوا الله بلسان بذي، وقلب غير تقي، و نية غير صادقة ..... (490)
قصة الرجل العاقل الذي كان له مال كثير وثلاث بنين من زوجة عفيفة وزوجة غير عفيفة ..... (490)
قصة ثلاث إخوة وكان أصغرهم أكهل صورة بسبب زوجته ..... (491)
قصة الرجل الصالح الذي كان في بني إسرائيل وله زوجة صالحة، فرأى في النوم أن الله تعالى قد جعل نصف عمرك في سعة والنصف الاخر في ضيق، وشاور زوجته في ذلك ..... (491)
[194] قصة العابد الذي خرجت إليه امرأة بغية ..... (492)
قصة الرجل الذي كان في بني إسرائيل وكان محتاجا ..... (493)
الرجل الذي لم يغث الضعيف المسكين المقهور ..... (493)
الرجل الذي بنى قصرا مشيدا ..... (493)
في قول أبي جعفر عليه السلام: نعم الارض الشام، وبئس القوم أهلها، وبئس البلاد مصر ..... (494)
قصة العابد الذي كان في بني إسرائيل ومثل له شيطان ليضله، وامرأة البغية التي انصرفه وماتت في ليلتها فغفرت واوجبت لها الجنة ..... (496)
قصة العابد الذي تصدق ..... (497)
قصة العالم الذي كان له إبن ولم يكن له رغبة في علم أبيه ولا يسأله عن شئ، وكان له جار يأتيه ويسأله ويأخذ عنه، ورؤيا التي رآها الملك، وزمان الذئب، وزمان الكبش، وزمان الميزان ..... (499)
عن أبي الحسن عليه السلام يقول: إن رجلا في بني إسرائيل عبد الله أربعين سنة، ثم قرب قربانا فلم يقبل منه، فقال لنفسه: وما اوتيت إلا منك، وما الذنب إلا لك، قال: فأوحى الله تبارك وتعالى إليه: ذمك لنفسك أفضل من عبادتك أربعين سنة ..... (500)
قصة فتية من أولاد ملوك بني إسرائيل، وإحياء ميت بعد تسعة وتسعين سنة من موته ..... (501)
قصة الرجل الذي تصدق فنجى من الموت ..... (502)
قصة الغلام الذي نظر إلى شيخ كبير ضعيف فرحمه ودعاه واطعمه فنجى من الموت ..... (502)
عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان رجل شيخ ناسك يعبد الله في بني إسرائيل، فبينما هو يصلي وهو في عبادته إذ بصر بغلامين صبيين قد أخذا ديكا وهما ينتفان ريشه، فأقبل على ما هو فيه من العبادة ولم ينههما عن ذلك، فأوحى الله إلى [195] الارض: أن سيخي بعبدي، فساخت به الارض ..... (502)
قصة امرأة كانت صالحة عفيفة وابتلت بالقاضي الذي دعاها إلى نفسه فأبت ..... (502)
حتى رجمها، وظن أنها ماتت فتركها وكان بها رمق فتحركت وخرجت من المدينة، وقصتها مع الديراني، وقصتها في الرجل الذي كان مصلوبا بعشرين درهما فباعها بعد نجاته، وقصتها في السفينة والجزيرة، ثم أتاها الملك وزوجها والقاضي والديراني والمصلوب ..... (503)
في أن الثواب على قدر العقل، وقصة العابد الذي قال: لو كان لربنا حمار لرعيناه، فإن هذا الحشيش يضيع ..... (506)
قصة امرأة التي كانت عفيفة وركبت السفينة مع زوجها ..... (507)
قصة العابد الذي قال: يا رب ما حالي عندك ؟ ..... (509)
الرجل الذي ترحم الناس على أبيه ..... (510)
فيما أصاب بعمال معاوية ..... (512)
الباب الثالث والثلاثون بعض أحوال ملوك الارض، والايات فيه، وفيه: 6 - أحاديث ..... (513)
العلة التي من أجلها سمي تبع تبعا ..... (513)
فيما روي عن سلمان رضي الله عنه في ملك من ملوك فارس يقال له: روذين، وكان جبارا عنيدا ..... (514)
قصة أشبخ بن أشجان وهو ملك من ملوك الارض، وملك مأتين وستا وستين سنة ففي سنة احدى وخمسين من ملكه بعث الله عيسى بن مريم عليهما السلام ..... (515)
في وصاية عيسى عليه السلام إلى شمعون بن حمون الصفا، ومدة ملك أردشير بن أشكان (بابكان - زازكان) وسابور بن أردشير ..... (516)
[196] بخت نصر بن ملتنصر بن بخت نصر، ومدة ملكه وقتل من اليهود سبعين ألف وبعثه العزيز، ومدة ملك مهرويه بن بخت نصر، وقصة حبس دانيال وأصحابه وشيعته من المؤمنين ..... (517)
مكيخا بن دانيال وأنه كان وصيا لابيه، ومدة ملك هرمز، وبهرام، وبهرام ابن بهرام وأنشو ابن مكيخا، وأن الفترة بين عيسى عليه السلام وبين محمد صلى الله عليه وآله وسلم أربعمأة وثمانين سنة، ومدة ملك سابور بن هرمز، وهو أول من عقد التاج وبنى السوس وجند يسابور، وبعثة أصحاب الكهف، ومدة ملك يزدجرد ابن سابور ..... (518)
في مدة ملك بهرام جور، وفيروز بن يزدجرد بن بهرام، وفلاس بن فيروز، وقباد بن فيروز، وجاماسف، وكسر بن قباد، وهرمز بن كسرى، وكسرى بن هرمز أبرويز، فعند ذلك: انقطع الوحي، واستخف بالنعم، واستوجب الغير، و درس الدين، وتركت الصلاة، واقتربت الساعة، وكثرت الفرق، وصار الناس في حيرة وظلمة، وأديان مختلفة، وامور متشتتة، وسبل متلبسة ..... (519)
في رسالة خاتم الانبياء والمرسلين محمد المصطفى صلى الله عليه وآله ..... (520)
قصة سربايك ملك الهند، وأنه عاش أكثر من تسعمأة وخمس وعشرين سنة، وبدل أسنانه عشرين مرة ..... (521)
 

فهرس الجزء الخامس عشر

وهو المجلد السادس من البحار المشتمل على تاريخ سيد الابرار، ونخبة الاخيار، زين الرسالة والنبوة، وينبوع الحكمة والفتوة، نبي الانبياء وصفي الاصفياء، نجي الله ونجيبه، و خليل الله وحبيبه، محمول الافلاك، ومخدوم الاملاك صاحب المقام المحمود، و غاية إيجاد كل موجود أبى القاسم محمد بن عبد الله خاتم النبيين، صلوات الله عليه وعلى أهل بيته الاطهرين. خطبة الكتاب الباب الاول بدء خلقه وما جرى له في الميثاق، وبدء نوره و ظهوره صلى الله عليه وآله من لدن آدم عليه السلام وبيان حال آبائه العظام، وأجداده الكرام، لاسيما عبد المطلب ووالديه عليهم الصلاة والسلام وبعض أحوال العرب في الجاهلية، وقصة الفيل، وبعض النوادر، والايات فيه، وفيه: 100 - حديثا ..... (2)
[198] تفسير الايات ..... (2)
تفسير قوله تعالى: " الذين يراك حين تقوم * وتقلبك في الساجدين " ..... (3)
في أن الله تبارك وتعالى خلق نور محمد صلى الله عليه وآله قبل أن يخلق السماوات والارض والعرش والكرسي واللوح والقلم الجنة والنار وقبل أن يخلق آدم ونوحا وابراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب وموسى وعيسى وداود وسليمان عليهم السلام وقبل أن يخلق الانبياء كلهم بأربع مأة ألف سنة وأربع وعشرين ألف سنة ..... (4)
قصة القميص ..... (5)
في أن الائمة عليهم السلام كانوا أشباح نور حول العرش قبل أن يخلق آدم عليه السلام بخمسة عشر ألف عام ..... (6)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن الله خلقني وعليا وفاطمة والحسن والحسين من قبل أن يخلق الدنيا بسبعة آلاف عام، وكنا أشباح نور قدام العرش، ونسبح الله ونحمده ونقدسه ونمجده، ثم قذفنا في صلب آدم، ثم أخرجنا إلى أصلاب الاباء وأرحام الامهات، ولا يصيبنا نجس الشرك، ولا سفاح الكفر ..... (7)
في أن الملائكة تعرفون النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام ..... (8)
الائمة الاثنا عشر الذين اختارهم الله للامامة بعد النبي صلى الله عليه وآله واحد بعد واحد، وهم نقباء النبي عليهم السلام ..... (9)
في سؤال العباس عن الرسول صلى الله عليه وآله كيف كان بدء خلقكم ؟ ..... (10)
فيما روي عن أبي ذر رحمه الله ..... (11)
فيما روي عن أنس في رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (12)
كيف صار علي عليه السلام أخي رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (13)
في أن آدم عليه السلام رفع رأسه نحو العرش فإذا هو بخمسة سطور مكتوبات ..... (14)
في قول أمير المؤمنين عليه السلام: ألا إني عبد الله وأخو رسوله، وصديقه الاول، قد صدقته وآدم بين الروح والجسد، ثم إني صديقه الاول في امتكم حقا [199] فنحن الاولون ونحن الاخرون ..... (15)
العلة التي من أجلها صار النبي صلى الله عليه وآله أفضل الانبياء عليهم السلام ..... (15)
في قول الصادق عليه السلام لما أراد الله عزوجل أن يخلق الخلق خلقهم ونشرهم بين يديه ثم قال لهم: من ربكم ؟ فأول من نطق رسول الله صلى الله عليه وآله و أمير المؤمنين عليه السلام والائمة عليهم السلام، فقالوا: أنت ربنا، فحملهم العلم والدين ..... (16)
تفسير قوله تعالى: " وإذ أخذ ربك من بنى آدم " ..... (17)
في أن الحجر الاسود كان ملكا عظيما من عظماء الملائكة ..... (17)
معنى قوله تعالى لابليس: " أستكبرت أم كنت من العالين " ..... (21)
في أن الله تبارك وتعالى خلق الانبياء والاوصياء يوم الجمعة، وهو اليوم الذي أخذ الله ميثاقهم ..... (22)
معنى: الاشباح ..... (25)
ترجمة أبو الحسن البكري ..... (26)
فيما روي عن أمير المؤمنين عليه السلام ..... (27)
في أن الله تعالى خلق من نور محمد صلى الله عليه وآله عشرين بحرا من نور، في كل بحر علوم لا يعلمها الا الله تعالى ..... (29)
العلة التى من أجلها صارت السلام سنة والرد فريضة ..... (30)
في خلق الجنة والسماوات والارض والجبال والصخرة والثور والحوت ..... (30)
في خلق العرش والعقل والحلم والعلم والسخاء وأرواح المؤمنين من امة محمد صلى الله عليه وآله والشمس والقمر والنجوم والليل والضياء والظلام وسائر الملائكة من نور محمد صلى الله عليه وآله ..... (31)
في نزول جبرئيل عليه السلام لاخذ التراب والماء في خلقة آدم عليه السلام ..... (31)
في أن عزرائيل عليه السلام أخذ التراب من الارض ..... (32)
[200] في كيفية خلق آدم عليه السلام ..... (32)
في تسميت العاطس وعلته ..... (33)
في خلقة حواء عليه السلام ..... (33)
الانوار الخمسة الطيبة عليهم السلام في أصابع آدم عليه السلام ..... (34)
في وصاية آدم إلى شيث، وشيث إلى أنوش، وأنوش إلى قينان، ومنه إلى مهلائيل، ومنه إلى أدد، ومنه إلى اخنوخ وهو إدريس، ومنه إلى متوشلخ ومنه إلى لمك، ومنه إلى نوح عليه السلام. ..... (35)
في وصاية نوح إلى سام، ومنه إلى أرفخشد، ومنه إلى عابر وهو هود، ومنه إلى قالع، ومنه إلى شارغ، ومنه إلى تاخور، ومنه إلى تارخ، ومنه إلى إبراهيم ومنه إلى إسماعيل، ومنه إلى قيذار، ومنه إلى الهيمسع، ومنه إلى نبت، ومنه إلى يشحب، ومنه إلى ادد، ومنه إلى عدنان، ومنه إلى إلى معد، ومنه إلى نزار، ومنه إلى مضر، ومنه إلى إلياس، ومنه إلى مدركة، ومنه إلى خزيمة، ومنه إلى كنانة، ومن كنانة، إلى قصي، ومن قصي إلى لوئ، ومن لوئ إلى غالب، ومنه إلى فهر، ومن فهر إلى عبد مناف، ومن عبد مناف إلى هاشم، وانما سمي هاشما لانه هشم الشريد لقومه، وكان اسمه عمرو العلاء، وكان نور رسول الله صلى الله عليه وآله في وجهه ..... (36)
في أن هاشما إذا أهل هلال ذي الحجة يامر الناس بالاجتماع إلى الكعبة، وقام خطيبا ..... (38)
أشعار في مدح هاشم ..... (39)
في أولاد هاشم والرؤيا التي رآها في سلمى بنت عمر ..... (39)
في أن هاشما خرج للسفر إلى المدينة بعد الرؤيا في طلب سلمى ..... (40)
أول عداوة اليهود لرسول الله صلى الله عليه وآله ..... (42)
في أن إبليس تصور لسلمى في صورة شيخ كبير ذي هيبة وحلية حسنة، وقال: [201] يا سلمى أنا من أصحاب هاشم قد جئتك ناصحا لك، اعلمي أن لصاحبنا هذا من الحسن والجمال ما رأيت إلا أنه رجل ملول للنساء، لا تقيم المرأة عنده أكثر من شهرين، وقد تزوج نساء كثيرة، ومع ذلك إنه جبان في الحروب، ثم تصور لها بصورة اخرى وذكر لها مثل الاول، وما قالت في جوابها ..... (44)
قصة المطلب وأبي سلمى وإبليس ومقدار المهر ..... (47)
مقدار المهر الذي أراد إبليس أن يجعله لسلمى ..... (47)
في قتال وقعت بين هاشم والمطلب وإبليس واليهود ..... (48)
في أن أهل يثرب يعملون الولائم، ويطعمون الناس إكراما لهاشم ..... (50)
وصاية هاشم لسلمى في حفظ ولده ..... (51)
في كتاب كتبها هاشم عند موته في الشام إلى مكة ..... (53)
في بكاء سلمى وأبيها وعشيرتها لموت هاشم ..... (54)
بكاء أهل مكة لموت هاشم واشعار في مرائيه ..... (54)
في مراثي الشعراء لموت هاشم ..... (55)
في ولادة شيبة الحمد (5 6) فيما قال شيبة الحمد ..... (57)
في أن المطلب وشيبة الحمد خرجا من المدينة سرا ..... (58)
في مقاتلة المطلب وشيبة الحمد مع قوم من اليهود وهم سبعين فارسا ..... (61)
العلة التي من إجلها سمي شيبة الحمد بعبد المطلب ..... (64)
في أبرهة وأصحاب الفيل ومنشأ الحرب ..... (65)
العلة التي من أجلها لا يهرب عبد المطلب من مكة ..... (66)
قصة عبد المطلب ودخوله على أصحاب الفيل ..... (68)
عبد المطلب وملاقاته الملك واسترداد ثمانين ناقة ..... (69)
أشعار من عبد المطلب وهو يناجي الله في حفظ بيته ..... (70)
[202] كيفية هلاك أبرهة وقومه ..... (72)
الرؤيا التي رآها عبد المطلب عليه السلام في حفر زمزم ومحاجة قومه ..... (74)
في أن عبد المطلب عليه السلام وجد غزالين من ذهب وأسيافا كثيرة ودروعا في حفر زمزم ..... (75)
في أن عبد المطلب عليه السلام قال: لله علي عهد وميثاق لازم، لئن رزقني الله عشرة أولاد ذكورا وزاد عليهم لانحرن أحدهم إكراما واجلال لحقه، ثم تزوج بست نساء، وأسامي زوجاته وأولاده ..... (76)
في رؤيا التي رآها عبد المطلب عليه السلام ..... (77)
تهيأ عبد المطلب عليه السلام لوفاء نذره ..... (78)
فيما قال عبد الله عليه السلام لابيه عبد المطلب عليه السلام وكان له احدى عشر سنة ..... (79)
في أن ام عبد الله مانعة لخروج عبد الله إلى أبيه ..... (80)
في اجتماع الناس عند الكعبة حتى ينظروا ما يصنع عبد المطلب بأولاده ..... (81)
في أن عبد المطلب عليه السلام جعل القرعة بين أولاده وخرج باسم عبد الله عليه السلام ..... (82)
في أن أبا طالب تعلق باذيال عبد الله ويبكي ويقول لابيه اترك أخي واذبحني مكانه فاني راضي أن أكون قربانك لربك ..... (83)
في خروج عبد المطلب عليه السلام إلى الكاهنة ..... (84)
أشعار الكاهنة لعبد المطلب عليه السلام ..... (85)
تهيأ عبد المطلب عليه السلام للقرعة بين ولده عبد الله وعشرة من الابل ..... (86)
مناجاة من فاطمة بنت عمرو المخزومية ام عبد الله عليه السلام ..... (88)
فيما قال عبد الله عليه السلام لابيه عبد المطلب عليه السلام بعد ان بلغ القرعة إلى الثمانين من الابل ..... (89)
خرج القرعة على الابل بعد ان صارت مأة ..... (89)
العلة التى من أجلها جرت السنة في الدية مأة من الابل ..... (90)
في أن الكهنة والاحبار اليهود سعوا في قتل عبد الله وعملوا طعاما ووضعوا [203] فيه سما وبعثوا إلى فاطمة ام عبد الله على حال الهدية إكراما لخلاص ولده، فأخذت وأقبلت إلى عبد المطلب، فقال عبد المطلب لاولاده هلموا إلى ما خصكم به قرابتكم، فقاموا وأرادوا الاكل منه، وإذا بالطعام قد نطق بلسان فصيح وقال: لا تأكلوا منى فانى مسموم ..... (91)
هموا أحبار الشام بقتل عبد الله عليه السلام ..... (92)
قصة وهب بن عبد مناف وبنته آمنة رضي الله تعالى عنها ..... (98)
قصة اليهود الذين هموا بقتل عبد المطلب و عبد الله ووهب ..... (100)
في تزويج عبد الله عليه السلام وآمنة بنت وهب رضي الله تعالى عنها ..... (102)
العلة التى من أجلها سمي عبد المطلب بعبد المطلب ..... (104)
في أجداد النبي صلى الله عليه وآله، وقوله صلى الله عليه وآله: إذا بلغ نسبي إلى عدنان فامسكوا ..... (105)
نسب عدنان إلى آدم عليه السلام، وأجداد آمنة ..... (106)
أشعار في نسب النبي صلى الله عليه وآله ..... (106)
الرؤيا التى رآها أبو ذر رحمه الله في عبد الله ..... (108)
العلة التى من أجلها نذر عبد المطلب عليه السلام متى رزق عشرة أولاد ذكور أن ينحر أحدهم للكعبة شكرا لربه ..... (111)
قصة امرأة قالت لعبد الله: هل لك أن تقع على مرة واعطيك من الابل مأة، وما قال عبد الله لها ..... (114)
في وفات عبد الله وآمنة وعمر النبي صلى الله عليه وآله حين مات أبوه وامه ..... (115)
ما حدثته ام أيمن في رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (116)
اعتقادنا في آباء النبي صلى الله عليه وآله، وما اتفقت عليه الامامية رضوان الله عليهم وما ذكره الرازي في تفسيره ..... (117)
الاقوال بأن آباء النبي صلى الله عليه وآله كانوا مسلمين ..... (118)
فيما قال المخالفون في آباء النبي صلى الله عليه وآله ..... (118)
[204] بيان وتحقيق في آباء النبي صلى الله عليه وآله (ذيل الصفحة) ..... (118)
العلة التى من أجلها سمي عبد المطلب بشيبة الحمد ..... (119)
في أن عبد الله ولد لاربع وعشرين سنة مضت من ملك كسرى أنوشروان، فبلغ سبع عشرة سنة، ثم تزوج آمنة ..... (124)
في أن عبد المطلب كان شاعرا ومن أشعاره: يعيب الناس كلهم زمانا * وما لزماننا عيب سوانا نعيب زماننا والعيب فينا * ولو نطق الزمان بنا هجانا إن الذئب يترك لحم ذئب * ويأكل بعضنا بعضا عيانا ..... (125)
ان عبد المطلب عليه السلام سن في الجاهلية خمس سنن أجراها الله في الاسلام ..... (127)
معنى قول رسول الله صلى اله عليه وآله: أنا ابن الذبيحين ..... (128)
العلة التي من أجلها دفع الله عزوجل الذبح عن إسماعيل عليه السلام ..... (130)
عبد المطلب عليه السلام وأبرهة بن الصباح ملك الحبشة ..... (130)
قصة أصحاب الفيل ..... (132)
خرج عبد المطلب في طلب الابل ..... (136)
لما أراد الله أن يهلك أصحاب الفيل ..... (138)
أشعار من عبد المطلب ..... (140)
معنى: " كعصف مأكول " ..... (141)
في أن لعبد المطلب عليه السلام فراش مخصوص في ظل الكعبة ..... (142)
خروج عبد المطلب عليه السلام لزيارة سيف بن ذي يزن ..... (146)
دخول عبد المطلب عليه السلام في بستان فيه قصر غمدان كان لسيف بن ذي يزن ..... (147)
ما جرى بين عبد المطلب عليه السلام وسيف بن ذي يزن فيما قاله سيف بن ذي يزن في النبي وصفته صلى الله عليه وآله وقوله لعبد المطلب: اشهدك على نفسي يا أبا الحارث إني مؤمن به وبما يأتي به من عند ربه ..... (149)
[205] إن أول من خضب رأسه ولحيته سيف بن ذي يزن ..... (150)
قصة سرير عبد المطلب عليه السلام ..... (151)
في وصاية عبد المطلب لابي طالب وأشعاره في النبي صلى الله عليه وآله ..... (152)
فيما قاله عبد المطلب عليه السلام لقريش في النبي صلى الله عليه وآله، ووفاته ..... (153)
في مراثي بنات عبد المطلب لابيهن ..... (154)
في أن عبد المطلب عليه السلام أول من قال: بالبداء، وانه يبعث يوم القيامة امة واحدة، وعليه سيماء الانبياء عليهم السلام وهيبة الملوك ..... (157)
في بنين هاشم وأساميهم ..... (161)
ولد هاشم وأخوه عبد شمس توأمان في بطن ..... (161)
توفى عبد المطلب عليه السلام وهو ابن مأة وعشرين، والنبي صلى الله عليه وآله ثمان سنين ..... (162)
في أن لعبد المطلب عليه السلام عشرة أسماء، وله عشرة بنين وست بنات ..... (163)
ما قاله عبد الحميد بن أبي الحديد في عبد المطلب وبئر زمزم وحسادة قريش و مخاصمتهم معه ..... (169)
العلة التي من أجلها سمي مكة المكرمة ببكة ..... (170)
في لفظ: ادد وجرهم، وضبطهما ..... (171)
آراء من عبد المطلب (ذيل الصفحة) ..... (172)
[206] الباب الثاني البشائر بمولده ونبوته من الانبياء والاوصياء صلوات الله عليه وعليهم وغيرهم من الكهنة وسائر الخلق، وذكر بعض المؤمنين في الفترة، والايات فيه، وفيه: 60 - حديثا ..... (174)
تفسير الايات ..... (176)
جبل ساعير وفاران ..... (177)
ترجمة: حبيب السجستاني ..... (179)
ترجمة: تبع ..... (181)
أشعار من تبع ..... (182)
في أن قس بن ساعدة: أول من آمن بالبعث من أهل الجاهلية، وأول من توكأ على عصا، ويقال: إنه عاش ست مأة سنة، ..... (186)
فيما قاله سيف بن ذي يزن لعبد المطلب عليه السلام ..... (189)
في قول الراهب لرسول الله صلى الله عليه وآله ..... (194)
ورود النبي صلى الله عليه وآله بالشام ..... (197)
أشعار من أبي طالب عليه السلام في وصف النبي صلى الله عليه وآله ..... (199)
سافر رسول الله صلى الله عليه وآله وأبو طالب إلى الشام، وما جرى بين الطريق ..... (201)
قصة الراهب ..... (203)
فيما أوحى الله عزوجل إلى عيسى عليه السلام في النبي صلى الله عليه وآله ..... (206)
ما كان في التوراة في النبي صلى الله عليه وآله ..... (207)
ما كان في كتاب حيقوق، وحزقيل النبي عليه السلام في رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (208)
ما كان في السفر الخامس التوراة، وكتاب شعياء النبي عليه السلام والزبور ..... (209)
[207] ما كان في حكاية يوحنا ..... (210)
الرؤيا التي رآها بخت نصر، وعبرها دانيال ..... (212)
مما أوحى الله عزوجل إلى آدم عليه السلام ..... (213)
قصة الراهب في طريق الشام ..... (215)
العلة التي من أجلها سمي الجمعة جمعة ..... (221)
في أن تبع عزم في نفسه ان يخرب مكة ويقتل أهلها، فأخذه الله بالصدام، وفتح عن عينيه واذنيه وأنفه وفمه ماء منتنا عجزت الاطباء عنه، وقالوا هذا أمر سماوي، وتفرقوا، فلما أمس جاء عالم إلى وزيره وأسر إليه إن صدق الامير بنيته عالجته، فاستأذن الوزير له فلما خلا به قال له: هل أنت نويت في هذا البيت أمرا، قال: نعم، فقال العالم: تب من ذلك ولك خير الدنيا والاخرة، فتاب وهو أول من كسا الكعبة ..... (223)
في أن تبع الاول كتب كتابا إلى النبي صلى الله عليه وآله يذكر فيه إيمانه وإسلامه وأنه من امته، وكان بينه وبين مولد النبي صلى الله عليه وآله ألف سنة ..... (224)
في أن عبد المطلب عليه السلام رأى في منامه كأنه خرج من ظهره سلسلة بيضاء، و.. ..... (225)
فيما نقل عن قس بن ساعدة ..... (227)
في حديث هرقل ..... (229)
في رؤيا التي رآها ربيعة بن نصر ..... (232)
في حديث رجل لرسول الله صلى الله عليه وآله فيما رآى ..... (234)
قصة نصراني الذي نزل عن ديره وفي يده كتاب عند رجوع أمير المؤمنين عليه السلام من صفين ..... (236)
فيما نقل السيد ابن طاوس روح الله روحه من صحف إدريس النبي عليه السلام ..... (239)
قصة نصراني الذي أسلم عام الحديبية ..... (241)
[208] الباب الثالث تاريخ ولادته صلى الله عليه وآله وما يتعلق بها، وما ظهر عندها من المعچزات والكرامات والمنامات، وفيه: 37 - حديثا ..... (248)
في ولادة النبي صلى الله عليه وآله وشهره ويومه وطالعه ..... (249)
ما ذكره محمد بن بابويه والشيخ المفيد رحمهما الله في ولادة النبي صلى الله عليه وآله ..... (251)
تحقيق من الشهيد الثاني رضوان الله عليه وجماعة ..... (252)
ما ذكره العلامة المجلسي رحمه الله ..... (253)
الرؤيا التى رآها عبد المطلب ..... (254)
فيما ذكره ابن عباس في ولادة النبي صلى الله عليه وآله وما نقلته آمنة رضوان الله عليها ..... (256)
في إبليس وطرده من السماوات ..... (257)
العلة التى من أجلها سمى آل الله بآل الله ..... (258)
قصة رجل من أهل الكتاب في النبي صلى الله عليه وآله ..... (260)
في تكلم النبي صلى الله عليه وآله عند مولده ..... (260)
فيما قاله كعب في صفة النبي صلى الله عليه وآله على ما قرأه في الكتب ..... (261)
معنى: السبت، وقول أبو طالب عليه السلام لفاطمة بنت أسد رحمها الله حيث بشره بمولد النبي صلى الله عليه وآله: اصبري لي سبتا آتيك بمثله إلا النبوة ..... (263)
فيما وقعت في ليلة ولد فيها النبي صلى الله عليه وآله ..... (263)
كسرى وما رآى في إيوانه ..... (264)
أشعار لعبد المسيح في النبي صلى الله عليه وآله ..... (265)
إيضاح: في معاني لغات الاشعار ..... (266)
اليلة التى ولد فيها النبي صلى الله عليه وآله ..... (271)
[209] ما رأت آمنة رضي الله تعالى عنها لما قربت ولادة رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (272)
ما قاله عبد المطلب عليه السلام في ليلة التى ولد فيها النبي صلى الله عليه وآله ..... (273)
فيما قاله الحكيم إيزدخواه (ما شاء الله الحكيم) للمأمون في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أنا آخر نبي، وخاتم الانبياء، ولا يكون بعدى نبي إبدا، وتكذيبه النبي صلى الله عليه وآله وإسلامه ..... (274)
في طالع النبي صلى الله عليه وآله وموالد الانبياء عليهم السلام وأحكام النجوم ..... (275)
قصة كسرى وانكسار طاق ملكه والكهنة والسحرة ..... (277)
في يوم ولادة النبي صلى الله عليه وآله وشهره وما مضت من ملك كسرى أنوشروان ..... (279)
في نسب النبي صلى الله عليه وآله أبا وأما، وأسامي جداته ..... (280)
كيفية تزويج عبد الله وآمنه عليهما الرحمة وعرسها وما فعل عبد المطلب عليه السلام ..... (282)
قصة أبى قحافة وكان راجعا من الشام، وقصة الزاهد الذى كان على طريق مكة من الطائف ..... (284)
قصة آمنة مع امها برة، وولادة النبي صلى الله عليه وآله ..... (287)
في نزول جبرئيل وميكائيل عليهما السلام والحوريات حين ولادة النبي صلى الله عليه وآله ..... (288)
في أمر الله تعالى لجبرئيل عليه السلام أن يحمل من الجنة أربعة أعلام ..... (289)
قصة الاصنام وإبليس في مكة ..... (290)
أشعار عبد المطلب عليه السلام في النبي صلى الله عليه وآله، والمهد الذي اشتراه له صلى الله عليه وآله ..... (292)
في أن أبا طالب رضي الله عنه عق عن رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (294)
الانبياء الذين ولدوا مختونا ..... (296)
فيما قاله أبو طالب عليه السلام لفاطمة بنت أسد رضى الله تعالى عنها في علي عليه السلام ..... (297)
في أن السحرة والكهنة والشياطين والمردة والجان قبل مولد النبي صلى الله عليه وآله كانوا يظهرون العجائب ويأتون بالغرائب، ويحدثون [210] الناس بما يخفون من السرائر، ويكتمون في الضمائر ..... (299)
قصة سطيح الكاهن الذي كان قطعة لحم بلا عظم ولاعصب سوى جمجمة رأسه ولا ينام من الليل إلا اليسير، يقلب طرفه إلى السماء، وينظر إلى النجوم الزاهرات، والافلاك الدائرات. ويرفع إلى الملوك في تلك الاعصار، ويسألونه عن غوامض الاخبار ..... (299)
وبيانه في النبي صلى الله عليه وآله في كتاب كتب سطيح إلى فتاة اليمامة المسماة بالزرقاء في النبي صلى الله عليه وآله ..... (303)
في جواب الزرقاء لسطيح وبكاء سطيح وأشعاره ورحلته إلى مكة لقتل النبي صلى الله عليه وآله ..... (304)
فيما قاله أبو طالب عليه السلام لاخوته: عبد الله، والعباس، وحمزة، و عبد العزى، في سطيح الكاهن ..... (305)
فيما قاله سطيح لابي طالب عليه السلام ..... (306)
فيما قاله سطيح في علي عليه السلام ..... (307)
في ورود زرقاء الكاهنة اليمامة إلى مكة ..... (314)
أشعار من الزرقاء في النبي صلى الله عليه وآله ..... (315)
بيان الزرقاء الكاهنة في علي عليه السلام ..... (316)
الزرقاء وتصميمها لقتل آمنة رضي الله تعالى عنها ..... (319)
في حيلة الزرقاء وتكنى لقتل آمنة في إطعام أهل مكة ..... (321)
الوقايع اللاتي وقعت في ليلة التى ولد فيها النبي صلى الله عليه وآله ..... (323)
أشعار في مدح النبي صلى الله عليه وآله ..... (325)
فيما قاله عبد المطلب عليه السلام في الساعة التى ولد فيها رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (328)
ايضاح: في معنى لغات الرواية ..... (329)
تتمة مفيدة: في الشهب، هل هي موجودة قبل الولادة والبعثة أم لا، وما [211] ذكره الرازي في تفسيره ..... (330)
فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله في الشهب ..... (331)
الباب الرابع منشأه ورضاعه وما ظهر من اعجازه عند ذلك إلى نبوته صلى الله عليه وآله وسلم، وفيه: 29 - حديثا ..... (331)
قصة حليمة السعدية ..... (331)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله جلس وهو ابن ثلاثة أشهر ولعب مع الصبيان وهو ابن تسعة أشهر ويرعى الغنم وهو ابن عشرة أشهر ..... (333)
معجزة من النبي صلى الله عليه وآله ..... (336)
الحجر الاسود والنبي صلى الله عليه وآله وبسط ردائه ..... (338)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وحمزة (السيد الشهداء) كانا اخوين من الرضاعة ..... (340)
معجزة رأت حليمة السعدية من النبي صلى الله عليه وآله ..... (340)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله ماتت امه وهو ابن أربعة أشهر ..... (341)
في أن النبي صلى الله عليه وآله لم يقبل ثدي امرأة ..... (342)
في أن عبد المطلب عليه السلام أرسل غلامه اسمه شمردل في طلب حليمة بنت أبي ذؤيب عبد الله بن الحارث بن شجنة بن ناصر بن سعد بن بكر بن زهر بن منصور بن عكرمة بن قيس بن عيلان بن مضر بن نزار بن معن بن عدنان بن اكدد (ادد) بن يشخب بن يعرب بن نبت بن إسماعيل بن إبراهيم خليل الرحمان عليهما السلام ..... (343)
أول معجزة التى رأتها حليمة من النبي صلى الله عليه وآله في انفتاح اللبن من ثديها [212] الايمن بعد ما كان يابسا ..... (345)
قصة النبي صلى الله عليه وآله والذئب ..... (348)
في أن قصة شق بطن النبي صلى الله عليه وآله من مرويات العامة التى لم يصححها حديث ولا اعتبار، والخاصة برآء من تلك وأمثالها ..... (353)
ترجمة النبي صلى الله عليه وآله من البدو إلى الختم بالاختصار ..... (369)
في عادة أهل مكة ..... (371)
في أول ليلة نزل رسول الله صلى الله عليه وآله بحى بني سعد ..... (376)
أول من أرضع رسول الله صلى الله عليه وآله ثويبة ..... (384)
فيما قاله شيخ من بنى عامر للنبي صلى الله عليه وآله ..... (396)
فيما روي عن حليمة السعدية ..... (400)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله أصابه رمد شديد ..... (402)
مما كان في سنة ثمان من مولده صلى الله عليه وآله ..... (406)
العلة التى من أجلها كفل أبو طالب عليه السلام النبي صلى الله عليه وآله ..... (406)
في موت حاتم الذى يضرب به المثل في الجود والكرم، وموت كسرى أنوشيروان ..... (407)
مما كان في سنة تسع من مولده صلى الله عليه وآله ..... (407)
أول ما رأي صلى الله عليه وآله من أمر النبوة ..... (408)
مما كان في سنة إثنتى عشرة من مولده صلى الله عليه وآله 408) قصة بحير الراهب ..... (409)
في قتل هرمز، وهدم الكعبة وبنيانها ..... (411)
في وضع حجر الاسود موضعه، والرجال الذين أخذوا رداء رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (412)
قصة زيد بن عمرو بن نفيل الذي يطلب الدين وكره النصرانية واليهودية وعبادة الاوثان والحجارة، واتبع ملة إبراهيم عليه السلام ..... (412)
[213] مما كان في سنة أربعين من مولده صلى الله عليه وآله ..... (413)
 

فهرس الجزء السادس عشر

الباب الخامس تزوجه صلى الله عليه وآله بخديجة رضى الله تعالى عنها، وفضائلها، وبعض أحوالها، وفيه: 20 - حديثا ..... (1)
لما توفيت خديجة رضى الله تعالى عنها ..... (1)
في أن رسول الله صلى عليه وآله خط أربع خطوط، وقوله صلى الله عليه وآله أفضل نساء الجنة أربع ..... (2)
في قول عائشة لفاطمة عليها السلام ..... (3)
العلة التي من أجلها تزوج رسول الله صلى الله عليه وآله خديجة رضي الله تعالى عنها ..... (3)
الخطبة التي خطبها أبو طالب رضي الله عنه في تزويج رسول الله صلى الله عليه وآله وخديجة رضي الله عنها، وأن خويلد انكحه صلى الله عليه وآله إياها عليها السلام ..... (5)
في خروج النبي صلى الله عليه وآله إلى الشام في تجارة لخديجة عليها السلام ..... (6)
في بكاء رسول الله صلى الله عليه وآله لخديجة عليها السلام وقول عائشة: ما يبكيك على عجوز حمراء من عجائز بني أسد ! ؟ وقوله صلى الله عليه وآله: صدقتني إذ كذبتم وآمنت بي إذ كفرتم، وولدت لي إذ عقمتم ..... (8)
في أن خديجة عليها السلام ماتت في شهر رمضان سنة عشرة من النبوة وهي إبنة [215] خمس وستين سنة ..... (13)
أشعار من عبد الله بن غنم في مدح خديجة عليها السلام ..... (14)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لخديجة عليها السلام حين مات ابنها القاسم عليه السلام ..... (15)
نهى رسول الله صلى الله عليه وآله خديجة عليها السلام من البكاء حين مات ولده طاهر عليه السلام ..... (16)
الخطبة التي خطبها أبو طالب عليه السلام لتزويج خديجة عليها السلام ..... (16)
قصة النبي صلى الله عليه وآله والراهب ..... (17)
فيما قاله ورقة بن نوفل في تزويج خديجة عليها السلام ..... (19)
رد على من قال إن خويلد تزوج خديجة عليها السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله في حال سكر ..... (19)
فيما قاله حبر من أحبار اليهود لخديجة عليها السلام ..... (20)
في أن لخديجة عليها السلام في كل ناحية عبيد ومواشي، حتى قيل: إن لها أزيد من ثمانين ألف جمل، وكانت قد تزوجت برجلين أحدهما اسمه: أبو شهاب وهو عمرو الكندي (أو: أبو هالة مالك بن النباش بن زرارة التميمي) والثاني اسمه: عتيق بن عائذ ..... (22)
الرؤيا التي رآها خديجة عليها السلام ورآ فيها شبح رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (23)
أشعار من خديجة عليها السلام ..... (24)
قصة العباس عم رسول الله صلى الله عليه وآله والثعبان ..... (26)
اشعار من خديجة عليها السلام في النبي صلى الله عليه وآله ..... (28)
اشعار اخرى من خديجة عليها السلام ..... (29)
في سفر النبي صلى الله عليه وآله من مكة إلى الشام ..... (30)
في مناظرة القوم وما قاله أبو جهل، وقوله صلى الله عليه وآله إنهم يسيرون أول النهار، ونحن نسير آخره ..... (31)
قصة واد الامواه وجريان السيل فيه ..... (32)
[216] في أن أبا جهل هم بقتل النبي صلى الله عليه وآله فملا البئر من الرمل والحصى وما فعل النبي صلى الله عليه وآله ..... (34)
قصة أبي جهل والثعبان في طريق الشام ..... (35)
في تكلم الثعبان مع النبي صلى الله عليه وآله وأشعار العباس عم النبي في ذلك ..... (36)
أشعار الزبير في ذلك ..... (37)
اشعار حمزة رضي الله تعالى عنه في ذلك ..... (38)
معجزة من النبي صلى الله عليه وآله في انبات النخلات ..... (38)
الرهبان الذي كان اسمه الفيلق بن اليونان بن عبد الصليب في طريق الشام وانتظاره بالنبي صلى الله عليه وآله وأشعاره في ذلك ..... (39)
في أن الا راهب عمل وليمة.. ..... (41)
فيما قاله الراهب لميسرة في الخديجة عليها السلام ..... (44)
اليهودي الذي هم بقتل النبي صلى الله عليه وآله فسقطت الرحى التي بيد زوجته على ولديه ..... (45)
في قدوم النبي صلى الله عليه وآله إلى مكة قبل قدوم القوم ..... (48)
أشعار من خديجة عليها السلام ..... (50)
في عرض الاموال على خديجة عليها السلام وما قالته في النبي صلى الله عليه وآله ..... (52)
في أن خديجة عليها السلام خطبت نفسها للنبي صلى الله عليه وآله ..... (53)
فيما قاله أبو طالب رضي الله تعالى عنه للنبي صلى الله عليه وآله في خطبة خديجة ..... (56)
الرؤيا التي رآها أبو بكر ..... (58)
فيما قاله خويلد ..... (68)
الخطبة التي خطبها أبو طالب ..... (69)
في أن خديجة عليها السلام وهبت للنبي صلى الله عليه وآله كلما لها من الاموال والمواشي ..... (71)
في زفاف خديجة عليها السلام ..... (73)
[217] اشعار من بعض النساء لزفاف خديجة ..... (74)
اشعار من صفية بنت عبد المطلب رضي الله عنهما لزفاف خديجة عليها السلام ..... (75)
أشعار اخرى من صفية ..... (76)
في عزلة النبي صلى الله عليه وآله عن خديجة رضي الله تعالى عنها ..... (78)
في أن فاطمة عليها السلام تكلمت مع امها في بطنها وكيفية ولادتها ..... (80)
الباب السادس اسمائه صلى الله عليه وسلم وآله وعللها، و معنى كونه صلى الله عليه وآله اميا و أنه كان عالما بكل لسان، وذكر خواتيمه و نقوشها، وأثوابه وسلاحه، ودوابه وغيرها مما يتعلق به صلى الله عليه وآله والايات فيه، وفيه: 75 - حديثا ..... (82)
تفسير الايات، وما ذكره العلامة الطبرسي رحمه الله في معنى الامي ..... (82)
الاقوال في معنى: الامي ..... (82)
فيما ذكره السيد المرتضى رحمه الله في معهى قوله عز اسمه: " وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون " ..... (83)
معنى: " المزمل " ..... (84)
معنى: " طه،: يس " ..... (86)
معنى: " سلام على آل يس " ..... (87)
معنى: " حم " و: " والنجم إذا هوى " و: " والنجم والشجر يسجدان [218] و: " علامات وبالنجم هم يهتدون " و: " الميزان " و: " والشمس وضحيها " ..... (88)
معنى: " والقمر إذا تليها " ..... (88)
معنى: " والتين والزيتون وطور سينين وهذا البلد الامين " ومعنى كلمة: البار قليطا ..... (90)
في أسئلة الشامي عن علي عليه السلام عن ستة من الانبياء لهم اسمان ..... (90)
أسماء وألقاب النبي صلى الله عليه وآله ومعاني بعضها ..... (92)
معنى: محمد، وأحمد، وأبو القاسم، وبشير، ونذير، وداعي ..... (94)
معنى: أبو القاسم ..... (95)
في أن لرسول الله صلى الله عليه وآله عشرة أسماء: خمسة منها في القرآن، وخمسة ليست في القرآن ..... (96)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يتختم بيمينه ..... (97)
معنى: الماحي، والحاد، وأحمد، ومحمد ..... (98)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: خمس لا أدعهن حتى الممات ..... (99)
في أسماء النبي صلى الله عليه وآله وألقابه في القرآن ..... (101)
أسماؤه صلى الله عليه وآله في: الاخبار، والتوراة، والزبور، والانجيل ..... (103)
اسمه الشريف صلى الله عليه وآله في كتاب شعيا، والصحف، وصحف شيث، وصحف ادريس: وصحف إبراهيم، والسماوات السبع، والكروبيين، و الروحانيين، والاولياء، والجنة، والحور، وأهل الجنة، وأهل الجحيم، وساق العرش، والكرسي، وطوبى، ولواء الحمد، وباب الجنة والقمر، والشمس، والشياطين، والجن، والملائكة، والسحاب، والريح، والبرق، والرعد، والاحجار، والتراب، والطيور، والسبع والجبل، والبحر، والحيتان، وأهل الروم، وأهل مصر، وأهل مكة [219] وأهل المدينة، والزنج، والترك، والعرب، والعجم ..... (104)
ألقابه الشريفة صلى الله عليه وآله ..... (104)
تحقيق وتفصيل في أنه صلى الله عليه وآله: كان ابن العواتك وابن الفواطم ..... (105)
كناه، وصفاته، ونسبه صلى الله عليه وآله ..... (107)
أفراسه صلى الله عليه وآله ..... (107)
بغاله، وحمره، وإبله صلى الله عليه وآله ..... (108)
سيوفه، ورماحه، ودروعه، وقسيه صلى الله عليه وآله ..... (110)
معاني أسمائه الشريفة صلى الله عليه وآله ..... (115)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله يلبس من القلانس ..... (121)
في خواتمه صلى الله عليه وآله ..... (122)
كيفية لبسه صلى الله عليه وآله القلانس ..... (128)
معنى قوله عز اسمه: " واوحى إلى هذا القرآن لانذركم به ومن بلغ "، وفيه بيان ..... (131)
في أن النبي صلى الله عليه وآله يقرؤ الكتاب ولا يكتب ..... (132)
العلة التي من أجلها سمي النبي صلى الله عليه وآله بالامي ..... (132)
في أنه صلى الله عليه وآله كان يقدر على الكتابة ولكن لا يكتب ..... (134)
في قول الصادق عليه السلام: ما أنزل الله تبارك وتعالى كتابا ولا وحيا إلا بالعربية، فكان يقع في مسامع الانبياء بألسنة قومهم ..... (134)
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في قوله تعالى: " وما كنت تتلو من قبله من كتاب " ..... (135)
[220] الباب السابع في معنى: كونه صلى الله عليه وآله يتيما وضالا وعائلا، ومعنى: انشراح صدره، وعلة يتمه، والعلة التى من أجلها لم يبق له صلى الله عليه وآله وسلم ولد ذكر، والايات فيه، وفيه: 10 - أحاديث ..... (136)
تفسير الايات، وسبب نزول سورة والضحى، والعلة التي من أجلها احتبس عنه صلى الله عليه وآله الوحي أربعين يوما ..... (136)
العلة التي من أجلها لم يبق له صلى الله عليه وآله أب وام ..... (137)
معنى: " ووجدك ضالا فهدى " والاقوال فيه ..... (137)
تفسير قوله تعالى: " ووجدك عائلا فأغنى " ..... (138)
تفسير قوله عز إسمه: " فأما اليتيم فلا تقهر "، و: " ألم نشرح لك صدرك "، و: " الذي أنقض طهرك " و: " رفعنا لك ذكرك " و: " إن مع العسر يسرا " ..... (139)
فيما ذكره السيد الرضي قدس الله روحه الشريف في تلخيص البيان في: " وإلى ربك فارغب " ..... (140)
القول في شق بطنه صلى الله عليه وآله في رواية العامة والخاصة ..... (140)
العلة التي من أجلها سمي النبي يتيما ..... (141)
معنى قوله تعالى: " ولسوف يعطيك ربك فترضى " ..... (143)
[221] الباب الثالث اوصافه صلى الله عليه وآله وسلم في خلقته و شمائله وخاتم النبوة، وفيه: 33 - حديثا ..... (144)
ما في الانجيل في وصف النبي صلى الله عليه وآله ..... (144)
في صور الانبياء عليهم السلام الذين عرض ملك الروم على الحسن بن علي عليهما السلام ..... (146)
في شمائل النبي صلى الله عليه وآله عل ما ذ كره أمير المؤمنين عليه السلام ..... (147)
في شمائل النبي صلى الله عليه وآله وحليته ومنطقه على ما ذكره هند بن أبي هالة ربيب رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (148)
مجلسه وسيرته صلى الله عليه وآله في جلسائه ..... (152)
في سكوته صلى الله عليه وآله ..... (153)
معاني لغات الحديث على ما ذكره الصدوق رحمه الله في معاني الاخبار ..... (155)
بيان من العلامة المجلسي رحمه الله ..... (161)
ما ذكره الزمخشري والكازروني ..... (164)
معنى: إذا مشى تقلع ..... (166)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إنا معاشر الانبياء تنام عيوننا ولا تنام قلوبنا، ونرى من خلفنا كما نرى من بين ايدينا ..... (172)
فائدة أكل الهريسة في تقوية الباه ..... (174)
في أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان قبل المبعث موصوفا بعشرين خصلة من خصال الانبياء ..... (175)
ما ذكره ابن عباس في صفة النبي صلى الله عليه وآله ..... (191)
فيما نقل عن أبي هريرة ..... (192)
في أن الارض ابتلعت غائطه صلى الله عليه وآله ..... (192)
[222] في قول يوسف الصديق عليه السلام لزليخا: كيف أنت لو رأيت نبيا يقال له: محمد، يكون في آخر الزمان أحسن مني وجها، وأحسن مني خلقا ..... (193)
فيما ذكره أمير المؤمنين عليه السلام في نعت النبي صلى الله عليه وآله وسلم ..... (194)
الباب التاسع مكارم أخلاقه وسيره وسننه صلى الله عليه وآله وسلم، وما أدبه الله تعالى به، والايات فيه، وفيه: 162 - حديثا ..... (194)
تفسير الايات ..... (198)
تفيسر قوله تعالى: " وشاورهم في الامر " والاقوال فيه ..... (189)
معنى قو له عز اسمه: " ومنهم الذين يؤذون النبي ويقولون هو اذن " ..... (200)
تفسير قوله تعالى: " ولا تقولن لشئ أني فاعل ذلك غدا إلا أن يشاء الله " ..... (201)
معنى قوله: " طه " ..... (202)
معنى قوله تعالى: " وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها " ..... (203)
معنى قوله تعالى: " وما علمناه الشعر " ..... (205)
تفسير قوله عز اسمه: " واستغفر لذنبك "، و: " ولا تستوى الحسنة ولا السيئة " ..... (206)
تفسير قوله تعالى: " وأدبار السجود " والاقوال فيه ..... (208)
معنى قوله تعالى: " ن والقلم " ..... (209)
تفسير قوله عز اسمه: " إنك لعلى خلق عظيم " وفيه قوله صلى الله عليه وآله: إنما بعثت لا تتم مكارم الاخلاق، وقوله صلى الله عليه وآله: أدبني ربي فأحسن تأديبي ..... (210)
فيما ذكر في معنى قوله تعالى: " إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا " ..... (211)
[223] العنوا ن الصفحة قصة اثني عشر درهما وقصة القميص والجارية التي ضاعت أربعة دراهم وعتقها بمشي النبي صلى الله عليه وآله على أهلها ..... (214)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: خمس لا أدعهن حتى الممات ..... (215)
قصة النبي صلى الله عليه وآله و اليهودي الذي كان له على رسول الله صلى الله عليه وآله دنانير فطلب منه صلى الله عليه وآله وسلم، فقال صلى الله عليه وآله: ما عندي ما أعطيك فقال: لا افارقك يا محمد حتى تقضيني، فجلس صلى الله عليه وآله معه حتى صلى في ذلك الموضع الظهر والعصر والمغرب والعشاء والغداة ..... (216)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لام سلمة: إنما وكل الله يونس بن متي إلى نفسه طرفة عين وكان منه ما كان، ودعائه صلى الله عليه وآله في ذلك ..... (218)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: يا رب أشبع يوما فأحمدك، وأجوع يوما فاسألك ..... (220)
في أن الابكار من النساء بمنزلة الثمر على الشجر والتأكيد في نكاحهن ..... (223)
في أن الله تبارك وتعالى أعطى محمدا صلى الله عليه وآله تسعة وتسعين جزء من العقل، و قسم بين العباد جزء واحد ..... (224)
في امرأة بدوية مرت برسول الله صلى الله عليه وآله ..... (225)
مجموعة من آدابه (22 6) في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يعود المريض، ويتبع الجنازة، ويجيب دعوة المملوك، ويركب الحمار، ويجلس على الارض، ويسلم على الصبيان والنساء ..... (229)
أعرابي الذي أخذ رداء النبي صلى الله عليه وآله فجذبه جذبة شديدة (2 30) في حياء رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (230)
في جوده صلى الله عليه وآله ..... (231)
في قوله صلى الله عليه وآله: ما شئ أبغض إلى الله عزوجل من البخل وسوء الخلق، وإنه ليفسد العمل كما يفسد الطين (الخل) العسل ..... (231)
[224] في شجاعته، وعلامة رضاه وغضبه ..... (232)
في أنه صلى الله عليه وآله إذا رأى ما يحب قال: الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ..... (233)
في الرفق بامته صلى الله عليه وآله وغزواته صلى الله عليه وآله ..... (233)
في بكائه صلى الله عليه وآله ..... (235)
في مشيه وجمل من أحواله وأخلاقه صلى الله عليه وآله وسلم ..... (236)
فيما نقل جرير بن عبد الله ..... (238)
من كان اسمه محمد ..... (239)
في جلوسه وأمر أصحابه في آداب الجلوس ..... (240)
في قوله صلى الله عليه وآله: لا تقوموا كما تقوم الاعاجم بعضهم لبعض، ولا يأس بأن يتخلل عن مكانه (موضعه) ..... (240)
في كيفية جلوسه صلى الله عليه وآله ..... (241)
في صفة أخلاقه في مطعمه صلى الله عليه وآله ..... (241)
دعائه صلى الله عليه وآله عند الافطار ..... (242)
في أنه صلى الله عليه وآله لا يأكل الثوم ولا البصل ولا الكراث ..... (245)
في صفة أخلاقه في مشربه صلى الله عليه وآله ..... (246)
في أنه صلى الله عليه وآله لا يشرب العسل واللبن معا ..... (247)
في صفة أخلاقه في الطيب والدهن ولبس الثياب، وفى غسل راسه صلى الله عليه وآله ..... (247)
في تسريحه وطيبه صلى الله عليه وآله ..... (248)
في تكحله ونظره في المرآة وإطلائه صلى الله عليه وآله ..... (249)
الاشياء اللاتي كان صلى الله عليه وآله لا يفارقه في أسفاره ..... (250)
في لباسه وعمامته وقلنسوته صلى الله عليه وآله ..... (250)
[225] في كيفية لبسه وخاتمه صلى الله عليه وآله ..... (251)
في نعله وفراشه صلى الله عليه وآله ..... (252)
في نومه ودعائه عند مضجعه صلى الله عليه وآله ..... (253)
في سواكه صلى الله عليه وآله وسلم وبيان في لغات الاحاديث الباب ..... (254)
في قوله صلى الله عليه وآله إذا خطب ..... (256)
في قول اليهود له صلى الله عليه وآله: السام عليك، وقول عائشة: عليكم السام والغضب واللعنة يا معشر اليهود، يا إخوة القردة والخنازير، وقوله صلى الله عليه وآله: إن الفحش لو كان ممثلا لكان مثال سوء، وكيفية جواب سلام المؤمن والكافر ..... (258)
في قوله صلى الله عليه وآله: أيها الناس إنما النظر من الشيطان، فمن وجد من ذلك شيئا فليأت أهله ..... (259)
في أنه صلى الله عليه وآله يقسم لحظاته بين أصحابه، فينظر إلى ذا وينظر إلى ذا بالسوية، ولم يبسط رجليه بين أصحابه قط ..... (260)
في قوله صلى الله عليه وآله: أنا أولى بكل مؤمن من نفسه، وعلي أولى به من بعدي ..... (260)
قصة النبي صلى الله عليه وآله وسلم في المسجد وجارية كانت لبعض الانصار، وهي آخذة بطرف ثوبه ثلاث مرات ..... (264)
في أن الله تبارك وتعالى خير نبيه بأن يكون عبدا رسولا متواضعا، أو ملكا رسولا ..... (266)
في قوله صلى الله عليه وآله: نعم الادام الخل، ما افتقر بيت فيه خل ..... (267)
فائدة المصافحة ..... (269)
في صوم رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (270)
في اعتكاف رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (273)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يأكل الهدية ولا يأكل الصدقة ..... (275)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله لا يأكل وهو متكأ ..... (277)
[226] في قول الصادق عليه السلام: ما كلم رسول الله صلى الله عليه وآله العباد بكنه عقله قط ..... (280)
فيما فعل رسول الله صلى الله عليه وآله باخته وأخيه من الرضاعة ..... (281)
قصة رجل من بنى فهد وهو يضرب عبدا له، والعبد يقول: أعوذ بالله، فلم يقلع الرجل عنه، إلى أن قال: أعوذ بمحمد ..... (282)
فيما قال علي عليه السلام في النبي صلى الله عليه وآله ..... (284)
العلة التى من أجلها كان رسول الله صلى الله عليه وآله يحب الذراع أكثر من حبه لساير أعضاء الشاة ..... (286)
في قوله صلى الله عليه وآله: بعثت بمكارم الاخلاق ومحاسنها ..... (287)
في قول رجل للنبي صلى الله عليه وآله: كيف أصبحت ..... (288)
معنى قوله عزوجل: " ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما " ..... (289)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان إذا اشتكى رأسه استعط بدهن السمسم ..... (290)
في أن العقرب لدغت رسول الله صلى الله عليه وآله، وقوله صلى الله عليه وآله: في الملح ..... (291)
فائدة البقلة الحمقاء ..... (291)
فيما قال أبو ذر رضي الله عنه ..... (293)
الباب العاشر في مزاحه وضحكه صلى الله عليه وآله وفيه: 4 - أحاديث ..... (294)
كان صلى الله عليه وآله يمزح ولا يقول: إلا حقا ..... (294)
في قوله صلى الله عليه وآله لرجل: إنا حاملوك على ولد ناقة، و: لا تنس يا ذا الاذنين ..... (294)
قوله صلى الله عليه وآله لامرأة في زوجها: أهذا الذي في عينيه بياض ..... (294)
في قوله صلى الله عليه وآله لا تدخل العجوز الجنة ..... (295)
في رجل قبل امرأة ..... (295)
في أن النبي صلى الله عليه وآله نهى أبا هريرة عن مزاح العرب، فسرق نعل النبي صلى الله عليه وآله و [227] رهن بالتمر وجلس بحذائه صلى الله عليه وآله يأكل، فقال صلى الله عليه وآله: يا أبا هريرة ما تأكل ؟ فقال: نعل رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (296)
قصة نعيمان ومحرمة بن نوفل الذي كف بصره ويقول: الا رجل يقودني حتى أبول، وضربه بعثمان بن عفان وهو يصلى ..... (296)
قصة نعيمان وعكة عسل جاء بها إلى بيت عائشة ..... (296)
في قوله صلى الله عليه وآله حزقة حزقة ترق عين بقة ..... (297)
في قول الصادق عليه السلام في المداعبة ..... (298)
في قوله صلى الله عليه وآله: لايدخل الجنة عجوز درداء ..... (298)
الباب الحادى عشر فضائله وخصائصه صلى الله عليه وآله وما امتن الله به على عباده والايات فيه، وفيه: 96 - حديثا ..... (299)
تفسير الايات ..... (301)
تفسير قوله عز اسمه: " وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم " ..... (302)
في أن الله تبارك وتعالى لم يجمع لاحد من الانبياء بين اسمين من أسمائه إلا للنبي صلى الله عليه وآله ..... (303)
تفسير قوله تعالى: " ومن الليل فتهجد به " ..... (304)
تفسير قوله تعالى: " رب أدخلني مدخل صدق وأخرجنى مخرج صدق " والاقوال فيه ..... (305)
تفسير قوله عز اسمه: " النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم "، وفيه: أقوال ..... (306)
معنى قوله تعالى: " ما كان محمد أبا أحد من رجالكم "، وقوله صلى الله عليه وآله للحسن والحسين عليهما السلام: إبناي هذا إمامان قاما أو قعدا ..... (307)
الاقوال في: " والنجم إذا هوى " ..... (308)
[228] تفسير قوله تعالى: " وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا "، وقول الصادق عليه السلام: ما أعطى الله نبيا من الانبياء شيئا إلا وقد أعطى محمدا صلى الله عليه وآله ..... (309)
معنى قوله عز اسمه: " ولما يلحقوا بهم " وهم: كل من بعد الصحابة إلى يوم القيامة ..... (310)
تفسير سورة الكوثر، ومعنى الكوثر ..... (311)
في قوله صلى الله عليه وآله: اعطيت خمسا لم يعطها أحد قبلي ..... (313)
في قوله صلى الله عليه وآله: إن الله عزوجل قسم الخلق قسمين ..... (315)
قصة أبي ذر وسلمان رضي الله تعالى عنهما وطلبهما النبي صلى الله عليه وآله وسلم ..... (316)
في قوله صلى الله عليه وآله: أعطاني الله تعالى خمسا، وأعطى عليا عليه السلام خمسا ..... (317)
في قوله صلى الله عليه وآله: اعطيت جوامع الكلم، واعطيت الشفاعة ..... (323)
في قوله صلى الله عليه وآله: إن الله اصطفى من ولد إيراهيم إسماعيل، واصطفى من إسماعيل كنانة، واصطفى من كنانة قريشا، واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم ..... (325)
في قوله صلى الله عليه وآله: أنا سيد ولد آدم يوم القيامة ولا فخر، وأنا أول من تنشق الارض عنه ولا فخر، وأنا أول شافع وأول مشفع ..... (326)
مناظرة اليهود معه صلى الله عليه وآله وسلم وفضيلته على الانبياء عليهم السلام ..... (327)
معنى الرهبانية والسياحة (ذيل الصفحة) ..... (330)
في أنه صلى الله عليه وآله فارق جماعة النبيين بمأة وخمسين خصلة ..... (332)
في أنه صلى الله عليه وآله كان له اثنان وعشرون خاصية ..... (334)
الفرق بين الرسول صلى الله عليه وآله والامام عليه السلام في القيام ..... (340)
فضائل النبي صلى الله عليه وآله على الانبياء عليهم السلام على ما ذكرهن أمير المؤمنين عليه السلام ..... (341)
في أن الله عزوجل جعل فاتحة الكتاب نصفها لنفسه، ونصفها لعبده ..... (349)
في قول الصادق عليه السلام: بعث الله مأة ألف نبي وأربعة وأربعين ألف نبي ومثلهم [229] أوصياء ..... (352)
العلة التي من أجلها صار النبي صلى الله عليه وآله أفضل الانبياء عليهم السلام (35 3) العلة التي من أجلها سمي اولوا العزم اولى العزم ..... (353)
في أن موسى بن عمران عليه السلام سأل ربه عزوجل أن يجعله من امة محمد صلى الله عليه وآله (3 54) تفسير وتأويل قوله عز من قائل: " الله نور السماوات والارض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة " ..... (355)
معنى قوله تعالى: " الذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بايمان ألحقنا بهم ذريتهم " ..... (360)
فيما قال الله عزوجل لنبيه صلى الله عليه وآله في ليلة المعراج ..... (361)
في قول آدم عليه السلام: هل خلق الله بشرا أفضل مني، وما نودي عليه ..... (362)
معنى قوله تعالى: " كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء " ..... (363)
في قوله صلى الله عليه وآله: أنا سيد من خلق الله ..... (364)
في فضيلة النبي صلى الله عليه وآله على موسى بن عمران عليه السلام ..... (366)
الخطبة التي خطبها الصادق عليه السلام ويذكر فيها حال النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام وصفاتهم ..... (369)
بيان من العلامة المجلسي رحمه الله في شرح الحديث ..... (371)
فيما ذكره الصدوق رحمه الله في كتابه: الهداية، في الاعتقاد بالنبوة ..... (372)
الخطبة التي خطبها النبي صلى الله عليه وآله، وفيها إشارة إلى قوم يكذبون عليه صلى الله عليه وآله ..... (374)
فيما ليس في أهل البيت عليهم السلام ..... (376)
في قول أمير المؤمنين عليه السلام: اجعل شرائف صلواتك ونوامي بركاتك، وفيه بيان من العلامة المجلسي رحمه الله ..... (378)
فيما وجب على النبي صلى الله عليه وآله دون غيره من امته: من السواك، والوتر، و الاضحية ..... (382)
[230] فيما ذكره الشهيد الثاني قدس الله سره ..... (383)
في أن النبي صلى الله عليه وآله كان عليه تخيير في نسائه بين مفارقتهن ومصاحبتهن ..... (384)
فيما حرم على النبي صلى الله عليه وآله ..... (386)
في نساء النبي صلى الله عليه وآله وعددهن وأسمائهن ..... (388)
التخفيفات على النبي صلى الله عليه وآله، وما ذكره الشهيد الثاني نور الله ضريحه. ..... (390)
فيما ذكره المحقق الثاني رحمه الله ..... (392)
في أنه صلى الله عليه وآله كان إذا رغب في نكاح امرأة فان كانت خلية فعليها الاجابة، و يحرم على غيره خطبتها، وإن كانت ذات زوج وجب على الزوج طلاقها لينكحها ..... (393)
الفضائل والكرامات اللاتى خاصة للنبي صلى الله عليه وآله ..... (396)
الباب الثاني عشر في اللطائف في فضل نبينا صلى الله عليه وآله في الفضائل والمعجزا ت على الانبياء عليهم السلام وفيه: حديثان ..... (402)
في أنه صلى الله عليه وآله كا ن سيد النذر ..... (402)
أشعار حسان في مدح النبي صلى الله عليه وآله ..... (413)
في أن الله تبارك وتعالى مدح اثنى عشر من الانبياء باثني عشر نوعا من الطاعة ..... (418)
في أن المقام أربعة: مقام الشوق، ومقام السلام، ومقام المناجاة، ومقام المحبة، وكله مجموع في النبي صلى الله عليه وآله ..... (420)
 

فهرس الجزء السابع عشر

الباب الثالث عشر وجوب طاعته وحبه والتفويض إليه صلى الله عليه وآله والايات فيه، وفيه: 29 - حديثا ..... (1)
تفسير الايات ..... (3)
في أن الله تعالى أدب نبيه صلى الله عليه وآله فأحسن أدبه، فلما أكمل له الادب قال: " وإنك لعلى خلق عظيم " ..... (4)
في أن الله تعالى فوض أمر دينه إلى نبيه صلى الله عليه وآله بقوله: " ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا " ..... (7)
في أن حكم شارب الخمر: القتل، بعد أن تحد ثلاث مرات ..... (8)
في سؤال رجل من أهل البادية عن رسول الله صلى الله عليه وآله: متى قيام الساعة ؟ وفيه: المرء من أحب ..... (13)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أحبوا الله لما يغذوكم به من نعمة، وأحبوني لله عزوجل، وأحبوا قرابتي لى ..... (14)
[232] الباب الرابع عشر آداب العشرة معه صلى الله عليه وآله وتفخيمه وتوقيره في حياته وبعد وفاته صلى الله عليه وآله، والايات فيه، وفيه: 16 - حديثا ..... (15)
تفسير الايات ..... (16)
معنى: " إن الله وملائكته يصلون على النبي " ..... (19)
الخطبة التي خطبها ثابت بن قيس عند النبي صلى الله عليه وآله ..... (21)
قصة حنظلة (غسيل الملائكة) والاية التي نزلت فيه ..... (24)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: من ولد له أربعة أولاد لم يسم أحدهم باسمي فقد جفاني ..... (29)
في اسم محمد، والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (30)
في دفن الحسن بن علي عليهما السلام وخروج عائشة ..... (31)
في حرمة النبي صلى الله عليه وآله ..... (32)
الباب الخامس عشر عصمته وتأويل بعض ما يوهم خلاف ذلك، والايات فيه، وفيه: 21 - حديثا ..... (34)
تفسير الايات ..... (37)
في استغفار النبي صلى الله عليه وآله ..... (39)
فيما قاله الرازي ..... (41)
جواب الطاعنين في عصمة الانبياء عليهم السلام ..... (42)
فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله ..... (43)
الجواب في صدور الذنب عن الرسول صلى الله عليه وآله ..... (45)
[233] فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في " تنزيه الانبياء " ..... (46)
فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله ..... (46)
الاقوال في خطاب: " فان كنت في شك " ..... (47)
في اعتبار التوراة والانجيل بعد تحريفهما ..... (50)
ما ذكره الطبرسي رحمه الله في تفسيره ..... (51)
في تفسير قوله تبارك وتعالى: " لا تجعل مع الله إلها آخر " ..... (52)
دليل الطاعنين في عصمة الانبياء بآية: " ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم " ..... (54)
في تفسير قوله تعالى: " وما أرسلنا من قبلك " وسبب نزول هذه الاية، وفي ذيله: حديث الغرانيق الذي رواه العامة وهو من الخرافات ..... (56)
فيما قاله أهل التحقيق ..... (57)
فيما ذكره السيد المرتضى رحمه الله في بيان الاية ..... (65)
في تفسير قوله تعالى: " سنقرئك فلا تنسى " ..... (66)
فيما قاله الطبرسي رحمه الله ..... (69)
في تفسير قوله تعالى: " لئن أشركت "، وما قاله السيد الرضي رحمه الله في بيان الاية ..... (71)
تفسير: " واسئل من أرسلنا " والاقوال فيه ..... (72)
في تفسير قوله تعالى: " فانا أول العابدين " والاقوال فيه ..... (73)
في تفسير قوله تعالى: " ليغفر لك الله " وفي صغائر الذنوب مضافا إلى كبائرها عنه صلى الله عليه وآله وأجوبة عن السيد المرتضى رحمه الله في الموضوع ..... (73)
ما ذكره الطبرسي رحمه الله في قوله عز اسمه: " ليغفر لك الله " ..... (76)
تفسير قوله تعالى: " عبس وتولى " وأن المخاطب ليس النبي صلى الله عليه وآله، وفيه بيان من السيد المرتضى رحمه الله ..... (77)
تفسير قوله عز اسمه: " إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق " وسبب نزوله، و [234] فيه: قصة ..... (78)
سبب نزول: " وإن كان كبر عليك إعراضهم "، وفيه: قصة حارث بن عامر ..... (81)
تفسير قوله عز اسمه: " واسئل من أرسلنا من قبلك " ..... (84)
تفسير قوله تعالى: " عبس وتولى " وأن ابن ام مكتوم جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وعنده أصحابه وعنده عثمان، فقدمه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على عثمان، فعبس عثمان وجهه وتولى عنه ..... (85)
فيما ألقى الشيطان ..... (86)
معنى قوله تعالى: " وإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسئل الذين يقرءون الكتاب من قبلك " وأن المخاطب بذلك رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (88)
تفسير قوله تعالى: " ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر "، وفيه: وما كان له ذنب ولا هم بذنب، ولكن الله حمله ذنوب شيعته ثم غفرها له ..... (89)
معنى قوله عز اسمه: " ووجدك ضالا فهدى "، وفيه أجوبة للسيد المرتضى رحمه الله ..... (91)
في قوله تعالى: " ووضعنا عنك وزرك " ..... (92)
في أن المعصوم هل يتمكن من فعل المعصية أم لا، والاقوال فيه ..... (93)
ما قاله السيد المرتضى رحمه الله في حقيقة العصمة ..... (94)
ما قاله الصدوق رحمه الله في: عصمة الانبياء والرسل والملائكة والائمة صلوات الله عليهم أجمعين، وما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في معنى العصمة ..... (96)
[235] الباب السادس عشر سهوه ونومه صلى الله عليه وآله عن الصلاة، والايات فيه، وفيه: 17 - حديثا ..... (97)
فيما ذكره الصدوق رحمه الله في سهو النبي صلى الله عليه وآله ..... (98)
معنى النسيان، وما قيل في نسيان النبي صلى الله عليه وآله ..... (99)
في أن الغلاة والمفوضة ينكرون سهو النبي صلى الله عليه وآله، وفيما قاله الصدوق رحمه الله في ذلك ..... (102)
في أن الله تعالى أنام الرسول صلى الله عليه وآله حتى طلعت الشمس عليه ..... (104)
في أن سهو النبي صلى الله عليه وآله رحمة للامة ..... (105)
بيان وإشكال من العلامة المجلسي رحمه الله في الحديث ..... (106)
فيما قاله الشهيد رحمه الله في الذكرى في أن رسول الله صلى الله عليه وآله عرس في بعض أسفاره ونام حتى طلعت الشمس ..... (107)
فيما قاله الشيخ البهائي قدس الله روحه، وتبيين شريف وتحقيق لطيف من المجلسي رحمه الله في سهو النبي صلى الله عليه وآله ..... (108)
فيما قاله المحقق الطوسي رحمه الله في التجريد في وجوب العصمة في النبي صلى الله عليه وآله وعدم سهوه، وما قاله العلامة الحلي رحمه الله في شرحه ..... (109)
فيما قاله المفيد والعلامة والشهيد رحمهم الله في نفي السهو عن النبي صلى الله عليه وآله ..... (110)
في أن الحديث الذي رواه العامة عن أبي هريرة في قضية ذي اليدين مردود من وجوه، وفي ذيل الصفحة ترجمة ذو اليدين ..... (111)
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في معنى قوله تعالى: " ولا تؤاخذني بما نسيت " ..... (119)
[236] تحقيق وأجوبة من العلامة المجلسي رحمه الله ..... (120)
رسالة من المفيد أو السيد المرتضى رحمهما الله في نفي السهو عن النبي صلى الله عليه وآله وهي رسالة بتمامه من البدء إلى الختم ..... (122)
آخر الرسالة ..... (129)
الباب السابع عشر علمه صلى الله عليه وآله وما دفع إليه من الكتب والوصايا وآثار الانبياء عليهم السلام، ومن دفعه إليه، وعرض الاعمال عليه، وعرض امته عليه، وأنه يقدر على معجزات الانبياء عليه وعليهم السلام، وفيه: 62 - حديثا ..... (130)
في أن الاعمال تعرض على رسول الله صلى الله عليه وآله في كل صباح ..... (131)
في عدد الانبياء عليهم السلام ..... (132)
قصة سليمان عليه السلام والهدهد ..... (133)
عن الصادق عليه السلام: إن عيسى بن مريم عليه السلام اعطي حرفين كان يعمل بهما، واعطي موسى عليه السلام أربعة أحرف، واعطي إبراهيم عليه السلام ثمانية أحرف، واعطي نوح عليه السلام خمسة عشر حرفا، واعطي آدم عليه السلام خمسة وعشرين حرفا، و إن الله تبارك وتعالى جمع ذلك كله لمحمد صلى الله عليه وآله، وإن اسم الله الاعظم ثلاثة وسبعون حرفا، اعطي محمدا صلى الله عليه وآله اثنين وسبعين حرفا، وحجب عنه حرف واحد ..... (134)
في أن للائمة (ع) في كل ليلة جمعة سرورا ..... (136)
في ألواح موسى بن عمران عليه السلام وكانت من زمرد أخضر ..... (138)
[237] بيان في: كان رسول الله صلى الله عليه وآله محجوجا بأبي طالب، وفيه وجوه من المعاني ..... (140)
فيما قاله المسيح عليه السلام في حق النبي صلى الله عليه وآله ..... (142)
في: قميص يوسف عليه السلام وأنه من ثياب الجنة ..... (143)
في أن: علم النبي صلى الله عليه وآله علم جميع النبيين وعلم ما كان وعلم ما هو كائن إلى قيام الساعة ..... (144)
في أن علي بن أبيطالب عليه السلام كان هبة الله لمحمد صلى الله عليه وآله ..... (146)
ليلة المعراج، وأن الله تعالى دفع إلى النبي صلى الله عليه وآله كتاب أصحاب اليمين، و فيه أسماء أهل الجنة وأسماء آبائهم وقبائلهم، وكتاب أصحاب الشمال، و فيه أسماء أهل النار وأسماء آبائهم وقبائلهم ..... (147)
أسامي أوصياء الانبياء عليهم السلام ..... (148)
ترجمة: حسين (حسن) بن عبد الله بن جريش وحسن بن سيف (ذيل الصفحة) ..... (152)
فائدة في أن النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام لا يتكلمون إلا بالوحي، و لا يحكمون في شئ من الاحكام بالظن والرأي والاجتهاد والقياس، و الاقوال فيه ..... (155)
الباب الثامن عشر فصاحته وبلاغته صلى الله عليه وآله، وفيه: حديثان ..... (156)
معنى الحديث: سحاب مرت، وفيها بيان اللغات ..... (157)
[238] أبواب معجزاته صلى الله عليه وآله الباب الاول اعجاز ام المعجزات: القرآن الكريم، وفيه بيان حقيقة الاعجاز وبعض النوادر والايات فيه، وفيه: 24 - حديثا ..... (159)
تفسير الايات ..... (165)
معنى قوله تعالى: " فأتوا بسورة من مثله "، وفيه: كون القرآن معجزا طريقان والاقوال فيه ..... (165)
وصحة قوله تعالى: " فان لم تفعلوا ولن تفعلوا "، وفيه دلالة على إعجاز القرآن وصحة نبوة محمد صلى الله عليه وآله من وجوه ..... (167)
تفسير قوله تعالى: " وضربت عليهم الذلة والمسكنة " ..... (168)
قول رسول الله صلى الله عليه وآله: سلمان منا أهل البيت، وفيه: قصة الحجر في حفر الخندق ..... (170)
الاقوال في قوله تعالى: " لوجدوا فيه اختلافا كثيرا " ..... (174)
تفسير قوله تعالى: " والله يعصمك من الناس "، وفيه دلالة على صدق النبي صلى الله عليه وآله وصحة نبوته من وجهين ..... (176)
[239] في أن آية " فتبارك الله أحسن الخالقين " جرى على لسان ابن أبي سرح، و ارتد بعد نزول هذه الاية، وهدر رسول الله صلى الله عليه وآله دمه، فلما كان يوم الفتح جاء به عثمان وقد أخذ بيده ورسول الله في المسجد، فقال: يا رسول الله اعف عنه ؟ فسكت رسول الله صلى الله عليه وآله، ثم أعاد فسكت، ثم أعاد ! فقال: هو لك، فلما مر قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لاصحابه: ألم أقل: من رآه فليقتله ؟ ..... (178)
تفسير قوله تعالى: " يريدون أن يطفئوا نور الله " والمراد من ا لنور ..... (181)
تفسير قوله تعالى: " هو الذي أرسل رسوله "، وفيه: ان كمال حال الانبياء لا يحصل إلا بامور ..... (181)
جواب عن سؤال ..... (182)
مراتب تحدي القرآن ..... (187)
في قوله تعالى: " ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين "، وفيه قصة امرأة ..... (189)
تفسير قوله تعالى: " إنما يعلمه بشر "، والاختلاف في هذا البشر ..... (189)
معنى قوله تعالى: " أعجمي " ..... (190)
تفسير قوله عز اسمه: " ولم يجعل له عوجا "، وفيه وجوه من نفي العوج ..... (191)
تفسير قوله عزوجل: " لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة " والشبهة فيه ..... (195)
في سبب نزول: " إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد " ..... (196)
في تفسير قوله عز من قائل: " الم غلبت الروم في أدنى الارض "، والقصة فيه ..... (197)
تفسير قوله تعالى: " ستدعون إلى قوم اولى بأس شديد "، وما قيل فيه ..... (210)
تفسير: سورة الكوثر ..... (203)
تفسير الايات على ما في تفسير القمي ..... (203)
معنى: بضع سنين ..... (209)
العلة التي من أجلها اختلف معجزة الانبياء عليهم السلام ..... (210)
[240] في أن ابن أبي العوجاء وثلاثة نفر من الدهرية اتفقوا على أن يعارض كل واحد منهم ربع القرآن وكانوا بمكة عاهدوا على أن يجيئوا بمعارضته في العام القابل وقصتهم ..... (213)
فيما قاله الامام موسى بن جعفر عليهما السلام ..... (214)
تفسير قوله تعالى: " الم ذلك الكتاب "، وفيه إشارة بأن القرآن ركب من الحروف المقطعة الهجائية ولا يقدر أحد أن يأتي بمثله أبدا ..... (217)
في أن الله تعالى أخذ العهود والمواثيق من الانبياء عليهم السلام: ليؤمنن بمحمد صلى الله عليه وآله ..... (218)
تفسير قول الله عزوجل: " قل إن كانت لكم الدار الاخرة " ..... (220)
تذنيب فيه مقاصد، الاول: في حقيقة المعجزة ..... (222)
الثاني: في وجه دلالة المعجزة على صدق النبي أو الامام ..... (222)
الثالث: في بيان إعجاز القرآن ..... (223)
الباب الثاني جوامع معجزاته صلى الله عليه وآله ونوادرها، وفيه: 18 - حديثا ..... (225)
قصة: الرجل وأبو جهل وإعطائه حقه بالنبي صلى الله عليه وآله ..... (227)
قصة: عامر بن الطفيل وأزيد مع النبي صلى الله عليه وآله ..... (228)
قصة: وفد من عبد القيس إلى النبي صلى الله عليه وآله ..... (229)
قصة: بحير الراهب والنبي صلى الله عليه وآله وما قاله في حقه صلى الله عليه وآله ..... (231)
قصة: جابر وضيافته النبي صلى الله عليه وآله يوم الخندق ..... (232)
قصة: ام جميل امرأة أبي لهب والنبي صلى الله عليه وآله ..... (235)
في أن لمحمد صلى الله عليه وآله آية مثل آية موسى عليه السلام ..... (239)
[241] كان لمحمد صلى الله عليه وآله مثل ما كان للانبياء عليهم السلام ..... (250)
في قول الامام عليه السلام: ما أظهر الله عزوجل لنبي تقدم آية إلا وقد جعل لمحمد صلى الله عليه وآله وعلي عليه السلام مثلها وأعظم منها، وشواهد منها ..... (260)
في أن: لرسول الله صلى الله عليه وآله وعلي عليه السلام آيات مثل آيات الانبياء عليهم السلام ..... (265)
أجوبة علي عليه السلام ليهودي الشامي ..... (273)
تفسير قوله عزوجل: " آمن الرسول بما انزل إليه "، وما قاله صلى الله عليه وآله في ليلة المعراج ..... (289)
في أن لرسول الله صلى الله عليه وآله أربعة آلاف وأربعمأة وأربعين معجزة، و أقواها وأبقاها القرآن ..... (301)
لما قدم الرسول صلى الله عليه وآله المدينة ..... (302)
في تسليم الجبال والصخور والاحجار عليه صلى الله عليه وآله ..... (309)
في دفاع الله القاصدين لمحمد صلى الله عليه وآله إلى قتله، واهلاكه إياهم كرامة لنبيه صلى الله عليه وآله ..... (311)
الشجرتان اللتان تلاصقتا ..... (314)
كلام الذراع المسمومة ..... (317)
في كلام الذئب ..... (321)
في تكثير الله القليل من الطعا م لمحمد صلى الله عليه وآله ..... (330)
كان في رسول الله صلى الله عليه وآله ثلاثة لم تكن في أحد غيره ..... (346)
[242] الباب الثالث ما ظهر له صلى الله عليه وآله شاهدا على حقيته من المعجزات السماوية والغرائب العلوية من انشقاق القمر ورد الشمس وحبسها، واظلال الغمامة، و ظهور الشهب ونزول الموائد والنعم من السماء وما يشاكل ذلك زائدا على ما مضى في باب جوامع المعجزات، وفيه: آيتين، و: 19 - حديثا ..... (347)
فيمن روى حديث انشقاق القمر ..... (348)
في دفع العذاب من أبي جهل بسبب ابنه عكرمة ..... (352)
في أن القمر انشق بمكة في أول مبعث النبي صلى الله عليه وآله ..... (354)
في رد الشمس على علي عليه السلام ..... (359)
الباب الرابع معجزاته صلى الله عليه وآله في اطاعة الارضيات من الجمادات والنباتات له وتكلمها معه، وفيه: 59 - حديثا ..... (363)
في جبل الذي يبكي ..... (364)
في قول الاعرابي: بم أعرف أنك رسول الله ..... (368)
في أن الارض طويت له صلى الله عليه وآله ..... (378)
في تسبيح الحصاة بيده صلى الله عليه وآله ..... (379)
قصة أبو دجانة ..... (382)
[243] في قول عمار بن ياسر لرسول الله صلى الله عليه وآله ..... (383)
أثر الصلاة على محمد وآله عليهم السلام ..... (383)
خبر سراقة بن جعشم ..... (387)
الباب الخامس ما ظهر من اعجازه صلى الله عليه وآله في الحيوانات بانواعها واخبارها بحقيته، وفيه كلام الشاة المسمومة زائدا على ما مر في باب جوامع المعجزات، وفيه: 47 - حديثا ..... (390)
في تكلم الصبي مع النبي صلى الله عليه وآله وهو ابن شهرين ..... (390)
العنكبوت والحمامتان في فم الغار ..... (392)
في وادي البرهوت وهو من وراء اليمن ..... (393)
في تكلم الذئب ..... (394)
في كلام الشاة المسمومة ..... (395)
في أن النبي صلى الله عليه وآله مات شهيدا وعلته ..... (396)
في كلام الظبي ..... (398)
في كلام البعير ..... (400)
في كلام الحمار ..... (404)
في كلام الضب وتصديقه برسالة النبي صلى الله عليه وآله ..... (406)
في شكاية البعير ..... (411)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله في فضائل علي عليه السلام بأن: من أراد أن ينظر إلى آدم في جلالته، وإلى شيث في حكمته، وإلى إدريس في نباهته ومهابته، و إلى نوح في شكره لربه وعبادته، وإلى إبراهيم في وفائه وخلته، وإلى موسى [244] في بغض كل عدو لله ومنابذته، وإلى عيسى في حب كل مؤمن ومعاشرته فلينظر إلى علي بن أبي طالب عليه السلام ..... (419)
 

فهرس الجزء الثامن عشر

الباب السادس معجزاته في استجابة دعائه في احياء الموتى والتكلم معهم، وشفاء المرضى وغيرها زائدا عما تقدم في باب الجوامع، وفيه: 50 - حديثا ..... (1)
جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وآله وأنشأ أشعارا يشكو فيه قلة المطر وقحطا شديدا ودعائه صلى الله عليه وآله وسلم وأشعار من أبي طالب عليه السلام وأشعار من رجل من بني كنانة في ذلك ..... (2)
بيان في حديث الاستسقاء ..... (3)
دعائه صلى الله عليه وآله لرمد عيني علي عليه السلام ..... (4)
في أن رجلا مكفوف البصر أتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال: يارسول الله ادع الله أن يرد علي بصري، قال: فدعا الله فرد عليه بصره، ثم أتاه آخر فقال: يارسول الله ادع الله لي يرد علي بصري، قال: فقال: الجنة أحب إليك أو يرد عليك بصرك ؟ قال: يارسول الله وإن ثوابها الجنة ؟ فقال: الله أكرم من أن يبتلي عبده المؤمن بذ هاب بصره ثم لا يثيبه الجنة ..... (5)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله أعطى قميصه لكفن فاطمة بنت أسد، واضطجاعه صلى الله عليه وآله في قبرها ..... (6)
[246] فيما قاله الامام علي بن الحسين عليهما السلام في حق الاول والثاني، واشارة بأن كلما كان عند رسول الله صلى الله عليه وآله فكان عند الائمة عليهم السلام، وقصة رجل من الانصار ..... (7)
فيما رواه اسامة بن زيد من معجزة النبي صلى الله عليه وآله ..... (9)
دعائه صلى الله عليه وآله لابي طالب رضي الله عنه ولعلي عليه السلام ولامرأة جائت إليه بابن لها، ولمعاذ بن عفراء وهو يحمل يده وكانت قد قطعها أبو جهل، ولرجل يلف شعره إذا سجد ..... (10)
في رجل يأكل بشماله، وحديث النابغة، وقصة امرأة مع زوجها ..... (11)
قصة السائب بن يزيد، ومرة بن جعبل، وجرهد ..... (12)
قصة رجل كان بخيلا وجبانا ونؤوما ..... (13)
قصة رجل من الانصار الذي ذبح عنقا وكان له ابنان صغيران وكانا يريان أبيهما يذبح العناق، فقال أحدهما للاخر: تعال حتى أذبحك، فأخذ السكين وذبحه، وأخذهما إلى مجلس النبي صلى الله عليه وآله فدعا الله فاحياهما وعاشا سنين ..... (16)
دعائه صلى الله عليه وآله لامرأة عمياء عند خديجة، ودعائه صلى الله عليه وآله لقيصر، وعلى كسرى ..... (17)
دعائه صلى الله عليه وآله لابن عباس في قوله: " اللهم فقهه في الدين "، وقصة رجل كان يشتم عليا عليه السلام ..... (18)
في ثلاث أبيات من سلمان رضي الله عنه، وقوله صلى الله عليه وآله: سلمان منا أهل البيت ..... (19)
قصة أبي أيوب وإتيانه بشاة إلى رسول الله صلى الله عليه وآله في عرس فاطمة عليها السلام ..... (19)
قصة يهودي كان حطابا وتصدق ونجى من الهلكة، وقوله صلى الله عليه وآله: إن الصدقة تدفع ميتة السوء عن الانسان ..... (21)
دعائه صلى الله عليه وآله في الاستسقاء ..... (21)
قصة أبي براء ..... (22)
[247] الباب السابع ما ظهر في اعجازه صلى الله عليه وآله وسلم في بركة أعضائه الشريفة، وتكثير الطعام والشراب، وفيه: 31 - حديثا ..... (23)
فيما ذكره أبو عمرة في تكثير الطعام بيد النبي صلى الله عليه وآله ..... (23)
قصة جابر في غزوة الخندق ومعجزة النبي صلى الله عليه وآله ..... (24)
قصة امرأة يقال لها: ام معبد، وامرأة اخرى يقال لها: ام شريك ..... (26)
في قوم شكوا إلى النبي صلى الله عليه وآله في ملوحة مائهم ..... (28)
فيما روي عن أنس وأبي هريرة ..... (29)
فيما روي عن سلمان في معجزة النبي صلى الله عليه وآله ..... (30)
فيما روي عن جابر بن عبد الله الانصاري رحمه الله في أن أبيه استشهد بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله يوم احد وهو ابن مأتي سنة، وقصة دينه ..... (31)
في أن النبي صلى الله عليه وآله استشار المهاجرين والانصار في حرب الخندق، فقال سلمان رضي الله تعالى عنه (وعنا): ان العجم إذا أصابه أمر مثل هذا اتخذوا الخنادق حول بلدانهم، فأوحى الله تبارك وتعالى إليه صلى الله عليه وآله: أن يفعل مثل ما قال سلمان، وقصة الصخرة التي كانت في الخندق، وإشارة إلى ضيافة جابر رحمه الله ..... (32)
في الحديبية ..... (37)
في معاجز النبي صلى الله عليه وآله ..... (40)
من معجزات النبي صلى الله عليه وآله حديث شاة ام معبد ..... (43)
في قول ابن الكوا لعلي عليه السلام: بما كنت وصي محمد صلى الله عليه وآله من بين بني عبد المطلب ..... (44)
[248] الباب الثامن معجزاته صلى الله عليه وآله في كفاية شر الاعداء والايات فيه، وفيه: 30 - حديثا ..... (45)
تفسير الايات ..... (46)
الاقوال في معنى: " إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم فكف أيديهم عنكم "، ومن بسط إليهم الايدي ..... (46)
الاقوال في معنى: " كما أنزلنا على المقتسمين " ..... (47)
معنى قوله عز اسمه: " إنا كفيناك المستهزئين " وأن المستهزئين كانوا خمسة نفر من قريش، وهم: العاص بن وائل، والوليد بن المغيرة، وأبو زمعة وهو الاسود ابن المطلب، والاسود بن عبد يغوث، والحارث بن قيس، وقيل ستة وسادسهم: الحارث بن الطلاطلة ..... (48)
تفسير قوله تعالى: " وإذا قرأت القرآن "، و: " وجعلنا على قلوبهم أكنة "، وفي ذيل الصفحة: ما ذكره السيد الرضي رضي الله عنه في مجازات القرآن ..... (50)
في قوله تعالى: " وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا " ..... (52)
فيما وقع على المستهزئين برسول الله صلى الله عليه وآله ..... (53)
امرأة التي كانت من اليهود وعملت له صلى الله عليه وآله سحرا ..... (57)
معنى: " تبت يدا أبي لهب " ..... (59)
في دعائه صلى الله عليه وآله على الكفار يوم الاحزاب ..... (67)
في قول المنافق الذي كان إذا قال بلال: أشهد أن محمد رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (68)
في قوله تعالى: " يوم يعض الظالم " وقصة عقبة ابن أبي معط وابي بن خلف ..... (69)
في يهودي سحر النبي صلى الله عليه وآله وجعل السحر في بئر ..... (69)
في عدم تأثير السحر في الانبياء والائمة عليهم السلام ..... (70)
[249] في أن لبيد بن أعصم اليهودي سحر رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (70)
في سبب نزول سورتي المعوذتين ..... (72)
بعض معجزات النبي صلى الله عليه وآله ..... (72)
قصة عامر بن الطفيل وحيلته لقتل النبي صلى الله عليه وآله ..... (74)
الباب التاسع معجزاته صلى الله عليه وآله في استيلائه على الجن والشياطين وايمان بعض الجن به، والايات فيه، وفيه: 10 - أحاديث ..... (76)
تفسير الايات ..... (76)
تفسير قوله تعالى: " وإذ صرفنا إليك نفرا من الجن " وقصة النبي صلى الله عليه وآله و ثلاثة نفر من الطائف ..... (76)
تفسير قوله عز اسمه: " يا قومنا أجيبوا داعي الله " ..... (78)
في أن الجن كانوا مللا كما في الانس، والاختلاف في أن الجن هل لهم ثواب أم لا، وجسمهم وصورهم ..... (79)
في أن عبد الله بن مسعود رأى الجن ليلة الجن، وسمع كلامهم ..... (82)
قصة امرأة كانت من الجن ..... (83)
في أن الجن كانوا من ولد الجان، واختلاف أديانهم، وفيهم مؤمن وكافر ويهودي ونصراني، وأن الشياطين من ولد إبليس، وليس فيهم مؤمن إلا واحد اسمه: هام بن هيم بن لاقيس بن إبليس ..... (83)
في طائفة من كفار الجن وما فعل علي عليه السلام ..... (84)
في شخص كان من الجن واسمه: عطرفة بن شمراخ، وبرز إلى النبي صلى الله عليه وآله، وما قاله صلى الله عليه وآله بأبي بكر وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان، ووجه صلى الله عليه وآله [250] عليا عليه السلام إلى وادي الجن ..... (86)
في أن رسول الله صلى عليه وآله كان ذات يوم جالسا على باب الدار ومعه علي بن أبي طالب عليه السلام إذ أقبل إليهما إبليس في صورة شيخ ..... (88)
في قول جابر بن عبد الله الانصاري: كنا بمنى مع رسول الله صلى الله عليه وآله إذ بصرنا برجل ساجد وراكع ومتضرع، فقلنا يا رسول الله ما أحسن صلاته ؟ فقال صلى الله عليه وآله: هو الذي أخرج أباكم من الجنة ..... (89)
في قوم من الجن قد خرجوا في حرب حنين ..... (90)
إشارة إلى ما يأتي في أن يوم النيروز هو اليوم الذ ي وجه رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام إلى وادي الجن ..... (91)
الباب العاشر في الهواتف من الجن وغيرهم بنبوته صلى الله عليه وآله، وفيه: 4 - أحاديث ..... (91)
أشعار من الاجنة ..... (92)
فيما سمع من جوف صنم ..... (93)
فيما سمع من أشعار الجن وما أجابه حسان، وما هتف من جبال مكة يوم بدر ..... (93)
في أشعار الشيطان من جوف هبل ..... (95)
في قول عمر بن الخطاب: كنا في الجاهلية نعبد الاصنام ..... (96)
في قصة رجل رآه عمر بن الخطاب وسؤاله عن حاله ..... (97)
قصة رجل طوال أقبل إلى علي عليه السلام، وما سمع عن جني ..... (98)
أشعار رجل في مدح النبي صلى الله عليه وآله حين اسلامه ..... (100)
في قوم من خثعم كانوا عند صنم لهم، فسمعوا بهاتف ينشد أشعارا ..... (101)
[251] الباب الحادى عشر معجزاته في اخباره صلى الله عليه وآله بالمغيبات وفيه كثير مما يتعلق بباب اعجاز القرآن، وفيه: 42 - حديثا ..... (105)
فيما أخذ رسول الله صلى الله عليه وآله من العباس يوم بدر ..... (105)
في ألواح التوراة، وكانت زمرد أخضر ..... (106)
في جهاد المرأة ..... (107)
في رجل كان فيه خمس خصال يحبه الله ورسوله: الغيرة الشديدة على حرمه، والسخاء، وحسن الخلق، وصدق اللسان، والشجاعة ..... (108)
في ناقة رسول الله صلى الله عليه وآله وهي ضلت في غزوة تبوك ..... (109)
العلة التي من أجلها سمي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أبا بكر بالصديق، فيما روى خالد بن نجيح، قال قلت لابي عبد الله عليه السلام: جعلت فداك سمي رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر بالصديق ؟ قال: نعم، قلت: فكيف ؟ قال: حين كان معه في الغار، قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إني لارى سفينة جعفر بن أبي طالب تضطرب في البحر ضالة، قال: يارسول الله وإنك لتراها ؟ قال نعم، قال: فتقدر أن ترينيها ؟ قال: أدنى مني، قال: فدنا منه فمسح على عينيه ثم قال: انضر، فنضر أبو بكر فرأى السفينة وهي تضطرب في البحر، ثم نضر إلى قصور المدينة فقال نفسه: الان صدقت أنك ساحر، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: الصديق أنت ! ..... (109)
قصة حاطب بن أبي بلتعة وكتابه الذي أرسل إلى مشركي مكة ..... (110)
قصة أبي الدرداء وصنمه واسلامه ..... (111)
فيما قاله صلى الله عليه وآله لابي ذر رضي الله عنه ..... (112)
[252] في قوله صلى الله عليه وآله لفاطمة عليها السلام: انك أول أهل بيتي لحاقا بي ..... (112)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: ليت شعري أيتكن صاحبة الجمل الاديب، تخرج فتنبحها كلاب الحوأب، وقصة عائشة ..... (113)
فيما أصاب رسول الله صلى الله عليه وآله في غزوة المصطلق ..... (116)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لا يعلم الغيب إلا الله ..... (118)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله للعباس: ويل لذريتي من ذريتك ..... (119)
في قوله صلى الله عليه وآله لعمار: ستقتلك الفئة الباغية ..... (119)
قصة صحيفة كتبت قريش وبعث الله عليها دابة فلحست كل ما فيها غير اسم الله تبارك وتعالى شأنه ..... (120)
إخباره صلى الله عليه وآله بقتل علي والحسن والحسين عليهم السلام ..... (120)
في إخباره صلوات الله عليه وآله وسلم بالغائبات والكوائن بعده صلى الله عليه وآله ..... (121)
في أن مدينة مرو بناها ذو القرنين، ودعا لها بالبركة ..... (122)
في قوله صلى الله عليه وآله في الخوارج: سيكون في امتي فرقة يحسنون القول ويسيئون الفعل ..... (132)
في قوله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: إن الامة ستغدر بك بعدي ..... (124)
في بكاء رسول الله صلى الله عليه وآله للحسين عليه السلام ..... (125)
في إخباره عن قتلى أهل الحرة ..... (125)
في قوله صلى الله عليه وآله في بني أبي العاص وبني امية ..... (126)
معنى قوله تعالى: " فشدوا الوثاق " وأنها نزلت في العباس لما اسر في يوم بدر ..... (130)
في قوله صلى الله عليه وآله لطلحة: إنك ستقاتل عليا وأنت ظالم ..... (132)
أشعار من خبيب بن عدي الانصاري. ..... (134)
في كتاب كتب صلى الله عليه وآله لحي سلمان بكازرون (13 4) [253] إخباره صلى الله عليه وآله في بناء البصرة ..... (141)
في إخباره صلى الله عليه وآله من الشام وأبوابها وتجارها ..... (143)
الباب الثاني عشر فيما أخبر بوقوعه بعده صلى الله عليه وآله وسلم، وفيه: 8 - أحاديث ..... (144)
في خروج اليهود من جزيرة العرب ..... (144)
في قوله صلى الله عليه وآله: ستكون فتن لا يستطيع المؤمن أن يغير فيها بيد ولا لسان ..... (144)
في قوله صلى الله عليه وآله: إذا ظهرت القلانس المتركة ظهر الرياء (الزنا) ..... (145)
في قوله صلى الله عليه وآله: سيأتي على امتي زمان تبخث فيه سرائرهم، وتحسن فيه علانيتهم، طمعا في الدنيا ..... (146)
في قوله صلى الله عليه وآله: سيأتي على امتي زمان لا يبقى من القرآن إلا رسمه، ولا من الاسلام إلا اسمه يسمون به وهم أبعد الناس منه مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى، فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء، منهم خرجت الفتنة واليهم تعود ..... (146)
في قوله صلى الله عليه وآله: سيأتي على الناس زمان لا ينال الملك فيه إلا بالقتل والتجبر، ولا الغنى إلا بالغصب والبخل، ولا المحبة إلا باستخراج الدين واتباع الهوى ..... (147)
[254] أبواب احواله صلى الله عليه وآله من البعثة إلى نزول المدينة الباب الاول المبعث واظهار الدعوة وما لقى صلى الله عليه وآله وسلم من القوم وما جرى بينه وبينهم، وجمل أحواله إلى دخول الشعب، وفيه اسلام حمزة رضى الله عنه، وأحوال كثير من أصحابه وأهل زمانه والايات فيه، وفيه: 89 - حديثا ..... (148)
تفسير الايات ..... (155)
معنى الخير والعلم ..... (155)
تفسير قوله تعالى: " ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك " ..... (156)
تفسير قوله عز اسمه: " إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبين " ..... (157)
تفسير قوله تعالى: " قد نعلم إنه ليحزنك الذي يقولون فانهم لا يكذبونك " والاقوال في معنى: لا يكذبوب ..... (157)
في قوله صلى الله عليه وآله: إن الشرك أخفى من دبيب النمل على صفوانة سوداء في ليلة ظلماء ..... (158)
[255] في قوله تعالى: " وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم " ..... (159)
في قوله عز اسمه: " أفرأيت الذي كفر بآياتنا " وقصة خباب بن الارت وكان له على العاص بن وائل دين ..... (162)
تفسير قوله عز اسمه: " وأنذر عشيرتك الاقربين " وما فعل رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (163)
تفسير قوله تبارك وتعالى: " سأل سائل " ..... (166)
تفسير قوله تعالى: " ذرنى ومن خلقت وحيدا " ..... (167)
معنى قوله تعالى: " ثم ذهب إلى أهله يتمطى " ..... (169)
تفسير قوله عز من قائل، " إنه لقول رسول كريم " وإشارة إلى ليلة المعراج ..... (171)
معنى: " سنقرئك فلا تنسى " ..... (172)
تفسير سورة: اقرء (العلق) ..... (174)
تفسير قوله تعالى: " أرأيت الذي يكذب بالدين "، و: " تبت يدا أبي لهب وتب " ..... (175)
معنى: " حبل من مسد " ..... (176)
في أن إبليس رن أربع رنات ..... (177)
العلة التى من أجلها ورث علي عليه السلام من النبي صلى الله عليه وآله دون أعمامه ..... (178)
في إيمان علي عليه السلام وخديجة عليها السلام وجعفر رضى الله تعالى عنه ..... (179)
فيما قاله المشركون لابي طالب رضي الله تعالى عنه وبعض أشعاره ..... (180)
تفسير قوله تعالى: " وعجبوا أن جاءهم منذر منهم " ..... (182)
تفسير قوله تعالى: " فاصبر على ما يقولون " وقوله صلى الله عليه وآله: الصبر من الايمان كالرأس من البدن ..... (183)
في أن النبي صلى الله عليه وآله لما أتى له سبع وثلاثون سنة كان يرى في نومه كأن آتيا أتاه فيقول له: يا رسول الله ..... (184)
[256] في رجل أذى رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (187)
معنى قوله تعالى: " وما أرسلناك إلا كافة للناس " وكيف بلغ رسالته لاهل الشرق والغرب وأهل السماء والارض من الجن والانس، وأنه لم يخرج من المدينة ..... (188)
العلة التى من أجلها جعل الصوم في شهر رمضان خاصة دون سائر الشهور. ..... (190)
بيان: من العلامة المجلسي رحمه الله في معنى الخبر، وإشارة إلى زمان بعثة النبي صلى الله عليه وآله ..... (190)
في أن لبعثة النبي صلى الله عليه وآله درجات ..... (193)
في وجوب الصلاة والصوم والزكاة والحج والعمرة والتحليل والتحريم والاباحة والاستحباب والكراهة والجهاد وولاية أمير المؤمنين عليه السلام على المسلمين ..... (194)
في نزول جبرئيل عليه السلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وأخراج قطعة ديباج فيها خط ..... (196)
عيروا النبي صلى الله عليه وآله بكثرة التزوج وقالوا: لو كان نبيا لشغلته النبوة عن تزوج النساء ..... (201)
في أن قريشا كانوا يلعنون اليهود والنصارى بتكذيبهم الانبياء عليهم السلام، وقالوا: لو أتانا نبي لنصرناه، فلما بعث الله النبي صلى الله عليه وآله كذبوه ..... (202)
في قول أبي جهل لرسول الله صلى الله عليه وآله: يا محمد أنت من ذلك الجانب، ونحن من هذا الجانب، فاعمل أنت على دينك ومذهبك، وإننا عاملون على ديننا ومذهبنا، وإشارة إلى نزول: " وقالوا قلوبنا في أكنة " ..... (203)
في يوم الذي بعث فيه النبي صلى الله عليه وآله ..... (205)
فيما أنعم الله تعالى على علي عليه السلام ..... (208)
في أن أول شهيدة كانت استشهدت في الاسلام: ام عمار: سمية، طعنها أبو جهل ..... (210)
في إسلام حمزة السيد الشهداء رضي الله تعالى عنه وأشعار أبي طالب رضي الله [257] تعالى عنه في الموضوع ..... (211)
تفسير قوله تعالى: " فتول عنهم فما أنت بملوم " وسبب نزوله ..... (213)
في أن أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وآله من الوحي: الرؤيا الصادقة ..... (227)
في أن ورقة بن نوفل كان ابن عم خديجة رضي الله تعالى عنها وكان يكتب العبراني بالعربية من الانجيل، وقوله في جبرئيل ..... (228)
في أن أول من آمن من النساء: خديجة عليها السلام، وأول من آمن من الرجال: علي عليه السلام وهو يومئذ ابن عشر سنين، ثم زيد بن حارثة، ثم بلال، ثم أبو بكر، ثم الزبير وعثمان وطلحة وسعد بن أبي وقاص و عبد الرحمان بن عوف ..... (229)
مما كان في مبعثه صلى الله عليه وآله رمي الشياطين بالشهب ..... (230)
في إسلام علي عليه السلام وخديجة رضي الله تعالى عنها وما قال لهما رسول الله صلى الله عليه وآله من الاحكام ..... (232)
قصة أبي جهل والرجل الذي اشتراه منه الابل، واراد أن يستهزء بالنبي صلى الله عليه وآله ..... (237)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان من أحسن الناس صوتا بالقرآن ..... (238)
في اسلام حمزة رضي الله تعالى عنه وعمر بن الخطاب في سنة ست من المبعث ..... (241)
[258] الباب الثاني في كيفية صدور الوحى، ونزول جبرئيل عليه السلام، وعلة احتباس الوحى، وبيان أنه صلى الله عليه وآله وسلم، هل كان قبل البعثة متعبدا بشريعة أم لا، والايات فيه، وفيه: 38 - حديثا ..... (244)
تفسير الايات ..... (245)
تفسير قوله تعالى: " ولا تعجل بالقرآن " وفيه وجوه ..... (245)
تفسير قوله عز اسمه: " ما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا " ..... (264)
تفسير قوله تعالى: " لا تحرك به لسانك " ..... (248)
الاعتقاد في نزول الوحي من عند الله عزوجل ..... (248)
بيان: من الشيخ المفيد قدس الله روحه في الوحي ..... (248)
معنى الوحي في ذيل الصفحة ..... (249)
الاعتقاد في نزول القرآن ..... (250)
بيان: من الشيخ المفيد رحمه الله في نزول القرآن ..... (251)
بيان: من العلامة المجلسي رحمه الله ..... (253)
في وحي النبوة والرسالة ..... (254)
العلة التي من أجلها احتبس الوحي عن النبي صلى الله عليه وآله ..... (255)
في أن جبرئيل عليه السلام إذا أتى النبي صلى الله عليه وآله قعد بين يديه قعدة العبد، وكان لا يدخل حتى يستأذنه ..... (256)
فيما أجاب به أمير المؤمنين عليه السلام عن أسئلة الزنديق المدعي للتناقض في القرآن ..... (257)
تفسير قوله تعالى: " حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم " ..... (259)
[259] في كيفية نزول الوحي ..... (260)
في أن الله تبارك وتعالى ما أنزل كتابا ولا وحيا إلا بالعربية، فكان يقع في مسامع الانبياء عليهم السلام بألسنة قومهم ..... (263)
في علم الامام بما في أقطار الارض وهو في بيته مرخى عليه ستره ..... (264)
في أرواح النبي صلى الله عليه وآله والامام عليه السلام ..... (264)
معنى قوله تعالى: " ويسألونك عن الروح " ..... (265)
معنى: الرسول، و: النبي، و: المحدث ..... (266)
في هدية أهداها دحية بن خليفة الكلبي إلى أمير المؤمنين عليه السلام ..... (267)
في إسلام عثمان بن مظعون ..... (269)
في أن النبي صلى الله عليه وآله هل كان قبل بعثته متعبدا بشريعة أم لا، والاقوال فيه من الخاصة والعامة، والتحقيق في ذلك ..... (271)
فيما قاله المرتضى رضي الله تعالى عنه ..... (272)
فيما قاله المحقق أبو القاسم الحلي طيب الله رمسه في أن شريعة من قبلنا هل هي حجة في شرعنا ..... (275)
الاحتجاج بقوله تعالى: " فبهداهم اقتده "، وبقوله: " ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفا " ..... (276)
فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله في تعبده صلى الله عليه وآله قبل البعثة ..... (277)
في أن عيسى عليه السلام حين تكلم في المهد كان حجة الله غير مرسل ..... (278)
في أن الله تعالى لم يعط نبيا فضيلة ولا كرامة ولا معجزة إلا وقد أعطاه نبينا صلى الله عليه وآله ..... (279)
[260] الباب الثالث اثبات المعراج ومعناه وكيفية وصفته وما جرى فيه ووصف البراق، والايات فيه، وفيه: 122 - حديثا ..... (282)
تفسير الايات ..... (282)
في كيفية الاسراء، والاقوال فيه ..... (284)
في أنه صلى الله عليه وآله اسرى بروحه وجسده، ومعنى العبد ..... (286)
تفسير قوله تعالى: " علمه شديد القوى، ذو مرة فاستوى، وهو بالافق الاعلى ثم دنا فتدلى، فأوحى إلى عبده ما أوحى " ..... (287)
تفسير قوله تبارك وتعالى: " ما كذب الفؤاد ما رأى " ..... (288)
بيان من العلامة المجلسي رحمه الله في عروجه صلى الله عليه وآله وسلم إلى السماء في ليلة واحدة ..... (289)
أقوال القدماء وأهل التحقيق منهم في المعراج ..... (290)
الرد على من أنكر المعراج ..... (291)
الرد على من أنكر خلق الجنة والنار ..... (292)
في قوله صلى الله عليه وآله: لما اسري بي إلى السماء، دخلت الجنة ..... (292)
أشعار من جارود بن المنذر في مدح النبي صلى الله عليه وآله ..... (294)
في أن الانبياء المرسلين عليهم السلام كانوا قبل رسول الله صلى الله عليه وآله وماتوا، فكيف يصح سؤالهم في السماء ..... (298)
في قول الصادق عليه السلام: ما تنبأ نبي قط إلا بمعرفة حقنا وتفضلينا على من سوانا ..... (299)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لما اسرى بي إلى السماء ما مررت بملاء من الملائكة [261] إلا سألوني عن علي بن أبي طالب ..... (300)
الاقوال في ليلة المعراج ..... (302)
في أذان النبي صلى الله عليه وآله والملائكة عليهم السلام وما قالوا في حق علي عليه السلام، وملاقاته صلى الله عليه وآله وسلم الانبياء على نبينا وآله وعليهم السلام ..... (303)
في صورة علي كانت في السماء الخامسة ..... (304)
فيما قال الله تبارك وتعالى شأنه لنبيه صلى الله عليه وآله وسلم ليلة المعراج ..... (305)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وطأ مكانا ما وطئه بشر ..... (306)
في قول الله عزوجل: من أذل لي وليا فقد أرصد لي بالمحاربة، ومن حاربني حاربته ..... (307)
في أن النبي صلى الله عليه وآله صلى في مسجد الكوفان (الكوفة) في ليلة الاسرا ..... (308)
في صفة البراق وشكلها ..... (311)
في قول الصادق عليه السلام: ليس من شيعتنا من أنكر أربعة أشياء: المعراج، والمسائلة في القبر، وخلق الجنة والنار، والشفاعة ..... (312)
ما رأى رسول الله صلى الله عليه وآله في السماء الدنيا، والسماء الثانية ..... (312)
ما رأى رسول الله صلى الله عليه وآله في السماء الدنيا، والسماء الثانية ..... (312)
ما رأي صلى الله عليه وآله في السماء الثالثة والرابعة وا لخامسة والسادسة والسابعة ..... (313)
فيما نادى الله تبارك وتعالى شأنه العزيز لنبيه محمد صلى الله عليه وآله ليلة المعراج ..... (313)
في قول الله جل جلاله: يا أحمد آمن الرسول بما انزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله... إلى آخر الاية، وقوله عزوجل في: علي عليه السلام ..... (314)
العلة التي من أجلها كان رسول الله صلى الله عليه وآله يكثر تقبيل فاطمة عليها السلام ..... (315)
في صفة البراق وصورتها ..... (316)
في أذان جبرئيل وفصولها في ليلة المعراج ..... (317)
في مناد نادى رسول الله صلى الله عليه وآله ليلة المعراج بيمينه ومناد بيساره، واستقبل [262] الدنيا إليه، وصوت أفزعه صلى الله عليه وآله ..... (320)
في ملك يقال له: إسما عيل، وكان في السماء الدنيا وهو صاحب الخطفة ..... (321)
في ان رسول الله صلى الله عليه وآله رأى الملك الموت ليلة المعراج ..... (322)
في أن النبي صلى الله عليه وآله رأى أشباح امته ليلة المعراج، وملكان يناديان احدهما يقول: اللهم أعط كل منفق حلفا، والاخر يقول: اللهم أعط كل ممسك تلفا ..... (323)
فيما رأى رسول الله صلى الله عليه وآله في السماء من أشباح رجال امته ونسائهم ..... (324)
الديك وتسبيحه ..... (327)
الدعاء في الصباح والمساء ..... (329)
في وجوب الصلاة، والعلة التي من أجلها لم يسئل النبي صلى الله عليه وآله ربه عزوجل التخفيف عن امته من خمسين صلاة حتى سئله موسى عليه السلام والعلة التي من أجلها لم يسأل التخفيف عنهم من خمس صلوات ..... (330)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: يا علي أنت إمام المسلمين، وأمير المؤمنين وقائد الغر المحجلين: وحجة الله بعدي على الخلق أجمعين، وسيد الوصيين ووصي سيد النبيين ..... (337)
في طيب الكلام وادامة الصيام واطعام الطعام والتهجد ..... (342)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أسرى بي ربي فأوحى إلى في علي عليه السلام بثلاث: إنه إمام المتقين، وسيد المؤمنين، وقائد الغر المحجلين ..... (343)
العلة التي من أجلها صارت الانبياء والرسل والحجج عليهم السلام أفضل من الملائكة ..... (345)
العلة التي من أجلها عرج الله تبارك وتعالى شأنه بنبيه إلى السماء، ومنها إلى سدرة المنتهى، ومنها إلى حجب النور وخاطبه هناك، والله لا يوصف بمكان ..... (348)
[263] العلة التي من أجلها كان رسول الله صلى الله عليه وآله يقبل فاطمة عليها السلام ويحبها شديد الحب ..... (350)
رأى النبي صلى الله عليه وآله نساء امته ليلة المعراج في عذاب شديد وعلته ..... (351)
في عيادة الصادق عليه السلام رجلا من أهل مجلسه وما قال عليه السلام له في بناته ..... (352)
العلة التي من أجلها كانت الملائكة تعرفون النبي صلى الله عليه وآله وعليا عليه السلام ..... (355)
العلة التي من أجلها صار الافتتاح سنة، واشارة إلى ذكر الركوع والسجود ..... (358)
في صلاة النبي صلى الله عليه وآله ليلة المعراج وكيفيتها ..... (358)
تفسير قوله تعالى: " واسئل من أرسلنا من قبلك من رسلنا " ..... (363)
العلة التي من أجلها سميت سدرة المنتهى بسدرة المنتهى ..... (365)
العلة التي من أجلها يجهر في صلاة الفجر وصلاة المغرب وصلاة العشاء، و لا يجهر في الظهر والعصر ..... (366)
في أول صلاة صليها رسول الله صلى الله عليه وآله في السماء، وكيفيتها ..... (367)
العلة التي من أجلها صارت الصلاة ركعتين وأربع سجدات ..... (369)
العلة التي من أجلها كان رسول الله صلى الله عليه وآله أحرم من (المسجد) الشجرة ..... (370)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أعطاني الله تعالى خمسا وأعطى عليا خمسا ..... (370)
الاختلاف والاقوال في المعراج، وما قاله الخوارج، والجهمية، والامامية، والزيدية، والمعتزلة ..... (380)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله: رأى في السماء الثانية عيسى ويحيى، وفي الثالثة: يوسف، وفي الرابعة إدريس، وفي الخامسة: هارون، وفي السادسة: موسى والكروبيين، وفي السابعة: إبراهيم، وخلقا، وملائكة ..... (382)
في أن كلمة المعراج كانت خمسة أحرف، وكل حرف إشارة إلى شئ ..... (383)
في المساجد التي لها الفضل ..... (385)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عرج إلى السماء مأة وعشرين مرة ..... (387)
[264] سبع خصال في علي عليه السلام ..... (389)
تفسير قوله تعالى: " ذو مرة فاستوى " ..... (395)
فيما قالت نساء قريش وغيرهن لما زوج رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام ..... (398)
فيما قال النبي صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام ..... (400)
في قول جبرئيل عليه السلام: إنا لا نتقدم الادميين منذ امرنا بالسجود لادم عليه السلام ..... (404)
العلة التي من أجلها سميت قم بقم ..... (407)
قصة الورد والسمك والدعموص ..... (407)
في قول المؤمن: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ..... (409)
الباب الرابع الهجرة إلى الحبشة وذكر بعض أحوال جعفر عليه السلام والنجاشى رحمه الله تبارك وتعالى والايات فيه، وفيه: 11 - حديثا ..... (410)
تفسير الايات ..... (411)
في أن النبي صلى الله عليه وآله كان بالمدينة وصلى على جثمان النجاشي رحمه الله وهو في الارض الحبشة ..... (411)
قصة المهاجرين إلى الحبشة وأساميهم وعددهم ..... (412)
في أن القريش وجهوا عمرو بن العاص وعمارة بن الوليد بالهدايا إلى النجاشي رحمه الله ..... (412)
تفسير قوله تعالى: " لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا " ..... (414)
في خدعة عمرو بن العاص وعمارة وجارية الملك وطيب الملك ..... (415)
فيما فعل السحرة النجاشي بعمارة، ونفخ الزيبق في إحليله ..... (416)
[265] في ولادة عبد الله بن جعفر رضي الله عنه بالحبشة من أسماء بنت عميس، وولادة ابن النجاشي الذي سماه محمدا، وقصة مارية القطبية ..... (416)
قصة النجاشي وبشارته بجعفر رضي الله تعالى عنه بفتح بدر ..... (417)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله في: الصدقة، والتواضع، والعفو ..... (418)
أشعار أبي طالب رضي الله تعالى عنه في نصرة النبي صلى الله عليه وآله إلى النجاشي رضي الله عنه ..... (418)
في كتاب كتب رسول الله صلى الله عليه وآله إلى النجاشي رضي الله تبارك وتعالى عنه ..... (418)
في كتاب كتب النجاشي رضي الله عنه في جواب النبي صلى الله عليه وآله ..... (419)
فيما جرى بين النجاشي وجعفر رضي الله تعالى عنهما وعمرو وعمارة ..... (420)
فيمن لحق بأرض الحبشة من المسلمين ..... (422)
 

فهرس الجزء التاسع عشر

الباب الخامس دخوله الشعب وما جرى بعده إلى الهجرة، و عرض نفسه على القبائل، وبيعة الانصار، وموت ابي طالب وخديجة رضى الله عنهما وفيه: 15 - حديثا ..... (1)
في أن القريش اجتمعوا في دار الندوة وكتبوا صحيفة بينهم أن لا يؤاكلوا بني هاشم ولا يكلموهم ولا يبايعوهم ولا يزوجوهم ولا يتزوجوا إليهم ولا يحضروا معهم حتى يدفعوا إليهم محمدا فيقتلونه، وفيه حراسة أبو طالب رضي الله تعالى عنه عن النبي صلى الله عليه وآله ..... (1)
من قصيدة لامية لابي طالب، وفيها: وأبيض يستسقي الغمام بوجهه * ثمال اليتامى عصمة للارامل وفيها أيضا: فأيده رب العباد بنصره * وأظهر دينا حقه غير باطل ..... (2)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يعرض نفسه على قبائل العرب ..... (5)
قصة أسعد بن زرارة وذكوان بن عبد قيس وإسلامهما ..... (8)
الاوس والخزرج وإسلامهم في مكة ..... (12)
في وفاة أبو طالب رضي الله تعالى عنه ..... (14)
[267] في وفاة خديجة عليها السلام وهي بنت خمس وستين ..... (20)
في أن الرسول صلى الله عليه وآله خرج إلى الطائف ومعه زيد بن حارثة، فأقام بها عشرة أيام، فآذوه ورموه بالحجارة فانصرف إلى مكة ..... (22)
ما وقعت في سنة: احدى عشرة من البعثة، وفيها: بدء إسلام الانصار، وسنة اثنتي عشرة، وفيها المعراج، وبيعة العقبة الاولى ..... (23)
سنة ثلاث عشرة، وفيها: بيعة العقبة الثانية ..... (24)
في بيعة النساء ..... (25)
الباب السادس، الهجرة ومباديها، ومبيت علي (ع) على فراش النبي صلى الله عليه وآله وما جرى بعد ذلك إلى دخول المدينة، والايات فيه، وفيه: 52 - حديثا ..... (28)
تفسير الايات ..... (29)
في اجتماع المشركين في دار الندوة وجاءهم إبليس في صورة شيخ كبير من أهل نجد ..... (31)
تفسير قوله تعالى: " ثاني اثنين إذ هما في الغار " ..... (33)
تفسير قوله تعالى: " إلا من اكره "، وفيه: نزل في جماعة اكرهوا، وفيه: إن ياسر وسمية أبوي عمار أول شهيدين في الاسلام ..... (35)
في أن أول النبوة كانت المواريث على الاخوة في الدين لا على الولادة، فلما هاجر رسول الله صلى الله عليه وآله إلى المدينة آخى بين المهاجرين والانصار نسخت الحكم وجعل المواريث على الولادة ..... (37)
[268] ما قاله الغزالي في إحياء العلوم في ليلة بات علي عليه السلام على فراش رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (39)
في أن النبي صلى الله عليه وآله لما خرج مهاجرا من مكة خرج هو وأبو بكر ومولى أبي بكر عامر بن فهيرة، ودليلهم: عبد الله بن الاريقط، فمروا على خيمة ام معبد الخزاعية، وقصة شاته، والمعجزة التي ظهرت فيها، وما قاله: أبو معبد في مدح النبي صلى الله عليه وآله في اشعاره، وفي ذيل الصفحة تصحيح الاشعار ..... (41)
بيان، فيه: معاني اللغات ..... (44)
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام في جواب اليهودي من علامات الاوصياء ..... (46)
قصة دار الندوة مفصلة ..... (47)
قضية المهاجرة على ما في أمالي ابن الشيخ ..... (57)
بيان اللغات ..... (67)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان في الغار ثلاثة أيام، ودخل المدينة يوم الاثنين الحادي عشر من شهر ربيع الاول وبقي بها عشر سنين ..... (96)
العلة التي من أجلها سمى رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر بالصديق ..... (71)
المعجزة التي ظهرت في ليلة التي خرج فيها رسول الله صلى الله عليه وآله إلى الغار ..... (72)
في اضطراب أبو بكر في الغار ..... (74)
في أن أبا بكر أتى دار النبي صلى الله عليه وآله فلم يجده ولحق به في الطريق ..... (78)
في أن الله تعالى آخى بين الملائكة، وآخى بين جبرئيل وميكائيل ..... (85)
علة المهاجرة وأسرارها ..... (92)
[269] الباب السابع نزوله صلى الله عليه وآله المدينة، وبنائه المسجد والبيوت وجمل أحواله إلى شروعه في الجهاد، وفيه: 9 - أحاديث ..... (104)
قصة سلمان رضي الله عنه وأنه كان عبدا لبعض اليهود ..... (105)
في قدوم علي عليه السلام بالمدينة للنصف من ربيع الاول ..... (106)
أول مسجد خطب صلى الله عليه وآله فيه بالجمعة ..... (108)
نزل النبي صلى الله عليه وآله في منزل أبي أيوب خالد بن زيد ..... (109)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله اشترى أرضا وبنى مسجدا بالمدينة ..... (111)
في أن أبا بكر وعمر خطبا فاطمة عليها السلام من رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: انتظر أمر الله، وخطب علي عليه السلام وزوجه النبي صلى الله عليه وآله ..... (112)
تحويل القبلة إلى الكعبة بعد سبعة أشهر من الهجرة ..... (113)
في إسلام علي بن أبي طالب عليه السلام ..... (115)
أول عداوة أبي بكر لعلي عليه السلام ..... (116)
في أن الصلاة فرضت على المسلمين بالمدينة، وزاد رسول الله صلى الله عليه وآله في الصلاة سبع ركعات، وفيه علة قصر الصلاة ..... (117)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله زاد في مسجده وجعل له ظلا ..... (119)
في أن من ورد المدينة فليبتدء بقباء فانه أول مسجد صلي فيه رسول الله صلى الله عليه وآله ثم مشربة ام إبراهيم، ثم مسجد الفضيخ ..... (120)
في أن أول صلاة صليها رسول الله صلى الله عليه وآله صلاة العصر بالمدينة ..... (121)
[270] العلة التي من أجلها سميت الجمعة جمعة ..... (125)
أول خطبة خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله بالمدينة في أول جمعة ..... (126)
العلة التي من أجلها صار الخطبة شرطا في انعقاد الجمعة ..... (127)
حوادث السنة الاولى من الهجرة ..... (128)
تزويج عائشة ..... (129)
في المواخاة بين المهاجر والانصار، وإسلام عبد الله بن سلام ..... (130)
في أول من دفن بالبقيع من المهاجر والانصار ..... (132)
الباب الثامن نوادر الغزوات وجوامعها وما جرى بعد الهجرة إلى غزوة بدر الكبرى، وفيه غزوة العشيرة، وبدر الاولى والنخلة، والايات فيه، وفيه: 45 - حديثا ..... (133)
تفسير الايات ..... (140)
في أن أول قتيل قتل بين المسلمين والمشركين كان ابن الخضرمي ..... (141)
في أن القتال في الشهر الحرام كان محرما ..... (141)
تفسير قوله تعالى: " ياليتني كنت معهم فأفوز فوزا عظيما "، ..... (142)
المراد من: المستضعفين ..... (143)
العلة التي من أجلها قال رسول الله صلى الله عليه وآله في حق: عيينة بن حصن الفزاري: الاحمق المطاع في قومه ..... (147)
تفسير قوله تعالى: " إذا ضربتم في سبيل الله " وفيه: ذم اسامة بن زيد في تخلفه عن أمير المؤمنين علي عليه السلام ..... (148)
[271] معنى: شعائر الله ..... (149)
تفسير قوله تعالى: " لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء "، والاختلاف في سبب نزوله ..... (151)
في أن " لا تتخذوا آبائكم وإخوانكم أولياء " في أمر الدين، فأما في أمر الدنيا فلا بأس ..... (155)
الاقوال في معنى قوله تعالى: " فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا " ..... (156)
تفسير قوله تعالى: " ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض " ..... (158)
معنى قوله عز إسمه: " ولله جنود السماوات والارض " ..... (160)
في قوله تعالى: " وما أفاء الله على رسوله " وفيه إشارة إلى فدك ..... (161)
الشعار والعلامة المسلمين في الحروب ..... (163)
في أن الكثير ثمانون فما زاد، ومعنى: " لقد نصركم الله في مواطن كثيرة "، وفيه إشارة إلى قصة المتوكل لعنه الله، وهو قد اعتل علة شديدة، فنذر إن عافاه الله أن يتصدق بدنانير كثيرة ..... (165)
بعض أحكام الجهاد والحرب ..... (167)
في كتاب كتب بأمر رسول الله صلى الله عليه وآله بين المهاجر والانصار ..... (168)
عدد غزوات النبي صلى الله عليه وآله وأساميهن ..... (169)
ثلاث نسوة كن من امهات النبي صلى الله عليه وآله اسمهن: عاتكة ..... (171)
في غزوات النبي صلى الله عليه وآله ..... (173)
سرايا النبي صلى الله عليه وآله ..... (174)
في أن النبي صلى الله عليه وآله نهى أن يلقى السم في بلاد المشركين ..... (177)
وصاية الرسول صلى الله عليه وآله بأمير السرية ..... (179)
عدد أصحاب النبي صلى الله عليه وآله في بدر واحد وخندق ..... (180)
في أن جهاد الاكبر: جهاد النفس ..... (182)
[272] في أن رسول الله صلى الله عليه وآله خرج بالنساء في الحرب حتى يداوين الجرحى ..... (184)
عدد سرايا النبي صلى الله عليه وآله وأول سرية بعثها ..... (186)
أول غزوة غزا فيها رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (187)
في حوادث السنة الثانية من الهجرة، وفيها تزوج علي بن أبي طالب عليه السلام فاطمة عليها السلام ..... (192)
في ولادة الحسن والحسين عليهما السلام، وتحويل القبلة إلى الكعبة، وفيه حوادث السنة ..... (193)
في بناء مسجد قباء وفرض الصوم وزكاة الفطرة، وصلاة العيد، ..... (194)
الباب التاسع تحول القبلة، والايات فيه، وفيه: 6 - أحاديث ..... (195)
تفسير قوله تعالى: " سيقول السفهاء "، وما قاله مشركوا العرب واليهود ..... (195)
كان رسول الله صلى الله عليه وآله في مسجد بني سالم قد صلى من الظهر ركعتين، فنزل عليه جبرئيل عليه السلام فاخذ بعضديه وحوله إلى الكعبة، وأنزل عليه: " قد نرى تقلب وجهك في السماء " ..... (196)
الاقوال في تفسير قوله تعالى: " وما كان الله ليضيع إيمانكم " ..... (197)
العلة التي من أجلها سمي مسجد بني سالم ذا القبلتين ..... (201)
[273] الباب العاشر غزوة بدر الكبرى، والايات فيه، وفيه: 83 - حديثا ..... (202)
تفسير الايات ..... (205)
قصة حرب بدر، وكان أول مشهد شهده رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (206)
المراد من قوله تعالى: " يرونهم مثليهم "، وما قيل فيه ..... (207)
بيان في تقليل الاعداد مع حصول الرؤية ..... (208)
تفسير قوله تعالى: " يسألونك عن الانفال "، وفيه معنى الانفال ..... (210)
في الانفال وكيفية تقسيمه ..... (212)
قصة بدر ..... (215)
الرؤيا التي رأت بنت عبد المطلب، وما قاله: أبو جهل ..... (216)
في أن النبي صلى الله عليه وآله استشار أصحابه في طلب العير وحرب النضير ..... (217)
في أن البدر إسم رجل ..... (218)
الرؤيا التي رآها جهيم بن الصلت فيمن قتل يوم بدر ..... (220)
ولما أصبح رسول الله صلى الله عليه وآله يوم بدر عبأ أصحابه فكان في عسكره فرسان، و: تمام القصة ..... (223)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله بعث إلى قريش وقال: يا معاشر قريش إني أكره أن أبدئكم فخلوني والعرب وارجعوا وفيه: ما قال عتبة بن ربيع وهو ينهى عن القتال ..... (224)
كيفية القتال ..... (225)
في أن العباس بن عبد المطلب أسلم وكان يكتم إسلامه ..... (227)
تفسير قوله تعالى: " لو لا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم " [274] والاقوال في معناه ..... (240)
في عدد المقتولين يوم بدر ..... (240)
قصة بدر على ما في تفسير القمي رحمه الله ..... (244)
في نزول جبرئيل في ألف من الملائكة ..... (256)
أسماء قبائل العرب ..... (262)
في إخباره صلى الله عليه وآله بدنانير من العباس عند ام الفضل ..... (264)
في أن إبليس لعنه الله تمثل في أربع صور، منها يوم بدر ..... (270)
في اسراء بدر ..... (271)
في وقوف رسول الله صلى الله عليه وآله على قتلى بدر، وما قاله في حق أبي جهل ..... (273)
قصة بدر على ما في إرشاد المفيد رحمه الله ..... (279)
اشعار لاسيد بن أبي أياس في تحريض المشركين ببدر ..... (282)
قصة البئر وهبوط جبرئيل وميكائيل وإسرافيل عليهم السلام ..... (285)
أشعار حسان في قتل عمرو بن عبدود ..... (290)
رجز: طالب بن أبيطالب يوم بدر ..... (294)
رجز: أبو جهل يوم بدر ..... (299)
ترجمة: قتادة ..... (300)
ترجمة: أبوالبختري ..... (302)
كان إبليس يوم بدر يقلل المؤمنين في أعين الكفار ويكثر الكفار في أعين المؤمنين، فشد عليه جبرئيل عليه السلام بالسيف فهرب منه وهو يقول: يا جبرئيل إني مؤجل ..... (304)
في قول الصادق عليه السلام: كأن أنظر إلى القائم (عجل الله تعالى فرجه الشريف) ..... (305)
ما قاله السيد الحميري في قصيدته في مدح علي بن أبي طالب عليه السلام بمناسبة ليلة بدر ..... (306)
[275] العنو ان الصفحة عن علي عليه السلام قال: رأيت الخضر عليه السلام في المنام قبل بدر بليلة فقلت له: علمني شيئا انصر به على الاعداء، فقال: ياهو يامن لاهو إلا هو، فلما أصبحت قصصتها على رسول الله صلى الله عليه وآله فقال لي: يا علي علمت الاسم الاعظم وكان على لساني يوم بدر ..... (310)
في أن قوله تعالى: " إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا مما أخذ منكم ويغفر لكم "، نزلت في عباس بن عبد المطلب لانه دفن من ذهب عند زوجته ..... (312)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله ليله بدر ..... (317)
قصة نبى من بني إسرائيل عليه السلام ..... (318)
صلاة رسول الله صلى الله عليه وآله على أهل بدر ..... (320)
أشعار لامير المؤمنين عليه السلام في النبي صلى الله عليه وآله ..... (321)
فيما قال علي عليه السلام لليهودي الذي سأله عليه السلام عما امتحنه الله به في حياة النبي صلى الله عليه وآله وبعد وفاته ..... (325)
قصة أبو غرة وأشعاره في مدح النبي صلى الله عليه وآله ..... (345)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله لقتلى المشركين ببدر ..... (346)
قصة أبو العاص بن ربيع صهر النبي صلى الله عليه وآله وسلم ..... (348)
قصة زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وإنها آجرت أبو العاص ..... (353)
في أن رسول الله صلى عليه وآله رد زينب إلى أبي العاص ..... (354)
اسراء بدر وأسمائهم ..... (355)
في أن شهداء بدر أربعة عشر ستة من المهاجرين وثمانية من الانصار ..... (260)
المقتولين من المشركين وأسمائهم وأسماء قاتليهم ..... (361)
في أن المقتولين من المشركين ببدر كانوا سبعين ..... (365)
 

فهرس الجزء العشرون

الباب الحادي عشر ذكر جمل غزواته وآحواله صلى الله عليه وآله وسلم بعد غزوة الكبرى إلى غزوة احد، وفيه آية، و: 9 - أحاديث ..... (1)
تفسير قوله تعالى: " كمثل الذين من قبلهم قريبا ذاقوا وبال أمرهم " ..... (1)
في غزوة بني سليم، وغزوة السويق وهو بدر الصغرى، وذلك أن أبا سفيان نذر أن لا يمس رأسه من جنابة حتى يغزو محمدا صلى الله عليه وآله فخرج في مأة راكب من قريش ..... (2)
في غزوة ذي أمر (غطفان) ..... (3)
في سرية زيد بن حارثة (غزوة القردة) ..... (4)
في غزوة بنى قنيقاع، وذلك في النصف من شوال على رأس عشرين شهرا من الهجرة ..... (5)
في سرية عمير بن عدي بن خرشة إلى عصماء بنت مروان اليهودي، وكانت عصماء تعيب المسلمين وتؤذي رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (7)
في أول صلاة عيد صلاها رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (8)
[278] في أن رسول الله صلى الله عليه وآله تزوج حفصة بنت عمر بن الخطاب في سنة ثلاث و كانت قبله تحت خنيس بن حذاقة السهمي في الجاهلية فتوفى عنها، وتزوج صلى الله عليه وآله زينب بنت خزيمة، وكانت تسمى في الجاهلية ام المساكين ..... (12)
في غزوة القردة ..... (12)
الباب الثاني عشر غزوة احد وغزوة حمراء الاسد، والايات فيه، وفيه: 53 - حديثا ..... (14)
تفسير الايات ..... (16)
تفسير قوله تعالى: " ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة " ..... (18)
في أن عتبة بن أبي وقاص كان الذي كسر رباعية النبي صلى الله عليه وآله وشجه في وجهه ..... (20)
تفسير قوله عز اسمه: " ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الاعلون إن كنتم مؤمنين " ..... (22)
في أن شعار المسلمين في غزوة احد كان: الله مولانا ولا مولى لكم، وشعار المشركين كان: لنا عزى ولا عزى لكم ..... (23)
تفسير قوله تعالى: " وليعلم الذين آمنوا " ..... (24)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعبد الله بن جبير والرماة: لا تبرحوا مكانكم فانا لن نزال غالبين ما ثبتم بمكانكم ..... (25)
في أن إبليس لعنه الله صاح يوم احد وهو يقول: ألا إن محمد قد قتل ..... (26)
معنى قوله تعالى: " وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير ..... (28)
[279] معنى قوله تبارك وتعالى: " وتنازعتم في الامر وعصيتم " ..... (30)
معنى قوله عز اسمه: " ولو كنت فظا غليظ القلب " ..... (34)
العلة التي من أجلها قتل في غزوة احد سبعين نفر من المسلمين ..... (37)
تفسير قوله تبارك وتعالى وجل جلاله وشأنه: " ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون، فرحين بما آتاهم الله من فضله " وأنها نزلت في شهداء بدر واحد وبئر معونة ..... (38)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: رأيت الملائكة بين السماء والارض تغسل حنظلة بن أبي عامر الراهب بماء المزن (السحاب) في صحاف من فضة ..... (47)
في نزول قوله تبارك وتعالى: " إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا " وإشارة إلى سبب غزوة احد ..... (47)
أقوال الصحابة في غزوة احد وكيفية القتال مع المشركين ..... (48)
في أن أصحاب النبي صلى الله عليه وآله كانوا سبعمأة رجل، فوضع صلى الله عليه وآله عبد الله بن جبير في خمسين من الرماة على باب الشعب، وقال صلى الله عليه وآله له: إن رأيتمونا قد هزمناهم حتى أدخلناهم مكة فلا تبرحي من هذا المكان، وإن رأيتموهم قد هزمونا حتى أدخلونا المدينة فلا تبرحوا وألزموا مراكزكم، وما فعل أصحابه ..... (49)
رجز علي عليه السلام يوم احد ..... (50)
فيمن قتله علي بن أبي طالب عليه السلام ..... (51)
فيما فعلت نسيبة بنت كعب بن المازنية رضي الله عنها ..... (53)
في انهزام المسلمين ولم يزل أمير المؤمنين عليه السلام يقاتل حتى أصابه في وجهه ورأسه وصدره وبطنه ويديه ورجليه تسعون جراحة، وسمعوا مناديا من السماء: لا سيف إلا ذو الفقار، ولا فتى إلا علي ..... (54)
[280] شهادة حمزة السيد الشهداء رضي الله تعالى شانه عنه، وما فعل له وحشي على ما عهدت له هند بنت عتبة عليها اللعنة ..... (55)
في أن عمرو بن قيس (ثابت) قد أسلم وقتل شهيدا يوم احد وهو الذي دخل الجنة، ولم يصل صلاة، وقال رسول الله صلى عليه وآله: ما رجل لم يصل لله ركعة دخل الجنة غيره، رضي الله تبارك وتعالى عنه ..... (56)
في شهادة حنظلة بن أبي عامر، وأنه تزوج في تلك الليلة التي كانت صبيحتها حرب احد ببنت عبد الله بن ابي بن سلول، واستأذن رسول الله صلى الله عليه وآله أن يقيم عندها، فأنزل الله: " إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله.. "، و الرؤيا التي رآها امرأته ..... (57)
تفسير قوله تعالى: " فأثابكم غما بغم " ..... (60)
سعد بن الربيع، وما قاله للأنصار ..... (62)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: من له علم بعمى حمزة ..... (62)
في أن قريش تؤامرت على أن يرجعوا ويغيروا على المدينة ..... (64)
في غزوة حمراء الاسد ..... (65)
لما كان يوم احد انهزم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله حتى لم يبق معه إلا علي ابن أبي طالب عليه السلام وأبو دجانة سماك بن خرشة ..... (70)
في قول جبرئيل لرسول الله صلى الله عليه وآله: إن هذه لهي المواساة من علي عليه السلام لك ..... (71)
أشعار من علي عليه السلام لما رجع من احد ..... (72)
فيما نودى يوم احد: ناد عليا مظهر العجائب * تجده عونا لك في النوائب ..... (73)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في حق عمر وبن العاص والوليد بن عقبة ..... (76)
اشارة إلى ما فعله المسلمون على الاسارى بدر ..... (77)
من معجزاته صلى الله عليه وآله ..... (78)
[281] قصة أبو عزة الشاعر الذي اسر في السبعين الذين اسروا وطلقه النبي صلى الله عليه وآله وسلم بغير فداء، واسر في يوم احد، وقول النبي صلى الله عليه وآله: المؤمن لا يلسع من جحر مرتين، ..... (79)
أول غزوة حملت فيها راية في الاسلام ..... (80)
في أن لعلي عليه السلام أربع ما هن لاحد ..... (81)
إشارة إلى وقعة احد على ما روي عن عبد الله بن مسعود ..... (81)
في انهزام الناس عن رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (84)
في أن ملكا يقال له: رضوان، نادى في يوم احد: لا سيف إلا - ذو الفقار، ولا فتى إلا علي ..... (86)
سبب نزول قوله تعالى: " وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين " وما قال رسول الله صلى الله عليه وآله لما رأى ما صنع بحمزة رضي الله تبارك وتعالى عنه ..... (93)
في أن المسلمين يوم احد كانوا سبعمأة والمشركين ألفين ..... (94)
في امرأة من بني النجار قتل أبوها وزوجها وأخوها مع رسول الله صلى الله عليه وآله فدنت من رسول الله صلى الله عليه وآله والمسلمون قيام على رأسه، فقالت لرجل: أحي رسول الله ؟ قال نعم، فقالت: أستطيع أن أنظر إليه ؟ قال: نعم، فأوسعوا لها فدنت منه وقالت: كل مصيبة جلل بعدك، ثم انصرفت ..... (98)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لكن حمزة لا بواكي له اليوم، وما قالا سعد بن معاذ واسيد بن حضير، والبكاء على حمزة رضي الله عنه ..... (98)
غزوة حمراء الاسد ..... (99)
في قوله تعالى: " وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل " ..... (109)
في قوله عز إسمه: " الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل " ..... (110)
[282] خرج رسول الله صلى الله عليه وآله وأصحابه الذين بهم جراحة إلى منزل يقال له: حمراء الاسد ..... (111)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يقرء ولا يكتب ..... (111)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله شهد بدرا في ثلاثمأة وثلاثة عشر، وشهد احدا في ستمأة، وشهد الخندق في تسعمأة ..... (112)
في يوم الاربعاء والتطير منه ..... (112)
معنى قوله تعالى: " وآخرون مرجون لامر الله " ..... (113)
في أن أبا دجانة الانصاري اعتم يوم احد بعمامة، وأرخى عذبة العمامة بين كتفيه حتى جعل يتبختر، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: إن هذه لمشية يبغضها الله عزوجل إلا عند القتال في سبيل الله ..... (116)
اشعار من أمير المؤمنين عليه السلام ..... (118)
فيما قاله عبد الحميد بن أبي الحديد ..... (123)
الرؤيا التي رآها رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (123)
الخبر الذي كان من الاخبار المشهورة ..... (129)
في أن عبد الله بن عمرو وعمرو بن الجموح دفن في قبر واحد يوم احد، لما كان بينهما من الصفا ..... (131)
المراد من: فلان وفلان، في قول رسول الله صلى الله عليه وآله، وما قاله ابن أبي الحديد في ذلك ..... (133)
جميع من قتل يوم احد من المشركين ثمانية وعشرون، قتل علي عليه السلام منهم ما اتفق عليه وما اختلف فيه اثني عشر ..... (137)
في أن أبا بكر وعمر وعثمان لم يثبتوا يوم احد وكانوا من المنهز مين ..... (138)
جميع من قتل يوم احد من المسلمين أحدا وثمانين رجلا ..... (143)
[283] قصة معاوية بن المغيرة بن أبي العاص ..... (145)
العلة التي من أجلها قتل عثمان ابنة رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (145)
قصة حارث بن صمة وأشعار أمير المؤمنين عليه السلام له ..... (146)
الباب الثالث عشر غزوة الرجيع وغزوة معونة، وفيه: آية و: 3 - أحاديث ..... (147)
تفسير قوله تعالى: " ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا " والقول بأنها نزلت في شهداء بئر معونة وسبب ذلك ..... (147)
في غزوة الرجيع وكانت بعد غزوة حمراء الاسد وسببها ..... (150)
في أن قوما من المشركين قدموا على رسول الله صلى الله عليه وآله فقالوا: إن فينا إسلاما فابعث فينا نفرا من أصحابك يفقهوننا ويقرءوننا القرآن ويعلموننا شرايع الاسلام، فلما بعث معهم غدروهم وقتلوهم ..... (151)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله بعث عمرو بن امية الضمري ورجل من الانصار إلى مكة وأمرهما بقتل أبي سفيان ..... (155)
الباب الرابع عشر غزوة بنى النضير، والايات فيه، وفيه: 6 - أحاديث ..... (157)
تفسير الايات ..... (157)
في خروج رسول الله صلى الله عليه وآله إلى بني النضير ..... (158)
معنى قوله تعالى: " لاول الحشر " ..... (160)
[284] معنى قوله تعالى: " فاعتبروا يا اولي الابصار " ..... (161)
غزوة بني النضير وسببها ..... (163)
تفسير قوله تبارك وتعالى: " يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر " وسبب نزولها ..... (166)
المعاهدة التي كانت بين بني النضير وبني قريظة ..... (166)
فيما أراد كعب بن الاشرف في النبي صلى الله عليه وآله وقتله ..... (169)
في غنائم بني النضير ..... (171)
فيما فعل أمير المؤمنين عليه السلام ..... (172)
في أول صافية قسمها رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (173)
الباب الخامس عشر غزوة ذات الرقاع وغزوة عسفان، والايات فيه، وفيه: 6 - أحاديث ..... (174)
قصة غورث بن الحارث، وقوله لرسول الله صلى الله عليه وآله: من يعصمك مني الان ..... (175)
في أن غزوة بني لحيان كانت بعد غزوة بني النضير، وهي الغزوة التي صلى فيها صلاة الخوف بعسفان ..... (176)
في غزوة ذات الرقاع، والعلة التي من أجلها سميت ذات الرقاع ذات الرقاع ..... (176)
العلة التي من أجلها نزلت صلاة الخوف، وقصة امرأة أصاب المسلمون من المشركين وكان زوجها غائبا فلما اتي أهله أخبر الخبر، فحلف لا يتنهى حتى يهريق في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله، وقصة رجل من المهاجرين ورجل [285] من الانصار، وإن الانصاري قام وصلى وقرء في صلاته سورة الكهف فرماه الرجل اربع مرات وهو لا يقطعها ..... (177)
في حوادث السنة الخامسة من الهجرة ..... (178)
في حوادث السنة السادسة من الهجرة ..... (179)
الباب السادس عشر غزوة بدر الصغرى وسائر ما جرى في تلك السنة إلى غزوة الخندق، وفيه آيتان، و: حديثان ..... (180)
تفسير الايات ..... (181)
في حوادث السنة الرابعة، وقصة غزوة بدر الصغرى ..... (182)
قصة تزويج ام سلمة، واسمها: هند بنت امية المغيرة، وماتت سنة اثنتين وستين من الهجرة النبوية صلى الله عليه وآله ..... (185)
وفات زينب بنت جحش وزينب بنت خزيمة، وفاطمة بنت أسد رضي الله تعالى عنهن، و عبد الله بن عثمان من رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (185)
الباب السابع عشر غزوة الاحزاب وبنى قريظة، والايات فيهما، وفيهما: 29 - حديثا ..... (186)
تفسير الايات ..... (188)
في حفر الخندق، وقول النبي صلى الله عليه وآله: السلمان منا أهل البيت، وقصة الصخرة التي كانت في الخندق ..... (189)
[286] سبب نزول قوله تعالى: " قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء " ..... (190)
تفسير قوله تبارك وتعالى شأنه: " الذين عاهدت منهم ثم ينقضون عهدهم في كل مرة " ..... (191)
معنى قوله عز إسمه: " وتظنون بالله الظنونا " ..... (192)
تفسير قوله تبارك وتعالى: " لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة " ..... (195)
فيما قاله الطبرسي رحمه الله في سياق غزوة الخندق، وكان الذي أشار عليه بذلك سلمان الفارسي، وكان أول مشهد شهده سلمان مع رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يومئذ حر ..... (197)
فيما ظهر من آيات النبوة في قصة جابر بن عبد الله ..... (198)
في أن المشركين كانوا عشرة آلاف ..... (200)
العلة التي من أجلها سمى عمرو بن عبدود بفارس يليل ..... (202)
في رجز علي عليه السلام يوم الخندق ..... (203)
في مقاتلة علي عليه السلام وعمرو بن عبدود ..... (204)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام بعد قتل عمرو بن عبدود: أبشر يا علي فلو وزن اليوم عملك بعمل امة محمد لرجح عملك بعملهم وذلك أنه لم يبق بيت من بيوت المشركين إلا وقد دخله وهن بقتل عمرو، ولم يبق بيت من بيوت المسلمين إلا وقد دخله عز بقتل عمرو ..... (205)
فيما روي عن أبي بكر بن عياش أنه قال: ضرب علي ضربة ما كان في الاسلام أعز منها (يعني: ضربة عمرو بن عبدود)، وضرب علي ضربة ما كان في الاسلام أشأم منها (يعني: ضربة ابن ملجم عليه لعائن الله) ..... (206)
في إسلام نعيم بن مسعود الاشجعي، ومكره بتفريق المشركين وبني قريظة يوم الخندق ..... (207)
[287] في غزوة بنى قريظة ..... (210)
في مقاتلة علي عليه السلام وعمرو بن عبدود ..... (215)
تفسير قوله تبارك وتعالى: " يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم " ..... (216)
في ضيافة جابر يوم الخندق ..... (219)
رجز عمرو بن عبدود ..... (225)
رجز علي عليه السلام في جواب عمرو ..... (226)
في أن عمر بن الخطاب انهزم يوم الخندق ..... (228)
معنى قوله تعالى: " من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه " ..... (232)
في حياء رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (234)
في قول الصادق عليه السلام كان النكاح والاكل محرمين في شهر رمضان بالليل بعد النوم، يعني كل من صلى العشاء ونام ولم يفطر ثم انتبه حرم عليه الافطار وقصة خوات بن جبير ..... (241)
صخرة عظيمة في عرض الخندق ..... (241)
قصة قوم من الشباب ينكحون بالليل سرا في شهر رمضان، ونزول الاية فيه ..... (242)
العلة التي من أجلها نزلت قوله تعالى: " يمنون عليك أن أسلموا " وقصة عمار وعثكن ..... (243)
في أن الحرب خدعة ..... (246)
في دعاء رسول الله صلى الله عليه وآله يوم الخندق ..... (248)
في أن غزوة الاحزاب كانت بعد غزوة بني النضير ..... (250)
في قول أمير المؤمنين عليه السلام لعمرو بن عبدود: يا عمرو إنك كنت في الجاهلية تقول: لا يدعوني أحد إلى ثلاث إلا قبلتها أو واحدة منها، قال أجل فقال.. ..... (255)
[288] أشعار من علي عليه السلام في يوم الخندق ..... (257)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لبني قريظة: يا إخوة القردة والخنازير، فقالوا له: يا أبا القاسم ما كنت جهولا ولا سبابا، فاستحيى صلى الله عليه وآله ورجع القهقرى ..... (262)
في فضيلة مسجد الاحزاب وأن النبي صلى الله عليه وآله دعا فيه يوم الاحزاب ..... (267)
في مسجد الفتح وأن النبي صلى الله عليه وآله أرسل حذيفة إلى المشركين من هذا المسجد ليسمع كلام المشركين ويأتي بخبرهم ..... (268)
دعاء رسول الله صلى الله عليه وآله يوم الخندق ..... (272)
فيما ذكره الطبرسي رحمه الله تعالى في غزوة بني قريظة ..... (272)
في ما ذكره ابن أبي الحديد في فضيلة علي عليه السلام، وقول رسول الله صلى الله عليه وآله حين برز علي عليه السلام إلى عمرو لعنه الله: برز الايمان كله إلى الشرك كله ..... (273)
قصة أبو لبابة، وتوبته ..... (275)
قصة ثابت بن قيس والزبير بن باطا ..... (276)
في أن النبي صلى الله عليه وآله قسم أموال بني قريظة ونساءهم على المسلمين ..... (277)
في أن النبي صلى الله عليه وآله قد اصطفى لنفسه من نسائهم ريحانة بنت عمرو بن خناقة ..... (278)
اشعار من أمير المؤمنين عليه السلام في وصف الظفر في الخندق ..... (279)
[289] الباب الثامن عشر غزوة بنى المصطلق في المريسيع ..... (1)
وسائر الغزوات والحوادث إلى غزوة الحديبية، والايات فيه، وفيه: 8 - أحاديث ..... (281)
في أن قوله تعالى: " وإذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم رسول الله لوو رؤوسهم " نزلت في عبد الله بن ابي المنافق وأصحابه ..... (281)
منازعة المهاجر والانصاري، وقصة: ليخرجن الاعز منها الاذل ..... (282)
قصة عبد الله بن عبد الله، وأنه مانع لدخول أبيه في المدينة ..... (284)
تفسير قوله تبارك وتعالى: " إذا جاءك المنافقون " ..... (285)
قصة ابن سيار وجهجاه، وزيد و عبد الله ابي ..... (286)
تفسير قوله تعالى: " يحسبون كل صيحة عليهم " ..... (288)
معنى: المر يسيع ..... (289)
قصة: جويرية بنت الحارث (امرأة رسول الله صلى الله عليه وآله)، وشعار المسلمين يوم بني المصطلق. ..... (289)
في أن غزوة بني المصطلق كانت بعد غزوة بني قريظة ..... (290)
الرؤيا التي رآها جويرية قبل قدوم النبي صلى الله عليه وآله إلى بني المصطلق بثلاث ليال ..... (290)
في غزوة بني المصطلق كانت قصة إفك عائشة ..... (291)
وقعة الغمرة وذي القصة ..... (291)
في سرية زيد بن حارثة إلى: الجموم، و: العيص، و: الطرف ..... (292)
في غزوة أمير المؤمنين عليه السلام، وسرية عبد الرحمان بن عوف ..... (293)
* ..... (1)
بضم الميم وفتح الراء وسكون الياء وكسر العين،) [290] في العرينين، وقصة أبي العاص بن الربيع (صهر النبي صلى الله عليه وآله) واسلامه ..... (294)
في نزول آية التيمم ..... (297)
في تزويج زينب بنت جحش ..... (297)
في غزوة الغابة، وفريضة الحج ..... (298)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله صلي صلاة الاستسقاء ..... (299)
في سرية عبد الله بن عتيك ..... (302)
قصة العرينين (30 4) في غزوة بني لحيان ..... (305)
قصة جويرية وما قال لها أبوها ..... (307)
غزوة ذات السلاسل ..... (308)
الباب التاسع عشر قصة افك عائشة، والايات فيه، وفيه: حديثان ..... (309)
تفسير الايات، وان النبي صلى الله عليه وآله إذا أراد سفرا أقرع بين نسائه فأيتهن خرج سهمها خرج بها، وقصة عائشة مفصلا ..... (310)
تفسير قوله تعالى: " ولا يأتل اولوا الفضل منكم " ..... (315)
في أن قوله تعالى: " إن الذين جاءوا بالافك " نزلت في مارية القبطية ..... (316)
[291] الباب العشرون غزوة الحديبة وبيعة الرضوان وعمرة القضاء وسائر الوقايع، والايات فيه، وفيه: 18 - حديثا ..... (317)
تفسير الايات ..... (319)
في قوله تعالى: " اقتلوا المشركين حيث وجدتموهم " ..... (320)
في أشهر الحرم، ومعنى قوله عز اسمه: " والحرمات قصاص " ..... (321)
تفسير قوله تعالى: " وما لهم أن لا يعذبهم الله " ..... (323)
معنى قوله عزوجل: " إن الذين يبايعونك " وبيعة الرضوان، والعلة التي من أجلها سميت هذه البيعة بيعة الرضوان ..... (324)
معنى قوله جل جلاله وعظم شأنه: " إذ يبايعونك تحت الشجرة " والمراد من الشجرة ..... (326)
قصة فتح الحديبية ..... (329)
في كتاب كتب بين رسول الله صلى الله عليه وآله وقريش في عمرة القضاء ..... (333)
تفسير قوله تعالى: " يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن " ..... (337)
في قوله عز اسمه: " ولا تمسكوا بعصم الكوافر " ولما نزلت هذه الاية طلق عمر بن الخطاب امرأتين كانتا له بمكة مشركتين ..... (338)
قصة زينب رضي الله تعالى عنها بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ..... (339)
في كيفية الامتحان المؤمنات ..... (339)
فيما قاله المشركين لرسول الله صلى الله عليه وآله في ارجاع المسلمين إليهم ..... (344)
معنى قوله عز من قائل: " إنا فتحنا لك فتحا مبينا " والمراد من الفتح ..... (345)
[292] العلة التي من أجلها نزلت سورة الفتح ..... (347)
في قول النبي صلى الله عليه وآله لقريش: خلو بيني وبين العرب (34 9) في أن عمر بن الخطاب أنكر على رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (350)
معنى قوله تبارك وتعالى: " سيقول لك المخلفون " ..... (355)
من معجزاته صلى الله عليه وآله لما خرج للعمرة سنة الحديبية ومنعت قريش من دخوله مكة ..... (358)
قصة الحديبية، وان المشركين احتبسوا عثمان ..... (361)
في كتاب كتب بين رسول الله صلى الله عليه وآله وقريش في عمرة القضاء ..... (362)
قصة المغيرة وثلاثة عشر رجلا من بني مالك ومقوقس سلطان الاسكندرية، و غدرهم المغيرة وإسلامه ..... (369)
فيما رواه صاحب جامع الاصول من عمرة القضاء ..... (371)
في نساء المؤمنات اللاتي هاجرن إلى المدينة ..... (373)
في سرية عكاشة، ومحمد بن مسلمة ..... (373)
في سرية أبي عبيدة بن الجراح، وزيد بن حارثة بالجموم والعيص والطرف وحسمى ..... (374)
في سرية زيد بن حارثة إلى وادى القرى، وسرية عبد الرحمان بن عوف، و سرية علي بن أبي طالب عليه السلام إلى فدك ..... (376)
[293] الباب الواحد والعشرون مراسلاته صلى الله عليه وآله إلى ملوك العجم والروم وغيرهم، وما جرى بينه وبينهم، وبعض ما جرى إلى غزوة خيبر، وفيه: 10 - أحاديث ..... (377)
فيما نقل رسول هرقل من النبي صلى الله عليه وآله ..... (378)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بعث دحية الكلبي إلى قيصر وما قاله الاسقف وسؤال قيصر عن أبي سفيان ..... (379)
في ارساله صلى الله عليه وآله جرير إلى ذي الكلاع وقومه ..... (380)
كتابه صلى الله عليه وآله إلى كسرى ..... (381)
في كتاب كتب كسرى إلى باذان عامله باليمن ..... (382)
في أن المقوقس لما وصل إليه حاطب أكرمه وأخذ كتاب رسول الله صلى الله عليه وآله وأهدى إليه صلى الله عليه واله أربع جوار منهن مارية ام إبراهيم واختها سيرين ..... (383)
قصة هرقل ورسول النبي صلى الله عليه وآله إليه وما قال وفعل بالرسول ..... (384)
كتاب هرقل إلى رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (386)
كتابه صلى الله عليه وآله إلى كسرى، وشقه بعد قرائته ..... (389)
قصة بانوبة وخرخسك رسولا باذان بأمر كسرى إلى المدينة وقد حلقا لحاهما وأعفيا شواربهما وكانا قد دخلا على رسول الله صلى الله عليه وآله فكره النظر اليهما، وقال: ويلكما من أمركما بهذا ..... (390)
كتابه صلى الله عليه وآله إلى النجاشي وجوابه إليه ..... (392)
[294] قصة هوذة بن علي الحنفي ..... (394)
فيما نقل من خط الشهيد رحمه الله تعالى في كتاب كتب علي عليه السلام بأمر النبي صلى الله عليه وآله ..... (397)
 

فهرس الجزء الحادى والعشرون

الباب الثاني والعشرون غزوة خيبر وفدك، وقدوم جعفر بن أبي طالب (ع) والايات فيه، وفيه: 37 - حديثا ..... (1)
فرار عمر بن الخطاب، وقول الرسول صلى الله عليه وآله لاعطين الراية.. ..... (3)
الرؤيا التي رآها صفية بنت حي بن أخطب ..... (5)
اهدت زينب بنت الحارث شاة مشوية مسمومة للنبي صلى الله عليه وآله ..... (6)
قدوم جعفر يوم فتح خيبر ..... (8)
مرحب ورجزه ..... (9)
قصة اسامة بن زيد ..... (11)
اشعار حسان في فتح خيبر ..... (16)
صلاة جعفر الطيار عليه السلام ..... (24)
الباب الثالث والعشرون ذكر الحوادث بعد غزوة خيبر إلى غزوة موته، وفيه: 3 - أحاديث ..... (41)
قصة ام حبيبة وزوجها عبد الله وتنصره بعد الاسلام ..... (43)
خطبة النجاشي لتزويج ام حبيبة لرسول الله صلى الله عليه وآله ..... (44)
مارية واختها سيرين ..... (45)
[296] الباب الرابع والعشرون غزوة موته وما جرى بعدها إلى غزوة ذات السلاسل، وفيه: 12 - حديثا ..... (50)
شهادة زيد بن حارثة وجعفر بن أبي طالب عليهما السلام ..... (53)
أول رجل عقر في الاسلام جعفر بن أبي طالب عليهما السلام ..... (62)
الباب الخامس والعشرون غزوة ذات السلاسل، والايات فيه، وفيه: 9 - أحاديث ..... (66)
قول النبي صلى الله عليه وآله لابي بكر: يا أبا بكر خالفت أمري ..... (70)
عمل عمر بن الخطاب خلاف قول رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (71)
الباب السادس والعشرون فتح مكة، والايات فيه، وفيه: 34 - حديثا ..... (91)
كتاب حاطب بن أبي بلتعة إلى أهل مكة ونزول جبرئيل ..... (94)
بيعة النساء ..... (98)
دخوله صلى الله عليه وآله مكة وقوله صلى الله عليه وآله من دخل دار أبي سفيان ودار حكيم بن حزام فهو آمن، ومن أغلق بابه وكف يده فهو آمن ..... (104)
كيفية وشرائط بيعة النساء ..... (113)
أمر رسول الله صلى الله عليه وآله بحبس أبي سفيان لئلا يغدر ..... (129)
[297] الباب السابع والعشرون ذكر الحوادث بعد الفتح إلى غزوة حنين، وفيه: 7 - أحاديث ..... (139)
الباب الثامن والعشرون غزوة تبوك والطائف وأوطاس وسائر الحوادث إلى غزوة تبوك، والايات فيه، وفيه: 23 - حديثا ..... (146)
أمر سلمان رضي الله تعالى عنه بنصب المنجنيق في حصن الطائف ..... (148)
في ولادة إبراهيم بن الرسول صلى الله عليه وآله ..... (183)
الباب التاسع والعشرون غزوة تبوك وقصة العقبة، والايات فيه، وفيه: 28 - حديثا ..... (185)
تهيأ رسول الله صلى الله عليه وآله إلى تبوك وخطب صلى الله عليه وآله لاصحابه ..... (210)
خطبة النبي صلى الله عليه وآله وفيها كلمات القصار ..... (211)
البكائون كانوا سبعة نفر ..... (218)
[298] الباب الثلاثون قصة أبى عامر الراهب، ومسجد الضرار، وفيه ما يتعلق بغزوة تبوك، والايات فيه، وفيه: 7 - أحاديث ..... (252)
الباب الواحد والثلاثون نزول سورة البرائة وبعث النبي صلى الله عليه وآله عليا (ع) بها ليقرأها على الناس في الموسم بمكة، والايات فيه، وفيه: 11 - حديثا ..... (264)
الباب الثاني والثلاثون المباهلة وما ظهر فيها من الدلائل والمعجزات، والايات فيه، وفيه: 20 - حديثا ..... (276)
جاء النبي صلى الله عليه وآله آخذ بيد علي بن أبي طالب والحسن والحسين عليهم السلام بين يديه وفاطمة عليها السلام خلفه ..... (277)
قول الزمخشري في المباهلة ..... (280)
قول إمام الرازي في المباهلة والكساء ..... (282)
إن لله تعالى عرض على آدم عليه السلام معرفة الانبياء عليهم السلام وذريتهم ..... (310)
ما نقله الامامية وأهل السنة في نصارى نجران ..... (343)
[299] الباب الثالث والثلاثون غزوة عمرو بن معدى كرب، وفيه: حديثان ..... (356)
الباب الرابع والثلاثون بعث أمير المؤمنين عليه السلام إلى اليمن، وفيه: 7 - أحاديث ..... (360)
الباب الخامس والثلاثون قدوم الوفود على رسول الله صلى الله عليه وآله وسائر ما جرى إلى حجة الوداع، وفيه: 5 - أحاديث ..... (346)
قصة رجم امرأة جائت إلى النبي صلى الله عليه وآله أربع مرات ..... (366)
قصة الملاعنة بين عويمر وامرأته خوله، ونزول آية القذف ..... (367)
بعث خالد بن الوليد إلى بني الحارث يدعوهم إلى الاسلام ..... (369)
قصة عامر بن الطفيل وقوله للنبي صلى الله عليه وآله تجعل لي الامر بعدك ..... (372)
الباب السادس والثلاثون حجة الوداع وما جرى فيها إلى الرجوع إلى المدينة، وعدد حجه وعمرته صلى الله عليه وآله، وسائر الوقايع إلى وفاته صلى الله عليه وآله وسلم، والايات فيه، وفيه: 41 - حديثا ..... (378)
خطبته صلى الله عليه وآله في حجة الوداع ..... (380)
نزوله صلى الله عليه وآله إلى غدير خم ..... (386)
[300] حج رسول الله صلى الله عليه وآله عشرين حجة ..... (398)
سرية اسامة بن زيد لغزو الروم (41 0) قصة مسيلمة الكذاب والعنسي الكاهن لعنهما الله ..... (411)
 

فهرس الجزء الثاني والعشرون

الباب السابع والثلاثون ما جرى بينه وبين أهل الكتاب والمشركين بعد الهجرة، وفيه نوادر أخباره، وأحوال أصحابه صلى الله عليه وآله، والايات فيه، وفيه: 142 - حديثا ..... (1)
رجا امية بن أبي الصلت أن يكون هو الرسول ..... (35)
قصة ثعلبة بن حاطب ونمو أمواله بدعاء النبي صلى الله عليه وآله ..... (40)
قصة أبو لبابة وتخلفه عن غزوة تبوك وأوثق بسوار المسجد ونزول آية التوبة والصدقة: " عسى الله ان يتوب عليهم "، و: " خذ من أموالهم صدقة " ..... (42)
قضية: " وإذا رأو تجارة أو لهوا انفضوا " ..... (59)
الاحمق المطاع في قومه ..... (64)
أول من ظاهر في الاسلام أوس بن الصامت الانصاري ..... (71)
قصة بلال، وصار حيا بعد القتل بدعاء النبي صلى الله عليه وآله ..... (78)
المؤمن في صحته وسقمه سواء في الاجر ..... (83)
في أن أكثم بن صيفي عاش ثلاثمأة وثلاثين سنة وآمن ومات قبل أن يرى الرسول صلى الله عليه وآله ..... (87)
[302] قصة أبو لبابة وأنه شد إلى الاسطوانة المسجد، وقبول توبته ..... (94)
إسلام أبو الدرداء ..... (113)
امر الناس بخمس فعملوا بأربع وتركوا واحدة ..... (115)
قصة جويبر وتزويجه الدلفاء بنت زياد برسالة من رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (119)
ثلاث نسوة أتين رسول الله صلى الله عليه وآله لشكاية عن أزواجهن ..... (124)
سمرة بن جندب وكان له نخل وايذاؤه بالانصاري ..... (134)
ذو النمرة وكان قبيح المنظر ونزل جبرئيل بسلام من الله له ..... (140)
ترك بلال الاذان فترك يومئذ: حي على خير العمل ..... (142)
قصة امرأة وكانت مطيعة لزوجها حتى مرض ومات أبوها ولم تحضره. ..... (145)
[303] أبواب ما يتعلق به صلى الله عليه وآله وسلم من أولاده وازواجه وعشائره واصحابه وامته وغيرها الباب الاول عدد أولاد النبي صلى الله عليه وآله وأحوالهم وفيه بعض أحوال ام ابراهيم ز وفيه: 26 - حديثا ..... (151)
عائشة وقذفها بالمارية وجريح القطبي ..... (153)
المغيرة بن أبي العاص وآمنه الرسول صلى الله عليه وآله ثلاثة ايام ..... (158)
أولاده صلى الله عليه وآله ..... (166)
الباب الثاني جمل أحوال ازواجه صلى الله عليه وآله وفيه قصة زينب وزيد، والايات فيه، وفيه: 55 - حديثا ..... (170)
قصة زيد بن حارثة وعتقه النبي صلى الله عليه وآله ..... (172)
ترتيب أزواجه صلى الله عليه وآله ..... (191)
فيما احل لرسول الله صلى الله عليه وآله من النساء ..... (207)
[304] الباب الثالث أحوال ام سلمة رضى الله عنها، وفيه: 10 - أحاديث ..... (221)
الباب الرابع أحوال عايشة وحفصة، والايات فيه، وفيه: 17 - حديثا ..... (227)
حكم من قال لامرأته: أنت علي حرام ..... (230)
الباب الخامس احوال عشائره واقربائه وخدمه ومواليه صلى الله عليه وآله وسلم، لاسيما حمزة وجعفر والزبير وعباس وعقيل زفيه: 65 - حديثا ..... (247)
أسامي أولاد عبد المطلب عليه السلام (2 47) كتابه، وحاجبه، ومؤذنه، ومناديه، ومن كان يضرب أعناق الكفار بين يديه، وحراسه صلى الله عليه وآله ..... (248)
من قدمهم للصلاة باذنه صلى الله عليه وآله، وعماله ..... (249)
رسله والمشبهون به صلى الله عليه وآله ..... (250)
من هاجر معه، ومن كان خدامه، وعيونه، والذي حلق رأسه، والذي حجمه، وشعراؤه صلى الله عليه وآله ..... (251)
مواليه صلى الله عليه وآله ..... (255)
[305] أعمام النبي صلى الله عليه وآله وأولادهم ..... (260)
قراباته من الرضاعة، ومواليه وجواريه صلى الله عليه وآله ..... (262)
قصة الكتابة ونسب عمر بن الخطاب، وإمام الصادق عليه السلام ..... (269)
جمال وكمال الرجل على قول النبي صلى الله عليه وآله ..... (285)
خطبة العباس عم النبي صلى الله عليه وآله للاستسقاء ..... (290)
الباب السادس نادر في قصة صديقه صلى الله عليه وآله قبل البعثة، وفيه: 5 - أحاديث ..... (292)
الباب السابع صدقاته وأوقافه صلى الله عليه وآله وفيه: 6 - أحاديث ..... (295)
عمر بن عبد العزيز وفدك ..... (295)
الباب الثامن فضل المهاجرين والانصار وسائر الصحابة والتابعين وجمل أحوالهم، والايات فيه، وفيه: 19 - حديثا ..... (301)
في أن للايمان درجات ومنازل ..... (308)
أصحاب الصفة ..... (310)
[306] الباب التاسع قريش وسائر القبائل ممن يحبه الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ويبغضه، و فيه: 4 - أحاديث ..... (313)
الباب العاشر فضائل سلمان وأبى ذر ومقداد وعمار رضى - الله تعالى عنهم وفيه فضائل بعض أكابر الصحابة وفيه: 85 - حديثا ..... (315)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لاصحابه: أيكم يصوم الدهر ويحي الليل ويختم القرآن في كل يوم ..... (317)
في أن أبا ذر كان في منزل سلمان وكان ضيفه وتقليبه الرغيفين ..... (320)
في قول رسول الله صلى الله وآله: ما أظلت الخضراء ولا أقلت الغبراء ذا لهجة أصدق من أبي ذر ..... (329)
في أن بلالا كان عبدا اشتراه أبو بكر وأعتقه ..... (338)
عمار وما أصاب به ..... (340)
في قول علي بن الحسين عليهما السلام: لم علم أبو ذر ما في قلب سلمان لقتله، وبيان السيد المرتضى رحمه الله ..... (343)
في أن الناس ارتد بعد النبي صلى الله عليه وآله الا ثلاثة ..... (352)
[307] الباب الحادى عشر كيفية اسلام سلمان ومكارم اخلاقه وبعض مواعظه وسائر أحواله رضى الله تعالى عنه وفيه: 30 - حديثا ..... (355)
احتجاج سلمان الفارسى على عمر بن الخطاب ..... (360)
احتجاج آخر لسلمان وعمر ..... (381)
اخبار سلمان بوقايع كربلا حين مروره منه إلى المدائن ..... (386)
خطبة سلمان وأشار فيه إلى فضائل علي عليه السلام ..... (387)
وفاة سلمان رضي الله تعالى عنه ..... (391)
الباب الثاني عشر كيفية اسلام أبى ذر رضى الله تعالى عنه وسائر أحواله إلى وفاته وما يختص به من الفضائل والمناقب وفيه ايضا بيان أحوال بعض الصحابة، وفيه: 51 - حديثا ..... (393)
وفات أبي ذر رضي الله تعالى عنه ..... (399)
دعاء لابي ذر رضي الله تعالى عنه ..... (401)
قيل لابي ذر: مالنا نكره الموت ..... (402)
كتابة أبي ذر إلى حذيفة، وجواب حذيفة ..... (408)
خرج أبو ذر وشيعوه علي والحسن والحسين عليهم السلام وعقيل وعمار ..... (412)
كيف كان سبب إسلام أبي ذر ..... (421)
قول النبي صلى الله عليه وآله في حق أبي ذر ..... (433)
[308] الباب الثالث عشر أحوال مقداد رضى الله عنه وما يخصه من الفضائل وفيه فضائل بعض الصحابة، وفيه: 9 - أحاديث ..... (437)
ارتد الناس بعد النبي صلى الله عليه وآله إلا ثلاثة نفر، وعمار جاض جيضة ثم رجع ..... (440)
الباب الرابع عشر فضائل امته صلى الله عليه وآله وسلم وما اخبر بوقوعه فيهم، ونوادر أحوالهم، والايات فيه، وفيه: 11 - حديثا ..... (441)
رفع عن امتي تسعة ..... (443)
إن الله أعطى هذه الامة مرتبة الخليل، والكليم، والحبيب ..... (444)
ياتي على الناس زمان ..... (453)
[309] أبواب ما يتعلق بارتحاله إلى عالم البقاء صلى الله عليه وآله مادامت الارض والسماء الباب الاول وصيته صلى الله عليه وآله عند قرب وفاته وفيه تجهيز جيش اسامة وبعض النوادر وفيه: 48 - حديثا ..... (455)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: ادعوا لي خليلي ..... (462)
وداع النبي صلى الله عليه وآله وقوله لعائشة وحفصة ..... (467)
قالوا: إن رسول الله صلى الله عليه وآله ليهجر ..... (472)
آخر خطبة خطب بها رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (475)
وصيته صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام بالغسل ..... (492)
دخل سلمان على رسول الله صلى الله عليه وآله في مرضه الذي قبض فيه ..... (502)
الباب الثاني وفاته وغسله والصلاة عليه ودفنه صلى الله عليه وآله وفيه: 70 - حديثا ..... (503)
أوصى صلى الله عليه وآله أن لا يغسله غير علي عليه السلام ..... (506)
وداع الرسول صلى الله عليه وآله وقضية القضيب الممشوق ..... (508)
[310] اليوم التي قبض فيه الرسول صلى الله عليه وآله ..... (514)
اغتنم القوم الفرصة لشغل علي بن أبي طالب عليه السلام فتبادروا إلى ولاية الامر ..... (519)
حضر ملك الموت عند النبي صلى الله عليه وآله ..... (533)
قال النبي صلى الله عليه وآله لفاطمة عليها السلام إنك أول أهلى لحوقا بي ..... (535)
كفن رسول الله صلى الله عليه وآله في ثلاثة أثواب ..... (541)
رثاء لامير المؤمنين عليه السلام في مرثية الرسول صلى الله عليه وآله وفاطمة عليها السلام ..... (547)
الباب الثالث غرائب أحواله بعد وفاته وما ظهر عند ضريحه صلى الله عليه وآله، وفيه: 13 - حديثا ..... (550)
 

فهرس الجزء الثالث والعشرون

كتاب الامامة وهو المجلد السابع من بحار الانوار المشتمل على جمل أحوال الائمة الكرام عليهم الصلاة والسلام ودلائل إمامتهم وفضائلهم ومناقبهم وغرائب أحوالهم خطبة الكتاب الباب الاول الاضطرار إلى الحجة وان الارض لا تخلو ا من حجة، والايات فيه، وفيه: 118 - حديثا ..... (1)
تفسير الايات والاقوال في معنى المنذر في قوله تبارك وتعالى: " إنما أنت منذر ولكل قوم ها د " ..... (1)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: إنما أنت منذر ..... (2)
معنى قوله عز اسمه: " ولكل قوم هاد " ..... (4)
[312] فيما قاله علي بن الحسين عليهما السلام في الائمة عليهم السلام ..... (5)
قصة هشام بن الحكم وعمرو بن عبيد الملحد في إثبات الامامة ..... (6)
قصة رجل من أهل الشام ..... (9)
الحجة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (17)
المرجئة والحرورية ومعنى الزنديق ..... (18)
العلة التي من أجلها يحتاج الناس إلى النبي والامام ..... (19)
في أن الامام عليه السلام كان آخر من يموت من ذرية آدم عليه السلام كلهم في انتهاء الدنيا ..... (21)
في أن الله تبارك وتعالى شأنه ما ترك الارض منذ قبض آدم عليه السلام إلا وفيها إمام يهتدى به ..... (23)
في أن الارض لن تبقى بغير الامام ..... (24)
في أن الارض لو خلت طرفة عين من حجة لساخت بأهلها ..... (29)
معنى قوله عز من قائل: " ولقد وصلنا لهم القول لعلهم يتذكرون " ..... (30)
العلة التى من أجلها جعل اولى الامر ..... (32)
في أن نوح عليه السلام عاش بعد النزول من السفينة خمسمأة سنة ..... (33)
في قول الصادق عليه السلام: كان بين عيسى عليه السلام وبين محمد صلى الله عليه وآله خمس مأة عام ..... (33)
في قول الرضا عليه السلام: نحن حجج الله في أرضه، وخلفاؤه في عباده، وامناؤه على سره، ونحن كلمة التقوى، والعروة الوثقى، وبنا يمسك الله السماوات و الارض، وبنا ينزل الغيث، وينشر الرحمة ..... (35)
في أن العلم الذي اهبط مع آدم عليه السلام لم يرفع ..... (39)
في منزلة الامام، وأن الحجة لا تنقطع من الارض إلا أربعين يوما قبل يوم القيامة ..... (41)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إنما مثل أهل بيتي في هذه الامة كمثل نجوم السماء، كلما غاب نجم طلع نجم ..... (44)
[313] فيما روى كميل بن زياد رضي الله تعالى عنه عن أمير المؤمنين عليه السلام: الناس ثلاثة: عالم رباني، ومتعلم على سبيل نجاة، وهمج رعاع، وأن العلم خير من المال ..... (45)
في حديث كميل والراوون عنه ..... (47)
في الخطبة التي خطبها علي عليه السلام بالكوفة ..... (54)
الباب الثاني في اتصال الوصية وذكر الاوصياء من لدن آدم على نبينا وآله وعليه السلام إلى آخر الدهر، وفيه: 3 - أحاديث ..... (57)
أسماء بعض الانبياء والاوصياء عليهم السلام ..... (57)
قصة هابيل عليه السلام وقابيل ..... (59)
آدم عليه السلام وما فعل في انقضاء عمره ..... (60)
فيما قاله آدم عليه السلام حين موته، وأن جبرئيل عليه السلام نزل بكفن آدم وبحنوطه و نزل معه سبعون ألف ملك فغسله هبة الله جبرئيل، وصلى عليه هبة الله وكبر عليه خمسا وعشرين تكبيرة ..... (61)
معنى قوله عزوجل: " واتل عليهم نبأ ابني آدم بالحق " ..... (63)
[314] الباب الثالث ان الامامة لا تكون الا بالنص، ويجب على الامام النص على من بعده، والايات فيه، وفيه: 25 - حديثا ..... (66)
تفسير الايات ..... (66)
العلة التي من أجلها تمنع القوم من اختيار إمام لانفسهم ..... (68)
في أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم عرج مأة وعشرين مرة ..... (69)
العلة التي من أجلها صارت الامامة في ولد الحسين عليه السلام دون الحسن عليه السلام ..... (70)
في أن النبي صلى الله عليه وآله كان يعرض نفسه على القبائل ..... (74)
في قول أبي الحسن الرفا لابن رامين الفقيه: لما خرج النبي صلى الله عليه وآله من المدينة ما استخلف عليها أحدا ؟ قال: بلى استخلف عليا، قال: وكيف لم يقل لاهل المدينة اختاروا فأنكم لا تجتمعون على الضلال ! قال خاف عليهم الخلف و الفتنة، قال: فلو وقع بينهم فساد لاصلحه عند عودته، قال هذأ أوثق، قال فاستخلف أحدا بعد موته ؟ قال: لا، قال: فموته أعظم من سفره، فكيف أمن على الامة بعد موته ما خافه في سفره وهو حي عليهم ؟ ! فقطعه. ..... (75)
الباب الرابع وجوب معرفة الامام، وانه لا يعذر الناس بترك الولاية، وان من مات ولا يعرف امامه أو شك فيه مات ميتة الجاهلية وكفر ونفاق، وفيه: 40 - حديثا ..... (74)
أدنى ما يكون به الرجل ضالا ..... (82)
[315] ان الله تعالى ما خلق العباد إلا ليعرفوه ..... (93)
الباب الخامس ان من أنكر واحدا منهم فقد أنكر الجميع، وفيه: 6 - أحاديث ..... (95)
الباب السادس ان الناس لا يهتدون الا بهم، وانهم الوسائل بين الخلق وبين الله، وانه لا يدخل الجنة الا من عرفهم عليهم السلام وفيه: 11 - حديثا ..... (99)
الباب السابع فضائل أهل البيت عليهم السلام والنص عليهم جملة من خبر الثقلين والسفينة وباب حطة وغيرها، وفيه: 118 - حديثا ..... (104)
ان مثل أهلبيتي في امتي ..... (119)
إني تارك فيكم الثقلين ..... (132)
الخطبة التي خطبها النبي صلى الله عليه وآله ..... (141)
بيان السيد المرتضى رحمه الله تعالى ..... (155)
معنى العترة ..... (157)
فما تقولون في قول أبي بكر ..... (158)
[316] كيف تدعون الاجماع ..... (159)
معنى: اقتدوا بالذين من بعدي ..... (162)
أبواب الايات النازلة فيهم عليهم الصلوة والسلام الباب الثامن ان آل يس آل محمد صلى الله عليه وعليهم أجمعين وفيه: 12 - حديثا ..... (167)
الدليل في أن: آل يس هم آل محمد صلى الله عليه وآله ..... (170)
الباب التاسع انهم عليهم السلام الذكر، وأهل الذكر، وانهم المسئولون، وانه فرض على شيعتهم المسألة ولم يفرض عليهم الجواب، والايات فيه، وفيه: 65 - حديثا ..... (172)
يسئلون يوم القيامة عن أداء شكر القرآن ..... (175)
الائمة عليهم السلام إن شاءوا أجابوا وأن شاءوا لم يجيبوا ..... (176)
معنى قوله تعالى: " فاسئلوا أهل الذكر " ..... (181)
في أن الصادق عليه السلام أجاب في مسألة واحدة بثلاث أجوبة ..... (185)
ما سمى المؤمن مؤمنا إلا كرامة لامير المؤمنين عليه السلام ..... (186)
[317] الباب العاشر انهم عليهم السلام أهل علم القرآن والذين اوتوه والمنذرون به، والراسخون في العلم وفيه: 54 - حديثا ..... (188)
في أن القرآن زاجر وآمر، وفيه: محكم ومتشابه ..... (191)
في قول أمير المؤمنين عليه السلام: ما دخل رأسي نوما ولا غمضا حتى علمت ..... (196)
الباب الحادى عشر انهم عليهم السلام آيات الله وبيناته وكتابه، وفيه: 20 - حديثا ..... (206)
ابن نباتة وأمير المؤمنين عليه السلام ..... (211)
الباب الثاني عشر ان من اصطفاه الله من عباده وأورثه كتابه هم الائمة عليهم الصلاة والسلام وانهم آل ابراهيم وأهل دعوته، والايات فيه، و فيه: 51 - حديثا ..... (212)
تفسير الايات ..... (212)
تفسير قوله عزوجل: " ثم أورثنا الكتاب الذين " ..... (213)
في قول الصادق عليه السلام: الظالم لنفسه منا من لا يعرف حق الامام ..... (213)
[318] معنى قوله تعالى: " فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد " ..... (214)
فيما سئلا رجلان عن أبي جعفر عليه السلام ..... (215)
في أن قوله تبارك وتعالى شأنه: " ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا " كان خاصا لولد فاطمة عليها السلام ..... (215)
فيما رواه السيد ابن طاووس قدس الله روحه في معنى قوله عزوجل: " ثم أورثنا الكتاب " (21 8) معنى قوله عز إسمه: " جنات عدن يدخلونها " ..... (220)
في ولاية علي عليه السلام ..... (221)
في قوله جل جلاله: " ومن ذرية إبراهيم " ..... (223)
فيما اوحى الله تبارك وتعالى إلى نبيه محمد صلى الله عليه وآله لما قضى نبوته واستكملت أيامه في العلم وميراث العلم وآثار علم النبوة والاسم الاكبر ..... (225)
الباب الثالث عشر ان مودتهم أجر الرسالة، وسائر ما نزل في مودتهم، وفيه: آيتان، و: 32 - حديثا ..... (228)
في أن قوما عيروا رسول الله صلى الله عليه وآله بكثرة تزويج النساء، فنزلت قوله تبارك وتعالى: " ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذرية " ..... (229)
في أن الانبياء عليهم السلام خلقوا من أشجار شتى ..... (230)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله حين قدم المدينة قالت الانصار هذه أموالنا فاحكم فيها غير حرج ولا محظور، فنزلت قوله جل جلاله: " قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى " ..... (231)
معنى: القربى ..... (232)
[319] معنى: الال وما ذكره صاحب الكشاف ..... (233)
في الدعاء للال، وأشعار من الشافعي (2 34) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: حرمت الجنة على من ظلم أهل بيتي وآذاني في عترتي ..... (235)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لو كنت آمر أحدا أن يسجد لاحد لامرت المرأة ان تسجد لزوجها ..... (241)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام بأمر رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (243)
فيمن انتمى إلى غير مواليه، ومن أحدث في السلام حدثا، أو آوي محدثا، ومن سرق شبرا من الارض ..... (244)
في فضائل أهل البيت عليهم الصلاة والسلام ..... (245)
في أن لكل دين أصلا ودعامة وفرعا وبنيانا، وإن أصل الدين ودعامته قول: لاإله إلا الله، وإن فرعه وبنيانه محبة أصل البيت عليهم الصلاة والسلام ..... (247)
فيما رواه البخاري ومسلم في صحاحهما وفي الجمع بين الصحاح السنة في تفسير قوله تعالى: " قل لا أسئلكم عليه أجرا إلا المودة في القربى " ..... (250)
فيما قاله المنافقون ..... (253)
الباب الرابع عشر في تأويل قوله تبارك وتعالى شأنه: " وإذا الموءودة سئلت * باى ذنب قتلت "، وفيه: 12 حديثا ..... (254)
في قول أبي جعفر عليه السلام في تفسير قوله عز شأنه: " وإذا الموءودة سئلت * باي ذنب قتلت " من قتل في مودتنا ..... (254)
[320] في قول أبي عبد الله عليه السلام في معنى قوله جل جلاله: " بأي ذنب قتلت " يعني: الحسين عليه السلام ..... (255)
فيما قاله الطبرسي رحمه الله في معنى الاية ..... (255)
الباب الخامس عشر تأويل الوالدين والولد والارحام وذوى القربى بهم عليهم الصلاة والسلام، وفيه: 23 - حديثا ..... (257)
معنى قوله تعالى: " واولو الارحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " ..... (257)
معنى قوله تعالى: " ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول و لذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل " ..... (258)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أنا وعلي أبوا هذه الامه، ولحقنا عليهم أعظم من حق أبوي ولادتهم ..... (259)
في قول موسى بن جعفر عليهما السلام: يعظم ثواب الصلاة على قدر تعظيم المصلي على أبويه الافضلين: محمد وعلي ..... (260)
فيما قالته فاطمة عليها السلام لبعض النساء ..... (261)
في قول علي بن الحسين عليهما السلام حق قرابات أبوي ديننا محمد وعلي ..... (262)
قصة الرجل الذي أعطى خبزا وإداما برجل وامرأة من قرابات محمد وعلي فرزق خمسمأة دينار بالحال ومأة الف دينار بعده و.. ..... (264)
قال الصادق عليه السلام إن رحم الائمة عليهم السلام من آل محمد صلى الله عليه وآله ليتعلق بالعرش ..... (265)
عن الصادق عليه السلام الرحم معلقة بالعرش تقول: اللهم صل من وصلني واقطع من قطعني ..... (268)
[321] في أن النبي صلى الله عليه وآله جاء إلى فاطمة عليها السلام وقال لها: إنك تلدين ولدا تقتله امتي من بعدي، فولد الحسين عليه السلام ..... (272)
الباب السادس عشر ان الامانة في القرآن الامامة، والايات فيه، وفيه: 30 - حديثا ..... (273)
في أن: " إنا عرضنا الامانة على السماوات والارض "، يعني ولاية أمير المؤمنين عليه السلام ..... (275)
يعرف الامام بثلاثة خصال ..... (277)
عرض الامانة على الطيور والارضين ..... (282)
الباب السابع عشر وجوب طاعتهم، وانها المعنى بالملك العظيم، وانهم اولو الامر، وانهم الناس المحسودون، والايات فيه، وفيه: 65 - حديثا ..... (283)
في أن معنى: " واولى الامر منكم "، هم الائمة من ولد علي وفاطمة عليهما السلام إلى أن تقوم الساعة ..... (286)
في أن الاعمال بدون الولاية باطل ..... (294)
[322] الباب الثامن عشر انهم أنوار الله، وتأويل آيات النور فيهم عليهم الصلاة والسلام، وفيه: 42 - حديثا ..... (304)
عن أبي جعفر عليه السلام في تفسير قوله تعالى: " أو من كان ميتا فاحييناه و جعلنا له نورا يمشي به في الناس ": الميت الذي لا يعرف شيئا فاحييناه بهذا الامر وجعلنا له نورا (معرفة الامام) يمشي به في الناس ..... (310)
في قول علي بن الحسين عليهما السلام إنما مثلنا في كتاب الله كمثل مشكاة ..... (311)
عن أبي الحسن عليه السلام أكثر من ذكر: بسم الله الرحمان الرحيم لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، لزيادة الفهم والعلم ..... (313)
معنى قوله تعالى: " يريدون ليطفئوا نور الله بافواهم " ..... (318)
الباب التاسع عشر رفعة بيوتهم المقدسة في حياتهم وبعد وفاتهم عليهم السلام وانها المساجد المشرفة: 19 - حديثا ..... (325)
في أن معنى قوله تعالى: " في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه "، هي بيوت الانبياء عليهم السلام، وبيت علي عليه السلام منها ..... (327)
الباب العشرون عرض الاعمال عليهم عليهم الصلاة والسلام وأنهم الشهداء على الخلق، والايات فيه، وفيه: 75 - حديثا ..... (333)
في أن الائمة عليهم السلام كانوا امة وسطا ..... (336)
في أن حياة النبي صلى الله عليه وآله ورحلته خير للناس [323] قال الصادق عليه السلام لداود بن كثير الرقى: عرضت على أعمالكم يوم الخميس، فرأيت صلتك لابن عمك فسرني ..... (339)
في أن الاعمال تعرض كل خميس على رسول الله وعلي أمير المؤمنين صلوات الله عليهما ..... (344)
تعرض الاعمال يوم الخميس على رسول الله صلى الله عليه وآله وعلى الائمة عليهم السلام) 345) قال رسول الله صلى الله عليه وآله: حياتي خير لكم ومماتي خير لكم ..... (349)
إن عمارا قال: يارسول الله صلى الله عليه وآله وددت أنك عمرت فينا عمر نوح عليه السلام ..... (353)
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: تعرض علي أعمالكم بأسمائكم وأسماء آبائكم ..... (353)
الباب الواحد والعشرون تأويل المؤمنين والايمان والمسلمين والاسلام بهم وبولايتهم عليهم الصلاة والسلام، والكفار والمشركين والكفر والشرك والجبت والطاغوت واللات والعزى والاصنام بأعدائهم و مخالفيهم، وفيه: 100 - حديث ..... (354)
معنى قوله تعالى: " فأقم وجهك للدين حنيفا " ..... (365)
في ان معنى قوله عزوجل: " أرأيت الذي يكذب بالدين "، يعني بولاية أمير المؤمنين عليه السلام ..... (367)
في أن منخل بن جميل الاسدي: ضعيف وفاسد الرواية ..... (372)
قصة علي بن الحسين عليهما السلام وغلامه، وأراد أن يضربه فقرء: " قل للذين آمنوا.. " ..... (384)
من أراد الله به خيرا سمع وعرف ما يدعوه إليه ..... (387)
اللواء من النور بيد علي بن أبيطالب عليه السلام في القيامة ..... (388)
[324] إطلاق لفظ الشرك والكفر، والاقوال في مصداق الفاسق والكافر ..... (390)
الباب الثاني والعشرون في تأويل قوله تعالى: " قل انما أعظكم بواحدة "، وفيه: 4 - أحاديث ..... (391)
في أن معنى قوله عزوجل: " قل إنما أعظكم بواحدة " هو الولاية ..... (391)
فيما قاله البيضاوي في تفسير عز اسمه: " قل انما أعظكم " ..... (392)
 

فهرس الجزء الرابع والعشرون

الباب الثالث والعشرون انهم (ع) الابرار والمتقون والسابقون والمقربون وشيعتهم أصحاب اليمين وأعدائهم الفجار والاشرار وأصحاب الشمال، وفيه: 25 - حديثا ..... (1)
السباق ثلاثة: حزقيل مؤمن آل فرعون، وحبيب، وعلي بن أبي طالب عليه السلام ..... (8)
الباب الرابع والعشرون انهم (ع) السبيل والصراط وهم وشيعتهم المستقيمون عليها، وفيه: 56 - حديثا ..... (9)
معنى قوله تعالى: " يا ويلتي ليتني لم أتخذ فلانا خليلا " أي الثاني ..... (19)
الباب الخامس والعشرون في أن الاستقامة انما هي على الولاية، وفيه: 8 - أحاديث ..... (25)
المؤمن، ونزع روحه وظهور ملك الموت له ..... (26)
[326] الباب السادس والعشرون أن ولايتهم الصدق، وانهم الصادقون والصديقون والشهداء والصالحون، والايات فيه، وفيه: 17 - حديثا ..... (30)
معنى: " كونوا مع الصادقين "، وهم آل محمد صلى الله عليه وآله والاستدلال بهذه الاية ..... (33)
الاستدلال بآية: " كونوا مع الصادقين " والاقوال فيه، وإجماع الامة ..... (34)
كيف يحصل العلم بتحقيق الاجماع، وفيه جواب إمام الرازي ..... (36)
لا يكزن المؤمن مؤمنا حتى يكون فيه ثلاث خصال، سنة من ربه، سنة من نبيه، وسنة من وليه، فأما السنة من ربه فكتمان سره، وأما السنة من نبيه: فمداراة الناس، وأما من وليه: فالصبر في البأسا والضراء ..... (39)
الباب السابع والعشرون في قوله تعالى: أن لهم قدم صدق عند ربهم، وفيه: 4 - أحاديث ..... (40)
الباب الثامن والعشرون ان الحسنة والحسنى الولاية، والسيئة عداوتهم (ع) وفيه: 23 - حديثا ..... (41)
معنى قوله عز من قائل: " من جاء بالحسنة "، حب أهل البيت، " من جاء بالسيئة "، بغض أهل البيت عليهم السلام ..... (45)
[327] الباب التاسع والعشرون انهم عليهم السلام نعمة الله والولاية شكرها وانهم فضل الله ورحمته، وان النعيم هو الولاية، وبيان عظم النعمة على الخلق بهم (ع) والايات فيه، وفيه: 53 - حديثا ..... (48)
عن الصادق عليه السلام في تفسير قوله تعالى: " ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم "، قال نحن النعيم ..... (56)
اجتمع نفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله في مسجد المدينة ..... (63)
تفسير قوله تعالى: " فلولا إذا بلغت الحلقوم " ..... (66)
الباب الثلاثون انهم (ع) النجوم والعلامات، وفيه بعض غرائب التأويل فيهم صلوات الله عليهم وفى أعدائهم والايات فيه، وفيه: 32 - حديثا ..... (67)
تفسير وتأويل بعض آيات سورة الرحمان ..... (67)
معنى قوله تعالى: " رب المشرقين ورب المغربين "، وهم النبي وعلي والحسن والحسين عليهم السلام ..... (69)
معنى قوله تعالى: " والشمس وضحاها " ..... (72)
عن علي عليه السلام قال: مثل أهل بيتي مثل النجوم، كلما أفل نجم طلع نجم ..... (82)
[328] الباب الواحد والثلاثون انهم (ع) حبل الله المتين والعروة الوثقى وانهم آخذون بحجزة الله، والايات فيه، وفيه: 9 - أحاديث ..... (82)
معنى: حبل الله، والاقوال فيه ..... (83)
الباب الثاني والثلاثون ان الحكمة معرفة الامام، وفيه: 4 - أحاديث ..... (86)
الباب الثالث والثلاثون انهم (ع) الصافون والمسبحون وصاحب المقام المعلوم وحملة عرش الرحمان، وانهم السفرة الكرام البررة، وفيه: 11 - حديثا ..... (87)
قول رسول الله صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام: مرحبا بمن خلقه الله قبل آدم بأربعين ألف عام، وفيه بيان الائمة عليهم السلام ..... (88)
الباب الرابع والثلاثون انهم عليهم السلام أهل الرضوان والدرجات واعدائهم أهل السخط والعقوبات، وفيه: 7 - أحاديث ..... (92)
عن الصادق عليه السلام قال: اقرءوا سورة الفجر في فرائضكم ونوافلكم فانها سورة الحسين عليه السلام وارغبوا فيها رحمكم الله ..... (93)
[329] المؤمن وقبض روحه وما يقول له الملك الموت والتمثل له النبي والائمة عليهم السلام ..... (94)
الباب الخامس والثلاثون انهم عليهم السلام الناس، وفيه: 7 - أحاديث ..... (94)
الناس وأشباه الناس والنسناس ..... (95)
معنى النسناس، وقيل: هم يأجوج ومأجوج، وقيل خلق على صورة الناس ..... (96)
الباب السادس والثلاثون انهم (ع) البحر واللؤلؤ والمرجان وفيه: 7 - أحاديث ..... (97)
البحرين: علي وفاطمة عليهما السلام، وبرزخ: محمد صلى الله عليه وآله، واللؤلؤ والمرجان: الحسن والحسين عليهما السلام الباب السابع والثلاثون انهم (ع) الماء المعين والبئر المعطلة والقصر المشيد وتأويل السحاب والمطر والظل والفواكه وسائر المنافع الظاهرة بعلمهم و بركاتهم (ع) وفيه: 21 - حديثا ..... (100)
معنى قوله تبارك وتعالى: " فما يكذبك بالدين "، وفي أن الدين، ولاية علي عليه السلام ..... (105)
[330] الباب الثامن والثلاثون في تأويل النحل بهم (عليهم السلام) وفيه: 7 - أحاديث ..... (110)
الباب التاسع والثلاثون انهم (ع) السبع المثانى، وفيه: 10 - أحاديث ..... (114)
معنى: ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم ..... (117)
الباب الاربعون انهم (ع) اولو النهى، وفيه: حديث ..... (118)
الباب الواحد والاربعون انهم (ع) العلماء في القرآن وشيعتهم اولو الالباب وفيه: 12 - حديثا ..... (119)
الباب الثاني والاربعون انهم (ع) المتوسمون، ويعرفون جميع أحوال الناس عند رؤيتهم، والايات فيه، وفيه: 21 - حديثا ..... (123)
كان أمير المؤمنين عليه السلام في مسجد الكوفة واتته امرأة تستعدي لزوجها ..... (129)
[331] الباب الثالث والاربعون انه نزل فيهم (ع) قوله تعالى: وعباد الرحمان الذين يمشون على الارض هونا، إلى قوله: واجعلنا للمتقين اماما، وفيه: 11 - حديثا ..... (132)
الباب الرابع والاربعون انهم (ع) الشجرة الطيبة في القرآن واعدائهم الشجرة الخبيثة، والايات فيه، وفيه: 13 - حديثا ..... (136)
الباب الخامس والاربعون انهم (ع) الهداية والهدى والهادون في القرآن، وفيه: 42 - حديثا ..... (143)
عن علي عليه السلام: والذي نفسي بيده ليفترقن هذه الامة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا فرقة ..... (144)
الباب السادس والاربعون انهم عليهم السلام خير امة وخير ائمة اخرجت للناس وان الامام في كتاب الله تعالى امامان، وفيه 24 - حديثا ..... (153)
عن الصادق عليه السلام إن الدنيا لا تكون إلا وفيها إمامان، بر وفاجر ..... (157)
عن الصادق عليه السلام في تفسير قوله تعالى: " وكل شئ أحصيناه في إمام مبين "، [332] هو أمير المؤمنين عليه السلام ..... (158)
الباب السبع والاربعون ان السلم الولاية، وهم وشيعتهم اهل الاستسلام والتسليم، وفيه: 14 (حديثا ..... (159)
عن أبي جعفر عليه السلام قال: السلم، ولاية أمير المؤمنين والائمة عليهم السلام ..... (160)
الباب الثامن والاربعون انهم خلفاء الله، والذين إذا مكنوا في الارض أقاموا شرايع الله وسائر ما ورد في قيام القائم عليه السلام زائدا على ما سيأتي، وفيه: 14 - حديثا ..... (163)
في أن معنى قوله تعالى: " الذين إن مكناهم في الارض أقاموا الصلوة و آتوا الزكاة وامروا بالمعروف ونهوا عن المنكر " هم الائمة عليهم السلام ..... (164)
دعاء الافتتاح التي يقرء في ليالي شهر رمضان وسنده ..... (166)
الباب التاسع والاربعون انهم (ع) المستضعفون الموعودون بالنصر من الله تعالى، والايات فيه، وفيه: 13 - حديثا ..... (167)
معنى قوله تعالى: " ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الارض " ..... (168)
[333] الباب الخمسون انهم (ع) كلمات الله وولايتهم الكلم الطيب، والايات فيه، وفيه: 25 - حديثا ..... (173)
سبعة أبحر، ووجودها في الارض، وواحدة منها في قرب شروان وعندها عين الحياة التي وجدها الخضر عليه السلام وواحدة منها بناحية اسفرايين ..... (174)
كيف صارت الامامة في ولد الحسين دون الحسن عليهما السلام ..... (177)
الباب الواحد والخمسون انهم (ع) حرمات الله، والاية فيه، وفيه: 6 - أحاديث ..... (185)
الرسول صلى الله عليه وآله قال: يجئ يوم القيامة ثلاثة يشكون: المصحف، والمسجد، والعترة، يقول المصحف: يا رب حرقوني ومزقوني، ويقول المسجد: يا رب عطلوني وضيعوني، ويقول العترة: يا رب قتلونا وطردونا ..... (186)
الباب الثاني والخمسون انهم (ع) وولايتهم العدل والمعروف والاحسان والقسط والميزان، وترك ولايتهم وأعدائهم الكفر والفسوق والعصيان والفحشاء والمنكر والبغى، وفيه: 14 - حديثا ..... (187)
العدل: شهادة الاخلاص وان محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله، والاحسان: ولاية أمير المؤمنين عليه السلام والايتان بطاعتهما، وإيتاء ذي القربى الحسن والحسين عليهما السلام ..... (188)
[334] الباب الثالث والخمسون انهم (ع) جنب الله ووجه الله ويد الله وأمثالها، وفيه: 36 - حديثا ..... (191)
عن الصادق عليه السلام في تفسير قوله تعالى: " كل شئ هالك إلا وجهه "، قال نحن وجهه ..... (192)
معنى الخبر الذي رووه: أن ثواب لا إله إلا الله، النظر إلى وجه الله ..... (201)
الباب الرابع والخمسون ان المرحومين في القرآن هم وشيعتهم (ع)، وفيه: 9 - أحاديث ..... (204)
قول الصادق عليه السلام لزيد الشحام: اقرء فانها ليلة الجمعة قرآنا، فقرء: " إن يوم الفصل كان ميقاتهم أجمعين.. " ..... (205)
لما خطب أبو بكر، قام ابي بن كعب فقال: يا معاشر المهاجرين، ثم ذكر خطبته الطويلة في الاحتجاج على أبي بكر في خلافة علي عليه السلام إلى أن قال: وأيم الله ما اهملتم، لقد نصب لكم علم يحل لكم الحلال ويحرم عليكم الحرام، ولو أطعتموه ما اختلفتم، وفي قوله تفسير: " الا من رحم ربك " ..... (206)
[335] الباب الخامس والخمسون ما نزل في ان الملائكة يحبونهم ويستغفرون لشيعتهم، وفيه: 8 - أحاديث ..... (208)
هل الملائكة أكثر أم بنو آدم ..... (210)
الباب السادس والخمسون انهم (ع) حزب الله وبقيته وكعبته وقبلته وان الاثارة من العلم علم الاوصياء، وفيه: 7 - أحاديث ..... (211)
معنى: بقية الله ..... (212)
الباب السابع والخمسون ما نزل فيهم (ع) من الحق والصبر والرباط والعسر واليسر، وفيه: 22 - حديثا ..... (214)
تفسير سورة والعصر (21 4) قال الصادق عليه السلام: نحن صبر وشيعتنا أصبر منا، وذلك أنا صبرنا على ما نعلم وصبروا هم على ما لا يعلمون ..... (216)
عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله تعالى: " يا أيها الذين آمنوا اصبروا و صابروا "، قال: اصبروا على الفرائض وصابروا على المصائب ورابطوا على الائمة عليهم السلام ..... (217)
[336] الباب الثامن والخمسون انهم (ع) المظلومون وما نزل في ظلمهم، وفيه: 37 - حديثا ..... (321)
عن الرضا، عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: حرم الله الجنة على ظالم أهل بيتي وقاتلهم وسابيهم والمعين عليهم ..... (224)
عن أبي الحسن موسى، عن أبيه عليهما السلام قال: نزلت هذه الاية: " وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين " لال محمد صلى الله عليه وآله " إلا خسارا " ..... (226)
عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله ذات ليلة في المسجد، فلما كان قرب الصبح دخل أمير المؤمنين عليه السلام فناداه رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: يا علي قال: لبيك، قال: هلم إلي، فلما دنا منه قال: يا علي عليه السلام بت الليلة حيث تراني فقد سألت ربي ألف حاجة فقضاها لي، وسألت لك مثلها فقضاها، وسألت لك ربي أن يجمع لك امتي من بعدي فأبى علي ربي، فقال: " الم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ". ..... (228)
الباب التاسع والخمسون في تأويل قوله تعالى: سيروا فيها ليالى وأياما آمنين، وفيه: 6 - أحاديث ..... (232)
سؤال الحسن البصري عن أبي جعفر عليه السلام في تفسير قوله تعالى: " سيروا فيها ليالي " ..... (232)
بيان المجلسي رحمه الله ..... (236)
[337] الباب الستون تأويل الايام والشهور بالائمة (ع) وفيه: 4 - أحاديث ..... (238)
معنى: لا تعادوا الايام فتعاديكم، والاسبوع ..... (239)
تأويل قوله عز إسمه: " إن عدة الشهور عند الله إثنا عشر شهرا في كتاب الله " ..... (240)
معجزة من إمام الصادق عليه السلام ..... (243)
الباب الواحد والستون ما نزل من النهى عن اتخاذ كل بطانة ووليجة وولى من دون الله وحججه عليهم السلام، وفيه: 12 - حديثا ..... (244)
أبان عن الصادق عليه السلام قال: يا معشر الاحداث اتقوا الله ولا تأتوا الرؤساء، دعوهم حتى يصيروا أذنابا ..... (246)
الباب الثاني والستون انهم عليهم السلام أهل الاعراف الذين ذكرهم الله في القرآن، لا يدخل الجنة الا من عرفهم وعرفوه، وفيه: 20 - حديثا ..... (247)
جاء ابن الكوا إلى أمير المؤمنين عليه السلام وسئل عنه تفسير قوله جل جلاله: " وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من اتقى وأتوا [338] البيوت من أبوابها " قال عليه السلام نحن البيوت التي أمر الله أن تؤتى من أبوابها ..... (248)
قال علي عليه السلام في تفسير قوله تبارك وتعالى شأنه: " وعلى الاعراف رجال " نحن الاعراف ..... (253)
عن علي عليه السلام إن الله خلق ملائكته على صور شتى، فمنهم من صوره على صورة الاسد، ومنهم على صورة نسر ..... (254)
للمفسرين أقوال شتى في تفسير الاعراف وأصحابه ..... (256)
الباب الثالث والستون الايات الدالة على رفعة شأنهم ونجاة شيعتهم في الاخرة والسؤال عن ولايتهم، وفيه: 64 - حديثا ..... (257)
عن الباقر عليه السلام قال: لا يعذر الله أحدا يوم القيامة يقول: يا رب لم أعلم أن ولد فاطمة هم الولاة، وفي ولد فاطمة أنزل الله هذه الاية خاصة: " يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم " ..... (258)
عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: الكرة المباركة النافعة لاهلها يوم الحساب ولايتي واتباع أمري، وولاية علي والاوصياء من بعده واتباع أمرهم، يدخلهم الجنة بها معي ومع علي وصيي والاوصياء من بعده، والكرة الخاسرة عداوتي وترك أمري وعداوة علي والاوصياء [339] من بعده، يدخلهم الله بها النار في أسفل السافلين (والحديث تفسير لقوله تعالى: " تلك إذا كرة خاسرة "، النازعات) ..... (262)
عن الرضا عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله في قول الله تبارك و تعالى: " يوم ندعو كل اناس بامامهم " قال يدعى كل قوم بامام زمانهم ..... (264)
عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إذا كان يوم القيامة وكلنا الله بحساب شيعتنا، ثم قرء: " إن إلينا لايابهم، ثم إن علينا حسابهم " ..... (267)
عن ابن عباس في قوله تعالى: " وقفوهم إنهم مسئولون "، قال عن ولاية علي ابن أبي طالب عليه السلام (27 1) عن أبي عبد الله عليه السلام إن رسول الله صلى الله عليه وآله قال لامير المؤمنين عليه السلام: يا علي أنت ديان هذه الامة، والمتولي حسابهم، وأنت ركن الله الاعظم يوم القيامة ..... (272)
شفاعة أهل البيت عليه السلام ..... (273)
مرور فاطمة عليها السلام في القيامة ..... (274)
الباب الرابع والستون ما نزل في صلتهم واداء حقوقهم (ع) فيه: 9 - أحاديث ..... (278)
تفسير قوله تعالى: " لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون " ..... (278)
عن الصادق عليه السلام: ما من شئ أحب إلى الله من إخراج الدرهم إلى الامام ..... (279)
[340] تأويل قوله تعالى: ويل للمطففين " ..... (280)
الباب الخامس والستون تأويل سورة البلد فيهم (ع) وفيه: 13 - حديثا ..... (280)
عن أبي عبد الله عليه السلام في معنى قوله تعالى: " فك رقبة "، قال: الناس كلهم عبيد النار إلا من دخل في طاعتنا وولايتنا فقد فك رقبته من النار ..... (281)
معنى قوله تبارك وتعالى: " أيحسب أن لن يقدر عليه أحد، اهلكت مالا لبدا " ألم نجعل له عينين ولسانا وشفتين "، وفيه بيان من العلامة المجلسي رحمه الله وفيه معنى: نعثل ..... (282)
الباب السادس والستون انهم الصلاة والزكاة والحج والصيام وسائر الطاعات، واعدائهم الفواحش والمعاصي في بطن القرآن، وفيه بعض الغرائب وتأويلها وفيه: 17 - حديثا ..... (286)
جواب الامام الصادق عليه السلام لكتاب المفضل ..... (286)
الحرام المحرم ..... (289)
المعرفة في الظاهر والباطن ..... (290)
لم يبعث الله نبيا قط إلا بالبر والعدل والمكارم ومحاسن الاخلاق ومحاسن [341] الاعمال والنهى عن الفواحش كله ..... (292)
أحكام المتعة من النساء ..... (294)
أحكام حج التمتع ..... (295)
الرد على من قال: إن الله هو النبي صلى الله عليه وآله ..... (296)
قول الصادق عليه السلام نحن الصلاة ونحن الصيام ونحن الزكاة ونحن الحج ونحن الشهر الحرام ونحن البلد الحرام ونحن قبلة الله ونحن وجه الله ..... (303)
قول الصادق عليه السلام لحصين بن عبد الرحمان: يا حصين لا تستصغر مودتنا فانها من الباقيات الصالحات ..... (304)
الباب السابع والستون جوامع تأويل ما نزل فيهم (ع) ونواد رها، وفيه: 132 - حديثا ..... (305)
عن أمير المؤمنين عليه السلام: القرآن أربعة أرباع: ربع فينا، وربع في أعدائنا، وربع فرائض وأحكام، وربع حلال وحرام (30 5) تأويل قوله تعالى: " والنجم والشجر يسجدان، والسماء رفعها ووضع الميزان " ..... (309)
تأويل قوله تبارك وتعالى شأنه: " أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم " ..... (315)
كان علي بن أبي طالب عليه السلام أشبه الناس برسول الله صلى الله عليه وآله وكان الحسين عليه السلام أشبه الناس بفاطمة عليها السلام والحسن عليه السلام أشبه الناس بخديجة ..... (316)
[342] قال علي عليه السلام لا يجتمع حبنا وحب عدونا في جوف انسان، إن الله عز وجل يقول: " ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه " ..... (318)
تأويل قوله تعالى: " عليها تسعة عشر "، وقوله عز إسمه: " لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر " ..... (326)
ان الاسلام بدء غريبا وسيعود غريبا ..... (328)
تأويل قوله تعالى: " من كان في الضلالة فليمدد له الرحمان مدا " ..... (332)
تأويل قوله تعالى: " يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم " ..... (336)
تأويل قوله تعالى: " ومن أعرض عن ذكرى فان له معيشة ضنكا "، وهو ولاية علي بن أبي طالب عليه السلام ..... (348)
تأويل قوله تعالى: " يا أيتها النفس المطمئنة " وتأويل: " والشفع والوتر " ..... (350)
معنى: اولوا العزم ..... (351)
الاستطاعة وتأويل فوله عز من قائل: " ولا يزالون مختلفين " ..... (353)
تأويل قوله تبارك وتعالى جل شأنه: " إليه يصعد الكلم الطيب " ..... (357)
عن ابن عباس قال: لما قدم النبي صلى الله عليه وآله المدينة أعطى عليا عليه السلام وعثمان ارضا أعلاها لعثمان وأسفلها لعلي عليه السلام فقال علي عليه السلام لعثمان إن أرضي لا تصلح إلا بارضك، فاشتر مني أو بعني، فقال له: أبيعك، فاشترى منه علي عليه السلام فقال له أصحابه: أي شئ صنعت، بعت أرضك من علي وأنت لو أمسكت عنه الماء ما انبتت أرضه شيئا حتى يبيعك بحكمك، قال: فجاء عثمان إلى علي عليه السلام فقال له: لا اجيز البيع، فقال عليه السلام له: بعت ورضيت وليس ذلك لك، قال: فاجعل بيني وبينك رجلا، قال علي عليه السلام: النبي صلى الله عليه وآله، فقال عثمان: هو ابن عمك، ولكن اجعل بيني وبينك غيره، فقال علي عليه السلام: لا احاكمك إلى غير النبي صلى الله عليه وآله والنبي شاهد علينا، فأبى ذلك، فأنزل الله: [343] " ويقولون آمنا بالله وبالرسول وأطعنا ثم يتولى فريق منهم من بعد ذلك وما اولئك بالمؤمنين " إلى قوله: " واولئك هم المفلحون ": النور 47 ..... (363)
وقال مؤلف هذا الكتاب الحاج السيد هداية الله المسترحمي الجرقوئي الاصبهاني غفره الله بلطفه الخفي والجلي فانظروا يا معشر المسلمين إلى رجل لا يرضى بحكومة النبي الذي كان صلى الله عليه وآله وسلم مجسمة العدل والانصاف ؟ فاين تذهبون يا أهل السنة والجماعة ؟ ! تأويل قوله تبارك وتعالى " وإذا النفوس زوجت "، وحشر الرجل مع من أحب ..... (366)
تأويل آية النور ..... (369)
معنى وتأويل: " حم عسق "، وإشاره إلى قصة زكريا عليه السلام ..... (373)
معنى وتأويل: " قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلى " ..... (377)
فضائل لعلي عليه السلام ..... (379)
معنى وتأويل: " وآتى المال على حبه ذوي القربى " ..... (384)
بيان شريف من الباقر عليه السلام في تفسير وتأويل قوله تعالى: " ان الله لا يستحي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها " ..... (388)
تفسير قوله تعالى: " واستعينوا بالصبر والصلاة " ..... (395)
بيان عن أبي جعفر عليه السلام في رمضان وشهر رمضان ..... (396)
لم سميت يوم الجمعة يوم الجمعة ..... (399)
تأويل قوله عز اسمه: " قد أفلح من زكاها " وهو علي عليه السلام زكاه النبي صلى الله عليه وآله وسلم ..... (400)
تأويل قوله تبارك وتعالى: " والذين يؤتون ما أتو وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون " ..... (402)
 

فهرس الجزء الخامس والعشرون

أبواب خلقهم وطينتهم وارواحهم صلوات الله عليهم الباب الاول بدو ارواحهم وأنوارهم وطينتهم (ع) وأنهم من نور واحد، وفيه: 4 6 - حديثا ..... (1)
أسامي الائمة عليه السلام. ..... (4)
عن سلمان الفارسي رحمه الله قال: دخلت على رسول الله صلى الله عليه وآله فلما نظر إلى قال: يا سلمان إن الله عزوجل لم يبعث نبيا ولا رسولا إلا جعل له اثني عشر نقيبا، وسمى أسامي الائمة عليهم السلام.. ..... (6)
عن أبي جعفر عليه السلام قال: إنا وشيعتنا خلقنا من طينة من عليين، و.. ..... (8)
[346] معاني عليين والاقوال فيها ..... (10)
معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم سلمان رجل منا أهل البيت، وفيه سلمان خير من لقمان ..... (12)
دخل رجلان على أمير المؤمنين عليه السلام وقالا إنا لنحبك في الله ونحبك في السر كما نحبك في العلانية وندين الله بولايتك في السر كما ندين بها في العلانية فقال عليه السلام لواحد منهما صدقت وآخر كذبت و... ..... (14)
تفسير آية: " اولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين " ..... (16)
عن أبي جعفر عليه السلام نحن أول خلق الله وأول خلق عبد الله وسبحه، ونحن سبب خلق الخلق وسبب تسبيحهم وعبادتهم من الملائكة والادميين فبنا عرف الله وبنا وحد الله وبنا عبد الله ..... (20)
لم سميت الشيعة شيعة ..... (21)
حبابة الوالبية وأبي جعفر عليه السلام ..... (23)
خطبة لامير المؤمنين عليه السلام وفيه بيان للتوحيد والرسالة والوصاية وأسامي الاوصياء ..... (26)
بيان وشرح للخطبة ..... (33)
[347] الباب الثاني أحوال ولادتهم (ع) وانعقاد نطفهم وأحوالهم في الرحم وعند الولادة وبركات ولادتهم صلوات الله عليهم، وفيه بعض غرائب علومهم وشئونهم، وفيه: 22 - حديثا ..... (36)
في بيان أن نطفة الامام من الجنة ..... (37)
في أن الامام يسمع الصوت في بطن امه ..... (41)
في امارة الامام بعد الامام ..... (43)
كيفية ولادة الامام ..... (46)
الباب الثالث الارواح التى فيهم، وأنهم مؤيدون بروح القدس ونور انا انزلناه في ليلة القدر وبيان نزول السورة فيهم (ع)، والايات فيه، وفيه: 74 - حديثا ..... (47)
معنى قوله تعالى: " والسماء والطارق " ..... (48)
في أن الله تعالى خلق الناس ثلاثة أصناف ..... (82)
في أن الروح يطلق على النفس الناقطة، وعلى النفس الحيوانية السارية في البدن، وتفصيل الارواح ..... (53)
علم الامام بما في أقطار الارض وهو في بيته، وأرواح الانبياء والائمة عليهم السلام ..... (58)
كيف كان علم تلامام عليه السلام ..... (62)
[348] في أن الروح غير جبرئيل وهو اعظم من الملائكة ..... (64)
ارواح الانبياء والمؤمنون ..... (65)
في أن أصحاب المشأمة: اليهود والنصارى ..... (66)
معنى قوله سبحانه: " ويسألونك عن الروح " ..... (67)
ليلة القدر يهبط فيها الامور من السنة المقبلة ..... (73)
من كان خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ ..... (76)
معنى قول عز اسمه: " لكيلا تأسوا على ما فاتكم " ..... (88)
الخلافة والخليفة ..... (90)
صلاة النبي صلى الله عليه وآله ليلة المعراج ..... (98)
الباب الرابع أحوالهم عليهم السلام في السن، وفيه: 6 - أحاديث ..... (100)
إن الله اخذ في الامامة كما أخذ في النبوة ..... (102)
يكزن الامام إبن أقل من سبع سنين وأقل من خمس سنين ..... (103)
[349] أبواب علامات الامام وصفاته وشرائطه وما ينبغي أن ينسب إليه وما لا ينبغي وفيه: 14 - بابا ..... (104)
الباب الاول ان الائمة عليهم السلام من قريش وانه لم سمى الامام اماما وفيه: 3 - أحاديث ..... (104)
الباب الثاني أنه لا يكون امامان في زمان واحد الا وأحدهما صامت، وفيه: 8 - أحاديث ..... (105)
عن الصادق عليه السلام في قول الله: " وبئر معطلة وقصر مشيد "، البئر المعطلة: الامام الصامت، والقصر المشيد: الامام الناطق ..... (107)
رفع شبهة في أخبار الرجعة واجتماع الائمة عليه السلام في زمان واحد ..... (108)
الباب الثالث عقاب من ادعى الامامة بغير حق أو رفع راية جور أو أطاع اماما جائرا، وفيه: 18 - حديثا - 110) في إطاعة الامام الهادي والامام الجائر ..... (110)
[350] عن الصادق عليه السلام من ادعى الامامة وليس من أهلها فهو كافر ..... (112)
عن أبي جعفر عليه السلام كل راية ترفع قبل راية القائم (عجل الله تعالى فرجه) صاحبها طاغوت ..... (114)
الباب الرابع باب جامع في صفات الامام وشرائط الامامة وفيه: آيتان، و: 38 - حديثا ..... (115)
دليل عقلي في صفات الامام وأولويته عليه السلام ..... (115)
في علامات كن للامام عليه السلام ..... (116)
في ان الامام عليه السلام أولى بالناس منهم بأنفسهم معنده سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله و الجامعة التي فيها جميع ما يحتاج إليه ولد آدم عليه السلام والجفر ..... (117)
رد الغلاة والمفوضة لعنهم الله في شبهتهم: ان الائمة عليهم السلام لم يقتلوا على الحقيقة وأنه شبه للناس أمرهم ..... (118)
ان الامامة هي مزلة الانبياء وإرث الاوصياء ..... (122)
من ذا الذي يبلغ معرفة الامام، هيهات هيهات ضلت العقول وتاهت الحلوم وحارت الالباب وحسرت العيون وتصاغرت العظماء وتحيرت الحكماء و تقاصرت الحلماء وحصرت الخطباء وجهلت الالباء وكلت الشعراء وعجزت الادباء وعييت البلغاء عن وصف شأن من شأنه أو فضيلة من فضائله ..... (124)
بيان شريف لشرح الحديث ..... (129)
يعرف الامام: بشئ تقدم من أبيه فيه وعرفه الناس ونصبه لهم علما حتى [351] يكون حجة عليهم، ويخبر الناس بما في غد، ويكلم الناس بكل لسان، ولا يخفى عليه كلام أحد من الناس ولا طير ولا بهيمة وشئ فيه روح ..... (133)
قال علي عليه السلام يهلك في اثنان ولا ذنب لى: محب مفرط ومبغض مفرط. ..... (135)
عن الرضا عليه السلام قال رسول صلى الله عليه وآله: يكون في هذه الامة كل ما كان في الامم السالفة حذو النعل بالنعل والقذة بالقذة ..... (135)
ان للامام علامات، منها: أن يكون أكبر ولد أبيه بعده ..... (137)
عن علي عليه السلام: اعرفوا الله والرسول بالرسالة واولى الامر بالمعروف والعدل والاحسان ..... (141)
الدليل على الامام بعد النبي صلى الله عليه وآله ثمان دلالات، أربعة منها في نعت نسبه و أربعة في نعت نفسه ..... (142)
لا بد أن يكون الامام عليه السلام معصوما من جميع الذنوب ..... (144)
في أن الامام عليه السلام لا يجوز أن يكون من غير جنس الرسول صلى الله عليه وآله ..... (145)
في أن الامام عليه السلام لا يحتلم ..... (157)
حديث في شأن فضل بن شاذان ..... (162)
في صوت الامام عليه السلام ..... (164)
[352] الباب الخامس باب آخر في دلالة الامامة وما يفرق به بين دعوى المحق والمبطل وفيه قصة حبابة الوالبية ويعض الغرائب، وفيه: 6 - أحاديث ..... (175)
جند بني مروان وهم أقوام حلقوا اللحى وفتلوا الشوارب ..... (176)
حاضت حبابة الوالبية بدعاء علي بن الحسين عليهما السلام فرد الله عليها شبابها و لها مأة سنة وثلاث عشرة سنة ..... (178)
قصة ام سليم ..... (185)
إلى هنا انتهى النصف الاول من المجلد السابع حسب تجزأة المؤلى رحمه الله ..... (190)
الباب السادس عصمتهم ولزوم عصمة الامام (ع) وفيه آية، و: 24 - حديثا ..... (191)
تفسير قوله عزوجل: " قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين " (1 91) عن ابن أبي عمير قال: ما سمعت ولا استفدت من هشام بن الحكم في طول صحبتي إياه شيئا أحسن من هذا الكلام في صفة عصمة الامام فاني سألته يوما [353] عن الامام أهو معصوم ؟ قال: نعم، قلت له: فما صفة العصمة فيه ؟ وبأي شئ تعرف ؟ قال: ان جميع الذنوب لها أربعة أوجه لا خامس لها: الحرص والحسد والغضب والشهوة فهذه منتفية عنه ..... (192)
ان حافظي علي (ع) ليفخران على سائر الحفظة بكونهما مع علي (ع) وذلك أنهما لم يصعدا إلى الله بشئ منه فيسخطه ..... (193)
الدليل على عصمة الامام (ع) ..... (195)
انما الطاعة لله ولرسوله ولولاة الامر ..... (200)
عن ابن عباس قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: أنا وعلي والحسن والحسين وتسعة من ولد الحسين مطهرون معصومون ..... (201)
معنى: الملة، في قوله سبحانه: " ومن يرغب عن ملة إبراهيم " ..... (202)
بيان لطيف في شرح دعاء الكاظم (ع) ..... (203)
ان الانبياء والمرسلين (ع) على أربع طبقات ..... (206)
جواب الناصب في معنى قول الرسول صلى الله عليه وآله: انتهت الدعوة إلي وإلى علي لم يسجد أحدنا قط لصنم فاتخذني نبيا واتخذ عليا وصيا ..... (207)
دلائل عصمة الانبياء والائمة (ع) من الامامة ..... (209)
الباب السابع معنى آل محمد وأهل بيته وعترته ورهطه وعشيرته وذريته، صلوات الله عليهم أجمعين والايات فيه، وفيه: 26 - حديثا ..... (212)
الكساء وآية التطهير ..... (213)
سؤال المأمون عن الرضا (ع) عن تفسير قوله عزوجل: " ثم أورثنا الكتاب " ..... (220)
[354] معنى الال ..... (236)
لم سمي الثقلين وسميت العترة ..... (237)
معنى: الاهل، وأول من وضع الكتابة بالعربية ..... (239)
حديث الكساء ..... (240)
سؤال المأمون عن الرضا (ع) في نسبهما ..... (242)
الحجاج وسؤاله عن يحيى بن يعمر: أن الحسن والحسين عليهما السلام كانا ابن رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (244)
الباب الثامن في أن كل نسب وسبب منقطع الا نسب رسول الله صلى الله عليه وآله وسببه، وفيه: 8 - أحاديث ..... (246)
الباب التاسع ان الائمة من ذرية الحسين (عليهم السلام) وان الامامة بعده في العقاب ولا تكون في أخوين، وفيه: 25 - حديثا ..... (249)
لا تجتمع الامامة في أخوين بعد الحسن والحسين (الصادق ع) ..... (251)
خروج الامامة من ولد الحسن (ع) إلى ولد الحسين (ع) وكيف الحجة ..... (252)
في ان آية الارحام نزلت في موضعين، أحدهما في سورة الانفال وثانيهما في سورة الاحزاب ..... (256)
[355] الباب العاشر نفى الغلو في النبي والائمة صلوات الله عليه وعليهم، وبيان معاني التفويض وما لا ينبغى أن ينسب إليهم منها وما ينبغى، والايات فيه، وفيه: 119 - حديثا ..... (261)
عن الصادق عليه السلام: إنا أهل بيت صادقون لا نخلو من كذاب يكذب علينا ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس ..... (263)
قال رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: يا علي مثلك في امتي مثل المسيح عيسى بن - مريم افترق قومه ثلاث فرق، فرقة مؤمنون وهم الحواريون، وفرقة عادوه وهم اليهود، وفرقة غلوا فيه فخرجوا عن الايمان، وان امتي ستفرق فيك ثلاث فرق، ففرقة شيعتك وهم المؤمنون، وفرقة عدوك وهم الشاكون، وفرقة تغلوا فيك وهم الجاحدون، وأنت في الجنة يا علي وشيعتك ومحب شيعتك، وعدوك والغالي في النار ..... (264)
التوقيع عن صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف ردا على الغلاة ..... (266)
القول بإلهية علي بن أبيطالب عليه السلام، وبيان الذي ادعى النبوة ..... (271)
جواب الرضا عليه السلام في الوهية علي بن أبيطالب عليه السلام ..... (275)
في أن إبليس اتخذ عرشا فيما بين السماء والارض ..... (282)
في أن سبعين رجلا من الزط أتوا أمير المؤمنين عليه السلام بعد قتال أهل البصرة يدعونه إلها بلسانهم وسجدوا له، وإحراقهم ..... (285)
في أن عبد الله بن سبا كان يدعي النبوة ويزعم أن عليا عليه السلام هو الله ..... (286)
في أن العلبائية زعموا أن محمدا عبد وعلي رب ..... (305)
[356] الواقفية، وقولهم في أن موسى بن جعفر عليهما السلام لم يمت وأنه غاب ..... (308)
في أن محمد بن بشير لعنه الله يدعي النبوة لنفسه وكان قائلا بربوبية موسى بن جعفر (ع) وكان معه شعبذة وكانت عنده صورة قد عملها وأقامها شخصا كأنه صورة أبي - الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام ..... (310)
إبطال التناسخ ..... (325)
التفويض ومعانيه ..... (328)
تفويض الامور إلى النبي صلى الله عليه وآله ..... (331)
في أن الله تعالى خلق محمدا وعليا وفاطمة فمكثوا ألف دهر ثم خلق جميع الاشياء فأشهدهم خلقها ..... (340)
إعتقادنا في الغلاة والمفوضة ..... (342)
فذلكة: في أن الغلو في النبي صلى الله عليه وآله والاأمة عليهم السلام إنما يكون بالقول بالوهيتهم أو بكونهم شركاء الله في المعبودية أو في الخلق والرزق، أو أن الله تعالى حل فيهم، أو اتحدهم، والجواب فيه ..... (346)
الباب الحادى عشر نفى السهو عنهم عليهم السلام، وفيه: 3 - أحاديث ..... (350)
الاقوال في سهوهم عليهم السلام وجوابهم وفيه بيان شاف كاف ..... (351)
[357] الباب الثاني عشر انه جرى لهم من الفضل والطاعة مثل ما جرى لرسول الله صلى الله عليه وآله وانهم في الفضل سواء وفيه: 23 - حديثا ..... (352)
قول رسول الله صلى الله عليه وآله للحسنين عليهما السلام: وفي صلب الحسين تسعة أئمة عليهم السلام (35 6) في أن أمير المؤمنين والائمة عليهم السلام من بعده باب الله وسبيله ..... (359)
قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: أنا سيد الاولين والاخرين، وأنت يا علي سيد الخلائق بعدي، أولنا كآخرنا، وآخرنا كأولنا ..... (360)
في فضائل علي عليه السلام ولا يجوز أن يسمى بأمير المؤمنين أحد سواه ..... (362)
الباب الثالث عشر غرائب أفعالهم وأحوالهم ووجوب التسليم لهم في جميع ذلك، والايات فيه، وفيه: 44 - حديثا ..... (364)
في نسيان الحديث ..... (365)
عقد العشرة بحساب العقود وكيفيتها (عقد الانامل) ..... (367)
الدنيا للامام كفلقة الجوزة ..... (368)
قتلة الحسين عليه السلام وعذابهم في جبل يقال له: الكمد ..... (372)
فهل يرى الامام ما بين المشرق والمغرب ..... (375)
خبر الشامي، وفيه معجزة الجواد عليه السلام لسيره من الشام إلى الكوفة والمدينة والمكة [358] والرجوع إلى الشام في ليلة واحدة مرتين في عامين وإخراجه من سجن محمد بن عبد الملك الزيات ..... (376)
معجزة من أمير المؤمنين عليه السلام لابي هريرة وسيره من الكوفة إلى المدينة في ليلة واحدة ..... (380)
معلى بن خنيس وسبب قتله وصلبه ..... (381)
العلة التي يضحك الطفل من غير عجب ويبكي من غير ألم ..... (382)
معنى: ان حديث أهل البيت عليهم السلام صعب مستصعب ..... (383)
عن علي عليه السلام قال: نحن أهل البيت لا نقاس بالناس ..... (384)
منتهى علم الامام عليه السلام ..... (385)
 

فهرس الجرء السادس والعشرون

الباب الرابع عشر نادر في معرفتهم صلوات الله عليهم بالنورانية وفيه ذكر جمل من فضائلهم عليهم السلام، وفيه: حديث واحد ..... (1)
سؤال سلمان وأبو ذر الغفاري رضي الله تعالى عنهما عن أمير المؤمنين عليه السلام في نورانيته، وفيه فضائله عليه السلام ..... (1)
في أن الائمة عليهم السلام واحد ..... (6)
في أن عندهم الاسم الاعظم ..... (7)
قصة الخيط الذي أنزله جبرئيل وقضية الزلزلة في المدينة وهلاك أكثر من ثلاثين ألف رجل وامرأة بسبب سبهم عليا عليه السلام ..... (8)
أقسام المعرفة ..... (13)
[360] (أبواب) علومهم عليهم السلام، وفيه 17 - بابا الباب الاول جهات علومهم عليهم السلام وما عندهم من الكتب وانه ينقر في آذانهم وينكت في قلوبهم، وفيه، 149 - حديثا ..... (18)
في أن عندهم الجفر الاحمر والابيض ومصحف فاطمة عليها السلام والجامعة ..... (18)
إشكال في علم الامام عليه السلام، والجواب عنه ..... (20)
في أن الجامعة صحيفة طولها سبعون ذراعا وفيها كل حلال وحرام وكل شئ يحتاج إليه الناس حتى الارش في الخد، وهي إملاء رسول الله صلى الله عليه وآله وخط علي عليه السلام وهي عند الامام واحدا بعد واحد ..... (22)
مصحف فاطمة (ع) وما فيها ..... (40)
الكتاب التي دفعها رسول الله صلى الله عليه وآله إلى ام سلمة وهي دفعها إلى علي عليه السلام ..... (49)
في أن الامام إذا شاء أن يعلم علم ..... (56)
كيف يحصل علم الامام ..... (62)
فضيلة خاصة لسلمان وأبي ذر والمقداد رضي الله تعالى عنهم ..... (63)
فضائل الخاصة كان لعلي عليه السلام ..... (66)
[361] الباب الثاني انهم (ع) محدثون مفهمون وانهم بمن يشبهمون ممن مضى، والفرق بينهم وبين الانبياء عليهم السلام، وفيه: 47 - حديثا ..... (66)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله من أهل بيتي إثنا عشر محدثا ..... (67)
في أن عليا عليه السلام كان محدثا ..... (69)
في أن الائمة عليهم السلام كلهم محدث ..... (72)
الفرق بين الرسول والنبي والامام ..... (74)
لا يجتمع إمامان إلا وأحدهما مصمت لا ينطق حتى يمضي الاول ..... (79)
استنباط الفرق بين النبي والامام، وفيه بيان من المؤلف رحمه الله تعالى ..... (82)
بيان من الشيخ المفيد رحمه الله في الوحي ..... (83)
الباب الثالث انهم عليهم السلام يزادون ولولا ذلك لنفد ما عندهم وان ارواحهم تعرج إلى السماء في ليلة الجمعة، وفيه: 37 - حديثا ..... (86)
في أن العلم يزاد للامام ..... (90)
في أن الامام متى يفضي إليه علم صاحبه ..... (96)
[362] الباب الرابع انهم (ع) لا يعلمون الغيب ومعناه، والايات فيه، وفيه: 6 - أحاديث ..... (98)
تحقيق رقيق دقيق في علم الامام عليه السلام بالغيب ونفيه ..... (103)
قول الشيخ المفيد رحمه الله في علم الامام ..... (104)
الباب الخامس انهم (ع) خزان الله على علمه وحملة عرشه وفيه: 14 - حديثا ..... (105)
في أن الائمة عليهم السلام حجج الله وخزانه على علمه والقائمون بذلك ..... (106)
الباب السادس انهم (ع) لا يحجب عنهم علم السماء والارض والجنة والنار، وانه عرض عليهم ملكوت السماوات والارض ويعلمون علم ما كان وما يكون إلى يوم القيمة، وفيه: 22 (حديثا ..... (109)
في علم النبي صلى الله عليه وآله ..... (110)
الامام الصادق عليه السلام والرجل اليماني وسؤاله عن النجوم ..... (112)
شهود علي عليه السلام مع النبي صلى الله عليه وآله في سبعة مواطن ..... (115)
[363] الباب السابع انهم (ع) يعرفون الناس بحقيقة الايمان وبحقيقة النفاق وعندهم كتاب فيه أسماء أهل الجنة وأسماء شيعتهم وأعدائهم وانه لا يزيلهم خبر مخبر عما يعلمون من أحوالهم، وفيه: 40 - حديثا ..... (117)
في أن عليا عليه السلام عرف الذي ادعى محبته ..... (119)
الديوان الذي فيه أسماء الشيعة عند الامام عليه السلام ..... (124)
الكتاب الذي عند ام سلمة رضي الله تعالى عنها ..... (126)
الباب الثامن ان الله تعالى يرفع للامام عمودا ينظر به إلى أعمال العباد، وفيه: 16 - حديثا ..... (132)
في أن الامام عليه السلام يسمع في بطن امه ..... (133)
في أن الامام مطلع على جميع الاشياء ..... (136)
الباب التاسع انهم لا يحجب عنهم شئ من أحوال شيعتهم وما تحتاج إليه الامة من جميع العلوم، وانهم يعلمون ما يصيهم من البلايا ويصبرون عليها ولو دعو الله في دفعها لاجيبوا، وانهم يعلمون ما في الضمائر وعلم المنايا والبلايا وفصل الخطاب والمواليد، وفيه: 43 - حديثا ..... (137)
في أن الائمة عليهم السلام كانوا عالما بما يخفى الناس من أموالهم وأفعالهم ..... (138)
[364] عن الرضا عليه السلام عن علي بن الحسين عليهما السلام قال: إن محمد صلى الله عليه وآله كان أمين الله في أرضه، فلما قبض محمد كنا أهل البيت ورثته فنحن امناء الله في أرضه، عندنا علم البلايا والمنايا وأنساب العرب ومولد الاسلام، وإنا لنعرف الرجل إذا رأيناه بحقيقة الايمان وحقيقة النفاق، وإن شيعتنا لمكتوبون بأسمائهم وأسماء آبائهم أخذ الله علينا وعليهم الميثاق يردون موردنا ويدخلون مدخلنا ..... (1)
..... (142)
في أن أمير المؤمنين عليه السلام يعسوب المؤمنين وغاية السابقين ولسان المتقين وخاتم الوصيين وخليفة رب العالمين وقسيم الجنة والنار وعالم بما كان وبما يكون ..... (153)
الباب العاشر في أن عندهم كتبا فيها أسماء الملوك الذين يملكون في الارض، وفيه 7 - أحاديث ..... (155)
عن ابن حنيس قال كنت عند أبي عبد الله عليه السلام إذ أقبل محمد بن عبد الله بن الحسن فسلم عليه ثم ذهب، ورق له أبو عبد الله عليه السلام ودمعت عينه، فقلت له: لقد رأيتك صنعت به ما لم تكن تصنع ؟ ! قال: رققت له لانه ينسب في أمر ليس له، ..... (1)
قوله عليه السلام: وأنساب العرب، لعل التخصيص بهم لكونهم في ذلك أهم، وكان فيهم أولاد حرام غصبوا حقوق الائمة عليهم السلام ونصبوا لهم الحرب وقوله: ومولد الاسلام، أي يعلمون كل من يولد هل يموت على الاسلام أو على الكفر، أو من يتولد منه الاسلام أو الكفر وقوله: بحقيقة الايمان، أي الايمان الواقعي، وكذا النفاق. وقوله: أخذ الله علينا وعليهم الميثاق، أي علينا بهديتهم ورعايتهم وتكميلهم، وعليهم بالاقرار بولايتنا وطاعتنا ورعاية حقوقنا. المؤلف - المجلسي - المسترحمي) * [365] لم أجده في كتاب علي من خلفاء هذه الامة ولا ملوكها ..... (155)
الباب الحادى عشر ان مستقى العلم من بيتهم وآثار الوحى فيها، وفيه: 5 - أحاديث ..... (157)
عن الصادق عليه السلام: عجبا للناس يقولون: أخذوا علمهم كله عن رسول الله صلى الله عليه وآله فعملوا به واهتدوا ويرون أنا أهل البيت لم نأخذ علمه ولم نهتد به ونحن أهله وذريته، في منازلنا انزل الوحي، ومن عندنا خرج إلى الناس العلم، أفتراهم علموا واهتدوا وجهلنا وضللنا ؟ ! إن هذا لمحال ..... (158)
الباب الثاني عشر ان عندهم جميع علوم الملائكة والانبياء، وانهم اعطوا ما أعطاه الله الانبياء عليهم السلام وان كل امام يعلم جميع علم الامام الذى قبله ولا يبقى الارض بغير عالم، وفيه: 63 - حديثا ..... (159)
عن أبي جعفر عليه السلام قال: إن لله علما عاما وعلما خاصا، فأما الخاص فالذي لم يطلع عليه ملك مقرب ولا نبي مرسل، وأما علمه العام الذي اطلعت عليه الملائكة المقربون والانبياء المرسلون، فقد دفع ذلك كله إلينا، ثم قال: أما تقرء " وعنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الارحام وما تدري نفس ماذا تكسب غذا وما تدري نفس بأي أرض تموت ..... (163)
عن أبي جعفر عليه السلام قال: كان علي عليه السلام عالم هذه الامة والعلم يتوارث، وليس يهلك هالك منهم حتى يؤتى من أهله من يعلم مثل علمه ..... (169)
[366] بيان لطيف في أن الائمة عليهم السلام عالم بالغيب ..... (171)
في أن جبرئيل نزل على محمد صلى الله عليه وآله برمانتين ..... (173)
عن أبي جعفر عليه السلام قال: لن يهلك منا أهل البيت عالم حتى يرى من يخلفه من يعلم مثل علمه أو ما شاء الله، قال: قلت: ما هذا العلم ؟ قال: وراثة من رسول الله صلى الله عليه وآله ومن علي بن أبيطالب صلوات الله عليهما، يستغني عن الناس ولا يستغني الناس عنه ..... (174)
المراد والمعنى: وزياده خمسة أجزاء، في رواية ..... (157)
في أن الامام عليه السلام يحكم بعلمه كما يحكم بظاهر الشهادات، ومقالة أهل الامامة، وفيه بيان من الشيخ المفيد رحمه الله ..... (177)
في أن الارض لن تخلو من رجل يعرف الحق ..... (178)
الباب الثالث عشر في أن عندهم صلوات الله عليهم كتب الانبياء عليهم السلام يقرءونها على اختلاف لغاتها، وفيه: 27 حديثا ..... (180)
في أن أبا جعفر عليه السلام يقرء بالسريانية ..... (181)
عن الصادق عن أبيه عليهما السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لو وضعت لي وسادة ثم اتكيت عليها لقضيت بين أهل التوراة بالتوراة حتى تزهر إلى ربها، ولو وضعت لي وسادة ثم اتكيت عليها لقضيت بين أهل الانجيل بالانجيل حتى يزهر إلى ربه، ولو وضعت لي وسادة ثم اتكيت عليها لقضيت بين أهل الزبور بالزبور حتى يزهر إلى ر به، ولو وضعت لي وسادة ثم اتكيت عليها لقضيت بين أهل القرآن بالقرآن حتى يزهر إلى ربه ..... (183)
في ألواح التوراة ..... (187)
[367] الباب الرا بع عشر انهم عليهم السلام يعلمون جميع الالسن واللغات ويتكلمون بها، وفيه: 7 - أحاديث ..... (190)
في تكلم الامام عليه السلام بلغة الحبشية ..... (190)
في أن الامام عليه السلام يعلم جميع اللغات والصناعات ..... (192)
الباب الخامس عشر انهم (ع) أعلم من الانبياء عليهم السلام، وفيه: 13 - حديثا ..... (194)
عن أبي جعفر عليه السلام قال: لما لقى موسى العالم كلمه وساءله نظر إلى خطاف يصفر يرتفع في السماء ويتسفل في البحر فقال العالم لموسى: أتدري ما يقول هذا الخطاف ؟ قال: وما يقول ؟ قال: يقول: ورب السماء ورب الارض ما علمكما في علم ربكما إلا مثل ما إخذت بمنقاري من هذا البحر، قال: فقال أبو جعفر عليه السلام: أما لو كنت عندهما لسألتهما عن مسألة لا يكون عندهما فيها علم ..... (196)
عن أبى عبد الله عليه السلام قال: إن الله فضل اولي العزم من الرسل بالعلم على الانبياء وورثنا علمهم وفضلنا عليهم في فضلهم، وعلم رسول الله صلى الله عليه وآله مالا يعلمون وعلمنا علم رسول الله صلى الله عليه وآله، فروينا لشيعتنا فمن قبل منهم فهو أفضلهم وأينما نكون فشيعتنا معنا ..... (199)
في قصة موسى والخضر والطائر على شاطئ البحر ..... (199)
[368] الباب السادس عشر ما عندهم من سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وآثاره وآثار الانبياء صلوات الله عليهم، وفيه: 48 - حديثا ..... (201)
عن عبد الغفار الجازي قال: ذكر عند أبي عبد الله عليه السلام الكيسانية وما يقولون في محمد بن علي (الحنفية) فقال: ألا تسألونهم عند من كان سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ ! إن محمد بن علي كان يحتاج في الوصية أو الشئ فيها فيبعث إلى علي بن الحسين عليهما السلام فينسخها له ..... (208)
في عقائد العجلية ..... (209)
في سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (210)
عن أبي جعفر عليه السلام: من كان عنده سيف رسول الله صلى الله عليه وأله ودرعه ورايته المغلبة ومصحف فاطمة عليها السلام قرت عينه ..... (211)
قميص يوسف عليه السلام ..... (214)
في أن عصا موسى عليه السلام كان لآدم فصارت إلى شعيب ثم صارت إلى موسى وأنها عند الائمة واحدا بعد واحد ..... (219)
عن سلمان الفارسي قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: يا سلمان الويل كل الويل لمن لايعرف لنا حق معرفتنا وأنكر فضلنا، يا سلمان، أيما أفضل محمد أو سليمان بن داود عليهم السلام ؟ قال سلمان: قلت بل محمد صلى الله عليه وآله أفضل، فقال: يا سلمان: فهذا آصف بن برخيا قدر أن يحمل عرش بلقيس من فارس إلى سبأ في طرفة عين وعنده علم من الكتاب ولا أفعل أنا أضعاف ذلك وعندي ألف كتاب. أنزل الله على شيث بن آدم عليهما السلام خمسين صحيفة، وعلى إدريس عليه السلام [369] ثلاثين صحيفة، وعلى إبراهيم الخليل عليه السلام عشرين صحيفة، والتوراة، والانجيل، والزبور، الفرقان، فقلت: صدقت يا سيدي، قال الامام عليه السلام: يا سلمان، إن الشاك في امورنا وعلومنا كالمستهزء في معرفتنا وحقوقنا وقد فرض الله ولايتنا في كتابه في غير موضع، وبين ما أوجب العمل به وهو مكشوف ..... (222)
الباب السابع عشر انه إذا قيل في الرجل شئ فلم يكن فيه وكان في ولده أو ولد ولده فانه هو الذى قيل فيه، وفيه: 5 - أحاديث ..... (223)
التوقف على موسى بن جعفر عليهما السلام ..... (223)
في أن الله تعالى المشية في خلقه يحدث ما يشاء ويفعل ما يريد ..... (224)
عن الحسن بن محمد قال: قلت للرضا عليه آلاف التحية والثناء: أيأتي الرسل عن الله بشئ ثم تأتي بخلافه ؟ قال: نعم، والدليل عن القرآن ..... (225)
بيان الحديث ..... (226)
[370] أبواب سائر فضائلهم ومناقبهم وغرائب شئونهم صلوات الله عليهم وفيه: 18 - بابا الباب الاول ذكر ثواب فضائلهم وصلتهم وادخال السرور عليهم والنظر إليهم، وفيه: 11 - حديثا ..... (227)
عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله من أراد التوسل إلي وأن يكون له عندي يد أشفع له بها يوم القيامة فليصل أهل بيتي ويدخل السرور عليهم ..... (227)
عن أبى جعفر عليه السلام قال: إذا كان يوم القيامة جمع الله الاولين والاخرين فينادي مناد: من كانت له عند رسول الله صلى الله عليه وآله يد فليقم، فيقوم عنق من الناس، فيقول: ما كانت أياديكم عند رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ فيقولون كنا نفضل أهل بيته من بعده فيقال لهم: اذهبوا فطوفوا في الناس فمن كانت له عندكم يد فخذوا بيده فأدخلوه الجنة ..... (228)
في فضيلة قرائة فضائل علي عليه السلام واستماعها وكتابتها ..... (229)
[371] الباب الثاني فضل انشاد الشعر في مدحهم، وفيه بعض النوادر، وفيه: 8 - أحاديث ..... (230)
شعر لامير المؤمنين عليه السلام وكميت ..... (230)
في أن: من قال فينا بيت شعر بنى الله له بيتا في الجنة ..... (231)
الباب الثالث عقاب من كتم شيئا من فضائلهم أو جلس في مجلس يعابون فيه أو فضل غيرهم عليهم من غير تقية، وتجويز ذلك عند التقية والضرورة وفيه آيتان، وفيه: حديثان ..... (232)
في أن ذكر أهل البيت شفاء للصدور وماحية لاوزار والذنوب ومطهرة من العيوب ومضاعفة للحسنات ..... (233)
في التقيه ..... (234)
قصة رجلان من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام وابتلائهما بحية وعقرب بالاهانة و ترك التقية ..... (237)
الباب الرابع النهى عن أخذ فضائلهم من مخالفيهم، وفيه: حديث ..... (239)
الروايات اللاتي وضعوها المخالفون في حق الائمة عليهم السلام ..... (239)
[372] الباب الخامس جوامع مناقبهم وفضائلهم عليهم السلام وفيه: 54 - حديثا ..... (240)
فضل الائمة عليهم السلام على الناس: ..... (241)
عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: جمع الله عزوجل لنا عشر خصال لم يجمعها لاحد قبلنا ولا تكون في أحد غيرنا: فينا الحكم والحلم والعلم والنبوة والسماحة والشجاعة والقصد والصدق والطهور والعفاف. ونحن كلمة التقوى وسبيل الهدى والمثل الاعلى والحجة العظمى والعروة الوثقى والحبل المتين، ونحن الذين أمر الله لنا بالمودة، فماذا بعد الحق إلا الضلال فأنى تصرفون ..... (244)
في قول الصادق عليه السلام: بنا عبد الله ولولانا ما عرف الله ..... (247)
في أن الائمة عليهم السلام جنب الله وصفوته وخيرته ومستودع مواريث الانبياء ..... (248)
في أن الشيعة خلقوا من نور الائمة عليهم السلام ..... (256)
في فضائل مولى الموحدين عليه السلام ..... (258)
في إمام عادل وشاب نشأ في عبادة الله وشيخ أفنى عمره في طاعة الله ..... (261)
في أن الائمة عليهم السلام سادة في الدنيا وملوك في الاخرة ..... (262)
[373] الباب السادس تفضيلهم عليهم السلام على الانبياء وعلى جميع الخلق وأخذ ميثاقهم عنهم وعن الملائكة وعن سائر الخلق، وان اولى العزم انما صاروا اولى العزم بحبهم صلوات الله عليهم وفيه: 88 - حديثا ..... (267)
عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان مما ناجى الله موسى عليه السلام: إني لا أقبل الصلاة إلا ممن تواضع لعظمتي وألزم قلبه خوفي، وقطع نهاره بذكري، و لم يبت مصرا على خطيئته وعرف حق أوليائي وأحبائي، فقال موسى: يا رب تعني باوليائك وأحبائك إبراهيم وإسحاق ويعقوب ؟ فقال: هم كذلك إلا أني أردت بذلك من من أجله خلقت آدم وحوا عليهما السلام ومن من أجله خلقت الجنة والنار، فقال: ومن هو يا رب ؟ فقال: محمد، أحمد، شققت اسمه من اسمي، لاني أنا المحمود وهو محمد، فقال: يا رب اجعلني من امته، فقال له: يا موسى أنت من امته إذا عرفت منزلته ومنزلة أهل بيته، إن مثله ومثل أهل بيته فيمن خلقت كمثل الفردوس في الجنان لا ينتشر ورقها ولا يتغير طعمها، فمن عرفهم وعرف حقهم جعلت له عند الجهل علما، وعند الظلمة نورا، اجيبه قبل أن يدعوني و اعطيه قبل أن يسألني ..... (267)
الحجر الاسود (26 9) معنى قوله تعالى: " فمنكم كافر ومنكم مؤمن " ..... (271)
الشجرة المنهية ..... (273)
معنى قوله تعالى: " الحمد لله رب العالمين " ..... (274)
[374] العلة التي من أجلها صارت: لبيك اللهم لبيك إلى آخره شعار الحج ..... (276)
معنى قوله تعالى: " وكان عرشه على الماء " ..... (277)
متى سمي: علي عليه السلام بأمير المؤمنين ..... (278)
في أخذ الميثاق عن الخلق ..... (279)
تكاملت النبوة للانبياء بولاية نبي الخاتم وأهلبيته صلى الله عليه وآله ..... (281)
في أن دانيال عليه السلام كان يعبر الرؤيا ..... (284)
تفسير قوله تعالى: " واسئل من أرسلنا من قبلك من رسلنا "، وفيه أذان جبرئيل وصلاة النبي وشهادة بأن عليا أمير المؤمنين ..... (286)
أمير المؤمنين عليه السلام وسلمان الفارسي (رض) وسؤاله عن نفسه ..... (292)
قصة أيوب عليه السلام وسبب تغير نعمة الله عليه ..... (293)
في أن الله عزوجل لم يخلق خلقا أفضل من محمد صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام وفيه بيان لطيف ..... (297)
في إسلام الجارود بن المنذر العبدي وأشعاره في مدح النبي صلى الله عليه وآله ..... (298)
في أن النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام لا يكونون في مشاهدهم الشريفة ..... (304)
ملائكة في صورة علي عليه السلام ..... (306)
العلة التي من أجلها سميت الجمعة جمعة ..... (309)
نصارى نجران وصحيفة شيث ..... (310)
آدم عليه السلام وأنوار الطيبة ..... (311)
في أن عليا عليه السلام كان خير الاولين والاخرين ..... (316)
في أن الجنة حرام على النبيين عليهم السلام وسائر الامم حتى يدخل نبي الاسلام ..... (318)
[375] الباب السابع ان دعاء الانبياء استجيب بالتوسل والاستشفاع بهم عليهم الصلاة والسلام، وفيه: 16 - حديثا ..... (319)
في سؤال اليهودي عن النبي صلى الله عليه وآله: أنت أفضل أم موسى بن عمران ؟ و جوابه صلى الله عليه وآله ..... (319)
في أن آدم وحوا عليهم السلام وجدا أسماء محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والائمة بعدهم عليهم السلام في ساق العرش ..... (321)
معنى قوله تعالى: " وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات "، وفيه إمامة ولد الحسين عليهم السلام ..... (323)
في اشتقاق أسماء الخمسة الطيبة من أسماء الله عزوجل ..... (327)
في قصة نوح عليه السلام وخمسة مسامير في السفينة ..... (332)
الباب الثامن فضل النبي وأهل بيته صلوات الله عليهم على الملائكة وشهادتهم بولايتهم، وفيه: 24 - حديثا ..... (335)
في معراج النبي صلى الله عليه وآله ..... (336)
في أن عليا عليه السلام أفضل من الملائكة المقربين ..... (338)
عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: والذي نفسي بيده لملائكة الله في السماوات أكثر من عدد الترب في الارض، وما في السماء موضع قدم إلا وفيها ملك يسبحه [376] ويقدسه، ولا في الارض شجر ولا مدر إلا وفيها ملك موكل بها يأتي الله كل يوم بعملها، والله أعلم بها ..... (339)
في أن السماء سبعين صنفا من الملائكة ..... (340)
قصة فطرس وأنه أبى عن ولاية علي عليه السلام فكسر الله جناحه حتى ولد الحسين بن علي عليهما السلام وحمله جبرئيل إلى رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (341)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: أنا وعلي أبوا هذه الامة ..... (342)
قصة: حديث الكساء ..... (343)
اعتقادنا في أن الانبياء والحجج والرسل عليهم السلام كانوا أفضل من الملائكة ..... (347)
في صلاة الملائكة على علي عليه السلام والاستغفار لشيعته ..... (349)
الباب التاسع ان الملائكة تأتيهم وتطأ فرشهم وانهم يرونهم (ع) وفيه: 26 - حديثا ..... (351)
حضور جبرئيل عند الباقر عليه السلام ..... (351)
معجزة في مائدة الامام الصادق عليه السلام ..... (354)
في أجنحة الملائكة ..... (355)
عن الصادق عليه السلام قال: إن الملائكة لتنزل علينا في رحالنا وتتقلب على فرشنا وتحضر موائدنا، وتأتينا من كل نبات في زمانه رطب ويابس وتقلب علينا أجنحتها وتقلب أجنحتها على صبياننا وتمنع الدواب أن تصل إلينا وتأتينا في وقت كل صلاة لتصليها معنا، وما من يوم يأتي علينا ولا ليل إلا وأخبار أهل الارض عندنا وما يحدث فيها، وما من ملك يموت في الارض ويقوم غيره إلا وتأتينا بخبره، وكيف كان سيرته في الدنيا ..... (356)
[377] عن الصادق عليه السلام قال: إن منا لمن ينكت في اذنه، وإن منا لمن يؤتى في منامه، وإن منا لمن يسمع صوت السلسلة يقع على الطشت، و إن منا لمن يأتيه صورة أعظم من جبرئيل وميكائيل ..... (358)
 

فهرس الجزء السابع والعشرون

الباب العاشر ان أسمائهم عليهم السلام مكتوبة على العرش والكرسي واللوح وجباه الملائكة وباب الجنة وغيرها، وفيه: 28 - حديثا ..... (1)
في حديث المعراج وأن المخالفين غيروا بعضه ..... (1)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: رأيت اسمك مقرونا باسمي في أربعة مواطن ..... (3)
في أن آدم عليه السلام رآى في العرش أسماء خمسة ..... (4)
معنى قوله عزوجل: " سبح اسم ربك الاعلى "، واشتقاق أسماء الخمسة الطيبة من أسماء الله ..... (5)
في استقرار العرش والكرسي والفلك باسمي محمد صلى الله عليه وآله وعلي عليه السلام ..... (8)
في أن للشمس وجهين، وجه يضئ لاهل السماء ووجه يضئ لاهل الارض ..... (10)
هبط على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ملك اسمه محمود وله عشرون ألف رأس ..... (11)
[379] الباب الحادى عشر ان الجن خدامهم يظهرون لهم ويسألونهم عن معالم دينهم، وفيه: 16 - حديثا ..... (13)
في اختلاف أديان الجن، وفيه قصة: هام بن هيم بن لاقيس بن إبليس ..... (14)
في أن الهام حامل السلام للانبياء عليهم السلام ..... (16)
في أن الجن يأتون الامام عليه السلام ويسئلون عن الحلال والحرام ..... (19)
الكيس الرازي الذي فقداه رجلان ووجداه عند الصادق عليه السلام ..... (20)
قصة جابر بن يزيد الجعفي رضي الله عنه وجنونه بأمر الامام الباقر عليه السلام ..... (23)
قصة عامر الزهرائي وحكيمة بنت موسى ..... (24)
الباب الثاني عشر ان عندهم الاسم الاعظم وبه يظهر منهم الغرائب، وفيه: 10 - أحاديث ..... (25)
في أن اسم الاعظم على ثلاثة وسبعين حرفا، وما عند الانبياء عليه السلام ..... (25)
قصة عمار الساباطي وإلحاحه باسم الاعظم ..... (27)
الشاك في امور الائمة عليهم السلام ..... (28)
[380] الباب الثالث عشر انهم يقدرون على احياء الموتى وابراء الاكمه والابرص وجميع معجزات الانبياء (ع) وفيه: 4 - أحاديث ..... (29)
في أن الله عزوجل أعطى محمدا صلى الله عليه وآله ما أعطى الانبياء عليهم السلام وأعطاه ما لم يكن عندهم، وكل ما كان عند رسول الله صلى الله عليه وآله فقد أعطاه أمير المؤمنين عليه السلام ثم الحسن والحسين ثم من بعد كل إمام إماما عليهم السلام ..... (29)
بيان لطيف شريف من الشيخ المفيد والعلامة المجلسي رحمهما الله في ظهور المعجزات من الائمة عليهم السلام وأصحابهم ..... (31)
الباب الرابع عشر انهم عليهم السلام سخر لهم السحاب ويسر لهم الاسباب، وفيه: 5 - أحاديث ..... (32)
الباب الخامس عشر انهم (ع) الحجة على جميع العوالم وجميع المخلوقات، وفيه: 10 - أحاديث ..... (41)
ان لله مدينتين في المشرق والمغرب ..... (41)
ما وراء الشمس والقمر ..... (45)
في أن الائمة عليهم السلام حجج الله على ما سوى الله ..... (46)
[381] الباب السادس عشر في أن الابدال هم الائمة عليهم السلام وفيه: حديث وا حد ..... (48)
الباب السابع عشر ان صاحب هذا الامر محفوظ، وانه يأتي الله بمن يؤمن به في كل عصر، وفيه: حديث واحد ..... (49)
عقيدة العجلية في سيف رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (49)
الباب الثامن عشر خصائصهم عليهم الصلاة والسلام وفيه: حديثان ..... (50)
في أن الصدقة لا تحل لاهل البيت عليهم السلام ..... (50)
عن الصادق عليه السلام قال: الائمة بمنزلة رسول الله صلى الله عليه وآله إلا انهم ليسوا بأنبياء، ولا يحل لهم من النساء ما يحل للنبي صلى الله عليه وآله فأما ما خلا ذلك فهم بمنزلة رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (50)
[382] أبواب ولايتهم وحبهم وبغضهم صلوات الله عليهم الباب الاول وجوب موالات أوليائهم ومعاداة أعدائهم، وفيه: 22 - حديث ..... (51)
في أن حب أولياء الله، والولاية لهم، والبراءة من أعدائهم، ومن الذين ظلموا آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم والبرائة من جميع قتلة أهل البيت عليهم السلام واجبة ..... (52)
عن أبي محمد العسكري عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله لبعض أصحابه ذات يوم: يا عبد الله أحب في الله وأبغض في الله ووال في الله وعاد في الله فانه لا تنال ولاية الله إلا بذلك، ولا يجد رجل طعم الايمان وإن كثرت صلاته وصيامه حتى يكون كذلك، وقد صارت مواخاة الناس يومكم هذا أكثرها في الدنيا عليها يتوادون وعليها يتباغضون، وذلك لا يغني عنهم من الله شيئا فقال له: وكيف لي أن أعلم أني قد واليت وعاديت في الله عزوجل ؟ ومن ولي الله عزوجل حتى اواليه ؟ ومن عدوه حتى اعاديه ؟ فأشار له [383] رسول الله صلى الله عليه وآله إلى علي عليه السلام فقال: أترى هذا ؟ فقال: بلى، قال: ولي هذا ولي الله فواله، وعدو هذا عدو الله فعاده، قال: وال ولي هذا ولو أنه قاتل أبيك وولدك، وعاد عدو هذا ولو أنه أبوك أو ولدك ..... (54)
في أن أوثق عرى الايمان: كان الحب في الله والبغض في الله ..... (56)
إعتقادنا في الظالمين ..... (60)
إعتقادنا في سيدة نساء العالمين فاطمة عليها السلام ..... (62)
قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام ..... (63)
الباب الثاني في عقاب من تولى غير مواليه ومعناه، وفيه: 6 - أحاديث ..... (64)
ما وجد في غمد سيف رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (64)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله من أحدث حدثا أو آوى محدثا ..... (66)
الباب الثالث ما أمر به النبي صلى الله عليه وآله، من النصيحة لائمة المسلمين واللزوم لجماعتهم ومعنى جماعتهم وعقاب نكث البيعة، وفيه 9 - أحاديث ..... (67)
في من فارق جماعة المسلمين ..... (67)
خطبة النبي صلى الله عليه وآله في مسجد الخيف ..... (69)
بعض فرق المسلمين ..... (71)
[384] الباب الرابع ثواب حبهم ونصرهم وولايتهم صلوات الله عليهم وأنها أمان من النار، والايات فيه، وفيه: 155 - حديثا ..... (73)
ان السعيد كل السعيد من كان أحب عليا ..... (74)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أحبوا الله لما يغذوكم به من نعمه، وأحبوني لحب الله عزوجل، وأحبوا أهل بيتي لحبي ..... (76)
في أن لمحب أهل البيت عليه السلام كان عشرين خصلة ..... (78)
في أن أول ما يسئل عنه العبد حب أهل البيت عليهم السلام ..... (79)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام والله لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق ..... (82)
في قوله تبارك وتعالى شأنه: " ما جعل الله لرجل من قلبين " ..... (83)
شفاعة النبي صلى الله عليه وآله لاربعة أنفار ..... (85)
في محبة رسول الله صلى الله عليه وآله وعترته عليه السلام ..... (86)
عن ابن نباتة قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: أنا سيد ولد آدم وأنت يا علي والائمة من بعدك سادات امتي، من أحبنا فقد أحب الله ومن أبغضنا فقد أبغض الله، ومن والانا فقد والى الله، ومن عادانا فقد عادى الله، ومن أطاعنا فقد أطاع الله، ومن عصانا فقد عصى الله. ..... (88)
في محبة علي عليه السلام وبغضه ..... (89)
فيما كان لمن أحب ووالى عليا عليه السلام ..... (91)
[385] في أن أعلى درجات الجنة لمن أحب رسول الله صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام، و أسفل الدرك من النار لمن أبغضهم ..... (93)
قيل لابي عبد الله عليه السلام: جعلت فداك إنا نسمي بأسمائكم وأسماء آبائكم، فينفعنا ذلك ؟ فقال: إى والله وهل الدين إلا الحب ..... (95)
في قول الملائكة لحمل العرش ..... (97)
في محبة ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (100)
في أن المرء مع من أحب ..... (102)
عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: خيركم خيركم لاهلي ..... (104)
عن أبي الحسن الرضا عن آبائه عن أمير المؤمنين عليهم السلام قال: حدثني أخي وحبيبي رسول الله صلى الله عليه وآله قال: من سره أن يلقى الله عزوجل وهو مقبل عليه غير معرض عنه فليتوالك يا علي، ومن سره أن يلقى الله عزوجل وهو راض عنه فليتوال ابنك الحسن عليه السلام ومن أحب ان يلقي الله ولا خوف عليه فليتوال ابنك الحسين عليه السلام ومن أحب ان يلقي الله وقد محا الله ذنوبه عنه فليتوال علي بن الحسين عليهما السلام فانه ممن قال الله عزوجل: " سيماهم في وجوههم من أثر السجود "، ومن أحب أن يلقي الله عزوجل وهو قرير - العين فليتوال محمد بن علي الباقر عليهما السلام ومن أحب أن يلقي الله عزوجل ويعطيه كتابه بيمينه فليتوال جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام ومن أحب أن يلقي الله طاهر مطهرا فليتوال موسى بن جعفر الكاظم عليهما السلام ومن أحب أن يلقي الله عزوجل وهو ضاحك فليتوال علي بن موسى الرضا عليهما السلام ومن أحب أن يلقي الله عزوجل وقد رفعت درجاته وبدلت سيئاته حسنات فليتوال محمد بن علي الجواد عليهما السلام ومن أحب أن يلقي الله عزوجل و يحاسبه حسابا يسيرا ويدخله جنات عدن عرضها السماوات والارض اعدت للمتقين فليتوال علي بن محمد الهادي عليهما السلام ومن أحب أن يلقي الله عزوجل [386] وهو من الفائزين فليتوال الحسن بن علي العسكري عليهما السلام ومن أحب أن يلقي الله عزوجل وقد كمل إيمانه وحسن إسلامه فليتوال الحجة بن الحسن المنتظر صلوات الله عليه وعلى آبائه. هؤلاء أئمة الهدى وأعلام التقى من أحبهم وتوالاهم كنت ضامنا له على الله عزوجل الجنة ..... (107)
في من مات على حب آل محمد صلى الله عليه وآله ..... (111)
أجر من أحب عليا عليه السلام ..... (114)
في محبة فاطمة عليها السلام ..... (116)
الائمة من ولد علي عليه السلام ..... (119)
في قول الله عزوجل: نعم الخليفة علي عليه السلام ..... (121)
للمؤمن على الله تعالى عشرون خصلة ..... (122)
معنى قوله تبارك وتعالى شأنه: " ومن يؤت الحكمة فقد اوتي خيرا كثيرا " ..... (126)
عن سلمان الفارسي (رض) قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وآله إذ جاء أعرابي من بني عامر فوقف وسلم فقال: يارسول الله جاء منك رسول يدعونا إلى الاسلام فأسلمنا، ثم إلى الصلاة والصيام والجهاد فرأيناه حسنا ثم نهيتنا عن الزنا والسرقة والغيبة والمنكر فانتهينا، فقال لنا رسولك: علينا أن نحب صهرك علي بن أبي طالب عليه السلام، فما السر في ذلك وما نراه عبادة ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لخمس خصال: أولها: أني كنت يوم بدر جالسا بعد أن عزونا إذ هبط جبرئيل عليه السلام وقال إن الله يقرؤك السلام ويقول: باهيت اليوم بعلي ملائكتي وهو يجول بين الصفوف ويقول: الله أكبر، والملائكة تكبر معه، وعزتي وجلالي لا الهم حبه إلا من احبه، ولا الهم بغضه إلا [387] من ابغضه الثانية: أني كنت يوم أحد جالسا وقد فرغنا من جهاز عمي حمزة إذ أتاني جبرئيل عليه السلام وقال: يا محمد إن الله يقول فرضت الصلاة ووضعتها عن المريض، وفرضت الصوم ووضعته عن المريض والمسافر، وفرضت الحج ووضعته عن المقل المدقع، وفرضت الزكاة ووضعتها عمن لا يملك النصاب، وجعلت حب علي بن أبي طالب ليس فيه رخصة الثالثة: أنه ما أنزل الله كتابا ولا خلق خلقا إلا جعل له سيدا، فالقرآن سيد الكتب المنزلة، وجبرئيل سيد الملائكة، وأنا سيد الانبياء وعلي سيد الاوصياء ولكل أمر سيد وحبي وحب علي سيد ما تقرب به المتقربون من طاعة ربهم الرابعة: أن الله تعالى ألقى في روعي أن حبه شجرة طوبى التي غرسها الله - تعالى بيده الخامسة: إن جبرئيل عليه السلام قال: إذا كان يوم القيامة نصب لك منبر عن يمين العرش والنبيون كلهم عن يسار العرش وبين يديه، ونصب لعلي عليه السلام كرسي إلى جانبك إكراما له فمن هذه خصائصه يجب عليكم أن تحبوه، فقال الاعرابي: سمعا وطاعة ..... (128)
معنى قوله تبارك وتعالى شأنه: " اولئك هم خير البرية " ..... (130)
قول الله تعالى في حق علي عليه ..... (132)
ست خصال من كن فيه كان بين يدي الله ..... (133)
في كلمة: لا إله إلا الله، وإخلاص الشهادة ..... (134)
في أن: ولاية الائمة عليهم السلام كانت ولاية الله عزوجل ..... (136)
عن زيد بن يونس الشحام قال: قلت لابي الحسن موسى عليه السلام: الرجل من مواليكم عاص يشرب الخمر ويرتكب الموبق من الذنب نتبرء منه ؟ فقال: [388] تبرأوا من فعله ولا تتبرءوا من خيره وأبغضوا عمله، فقلت: يسع لنا أن نقول: فاسق فاجر ؟ فقال: لا، الفاسق الفاجر: الكافر الجاحد لنا ولاولى ائنا، أبى الله أن يكون ولينا فاسقا فاجرا وإن عمل ما عمل، ولكنكم قولوا: فاسق العمل فاجر العمل مؤمن النفس خبيث الفعل طيب الروح والبدن لا والله لا يخرج ولينا من الدنيا إلا والله ورسوله ونحن عنه راضون، يحشره الله على ما فيه من الذنوب مبيضا وجهه، مستورة عورته، آمنة روعته، لا خوف عليه ولا حزن وذلك أنه لا يخرج من الدنيا حتى يصفى من الذنوب إما بمصيبة في مال أو نفس أو ولد أو مرض، وأدنى ما يصنع بولينا أن يريه الله رؤيا مهولة فيصبح حزينا لما رآه فيكون ذلك كفارة له، أو خوفا يرد عليه من أهل دولة الباطل أو يشدد عليه عند الموت فيلقي الله عزوجل طاهرا من الذنوب آمنة روعته بمحمد صلى الله عليه وآله وأمير المؤمنين عليه السلام ثم يكون امام أحد الامرين: رحمة - الله الواسعة التي هي أوسع من أهل الارض جميعا، أو شفاعة محمد وأمير المؤمنين عليهما السلام فعندها تصيبه رحمة الله الواسعة التي كان أحق بها وأهلها، وله احسانها وفضلها ..... (137)
فضل فاطمة وشأنها عليها السلام ..... (139)
مقام فاطمة عليه السلام ومرورها بمحشر وشفاعتها لمحبيها ومحبي عترتها ..... (140)
في أن شيعة علي عليه السلام هم الفائزون ..... (143)
بيان شريف في معنى: من أحبنا أهل البيت فليعد للفقر جلبابا أو تجفافا ..... (143)
سيماء الشيعة ..... (144)
[389] الباب الخامس ان حبهم عليهم السلام علامة طيب الولادة وبغضهم علامة خبث الولادة، وفيه: 31 - حديثا ..... (145)
علامات ولد الزنا ..... (145)
أول النعم ..... (146)
أربع خصال لا تكون في مؤمن ..... (148)
ما قال إبليس اللعين لعلي عليه السلام ..... (149)
في أن الشيعة دعي بأسماء آبائهم يوم القيامة، وباقي الناس بامهاتهم ..... (150)
قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعائشة بعد ما قالت لعلي عليه السلام ما وجدت مقعدا غير فخذي ..... (155)
الباب السادس ما ينفع حبهم فيه من المواطن وأنهم عليهم السلام يحضرون عند الموت وغيره، وانه يسئل عن ولايتهم في القبر، وفيه: 22 - حديثا ..... (157)
محبة رسول الله صلى الله عليه وآله وأهل بيته عليهم السلام نافع في سبعة مواطن ..... (158)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام بشر شيعتك ومحبيك بخصال عشر ..... (162)
فيمن را عليا عليه السلام حين موته ..... (165)
[390] الباب السابع أنه لا تقبل الاعمال الا بالولاية والايات فيه، وفيه: 71 - حديثا ..... (166)
في أن الولاية سبب قبول الصلاة والصوم والزكاة والحج ..... (167)
في أن قوله تعالى " من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "، ولاية أهل البيت عليهم السلام ..... (168)
في أفضل البقاع ..... (172)
معنى: إذا عرفت الحق فاعمل ما شئت ..... (173)
جواب الزنديق المدعي للتناقض في القرآن ..... (174)
قصة حبر من أحبار بني إسرائيل ..... (176)
في ان الكعبة كانت حطيم إسماعيل عليه السلام ..... (178)
موسى بن عمران عليه السلام ومروره برجل ..... (180)
في أن الجاحد لولاية علي عليه السلام كعابد الوثن ..... (181)
أعظم الناس حسرة ..... (186)
عبادات المخالفين ..... (191)
ولاية امام جائر ..... (193)
لا يشم رائحة الجنة من لا يوال عليا عليه السلام ..... (194)
عن الصادق، عن أبيه، عن جده عليهم السلام قال: مر أمير المؤمنين عليه السلام في مسجد الكوفة وقنبر معه فرآ رجلا قائما يصلي فقال: يا أمير المؤمنين ما رأيت رجلا أحسن صلاة من هذا، فقال أمير المؤمنين: يا قنبر فوالله لرجل على يقين من ولايتنا أهل البيت خير ممن له عبادة ألف سنة، ولو أن عبدا عبد الله ألف سنة لا يقبل الله منه حتى يعرف ولايتنا أ هل البيت ولو أن عبدا عبد الله ألف سنة وجاء بعمل اثنين وسبعين نبيا ما يقبل الله منه حتى يعرف ولايتنا أهل البيت وإلا [391] أكبه الله على منخريه في نار جهنم ..... (196)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله إذا اختلف الناس بعدي ..... (197)
معنى قوله عزوجل: " وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى " ..... (198)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: ومن مات لا يعرف إمام زمانه مات ميتة الجاهلية ..... (201)
عن زريق قال: قلت لابي عبد الله عليه السلام: أي الاعمال أفضل بعد المعرفة ؟ قال: ما من شئ بعد المعرفة يعدل هذه الصلاة ولا بعد المعرفة والصلاة شئ يعدل الزكاة، ولا بعد ذلك شئ يعدل الصوم، ولا بعد ذلك شئ يعدل الحج، وفاتحة ذلك كله معرفتنا، وخاتمته معرفتنا ..... (202)
الباب الثامن ما يجب من حفظ حرمة النبي صلى الله عليه وآله وسلم فيهم وعقاب من قاتلهم أو ظلمهم أو خذلهم ولم ينصرهم، وفيه: 16 حديثا ..... (202)
في أن من قاتل عليا عليه السلام فهو من أصحاب النار ..... (203)
فيمن لم ينصر الحسين عليه السلام وقوله عليه السلام لهم ..... (204)
فيمن عادى أولياء الله ..... (205)
الباب التاسع شدة محنهم وانهم أعظم الناس مصيبة وانهم لا يموتون الا بالشهادة صلوات الله عليهم، وفيه: 19 - حديثا ..... (207)
ما زال علي عليه السلام مظلوما ..... (208)
في بكاء رسول الله صلى الله عليه وآله لشهادة علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام بالسيف [392] والسم ..... (209)
في أن الكبائر سبع ..... (210)
في الخلافة وأن العامة غيروا ماقاله رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (211)
في أن الناس غدروا الائمة عليهم السلام ..... (212)
ما روى العامة في حق أبو بكر وعمر وعثمان، وفيه: عمر سيد كهول الجنة ..... (213)
في أن الناس غدروا الائمة عليهم السلام ..... (214)
في قتلة النبي صلى الله عليه وآله وسلم والائمة عليهم السلام وأساميهم لعنهم الله ..... (215)
في ترديد الشيخ المفيد رحمه الله: بأن الائمة عليهم السلام بعضهم سموا وقتلوا، ولا يثبت في بعضهم عليهم السلام، وفيه: قول من العلامة المجلسي رحمه الله ..... (216)
الباب العاشر ذم مبغضهم وأنه كافر حلال الدم وثواب اللعن على اعدئهم، وفيه: 62 - حديثا ..... (218)
وصية النبي صلى الله عليه وآله لابن عباس بمودة علي بن أبي طالب عليه السلام ..... (219)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام أن السعيد حق السعيد من أحبك وأطاعك، وان الشقي كل الشقي من عاداك وأبغضك ..... (221)
في أن الجنة حرمت على من ظالم أهل البيت عليهم السلام ..... (222)
معنى قوله تعالى: " اهدنا الصراط المستقيم " ..... (222)
فيمن يبغض عليا عليه السلام من قريش والانصار والعرب وسائر الناس والنساء ..... (223)
أر بعة ملعونة ..... (225)
فيمن كان محب أو مبغض علي عليه السلام ..... (226)
في حبس المطر ببغض علي عليه السلام ..... (227)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله رآى مكتوبا على باب الجنة: لاإله إلا الله، محمد [393] حبيب الله. علي بن أبي طالب ولى الله، فاطمة أمة الله، الحسن والحسين صفوة الله، على مبغضيهم لعنة الله ..... (228)
فيمن سب عليا عليه السلام وأنه رمى في عينيه بكوكبين، ومن آذي عليا في خطبته ..... (229)
يحب عليا عليه السلام من كان مؤمنا ويبغضه من كان منافقا أو فاسقا أو صاحب بدائع ..... (230)
في قتل الناصب ..... (231)
معنى: الناصب ومن كان الناصب ..... (233)
حشر المرجئة ..... (235)
في أن نوحا عليه السلام حمل في السفينة الكلب والخنزير ولم يحمل فيها ولد الزنا، والناصب شر من ولد الزنا ..... (236)
في أن سب عليا عليه السلام يكون سب الله ..... (239)
الباب الحادى عشر عقاب من قتل نبيا أو اماما وأنه لا يقتلهم الا ولد الزنا، وفيه: 8 - أحاديث ..... (239)
في قول فرعون على ما حكاه الله تعالى: " ذروني أقتل موسى "، وما منعته ..... (239)
في أن قاتل علي والحسين عليهما السلام وعاقر ناقة صالح كان ابن بغي ..... (240)
إعتقادنا في قتلة الانبياء وقتلة الائمة عليهم السلام ..... (241)
الباب الثاني عشر ثواب من استشهد مع آل محمد عليهم السلام، وفيه: حديث ..... (241)
[394] الباب الثالث عشر حق الامام عليه السلام على الرعية وحق الرعية على الامام، وفيه: 15 - حديثا ..... (242)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله من ترك دينا أو ضياعا فعلي وإلي، ومن ترك مالا فلورثته، وفيه بيان شريف ..... (242)
في أن النبي صلى الله عليه وآله: أولى بالمؤمنين من أنفسهم ..... (243)
آخر كلام تكلم به رسول الله صلى الله عليه وآله على منبره ..... (246)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أنا أولى بكل مؤمن من نفسه، وعلي أولى به من بعدي ..... (248)
لا تصلح الامامة إلا لرجل فيه ثلاث خصال ..... (250)
الخطبة التي خطبتها علي عليه السلام بصفين ..... (251)
الباب الرابع عشر في آداب العشرة مع الامام (ع)، وفيه: 6 - أحاديث ..... (254)
في إن الصادق عليه السلام كان عالما بجنابة أبي بصير ..... (255)
في أن الامام عليه السلام إذا عطس يقال له: صلى الله عليك ..... (256)
الباب الخامس عشر الصلاة عليهم صلوات الله عليهم، وفيه: 15 - حديثا ..... (257)
في أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله هكذا: اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم، ورواه مسلم في صحيحه والبخاري في صحيحه و الحميدي في الجمع بين الصحيحين ..... (257)
[395] كيفية آخر في الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ..... (258)
عن علي عليه السلام عن النبي صلى الله عليه وآله قال: مامن دعاء إلا وبينه وبين السماء حجاب حتى يصلى على النبي محمد وعلى آل محمد، فإذا فعل ذلك انخرق ذلك الحجاب ودخل الدعاء، وإذا لم يفعل ذلك رجع الدعاء ..... (258)
في أن من صلى على محمد وآل محمد مأة مرة قضى الله له مأة حاجة ..... (260)
الباب السادس عشر ما يحبهم (ع) من الدواب وا لطيور وما كتب على جناح الهدهد من فضلهم وانهم يعلمون منطق الطيور والبهائم، وفيه: 26 - حديثا ..... (261)
فيما كتب في جناح الهدهد، ونهى رسول الله صلى الله عليه وآله عن قتل ستة، النحلة، والنملة، والضفدع، والصرد، والهدهد، والخطاف ..... (261)
في أن القنابر كانوا يلعنون مبغضي أمير المؤمنين عليه السلام ..... (262)
الامام الصادق عليه السلام والظبي ..... (265)
ثلاثة من البهائم تكلموا على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله: الجمل والذئب والبقرة ..... (266)
ناقة الامام السجاد عليه السلام ..... (270)
في ان الجري مسخ وحرام أكله ..... (271)
في قصة الذئب والعصافير والقنابر، والاما م الباقر عليه السلام ..... (272)
تحقيق مقام ودفع شكوك وأوهام في تكلم البهائم والطيور و مدحهم وذمهم ..... (273)
سؤال عن السيد الشريف المرتضى قدس الله روحه في مدح أجناس من الطير والبهائم والمأكولات والارضين وذم اجناس منها، وجوابه رحمه الله ..... (274)
حكاية النملة ..... (278)
[396] الباب السابع عشر ما أقر من الجمادات والنباتات بولايتهم عليهم السلام وفيه: 8 - أحاديث ..... (280)
عن سلمان رضي الله عنه، قال رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: يا علي تختم باليمين تكن من المقربين، قال يارسول الله صلى الله عليه وآله ومن المقربون ؟ قال جبرئيل وميكائيل، قال وبما أتختم يارسول الله ؟ قال بالعقيق الاحمر فانه أقر لله عز وجل بالوحدانية ولي بالنبوة ولك يا علي بالوصية ولولدك بالامامة ولمحبيك بالجنة ولشيعة ولدك بالفردوس ..... (280)
عرض مودة أهل البيت عليهم السلام على السماوات والارض ..... (281)
بيان شريف لطيف في إقرار الاشياء ..... (283)
(أبواب) ما يتعلق بوفاتهم من أحوالهم صلوات الله عليهم عند ذلك وقبله وبعده، واحوال من بعدهم الباب الاول انهم عليه السلام يعلمون متى يموتون وأنه لا يقع ذلك إلا باختيارهم، وفيه: 6 - أحاديث ..... (285)
عن إبراهيم بن أبي محمود قال: قلت لابي الحسن الرضا عليه السلام الامام يعلم متى يموت ؟ قال نعم، فقلت: فأبوك حيث ما بعث إليه يحيى بن خالد برطب [397] وريحان مسمومين علم به ؟ قال نعم، قلت: فأكله وهو يعلم فيكون معينا على نفسه ؟ ! فقال: لا، يعلم قبل ذلك ليتقدم فيما يحتاج إليه فإذا جاء الوقت ألقى الله على قلبه النسيان ليقضي فيه الحكم ..... (285)
الباب الثاني ان الامام لا يغسله ولا يدفنه الا امام، وبعض أحوال وفاتهم عليهم، وفيه: 7 - أحاديث ..... (288)
الباب الثالث ان الامام متى يعلم أنه امام، وفيه: 6 - أحاديث ..... (291)
عن صفوان بن يحيى قال: قال قلت لابي الحسن الرضا عليه السلام: أخبرني عن الامام متى يعلم أنه إمام ؟ حين يبلغه أن صاحبه قد مضى أو حين يمضي ؟ مثل أبي الحسن عليه السلام قبض ببغداد وأنت ههنا، قال: يعلم ذلك حين يمضي صاحبه، قلت: بأي شئ يعلم ؟ قال: يلهمه الله ذلك ..... (291)
في أن الرضا عليه السلام طلق زوجة أبيه بعد موت أبيه ..... (292)
في أن أمير المؤمنين عليه السلام طلق عائشة، فهي ليست في عداد ام المؤمنين ..... (293)
الباب الرابع الوقت الذى يعرف الامام الاخير ما عند الاول، وفيه: 3 - أحاديث ..... (294)
عن أبي عبد الله عليه السلام: يعرف الامام الذي بعده علم من كان قبله في آخر دقيقة تبقى من روحه ..... (294)
[398] الباب الخامس ما يجب على الناس عند موت الامام، وفيه: 10 - أحاديث ..... (295)
عن يعقوب بن شعيب قال: قلت لابي عبد الله عليه السلام: إذا هلك الامام فبلغ قوما ليسوا بحضرته، قال: يخرجون في الطلب فانهم لا يزالون في عذر ما داموا في الطلب قلت: يخرجون كلهم أو يكفيهم أن يخرج بعضهم ؟ قال: إن الله عزوجل يقول: " فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون "، قال: هؤلاء المقيمون في السعة حتى يرجع إليهم أصحابهم ..... (295)
معنى قوله تعالى: " وما كان المؤمنون لينفروا كافة " ..... (296)
حال المنتظرين ..... (298)
الباب السادس أحوالهم (ع) بعد الموت وان لحومهم حرام على الارض وانهم يرفعون إلى السماء، وفيه: 5 - أحاديث ..... (299)
عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: حياتي خير لكم ومماتي خير لكم فاما حياتي فان الله هداكم بي من الضلالة وأنقذكم من شفا حفرة من النار، واما مماتي فان أعمالكم تعرض علي فما كان من حسن استزدت الله لكم، وما كان من قبيح استغفرت الله لكم. فقال له رجل من المنافقين: وكيف ذاك يارسول الله ! وقد رممت ؟ يعني صرت رميما، فقال له رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: كلا إن الله حرم لحومنا على الارض فلا يطعم [399] منها شيئا ..... (299)
في أن الحسين مع أبيه وامه وأخيه عليهم السلام في منزل رسول الله صلى الله عليه وآله وينظر إلى زواره ..... (300)
في أن الانبياء والائمة عليهم السلام تلحقهم الالام وتحدث لهم اللذات وتنمى أجسادهم بالاغذية وتنقص على مرور الزمان ويحل بهم الموت، وفيه بيان من الشيخ المفيد رحمه الله ..... (301)
الباب السابع انهم يظهرون بعد موتهم ويظهر منهم الغرائب ويأتيهم أرواح الانبياء عليهم السلام وتظهر لهم الاموات من أوليائهم واعدائهم، وفيه: 13 - حديثا ..... (302)
في أن المنام واليقظة للائمة عليهم صلوات الله وبركاته كانت واحدة ..... (302)
في أن عليا عليه السلام أرى رسول الله صلى الله عليه وآله بأبي بكر ..... (304)
جابر وأمير المؤمنين عليه السلام ..... (306)
الباب الثامن انهم أمان لاهل الارض من العذاب، وفيه آية، وفيه: 6 - أحاديث ..... (308)
في أن النجوم ما أن لاهل السماء وأهل البيت عليه السلام أمان لاهل الارض ..... (309)
[400] الباب التاسع انهم شفعاء الخلق وأن اياب الخلق إليهم وحسابهم عليهم وانه يسئل عن حبهم وولايتهم في يوم القيامة، وفيه: 15 - حديثا ..... (311)
عن النبي صلى الله عليه وآله: لا تزول قدم عبد يوم القيامة حتى يسئل عن أربعة: عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن حبنا أهل البيت ..... (311)
في أن الله عزوجل يغفر لمن يسئل بحق محمد وأهل بيته ..... (312)
في أن مفاتيح الجنة والنار تكون بيد علي عليه السلام في القيامة ..... (313)
الشيعة الذين يشربون الخمر ..... (314)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام هم أصحاب الاعراف ..... (315)
عن أبي الحسن عليه السلام: إذا كان لك عند الله حاجة فقل: اللهم إني أسئلك بحق محمد وعلي فان لهما عندك شأنا من الشأن وقدرا من القدر فبحق ذلك الشأن وبحق ذلك القدر أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تفعل بى كذا وكذا ..... (317)
أبواب الاحتجاجات والدلائل في الامامة الباب الاول نوادر الاحتجاج في الامامة منهم ومن أصحابهم (ع) وفيه: 5 - أحاديث ..... (318)
[401] إحتجاج الرضا عليه السلام مع يحيى بن الضحاك السمرقندي ..... (318)
إحتجاج من أبي ذر الغفاري وأنه كان رابع أربعة ممن أسلم ..... (319)
الامام الباقر عليه السلام والحروري ومناظرتهما في أبي يكر وله أربع خصال استحق بها الامامة، وهي: أول الصديقين، وصاحب رسول الله صلى الله عليه وآله في الغار، و المتولي أمر الصلاة، والرابعة: ضجيعه في قبره ؟ ! ..... (321)
معنى قوله عز اسمه: " لا تحزن إن الله معنا " ..... (322)
في ان أبا بكر ليس شريكا بالسكينة ..... (323)
في ان النبي صلى الله عليه وآله نحى أبا بكر عن المحراب، وسد الابواب ..... (324)
الباب الثاني احتجاج الشيخ السديد المفيد رحمه الله على عمر في الرؤيا، وفيه: حديث ..... (327)
ستة مواضع تدل على فضل أبي بكر من آية الغار ..... (328)
في أن الصحبة ليس بفضل ..... (329)
في أن كلمة: لا تحزن، في آية الغار، وبال ومنقصة لابي بكر ..... (330)
في أن السكينة كانت خاصة لرسول الله صلى الله عليه وآله ..... (331)
الباب الثالث احتجاج السيد المرتضى قدس الله روحه في تفضيل الائمة (ع) بعد النبي صلى الله عليه وآله على جميع الخلق، وذكره في رسالته الموسومة بالرسالة الباهرة في العترة الطاهرة وفيه: - حديث ..... (332)
في أن معرفة الامام عليه السلام كانت واجبة ..... (332)
[402] الباب لرابع الدلائل التى ذكرها شيخنا الطبرسي روح الله روحه في كتاب اعلام الورى على امامة أئمتنا (ع) ..... (338)
من دلائل إمامتهم عليهم السلام وما ظهر منهم عليهم السلام من العلوم ..... (338)
في أن الائمة عليهم السلام كانوا أعلم الامة ..... (340)
ومن الدلائل: برهم وعدالتهم وعلو قدرهم وطهارتهم عليهم السلام ..... (341)
ومن الدلائل: تسخير الله تعالى الولي لهم في التعظيم وإذعان أعدائهم في إجلال مرتبتهم عليهم السلام ..... (343)
في خاتمة المجلد السابع من بحار الانوار حسب تجليد وتجزأة المؤلف العلامة المجلسي الاصبهاني النطنزي - رحمه الله تعالى - وإيانا بفضله ومنه و كرمه ورحمته ..... (347)

  * كتاب الفتن والمحن * * باب الأول * باب افتراق الأمة بعد النبي صلى الله عليه و آله|2
* باب الثاني * باب اخبار الله تعالى نبيه و اخبار النبي أمته|37
الباب الثالث . . . . .|85
الباب الرابع . . . . .|175
 
  تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1
مقدمة المحقق|مقدمة المحقق 5
الباب الخامس : احتجاج أمير المؤمنين عليه السلام على أبي بكر وغيره في أمر البيعة|3
الباب السادس : منازعة أمير المؤمنين عليه السلام العباس في الميراث|67
الباب السابع : نوادر الاحتجاج على أبي بكر|77
الباب الثامن : احتجاج سلمان وأبي بن كعب وغيرهما على القوم|79
الباب التاسع : ما كتب أبو بكر إلى جماعة يدعوهم إلى البيعة وفيه بعض أحوال أبي قحافة|91
الباب العاشر : إقرار أبي بكر بفضل أمير المؤمنين وخلافته بعد الغصب|99
الباب الحادي عشر : نزول الآيات في أمر فدك وقصصه وجوامع الاحتجاج فيه وفيه قصة خالد وعزمه على قتل أمير المؤمنين عليه السلام بأمر المنافقين|105
فصل : نورد فيه خطبة خطبتها سيدة النساء فاطمة الزهراء صلوات الله عليها احتجت بها على من غصب فدك منها|215
فصل : في الكلام على من يستفاد من أخبار الباب ، والتنبيه على ما ينتفع به طالب الحق والصواب وهو مشتمل على فوائد الأولى : في عصمة الزهراء سلام الله عليها .|335
الثانية : أنها سلام الله عليها محقة في دعوى فدك|342
الثالثة : فدك نحلة للزهراء عليها السلام ظلمت بمنعها|346
الرابعة : بطلان دعوى أبي بكر من عدم توريث الأنبياء|351
الباب الثاني عشر : العلة التي من أجلها ترك أمير المؤمنين عليه السلام فدك لما ولي الناس|395
الباب الثالث عشر : علة قعوده عليه السلام عن قتال من تأمر عليه من الأوليين وقيامه إلى القتال من بغى عليه من الناكثين والقاسطين والمارقين ، وعلة إمهال الله من تقدم عليه ، وفيه علة قيام من قام من سائر الأئمة وقعود من قعد منهم عليهم السلام|417
الباب الرابع عشر : العلة التي من أجلها ترك الناس عليا عليه السلام|479
الباب الخامس عشر : شكاية أمير المؤمنين صلوات الله عليه عمن تقدمه من المتغلبين الغاصبين والخطبة الشقشقية|497
شكايته من الغاصبين|549
حكاية ظريفة تناسب المقام|647
حكاية أخرى|648
تتميم|650
  باب ( 16 ) : باب آخر فيما كتب عليه السلام إلى أصحابه في ذلك تصريحا وتلويحا|7
باب ( 17 ) : احتجاج الحسين عليه السلام على عمر وهو على المنبر|47
باب ( 18 ) : في ذكر ما كان من حيرة الناس بعد وفاة رسول الله ( ص ) وغصب الخلافة وظهور جهل الغاصبين وكفرهم ورجوعهم إلى أمير المؤمنين ( ع )|53
باب ( 19 ) : ما أظهر أبو بكر وعمر من الندامة على غصب الخلافة عند الموت|121
باب ( 20 ) كفر الثلاثة ونفاقهم وفضائح أعمالهم وقبائح آثارهم وفضل التبري منهم ولعنهم|145
باب ( 21 ) : باب آخر ، في ذكر أهل التابوت في النار|405
باب ( 22 ) باب تفصيل مطاعن أبي بكر ، والاحتجاج بها على المخالفين بإيراد الاخبار من كتبهم|411
الطعن الأول : عدم تولية النبي ( ص ) لأبي بكر شيئا من الأعمال ، وعزله عن تبليغ سورة براءة|411
الطعن الثاني : التخلف عن جيش أسامة|427
الطعن الثالث : ما جرى في أمر فدك|443
الطعن الرابع : كون بيعة أبي بكر فلتة|443
الطعن الخامس : ترك الخليفة لإقامة الحد|471
الطعن السادس : قوله : أقيلوني ، إن لي شيطانا يعتريني|495
الطعن السابع : جهل الخليفة بكثير من أحكام الدين|506
خاتمة : في ذكر ولادة أبي بكر ووفاته وبعض أحواله|517
باب ( 23 ) : تفصيل مثالب عمر والاحتجاج بها على المخالفين بإيراد الاخبار من صحاحهم ، وذكر بعض أحواله وبعض ما حدث في زمانه|529
الطعن الأول : قولته : إنه ليهجر|529
الطعن الثاني : التخلف عن جيش أسامة|582
الطعن الثالث : جهله بوفاة رسول الله ( ص )|582
الطعن الرابع : تحريمه الخليفة للمتعتين|594
الطعن الخامس : تعطيل الحدود الشرعية|639
الطعن السادس : منعه للمغالاة في صداق النساء|655
الطعن السابع : تجسس الخليفة وتسوره الدار|661
الطعن الثامن : تركه الصلاة لفقد الماء|665
الطعن التاسع : أمره برجم الحامل|675
الطعن العاشر : أمره برجم المجنونة|680
الطعن الحادي عشر : جهله بأبسط الأمور|687
الطعن الثاني عشر : جهله بحرمة الحجر الأسود|688
الطعن الثالث عشر : موارد من جهله وهداية الغير له|691
  الطعن الرابع عشر : أبدع في الدين بدعا كثيرة|7
الطعن الخامس عشر : التفريط في بيت المال|44
الطعن السادس عشر : التلون في الاحكام|58
الطعن السابع عشر : هم بإحراق بيت فاطمة عليها السلام|59
الطعن الثامن عشر : قصة الشورى وما أبدع فيها|60
الطعن التاسع عشر : وصيته بدفنه في بيت النبي ( ص )|88
باب ( 24 ) : نسب عمر وولادته ووفاته وبعض نوادر أحواله ، وما جرى بينه وبين أمير المؤمنين صلوات الله عليه|97
حسب عمر|109
مقتل عمر وكيفية قتله|113
باب نادر|141
باب ( 25 ) : تفصيل مثالب عثمان وبدعه في الاحتجاج بها على المخالفين بما رووه في كتبهم وبعض أحواله|149
مثالب عثمان وبدعه|149
الطعن الأول : تولية من لا يصلح للولاية على المسلمين|149
الطعن الثاني : إنكار الصحابة عليه بالاجماع|162
الطعن الثالث : رده للحكم بن أبي العاص طريد رسول الله ( ص )|169
الطعن الرابع : ما صنع مع أبي ذر من الإهانة والضرب والشتم وغيره|174
الطعن الخامس : ضرب ابن مسعود وإهانته|187
الطعن السادس : ما صنع بعمار بن ياسر|193
الطعن السابع : حرقه المصاحف وجمع الناس على قراءة زيد بن ثابت|205
الطعن الثامن : إيثاره أهل بيته من بيت مال المسلمين|218
الطعن التاسع : تعطيله للحدود الواجبة|224
الطعن العاشر : إنه حمى الحمى عن المسلمين|227
الطعن الحادي عشر : أعطى من بيت المال الصدقة المقاتلة وغيرها|230
الطعن الثاني عشر : أتم الصلاة في حال السفر بمنى|230
الطعن الثالث عشر : جرأته على الرسول ( ص ) ومضادته له|237
الطعن الرابع عشر : عدم إذعانه لقضاء رسول الله ( ص ) بالحق|238
الطعن الخامس عشر : زعم في المصحف لحنا|239
الطعن السادس عشر : تقديمه الخطبتين في العيدين ، وقدم الصلاة عليهما|240
الطعن السابع عشر : إحداث الاذان يوم الجمعة رائد عن ما سنه رسول الله ( ص )|242
الطعن الثامن عشر : مصادرة الدور حول المسجد الحرام لتوسعته وحبس من اعترض|244
الطعن التاسع عشر : عدم تمكنه من الاتيان بالخطبة|244
الطعن العشرون : جهله بالأحكام|246
تذييل وتتميم|253
نكير أبي بن كعب|269
نكير أبي ذر|270
نكير عمار بن ياسر|279
نكير عبد الله بن مسعود|281
نكير حذيفة بن اليمان|283
نكير المقداد|284
نكير عبد الرحمن بن حنبل القرشي|285
نكير طلحة بن عبيد الله|285
نكير الزبير بن العوام|287
نكير عبد الرحمن بن عوف|288
نكير عمرو بن العاص|290
نكير محمد بن مسلمة الأنصاري|291
نكير أبي موسى|292
نكير جبلة بن عمرو الساعدي|292
نكير جهجاه بن عمرو الغفاري|294
نكير عائشة|295
باب ( 26 ) : الشورى واحتجاج أمير المؤمنين صلوات الله عليه على القوم في ذلك اليوم|315
باب ( 27 ) : احتجاج أمير المؤمنين صلوات الله عليه على جماعة من المهاجرين والأنصار لم تذاكروا فضلهم في أيام خلافة عثمان وغيره مما احتج به في أيام خلافة خلفاء الجور وبعدها|407
باب ( 28 ) : ما جرى بين أمير المؤمنين صلوات الله عليه وبين عثمان وولاته وأعوانه وبعض أحواله|449
باب ( 29 ) : كيفية قتل عثمان وما احتج عليه القوم في ذلك ونسبه وتاريخه|475
باب ( 30 ) : تبري أمير المؤمنين عليه السلام من دم عثمان وعدم إنكاره أيضا|499
باب ( 31 ) : ما ورد في لعن بني أمية وبني العباس وكفرهم|507
باب ( 32 ) : ما ورد في جمع الغاصبين والمرتدين مجملا|567
استدراك ( تتميم )|587
ما ورد في أبي بكر|587
ما ورد في عمر|589
ما ورد في عثمان|598
ما ورد فيهما أو فيهم|600
ما ورد في عائشة وحفصة وبني أمية|639
ما ورد في أعداء آل محمد ( ص )|648
  الباب الأول : باب بيعة أمير المؤمنين عليه السلام وما جرى بعدها من نكث الناكثين إلى غزوة الحمل|1
الباب الثاني : باب احتجاج أم سلمة على عائشة ومنعها عن الخروج|149
الباب الثالث : باب ورود البصرة ووقعه الجمل وما وقع فيها من الإحتجاج|171
الباب الرابع : باب احتجاجه عليه السلام على أهل البصرة وغيرهم بعد انقضاء الحرب وخطبه ( عليه السلام ) عند ذلك .|221
الباب السادس : باب نهى الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم عائشة عن مقاتلة علي عليه السلام وإخبار النبي صلى الله عليه وآله وسلم إياها بذلك|277
الباب السابع : باب أمر الله ورسوله بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين وكل من قاتل عليا صلوات الله عليه وفي [ بيان ] عقاب الناكثين .|289
الباب الثامن : باب حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه|319
الباب التاسع : باب احتجاجات الأئمة عليهم السلام وأصحابهم على الذين أنكروا على أمير المؤمنين صلوات الله عليه حروبه .|343
الباب العاشر : باب خروجه صلوات الله عليه من البصرة وقدومه الكوفة إلى خروجه إلى الشام|351
الباب الحادي عشر : باب بغي معاوية وامتناع أمير المؤمنين صلوات الله عليه عن تأميره وتوجهه إلى الشام للقائه إلى ابتداء غزوات صفين .|365
الباب الثاني عشر : باب جمل ما وقع بصفين من المحاربات والاحتجاجات إلى التحكيم|447
  الباب الثالث عشر : باب شهادة عمار رضي الله عنه وظهور بغي الفئة الباغية بعد ما كان أبين من الشمس الضاحية وشهادة غيره من أتباع الأئمة الهادية|7
الباب الرابع عشر : باب ما ظهر من إعجازه عليه السلام في بلاد صفين وسائر ما وقع فيها من النوادر|39
الباب الخامس عشر : باب ما جرى بين معاوية وعمرو بن العاص في [ التحامل على ] علي عليه السلام|49
الباب السادس عشر : باب كتبه عليه السلام إلى معاوية واحتجاجاته عليه ومراسلاته إليه وإلى أصحابه|57
الباب السابع عشر : باب ما ورد في معاوية وعمرو بن العاص وأوليائهما وقد مضى بعضها في باب مثالب بني أمية|161
الباب الثامن عشر : باب ما جرى بينه عليه السلام وبين عمرو بن العاص لعنة الله وبعض أحواله|221
الباب التاسع عشر : باب نادر|233
الباب العشرون : باب نوادر الاحتجاج على معاوية|241
الباب الواحد والعشرون : باب بدو قصة التحكيم والحكمين وحكمهما بالجور رأي العين|297
الباب الثاني والعشرون : باب اخبار النبي صلى الله عليه وآله بقتال الخوارج وكفرهم|325
الباب الثالث والعشرون : باب قتال الخوارج واحتجاجاته صلوات الله عليه|343
الباب الرابع والعشرون : باب سائر ما جرى بينه وبين الخوارج سوى وقعة النهران|405
الباب الخامس والعشرون : باب إبطال مذهب الخوارج واحتجاجات الأئمة عليهم السلام وأصحابهم عليهم|421
الباب السادس والعشرون : باب ما جرى بينه صلوات الله عليه وبين ابن اللواء وأضرابه لعنهم الله وحكم قتال الخوارج بعده عليه السلام|429
الباب السابع والعشرون : باب ما ظهر من معجزاته بعد رجوعه صلوات الله عليه من قتال الخوارج|437
الباب الثامن والعشرون : باب سيرة أمير المؤمنين عليه السلام في حروبه|441
الباب التاسع والعشرون : باب كتب أمير المؤمنين عليه السلام ووصاياه إلى عماله وأمراء أجناده|465
أبواب الأمور والفتن الحادثة بعد الرجوع عن قتال الخوارج|531
الباب الثلاثون : باب الفتن الحادثة بمصر وشهادة محمد بن أبي بكر ومالك الأشتر رضي الله عنهما وبعض فضائلهما وأحوالهما وعهود أمير المؤمنين عليه السلام إليهما|533
  [ الباب الحادي والثلاثون ] باب سائر ما جرى من الفتن من غارات أصحاب معاوية على أعماله عليه السلام وتثاقل أصحابه عن نصره وفرار بعضهم عنه إلى معاوية وشكايته عليه السلام عنهم وبعض النوادر|7
[ الباب الثاني والثلاثون ] علة عدم تغيير أمير المؤمنين عليه السلام بعض البدع في زمانه|167
[ الباب الثالث والثلاثون ] باب نوادر ما وقع في أيام خلافته عليه السلام وجوامع خطبه ونوادرها|183
[ الباب الرابع والثلاثون ] باب فيه ذكر أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وأمير المؤمنين عليه السلام الذين كانوا على الحق ولم يفارقوا أمير المؤمنين عليه السلام وذكر بعض المخالفين والمنافقين زائدا على ما أوردنا [ ه ] في كتاب أحوال النبي صلى الله عليه وآله وكتاب أحوال أمير المؤمنين عليه السلام .|271
[ الباب الخامس والثلاثون ] باب النوادر|327
[ الباب السادس والثلاثون ] باب آخر نادر في ذكر ما روي عن أمير المؤمنين عليه السلام من الأشعار المناسبة لهذا المجلد وقد مر بعضها في الأبواب السابقة|395
 

فهرس الجزء الخامس والثلاثين

خطبة الكتاب، وانه المجلد التاسع في فضائل أمير المؤمنين على بن أبى طالب (ع) وتواريخ أحواله ..... (1)
الباب الاول تاريخ ولادته وحليته وشمائله صلوات الله عليه ..... (2)
في يوم ولادته وشهر ولادته ووفاته عليه السلام ..... (5)
فيما رواه جابر في ولادته عليه السلام وقصة المثرم الراهب ..... (10)
في أنه عليه السلام قرء سورة (قد أفلح المؤمنون) يوم ولادته ..... (37)
الباب الثاني أسمائه عليه السلام وعللها ..... (45)
الخطبة التي خطبها عليه السلام بالكوفة بعد منصرفه من النهروان وذكر فيها ما انعم الله عليه، واسمائه في الانجيل والتورات والزبور، وعند الهند والروم والفرس والترك والزنج والكهنة والحبشة والعرب وامه وظئره وأبيه ..... (45)
[2]  العلة التي من أجلها كني علي عليه السلام بأبي تراب، وفيها بيان ..... (50)
الآيات التي كانت فيها اسم علي عليه السلام وولايته ..... (57)
أسمائه عليه السلام في الكتب والاقوام ..... (62)
في صفاته واسمائه عليه السلام على حروف الهجاء ..... (63)
الباب الثالث نسبه وأحوال والديه عليه وعليهما السلام ..... (68)
في أن نور أبي طالب يطفئ أنوار الخلائق في يوم القيامة ..... (69)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان باكيا في موت فاطمة بنت أسد ..... (70)
في أن أبا طالب رضي الله عنه ليس حجة على رسول الله صلى الله عليه وآله وفيه بيان وفي الذيل ما يناسب وتحقيق ..... (73)
في أن أبا طالب رضي الله عنه آمن بحساب الجمل، وفيه بحث وتحقيق وبيان، وما قيل في حل الخبر ..... (77)
فيما قالته قريش لابي طالب رضي الله عنه في رسول الله صلى الله عليه وآله، وما انشده أبو طالب فيه صلى الله عليه وآله، وقصة دار الندوة ..... (87)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لجابر في ميلاد علي عليه السلام وقصة المثرم وأبي طالب ..... (99)
في ايمان أبي طالب رضي الله عنه ومن شك في ايمانه كان مصيره إلى النار ..... (111)
في أن أبا طالب رضي الله عنه لا يغيب عن النبي صلى الله عليه وآله ويحرسه وما فعله بقريش بعد فقده ..... (223)
في أن أبا طالب وخديجة رضى الله عنهما ماتا قبل فرض الصلاة على الميت ..... (127)
في إثبات إيمان أبي طالب رضي الله تعالى عنه وعنا ..... (138)
فيما قاله علي عليه السلام من الابيات في مرثية أبيه وخديجة رضي الله تعالى عنهما ..... (142)
معنى قوله تعالى: (إنك لا تهدي من أحببت) ..... (152)
[3]  فيما نقله ابن أبي الحديد في إسلام أبي طالب وإثباته من أشعاره ..... (155)
فيما نقله السيد المرتضى عن شيخه المفيد قدس سرهما في إيمان أبي طالب (رض) ..... (173)
في سبب نزول قوله تعالى: (إنك لا تهدي من أحببت) ..... (177)
في أحوال امه عليه وعليها السلام ونسبها ..... (179)
* (أبواب) * الايات النازلة في شأنه عليه السلام الدالة على فضله وامامته الباب الرابع في نزول آية: (انما وليكم الله) في شأنه عليه السلام ..... (183)
في سبب نزول قوله تعالى: (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا) ..... (183)
في أن عليا عليه السلام تصدق بخاتمه وهو راكع فنزل: (إنما وليكم الله) ..... (185)
فيما رواه العامة في نزول: (إنما وليكم الله) في علي عليه السلام ..... (199)
في بيان الاستدلال بالآية الكريمة على إمامته عليه السلام ..... (203)
الباب الخامس آية التطهير ..... (206)
في أن قوله تعالى: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس) نزل في رسول - الله صلى الله عليه وآله وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام ..... (206)
فيما رواه العامة في نزول قوله تعالى: (إنما يريد الله ليذهب عنكم) ..... (217)
بحث وتحقيق وبيان في أن الآية الكريمة مما تدل على عصمة أصحاب الكساء عليهم السلام وتأييدات من أخبار الخاصة والعامة، ومعنى: أهل البيت، [4]  والمراد منهم ..... (225)
في بطلان القول بأن ازواج النبي صلى الله عليه وآله داخلة في الآية ..... (233)
الباب السادس نزول: هل أتى ..... (237)
سبب نزول سورة هل أتى، وأبيات من علي وفاطمة عليهما السلام ..... (237)
في أن عليا وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام تصدقوا في ليلة خمس وعشرين من ذى الحجة وفي اليوم الخامس والعشرين نزلت سورة هل أتى ..... (255)
الباب السابع آية المباهلة ..... (257)
في أن أكبر فضيلة كانت لعلي عليه السلام ويدل عليها القرآن: آية المباهلة ..... (257)
فيما رواه العامة في المباهلة ..... (261)
بحث وتحقيق حول آية المباهلة، وفي الذيل ما يناسب المقام ..... (267)
الباب الثامن قوله تعالى: (والنجم إذا هوى) ونزول الكوكب في داره عليه السلام ..... (272)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: من سقط كوكب في داره فهو وصيي وخليفتي ..... (272)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن من شأن الانبياء ان يدلوا على وصي من بعدهم يقوم بأمرهم ..... (274)
في قول عمر بن الخطاب: اعطي علي خمس خصال لو كان لى واحدة ..... (275)
فيما نسب عمر وأبو بكر وعثمان وطلحة والزبير وسعد بن أبي وقاص و [5]  عبد الرحمن بن عوف وأبو عبيدة بن الجراح إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالغواية في على عليه السلام ..... (276)
في تكلم الشمس معه عليه السلام ..... (278)
الباب التاسع نزول سورة براءة وقراءة أمير المؤمنين عليه السلام على أهل مكة، ورد أبى بكر، وأن عليا هو الاذان يوم الحج الاكبر ..... (284)
العلة التي من أجلها كانت العرب في الجاهلية تطوف بالبيت عراة ..... (290)
في اجماع المفسرين ونقلة الاخبار من الخاصة والعامة بأن رسول الله صلى الله عليه وآله ولى عليا باداء سورة براءة، وعزل به أبا بكر ..... (303)
الاستدلال على خلافة مولانا امير المؤمنين عليه السلام وعدم استحقاق أبي بكر لها و علة بعثه وعزله ..... (309)
الباب العاشر قوله تعالى: (ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون) ..... (313)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: إن فيك مثلا من عيسى عليه السلام ..... (317)
الباب الحادى عشر قوله تعالى: (وتعيها اذن واعية) ..... (326)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: (اذن واعية) هي اذن علي عليه السلام ..... (326)
الباب الثاني عشر انه عليه السلام السابق في القرآن وفيه نزلت: (ثلة من الاولين وقليل من الاخرين) ..... (332)
[6]  في أن: (والسابقون السابقون) علي عليه السلام وشيعته ..... (332)
في أن قوله تعالى: (الذين هم من خشية ربهم مشفقون) نزلت في علي وولده عليهم السلام ..... (334)
الباب الثالث عشر انه عليه السلام المؤمن والايمان والدين والاسلام والسنة والسلام وخير البرية في القرآن، وأعداؤه الكفر والفسوق والعصيان ..... (336)
في أن الكفر والفسوق والعصيان، الاول والثاني والثالث ..... (336)
في أن: (أفمن كان مؤمنا) علي عليه السلام (كمن كان فاسقا) وليد بن عقبة ..... (337)
في أن. معنى قوله تعالى: (ادخلوا في السلم كافة) ولاية علي عليه السلام ..... (342)
الباب الرابع عشر قوله تعالى: (ان الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمان ودا) ..... (353)
في أن قوله تعالى: (سيجعل لهم الرحمان ودا) كان ولاية علي عليه السلام ..... (353)
الباب الخامس عشر قوله تعالى: (وهو الذى خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا) ..... (360)
في أن الله تعالى خلق نطفة بيضاء، فنقلها من صلب إلى صلب، حتى نقلت إلى صلب عبد المطلب، فجعل نصفين، فصار نصفها في عبد الله، ونصفها في أبي طالب ..... (362)
[7]  الباب السادس عشر انه عليه السلام: السبيل، والصراط، والميزان، في القران ..... (363)
معنى قوله تعالى: (ما كنت تدرى ما الكتاب ولا لايمان) ..... (367)
الباب السابع عشر قوله تعالى: (أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما) ..... (375)
في أن قوله عز من قائل: (أمن هو قانت آناء الليل) نزلت في علي عليه السلام ..... (375)
الباب الثامن عشر آية النجوى وأنه لم يعمل بها غيره عليه السلام ..... (376)
سبب نزول آية النجوى ..... (376)
في أن المناجي للرسول صلى الله عليه وآله هو علي عليه السلام دون الناس أجمعين، وكان له عليه السلام دينار فصرفه بعشرة دراهم في عشر كلمات سالهن رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (381)
بحث حول آية الكريمة ..... (383)
الباب التاسع عشر أنه صلوات الله عليه الشهيد والشاهد والمشهود ..... (386)
في قوله عليه السلام: لو كسرت لي وسادة فقعدت عليها لقضيت بين أهل التوراة بتوراتهم وأهل الانجيل بإنجيلهم وأهل الزبور بزبورهم وأهل الفرقان بفرقانهم ..... (387)
في أنه عليه السلام شهيد للنبي صلى الله عليه وآله وعلى نفسه ..... (389)
معنى قوله تعالى: (أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه) ..... (391)
[8]  الباب العشرون أنه نزل فيه صلوات الله عليه: الذكر، والنور، والهدى، والتقى، في القرآن ..... (394)
معنى قوله تعالى: (وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بابصارهم لما سمعوا الذكر) ..... (394)
في أن قوله عز اسمه: (إنما أنت منذر ولكل قوم هاد) نزل في علي عليه السلام ..... (395)
في أن القرآن حي لا يموت ..... (403)
بحث شريف حول قوله عزوجل: (إنما أنت منذر ولكل قوم هاد) ..... (406)
الباب الحادى والعشرون أنه صلوات الله عليه: الصادق، والمصدق، والصديق، في القرآن ..... (407)
في أن: (والذي جاء بالصدق) هو علي عليه السلام ..... (407)
في أن: (يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين) استدلال على إمامة علي عليه السلام وفي الذيل ما يناسب ..... (408)
بحث حول قوله عز اسمه: (والذي جاء بالصدق) ورد على من قال أن الآية نزلت في أبي بكر ..... (416)
الباب الثاني والعشرون انه صلوات الله عليه: الفضل، والرحمة، والنعمة ..... (423)
(قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا) هو علي عليه السلام ..... (423)
[9]  الباب الثالث والعشرون أنه صلوات الله عليه هو: الامام المبين ..... (427)
معنى قوله عزوجل: (وكل شئ احصيناه في إمام مبين): وما قال أبو بكر وعمر ..... (427)
الباب الرابع والعشرون أنه صلوات الله عليه: الذى عنده علم الكتاب ..... (429)
في أن قوله تعالى: (ومن عنده علم الكتاب) هو علي عليه السلام ..... (429)
إلى هنا انتهى الجزء الخامس والثلاثون وهو الجزء الاول من المجلد التاسع ..... (436)
 

فهرس الجزء السادس والثلاثين

الباب الخامس والعشرون أنه عليه السلام: النبأ العظيم، والاية الكبرى ..... (1)
في أن: النبأ العظيم، كان عليا عليه السلام ..... (1)
سبب نزول قوله عز اسمه: (عم يتسائلون عن النبأ العظيم) ..... (2)
الباب السادس والعشرون ان الوالدين: رسول الله وأمير المؤمنين صلوات الله عليهما ..... (4)
[10]  في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: حق علي على هذه الامة كحق الوالد على الولد ..... (5)
معنى قوله تعالى: (النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه امهاتهم) ..... (7)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: أنا وعلي أبوا هذه الامة ..... (11)
الباب السابع والعشرون أنه صلوات الله عليه: حبل الله، والعروة الوثقى، وأنه متمسك بها ..... (15)
في أن: (واعتصموا بحبل الله جميعا) كان عليا عليه السلام ..... (15)
في قول الصادق عليه السلام: نحن حبل الله ..... (19)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: ستكون بعدي فتنة مظلمة، الناجي منها من تمسك بالعروة الوثقى، وهو علي عليه السلام ..... (20)
الباب الثامن والعشرون بعض ما نزل في جهاده عليه السلام (زائدا على ما سيأتي) ..... (21)
معنى قوله عزوجل: (لينذر بأسا شديدا من لدنه) ..... (21)
معنى قوله تعالى: (ولقد كنتم تمنون الموت) ونزلت في يوم احد ..... (26)
الباب التاسع والعشرون أنه صلوات الله عليه صالح المؤمنين ..... (27)
في أن: (وصالح المؤمنين) كان عليا عليه السلام ..... (28)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله عرف عليا عليه السلام أصحابه مرتين، وبحث شريف علمي كلامي حول كلمة صالح المؤمنين، وأنه كان علي عليه السلام بنقل الخاص والعام بالطرق المتعددة ..... (31)
[11]  الباب الثلاثون قوله تعالى: (من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله يحبهم ويحبونه اذلة على المؤمنين... والله واسع عليم) ..... (32)
في ان: (فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه) نزلت في علي عليه السلام ..... (32)
إشارة إلى ما ذكره امام النواصب الرازي في تفسيره والرد عليه ..... (33)
الباب الحادى والثلاثون قوله عزوجل: (أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام ..... (34)
في أن: (أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام) نزلت في علي عليه السلام و العباس وشيبة بعد ما افتخروا على علي عليه السلام ..... (34)
الباب الثاني والثلاثون قوله تعالى: (ومن الناس من يشترى نفسه ابتغاء مرضاة الله) ..... (40)
قوله عزوجل: (ومن الناس من يشرى...) نزلت في مبيت علي عليه السلام ..... (40)
بحث وتحقيق حول آية الكريمة المباركة والرد على من قال نزلت في غير علي عليه السلام ..... (44)
أشعار أبي طالب رضي الله عنه في الموضوع، وأبيات من أمير المؤمنين عليه السلام بعد تسليمه ومبيته ..... (45)
بحث علمي وتحقيق كلامي في مبيته عليه السلام وحجج على أهل الخلاف على ما ذكره الشيخ المفيد رحمه الله ..... (47)
[12]  الباب الثالث والثلاثون قوله تعالى: (قل هذه سبيلى ادعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعنى) وقوله: (ومن اتبعك من المؤمنين) وقوله تعالى: (هو الذى أيدك بنصره وبالمؤمنين) ..... (51)
فيما كتب على العرش، وبحث حول: (ومن اتبعك من المؤمنين) و الاستدلال على إمامته عليه السلام ..... (53)
الباب الرابع والثلاثون أنه عليه السلام: كلمة الله، وأنه نزل فيه: (لقد رضى الله) ..... (55)
في أن (لقد رضي الله) نزلت في ألف ومأتين، وعلي عليه السلام سيدهم ..... (55)
الكلمات التي تلقاها آدم من ربه فتاب عليه ..... (56)
الباب الخامس والثلاثون قوله تعالى: (وجعلنا لهم لسان صدق عليا) وقوله تعالى: (واجعل لى لسان صدق في الاخرين) وقوله تعالى: (وبشر الذين آمنوا أن لهم قدم صدق) ..... (57)
في أن قوله عز اسمه: (وجعلنا لهم لسان صدق) وقوله: (واجعل لي لسان صدق) كان أمير المؤمنين عليه السلام ..... (57)
الباب السادس والثلاثون ما نزل فيه عليه السلام للانفاق والايثار ..... (59)
سبب نزول قوله عزوجل: (ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة) ..... (59)
[13]  سبب نزول قوله عزوجل: (الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية) ..... (62)
الباب السابع والثلاثون أنه عليه السلام المؤذن بين الجنة والنار وصاحب الاعراف وسائر ما يدل على رفعة درجاته عليه السلام في الاخرة ..... (63)
كونه عليه السلام أول أهل الجنة دخولا إليها ..... (64)
فيما روي عن ابن مسعود في علي عليه السلام ..... (73)
الباب الثامن والثلاثون قوله تعالى: (وقفوهم انهم مسئولون) ..... (76)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: (وقفوهم إنهم مسئولون) عن ولاية علي عليه السلام ..... (77)
الباب التاسع والثلاثون جامع في سائر الايات النازلة في شأنه صلوات الله عليه ..... (79)
في قراءة قوله عز اسمه: (فإذا فرغت فانصب) ..... (135)
تفسير قوله تعالى: (وإن من شيعته لابراهيم) وما را إبراهيم عليه السلام من الانوار في جنب العرش، وما ناجى الله تعالى في شيعة علي عليه السلام ..... (151)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لبعض أصحابه: سلموا على علي بإمرة المؤمنين ..... (157)
قصة ناقتين سمينتين وقول النبي صلى الله عليه وآله هل فيكم أحد يصلي ركعتين ولم يهتم فيها بشئ من امور الدنيا، ولا يحدث قلبه بفكر الدنيا، فصلى علي عليه السلام ..... (161)
فيما جرى ليلة الاسراء بين الله عزوجل ورسوله صلى الله عليه وآله ..... (162)
[14]  أبواب النصوص على أمير المؤمنين والنصوص على الائمة الاثنى عشر (ع) الباب الاربعون نصوص الله عليهم من خبر اللوح والخواتيم، وما نص به عليهم في الكتب السالفة وغيرها ..... (192)
في كتاب أنزله الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وآله قبل أن يأتيه الموت ..... (192)
قصة يهودي سئل عن علي وقال: إني سائلك عن ثلاث وثلاث وواحدة ..... (220)
الباب الحادى والاربعون نصوص الرسول صلى الله عليه وآله عليهم عليهم السلام ..... (226)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام والائمة عليهم السلام ..... (226)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: إن عليا أمير المؤمنين ..... (228)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: يكون بعدي اثنا عشر أميرا ..... (234)
فيما أوحى الله تعالى في ليلة الاسرى إلى رسوله صلى الله عليه وآله في الائمة عليهم السلام ..... (245)
في قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: لا يحبك إلا من طابت ولادته ولا يبغضك إلا من خبثت ولادته، وكذلك الائمة عليهم السلام ..... (246)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في عدد الائمة عليهم السلام ..... (252)
قصة رجل يهودي يقال له: نعثل وما سئل عن النبي صلى الله عليه وآله في التوحيد و الاوصياء من بعده صلى الله عليه وآله، وابياته ..... (283)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في الحسين وزيارته وتربته عليه السلام ..... (286)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في فاطمة عليها السلام ..... (288)
[15]  في الانبياء وأوصيائهم عليهم السلام، وأسمائهم ..... (334)
قصة رجل أعرابي دخل على رسول الله صلى الله عليه وآله ومعه ضب ..... (342)
الخطبة اللؤلؤة التي خطبها علي عليه السلام في الكوفة في الملاحم والفتن، والفتنة الاموية، والمملكة الكسروية، ومدينة الزوراء، والملوك، والائمة الكفر، والائمة الحق ..... (354)
قصة جابر وهو حامل سلام من النبي صلى الله عليه وآله إلى الباقر عليه السلام ..... (360)
فيما روي من العامة في نصوص الرسول صلى الله عليه وآله على الائمة عليهم السلام ..... (364)
فيما روى العامة في مولانا المهدي القائم عجل الله تعالى فرجه الشريف ..... (368)
الباب الثاني والاربعون نص أمير المؤمنين صلوات الله عليهم، عليهم السلام ..... (373)
فيما سأله يهودي وهو من الاحبار عن علي عليه السلام عن أول شجرة نبتت على وجه الارض وأول عين نبعت وأول حجر وضع على وجه الارض، وعدد الائمة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ووصيه، وفيه بيان وتحقيق ..... (375)
بحث وتحقيق في قول علي عليه السلام إن لهذه الامة اثني عشر إمام هدى من ذرية نبيها وهم مني ..... (382)
الباب الثالث والاربعون نصوص الحسنين عليهما السلام عليهم، عليهم السلام ..... (383)
الباب الرابع والاربعون نص على بن الحسين صلوات الله عليهما عليهم، عليهم السلام ..... (356)
[16]  الباب الخامس والاربعون نصوص الباقر صلوات الله عليه عليهم، عليهم السلام ..... (390)
الباب السادس والاربعون ما ورد من النصوص عن الصادق (ع) عليهم، عليهم السلام ..... (396)
فيما قاله عليه السلام في التوحيد والرؤية ..... (406)
الباب السابع والاربعون نصوص موسى بن جعفر وسائر الائمة صلوات عليهم اجمعين ..... (410)
فيما عرضه عبد العظيم الحسنى على علي بن محمد عليهم السلام من عقائده ..... (412)
الباب الثامن والاربعون نص الخضر عليه السلام عليهم، عليهم السلام وبعض النوادر ..... (414)
فيما سأله الخضر عليه السلام عن علي عليه السلام في الروح والذكر والنيسان، والمولود يشبه أعمامه وأخواله وأباه وامه ..... (414)
في أن عليا عليه السلام كان رابع الخلفاء ..... (417)
 

فهرس الجزء السابع والثلاثين

الباب التاسع والاربعون في ذكر مذاهب الذين خالفوا الفرقة المحقة في القول بالائمة الاثنى عشر صلوات الله عليهم ..... (1)
في الكيسانية وعقائدهم وآرائهم، وقصة السيد الحميري وأشعاره في الكيسانية وعند رجوعه إلى الحق، وما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في بطلان مذهبهم ..... (1)
بطلان مذهب من إعتقد بامامة إسماعيل بن الامام الصادق عليه السلام ..... (9)
بطلان مذهب الناووسية والفطحية والواقفية والبشيرية ..... (11)
بطلان مذهب الجارودية والسليمانية والبترية ..... (29)
بطلان مذهب الزيدية ..... (34)
الباب الخمسون مناقب اصحاب الكساء وفضلهم صلوات الله عليهم ..... (35)
في أن أسمائهم عليهم السلام كان مشتقا من أسماء الله عزوجل ..... (47)
في أن الله تعالى ما ألحق صبيانا برجال كاملي العقول ألا: عيسى، ويحيى، والحسن والحسين عليهم السلام ..... (50)
في أن لله تعالى خيارا من كل ما خلقه ..... (52)
فيما رواه العامة ..... (66)
فيما روته ام ايمن من فاطمة عليها السلام في الرحي التي تطحن البر ..... (97)
[18]  الباب الحادى والخمسون ما نزل لهم عليهم السلام من السماء ..... (99)
* (أبواب) * النصوص الدالة على الخصوص على امامة امير المؤمنين عليه السلام من طرق الخاصة والعامة وبعض الدلائل التى اقيمت عليها الباب الثاني والخمسون اخبار الغدير وما صدر في ذلك اليوم من النص الجلى على امامته عليه السلام وتفسير بعض الايات النازلة في تلك الواقعة ..... (108)
ثواب من صام يوم ثمانية عشر من ذي الحجة، وما قاله النبي صلى الله عليه وآله فيه في علي عليه السلام ..... (108)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله بمنى في حجة الوداع ..... (113)
قوله صلى الله عليه وآله في الصدقة على أهل بيته، ومن ادعى إلى غير أبيه، والولد للفراش ..... (123)
فيمن رواه حديث الغدير وصنف فيه كتابا ..... (126)
ما جرت في يوم الغدير مفصلا ..... (127)
الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله في الغدير ..... (131)
قصة حارث بن النعمان الفهري ..... (136)
[19]  قصة الغدير على ما نقل في تفسير المنسوب إلى الامام العسكري عليه السلام مفصلا ..... (141)
في قول ابن الجوزي: إتفق علماء السير على أن قصة الغدير كانت بعد رجوع رسول الله صلى الله عليه وآله من حجة الوداع في الثامن عشر من ذي الحجة، وكان معه من الصحابة والاعراب مأة وعشرون ألفا، وأبيات من بعض ..... (150)
فيمن روى قصة غدير خم ..... (157)
فيما قاله عمر بن الخطاب لعلي عليه السلام في يوم الغدير ..... (159)
في أن يوم الغدير كان أفضل الاعياد في الاسلام ..... (169)
أسامي المؤلفين الذين ألفوا في حديث يوم الغدير، وأسماء من روي عنهم حديثه ..... (181)
الخطبة التى خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله في يوم الغدير بتمامها ..... (204)
معنى قول النبي صلى الله عليه وآله: من كنت مولاه فعلي مولاه، وما قاله الصدوق رحمه الله في ذلك مفصلا لاتمام الحجة ووضوح المحجة ..... (224)
بحث وتحقيق علمي وكلامي في الاستدلال بخبر الغدير ..... (235)
معنى المولى من طرق الخاصة والعامة ..... (237)
الباب الثالث والخمسون أخبار المنزلة والاستدلال بها على امامته صلوات الله عليه ..... (254)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام: منزلته مني، وأشعار حسان ..... (260)
فيما رواه العامة في حديث المنزلة ..... (268)
في قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي: إنك تسمع ما أسمع وترى ما أرى.. واطعام النبي صلى الله عليه وآله في يوم الانذار ..... (270)
[20]  بحث وتحقيق في حديث المنزلة من الصدوق رحمه الله بأن عليا عليه السلام كان بمنزلته صلى الله عليه وآله في جميع أحواله إلا ما خصه الاستثناء، وجواب من قال: إن هارون مات قبل موسى عليه السلام ولم يكن إماما بعده، وجواب من قال: إن هذه المنزلة كانت في حياة النبي صلى الله عليه وآله، وقاله صلى الله عليه وآله حيث خرج إلى تبوك، وفيه بيان من السيد المرتضى والعلامة المجلسي رضوان الله عليهما ..... (273)
الباب الرابع والخمسون ما امر به النبي صلى الله عليه وآله من التسليم عليه بامرة المؤمنين وانه لا يسمى به غيره، وعلة التسمية به، وفيه جملة من مناقبه وبعض النصوص على امامته صلوات الله عليه ..... (290)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن عليا يدور مع الحق حيث دار، والعلة التي من أجلها سمى أمير المؤمنين بأمير المؤمنين ..... (293)
في قول الباقر عليه السلام: لو علم الناس متى سمي امير المؤمنين ما أنكروا ولايته ..... (306)
فيما قاله أبو بكر في خلافته: ما عندي عهد من رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (308)
في قول النبي صلى الله عليه وآله لاصحابه: سلموا على علي بإمرة المؤمنين ..... (311)
قصة معراج النبي صلى الله عليه وآله وما جرى فيه وما ناجى الله تعالى ..... (313)
لم يسم احد بأمير المؤمنين غير علي عليه السلام فرضي به إلا كان منكوحا ..... (231)
الباب الخامس والخمسون خبر الرايات ..... (341)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لما نزل: (يوم تبيض وجوه وتسود وجوه) ..... (346)
 

فهرس الجزء الثامن والثلاثين

الباب السادس والخمسون انه صلوات الله عليه الوصي وسيد الاوصياء وخير الخلق بعد النبي صلى الله عليه وآله وأن من أبى ذلك أو شك فيه فهو كافر ..... (1)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعمه عباس: تقبل وصيتي وتنجز عداتي ..... (3)
فيما قالته عائشة في علي عليه السلام: ذاك خير البشر... ..... (5)
مما روي من الشعر المقول في صدر الاسلام المتضمن كونه عليه السلام وصي رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (20)
الباب السابع والخمسون في أنه عليه السلام مع الحق والحق معه وانه يجب طاعته على الخلق وأن ولايته ولاية الله عزوجل ..... (26)
الباب الثامن والخمسون ذكره في الكتب السماوية وما بشر السابقون به وبأولاده المعصومين عليهم السلام ..... (41)
فيما قاله بحيراء الراهب لابي طالب عليه السلام ..... (41)
فيما قاله الراهب النصراني في ديره لعلي عليه السلام بعد رجوعه عليه السلام من صفين، وكان في يد الراهب كتاب ..... (51)
قصة هام بن الهيم ين لاقيس بن إبليس مع النبي صلى الله عليه وآله و اوصياء الانبياء عليهم السلام ..... (54)
[22]  في قوم قتلهم علي عليه السلام بالدخان في الكوفة ..... (60)
الباب التاسع والخمسون طهارته وعصمته صلوات الله وسلامه عليه ..... (62)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله ثلاثة لم يكفروا طرفة عين ..... (63)
الباب الستون الاستدلال بولايته واستنابته في الامور على امامته وخلافته وفيه اخبار كثيرة من الابواب السابقة واللاحقة وفيه ذكر صعوده على ظهر الرسول لحط الاصنام وجعل امر نسائه إليه في حياته وبعد وفاته صلوات الله عليه ..... (70)
في أن قبيلة همدان وأهل اليمن أسلموا بيده عليه السلام ..... (71)
في صعوده عليه السلام على ظهر رسول الله صلى الله عليه وآله لحط الاصنام ..... (76)
العلة التى من أجلها حمل النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام لحط الاصنام وعجزه عليه السلام عن حمله صلى الله عليه وآله، وفيه بيان ..... (79)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله جعل طلاق نسائه بيد امير المؤمنين عليه السلام ..... (88)
الباب الحادى والستون جوامع الاخبار الدالة على امامته عليه السلام من طرق الخاصة والعامة ..... (90)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: المخالف على علي عليه السلام بعدى كافر والمشرك به مشرك ..... (90)
في أن النبي صلى الله عليه وآله كان سيد اولاد آدم وعليا عليه السلام كان سيد العرب ..... (93)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: إن الله تعالى يأمركم بولاية علي عليه السلام والاقتداء به ..... (97)
[23]  في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلى عليه السلام: إن الله عزوجل جعل ذرية كل نبي من صلبه وجعل ذريتي من صلبك.. ..... (103)
معنى قوله تعالى عز اسمه: (يوم ندعوا كل اناس بإمامهم) ..... (126)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: يا علي أنت المظلوم بعدي فويل لمن قاتلك ..... (139)
فيما قال اربعة انفار في علي عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله ..... (149)
في قول عمر بن الخطاب: ولقد أراد صلى الله عليه وآله في مرضه أن يصرح باسمه فمنعت من ذلك إشقاقا وحيطة على الاسلام ..... (157)
فيما قاله ابن أبي الحديد ببطلان قول أهل الخلاف ..... (160)
الباب الثاني والستون فيما امتحن الله به أمير المؤمنين عليه السلام في حياة النبي صلى الله عليه وآله وبعد وفاته ..... (167)
في امتحان الاوصياء في سبعة مواطن، وامتحن علي عليه السلام في حياة النبي صلى الله عليه وآله في سبعة مواطن وبعد وفاته مثلهن وبيانهن بالتفصيل ..... (167)
الباب الثالث والستون النوادر ..... (186)
الادلة القاطعة العقلية والسمعية في وجوب الامامة في كل زمان، والنص الدال على إمامته ..... (186)
التعبير والرد على مذاهب الاربعة العامة ..... (191)
أبواب فضائله ومناقبه صلوات الله عليه وهى مشحونة بالنصوص [24]  الباب الرابع والستون ثواب ذكر فضائله والنظر إليها واستماعها، وان النظر إليه والى الائمة من ولده صلوات الله عليهم عبادة ..... (195)
في أن النظر إلى علي عليه السلام والوالدين برأفة، والصحيفة، والكعبة، والعالم والاخ توده في الله عز وجل عبادة ..... (196)
الباب الخامس والستون انه صلوات الله عليه سبق الناس في الاسلام والايمان والبيعة والصلوات زمانا ورتبة وأنه الصديق والفاروق وفيه كثير من النصوص والمناقب ..... (201)
في أن عليا عليه السلام صلى مستخفيا مع النبي صلى الله عليه وآله سبع سنين، وأشعار الحميرى ..... (204)
في أن للنبي صلى الله عليه وآله كان بيعة خاصة وبيعة عامة ..... (217)
العلة التي من أجلها ورث علي عليه السلام النبي صلى الله عليه وآله دون غيره ..... (223)
في ترتيب اسلام المسلمين والرد على من قال: أول من أسلم ابو بكر ..... (228)
فيما رواه العامة: بأن عليا عليه السلام أول من أسلم ..... (246)
تتميم وبحث وتحقيق من العلامة المجلسي قدس سره حول روايات الخاصة والعامة بأن عليا عليه السلام كان أول من أسلم ..... (253)
في سنه عليه السلام حين أظهر النبي صلى الله عليه وآله وسلم الدعوة ..... (254)
في القدح على رواة العامة ..... (264)
الاستدلال بأشعار الشعراء بأن عليا عليه السلام كان أول من أسلم ..... (274)
[25]  في قول الناصبين: إن إيمان علي عليه السلام لم يقع على وجه المعرفة، والرد عليهم على ما قاله الشيخ المفيد رحمه الله ..... (277)
الباب السادس والستون مسابقته صلوات الله عليه في الهجرة على سائر الصحابة ..... (288)
في هجرته عليه السلام ..... (288)
فيما قاله ابن أبي الحديد في شرح قوله عليه السلام: فلا تبرءوا مني فإنى ولدت على الفطرة وسبقت إلى الايمان والهجرة ..... (292)
الباب السابع والستون أنه عليه السلام كان اخص الناس بالرسول صلى الله عليه وآله وأحبهم إليه، وكيفية معاشرتهما، وبيان حاله في حياة الرسول، وفيه أنه عليه السلام يذكر متى ما ذكر النبي صلى الله عليه وآله ..... (294)
في أن النبي صلى الله عليه وآله أخذ عليا عليه السلام من ابى طالب في أزمة اصابت قريشا، وما قاله صلى الله عليه وآله لحمزة والعباس في هذه ..... (294)
في أن النبي صلى الله عليه وآله رخص لعلي عليه السلام وحده ان يجمع لولده محمد بن الحنفية بين اسمه وكنيته، وحرمهما على امته من بعده إلا للمهدي عجل الله تعالى فرجه ..... (304)
فيما روته ام سلمة عن النبي صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام ..... (309)
فيما روته عائشة في علي عليه السلام وابيه وعمر وعثمان ..... (313)
في أن النبي صلى الله عليه وآله ينام بين علي عليه السلام وعائشة في لحاف واحد ..... (314)
في أن عليا عليه السلام اختلطت امه برسول الله صلى الله عليه وآله إلى معد بن عدنان من ثلاث وعشرين قرابة من جهة الامهات ولا أحد يشارك في ذلك، وكان صلى الله عليه وآله ابن عمه من وجهين ..... (317)
[26]  الباب الثامن والستون الاخوة وفيه كثير من النصوص ..... (330)
فيما قاله السيد المرتضي رحمه الله تعالى وإيانا: النص من النبي صلى الله عليه وآله على ضربين... ..... (331)
في أن النبي صلى الله عليه وآله وعليا عليه السلام صارا أخوين من ثلاثة أوجه ..... (335)
فيما انشده علي عليه السلام لما آخاه رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (337)
الباب التاسع والستون خبر الطير (المشوى) وأنه أحب الخلق إلى الله ..... (348)
في الطير المشوى أتاه جبرئيل، وقول النبي صلى الله عليه وآله لعائشة بعد أن تعللت في فتح الباب لعلي عليه السلام: ما هو بأول ضغن بينك وبين علي.. إنك لتقاتلينه ..... (349)
فيما أجابه الشيخ المفيد رحمه الله عند اعتراض السائل بأن الخبر الطير من أخبار الآحاد ..... (357)
معنى: أحب الخلق إلى الله ..... (458)
 

فهرس الجزء التاسع والثلاثين

الباب السبعون ما ظهر من فضله صلوات الله عليه يوم الخندق ..... (1)
[27]  في أن عليا عليه السلام كان اول من قال: جعلت فداك ..... (1)
قصة وفعة الخندق ..... (4)
الباب الحادى والسبعون ما ظهر من فضله صلوات الله عليه في غزوة خيبر ..... (7)
فيما رواه العامة في غزوة خيبر، وما قاله النبي صلى الله عليه وآله ..... (11)
الباب الثاني والسبعون أن النبي صلى الله عليه وآله أمر بسد الابواب الشارعة إلى المسجد الا بابه صلوات الله عليه ..... (19)
معني قوله تعالى: (وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوءا لقومكما) ..... (20)
فيما رواه العامة في حديث سد الابواب ..... (27)
في أن خبر سد الابواب من المتواترات ..... (34)
الباب الثالث والسبعون أن فيه عليه السلام خصال الانبياء (ع) واشتراكه مع نبينا صلى الله عليه وآله في جميع الفضائل سوى النبوة ..... (35)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: من أراد أن ينظر إلى: آدم، وإلى نوح، وإلى إبراهيم، وإلى يوسف، وإلى سليمان، وإلى داود، فلينظر إلى علي عليه السلام ..... (35)
معنى قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: إن لك كنزا في الجنة و إنك ذو قرنيها ..... (41)
فيما قال الله تعالى لنفسه عز اسمه ولنبيه صلى الله عليه وآله ولعلي عليه السلام في القرآن ..... (44)
في مساواته (ع) مع آدم وادريس ونوح (ع) ..... (47)
[28]  في مساواته عليه السلام مع إبراهيم وإسماعيل وإسحاق عليهم السلام ..... (50)
في مساواته عليه السلام يعقوب ويوسف عليهما السلام ..... (54)
في مساواته عليه السلام مع موسى عليه السلام ..... (58)
في مساواته مع هارون ويوشع ولوط عليهم السلام ..... (62)
في مساواته مع أيوب وجرجيس ويونس وزكريا ويحيى عليهم السلام و ذي القرنين ولقمان ..... (64)
في مساواته عليه السلام مع داود وطالوت وسليمان عليهم السلام ..... (68)
في مساواته عليه السلام مع عيسى على نبينا وآله وعليه السلام ..... (71)
في مساواته عليه السلام مع النبي صلى الله عليه وآله ..... (74)
في مساواته عليه السلام مع الانبياء عليهم السلام ..... (77)
في المفردات من مناقبه عليه السلام ..... (82)
في الشواذ من مناقبه عليه السلام ..... (78)
الباب الرابع والسبعون قول الرسول صلى الله عليه وآله لعلى اعطيت ثلاثا لم اعط ..... (89)
الباب الخامس والسبعون فضله (ع) على سائر الائمة (ع) ..... (90)
الباب السادس والسبعون حب الملائكة له وافتخارهم بخدمته صلوات الله عليه وعليهم ..... (92)
العلة التي من أجلها دفع النبي صلى الله عليه وآله إلى علي سهمين وقد استخلفه على أهل المدينة ..... (94)
[29]  في أن النبي صلى الله عليه وآله قال لعثمان (في حفر الخندق): احفر، فغضب عثمان وقال: لا يرضى محمد أن أسلمنا على يده حتى أمرنا بالكد، فانزل الله: (يمنون عليك أن أسلموا) ..... (114)
الباب السابع والسبعون نزول الماء لغسله عليه السلام من السماء ..... (114)
الباب الثامن والسبعون تحف الله تعالى وهداياه وتحياته إلى رسول الله وأمير المؤمنين صلوات الله عليهما وعلى آلهما ..... (118)
في رمانتي الجنة ..... (119)
الباب التاسع والسبعون أن الخضر كان يأتيه عليهما السلام وكلامه مع الاوصياء ..... (130)
فيما قاله الخضر عليه السلام لعلى عليه السلام.. ولقد تقدمك قوم وجلسوا مجلسك فعذابهم على الله ..... (132)
الباب الثمانون ان الله تعالى أقدره على سير الافاق، وسخر السحاب، وهيأ له الاسباب، وفيه ذهابه صلوات الله عليه إلى أصحاب الكهف ..... (136)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله بعث عليا عليه السلام وأبا بكر وعمر إلى اصحاب الكهف، وأجابوا عليا عليه السلام فقط ..... (136)
[30]  في أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال لابي بكر: قم وسلم على علي بالامامة وخلافة المسلمين ..... (143)
في بساط سليمان عليه السلام ..... (146)
الباب الحادى والثمانون ان الله تعالى ناجاه صلوات الله عليه وان الروح يلقى إليه وجبرئيل املى عليه ..... (151)
في أن عليا عليه السلام كان محدثا، واملى عليه جبرئيل ..... (152)
في أن عليا عليه السلام إذا وردت عليه قضية لم ينزل الحكم فيها في كتاب الله تلقاه به روح القدس، وما رواه العامة في ذلك ..... (156)
الباب الثاني والثمانون اراءته عليه السلام ملكوت السماوات والارض وعروجه إلى السماء ..... (158)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي: إن الله أشهدك معى سبعة مواطن ..... (158)
في أن الجن في السماء الرابعة، وحكم بينهم علي عليه السلام بعد عروجه إليهم ..... (161)
الباب الثالث والثمانون ما وصف ابليس لعنه الله والجن من مناقبه عليه السلام واستيلائه عليهم وجهاده معهم ..... (162)
فيما قاله إبليس لعنه الله في علي عليه السلام ونوره ..... (162)
قصة ثعبان الذى اسمه عمرو بن عثمان ..... (163)
قصة هام بن هيم بن لاقيس بن ابليس، وتوبته واسلامه ..... (164)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله بعث عليا عليه السلام إلى وادي الجن ..... (175)
[31]  الباب الرابع والثمانون أنه عليه السلام قسيم الجنة والنار، وجواز الصراط ..... (193)
العلة التى من أجلها صار علي عليه السلام قسيم الجنة والنار ..... (194)
في أن معنى قوله تعالى: (وقفوهم إنهم مسئولون) كان ولاية علي عليه السلام ..... (196)
فيما جرى بين علي عليه السلام وفاطمة عليها السلام ..... (207)
الباب الخامس والثمانون أنه عليه السلام ساقى الحوض وحامل اللواء، وفيه أنه عليه السلام أول من يدخل الجنة ..... (211)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: يا علي أنت المظلوم من بعدى فويل لمن ظلمك واعتدى عليك، وطوبى لمن تبعك.. ..... (211)
في أن اللواء بيد علي عليه السلام وآدم ومن دونه تحت اللواء ..... (213)
العلة التي من أجلها كان علي عليه السلام أول من يدخل الجنة ..... (217)
الباب السادس والثمانون ساير ما يعاين من فضله ورفعة درجاته صلوات الله عليه عند الموت وفى القبر وقبل الحشر وبعده ..... (220)
في أن لعلي عليه السلام وشيعته من الله تعالى مكانا يغبطه الاولون والاخرون. و أن الراكب في القيامة أربعة ..... (222)
في الاعراف ومعناه وأصحابه ..... (225)
في شجرة طوبى، وأن دار النبي صلى الله عليه وآله وعلي عليه السلام في القيامة واحدة ..... (226)
[32]  فيما قاله السيد الحميرى في علي عليه السلام وما ظهر فيه عند موته ..... (241)
في أن عليا عليه السلام كان دابة الارض ..... (243)
الباب السابع والثمانون حبه وبغضه صلوات الله عليه، وأن حبه ايمان وبغضه كفر و نفاق، وأن ولايته ولاية الله ورسوله وأن عداوته عداوة الله ورسوله، وأن ولايته عليه السلام حصن من عذاب الجبار، وأنه لو اجتمع الناس على حبه ما خلق الله النار ..... (246)
في قول الله عزوجل: ولاية علي بن أبي طالب حصني فمن دخل حصنى أمن من عذابي ..... (246)
في قول الله: لو اجتمع الناس كلهم على ولاية علي ما خلقت النار ..... (247)
في قول النبي صلى الله عليه وآله من زعم أنه آمن بي وبما جئت به وهو يبغض عليا فهو كاذب ليس بمؤمن ..... (253)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: إن الله فرض على الخلق خمسة فأخذوا اربعة وتركوا واحدا، الصلاة والزكاة والصوم والحج وولاية علي ..... (257)
فيما رواه العامة في حب علي عليه السلام وبغضه ..... (262)
في أن مريم كانت سيدة نساء عالمها وفاطمة سيدة نساء العالمين ..... (278)
في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا ولد زنية أو حيضة، وقصة ولد أبي دلف وقصة امرأه وولديها ..... (287)
فيما رواه ابن أبى الحديد في شرحه ..... (294)
في قول جابر: علي خير البشر فمن أبى فقد كفر.. ..... (300)
في فضائل الشيعة ..... (301)
[33]  الباب الثامن والثمانون كفر من سبه أو تبرء منه صلوات الله عليه وما اخبر بوقوع ذلك بعد، وما ظهر من كرامته عنده ..... (311)
في قول ابن عباس عن رسول الله صلى الله عليه وآله: من سب عليا فقد سبني ومن سبني فقد سب الله عزوجل ..... (311)
في قول علي عليه السلام: أيها الناس إنكم ستدعون إلى سبي فسبوني، ثم تدعون إلى البراءة مني فلا تبرءوا، فاني ولدت على الاسلام، ومن تبرأ مني فلا دنيا له ولا آخرة ..... (316)
قصص الذين شتموا عليا عليه السلام وما وقع عليهم ..... (318)
قصة حجر بن عدي، وما قال له علي عليه السلام في سبه والبراءة منه عليه السلام ..... (324)
معنى قوله عليه السلام: ألا وإنه سيأمركم بسبي والبراءة مني، فاما السب فسبوني فانه لي زكاة ولكم نجاة، واما البراءة فلا تبرءوا مني، وما قاله ابن أبي الحديد في معناه، والفرق بين السب والبراءة، وكيف اجاز لهم السب ومنعهم من التبري ..... (326)
فيما قاله العلامة المجلسي قدس سره في أخبار البراءة، وما قاله الشيخ الشهيد قدس سره في التقية واقسامه، وما قاله الشيخ الطبرسي قدس سره ..... (329)
الباب التاسع و الثمانون كفر من آذاه أو حسده أو عانده وعقابهم ..... (330)
معنى قوله تعالى: (لئن لم ينته المنافقون)، وقول النبي صلى الله عليه وآله: من آذى عليا فقد آذاني ..... (331)
قصة بريدة الاسلمي في جارية التي رغب إليها علي عليه السلام ..... (332)
[34]  الباب التسعون ما بين من مناقب نفسه القدسية صلوات الله عليه ..... (335)
في قوله عليه السلام: والله لقد أعطاني الله تعالى تسعة أشياء لم يعطها أحدا قبلي ما خلا النبي صلى الله عليه وآله ..... (336)
معنى قوله عليه السلام: أنا الضارب بسيفين ..... (341)
في قوله عليه السلام: إن رسول الله صلى الله عليه وآله ختم مأة ألف نبي وأربعة وعشرين ألف نبي، وختمت أنا مأة ألف وصي وأربعة وعشرين ألف وصي ..... (342)
في قوله صلى الله عليه واله: أنا الفاروق الاكبر وأنا الصاحب العصا والميسم ..... (344)
في قوله عليه السلام أنا الصديق الاكبر والفاروق الاعظم، وأنا الاول والآخر والباطن والظاهر وبكل شئ عليم وعين الله وجنب الله وأمين الله على المرسلين، بنا عبد الله وأنا احيي واميت وأنا حى لا أموت في قوله عليه السلام: كانت لي من رسول الله صلى الله عليه وآله عشر خصال ما يسرني باحداهن ما طلعت عليه الشمس وما غربت ..... (352)
 

فهرس الجزء الأربعين

الباب الحادى والتسعون جوامع مناقبه صلوات الله عليه، وفيه كثير من النصوص ..... (1)
في أفضل منقبة له عليه السلام في القرآن ..... (1)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في مناقبه عليه السلام وأنه الصديق والفاروق ..... (4)
[35]  في قول النبي صلى الله عليه وآله: أول من يدخل من هذا الباب أمير المؤمنين وسيد المسلمين وخاتم الوصيين ..... (15)
فيما أوحى الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام ..... (19)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في حنين وهوازن ..... (30)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: التفت بيساري لما دنوت من ربي فإذا علي عليه السلام ..... (33)
في قول جبرئيل عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: لو اجتمعت امتك على حب علي ما خلق الله النار ..... (35)
فيما رواه ابن عباس في علي عليه السلام عن النبي صلى الله عليه وآله ..... (42)
فيما قاله عليه السلام للاصبغ يوم شهادته ..... (45)
فيما رواه أبو ذر الغفاري عن النبي صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام وما قالته الملائكة ..... (55)
في أن النبي صلى الله عليه وآله سيد ولد آدم وعلي عليه السلام سيد العرب ..... (59)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله لفاطمة عليها السلام ..... (66)
فيما رواه ابن أبي الحديد، وابن شيرويه الديلمي، في علي عليه السلام ..... (75)
فيما قاله ورواه وشرحه ابن أبي الحديد في علي عليه السلام وفضائله ومناقبه ..... (79)
في أن عليا عليه السلام كان ذا أخلاق متضادة ..... (89)
في خصال مجتمعة في علي عليه السلام فقط (116 - 98) الباب الثاني والتسعون ما جرى من مناقبه ومناقب الائمة من ولده عليهم السلام على لسان أعدائهم ..... (117)
فيما قالته عائشة في مناقب علي وفاطمة عليها السلام ..... (120)
فيما قاله عمر بن الخطاب في مناقبه عليه السلام، وقوله: الملك عقيم والحق لعلي ..... (121)
في قول عمر لعلي عليه السلام: هذا مولاي ومولى كل مؤمن ..... (125)
[36]  أبواب كرائم خصاله ومحاسن أخلاقه وأفعاله صلوات الله عليه وعلى آله الباب الثالث والتسعون علمه عليه السلام وأن النبي صلى الله عليه وآله علمه ألف باب وأنه محدثا ..... (127)
في قول الباقر عليه السلام: إن رسول الله صلى الله عليه وآله علم عليا بابا يفتح كل باب ألف باب، وفيه بيان وأجوبة من الشيخ المفيد رحمه الله تعالى وإيانا لمن تعلق بهذا الخبر على صحة الاجتهاد والقياس، وبيان من العلامة المجلسي قدس سره ..... (127)
في قول الصادق عليه السلام: كان في ذؤابة سيف رسول الله صلى الله عليه وآله صحيفة صغيرة فيها الاحرف التي يفتح كل حرف منها ألف حرف ..... (133)
في قول أمير المؤمنين عليه السلام: لو ثنيت لي وسادة لحكمت بين أهل القرآن بالقرآن وبين أهل التورات بالتورات، وبين أهل الانجيل بالانجيل، وبين أهل الزبور بالزبور، حتى يزهر إلى الله، وفيه بيان وتأييد ..... (136)
فيما قاله علي عليه السلام لما بويع ..... (143)
معنى قوله تعالى: (ومن عنده علم الكتاب) وأنه علي عليه السلام ..... (146)
في قول عمر: لا أبقاني الله لمعضلة ليس لها أبو الحسن، وأقواله الاخرى ..... (149)
في أن النبي صلى الله عليه وآله أمر عليا عليه السلام بتأليف القرآن، فألفه وكتبه ..... (155)
في أن عليا عليه السلام كان أعلم الناس بالقراءة، والتفسير، والفقاهة، والفرائض، و الرواية، والكلام، والنحو، والخطابة (وإشارة إلى خطبه وأسمائهن)، والشعر، والوعظ، والفلسفة، والهندسة (واشارة إلي وزن القيد الذي كان في رجلي الغلام ووزن الفيل)، والنجوم (وإشارة إلى ما وقع بينه عليه السلام وبين مرخان بن شاسوا [37]  المنجم، لما أراد الخروج إلى الحرب)، والحساب، والكيمياء (واشارة إلى الكيمياء وصنعته وكيفيته)، والطب (وأن الولد يعيش لستة أشهر ولسبعة ولتسعة، ولا يعيش لثمانية أشهر وشباهته إلى ابيه وامه وخاله وعمه) (173 - 156) في الكسور التسعة، وقوله عليه السلام: اضرب اسبوعك في شهرك ..... (187)
بيان وتحقيق في قوله تعالى: (ولبثوا في كهفهم ثلاثمأة سنين وازدادوا تسعا) ولا يوافق التورات، والسنة الشمسية والقمرية ..... (188)
في قوله عليه السلام: سلوني قبل أن تفقدوني، وما رواه العامة في ذلك ..... (190)
الباب الرابع والتسعون أنه عليه السلام باب مدينة العلم والحكمة ..... (200)
في قول الرسول صلى الله عليه وآله: أنا مدينة الحكمة وعلي بابها ..... (201)
فيما قاله الحسن والحسين عليه السلام في المنبر ..... (202)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: أنا مدينة العلم وعلي بابها، ومن رواه من العامة بطرقهم العديدة ..... (205)
الباب الخامس والتسعون انه صلوات الله عليه كان شريك النبي صلى الله عليه وآله في العلم دون النبوة، وأنه علم كلما علم صلى الله عليه وآله، وانه اعلم من سائر الانبياء عليهم السلام ..... (208)
في أن الله تعالى علم رسوله الحلال والحرام والتأويل، فعلم رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام كله، وقصة رمانتين ..... (209)
الباب السادس والتسعون ما علمه الرسول صلى الله عليه وآله عند وفاته وبعده، وما أعطاه من الاسم الاكبر وآثار علم النبوة، وفيه بعض النصوص ..... (213)
[38]  في قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: إذا أنا مت فغسلني من بئر الغرس ..... (213)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال في مرضه الذي توفي فيه ادعوا لي خليلي ؟ فارسلت عائشة وحفصة إلي أبيهما فلما جاءاه غطى وجهه، وقال ادعوا لي خليلي ؟ فأرسلت فاطمة عليها السلام إلى علي عليه السلام فلما أن جاء قام رسول الله صلى الله عليه وآله وقال له ما قال ..... (215)
الباب السابع والتسعون قضاياه صلوات الله عليه، وما هدى قومه إليه مما اشكل عليهم من مصالحهم، وقد أوردنا كثيرا من قضاياه في باب علمه عليه السلام ..... (218)
قضاوءه عليه السلام في وضع التاريخ، وفي رجل وامرأة تنازعا وهي امه، ومن ادعى عليه ثمانين مثقالا من الذهب وديعة عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ..... (218)
قضاؤه عليه السلام في مسجد كان كلما فرغوا من بنائه سقط، فأمر بحفر أرضه فوجدوا قبرا ..... (221)
جوابه عليه السلام لمن قال: ما الفرق بين الحب والبغض، والحفظ والنسيان، و الرؤيا الصادقة والكاذبة، وقضاؤه عليه السلام في ثلاثة يختصمون في ولد ..... (222)
قضاؤه عليه السلام في رجل باع ناقته برسول الله صلى الله عليه وآله فقال: الدراهم والناقة لي، و معني قوله تعالى: (وفاكهة وأبا)، وجوابه عليه السلام لسؤال رسول ملك الروم في رجل: لا يرجو الجنة، ولا يخاف النار، ولا يخاف الله، ولا يركع، ولا يسجد، و يأكل الميتة والدم، ويشهد بما لا يرى، ويحب الفتنة، ويبغض الحق ..... (223)
قضاياه عليه السلام في زمن عمر: في غلام طلب مال أبيه من عمر، فأمره علي عليه السلام بشم ضلع ابيه، فخرج الدم من منخريه، وقوله عليه السلام لرجل: حرمت امرأتك بموت عقبة ..... (225)
[39]  علة تزويج المرء أربع نسوة ولا يزيد ولا يتزوج المرأة إلا واحدا، وقضاؤه عليه السلام في رجل عنين، وفي امرأة محصنة فجر بها غلام صغير ..... (226)
قضاؤه عليه السلام في امرأة نكحت في عدتها، وقصة فضة التى كانت خادمة للزهراء سلام الله عليها وولدها وفيه بيان ..... (227)
قضاؤه عليه السلام في خسمة نفر في زنا ..... (228)
في قول عمر لحجر الاسود: إني لاعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، وما قاله عليه السلام فيه، وقضاؤه عليه السلام في ابن أسود ..... (229)
قضاؤه عليه السلام في رجل طلق امرأته في الجاهلية وفي الاسلام، وفي عبد قتل مولاه ..... (230)
قضاؤه عليه السلام في امرأة ولدت بستة أشهر، وفيه شرح وبيان ..... (232)
قضاؤه عليه السلام في رجل قتل ابن من الانصار فضرب ضربتين فبرء ..... (233)
في حلي الكعبة، وأن عمر هم أن يأخذه فنهى عنه عليه السلام وما قاله في المجوس ..... (235)
في طلاق الامة، وما روى عمر في فضيلة علي عليه السلام واشعار العبدي ..... (236)
قضاياه عليه السلام في عهد عثمان في امرأة ولدت لستة أشهر، وفي رجل طلق امرأته ثم مات بعد مدة، وقوم اصطادوا حجلا ..... (237)
في اعرابي الذي ادعى على النبي صلى الله عليه وآله سبعين درهما ..... (241)
قضاؤة عليه السلام في جارية التي دخلت علقة في جوفها، وقصة بيت الطشت ..... (242)
قضاياه عليه السلام في عهد النبي صلى الله عليه وآله على ما رواه الخاصة والعامة وأن الاعلم هو أحق بالتقدم في محل الامامة ..... (243)
قضاؤه عليه السلام في قدامة بن مظعون وقد شرب الخمر، ودرء الحد عنه عمر ..... (249)
قضاؤه عليه السلام في مجنونة فجر بها رجل، وامرأة حامل التي امر برجمها عمر، و قصة امرأة ألقت ولدها ميتا، وفيه بيان ..... (250)
في امرأتين تنازعتا على عهد عمر في طفل، وامرأة ولدت لستة أشهر، وامرأة مضطرة ..... (252)
[40]  مما جاء عنه عليه السلام في القضاء وصواب الرأي وارشاد القوم إلى مصالحهم في أهل همدان والري وإصبهان وقومس ونهاوند ..... (253)
في امرأة نكحها شيخ كبير فحملت وأنكر حملها، ورجل كانت له سرية فأولدها، ومكاتبة زنت، وامرأة ولدت على فراش زوجها ..... (256)
قصة شخص كان له ما للرجال وما للنساء وزوجت وتزوج، وقصة شاب خرج ابوه بسفر مع قوم ولم يرجع ..... (258)
قصة مات الدين ..... (261)
قضاؤه عليه السلام في امرأة هوت غلاما فامتنع، فمضت وأخذت بيضة وألقت بياضها على ثوبها، وقضية رجلين اصطحبا في سفر وخمسة أرغفة ..... (263)
في أربعة نفر شربوا المسكر، وستة نفر نزلوا الفرات فغرق واحد منهم، ورجل وصي بجزء من ماله، ورجل وصى بسهم من ماله، ورجل قال: أعتقوا عني كل عبد قديم في ملكي ..... (264)
قضاؤه عليه السلام في رجل ضرب امرأة فألقت علقة ..... (266)
في الطفل الذي جلس على رأس الميزاب، وما تكلم ..... (267)
معجزته عليه السلام في تكلم الابل، وقصة غلام الذى انكرته امه ..... (268)
قصة المقدسي الذى اتهمته امرأة من الانصار ..... (270)
معجزته عليه السلام في احياء الموتى ..... (274)
قضاؤه عليه السلام في امرأة مجنونة حبلى وهي زنت، وامرأة التي اعترفت بفجورها ..... (277)
قضاؤه ومعجزته عليه السلام في جارية التي دخلت في جوفها العلقة، وقصة الثلج ..... (278)
قضاؤه عليه السلام في عبد مقيد قال فيه قوم: ان لم يكن في قيده كذا وكذا فامرأته طالق ثلاثا ..... (280)
قضاؤه عليه السلام في رجل الذي اعترف بالسرقة فقطع يده، وسئل عنه ابن الكواء، وما قاله في مدحه عليه السلام وبالغ في مدحه ..... (281)
[41]  في سؤال ابن الكواء عنه عليه السلام عن بصير بالليل وبصير بالنهار، وبصير بالنهار اعمى بالليل، وبصير بالليل اعمى بالنهار، ومعنى قوله تعالى: (والطير صافات كل قد علم صلاته وتسبيحه) وقوله تعالى: (بقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائكة) وقوله تعالى: (الاخسرين أعمالا) ..... (283)
في أن الله تبارك وتعالى كلم جميع خلقه ..... (284)
قضاؤه عليه السلام في الخنثى والعنين ..... (285)
سؤال رجل رومي عنه عليه السلام: ما لا يعلمه الله، وما ليس لله، وما ليس عند الله، وقول عمر: ما أتيت يا كافر إلا كفرا، وقضاؤه عليه السلام في وزن باب من حديد ..... (286)
قضاؤه عليه السلام في قطع يد سارق الذي سرق مأة مرة ..... (287)
قصة قوم أكلوا في شهر رمضان وهم يشهدون بلا إله إلا الله ولم يقروا أن محمدا رسول الله، فقتلهم عليه السلام بالدخان، وأن يوشع بن نون عليه السلام فعل بقوم كما فعل عليه السلام ..... (288)
قضاؤه عليه السلام في امرأة ذات بعل وهى زنت ..... (290)
قضاؤه عليه السلام في رجل زنى، وقوله عليه السلام: أفلا تاب في بيته، فوالله لتوبته فيما بينه وبين الله أفضل من إقامتي عليه الحد ..... (292)
قضاؤه عليه السلام في رجل الذى نكح في دبره، ورجل وجد مع رجل اخرى في امارة عمر ..... (294)
قضاؤه عليه السلام في رجل أوقب على غلام ..... (295)
قصة رجل كان في بيته بنت صديقه وما فعلت بها إمرأته ..... (296)
قضاؤه عليه السلام في رجل شرب الخمر وهو لا يعلم أنه حرام وهي أول قضية قضى بها بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (298)
قضاؤه عليه السلام في سبعين رجلا من الزط (السودان والهنود) وهم يعتقدون بأن عليا عليه السلام كان الله ..... (301)
[42]  في شاهد ويمين ..... (302)
قضاؤه عليه السلام في غلام الذي انكرته امه ..... (304)
قضاؤه عليه السلام في غلامين وكان واحدا منهما غلاما للاخر ..... (308)
قضاؤه عليه السلام في جارية يتيمة كانت عند رجل فافضتها امرأته ..... (309)
إشارة إلى دانيال وقضاؤه عليه السلام ..... (310)
قضاؤه عليه السلام في امرأة تشبهت بأمة، وفي رجل قال لرجل اخرى: احتلمت بامك ..... (313)
قضاؤه عليه السلام في رجل جاء به رجلان وقالا: أن هذا سرق درعا ..... (314)
قضاؤه عليه السلام في رجل وجد في خربة وبيده سكين ملطخة بالدم ..... (315)
قضاؤه عليه السلام في اليمن بعهد رسول الله صلى الله عليه وآله في رجل قتله فرس ..... (316)
قضاؤه عيله السلام في امرأة استودع رجلان وديعة عندها فأنكرتها، وفي جاريتان ولدت احداهما ابنا والاخرى بنتا ..... (317)
الباب الثامن والتسعون زهده وتقواه وورعه عليه السلام ..... (318)
في أن أبا بكر لما مات كان له نيف واربعون ألف درهم، وعمر مات وعليه نيف وثمانون ألف درهم، وعثمان مات وعليه ما لا يحصى كثرة، وعلي صلوات الله عليه مات وما ترك إلا سبعمأة درهم ..... (319)
فيما قاله الغزالي في الاحياء في علي عليه السلام ..... (323)
في أن قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله) نزلت في علي عليه السلام وأبي ذر وسلمان والمقداد وعثمان بن مظعون وسالم، و ما قال النبي صلى الله عليه وآله ..... (328)
في أن الدنيا تمثلت لعلي عليه السلام بصورة امرأة من أجمل النساء وأشعاره عليه السلام في ذلك ..... (329)
[43]  في أن رسول الله صلى الله عليه وآله يسلم على النساء ويرددن عليه السلام وكان أمير المؤمنين عليه السلام يسلم على النساء وكان يكره أن يسلم على الشابة منهن ..... (335)
في أنه عليه السلام قبض وعليه دين ثمانمأة ألف درهم ..... (339)
فيما كتبه عليه السلام إلى عثمان بن حنيف، وهو عامله على البصرة، وفيه ايضاح 340 فيما قاله عليه السلام في زهده وإشارة إلى ما فعل بعقيل، وفيه بيان وتفسير بعض الفقرات (357 - 346)

 

فهرس الجزء الحادي والاربعين

الباب التاسع والتسعون يقينه عليه السلام وصبره على المكاره وشدة ابتلائه ..... (1)
في قوله عليه السلام للحسن عليه السلام: يا بني إن أباك لا يبالي وقع على الموت أو وقع الموت عليه ..... (2)
في صبره عليه السلام مع النبي صلى الله عليه وآله وفي شدائده من صغره إلى كبره وبعد وفاته، وأصابه عليه السلام يوم احد ستون جراحة ..... (3)
في قوله عليه السلام في سيماء الشيعة ..... (4)
في قوله عليه السلام: ما زلت مظلوما، وبعض مناقبه ..... (5)
في قوله عليه السلام: ليس من عبد إلا وله من الله حافظ، وقوله عليه السلام في معنى الاستعداد للموت ..... (7)
[44]  الباب المأة تنمره في ذات الله وتركه المداهنة في دين الله ..... (8)
في أن النبي صلى الله عليه وآله أرسل عليا عليه السلام ليأخذ من سارة كتابا الذي كتبه حاطب بن أبي بلتعة في طريق مكة ..... (8)
في إجراء حد على رجل من بنى أسد، وعلى رجل شرب الخمر بشهادة قوم ..... (9)
في رؤيته عليه السلام عقيلا يوم بدر في قيد،، ووروده عليه السلام في بيت اخته ام هاني يوم الفتح ..... (10)
الباب الحادى والمأة عبادته وخوفه عليه السلام ..... (11)
فيما قاله ورواه أبو الدرداء في عبادته عليه السلام وقصة ليلة ..... (11)
في أن قوله تعالى: (أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الاخرة ويرجو رحمة ربه) نزلت في علي عليه السلام وما قاله انس ..... (13)
في اقسام العبادة، وعبادته عليه السلام، وما قاله ضرار بن ضمرة لمعاوية في أوصافه عليه السلام ..... (14)
في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي عليه السلام: لو لا أنت لم يعرف حزب الله، وفي اعطائه صلى الله عليه وآله ناقتين له، وانفاقه عليه السلام دينارا لمقداد ..... (18)
في أن عليا عليه السلام دفع عن أخيه المؤمن بقوته، ونجاة عمار عن اذلال اليهودي ..... (19)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعمار، وأيكم أدى زكاته اليوم ..... (20)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أيكم اليوم دفع عن عرض اخيه المؤمن، وقصة زيد بن حارثة ..... (21)
[45]  الباب الثاني والمأة سخاؤه وانفاقه وايثاره صلوات الله عليه ومسابقته فيها على سائر الصحابة ..... (24)
في أن الجود جودان: نفسي ومالي ..... (24)
في آية النجوى وصدقة علي عليه السلام عشر مرات، وقوله عليه السلام: إن في كتاب الله لاية ما عمل بها أحد قبلي، وامتحان الصحابة ..... (26)
في قول عمر بن الخطاب: كان لعلي ثلاث لو كان لي واحدة، وإنفاق علي عليه السلام قوت ثلاث ليال فنزل فيه ثلاثين آية، وإطعامه عليه السلام أبا هريرة، وما فعل أبو بكر وعمر بأبي هريرة ..... (27)
في ايثار علي وفاطمة عليهما السلام ونزل فيهما: (ويؤثرون على أنفسهم) ..... (28)
في نزول مائدة على فاطمة عليها السلام فقال النبي صلى الله عليه وآله: الحمد لله الذي لم يمتني حتى رأيت في ابنتي ما رأى زكريا لمريم عليهما السلام ..... (31)
في اعطائه خاتمه ونزل انما وليكم، وامر الوكيل باعطاء الف فقال من ذهب أو فضة فقال انفعهما للسائل وأعتق ألف نسمة من كد يده وما وقف وحفر ..... (32)
في ضيافته عليه السلام وإطفاء السراج وصيانته عليه السلام ماء وجه الفقير ..... (34)
في إعطائه قبل السؤال، وأغشى السراج لئلا يرى ذل حاجة السائل في وجهه ..... (36)
في سبب نزول سورة: (والليل إذا يغشى) ..... (37)
في بيعه عليه السلام حديقته بنخلة ..... (38)
في نزحه عليه السلام الماء في كل دلوة بتمرة واحتفاره عليه السلام ماء ينبع ..... (39)
في وصيته عليه السلام ووقف ينبع لاولاده ..... (40)
في وصيته عليه السلام لازواجه ..... (42)
[46]  في إعطائه عليه السلام بفقير قال إني مأخوذ بثلاث علل: النفس، والجهل، والفقر وموقوفاته عليه السلام وكانت غلته أربعين ألف دينار ..... (43)
الباب الثالث والمأة خبر الناقة ..... (44)
في إعطائه عليه السلام أربعة آلاف درهم لضمانته في مكة ..... (44)
في اشترائه عليه السلام ناقة بمأة درهم وباعه بسبعين ومأة درهم ..... (46)
الباب الرابع والمأة في حسن خلقه وبشره وحلمه وعفوه واشفاقه وعطفه صلوات الله عليه ..... (48)
في بذله بجارية درهما ودعائه غلاما له مرارا ولم يجبه، وإنصاته في صلوة الصبح لقرائة القرآن ..... (48)
في قوله عليه السلام لنعيم بن دجاجة، وعثمان ..... (49)
في اطلاق مالك الاشتر مروان بن الحكم، وما قالته عائشة في الجمل، وإحسانه لها في بصرة، وخلوه سبيل موسى ابن طلحة، وما فعل في حرب الشام والنهروان ..... (50)
في خلوص عمله في قتل عمرو بن عبد ود، وامتناعه في بيعة أبي بكر وتهديده له، وما قاله في أول خطبة خطبها عليه السلام وقوله ما زلت مظلوما، لقد ظلمت عدد المدر والوبر ..... (51)
في حمله عليه السلام قربة امرأة وعرفته امرأة اخرى ..... (52)
في اسلام ذمى في طريق الكوفة لحسن صحبته عليه السلام، وقوله عليه السلام لا يأبى الكرامة إلا الحمار ..... (53)
[47]  الباب الخامس والمأة تواضعه صلوات الله عليه ..... (54)
في اشترائه عليه السلام تمرا وحمله في طرف ردائه ومشيه حافيا يوم الفطر وغيره وقرائته في السوق لاهله: (تلك الدار الاخرة نجعلها) ..... (54)
في عدم اذنه للماشي خلفه وهو راكب، وفيما فعل دهاقين الانبار وانكر فعلهم وافتخار الرجلان وانكاره لهما، وقوله: اعرف الناس بحقوق اخوانه ..... (55)
في ورود أب وابن عنده وإحضار القنبر الماء لتغسيل أيديهما، وخطاء شريح القاضي في الحكم بالدرع ..... (56)
في شفاعته عليه السلام لامرأة وغضبه لزوجها ..... (57)
في عتقه عليه السلام ألف مملوك من ماله وكد يده وغرس مأة ألف غدق، وجوابه لجويرية عن ثلاث: الشرف، والمروة، والعقل ..... (58)
في مدح قوم في وجهه ودعائه لذلك ..... (59)
الباب السادس والمأة مهابته وشجاعته والاستدلال بسابقته في الجهاد على امامته وفيه بعض نوادر غزواته ..... (59)
في اجتماع الامة على أن السابقين إلى الجهاد هم البدريون وأن خيرة البدريين علي عليه السلام ..... (59)
في قتاله عليه السلام في حياة النبي صلى الله عليه وآله وبعده بالناكثين وغيره، وأن المعروفين بالجهاد: علي، وحمزة، وجعفر، وجمع فيه خصال ..... (60)
في أن النبي صلى الله عليه وآله تعلق باستار الكعبة يوم الفتح وهو يقول: أللهم ابعث ألى من بني عمي من يعضدني ..... (61)
[48]  فيما قاله عباس بن عبد المطلب ونزول قوله تعالى: (ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله) وقوله: (أجعلتم سقاية الحاج) ..... (63)
قصة عبد الله بن ابي وزيد بن أرقم، وأسماء المقتولين بيده عليه السلام في يوم بدر ..... (65)
اسماء المقتولين بيده عليه السلام في يوم احد والاحزاب وحنين وغيرهم ..... (66)
في المقتولين بيده عليه السلام ..... (67)
فيما قاله معاوية يوم صفين في علي عليه السلام ..... (68)
جوابه عليه السلام لمن قال: بم غلبت الاقران ..... (72)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: معاشر الناس أيكم ينهض إلى ثلاثة نفر قد آلوا باللات والعزى ليقتلوني، وقوله عليه السلام: أنا لهم سرية وحدي ..... (74)
من آيات الله الخارقة للعادة في أمير المؤمنين عليه السلام ..... (76)
في قتاله عليه السلام مع الجلندي بن كركر ..... (77)
فيما نقل عنه عليه السلام في يوم بدر ..... (78)
فيما ظهر منه عليه السلام يوم احد ..... (81)
في مقامه عليه السلام في غزاة خيبر، وحديث الراية ..... (84)
فيما ظهر منه عليه السلام في غزاة السلاسل ..... (92)
فيما نقل عنه وظهر منه عليه السلام في غزوات شتى ..... (93)
فيما قاله الشيخ المفيد قدس الله روحه في شجاعته وعظيم بلائه ..... (97)
فيما قاله ابن أبى الحديد ..... (100)
الباب السابع والمأة جوامع مكارم اخلاقه وآدابه وسننه وعدله وحسن سياسته صلوات الله عليه ..... (102)
فيما ذكره ابن عباس في مكارم أخلاقه عليه السلام ..... (103)
[49]  فيما قاله عليه السلام كل بكرة في الاسواق للتجار ..... (104)
في قول النبي صلى الله عليه وآله له عليه السلام: إنك تخاصم الناس بعدى بست خصال ..... (105)
في أنه عليه السلام لم يبت بمكة بعد إذ هاجر منها ..... (107)
في قوله عليه السلام: أتأمروني أن أطلب النصر بالجور ..... (108)
في قوله عليه السلام: لو لا أن المكر والخديعة في النار لكنت أمكر العرب ..... (109)
ما جرى بينه عليه السلام وبين عقيل ..... (113)
فيما قالته سودة لمعاوية في علي عليه السلام ..... (119)
في رجل بعثه علي عليه السلام من الكوفة إلى باديتها، وما وصاه به ..... (126)
في قول الباقر عليه السلام: والله ما عرض لعلي عليه السلام أمران قط كلاهما لله إلا عمل بأشدهما ..... (133)
فيما نقله ابن أبي الحديد في فضائله ومناقبه عليه السلام من العلوم وغيره ..... (139)
في أن من كان فقيها فهو مستفيد من فقهه عليه السلام ..... (140)
في أن علم التفسير والطريقة والنحو والعربية منه عليه السلام وخصائصه الخلقية و فضائله النفسانية وشجاعته وقوته عليه السلام ..... (142)
في سخاوته وجوده وحلمه عليه السلام ..... (144)
جهاده عليه السلام في سبيل الله وفصاحته ..... (146)
في بشر وجهه وتبسمه وزهده عليه السلام ..... (147)
في عبادته وقرائته القرآن ورأيه وتدبيره عليه السلام ..... (148)
فيما نقله ابن أبى الحديد عن العباس في النبي وأبي طالب ..... (151)
في كتاب كتبه عليه السلام لشريح بن الحارث قاضيه، وفيه بيان ومعنى لغاته، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله وإيانا ..... (155)
فيما قاله ابن أبي الحديد في شرح قوله عليه السلام: والله لقد رقعت مدرعتي هذه حتى استحييت من راقعها ..... (161)
[50]  الباب الثامن والمأة علة عدم اختضابه عليه السلام ..... (164)
أبواب معجزاته صلوات الله وسلامه عليه الباب التاسع والمأة رد الشمس له وتكلم الشمس معه عليه السلام ..... (166)
العلة التي من أجلها ترك علي عليه السلام صلوة العصر ..... (166)
في قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: كلم الشمس فإنها تكلمك ..... (169)
في رواة حديث رد الشمس بطرقهم المتعددة، ومكان الرد، وأنه كان مرارا ..... (173)
جواب من قال: يبطل الحساب والحركات برد الشمس ..... (175)
فيما قاله عليه السلام في أرض بابل ..... (178)
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في رد الشمس، والرد على من قال: ذلك محال ..... (185)
قصة واعظ يمدح عليا عليه السلام فقاربت الشمس للغروب فقال: لا تغربي ..... (191)
الباب العاشر والمأة استجابة دعواته صلوات الله عليه في احياء الموتى وشفاء المرضى وابتلاء الاعداء بالبلايا ونحو ذلك ..... (191)
قصة غلام يهودى مات أبوه وكان ذا كنوز وأموال، وقوله لعلي عليه السلام يا أمير المؤمنين ..... (196)
[51]  في قوم من النصارى ..... (198)
فيما رواه مؤلف مناقب آل أبي طالب في استجابة دعائه عليه السلام ..... (206)
في محبة أسود بعلي عليه السلام مع أنه قطع يده بسرقة وما قاله لابن الكوا في مدحه عليه السلام ..... (210)
في نزوله عليه السلام بايوان كسرى وما قاله فيه ..... (213)
قصة جمجمة وتكلمها معه عليه السلام ..... (215)
في رجل قال لانس بن مالك: ما هذه الشيمة التي أراها بك، وقوله: دعوة علي عليه السلام نفذت في، وقصة البساط وأخبار الكهف ..... (217)
في قول أبي بكر لعلي عليه السلام: إن رسول الله صلى الله عليه وآله لم يحدث إلينا في أمرك شيئا بعد أيام الولاية في الغدير، وأخبرنا رسول الله صلى الله عليه وآله أنك وصيه ووارثه و خليفته في أهله ونسائه، ولم يخبرنا أنك خليفته في امته من بعده ..... (228)
الباب الحادي عشر والماة ما ظهر من معجزاته في استنطاق الحيوانات وانقيادها له صلوات الله عليه ..... (230)
قصة الاسد الذى استنطقه عليه السلام ..... (233)
قصة رجل كان له إبل بناحية آذربايجان ..... (239)
في قول السيد الحميرى: من جاء بفضيلة لعلى عليه السلام لم أقل فيها شعرا فله فرسي، وأشعاره ..... (243)
معنى قوله تعالى: (إنا عرضنا الامانة) وأنها ولاية علي عليه السلام ..... (245)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا كان الكلب عقورا وجب قتله، وقصة كلب ..... (246)
[52]  الباب الثاني عشر والمأة ما ظهر من معجزاته عليه الصلوة والسلام في الجمادات والنباتات ..... (248)
قصة أسير الذي طلب الماء وطلب الامان ..... (250)
في زلزلة اصابت على عهد أبي بكر ..... (254)
في قول بعض الصحابة لعلي عليه السلام: لو أريتنا ما نطمئن إليه، فأراهم، فصاروا كفارا إلا رجلين ..... (259)
اخراجه عليه السلام الماء لاصحابه بوقعة صفين حين شكوا إليه نفاد مائهم وقلع الصخرة، وحديث الراهب وإسلامه ..... (260)
اشعار السيد الحميرى في سيره عليه السلام بكربلا وما قاله السيد المرتضى في شرحه ..... (263)
إخراجه عليه السلام سبع نوق حمر الوبر سود الحدق من الجبل ..... (270)
فيما فعلته فضة رضى الله عنها لما جائت إلى بيت الزهراء عليها السلام من الاكسير ..... (273)
الباب الثالث عشر والمأة قوته وشوكته صلوات الله عليه في صغره وكبره وتحمله للمشاق وما يتعلق من الاعجاز ببدنه الشريف ..... (274)
في نتره عليه السلام القماط، وما قاله ابو جهل في قوته عليه السلام ..... (275)
طبعه عليه السلام في حصاة حبابة الوالبية وام سليم وام غانم اليمانية وألانة الحديد له عليه السلام كما في طوق خالد ..... (276)
إسقاؤه عليه السلام أصحابه من الماء تحت صخرة، اجتذبها ورمى بها عن عين راحوما، وشمعون الراهب وإسلامه في قرية صندوديا ..... (278)
في قلعه عليه السلام باب خيبر ..... (279)
[53]  الباب الرابع عشر والمأة معجزات كلامه من أخبار: بالغائبات، وعلمه باللغات، وبلاغته وفصاحته صلوات الله عليه ..... (283)
في قوله عليه السلام لو لا أنى أخاف أن تتكلموا.. وأخباره بذي الثدية ..... (283)
في قوله عليه السلام لما بلغ بكربلاء وإخباره عليه السلام بجماعة بايعوا الضب بأنه أمير المؤمنين ..... (286)
فيما اخبره عليه السلام عن خالد بن عرفطة وحبيب جماز في قصه كربلاء ..... (288)
معرفته عليه السلام بحال امرأة ..... (290)
معرفته عليه السلام الذى ادعى أنه يحبه، والذى ادعى وليس كذلك ..... (294)
إخباره عليه السلام الاشعث بأنه يذله الحجاج ..... (299)
اخباره عليه السلام بخروج طلحة والزبير، وفيه ذكر اويس القرني رضي الله عنه ..... (300)
في قوله عليه السلام إن أهل إصفهان لا يكون فيهم خمس خصال ..... (301)
قصة خالد الملعون وما فعله ببني حنيفة من قتلهم وسبي نسائهم، وقصة خولة ام محمد الحنفية ..... (302)
فيما قاله وإخباره عليه السلام في بني امية وبني العباس من أولهم إلى آخرهم، وفيه بيان وشرح وتوضيح من العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا ..... (322)
إخباره عليه السلام عن خراب البلدان ..... (325)
إخباره عليه السلام ببناء بغداد وخلفاء بني العباس، وفيه بيان وتحقيق ..... (329)
إخباره عليه السلام بحكومة الحجاج الملعون ..... (332)
إخباره عليه السلام بشهادة ميثم وصلبه ..... (344)
الخطبة التي خطبها عليه السلام بعد انقضاء أمر النهروان، وهي مشتملة على فضيلته ومناقبه وشجاعته وكمال مهابته والتنبيه على علو مقامه ورفعة مكانه، وفيها [54]  قوله عليه السلام: فاسئلوني قبل أن تفقدوني، ومتضمنة للتنبيه على علمه بالاخبار الغيبية والوقايع الآتية، منها عن فتن بني امية لعنهم الله وعن انقراض دولتهم بعد سلطنتهم واستيلائهم، وفيها بيان وشرح وتوضيج وتحقيق ولفت نظر من العلامة المجلسي قدس سره ..... (348)
فيما نقله ابن أبي الحديد عن شيخه أبو عثمان ..... (358)
 

فهرس الجزء الثاني والاربعين

الباب الخامس عشر والمأة ما ظهر في المنامات من كراماته ومقاماته ودرجاته صلوات الله عليه وفيه بعض النوادر ..... (1)
الرؤيا التي رآها امرأة عباسية ..... (1)
الرؤيا التي رآها رجل وقصة جاره الذي يلعن عليا عليه السلام وما قال في تأييدها وصحتها العلامة المجلسي رحمه الله ..... (2)
قصة أمير ملعون نقلها العلامة الحلي قدس سره ..... (4)
في رجل اعطى ماله للعلويين وكتب: هذا ما أخذه علي عليه السلام وقصته بعد إفلاسه ..... (7)
رد بصر عمياء، وسواد وجه الرجل بسبه عليه السلام ..... (8)
رد بصر عمياء بحبه ..... (9)
قصة أحمد بن حمدون وكان شديد العناد لعلي عليه السلام ببلدة موصل ..... (10)
[55]  قصة عبد الله المبارك وهو يريد الحج، وأنه را امرأة علوية على بعض المزابل بالكوفة تنتف ريش بطة ميتة، فاعطاها دنانيره، فرآ رسول الله صلى الله عليه وآله في المنام وهو يقول إن الله تعالى خلق ملكا يحج عنك كل عام إلى يوم القيامة ..... (11)
قصة امرأة علوية ببلخ مات بعلها فخرج إلى سمرقند، وقصتها مع شيخ البلد وهو يطلب عنها البينة، وقصتها مع المجوسي، وما را في المنام و إسلامه بيدها ..... (12)
قصة مجوسي تزوج ابنته من ابنه، وأرسل طعاما إلى جاره ودعاؤهم له واستجابة دعائهم، وقصة ابن الخضيب الذى كان كاتبا للسيدة ام المتوكل لعنه الله، وانفاقها للعلويين وما رأت في المنام ..... (14)
الباب السادس عشر والمأة جوامع معجزاته صلوات الله عليه، ونوادرها ..... (17)
في رجل تكلم عليه السلام في اذنه فحفظ القرآن كله، وأن قوله تعالى: (وقال الانسان مالها) هو علي عليه السلام وتكذيبه الرجل الذى ادعى أنه يتولاه، وقوله عليه السلام: لا يحبنا مخنث ولا ديوث ولا ولد زناء ولا من حملته امه في حيضها ..... (17)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في فضيلة علي عليه السلام وقوله صلى الله عليه وآله: أيكم قضى البارحة ألف درهم وسبعمأة درهم، فقال علي عليه السلام: أنا، وحدثه ..... (22)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أيكم قتل البارحة رجلا غضبا لله ولرسوله فقال علي عليه السلام أنا، وحدثه ..... (24)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: أيكم استحيا البارحة من أخ له في الله ثم كايد الشيطان، وقوله عليه السلام أنا، وقصة ذلك ..... (25)
في أنه عليه السلام وقى بنفسه نفس ثابت بن قيس الانصاري ..... (27)
طاعة الشجرتين له عليه السلام لما أرادوا المنافقون ان ينظروا إلى ما يخرج منه ..... (29)
[56]  في عدم سقوط الحائط عليه عليه السلام وعلى أصحابه ..... (31)
في أن العباس جاء إلى علي عليه السلام ويطالبه بميراث النبي صلى الله عليه وآله ..... (32)
من عجائبه ومعجزاته عليه السلام ..... (33)
في أنه عليه السلام يلبس في البرد الشديد الثوب الرقيق، وفي الحر الشديد القباء و الثوب الثقيل، وكان لا يجد الحر والبرد ..... (35)
فيما ضمنه النبي صلى الله عليه وآله لابي الصمصام العبسي، وطلبه بعد رسول الله صلى الله عليه وآله و ما قاله أبو بكر، وقول سلمان رضي الله تعالى عنه: كردى ونكردى وحق از مير ببردى ..... (36)
فيمن نقل فضائل علي عليه السلام من العامة ..... (37)
في قول معاوية لابن عباس: إنا كتبنا في الآفاق ننهى عن ذكر مناقب علي عليه السلام فكف لسانك، قال: أفتنهانا عن قرائة القرآن ..... (38)
إلقاء شبه عيال معاوية على عيال محب لامير المؤمنين عليه السلام ..... (39)
فيما اعترف وقال عمر بن الخطاب في فضائل ومعجزات علي عليه السلام ..... (42)
قصة صفوان الاكحل وكان محبا لعلي عليه السلام ولم تحرقه النار ..... (44)
قصة طبيب يوناني وما قاله لعلي عليه السلام، وأن السم لا يضره ..... (45)
الباب السابع عشر والمأة ما ورد من غرائب معجزاته عليه السلام بالاسانيد الغريبة ..... (50)
معجزة رآها سلمان رضي الله تعالى عنه منه عليه السلام ..... (50)
معجزة اخرى منه عليه السلام ..... (54)
معرفته عليه السلام منطق الحمامتين ..... (56)
[57]  أبواب ما يتعلق به ومن ينتسب إليه الباب الثامن عشر والمأة أسلحته وملابسه ومراكبه ولوائه وساير ما يتعلق به صلوات الله عليه من أشباه ذلك ..... (57)
معنى قوله تعالى: (وأنزلنا الحديد) ونزول ذو الفقار ..... (57)
العلة التي من أجلها سمي ذو الفقار ذا الفقار، وطوله وعرضه، ودرعه عليه السلام ..... (58)
مركوبه عليه السلام والعلة التي سمي دلدل دلدلا، ولوائه وخاتمه ..... (59)
في العقيق والتختم به باليمين ..... (61)
في أنه كان لعلي عليه السلام أربعة خواتيم يتختم بها ..... (68)
الباب التاسع عشر والمأة صدقاته ومواليه صلوات الله عليه ..... (71)
في أنه عليه السلام وقف ماء ينبع ..... (71)
صورة ما وصى بها عليه السلام مفصلا لازواجه وأولاده وأقربائه ..... (72)
الباب العشرون والمأة أحوال أولاده وأزواجه وامهات أولاده صلوات الله عليه وفيه بعض الرد على الكيسانية ..... (74)
في أن عدد أولاده عليه السلام كان سبعة وعشرون ذكرا وانثى ..... (74)
[58]  في أن النسل من ولد مولانا أمير المؤمنين عليه السلام لخمسة: الحسن والحسين عليهما السلام ومحمد بن الحنفية وعمر الاكبر والعباس ..... (75)
فيما قاله محمد بن الحنفية لعلي بن الحسين عليه السلام بالامامة والوصاية، وشهادة الحجر الاسود، وما قاله السيد الحميرى في أوان أمره ..... (77)
الدلايل على فساد مذهب الكيسانية ..... (81)
في أن أمير المؤمنين عليه السلام جمع بنيه وهم اثنا عشر ذكرا وقال لهم ما قال في وصيته إلى الحسن والحسين عليهما السلام ..... (87)
قصة ام كلثوم بنت علي عليه السلام وأنه كانت جنية بمثلها وتزوجها فلان ..... (88)
في أزواجه عليه السلام وتعدادهن ..... (91)
فيما قاله ابن أبى الحديد في شرحه في محمد بن الحنفية ..... (98)
فيما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في جواب المسائل السروية في الخبر الوارد بتزويج أمير المؤمنين عليه السلام ابنته من عمر لم يثبت ..... (107)
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في الحنفية، وتزويجه عليه السلام بنته ..... (108)
فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله في ذلك ..... (109)
الباب الحادى والعشرون والمأة أحوال اخوانه وعشائره صلوات وسلامه عليه ..... (110)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله لعقيل ..... (110)
فيما قاله عقيل لامير المؤمنين عليه السلام وخروجه إلى الشام وما قال لمعاوية وأصحابه ..... (111)
فيما قاله ونقله ابن أبي الحديد في عقيل وأقواله في مجلس معاوية ..... (112)
قصة عقيل وطلبه من معاوية أربعون ألفا لجارية، وقوله: فتلد لي غلاما إذا أغضبته يضرب عنقك، وما جرى بين مسلم ومعاوية ..... (116)
[59]  فيما سئله معاوية عن عقيل عن قصة الحديد المحماة، وقصة زق من العسل ..... (117)
قصة أروى بنت الحارث بن عبد المطلب ومعاوية وما قالت في طعن معاوية و فضيلة علي عليه السلام وأشعارها ..... (118)
الباب الثاني والعشرون والمأة احوال رشيد الهجرى وميثم التمار وقنبر رضى الله عنهم أجمعين ..... (121)
في قول أمير المؤمنين عليه السلام لرشيد رضي الله تعالي عنه وعنا: كيف صبرك إذا ارسل إليك دعي بني امية فقطع يديك ورجليك ولسانك، ففعل به عبيد الله بن زياد لعنه الله ..... (121)
فيما قاله عليه السلام لقنبر رضي الله تعالى عنه وعنا ..... (122)
فيما قاله عليه السلام لميثم التمار في كيفية شهادته وإخباره بالنخلة التي يصلب عليها وما قاله رضوان الله تعالى عليه وعلينا لعمرو بن حريث ..... (124)
في أن أول من الجم في الاسلام ميثم التمار ..... (125)
قصة قنبر رحمه الله وشهادته بيد الحجاج لعنه الله ..... (126)
بيان من العلامة المجلسي قدس سره في التقية والجمع بين أخبارها ..... (127)
في أن ميثم رحمه الله أخبر عليا عليه السلام بانه يختضب لحيته من رأسه ..... (131)
فيما قاله قنبر رحمه الله في مدح أمير المؤمنين عليه السلام، وبلغ نهاية المدح، و توضيح من العلامة المجلسي قدس سره ..... (133)
إخباره عليه السلام لميثم التمار رضوان الله تعالى عليه وعلينا بأنه يقتل وأراه مكانه ..... (138)
في أن رشيد الهجرى رضي الله تعالى عنه وعنا تمثل بمثال رجل من أهل الشام ودخل على عبيد الله فاعتنقه، وما را أبو أراكة ..... (140)
[60]  الباب الثالث والعشرون والمأة حال الحسن البصري ..... (141)
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام له ..... (141)
فيما قالته ام سلمة رضي الله عنها للحسن البصري في علي عليه السلام عن النبي صلى الله عليه وآله ..... (142)
في أن أصحاب الكهف كانوا صيارفة ..... (143)
الباب الرابع والعشرون والمأة احوال ساير أصحابه عليه السلام وفيه أحوال عبد الله بن العباس ..... (145)
في قوله عليه السلام سلوني، وما قال سعد بن أبي وقاص، واخباره عليه السلام بأن عمر بن سعد يقتل الحسين عليه السلام ..... (146)
علمه واخباره عليه السلام بمن يبايعه وبعدد من يأتي من عسكر الكوفة وفيه ذكر اويس القرني رضي الله تعالى عنه وعنا، وقصة بشر بن أرطاط باليمن، وما قاله عليه السلام لجويرية بن مسهر ..... (147)
قصة كميل بن زياد النخعي رضوان الله عليه، وأنه قتل بيد الحجاج ..... (148)
في أن الاشعث وجرير لعنهما الله لما رأيا ضبا قالا: السلام عليك يا أمير المؤمنين، خلافا على علي عليه السلام وما قاله عليه السلام لهما ..... (149)
فيما قاله ابن عباس في مرضه الذي مات فيه، وما فعله ببيت المال بالبصرة ..... (152)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في اويس القرني رضي الله عنه ..... (155)
قصة مالك بن الاشتر رضي الله عنه وبعض أهل السوق الذي رمى به، ودخوله بالمسجد ليستغفر له، وقصة أحنف ..... (157)
في وفود عبد الله بن عباس على معاوية وما جرى بينهما ..... (165)
قصة ربيع بن زياد الحارثي الذي أصابته نشابة في جبينه، فأتاه علي عليه السلام عائدا [61]  وما قاله عليه السلام لاخيه عاصم بعد ما لبس العباء وترك الملاء وغم أهله ..... (173)
في أحوال شريح القاضي وذكر بعض أخباره ..... (175)
في أحوال مالك بن الحارث الاشتر رضي الله تعالى عنه وعنا، وأحوال أبي ذر الغفاري رضى الله تعالى عنه وعنا ووفاته ومن غسله وكفنه ودفنه ..... (176)
قصة أبي أمامة الباهلي ومعاوية ..... (179)
كتابه وبوابه ومؤذنه وخدامه وخادمته عليه السلام ..... (180)
من كتاب له عليه السلام إلى عبد الله العباس، وفيه بيان وتوضيح ..... (181)
الباب الخامس والعشرون والمأة النوادر ..... (186)
فيما رواه أبو الأسود بأن رجلا سأل عليا عليه السلام فدخل منزله ثم خرج و أجابه فإذا سئل عنه العلة ؟ قال: كنت حاقنا، ولا رأى لثلاثة: لحاقن، و حازق، وحاقب، وأنشد في الموضوع أشعارا ..... (187)
فيما قاله عليه السلام في الصبر ..... (188)
معنى قوله عليه السلام: أنا الذي علوت فقهر، أنا الذي احيي واميت، أنا الاول والاخر، والظاهر والباطن ..... (189)
أبواب وفاته صلوات الله عليه الباب السادس والعشرون والمأة اخبار الرسول صلى الله عليه وآله بشهادته واخباره صلوات الله عليه بشهادة نفسه ..... (190)
[62]  فيما أخبره النبي صلى الله عليه وآله بشهادته عليه السلام في خطبته في فضل شهر رمضان ..... (190)
فيما سئله عليه السلام يهودي عما فيه من خصال الاوصياء ..... (191)
في أنه عليه السلام رد ابن الملجم لبيعته، وعلمه عليه السلام بأنه قاتله ..... (192)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: إن الله عزوجل عرض مودتنا أهل البيت على السماوات والارض، وإخباره صلى الله عليه واله بقبره عليه السلام ..... (197)
الباب السابع والعشرون والمأة كيفية شهادته عليه السلام ووصيته وغسله والصلوة عليه ودفنه ..... (199)
في أنه صلوات الله وسلامه عليه قبض قتيلا في مسجد الكوفة ليلة الجمعة لتسع عشرة ليلة مضين من شهر رمضان على يدى ابن الملجم، وله يومئذ خمس و ستون سنة في قول الصادق عليه السلام، وقالت العامة: ثلاث وستون سنة، عاش مع النبي صلى الله عليه وآله بمكة ثلاث عشرة سنة وبالمدينة عشر سنين، وهاجر وهو ابن أربع وعشرين سنة، وضرب بالسيف بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله وهو ابن ستة عشرة سنة، وقلع باب خيبر وله ثمان وعشرون سنة، وكانت مدة امامته ثلاثون سنة، منها أيام أبي بكر سنتان وأربعة أشهر، وأيام عمر تسع سنين وأشهر وأيام - أو عشر سنين وثمانية أشهر - وأيام عثمان اثنى عشرة سنة، ثم آتاه الله الحق خمس سنين وأشهرا، وكان عليه السلام أمر بأن يخفي قبره ..... (199)
فيما أوصى به عليه السلام ..... (202)
فيما قاله عليه السلام لما ضرب، وفيه شرح وبيان وتوضيح وتحقيق ..... (206)
فيما قاله عليه السلام بكيفية حمل جنازته وإخباره بموضع قبره ..... (217)
في نفر من الخوارج اجتمعوا بمكة لقتل علي عليه السلام ومعاوية وعمرو بن العاص، والقصة، وآخر أمرهم ..... (228)
[63]  في المراثي عليه عليه السلام ..... (240)
في وصيته عليه السلام ..... (248)
من وصيته عليه السلام للحسن والحسين عليهما السلام لما ضرب ..... (256)
في أجوبة الشيخ المفيد قدس الله روحه لما سئل عنه: الامام عندنا مجمع على أنه يعلم ما يكون، فما بال أمير المؤمنين عليه السلام خرج إلى المسجد وهو يعلم أنه مقتول وقد عرف قاتله والوقت والزمان، وما بال الحسين عليه السلام سار إلى الكوفة وقد علم أنهم يخذلونه وأنه مقتول، ولم لما حصروا لم يحفر بئرا وأعان على نفسه حتى تلف عطشا، والحسن عليه السلام وادع معاوية وهو يعلم أنه ينكث ولا يفى ..... (257)
في كتاب كتبه عليه السلام إلى حبيب بن المنتجب والى أطراف اليمن ..... (259)
قصة عشرة رجال أتوه عليه السلام من أطراف اليمن للتهنية بالخلافة وفيهم ابن ملجم وما قاله في مدحه عليه السلام وما سئله عليه السلام عنه واخباره بما قالته داية يهودية كانت له، وعلمه واخباره عليه السلام بأنه قاتله ..... (260)
قصة ابن الملجم وقطامة لعنهما الله بنت سخينة بن عوف مفصلا ..... (264)
قصة برك وعمرو بن العاص لعنهما الله ..... (270)
قصة معاوية و عبد الله العنبري لعنهما الله ..... (271)
في أن ابن الملجم تزوج قطامة ..... (274)
لما كانت ليلة تسع عشرة من شهر رمضان وقعت ما وقعت ..... (276)
فيما قاله عليه السلام لابن الملجم بعد انتباهه من النوم ..... (281)
في الحوادث التي وقعت لما ضرب ابن الملجم وما قاله جبرئيل عليه السلام بقوله: تهدمت والله أركان الهدى ..... (282)
فيما قاله عليه السلام للحسن عليه السلام بالرفق لابن الملجم لعنه الله ..... (287)
في أن الحسن والحسين عليهما السلام قتلا ابن الملجم وكيفية قتله لعنه الله تعالى بعدد [64]  كل شعر والوبر والحجر والمدر والشوك والشجر والليالي والدهور والرياح في البراري والصخور إلى يوم ينفخ في الصور، وأن القطامة قتلت بالسيف إربا إربا ..... (298)
الباب الثامن والعشرون والمأة ما وقع بعد شهادته عليه السلام وأحوال قاتله لعنه الله ..... (302)
إنه لما كانت الليلة التي قتل فيها علي عليه السلام لم يرفع عن وجه الارض حجر إلا وجد تحته دم عبيط ..... (302)
قصة الطير والرهبان وفعله بابن الملجم ..... (307)
الباب التاسع والعشرون والمأة ما ظهر عند الضريح المقدس من المعجزات والكرامات ..... (311)
في قوم أرادوا أن ينبشوا قبره عليه السلام ..... (312)
في قوم رأوا أن الاسد يمرغ ذراعه على قبره عليه السلام ..... (315)
قصة كمال الدين القمي وخلعته ..... (316)
في أنه عليه السلام رد بصر عمياء من أهل تكريت ..... (317)
قصة نصراني أسلم عند قبره عليه السلام وقصة عمران بن شاهين ..... (319)
قصة أبي البقاء قيم مشهد مولانا أمير المؤمنين عليه السلام ..... (321)
قصة البدوي مع شحنة الكوفة ..... (323)
قصة سيف سرق من الحضرة الشريفة وظهر فيما بعد ..... (324)
قصة لطيفة، وقصة أبي جعفر الكتاتيني ..... (326)
قصة علي بن مظفر النجار وقصة قاضي بن بدا ..... (328)
[65]  قصة قبره عليه السلام والرشيد في الصيد ..... (329)
في موضع قبره الشريف عليه الصلوة والسلام ..... (332)
فيما نقله زيد النساج عن رجل كان في ظهره أثر ضربة ..... (334)
في موضع قبره عليه السلام وبحث حول الاختلاف ..... (337)
في أن الصادقين عليهما السلام كانا يزوران عليا عليه السلام في الغريين ..... (339)
  العلة التي من أجلها سميت فاطمة عليها السلام محدثة ..... (78)
في مصحف فاطمة عليها السلام ..... (79)
الباب الرابع سيرها ومكارم اخلاقها صلوات الله عليها وسير بعض خدمها ..... (81)
في أنها عليها السلام اشترت بقلادتها رقبة واعتقتها، وأنها عليها السلام قامت في محرابها وتدعوا للمؤمنين والمؤمنات، وقولها: الجار ثم الدار ..... (81)
في أن فاطمة عليها السلام أرسلت السوارين والستر إلى أبيها صلى الله عليه وآله ..... (83)
قصة فضة رضي الله تعالى عنها في طريق مكة وتكلمها بالقرآن ..... (86)
في أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه وفاطمة عليها السلام بكوا لما نزل قول تعالى: (وإن جهنم لموعدهم أجمعين، لها سبعة أبواب..) ..... (87)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا سافر كان آخر عهده بانسان من فاطمة عليها السلام وأول من يدخل عليه إذا قدم فاطمة عليها السلام، وبقلة الفرفخ وهي بقلتها ..... (89)
[68]  في الرؤيا التي رآها فاطمة عليها السلام ..... (90)
متى تكون المرأة أدنى من ربها ..... (92)
الباب الخامس تزويجها صلوات الله على ابيها وبعلها وعليها وعلى ولدها ..... (92)
في زفاف فاطمة عليها السلام ..... (92)
في أن عليا عليه السلام باع درعه لزفاف فاطمة عليها السلام ..... (94)
في أن نساء النبي صلى الله عليه وآله هيئن فاطمة عليها السلام للزفاف، وكيفية ليلة الزفاف من الاطعام ..... (95)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في فضائل علي عليه السلام لفاطمة عليها السلام ..... (99)
في نزول الملائكة لزفاف فاطمة عليها السلام ..... (104)
كيف تزوج النبي صلى الله عليه وآله من الشيخين وزوج من عثمان بنتين ..... (107)
الخطبة التي خطبها راحيل في البيت المعمور لتزويج فاطمة عليها السلام ..... (110)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام لتزويج فاطمة عليها السلام ..... (112)
في صداق فاطمة عليها السلام وقدره، وأن مهرها في السماء خمس الارض فمن مشى عليها مبغضا لها ولولدها مشى عليها حراما، ومهرها الجنة والنار ..... (113)
في أن النبي صلى الله عليه وآله امر نساءه وبنات عبد المطلب ونساء المهاجرين والانصار أن يمضين في صحبة فاطمة عليها السلام وأن يفرحن ويرجزن ويكبرن ويحمدن ولا يقلن ما لا يرضى الله، وما أنشأت ام سلمة وعائشة ..... (115)
ما أنشأت حفصة ومعاذة ..... (116)
الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله في تزويج فاطمة عليها السلام ..... (119)
فيما أشتري من السوق لتزويج فاطمة عليها السلام، وأن عثمان بن عفان اشترى الدرع علي عليه السلام ثم أهدى إليه عليه السلام ..... (130)
[69]  في اجتماع النساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم عنده لزفاف فاطمة عليها السلام ..... (131)
في أن أسماء التي كانت حاضرة في عرس فاطمة عليها السلام إنما هي أسماء بنت يزيد ابن السكن الانصاري، وأسماء بنت عميس كانت مع زوجها جعفر بالحبشة ..... (134)
الباب السادس كيفية معاشرتها مع على عليهما السلام ..... (146)
فيما قالته فاطمة عليها السلام لعلي عليه السلام بعد انصرافه من عند أبي بكر ..... (148)
في أن فاطمة عليها السلام كانت راضية بتزويج علي عليه السلام، وما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ..... (150)
العلة التي من أجلها حرم على علي عليه السلام النساء ما دامت فاطمة عليها السلام حية و فيها بيان، وأن سورة هل أتى نزلت في أهل البيت عليهم السلام وفيها نعيم الجنة إلا الحور العين إجلالا لفاطمة عليها السلام ..... (153)
الباب السابع ما وقع عليها من الظلم وبكائها وحزنها وشكايتها في مرضها إلى شهادتها وغسلها ودفنها وبيان العلة في اخفاء دفنها صلوات الله عليها ولعنة الله على من ظلمها ..... (155)
البكاءون خمسة: آدم، ويعقوب، ويوسف، وفاطمة، والسجاد عليهم السلام ..... (155)
في أن بلالا امتنع من الاذان بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وأذن لفاطمة عليها السلام ..... (157)
في اشتداد علة فاطمة عليها السلام واجتماع نساء المهاجرين والانصار، وما قالت لهن، وتوبيخ رجالهن ..... (158)
بيان وشرح وتحقيق في قولها عليها السلام لنساء المهاجرين والانصار، وهو جارى مجرى الخطبة (170 - 162) في يوم وفاتها عليها السلام، وأنها كانت مغضبة على الرجلين، وسبب وفاتها ..... (170)
[70]  فيما جرى بين علي عليه السلام وبين الناس في قبر فاطمة عليها السلام ..... (171)
فيما قالته فضة رضي الله تعالى عنها في فاطمة عليها السلام وفضلها مفصلا، وما قالت عليها السلام عند قبر أبيها من الحزن والشكوى وما أنشدت. وما أوصت به ..... (174)
بحث وتحقيق في أسماء بنت عميس ..... (181)
فيمن كان حاضرا في دفن فاطمة عليها السلام ..... (183)
في قبرها عليها السلام ومكانه ..... (185)
في قول ابن بابويه رحمه الله: والصحيح عندي أنها دفنت في بيتها، فلما زاد بنو امية في المسجد صارت في المسجد ..... (187)
في أن أسماء صنعت نعشا لفاطمة عليها السلام كما رأت بالحبشة ..... (189)
فيما قاله علي عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله بعد دفن فاطمة عليها السلام ..... (193)
في أن فاطمة عليها السلام عاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وآله خمسة وسبعين يوما ..... (195)
في أن عمر بن الخطاب نادى خالد بن الوليد وقنفذا فأمرهما أن يحملا حطبا ونارا ثم أقبل حتى انتهى إلى باب علي وفاطمة عليهما السلام فأحرق الباب وما فعل (أللهم إنا نسئلك بحقها ان..) ! ..... (197)
القول بأن فاطمة عليها السلام عاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ستة أشهر ..... (200)
في أنهما استأذنا وهي عليها السلام ساخطة عنهما ..... (203)
العلة التي من أجلها دفنت فاطمة عليها السلام بالليل ..... (206)
بيان وتحقيق في وفاة فاطمة عليها السلام ..... (215)
في أن فاطمة عليها السلام أوصت لازواج النبي صلى الله عليه وآله ونساء بني هاشم و بني عبد المطلب لكل واحدة منهن باثنتي عشرة أوقية ..... (218)
الباب الثامن تظلمها صلوات الله عليها في القيامة وكيفية مجيئها إلى المحشر ..... (219)
[71]  في مجيئها وهي على نوقة من نوق الجنة وينادي جبرئيل: غضوا أبصاركم ..... (219)
في أن الحسين عليه السلام يقبل إلى امه عليها السلام ورإسه في يده ..... (221)
في أنها عليها السلام تسئل عن الله تعالى ولدها وذريتها ومن ودهم، فيعطيها الله ..... (225)
في جلالة قدر فاطمة عليها السلام في القيامة، وهي تقول: يا رب شيعتي وشيعة ولدي وشيعة شيعتي، وما يفعل بقتلة الحسين عليه السلام ..... (226)
الباب التاسع أولادها وذريتها واحوالهم وفضلهم وانهم من اولاد الرسول صلى الله عليه وآله حقيقة ..... (228)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: كل بني ام ينتمون إلى عصبتهم إلا ولد فاطمة، فإني أنا أبوهم وعصبتهم، والدليل من كتاب الله ..... (228)
قصة سعيد بن جبير والحجاج الملعون ..... (229)
احتجاج الامام الجواد عليه السلام بآية: (وحلائل أبناءكم) ..... (232)
في قول ابن أبي الحديد بأن الحسن والحسين عليهما السلام كانا ابن رسول الله صلى الله عليه وآله بقول الله تعالى: (ندع أبنائنا وأبناءكم) ..... (234)
الباب العاشر أوقافها وصدقاتها صلوات الله وسلامه عليها ..... (235)
ما أوصت به فاطمة عليها السلام في حيطان السبعة ..... (235)
[72]  أبواب تاريخ الامامين الهمامين قرتى عين رسول الثقلين الحسن والحسين سيدى شباب أهل الجنة اجمعين صلوات الله عليهما أبد الابدين و لعنة الله على اعدائهما في كل حين إلى يوم الدين الباب الحادي عشر ولادتهما وأسمائهما وعللها ونقش خواتيمهما صلوات الله عليهما ..... (237)
في ولادة الحسين عليه السلام وألقابه وكنيته ..... (237)
في ولادة الحسن والحسين عليهما السلام وتسميتهما من الله سبحانه وتعالى ..... (238)
في أن النبي صلى الله عليه وآله عق للحسن والحسين عليهما السلام، وقوله صلى الله عليه وآله لما ولد الحسين عليه السلام: تقتله الفئة الباغية من بعدي لا أنالهم الله شفاعتي ..... (239)
في الرؤيا التي رآها ام أيمن ..... (242)
في هبوط جبرئيل عليه السلام لولادة الحسين عليه السلام وقصة فطرس ..... (244)
العلة التي من أجلها جاء لولد الحسين عليه السلام الفضل على ولد الحسن عليه السلام ..... (245)
معنى قوله تعالى عز اسمه: (ووصينا الانسان بوالديه إحسانا). ..... (246)
قصة دردائيل، وكان له ستة عشر ألف جناح، وهو يقول يوما في نفسه: أفوق ربنا شئ ؟ والصفح عنه، وولادة الحسين عليه السلام وما أوحى الله تعالى إلى خازن النيران ورضوان خازن الجنان، ونزول ألف قبيل من الملائكة وكان في كل قبيل ألف ألف ملك ..... (248)
في بكاء فاطمة عليها السلام لشهادة الحسين عليه السلام، وقول النبي صلى الله عليه وآله في الائمة عليهم السلام و سمى بأسمائهم ..... (249)
في ولادة الحسن عليه السلام وكانت في ليلة النصف من شهر رمضان ..... (250)
[73]  اشارة إلى قصة فطرس ..... (251)
في أسماء أولاد هارون عليه السلام ومعنى الحسن والحسين، وهما اسمان لا يعرف أحد من العرب تسمي بهما في قديم الايام إلى عصرهما ..... (252)
في ألقاب مولانا الحسن عليه السلام وكنيته ..... (255)
في كيفية ولادة الحسن والحسين والمسيح عليهم السلام ..... (256)
الباب الثاني عشر فضائلهما ومناقبهما والنصوص عليهما صلوات الله عليهما ..... (261)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: (حسين مني وأنا من حسين، وأنه صلى الله عليه وآله فدا ابنه ابراهيم عليه السلام للحسين عليه السلام ..... (261)
في أن محب الحسين عليه السلام ومحب محبه كان في الجنة ..... (262)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة وأبوهما خير منهما، وقوله صلى الله عليه وآله: هيبتي وسؤددي للحسن وشجاعتي وجودي للحسين ..... (263)
في قول علي عليه السلام للحسن والحسين عليهما السلام: لعنة الله على من عاداكما ..... (265)
في النور الذي سطع للنبي صلى الله عليه وآله للحسن والحسين عليهما السلام، والمطر الذي لم يصبهما، والجني الذي حرسهما، وفيه بيان ..... (267)
في أن الحسن والحسين عليهما السلام اصطرعا بأمر النبي صلى الله عليه وآله ..... (268)
الحلة التي أهداها الله جل جلاله لاجل الحسين عليه السلام والحية التي حرسه ..... (271)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن للحسين في بواطن المؤمنين معرفة مكتومة ..... (272)
في الجدار الذي رمي الله بين الحسن والحسين عليهما السلام حين أرادا الحاجة و ارتفع عن موضعه، وصار في الموضع عين ماء ..... (273)
الاستدلال على إمامة الحسن والحسين عليهما السلام مفصلا من الفريقين ..... (277)
في أن النبي صلى الله عليه وآله كان يعوذ حسنا وحسينا عليهما السلام ..... (282)
[74]  في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن الله عزوجل جعل ذرية كل نبي من صلبه خاصة وجعل ذريتي من صلبي ومن صلب علي ..... (284)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله للحسن والحسين عليهما السلام: حزقة حزقة ترق عين بقة وما قالت فاطمة عليها السلام لما ربتها، وكذلك ام سلمة وام الفضل امرأة العباس، وفيه ايضاح ..... (286)
في الطبق الذي نزل وفيه الرمان والعنب ..... (288)
الثياب التي أتى بها رضوان خازن الجنة للحسن والحسين عليهما السلام والتفاحة والرمانة والسفرجلة التي من جبرئيل ..... (289)
معنى قوله تعالى: (والتين والزيتون، وطور سينين) ..... (291)
فيما روي عن العامة في الحسن والحسين عليهما السلام ..... (292)
في محبة النبي صلى الله عليه وآله للحسن عليه السلام ..... (294)
في أن الحسين عليه السلام ركب على ظهر رسول الله صلى الله عليه وآله إذا سجد، وقوله صلى الله عليه وآله لليهودي: لو كنتم تؤمنون بالله ورسوله لرحمتم الصبيان ..... (296)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله للحسن والحسين عليهما السلام: اللهم إني احبهما واحب من يحبهما ..... (300)
الملك الذي وكل بهما في حظيرة بني النجار ..... (302)
في شمائل الحسن عليه السلام ..... (303)
حديث نزول التفاحة ..... (307)
حديث نزول سفرجلة ..... (308)
في قول الحسن للحسين عليهما السلام خطي أحسن من خطك، وقول الحسين عليه السلام خطي أحسن من خطك، وقصة قلادة فاطمة عليها السلام، وأن جبرئيل شق اللؤلؤة بنصفين ..... (309)
حديث نزول الرطب ..... (310)
[75]  قصة الغزالة ..... (312)
قصة ملك الذي كان حارسا للحسن والحسين عليهما السلام في حديقة أبي الدحداح ..... (313)
الشجرتان اللتان في الجنة أحدهما الحسن والاخرى الحسين وأكل منهما النبي صلى الله عليه وآله وسلم ..... (314)
في قول الله تعالى لموسى عليه السلام: لو سألتني في الاولين والآخرين لاجبتك ما خلا قاتل الحسين فاني أنتقم له منه ..... (315)
الباب الثالث عشر مكارم اخلاقهما صلوات الله عليهما واقرار المخالف والمؤالف بفضلهما ..... (318)
قصة رجل أذنب ذنبا في حياة الرسول صلى الله عليه وآله فاحتمل الحسن والحسين عليهما السلام عاتقيه وأتى بهما النبي صلى الله عليه وآله وسلم ..... (318)
في أن الحسن والحسين عليهما السلام مرا على شيخ يتوضأ ولا يحسن ..... (319)
في قولهما عليهما السلام: إن للماء أهلا وسكانا كسكان الارض ..... (320)
في أن الحسن عليه السلام مات وعليه دين وقتل الحسين عليه السلام وعليه دين ..... (321)
أبواب ما يختص بالامام الزكي سيد شباب أهل الجنة الحسن بن على صلوات الله عليهما الباب الرابع عشر النص عليه صلوات الله وسلامه عليه ..... (322)
في أن أمير المؤمنين عليه السلام لما حضره الوفاة أوصى إلى الحسن عليه السلام ودفع إليه [76]  كتبه وسلاحه، وقال إذا حضرك الموت ادفع إلى أخيك الحسين عليه السلام ثم أقبل على ابنه الحسين عليه السلام وقال ادفع إلى ابنك هذا ثم أخذ بيد علي بن الحسين عليهما السلام وقال ادفع إلى إبنك محمد، واقرأه من رسول الله ومني السلام ..... (322)
الباب الخامس عشر معجزاته صلوات الله وسلامه عليه ..... (323)
اعطاء الرطب من النخلة اليابسة، وإخباره عليه السلام بارسال الجوائز من المعاوية له ولاخيه الحسين عليه السلام ولعبد الله بن جعفر ..... (323)
معرفته عليه السلام بالاسود صاحب الدهن وما ولد له ..... (324)
في جوابه عليه السلام لرسول ملك الروم في: بين الحق والباطل، وبين السماء و الارض، والمشرق والمغرب، وقوس وقزح، وما المؤنث، وما عشرة اشياء بعضها أشد من بعض ..... (325)
فيما قاله عليه السلام لابي سفيان ..... (326)
في رجل الذي ادعى عليه عليه السلام ألف دينار كذبا وموته بعد حلفه وأخذه و انقلاب الرجل امرأة وبالعكس وردهما إلى حالهما واخباره عليه السلام بقاتله ..... (327)
إخباره عليه السلام بما في بقرة حبلى ووصفه، وأنه عليه السلام أرى أصحابه أباه بعد موته عليه السلام ..... (328)
بحث حول أبي سمينة وأنه من الكذابين المشهورين مثل أبي الخطاب ويونس بن ظبيان ويزيد الصائغ في ذيل الصفحة ..... (329)
الباب السادس عشر مكارم أخلاقه وعمله وعلمه وفضله وشرفته وجلالته ونوادر احتجاجاته صلوات الله وسلامه عليه ..... (331)
[77]  في عطائه عليه السلام ..... (333)
علمه عليه السلام بما يكون من الاعرابي من الاسلام بعد اطلاعه على ما في نفسه و شرح حاله ..... (334)
في كتاب كتبه عليه السلام في جواب قوم من أصحابه الذين كتبوا إليه ليعزوه عن ابنة له ..... (336)
في أنه عليه السلام حج خمسة وعشرين حجة ماشيا وقاسم الله تعالى ماله ثلاث مرات ..... (339)
قصة امرأة جميلة جائت إليه عليه السلام وسخاؤه وبعض اشعاره ..... (340)
فيما فعله عليه السلام ببعض نسائه ..... (342)
في حلمه عليه السلام وقصة الشامي ..... (344)
معنى شاهد ومشهود ..... (345)
في قول يهودي الذي أنهكته العلة، وارتكبته الذلة، وأهلكته القلة لما رآه عليه السلام بزي حسن: أنصفني ؟ فقال عليه السلام: في أي شئ ؟ فقال: جدك يقول: الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر، فأجابه عليه السلام ..... (346)
من جوده وكرمه عليه السلام ..... (347)
في رجل شكى إليه عليه السلام من فقره فأعطاه خمسة آلاف درهم، وان عليا عليه السلام يأمره أن يخطب، والخطبة التي خطبها عليه السلام عند أبيه ..... (370)
قضاؤه عليه السلام في امرأة جامعها زوجها، فلما قام عنها قامت بحموتها فوقعت على جارية بكر فساحقتها فألقت النطفة فيها فحملت ..... (353)
الخطبة التي خطبها عليه السلام في حضور معاوية عليه الهاوية وقول معاوية له: حدثنا في نعت الرطب وهو يريد أن يخجله، وقضاؤه عليه السلام في رجل أصاب بيض نعام فشواه وأكل في الاحرام ..... (354)
في قوله عليه السلام: إن خير ما بذلت من مالك ما وقيت به عرضك، وإن من ابتغاء الخير اتقاء الشر ..... (358)
[78]  الباب السابع عشر خطبه بعد شهادة ابيه صلوات الله وسلامه عليهما وبيعة الناس له ..... (359)
الخطبة التي خطبها عليه السلام بعد أبيه عليه السلام بيوم، وبعد البيعة له ..... (359)
الخطبة التي خطبها عليه السلام في صبيحة الليلة التي قبض فيها علي عليه السلام ..... (362)
في كيفية قتل ابن الملجم لعنه الله ..... (364)
 

فهرس الجزء الثالث والاربعين

خطبة الكتاب، وأنه المجلد العاشر أبواب تاريخ سيدة نساء العالمين وبضعة سيد المرسلين ومشكوة أنوار أئمة الدين وزوجة اشرف الوصيين البتول العذراء، والانسية الحوراء فاطمة الزهراء صلوات الله عليها وعلى أبيها وبعلها وبنيها ما قامت الارض والسماء الباب الاول ولادتها وحليتها وشمائلها صلوات الله عليها وجمل تواريخها ..... (2)
في أنها تحدثت في بطن امها، ودخلت أربع نسوة حين ولادتها وما نطقت به ..... (2)
في أن نورها عليها السلام خلق قبل أن يخلق الارض والسماء والعلة التي من أجلها [66]  سميت في السماء المنصورة وفي الارض فاطمة ..... (4)
في يوم ولادتها ..... (7)
الباب الثاني أسمائها وبعض فضائلها عليها السلام ..... (10)
في قول الصادق عليه السلام لفاطمة عليها السلام تسعة أسماء، وبيان في ان عليا عليه السلام كان كفوا لها عليها السلام ..... (10)
العلة التي من أجلها سميت فاطمة: زهراء، عليها السلام ..... (12)
كناها عليها السلام ..... (16)
الباب الثالث مناقبها وفضائلها وبعض أحوالها ومعجزاتها صلوات الله عليها ..... (19)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن الله ليغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها ..... (19)
في أنها عليها السلام كانت سيدة نساء أهل الجنة من الاولين والآخرين ..... (21)
في الرحى التي تطحن وليس معها أحد، وما رواه الزمخشري ..... (28)
في أن عليا عليه السلام استقرض من يهودي، وقصة اليهود الذين كانوا لهم عرس ..... (30)
في أن الله تعالى ذكر اثنتي عشرة امرأة في القرآن بالكناية وخصالهن ..... (33)
في أن الله عز اسمه أعطى عشرة أشياء لعشرة من النساء، والاجابة لعشرة، و كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يهتم لعشرة أشياء فآمنه الله منها وبشره بها ..... (34)
في أن رأس التوابين أربعة، وخوف أربعة من الصالحات، ورأس البكائين ثمانية ..... (35)
في أن النبي صلى الله عليه وآله يكثر تقبيل فاطمة عليها السلام ..... (42)
[67]  قصة شهرة بنت مسكة بنت فضة رضي الله تعالى عنها خادمة الزهراء عليها السلام ..... (42)
فيما كان لمريم وفاطمة عليها السلام ..... (48)
في أن آدم عليه السلام را فاطمة عليها السلام في الجنة وعلى رأسها تاج من نور وفي اذنيها قرطان من نور ..... (52)
قصة أعرابي وأعطته فاطمة عليها السلام عقدها ..... (56)
في فضائلها ومناقبها وعظم شأنها عليها السلام يوم القيامة ..... (64)
في ثلاث جوار كن للمقداد وسلمان وأبي ذر ..... (66)
دعاء النور لدفع الحمى ..... (67)
قصة أعرابي ومعه ضب، وتكلم الضب مع النبي صلى الله عليه وآله وإسلام الاعرابي ..... (70)
في نزول مائدة لها عليها السلام ..... (77)

 

فهرس الجزء الرابع والاربعين

الباب الثامن عشر العلة التى من اجلها صالح الحسن بن على صلوات الله عليهما معاوية بن ابى سفيان عليه اللعنة وداهنه ولم يجاهده وفيه رسالة محمد بن بحر الشيباني رحمه الله تعالى ..... (1)
في قول أبي سعيد للحسن عليه السلام: لم داهنت معاوية وصالحته ..... (1)
في ما ذكره محمد بن بحر الشيباني في كتابه في معنى موادعة الحسن عليه السلام لمعاوية ..... (2)
العلة التي من أجلها اشترط الحسن عليه السلام لمعاوية ان لا يسمى نفسه أمير المؤمنين ..... (5)
في أن الحسن عليه السلام شرط على معاوية بأن لا يقيم عنده شهادة، وأن لا يتعقب على شيعة علي عليه السلام ..... (8)
[79]  العلة التي من أجلها اختار عليه السلام مال دارا بجرد على سائر الاموال، وفي الذيل تفصيل وتأييد وما يناسب ذلك ..... (10)
بيان وشرح وتفصيل وتوضيح من العلامة المجلسي قدس سره فيما عهد مولانا الامام الحسن بن علي عليهما السلام على معاوية ..... (16)
جوابه عليه السلام لمن لامه بالمصالحة ..... (19)
في قوله عليه السلام لما طعن في المدائن ..... (20)
الخطبة التي خطبها عليه السلام على المنبر حين اجتمع مع معاوية ..... (22)
فيما قاله السيد المرتضى رضوان الله تعالى عليه وعنا في جواب من قال: ما العذر له عليه السلام في خلع نفسه من الامامة ..... (26)
الباب التاسع عشر كيفية مصالحة الحسن بن على صلوات الله عليهما معاوية عليه اللعنة وما جرى بينهما قبل ذلك ..... (33)
في أن معاوية دس إلى عمرو بن حريث والاشعث بن قيس وحجر بن الحارث وشبث بن ربعى دسيسا أفرد كل واحد منهم بعين من عيونه، أنك إن قتلت الحسن عليه السلام فلك مأتا ألف درهم وجند من أجناد الشام وبنت من بناتى ..... (33)
في كتاب كتبه مولانا الامام الحسن عليه السلام إلى معاوية ..... (39)
الخطبة التي خطبها الحسن عليه السلام وأمر الناس بالجهاد مع المعاوية ..... (43)
في أنه عليه السلام لما مر بساباط طعنه بمغول رجل من بني أسد يقال له الجراح ابن سنان لعنه الله، وما كتبه جماعة من رؤساء القبائل إلى معاوية ..... (47)
فيما جرى بين معاوية وقيس بن سعد ..... (52)
فيما نقله ابن أبي الحديد ..... (59)
في كتاب كتبه عليه السلام إلى معاوية ..... (64)
[80]  الباب العشرون سائر ما جرى بينه صلوات الله عليه وبين معاوية لعنه الله واصحابه ..... (70)
في أن معاوية بعث إلى الامام الحسن المجتبى عليه السلام وهو يطلبه إلى مجلسه وما احتج به عليه السلام مفصلا ..... (70)
فيما قاله عمرو بن العاص، وعتبة بن أبي سفيان، ووليد بن عقبة ومغيرة شعبة ..... (72)
فيما قاله عليه السلام في مدح مولانا أمير المؤمنين عليه السلام ومذمة معاوية وأبي سفيان ..... (73)
فيما قاله عليه السلام في مذمة عمرو بن عثمان بن عفان، وأن عليا عليه السلام سبه ..... (79)
فيما قاله عليه السلام في مذمة عمرو بن الشانئ اللعين الابتر، وأن امه كانت بغية، وأنه ولد على فراش مشترك ..... (80)
فيما قاله عليه السلام في مذمة وليد بن عقبة بن أبي معط، وأنه كان ولد الزنا، وأن عليا عليه السلام جلده في الخمر ثمانين جلدة لانه كان واليا على الكوفة في زمن عثمان وشرب الخمر وصلى يوما بهم وهو سكران الفجر أربعا، وأن أباه كان فاسقا في قول الله تعالى: (أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون) و قوله عز اسمه: (إن جائكم فاسق بنبأ) ..... (81)
فيما قاله عليه السلام في عتبة بن أبي سفيان ..... (82)
فيما قاله عليه السلام في مغيرة بن شعبة، وأنه لعنه الله ضرب فاطمة عليها السلام حتى ألقت ما في بطنها ..... (83)
في قوله عليه السلام لمعاوية وجلسائه: (الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات) هم والله يا معاوية أنت وأصحابك وشيعتك، والطيبات للطيبين) هم علي بن ابي طالب وأصحابه وشيعته، وما جرى بين معاوية وجلسائه ..... (84)
فيما قاله عليه السلام في مروان بن الحكم لعنهما الله وفي الذيل ما يناسب ..... (85)
بيان من العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا فيما قاله عليه السلام ..... (86)
[81]  في مفاخرته عليه السلام على معاوية ومروان والمغيرة والوليد وعتبة لعنهم الله ..... (93)
في قول معاوية لعبدالله بن جعفر الطيار: ما كان الحسن والحسين خيرا منك، وما أجابه رحمه الله تعالى ..... (97)
فيما أفتخر به معاوية ..... (103)
الباب الحادى والعشرون احوال اهل زمانه وعشائره واصحابه، وما جرى بينه وبينهم وما جرى بينهم وبين معاوية واصحابه لعنهم الله ..... (110)
أسماء أصحابه عليه السلام ..... (110)
فيما جرى بين عبد الله بن العباس ومعاوية ..... (113)
فيما قاله سعد بن أبي وقاص في فضائل علي عليه السلام في مجلس معاوية بعد نزوله إلى المدينة ..... (118)
في أن معاوية كتب إلى مروان وهو عامله على المدينة أن يخطب ليزيد زينب بنت عبد الله بن جعفر، وما قاله مولانا الامام المجتبى عليه السلام ..... (119)
فيما جرى بين صعصعة بن صوحان ومعاوية ..... (123)
فيما جرى بين عبد الله بن العباس ومعاوية، وما كتب معاوية إلى جميع عماله في الامصار في شيعة علي عليه السلام على قتلهم وإخوافهم وصلبهم وسمل أعينهم و حبسهم وطردهم ..... (124)
قصة عمرو بن الحمق واسلامه، وأن أول رأس حمل ونصب في الاسلام رأسه ..... (130)
الباب الثاني والعشرون جمل تواريخه واحواله وحليته ومبلغ عمره وشهادته ودفنه وفضل البكاء عليه صلوات الله وسلامه عليه ..... (134)
[82]  في ولادته والاقوال فيها ومدة عمره وكناه وألقابه وسنة وفاته عليه السلام ..... (134)
فيما قاله جنادة بن أبي امية وكان عائدا لمولانا الامام المجتبى عليه السلام في مرضه الذي توفي فيه، وما قال عليه السلام له في الموعظة ..... (138)
فيما فعلت عائشة بجنازة الامام المجتبى عليه السلام ..... (141)
في أن معاوية طلب السم من ملك الروم ودفعه إلى جعدة ..... (147)
فيما أوصى به الامام الحسن المجتبى عليه السلام لاخيه الحسين عليه السلام ..... (151)
في قول ابن عباس لعائشة: تجملت تبغلت وإن عشت تفيلت ..... (154)
في أن الحسن عليه السلام تزوج مأتين وخمسين امرأة، وأنه سقي السم مرارا، وأن معاوية لما بلغه موت الحسن عليه السلام سجد وسجدوا من حوله وكبر وكبروا معه لعنهم الله ..... (159)
في يوم وفاته عليه السلام ..... (161)
الباب الثالث والعشرون ذكر اولاده صلوات الله وسلامه عليه، وأزواجه، وعددهم، وأسمائهم، وطرف من أخبارهم ..... (163)
في أن له عليه السلام خمسة عشر ولدا ذكرا وانثى، واسمائهم، وترجمة زيد بن الحسن عليه السلام وما قال في حقه الشعراء من المراثي ..... (163)
ترجمة الحسن بن الحسن عليه السلام وأنه كان واليا صدقات أمير المؤمنين عليه السلام وكان مع عمه الحسين عليه السلام يوم الطف وكان صهره، ولما مات الحسن بن الحسن عليه السلام ضربت زوجته فاطمة بنت الحسين عليه السلام على قبره فسطاطا إلى رأس السنة ..... (166)
تحقيق في عدد أولاده عليه السلام وأسمائهم وامهات أولاده ..... (168)
في ازواجه عليه السلام وأسمائهن [83]  أبواب ما يختص بتاريخ الحسين بن على صلوات الله عليهما الباب الرابع والعشرون النص عليه بخصوصة، ووصية الحسن إليه صلوات الله عليهما ..... (174)
النص على الحسين عليه السلام، وفيه بيان ..... (175)
الباب الخامس والعشرون معجزاته صلوات الله وسلامه عليه ..... (180)
شفاؤه عليه السلام من الوضح في حبابة الوالبية ..... (180)
احياءه عليه السلام امرأة ميت للوصية، وعلمه عليه السلام بأن الاعرابي أجنب نفسه ومعرفته عليه السلام اللصوص الذين قتلوا غلمانه الذين نهاهم عن الخروج ..... (181)
إخباره عليه السلام بأن المرأة التي تزوجها مولاه مشومة، والصفح عن فطرس من الله جل جلاله ..... (182)
في أنه عليه السلام دخل على مريض فطارت الحمى حين دخل، وتخليصه عليه السلام يد الرجل من ذراع المرأة ..... (183)
كلام الغلام الرضيع بأمره عليه السلام باذن الله تعالى ..... (184)
في أن جبرئيل عليه السلام يناغيه ويسليه في مهده عليه السلام ..... (188)
الباب السادس والعشرون مكارم أخلاقه، وجمل احواله، وتاريخه واحوال اصحابه صلوات الله عليه ..... (189)
[84]  في أنه عليه السلام قضى دين اسامة وهو ستون ألف درهم ..... (189)
فيما قاله عليه السلام لما قصد الطف وما انشد فيه ..... (192)
في أنه عليه السلام كبر مع جده رسول الله صلى الله عليه وآله في التكبير السابعة، فصارت سنة ..... (194)
في أن أعرابيا ضمن دية وجاء إلى الحسين عليه السلام فسأله عليه السلام عنه عن ثلاث مسائل: أي الاعمال أفضل، والنجاة من المهلكة، وزين الرجل.. ..... (196)
في ولادته ومدة حمله وعمره وخلافته وشهادته عليه السلام وقاتله ..... (198)
الاقوال في يوم ولادته وسنة ولادته عليه السلام ..... (200)
الباب السابع والعشرون احتجاجه صلوات الله عليه على معاوية واوليائه لعنهم الله وما جرى بينه وبينهم ..... (205)
الخطبة التي خطبها عليه السلام ..... (205)
فيما كتبه معاوية لعنه الله إلى الحسين عليه السلام وما كتبه عليه السلام في جوابه ..... (212)
الباب الثامن والعشرون الايات المأولة لشهادته صلوات الله عليه وانه يطلب الله بثاره ..... (217)
تأويل قوله تعالى: (ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم) وقول الامام الباقر عليه السلام: والله الذي صنعه الحسن عليه السلام كان خيرا لهذه الامة مما طلعت عليه الشمس ..... (217)
تأويل قوله تعالى: (ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا) هو الحسين عليه السلام، وقول الامام الصادق عليه السلام اقرءوا سورة الفجر في فرائضكم و نوافلكم، فانها سوره الحسين عليه السلام ..... (218)
تأويل قوله عزوجل: (الذين اخرجوا من ديارهم) جرت في الحسين عليه السلام ..... (219)
[85]  الباب التاسع والعشرون ما عوضه الله صلوات الله وسلامه عليه بشهادته ..... (221)
في قول الصادقين عليه السلام: إن الله تعالى عوض الحسين عليه السلام من قتله أن جعل الامامة في ذريته ..... (221)
الباب الثلاثون اخبار الله تعالى انبيائه ونبينا صلى الله عليه وآله بشهادته ..... (223)
تأويل قوله عزوجل: (كهيعص) وقصة زكريا عليه السلام ..... (223)
قصة إبراهيم عليه السلام في ذبح ابنه اسماعيل عليه السلام وفيه بيان ..... (225)
قصة اسماعيل صادق الوعد عليه السلام وقوله: يكون لي بالحسين اسوة ..... (227)
في قول جبرئيل عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله في الحسين عليه السلام إن امتك ستقتله ..... (228)
في خمسة مسامير كانت لنوح عليه السلام باسم الخمسة الطيبة عليهم السلام ..... (230)
في أن جبرئيل عليه السلام نزل على رسول الله صلى الله عليه وآله وقال: إن الله يقرء عليك السلام ويبشرك بمولود يولد من فاطمة عليها السلام تقتله امتك من بعدك ..... (232)
في آدم عليه السلام ومروره بكربلا ..... (242)
في مرور إبراهيم عليه السلام بكربلا ..... (243)
في مرور موسى ويوشع وسليمان وعيسى عليهم السلام بكربلا ..... (244)
في قول جبرئيل لادم عليه السلام قل: يا حميد بحق محمد، يا عالي بحق علي، يا فاطر بحق فاطمة، يا محسن بحق الحسن والحسين ومنك الاحسان، وبكاء آدم عليه السلام للحسين عليه السلام ..... (245)
في الرؤيا التي رآها ام الفضل لبابة زوجة العباس ..... (246)
[86]  الباب الحادى والثلاثون ما اخبر به الرسول وامير المؤمنين والحسين صلوات الله وسلامه عليهم بشهادته صلوات الله وسلامه عليه ..... (250)
فيما حدثته اسماء بنت عميس ..... (250)
في نزول امير المؤمنين عليه السلام بنينوى بشط الفرات ..... (252)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله في ولاية علي عليه السلام وإخباره صلى الله عليه وآله بشهادة الحسين عليه السلام ..... (257)
في الرؤيا التي رآها هند، وقول النبي صلى الله عليه وآله: اللهم العنها ونسلها ..... (263)
في قول الصادق عليه السلام: كان الحسين مع امه تحمله فأخذه النبي صلى الله عليه وآله وقال: لعن الله قاتلك وسالبك، وما قالت فاطمة عليها السلام ..... (264)
اشعار أمير المؤمنين عليه السلام للحسين عليه السلام وبيان لغاتها ..... (266)
الباب الثاني والثلاثون ان مصيبته صلوات الله عليه كان اعظم المصائب، وذل الناس بقتله ورد قول من قال انه عليه السلام لم يقتل ولكن شبه لهم ..... (269)
العلة التي من أجلها صار يوم عاشورا يوم مصيبة وأعظم مصيبة ..... (269)
العلة التي من أجلها سمت العامة يوم عاشورا يوم بركة ..... (270)
في سهو النبي صلى الله عليه وآله ..... (271)
الباب الثالث والثلاثون العلة التى من اجلها لم يكف الله قتلة الائمة عليهم السلام ومن ظلمهم عن قتلهم وظلمهم، وعلة ابتلائهم صلوات الله عليهم اجمعين ..... (273)
[87]  العلة التي من أجلها سلط الله عدوه على وليه ..... (273)
قصة أيوب النبي عليه السلام ..... (275)
الباب الرابع والثلاثون ثواب البكاء على مصيبته، ومصائب سائر الائمة عليهم السلام وفيه أدب المأتم يوم عاشورا ..... (278)
فيما قال الرضا عليه السلام في ذكر مصائبهم عليهم السلام، ومن خرج من عينه دمع ..... (278)
ثواب من أنشد في الحسين عليه السلام شعرا ..... (282)
في أن المحرم شهر كان أهل الجاهلية يحرمون فيه القتال ..... (283)
فيما رواه الريان بن شبيب عن الرضا عليه السلام في أول يوم من المحرم ..... (285)
في قول الامام الصادق عليه السلام لابي هارون المكفوف أنشدني في الحسين ..... (287)
فيمن انكر الثواب على البكاء للحسين عليه السلام وما را في الرؤيا، وفي الذيل بحث وبيان فيمن انكر فضل البكاء على مصائب الحسين والائمة عليهم السلام ..... (293)
الباب الخامس والثلاثون فضل الشهداء معه، وعلة عدم مبالاتهم بالقتل وبيان أنه صلوات الله عليه كان فرحا لا يبالى بما يجرى عليه ..... (297)
علة إقدام أصحاب الحسين عليه السلام على القتل ..... (297)
الباب السادس والثلاثون كفر قتلته عليه السلام، وثواب اللعن عليهم، وشدة عذابهم، وما ينبغى ان يقال ذكره صلوات الله عليه ..... (299)
في اللعن على يزيد وآل زياد واللعن على قتلة الحسين عليه السلام ..... (299)
[88]  في ستة لعنهم الله وكل نبي ..... (300)
في أن ابن زياد لعنه الله جمع سبعين ألف فارس لحرب الحسين عليه السلام ..... (305)
فيما جرى بين عمر بن سعد وابن زياد لعنهما الله ..... (306)
في قول الله عزوجل: لموسى عليه السلام أعفو عمن استغفرني إلا قاتل الحسين، و بكاء موسى بن عمران على الحسين عليه السلام، وأن يزيد وعبيد زياد وعمر بن سعد لعنهم الله كانوا أولاد زنا ..... (308)
الباب السابع والثلاثون ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد إلى شهادته صلوات الله عليه ولعنة الله على ظالميه وقاتليه والراضين بقتله والمؤازرين عليه ..... (310)
فيما أوصى به معاوية ابنه يزيد لعنهما الله لما حضرته الوفاة في العباد له ..... (311)
في كتاب عتبة إلى يزيد وكتابه إليه في أمر الحسين عليه السلام ..... (312)
في ملاقات الحسين عليه السلام والحر ..... (314)
في قوله عليه السلام: يا دهر اف لك من خليل. ..... (316)
قصة العطش، وما قاله للعسكر ..... (318)
في وصف القتال ..... (319)
فيما رواه الشيخ المفيد رحمه الله في وقعة الطف ..... (324)
في كتاب أهل الكوفة إلى الحسين عليه السلام ..... (332)
في أن الحسين عليه السلام بعث ابن عمه مسلم بن عقيل عليه السلام إلى الكوفة ..... (334)
في ورود عبيد الله بن زياد لعنه الله على الكوفة، وما جرى ..... (340)
في قتال مسلم عليه السلام وبكاؤه على الحسين عليه السلام ..... (352)
في شهادة مسلم عليه السلام ..... (357)
في توجه الحسين عليه السلام إلى العراق، وما قاله محمد بن الحنفية ..... (364)
[89]  الخطبة التى خطبها الحسين عليه السلام لما عزم على الخروج إلى العراق ..... (366)
في كتاب كتبه عليه السلام إلى أهل الكوفة ..... (369)
أتاه عليه السلام خبر مسلم عليه السلام في زبالة، وما أنشأ ..... (374)
في تلاقي الحسين عليه السلام مع الحر رضي الله تعالى عنه وعنا ..... (375)
في نزوله عليه السلام بكربلا ..... (381)
وقعة الطف، والعطش، وما جرى ..... (387)
ما جرى في ليلة العاشورا ..... (393)
 

فهرس الجزء الخامس والاربعين

في بقية الباب السابع والثلاثين سائر ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد إلى شهادته صلوات الله عليه ..... (1)
فيما رواه مولانا السجاد عليه السلام ..... (1)
ما جرى في صبيحة يوم العاشورا ..... (4)
فيما قاله مولانا الحسين عليه السلام في يوم العاشورا لجماعة الكوفي من النصايح والمواعظ ..... (8)
في وصف القتال والحرب وشهادة الشهداء واحدا بعد واحد من بني هاشم و غيرهم رضوان الله تعالى عليهم وعلينا ..... (12)
[90]  العباس بن أمير المؤمنين عليه السلام ..... (39)
قاسم بن الحسن وعلي بن الحسين عليهما السلام ..... (42)
في أن الحسين عليه السلام تقدم إلى القتال ..... (47)
عبد الله بن الحسن عليه السلام ..... (53)
في شهادة الامام أبي عبد الله الحسين عليه السلام ..... (55)
في إحراق الخيام ..... (58)
في رأس الحسين عليه السلام ورؤس أصحابه رضي الله عنهم، وأسماء الشهداء من بني هاشم ..... (62)
في زيارة الشهداء رضوان الله تعالى عليهم وعلينا ..... (65)
بيان وشرح وتوضيح وتحقيق ولفت نظر من العلامة المجلسي قدس سره ..... (74)
فيما رواه ام سلمة رضي الله تعالى عنها في تربة كانت في قارورة ..... (89)
فيما أخبر به ميثم التمار حبيب بن مظاهر بقتله وبالعكس رضوان الله تعالى عليهما ..... (92)
في صوم تاسوعا وعاشورا ..... (95)
تذنيب فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في كتاب تنزيه الانبياء، فان قيل: ما العذر في خروجه صلوات الله عليه من مكة بأهله وعياله إلى الكوفة، والمستولى عليها أعداؤه ..... (96)
في أن كلا من الائمة عليهم السلام كان مأمورا بامور خاصة ..... (98)
الباب الثامن والثلاثون شهادة ولدى مسلم الصغيرين رضى الله تعالى عنهما ..... (100)
في قول.. لما قتل الحسين عليه السلام اسر من معسكره غلامان صغيران فاتي بهما عبيد الله، فدعا سجانا له، فقال: خذ هذين الغلامين.. حتى صارا في السنة.. وشهادتهما ..... (100)
[91]  الباب التاسع والثلاثون الوقايع المتأخرة عن قتله صلوات الله عليه إلى رجوع أهل البيت عليهم السلام إلى المدينة وما ظهر من اعجازه صلوات الله عليه في تلك الاحوال ..... (107)
في بعثة رأس الحسين عليه السلام إلى الكوفة ..... (107)
في سير أهل البيت إلى الكوفة، وأن امرأة قالت: من أي الاسارى أنتن، وما قاله الامام السجاد عليه السلام، والخطبة التي خطبها زينب عليها السلام بقولها: يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر.. ..... (108)
الخطبة التي خطبها فاطمة الصغرى بعد أن ردت من كربلا ..... (110)
الخطبة التي خطبها ام كلثوم عليها السلام بنت علي عليه السلام في ذلك اليوم ..... (112)
فيما رواه، مسلم الجصاص، وقول ام كلثوم في الصدقة ..... (114)
في أن زينب عليها السلام نطحت جبينها بمقدم المحمل، وقولها: يا هلالا.. ..... (115)
في أن ابن زياد لعنه الله هم بقتل زينب عليها السلام ..... (116)
فيما قاله ابن زياد لعنه الله وما قاله عبد الله بن عفيف الازدي في جوابه، و ما جرى من القتال في الكوفة ..... (119)
في قرائته عليه السلام آية من سورة الكهف ..... (121)
في مجلس يزيد وما قاله لعنه الله وأنه نكت بقضيب خيزران ثنايا الحسين عليه السلام ..... (132)
الخطبة التي خطبها زينب عليها السلام في مجلس يزيد لعنه الله ..... (133)
في رجل شامي قال: هب لي هذه الجارية ..... (136)
الخطبة التى خطبها مولانا السجاد عليه السلام في مسجد الشام ..... (138)
في اسلام النصراني ..... (142)
[92]  في ثلاث حاجات ذكرهن مولانا السجاد عليه السلام وفي رأس الحسين عليه السلام ومحل دفنه ..... (144)
في رجوع أهل البيت من الشام إلى كربلاء ..... (146)
في ورودهم بالمدينة ..... (147)
الخطبة التي خطبها مولانا السجاد عليه السلام لما ورد المدينة ..... (148)
شرح خطبة التي خطبها زينب عليها السلام بالكوفة ..... (150)
الخطبة التي خطبها زينب عليها السلام في مجلس الشام على ما في الاحتجاج ..... (157)
قصة كربلاء والوقائع المتأخرة عن قتله عليه السلام على ما قاله مولانا علي بن الحسين عليه السلام ..... (179)
قصة الراهب الذي أخذ رأس الحسين عليه السلام ..... (185)
قصة نصراني أسلم عند رسول الله صلى الله عليه وآله وما قاله في مجلس يزيد ..... (189)
قصة الطيور، وشفاء بنت يهودي كانت عمياء مشلولة ..... (191)
الرؤيا التي رآها سكينة عليها السلام ..... (194)
أشعار أنشدها ام كلثوم عليها السلام بقولها: مدينة جدنا لا تقبلينا ..... (197)
فيما قاله مولانا السجاد عليه السلام في التسبيح ..... (200)
الباب الاربعون ما ظهر بعد شهادته من بكاء السماء والارض عليه صلى الله عليه وانكساف الشمس والقمر وغيرها ..... (201)
فيما يقال عند ذكر الحسين عليه السلام وبكاء السماء والارض وغيرهما له واخبار ميثم رضي الله عنه بشهادته عليه السلام ..... (202)
في أن قاتل يحيى بن زكريا وقاتل الحسين عليهم السلام كان ولد زنا ..... (212)
إخبار أبي ذر رضي الله تعالى عنه بشهادة الحسين عليه السلام ..... (219)
[93]  الباب الحادى والاربعون ضجيج الملائكة إلى الله تعالى في امره وان الله بعثهم لنصره وبكائهم وبكاء الانبياء وفاطمة عليهم السلام عليه صلوات الله عليه ..... (220)
في قول الصادق عليه السلام: إن أربعة آلاف ملك هبطوا يريدون القتال مع الحسين عليه السلام فلم يؤذن لهم في القتال ..... (220)
العلة التي من أجلها سمي القائم عجل الله تعالى فرجه قائما ..... (221)
الملائكة التي تبكون على الحسين عليه السلام إلى يوم القيامة ..... (222)
فيما قاله مولانا الصادق عليه السلام في جواب رجل قال له: ما أقل بقاءكم أهل البيت وأقرب آجالكم بعضها من بعض ؟ مع حاجة هذا الخلق إليكم ..... (225)
في رجل حلف أن لا يأكل الطعام بنهار أبدا حتى يقوم قائم آل محمد صلوات الله وسلامه عليهم ..... (228)
الباب الثاني والاربعون رؤية ام سلمة رضى الله عنها وغيرها رسول الله صلى الله عليه وآله في المنام واخباره بشهادة الكرام ..... (230)
الرؤيا التي رآها ام سلمة رضي الله تعالى عنها، وقصة التراب ..... (230)
الباب الثالث والاربعون نوح الجن عليه صلوات الله وسلامه عليه ..... (233)
في صلاة صلاها رسول الله صلى الله عليه وآله بخيمة ام معبد، وقصة شجرة العوسجة التي اخضرت واثمرت بمعجزة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويبست بعد قتل الحسين عليه السلام، ونوح الجن ..... (233)
[94]  نوح الجن وبكائهن عليه عليه السلام وما أنشدهن في مصائبه عليه السلام ..... (236)
الباب الرابع والاربعون ما قيل من المراثى فيه صلوات الله وسلامه عليه ..... (242)
فيما انشده عقبة بن عمرو السهمي وهو أول من رثاه ..... (242)
اشعار للكميت والسري ودعبل ..... (243)
اشعار في مراثي الحسين عليه السلام لكشاجم وخالد بن معدان وسليمان بن قتة والسوسي ..... (244)
المراثي للعوني والزاهي ..... (246)
المراثي للناشي والسيد المرتضى والسيد الرضي رضي الله عنهما وعنا ..... (248)
المراثي للصنوبري، والشافعي، والجوهري ..... (252)
قصة دعبل ودخوله على مولانا الامام الرضا عليه السلام ومراثيه ..... (257)
المراثي للخليعي ..... (258)
قصيدة لابن حماد رحمه الله ..... (261)
المراثي لمحمد رفيع ..... (266)
المراثي للشافعي والقطان ودعبل ..... (274)
مرثية للسيد الرضي رحمه الله ..... (277)
المراثي لابي الحسن الجرجاني ..... (278)
عاشورية والمراثي لعلي بن الحسين الدوادي ..... (280)
المراثى للصاحب بن عباد ..... (282)
مرثيته لزينب بنت فاطمة البتول عليهما السلام ..... (285)
مرثية لدعبل، ولجعفر بن عفان الطائي ..... (286)
من مرثية زينب عليها السلام حين ادخلوا دمشق ..... (287)
[95]  المراثي (294 - 288) الباب الخامس والاربعون العلة التى أخر الله العذاب عن قتلته صلوات الله عليه، والعلة التى من اجلها يقتل اولاد قتلته عليه السلام، وان الله ينتقم له في زمن القائم عليه السلام ..... (295)
في قول الصادق عليه السلام: إذا خرج القائم (عج) قتل ذراري قتلة الحسين عليه السلام بفعال آبائها ..... (295)
قصة امرأة الملك من بني اسرائيل وشهادة يحيى بن زكريا عليه السلام ..... (299)
الباب السادس والاربعون ما عجل الله به قتلة الحسين صلوات الله عليه من العذاب في الدنيا، وما ظهر من اعجازه واستجابة دعائه في ذلك عند الحرب وبعده ..... (300)
في قوله عليه السلام لعمر بن سعد: انك لا تأكل من بر العراق إلا قليلا ..... (300)
في رجل الذي صار عميانا، والرجل الذي اسود وجهه ..... (306)
في الرجل الذي قام لاصلاح الفتيلة فاخذته النار ..... (307)
قصة الجمال الذي أراد سلب التكة ..... (316)
قصة حداد الكوفي ..... (319)
الباب السابع والاربعون أحوال عشائره وأهل زمانه صلوات الله عليه وما جرى بينهم وبين يزيد من الاحتجاج ..... (323)
فيما كتبه يزيد لعنه الله لعبد الله بن العباس بعد امتناعه لبيعة ابن الزبير [96]  وما كتب عبد الله في جوابه ..... (323)
فيما كتبه يزيد لعنه الله إلى محمد ابن الحنفية ومصيره إليه وأخذ جائزته ..... (325)
مما كتبه عبد الله بن عمر إلى يزيد: فقد عظمت الرزية... ولا يوم كيوم الحسين، وما كتبه يزيد في جوابه، وأخرج إليه طومارا كتبه عمر إلى معاوية وأظهر فيه أنه على دين آبائه من عبادة الاوثان، وأن محمدا كان ساحرا ..... (328)
الباب الثامن والاربعون عدد أولاده صلوات الله عليه وجهل أحوالهم وأحوال أزواجه، وقد أوردنا بعض أحوالهن في أبواب تاريخ السجاد عليه السلام ..... (329)
كان للحسين عليه السلام ستة أولاد: علي الاكبر، وعلي الاصغر، وجعفر، و عبد الله، وسكينة، وفاطمة، وكان عقبه من ابنه علي الاكبر ..... (329)
قصة شهر بانويه واختها زوجة محمد بن أبي بكر ..... (330)
القول بأن للحسين عليه السلام كان عشرة أولاد ..... (331)
الباب التاسع والاربعون أحوال المختار بن أبى عبيد الثقفى وما جرى على يديه وأيدي أوليائه ..... (332)
في غلبته على حرملة الملعون، لاستجابة دعاء مولانا السجاد عليه السلام ..... (332)
في أن المختار ظهر بالكوفة ليلة الاربعاء لاربع عشر ليلة بقيت من ربيع الآخر سنة ست وستين، فبايعه الناس ..... (333)
في قتل ابن زياد وأصحابه لعنهم الله بيد إبراهيم الاشتر، وبعث رؤوسهم إلى المختار وهو يتغدي، وبعث إلى علي بن الحسين عليهما السلام ومحمد بن الحنفية بمكة ..... (335)
[97]  المختار أمر بقتل عمر بن سعد وابنه حفص ..... (336)
في قول الصادق عليه السلام: إذا أراد الله أن ينتصر لاوليائه انتصر لهم بشرار خلقه، وإذا أراد أن ينتصر لنفسه انتصر بأوليائه، وقول بأن المختار يدخل النار ثم ينجو بشفاعة الحسين عليه السلام ..... (339)
فيما جرى بين المختار والحجاج الملعون لما هم أن يقتله ..... (340)
فيما روي في حق المختار ..... (343)
رسالة ذوب النضار في شرح الثار الذي ألفه الشيخ جعفر بن محمد بن نما، وهي مشتملة على جل أحوال المختار ومن قتله من الاشرار ..... (346)
في ذكر نسبه وطرف من أخباره ..... (350)
في ذكر رجال سليمان صرد وخروجه ومقتله ..... (358)
في وصف الوقعة مع ابن مطيع ..... (368)
في ذكر من قتله المختار من قتلة الحسين عليه السلام ..... (374)
في ذكر مقتل عمر بن سعد وعبيد الله بن زياد ومن تابعه، وكيفية قتالهم والنصر عليهم ..... (377)
الباب الخمسون جور الخلفاء على قبره الشريف، وما ظهر من المعجزات عند ضريحه ومن تربته وزيارته صلوات الله وسلامه عليه ..... (390)
الرؤيا التي رآه أبو بكر بن عياش ..... (390)
فيمن أراد أن ينبش قبر الحسين عليه السلام وما ابتلى به ..... (394)
[98]  في أن المتوكل لعنه الله أمر بمنع زيارة قبر الحسين عليه السلام ..... (397)
في أن موسى بن عمران عليه السلام هبط من السماء لزيارة قبر الحسين عليه السلام ..... (408)
 

فهرس الجزء السادس والاربعين

خطبة الكتاب، وأنه المجلد الحادى عشر أبواب تاريخ سيد الساجدين، وامام الزاهدين، على بن الحسين، زين العابدين صلوات الله وعلى آبائه الطاهرين وأولاده المنتجبين الباب الاول اسماؤه وعللها، ونقش خاتمه، وتاريخ ولادته وأحوال امه، وبعض مناقبه، وجمل أحواله عليه السلام ..... (2)
ألقابه وكناه عليه السلام ..... (4)
العلة التي من أجلها سمي علي بن الحسين عليه السلام بالسجاد وذا الثفنات، وولادته ..... (6)
العلة التي من أجلها سمي علي بن الحسين عليه السلام بزين العابدين ..... (7)
قصة شهربانويه رضي الله عنها، واسمها، وبيان من العلامة المجلسي قدس سره ..... (8)
تحقيق حول كتاب الخرايج في الذيل ..... (11)
[99]  بحث وتحقيق حول حياته عليه السلام وحياة شهربانويه رضي الله عنها الباب الثاني النصوص على الخصوص على امامته والوصية إليه، وانه دفع إليه الكتب والسلاح، وغيرها، وفيه بعض الدلائل والنكت ..... (17)
في خاتم الحسين عليه السلام ..... (17)
في أن الامام يجب أن يكون منصوصا عليه ..... (18)
الباب الثالث معجزاته ومعالى اموره وغرائب شأنه صلوات الله وسلامه عليه ..... (20)
قصة رجل شكى إليه عليه السلام أحواله فأعطاه قرصتين فباع بهما سمكة ومقدار ملح، فوجد اللؤلؤتين في جوف السمكة ..... (20)
شهادة حجر الاسود بامامته عليه السلام ..... (22)
معرفته عليه السلام منطق النعجة والثعلب وظبية ..... (24)
دعاؤه عليه السلام لحبابة الوالبية فرد الله عليها شبابها، ولها يؤمئذ مأة سنة وثلاث عشرة سنة، وقصة ضمرة بن سمرة الذى ضحك وأضحك لحديثه عليه السلام فمات فجأة ..... (27)
إخباره عليه السلام بالكتاب الذى كتبه عبد الملك بن مروان إلى الحجاج ..... (28)
شهادة حجر الاسود بامامته عليه السلام ..... (29)
شفاعته عليه السلام لخشف ظبية ..... (30)
استقرار الحجر الاسود في موضعه بوضعه عليه السلام دون غيره ..... (32)
علمه عليه السلام بحصاة ام سليم وما أخرج لها، وسلامة ابنه أبي جعفر محمد الباقر عليه السلام حين وقع في البئر ..... (34)
[100]  فيما أرا عليه السلام أبا خالد الكابلي ..... (35)
كلام الخضر عليه السلام معه عليه السلام ..... (37)
اهداء الجن إليه وإقرارهم له عليه السلام ..... (45)
قصة رجل مؤمن من أكابر بلخ وكان يحج البيت ويزور النبي صلى الله عليه وآله وكان يأتي علي بن الحسين عليهما السلام ويزوره ويحمل إليه الهدايا والتحف، ويأخذ مصالح دينه منه وما قالت له زوجته ..... (47)
الباب الرابع استجابة دعائه عليه الصلوة والسلام ..... (50)
في أن للحسين عليه السلام كان بضعة وسبعون ألف دينار من الدين ..... (52)
استجابة دعائه عليه السلام على حرملة بن كاهل الاسدي ..... (53)
الباب الخامس مكارم أخلاقه وعلمه، واقرار المخالف والمؤالف بفضله وحسن خلقه، وخلقه وصوته وعبادته صلوات الله وسلامه عليه ..... (54)
في مروره عليه السلام على المجذومين ..... (55)
فيما قاله عليه السلام لعبد الملك بن مروان في عبادته ..... (57)
في أن ابليس تصور لعلي بن الحسين عليهما السلام وهو قائم يصلي في صورة أفعي ..... (58)
في أنه عليه السلام يصلي في اليوم والليلة ألف ركعة ..... (61)
في أنه عليه السلام لا يأكل مع امه، وقصة ناقته ..... (62)
فيما قاله عليه السلام في جواب من سأل عنه عليه السلام: كيف أصبحت ..... (69)
اشعاره عليه السلام عند الكعبة، وما نقله طاووس الفقيه عنه عليه السلام ..... (80)
في أنه عليه السلام إذا انقضى الشتاء والصيف تصدق بكسوته ..... (90)
[101]  في كرمه وصبره وبكائه عليه السلام ..... (94)
في حلمه وتواضعه ..... (95)
في أنه عليه السلام كان في آخر شهر رمضان يعتق عباده وإمائه ..... (103)
فيما كتبه عليه السلام في جواب من كتب إليه: إنك صرت بعل الاماء ..... (105)
في أنه عليه السلام كان يلبس الصوف ..... (108)
الباب السادس حزنه وبكائه على شهادة أبيه صلوات الله عليهما ..... (108)
في قول الصادق عليه السلام بكى علي بن الحسين عليهما السلام عشرين سنة ..... (108)
البكاءون خمسة ..... (109)
في أنه عليه السلام كان يميل إلى ولد عقيل ..... (110)
الباب السابع ما جرى بينه عليه السلام وبين محمد بن الحنفية وسائر أقربائه وعشائره ..... (111)
فيما قاله محمد بن الحنفية ..... (111)
الباب الثامن احوال اهل زمانه من الخلفاء وغيرهم، وما جرى بينه عليه السلام وبينهم، واحوال اصحابه وخدمه ومواليه ومداحيه صلوات الله وسلامه عليه ..... (115)
الحية التي ظهرت حين أراد بناء الكعبة بعد انهدامها الحجاج وغابت حين أمر عليه السلام ببنائها ..... (115)
[102]  فيما قاله عليه السلام للحسن البصري وهو يعظ الناس بمنى ..... (116)
فيما قاله عليه السلام لما نزع معاوية بن يزيد نفسه من الخلافة ..... (118)
إخباره عليه السلام بالكتاب الذى كتبه عبد الملك بن مروان إلى الحجاج ..... (119)
إستجابة دعائه عليه السلام حين قدم مسرف بن عقبة المدينة ..... (122)
إنحلال الاقياد والغل وذهابه عليه السلام من الشام إلى المدينة في يوم فقده أعوان الحبس ..... (123)
أشعار الفرزدق في حقه عليه السلام بقوله: هذا الذي تعرف البطحاء، وحبسه هشام، وفيه بيان، وفي الذيل ما يناسب المقام ..... (125)
بابه وأصحابه ..... (133)
قصة حره بنت حليمة السعدية والحجاج، وقولها له أني افضل عليا عليه السلام على الانبياء عليهم السلام وبيانها ..... (134)
ما جرى بين سعيد بن جبير رحمه الله والحجاج ..... (136)
الباب التاسع نوادر أخباره صلوات الله وسلامه عليه ..... (145)
كلام الخضر عليه السلام معه عليه السلام ..... (145)
استقراضه عليه السلام ونتف عليه السلام من ردائه هدبة بالوثيقة ..... (146)
الباب العاشر وفاته صلوات الله وسلامه عليه ..... (147)
في ناقته التي حج عليها اثنين وعشرين حجة ..... (147)
في يوم وفاته وشهر وفاته وسنة وفاته عليه السلام ..... (151)
[103]  في أنه عليه السلام قرء: إذا وقعت الواقعة، وإنا فتحنا، لما حضرته الوفاة ..... (152)
فيمن مات بعده عليه السلام من العلماء والفقهاء في سنة الفقهاء ..... (154)
الباب الحادى عشر أحوال اولاده وأزواجه صلوات الله وسلامه عليه ..... (155)
أولاده عليه السلام وأسماؤهم ..... (155)
في أعقابه عليه السلام وتراجمهم في الذيل ..... (156)
في قوله عليه السلام: ان الامام لا يغسله الا امام بعده ..... (166)
قصة زيد بن موسى الكاظم عليه السلام ..... (174)
فيما كان في مسجد سهلة ..... (182)
إخباره عليه السلام بشهادة ابنه زيد ..... (183)
فيما قاله عبد الله بن الامام السجاد عليه السلام في مولانا الصادق عليه السلام ..... (184)
في خروج زيد ..... (186)
في أنه عليه السلام سمى ابنه زيد بالمصحف ..... (191)
فيما قاله زيد، وهو جاري مجرى الخطبة ..... (206)
تاريخ الامام محمد الباقر عليه السلام وفضائله ومناقبه ومعجزاته وسائر احواله صلوات الله عليه الباب الاول تاريخ ولادته ووفاته صلوات الله وسلامه عليه ..... (212)
في ولادته وامه وخلفاء زمانه عليه السلام ..... (212)
[104]  في أنه عليه السلام كان هاشمي من هاشميين وعلوي من علويين وفاطمي من فاطميين ..... (215)
الاقوال في ولادته عليه السلام ..... (216)
الاقوال في وفاته عليه السلام ..... (118)
الباب الثاني اسمائه عليه السلام، وعللها، ونقش خواتيمه، وحليته ..... (221)
العلة التي من أجلها سمي الباقر عليه السلام باقرا ..... (221)
إسمه وكنيته وألقابه عليه السلام ..... (222)
الباب الثالث مناقبه عليه السلام وفيه اخبار جابر رضى الله عنه ..... (223)
في أنه عليه السلام باقر العلم وإبلاغ السلام له من رسول الله صلى الله عليه وآله عند جابر، وأن جابر كان آخر من بقي من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (225)
الباب الرابع النصوص على امامته عليه السلام والوصية إليه ..... (229)
في الصندوق الذي كان فيه سلاح رسول الله وكتبه صلى الله عليه وآله ودفعه إليه أبوه عليه السلام ..... (229)
فيما أوصى به إليه أبوه عليه السلام ..... (230)
الباب الخامس معجزاته ومعالى اموره وغرائب شأنه صلوات الله وسلامه عليه ..... (233)
[105]  ارجاعه عليه السلام روح الشامي إليه بعد موته ..... (233)
إرتداده عليه السلام بصر أبي بصير، وشعر حبابة الوالبية من البياض إلى السواد ..... (237)
علمه عليه السلام بمنطق الورشان وزوجته ..... (238)
علمه عليه السلام بمنطق الذئب الذي شكا إليه عليه السلام عسر ولادة زوجته ..... (239)
ثلاث البدر التي اخرجت للكميت ولم يكن في البيت شئ ..... (240)
حد الامام، وانه يعلم اسماء شيعته وأسماء آبائهم وقبائلهم ..... (244)
قصة رجل شامي الذي اخفى ماله من ولده ..... (245)
اخباره عليه السلام أبا بصير بما قاله للمرأة التي كانت تقرء القرآن عنده، وقصة رجل خراساني مات أبوه وقتل أخوه ..... (247)
إخباره عليه السلام أبا جعفر الدوانيقي أن الامر يصير إليه ..... (249)
علمه عليه السلام بما عمل ميسر مع الجارية ..... (258)
خبر الخيط المعروف ..... (260)
في قول أبي بصير له عليه السلام: ما أكثر الحجيج وأعظم الضجيج، فمسح يده عليه السلام على عينيه، فنظر، فادا أكثر الناس قردة وخنازير ..... (261)
في وروده عليه السلام بمدين مغلوقا وصعوده إلى جبل، وفيه بيان ..... (264)
دخول الجن عليه عليه السلام أشباه الزط يسألونه عن معالم دينهم ..... (269)
في أن الامام يعلم ما في يومه وفي شهره وفي سنته، ونزول الروح عليه ..... (272)
حديث الخيط ..... (274)
شبه الجنون الذي اعترى جابر بن يزيد الجعفي ..... (282)
علمه عليه السلام بالغائب وعدم احراق النار بيته ..... (285)
[106]  الباب السادس مكارم اخلاقه وسيره وسننه وعلمه وفضله واقرار المخالف والمؤالف بجلالته صلوات الله عليه ..... (286)
فيما قاله عليه السلام لمحمد بن المنكدر في بعض نواحي المدينة في ساعة حارة ..... (287)
قوله عليه السلام في الصدقة يوم الجمعة، وأنه عليه السلام يقرء بالسريانية والعبرانية ..... (294)
فيمن روى عنه عليه السلام وقول رسول الله صلى الله عليه وآله لجابر في ابلاغ السلام عليه ..... (295)
في أنه عليه السلام كان يختضب بالحناء والكتم ..... (298)
العلة التي من أجلها لم يغسل الميت غسل الجنابة ..... (304)
الباب السابع خروجه عليه السلام إلى الشام وما ظهر فيه من المعجزات ..... (306)
في أنه عليه السلام رمى تسعة أسهم بعضها في جوف بعض عند هشام ..... (307)
فيما سأل عنه عليه السلام عالم النصارى في الشام ..... (309)
مروره عليه السلام على مدينة مدين، وما قال لهم بعد إغلاقهم الباب ..... (312)
الباب الثامن احوال أصحابه وأهل زمانه من الخلفاء وغيرهم وما جرى بينه عليه السلام وبينهم ..... (320)
قصة أعرابي ووليد بن يزيد، وما قال في مدح علي عليه السلام وفيه بيان ..... (321)
في أن عمر بن عبد العزيز رد فدكا إليه عليه السلام ..... (326)
قصة زيد بن الحسن ومخاصمته ..... (329)
فيما قاله عليه السلام في المغيرة بن سعيد، وفي الذيل ما يناسب المقام ..... (332)
[107]  مناظرة بين رجل وعبد الملك ..... (335)
فيما كتبه عليه السلام لعبد الله بن المبارك ..... (339)
في قول جابر: حدثني أبو جعفر عليه السلام سبعين ألف حديث ..... (340)
إحباره عليه السلام أبا جعفر الدوانيقي وأخاه أن الامر يصير إليهما ..... (341)
الباب التاسع مناظراته عليه السلام مع المخالفين، ويظهر منه أحوال كثير من اهل زمانه ..... (347)
مناظرته عليه السلام مع عبد الله بن نافع الازرق ..... (347)
مناظرته عليه السلام مع قتادة بن دعامة ..... (349)
قصة عمرو بن عبيد وطاووس اليماني ..... (354)
مناظرته عليه السلام مع عبد الله بن معمر الليثي في المتعة ..... (356)
اضطراب قلب قتادة وعلمه عليه السلام برجوع مسائله الاربعين إلي مسألة الجبين ..... (357)
الباب العاشر نوادر اخباره صلوات الله وسلامه عليه ..... (360)
في قول رجل له عليه السلام: كيف أنتم ..... (360)
كلام الخضر عليه السلام معه عليه السلام وقصة شيخ ..... (361)
الباب الحادي عشر ازواجه واولاده صلوات الله وسلامه عليه، وبعض احوالهم واحوال امه رضى الله تعالى عنها ..... (365)
[108]  في أن أولاده عليه السلام كانوا سبعة ..... (365)
في أن ام فروة استلمت الحجر بيدها اليسرى ..... (367)
 

فهرس الجزء السابع والاربعين

أبواب تاريخ الامام الهمام مظهر الحقايق أبى عبد الله جعفر بن محمد الصادق صلوات الله وسلامه عليه الباب الاول ولادته صلوات الله وسلامه عليه، ووفاته، ومبلغ سنه ووصيته ..... (1)
في يوم ولادته وشهر ولادته ووفاته، وسبب وفاته عليه السلام ..... (1)
فيما أوصى به عليه السلام لحسن الافطس ..... (2)
الاقوال في ولادته عليه السلام ..... (3)
الباب الثاني اسمائه والقابه وكناه، وعللها، ونقش خاتمه، وحليته وشمائله صلوات الله وسلامه عليه ..... (8)
تسميته الصادق عليه السلام بنص من الله عزوجل ورسول الله صلى الله عليه وآله ..... (8)
[109]  في شمائله عليه السلام ..... (9)
في اسمه وكنيته وألقابه ونقش خاتمه ..... (10)
الباب الثالث النص عليه صلوات الله وسلامه عليه ..... (12)
النص عليه عليه السلام من أبيه عليه السلام ..... (12)
الباب الرابع مكارم سيره، ومحاسن اخلاقه، واقرار المخالفين والمؤالفين بفضله صلوات الله وسلامه عليه ..... (16)
في أنه عليه السلام لا يخلو من إحدى ثلاث: إما صائما، وإما قائما، وإما ذاكرا ..... (16)
فيمن توهم أن هميانه سرق ..... (23)
فيمن روى عنه عليه السلام وتعابيرهم ..... (27)
في أسماء الكتب التي ورد فيها ذكر الامام الصادق عليه السلام ..... (30)
في قوله عليه السلام: الارز والبسر يوسعان الامعاء ويقطعان البواسير ..... (42)
فيما قاله عليه السلام في غلام أعتقه ..... (44)
قوله عليه السلام في العطسة ومحل خروجها ..... (47)
في أن الصدقة يذهب نحوسة اليوم، وقصة رجل منجم معه عليه السلام في قسمة أرض ..... (52)
قوله عليه السلام في لباسه ولباس علي عليه السلام ولباس القائم (عج) ..... (54)
قصة مصادف مولى الامام الصادق عليه السلام وأنه اتجر بماله عليه السلام من ربح دينار دينارا، فما أخذه عليه السلام إلا رأس ماله ولم يأخذ الربح، وقال عليه السلام: يا مصادف مجالدة السيوف أهون من طلب الحلال، وأنه عليه السلام أمر ببيع طعامه لما زاد السعر بالمدينة، وقال عليه السلام لغلامه: اشتر مع الناس يوما بيوم ..... (59)
[110]  الباب الخامس معجزاته واستجابة دعواته، ومعرفته بجميع اللغات و معالى اموره صلوات الله وسلامه عليه ..... (63)
إخباره عليه السلام بالرؤيا التي رآها رجل، وعرض الاعمال عليه عليه السلام ..... (64)
اتيانه عليه السلام بالكيس الرازي ..... (65)
استجابة دعائه عليه السلام على داود بن علي حين قتل المعلى بن خنيس ..... (66)
رد الجواب قبل السؤال ..... (68)
في قوله عليه السلام في جابر بن يزيد الجعفي ومغيرة بن سعيد ..... (70)
علمه عليه السلام بما وقع بين المنصور وبين ابن مهاجر ..... (74)
علمه عليه السلام بما وقع من الرجل ليلة نهر بلخ ..... (75)
ضمانته عليه السلام بالجنة ووفاؤه به ..... (76)
علمه عليه السلام بالآجال ..... (78)
إنه عليه السلام أرى أبا بصير جماعة من الحاج في صورة القردة والخنازير ..... (79)
فيما أملاه عليه السلام بالعبرانية ..... (81)
علمه عليه السلام لقول نوح عليه السلام حيث قال: عبسا شاطانا ..... (83)
تكلمه عليه السلام بالنبطية والفارسي ..... (84)
علمه عليه السلام بكلام الفاختة والعصافير والظبي ..... (86)
قصة معلى بن خنيس ..... (87)
إخراجه عليه السلام البحر والسفن والخيم ..... (91)
كلمات قصاره عليه السلام وإخباره عليه السلام بالملاحم، وقوله عليه السلام: ..... (94)
الهرب الهرب إذا خلعت العرب، حجوا قبل أن لا تحجوا ..... (94)
في استجابة دعائه عليه السلام في داود بن علي ..... (97)
[111]  قصة رجل من أهل خراسان واحياء زوجته بدعاء الامام الصادق عليه السلام ..... (103)
اخراجه عليه السلام الرطب من النخلة ..... (110)
علمه عليه السلام بخيانة رسول ملك الهند، واسلام ملك الهند ..... (113)
قصة ابن أبى العوجاء وثلاثة نفر من الدهرية الذين اتفقوا على أن يعارضى كل واحد منهم ربع القرآن، وما قال لهم عليه السلام ..... (117)
تكلمه عليه السلام بالفارسية بقوله: هر كه درم اندوزد جزايش دوزخ باشد وعلمه عليه السلام بالمدينتين التي بالمشرق والمغرب ..... (119)
قوله عليه السلام: حجوا قبل أن لا تحجوا ..... (122)
قصة رجل من أهل خراسان وهارون المكي الذى دخل في التنور بأمره عليه السلام ..... (123)
علمه عليه السلام بالآجال ..... (126)
علمه عليه السلام بأن أبا بصير جنب ..... (129)
علمه عليه السلام با اختفاه سدير الصيرفي من الدنانير ..... (130)
قصة أبى مسلم الخراساني ..... (132)
في رجل كان من كتاب بني امية، فتاب ..... (138)
في قوله عليه السلام: والله إنا ولده، وما نحن بذي قرابة ..... (151)
الباب السادس ما جرى بينه عليه السلام وبين المنصور وولادته وسائر الخلفاء الغاصبين والامراء الجائرين، وذكر بعض أحوالهم ..... (162)
استكفاؤه عليه السلام المنصور الدوانيقي ..... (162)
في صله الرحم، وأنها سبب لزيادة العمر ونقصانه ..... (163)
في أن الهواء موج مكفوف وسكان ..... (170)
[112]  قصة رجل باء خيارا ليسئل سؤاله عن الصادق عليه السلام ..... (171)
فيما قاله عليه السلام لرجل مهاجر ..... (172)
في رجل حلف فمات في الساعة ..... (173)
في استجابة دعائه عليه السلام لداود بن علي بن عبد الله بن العباس ..... (177)
في أن المنصور استدعى قوما من الاعاجم لما أراد قتل أبي عبد الله عليه السلام، وما فعلوا ..... (181)
قوله عليه السلام في حد الصلاة ..... (185)
صلة الرحم، وقصة ملكين من بني إسرائيل ..... (187)
قصة رجل الذي كتب مولانا الصادق عليه السلام له كتابا إلى والي الاهواز ..... (207)
الباب السابع مناظراته عليه السلام مع أبى حنيفة وغيره من أهل زمانه، وما ذكره المخالفون من نوادر علومه (ع) ..... (213)
فيما قاله عليه السلام لعمرو بن عبيد ..... (213)
قوله عليه السلام في الكبائر ..... (216)
في اعضاء الانسان وعظمه ولحمه وعصبه ..... (218)
علة غسل الجنابة ..... (220)
قوله عليه السلام في معنى قوله تعالى: (فانكحوا ما طاب لكم من النساء) وقوله تعالى: (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء) ..... (225)
وزن الدرهم ..... (227)
العلة التي من أجلها صارت الزكاة من كل ألف خمسة وعشرون درهما ..... (228)
في سؤال الكلبي النسابة عنه عليه السلام من رجل قال لامرأته: أنت طالي عدد نجوم السماء، والمسح على الخفين، وأكل الجري، وشرب النبيذ ..... (229)
[113]  في أن رجلا سئل عن أبي حنيفة عن اللاشئ وعن الذي لا يقبل الله، فعجز عن جوابه، فأمر ببيع بغلته بامام الصادق عليه السلام بلا شئ ..... (239)
الباب الثامن أحوال أزواجه واولاده صلوات الله وسلامه عليه، وفيه نفى امامة اسماعيل و عبد الله ..... (241)
في أن اولاده عليه السلام كان عشرة ..... (241)
أحوال إسماعيل، و عبد الله، ومحمد واكرامه المأمون ..... (242)
فيما قاله عليه السلام لما مات إسماعيل ..... (245)
في أنه عليه السلام كتب في حاشية كفن ابنه: اسماعيل يشهد أن لا إله إلا الله ..... (248)
خبر شطيطة وما فيه من المعجزات ..... (251)
ترجمة اسماعيل الامين الاعرج بن الامام الصادق عليه السلام ..... (255)
ترجمة عبد الله الافطح ..... (256)
ترجمة محمد الديباج ..... (257)
ترجمة إسحاق العريضي ..... (258)
قصة إسماعيل وشارب الخمر، وما قاله عليه السلام في شارب الخمر ..... (267)
في أن الشيطان تمثل بصورة إسماعيل ..... (269)
الباب التاسع أحوال أقربائه وعشائره، وما جرى بينه وبينهم، وما وقع عليهم من الجور والظلم، وأحوال من خرج في زمانه عليه السلام من بنى الحسن عليه السلام، واولاد زيد وغيرهم ..... (270)
[114]  ما جرى بينه عليه السلام وبين محمد بن عبد الله بن الحسن ..... (270)
قصة محمد بن عبد الله بن الحسن ..... (279)
في كتاب كتبه عليه السلام إلى عبد الله يعزيه عما صار إليه ..... (299)
قصة غلام من ولد الحسن عليه السلام الذي اخذه المنصور فسلمه إلى البناء وأمره أن يجعله في جوف اسطوانة، وقصة داود (عمل ام داود) ..... (306)
الباب العاشر مداحيه صلوات الله وسلامه عليه ..... (310)
اشجع السلمي وفي الذيل ترجمته ..... (310)
آخر شعر قاله السيد اسماعيل بن محمد الحميري قبل وفاته بساعة ..... (311)
أشعار السيد الحميري رحمه الله تعالى وإيانا ورجوعه إلى الحق (322 - 312) الكميت وأشعاره ..... (323)
الرؤيا التي رآها الامام علي بن موسى الرضا عليهما السلام، ورآ فيها السيد الحميري يقرء قصيدة: لام عمرو باللوي مربع، عند النبي وعلي وفاطمة و الحسن والحسين عليهما السلام ..... (328)
أبو هريرة الابار وأشعاره ..... (332)
الباب الحادى عشر أحوال أصحابه وأهل زمانه صلوات الله وسلامه عليه، وما جرى بينه وبينهم ..... (334)
في أن الحج أفضل من عتق رقبة، وخطاء أبي حنيفة ..... (371)
في رجل نصراني أسلم وما قال له عليه السلام في أبيه وامه ..... (374)
[115]  في قوله عليه السلام: ان الله تعالى يكرم الشباب منكم ويستحي من الكهول ..... (390)
الباب الثاني عشر مناظرات أصحابه عليه السلام مع المخالفين ..... (396)
مناظرة مؤمن الطاق في فضيلة علي عليه السلام على أبي بكر ..... (396)
مناظرة فضال مع أبي حنيفة بقوله: إن أخا لي يقول: إن خير الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وآله علي عليه السلام ..... (400)
مناظرة هشام مع أبي عبيدة لما قال كثرتنا تدل على صحة عقيدتنا وقلتكم تدل على بطلانكم ..... (401)
مناظرة مع رجل من أهل الشام ..... (407)
مناظرة حريز مع أبي حنيفة ..... (409)
في امرأة ماتت والولد في بطنها يتحرك ..... (410)
في أن عليا عليه السلام كان قسيم الجنة والنار ..... (412)
 

فهرس الجزء الثامن والاربعين

أبواب تاريخ الامام العليم أبى ابراهيم موسى بن جعفر الكاظم الحليم صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه الكرام، واولاده الائمة الاعلام ما تعاقب النور والظلام الباب الاول ولادته عليه السلام وتاريخه وجمل أحواله ..... (1)
في ولادته، ويوم ولادته، وشهادته، ومدة إمامته، وامه عليه السلام ..... (1)
قصة حميدة بربرية المصفاة ابنة صاعد البربري ..... (5)
الباب الثاني اسمائه، والقابه، وكناه، وحليته، ونقش، خاتمه عليه السلام ..... (10)
الباب الثالث النصوص عليه صلوات الله وسلامه عليه ..... (12)
النص عليه عليه السلام من أبيه عليه السلام ..... (14)
في موت اسماعيل بن الامام الصادق عليه السلام ..... (21)
[117]  فيما قاله الامام الصادق عليه السلام عند وقوفه على قبر اسماعيل، بقوله: أللهم وهبت لاسماعيل جميع ما قصر عنه.. ..... (23)
في كتاب مختوم نزل على النبي صلى الله عليه وآله في الوصية ..... (27)
الباب الرابع معجزاته، واستجابة دعواته، ومعالى اموره، وغرائب شأنه صلوات الله وسلامه عليه ..... (29)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: تمسكوا ببقاء المصائب ..... (29)
دعاؤه عليه السلام لقضاء الحوائج ولبس الثوب الجديد ..... (30)
في مسح الرجلين في الوضوء ..... (38)
في امرأة صار وجهها قفاها، وقصة رجل حمله السحاب ..... (39)
في تكلمه عليه السلام بالفارسية ..... (47)
علمه عليه السلام بكلام الطير ..... (56)
علمه عليه السلام بموت رجل ..... (61)
في امرأة من بني امية ..... (62)
ترجمة عبد الله الافطح ..... (67)
علمه عليه السلام بكلام أهل الصين ..... (70)
علمه عليه السلام بموت الرجل ..... (72)
قصة أهل نيسابور وشطيطة ..... (73)
قصة شقيق البلخي ..... (80)
قصة إبراهيم الجمال وعلي بن يقطين، وقصة رجل نصراني ..... (85)
قصة رجل من الرهبان وما قال له عليه السلام ..... (92)
[118]  الباب الخامس عبادته، وسيره ومكارم أخلاقه، ووفور علمه صلوات الله عليه ..... (100)
تكلمه عليه السلام بالحبشية ..... (101)
في رجل من ولد عمر بن الخطاب لعنه الله يسبه ويشتم عليا ..... (102)
في أصحاب الاحقاف، وقصة الراهب الذي كان في الشام وما سئل عنه عليه السلام ..... (105)
في سؤال أبي حنيفة عنه عليه السلام بقوله: أين يحدث الغريب، وممن المعصية ..... (106)
في جلوسه عليه السلام في يوم النيروز، وقصة رجل أتاه ثلاث أبيات ..... (108)
في رجل تزوج جارية معصرة لم تطمث فلما افتضها سال الدم ..... (112)
الباب السادس مناظراته عليه السلام مع خلفاء الجور، وما جرى بينه وبينهم وفيه بعض أحوال على بن يقطين ..... (121)
العلة التي من أجلها يقال للائمة عليهم السلام ابن رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (122)
ما جرى بينه عليه السلام وبين الرشيد ..... (125)
ما جرى بين المأمون وأبيه. وقوله: علمني الرشيد التشيع ..... (129)
في أن علي بن يقطين استأذن في ترك عمل السلطان وسؤاله عن الكاظم عليه السلام في المسح على الرجلين ..... (136)
في أن الرشيد حمل إلى علي بن يقطين ثيابا، فأنفذ إلى الكاظم عليه السلام ..... (137)
قصة الرشيد والاعرابي ..... (141)
في حدود فدك ..... (144)
في قوله عليه السلام: التحدث بنعم الله شكر، وترك ذلك كفر ..... (150)
[119]  الباب السابع أحوال عشائره وأصحابه وأهل زمانه وما جرى بينه وبينهم وما جرى من الظلم على عشائره صلوات الله وسلامه عليه ..... (159)
حسين بن علي المقتول بفخ وخروجه ..... (160)
في أن النبي صلى الله عليه وآله مر بفخ ونزل وصلى ركعتين وبكى للحسين المقتول بفخ، وقوله: أجر الشهيد معه أجر شهيدين ..... (170)
النهي بعمل السلطان ..... (172)
فيما سئله أبو حنيفة عنه عليه السلام في افعال العباد ..... (175)
قصة حميد بن قحطبة والرشيد وافطاره في شهر رمضان وأنه قتل ستين نفسا من العلوية ..... (176)
ترجمة: علي بن يقطين، وعلي بن سويد السائي، ومحمد بن سنان، ومحمد بن أبي عمير، في ذيل الصفحة ..... (178)
ترجمة: حماد بن عيسى الجهني البصري، ويحيى بن عبد الله المحض ..... (180)
الباب الثامن احتجاجات هشام بن الحكم في الامامة، وبدو أمره، وما آل إليه أمره إلى وفاته ..... (189)
احتجاجه مع المتكلمين بحضرة الرشيد ..... (189)
ترجمة هشام وبدو أمره، وأنه كان على مذهب الجهمية ..... (193)
في أن ليحيى بن خالد مجلسا يحضره المتكلمون من كل فرقة فيناظرون ..... (197)
بحث ومناظرة في الامامة وصفاته ..... (200)
قصة رجل من أهل الشام وكان من المتكلمين ..... (203)
[120]  الباب التاسع أحواله عليه السلام في الحبس إلى شهادته وتاريخ وفاته ومدفنه صلوات الله عليه، ولعنة الله على من ظلمه ..... (206)
يوم وفاته عليه السلام ..... (206)
سبب سعاية يحيى بن خالد بموسى بن جعفر عليهما السلام ..... (207)
قصة علي بن إسماعيل بن الامام الصادق عليه السلام ..... (209)
في أن السندي بن شاهك جمع ثمانين رجلا لينظروا إليه عليه السلام بعد ما سقي من السم ..... (212)
في أنه عليه السلام توفى في يدي السندي، فأخذوا من يده ..... (227)
فيما قاله الرشيد عند قبر النبي صلى الله عليه وآله ..... (232)
بحث حول علم الامام بموته ..... (236)
الباب العاشر رد مذهب الواقفية والسبب الذى لاجله قيل بالوقف على موسى بن جعفر عليهما صلوات الله ..... (250)
فيما يدل على فساد مذهب الواقفية ..... (250)
العلة التي من أجلها وقف الواقفون ..... (253)
في رجوع جماعة من الواقفية وترجمتهم ..... (258)
أول ما ابدع من آية النبوة والامامة ..... (270)
الباب الحادى عشر وصاياه وصدقاته صلوات الله وسلامه عليه ..... (276)
[121]  في أنه عليه السلام أشهد على وصيته ..... (276)
في صدقاته وشرائطها ..... (281)
الباب الثاني عشر أحوال اولاده وأزواجه صلوات الله وسلامه عليه ..... (283)
في أن اولاده عليه السلام كانوا سبعة وثلاثين، وترجمتهم ..... (283)
فاطمة المعصومة وورودها بقم ووفاتها عليها السلام ..... (290)
إلى هنا انتهى المجلد الحادى عشر حسب تجزأة المؤلف قدس سره ..... (291)
(شذرات) فيما يتعلق بأحوال اخوانه واولاده عليه السلام المقتبس من كتاب (تحفة العالم في شرح خطبة المعالم) تأليف العلامة السيد جعفر آل بحر العلوم الطباطبائي ..... (293)
كان له عليه السلام ستة إخوة وثلاثة اخوات وبحث حول إسماعيل ..... (295)
قبر إسماعيل والمقداد، وقبور أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وبناته ..... (296)
قبر عقيل، وصفية، وفاطمة بنت أسد، ورجف البقيع، وما فعل علي عليه السلام ..... (298)
فيما يتعلق بأحوال اولاده عليه السلام ..... (303)
ترجمة: أحمد بن موسى الكاظم عليه السلام المعروف بشاه چراغ ..... (307)
ترجمة: الحسين بن موسى الكاظم عليه السلام المدفون بشيراز ..... (312)
ترجمة: حمزة بن موسى الكاظم عليه السلام ..... (313)
[122]  فاطمة المعصومة عليها السلام، وفاطمة الصغرى ..... (316)
نبذة فيما يتعلق ببقعتها عليها السلام ..... (318)
نبذة فيما يتعلق بالامام علي بن موسى عليهما السلام ..... (320)
في فضيلة بقعة الرضا عليه السلام ..... (321)
 

التاسع والاربعين

وهو المجلد الثاني عشر أبواب تاريخ الامام المرتجى، والسيد المرتضى، ثامن ائمة الهدى أبى الحسن على بن موسى الرضا صلوات الله عليه الباب الاول ولادته والقابه وكناه ونقش خاتمه وأحوال امه صلوات الله وسلامه عليه ..... (2)
في ولادته عليه السلام ..... (2)
العلة التي من أجلها سمي عليه السلام بالرضا ..... (4)
[123]  الباب الثاني النصوص على الخصوص عليه صلوات الله وسلامه عليه ..... (11)
النص عليه عليه السلام من أبيه عليه السلام ..... (11)
الباب الثالث معجزاته وغرائب شأنه صلوات الله وسلامه عليه ..... (29)
علمه عليه السلام بحاجة رجل ..... (38)
في أنه عليه السلام أمر رجلا أن يسمي ولده عمر إحياؤه عليه السلام الموتى ..... (60)
قصة امرأة كانت في خراسان وادعت أنها زينب بنت علي (ع) ..... (61)
الباب الرابع وروده عليه السلام البصرة والكوفة وما ظهر منه عليه السلام فيها من الاحتجاجات والمعجزات ..... (73)
وروده عليه السلام بالبصرة ..... (73)
احتجاجه عليه السلام مع الجاثليق ..... (75)
وروده عليه السلام بالكوفة ..... (79)
الباب الخامس استجابة دعواته صلوات الله وسلامه عليه ..... (81)
في أن من قال: كل مملوك لي قديم فهو حر، فما كان من ستة أشهر فهو حر ..... (81)
دعاؤه عليه السلام والرجفة في المدينة ..... (82)
[124]  الباب السادس معرفته صلوات الله عليه بجميع اللغات وكلام الطير والبهائم وبعض غرائب أحواله ..... (86)
علمه عليه السلام بلغة الصقالبة والرومية ..... (86)
تكلمه عليه السلام بالفارسية بقوله: در ببند ..... (89)
الباب السابع عبادته عليه السلام ومكارم اخلاقه ومعالى اموره واقرار اهل زمانه بفضله ..... (89)
في أنه عليه السلام جلس في الصيف على الحصير ..... (89)
في سيرته وصلاته وصومه عليه السلام وما يقرء في صلواته ..... (91)
في رؤيا التي رآها ياسر، وأنه عليه السلام دلك رجلا في الحمام ..... (99)
في أن الائمة عليهم السلام يحبون التمر ..... (103)
قوله عليه السلام في التوحيد ..... (105)
الباب الثامن ما انشد عليه السلام من الشعر في الحكم ..... (107)
النهي عن التنابز بالالقاب، وشعره عليه السلام في الحلم ..... (107)
قوله عليه السلام في السكوت عن الجاهل واستجلاب العدو وكتمان السر ..... (108)
الباب التاسع ما كان بينه عليه السلام وبين هارون لعنه الله وولاته واتباعه ..... (113)
[125]  في أن هارون حلف أن يقتل بعد موسى الكاظم عليه السلام من يدعي الامامة ..... (113)
الباب العاشر طلب المأمون الرضا صلوات الله عليه من المدينة وما كان عند خروجه منها وفى الطريق إلى نيسابور ..... (116)
في خروجه عليه السلام من المدينة ووروده إلى الاهواز ومعجزته عليه السلام فيه ..... (116)
الباب الحادى عشر وروده عليه السلام بنيسابور وما ظهر فيه من المعجزات ..... (120)
قوله عليه السلام بنيسابور عن آبائه عليهم السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله عن الله تعالى: (... لا إله إلا الله... قد دخل حصني) وقصة شجرة اللوز ..... (121)
قصة رجل الذي أخذوه اللصوص وملاوا فاه من الثلج ..... (124)
الباب الثاني عشر خروجه عليه السلام من نيسابور إلى طوس ومنها إلى مرو ..... (125)
في أنه عليه السلام عين موضع دفنه، وثواب من زاره عليه السلام ..... (125)
الباب الثالث عشر ولاية العهد والعلة في قبوله عليه السلام لها وعدم رضاه عليه السلام لها وسائر ما يتعلق بذلك ..... (128)
ما جرى بينه عليه السلام وبين المأمون في الخلافة ..... (129)
فيما كتبه عليه السلام على ولاية العهد، وقصة صلاة العيد ..... (134)
[126]  العلة التي من أجلها جعله عليه السلام المأمون ولاية عهده ..... (137)
الخطبة التي خطبها عليه السلام لما بويع بالعهد ..... (141)
في كيفية بيعة فتى من الانصار ..... (144)
صورة كتاب كتبه المأمون له عليه السلام في ولاية العهد ..... (148)
صورة كتاب كتبه عليه السلام على كتاب العهد، والشهود عليه ..... (152)
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله تعالى وإيانا في ولاية العهد ..... (155)
الباب الرابع عشر سائر ما جرى بينه عليه السلام وبين المأمون وامرائه ..... (157)
صورة كتاب الحباء والشرط منه عليه السلام ..... (157)
صورة كتاب وشرط منه عليه السلام والمأمون لذي الرياستين ..... (160)
في أنه عليه السلام يأمر المأمون أن يخرج إلى المدينة، وخالف ذو الرياستين في ذلك ..... (165)
قصة الجلودي وقتله ..... (166)
فيما كتبه الحسن بن سهل إلى أخيه ذي الرياستين في النجوم وأمره أن يدخل الحمام مع الرضا عليه السلام والمأمون، ونهى عليه السلام عن الدخول، ودخل الفضل فيه وقتل، واجتماع الناس على باب المأمون جاءوا بالنيران ليحرقوا الباب ..... (168)
فيما سئل الفضل عنه عليه السلام: في الجبر، ونصراني فجر بهاشمية، وسؤال المأمون عنه عليه السلام: باي وجه صار جدك علي قسيم الجنة والنار ..... (172)
في أن المأمون أمر الفضل أن يجمع له أصحاب المقالات: مثل الجاثليق، ورأس الجالوت، ورؤساء الصائبين، والهربز الاكبر، وأصحاب زردهشت ونسطاس الرومي وغيرهم من المتكلمين ..... (173)
في حساد كانوا بحضرة المأمون ويريد كل واحد منهم أن يكون ولى عهد المأمون، وقصة حميد بن مهران الملعون الذي افترساه صورتي الاسد ..... (184)
[127]  في أن المأمون بعث ثلاثين نفرا لقتله عليه السلام ..... (186)
الباب الخامس عشر ما كان يتقرب به المأمون إلى الرضا عليه السلام في الاحتجاج على المخالفين ..... (189)
بحث حول الخليفة بعد النبي صلى الله عليه وآله، ورواية: اقتدوا بالذين من بعدي أبي بكر وعمر، ورواية: لو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا، والاختلاف بين أبي بكر وعمر ..... (190)
في بطلان رواية: من فضلني على أبي بكر وعمر جلدته حد المفترى ..... (192)
بطلان: أبو بكر وعمر سيدا كهول أهل الجنة، و: لو لم ابعث فيكم لبعث عمر، و: باهى الله بعباده عامة وبعمر خاصة ..... (193)
بطلان: لو نزل العذاب ما نجا إلا عمر، وشهادة النبي صلى الله عليه وآله لعمر بالجنة في عشرة من الصحابة، و: وضعت امتي في كفة الميزان... ..... (195)
في أن افضل الاعمال يوم بعث الله نبيه صلى الله عليه وآله كان السبق إلى الاسلام، وعلي عليه السلام سبق إلى الاسلام ..... (196)
ما معنى: (ويطعمون الطعام على حبه) ..... (197)
حديث الطائر المشوي، ومعني: (ثاني اثنين إذ هما في الغار) ..... (198)
في أن المصاحبة ليست بفضيلة، ونزول السكينة ..... (199)
الفضيلة لمن نام على مهاد النبي صلى الله عليه وآله وسلم أم من كان معه في الغار ..... (200)
في حديث المنزلة ..... (201)
في الامامة وصفات الامام ..... (203)
في خلافة أبي بكر ..... (205)
في كتاب كتبه المأمون لبنى هاشم وفيه مدح علي عليه السلام ..... (208)
[128]  الباب السادس عشر احوال ازواجه واولاده واخوانه عليه السلام وعشائره وما جرى بينه وبينهم صلوات الله عليه ..... (216)
قصة زيد بن موسى الكاظم عليه السلام ..... (216)
في عدد اولاده عليه السلام ..... (221)
في خروج محمد بن إبراهيم ..... (223)
العباس بن الحسن بن عبيد الله ابن العباس بن أمير المؤمنين عليه السلام ..... (233)
الباب السابع عشر مداحيه وما قالوا فيه صلوات الله وسلامه عليه ..... (234)
أشعار أبي نواس فيه عليه السلام ..... (235)
أشعار دعبل وقصته ..... (239)
بيان وتوضيح في أشعار دعبل ..... (251)
الباب الثامن عشر احوال اصحابه واهل زمانه ومناظراتهم ونوادر اخباره ومناظراته عليه السلام ..... (261)
في أنه عليه السلام لعن يونس مولى ابن يقطين ..... (261)
في أن الامام لا يكون عقيما ..... (272)
في محمد بن سنان وثقته ..... (276)
الباب التاسع عشر اخباره واخبار آبائه عليهم السلام بشهادته ..... (283)
[129]  في الرؤيا التي رآها رجل من أهل خراسان، وقوله عليه السلام: والله ما منا إلا مقتول أو شهيد ..... (283)
أخبار رسول الله صلى الله عليه وآله بشهادته عليه السلام ..... (284)
أخبار علي أمير المؤمنين عليه السلام وإمام الصادق عليه السلام بشهادته عليه السلام ..... (286)
الباب العشرون اسباب شهادته صلوات الله وسلامه عليه ..... (288)
قصة رجل من الصوفية الذي سرق فأمر باحضاره المأمون ..... (288)
العلة التي من أجلها سمه عليه السلام المأمون ..... (290)
الباب الحادى والعشرون شهادته وتغسيله ودفنه ومبلغ سنه عليه السلام ..... (292)
في شهادته عليه السلام وشهر شهادته وما قاله عليه السلام لهرثمة في دفنه ..... (292)
في أنه عليه السلام أمر بأبي الصلت أن يأتي ترابا من قبة الهارونية من أربعة جوانبها وما قال عليه السلام له، ورؤيته الامام محمد التقي عليه السلام ..... (300)
بحث وتحقيق حول شهادته عليه السلام، وفي الذيل ما يناسب ..... (311)
الباب الثاني والعشرون ما انشد من المراثى فيه صلوات الله وسلامه عليه ..... (314)
فيما أنشده أبو فراس ..... (314)
فيما أنشده ابن المشيع المرقي وعلي بن أبي عبد الله الخوافي ..... (317)
فيما أنشده دعبل وأبو محمد اليزيدي ومحمد بن حبيب الله الضبي ..... (318)
[130]  الباب الثالث والعشرون ما ظهر من بركات الروضة الرضوية على مشرفها الف تحية ومعجزاته عليه السلام عندها على الناس ..... (326)
فيما نقله محمد بن عمر النوقاني ..... (326)
قصة رجل مصري، ورجلين من الري وقم ..... (328)
قصة رجل تركي يدعوا الله تعالى ان يجمع بينه وبين ابنه ..... (336)
قصة علي بن موسى بن بابويه القمي ..... (337)
 

فهرس الجزء الخمسين

(أبواب) * تاريخ الامام التاسع والسيد القانع، حجة الله على جميع العباد، وشافع يوم التناد وأبى جعفر محمد التقى الجواد صلوات الله عليه الباب الاول مولده، ووفاته، واسماؤه، والقابه، واحوال اولاده صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه واولاده الطاهرين ..... (1)
مولده وامه عليه السلام ..... (1)
بحث وتحقيق حول: ابن الرضا ..... (3)
[131]  في قطع يد السارق ..... (5)
تحقيق في ولادته وشهادته عليه السلام (17 - 11) الباب الثاني النصوص عليه صلوات الله وسلامه عليه ..... (18)
النصوص عليه عليه السلام (36 - 18) الباب الثالث معجزاته صلوات الله وسلامه عليه ..... (37)
في كتاب كتبه عليه السلام لابراهيم بن محمد ..... (37)
تسييره عليه السلام الرجل من الشام إلى الكوفة ثم إلى المدينة ورجوعه إلى الشام ..... (38)
فيما أمره عليه السلام بأبي الصلت الهروي في دفنه ..... (49)
معجزاته عليه السلام الاخرى (72 - 52) الباب الرابع تزويجه عليه السلام ام الفضل، وما جرى في هذا المجلس من الاحتجاج والمناظرة ..... (73)
الخطبة التي خطبها عليه السلام لما زوج ..... (73)
في محرم قتل صيدا ..... (76)
في الخبر الذي روي: يا محمد: سل أبا بكر هل هو عني راض فاني عنه راض ..... (80)
الباب الخامس فضائله، ومكارم أخلاقه، وجوامع احواله عليه السلام، و احوال خلفاء الجور في زمانه واصحابه وما جرى بينه وبينهم ..... (85)
[132]  في كتاب كتبه عليه السلام لرجل إلى والى سجستان ..... (86)
في ملاقاته عليه السلام مع المأمون في الطريق ..... (91)
بيان وتحقيق دقيق في أنه عليه السلام أجاب بثلاثين ألف مسألة ..... (93)
فيما قالته ام عيسى (ام الفضل) بنت المأمون زوجته عليه السلام لحكيمة وعدم تأثير السيف ..... (95)
في إجتماع الشيعة بعد شهادة الامام الرضا عليه السلام ..... (99)
أبواب تاريخ الامام العاشر، والنور الزاهر، والبدر الباهر ذى الشرف والكرم والمجد والايادي، أبى الحسن الثالث على بن محمد النقى الهادى، صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه واولاده ما تعاقبت الايام والليالي الباب الاول أسمائه، وألقابه، وكناه، وعللها، وولادته عليه السلام ..... (113)
في أسمائه وألقابه عليه السلام ..... (113)
في ولادته عليه السلام ..... (114)
الباب الثاني النصوص على الخصوص عليه صلوات الله عليه ..... (118)
الباب الثالث معجزاته، وبعض مكارم أخلاقه، ومعالى أموره عليه السلام ..... (124)
[133]  علمه عليه السلام بالغائب ..... (125)
قصه رجل النقاش الذي كسر الفص ..... (126)
تكلمه عليه السلام بالفارسية ..... (131)
إخراجه عليه السلام الروضات بخان الصعاليك، وفيه: بيان وتحقيق وتأييد ..... (132)
علمه عليه السلام بحوائج رجل من أهل إصفهان ..... (141)
قصة يوسف النصراني الذي دعيت إلى المتوكل، وقصة حماده ..... (144)
قصة زينب الكذابة ..... (149)
علمه عليه السلام بموت الواثق وقعود المتوكل مكانه، وترجمة الواثق والمتوكل في ذيل الصفحة ..... (151)
فيمن نذر أن يتصدق بمال كثير، ونذر المتوكل ..... (162)
العلة التي من أجلها بعث الله موسى عليه السلام بالعصا وعيسى عليه السلام بابراء الاكمه والابرص وإحياء الموتى، وبعث محمدا صلى الله عليه وآله بالقرآن والسيف، ومعنى قوله تعالى: (قال الذي عنده علم من الكتاب)، وسجود يعقوب لولده يوسف، ومعنى قوله تعالى: (فان كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرءون الكتاب) ..... (164)
معنى قوله تعالى: (ولو أن ما في الارض من شجرة أقلام) وكلمات الله، وما في الجنة، والشجرة المنهية، وشهادة امرأة، وقول علي عليه السلام في الخنثى، والراعي الذي نزا على شاة، والجهر في صلاة الفجر، وقول علي عليه السلام: بشر قاتل ابن صفية بالنار، وفي الذيل ما يناسب المقام ..... (166)
في حرب الصفين والجمل، والرجل الذي أقر باللواط، وفي الذيل ما يناسب ..... (170)
فيما قاله عليه السلام في التوحيد والنبوة ..... (177)
[134]  الباب الرابع ما جرى بينه وبين خلفاء زمانه وبعض أحوالهم وتاريخ وفاته عليه السلام ..... (189)
دعاؤه عليه السلام على المتوكل ..... (192)
العلة التي من أجلها ورد عليه السلام بسر من را ..... (200)
في وفاته عليه السلام ..... (205)
حضوره عليه السلام في مجلس المتوكل، وقوله عليه السلام: باتوا على قلل الاجبال ..... (211)
الباب الخامس أحوال أصحابه وأهل زمانه صلوات الله عليه ..... (215)
أبو نواس ..... (215)
بابه وثقاته ووكلائه وأصحابه عليه السلام وأشعار البختري ..... (216)
المذمومين ..... (221)
الباب السادس أحوال جعفر وسائر أولاده صلوات الله وسلامه عليه ..... (227)
التوقيع الذي خرج من الناحية المقدسة في أولاد الائمة عليهم السلام ..... (227)
التوقيع الذي خرج من الناحية المقدسة إلى أحمد بن إسحاق ..... (228)
أولاده عليه السلام وعددهم ..... (231)
[135]  * (ابواب) * تاريخ الامام الحادى عشر، وسبط سيد البشر، ووالد الخلف المنتظر، وشافع المحشر، السيد الرضى الزكي، أبى محمد الحسن بن على العسكري صلوات الله عليه وعلى آبائه الكرام، وخلفه خاتم الائمة الاعلام، ما تعاقبت الليالى والايام الباب الاول ولادته، وأسمائه، ونقش خاتمه، وأحوال امه، وبعض جمل أحواله عليه الصلاة والسلام ..... (235)
في مولده عليه السلام ..... (235)
ألقابه والاقوال في ولادته عليه السلام ..... (236)
الباب الثاني النصوص على الخصوص عليه صلوات الله وسلامه عليه ..... (239)
الباب الثالث معجزاته ومعالى اموره صلوات الله وسلامه عليه ..... (247)
هدى الدواب وسكونها ..... (251)
العلة التي من أجلها صارت ارث المرأة نصف الرجل ..... (255)
في قصده عليه السلام ..... (260)
في نكاح الزاني والزانية ..... (291)
حديث البساط ..... (304)
[136]  الباب الرابع مكارم أخلاقه، ونوادر أحواله، وما جرى بينه وبين خلفاء الجور وغيرهم، وأحوال أصحابه وأهل زمانه، صلوات الله عليه ..... (306)
في أنه عليه السلام رمي بين السباع ..... (309)
فيما ألقاه عليه السلام إلى تلميذ إسحاق الكندي الذي ألف كتابا في تناقض القرآن ..... (311)
في إطلاق جعفر بشفاعته عليه السلام ..... (314)
حديث البساط، وما كتبه عليه السلام إلى أهل قم، وإلى علي بن بابويه القمي ..... (316)
قصة أحمد بن إسحاق الاشعري وحسين... الامام الصادق عليه السلام ..... (323)
الباب الخامس وفاته صلوات الله عليه والرد على من ينكرها ..... (325)
في وفاته عليه السلام ..... (325)
حديث أبي الاديان ..... (332)
الاقوال في وفاته ومدة عمره عليه السلام ..... (335)
دفع شبهة في احتراق الحرم العسكريين عليهما السلام ومسجد النبي صلى الله عليه وآله ..... (337)
 

فهرس الجزء الحادي والخمسين

وهو المجلد الثالث عشر، في تاريخ الامام الثاني عشر (عج) الباب الاول ولادته وأحوال امه صلوات الله عليه ..... (2)
فيما حدثته حكيمة رضي الله تعالى عنها وعنا في ولادته (عج) ..... (2)
فيما رواه بشر بن سليمان في ام الامام المنتظر (عج) ..... (6)
الاقوال في ولادته عجل الله تعالى فرجه الشريف ..... (23)
الباب الثاني أسمائه عليه السلام وألقابه وكناه وعللها ..... (28)
العلة التي من أجلها سمي القائم عليه السلام قائما ..... (28)
العلة التي من أجلها سمي القائم عليه السلام مهديا ..... (30)
الباب الثالث النهى عن التسمية ..... (31)
الباب الرابع صفاته صلوات الله عليه وعلاماته ونسبه ..... (34)
فيما قاله علي عليه السلام في صفاته وشمائله عجل الله تبارك وتعالى فرجه ..... (35)
الباب الخامس الايات المأولة بقيام القائم عجل الله تعالى فرجه ..... (44)
معنى الامة ..... (44)
[138]  ابواب النصوص من الله تعالى ومن آبائه عليه، صلوات الله عليهم أجمعين، سوى ما تقدم في كتاب أحوال أمير المؤمنين (ع) من النصوص على الاثنى عشر عليهم السلام الباب الاول ما ورد من أخبار النبي صلى الله عليه وآله بالقائم عليه السلام من طرق الخاصة والعامة ..... (65)
النص من رسول الله صلى الله عليه وآله عليه عجل الله تعالى فرجه ..... (65)
النص من الله تبارك وتعالى عليه عليه السلام في ليلة المعراج ..... (68)
فيما أوحى الله تعالى في علامات الظهور ..... (70)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لفاطمة عليها السلام (اعطينا أهل البيت سبعا) ..... (76)
فيما روي عن النبي صلى الله عليه وآله في المهدي عليه السلام من طرق العامة ..... (78)
فيما رواه أبو عبد الله محمد بن يوسف الشافعي في كتاب: كفاية الطالب في مناقب علي بن أبي طالب عليه السلام من طرق العامة ..... (85)
الباب الثاني ما ورد عن أمير المؤمنين صلوات الله عليه في ذلك ..... (109)
الخطبة التي خطبها عليه السلام في القائم وعلامات ظهوره عليه السلام ..... (111)
فيما روي عن أمير المؤمنين عليه السلام في القائم عليه السلام والملاحم ..... (113)
اعتقاد العامة في القائم عليه السلام ..... (121)
[139]  الباب الثالث ما روى في ذلك عن الحسنين صلوات الله عليهما ..... (132)
الباب الرابع ما روى في ذلك عن على بن الحسين صلوات الله عليهما ..... (134)
الباب الخامس ما روى عن الباقر صلوات الله عليه في ذلك ..... (136)
الباب السادس ما روى في ذلك عن الصادق صلوات الله عليه ..... (142)
الباب السابع ما روى عن الكاظم صلوات الله عليه في ذلك ..... (150)
الباب الثامن ما جاء عن الرضا صلوات الله عليه في ذلك ..... (152)
الباب التاسع ما روى في ذلك عن الجواد صلوات الله عليه ..... (156)
الباب العاشر نص العسكريين صلوات الله عليهما على القائم (ع) ..... (158)
[140]  الباب الحادى عشر فيما اخبر به الكهنة وأضرابهم وما وجد من ذلك مكتوبا في الالواح والصخور ..... (162)
فيما قاله سطيح الكاهن ..... (162)
الباب الثاني عشر ذكر الادلة التى ذكرها الشيخ الطائفة رحمه الله تعالى وايانا على اثبات الغيبة ..... (167)
قوله رحمه الله في وجوب الامامة ..... (167)
الباب الثالث عشر ما فيه عليه السلام من سنن الانبياء والاستدلال بغيباتهم على غيبته صلوات الله عليهم ..... (215)
الباب الرابع عشر ذكر أخبار المعمرين لرفع استبعاد المخالفين عن طول غيبة مولانا القائم صلوات الله عليه وعلى آبائه الطاهرين ..... (225)
قصة أبي الدنيا، وما رواه عن علي عليه السلام ..... (225)
قصة رجل من أهل المغرب ..... (230)
حديث عبيد بن شريد الجرهمي، وأنه عاش ثلاثمأة سنة وخمسين سنة فأدرك النبي صلى الله عليه وآله فأسلم وحسن إسلامه ..... (233)
حديث الربيع بن الضبع الفزاري وأنه عاش ثلاثمأة وثمانين سنة ..... (234)
[141]  حديث شق الكاهن وأنه عاش ثلاث مأة سنة، ونصايحه، وأن شداد بن عاد عاش تسعمأة سنة ..... (236)
في المعمرين ..... (237)
بحث حول تطاول الاعمار ..... (286)
الباب الخامس عشر ما ظهر من معجزاته صلوات الله عليه، وفيه بعض أحواله وأحوال سفرائه ..... (293)
في نشأه عجل الله تعالى فرجه الشريف ..... (293)
فيما نقله أحمد بن الدينوري ..... (300)
في أن علي بن الحسين بن بابويه كتب إلى الصاحب عليه السلام ويسأله فيها الولد فكتب عليه السلام إليه: قد دعونا الله لك بذلك وسترزق ولدين ذكرين خيرين ..... (306)
قصة محمد بن علي العلوي ..... (307)
الباب السادس عشر أحوال السفراء الذين كانوا في زمان الغيبة الصغرى وسائط بين الشيعة وبين القائم (ع) ..... (343)
السفراء الممدوحون في زمان الغيبة ..... (344)
ترجمة أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العمري وأحواله ..... (347)
ذكر أمر أبي الحسين علي بن محمد السمري بعد الشيخ أبي القاسم الحسين بن روح والانقطاع الاعلام به ..... (359)
الباب السابع عشر ذكر المذمومين الذين ادعوا البابية والسفارة كذبا وافتراء لعنهم الله ..... (367)
[142]  الشريعي وأنه كان أول من ادعى، والنميري، لعنهما الله ..... (367)
أحمد بن هلال الكرخي، ومحمد بن علي، والحسين بن منصور الحلاج لعنهم الله ..... (368)
بحث وتحقيق حول كتاب فقه الرضا (ع) وأنه كتاب التكليف لابن أبى العزاقر الشلمغانى ..... (375)
ذكر أمر أبي بكر البغدادي ابن أخي الشيخ أبي جعفر محمد بن عثمان العمري رضي الله عنه وأبي دلف المجنون ..... (377)
 

فهرس الجزء الثاني والخمسين

الباب الثامن عشر ذكر من رآه صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه الطاهرين ..... (1)
الاودي ..... (1)
محمد بن عبيدالله القمي ..... (3)
قصة علي بن مهزيار الاهوازي ..... (9)
قصة يعقوب بن يوسف الضراب الاصفهاني، وصلواته ..... (17)
أسامي الذين رأوا مولانا صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف ..... (30)
إبراهيم بن مهزيار ..... (32)
قصة وفد من قم والجبال ..... (47)
في وضعه عليه السلام الحجر الاسود بمكانه بعد رد القرامطة ..... (58)
[143]  قصة إسماعيل الهرقلي ..... (61)
فيما رواه أبو الأديان ..... (67)
قصة عيسى بن مهدي الجوهري ..... (68)
قصة أبي راجح الحمامي الحلي ..... (70)
الباب التاسع عشر خبر سعد بن عبد الله ورؤيته للقائم، ومسائله عنه (ع) ..... (78)
قصة سعد بن عبد الله القمي ومناظرته مع ناصبي الذي قال له: إن أبا بكر فاق جميع الصحابة، والفاروق المحامي عن بيضة الاسلام ..... (78)
الباب العشرون علة الغيبة وكيفية انتفاع الناس به في غيبته (ع) ..... (90)
علة الغيبة ..... (92)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: يستضيئون بنور ولايته في غيبته كانتفاع الناس بالشمس، وفيه بيان ووجوه ..... (93)
العلة التي من أجلها لم يقاتل علي عليه السلام مخالفيه في الاول ..... (97)
العلة التي من أجلها لا يمنع الله من قتله ..... (98)
الباب الحادى والعشرون التمحيص والنهى عن التوقيت وحصول البداء في ذلك ..... (101)
في قول علي عليه السلام لما ذكر القائم: ليغيبن عنهم حتى يقول الجاهل: ما لله في آل محمد حاجة ..... (101)
في ولد العباس وخلافتهم، وحروف المقطعة في فواتح السور ..... (106)
في قول الصادق عليه السلام: كذب الوقاتون، وذكر الملاحم، وفيما أوحى الله تعالى [144]  إلى عمران، ويكون الشئ في ولد الرجل أو ولد ولده ..... (119)
الباب الثاني والعشرون فضل انتظار الفرج ومدح الشيعة في زمان الغيبة وما ينبغى فعله في ذلك الزمان ..... (122)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: أفضل أعمال امتي إنتظار فرج الله ..... (122)
في قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: ان أعظم الناس يقينا قوم يكونون في آخر الزمان، لم يلحقوا النبي وحجب عنهم الحجة فآمنوا بسواد في بياض ..... (125)
في قول علي عليه السلام: قوم يكونون في آخر الزمان يشركوننا ..... (131)
في أن مدة فتنة الدجال تسعة أشهر ..... (141)
فيما قاله الامام الصادق عليه السلام لزرارة في مولانا صاحب الزمان عليه السلام، ودعائه الذي يقرء في زمن الغيبة (أللهم عرفني نفسك) ..... (146)
تفسير وتأويل قوله تعالى: (يوم يأتي بعض آياتك) ..... (149)
الباب الثالث والعشرون من ادعى الرؤية في الغيبة الكبرى وانه يشهد ويرى الناس ولا يرونه وسائر أحواله عليه السلام في الغيبة ..... (151)
التوقيع الذي خرج إلى أبي الحسن السمري، وفيه الامر بجمع أمره والنهي عن الوصية بغيره بالنيابة الخاصة، وأن من ادعى المشاهدة قبل خروج السفياني والصيحة فهو كذاب مفتر ..... (151)
الباب الرابع والعشرون في ذكر من رآه (ع) في الغيبة الكبرى قريبا من زماننا ..... (159)
[145]  قصة الجزيرة الخضراء في البحر الابيض ..... (159)
تشرف مولانا أحمد الاردبيلي قدس سره ..... (174)
تشرف ميرزا محمد الاسترآبادي، ورجل من أهل قاشان ..... (176)
قصة وزير البحريني الناصبي الملعون الذي صنع قالبا للرمان، واستبصار الوالي وصار من أهل الشيعة ..... (178)
الباب الخامس والعشرون علامات ظهوره صلوات الله عليه من السفياني والدجال وغير ذلك وفيه ذكر بعض أشراط الساعة ..... (181)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله: كيف بكم إذا فسد نساؤكم وفسق شبانكم... ..... (181)
في خروج السفياني وسيره في البلاد ..... (186)
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين (ع) في الملاحم، وفتنة آخر الزمان ..... (192)
بحث حول ابن الصياد في أنه هل هو الدجال أو غيره ..... (199)
خمس قبل قيام القائم عجل الله تعالى فرجه ..... (203)
إذا ملك كنوز الشام الخمس: دمشق وحمص وفلسطين والاردن وقنسرين، وخسوف القمر وكسوف الشمس وموت الابيض وموت الاحمر ..... (206)
فيما روي عن أمير المؤمنين (ع) في الملاحم ..... (228)
فيما روي عن الباقر (ع) في الملاحم ومولانا صاحب الزمان (ع) ..... (230)
حديث أبي عبد الله (ع) مع المنصور في موكبه، وفيه بيان وتوضيح ..... (254)
الباب السادس والعشرون يوم خروجه وما يدل عليه وما يحدث عنده وكيفيته ومدة ملكه صلوات الله وسلامه عليه ..... (279)
في أن أول من يبايعه عليه السلام جبرئيل عليه السلام، ومعنى حم عسق ..... (279)
[146]  فيما روي عن الرضا عليه السلام ..... (289)
في أن القائم عجل الله تعالى فرجه يملك تسع عشرة سنة وأشهرا ..... (298)
العلة التي من أجلها وضع الله الحجر في الركن الذى هو فيه ..... (299)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في خروج القائم (ع) ..... (304)
الباب السابع والعشرون سيره وأخلاقه وعدد أصحابه وخصائص زمانه وأحوال أصحابه صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه ..... (309)
في حكمه وما يقبل عجل الله تعالى فرجه الشريف ..... (309)
فيما أوحى الله تعالى على النبي صلى الله عليه وآله ليلة المعراج في أوصيائه عليهم السلام ..... (312)
في أنه عجل الله تعالى فرجه يحكم بدون البينة ..... (325)
في أنه عجل الله تعالى فرجه يبني في ظهر الكوفة مسجدا له ألف باب ويتصل بيوت الكوفة بنهر كربلا وبالحيرة، ويعمر الرجل في ملكه عليه السلام حتى يولد له ألف ذكر ..... (330)
في أنه عليه السلام يامر بهدم المساجد الاربعة حتى يبلغ أساسها، ويوسع الطريق، ويهدم كل مسجد على الطريق، ويسد كل كوة إلى الطريق، وكل جناح وكنيف وميزاب، ويأمر الله تعالى الفلك في زمانه فيبطئ في دوره حتى يكون اليوم في أيامه كعشرة أيام، والشهر كعشره أشهر، والسنة كعشرة سنين ..... (333)
في أن ثلاثة عشر مدينة وطائفة يحارب القائم عليه السلام ..... (363)
في أن مسجد السهلة كان منزل القائم عليه السلام وكان منزل إدريس وابراهيم والخضر عليهم السلام ..... (376)
في أنه عليه السلام لا يقبل الجزية ..... (381)
[147]  في أنه عليه السلام يخرج من غار بأنطاكية التوراة وعصا موسى وخاتم سليمان ..... (390)
 

فهرس الجزء الثالث والخمسين

الباب الثامن والعشرون ما يكون عند ظهوره عليه السلام برواية المفضل بن عمر ..... (1)
العلة التي من أجلها سمي المجوس مجوسا، وقوم موسى اليهود، والنصارى نصارى، والصابئون الصابئين ..... (5)
في فضيلة كربلا، وأن الكعبة افتخرت على بقعة كربلا ..... (12)
الباب التاسع والعشرون في الرجعة ..... (39)
في أن الحسين بن علي عليهما السلام كان أول من يرجع إلى الدنيا ..... (39)
فيما قاله مولانا علي بن موسى الرضا عليهما السلام في الرجعة ..... (59)
في أن من قتل لابد أن يرجع إلى الدنيا حتى يذوق الموت ..... (66)
في أن عليا عليه السلام كان آخر من قبض روحه من الائمة عليهم السلام ..... (68)
العلة التي من أجلها سمي النبي صلى الله عليه وآله أبا بكر صديقا، وعمر الفاروق ..... (75)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في الملاحم وعلامات الظهور ..... (78)
دعاء العهد الذى يقرء أربعين صباحا ..... (95)
قصة أسماعيل بن حزقيل عليهما السلام الصادق الوعد ..... (105)
في دابة الارض ..... (112)
[148]  في أن آخر من يموت الامام عليه السلام ..... (114)
في أن الحسين (ع) يغسل المهدي عليه السلام ويكون بعد المهدي اثنا عشر مهديا ..... (215)
مما روي عن علي عليه السلام من آيات القرآن في الرد علي من أنكر الرجعة ..... (118)
شرح وتفصيل في الرجعة من العلماء في مؤلفاتهم، والاستدلال بالآيات والاثار ..... (122)
في أن الرجعة يختص بمن محض الايمان ومحض الكفر ..... (137)
في قول النبي صلى الله عليه وآله لسلمان رضي الله تعالى عنه وعنا في نقبائه صلى الله عليه وآله وهم الائمة عليهم السلام ..... (142)
الباب الثلاثون خلفاء المهدى صلوات الله عليه، وأولاده وما يكون بعده، عليه وعلى آبائه السلام ..... (145)
في أن بعد المهدي عجل الله تعالى فرجه يكون اثنا عشر مهديا من ولد الحسين عليه السلام، وفي آخر الاخبار بيان الاخبار وطريق التأويل ..... (145)
الباب الحادى والثلاثون ما خرج من توقيعاته صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه ..... (150)
في إمام يصلي مع قوم وحدثت عليه حادثة، ومن مس ميتا بحرارته، ومن سهى التسبيح في صلاة جعفر، والمرأة يموت زوجها هل يجوز أن تخرج في جنازته، وتزور قبر زوجها، وما روي في ثواب القرآن في الفرائض ..... (152)
في وداع شهر رمضان ..... (153)
فيمن قام للتشهد الاول للركعة الثالثة هل يجب عليه التكبير ..... (154)
في أن من اشترى هديا لرجل غائب، ونسي اسم الرجل ونحر، اجزء، ولا بأس بالصلاة في الثوب الذي ينسجه المجوس، ومن صلى في الظلمة وغلط [149]  السجادة ووضع جبهته على مسح أو نطع... فلا شئ عليه ..... (155)
في أن المحرم يرفع الظلال ولا يرفع خشب العمارية، وأن المحرم إذا استظل من المطر فعليه دم، وأن الرجل إذا حج عن آخر فلا بأس ان لم يذكر الذي حج عنه، ويجوز الاحرام في كساء خز ..... (156)
التوقيع في شد المئزر في الاحرام ..... (159)
في رد اليدين من القنوت على الوجه، وسجدة الشكر ..... (160)
في أن المؤمن في الجنة إذا اشتهى ولدا خلقه الله له بغير حمل وولادة ..... (163)
في زيارة مولانا المنتظر عجل الله تعالى فرجه التي خرجت من الناحية المقدسة ..... (171)
فيما خرج من الناحية المقدسة للشيخ المفيد رحمه الله ..... (174)
التوقيع الذي خرج فيمن ارتاب فيه عجل الله تعالى فرجه الشريف ..... (178)
في دعاء يدعى به في زمن الغيبة ..... (187)
شرح وتفصيل في أن: أبا طالب عليه السلام أسلم بحساب الجمل ..... (192)
(كتاب) جنة المأوى في ذكر من فاز بلقاء الحجة عليه السلام، من العلامة النوري ..... (199)
تشرف محمود الفارسي، ونجاته من الهلكة، والدخول في مذهب التشيع ..... (202)
تشرف عبد المحسن ورسالته إلى علي بن طاوس رحمه الله ..... (208)
قصة تشبه قصة الجزيرة الخضراء ..... (213)
تشرف السيد رضي، ودعاء العبرات ..... (222)
تشرف الحاج الشيخ علي المكي، ودعاء الفرج ..... (225)
تشرف رجل بالحائر الحسيني عليه السلام في المنام وأخذه الدعاء للشفاء ..... (226)
تشرف محمد بن... الحسيني المصري وأخذه الدعاء ..... (227)
[150]  تشرف حسن بن مثلة الجمكراني، وبناء مسجد المقدس ..... (230)
تشرف العلامة بحر العلوم في مسجد السهلة ..... (234)
كلام العلامة في أنه عليه السلام ضمه إلى صدره ..... (236)
مكالمة السيد بحر العلوم مع الامام عليه السلام في السرداب ..... (238)
تشرف الشيخ محمد حسن النجفي، وقضاء حاجاته ..... (241)
رؤية الحاج عبد الواعظ جمرة نار كبيرة في مقام المهدي عليه السلام في مسجد السهلة ..... (243)
تشرف السيد باقر القزويني وابنه في مسجد السهلة، ورجل آخر ..... (245)
تشرف السيد محمد.. الهندي ..... (246)
تشرف السيد محمد العاملي ..... (248)
قصة اخرى له في تشرفه، وثلاث بطيخات ..... (249)
قصة العلامة الحلي رحمه الله، واستنساخ كتاب في رد الامامية ..... (252)
قصة معمر بن غوث احد غلمان الامام الحسن العسكري عليه السلام ..... (253)
كتابته عجل الله تعالى فرجه على مقبرة الشيخ المفيد رحمه الله أبياتا في رثائه ..... (255)
تشرف الشيخ علي بن يونس البياضي صاحب كتاب: الصراط المستقيم ..... (256)
تشرف الحاج مولى علي، والسيد المرتضى، وقصة الشيخ الدخني ..... (257)
قصة رجل صالح من أهل بغداد في جزيرة ..... (259)
تشرف رجل من أهل البحرين وقصة التاجر التبريزي الساكن في اليزد ..... (261)
تشرف السيد محمد القطيفي في مسجد الكوفة ..... (263)
تشرف آقا محمد مهدي من قاطني بندر ملومين في السرداب المقدس وشفاؤه وقصيدة الزنوري البغدادي والسيد حيدر الحلي ..... (265)
تشرف المولى السلماسي في السرداب عند ما كان يقرء دعاء الندبة ..... (269)
لقاء السيد محمد الآوي وروايته لنوع من الاستخارة بالسبحة ..... (271)
[151]  تشرف الشيخ محمد العاملي في النوم وشفاؤه من علته ..... (273)
تشرف الشيخ الحر العاملي في المنام، ورؤية رجل آخر ..... (274)
دعاء الفرج: أللهم عظم البلاء، وبرح الخفاء، وانقطع الرجاء ..... (275)
تشرف المولى أبي الحسن العاملي في النوم، وكتاب الصحيفة الكاملة ..... (276)
قصة معمر أبي الدنيا ..... (278)
تشرف السيد محمد باقر القزويني في المشهد الغروي ..... (281)
تشرف السيد مهدي القزويني في الحلة في داره في مجلس بحثه (292 - 282) استغاثة رجل من أهل الخلاف به عليه السلام ..... (292)
شكوى رجل من زائري الاعاجم عن الخادم في مشهد سامراء ..... (294)
تشرف الشيخ الشهيد في سفره من دمشق إلى مصر ..... (296)
تشرف الشيخ محمد بن الشيخ حسن بن الشهيد الثاني ..... (297)
معجزة له عليه السلام في شفاء الشيخ علي محمد ابن صاحب كتاب الدمعة الساكبة ..... (298)
تشرف رجل آخر والشيخ قاسم الحويزاوي ..... (299)
تشرف السيد مهدي بحر العلوم، وتشرف السيد علي بن طاوس (ره) ويسمع دعاءه عليه السلام ..... (302)
تشرف المولى عبد الرحيم الدماوندي في داره ..... (306)
تشرف رجل من بقالي النجف في مسجد السهلة ..... (309)
تشرف الحاج علي البغدادي ..... (312)
بحث وتوجيه في التوقيع الذي خرج إلى علي بن محمد السمري بأن: من ادعى الرؤية في الغيبة الكبرى فهو كذاب مفتر ..... (318)
في أن المداومة على العبادة والاخلاص في النية أربعين يوما، يستعد المؤمن للتشرف بلقائه عليه السلام والادعية الواردة في ذلك ..... (325)
في ندبة أنشأها السيد حيدر الحلي، وما قاله عليه السلام له ..... (331)
 

فهرس الجزء الرابع والخمسون

وهو المجلد الرابع عشر بحسب تجزأة المؤلف قدس سره، المسمى بكتاب: السماء والعالم [153]  * (ابواب) * كليات أحوال العالم وما يتعلق بالسماويات الباب الاول حدوث العالم وبدء خلقه وكيفيته وبعض كليات الامور ..... (2)
تفسير الايات، وبحث وتحقيق حول: (خلق السماوات والارض في ستة أيام) ..... (6)
تحقيق في خلق الارض قبل السماء، أم السماء قبلها ..... (22)
معنى الحدوث والقدم ..... (31)
اخبار وخطب في التوحيد ..... (32)
فيما قاله الرضا عليه السلام لعمران الصابي، وفيه بيان ..... (47)
الدليل على حدوث الاجسام ..... (62)
في أن أول ما خلقه الله النور ..... (73)
في خلق الاشياء ..... (77)
تفسير قوله تعالى: (وكان عرشه على الماء) ..... (95)
في اماتة الخلق ..... (104)
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام في التوحيد وخلق الاشياء، وفيها بيان ..... (106)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام، ويذكر عليه السلام فيه ابتداء خلق السماوات والارض وخلق آدم عليه السلام، وفيها بيان وتوضيح ..... (176)
في خلق الاشياء من الانوار الخمسة الطيبة عليهم السلام ..... (192)
في أن أول ما خلق الله تعالى نور حبيبه محمد صلى الله عليه وآله ..... (198)
في أن الله تعالى خلق أرض كربلا قبل أن يخلق أرض الكعبة، ودحي الارض من تحتها ..... (202)
[154]  بيان في علة تخصيص الستة أيام بخلق العالم، وتحقيق حول: اليوم، والسنة القمرية والشمسية، ومعنى الاسبوع في خلق الله ..... (216)
في بيان معاني الحدوث والقدم ..... (234)
في تحقيق الاقوال في ذلك ..... (238)
في كيفية الاستدلال بما تقدم من النصوص ..... (254)
الدلائل العقلية، وبطلان التسلسل ..... (260)
في دفع بعض شبه الفلاسفة الدائرة على ألسنة المنافقين والمشككين ..... (278)
بحث وتحقيق في أول المخلوقات ..... (306)
بحث وتحقيق ورفع اشكال عن آيات سورة السجدة حيث ظاهرها كون خلق السماوات والارض وما بينهما في ثمانية أيام مع أن سائر الايات تدل على خلقها في ستة أيام ..... (309)
الباب الثاني العوالم ومن كان في الارض قبل خلق آدم عليه السلام ومن يكون فيها بعد انقضاء القيامة وأحوال جابلقا وجابرسا ..... (316)
معنى قوله تعالى: (وممن خلقنا امة يهدون بالحق) والاقوال في هذه الامة ..... (316)
في عدد مخلوقات الله تعالى ..... (318)
في الجن والنسناس ..... (323)
جابلقا وجابرسا، وقول الصادق عليه السلام: من وراء شمسكم أربعين شمس ..... (329)
فيما سئله موسى عليه السلام عن بدء الدنيا ..... (331)
بحث وتحقيق رشيق حول اخبار العوالم وجابلقا وجابرسا، وفي الذيل ما يناسب المقام ..... (349)
بحث حول عالم المثال ..... (354)
[155]  العلة التي من أجلها سميت الدنيا دنيا والاخرة آخرة ..... (355)
الباب الثالث القلم، واللوح المحفوظ، والكتاب المبين، والامام المبين، وام الكتاب ..... (357)
تفسير الايات ..... (358)
في اللوح المحفوظ والقلم ..... (363)
في أن اللوح من درة بيضاء ..... (376)

 

فهرس الجزء الخامس والخمسون

الباب الرابع العرش والكرسي وحملتهما ..... (1)
تفسير الايات ..... (2)
العرش ومعناه والكرسي وحملتهما ..... (7)
الباب الخامس الحجب والاستار والسرادقات ..... (39)
معنى الحجاب ..... (41)
بيان في وجود الحجب والسرادقات، وفي الذيل ما يناسب ..... (45)
[156]  الباب السادس سدرة المنتهى ومعنى عليين وسجين ..... (48)
تفسير الايات ..... (49)
العلة التي من أجلها سميت سدرة المنتهى سدرة المنتهى ..... (51)
الباب السابع البيت المعمور ..... (55)
العلة التي من أجلها صارت الطواف سبعة أشواط ..... (58)
الباب الثامن السماوات وكيفياتها وعددها، والنجوم وأعدادها وصفاتها والمجرة ..... (61)
تفسير الايات ..... (66)
في الكرات والكواكب، وعدد الافلاك وفي الذيل ما يناسب المقام ..... (75)
في منافع النجوم، ومسائل النافعة ..... (84)
في أن السماوات من بخار الماء، واسمائها ..... (88)
فيما قاله علي عليه السلام في خلق السماوات ..... (96)
فيما قيل في بعد مقعر الافلاك وقطر القمر والكواكب وأدوارهم ..... (109)
الباب التاسع الشمس والقمر وأحوالهما وصفاتهما والليل والنهار وما يتعلق بهما ..... (113)
تفسير الايات ..... (118)
معنى قوله تبارك تعالى: (وجعلنا الليل والنهار آيتين) ..... (123)
[157]  في منازل القمر واسمائها ..... (135)
في أن للشمس ثلاثمأة وستين برجا، وفيه توضيح ..... (141)
تفصيل في جرم القمر والخسوف والكسوف ..... (150)
في خلق الليل والنهار، وأيهما سبق ..... (162)
في ركود الشمس، وبيانه وشرحه ..... (167)
العلة التي من أجلها سمي الهلال هلالا وأحوال القمر مفصلا ..... (178)
في طول الشمس والقمر وعرضهما، وبيان ذلك ..... (212)
الباب العاشر علم النجوم والعمل به وحال المنجمين ..... (217)
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في معنى قوله تبارك وتعالى: (فنظر نظرة في النجوم فقال إني سقيم) ..... (217)
فيما قاله علي عليه السلام لدهقان من دهاقين الفرس ..... (221)
في قول الصادق عليه السلام: المنجم، والكاهن، والساحر، والمغنية، ملعون ..... (226)
في أن أمير المؤمنين عليه السلام لما قصد أهل النهروان دخل بالمدائن محضره رجل يدعى: سرسفيل، وكانت الفرس تحكم برأيه فيما مضى وترجع إلي قوله فيما سلف، وما قاله لامير المؤمنين عليه السلام في النجوم، وما قاله عليه السلام في النجوم ..... (230)
للنجوم أصل وهو معجزة نبي عليه السلام ..... (236)
في دلالة النجوم على إبراهيم عليه السلام ..... (237)
في دلالة النجوم على ظهور المسلمين على ملوك الفرس ..... (240)
في النظر على النجوم ..... (241)
في أن المريخ كوكب حار وزحل كوكب بارد، وفيه بيان وشرح ..... (246)
[158]  فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام في النجوم لما عزم على المسير إلى الخوارج، و فيه بيان وجرح وتعديل وقدح ..... (258)
في أن إدريس النبي عليه السلام كان اول من نظر في علم النجوم والحساب ..... (274)
تذييل جليل وتفصيل جميل في أقوال بعض أجلاء أصحابنا رضوان الله عليهم في حكم النظر في علم النجوم، والاعتقاد به والاخبار عن الحوادث بسببه ورعاية الساعات المسعودة والمنحوسة بزعمهم، والقول بتأثيرها ..... (278)
في اختلاف المنجمين في الكواكب السبعة ..... (281)
في قول العلامة رحمه الله بأن التنجيم حرام وكذلك تعلم النجوم مع اعتقاد أنها مؤثرة، وما قاله الشيخ الشهيد، والشيخ بهاء الدين العاملي رحمهما الله ..... (290)
فيما قاله ابن سينا والشيخ الكراجكي ..... (292)
أسماء جماعة من الشيعة الذين كانوا عارفا بالنجوم ..... (299)
قصة بوران بنت حسن بن سهل مع المعتصم وكانت عارفة بالنجوم ..... (302)
فيما قاله العلامة المجلسي قدس سره ..... (308)
الباب الحادى عشر في النهى عن الاستمطار والانواء والطيرة والعدوى ..... (312)
في قوله رسول الله صلى الله عليه وآله: أربعة لا تزال في امتي إلى يوم القيامة ..... (316)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في الطيرة والعدوى، وفيه بيان وتوضيح ..... (318)
في أن كفارة الطير التوكل، وقول الصادق عليه السلام: الطيرة على ما تجعلها، وقوله عليه السلام ثلاثة لم ينج منها نبي فمن دونه، وفيه بيان ..... (323)
في الشؤم، وفيه بيان وشرح ..... (325)
[159]  الباب الثاني عشر ما يتعلق بالنجوم ويناسب احكامها من كتاب دانيال عليه السلام وغيره ..... (330)
أول يوم من المحرم من أيام الاسبوع ..... (330)
في علامات كسوف الشمس في الاثنى عشر شهرا ..... (332)
في علامات خسوف القمر طول السنة ..... (333)
في اقتران الكواكب ..... (335)
أبواب الازمنة وأنواعها وسعادتها ونحوستها وسائر أحوالها الباب الثالث عشر السنين والشهور وانواعها والفصول وأحوالها ..... (337)
تفسير قوله تعالى: (إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا) وبحث حول السنة عند العرب، والسنة القمرية والشمسية وغيرهما والنسئ ..... (337)
في تاريخ وسنة الشمسية، والفرس، وتاريخ الملكي، وأسماء شهورهم ..... (347)
التاريخ الرومي واشهره ..... (348)
بحث وتحقيق ..... (351)
في ولادة النبي ووفاته صلى الله عليه وآله في أيام الاسبوع والشهور ..... (363)
في غرة محرم الحرام لسنة الهجرة، وغرة رجب المرجب سنة المبعث ..... (365)
في غدير خم في يوم الاسبوعي ..... (368)
[160]  في يوم العاشورا من الاسبوع ..... (371)
في يوم طعن فيه عمر بن الخطاب ..... (372)
في علل أسامي الشهور العربية ..... (380)
في أسامي شهور قوم ثمود ..... (382)
 

فهرس الجزء السادس والخمسون

الباب الرابع عشر الايام والساعات والليل والنهار ..... (1)
في ساعات الليل والنهار ..... (1)
العلة التي من أجلها سمي الليل ليلا، والنهي عن سب الرياح والجبال والساعات والايام والليالي ..... (2)
أسامي ساعات الليل والنهار ..... (7)
فوائد جليلة في أن اليوم نوعان: حقيقي، ووسطي ..... (9)
في أن الليل مقدم على النهار ..... (16)
الباب الخامس عشر ما روى في سعادة أيام الاسبوع ونحوستها ..... (18)
في أن الايام ليست بأئمة ولكن كني بها عن الائمة عليهم السلام ..... (21)
[161]  الباب السادس عشر ما ورد في خصوص يوم الجمعة ..... (31)
الباب السابع عشر ما ورد في يوم السبت ويوم الاحد ..... (35)
الباب الثامن عشر ما ورد في يوم الاثنين ويوم الثلثاء ..... (37)
الباب التاسع عشر ما ورد في يوم الاربعاء ..... (41)
الباب العشرون ما ورد في يوم الخميس ..... (47)
بيان وشرح وتوضيح وتأييد فيما ورد في الاسبوع ..... (49)
الباب الحادى والعشرون سعادة أيام الشهور العربية ونحوستها وما يصلح في كل يوم منها من الاعمال ..... (54)
في سعادة أيام الشهر ونحوستها ..... (56)
[162]  الباب الثاني والعشرون يوم النيروز وتعيينه وسعادة أيام شهور الفرس والروم ونحوستها وبعض النوادر ..... (91)
فيما رواه معلى بن خنيس عن الصادق عليه السلام في النيروز ..... (92)
أسماء أيام شهور الفرس ..... (93)
في جلوس الامام الكاظم عليه السلام في يوم النيروز، وفي الذيل بحث ..... (100)
في اختيارات أيام الفرس عن الصادق عليه السلام ..... (105)
في اختيارات أيام الفرس عن الصادق عليه السلام برواية اخرى ..... (107)
قصة أصحاب الرس ..... (109)
فوائد مهمة جليلة ..... (113)
بحث حول النيروز ..... (116)
في مبدء السنة ..... (120)
(أبواب الملائكة) الباب الثالث والعشرون حقيقة الملائكة وصفاتهم وشئونهم واطوارهم ..... (144)
تفسير الايات ..... (148)
جواب لمن قال: ما الفائدة في جعل الملائكة موكلين علينا ..... (152)
جواب لمن قال: ما الفائدة في كتب أعمال العباد ..... (154)
في أن الموجودات على ثلاث أقسام ..... (157)
في وجود الملائكة وماهية الملائكة ..... (202)
[163]  في أوصاف الملائكة ..... (207)
فيما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في سماع الائمة عليهم السلام، ورؤية المحتضر الملائكة، و نزول الملكين على أصحاب القبور ..... (211)
في دعاء مولانا السجاد عليه السلام في الصلاة على حملة العرش وكل ملك مقرب، وشرحه وتوضيحه ..... (217)
في ملائكة الروحانيون ..... (225)
في ملك الموت وأعوانه ..... (232)
في عدد المخلوقات ..... (241)
الباب الرابع والعشرون في وصف الملائكة المقربين عليهم السلام ..... (245)
في تفسير الايات، وفي روح الامين ..... (245)
في أن الله تعالى بعث أربعة املاك في إهلاك قوم لوط ..... (256)
في أن ملك الموت وكل ملكا بقبض أرواح الادميين، وملكا في الجن، وملكا في الشياطين، وملكا في الطير والوحش والسباع والحيتان والنمل ..... (264)
الباب الخامس والعشرون عصمة الملائكة وقصة هاروت وماروت وفيه ذكر حقيقة السحر وأنواعه ..... (265)
تفسير قوله تعالى: (واتبعوا ما تتلوا الشياطين) وما قاله السيد المرتضى رحمه الله في معناه وجوابه لمن قال: كيف ينزل الله سبحانه السحر على الملائكة، أم كيف تعلم الملائكة الناس السحر والتفريق بين المرء وزوجه ..... (267)
في بيان السحر، وانه على أقسام سحر الكلدانيين والكذابين وأصحاب الاوهام [164]  والنفوس القوية، والاستعانة بالارواح الارضية، والتخيلات والاخذ بالعيون، والتركيب الآلات، والاستعانة بخواص الادوية، وتعليق القلب ..... (278)
في أن تعلم السحر ليس بقبيح، وأن الساحر هل يكفر أم لا ..... (299)
ابواب العناصر وكائنات الجو (البحر) والمعادن والجبال والانهار والبلدان والاقاليم الباب السادس والعشرون النار وأقسامها ..... (327)
الباب السابع والعشرون الهواء وطبقاته وما يحدث فيه من الصبح والشفق وغيرهما ..... (333)
في أن في الهواء سكان، وقصة مولانا الامام الجواد عليه السلام والمأمون ..... (338)
الباب الثامن والعشرون السحاب والمطر والشهاب والبروق والصواعق والقوس وسائر ما يحدث في الجو ..... (344)
تفسير الايات، ومعنى قوله عزوجل: (إن في خلق السماوات والارض) ..... (348)
معنى قوله تعالى: (أنزل من السماء ماء) ..... (351)
النهي عن تسمية قوس الله بقوس قزح ..... (377)
فيما قاله الفلاسفة في العناصر، وبحث حول الارض والمطر والسحاب ..... (388)
[165]  فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله تعالى في الرعد والبرق والغيم ..... (398)
 

فهرس الجزء السابع والخمسون

الباب التاسع والعشرون الرياح وأسبابها وأنواعها ..... (1)
تفسير الايات، ومعنى قوله تعالى: (هو الذي أرسل الرياح بشرا) ..... (2)
في هبوب الرياح ومكانها ..... (8)
فيما قالته النبي صلى الله عليه وآله لما هبت الريح ..... (19)
فيما قاله الفلاسفة في سبب حدوث الرياح ..... (21)
الباب الثلاثون الماء وأنواعه والبحار وغرائبها وما ينعقد فيها، وعلة المد والجزر، والممدوح من الانهار والمذموم منها ..... (23)
تفسير الايات ..... (24)
علة الجزر والمد، وفيها بيان وشرح ..... (29)
في قوله النبي صلى الله عليه وآله: أربعة أنهار من الجنة، وفيه بيان ..... (35)
فيما قالته الحكماء في سبب انفجار العيون من الارض ..... (50)
[166]  الباب الحادى والثلاثون الارض وكيفيتها وما أعد الله للناس فيها وجوامع أحوال العناصر وما تحت الارضين ..... (51)
في الارض وما فيها ..... (56)
في السماء، وان السماء أفضل أم الارض ..... (58)
قصة زينب العطارة، وسؤالها عن التوحيد، وما قاله النبي صلى الله عليه وآله لها في التوحيد والارض، وفيه بيان ..... (83)
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام في السكون والحركة والارض، وفيه بحث وبيان في كروية الارض ..... (95)
فيما قاله الشيخ المفيد والسيد المرتضى رحمهما الله ..... (99)
الباب الثاني والثلاثون في قسمة الارض إلى الاقاليم وذكر جبل قاف وسائر الجبال و كيفية خلقها وسبب الزلزلة وعلتها ..... (100)
بحث حول الارض وكرويتها ..... (102)
قصة ذي القرنين ..... (107)
حديث البساط ..... (124)
علة الزلزلة ..... (127)
أقاليم السبعة ومساحتها، وأسماء بلادها ..... (130)
في خط الاستواء والافاق المائلة ..... (141)
في الاشياء المتحجر ..... (147)
[167]  في علة حدوث الزلزلة والرجفة ..... (148)
الباب الثالث والثلاثون تحريم أكل الطين وما يحل أكله منه ..... (150)
علة تحريم أكل الطين ..... (150)
في طين قبر مولانا الامام الحسين عليه السلام، وطين الارمني ..... (154)
في جواز إدخال التربة في الادوية ..... (157)
شرائط أخذ التربة، وما يؤكل له، ومقدار المجوز للاكل ..... (160)
الطين الارمني والاستشفاء به واستعماله في الادوية ..... (162)
الباب الرابع والثلاثون المعادن، وأحوال الجمادات والطبايع وتأثيراتها وانقلابات الجواهر، وبعض النوادر ..... (164)
بيان في تسبيح الجبال والطير، وتخصيص داود عليه السلام بذلك في سجود الاشياء ..... (171)
في تولد المعادن، والمركبات التي لها مزاج ..... (180)
بيان وشرح وتفصيل في تأثير الله سبحانه في الممكنات، وفي الذيل ما يناسب ..... (187)
فائدة شعر الرأس واللحية ..... (191)
في أن خلفاء الجور المعاندين لائمة الدين عليهم السلام كانوا سببا لتشهير كتب الفلاسفة بين المسلمين ليصرفوا الناس عنهم عليهم السلام وعن الشرع المبين ..... (197)
الباب الخامس والثلاثون نادر ..... (198)
فيما سئل رسول معاوية لاسئلة ملك الروم الحسن بن علي عليهما السلام (عشرة أشياء [168]  بعضها أشد من بعض) ..... (199)
الباب السادس والثلاثون الممدوح من البلدان والمذموم منها وغرائبها ..... (201)
في البقعة المباركة ..... (202)
في ذم البصرة، ومدح المدينة وبيت المقدس والكوفة ومكة، وأكرم واد على وجه الارض ..... (204)
في قول الباقر عليه السلام: ستة عشر صنفا من امة جدي لا يحبونا ..... (206)
في مدح الكوفة ..... (209)
في مدح الشام وذم أهلها ..... (210)
في مدح قم وذم الري ..... (212)
في قول الصادق عليه السلام: يظهر العلم ببلدة يقال لها: قم، وتصير معدنا للعلم والفضل حتى لا يبقى في الارض مستضعف في الدين حتى المخدرات في الحال، وذلك عند قرب ظهور قائمنا ..... (213)
في قول الكاظم عليه السلام: رجل من أهل قم يدعو الناس إلى الحق، والعلة التي من أجلها سميت قم بقم، وأنها كانت حرم الائمة عليهم السلام ومحل دفن فاطمة المعصومة عليها السلام ..... (216)
قصة فاطمة المعصومة عليها السلام وخروجها من المدينة سنة إحدى ومأتين، ودفنها في قم، وقصة موسى المبرقع، والاشعريين ..... (219)
في مدح اليمن وأهلها ..... (233)
قصة حمادويه بن احمد بن طولون وأهرام المصر، والنيل والهرمين ..... (235)
الاهرام، وانه بناها ادريس النبي عليه السلام ..... (240)
[169]  الباب السابع والثلاثون نادر، في كتاب كتبه على (ع) بما املاه جبرئيل على النبي صلى الله عليه وآله ..... (241)
في كتاب كتبه علي عليه السلام بما أملاه جبرئيل على النبي صلى الله عليه وآله إلى يهود خيبر، وقصة عبد الله بن سلام وما سئله عن النبي صلى الله عليه وآله ..... (241)
* (ابواب) * الانسان والروح والبدن وأجزائه وقوامهما واحوالهما الباب الثامن والثلاثون أنه لم سمى الانسان انسانا والمرأة مرأة والنساء نساء والحواء حواء ..... (264)
العلة التي من أجلها سمي الانسان إنسانا وسميت المرأة مرأة وحواء حواء ..... (264)
بحث وتحقيق وتفصيل وبيان في أن أول البشر هو آدم عليه السلام ..... (266)
الباب التاسع والثلاثون فضل الانسان وتفضيله على الملك وبعض جوامع أحواله ..... (268)
تحقيق الكلام في أن البدن الانساني أشرف أجسام هذا العالم ..... (271)
في تفضيل الانسان على الملائكة ..... (275)
معنى قوله تبارك وتعالى: (إنا عرضنا الامانة على السماوات والارض فابين أن يحملنها وحملها الانسان)، وما قاله: البيضاوي، والطبرسي، والسيد - [170]  المرتضى في أجوبة المسائل العكبرية ..... (278)
في فضيلة الملائكة على الانسان ..... (300)
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في معنى قوله تبارك وتعالى: (خلق الانسان من عجل) ..... (305)
الباب الاربعون ما ذكره محمد بن بحر الشيباني الرهنى في كتابه من قول: مفضلي الانبياء والرسل والائمة عليهم السلام على الملائكة ..... (308)
الباب الحادى والاربعون بدء خلق الانسان في الرحم إلى آخر أحواله ..... (317)
تفسير الايات، ومعنى قوله تعالى: (خلقكم من طين) ..... (320)
معنى قوله تبارك وتعالى: (الذي أحسن كل شئ خلقه) ..... (323)
معنى قوله تبارك وتعالى: (خلق من ماء دافق)، ومعنى قوله عزوجل: (يخرج من بين الصلب والترائب) والاقوال فيه ..... (330)
في غاية الحمل بالولد في بطن امه ..... (334)
علة شبه الولد بأعمامه وأخواله ..... (338)
في دية الجنين والعلقة والنطفة ..... (354)
العلة التي من أجلها يولد الانسان هيهنا ويموت في موضع آخر ..... (358)
فيما سئله الخضر عليه السلام عن علي عليه السلام ..... (359)
فيما قاله الامام الصادق عليه السلام للمفضل في خلق الانسان ..... (377)
العلة التي من أجلها يضحك الطفل ويبكي، وان بكاء الطفل شهادة بالتوحيد [171]  في أربعة أشهر، والصلاة على النبي صلى الله عليه وآله في أربعة أشهر، والدعاء لوالديه في أربعة أشهر ..... (381)
في مبدء عقد الصورة في مني الذكر ومبدء انعقادها في مني الانثى ..... (387)
فيما فعله الصقالبة بأولادهم ..... (389)
 

فهرس الجزء الثامن والخمسون

الباب الثاني والاربعون حقيقة النفس والروح وأحوالهما ..... (1)
معنى قوله تعالى: (ويسئلونك عن الروح) ..... (1)
في ماهية الروح ..... (2)
في حقيقة الانسان ..... (4)
معنى قوله تعالى: (نزل به الروح الامين علي قلبك) وبحث حول القلب و محل العقل والعلم ..... (22)
العلة التي من اجلها سمي الروح روحا ..... (28)
فيمن قال بتناسخ الارواح ..... (33)
الفرق بين الحب والبغض، والرؤيا الصادقة والرؤيا الكاذبة ..... (41)
بيان في تفسير عليين ..... (44)
في أن المؤمن لا يكره الموت لانه يرى النبي وأمير المؤمنين وفاطمة والحسن والحسين والائمة عليهم السلام ..... (48)
[172]  في أن المؤمن ليزور أهله وكذلك الكافر ..... (52)
فيما كتبه الامام الصادق عليه السلام في رسالة الاهليلجة ..... (55)
في أن الارواح جنود مجندة ..... (64)
في بيان أقوال الحكماء والصوفية والمتكلمين من الخاصة والعامة في حقيقة النفس والروح ..... (68)
فيما قاله الصدوق رحمه الله في رسالة العقايد في النفوس والروح، وما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في شرحه على العقايد ..... (79)
فيما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في تنعم أصحاب القبور وتعذيبهم ..... (83)
فيما سئله كميل عن علي عليه السلام بقوله: اريد أن تعرفني نفسي، فقال عليه السلام: إنما هي أربعة ..... (85)
فيما قاله العلامة الحلي والمحقق الطوسي في حقيقة النفس ..... (86)
رسالة: الباب المفتوح إلى ما قيل في النفس والروح، تأليف: علي بن يونس العاملي، من البدو إلى الختم ..... (91)
فيما قاله العلامة المجلسي قدس سره في النفس والروح ..... (104)
في تعديد خواص النفس الانسانية ..... (122)
في حد الانسان ..... (124)
الباب الثالث والاربعون في خلق الارواح قبل الاجساد، وعلة تعلقها بها، وبعض شئونها من ائتلافها وحبها وبغضها وغير ذلك من أحوالها ..... (131)
في قول رجل لعلي عليه السلام: والله إني لاحبك، فقال كذبت ..... (131)
العلة التي من أجلها جعل الله عزوجل الارواح في الابدان بعد إن كانت مجردة عنها في أرفع المحل ..... (133)
[173]  بحث وتحقيق حول روايات خلق الارواح قبل الابدان ..... (141)
فيما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في خلق الارواح قبل الاجساد ..... (144)
العلة التي من أجلها يغتم الانسان ويحزن من غير سبب، ويفرح ويسر من غير سبب ..... (145)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: مثل المؤمن في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد إذا اشتكى بعضه تداعى سائره بالسهر والحمى ..... (150)
الباب الرابع والاربعون حقيقة الرؤيا وتعبيرها وفضل الرؤيا الصادقة وعلتها وعلة الكاذبة ..... (151)
قصة يوسف عليه السلام، وما رآه الملك في المنام ..... (153)
معنى قوله عزوجل: (وجعلنا نومكم سباتا) ..... (156)
في امرأة رأت على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله ثلاث مرات أن جذع بيتها انكسر ..... (164)
في أن فاطمة عليها السلام رأت في النوم كأن الحسن والحسين عليهما السلام ذبحا أو قتلا، و معنى: الرسول، والنبي، والمحدث ..... (166)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: وقد رأيت أن بني تيم وبني عدي وبني امية يصعدون منبري ..... (168)
الرؤيا التي رآها أمير المؤمنين عليه السلام بكربلا في الحسين عليه السلام ..... (170)
في الرؤيا التي رآها عبد المطلب في بشارة النبي صلى الله عليه وآله، وإشارة إلى ما تقدم فيما رئي في النوم ..... (171)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الرؤيا لا تقص إلا على مؤمن خلا من الحسد والبغى ..... (174)
بيان في أن الرؤيا المؤمن على سبعين جزء من أجزاء النبوة ..... (177)
[174]  في رؤيا التي رآها النبي صلى الله عليه وآله ..... (184)
سبب نزول قوله تعالى: (إنما النجوى من الشيطان) والرؤيا التي رآها فاطمة عليها السلام ..... (187)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الرؤيا ثلاثة: بشرى من الله، وتحزين من الشيطان، والذي يحدث به الانسان نفسه فيراه في منامه ..... (191)
بحث وتحقيق حول مسألة الرؤيا، وانها من غوامض المسائل، وأقوال المتكلمين والحكماء فيها ..... (195)
في سبب المنامات الصادقة والكاذبة ..... (199)
فيما نقل عن الشيخ المفيد رحمه الله في المنامات ..... (309)
فيما ذكره أرباب التعبير والتأويل في المنامات ..... (219)
الباب الخامس والاربعون في رؤية النبي صلى الله عليه وآله وأوصيائه (ع) وسائر الانبياء والاولياء في المقام ..... (234)
في أن الشيطان لا يتمثل في صورة النبي صلى الله عليه وآله ..... (234)
الباب السادس والاربعون قوى النفس ومشاعرها من الحواس الظاهرة والباطنة وسائر القوى البدنية ..... (245)
احتجاج هشام بن الحكم بعمرو بن عبيد ..... (248)
فيما قاله الامام الصادق عليه السلام للمفضل في الافعال التي جعلت في الانسان من الطعم والنوم والجماع وما دبر فيها ..... (255)
[175]  فيما ذكره الحكماء في تحقيق القوى البدنية الانسانية ..... (260)
بحث مفصل وأقوال مختلفة في كيفية الابصار ..... (261)
في الشامة والذائقة ..... (270)
في اللامسة، والحواس الباطنة ..... (272)
الباب السابع والاربعون ما به قوام بدن الانسان وأجزائه وتشريح أعضائه ومنافعها وما يترتب عليها من أحوال التنفس ..... (286)
في قول الامام الصادق عليه السلام: قوام الانسان وبقاؤه بأربعة ..... (293)
في قول الامام الصادق عليه السلام: عرفان المرء نفسه أن يعرفها بأربع طبائع و أربع دعائم وأربعة أركان... ..... (302)
فيما جرى بين الامام الصادق عليه السلام والطبيب الهندي في مجلس المنصور في الطب وعلل ما خلق في الانسان من الاعضاء والجوارح ..... (307)
علة المرارة في الاذنين والعذوبة في الشفتين والملوحة في العينين والبرودة في الانف ..... (312)
فيما قاله الامام الصادق عليه السلام للمفضل في أعضاء البدن أجمع ..... (320)
في عشرة كلمة سئلها داود عليه السلام عن سليمان ..... (331)
 

فهرس الجزء التاسع والخمسون

الباب الثامن والاربعون فيما ذكره الحكماء والاطباء في تشريح البدن وأعضائه ..... (1)
في بيان الاعضاء الاصلية للبدن ..... (1)
في تشريح الرأس وأعضائه وما اشتملت عليه ..... (8)
في الحلق والحنجرة وسائر آلات الصوت ..... (19)
في العتق والصلب والاضلاع والنخاع ..... (22)
في تشريح الصدر والبطن وما اشتمل عليه من الاحشاء واليدين (القص - الترقوة الكتف - العضد - الساعد - الرسغ والمشط - الاصابع - الظفر - ماهية الصدر - الرئة - قصبة الرئة - القلب - الشرايين - المرئ والمعدة - الامعاء - الكبد - المرارة - الطحال - الكليتان - المثانة - الثدى) ..... (26)
في تشريح آلات التناسل، الانثيان - القضيب - الرحم ..... (47)
في تشريح سائر الاعضاء من أساقل البدن، الخاصرة والعانة والورك - الساق - القدم - الكعب - العقب - الرسغ ..... (51)
في عدد العظام والاعصاب والشريانات ..... (58)
الباب التاسع والاربعون في علة اختلاف صور المخلوقات وعلة السودان والترك والصقالبة ..... (59)
قصة نوح عليه السلام وأولاده في السفينة ..... (60)
[177]  * (ابواب) * الطب ومعالجة الامراض وخواص الادوية الباب الخمسون انه لم سمى الطبيب طبيبا وما ورد في عمل الطب والرجوع إلى الطيب ..... (62)
فيما ناجى الله موسى عليه السلام، وجواز العمل بقول الطبيب الذمي والرجوع إليه ..... (62)
في حرمة التداوي بدون شدة المرض والحاجة الشديدة إليه ..... (64)
في جواز الاستيجار للختان وخفض الجواري والمداواة ..... (65)
في التداوي والامر به ..... (66)
في استرقاء المريض ..... (68)
فيما قاله الشيخ الصدوق رحمه الله في الطب وذكره بعض الادوية، وما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في شرحه ..... (74)
فيما رواه المخالفون عن أبي الدرداء ..... (76)
في أن الطب نوعان - طب جسد وطب قلب ..... (78)
الباب الحادى والخمسون التداوى بالحرام ..... (79)
في جواز الاكل والشرب من المحرم عند الضرورة والاقوال فيه ..... (79)
في شرب الخمر والمسكرات ..... (81)
بحث وأقوال في الابوال ..... (84)
في شرب النبيذ ..... (85)
[178]  الباب الثاني والخمسون علاج الحمى واليرقان وكثرة الدم وبيان علاماتها ..... (93)
في التفاح وفوائده وعلاج الحمى به ..... (93)
في علامات الدم وشرب ماء السماء ..... (97)
الباب الثالث والخمسون الحجامة والحقنة والسعوط والقئ ..... (108)
في الحجامة ..... (108)
في أن النبي صلى الله عليه وآله احتجم في رأسه وبين كتفه وفي قفاه ..... (112)
الحجامة في أيام الاسبوع ..... (125)
قصة طبيب كان له مأة سنة ونيف وفصد مولانا العسكري عليه السلام وما را من العجائب وإسلام راهب دير العاقول ..... (132)
فوائد ومطالب ..... (135)
الباب الرابع والخمسون في الحمية ..... (140)
في الحمية وعلاجها ..... (140)
الباب الخامس والخمسون علاج الصداع ..... (143)
الباب السادس والخمسون معالجات العين والاذن ..... (144)
[179]  في ثلاثه يجلبن البصر ..... (144)
في الكحل ..... (149)
في الكمأة ..... (152)
الباب السابع والخمسون معالجة الجنون والصرع والغشى واختلال الدماغ ..... (156)
الباب الثامن والخمسون معالجات علل سائر أجزاء الوجه والاسنان والفم ..... (159)
قصة رجل الذي أخذه اللصوص وأقاموه في الثلج فشدوه وملاوا فاه من الثلج فانفسد فمه ولسانه فعالجه مولانا الرضا عليه السلام ..... (159)
علة صفرة الوجوه وزرقة العيون وتناثر الاسنان وأنتفاخ الوجوه ..... (161)
في خل الخمر وأنه يشد اللثة ..... (162)
الباب التاسع والخمسون علاج دود البطن ..... (165)
في أن خل الخمر يقتل الديدان في البطن ..... (165)
الباب الستون علاج دخول العلق منافذ البدن ..... (166)
قصة جارية التي دخلت في بطنها علقة ومعجزة علي عليه السلام في بيت الطشت ..... (166)
الباب الحادى والستون علاج ورم الكبد وأوجاع الجوف والخاصرة ..... (169)
[180]  الباب الثاني والستون علاج البطن والزحير ووجع المعدة وبرودتها ورخاوتها ..... (172)
في وجع البطن، وعلاجه بالارز ..... (173)
الباب الثالث والستون الدواء لاوجاع الحلق والرئة والسعال والسل ..... (179)
دواء السل ..... (179)
بزر البنج، ودواء السعال ..... (181)
في الكاشم، ودواء الحلق ..... (182)
الباب الرابع والستون في الزكام ..... (183)
دواء الزكام ومن لا يبصر القمر والكوكب ..... (183)
في فائدة الزكام والدماميل ..... (184)
الباب الخامس والستون معالجة الرياح الموجعة ..... (186)
الباب السادس والستون علاج تقطير البول ووجع المثانة والحصاة ..... (188)
الباب السابع والستون معالجة أوجاع المفاصل وعرق النساء ..... (190)
[181]  الباب الثامن والستون علاج الجراحات والقروح وعلة الجدرى ..... (191)
فيما قاله الامام العسكري عليه السلام في تداوي المتوكل ..... (191)
علة الجدري، ورماد البردي (الحصير) في حبس الدم ..... (192)
الباب التاسع والستون الدواء لوجع البطن والظهر ..... (194)
فيمن تغير عليه ماء الظهر ولم يحصل منه الولد ..... (195)
الباب السبعون معالجة البواسير وبعض النوادر ..... (196)
في فوائد الارز والكراث ..... (196)
في رجل كان به داء دواؤه ماء الرجال، فعالجه الامام الصادق عليه السلام بسنام الابل ..... (202)
الباب الحادى والسبعون ما يدفع البلغم والرطوبات واليبوسة وما يوجب شيئا من ذلك والفالج ..... (203)
في التمر والبطيخ والسواك وقراءة القرآن وتسريح اللحية ..... (203)
في دفع البلغم ..... (204)
معالجة الرطوبة ..... (205)
الباب الثاني والسبعون دواء البلبلة وكثرة العطش ويبس الفم ..... (206)
[182]  الباب الثالث والسبعون علاج السموم ولدغ الموذيات ..... (207)
في أن الملح دواء لدغ العقرب ..... (207)
معالجة سم ام أربع وأربعين ولدغ الزنابير ..... (208)
في الترياق ..... (209)
الباب الرابع والسبعون معالجة الوباء ..... (210)
الباب الخامس والسبعون دفع الجذام والبرص والبهق والداء الخبيث ..... (211)
في أن لحم البقر بالسلق يذهب البياض، ومعالجة الوضح والبهق ..... (211)
معالجة البرص والداء الخبيث، وفوائد الطين الحسين عليه السلام وتربة مدينة النبي صلى الله عليه وآله ..... (212)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أقلوا من النظر إلى أهل البلاء ولا تدخلوا عليهم، وإذا مررتم بهم فاسرعوا المشي لا يصيبكم ما أصابهم، وقول أمير المؤمنين عليه السلام أخذ الشارب من الجمعة إلى الجمعة أمان من الجذام، وفوائد اللفت ..... (213)
ابواب الادوية وخواصها الباب السادس والسبعون في الهندباء ..... (215)
في فضيلة الهندباء وخواصها ..... (215)
[183]  الباب السابع والسبعون في الشبرم والسنا ..... (218)
فوائد السنا ..... (218)
الباب الثامن والسبعون في بزر قطونا ..... (220)
الباب التاسع والسبعون البنفسج والخيرى والزنبق وادهانها ..... (221)
منافع البنفسج، وأن دهنه يقوي الدماغ ..... (222)
في دهن الزنبق ..... (224)
الباب الثمانون الحبة السوداء ..... (227)
في أن حبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام ..... (227)
الباب الحادى والثمانون في العناب ..... (232)
الباب الثاني والثمانون في الحلية ..... (233)
الباب الثالث والثمانون في الحرمل والكندر ..... (233)
[184]  الباب الرابع والثمانون في السعد والاشنان ..... (235)
في ذم الاشنان ومدح السعد ..... (236)
الباب الخامس والثمانون في الهليلج والاملج والبليلج ..... (237)
الباب السادس والثمانون الادوية المركبة الجامعة للفوائد النافعة لكثير من الامراض ..... (240)
دواء لكثرة الجماع وغيره، وعلاج البطن ..... (242)
في الاشبه، والسادج، وجوز بوا ..... (245)
دواء للفالج وخفقان الفؤاد ..... (246)
في دواء الذي سقاه موسى بن عمران عليه السلام بني إسرائيل لما أراد فرعون أن يسم بني إسرائيل وتهيأ لهم طعاما ..... (250)
الباب السابع والثمانون نوادر طبهم عليهم السلام وجوامعها ..... (260)
عن الكاظم عليه السلام: اثنان عليلان، وقوله عليه السلام: إذا جعت فكل، وإذا عطشت فاشرب، وإذا هاج بك البول فبل، ولا تجامع إلا من حاجة، وإذا نعست فنم، فان ذلك مصحة للبدن ..... (260)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: الصدقة تدفع البلاء المبرم، فداووا مرضاكم بالصدقة ..... (264)
في تقليم الاظفار ..... (268)
من أدوية الحفظ ..... (272)
[185]  في اللبن والزيت، والباقلا، والعنب، والرمان ..... (282)
في التفاح، والسفرجل، والكمثرى، والاترج، والباذروج، والكراث، والكرفس، والسلق والكمأة، والفجل، والسلجم، والقثاء، والسعتر، والتخلل ..... (284)
الباب الثامن والثمانون كتاب طب النبي صلى الله عليه وآله المنسوب إلى الشيخ أبي العباس المستغفري ..... (290)
آداب الاكل ومقداره وكيفيته ..... (290)
في الاحتكار ..... (292)
في اللحم، والارز، والفاكهة، والبنفسج، واللبن، والجبن، والجوز، وما يورث النسيان، والشاة، والعسل، والحلو، والرطب، والتمر ..... (294)
لحم البقر ولبنها، ولحم الغنم ولبنها، وأفضل ما يبدء الصائم به، والتين، والسفرجل، والعنب، والبطيخ، والرمان، والاترج، والباذنجان، واليقطين، والكرفس، والخل ..... (296)
في الزبيب، والقرع، والعناب، والقثاء، والبطيخ، والنرجس، والحناء، والمرزنجوش، والبنفسج، والفجل ..... (298)
في البقل، والجبن، والسداب، والثوم والبصل، والكراث، والكرفس، والهليلج الاسود، والحجامة، والطين، والرمد، والزكام، والسعال، والدماميل، ووجع العين والضرس ..... (300)
بيان وشرح وتفصيل من العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا ..... (302)
الباب التاسع والثمانون الرسالة الذهبية (من البدء إلى الختم) ..... (306)
[186]  الرسالة الذهبية في الطب التي بعث بها الامام علي بن موسى الرضا عليهما السلام إلى المأمون الملعون العباسي ..... (312)
ذكر فصول السنة وشهور الرومي ..... (313)
صفة الشراب الذي يحل شربه واستعماله بعد الطعام ..... (314)
في دخول الحمام واستعمال النورة ..... (322)
دواء الذي يزيد في الحفظ ويقل النسيان ..... (324)
في الماء الذي يصلح للشرب ..... (326)
توضيح من العلامة المجلسي رحمه الله في مضامين الرسالة ..... (328)
العلة التي من أجلها سميت هذه الرسالة بالذهبية ..... (356)
 

فهرس الجزء الستون

الباب الاول تأثير السحر والعين وحقيقتهما زائدا على ما تقدم ..... (1)
الاقوال في معنى السحر، وأقسام السحر ..... (3)
بحث حول: ان العين حق ..... (9)
في أن لبيد بن أعصم اليهودي سحر رسول الله صلى الله عليه وآله، فنزلت سورة الفلق ..... (13)
معنى قوله تعالى عزوجل: (ومن شر النفاثات في العقد، ومن شر حاسد إذا حسد) ..... (14)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن العين لتدخل الرجل القبر، والجمل القدر ..... (20)
[187]  في السحر وأصله، وأن الساحر لا يقدر أن يجعل الانسان في صورة الحيوانات ..... (21)
في أن لبيد بن أعصم اليهودي وام عبد الله اليهودية سحرا رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (22)
نقل وتحقيق في حقيقة السحر من الشيخ قدس سره في الخلاف، وأبي جعفر الاستر آبادي، والعلامة في التحرير، والشهيد في الدروس، والمحقق الاردبيلي في شرح الارشاد، وابن حجر في فتح الباري ..... (28)
في أن السحر يطلق على معان ..... (34)
الباب الثاني حقيقة الجن وأحوالهم ..... (42)
معنى قوله تبارك وتعالى: (وجعلوا لله شركاء الجن) ..... (44)
عقائد المجوسي ومعنى الزنديق ..... (46)
في أن الجان كان أبي الجن، ومعنى الجن ..... (50)
معنى قوله تعالى: (ومن الجن من يعمل بين يديه) وعمل الجن، وقوتهم ..... (54)
هل للجن ثواب ام لا، والاقوال فيه ..... (58)
في قول ام سلمة رضي الله عنها: ما سمعت نوح الجن منذ قبض النبي صلى الله عليه وآله إلا الليلة (العاشورا) ..... (65)
في خليفة علي عليه السلام في الجن ..... (66)
في قول الامام الصادق عليه السلام: الآباء ثلاثة: آدم ولد مؤمنا، والجان ولد مؤمنا وكافرا، وابليس ولد كافرا، وليس فيهم نتاج إنما يبيض ويفرخ وولده ذكور ليس فيهم إناث ..... (77)
معجزة من مولانا السجاد عليه السلام وقصة جارية شامية ..... (85)
محاربة علي عليه السلام مع الجن ..... (86)
[188]  قصة قوم من الجن الذين جاءوا إلى النبي صلى الله عليه وآله ..... (91)
قصة هام بن الهيم بن لاقيس بن إبليس وإيمانه ..... (99)
في قول ابن عباس: الخلق أربعة ..... (114)
قصة أبي دجانة ..... (125)
الباب الثالث ابليس لعنه الله وقصصه وبدء خلقه ومكائده ومصائده وأحوال ذريته والاحتراز عنهم، أعاذنا الله من شرورهم ..... (131)
تفسير الآيات وبحث حول أمر الشيطان ووسوسته ..... (139)
فيما قاله الرازي في تفسيره ..... (147)
في أن الملائكة والجن كانوا قادرين بقدرة الله تعالى أن يظهروا بحيث يتمكن الناس من رؤيتهم ..... (159)
فيما قالته المعتزلة ..... (162)
في تمكن الشيطان من النفوذ في داخل أعضاء الانسان ..... (164)
في أن الشيطان كان مأمورا بالسجود لآدم عليه السلام، والاختلاف في أنه هل كان من الملائكة أم لا، وأن الله تعالى تكلم مع إبليس بغير واسطة وهذا منصب عظيم، واللعن على إبليس ..... (168)
معنى قوله سبحانه: (وحفظا من كل شيطان مارد) ومعنى الشهب ..... (186)
معنى قوله عزوجل: (من شر الوسواس الخناس) ..... (193)
في أن الكفر أقدم على الشرك ..... (198)
علة الغائط ونتنه، وعلة بلية أيوب عليه السلام ..... (200)
في قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: النوم على أربعة ..... (203)
العلة التي من أجلها يغتم الانسان ويحزن من غير سبب ويفرح ويسر [189]  من غير سبب ..... (205)
في مصارعة علي عليه السلام مع الشيطان ..... (208)
فيما قاله الشيطان لابراهيم عليه السلام لما حج وأراد أن يذبح ابنه ..... (209)
في امرأة جنية ..... (216)
في أن إبليس يأتي الانبياء عليهم السلام ويتحدث إليهم ..... (226)
في أن إبليس تمثل في أربع صور، يوم بدر في صورة سراقة، يوم العقبة في صورة منبه، وفي دار الندوة في صورة شيخ من أهل نجد، ويوم قبض النبي صلى الله عليه وآله في صورة المغيرة ..... (235)
كيف جعل الله تعالى لنفسه ولعباده عدوا ..... (233)
في قول ابن عباس: لما مضى لعيسى عليه السلام ثلاثون سنة بعثه الله تعالى إلى بني إسرائيل فلقيه إبليس... ..... (239)
في أن إبليس لعنه الله عبد الله في السماء سبعة آلاف سنة في ركعتين ..... (240)
معنى الرجيم ..... (242)
في قول إبليس: خمسة أشياء ليس لي فيهن حيلة ..... (248)
فيما قاله إبليس لعنه الله لنوح عليه السلام ..... (250)
فيما قاله إبليس لعنه الله لعيسى عليه السلام ..... (252)
فيما يتباعد الشيطان من الانسان ..... (261)
توضيح في بول الشيطان في اذن الانسان ..... (263)
قصة عابد الذي غواه واحد من جند إبليس بالعبادة ..... (270)
في قول الباقر عليه السلام: كان قوم لوط عليه السلام من أفضل قوم خلقهم الله، فطلبهم إبليس الطلب الشديد، حتى اكتفى الرجال بالرجال والنساء بالنساء ..... (278)
قصة سليمان عليه السلام والجن وملك الموت والارضة ..... (279)
فيما جرى بين موسى عليه السلام وإبليس وانه لا يسجد بقبر آدم عليه السلام ..... (280)
[190]  بحث وتحقيق وبيان في أن الجن والشياطين أجسام لطيفة ..... (283)
في أن إبليس هل كان من الملائكة أم لا ..... (286)
فيما افترق الملائكة والجن ..... (287)
في أن الجن والشياطين مكلفون، وأن مؤمني الجن وفساق الشيعة كانوا في القيامة في حظائر بين الجنة والنار، وأن نبينا صلى الله عليه وآله مبعوث عليهم، وأن الجن على ثلاثة أصناف ..... (291)
هل كان قبل إبليس كافر أو لا ..... (309)
في أن قراءة آية الكرسي تأجر الانسان من الشياطين ..... (317)
حجة المنكرون لوجود الجن والشياطين ..... (321)
أجوبة لمنكري الجن والشياطين ..... (323)
الاخبار الدالة على وجود الجن والشياطين ..... (328)
تحقيق الكلام في الوسوسة ..... (333)
فيما قالت المعتزلة ..... (346)
 

فهرس الجزء الحادي والستون

أبواب الحيوان وأصنافها وأحوالها وأحكامها الباب الاول عموم أحوال الحيوان وأصنافها ..... (1)
[191]  تفسير الآيات، ومعنى قوله عزوجل: (وما من دابة في الارض) ..... (2)
معنى قوله تبارك وتعالى: (إلا امم أمثالكم) وما قيل في تفسيره ..... (3)
في أن من قتل عصفورا عبثا جاء يوم القيامة يعج إلى الله تعالى ويقول يا رب إن هذا قتلني عبثا ..... (4)
في أن البهائم والطيور مكلفة أم لا، وحشرها وإيصال الاعواض إليها ..... (7)
تفسير قوله تبارك وتعالى: (والله خلق كل دابة من ماء)، وسؤالات في هذه الآية لان كثيرا من الحيوانات غير مخلوقة من الماء كالملائكة، والجن من النار، وآدم عليه السلام من التراب، وعيسى عليه السلام من الريح، وكثيرا من الحيوانات يتولد لا عن النطفة ..... (13)
أقسام الحيوانات ..... (15)
فيما تقوله الحيوانات في صياحهن ..... (27)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في صفة عجيب خلق أصناف من الحيوان، و شرحها وبيانها ..... (39)
فيما قاله الامام الصادق عليه السلام للمفضل في الحيوان كلها ..... (53)
في آكلات اللحم من الحيوان، وذوات الاربع وأولادها، الحمار، والفرس، والثور ..... (54)
في الكلب، ووجه الدابة وذنبها، والفيل والفيلة ..... (56)
في الزرافة، والقرد، والبهائم ..... (58)
في الوحوش والسباع والهوام والحشرات ودواب الارض، والفطن التي جعلت في البهائم ..... (61)
في الذرة، والنمل، والطير، وأسد الذباب، والطائر ..... (62)
في عجم العنب وغيره، والبيض، وحوصلة الطائر ..... (64)
في ريش الطير، والعصافير ..... (66)
[192]  في الخفاش وخلقته العجيبة، والنحل، والجراد ..... (68)
في السمك ..... (70)
شرح وتوضيح ومعنى لغات الحديث وضبط الاسماء ..... (71)
في القرد وأنه كان سريع الفهم، يتعلم الصنعة، وأن ملك النوبة أهدى إلى المتوكل قردا خياطا وآخر صائغا ..... (73)
في الايل وما يفعل ويأكل ..... (75)
في العنكبوت وأقسامها ..... (79)
بحث وتحقيق حول أعمال الحيوانات على جهة الفهم والشعور والطبايع والمعرفة ..... (80)
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله تعالى وإيانا فيما ورد في الاخبار الواردة بمدح أجناس من الطير والبهائم، والمأكولات والارضين، وذم أجناس منها ..... (82)
قصة النملة ..... (86)
فيما يفعل الدب بالثور، والثعلب بالبق والبعوض ..... (91)
الباب الثاني احوال الانعام ومنافعها ومضارها واتخاذها ..... (97)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: البركة عشرة أجزاء تسعة أعشارها في التجارة، والعشر الباقي في الجلود ..... (188)
في الغنم والبقر والابل ..... (123)
فيما سئله الامام الصادق عليه السلام عن أبي حنيفة عن حماره ..... (127)
في مدح الشاة ..... (132)
في ذم الابل ..... (133)
العلة التي من أجلها صار الثور غاضا طرفه لا يرفع رأسه إلى السماء، والعلة [193]  التي من أجلها صارت الماعز مفرقعة الذنب بادية الحياء والعورة، وصارت النعجة مستورة الحياء والعورة ..... (141)
الباب الثالث البحيرة وأخواتها ..... (143)
معنى قوله تعالى: (ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة) ..... (143)
الباب الرابع في ركوب الزوامل والجلالات ..... (147)
في أبل الجلالة، وركوب الزوامل ..... (147)
علة كراهة الركوب على الزوامل ..... (148)
الباب الخامس آداب الحلب والرعى وفيه بعض النوادر ..... (149)
الباب السادس علل تسمية الدواب وبدء خلقها ..... (152)
العلة التي من أجلها قيل للفرس اجد، وللبغلة عد، وللحمار حر ..... (152)
في أن أول من ركب الخيل إسماعيل عليه السلام وكانت وحشية ..... (153)
الباب السابع فضل ارتباط الدواب وبيان أنواعها وما فيه شومها وبركتها ..... (158)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: الخيل معقود بنواصيها الخير ..... (159)
في قول الصادق عليه السلام: من سعادة المرء دابة يركبها في حوائجه ..... (171)
[194]  في أن الشوم في المرأة والفرس والدار ..... (179)
قصة رجل من بني إسرائيل وكان له زوجة وأنها كانت بغية ..... (194)
كان للنبي صلى الله عليه وآله حمار إسمه يعفور ..... (195)
الباب الثامن حق الدابة على صاحبها وآداب ركوبها وحملها وبعض النوادر ..... (201)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: للدابة على صاحبها خصال ست، وبيان في تسبيح الحيوان ..... (201)
النهي على ضرب الحيوان ..... (204)
في أن مولانا السجاد عليه السلام حج على ناقته عشرين حجة ولم يقرعها بسوط ..... (206)
بعض مناهي النبي صلى الله عليه وآله ..... (215)
دعاء في الركوب، وآداب الركوب ..... (218)
الباب التاسع اخصاء الدواب وكيها وتعرقبها والاضرار بها وبسائر الحيوانات والتحريش بينها، وآداب انتاجها وبعض النوادر ..... (221)
معنى قوله تبارك وتعالى: (فليبتكن آذان الانعام ولآمرنهم فليغيرن خلق الله) ..... (221)
بحث حول اخصاء الحيوانات ..... (222)
في التحريش بين البهائم ..... (226)
[195]  الباب العاشر النحل والنمل وسائر ما نهى عن قتله من الحيوانات، وما يحل قتله منها من الحيات والعقارب والغربان وغيرها والنهى عن حرق الحيوانات وتعذيبها ..... (229)
بحث مفصل حول النحل ..... (229)
بحث حول النمل ..... (240)
في قتل الحيوانات، وما يقتل في الحرم ..... (248)
في العقرب وقتلها ..... (250)
في الغراب ..... (251)
في قول الصادق عليه السلام: تعلموا من الغراب ثلاث خصال، وسبعة أشياء خلقها الله عزوجل لم تخرج من رحم، وقتل الوزغ ..... (262)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله نهى عن قتل خمسة، وأمر بقتل خمسة ..... (264)
في أن النبي صلى الله عليه وآله نهى أن يحرق شئ من الحيوانات بالنار ..... (267)
في امرأة ربطت هرة ..... (268)
في قتل الحية في امرأة التي نامت في طريق الحج وانتبهت وحية متطوقة عليها لانها بغت ثلاث مرات وكل مرة تلد ولدا فإذا وضعته بحر التنور فالقته فيه ..... (272)
في الحية وأسمائها ..... (274)
في الشقراق والحبارى والهدهد ..... (285)
في أكل الهدهد، والفاخته، والقبرة، والحبارى، والصرد، والصوام، و الشقراق، والخطاف ..... (297)
الباب الحادى عشر القبرة والعصفور وأشباههما ..... (300)
[196]  في النهي عن قتل القبرة وأكل لحمها ..... (300)
في العصفور وأنواعه والنهي عن قتله عبثا، والبلبل ..... (304)
الباب الثاني عشر الذباب والبق والبرغوث والزنبور والخنفساء والقملة والقرد والحلم وأشباهها ..... (310)
في قتل البقة والبرغوث والقملة في الحرم ..... (311)
في أن الذباب نافع للجذام ..... (312)
في الخنفساء وأن رمادها نافع للقرحة ..... (313)
كيف يجمع الداء والشفاء في جناحي ذبابة ..... (315)
في البعوضة وقصتها مع نمرود ..... (320)
الباب الثالث عشر الخفاش وغرايب خلقه وعجايب أمره ..... (322)
معنى قوله تبارك وتعالى: (إني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير) وان الطير هو الخفاش وعجائب خلقته ..... (322)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام، ويذكر فيها بديع خلقة الخفاش، وفيها بيان وشرح وتوضيح لغات ..... (323)
الباب الرابع عشر في البوم ..... (329)
في البوم وانها تأوي الخراب لما قتل الحسين عليه السلام بعد إن كانت تأوي العمران ..... (329)
في أن كسرى قال لعامل له: صد لي شر الطير واشوه بشر الوقود وأطعمه [197]  شر الناس، فصاد بومة وشواها بحطب الدفلي واطعمها ساعيا، وقصة رجل كتب شعرا على قصر المأمون ..... (332)
 

فهرس الجزء الثاني والستون

أبواب الدواجن وقد مضت منها الانعام الباب الاول استحباب اتخاذ الدواجن في البيوت ..... (1)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أكثروا من الدواجن في بيوتكم تتشاغل بها الشياطين عن صبيانكم ..... (1)
الباب الثاني فضل اتخاذ الديك وأنواعها واتخاذ الدجاج في البيت وأحكامها ..... (3)
في الديك الابيض، وقول الامام الصادق عليه السلام: إن لله ديكا رجلاه في الارض ورأسه تحت العرش ..... (3)
الباب الثالث الحمام وأنواعه من الفواخت والقمارى والدباسى والوراشى وغيرها ..... (12)
[198]  في الورشان والفاختة وذكرهما ..... (13)
في الحمام ..... (16)
الباب الرابع في الطاووس ..... (30)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام ويذكر فيها عجيب خلقة الطاووس، وفيها بيان ..... (30)
في أن الطاووس مشوم ..... (41)
في أن الطاووس رجلا جميلا فكابر امرأة رجل مؤمن تحبه فوقع بها فمسخهما الله عز وجل ..... (42)
الباب الخامس الدراج والقطا والقبج وغيرها من الطيور وفضل لحم بعضها على بعض ..... (43)
في قول الامام الكاظم عليه السلام: أطعموا المحموم لحم القباج ..... (43)
في الدراج ..... (44)
في القطا، ومعنى قول النبي صلى الله عليه وآله: من بنى لله مسجدا ولو كمفحص قطاة بنى الله تعالى له مسجدا في الجنة ..... (46)
ابواب الوحوش والسباع من الدواجن وغيرها الباب الاول الكلاب وأنواعها وصفاتها وأحكامها والسنانير والخنازير في بدء خلقها وأحكامها ..... (48)
[199]  قصة أصحاب الكهف وكلبهم ..... (50)
في الكلب وأحكامه ..... (51)
قصص الكلاب ..... (57)
في السنور وأسمائه ..... (67)
في الكلب الاسود ..... (69)
الباب الثاني الثعلب والارنب والذئب والاسد ..... (71)
في رجل الذي أخذ ثعلبا ويقرب النار إلى وجهه، فدخلت حية في فيه ..... (71)
في سبع الذي جاء بكيس ..... (74)
في الثعلب وحيلته ..... (76)
في تكلم مولانا الامام الباقر عليه السلام مع الذئب ..... (77)
في ثلاثة من الصحابة الذين كلمهم الذئب ..... (78)
في امرأتين اللتين كانتا في زمن داود عليه السلام إذ جاء الذئب فذهب بابن أحدهما، وقصة امرأة تصدقت ..... (79)
في الارنب، وأن المرأة والضبع والخفاش والارنب تحيض، والاسد، و ان له مأه وثلاثين إسما وصفة ..... (80)
في سفينة مولى رسول الله صلى الله عليه وآله، ودعاء رسول الله صلى الله عليه وآله على عتبة بن أبي لهب فافترسه الاسد ..... (81)
في قول النبي صلى الله عليه وآله فر من المجذوم فرارك من الاسد ..... (82)
في أن دانيال عليه السلام طرح في الجب مع الاسد، فأوحى الله تبارك وتعالى إلى إرميا أن يذهب إلى دانيال بطعام وشراب ..... (83)
[200]  الباب الثالث الظبى وسائر الوحوش ..... (85)
في تكلم مولانا الامام السجاد عليه السلام مع ظبي ..... (85)
في اليحمور ..... (86)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله مر على قوم قد صادوا ظبية وشدوها إلى عمود فسطاط، وقولها: يا رسول الله: إني وضعت ولي خشفان، وقول النبي صلى الله عليه وآله: خلوا عنها، فأطلقوها، فذهبت وعادت ..... (88)
في ظبيتين اللتين الالتجئتا إلى النبي صلى الله عليه وآله ..... (89)
أبواب الصيد والذبائح وما يحل وما يحرم من الحيوان وغيره الباب الاول جوامع ما يحل وما يحرم من المأكولات والمشروبات وحكم المشتبه بالحرام وما اضطروا إليه ..... (92)
تفسير الآيات، وجواز الانتفاع بالارض على أي وجه كان من السكنى والزراعة والعمارة وحفر الانهار وإجراء القنوات وغيرها ..... (96)
في أن قوله تعالى: (يا أيها الناس كلوا مما في الارض) نزلت في ثقيف وخزاعة وبني عامر وبني مدلج لما حرموا على أنفسهم من الحرث و الانعام والبحيرة والسائبة والوصيلة ..... (97)
في حل المحللات للكفار والفساق وجواز أعطائهم منها إلا ما دل على المنع منه دليل، ومعنى قوله تبارك وتعالى: (يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم) ..... (99)
[201]  في أن الاكل قد يكون واجبا وقد يكون مندوبا ..... (100)
في حرمة جميع انتفاعات الميتة إلا ما أخرجه الدليل، وبحث حول الدم المتخلف الذبيحة في الحيوان المأكول اللحم ..... (102)
معنى قوله تبارك وتعالى: (غير باغ ولا عاد) ..... (104)
تفسير قوله عزوجل: (والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع إلا ما ذكيتم) ..... (106)
معنى قوله تبارك وتعالى: (وما ذبح على النصب) ..... (108)
معنى قوله تبارك وتعالى: (وأن تستقسموا بالازلام) وإشارة إلى جواز الاستخارة بالنص ..... (109)
تفسير قوله عز سبحانه: (لا تحرموا طيبات ما أحل الله) ..... (111)
بحث حول الرزق، ومذهب الاشاعرة في الرزق، وما قاله البيضاوي، وما حلفا علي عليه السلام، وبلال، وعثمان بن مظعون رحمهما الله ..... (112)
في أن للايمان درجات ومنازل ..... (115)
معنى قوله عزوجل: (ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا) وبحث حول نفي الجناح عن الذين آمنوا ..... (116)
تفسير قوله تبارك وتعالى: (وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر ومن البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهما) ..... (121)
في الاسراف، وان الله عزوجل جمع الطب كله في نصف آية من كتابه و هو قوله عز اسمه: (كلوا واشربوا ولا تسرفوا) وجمع النبي صلى الله عليه وآله الطب في قوله: المعدة بيت الداء والحمية رأس كل دواء وأعط كل بدن ما عودته، ومعنى قوله تعالى: (من حرم زينة الله التي أخرج لعباده) ..... (123)
في جواز لبس الثياب الفاخرة وأكل الاطعمة الطيبة من الحلال ..... (125)
العلة التي من أجلها حرم الله الخمر والميتة والدم ولحم الخنزير ..... (134)
[202]  فيما يحل أكله وما يحرم ..... (137)
فيمن وجد في الطريق سفرة فيها لحم وخبز وجبن وبيض ..... (139)
حكم اللحم المطروح، وما قاله العلامة المجلسي والعلامة الحلي والمحقق الاردبيلي قدس سرهم ..... (140)
فيما قاله المحقق في الشرايع، والعلامة في القواعد، والشهيدين رحمهم الله تعالى وإيانا في لحم مطروح لا يعلم ذكاته ..... (142)
في اللحم الذي اختلط الذكي بالميتة ..... (144)
في أن ما أهل لغير الله حرام أكله ..... (147)
معنى قوله عز اسمه: (فمن اضطر غير باغ ولا عاد) ومتى تحل الميتة ..... (148)
فيما روي عن الصادق عليه السلام عما يحل للانسان أكله مما أخرجت الارض، ومن لحوم الحيوان ..... (151)
ما يجوز أكله من: البيض، وصيد البحر، والاشربة ..... (152)
في الجبن والانفخة ..... (154)
في أن كل شئ حلال حتى يعرف الحرام بعينه ..... (156)
تبيين وتفصيل في أن تحريم تناول المحرمات مختص بحال الاختيار، ومعنى الباغي والعادي ..... (158)
الباب الثاني علل تحريم المحرمات من المأكولات والمشروبات ..... (162)
العلة التي من أجلها حرم الله تعالى الخمر والدم المسفوح والميتة ..... (162)
العلة التي من أجلها حرم الله تبارك وتعالى لحم الخنزير ..... (163)
فيما روي عن الامام الرضا عليه السلام في تحريم الخنزير والقرد والميتة والدم والطحال ..... (165)
[203]  علة تحريم المحرمات ..... (166)
الباب الثالث ما يحل من الطيور وسائر الحيوان وما لا يحل ..... (168)
فيما يحرم من البيض وعن السمك وعن الطير ..... (168)
في الطير ..... (170)
في لحوم الحمر الاهلية ..... (171)
في لحوم: الخيل، والبغال، والحمير، والسمك، والجريث، والضب، والجرى ..... (172)
في قول الامام الصادق والامام الرضا عليه السلام: كل ذي ناب من السباع وذي مخلب من الطير فأكله حرام ..... (176)
العلة التي من أجلها نهى رسول الله صلى الله عليه وآله عن أكل لحوم الحمر الاهلية ..... (177)
بيان حول الابل الخراسانية ..... (178)
في لحم الفيل والدب والقرد والجاموس والقنافذ والوطواط ..... (180)
في لحم الجزور والغراب والبحث حوله ..... (182)
في تحريم: الخفاش، والوطواط، والطاووس، والزنابير، والذباب، والبق، والارنب، والضب، والحية، والعقرب، والفأرة، والجرزان، والخنافس، والصراصر، وبنات وردان، والبراغيث، والقمل، واليربوع، والقنفذ، والوبر، والخز، والفنك، والسمور، والسنجاب وحل: الحمام، والقماري، والدباسي، والورشان، والجحل، والقبج، والدراج، والقطا، والطيهوج، والدجاج، والكروان، والكركي، و الصعوة، والبط ..... (185)
في تحريم: الكلب، والخنزير، والاسد، والنمر، والفهد، والذئب، و [204]  السنور، والثعلب، والضبع، وابن آوي ..... (187)
في الباز، والصقر، والعقاب، والشاهين، والباشق، والنسر، والرخمة ..... (188)
الباب الرابع الجراد والسمك وسائر الحيوان الماء ..... (189)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: إن الله تعالى خلق ألف امة: ستمأة منهما في البحر، وأربعمأة في البر ..... (189)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: إدمان أكل السمك الطري يذيب الجسد ..... (190)
في قول الصادق عليه السلام: من أقر بسبعة أشياء فهو مؤمن ..... (193)
في ذكاة الجراد ..... (194)
فيما صادته المجوس من الجراد والسمك، وأكل السلحفاة والسرطان ..... (195)
في قول الصادق عليه السلام: الحوت ذكي حيه وميته، وفيه بيان بأن الحوت يحل أكله حيا ..... (197)
في الاسقنقور، وأثر لحمه ..... (199)
في الربيثا ..... (202)
في عدم حل ما مات من السمك في غير الشبكة وحظيرة، وبيان في التسمية وما قاله الشيخ المفيد وابن زهرة والشيخ الطوسي والمحقق وابن عقيل وابن إدريس والعلامة في ذلك، وإذا اشتبه الحلال بالحرام ..... (203)
في قول علي في شرطة الخميس ومعه درة يضرب بها بياعي الجري والمارماهي والزمير والطافي: يا بياعي مسوخ بني إسرائيل وجند بني مروان، وجند بني مروان أقوام حلقوا اللحي وفتلوا الشوارب ..... (206)
في ذم السمك الطري ..... (208)
حكم سمكة وجد في بطن سمكة ..... (214)
[205]  العلة التي من أجلها حبس يونس عليه السلام في بطن الحوت ..... (218)
الباب الخامس أنواع المسوخ وأحكامها وعلل مسخها ..... (220)
في أن المسوخ ثلاثة عشر صنفا: الفيل، والدب، والارنب، والعقرب، والضب، والعنكبوت، والدعموص والجري، والوطواط، والقرد، والخنزير، والزهرة، وسهيل ..... (220)
العلة التي من أجلها مسخ الزنبور والخفاش والفأر والبعوض ..... (221)
في أن القملة من الجسد ..... (222)
في الزهرة وسهيل وأنهما دابتان من دواب البحر ..... (224)
في قول الصادق عليه السلام: الوزغ رجس وهو مسخ فإذا قتلته فاغتسل ..... (225)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في المسوخ ..... (226)
في أن المسوخ ثلاثون صنفا ..... (230)
في أن الفيل يهرب من السنور، والسبع من الديك الابيض، والعقرب متى أبصرت الوزغة ماتت ..... (231)
قصة أصحاب الفيل ..... (232)
في الضب الذي تكلم مع رسول الله صلى الله عليه وآله وشهد برسالته صلى الله عليه وآله وإسلام رجل من بني سليم ..... (235)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في الحكم بن العاص الملعون، وابنه مروان الملعون ..... (237)
قصة رجل يشوب اللبن بالماء وما فعل قرده بدنانيره، وقصة أصحاب السبت ..... (239)
في أن الممسوخ لا يعيش أكثر من ثلاثة أيام ولا يأكل ولا يشرب ولا يعقب، وأن الخنزير مشترك بين البهيمية والسبعية ..... (241)
بيان في العنقاء والقنفذ ..... (242)
[206]  قصة قتادة وأخباره النبي صلى الله عليه وآله بأن قنفذا كان في بيته، وفي الوبر، والورل ..... (244)
الباب السادس الاسباب العارضة المقتضية للتحريم ..... (266)
في الحمل الذي غذي بلبن خنزير واستبراؤه ..... (246)
في كراهة لحم حيوان رضع من امرأة حتى اشتد عظمه ..... (248)
في الناقة الجلالة، والبقرة الجلالة، والبطة الجلالة، والشاة والدجاج ..... (249)
في أن الجلل يوجب تحريم اللحم، والقول بالكراهة، وفيما يحصل الجلل، وفي الذيل ما يناسب المقام ..... (250)
في شاة شربت بولا ..... (253)
في شاة التي نزا عليها راعيها وخلى سبيلها فدخلت بين قطيع غنم، وبيان في القرعة ..... (254)
في أن محمد بن عيسى اليقطيني ثقة وقدحه غير ثابت، وبحث حول سند الرواية، وبيان في القرعة ..... (255)
في اللحم إذا كان مع الطحال في السفود ..... (256)
في الجري مع السمك في سفود ..... (258)
الباب السابع الصيد وأحكامه وآدابه ..... (259)
معنى الجوارح في قوله تبارك وتعالى: (وما علمتم من الجوارح مكلبين) وفيه وجوه ..... (259)
في الاصطياد ومعناه، والصيد بالكلب المعلم الذي يحل مقتوله وما أشبهه ..... (261)
في أن الاعتبار في حل الصيد بالمرسل لا المعلم ..... (263)
معنى قوله عز اسمه: (واذكروا اسم الله عليه) وأن الآية دلت على وجوب [207]  التسمية، وحملها على التسمية عند الاكل بعيد ..... (265)
في حكم حيوان انسي صار وحشيا ..... (266)
في أن معض الكلب نجس والقول بأنه طاهر ..... (267)
فيما أخذه الباز والصقر، وما قتل بالحجر والبندق والمعراض ..... (269)
في أن الآلات التي يصاد بها ويحصل بها الحل ..... (270)
بحث حول الاصطياد بالتفنگ ..... (272)
بيان وشرح في قول الكاظم عليه السلام: كله ما لم يتغيب إذا سمى ورماه، في ظبي أو حمار وحش أو طير صرعه رجل ثم رماه بعد ما صرعه ..... (273)
في صيد القهد، وكلب المجوس يكلبه المسلم ويسمى ويرسله ..... (274)
في قول الصادق عليه السلام: لا يصاد من الصيد إلا ما أضاع التسبيح، وأن الطير إذا ملك ثم طار ثم اخذ فهو حلال لمن أخذه، وبيان وتفصيل في بقاء الملك وعدمه ..... (275)
في قول الباقر عليه السلام: الصقور والبزاة من الجوارح، وقول الامام الصادق عليه السلام: الفهد المعلم كالكلب ..... (276)
في قول الصادق عليه السلام: إذا ضرب الرجل الصيد بالسيف أو طعنه بالرمح أو رماه بالسهم فقتله وقد سمى الله حين فعل ذلك لا بأس بأكله، وفي الصيد يضربه الصائد فيتحامل فيقع في ماء أو نار أو يتردى من موضع عال، لا يؤكل إلا أن تدرك ذكاته، وما قتل بالحجر والبندق ..... (277)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله نهى عن صيد المجوس وعن ذبائحهم، وكل ما أصميت ودع ما أنميت، ومعناه ..... (278)
في الصيد بالمعراض ..... (279)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أربع يفسدن القلب وينبتن النفاق في القلب كما ينبت الماء الشجر: استماع اللهو، والبذاء، واتيان باب [208]  السلطان، وطلب الصيد ..... (282)
فيما قطع من الصيد أو جرحه ..... (284)
في صيد البزاة والصقور والفهود والكلاب ..... (285)
في كراهة أخذ الفراخ من الاوكار ..... (286)
في قوم أرسلوا كلابهم للصيد فلما أن مضت الكلاب دخل فيها كلب غريب ..... (288)
في النهي عن أكل الصيد الذي وقع في الماء فمات ..... (289)
في قول الصادق عليه السلام: ما خلا الكلاب مما يصيد الفهود والصقور وأشباه ذلك فلا تأكلن من صيده إلا ما أدركت ذكاته ..... (290)
في كراهة صيد كل ما عشش في دار الانسان أو هرب من سبع وغيره وأوى إليه ..... (293)
الباب الثامن التذكية وأنواعها وأحكامها ..... (294)
معنى قوله تبارك وتعالى: (فكلوا مما ذكر اسم الله عليه) وأن الذكر هو قول: (بسم الله) وكل اسم يختص الله سبحانه به أو صفة تختصه ..... (295)
بحث مفصل في النحر ومشروعيته ووجوب التسمية عند الذبح والاصطياد، الاخلال بالتسمية ..... (298)
في مطلق ذكر اسمه تعالى عند الذبح والنحر وارسال الكلب أو السهم، وما يستحب في ذبح الغنم ..... (299)
في أن سلخ الذبيحة قبل بردها أو قطع شئ منها قولان: أحدهما التحريم، والثاني: الكراهة ..... (302)
في وقت إدراك الذكاة وأنها الحركة وخروج الدم ..... (303)
تفصيل القول في استقرار الحياة ..... (304)
[209]  في أنه يعتبر في الذبح قطع أربعة أعضاء من الحلق ..... (305)
في معنى الاوداج، وفري الاوداج ..... (306)
في حقيقة التذكية ..... (308)
في ذبيحة المرأة والصبي والخصي ..... (311)
في اشتراط استقبال القبلة في الذبح والنحر، وأن من أخل به عامدا حرمت، ولو كان ناسيا لم تحرم، والجاهل كالناسي ..... (313)
في كيفية الاستقبال، ونخع الذبيحة ..... (314)
في كراهة ذبح الحيوان وآخر ينظر إليه، وكراهة ايقاعه ليلا إلا أن يخاف الفوت، وايقاعه يوم الجمعة إلى الزوال إلا عن ضرورة، واستحباب تحديد الشفرة، وسرعة القطع، وأن لا يري الشفرة للحيوان، وأن لا يحركه و لا يجره من مكان إلى آخر بل يتركه إلى أن يفارق الروح، وأن يساق إلى المذبح برفق، ويضجع برفق، ويعرض عليه الماء قبل الذبح ..... (315)
في علامة الذكاة، والنهي عن ذبيحة المرتد، وأن البعير ينحر، وفي ذبيحة ذبحت من القفا ..... (317)
فيما أكله المجوس ..... (319)
معنى قوله عزوجل: (وأن تستقسموا بالازلام ذلكم فسق) ومعنى المتردية والموقوذة، وأن ذبيحة: المميز، والمرأة، والخصي، والخنثى، والجنب، والحائض، والاغلف، والاعمى، وولد الزنا، حلال ..... (320)
بيان في الذبح بالحجارة المحددة والعود وأشباههما، والقول بالكراهة والتحريم ..... (321)
في ذبيحة قطع رأسها قبل أن تبرد، وجواز أخذ قوائم الشاة عند الذبح غير الذابح ..... (322)
علل تحريم المحرمات، وما اهل به لغير الله ..... (323)
[210]  في عدم حل ذبيحة المجنون والصبي غير المميز ..... (325)
في النفخ في اللحم ..... (326)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله نهى عن المثلة بالحيوان وعن صبر البهائم، وأن تسلخ الذبيحة أو تقطع حتى تموت وتهدأ ..... (328)
في النهى عن الذبح إلا في الحلق إذا كان ممكنا، وقول الصادق عليه السلام: لو تردى ثور أو بعير في بئر أو حفرة أو هاج فلم يقدر على منحره ولا مذبحه فانه يسمى الله عليه ويطعن حيث أمكن منه ويؤكل، ومعنى المثلة ..... (329)
في بيع جلود النمر إذا كانت مدبوغة ..... (330)
في الحيوان الذي تقع عليه الذكاة وما لا تقع عليه ..... (331)
 

فهرس الجزء الثالث والستون

تتمة أبواب الصيد والذبائح الباب التاسع ذبايح الكفار من أهل الكتاب وغيرهم والنصاب والمخالفين ..... (1)
معنى قوله تبارك وتعالى: (اليوم احل لكم الطيبات وطعام الذين اوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم) وقول الشيخ بهاء الدين العاملي رحمه الله تعالى وإيانا: في تحريم ذبايح من عدا اليهود والنصارى والمجوس، وذهب إلى هذا القول: الشيخ المفيد والشيخ أبي جعفر الطوسي والسيد المرتضى وأبي الصلاح [211]  وابن حمزة وابن إدريس والعلامة والمحقق والشيخ محمد بن مكي، ووافقهم على ذلك: الحنابلة ..... (1)
في أن الحنفية والشافعية والمالكية ذهبوا إلى إباحة ذبائح أهل - الكتاب وإن لم يذكر اسم الله عليها وقول محمد بن بابويه طاب ثراه: إذا سمعنا اليهودي والنصراني والمجوسي يذكر اسم الله تعالى عند الذبح فان ذبيحته تحل لنا ..... (2)
في أن عليا عليه السلام كان ينهى عن ذبائح أهل الكتاب وصيدهم ومناكحتهم، و أن الحنفية والشافعية والمالكية احتجوا على إباحة ذبائح اليهود والنصارى بوجوه ..... (3)
احتج الحنابلة على تحريم ذبيحة المسلم إذا ترك التسمية عمدا وسهوا ..... (4)
جواب احتجاج الحنفية والشافعية والمالكية حيث احتجوا بقوله تعالى: (وطعام الذين اوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم) ..... (5)
في الخبز الذي روي أن النبي صلى الله عليه وآله أكل من اللحم الذي أهدته اليهودية، وما اختاره ابن بابويه رحمه الله من إباحة ذبيحة اليهود والنصارى والمجوس ..... (8)
فيما قاله الشيخ المفيد قدس سره في رسالة الذبايح في التسمية وذبايح أهل الكتاب ..... (9)
جواب من قال: إن اليهود تعرف الله جل اسمه وتدين بالتوحيد ..... (11)
سؤال وجواب في تحريم ذبايح أهل الكتاب ..... (13)
فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا في تحريم ذبايح أهل الكتاب ..... (14)
القول في اشتراط إيمان الذابح زيادة على الاسلام ..... (15)
في ذبيحة الناصبي، وما رواه الشيخ المفيد والسيد المرتضى رحمهما الله ..... (16)
توجيه وبيان في: والله لا ابرد لكما على ظهري ..... (18)
[212]  فيما قاله الشيخ رحمه الله في التهذيب في تحريم ذبايح أهل الكتاب ..... (21)
الدعاء الذي يدعوه اليهود عند الذبح بلغة العبرية ..... (27)
في قول الصادق عليه السلام: لا بأس بلحم يبتاع في الاسواق ولا يدرى كيف ذبحه القصابون وعن علي عليه السلام: لا يذبح أضحية المسلم إلا مسلم، ويقول عند ذبحها: بسم الله والله أكبر وجهت وجهي للذي فطر السماوات والارض حنيفا مسلما وما أنا من المشركين إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك امرت وأنا من المسلمين ..... (28)
الباب العاشر حكم الجنين ..... (29)
في قول الرضا عليه السلام: ذكاة الجنين ذكاة امه إذا أشعر وأوبر ..... (29)
معنى قوله عزوجل: (احلت لكم بهيمة الانعام) وبيان في تذكية الجنين ..... (30)
في تحريم الجنين إذا خرج من بطن الميتة ميتة ..... (31)
الباب الحادى عشر ما يحرم من الذبيحة وما يكره ..... (33)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: حرم من الشاة سبعة أشياء: الدم والمذاكير، والمثانة، والنخاع، والغدد، والطحال، والمرارة ..... (33)
في أن أمير المؤمنين عليه السلام مر بالقصابين فنهاهم عن بيع سبعة أشياء من الشاة: الدم، والغدد، وآذان الفؤاد، والطحال، والنخاع، والخصي، والقضيب، والفرق بين الكبد والطحال ..... (34)
في قول الامام الصادق عليه السلام: لا يؤكل من الشاة عشرة أشياء: الفرث، والدم والطحال، والنخاع، والغدد، والقضيب، والانثيان، والرحم، والحياء (الفرج)، والاوداج [213]  وأن الطحال كان بيت الدم، والغدد يحرك عرق الجذام ..... (35)
في ان النبي صلى الله عليه وآله لا يأكل الكليتين من غير أن يحرمهما لقربهما من البول ..... (36)
العلة التي من أجلها صار الطحال حراما وهو من الذبيحة ..... (37)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يحب الذراع والكتف لقربهما من المرعى وبعدهما من المبال ويكره الورك لقربها من المبال. وما يحل من الميتة: الشعر، والصوف، والوبر، والناب، والقرن، والضرس والظلف، والبيض، والانفخة، والظفر، والمخلب، والريش ..... (38)
في قول العلامة في المختلف والشيخ في النهاية: يحرم من الابل والبقر والغنم وغيرها مما يحل أكله وإن كانت مذكاة: الدم، والفرث، والمرارة، المشيمة، والفرج ظاهره وباطنه، والقضيب، والانثيان، والنخاع، والعلبا، والغدد، وذات الاشاجع، والحدق، والخرزة التي تكون في الدماغ، والمثانة ..... (39)
فيما قاله السيد المرتضى، وابن الجنيد، والشيخ في النهاية، والشهيدان ..... (40)
بحث حول جلد الحيوان ..... (42)
الباب الثاني عشر حكم البيوض وخواصها ..... (43)
في قول الصادق عليه السلام: ما كان من بيض طير الماء مثل بيض الدجاج على خلقته احدى رأسه مفرطح فكل وإلا فلا ..... (43)
في أن بيض السمك المحلل حلال والمحرم حرام، ومع الاشتباه يؤكل ما كان خشنا لا ما كان أملس ..... (44)
في قول الصادق عليه السلام: يؤكل من البيض ما اختلف طرفاه، ولا يؤكل ما استوى طرفاه ..... (45)
في قول الصادق عليه السلام: ان نبيا من الانبياء شكا إلى الله قلة النسل، فقال له: [214]  كل اللحم بالبيض. وكل البيض بالبصل، عن أبي الحسن عليه السلام ..... (46)
الباب الثالث عشر حكم ما لا تحله الحياة من الميتة ومما لا يؤكل لحمه ..... (48)
في قول الصادق عليه السلام: عشرة أشياء من الميتة ذكية: العظم: والشعر، والصوف، والريش، والقرن، والحافر، والبيض، الانفحة، واللبن، والسن ..... (48)
في أنه لا بأس بمشط العاج وعظام الفيل ..... (50)
عن أبي الحسن العسكري عليه السلام: التسريح بمشط العاج ينبت الشعر في الرأس ..... (51)
في قول علي عليه السلام: ما لا نفس له سائلة إذا مات في الادام فلا بأس بأكله. وأن الزيت يقع فيه شئ له دم فيموت يباع لمن يعمله صابونا. وجواز استعمال المتنجس فيما لا يشترط فيه الطهارة ..... (52)
في أنه رخص في الادام والطعام يموت فيه حشاشة الارض والذباب وما لا دم له ..... (53)
بيان وتفصيل في الشعر والصوف والوبر والانفحة والبيض وفأرة المسك ..... (54)
في نجاسة ما لا تحله الحياة من نجس العين كالكلب والخنزير والكافر، و مخالفة السيد المرتضى رحمه الله وحكم بطهارتها ..... (55)
الباب الرابع عشر فضل اللحم والشحم وذم من ترك اللحم أربعين يوما وأنواع اللحم ..... (56)
في قول علي عليه السلام: عليكم باللحم فإن اللحم من اللحم، واللحم ينبت اللحم، ومن ترك اللحم أربعين صباحا ساء خلقه، وإياكم وأكل السمك فان السمك يسل الجسم، وأن لحوم البقر داء وألبانها دواء وأسمانها شفاء ..... (56)
[215]  معنى قول الامام الصادق عليه السلام: إن الله تبارك وتعالى ليبغض البيت اللحم واللحم السمين ..... (57)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: سيد طعام الدنيا والاخرة اللحم، وسيد شراب الدنيا والاخرة الماء، وأنا سيد ولد آدم ولا فخر ..... (58)
فيما يسمن ويهزلن ..... (59)
في اللحم القديد ..... (63)
في الرمان والماء المعتدل بين الحرارة والبرودة، وذم الجبن والقديد، وأن أكل القديد، ودخول الحمام على البطنة، ونكاح العجايز وغشيان النساء على الاءمتلاء، يهد من البدن وربما قتلن وأن اللحم اليابس يضر من كل شئ ولا ينفع من شئ ..... (64)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: من أتى عليه أربعون يوما ولم يأكل اللحم فليستقرض على الله وليأكله ..... (65)
في قول الصادق عليه السلام: اللحم من اللحم، من تركه أربعين يوما ساء خلقه، كلوه فانه يزيد في السمع والبصر ..... (66)
العلة التي من أجلها من ترك اللحم أربعين يوما ساء خلقه ..... (67)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: شكا نبي قبلي إلى الله الضعف في بدنه، فأوحى الله إليه: اطبخ اللحم واللبن فاني قد جعلت البركة والقوة فيهما ..... (68)
في قول الصادق عليه السلام: اللحم باللبن مرق الانبياء ..... (69)
في قول الصادق عليه السلام: كل يوما بلحم، ويوما بلبن، ويوما بشئ آخر ..... (70)
العلة التي من أجلها كان رسول الله صلى الله عليه وآله يحب الذراع ..... (71)
في قول السجاد عليه السلام: لا تنهكوا العظام فإن للجن فيه نصيبا ..... (72)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يأكل بالقرع واللحم، وكان يحب صلى الله عليه وآله وسلم القرع ويقول إنها شجرة أخي يونس، وكان صلى الله عليه وآله يعجبه الدبا، ويأكل الدجاج [216]  ولحم الوحش، ولحم الطير الذي يصاد. ..... (73)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: عليكم بأكل لحوم الابل، وقول أبي الحسن - الاول عليه السلام: أطعموا المحموم لحم القبج، وأن لحم الحباري جيد للبواسير ووجع الظهر وهو يعين على الجماع ..... (74)
الباب الخامس عشر الكباب والشواء والرءوس ..... (77)
في أن الكباب يذهب بالحمى ..... (78)
الباب السادس عشر الثريد والمرق والشورباجات وألوان الطعام ..... (79)
في أن أول من ثرد الثريد إبراهيم عليه السلام وأول من هشم الثريد هاشم ..... (79)
معنى الشفارج، وپيشپارجات ..... (82)
معنى النارباجة ..... (84)
الباب السابع عشر الهريسة والمثلثة وأشباهها ..... (86)
في قول الصادق عليه السلام: إن نبيا من الانبياء شكا إلى الله الضعف وقلة الجماع فأمره بأكل الهريسة ..... (86)
الباب الثامن عشر السمن وأنواعه ..... (88)
في أن السمن لا يلايم الشيخ ..... (88)
الباب التاسع عشر الالبان وبدو خلقها وفوائدها وأنواعها وأحكامها ..... (89)
[217]  فيما قاله الرازي في تفسيره في الفرث والدم واللبن ..... (89)
في حدوث اللبن في الثدي ..... (91)
فيما قاله البيضاوي والطبرسي في استقرار العلف في الكرش ..... (94)
في لبن الحمار والابل ..... (95)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: شكى نوح إلى ربه عزوجل ضعف بدنه، فأوحى الله - تعالى إليه: أن أطبخ اللبن فكلها. وأن بني إسرائيل شكوا من البرص، فأوحى الله تبارك وتعالى إلى موسى عليه السلام: مرهم فليأكلوا لحم البقر بالسلق ..... (97)
في أن النبي صلى الله عليه وآله كان يحب اللبن، وإذا أكل أو شربه يقول: أللهم بارك لنا فيه وارزقنا منه ..... (99)
في قول الصادق عليه السلام: من أصابه ضعف في قلبه أو بدنه فليأكل لحم الضأن باللبن، وأن عليا عليه السلام كان يستحب أن يفطر على اللبن ..... (101)
في أن من لم ينعقد له الولد فعليه باللبن الحليب والعسل ..... (102)
في أبوال الابل وألبانها ..... (103)
الباب العشرون الجبن ..... (104)
في أن الجبن يفسد الجوف ..... (104)
في قول الامام الصادق عليه السلام: نعم اللقمة الجبن، تعذب الفم، وتطيب النكهة، وتهضم ما قبله، وتشهى الطعام، ومن يتعمد أكله رأس الشهر أوشك أن لا ترد له حاجته ..... (105)
في أن الجبن والجوز كان في كل واحد منهما الشفاء، فان افترقا كان في كل واحد منهما الداء ..... (106)
[218]  الباب الحادى والعشرون الماست والمضيرة ..... (107)
في أن عليا عليه السلام كان يأكل اللبن الحامض والرغيف الذي فيه قشاء الشعير ..... (108)
أبواب النباتات الباب الاول جوامع أحوالها ونوادرها وأحوال الاشجار وما يتعلق بها ..... (108)
معنى قوله تعالى: (والبلد الطيب يخرج نباته باذن ربه) ..... (109)
في أول شجرة غرست في الارض وأول شجرة نبتت في الارض، والعلة التي من أجلها سمي العود خلافا ..... (111)
العلة التي من أجلها صارت الاشجار بعضها مع أحمال وبعضها بغير أحمال ..... (112)
الباب الثاني الفواكه، وعدد ألوانها، وآداب أكلها، وجوامع ما يتعلق بها ..... (114)
معنى قوله تبارك وتعالى: (وهو الذي انزل من السماء ماء فأخرجنا به نبات كل شئ) ..... (115)
معنى قوله تبارك وتعالى: (والزيتون والرمان) ..... (116)
معنى قوله عز اسمه: (والتين والزيتون) والعلة التي من أجلها خصهما الله تعالى من الثمار بالقسم ..... (117)
في أن لكل ثمرة كان سماما ..... (118)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان إذا اتي بفاكهة حديثة قبلها ووضعها على عينيه ويقول: أللهم أريتنا أولها فأرنا آخرها ..... (119)
[219]  في النهي عن القران بين التمرتين، وبحث حول النهي ..... (120)
في قول الصادق عليه السلام: خمس من فاكهة الجنة في الدنيا: الرمان الملاسي، و التفاح الاصفهاني، والسفرجل، والعنب، والرطب المشان ..... (122)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: كلوا العنب حبة حبة، فإنه أهنأ وأمرأ ..... (123)
الباب الثالث التمر وفضله وأنواعه ..... (124)
في قول الامام الباقر عليه السلام: لم تستشف النساء بمثل الرطب إن الله تعالى أطعمه مريم عليها السلام في نفاسها ..... (124)
في تمر البرني وفيه تسع خصال، وقول الصادق عليه السلام: أكل التمر البرني على الريق يورث الفالج ..... (125)
في أن التمر على الريق يقتل الديدان ..... (126)
في قول علي عليه السلام: ما تأكل الحامل من شئ ولا تتداوى به أفضل من الرطب ..... (128)
في بدء خلق النخل ..... (129)
معنى قوله تعالى: (فلينظر أيها أزكى طعاما) ..... (131)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يفطر في زمن الرطب بالرطب وفي زمن التمر بالتمر ..... (132)
في قول الصادق عليه السلام: العجوة من الجنة وفيها شفاء من السم، ويقتل الديدان ..... (133)
في أن التمر البرني يشبع، ويهنئ: ويمرئ، ويرضى الرب، ويسخط الشيطان، ويزيد في ماء فقار الظهر، وإذا أكله المرأة في نفاسها تحلم أولادها ..... (134)
في قول الرضا عليه السلام: حملت مريم عليها السلام من تمر الصرفان، نزل بها جبرئيل فأطعمها فحملت ..... (138)
[220]  في أن عليا عليه السلام كان يأكل الخبز بالتمر ..... (139)
في قول الصادق عليه السلام: أطعموا نساءكم التمر البرني في نفاسهن تجملوا أولادكم ..... (141)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: من أكل سبع تمرات من بين لابتيها حين يصبح لم يضره سم حتى يمسي ..... (145)
العلة التي من أجلها سمي النخل الصيحاني بنخل الصيحاني، وقول الامام - السجاد عليه السلام: إنى أحب الرجل يكون تمريا لحب رسول الله صلى الله عليه وآله التمر ..... (146)
الباب الرابع الجمار والطلع ..... (146)
في قول الصادق عليه السلام: ثلاثة يهزلن: البيض والسمك والطلع ..... (147)
الباب الخامس العنب ..... (147)
في قول الامام الكاظم عليه السلام: ثلاثة لا يضر: العنب الرازقي، وقصب السكر، والتفاح اللبناني ..... (147)
في أن عليا عليه السلام كان يأكل الخبز بالعنب ..... (148)
في قول الصادق عليه السلام: إذا أكلتم العنب فكلوه حبة حبة فانها أهنأ وأمرأ، وأن العنب يذهب بالغم ..... (149)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: لا تسموا العنب الكرم، وفيه بيان وشرح ..... (150)
الباب السادس الزبيب ..... (151)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: عليكم بالزبيب فانه يكشف المرة، ويذهب بالبلغم، [221]  ويشد العصب، ويذهب بالاعياء، ويحسن الخلق، ويطيب النفس، ويذهب بالغم ..... (151)
في قول علي عليه السلام: إحدى وعشرون زبيبة حمراء في كل يوم على الريق تدفع جميع الامراض إلا مرض الموت ..... (152)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: الزبيب يطفئ المرة، ويأكل البلغم، ويصح الجسم، ويحسن الخلق، ويشد العصب، ويذهب بالوصب، ويصفى اللون ..... (153)
الباب السابع فضل الرمان وأنواعه ..... (154)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: كلوا الرمان فليست منه حبة تقع في المعدة إلا أنارت القلب، وأخرجت الشيطان أربعين يوما ..... (154)
في قول علي عليه السلام أطعموا صبيانكم الرمان فانه أسرع لالسنتهم ..... (155)
في قول علي عليه السلام كلوا الرمان بشحمه فانه دباغ للمعدة، وأن آدم عليه السلام أوصى به إلى هبة الله عليه السلام ..... (156)
في قول الصادق عليه السلام في كل رمانة حبة من الجنة ..... (157)
في أن الصادق عليه السلام: لم يحب أن يشركه في رمانة ..... (158)
معنى قول الامام الصادق عليه السلام: لو كنت مستأثرا على أحد لا ستأثرت الرمان ..... (159)
في أن الرمان المز أصلح في البطن ..... (160)
فيما روي عن الصادق عليه السلام في الرمان ..... (162)
في أن حطب الرمان ينفى الهوام ..... (163)
في أن الرمان يزيد في ماء الرجل ويحسن الولد واسرع للشباب ..... (164)
في أن آدم عليه السلام والنخلة والعنبة والرمانة من طينة واحدة ..... (165)
بيان: في كل رمانة حبة من رمان الجنة ..... (166)
[222]  الباب الثامن التفاح والسفرجل والكمثرى وأنواعها ومنافعها ..... (166)
في التداوي بالتفاح والماء البارد ..... (166)
في أن السفرجل يجم الفؤاد ويسمى البخيل ويشجع الجبان ..... (167)
في أن أكل التفاح نضوح للمعدة، وأكل السفرجل قوة للقلب الضعيف، و يطيب المعدة، ويذكي الفؤاد، ويشجع الجبان، ويحسن الولد، والكمثرى يجلو القلب، ويسكن أوجاع الجوف ..... (168)
في أن من أكل سفرجلة أنطق الله الحكمة على لسانه أربعين يوما ..... (169)
في أن التفاح يطفئ الحرارة، ويبرد الجوف، ويذهب بالحمى، ويذهب بالوباء ..... (171)
في تفاح أخضر ..... (172)
في قول الامام الصادق عليه السلام: لو يعلم الناس ما في التفاح، ما داو ومرضاهم إلا به ..... (175)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: رايحة الانبياء رايحة السفرجل، ورايحة حور العين رايحة الآس، ورايحة الملائكة رايحة الورد، ورايحة ابنتي فاطمة الزهراء رايحة السفرجل والاس والورد ..... (177)
في أن أول شئ أكله آدم عليه السلام حين اهبط إلى الارض الكمثرى ..... (178)
الباب التاسع الزيتون والزيت وما يعمل منهما ..... (179)
في أن الزيت يكشف المرة، ويذهب البلغم، ويشد العصب، ويحسن الخلق، ويطيب النفس، ويذهب بالغم ..... (179)
[223]  معنى قول أمير المؤمنين عليه السلام: ما أفقر بيت يأتدمون بالخل والزيت ..... (180)
في أن الزيت يطرح الرياح ..... (181)
في أن الزيتون يزيد في الماء ..... (182)
في أن من أكل الزيت لم يقربه الشيطان أربعين يوما ..... (183)
في طبيعة الزيت ..... (184)
الباب العاشر التين ..... (184)
قصة ملك القبط الذي أراد هدم بيت المقدس ..... (184)
في أن لبن التين كان نافعا لقرحة الكبد وقصة حزقيل النبي عليه السلام، وأن التين يذهب بالبخر، ويشد العظم، وينبت الشعر، ويذهب بالداء ..... (185)
في أن التين نافع للقولنج، وأنه يزيد في الجماع، ويقطع البواسير، وينفع من النقرس والابردة ..... (186)
الباب الحادى عشر الموز ..... (187)
في أن الموز ملين مدر محرك للباءة، وإكثاره مثقل ..... (187)
الباب الثاني عشر الغبيراء ..... (188)
في قول الامام الصادق عليه السلام في الغبيراء: إن لحمه ينبت اللحم، وعظمه ينبت العظم، وجلده ينبت، ويسخن الكليتين، ويدبغ المعدة، وهو من البواسير والتقطير، ويقوي الساقين، ويقمع عرق الجذام باذن الله تعالى ..... (188)
[224]  الباب الثالث عشر قصب السكر ..... (188)
الباب الرابع عشر الاجاص والمشمش ..... (189)
في أن الاجاص نافع للمرار، ويلين المفاصل، ويطفئ الحرارة، ويسكن الصفراء، وأن العتيق منه خير من جديده ..... (189)
قصة نبي من الانبياء الذي بعثه الله عزوجل إلى قوم فلم يؤمنوا به، و قالوا له إن كنت نبيا فادع لنا الله أن يجيئنا بطعام على لون ثيابنا وكانت ثيابهم صفراء، فجاء بخشبة يابسته فدعا الله عزوجل عليها فاخضرت وأينعت وجاءت بالمشمش ..... (190)
في طبيعة المشمش والنهي عن أكله بعد الطعام ..... (191)
الباب الخامس عشر الاترج ..... (191)
في قول علي عليه السلام: كلوا الاترج قبل الطعام وبعده ..... (191)
في أن الاترج بعد الطعام كان أنفع من قبل الطعام ..... (192)
في أن الجبن اليابس يهضم الاترج ..... (193)
الباب السادس عشر البطيخ ..... (193)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يأكل البطيخ بالتمر، ويأكل البطيخ بالرطب، ويأكل البطيخ بالسكر ..... (193)
[225]  في أن البطيخ على الريق يورث الفالج والقولنج ..... (194)
في أن البطيخ كان عشر خصال ..... (195)
في أن البطيخ كان: طعاما، وشرابا، وفاكهة، وريحانا، واداما، ويزيد في الباه، ويغسل المثانة، ويدر البول، وقول الامام أبي الحسن الثالث عليه السلام: إن أكل البطيخ يورث الجذام، فقيل له: أليس قد أمن المؤمن إذا أتى عليه أربعون سنة من الجنون والجذام والبرص ؟ ! قال عليه السلام: نعم، ولكن إذا خالف المؤمن ما امر به ممن آمنه لم يأمن أن تصيبه عقوبة الخلاف ..... (196)
فيما قاله علي عليه السلام في بطيخة مرة ..... (197)
الباب السابع عشر الجوز واللوز وأكل الجوز مع الجبن ..... (198)
في أن الجوز يهيج الحر في الجوف في شدة الحر ويهيج القروح في الجسد، وأكله في الشتاء يسخن الكليتين ويدفع البرد وأن الجبن والجوز في كل واحد منهما الشفاء، فان افترقا كان في كل واحد منهما الداء. وأن النانخواه والجوز: يحرقان البواسير، ويطردان الريح، ويحسنان اللون، ويخشنان المعدة، ويسخنان الكلى. والسعتر والملح: يطردان الرياح من الفؤاد، ويفتحان السدد، ويحرقان البلغم، ويدران الماء، ويطيبان النكهة، ويلينان المعدة، ويذهبان بالريح الخبيثة من الفم، ويصلبان الذكر ..... (198)
[226]  ابواب البقول الباب الاول جوامع أحوال البقول ..... (199)
في أن لكل شئ حلية وحلية الخوان البقل ..... (199)
معنى قول الامام الصادق عليه السلام: لان قلوب المؤمنين خضر فهي تحن إلى أشكالها ..... (200)
الباب الثاني الكراث ..... (200)
في أن الكراث: يطيب النكهة، ويطرد الرياح، ويقطع البواسير، وهو أمان من الجذام لمن أدمن عليه ..... (200)
في أن لكل شئ سيد وسيد البقول الكراث، وأن النبي صلى الله عليه وآله كان يأكل الكراث ..... (201)
في قول الامام الباقر عليه السلام: إنا لنأكل الكراث ..... (202)
في أنه لا يعلق بالكراث شئ من السماد، وهو جيد للبواسير ..... (203)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: سنام البقول ورأسها الكراث، وفيه بركة، وبقلتي وبقلة الانبياء، وأنا احبه وآكله ..... (204)
في أن من أكل الثوم والبصل والكراث فلا يدخل المسجد فيؤذي برائحته ..... (205)
الباب الثالث الهندباء ..... (206)
في الهندباء (بكسر الهاء وفتح الدال) وأنها كانت معتدلة ناقعة للمعدة والكبد والطحال أكلا، وللسعة العقرب ضمادا ..... (206)
[227]  في قول الامام الرضا عليه السلام: عليكم بأكل بقلة الهندباء فانها تزيد في الماء والولد ..... (207)
في قول الامام الصادق عليه السلام: من سره أن يكثر ماله وولده الذكور فليكثر من أكل الهندباء، وأنه يزيد في الماء ويحسن الوجه ..... (208)
دواء لمن هيج رأسه وضرسه وضربانا في عينيه ..... (209)
في أن في الهندباء كان قطرة من قطرات الجنة، وأن من أكل الهندباء لا يقربه شئ من الدواب لا حية ولا عقرب ..... (210)
في رجل صالح صعب عليه في بعض الاحانين القيام لصلاة الليل، فرأى في النوم مولانا الامام المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف فقال عليه السلام له: عليك بماء الهندباء، وفيما قاله رئيس الحكماء والاطباء أبو علي ابن سينا في الهندباء و خواصه، وان النبي صلى الله عليه وآله أمر بتناول الهندباء غير مغسول ..... (211)
الباب الرابع الباذروج ..... (213)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله نظر إلى الباذروج فقال صلى الله عليه وآله: هذا الحوك كأني أنظر إلى منبته في الجنة، وكان أحب البقول عنده صلى الله عليه وآله ..... (213)
في قول الامام الرضا عليه السلام: الباذروج لنا والجرجيز لبني امية ..... (214)
في أن الباذروج يمرء الطعام، ويفتح السدد، ويطيب النكهة، ويشهي الطعام، ويسهل الدم، وأمان من الجذام، ويذهب بالسل ..... (215)
في أن الباذروج ينفع الدم وسوء التنفس، وبزره ينفع السوداء ..... (216)
الباب الخامس السلق والكرنب ..... (216)
في قول الامام الباقر عليه السلام: إن بني إسرائيل شكوا إلى موسى عليه السلام ما يلقون [228]  من البياض فشكى ذلك إلى الله عزوجل، فأوحى الله إليه: مرهم يأكلوا لحم البقر بالسلق ..... (216)
في أن في السلق كان شفاء من الادواء، ويغلظ العظم، وينبت اللحم، ويشد العقل، ويصفى الدم، ويقمع عرق الجذام ..... (217)
في الكرنب وفوائده ..... (218)
الباب السادس الجزر ..... (218)
في أن الجزر يسخن الكليتين، ويقيم الذكر ..... (218)
في أن الجزر أمان من القولنج والبواسير ويعين على الجماع، وقصة ابراهيم - الخليل عليه السلام ..... (219)
الباب السابع الشلجم ..... (220)
في قول الامام الصادق عليه السلام: ما من أحد إلا وفيه عرق الجذام فكلوا الشلجم في زمانه يذهب به عنكم ..... (220)
الباب الثامن الباذنجان ..... (221)
في قول الامام الصادق عليه السلام: إذا أدرك الرطب ونضج العنب ذهب ضرر الباذنجان، وفيه بيان وشرح ..... (221)
في أن الباذنجان كان جيدا للمرة السوداء، وانها حار في وقت الحرارة، وبارد في وقت البرودة، وفيه بيان ..... (222)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: كلوا الباذنجان وأكثروا منها، فانها أول شجرة آمنت [229]  بالله عزوجل ..... (223)
معنى الباذنجان البوراني والمقلي ..... (224)
الباب التاسع القرع والدبا ..... (225)
في قول علي عليه السلام: كلوا الدبا فانه يزيد في الدماغ ويسر قلب الحزين ..... (225)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يعجبه الدبا، وأن الدبا يزيد في العقل، وأن بعض المخالفين كانوا يشترطون في حل القرع قطع رأسه أولا، ويعدونه تذكية له ..... (226)
في أن الدباء يزيد في العقل والدماغ، وفيه بيان وشرح ..... (227)
في أن الدباء كان جيدا لوجع القولنج ..... (228)
في أن من أكل اليقطين حسن وجهه ونضر وجهه ..... (229)
الباب العاشر الفجل ..... (230)
في أن ورق الفجل يطرد الرياح، ولبه يسربل البول، واصوله تقطع البلغم ..... (230)
الباب الحادى عشر الكمأة ..... (231)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: الكمأة من المن الذي أنزل الله تعالى على بني - إسرائيل، وهى شفاء العين ..... (231)
في لغة الكمأة وأقسامها ..... (232)
الباب الثاني عشر الرجلة والفرفخ ..... (234)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: عليكم بالفرفخ وهي المكيسة فانه إن كان شئ [230]  يزيد في العقل فهي ..... (234)
في قول الامام الصادق عليه السلام: ليس على وجه الارض بقلة أشرف ولا أنفع من الفرفخ، وهي بقلة فاطمة عليها السلام، ثم قال: لعن الله بني امية هم سموها بقلة الحمقاء، بغضا لنا وعداوة لفاطمة عليها السلام ..... (235)
الباب الثالث عشر الجرجير ..... (236)
في قول الصادق عليه السلام: كره رسول الله صلى الله عليه وآله الجرجير، وكأني أنظر إلى شجرتها نابتة في جهنم، وما تضلع منها رجل بعد أن يصلي العشاء إلا بات تلك الليلة ونفسه تنازعه إلى الجذام ..... (236)
في أن أبا الحسن عليه السلام كان إذا أمر بشئ من البقل يأمر بالاكثار من الجرجير فيشترى له عليه السلام وكان يقول: ما أحمق بعض الناس ؟ ! يقولون: إنه ينبت في وادي جهنم، وفيه بيان في جمع بين هذا الخبر وسائر الاخبار، وأن أكل الجرجير يورث البرص ..... (237)
فيما قاله السيد رحمه الله تعالي في المجازات النبوية ..... (238)
الباب الرابع عشر الخس ..... (239)
في أن الخس يطفئ الدم، ويورث النعاس ويهضم الطعام ..... (239)
الباب الخامس عشر الكرفس ..... (239)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الكرفس بقلة الانبياء ..... (239)
في أن الكرفس يورث الحفظ، ويذكي القلب، وينفي الجنون والجذام والبرص ..... (240)
[231]  الباب السادس عشر السداب ..... (241)
في أن السداب يزيد في العقل، وأنه جيد لوجع الاذن، وينثر ماء الظهر ..... (241)
بيان في السداب ..... (242)
الباب السابع عشر الحزاء ..... (242)
في أن الحزاء جيد للمعدة بماء بارد، وفيه بيان وشرح ..... (242)
الباب الثامن عشر النانخواه والصعتر ..... (243)
في أن الصعتر يدبغ المعدة، وينبت زئير المعدة ..... (243)
في أن الثفاء (النانخواه) دواء لكل داء ..... (244)
الباب التاسع عشر الكزبرة ..... (245)
في أن أكل التفاح الحامض والكزبزة، والجبن، وسؤر الفارة، وقراءة كتابة القبور، والمشي بين امرأتين، وطرح القملة حية، والحجامة في النقرة، والبول في الماء الراكد ..... (245)
في طبيعة الكزبرة ..... (246)
الباب العشرون البصل والثوم ..... (246)
في أن البصل يطيب النكهة، ويشد اللثة، ويزيد في الماء والجماع ..... (246)
[232]  في أن من أكل البصل والثوم فلا يخرج إلى المسجد، وأن البصل يذهب بالنصب ويشد العصب ويذهب بالحمى ..... (247)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا دخلتم بلادا كلوا من بصلها يطرد عنكم وباءها ..... (249)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان لا يأكل الثوم ولا البصل ولا الكراث ولا العسل الذي فيه المغافير ..... (250)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: كلوا الثوم فلو لا أني اناجي الملك لاكلته ..... (251)
بيان في رواية التي نقلها الشيخ في التهذيب: سأل أحدهما عليه السلام عن أكل الثوم، فقال: أعد كل صلاة صليتها ما دمت تأكله ..... (252)
الباب الحادى عشر القثاء ..... (252)
في قول الامام الصادق عليه السلام: إذا أكلتم القثاء فكلوه من أسفله فانه أعظم بركته ..... (252)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يأكل القثاء بالرطب والقثاء بالملح، وبيان في القثاء والخيار، وأنه صنفان: كازروني ونيشابوري ..... (253)
فيما رواه العامة في أن النبي صلى الله عليه وآله كان يأكل القثاء والرطب، وهو صلى الله عليه وآله وسلم يأكل من ذا مرة ومن ذا مرة ..... (254)
أبواب الحبوب الباب الاول الحنطة والشعير وبدو خلقهما ..... (255)
في أن آدم عليه السلام كلما زرع الحنطة جاء حنطة، وكلما زرعت حوا جاء شعير، وطبيعة الحنطة والشعير، وكان الشعير غذاء الانبياء عليهم السلام ..... (255)
[233]  الباب الثاني الماش واللوبيا والجاورس ..... (256)
في أن رجلا شكا إلى أبي الحسن عليه السلام البهق، فأمره أن يطبخ الماش ويتحساه ويجعله في طعامه وأن اللوبيا تطرد الرياح المستبطنة ..... (256)
في الجاورس وطبيعته ..... (257)
الباب الثالث العدس ..... (257)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: عليكم بالعدس، فانه مبارك مقدس، يرق القلب، ويكثر الدمعة، وقد بارك فيه سبعون نبيا آخرهم عيسى بن مريم عليه السلام ..... (257)
فيما روي في العدس وطبيعته ..... (258)
الباب الرابع الارز ..... (260)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: سيد طعام الدنيا والاخرة اللحم ثم الارز ..... (260)
في أن الارز يوسع الامعاء، ويقطع البواسير ..... (261)
في طبيعة الارز ..... (262)
الباب الخامس الحمص ..... (263)
في أن الحمص جيد لوجع الظهر ..... (263)
في فوائد الحمص وطبيعته ..... (264)
[234]  الباب السادس الباقلا ..... (265)
في أن الباقلا يمخ الساق ويولد الدم الطري ..... (265)
في أن الباقلا كان طعام عيسى عليه السلام ..... (266)
في فوائد الباقلا، وأنه: جيد للصدر، ونفث الدم، والسعال مع العسل، وينفع من أورام الحلق والسججع أكلا، ودقيقه إذا طبخ وضمد به سكن الورم العارض من ضربة، ولو قشر الباقلا ودق وذر على موضع نزف الدم حبسه ..... (267)
ابواب ما يعمل الحبوب الباب الاول فعل الخبز واكرامه وآداب خبزه وأكله ..... (268)
في أن عليا عليه السلام كان يعاتب خدمه في تخمير الخمير، وفيه بيان وشرح ..... (268)
بيان وشرح وتفصيل في قول الامام الصادق عليه السلام: إني لالعق أصابعي من المأدم ..... (269)
في إكرام الخبز ..... (270)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تقطعوا الخبز بالسكين ولكن اكسروه باليد ..... (271)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: صغروا رغافكم فان مع كل رغيف بركة، ونهى صلى الله عليه وآله أن يشم الخبز كما تشم السباع، وفيه بيان، وقوله صلى الله عليه وآله إذا اتيتم بالخبز واللحم فابدءوا بالخبز ..... (272)
قصة دانيال عليه السلام وانه اعطى صاحب معبر رغيفا، فرمى صاحب المعبر بالرغيف وقال ما أصنع بالخبز، فلما را دانيال عليه السلام ذلك منه، رفع يده إلى السماء ثم قال: اللهم أكرم الخبز، فحبس المطر، حتى انه بلغ من أمرهم أن بعضهم أكل بعضا، وقصة امرأتين ..... (273)
[235]  الباب الثاني أنواع الخبز ..... (274)
في قول الرضا عليه السلام: فضل خبز الشعير على البر كفضلنا على الناس، وقوله عليه السلام: ما دخل في جوف المسلول شئ أنفع له من خبز الارز، وقول الامام الصادق - عليه السلام: أطعموا المبطون خبز الارز ..... (274)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله ما أكل خبز بر قط، ولا شبع من خبز شعير قط ..... (275)
الباب الثالث الاسوقه وأنواعها ..... (276)
في أن السويق نزل بالوحي من السماء، وأنه طعام المرسلين، وينبت اللحم، ويشد العظم، وترق البشرة، وتزيد في الباه ..... (276)
في قول الامام الصادق عليه السلام: اسقوا صبيانكم السويق في صغرهم فان ذلك ينبت اللحم ويشد العظم، ومن شرب السويق أربعين صباحا امتلات كتفاه قوة ..... (277)
في أن السويق الجاف إذا اخذ على الريق أطفأ الحرارة وسكن المرة ..... (278)
في أن السويق الجاف يذهب بالبياض، ويجرد المرة والبلغم جردا، ويدفع سبعين نوعا من أنواع البلاء ..... (279)
في قول الامام الصادق عليه السلام: املؤا جوف المحموم من السويق ..... (280)
في أن سويق التفاح نافع للسع الحية والعقرب وانقطاع الرعاف ..... (281)
في أن سويق العدس يقطع العطش، ويقوي المعدة، ويطفئ الصفراء، ويبرد الجوف، ويقطع الحيض ..... (282)
بيان وشرح وتفصيل فيما يؤخذ منه السويق ..... (283)
[236]  أبواب الحلاوات والحموضات الباب الاول أنواع الحلاوات ..... (285)
في أن المؤمن عذب يحب العذوبة والمؤمن حلو يحب الحلاوة ..... (285)
في الفالوذج، والخشتيج، والخبيص ..... (286)
في حب النساء والحلواء ..... (287)
الباب الثاني العسل ..... (288)
تفسير قوله تبارك وتعالى: (وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون، ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللا يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلك لاية لقوم يتفكرون) وقصة رجل قال لعلي عليه السلام: إني موجع بطني، فقال عليه السلام: استوهب زوجتك شيئا من مالها طيبة نفسها ثم اشتر به عسلا ثم اسكب عليه من ماء السماء، ثم اشربه ..... (289)
في أن من تغير عليه ماء بصره ينفع له اللبن الحليب بالعسل: ومن أراد الحفظ فليأكل العسل، وأن شربه يذهب بالبلغم ..... (290)
في أن الطيب والعسل والركوب والنظر إلى الخضرة نشرة ..... (291)
قصة عائشة وأذيتها برسول الله صلى الله عليه وآله بقولها: إني أجد منك ريح المغافير، لانه صلى الله عليه وآله شرب عند زينب بنت جحش عسلا، ونزول سورة التحريم ..... (292)
قصة امرأة رفعت غزلا إلى رجل لتخاط به كسوة الكعبة، وقول الامام الباقر - عليه السلام: اشتر به عسلا وزعفرانا وخذ من طين قبر الحسين عليه السلام واعجنه بماء [237]  السماء واجعل فيه شيئا من عسل وزعفران وفرقه على الشيعة ليتداووا به مرضاهم ..... (293)
ما كان في النحل والعسل ..... (294)
فيما رواه العامة في العسل ..... (295)
بحث وتحقيق حول الطب ..... (296)
الباب الثالث السكر وأنواعه وفوايده ..... (297)
في أن السكر الطبرزد يأكل البلغم أكلا، وفيه بيان ..... (297)
في أن أول من اتخذ السكر سليمان بن داود عليهما السلام ..... (298)
في أن السكر ينفع ولا يضر ..... (299)
في أن السكر نافع للحمى ..... (300)
الباب الرابع الخل ..... (301)
في أن الخل يشد العقل، وانه كان نعم الادام، ولا يقفر بيت كان فيها ..... (301)
في قول الامام الصادق عليه السلام: الخل الخمر ينير القلب، ويشد اللثه، ويقتل الدواب البطن ..... (302)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن الله وملائكته يصلون على خوان عليه خل وملح والابتداء به عند الطعام ..... (303)
في أن الامام الباقر عليه السلام كان يأكل خلا وزيتا في قصعة سوداء مكتوب في وسطها (قل هو الله أحد) ..... (304)
في أكل الثوم والبصل بالخل ..... (305)
[238]  الباب الخامس المرى والكامخ ..... (306)
في أن يوسف الصديق عليه السلام لما كان في السجن شكا إلى ربه عزوجل أكل الخبز وحده، وسأل إداما يأتدم به، فأمره أن يأخذ الخبز ويجعله في إجانة ويصب عليه الماء فصار مريا وجعل عليه السلام يأتدم به ..... (306)
معنى المري والكامخ ..... (307)
الباب السادس فيما يستحب أو يكره أكله وبعض النوادر ..... (308)
في أن الكتان والطيب والنورة يسمن، واللحم اليابس والجبن والطلع يهزلن، وما يورث النسيان ..... (308)
في الاطعمة التي كانت يعجبها الائمة عليهم السلام، والنهي عن أكل ما تحمله النملة بفيها وقوائمها ..... (309)
في امرأة بذية أكلت اللقمة من فم النبي صلى الله عليه وآله وما أصابها داء حتى فارقت الدنيا ..... (310)
النهي عن أكل سؤر الفار ..... (311)
أبواب آداب الاكل ولواحقها الباب الاول ان ابن آدم أجوف لابد له من الطعام ..... (312)
[239]  معنى قوله عزوجل: (يوم تبدل الارض غير الارض) ..... (312)
فيما أكله الناس في المحضر حتى يفرغوا من الحساب ..... (313)
الباب الثاني مدح الطعام الحلال وذم الحرام ..... (313)
في أول ما عصي الله تبارك وتعالى ..... (313)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: اكثر ما يدخل النار الاجوفان: البطن والفرج، وعقاب من أكل لقمة من الحرام ..... (314)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: من وقى شر لقلقه وقبقبه وذبذبه فقد وجبت له الجنة ..... (315)
الباب الثالث اكرام الطعام ومدح اللذيذ منه، وان الله تعالى لا يحاسب المؤمن على المأكول والملبوس وأمثالهما ..... (315)
معنى قوله تبارك وتعالى: (ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم) ..... (315)
في قول الامام الصادق عليه السلام: ليس في الطعام سرف ..... (316)
في أن الله تبارك وتعالى لا يسأل عباده عما تفضل به عليهم ولا يمن بذلك عليهم ..... (317)
فيما روي عن الامام الباقر عليه السلام في معنى قوله عزوجل: (ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم) ..... (318)
الباب الرابع التواضع في الطعام واستحباب ترك التنوق في الاطعمة وكثرة الاعتناء به ..... (319)
معنى قوله تبارك وتعالى: (ويوم يعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم [240]  في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تستكبرون) ..... (319)
في قول عمر بن الخطاب: استأذنت على رسول الله فدخلت عليه وانه لمضطجع على خصفة وان بعضه على التراب وتحت رأسه وسادة محشوة ليفا، فقلت أنت نبي الله وكسرى وقيصر علي سرر الذهب وفرش الديباج والحرير، فقال رسول الله: اولئك قوم عجلت طيباتهم، وإنما اخرت لنا طيباتنا. وما قاله علي عليه السلام لعاصم بن زياد لما دخل على العلاء بن زياد بالبصرة ..... (320)
فيما كتبه علي عليه السلام إلى أهل مصر، وبيان فيما ورد في كيفية تعيش رسول الله وأمير المؤمنين وبعض الائمة عليهم السلام ..... (321)
فيما رواه سويد بن غفلة في طعام أمير المؤمنين عليه السلام ..... (322)
في قول علي عليه السلام: لا تزال هذه الامة بخير ما لم يلبسوا لباس العجم ويطعموا أطعمة العجم، فإذا فعلوا ذلك ضربهم الله بالذل ..... (323)
في أن عليا عليه السلام كان لا ينخل له الدقيق، وان الامام الباقر عليه السلام كان يأكل خلا وزيتا ..... (324)
الباب الخامس ذم كثرة الاكل والاكل على الشبع والشكاية عن الطعام ..... (325)
معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله: المؤمن يأكل في معاء واحد والكافر في سبعة أمعاء، وما قاله السيد رحمه الله وإيانا فيه ..... (325)
فيما قاله الراوندي رحمه الله في معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله ..... (326)
قصة أبي غزوان وأكله وإسلامه ..... (327)
فيما قيل في معنى الحديث ..... (328)
في أنه يحتمل أن يريد بالسبعة في الكافر سبع صفات، وهي: الحرص، [241]  والشره، وطول الامل، والطمع، وسوء الطبع، والحسد، وحب السمن، وبالواحد في المؤمن: سد خلته، وان شهوات الطعام سبع، وهي: شهوة الطبع، وشهوة النفس، وشهوة العين، وشهوة الفم، وشهوة الاذن، وشهوة الانف، وشهوة الجوع، والواحد في المؤمن: شهوة الجوع ..... (329)
في قول رسول الله: ما ملا آدمي وعاء شرا من بطن، حسب الآدمي لقيمات صلبه، فان غلب الآدمي نفسه فثلث للطعام، وثلث للشراب، وثلث للنفس، وفيه شرح وما يناسب المقام ..... (330)
في قول الامام الباقر عليه السلام: ما من شئ أبغض إلى الله من بطن مملوء، وقول رسول الله صلى الله عليه وآله: نور الحكمة الجوع، والتباعد من الله الشبع، والاكل على الشبع يورث البرص ..... (331)
في أربعة يذهبن ضياعا ..... (332)
معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر ..... (333)
فيما قاله عيسى عليه السلام لامرأة ذهبت ماء وجهها بكثرة الطعام، وما قاله إبليس لعنه الله ليحيى بن زكريا عليهما السلام ..... (334)
ذم كثرة الاكل ..... (335)
فيما قاله الامام الصادق عليه السلام في قلة الاكل ..... (337)
الباب السادس في ذم التجشؤ وما يفعل أو يقال عنده ..... (338)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا تجشيتم فلا ترفعوا جشأكم إلى السماء ..... (338)
في التجشؤ وبيانه ..... (239)
الباب السابع الغداء والعشاء وآدابهما ..... (240)
[242]  فيما قاله الطبرسي رحمه الله وإيانا في تفسير قوله عزوجل: (آتنا غدائنا لقد لقينا بن سفرنا هذا نصبا) وقوله عزوجل: (ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا) ..... (340)
في قول علي عليه السلام: من أراد البقاء ولا بقاء، فليباكر الغداء، وليجيد الحذاء، وليخفف الرداء، وليقل غشيان النساء، وفيه بيان ..... (341)
في أن العشاء الانبياء عليهم السلام كان بعد العتمة، وأن ترك العشاء خراب للبدن، و بيان في معنى العشاء ..... (342)
في أن العشاء كان قوة للشيخ والشاب، وأن ترك العشاء يوجب الهرم ..... (343)
في أن من ترك العشاء ليلة السبت وليلة الاحد متواليتين ذهبت منه قوة لم ترجع إليه أربعين يوما ..... (345)
ذم من ترك العشاء ..... (346)
الباب الثامن ذم الاكل وحده واستحباب اجتماع الايدى على الطعام والتصديق مما يؤكل ..... (347)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله لعن ثلاثة: الاكل زاده وحده، والراكب في الفلاة وحده، والنائم في بيت وحده، وفيه بيان ..... (347)
في استحباب اجتماع الايدى على الطعام، والعلة التي من اجلها ابتلي يعقوب بيوسف عليهما السلام ..... (348)
بيان في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: طعام الواحد يكفي الاثنين، وطعام الاثنين يكفى الاربعة ..... (349)
[243]  الباب التاسع في استحباب الاكل مع الاهل والخادم واطعام من ينظر إلى الطعام والقام المؤمنين ..... (350)
في أن الامام الرضا عليه السلام كان يجلس على المائدة وجمع حشمه كلهم، ولا يدع صغيرا ولا كبيرا حتى السائس والحجام ..... (350)
ثواب من جمع عياله ووضع مائدته فيسمون في أول طعامهم، ويحمدون في آخره ..... (351)
الباب العاشر غسل اليد قبل الطعام وبعده وآدابه ..... (352)
في قول علي عليه السلام: من سره أن يكثر خير بيته فليتوضأ عند حضور طعامه ..... (352)
في أن غسل اليدين قبل الطعام وبعده زيادة في الرزق، وأن الوضوء قبل الطعام وبعده يذهبان الفقر ..... (353)
في أن صاحب البيت يبدء في غسل اليد ثم يبدء بمن عن يمينه، وإذا رفع الطعام بدأ بمن على يساره، ويكون آخر من يغسل يده صاحب المنزل، لانه أولى بالغمر، ويتمندل عند ذلك ..... (354)
في أن من غسل يده قبل الطعام وبعده، عاش في سعة وعوفي من بلوى جسده، وبيان في أن الوضوء قبل الطعام أحدثته الملوك ..... (356)
في أن صاحب المنزل هو صاحب الطعام وإن كان المنزل لغيره ..... (358)
في أن من كانت يده نظيفة فلم يغسلهما فلا بأس أن يأكل من غير أن يغسل يده ..... (359)
فيما رواه العامة في لعق الاصابع والمسح بالمنديل ..... (360)
فيما قاله المحقق الاردبيلي رحمه الله تعالى وإيانا في غسل اليد، وأن [244]  الوضوء قبل الطعام وبعده ينفيان الفقر كما ينفي الكير خبث الحديد وما عاش عاش في سعة وان الملائكة تصلي على من يلعق أصبعه في آخر الطعام ..... (362)
معنى الوضوء ..... (364)
الدعاء الذي يقرء عند مسح الحاجبين لما غسل اليد بعد الطعام ..... (367)
الباب الحادى عشر التسمية والتحميد والدعاء عند الاكل ..... (367)
من أكل طعاما فسمى الله على أوله وحمد الله على آخره، لم يسأل عن نعيم ذلك الطعام كائنا ما كان، وفيه بيان ..... (368)
فيمن توضأ أو أكل أو شرب ولم يسم ..... (369)
فيما قالت الملائكة لما وضعت المائدة ..... (371)
في شرك الشيطان ..... (372)
في أدعية الطعام ..... (376)
علة التخمة ..... (378)
في التسمية على كل إناء ..... (379)
الدعاء عند الطعام، وتوضيح لغاته ..... (381)
في حد الطعام ..... (383)
الباب الثاني عشر منع الاكل باليسار ومتكئا وعلى الجنابة وماشيا ..... (384)
في قول علي عليه السلام: الاكل على الجنابة يورث الفقر، وان النبي صلى الله عليه وآله نهى أن يأكل الانسان بشماله وأن يأكل وهو متكئ، وانه صلى الله عليه وآله يجلس جلسة العبد تواضعا لله ..... (385)
[245]  في أن رسول الله صلى الله عليه وآله ما أكل متكئا منذ بعثه الله حتى قبض، وكان يأكل أكل العبد ويجلس جلسة العبد تواضعا لله عزوجل ..... (386)
في جواز الاكل باليسار، والاكل في المشي ..... (387)
في كيفية الجلوس في الطعام، والنهى عن أكل الطعام فيمن كان مستلقيا على قفاه أو منبطحا على بطنه ..... (389)
بحث وبيان وتفصيل فيما يستفاد من الاخبار في كراهة الاكل متكئا، والاتكاء باليد ..... (390)
في الاضطجاع ..... (391)
في صفة الاتكاء ..... (392)
في كراهة الاكل مستلقيا ومنبطحا وماشيا ..... (393)
في كراهة الاكل متربعا وكيفية التربع، وكراهة الاكل على الجنابة ..... (394)
الباب الثالث عشر الملح وفضل الافتتاح والاختتام به ..... (394)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: سيد ادامكم الملح، وانه كان شفاء من سبعين نوعا من أنواع الاوجاع ..... (394)
في العقرب التي لدغت رسول الله صلى الله عليه وآله فلعنها، وفيه بيان، وإمكان لدغ الموذيات الانبياء والائمة عليهم السلام ..... (395)
في لغة العقرب، والبدء بالملح في أول الطعام ..... (396)
فيمن طعامه بالملح ..... (397)
في أن الملح كان شفاء من سبعين داء منها الجنون والجذام والبرص ووجع الحلق والاضراس ووجع البطن ..... (398)
[246]  الباب الرابع عشر النهى عن اكل الطعام الحار والنفخ فيه ..... (400)
في مناهي النبي صلى الله عليه وآله أنه نهى أن ينفخ في طعام أو في شراب ..... (400)
في النفخ على القدح ..... (401)
في أن الطعام الحار كان غير ذي بركة ..... (402)
الباب الخامس عشر انواع الاواني وغسل الاناء ..... (403)
في أن غسل الاناء وكسح الفناء مجلبة للرزق، وجواز نقش القرآن والاسماء والدعاء في الظروف التي يؤكل فيها ..... (404)
الباب السادس عشر لعق الاصابع ولحس الصحفة ..... (405)
ثواب لعق الاصابع وكراهة مسح الرجل يده بالمنديل، وفيها شئ من الطعام حتى يمصها ..... (405)
في قول الصادق عليه السلام: إني لالعق أصابعي حتى أرى أن خادمي سيقول: ما أشره مولاي، وقوله عليه السلام: إن قوما كانوا على نهر الثرثار فكانوا قد جمعوا من طعامهم شبه السبائك ينجون به صبيانهم، فمر رجل متوكئ على عصا فإذا امرأة أخذت سبيكة من تلك السبائك تنجي بها صبيها، فقال لها، اتقي الله، فان هذا لا يحل، فقالت: كأنك تهددني بالفقر، أما ما جرى الثرثار فانى لا أخاف الفقر، فأجرى الله الثرثار أضعف ما كان عليه، وحبس منهم بركة السماء، فاحتاجوا إلى الذي كانوا ينجون به صبيانهم، فقسموه بينهم بالوزن، ثم إن الله عزوجل رحمهم فرد عليهم ما كانوا عليه ..... (406)
[247]  الباب السابع عشر جوامع آداب الاكل ..... (407)
النهي من أكل ما بين الاسنان، وفيه بيان، وأكل طعام الفجأة ..... (407)
في الاكل فيما كان على اللثة ..... (408)
في إناء غير مغطاة الرؤوس ..... (409)
في قول علي عليه السلام: من أراد أن لا يضره طعام فلا يأكل حتى يجوع وتنقي المعدة، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله لا يأكل الحار حتى يبرد ..... (410)
في طول الجلوس على المائدة ..... (411)
في أن الاستلقاء بعد الشبع يسمن البدن، ويمرئ الطعام، ويسل الداء، وان النبي صلى الله عليه وآله كان يأكل بالخمس الاصابع ..... (412)
في كراهة القيام عن الطعام، وقول الامام المجتبى عليه السلام في المائدة اثنتي عشرة خصلة ..... (413)
فيما يستحب في الاكل ..... (414)
فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام، وما أوصى به علي عليه السلام ابنه الحسن - المجتبى عليه السلام في المائدة ..... (415)
معنى قوله تبارك وتعالى: (ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر و رزقناهم من الطيبات) ..... (416)
في أن لكل شئ حد، وحد المائدة ..... (417)
في الاكل مما يلي الانسان ..... (418)
في استحباب الاستلقاء بعد الطعام على قفا ووضع رجل اليمنى على اليسرى، و معنى الاكل علي الحضيض ..... (419)
في الجلوس على الرجل اليسرى ..... (420)
في الاطعمة التي كانت تعجبها الائمة عليهم السلام ..... (421)
[248]  في أن من أكل الطعام على النقاء، وأجاد الطعام تمضغا، وترك الطعام وهو يشتهيه، ولم يحبس الغائط إذا أتاه، لم يمرض إلا مرض الموت ..... (422)
في أن الاكل في السوق كانت دناءة ..... (424)
فيما قاله علي عليه السلام لكميل بن زياد النخعي رحمه الله في آداب أكل الطعام ..... (425)
الباب الثامن عشر في المنع عن نهك العظام وقطع الخبز واللحم بالسكين ..... (426)
النهي عن نهك العظام لان فيها للجن نصيبا، والنهي عن وضع الخبز تحت شئ، وقطع الخبز بالسكين ..... (426)
في النهي عن قطع اللحم بالسكين على المائدة ..... (427)
الباب التاسع عشر في حضور الطعام وقت الصلاة ..... (427)
في أن الطعام إذا حضر وقت الصلاة فالافضل أن يبدء بها مع سعة وقتها إلا أن ينتظر غيره ..... (427)
في الاستحباب للصائم ان قوى على الجوع أن يصلي قبل أن يفطر ..... (428)
الباب العشرون اكل الكسرة والفتات، وما يسقط من الخوان ..... (428)
في أن الامام الصادق عليه السلام تقمم ما سقط من الخوان وألقاه إلى فيه، وان من تتبع ما يقع من مائدته فأكله ذهب عنه الفقر وعن ولده وولد ولده إلى السابع ..... (428)
في قول الامام الرضا عليه السلام: من أكل في منزله طعاما فسقط منه شئ فليتناوله، ومن أكل في الصحراء أو خارجا فليتركه للطير والسبع ..... (429)
[249]  ثواب من وجد كسرة أو تمرة ملقاة فأكلها ..... (430)
قصة أبي أيوب الانصاري ..... (431)
في أن الامام السجاد عليه السلام أعتق غلاما لاكل تمرة وجدها ملقاة ..... (432)
في أن الامام الحسين عليه السلام أعتق غلاما لاكل لقمة وجدها ملقاة ..... (433)
الباب الحادى والعشرون فضل سؤر المؤمن ..... (433)
في أن سؤر المؤمن كان شفاء من سبعين داء ..... (434)
الباب الثاني والعشرون غسل الفم بالاشنان وغيره ..... (434)
في قول الامام الرضا عليه السلام: إنما يغسل بالاشنان خارج الفم، فأما داخل الفم فلا يقبل الغمر ..... (434)
في أن من استنجى بالسعد بعد الغائط وغسل فمه بعد الطعام، لم تصبه علة في فمه، ولا يخاف شيئا من أرياح البواسير ..... (435)
الباب الثالث والعشرون الخلال وآدابه وانواع ما يتخلل به ..... (436)
في أن التخلل بالطرفاء يورث الفقر، والتخلل بعود الرمان وقضيب الريحان يحرك عرق الجذام، والنهي عن التخلل بالقصب ..... (436)
في التخلل بالباد جنام ..... (437)
فيما شكت به الكعبة ..... (439)
في اللحم الذي في الاسنان ..... (440)
[250]  في النهى عن التخلل بالرمان والاس والقصب ..... (441)
في أن التخلل على أثر الطعام كان صحة للناب والنواجذ ..... (442)
الباب الرابع والعشرون مضغ الكندر والعلك واللبان واكلها ..... (443)
في أن مضع اللبان يشد الاضراس وينفي البلغم، ويذهب بريح الفم، وأن الله تبارك وتعالى ما بعث نبيا إلا بتحريم الخمر وأن يقر له بأن الله يفعل ما يشاء، وأن يكون في تراثه الكندر ..... (443)
فيما يزدن في الحفظ، وأن اللبان يزيد في عقل الصبي ..... (444)
الباب الخامس والعشرون نادر ..... (444)
علة قول الامام الكاظم عليه السلام: إن الرجل يأكل في الجنة في أكلة واحدة بمقدار الدنيا وما فيها، من أن الابدان لا تزال تزيد حتى يبلغ الرجل في العظم ما يأكل بمقدار الدنيا ..... (444)
أبواب الاشربة المحللة والمحرمة وآداب الشرب الباب الاول فضل الماء وأنواعه ..... (445)
تفسير الايات وجواز استعمال ماء القرية بغير اذن أهلها ..... (446)
في أن طعم الماء طعم الحيات، وفضيلة ماء الفرات ..... (447)
[251]  في التحنك بماء الفرات، وأنه يصب فيه ميزابان من الجنة، وأن ماء زمزم كان خير ماء على وجه الارض ..... (448)
في أن ماء نيل مصر يميت القلب ..... (449)
في ماء زمزم، ونيل مصر، وماء البارد ..... (450)
في أن الماء المغلي ينفع من كل شئ ولا يضر من شئ، وقول الامام - الصادق عليه السلام: إذا دخل أحدكم الحمام فليشرب ثلاثة أكف ماء حار، فانه يزيد في بهاء الوجه، ويذهب بالالم من البدن ..... (451)
معنى الزنديق ..... (452)
في أن معنى قوله تبارك وتعالى: (ثم لتسألن يومئذ عن النعيم) الرطب والماء البارد، وأن ماء السماء يطهر البدن ..... (453)
في كثرة شرب الماء ..... (455)
في المنع من إكثار شرب الماء ..... (456)
فايدة ماء الميزاب الكعبة ..... (458)
الباب الثاني آداب الشرب وأوانيه ..... (458)
في قول على عليه السلام: لا ينفخ الرجل في موضع سجوده ولا في طعامه ولا في شرابه ولا في تعويذة، وقوله عليه السلام: إياكم وشرب الماء من قيام ..... (458)
النهي عن شرب الماء من قيام، والتغوط بقبر، والبول في ماء الراكد ..... (459)
النهي عن شرب الماء من عروة الاناء، وشرب الماء كرعا، والنهي عن البزاق في الماء التي يشرب ..... (460)
معجزة النبي صلى الله عليه وآله في اسقاء الناس، وبعض مكارم أخلاقه صلى الله عليه وآله ..... (461)
في قول الصادق عليه السلام: ثلاثة أنفاس في الشرب أفضل من نفس واحد في الشرب، [252]  والنهي عن شرب الهيم، وفيه بيان وشرح ..... (462)
النهي عن اختناث الاسقية ..... (463)
في قول الصادق عليه السلام: ما من عبد شرب الماء فذكر الحسين عليه السلام ولعن قاتله إلا كتب الله له مأة ألف حسنة، وحط عنه مأة ألف سيئة، ورفع له مأة ألف درجة، وكأنما أعتق مأة ألف نسمة، وحشره الله تعالى يوم القيامة ثلج الفؤاد ..... (464)
النهي عن شرب الماء من موضع اذن الكوز وموضع كسره ..... (465)
معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله: مصوا الماء مصا ولا تعبوه عبا فانه يأخذ منه الكباد ..... (466)
في الشرب باليد ..... (468)
آداب الشرب ..... (471)
في أن النبي صلى الله عليه وآله را رجلا وهو يشرب قائما فنهى صلى الله عليه وآله وسلم من ذلك ..... (472)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يشرب في أقداح القوارير التي يؤتى بها من الشام، ويشرب في الاقداح التى يتخذ من الخشب، وفي الجلود ويشرب في الخزف، و يشرب بكفيه يصب الماء فيهما، وكان صلى الله عليه وآله يشرب قائما، وربما شرب راكبا، وربما قام فشرب من القربة أو الجرة أو الاداوة، وفي كل إناء يجده وفي يديه، ويشرب الماء الذي حلب عليه اللبن، ويشرب السويق، ويشرب الماء على العسل، وما نهى صلى الله عليه وآله عنه في الشرب ..... (473)
في أن النبي صلى الله عليه وآله كان إذا شرب الماء تنفس ثلاثا مع كل واحد منهن تسمية ..... (474)
الدعاء المروي عند شرب الماء ..... (475)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه فان في أحد جناحيه داء وفي الاخر شفاء، وإنه يغمس بجناحه الذي فيه الداء فليغمسه [253]  كله ثم لينزعه ..... (476)
الباب الثالث فضل ماء المطر في نيسان وكيفية أخذه وشربه ..... (476)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في ماء المطر في نيسان وما يقرء عليه، وفوائد هذا الماء ..... (476)
رواية اخرى في ماء المطر في نيسان ..... (478)
فيما كان لمن يشرب ماء المطر ..... (479)
الباب الرابع النهى عن الاستشفاء بالمياه الحارة الكبريتية والمرة و أشباههما ..... (479)
فيما قالاه الحسن والحسين عليهما السلام في ماء المر، وقولهما عليهما السلام: إن للماء سكانا كسكان الارض ..... (479)
في أن النبي صلى الله عليه وآله نهى عن الاستشفاء بالعيون الحارة التي تكون في الجبال التي توجد منها رائحة الكبريت ..... (480)
في أن نوح عليه السلام لعن الماء الكبريت والماء المر ..... (481)
أبواب الاشربة والاوانى المحرمة الباب الاول الانبذة والمسكرات ..... (482)
في أن النبيذ والفقاع حرام، وبيان في رب الجوز ..... (482)
النهى عن الشطرنج والنرد والغناء، والعلة التي من أجلها حرم الله الخمر ..... (483)
[254]  في تحريم الخمر قليلها وكثيرها، والمضطر لا يشرب الخمر لانها تقتله ..... (484)
في أن الله عزوجل أدب نبيه حتى إذا أقامه على ما أراد قال له: (وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين) فلما فعل ذلك رسول الله صلى الله عليه وآله زكاه الله فقال: (إنك لعلى خلق عظيم) فلما زكاه فوض إليه دينه، فقال: (ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا) فحرم الله الخمر وحرم رسول الله كل مسكر، فأجاز الله ذلك كله، وأن الله أنزل الصلاة وان رسول الله صلى الله عليه وآله وقت أوقاتها فاجاز الله ذلك له ..... (485)
في قول الصادق عليه السلام تسعة أعشار الدين التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شئ إلا في شرب النبيذ والمسح على الخفين ..... (486)
سبب نزول قوله تبارك وتعالى: (يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر) و ان ما أسكر كثيره وقليله، حرام، وأن أبا بكر شرب الخمر بالمدينة فسكر فجعل يقول الشعر ويبكي على قتلى المشركين من أهل بدر ..... (487)
العلة التي من أجلها سمي مسجد الفضيخ مسجد الفضيخ، وأن شارب المسكر لا تقبل صلاته أربعين يوما إلا أن يتوب ..... (488)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله في الخمر: شاربها وعاصرها ومعتصرها وبايعها ومبتاعها وحاملها والمحمولة إليه وآكل ثمنها سواء في عارها واثمها، ومن سقاها يهوديا أو نصرانيا أو صابئيا أو من كان من الناس فعليه كوزر من شربها، ومن باعها أو اشتراها لغيره لم يقبل الله عزوجل منه صلاة ولا صياما ولا حجا ولا اعتمارا حتى يتوب منها، وقصة نوح عليه السلام وإبليس الملعون في غرس الكرم ..... (489)
العلة التي من أجلها حرم الله الخمر، وأن شارب الخمر كعابد الوثن ..... (490)
النهي عن تزوج شارب الخمر، وقبول شهادته، وائتمانه، ومصاحبته، والضحك في وجهه، ومصافحته ومعانقته، وعيادته وتشييع جنازته، ورد السلام عليه ..... (491)
[255]  في إن يزيد عليه وعلى أبيه لعائن الله عدد الشعر والوبر والحجر والمدر وقطر السماء إلى يوم لقاء الله لما حمل رأس الحسين عليه السلام إليه شرب الفقاع ولعب بالشطرنج ..... (492)
في شرب المياه وشرب لبن كل شئ يؤكل لحمه من الدواب والصيد والانعام وما طبخ من عصير العنب والتمر ..... (493)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الخمر حرام، ولعن الله الخمر بعينها، وآكل ثمنها، وعاصرها، ومعتصرها، وبايعها، ومشتريها، وشاربها، وساقيها، وحاملها، والمحمولة إليه ..... (494)
في كتاب كتبه الامام الحسن المجتبى عليه السلام إلى معاوية عليه الهاوية في ابنه يزيد ..... (495)
بحث وتحقيق في تحريم الخمر، وانه من ضروريات الدين حتى يقتل مستحله ..... (496)
في كل ما عمل من لونين حتى نش وتغير وأسكر ..... (497)
بحث حول جواز سقي الدواب المسكرات بل ساير المحرمات، وبيان في الكراهة ..... (498)
الباب الثاني النهى عن الاكل على مائدة يشرب عليها الخمر ..... (499)
في أن النبي صلى الله عليه وآله نهى عن الجلوس على مائدة يشرب عليها الخمر ..... (499)
بيان في تحريم الاكل على مائدة يشرب عليها شئ من المسكرات ..... (500)
الباب الثالث العصير وأقسامه وأحكامه ..... (501)
في الزبيب المطبوخ ..... (501)
العلة التي من أجلها احل ما يرجع إلى الثلث ما طبخ من عصير العنب ..... (502)
[256]  ما جرى بين نوح عليه السلام وإبليس لعنه الله في غرس النخيل والاعناب ..... (503)
بيان في أنه إذا صب العصير في الماء وغلا الجميع لا يحرم ولا يشترط في حله ذهاب الثلثين ..... (504)
في الزبيب الذي يدق ويلقى في القدر ثم يصب عليه الماء ..... (506)
في الزبيب المطبوخ كيف يطبخ حتى يصير حلالا، وفيه بيان ..... (507)
صفة شراب طيب نافع للقراقر والرياح من البطن ..... (509)
تفصيل وتحقيق وبيان في حرمة العصير العنبي بالغليان والاشتداد ..... (510)
في ذهاب الثلثين ..... (511)
بحث في نجاسة العصير، وطهارته والاقوال في ذلك ..... (512)
بيان في الغليان الموجب للحرمة أو النجاسة ..... (513)
بيان في العصير العنبي، والاختلاف في عصير التمر والزبيب ..... (515)
بيان من العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا في عدم تحريم عصير الزبيب والتمر ..... (516)
فيما قاله المحقق الاردبيلي رحمه الله وإيانا في تحريم العصير العنبي بالغليان ..... (517)
في العنب إذا غلا في حبه ..... (518)
في أن الزبيب المطبوخ في الطعام والشورباجات كان حلالا، وبيان في عصير العنبي إذا صار دبسا ..... (519)
في ذهاب الثلثين المعتبر في العصير بالوزن والكيل والحجم ..... (520)
ايضاح من العلامة المجلسي قدس سره ..... (522)
في أن الذهاب هو الفناء والانفصال ..... (523)
[257]  الباب الرابع انقلاب الخمر خلا ..... (524)
في أن الخمر إذا صار خلا وذهب سكره فلا بأس بأكله، وأن خل الخمر يقتل الديدان في البطن ..... (524)
في الخمر الذي يعالج بالملح، وجواز علاج الخمر بما يحمضها ويقلبها ألى الخلية ..... (525)
في العصير الذي يصير خمرا فيصب عليه الخل ..... (526)
الباب الخامس الاكل والشرب في آنية الذهب والفضة وساير ما نهى عنه من الاواني وغيرها ..... (527)
في أن النبي صلى الله عليه وآله نهى عن الشرب في آنية الذهب والفضة ..... (527)
في مرآة ملبسة فضة ..... (528)
النهي عن الاكل في فخار مصر ..... (529)
في القدح المفضض ..... (530)
في القدح من صفر، وكراهة التدهن في مدهن فضة ..... (531)
القول في كراهة الشرب في أواني الذهب والفضة ..... (532)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يعجبه أن يشرب في القدح الشامي، وأن الامام - الباقر عليه السلام كان يشرب في قدح من خزف ..... (533)
بيان في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تأكلوا في فخار مصر ولا تغسلوا رءوسكم بطينها، فانه يذهب بالغيرة، ويورث الدياثة ..... (534)
في خواتيم من الذهب ..... (535)
[258]  في السرج واللجام من الفضة، والسرير الذي يكون فيه الذهب أو ماء الذهب ..... (536)
في أن ذا الفقار سيف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان من السماء وهبط به جبرئيل عليه السلام و كانت حليته من فضة، وجلد التعويذ ..... (537)
في النهي عن التختم بالذهب ..... (538)
في جواز حلية النساء بالذهب والفضة ..... (539)
في جواز تحلية المصاحف والسيوف بالذهب والفضة ..... (540)
بحث وتحقيق وبيان وأقوال في تحريم أواني الذهب والفضة مطلقا، وأقوال العامة ..... (541)
فيما قاله الشهيد رحمه الله تعالى في الذكرى في الاواني ..... (542)
في تحريم اتخاذ أواني وغيرها من الذهب والفضة لغير الاستعمال ..... (543)
في تزيين المجالس من الذهب والفضة ..... (544)
في معنى النهي والكراهة ..... (545)
في الاواني المفضض ..... (546)
في الجمع بين أخبار المفضض ..... (547)
فيما قاله العلامة رحمه الله في المنتهى والشيخ بهاء الدين العاملي رحمه الله ..... (548)
بحث حول حرمة العين أو الانتفاع به ..... (549)
بحث في الطهارة إذا تطهر من إنائي الذهب والفضة، وان تحريم الاستعمال مشترك بين الرجال والنساء، وجواز اتخاذ الظروف الصغيرة التي لا تصلح للاكل والشرب كالمكحلة ..... (550)
في تحلية المشاهد والمساجد بالقناديل من الذهب والفضة ..... (551)
فيما قاله العلامة رحمه الله تعالى في المنتهى باتخاذ الفضة اليسيرة كالحلية للسيف، والقصعة والسلسلة التي يتشعب بها الاناء، وأنف الذهب، وما يربط به أسنانه، وما ليس بإناء، والتزيين بالجوهر للرجال ..... (552)
[259]  في جواز استعمال الحلقة للقصعة وقبيعة السيف والسلسلة من الذهب والفضة، وما رواه العامة، وزخرفة السقوف والحيطان بالذهب، والشرب عن كوز فمها خاتم فضة أو إناء فيه دراهم ..... (553)
في جواز اتخاذ الاواني من كل ما عدا الذهب والفضة ..... (554)
 

فهرس الجزء الرابع والستون

خطبة الكتاب وهو المجلد الخامس عشر حسب تجزأة المؤلف رحمه الله تعالى وايانا في بيان الاسلام والايمان وشرائطهما وتوابعهما، وآداب المعاشرة، وبيان معاني الكفر وما يوجبه والنفاق وما يستلزمه ومقابح الخصال أبواب الايمان، والاسلام، والتشيع، ومعانيها وفضلها وصفاتها، وفيها: مأة وخمسة وأربعون بابا الباب الاول فضل الايمان وجمل شرائطه، وفيه: مأتان وخمسة وعشرون آية، و: أربعة وأربعون حديثا 2 تفسير الايات.. ..... (17)
في أن: الصراط المستقيم، كان عليا عليه السلام.. ..... (28)
[2] معنى: الشجرة الطيبة.. ..... (37)
معنى قوله تعالى: (كشجرة خبيثة).. ..... (38)
معنى قوله عز اسمه: (قد أفلح المؤمنون).. ..... (41)
العلة التي من أجلها أغرق الله عزوجل فرعون وقد آمن به وأقر بتوحيده.. ..... (47)
تفسير سورة والعصر، وفيه معنى: والعصر.. ..... (59)
الاخبار العلة التي من أجلها سمي المؤمن مؤمنا.. ..... (60)
في قول الله عزوجل: من أهان لي وليا فقد أرصد لمحاربتي.. ..... (65)
في موت المؤمن في الغربة وبكاء بقاع الارص.. ..... (66)
في أن الله تبارك وتعالى لا يعذب أهل قرية وفيها رجل مؤمن.. ..... (71)
فيمن أذى مؤمنا.. ..... (72)
الباب الثاني ان المؤمن ينظر بنور الله، وان الله خلقه من نوره، وفيه: 11 - حديثا.. ..... (73)
معنى: اتق فراسة المؤمن.. ..... (73)
الباب الثالث طينة المؤمن وخروجه من الكافر وبالعكس وبعض أخبار الميثاق زائدا على ما تقدم في كتاب التوحيد والعدل، وفيه: 33 - حديثا.. ..... (77)
في خلقة النبيين والمؤمنين والكفار.. ..... (78)
[3] بيان وتحقيق حول الرواية.. ..... (79)
معنى: عليين وسجين، وما قال فيهما: الفيلسوف ملا صدر الشيرازي والعلامة الطباطبائي.. ..... (80)
في أن الطينة ثلاث طينات.. ..... (82)
في قول الصادق عليه السلام: ان في الجنة الشجرة تسمى المزن، وبيان وتحقيق لطيف حول الرواية.. ..... (84)
في أن الله تبارك لما أراد أن يخلق آدم عليه السلام بعث جبرئيل عليه السلام لقبض التراب في يوم الجمعة.. ..... (87)
فيما ذكره العلامة المجلسي رحمه الله في بيان الرواية.. ..... (89)
العلة التي من أجلها سمي الكافر ميتا والمؤمن حيا، وسمي القرآن والايمان والعلم نورا.. ..... (91)
معنى: كن ماء عذبا، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله.. ..... (94)
معنى: المادة وأديم الارض.. ..... (96)
معنى قوله تعالى: (فأنا أول العابدين).. ..... (97)
بيان في: إن الله عزوجل خلق الخلق، فخلق من أحب مما أحب.. ..... (98)
في إن بني آدم عليه السلام كيف أجابوا وهم ذر، وما ذكره الفيض رحمه الله.. ..... (100)
فيما سئلة ابن الكوا عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وما أجابه.. ..... (101)
في أن المؤمن هل يزني ويلوط ويسرق ويشرب خمرا ويتهاون بالصلاة والزكاة والصوم والحج والجهاد ؟ !.. ..... (102)
فيما قاله الامام الباقر عليه السلام في المؤمن والناصبي.. ..... (104)
بيان وتحقيق في الحديث الطينة.. ..... (108)
فيما فعل السعداء والاشقياء.. ..... (110)
معنى قوله تبارك وتعالى: (وإذ أخذ ربك من بني آدم..).. ..... (111)
[4] فما ذكره بعض المحققين في إشهاد ذرية بني آدم على أنفسهم بالتوحيد.. ..... (113)
في أخذ الميثاق على النبيين.. ..... (114)
فيما أوحى الله تعالى إلى آدم عليه السلام في ذريته وهم ذر قد ملؤا السماء.. ..... (116)
معنى قوله تعالى عز اسمه: (وما خلقت الجن والانس إلا ليعبدون) وأجوبة حول الاية الشريفة.. ..... (119)
العلة التي من أجلها تكون في المؤمن حدة ولا تكون في مخالفيهم.. ..... (122)
توضيح الحديث ولغاته.. ..... (123)
فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله في تأويل الخير وبيان السعادة والشقاوة.. ..... (124)
في قوله رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لعلي عليه السلام: خلقت أنا وأنت من طينة واحدة.. ..... (126)
في حواسة الانسان وخزانة مدركاته.. ..... (128)
الباب الرابع فطرة الله سبحانه وصبغته، وفيه: آيتان، و: 7 - أحاديث.. ..... (130)
تفسير الاية.. ..... (130)
معنى قوله تبارك وتعالى: (ومن أحسن من الله صبغة).. ..... (131)
معنى: الفطرة، وكل مولود يولد على الفطرة.. ..... (133)
معنى: حنفاء لله، ولا تبديل لخلق الله.. ..... (134)
فيما قاله الامام الصادق عليه السلام في جواب السائل عن الله وتمثيله بالسفينة، وأفهام الناس وعقولهم في مراتب العرفان.. ..... (137)
الدليل على وجود الله وقدرته وعلمه وسائر صفاته.. ..... (138)
في قصور الافهام عن معرفة الله تعالى.. ..... (141)
[5] إشارة إلى ماقاله الامام السيد الشهداء عليه السلام في دعاء عرفة.. ..... (142)
الباب الخامس فيما يدفع الله بالمؤمن، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (143)
في قول الباقر عليه السلام: لا يصيب قرية عذاب، وفيها سبعة من المؤمنين.. ..... (143)
بيان في أن المؤمن يصيبه العذاب ويخلص عنه.. ..... (144)
الباب السادس حقوق المؤمن على الله عزوجل وما ضمن الله تعالى له، وفيه: حديثان ..... (145)
الباب السابع الرضا بموهبة الايمان، وانه من أعظم النعم وما أخذ الله على المؤمن من الصبر على ما يلحقه من الاذى، وفيه: 15 - حديثا.. ..... (147)
بيان في معنى قوله تعالى: ليأذن بحرب مني.. ..... (149)
فيما رواه فضيل بن يسار عن الصادق عليه السلام.. ..... (151)
بيان من العلامة المجلسي رحمه الله في قول الصادق عليه السلام: من كان همه هما واحدا، ومن كان همه في كل واد.. ..... (152)
في قول الله عزوجل: ما ترددت في شئ أنا فاعله كترددي في موت عبدي المؤمن.. ..... (154)
بيان مفصل للحديث من العلامة المجلسي وما روي من طريق الخاصة والعامة.. ..... (155)
[6] الباب الثامن في قلة عدد المؤمنين، وانه ينبغي ان لا يستوحشوا لقلتهم وانس المؤمنين بعضهم ببعض، وفيه: آيات، و: 10 - أحاديث.. ..... (157)
فيما قاله علي عليه السلام في قلة عدد المؤمنين، والعلة التي من أجلها كانوا قليلين.. ..... (158)
في قول الصادق عليه السلام ما يسعني القعود لو كان لي سبعة عشر نفرا من المؤمنين.. ..... (160)
في قول الكاظم عليه السلام: إن المؤمن لقليل.. ..... (163)
في قول الباقر عليه السلام: ارتد الناس إلا ثلاثة نفر.. ..... (165)
الباب التاسع في أصناف الناس في الايمان، و: فيه آيات، و: 22 - حديثا.. ..... (166)
تفسير الايات، وفيه معنى العرب والاعراب.. ..... (167)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لو كان الايمان منوطا بالثريا لتناوله رجال من فارس، وفضيلة سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا.. ..... (168)
فضائل العجم.. ..... (170)
في العرب ومعنى العربية.. ..... (175)
[7] الباب العاشر لزوم البيعة وكيفيتها وذم نكثها، وفيه: آيات، و: 10 - أحاديث.. ..... (181)
تفسير الايات، وقصة امرأة التي نقضت غزلها.. ..... (182)
في كيفية أخذ البيعة.. ..... (184)
في كيفية بيعة النساء.. ..... (187)
الباب الحادي عشر في أن المؤمن صنفان، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (189)
معنى قوله تعالى: (فمنهم من قضى نحبه).. ..... (190)
المراد بأهوال الدنيا وأهوال الاخرة.. ..... (191)
في قول علي عليه السلام: الاخوان صنفان: الثقة، والمكاشرة، وفيه بيان شريف رقيق وتحقيق دقيق.. ..... (193)
الباب الثاني عشر شدة ابتلاء المؤمن وعلته وفضل البلاء، وفيه: آيات، و: 88 - حديثا.. ..... (196)
تفسير الايات، ومعنى: متى نصر الله.. ..... (197)
في مناجاة الله عزوجل لموسى عليه السلام وما قاله قنبر مولى علي عليه السلام للحجاج.. ..... (199)
في قول الصادق عليه السلام: إن أشد الناس بلاء، وفيه بيان.. ..... (200)
في أن المؤمن يبتلي بكل بلية ويموت بكل ميتة، إلا أنه لا يقتل نفسه - وذم المغيرة بن سعد.. ..... (201)
[8] فيما قاله مغيرة بن سعد العجلي من الكفر والزندقة.. ..... (202)
البترية وعقائدهم.. ..... (203)
في قول الصادق عليه السلام: إن الله عزوجل يبتلي المؤمن بكل بلية.. ولا يبتليه بذهاب عقله، وفيه بيان وتحقيق.. ..... (206)
جزاء المؤمن في المصائب، وفيه بيان.. ..... (212)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: مثل المؤمن، وفيه بيان.. ..... (217)
في قوله رسول الله صلى الله عليه واله: ملعون كل مال لا يزكي، ملعون كل جسد لا يزكي، وفيه بيان من الشيخ بهاء الدين العاملي - ره -.. ..... (219)
في أن المؤمن يبتلي على قدر أعماله الحسنة.. ..... (222)
الدعاء لدفع البرص والجذام.. ..... (223)
تحقيق في عمر حبيب النجار وكان ألف وستمأة واثنان وثلاثون سنة -.. ..... (224)
في قول السجاد عليه السلام: الناس في زماننا على ست طبقات: أسد، وذئب، وثعلب، وكلب، وخنزير، وشاة.. ..... (225)
فيمن أحب عليا عليه السلام.. ..... (227)
في ملكين هبطا من السماء وما أراد الله.. ..... (229)
في بلاء المؤمن.. ..... (231)
قصة المؤمن والكافر وما جرى لهما في مرضهما.. ..... (233)
قصة موسى عليه السلام ورجل من بني إسرايل الذي شق بطنه أسد.. ..... (237)
العلة التي من أجلها ابتلي المؤمن بالفقر والمرض وخوف من السلطان.. ..... (237)
مامن مؤمن إلا وله بلايا أربع.. ..... (240)
فيما كان لمحب أهل البيت عليهم السلام، وفيه بيان وتحقيق.. ..... (247)
تتميم في أن الانبياء والاوصياء عليهم السلام في الامراض الحسية والبلايا الجسمية [9] كسائر الناس، وفي الكلام تحقيق من العلامة الطوسي في التجريد، والعلامة في شرحه، والقوشچي، ومن علماء المخالفين القاضي عياض في كتاب الشفاء.. ..... (250)
فيما قاله المحقق الطوسي في الالم.. ..... (254)
في قبح الالم وحسنه وأقوال فرق الاسلامية وعقائدهم.. ..... (255)
في الوجوه التي يستحق به العوض على الله تعالى.. ..... (256)
في وجوب الانتصاف على الله تعالى والاقوال والاختلاف فيه.. ..... (257)
الباب الثالث عشر في أن المؤمن مكفر، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (259)
في أن عمل المؤمن لا ينتشر في الناس وعمل الكافر ينتشر في الناس، وفيه بيان.. ..... (260)
الباب الرابع عشر علامات المؤمن وصفاته، وفيه: آيات، و: 70 - حديثا.. ..... (261)
في أن الاية: (إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم) نزلت في علي عليه السلام وأبي ذر وسلمان والمقداد رضي الله عنهم.. ..... (263)
معنى اللغو.. ..... (264)
ينبغي للمؤمن أن تكون فيه ثمان خصال، وفيه تحقيق وتأييد.. ..... (268)
في قول الصادق عليه السلام: المؤمن له قوة في دين وحزم في لين، وما قاله الافاضل في بيان الحديث.. ..... (271)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عشرون خصلة في المؤمن فإن لم يكن فيه لم يكمل [10] إيمانه، وبيان وشرح لطيف جدا للحديث... ..... (276)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله: المؤمن غر كريم والفاجر خب لئيم، وفي ذيله شرح مفيد.. ..... (283)
فيما سئله رسول الله صلى الله عليه واله عن حارثة بن مالك الانصاري في حقيقة إيمانه.. ..... (287)
ترجمة: حارثة بن مالك الانصاري وحارثة بن النعمان.. ..... (288)
صفات المؤمن والمنافق.. ..... (291)
فيما ذكره الامام الصادق عليه السلام في صفة المؤمن.. ..... (294)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لحارثة بن النعمان: كيف أصبحت.. ..... (299)
في قول الصادق عليه السلام: ستة لا تكون في المؤمن.. ..... (301)
توضيح وشرح لخطبة أمير المؤمنين عليه السلام في صفات المؤمن.. ..... (305)
للمؤمن مأة وثلاث خصال وتعدادهن.. ..... (310)
صفات المتيقن على ما وصفها الامام المتقين علي عليه السلام لهمام.. ..... (315)
تبيين وتوضيح للخطبة الشريفة وتفسير لغاته ومضامينه.. ..... (317)
بيان وتوضيح اخرى للخطبة الشريفة من قدوة المحققين ابن ميثم البحراني.. ..... (330)
الخطبة الشريفة على ما نقله الشيخ الصدوق رحمه الله في أماليه.. ..... (341)
بيان وشرح اخرى للخطبة وتفسير لغاته ..... (345)
في المسلم والمؤمن، وشرح للحديث.. ..... (354)
المؤمنون هينون لينون كالجمل الانف، وفي ذيل الصفحة شرح وبيان، وترجمة: أبي البختري وهو عامي ضعيف.. ..... (355)
في أن المؤمن حليم وأمين، ومعنى المهاجر.. ..... (358)
من أخلاق المؤمن ومعوفته.... ..... (361)
في أن المؤمن لا يلسع من جحر مرتين.. ..... (362)
العلة التي من أجلها قال رسول الله صلى الله عليه واله: لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين، [11] وقصة أبو عزة الشاعر.. ..... (363)
الخطبة الشريفة من مولى المتقين علي بن أبي طالب عليه السلام في وصف المتقين (المؤمنين) لما سئله همام رضي الله عنه بعبارة اخرى غير ما مر آنفا.. ..... (365)
بيان وشرح لطيف وتحقيق منيف في مضامينه وتفسير لغاته وضبط كلماته.. ..... (367)
 

فهرس الجزء الخامس والستون

الباب الخامس عشر فضائل الشيعة، وفيه: آيات، و: 142 - حديثا.. ..... (1)
تفسير الايات، وقصة ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه واله.. ..... (2)
فيما رواه العامة عن النبي صلى الله عليه واله أنه قال: صلت الملائكة علي وعلى علي سبع سنين، وفي ذيل الصفحة إشارة إلى ما مضى وإلى المصادر.. ..... (5)
فيما أعطاه الله تعالى للتائبين.. ..... (6)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله لعلي عليه السلام: شيعتك هم الفائزون يوم القيامة.. ..... (7)
في قول الله عزوجل: إن عليا حجتي في السماوات والارضين ولا أقبل عمل إلا بالاقرار بولايته.. ..... (8)
فيما رواه جابر عن النبي صلى الله عليه واله وسلم في علي عليه السلام وشيعته.. ..... (11)
في قول الباقر عليه السلام: لا يعذر الله يوم القيامة أحدا يقول يا رب لم أعلم أن ولد فاطمة هم الولاة على الناس.. ..... (14)
في أن المؤمنين يعرف في السماء.. ..... (18)
قصة رجل كبير السن وإمام الصادق عليه السلام.. ..... (22)
معنى: غر المحجلين وهم شيعة علي عليه السلام.. ..... (25)
معنى قوله تعالى: (كشجرة طيبة أصلها ثابث).. ..... (26)
فضائل الشيعة على ماقاله رسول الله صلى الله عليه واله.. ..... (31)
[13] في التقية والتورية.. ..... (33)
فيما يكون للموالين والمعاندين لاهل البيت عليهم السلام.. ..... (37)
معنى قوله تعالى: (ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه) وهو محب أهل - البيت عليهم السلام أو مبغضهم.. ..... (38)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في علي عليه السلام بأنس في الرؤيا التي رآها أنس، وما أعطى الله عزوجل لمحب علي عليه السلام.. ..... (40)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله: نحن أهل بيت لا يقاس بنا أحد، وما قاله لمحب علي عليه السلام.. ..... (45)
فيما قاله النبي صلى الله عليه واله على منبره لعلي عليه السلام في شيعته على ما نقله صاحب بشارة المصطفى في كتابه، وهو حديث مفصل جامع.. ..... (45)
العلة التي من أجلها سمي الشيعة رافضيا، وما قاله الامام الصادق عليه السلام لابي بصير في قوله: ولكن الله سماكم به، وما جرى بينهما.. ..... (49)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله في مرضه الذي قبض فيه لفاطمة عليها السلام ولعلي عليه السلام، وقوله في ولده إبراهيم: ولو عاش إبراهيم لكان نبيا.. ..... (54)
مرور فاطمة عليها السلام يوم القيامة، فإذا بلغت إلى باب قصرها وجدت الحسن قائما والحسين تائما مقطوع الرأس، وما يناديها الله عزوجل في حقها وذريتها وشيعتها.. ..... (59)
في قول علي عليه السلام: إنا أهل بيت لنا شفاعة، ونحن باب الاسلام من دخله نجا ومن تخلف عنه هوى، بنا فتح الله وبنا يختم، وبنا يمحو الله ما يشاء ويثبت وفي امرنا الرشد، وإن لمحبينا أفواجا من رحمة الله، وإن لمبغضينا أفواجا من عذاب الله.. ..... (61)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم إذا كان يوم القيامة يؤتى باقوام على منابر من نور.. فقال عمر بن الخطاب: هم الشهداء ؟ الانبياء ؟ الاوصياء ؟ من أهل السماء ؟ [14] من أهل الارض ؟ فأومأ ئبيده إلى علي عليه السلام وقال هذا وشيعته، وما يبغضه من قريش إلا سفاحي، ولا من الانصار إلا يهودي، ولا من العرب إلا دعي، ولا من سائر الناس إلا شقي.. ..... (68)
معنى قوله عزوجل: (طوبى لهم وحسن مآب) وما قال رسول الله صلى الله عليه واله في تفسير الاية، والرؤيا التي رآها عيسى بن مهران.. ..... (71)
فيما را رسول الله صلى الله عليه واله ليلة المعراج.. ..... (76)
في أن الناس يدعي بأسماء امهاتهم ماخلا شيعة علي عليه السلام وسقوط الذنوب عنهم.. ..... (77)
معنى قوله تعالى: (صراط الذين أنعمت عليهم).. ..... (78)
في أن لكل شئ جوهرا وجوهر ولد آدم محمد صلى الله عليه واله والائمة عليهم السلام وشيعتهم.. ..... (81)
الباب السادس عشر ان الشيعة هم أهل دين الله، وهم على دين انبيائه، وهم على الحق، ولا يغفر الا لهم ولا يقبل الا منهم، وفيه: آيتان، و: 42 - حديثا.. ..... (83)
تفسير الايات، وإن الولاية بالدين لا بالنسب.. ..... (83)
فيما قاله الامام الباقر عليه السلام في معنى قوله عز اسمه: (فاجعل افئدة من الناس تهوي إليهم).. ..... (86)
فيما رواه حبابة الوالبية.. ..... (88)
معنى قوله تبارك وتعالى: (كل شئ هالك إلا وجهه) وهو دينه.. ..... (96)
[15] الباب السابع عشر فضل الرافضة ومدح التسمية بها، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (96)
معنى الرافضي، وقول الباقر عليه السلام: أتا من بالرافضة، وإن سبعين رجلا من عسكر فرعون رفضوا فرعون، فسماهم الله تعالى بالرافضة.. ..... (97)
الباب الثامن عشر الصفح عن الشيعة وشفاعة أئمتهم صلوات الله عليهم فيهم، وفيه: 97 - حديثا.. ..... (98)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله: إذا كان يوم القيامة ولينا حساب شيعتنا.. ..... (98)
في قول النبي صلى الله عليه واله وسلم في القيامة: يا رب شيعة علي.. ..... (99)
في قول رسول الله صلى عليه واله وسلم: حبنا أهل البيت يكفر الذنوب.. ..... (100)
فيما رواه جابر: كنا عند النبي صلى الله عليه واله وعلي بجانبه، إذ اقبل عمر بن الخطاب ومعه رجل (أبو هريرة الدوسي) قد تلبب به فقال: ما باله ؟ قال: حكى عنك يارسول الله أنك قلت: من قال لا إله إلا الله محمد رسول الله دخل الجنة وهذا إذا سمعته الناس فرطوا في الاعمال، أفأنت قلت ذلك ؟ ! قال: نعم، إذا تمسك بمحبة هذا وولايته، وأشار إلى علي.. ..... (101)
في قول الصادق عليه السلام: لا يضر مع الايمان عمل ولا ينفع مع الكفر عمل، وفيه بيان وتحقيق وتوضيح.. ..... (103)
معنى قوله تبارك وتعالى: (اولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى) وما قال قوم بعد نزول هذه الاية وما قال رسول الله صلى الله عليه وآله في جوابهم.. ..... (106)
[16] شيعة علي عليه السلام في القيامة إذا وضع له في كفة سيئاته من الاثام ما هو أعظم من الجبال الرواسي والبحار التيارة وعاقبة أمره.. ..... (107)
في ان الركبان في القيامة أربعة: النبي على البراق، وصالح النبي على ناقة الله، وفاطمة على ناقة الغضباء، وعلي على ناقة من نوق الجنة.. ..... (112)
في أن الشيعة يخرج من الدنيا ولا ذنب له.. ..... (114)
قصة الحارث الهمداني، وقول أبي هاشم: ياحار همدان من يمت يرني - من نؤمن أو منافق قبل.. ..... (121)
العلة التي من أجلها كني علي عليه السلام بأبي تراب.. ..... (123)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله: ألا ومن أحب عليا فقد أحبني ومن أحبني رضي - الله عنه (والحديث مفصل).. ..... (124)
في أن أدنى المؤمن ليشفع في مأتي إنسان، وقصة رجل.. ..... (126)
فيما قاله ونقله كعب الحبر في الشيعة ومنزلتهم.. ..... (128)
في أن المؤمن إذا مات في بلاد الكفر حشر يوم القيامة أمة واحدة.. ..... (129)
قصة جابر وزيارته للحسين عليه السلام بكربلا عطية العوفي.. ..... (130)
العلة التي من أجلها سميت فاطمة فاطمة عليها السلام.. ..... (133)
نطق الحصاة في كف علي عليه السلام عند النبي صلى الله عليه واله.. ..... (134)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله في حق علي عليه السلام يوم الخيبر بقوله: لو لا أن يقول فيك طوايف من امتي ما قالت النصارى للمسيح عيسى بن مريم لقلت اليوم فيك مقالا.. لو لا أنت لم يعرف المؤمنون بعدي.. ..... (137)
في أن المؤمن على أي حال مات وفي أي ساعة قبض فهو شهيد.. ..... (140)
في إطاعة إمام الذي من الله وإمام ليس من الله.. ..... (142)
معنى قوله عزوجل: (فيومئذ لا يسئل عن ذنبه) وحذف عنه كلمة: منكم، عثمان.. ..... (144)
[17] العلة التي من أجلها رفع عن الشيعة القلم.. ..... (146)
في أن المؤمن إذا ارتكب ذنبا فتبرأوا من فعله ولا تبرءوا منه.. ..... (148)
الباب التاسع عشر صفات الشيعة، وأصنافهم وذم الاغترار والحث على العمل والتقوى، وفيه: 48 - حديثا.. ..... (149)
في قول الصادق عليه السلام: امتحنوا شيعتنا عند مواقيت الصلوة.. ..... (149)
معنى سيماء الشيعة، وشرح لغات الحديث.. ..... (151)
معنى قول الامام الصادق عليه السلام: كونوا لنا زينا ولا تكونوا علينا شينا، وشرح وتأييد الحديث.. ..... (152)
في قول الامام الصادق عليه السلام: الشيعة ثلاث: محب واد، ومتزين بنا، ومستأكل بنا الناس، وبيان الحديث.. ..... (153)
الشيعة من شيعنا وتبعنا في أعمالنا، وما قالته فاطمة عليها السلام.. ..... (155)
في قول رجل للحسن بن علي عليهما السلام: إني من شيعتكم، وقول رجل للحسين بن علي عليهما السلام: أنا من شيعتكم، وقول رجل لعلي بن الحسين عليهما السلام: أنا من شيعتكم، وما أجابوا وما قالوا وما قالوا عليهم السلام، وما قاله الامام الباقر عليه السلام لرجل فخر على آخر بأنه من الشيعة، وما قاله الامام الصادق عليه السلام في عمار الدهني وقصته مع ابن أبي ليلى قاضي الكوفة.. ..... (156)
فيما قاله الامام موسى بن جعفر عليهما السلام في رجل ينادى في السوق: أنا من شيعة محمد وآل محمد الخلص، وهو ينادى ثياب يبيعها.. ..... (157)
قصة قوم جاءوا إلى علي بن موسى الرضا عليهما السلام واستأذنوا وقالوا: نحن شيعة علي، فأبى أن يأذن، وجاءوا كل يوم حتى مضى شهرين إلى أن قالوا: شمت بنا أعداؤنا في حجابك لنا ونحن ننصرف هذه الكرة ونهرب من بلدنا [18] خجلا، وما أجابهم عليه السلام.. ..... (158)
قصة رجل دخل على محمد بن علي الرضا عليهما السلام وهو مسرور على ما فعل، وقوله: أنا من شيعتكم الخلص.. ..... (159)
قصة رجل الذي أخذه والي الجسرين واتهمه بالسرقة وأراد أن يضربه فأقام عليه جلادين فوقع الضرب على الوالي، والقصة عجيبة مفيدة جدا، وما قال فيه الامام العسكري عليه السلام.. ..... (160)
في قول أبي عبد الله عليه السلام: ليس من شيعتنا من قال بلسانه وخالفنا في أعمالنا وآثارنا.. ..... (164)
فيما قاله علي عليه السلام في الشيعة وصفاتهم لما قدم البصرة بعد قتال أهل الجمل وقصة ضيافة هيأها الاحنف بن قيس، وشرح وتوضيح وبيان للحديث ولغاته من العلامة المجلسي وغيره رحمهم الله.. ..... (170)
فيما رواه نوف بن عبد الله البكالي في طينة الشيعة وصفاتهم، وفي ذيله شرح وتوضيح ومعنى لغاته.. ..... (177)
فيما رواه مهزم الاسدي عن أبي عبد الله عليه السلام وفي ذيله تبيين الحديث و شرح لغاته.. ..... (180)
معنى قوله تعالى: (ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين) ومعنى السنين واشتقاقه.. ..... (183)
فيما رواه همام بن عبادة عن أمير المؤمنين عليه السلام في صفة الشيعة.. ..... (192)
شرح الخطبة ومعنى لغاتها، وترجمة: نوف البكالي وربيع بن خثيم.. ..... (196)
[19] الباب العشرون النهى عن التعجيل على الشيعة وتمحيص ذنوبهم، وفيه: 6 - أحاديث.. ..... (199)
في قول الباقر عليه السلام: لا تعجلوا على شيعتنا، إن تزل لهم قدم تثبت لهم اخرى.. ..... (199)
فيمن يرتكب الذنوب الموبقة.. ..... (200)
الباب الحادى والعشرون دخول الشيعة مجالس المخالفين وبلاد الشرك، وفيه: حديثان.. ..... (200)
في أن من مات من الشيعة في بلاد الشرك حشر امة واحدة.. ..... (200)
من كان في مجلس المخالفين فليقل: أللهم أرنا الرخاء والسرور.. ..... (201)
الباب الثاني والعشرون في أن تعالى انما يعطي الدين الحق والايمان والتشيع من أحبه، وأن التواخى لا يقع على الدين، وفى ترك دعاء الناس إلى الدين، وفيه: 17 - حديثا.. ..... (202)
عن أبي عبد الله عليه السلام: إن الله يعطي الدنيا من يحب ويبغض ولا يعطي هذا الامر إلا صفوته من خلقه، وفيه بيان وشرح، وأن اصول الدين: التوحيد والعدل، ونبوة الانبياء والمعاد، مشتركة في جميع الملل، وفي ذيل الصفحة: معنى المحب والمراد منه.. ..... (202)
في قول أبي جعفر عليهما السلام: لم تتواخوا على هذا الامر ولكن تعارفتم عليه، وفيه [20] بيان وتأييد، وأن الارواح جنود مجندة، وخلق الارواح قبل الابدان بألفي عام.. ..... (205)
في قول الصادق عليه السلام: إياكم والناس، ومعناه.. ..... (207)
معنى قول الامام الصادق عليه السلام: إذا أراد الله بعبد خيرا نكت في قلبه نكتة من نور، وبيانه وشرحه.. ..... (210)
الباب الثالث والعشرون في أن السلامة والغنا في الدين، وما أخذ على المؤمن من الصبر على ما يلحقه في الدين، وفيه: 19 - حديثا.. ..... (211)
معنى قوله تبارك وتعالى: (فوقاه الله سيئات ما مكروا) وإن الضمير راجع إلى مؤمن آل فرعون.. ..... (211)
وصاية علي عليه السلام إلى أصحابه في القرآن، ومعنى: البلية والنازلة وعرض الاموال والانفس.. ..... (212)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: إن الله أخذ ميثاق المؤمن على بلايا أربع، وبيانه وشرحه.. ..... (216)
في أن الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر، ومعنى الحديث.. ..... (220)
في أن للمؤمن جار يؤذيه.. ..... (223)
[21] الباب الرابع والعشرون الفرق بين الايمان والاسلام وبيان معانيهما، وبعض شرائطهما، وفيه: آيات، و: 56 - حديثا.. ..... (225)
تفسير الايات.. ..... (228)
معنى قوله عزوجل: (ومن ذريتنا امة).. ..... (229)
معنى قوله عز وجل: (إن الدين عند الله الاسلام).. ..... (230)
معنى قوله عز اسمه: (واعتصموا بحبل الله).. ..... (233)
معنى قوله عز اسمه: (ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا) وانها نزلت لما رجع رسول الله صلى الله عليه واله من غزوة خيبر وبعث اسامة بن زيد في خيل إلى بعض اليهود في ناحية فدك ليدعوهم إلى الاسلام، وقصة مرادس بن نهيك الفدكي، والعلة التي من أجلها تخلف اسامة بن زيد.. ..... (234)
معنى قوله تبارك وتعالى: (قالت الاعراب آمنا).. ..... (239)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله: امرت أن اقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله (محمد رسول الله)، فإذا قالوها فقد حرم علي دماؤهم وأموالهم، وأن العامة رووا هذا الخبر بطرق مختلفة.. ..... (242)
في أن الايمان والاسلام غير مترادفان ويطلق على معان.. ..... (243)
معنى الاسلام والثمرات المرتبة عليه.. ..... (244)
في أن الايمان إقرار وعمل والاسلام إقرار بلا عمل.. ..... (246)
في أن الايمان يشارك الاسلام، والاسلام لا يشارك الايمان، وفي ذيله بيان وتحقيق.. ..... (248)
في أن الايمان ما استقر في القلب، والاسلام ما ظهر من قول وفعل، وفيه [22] بيان وتوضيح.. ..... (251)
فيما سئل عن أبي عبد الله عليه السلام: عن الايمان، وجوابه عليه السلام، وفيه بيان وتفصيل.. ..... (256)
في رسالة محض الاسلام التي كتبها علي بن موسى الرضا عليه السلام للمأمون.. ..... (261)
جواب من زعم أن في القرآن تناقض، وفيه تفصيل وتأييد.. ..... (265)
درجات المحبة.. ..... (275)
صفة الايمان وصفة الاسلام.. ..... (277)
صفة الخروج من الايمان ومعنى: الشرك، والضلال، والفسق.. ..... (278)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله: الاسلام عريان فلباسه: الحياء، وزينته الوفاء، ومروته العمل الصالح، وعماده الورع، ولكل شئ أساس وأساس الاسلام حبنا أهل البيت، ويأتي مثله في الباب: 27 - هذا الجزء، وفيه بيان وتوضيح كامل.. ..... (281)
معنى قوله عز اسمه: (ولتكن منكم امة يدعون إلى الخير).. ..... (284)
في بعض ما احتج به علي عليه السلام على الخوارج، وفي ذيله توضيح.. ..... (289)
عن أبي عبد الله عليه السلام: الايمان أن يطاع الله فلا يعصى، وفيه بيان وتفصيل وتحقيق دقيق فيمن وصلت إليه الدعوة فلم يسلم ولم يصدق، أو صدقها بلسانه وانكرها بقلبه، أو فاعتقدها بقلبه وجحدها أو بعضها بلسانه، أو صدقها بلسانه وقلبه ولكن لا يكون على بصيرة من دينه، أو صدقها بلسانه وقلبه على بصيرته واتباع للامام أو نائبه الحق إلا أنه لم يمتثل جميع الاوامر والنواهي، أو جهل أمرا من امور دينه.. ..... (292)
عقائد المرجئة وفرقهم: اليونسية، والعبيدية، والغسانية، والثوبانية، والثومنية... ..... (297)
تذييل وتفصيل فيما ذكره الشهيد الثاني ونصير الدين الطوسي قدس سرهما [23] في الايمان والاسلام وتغايرهما.. ..... (300)
في قول من قال: بأن العبادات المعتبرة شرعا هي الدين، والدين هو الاسلام، والاسلام هو الايمان.. ..... (306)
النسبة بين مطلق الاسلام والايمان.. ..... (307)
الباب الخامس والعشرون نسبة الاسلام، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (309)
في قول علي عليه السلام: لانسبن الاسلام نسبة لم ينسبه أحد قبلي ولا ينسبه أحد بعدي.. وفيه بيان.. ..... (309)
في أن الاسلام هو التسليم، والتسليم هو اليقين، واليقين هو التصديق، والتصديق هو الاقرار، والاقرار هو العمل، والعمل هو الاداء، وأن المؤمن لم يأخذ دينه عن رأيه، وفي ذيله بيان والمراد من الاسلام.. ..... (311)
فيما نقله السيد رضي رضي الله عنه في كتابه نهج البلاغة وابن أبي الحديد، في شرحه، وقوله: كيف يدل على أن الاسلام هو الايمان.. ..... (313)
فيما قاله اين ميثم والكيدري في معنى قوله عليه السلام.. ..... (314)
فيما قاله الشهيد الثاني رحمه الله في كتابه: رسالة حقائق الايمان، والعلامة المجلسي رحمه الله في معنى قوله عليه السلام.. ..... (315)
الباب السادس والعشرون الشرايع، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (317)
في قول الصادق عليه السلام: إن الله تبارك وتعالى أعطى محمدا صلى الله عليه واله وسلم شرايع نوح وإبراهيم وموسى وعيسى... وفيه بيان بالتفصيل.. ..... (317)
العلة التي من أجلها أحدثت بنو إسرائيل الرهبانية.. ..... (320)
[24] معنى قوله عزوجل: (وما أرسلناك إلا كافة للناس)، واختصاص الجزية والاسر والفداء برسول الله صلى الله عليه واله وسلم.. ..... (325)
معنى قوله عزوجل: (فاصبر كما صبر اولوا العزم من الرسل) والعلة التي من أجلها سمي اولوا العزم اولى العزم، وفيه بيان.. ..... (326)
معنى قوله عزوجل: (شرع لكم من الدين ما وصي به نوحا.... ..... (327)
الباب السابع والعشرون دعائم الاسلام والايمان وشعبهما وفضل الاسلام، وفيه: 41 - حديثا.. ..... (329)
في قول أبي جعفر عليهما السلام: بنى الاسلام على خمس: على الصلاة، والزكاة، والصوم، والحج، والولاية، وفيه بيان.. ..... (329)
حدود الايمان.. ..... (330)
في قول الصادق عليه السلام: إن الله عزوجل فرض على خلقه خمسا فرخص في أربع ولم يرخص في واحدة، وفيه بيان وتحقيق.. ..... (332)
بني الاسلام على خمسة وترتيبهم في الفضل عرضا وطولا، وأن الولاية أفضل وفيه بيان وتفصيل وتحقيق.. ..... (333)
دعائم الاسلام: التي من قصر عن معرفة شئ منها فسد عليه دينه، وفيه توضيح وشرح وتفصيل.. ..... (337)
في قول علي عليه السلام: الايمان له أركان أربعة، وفيه بيان.. ..... (341)
عن النبي صلى الله عليه واله: إن الله خلق الاسلام، فجعل له: عرصة، ونورا، وحصنا، وناصرا، وفيه توضيح.. ..... (341)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: الاسلام عريان فلباسه الحياء.. وفيه بيان وتوضيح كامل.. ..... (343)
[25] فيما قاله علي عليه السلام في بعض خطبه في وصف الاسلام، وفيه بيان وشرح لغاته.. ..... (344)
قوله عليه السلام في جواب السائل الذي سئل عنه عن الايمان.. ..... (348)
فيما قاله عليه السلام في وصف الاسلام والايمان والكفر والنفاق.. ..... (349)
في قوله عليه السلام: إن الله عزوجل جعل الايمان على أربع دعائم: على الصبر، واليقين، والعدل، والجهاد، وكل ذلك على أربع شعب وبيانه.. ..... (351)
توضيح الرواية مشيرا إلى اختلاف النسخ ومعنى لغاته.. ..... (352)
العبرة وكيفيتها.. ..... (368)
معنى العدل وشعبه.. ..... (369)
الجهاد وشعبه.. ..... (370)
فيما قاله المحقق ابن ميثم البحراني.. ..... (372)
في أن الاسلام عشرة أسهم.. ..... (380)
قواعد الاسلام وحد الاستغفار.. ..... (381)
كبار حدود الصلاة والزكاة وفيما يجب.. ..... (388)
كبار حدود الحج والصوم والوضوء للصلاة وولاية الامام.. ..... (389)
وجوب عصمة الامام وعلته.. ..... (390)
كيف أسلم علي عليه السلام وكيف أسلمت خديجة رضي الله عنها.. ..... (392)
في إسلام أبي ذر وسلمان والمقداد رضي الله تعالى عنهم وعنا، واخراج الخمس.. ..... (393)
في أخذ البيعة.. ..... (395)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله عند موته لعمه العباس.. ..... (396)
 

فهرس الجزء السادس والستون

الباب الثامن والعشرون الدين الذى لا يقبل الله اعمال العباد الا به، وفيه: آيات، و: 16 - حديثا.. ..... (1)
فيما عرضه عبد العظيم الحسني عليه السلام على علي بن محمد النقي عليهما السلام من عقائده.. ..... (1)
في أن من لم يكن اماميا صحيح العقيدة فهو كافر.. ..... (4)
في أن عمرو بن حريث وصف عقائده على أبي عبد الله عليه السلام.. ..... (5)
الفرائض العشرة اللاتي افترضها الله على عباده.. ..... (13)
الدين الذي افترض الله عزوجل على العباد.. ..... (15)
الباب التاسع والعشرون أدنى ما يكون به العبد مؤمنا، وأدنى ما يخرجه عنه، وفيه: 3 - احاديث.. ..... (16)
في قول الصادق عليه السلام: أدنى ما يكون به العبد مؤمنا: يشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله، ويقر بالطاعة، ويعرف إمام زمانه، وأدنى مايخرج به الرجل من الايمان: الرأي يراه مخالفا للحق فيقيم عليه.. ..... (16)
[27] الباب الثلاثون ان العمل جزء الايمان، وان الايمان مبثوث على الجوارح، وفيه: آيات، و: 30 - حديثا.. ..... (18)
تفسير قوله عزوجل: (وما كان الله ليضيع إيمانكم) وحكم من صلى ومات قبل التحويل.. ..... (18)
فيما قاله الشهيد الثاني رفع الله درجته في بيان حقيقة الكفر وما اعترض عليه وما اجيب.. ..... (20)
في مانعية تعريف الايمان، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله.. ..... (21)
في أن الله تبارك وتعالى فرض الايمان على جوارح ابن آدم، وقسمه عليها، وفيه شرح بالتفصيل بنحو الاتم والاكمل.. ..... (23)
في أن للايمان حالات ودرجات ومراتب: التام، والناقص، والراجح، والتحقيق في ذلك.. ..... (33)
الظاهر من الاخبار الكثيرة عدم مؤاخذة هذه الامة على الخواطر والعزم على المعاصي.. ..... (39)
معنى اللغو.. ..... (45)
فيما قاله بعض المحققين في تفاضل درجات الايمان بقدر السبق والمبادرة إلى إجابة الدعوة، وفيه وجوه.. ..... (56)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: الايمان إقرار باللسان، ومعرفة بالقلب، وعمل بالاركان.. ..... (64)
العلة التي من أجلها سمي تارك الصلاة كافرا، ولا يسمي الزاني وما أشبهه كافرا.. ..... (66)
فيما رواه أبو الصلت عن الرضا عليه السلام.. عن النبي صلى الله عليه واله: الايمان عقد بالقلب [28] ونطق باللسان وعمل بالاركان.. ..... (69)
في قول النبي صلى الله عليه واله: أسرع الذنوب عقوبة كفران النعمة.. ..... (70)
فيما فرض الله تعالى على الجوارح، وبيانه بالتفصيل.. ..... (74)
ما فرضه على اللسان والاذنين.. ..... (75)
ما فرضه على العينين واليدين.. ..... (76)
ما فرضه على الرجلين والرأس.. ..... (77)
السبت سنة من الله لموسى عليه السلام وبعثة عيسى عليه السلام ومحمد صلى الله عليه واله.. ..... (86)
فلما أذن الله لمحمد صلى الله عليه واله وسلم في الخروج من مكة إلى المدينة.. ..... (89)
في أن السورة النور انزلت بعد سورة النساء.. ..... (90)
محكمات ومتشابهات القرآن ومعناهما.. ..... (91)
في أن المنسوخات من المتشابهات.. ..... (93)
في أن الايمان في بداية بعثة كل رسول كان مجرد التصديق بالتوحيد والرسالة.. ..... (95)
معنى الشرع.. ..... (98)
تفسير قوله عزوجل: (ومن يقتل مؤمنا متعمدا) واستدل به من قال بخلود أصحاب الكبائر في النار، وأول بوجوه.. ..... (114)
تذييل نفعه جليل فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا في الايمان والاسلام وحقائقهما وشرائطهما، وأن من معاني الايمان مجموع العقائد الحقة والاصول الخمسة والثمرة المرتبة عليه في الدنيا والاخرة.. مع الاتيان بالفرائض.. ..... (126)
في أن الاسلام يطلق غالبا على التكلم بالشهادتين والاقرار الظاهري.. ..... (127)
[29] الايات والاخبار الدالة على دخول الاعمال في الايمان، وما ذكره المحقق الطوسي قدس سره في اصول الايمان عند الشيعة والمعتزلة.. ..... (128)
فيما ذكره العلامة نور الله ضريحه في شرح التجريد في اختلاف الناس في الايمان، ومعنى الكفر، والمؤمن عند المعتزلة والوعيدية.. ..... (129)
في أن الفاسق هل هو مؤمن أم لا، وفيما ذكره الشيخ المفيد قدس الله روحه في كتاب المسائل في أن مرتكب الكبائر لا يخرج عن الاسلام بل هو فاسق، وما قاله الشهيد الثاني رحمه الله في معنى الايمان.. ..... (130)
مذهب الاشاعرة والكرامية وغيرهما... ..... (131)
وجوب معرفة الله تعالى بالنظر ووجوب شكر المنعم.. ..... (133)
بحث في التقليد واحتجاج من مقال بوجوبه ومنعه.. ..... (135)
في قول سفيان الثوري: عليكم بدين العجائز.. ..... (136)
الخروج من الكفر بكلمتي الشهادتين.. ..... (139)
فيما قالت المعتزلة.. ..... (140)
الجمع بين الايتين ورفع التعارض.. ..... (143)
سند الاحاديث من حيث الاعتبار، وترجمة: عبد الرحيم، وأنه مجهول.. ..... (144)
بحث في التصديق القلبي واللساني.. ..... (146)
الباب الحادى والثلاثون في عدم لبس الايمان بالظلم، وفيه: آية، و: 11 - حديثا.. ..... (150)
جواب الزنديق المدعي للتناقض في القرآن.. ..... (151)
قصة رجل أسلم فمات وصلى عليه النبي صلى الله عليه واله.. ..... (153)
[30] الباب الثاني والثلاثون درجات الايمان وحقائقه، وفيه: آيات، و: 28 - حديثا ..... (154)
تفسير قوله عز اسمه: (هم درجات عند الله) ومعنى الدرجات... ..... (155)
تفسير قوله عز اسمه: (والسابقون السابقون) وأن السابقين أربعة: ابن آدم المقتول، ومؤمن آل فرعون، وحبيب التجار، وعلي بن أبي طالب عليه السلام.. ..... (156)
فضل المهاجرين على الانصار وفضلهما على التابعين... ..... (158)
الايمان على سبعة أيهم، وتوضيح ذلك... ..... (159)
في أن لكل مسلم من الاسلام سهم، وقصة رجل كان له جار نصراني فدعاه إلى الاسلام فاجابه و.... ..... (162)
في قول الصادق عليه السلام: لو علم الناس كيف خلق الله تبارك وتعالى هذا الخلق لم يلم أحد أحدا، وفيه بيان.. ..... (164)
إن الايمان عشر درجات فلا يقولن صاحب الاثنين لصاحب الواحد لست على شئ، و..، وفيه بيان وتوضيح.. ..... (165)
في وصية النبي صلى الله عليه واله لعلي عليه السلام.. ..... (170)
الباب الثالث والثلاثون السكينة وروح الايمان وزيادته ونقصانه، وفيه: آيات، و: 22 - حديثا.. ..... (175)
تفسير قوله تبارك وتعالى: (قال بلى ولكن ليطمئن قلبي) وإن الايمان واليقين قابلان للشدة والضعف.. ..... (176)
تفسير قوله تعالى: (كتب في قلوبهم الايمان).. ..... (178)
[31] جواب علي عليه السلام لمن قال: إن ناسا زعموا أن العبد لا يزني وهو مؤمن ولا يسرق ولا يشرب الخمر ولا يأكل الربوا ولا يسفك الدم الحرام وهو مؤمن، وبيانه عليه السلام في أرواح الخمسة ومعنى: (أصحاب الميمنة وأصحاب المشأمة والسابقون)، وفي ذيله بيان وتوضيح وتأييدات.. ..... (179)
جواب من قال: إن الانسان إذا مات على غير معرفة فكيف يبعث عارفا.. ..... (186)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: إذا زنى الرجل فارقه روح الايمان.. ..... (190)
تفسير قوله عزوجل: (فأصحاب الميمنة ما أصحاب الميمنة وأصحاب المشأمة ما أصحاب المشأمة والسابقون السابقون) وقول أبي جعفر عليه السلام لجابر: إن الله خلق الخلق على ثلاث طبقات وانزلهم ثلاث منازل، وبيانه عليه السلام تفصيلا.. ..... (191)
في أن للمؤمن روح خاصة، وبيان ذلك.. ..... (194)
في سلب الايمان وعوده على المؤمن، وتوضيحه.. ..... (197)
تفسير قوله تبارك وتعالى: (هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين) المراد ومعنى السكينة.. ..... (199)
في أن الايمان من الله عزوجل.. ..... (200)
تذييل في أن المتكلمين من الخاصة والعامة اختلفوا في أن الايمان هل يقبل الزيادة والنقصان أم لا، وما قاله الشهيد الثاني قدس سره.. ..... (201)
معنى قوله عزوجل: (وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا).. ..... (202)
توجيه وجيه في قبوله الزيادة.. ..... (204)
في أن بكر بن صالح الرازي ضعيف وأبو عمر الزبيري مجهول.. ..... (205)
البحث في حقيقة الايمان تفصيلا.. ..... (206)
هل الطاعات من الايمان أم لا، ومذهب الاشاعر والمعتزلة والشافعي و [32] أبي حنيفة وإمام الحرمين، وقول القائل: إن التصديق لا يتفاوت.. ..... (208)
احتج القائلون بالزيادة والنقصان بالعقل والنقل.. ..... (209)
فيما أجابهم.. ..... (210)
الباب الرابع والثلاثون ان الايمان مستقر ومستودع، وامكان زوال الايمان، وفيه: آية، و: 19 - حديثا.. ..... (212)
تفسير قوله تبارك وتعالى: (وهو الذي أنشأكم من نفس واحد فمستقر ومستودع).. ..... (212)
المؤمن كيف ينقل من الايمان إلى الكفر.. ..... (213)
فيما قاله المتكلمون في زوال الايمان، وما نقل عن الشهيد الثاني والسيد المرتضى رضي الله عنهما.. ..... (214)
الاستدلال بحكم المرتد.. ..... (216)
معنى الحسرة والندامة والويل.. ..... (218)
فيما قاله الامام موسى الكاظم عليه السلام في زوال الايمان وثباته.. ..... (219)
ترجمة أبو الخطاب وإنه كافر ملعون.. ..... (220)
تحقيق من العلامة المجلسي رحمه الله.. ..... (225)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في إيمان الثابت والعارية.. ..... (225)
فيما ذكره ابن أبي الحديد في شرحه على نهج البلاغة.. ..... (228)
الهجرة هجرتان.. ..... (229)
الهجرة في زمان الغيبة، وما قاله القطب الراوندي.. ..... (231)
[33] الباب الخامس والثلاثون العلة التى من اجلها لا يكلف الله المؤمنين عن الذنب، وفية: حديثان.. ..... (235)
في قول رجل لابي عبد الله عليه السلام: والله إني لمقيم على ذنب منذ دهر اريد أن أتحول منه إلى غيره فما أقدر عليه، قال له: إن تكن صادقا فان الله يحبك وما يمنعك من الانتقال عنه إلا أن تخافه، وذم العجب.. ..... (235)
الباب السادس والثلاثون الحب في الله والبغض في الله وفيه: 34: - حديثا.. ..... (236)
إن من أوثق عرى الايمان الحب في الله والبغض في الله.. ..... (236)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ود المؤمن للمؤمن في الله من أعظم شعب الايمان.. ..... (240)
معنى قوله عزوجل: (حبب إليكم الايمان) ومعنى الحب والبغض.. ..... (241)
إذا أردت أن تعلم أن فيك خيرا، والمرء مع من أحب.. ..... (247)
عن أبي عبد الله عليه السلام: قد يكون حب في الله ورسوله، وحب في الدنيا.. ..... (249)
مدح زيد بن الحارثة وابنه اسامة.. ..... (251)
لايدخل الجنة أحد إلا بجواز من علي عليه السلام.. ..... (251)
في قول الله عزوجل لموسى عليه السلام: هل عملت لي عملا ؟ قال: صليت لك، وصمت وتصدقت، وذكرت لك، قال الله تبارك وتعالى: وأما الصلاة فلك برهان، والصوم جنة، والصدقة ظل، والذكر نور، فأي عملت عملت لي ؟ ! قال موسى عليه السلام: دلني على العمل الذي هو لك ؟ قال: يا موسى هل واليت لي وليا، وهل عاديت لي عدوا قط ؟.. ..... (252)
[34] الباب السابع والثلاثون صفات خيار العباد وأولياء الله، وفيه ذكر بعض الكرامات التي رويت عن الصالحين، وفيه: آيات، و: 40 - حديثا.. ..... (254)
تفسير قوله عزوجل: (ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم) واختلف في أولياء الله.. ..... (257)
قوله عز اسمه: (وعباد الرحمان الذين يمشون على الارض هونا).. ..... (260)
تفسير سورة والعصر بتمامها.. ..... (270)
قصة جابر الجعفي وإخباره بموت رجل مؤمن.. ..... (270)
قصة فضيل بن يسار، ووضع يده إلى عورته بعد موته.. ..... (272)
إن الله تبارك وتعالى أحفى أربعة في أربعة.. ..... (274)
فيما رواه نوف عن أمير المؤمنين عليه السلام في صفة الزاهدين.. ..... (275)
قصة جابر بن يزيد الجعفي وإرساله رجلا إلى المدينة بطي الارض ثم إلى الكوفة، وقول أبي جعفر عليه السلام: من أطاع الله اطيع.. ..... (279)
قصة صبية منكسرة اليد.. ..... (282)
فصة علي بن عاصم الزاهد والسبع الذي كفه منتفخة بقصبه، فاخرج القصبة.. ..... (286)
قصة رجل وإبراهيم الخليل عليه السلام، وقصة أصحاب الرقيم.. ..... (287)
عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: من عرف الله وعظمه منع فاه من الكلام، وبطنه من الطعام، وعفى نفسه بالصيام، والقيام، و.. وفيه بيان وتحقيق رشيق دقيق من الشيخ بهاء الدين العاملي قدس سره وبعض المحققين، واستدلوا بقول السيد البشر صلى الله عليه واله: ما عرفناك حق معرفتك، وقول أبي جعفر عليه السلام: كلما ميزتموه بأوهامكم في أدق معانيه مخلوق مصنوع مثلكم مردود إليكم.. ..... (288)
[35] ترجمة: النهر تيري والجريري، ونسبتهما.. ..... (289)
الخطبة التي خطبها الحسن بن علي عليهما السلام.. ..... (294)
في قول علي عليه السلام: كان لي فيما مضى أخ في الله، وكان يعظمه في عيني صغر الدنيا في عينه وكان خارجا من سلطان بطنه، وما قاله ابن أبي الحديد في شرحه، والعلامة المجلسي رحمه الله وبعض الافاضل.. ..... (295)
أشبه الناس برسول الله صلى الله عليه واله وسلم من كان.... ..... (306)
بعض الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام، وشرحها في صفات خيار العباد.. ..... (308)
خطبة اخرى منه عليه السلام، وشرحها.. ..... (311)
شطر من خطبته عليه السلام، وشرحها.. ..... (314)
أولياء الله.. ..... (319)
قصة موسى بن عمران عليه السلام حين انطلق ينظر في أعمال العباد، فأتى رجلا من أعبد الناس.. ..... (323)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام عند تلاوة: (رجال لاتلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله) وشرحها.. ..... (325)
الدعاء الذي دعا به علي عليه السلام، وإنه مناجاة من مناجاة أولياء الله، وفيه شرح.. ..... (329)
إلى هنا انتهى الجزء الاول من كتاب الايمان والكفر ويتلوه الجزء الثاني [36] الجزء الثاني من كتاب الايمان والكفر أبواب مكارم الاخلاق وسيجئ ما يناسب هذه الابواب في كتاب العشرة وفى كتاب الاداب والسنن أيضا انشاء الله تعالى الباب الثامن والثلاثون جوامع المكارم وآفاتها وما يوجب الفلاح والهدى وفيه: آيات، و: 132.. ..... (332)
تفسير الايات.. ..... (340)
فيما قاله رجل للصادق صلى الله عليه واله وسلم: يقول الله عزوجل: (ادعوني أستجب لكم) وانا ندعو فلا يستجاب لنا، فقال: إنكم لاتفون لله بعهده فانه تعالى يقول: (أوفوا بعهدي اوف بعهدكم) والله لو وفيتم لله سبحانه لوفى لكم.. ..... (341)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله: أنا وعلي أبوا هذه الامة، ولحقنا عليهم أعظم من حق أبوي ولادتهم.. ..... (343)
معنى: اليتامى والمساكين.. ..... (344)
[37] في مهاجرة أمير المؤمنين عليه السلام من مكة إلى المدينة ليلحق بالنبي صلى الله عليه واله.. ..... (350)
علامات اهل الدين.. ..... (364)
خمس من لم تكن فيه لم يكن فيه كثير مستمتع.. ..... (369)
فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه واله عليا عليه السلام.. ..... (371)
الهدية التي أهداها الله تبارك وتعالى إلى رسوله صلى الله عليه واله، ومعنى الزهد.. ..... (373)
معنى الاخلاص واليقين.. ..... (374)
عن علي عليه السلام خمسة لو رحلتم فيهن لم تقدروا على مثلهن.. ..... (376)
سبعة انفار في ظل عرش الله.. ..... (377)
فيما قاله إبليس لعنه الله.. ..... (378)
أربع من كن فيه كمل إسلامه.. ..... (380)
في قول موسى بن عمران عليه السلام: إلهي ما جزاء من شهد أني رسولك ونبيك، ومن قام بين يديك ويصلي، ومن اطعم مسكينا، ومن وصل رحمه، ومن ذكرك بلسانه وقلبه، إلى آخر الحديث.. ..... (383)
كان فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه واله أبا ذر رحمة الله عليه.. ..... (388)
اخفاء المصيبة واعطاء الصدقة وبر الوالدين والحب لمحمد وآل محمد صلى الله عليه وآله أجمعين.. ..... (390)
في قبول الصلاة.. ..... (391)
فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه واله بني عبد المطلب.. ..... (393)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله: ما عبد الله بمثل العقل، وماتم عقل امرء حتى يكون فيه عشر خصال.... ..... (395)
كان فيما أوصى به النبي صلى الله عليه وآله الطهارة (الوضوء).. ..... (396)
القدر المنزلة في العلم، ومدح العلم.. ..... (399)
[38] فيما قاله الامام الصادق عليه السلام: في صفات الشيعة.. ..... (401)
كمال المؤمن في ثلاث خصال.. ..... (405)
الخير كله في تكثير العلم والعمل.. ..... (409)
فيما ناجى به موسى بن عمران عليه السلام.. ..... (412)
في قول النبي صلى الله عليه واله: الرفق كرم، والحلم زين، والصبر خير مركب.. ..... (414)
 

فهرس الجزء السابع والستون

الباب التاسع والثلاثون العدالة والخصال التى من كانت فيه ظهرت عدالته، ووجبت اخوته، وحرمت غيبته، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (1)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله: من عامل الناس فلم يظلمهم، وحدثهم فلم يكذبهم، ووعدهم فلم يخلفهم، فهو ممن كملت مروته، وظهرت عدالته، ووجبت اخوته، وحرمت غيبته.. ..... (1)
فيمن يقبل شهادته ومن لا يقبل شهادته.. ..... (2)
ينسب: يوسف عليه السلام إلى أنه: هم بالزنا، وأيوب عليه السلام: ابتلى بذنوبه، و داود عليه السلام تبع الطير حتى نظر إلى امرأة اوريا، وموسى عليه السلام عنين، ومريم عليها السلام حملت من يوسف النجار، ومحمد صلى الله عليه واله وسلم شاعر مجنون، وأخذ قطيفة حمراء لنفسه يوم بدر، وسيد الاوصياء عليه السلام يطلب الدنيا والملك، وأراد أن يتزج ابنة أبي جهل على فاطمة عليها السلام.. ..... (3)
الباب الاربعون ما به كمال الانسان، ومعنى المروة والفتوة، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (4)
كمال الرجل بست خصال.. ..... (4)
معنى الفتوة.. ..... (5)
[40] الباب الحادى والاربعون المنجيات والمهلكات، وفيه: 7 - أحاديث.. ..... (5)
عن أبي جعفر عليه السلام: ثلاث درجات، وثلاث كفارات، وثلاث موبقات، وثلاث منجيات.... ..... (5)
فيما سئل عن النبي صلى الله عليه واله ليلة المعراج.. ..... (6)
المنجيات والمهلكات.. ..... (7)
الباب الثاني والاربعون اصناف الناس، ومدح حسان الوجوه، ومدح البله، وفيه: 15 - حديثا.. ..... (8)
سئل سائل عن علي عليه السلام بعد قوله: سلوني قبل أن تفقدوني، دلني على عمل إذا أنا عملته نجاني الله من النار.. ..... (8)
البله: العاقل في الخير، والغافل عن الشر ويصوم في كل شهر ثلاثة أيام، وقول رسول الله صلى الله عليه واله: اطلبوا الخير عند حسان الوجوه.. ..... (9)
عن السجاد عليه السلام: الناس في زماننا على ست طبقات.. ..... (10)
في قول عليه السلام: كفى بالمرء جهلا أن لايعرف قدره.. ..... (12)
الباب الثالث والاربعون حب الله تبارك وتعالى ورضاه، وفيه: آيات، و: 29 - حديثا.. ..... (13)
فيما ناجى الله عزوجل به موسى بن عمران عليه السلام.. ..... (14)
خمسة لا ينامون.. 15 [41] الترديد من الله عزوجل في قبض نفس المؤمن، وفيه بيان كامل.. ..... (16)
الناس في العبادة على ثلاثة أوجه.. ..... (18)
سئل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عن علي: (وأسبغ عليكم نعمه) وموارده.. ..... (20)
من أحب أن يعلم كيف منزلته عند الله.. ..... (25)
في أخبار داود وموسى بن عمران عليهما السلام.. ..... (26)
الباب الرابع والاربعون القلب وصلاحه وفساده، ومعنى السمع والبصر والنطق والحياة الحقيقيات، وفيه: آيات، و: 42 - حديثا.. ..... (27)
عن أبي عبد الله عليه السلام: ما من قلب إلا وله اذنان على إحداهما ملك مرشد، وعلى الاخرى شيطان مفتن.. ..... (33)
بيان في معرفة القلب وحقيقته وصفاته، وما قاله المحققون فيه.. ..... (34)
في أن النفس والروح والقلب والعقل ألفاظ متقاربة المعاني، وفيه بحث.. ..... (35)
تسلط الشيطان على القلب.. ..... (38)
وسوسة الشيطان وعلاجها.. ..... (41)
في أن المتلقيين والرقيب العتيد هما الملكان الكاتبان للاعمال، وقول الصادق عليه السلام: أن للقلب اذنين، وفيه بحث ووجوه وتحقيق دقيق.. ..... (44)
تفسير قوله تعالى: (من شر الوسواس الخناس) والاقوال فيه.. ..... (47)
القلوب أربعة.. ..... (51)
القلب من الجسد بمنزلة الامام من الناس.. ..... (53)
عن الصادق عليه السلام: إعراب القلوب على أربعة أنواع: رفع وفتح وخفض ووقف.. ..... (55)
[42] العلة التي من أجلها يفرح الانسان ويحزن من غير علة.. ..... (56)
فيما ناجى داود عليه السلام ربه عزوجل.. ..... (59)
الباب الخامس والاربعون مراتب النفس، وعدم الاعتماد عليها، وما زينتها وزين لها، ومعنى الجهاد الاكبر، ومحاسبة النفس ومجاهدتها والنهى عن ترك الملاذ والمطاعم، وفيه آيات، و: ..... (27)
حديثا.. ..... (62)
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام ابنه الحسن عليه السلام.. ..... (65)
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام إلى أهل مصر مع محمد بن أبي بكر.. ..... (66)
معنى قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة.. ..... (68)
أكيس الكيسين وأحمق الحمقاء.. ..... (69)
قول رسول الله: رجعنا من الجهاد الاصغر إلى الجهاد الاكبر.. ..... (71)
الطريق إلى معرفة الحق.. ..... (72)
الباب السادس والاربعون ترك الشهوات والاهواء، وفيه: آيات، و: 20 - حديثا.. ..... (73)
فيما خاف النبي صلى الله عليه واله عليه.. ..... (75)
ذم متابعة الهوى.. ..... (76)
في قوله عزوجل: لا يؤثر عبد هواي على هوى نفسه، وشرحه.. ..... (79)
معنى قوله إلا كففت عليه ضيعته، وما قيل فيه.. ..... (80)
فيما قاله الامام الصادق عليه السلام: إحذروا أهواءكم تحذرون أعدائكم، [43] وفيه بيان.. ..... (82)
في أن كل ما تهواه النفس ليس مما يلزم اجتنابه.. ..... (84)
اتباع الهوى وطول الامل، وبيانه وشرحه.. ..... (88)
الباب السابع والاربعون طاعة الله ورسوله وحججه عليهم السلام والتسليم لهم والنهى عن معصيتهم، والاعراض عن قولهم وايذائهم، وفيه: آيات، و: 8 - أحاديث.. ..... (91)
الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه واله في حجة الوداع، وفيه بيان وتوضيح.. ..... (96)
الشيعة من كان كالنمرقة الوسطى، وفيه بيان.. ..... (101)
قليل العمل والتقوى، والبحث فيه.. ..... (104)
الباب الثامن والاربعون ايثار الحق على الباطل، والامر بقول الحق وان كان مرا، وفيه: آيات، و: 5 - أحاديث.. ..... (106)
من حقيقة الايمان.... ..... (106)
في أن الحق ثقيل، وقلة أهل الحق.. ..... (107)
الباب التاسع والاربعون العزلة عن شرار الخلق، والانس بالله، وفيه: آيات، و: 14 - حديثا.. ..... (108)
فيما أوحى الله عزوجل إلى نبي من أنبيائه.. ..... (108)
فيمن لزم بيته.. ..... (109)
[44] صاحب العزلة يحتاج إلى عشرة خصال.. ..... (110)
وجد كتاب من يوشع بن نون الشمس وصي موسى بن عمران عليه السلام في زمن رسول الله صلى الله عليه واله، وما فيه.. ..... (111)
الباب الخمسون أن الغشية التى يظهرها الناس عند قراءة القرآن والذكر من الشيطان، وفيه حديث واحد.. ..... (112)
سيجئ بعض أخبار هذا الباب آداب القراءة الباب الحادى والخمسون النهى عن الرهبانية والسياحة، وساير ما يأمر به أهل البدع والاهواء، وفيه: آيات، و: 15 - حديثا.. ..... (113)
قصة عثمان بن مظعون وكان له ابن فمات فاشتد حزنه عليه، وما قال له رسول الله صلى الله عليه واله في ذم الرهبانية وشفاعة الولد، وفضيلة صلاة الجماعة.. ..... (114)
تفسير قوله عزوجل: (يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم) وأنها نزلت في أمير المؤمنين عليه السلام وبلال وعثمان بن مظعون، وقصتهم.. ..... (116)
من كلام علي عليه السلام بالبصرة وقد دخل على العلاء (الربيع) بن زياد الحارثي يعوده، وسعة داره، وقصة أخيه: عاصم (ويأتي أيضا في الصفحة.،).. ..... (118)
في أن عليا عليه السلام أعتق ألف مملوك مما عملت يداه، وذم الصوفية خذلهم الله وقصة الكراجكي وقوم من المتصوفين.. ..... (119)
فيما اعترض قوم من المتصوفة لعنهم الله على علي بن موسى الرضا عليهما السلام.. ..... (120)
قصة ربيع بن زياد الحارثي وأمير المؤمنين عليه السلام عائدا له.. ..... (121)
[45] سفيان الثوري واعتراضه على أبي عبد الله عليه السلام وجوابه مفصلا.. ..... (122)
قصة سلمان وأبي ذر رضي الله تعالى عنهما وعنا.. ..... (125)
فيما سئل علي بن موسى الرضا عليهما السلام عن المتصوفة.. ..... (126)
قصة سلمان وأبي الدرداء وما قال له، وقصة أصحاب الصفة.. ..... (128)
الباب الثاني والخمسون اليقين والصبر على الشدايد في الدين، وفيه: آيات، و: 52 - حديثا.. ..... (130)
تفسير الايات.. ..... (132)
تفسير قوله عز اسمه: (كلا لو تعلمون علم اليقين) وإن لليقين ثلاث درجات، وإن اليقين أفضل من الايمان.. ..... (135)
في أن الايمان فوق الاسلام، والتقوى فوق الايمان، واليقين فوق التقوى، وفيه بيان وتحقيق.. ..... (136)
تحقيق لبعض المحققين.. ..... (139)
معنى اليقين على ما ذكره المحقق الطوسي رحمه الله، وعلامات اليقين.. ..... (143)
الرزق، وبحث في أنه هل يشمل الحرام، وما احتجوا به الامامية والمعتزلة والاشاعرة وغيرهم.. ..... (145)
فيما يدل على أن لكمال اليقين وقوة العقائد مدخلا عظيما في قبول الاعمال وفضلها.. ..... (147)
تفسير قوله تبارك وتعالى: (وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين) وما روي في ذلك.. ..... (152)
فيما روي وقيل في الكنز الذي قال الله عزوجل: (وكان تحته كنز لهما).. ..... (165)
قصة قنبر وأمير المؤمنين عليه السلام وحبه.. ..... (158)
[46] تفسير قوله تبارك وتعالى شأنه: (ثم قست قلوبكم - الخ).. ..... (161)
معنى قوله تعالى: (أفتطمعون أن يؤمنوا لكم).. ..... (166)
قصة أمير المؤمنين عليه السلام في يوم صفين وهو بلا درع.. ..... (172)
يجب أن ينظر المرء إلى من هو دونه.. ..... (173)
قصة شاب من الانصار وما قال له رسول الله صلى الله عليه واله وسلم.. ..... (174)
ترجمة: حارثة بن نعمان - ذيل الصفحة.. ..... (175)
في أن المؤمن أشد من زبر الحديد.. ..... (178)
في عظم شأن اليقين.. ..... (179)
العلة التي من أجلها سميت الشبهة شبهة.. ..... (181)
في أن مابين الايمان واليقين شبر.. ..... (182)
في الصبر ومدحه.. ..... (183)
فيما أوصى به علي بن الحسين عليهما السلام ابنه الباقر عليه السلام.. ..... (184)
الباب الثالث والخمسون النية وشرائطها ومراتبها وكمالها وثوابها، وأن قبول العمل نادر، وفيه: 40 - حديثا.. ..... (185)
عن علي بن الحسين عليهما السلام: لا عمل إلا بنية، وفيه بيان وما قاله بعض المحققين في شرح الحديث، وما ذكره المحقق الطوسي في بعض رسائله في معنى النية.. ..... (185)
جواب من قال: ينافي الاخلاص من عمل عملا للجنة.. ..... (187)
النية الكاملة المعتد بها في العبادات.. ..... (188)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: نية المؤمن خير من عمله، ونية الكافر شر من عمله، وكل عامل يعمل على نيته، وأن هذا الحديث من الاخبار المشهورة [47] بين الخاصة والعامة، وفيه وجوه وشرح كاف واف للمقصود مفصلا، وفيه أيضا كيفية النية، وللعلامة المجلسي رحمه الله بيان في ذلك.. ..... (189)
في أن من نوى خيرا يثاب به، وفيه تحقيق من الشيخ بهاء الدين العاملي.. ..... (199)
العلة التي من أجلها خلد أهل الجنة في الجنة وأهل النار في النار، وفيها بيان واستدلال.. ..... (201)
في أن الناس في عباداتهم على ثلاثة أوجه.. ..... (205)
كيف تكون النية خيرا من العمل.. ..... (206)
الخلود في الجنة والنار.. ..... (209)
العلة التي من أجلها قال رسول الله صلى الله عليه واله: إنما الاعمال بالنيات.. ..... (212)
الباب الرابع والخمسون الاخلاص ومعنى قربه تعالى، وفيه: آيات، و: 27 - حديثا.. ..... (213)
تفسير قوله تبارك وتعالى: (إياك نعبد وإياك نستعين).. ..... (216)
تفسير قوله تبارك وتعالى: (ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها، ومن يرد ثواب الاخرة نؤته منها) وفيه: إن قصد الثواب لا ينافي القربة.. ..... (218)
فيمن عمل عملا أشرك فيه غير الله... ..... (222)
معنى الحنيف.. ..... (227)
الحسنات والسيئات.. ..... (228)
معنى قوله عزوجل: (ليبلوكم أيكم أحسن عملا) وفيه بيان.. ..... (230)
فيما ذكره الشيخ بهاء الدين العاملي قدس سره في النية الصادقة.. ..... (232)
الاقوال فيمين قصد بفعله تحصيل الثواب.. ..... (234)
فيمن ضم إلى نيته.. ..... (236)
[48] تفسير قوله عزوجل: (إلا من أتى الله بقلب سليم).. ..... (239)
اخلاص العمل في أربعين يوما، وفيه بيان وأقوال واستدلال.. ..... (241)
بعض الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في مسجد الخيف.. ..... (242)
قصة ثلاث نفر (أصحاب الرقيم).. ..... (244)
معنى الاخلاص في حد ذاته، وحدوده.. ..... (245)
فيما رواه سعد بن معاذ عن رسول الله صلى الله عليه واله في سبعة املاك.. ..... (246)
فيما رواه الشهيد رحمه الله عن النبي صلى الله عليه واله وسلم في الشهيد والعالم.. ..... (249)
الباب الخامس والخمسون العبادة والاختفاء فيها وذم الشهرة بها، وفيه: 14 - حديثا.. ..... (251)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله: أعظم العبادة أجرا أخفاها.. ..... (251)
العشق ومعناه وما قالت الحكماء فيه.. ..... (253)
في قول الصادق عليه السلام: حسن النية بالطاعة، وفيه بيان.. ..... (254)
الباب السادس والخمسون الطاعة والتقوى والورع ومدح المتقين وصفاتهم وعلاماتهم، وأن الكرم به، و قبول العمل مشروط به، وفيه: آيات، و: 41 - حديثا.. ..... (257)
تفسير الايات: (الم ذلك الكتاب لا ريب فيه).. ..... (266)
قوله تعالى: (لمسجد اسس على التقوى) وهو مسجد قبا.. ..... (273)
علامات أهل التقوى.. ..... (282)
[49] فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام في ضمن خطبته بالتقوى.. ..... (284)
في قول النبي صلى الله عليه واله وسلم: أصل الدين الورع.. ..... (286)
قصة رجل قال لعلي بن الحسين عليهما السلام: إني مبتلى بالنساء فازني يوما وأصوم يوما.. ..... (286)
في قول النبي صلى الله عليه واله وسلم: أول ما يدخل النار من أمتي الاجوفان.. ..... (288)
قصة سلمان رضي الله تعالى عنه وعمر بن الخطاب وما سئل عن نسبه وأصله وما أجابه.. ..... (289)
جمال الرجل.. ..... (291)
قصة رجل كان في بني إسرائيل يكثر أن يقول: الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين، فغاظ إبليس ذلك فبعث إليه شيطانا فقال: قل: العاقبة للاغنياء.. ..... (293)
في أن التقوى كان على ثلاثة أوجه.. ..... (295)
الباب السابع والخمسون الورع واجتناب الشبهات، وفيه: 38 - حديثا.. ..... (296)
في أن المراد بالتقوى ترك المحرمات، وبالورع ترك الشبهات.. ..... (296)
فيما أوصى به الامام الصادق عليه السلام.. ..... (299)
عن أبي جعفر عليه السلام: أعينونا بالورع، وبيانه وتوضيحه.. ..... (301)
لا يكون الرجل مؤمنا حتى تكون لجميع امره متابعا للائمة.. ..... (302)
كان فيما ناجى الله عزوجل به موسى بن عمران عليه السلام.. ..... (307)
[50] الباب الثامن والخمسون الزهد ودرجاته، وفيه: آيات، و: 38 - حديثا.. ..... (309)
معنى الزهد.. ..... (310)
فيما ناجى الله عزوجل به موسى بن عمران عليه السلام.. ..... (313)
فيما روي موسى بن جعفر عليهما السلام، وما قاله المسيح عليه السلام في معاشه.. ..... (314)
فيما قال الله عز اسمه للدنيا لما خلقها.. ..... (315)
في أن عيسى عليه السلام رفع بمدرعة صوف من غزل مريم، ومن نسج مريم، ومن خياطة مريم.. ..... (316)
في ذم العريف، والشاعر، وصاحب كوبة (وهي الطبل)، وصاحب عرطبة (وهي الطنبور)، وعشار (وهو الشرطي).. ..... (316)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في صفة الزهاد، وكتابه عليه السلام إلى سهل بن حنيف.. ..... (320)
روي أن نوحا عليه السلام عاش ألفي عام وخمسمأة عام ولم يبن فيها بيتا، وإبراهيم عليه السلام لباسه الصوف وأكله الشعير، ويحيى عليه السلام لباسه الليف وأكله ورق الشجر، وسليمان عليه السلام يلبس الشعر، وزهد نبينا محمد صلى الله عليه واله وسلم وعلي عليه السلام.. ..... (321)
[51] الباب التاسع والخمسون الخوف والرجاء وحسن الظن بالله تعالى، وفيه: آيات، و: 75 - حديثا.. ..... (323)
تفسير الايات، ومعنى قوله تعالى: (فاياي فارهبون).. ..... (331)
في أن العلم كله في مقام الشهود والعبادة.. ..... (339)
معنى قوله تبارك وتعالى: (إنما يخشى الله من عباده العلماء).. ..... (344)
معنى قوله تبارك وتعالى: (لو أنزلنا هذا القرآن على جبل).. ..... (347)
فيما أوصى به لقمان عليه السلام.. ..... (352)
معنى الرجاء والخوف.. ..... (353)
ثمرة الخوف.. ..... (355)
توضيح وبحث في رؤية الله عزوجل.. ..... (356)
في قوم يعملون بالمعاصي ويقولون نرجو رحمة الله وغفرانه.. ..... (357)
فيما ذكره المحقق الطوسي رحمه الله في الخوف والخشية.. ..... (360)
قصة رجل وامرأة مؤمنة في جزيرة من جزائر البحر.. ..... (361)
مما حفظ من خطب النبي صلى الله عليه واله وسلم، وفيه تبيين وتوضيح.. ..... (362)
في مناهي النبي صلى الله عليه واله.. ..... (365)
حسن الظن بالله عزوجل.. ..... (366)
عشرة من المكارم، وفيه شرح وتوضيح وتأييد.. ..... (367)
عن الصادق عليه السلام: إن الله عزوجل خص رسله بمكارم الاخلاق، وفيه شرح مفصل.. ..... (371)
معنى: الفهم، والفقه، والمداراة، والوفي.. ..... (374)
قصة رجل نباش وعمل بجاره وما أوصى به.. ..... (377)
[52] قصة رجل يتمرغ في الرمضاء خوفا من الله والنبي صلى الله عليه واله ينظر إليه.. ..... (387)
الخوف على خمسة أنواع.. ..... (380)
فيما أوصى به لقمان عليه السلام ابنه، وثمرة حسن الظن بالله وإن كان كذبا.. ..... (384)
نهى النبي صلى الله عليه واله عليا عليه السلام أن يشاور جبانا وبخيلا وحريصا، وقال: إن الجبن والبخل والحرص غريزة واحدة يجمعها سوء الظن.. ..... (386)
قصة امرأة بغي وعابد وشباب من بني إسرائيل.. ..... (387)
فيما أوحى الله تعالى به إلى موسى بن عمران، وداود عليهما السلام.. ..... (390)
في أن المؤمن كان بين خوفين، وما قاله اويس لهرم بن حيان.. ..... (391)
منافخ النار.. ..... (393)
قصة القاضي ورجل من بني إسرائيل وامرأة الرجل.. ..... (395)
عن موسى بن جعفر عليه السلام: والله ما اعطي مؤمن قط خير الدنيا والاخرة إلا بحسن ظنه بالله عزوجل.. ..... (399)
قصة عابد من بني إسرائيل وامرأة واحراق أصابعة.. ..... (401)
 

فهرس الجزء الثامن والستون

الباب الستون الصدق والمواضع التى يجوز تركه فيها، ولزوم اداء الامانة، وفيه: آيات، و: 32 - حديثا.. ..... (1)
عن الصادق عليه السلام: إن الله جل وعلا لم يبعث نبيا إلا بصدق الحديث وأداء الامانة إلى البر والفاجر، وفيه بحث حول التقاص.. ..... (2)
العلة التي من أجلها سمي إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد.. ..... (5)
معنى الصديق.. ..... (6)
عن الصادق عليه السلام: لا تنظروا إلى طول ركوع الرجل وسجوده، فان ذلك شئ قد اعتاده، فلو تركه استوحش لذلك، ولكن انظروا إلى صدق حديثه وأداء أمانته.. ..... (8)
عن النبي صلى الله عليه واله: ثلاث يحسن فيهن الكذب: المكيدة في الحرب، وعدتك زوجتك، والاصلاح بين الناس، وثلاث يقبح فيهن الصدق: النميمة، و اخبارك الرجل عن أهله بما يكرهه وتكذيبك الرجل عن الخبر.. ..... (9)
فيما جرى بين رجل من الشيعة وناصبي بحضرة الصادق عليه السلام (في التورية).. ..... (11)
قصة حزقيل (في التورية).. ..... (12)
تورية رجل من الشيعة بحضرة الخليفة ببغداد.. ..... (14)
في التقية.. ..... (16)
[54] الباب الحادى والستون الشكر، وفيه: آيات، و: 87 - حديثا.. ..... (18)
معنى الشكر، وأن له أركان ثلاثة.. ..... (22)
معنى قوله تعالى: (ليغفر لك الله ما تقدم) وفيه إيضاح.. ..... (24)
معنى قوله تعالى: (طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى) وأن طه اسم من أسماء النبي صلى الله عليه واله، وفيه بيان وتوضيح وتأييد.. ..... (26)
معنى قوله عزوجل: (وأما بنعمة ربك فحدث) وفيه بيان.. ..... (28)
في حد الشكر.. ..... (29)
كان فيما أوحى الله عزوجل إلى موسى بن عمران عليه السلام: اشكرني حق شكري، فقال: يا رب فكيف اشكرك حق شكرك وفيه بيان.. ..... (36)
في أن الله عزوجل: يحب كل قلب حزين ويحب كل عبد شكور، وفيه وجوه.. ..... (38)
في أن العبد كان بين ثلاثة: بلاء وقضاء ونعمة.. ..... (43)
من قال: الحمد لله، فقد أدى شكر كل نعمة.. ..... (44)
قصة سلمان حين دعاه أبو ذر رحمهما الله إلى ضيافته.. ..... (45)
ثلاث لا يضر معهن شئ.. ..... (46)
فيما قاله عمر بن الخطاب لرسول الله صلى الله عليه واله.. ..... (50)
في كل نفس من أنفاسك شكر لازم لك.. ..... (52)
مكتوب في التوراة.. ..... (55)
أجر الشاكر.. ..... (56)
[55] الباب الثاني والستون الصبر واليسر بعد العسر، وفيه: آيات، و: 65 - حديثا.. ..... (56)
في صبر النبي صلى الله عليه واله.. ..... (60)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: الصبر من الايمان كالرأس من الجسد.. ..... (61)
معنى قوله تعالى: فانهم لا يكذبونك، وما قاله المفسرون فيه.. ..... (63)
فيما قاله المحقق الطوسي قدس سره في الصبر ومعناه.. ..... (68)
معنى الحر والعبد، وإشارة إلى قصة يوسف عليه السلام.. ..... (69)
في قول أبي جعفر عليه السلام: الجنة محفوفة بالمكاره، وبيانه.. ..... (72)
في أخبار رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بالملاحم بقوله سيأتي زمان على الناس، وفيه بيان وتأييد.. ..... (75)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: الصبر ثلاثة، وتوضيحه.. ..... (77)
عن رسول الله صلى الله عليه واله قال الله عزوجل: إني جعلت الدنيا بين عبادي قرضا فمن أقرضني منها قرضا أعطيته بكل واحدة عشرا إلى سبعمأة ضعف..، وفيه بيان شريف لطيف.. ..... (78)
عن الصادق عليه السلام: إنا صبر وشيعتنا أصبر منا، وبيانه.. ..... (80)
أهمية الصبر.. ..... (81)
كمال المؤمن بثلاث: التفقه في الدين، والتقدير في المعيشة، والصبر على النوائب.. ..... (85)
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام ابنه محمد بن الحنفية، وعلامة الصابر.. ..... (86)
فيما أوحى الله عزوجل إلى داود عليه السلام في خلادة بنت أوس، أنها قرينته [56] في الجنة.. ..... (89)
كلمات وروايات وآيات حول الصبر.. ..... (90)
معنى الصبر الجميل.. ..... (93)
فيما أوحى الله إلى موسى عليه السلام، وأن للعبد درجة لا يبلغها إلا بالصبر.. ..... (94)
الباب الثالث والستون التوكل، والتفويض، والرضا، والتسليم، وذم الاعتماد على غيره تعالى، ولزوم الاستثناء بمشية الله في كل أمر، وفيه: آيات، و: 77 - حديثا.. ..... (98)
تفسير الايات، ومعنى قوله عزوجل: (وعسى أن تكرهوا شيئا).. ..... (106)
قصة عبد الله بن الزبير وفتنته، وحزن الامام السجاد عليه السلام له.. ..... (122)
التوكل ومعناه والمراد منه.. ..... (127)
ثمرة التوكل.. ..... (129)
فما قال الله عزوجل فيمن رغب عنه.. ..... (130)
ترجمة: موسى بن عبد الله بن الحسن المثنى.. ..... (133)
حد التوكل.. ..... (134)
فيما أوصى به لقمان عليه السلام إبنه.. ..... (136)
كان الصادق عليه السلام عائدا لبعض أصحابه، وما قال له.. ..... (137)
فيما أوحى الله عزوجل لداود عليه السلام.. ..... (138)
فيما أوحى الله عزوجل إلى موسى بن عمران عليه السلام، وما كان صلاح المؤمن.. ..... (140)
فيما أوحى الله عزوجل إلى داود عليه السلام.. ..... (141)
رجلان اللذان حبسهما موسى بن عمران عليه السلام وكان لاحدهما خوف من الله والاخر [57] حسن الظن.. ..... (146)
أدنى حد التوكل، وقصة رجل متوكل بحضرة الامام عليه السلام.. ..... (147)
التفويض ومعناه، وأنه خمسة أحرف لكل حرف منها حكم، وصفة الرضا.. ..... (149)
قصة يوسف الصديق عليه السلام، وقوله تعالى حاكيا عنه: (اذكرني عند ربك).. ..... (150)
فيما يصلح للعباد.. ..... (151)
قصة محمد بن عجلان وفاقته واضاقته وتوكله.. ..... (154)
فيما أوصى به لقمان عليه السلام ابنه في التوكل وحسن الظن بالله.. ..... (156)
قصة نبي عليه السلام بعثه الله إلى قوم.. ..... (157)
العلة التي من أجلها سمي المؤمن مؤمنا.. ..... (158)
الباب الرابع والستون الاجتهاد والحث على العمل، وفيه: آيات، و: 59 - حديثا.. ..... (160)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله لقيس بن عاصم حين وفوده مع جماعة من بني تميم، وأشعار الصلصال.. ..... (170)
فيما قاله أمير المؤمين عليه السلام في مسجد الكوفة.. ..... (172)
في أن من استوى يوماه فهو مغبون.. ..... (173)
فيما قاله عيسى بن مريم عليه السلام.. ..... (175)
في أن الله تعالى أخفى أربعة في أربعة.. ..... (176)
يسئل في القيامة عن العبد: عن عمره، وشبابه، وماله، وحب أهل البيت عليهم السلام.. ..... (180)
فيما قالته فاطمة بنت علي عليهما السلام لجابر، وما قاله جابر بحضرت الباقر والسجاد عليهما السلام وما قالا له.. ..... (185)
[58] كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام.. ..... (189)
قصة إبراهيم بن الادهم، وامامنا الصادق عليه السلام.. ..... (191)
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام عند تلاوته: (يا أيها الانسان ما غرك بربك الكريم).. ..... (192)
الباب الخامس والستون اداء الفرائض واجتناب المحارم وفيه: آيات، و: 20 - حديثا.. ..... (194)
تفسير قوله تبارك وتعالى: (اصبروا وصابروا ورابطوا) وإن: اصبروا: اثبتوا على دينكم، وصابروا: على قتال الكفار، ورابطوا: في سبيل الله، وفيه وجوه.. ..... (195)
تفسير قوله عز اسمه وعلا: (وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا) ومعنى حبط الطاعات، وما قاله المتكلمون والمرجئة.. ..... (197)
فيما قالت المعتزلة والاشاعرة والجبائيين.. ..... (198)
التوبة ورفع العقاب، وتفصيل المطلب وتنقيحه.. ..... (199)
الاقوال والمذاهب في الاحباط.. ..... (200)
بحث حول العفو.. ..... (202)
عن أبي جعفر عليه السلام: كل عين باكية يوم القيامة غير ثلاث: عين سهرت في سبيل الله، وعين فاضت من خشية الله، وعين غضت من محارم الله، وتوضيح ذلك.. ..... (204)
بحث حول الذكر.. ..... (205)
اتقى الناس، وأغنى الناس، وأورع الناس.. ..... (206)
[59] الباب السادس والستون الاقتصاد في العبادة والمداومة عليها، وفعل الخير وتعجيله وفضل التوسط في جميع الامور واستواء العمل، وفيه: آيات، و: 39 - حديثا.. ..... (209)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله ألا إن لكل عبادة شرة، وفيه بيان وتوضيح.. ..... (209)
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام عند وفاته.. ..... (214)
فيما قاله الامام الباقر عليه السلام لابي عبد الله عليه السلام.. ..... (216)
فيمن هم بخير أو هم بمعصية.. ..... (217)
في قول علي عليه السلام: إن هذا الدين متين فأوغل فيه برفق، وبيانه.. ..... (218)
في قول الامام السجاد عليه السلام إني لاحب أن اداوم على العمل وإن قل.. ..... (220)
بيان وبحث حول الخبر الذي قال فيه الامام الصادق عليه السلام: إذا هم أحدكم بخير فلا يؤخره.. ..... (221)
الاهتمام بعمل الخير، واستحباب تعجيل الخيرات.. ..... (222)
في ثقل الخير وخفة الشر.. ..... (225)
في حقية الميزان، وما قال فيه المتكلمون من الخاصة والعامة، وكيفية الوزن.. ..... (226)
[60] الباب السابع والستون ترك العجب والاعتراف بالتقصير، وفيه: آية، و: 17 - حديثا.. ..... (228)
قصة رجل من بني إسرائيل، و عبد الله أربعين سنة فلم يقبل منه، وذم نفسه.. ..... (228)
في أن الله تبارك وتعالى فوض الامر إلى ملك من الملائكة فدخله العجب.. ..... (229)
قصة العالم والعابد.. ..... (230)
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام.. ..... (231)
معنى قوله: لا تجعلني من المعارين.. ..... (233)
معنى قوله تبارك وتعالى: و (أوحينا إلى أم موسى) وكيفية الوحي عليها.. ..... (234)
الباب الثامن والستون ان الله يحفظ بصلاح الرجل أولاده وجيرانه، وفيه: آية، و: 4 - أحاديث.. ..... (236)
في قول الصادق عليه السلام: إن الله ليفلح بفلاح الرجل المؤمن ولده وولد ولده، إلى آخر الحديث.. ..... (236)
الباب التاسع والستون ان الله لا يعاقب أحدا بفعل غيره، وفيه: آيات وأحاديث.. ..... (237)
ومن المعلوم إن هذا الباب بعنوانه موجود في نسخة الاصل بدون نقل الاخبار، ولهذا نقل المصححون أخبار الباب، ولهم الاجر.. ..... (237)
[61] الباب السبعون الحسنات بعد السيئات، وفيه: آيات، و: 9 - أحاديث.. ..... (241)
المؤمن في القيامة.. ..... (242)
تفسير قوله تبارك وتعالى: (إن أحسنتم لانفسكم).. ..... (244)
الباب الحادى والسبعون تضاعف الحسنات وتأخير اثبات الذنوب بفضل الله وثواب نية الحسنة والعزم عليها وانه لا يعاقب على العزم على الذنوب، وفيه: آيات، و: 14 - حديثا.. ..... (245)
مامن مؤمن يذنب ذنبا إلا أجله الله سبع ساعات.. ..... (246)
في أن الله تعالى جعل لادم ثلاث خصال في ذريته، وما قاله إبليس.. ..... (248)
بحث شريف لطيف حول ماروي بأن الشيطان يجري من ابن آدم.. ..... (249)
تفسير قوله تبارك وتعالى: (يعلم السر وأخفى)، وما قاله الشهيد والشيخ بهاء الدين العاملي رفع الله درجتهما في نية المعصية والعفو عنها.. ..... (250)
فيما قاله السيد المرتضى أنار الله برهانه في كتاب تنزيه الانبياء عند ذكر قوله تعالى: (إذ همت طائفتان) بأن العزم على المعصية معصية، وفيه تفصيل من المحقق الطوسي قدس سره.. ..... (252)
[62] الباب الثاني والسبعون ثواب من سن سنة حسنة وما يلحق الرجل بعد موته وفيه: 6 - أحاديث.. ..... (257)
ست خصال ينتفع بها المؤمن بعد موته ..... (257)
في أن من سن سنة عدل فاتبع كان له مثل أجر من عمل بها.. ..... (258)
الباب الثالث والسبعون الاستبشار بالحسنة، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (259)
في أن من سائته سيئته وسرته حسنته فهو مؤمن.. ..... (259)
الباب الرابع والسبعون الوفاء بما جعل لله على نفسه، وفيه: آيات، و: حديث واحد.. ..... (260)
أربع من كن فيه كمل إسلامه.. ..... (260)
الباب الخامس والسبعون ثواب تمنى الخيرات ومن سن سنة عدل على نفسه، ولزوم الرضا بما فعله الانبياء والائمة عليهم السلام، وفيه: 6 - أحاديث.. ..... (261)
عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: من تمنى شيئا وهو لله عزوجل رضا لم يخرج من الدنيا حتى يعطاه، ونية الفقير.. ..... (261)
في قول علي عليه السلام: قوم يكونون في آخر الزمان يشركوننا.. ..... (262)
[63] الباب السادس والسبعون الاستعداد للموت، وفيه: 17 - حديثا.. ..... (263)
معنى: الاستعداد للموت.. ..... (263)
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام إلى أهل مصر، وما أوصى به النبي صلى الله عليه واله.. ..... (264)
في قولهم عليهم السلام: وزنوا أعمالكم بميزان الحياء.. ..... (265)
معنى قوله تعالى: (ولا تنس نصيبك من الدنيا) وشرف المؤمن.. ..... (267)
الباب السابع والسبعون العفاف وعفة البطن والفرج، وفيه: آيات، و: 22 - حديثا.. ..... (268)
عفة البطن والفرج، ومعنى العفة.. ..... (268)
مامن عبادة أفضل من عفة بطن وفرج، والحياء من الله.. ..... (270)
جنايات اللسان والفرج، ومعنى: المروة، وأكثر ما يدخل الجنة والنار.. ..... (273)
الباب الثامن والسبعون السكوت والكلام وموقعهما وفضل الصمت وترك مالا يعنى من الكلام، وفيه: آيات، و: 85 - حديثا.. ..... (274)
في أن أمير المؤمنين عليه السلام: جمع الخير كله في ثلاث خصال: النظر، والسكوت، والكلام.. ..... (275)
فيما أوصى به داود سليمان عليهما السلام في الضحك والصمت والكلام.. ..... (277)
[64] قصة النبي صلى الله عليه واله والاعرابي.. ..... (280)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله من ضمن لي اثنين.. ..... (281)
في سكوت آدم عليه السلام عند أولاده، ونجاة المؤمن.. ..... (283)
كان ربيع بن خثيم يكتب ما يتكلم.. ..... (284)
في حفظ اللسان.. ..... (286)
في ذم كثرة الكلام.. ..... (291)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله لرجل.. ..... (296)
الاقوال في أن المباح هل يكتب أم لا.. ..... (297)
تفسير قوله تبارك وتعالى: (ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم).. ..... (299)
في عذاب اللسان، وأنه أشد من سائر الجوارح.. ..... (304)
الباب التاسع والسبعون قول الخير والقول الحسن والتفكر في ما يتكلم، وفيه: آيات، و: 16 - حديثا.. ..... (309)
تفسير قوله تبارك وتعالى: (وقولوا للناس حسنا).. ..... (309)
في قول الصادق عليه السلام: معاشر الشيعة كونوا لنا زينا ولا تكونوا علينا شينا.. ..... (310)
الباب الثمانون التفكر والاعتبار والاتعاظ بالعبر، وفيه: آيات، و: 27 - حديثا.. ..... (314)
في قول أمير المؤمنين: عليه السلام نبه بالتفكر قلبك، وجاف عن الليل جنبك، واتق الله ربك، وفيه بيان.. ..... (318)
[65] حقيقة التفكر، وما قاله المحقق الطوسي قدس سره والغزالي.. ..... (319)
معنى قوله عليه السلام: تفكر ساعة خير من قيام ليلة، وبيانه وشرحه.. ..... (320)
المعتبر في الدنيا.. ..... (326)
الباب الحادى والثمانون الحياء من الله ومن الخلق، وفيه: 23 - حديثا.. ..... (329)
معنى الحياء وحقيقته.. ..... (329)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله: الحياء حياءان: حياء عقل وحياء حمق، وشرحه وتوضيحه.. ..... (331)
أول ما ينزع الله من العبد الحياء.. ..... (335)
تعريف الحياء على ماقاله الامام الصادق عليه السلام، وأن الحياء خمسة أنواع.. ..... (336)
الباب الثاني والثمانون السكينة والوقار وغض الصوت، وفيه: آيتان، و: حديثان.. ..... (337)
أجمل الخصال وأحسن زينة للرجل.. ..... (337)
[66] الباب الثالث والثمانون التدبير والحزم والحذر والتثبت في الامور وترك اللجاجة، وفيه: آية، و: 29 - حديثا (على ما عددنا).. ..... (338)
عن أمير المؤمنين عليه السلام: التدبير قبل العمل يؤمنك من الندم.. ..... (338)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله تعلموا من الغراب خصالا ثلاثا: ومعنى: الحزم.. ..... (339)
سبعة يفسدون أعمالهم، وذم العجلة.. ..... (340)
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام في الحزم والخرق والطمأنينة.. ..... (341)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا هممت بأمر فتدبر عاقبته.. ..... (342)
الباب الرابع والثمانون الغيرة والشجاعة، وفيه: حديثان، مضافا على ما مر.. ..... (342)
في الديك الابيض خمس خصال من خصال الانبياء عليهم السلام.. ..... (342)
الباب الخامس والثمانون حسن السمت وحسن السيماء وظهور آثار العبادة في الوجه، وفيه: آية، و: 6 - أحاديث.. ..... (343)
في رجل رآه رسول الله صلى الله عليه وآله دبرت جبهته.. ..... (343)
[67] الباب السادس والثمانون الاقتصاد وذم الاسراف والتبذير والتقتير، وفيه: آية، و: 20 - حديثا.. ..... (344)
أربعة لا يستجاب لهم دعاء.. ..... (344)
لا يذوق المرء من حقيقة الايمان حتى يكون فيه ثلاث خصال.. ..... (346)
فيما روي عن الرضا عليه السلام.. ..... (348)
في القناعة.. ..... (349)
الباب السابع والثمانون السخاء والسماحة والجود، وفيه: آيتان، و: 22 - حديثا.. ..... (350)
معنى: الجواد.. ..... (351)
السخاء والسخي والبخل والبخيل، ومعنى: السماحة.. ..... (352)
تحقيق حول كتاب: الاختصاص، ومؤلفه.. ..... (354)
الباب الثامن والثمانون من ملك نفسه عند الرغبة والرهبة والرضا والغضب والشهوة، وفيه: 7 - أحاديث.. ..... (358)
[68] الباب التاسع والثمانون ان ينبغى أن لا يخاف في الله لومة لائم وترك المداهنة في الدين، وفيه: آيات، و: 6 - أحاديث.. ..... (360)
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام لمحمد بن أبي بكر.. ..... (360)
قصة لقمان الحكيم عليه السلام وابنه وبهيمه، وقول موسى بن عمران عليه السلام: يا رب احبس عني ألسنة بني آدم.. ..... (361)
الباب التسعون حسن العاقبة واصلاح السريرة، وفيه: آيات، و: 20 - حديثا.. ..... (362)
من أحسن فيما بقي من عمره لم يؤاخذ بما مضى ذنبه.. ..... (363)
حقيقة السعادة وحقيقة الشقاوة.. ..... (364)
في الظاهر والباطن وبيانه.. ..... (367)
قصة رجل من بني إسرائيل وعبادته.. ..... (369)
الباب الحادى والتسعون الذكر الجميل وما يلقى الله في قلوب العباد من محبة الصالحين ومن طلب رضى الله بسخط الناس، وفيه: آيات، و: 6 - أحاديث.. ..... (370)
فيمن أحبه الله ومن أبغضه الله.. ..... (371)
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام الحسن المجتبى عليه السلام.. ..... (372)
[69] الباب الثاني والتسعون حسن الخلق، وتفسير قوله تعالى: " انك لعلى خلق عظيم " وفيه: آيات و: 80 - حديثا.. ..... (372)
حسن الخلق وحقيقته وبيانه.. ..... (373)
قصة رجل هلك على عهد رسول الله صلى عليه وآله.. ..... (376)
قصة جارية أخذت بطرف ثوب النبي صلى الله عليه وآله ثلاث مرات.. ..... (379)
معنى قوله تبارك وتعالى: " وإنك لعلى خلق عظيم " وما قالت عائشة في خلق النبي صلى الله عليه وآله، والعلة التي من أجلها سمي خلقه عظيما.. ..... (382)
في المرأة التي كان لها زوجان، لايهما تكون في الجنة ؟.. ..... (384)
الرجل الاسير الذي كان فيه خمس خصال.. ..... (385)
المكر والخديعة.. ..... (387)
قصة ثلاث نفر آلوا باللات والعزى ليقتلوا محمدا صلى الله عليه وآله وسخاوة أحدهم.. ..... (390)
في رجل كان سئ الخلق.. ..... (394)
الباب الثالث والتسعون الحلم والعفو وكظم الغيظ، وفيه: آيات، و:.. ..... (397)
قصة جارية كانت لعلي بن الحسين عليهما السلام.. ..... (398)
الندامة على العفو، وبيانه وتوضيحه.. ..... (401)
امرأة التي سمت الشاة للنبي صلى الله عليه وآله، والاقوال فيها.. ..... (402)
معنى الحلم.. ..... (403)
في قول السجاد عليه السلام: ما احب أن لي بذل نفسي حمر النعم، وبيانه.. ..... (406)
قصة العلا بن الحضرمي وأشعاره بحضرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقوله صلى الله عليه وآله: إن من الشعر [70] لحكما، وإن من البيان لسحرا، وما قال عيسى بن مريم ليحيى بن زكريا عليهم السلام.. ..... (415)
ثلاث من كن فيه زوجه الله من الحور العين.. ..... (417)
فيما أوحى الله عزوجل إلى نبي من أنبيائه عليهم السلام في خمسة أشياء.. ..... (418)
أشعار أنشده الامام الرضا عليه السلام للمأمون في الحلم.. ..... (420)
في الحلم وأنه يدور على خمسة أوجه.. ..... (422)
في العفو، وأنه سنة من سنن المرسلين عليهم السلام.. ..... (423)
قصة رجل شتم قنبرا ونهى أمير المؤمنين عليه السلام عن جوابه.. ..... (424)
في كظم الغيظ، والحلم، وشدة الغضب وآثاره.. ..... (428)
 

فهرست الجزء التاسع والستون

الباب الرابع والتسعون فضل الفقر والفقراء وحبهم ومجالستهم والرضا بالفقر وثواب اكرام الفقراء وعقاب من استهان بهم، وفيه: آيات، و: 86 - حديثا.. ..... (1)
في قول الصادق عليه السلام: الفقر الموت الاحمر، وبيان ذلك.. ..... (5)
قصة رحل موسر نقي الثوب ورجل معسر دون الثوب بحضرة الرسول صلى الله عليه وآله، وما قاله الشيخ بهاء الدين في بيانه.. ..... (13)
فيما قاله العلامة في الباب الحادي عشر. ..... (17)
الالم الحاصل للحيوان.. ..... (18)
حالات الفقير، وما قاله أمير المؤمنين عليه السلام لبعض أصحابه في علة اعتلها، و ما قاله السيد الرضي رضي الله عنه في شرحه.. ..... (19)
فيما قاله قطب الدين في قول أمير المؤمنين عليه السلام: إن المرض لا أجر فيه، وإشارة إلى حبط العمل.. ..... (20)
بحث شريف وتحقيق لطيف من العلامة المجلسي قدس سره حول الموضوع: البلاء: والمرض، والعوض، والجمع بين الايات والاخبار. ..... (23)
عن أبي جعفر عليه السلام: إذا كان يوم القيامة أمر الله تبارك وتعالى مناديا ينادي: أين الفقراء، وبيان الحديث.. ..... (24)
معنى قول أبي عبد الله عليه السلام: مياسير شيعتنا امناؤنا على محاويجهم.. ..... (27)
تفسير قوله تبارك وتعالى: " ولولا أن الناس امة واحدة ".. ..... (28)
في قول الصادق عليه السلام: كاد الفقر أن يكون كفرا وكاد الحسد أن يغلب القدر، [72] وبيانه وشرحه وتوضيحه، وأن الفقر على أربعة اوجه.. ..... (29)
ذم الفقر، وقول رسول الله صلى الله عليه وآله: أعوذ بك من الفقر، وبيانه.. ..... (32)
معنى قوله تعالى: " ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي " وأنها نزلت في أصحاب الصفة ورجل من الانصار.. ..... (38)
فيما أوحى الله تعالى إلى إبراهيم عليه السلام: فلو ابتليتك بالفقر ؟.. ..... (47)
فضل الفقراء على الاغنياء.. ..... (48)
دعاء لدفع الفقر والسقم.. ..... (49)
فيما وعظ به لقمان عليه السلام ابنه... ..... (53)
فيما قاله سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا عند موته.. ..... (54)
الباب الخامس والتسعون الغنا والكفاف، وفيه: آيات، و: 29 - حديثا.. ..... (56)
الغنا الممدوح والمذموم.. ..... (60)
قصة مرور النبي صلى الله عليه وآله على راعي الابل والغنم ودعائه صلى الله عليه وآله لهما.. ..... (61)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إنما أتخوف على امتي من بعدي ثلاث خصال:.. ..... (63)
في قول الباقر عليه السلام: ليس من شيعتنا من له ثلاثون ألفا.. ..... (66)
الباب السادس والتسعون ترك الراحة، وفيه: حديث.. ..... (69)
في قول الصادق عليه السلام: لا راحة لمؤمن على الحقيقة إلا عند لقاء الله.. ..... (69)
[73] الباب السابع والتسعون في الحزن، وفيه: ثلاث أحاديث.. ..... (70)
فيما قاله الامام الصادق عليه السلام في الحزن، وما قيل لربيع بن خثيم، وما أوحى الله عزوجل إلى عيسى عليه السلام.. ..... (70)
الجزء الثالث من كتاب الايمان والكفر أبواب الكفر ومساوى الاخلاق الباب الثامن والتسعون الكفر ولوازمه وآثاره وأنواعه وأصناف الشرك وفيه: آيات، و: 32 - حديثا.. ..... (74)
عن أمير المؤمنين عليه السلام: الايمان على أربع دعائم: على الصبر، واليقين، والعدل، والجهاد، وكل واحد منهم على أربع شعب.. ..... (89)
الكفر على أربع دعائم: على الفسق، والعتو، والشك، والشبهة، وكل واحد منهم على أربع شعب.. ..... (90)
في أن النفاق على أربع دعائم.. ..... (91)
في أن الشرك أخفى من دبيب النمل.. ..... (96)
في أن الكفر على خمسة أوجه.. ..... (100)
[74] الباب التاسع والتسعون اصول الكفر وأركانه، وفيه: 20 - حديثا.. ..... (104)
اصول الكفر ثلاثة: الحرص، والاستكبار، والحسد، وبيانه.. ..... (104)
عن النبي صلى الله عليه واله: إن أول ما عصي الله عزوجل به ست، وبيانه.. ..... (105)
ثلاث من كن فيه كان منافقا وإن صام وصلى، وبيانه.. ..... (108)
ثلاث ملعونات وشرحه.. ..... (112)
شرار الرجال.. ..... (115)
فيما أوصى به النبي صلى الله عليه واله عليا عليه السلام: يا علي كفر بالله العظيم من هذه الامة عشرة.. ..... (121)
الباب المأة الشك في الدين، والوسوسة، وحديث النفس، وانتحال الايمان، وفيه: آيات، و 24 - حديثا.. ..... (123)
العلة التي من أجلها يتمكن الشيطان بالوسوسة من العبد.. ..... (124)
في قول الصادق عليه السلام: إن الله يبغض من خلقه المتلون.. ..... (126)
التقية، وحوله بحث.. ..... (129)
الباب الحادى والمأة كفر المخالفين والنصاب وما يناسب ذلك، وفيه: 29 - حديثا.. ..... (131)
في أن الله تبارك وتعالى جعل عليا عليه السلام بينه وبين خلقه ليس بينهم وبينه علم غيره.. ..... (133)
[75] فيمن أبغض أهل البيت عليهم السلام.. ..... (134)
الفتنة ومن ابتلى بها.. ..... (138)
مجلس المناظرة الذي قرره المأمون، وفضائل علي عليه السلام واسلامه وأنه احق بالخلافة وإشارة إلى أبي بكر وعمر.. ..... (139)
في اجتماع المتكلمين في دار يحيى بن خالد بأمر الرشيد، وفيهم: هشام بن الحكم، وقوله: أصحاب علي وقت حكم الحكمين ثلاثة أصناف: مؤمنون، ومشركون، وضلال، وأصحاب معاوية ثلاثة أصناف: كافرون، ومشركون، وضلال.. ..... (148)
الخطبة التي خطبها الحسن المجتبى عليه السلام على صلح معاوية.. ..... (151)
بحث في كفر أهل الخلاف.. ..... (156)
الباب الثاني والمأة المستضعفين والمرجون لامر الله، وفيه: آيات، و: 37 - حديثا.. ..... (157)
من المستضعف، والمرجون لامر الله.. ..... (157)
حد المستضعف.. ..... (160)
فيما جرى بين الامام الصادق عليه السلام وزرارة.. ..... (166)
فيما جرى بين أمير المؤمنين عليه السلام وبين الاشعث.. ..... (170)
في أن الله تبارك وتعالى امر نبيه صلى الله عليه واله وسلم أن يقول: من كنت مولاه فعلي مولاه.. ..... (171)
[76] الباب الثالث والمأة النفاق، وفيه: آيات، و: ستة - أحاديث.. ..... (172)
في أن المنافقين ليسوا من عترة رسول الله صلى الله عليه واله، والمؤمنين، والمسلمين.. ..... (175)
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام في وصف المنافقين.. ..... (176)
الباب الرابع والمأة المرجئة والزيدية والبترية والواقفية وساير فرق أهل الضلال وما يناسب ذلك، وفيه: 9 - أحاديث.. ..... (178)
العلة التي من أجلها سميت البترية بترية.. ..... (178)
الامام الباقر عليه السلام وهشام بن عبد الملك، وقصة تسعة أسهم بعضها في جوف بعض.. ..... (181)
الامام الباقر عليه السلام وعالم النصارى.. ..... (185)
الامام الباقر عليه السلام ومدينة مدين.. ..... (187)
الباب الخامس والمأة جوامع مساوى الاخلاق، وفيه: آيات، و: 31 - حديثا.. ..... (189)
يعذب ستة بست.. ..... (190)
فيمن لا يجد ريح الجنة.. ..... (191)
قصة نوح عليه السلام وحماره وإبليس، وما قاله إبليس في الحرص والحسد.. ..... (195)
قصة موسى بن عمران عليه السلام وإبليس.. ..... (196)
[77] فيما وعظ به أمير المؤمنين عليه السلام لرجل سأله أن يعظه.. ..... (199)
بعض خطبة النبي صلى الله عليه واله.. ..... (201)
الباب السادس والمأة شرار الناس، وصفات المنافق، والمرائي، والكسلان، والظالم، ومن يستحق اللعن، وفيه: آيات، و: 10 - أحاديث.. ..... (202)
في بيان الحكمة.. ..... (204)
سبعة لعنهم الله وكل نبي مجاب.. ..... (205)
علامات: الدين، والايمان، والعالم، والعامل، والمتكلف، والظالم، والمنافق، والاثم، والمرائي والحاسد، والمسرف والكسلان، والغافل.. ..... (206)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم إن أبغض الناس إلى الله من يقتدى بسيئة المؤمن ولا يقتدي بحسنته.. ..... (208)
الباب السابع والمأة لعن من لا يستحق اللعن، وتكفير من لا يستحقه. وفيه: 5 - أحاديث.. ..... (208)
إذا خرجت اللعنة من في صاحبها ترددت فان وجدت مساغا وإلا رجعت على صاحبها.. ..... (208)
[78] الباب الثامن والمأة الخصال التى لا تكون في المؤمن، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (209)
في قول الصادق عليه السلام: ستة عشر صنفا لا يحبونا.. ..... (210)
الباب التاسع والمأة من استولى عليهم الشيطان من أصحاب البدع وما ينسبون إلى أنفسهم من الاكاذيب وأنها من الشيطان، وفيه: 8 - أحاديث.. ..... (213)
في أن للابليس عرشا فيما بين السماء والارض.. ..... (213)
في أن الشيطان لا يقدر أن يتمثل في صورة نبي ولا وصي نبي، وذم حمزة ابن عمارة البربري.. ..... (214)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: أبى الله لصاحب البدعة ولصاحب الخلق السئ بالتوبة.. ..... (216)
الباب العاشر والمأة عقاب من أحدث دينا أو أضل الناس وأنه لا يحمل أحد الوزر عمن يستحقه، وفيه: آيات، و: 10 - أحاديث.. ..... (216)
قصة رجل طلب الدنيا من حلال وحرام فلم يقدر عليها، فأتاه الشيطان فقال له: تبتدع دينا، ففعل، وما جرى له.. ..... (219)
[79] الباب الحادى عشر والمأة من وصف عدلا ثم خالفه إلى غيره، وفيه: آية، و: 5 - أحاديث.. ..... (222)
معنى قوله تعالى: (أتأمرون الناس بالبر).. ..... (222)
فيما را رسول الله صلى الله عليه واله ليلة المعراج.. ..... (223)
اعظم الناس حسرة يوم القيامة، وبيانه.. ..... (224)
الباب الثاني عشر والمأة الاستخفاف بالدين، والتهاون بأمر الله، وفيه: آيات، و: 4 - أحاديث.. ..... (226)
ولد الزنا وولد الحيض، وقول رسول الله صلى الله عليه واله: أخاف عليكم استخفافا بالدين، وبيع الحكم، وقطيعة الرحم، وأن تتخذوا القرآن مزامير.. ..... (227)
الباب الثالث عشر والمأة الاعراض عن الحق والتكذيب به، وفيه: آيات، و: 3 - أحاديث.. ..... (228)
الباب الرابع عشر والمأة الكذب، وروايته، وسماعه، وفيه: آيات، و: 60 - حديثا.. ..... (232)
حقيقة الكذب، ومعناه، والنهي عن كذبة واحدة.. ..... (233)
في حرمة الكذب في الهزل.. ..... (234)
[80] المزاح على حد الاعتدال مع عدم الكذب.. ..... (236)
في أن الكذب شر من الشراب، وبيان الحديث.. ..... (237)
شرح وتوضيح لقوله تعالى في قول يوسف عليه السلام: (أيتها العير إنكم لسارقون) وقول إبراهيم عليه السلام: (بل فعله كبيرهم).. ..... (238)
لا يحل الكذب إلا في ثلاث.. ..... (242)
في إصلاح بين الناس.. ..... (252)
في ذم من وضع الاخبار في فضايل الاعمال والتشديد في المعاصي.. ..... (256)
فيما روت أسماء بنت عميس عن النبي صلى الله عليه واله.. ..... (258)
قصة رجل قال لرسول الله صلى الله عليه واله: علمني خلقا يجمع لي خير الدنيا والاخرة.. ..... (262)
الباب الخامس عشر والمأة استماع اللغو، والكذب، والباطل، والقصة، وفيه: آيات، و: 6 - أحاديث.. ..... (264)
ذم القصاص.. ..... (264)
الباب السادس عشر والمأة الرياء، وفيه: آيات، و:.. ..... (266)
الرياء ومعناه وما قاله بعض المحققين فيه.. ..... (266)
بحث حول الرياء بالتفصيل وأنه على ثلاثة أركان.. ..... (269)
الرياء بأصل الايمان واصول العبادات.. ..... (270)
فيما قاله الغزالي في الرياء، والرياء بعد العمل.. ..... (274)
في أن الرياء شرك.. ..... (281)
معنى قوله تعالى: (بل الانسان على نفسه بصيرة).. ..... (291)
[81] معنى قوله تعالى: (فمن كان يرجو لقاء ربه).. ..... (297)
عظيم الشقاق.. ..... (300)
قصة عابد مرائي في زمن دواد عليه السلام وشهادة خمسين رجلا له: لا نعلم منه إلا خيرا، فغفره الله.. ..... (302)
قصة رجل من بني إسرائيل وكان مراء فغير نيته.. ..... (304)
الباب السابع عشر والمأة استكثار الطاعة والعجب بالاعمال، وفيه: آيتان، و: 50 - حديثا.. ..... (306)
معنى العجب وأنه أشد من ذنوب الجوارح.. ..... (306)
قصة عالم وعابد.. ..... (307)
في أن للعجب درجات.. ..... (310)
العابد والفاسق.. ..... (311)
معنى قوله صلى الله عليه واله وسلم: حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج.. ..... (318)
فيمن أعجب بنفسه ورأيه، وأن الاحمق المعجب برأيه ونفسه.. ..... (320)
الباب الثامن عشر والمأة ذم السمعة والاغترار بمدح الناس، وفيه: 7 - أحاديث.. ..... (322)
معنى قوله تعالى: (فلا تزكوا أنفسكم) وأن السمعة قول الانسان: صليت البارحة، وصمت أمس.. ..... (323)
العلة التي من أجلها نزلت قوله تعالى: (قل إنما أنا بشر مثلكم).. ..... (324)
[82] الباب التاسع عشر والمأة ذم الشكاية من الله، وعدم الرضا بقسم الله، والتأسف بما فات، وفيه آيتان، و: 24 - حديثا.. ..... (325)
فيمن شكى إلى مؤمن ومخالف.. ..... (325)
فيما يصلح للعباد، وتوضيح ذلك.. ..... (327)
فيما أوحى الله عزوجل إلى موسى بن عمران عليه السلام في عبده المؤمن.. ..... (331)
كيف يكون المؤمن مؤمنا، وشرحه وتوضيحه.. ..... (335)
الباب العشرون والمأة اليأس من روح الله، والامن من مكر الله، وفيه: آيات، و: 3 - أحاديث.. ..... (336)
الباب الحادى والعشرون والمأة كفران النعم، وفيه: آيات

 

فهرس الجزء السبعون

الباب الثاني والعشرون والمأة حب الدنيا وذمها، وبيان فنائها وغدرها بأهلها وختل الدنيا بالدين، وفيه: آيات، و: 216 - حديثا.. ..... (1)
في أن حب الدنيا رأس كل خطيئة.. ..... (7)
قصة عيسى بن مريم عليه السلام ومروره على قرية مات أهلها.. ..... (10)
العلة التي من أجلها سمي الحواريون الحواريين.. ..... (11)
العلة التي من أجلها سمي عيسى عليه السلام روح الله، وكلمة.. ..... (12)
بحث حول الطاعة أهل المعاصي.. ..... (13)
فيمن الدنيا أكبر همه، وشرحه وبيانه.. ..... (17)
فيما ناجى الله به موسى بن عمران عليه السلام في ذم الدنيا.. ..... (21)
فيما قاله بعض المحققين في معرفة ذم الدنيا.. ..... (25)
في أن من كان معرفته أقوى وأتقن، كان حذره من الدنيا أشد.. ..... (28)
الدنيا الممدوحة والمذمومة بالتفصيل.. ..... (30)
فيما قاله الامام الباقر عليه السلام لجابر في الدنيا وأهله، وفي ذيله بيان.. ..... (36)
معنى الزهد، وفيه توضيح وشرح.. ..... (50)
أفضل الاعمال بعد معرفة الله عز اسمه ومعرفة الرسول صلى الله عليه واله.. ..... (59)
معاني الدنيا مفصلا.. ..... (61)
بيان من أبي ذر رضي الله عنه وعنا لطالب العلم، وفيه بيان.. ..... (65)
فيما ناجى الله تبارك وتعالى به موسى عليه السلام في الدنيا.. ..... (73)
[84] في كتاب كتبه أمير المؤمنين عليه السلام إلى بعض أصحابه، في التقوى، وشرحه وبيان لغاته.. ..... (75)
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام في ذم الدنيا بقوله: دار بالبلاء محفوفة.. ..... (82)
فيما ناجى الله موسى عليه السلام في الفقر والغنى.. ..... (87)
أشعار أنشده الامام علي بن موسى الرضا عليهما السلام.. ..... (95)
عيسى بن مريم عليهما السلام ومروره بقرية مات أهلها.. ..... (102)
خطب من مولى الموحدين عليه السلام في ذم الدنيا وأهلها.. ..... (108)
كلمات قصار ذم الدنيا ومن طلبها.. ..... (119)
الباب الثالث والعشرون والمأة حب المال وجمع الدنيا والدرهم وكنزهما، وفيه: آيات، و: 35 - حديثا.. ..... (135)
في أن أول درهم ودينار ضربا في الارض نظر إليهما إبليس.. ..... (137)
في قول الرضا عليه السلام: لا يجتمع المال إلا بخصال خمس: ببخل شديد، و أمل طويل، وحرص غالب، وقطيعة رحم، وايثار الدنيا على الاخرة.. ..... (138)
العلة التي من أجلها سمي الدرهم درهما والدينار دينارا.. ..... (140)
قصة عيسى بن مريم عليهما السلام وثلاثة نفر من أصحابه ولبنات من ذهب.. ..... (143)
[85] الباب الرابع والعشرون والمأة حب الرياسة، وفيه: آية، و: 13 - حديثا.. ..... (145)
معنى الرياسة.. ..... (145)
رياسة الحق ورياسة الباطلة.. ..... (146)
في الفتوى والتدريس والوعظ.. ..... (147)
فيمن طلب الرياسة.. ..... (150)
الباب الخامس والعشرون والمأة الغفلة، واللهو، وكثرة الفرح، والاتراف بالنعم، وفيه: آيات، و: 12 - حديثا.. ..... (154)
في مدح الحزن، والهموم في طلب المعيشة.. ..... (157)
الباب السادس والعشرون والمأة ذم العشق وعلته، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (158)
في أن العشق: قلوب خلت عن ذكر الله، فأذاقها الله حب غيره.. ..... (158)
الباب السابع والعشرون والمأة الكسل، والضجر، والعجز، وطلب ما لا يدرك وفيه: 9 - أحاديث.. ..... (159)
[86] الباب الثامن والعشرون والمأة الحرص، وطول الامل، وفيه: أربعة آيات، و: 40 - حديثا.. ..... (160)
من علامات الشقاء، وأن: الجبن، والبخل، والحرص، غريزة واحدة يجمعها سوء الظن.. ..... (162)
في قول إبليس لعنه الله لنوح عليه السلام: أرحتني من الفساق، قوله: وإياك والحسد والحرص.. ..... (163)
آفات الحرص.. ..... (165)
في أن اسامة اشترى وليدة إلى شهر، وقول رسول الله صلى الله عليه واله فيه: إن اسامة لطويل الامل.. ..... (166)
الباب التاسع والعشرون والمأة الطمع والتذلل لاهل الدنيا طلبا لما في أيديهم، وفضل القناعة، وفيه: 31 - حديثا.. ..... (168)
فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه واله أبا أيوب... ..... (168)
كلمات قصار في ذم الطمع.. ..... (170)
قصة رجل اشتدت حاله وما قال له رسول الله صلى الله عليه واله.. ..... (177)
الباب الثلاثون والمأة الكبر، وفيه: آيات، و: 63 - حديثا.. ..... (179)
في أن: أدنى الالحاد: الكبر، وعنى الكبر.. ..... (190)
حقيقة الكبر وآثاره وما قال الشهيد قدس سره في ذلك.. ..... (192)
التكبر في العلم.. ..... (196)
[87] الكبر في العمل والعبادة، وقصة خليع بني إسرائيل وعابد الذي كان في رأسه غمامة.. ..... (198)
التكبر بالنسب والحسب والجمال والمال.. ..... (199)
البواعث على التكبر والحقد والحسد.. ..... (200)
معالجة الكبر واكتساب التواضع.. ..... (201)
معنى: العز رداء الله، والكبر ازاره.. ..... (213)
في قول الصادق عليه السلام: لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال ذرة من كبر.. ..... (215)
في حشر المتكبرين.. ..... (219)
قصة يعقوب ويوسف عليهما السلام والعلة التي من أجلها لم يخرج من صلب يوسف عليه السلام نبي.. ..... (223)
منشأ التكبر.. ..... (225)
في قول النبي صلى الله عليه واله: آفة الحسب الافتخار والعجب، وبيانه.. ..... (228)
الباب الحادى والثلاثون والمأة الحسد وفيه: 48 - حديثا.. ..... (237)
معنى الحسد.. ..... (237)
اسباب الحسد، وهو من الامراض العظيمة للقلوب وصفة منافية للايمان.. ..... (240)
قصة عيسى عليه السلام ورجل من أصحابه ومرورهما على الماء ودخول العجب في قلب الرجل.. ..... (244)
في قول النبي صلى الله عليه واله: كاد الفقر أن يكون كفرا وكاد الحسد أن يغلب القدر، وبيانه.. ..... (246)
فيما ناجى الله به موسى عليه السلام في ذم الحسد.. ..... (249)
في أن رسول الله صلى الله عليه واله كان يتعوذ في كل يوم من ست: من الشك، والشرك، والحمية، والغضب، والبغي، والحسد.. ..... (252)
[88] قضية من لم يحسد الناس.. ..... (255)
أعجب القصص في الحسد، قصة رجل كان في زمن موسى الهادي ببغداد وكان له حار يحسده، واشترى غلاما.. ..... (259)
الباب الثاني والثلاثون والمأة ذم الغضب، ومدح التنمر في ذات الله، وفيه: آيتان، و: 50 - حديثا.. ..... (262)
في أن أشد الاشياء غضب الله تعالى.. ..... (263)
الغضب وحقيقة ومنشأه.. ..... (267)
علاج الغضب.. ..... (270)
أمر رسول الله صلى الله عليه واله برجل بدوي: لا تغضب، وبيان الحديث.. ..... (274)
فيما أوحى الله عز وعلا إلى بعض أنبيائه في الغضب.. ..... (276)
آثار الغضب وأثره في الجسد وأثره في القلب.. ..... (279)
الباب الثالث والثلاثون والمأة العصبية والفخر والتكاثر في الاموال والاولاد وغيرها، وفيه: آيات، و: 28 - حديثا.. ..... (281)
في ذم العصبية وكيفيته.. ..... (283)
اسلام حمزة بن عبد المطلب رضي الله تعالى عنهما.. ..... (285)
في أن الملائكة كانوا يحسبون أن إبليس منهم.. ..... (287)
[89] الباب الرابع والثلاثون والمأة النهى عن المدح والرضا به، وفيه: 7 - أحاديث.. ..... (294)
لا يصير العبد خالصا لله حتى يصير المدح والذم عنده سواء.. ..... (294)
الباب الخامس والثلاثون والمأة سوء الخلق، وفيه: آيتان، و: 12 - حديثا.. ..... (296)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله: لا تجتمعان في مسلم: البخل، وسوء الخلق.. ..... (297)
قصة سعد بن معاذ.. ..... (298)
أبى الله لصاحب الخلق السئ بالتوبة.. ..... (299)
الباب السادس والثلاثون والمأة البخل، وفيه: آيات، و: 41 - حديثا.. ..... (299)
فيمن يبخل بالدنيا.. ..... (300)
النهى عن التشاور مع الجبان والبخيل والحريص.. ..... (304)
في أن البخل جامع لمساوي العيوب.. ..... (307)
الباب السابع والثلاثون والمأة الذنوب وآثارها والنهى عن استصغارها، وفيه: آيات، و: 114 - حديثا.. ..... (308)
تفسير قوله تبارك وتعالى: (ما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم).. ..... (315)
في أن الذنوب كلها شديدة وأشدها ما نبت عليه اللحم والدم.. ..... (317)
[90] تفسير قوله عزوجل: (إنا بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة).. ..... (324)
في أن الرجل إذا أذنب خرج في قلبه نكتة سوداء، وتفصيله.. ..... (327)
تفسير قوله تبارك وتعالى: (كلا بل ران على قلوبهم) وفيه بحث شريف.. ..... (332)
معنى قوله عز اسمه: (لقد كان لسبأ في مسكنهم) وان سبأ كان رجلا من العرب وولد له عشرة أولاد، وقبائل العرب.. ..... (335)
فيما أوحى الله عزوجل إلى نبي من أنبيائه، وأن آثار الذنب يبلغ إلى البطن السابع.. ..... (341)
في المحقرات من الذنوب.. ..... (345)
في نزول النبي صلى الله عليه واله بأرض قرعاء، وقوله لاصحابه ائتونا بحطب.. ..... (346)
علامات الشقاء، وما يمتن القلب... ..... (349)
قصة إبليس وصعودة على جبل ثور بمكة بعد نزول قوله تعالى: (والذين إذا فعلوا فاحشة)، وما قاله الوسواس الخناس.. ..... (351)
في أن الصغائر طرق الكبائر.. ..... (353)
العلة التي من أجلها لا يقضي حوائج الرجل.. ..... (360)
فيما أوحى الله تبارك وتعالى إلى دواد عليه السلام في دانيال، وما ناجى ربه.. ..... (361)
في أن للمؤمن اثنان وسبعون سترا فإذا أذنب انهتكت عنه سترا.. ..... (362)
فيما كان في زبور داود عليه السلام وما أوحى الله تعلى إلى عيسى عليه السلام.. ..... (365)
[91] الباب الثامن والثلاثون والمأة علل المصايب والمحن والامراض والذنوب التى توجب غضب الله وسرعة العقوبة، وفيه: آيات، و: 18 - حديثا.. ..... (366)
تفسير سورة المطففين.. ..... (370)
عقاب المعاصي.. ..... (372)
الذنوب التي تغير النعم، وتورث الندم، وتنزل النقم، وتهتك الستر، وتحبس الرزق، وتعجل الفناء، وترد الدعاء.. ..... (274)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله: خمس إذا أدركتموها فتعوذوا بالله.. ..... (376)
الباب التاسع والثلاثون والمأة املاء والامهال على الكفار والفجار، والاستدراج والافتنان زائدا على ما مر في كتاب العدل ومن يرحم الله بهم على أهل المعاصي، وفيه: آيات، و: 11 - حديثا.. ..... (377)
في ملك هبط إلى الارض ولبث فيها دهرا طويلا، وقوله رأيت عبدا يدعى الربوبية، وأهل قرية قد أسرفوا في المعاصي.. ..... (381)
[92] الباب الاربعون والمأة النهى عن التعبير بالذنب أو العيب، والامر بالهجرة عن بلاد أهل المعاصي، وفيه: آيات، و: 8 - أحاديث.. ..... (384)
آخر ما أوصى به الخضر موسى بن عمران عليهما السلام.. ..... (386)
الباب الحادى والاربعون والمأة وقت ما يغلظ على العبد في المعاصي واستدراج الله تعالى، وفيه: آية، و: 17 - حديثا.. ..... (387)
من عمر أربعين سنة، وخمسين سنة، وستين سنة، وسبعين أو ثمانين سنة.. ..... (388)
في قول الصادق عليه السلام: إن الله يستحيي من ابناء الثمانين أن يعذبهم.. ..... (390)
الباب الثاني والاربعون والمأة من أطاع المخلوق في معصية الخالق، وفيه: 10 - أحاديث ..... (391)
عن النبي صلى الله عليه واله وسلم: من طلب رضى الناس بسخط الله جعل الله حامده من الناس ذاما، وفيه بيان وشرح وتوضيح.. ..... (391)
ذم من أرضى سلطانا جائرا بسخط الله.. ..... (393)
[93] الباب الثالث والاربعون والمأة التكلف والدعوى، وفيه: آية، و: 5 - أحاديث.. ..... (394)
الباب الرابع والاربعون والمأة الفساد، وفيه: حديث واحد.. ..... (395)
في أن فساد الظاهر من فساد الباطن، وبيان أعظم الفساد، وعلاج الفساد.. ..... (395)
الباب الخامس والاربعون والمأة القسوة والخرق والمراء والخصومة والعداوة (مضافا على ما مر)، وفيه: 22 - حديثا.. ..... (396)
شرح وتوضيح لقول الصادق عليه السلام: إذا خلق الله العمد في أصل الخلقة كافرا.. ..... (396)
بيان وشرح لقول أبي جعفر عليه السلام: من قسم له الخرق يحجب عنه الايمان.. ..... (398)
المراء والخصومة ومعناهما.. ..... (399)
معنى: المراء، والجدال، والخصومة.. ..... (400)
النهى عن الجدال بغير التي هي أحسن.. ..... (402)
الجدال والخصومة في الدين.. ..... (405)
في قول الصادق عليه السلام: من زرع العداوة حصد ما بذر.. ..... (409)
 

فهرس الجزء الحادي والسبعون

وهو الجزء الاول من المجلد السادس عشر خطبة الكتاب الباب الاول جوامع الحقوق، وفيه أحاديث.. ..... (2)
رسالة الامام علي بن الحسين عليهما السلام إلى بعض أصحابه، وهي رسالة الحقوق.. ..... (2)
أبواب آداب العشرة بين ذوى الارحام والمماليك والخدم المشاركين غالبا في البيت الباب الثاني بر الوالدين والاولاد، وحقوق بعضهم على بعض والمنع من العقوق، وفيه: آيات، و: 127 - حديثا.. ..... (22)
بحث شريف وتحقيق دقيق في قوله تعالى: (بالوالدين إحسانا) وحديث روي عن الصادق عليه السلام في ذلك، والجمع بين الايات والاخبار.. ..... (23)
فيما قاله صاحب الوافي قدس سره وبعض اخرى في الاية والحديث.. ..... (27)
[95] في حكم السفر لطلب العلم، وهل يشترط فيه اذن الوالدين أم لا.. ..... (35)
قصة جريح وما جرى له لترك جواب امه.. ..... (37)
في أن بر الوالدين لا يتوقف على الاسلام.. ..... (38)
في أن أدنى العقوق كلمة: اف.. ..... (42)
حق الوالد على ولده.. ..... (45)
حكم الوالدين المخالفين للحق.. ..... (47)
هل الام والاب سواء في الولد.. ..... (49)
قصة زكريا بن إبراهيم وإسلامه وإسلام امه.. ..... (53)
قصة فتى من بني إسرائيل وكان له بقرة.. ..... (68)
أبو ذر ونظره إلى على عليه السلام، وقوله: النظر إلى علي، والوالدين، والصحيفة، والكعبة، عبادة.. ..... (73)
قصة شاب، حضر رسول الله صلى الله عليه واله عند وفاته، فقال له: قل: لا إله إلا الله، فاعتقل لسانه، حتى رضيت امه، وقصة جريح وهو يصلى فدعته امه فلم يجبها، وما جرى له.. ..... (75)
حق الوالد على الولد، وحق الولد على الوالد.. ..... (80)
الباب الثالث صلة الرحم، واعانتهم، والاحسان إليهم، والمنع من قطع صلة الارحام، وما يناسبه، وفيه: آيات، و: 123 - حديثا.. ..... (87)
في أن صلة الرحم تزيد في العمر وتنفى الفقر، وقول: لاحول ولا قوة إلا بالله، فيها شفاء من تسعة وتسعين داء أدناها الهم.. ..... (88)
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام في صلة الرحم وفائدتها.. ..... (101)
[96] في ازدياد العمر بسب صلة الرحم ونقصه بسبب تركها.. ..... (103)
في نزول أمير المؤمنين عليه السلام بالربذة وخطبته فيها.. ..... (105)
الاقوال في الرحم التي يلزم صلتها.. ..... (108)
في أن صلة الرحم، تزكي الاعمال، وتنمي الاموال، وتدفع البلوى، وتيسر الحساب، وتنسئ في الاجل، وبيانه وشرحه.. ..... (111)
بحث في أن العمر يزيد وينقص وما قاله الشهيد قدس سره في ذلك، وقد أشكل بعض وقالوا كيف الحكم يزيادة العمر أو نقصانه بسبب من الاسباب.. ..... (118)
بيان من مولى الموحدين عليه السلام فيمن رغب عن عشيرته، وذيله بيان شاف وتحقيق كاف.. ..... (121)
الباب الرابع العشرة مع المماليك والخدم، وفيه: 20 - حديثا.. ..... (139)
قصة أبي مسعود الانصاري.. ..... (142)
في رجل من بني فهد وهو يضرب عبدا له والعبد يقول: أعوذ بالله، فلما أبصر برسول الله صلى الله عليه واله قال: أعوذ بمحمد، وقول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: أربعة لا عذر لهم، وما أوصى به أمير المؤمنين الحسن عليهما السلام.. ..... (143)
الباب الخامس وجوب طاعة المملوك للمولى وعقاب عصيانه، وفيه: 6 - أحاديث.. ..... (144)
أربعة لا تقبل لهم صلاة.. ..... (144)
قصة موسى بن عمران عليه السلام وهو ينظر في أعمال العباد، وقصة المملوك.. ..... (145)
[97] الباب السادس ما ينبغى حمله على الخدم وغيرهم من الخدمات، وفيه: حديثان.. ..... (146)
الباب السابع حمل المتاع للاهل، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (146)
يكره للرجل السري أن يحمل الشئ الدني.. ..... (147)
الباب الثامن حمل النائبة عن القوم وحسن العشرة معهم، وفيه: خمسة - أحاديث.. ..... (148)
في قول الباقر عليه السلام: إياكم والتعرض للحقوق، واصبروا على النوائب، وإن دعاكم بعض قومكم إلى أمر ضرره عليكم أكثر من نفعه لكم فلا تجيبوه.. ..... (148)
في أسير من اسارى المسلمين كان يطعم الطعام.. ..... (149)
الباب التاسع حق الجار، وفيه: سبعة عشر - حديثا.. ..... (150)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله: أربعة من قواصم الظهر.. ..... (150)
[98] أبواب آداب العشرة مع الاصدقاء وفضلهم وأنواعهم وغير ذلك مما يتعلق بهم الباب العاشر حسن المعاشرة، وحسن الصحبة، وحسن الجوار، وطلاقة الوجه، وحسن اللقاء، وحسن البشر، وفيه: آيتان، و: 56 - حديثا.. ..... (154)
في أن عليا عليه السلام صاحب رجلا ذميا وشيعه فأسلم الذمي.. ..... (157)
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام أولاده لما احتضر.. ..... (163)
الاصدقاء.. ..... (164)
المودة.. ..... (165)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: إذا آخا أحدكم رجلا فليسأله عن اسمه واسم أبيه وقبيلته ومنزله.. ..... (166)
في طلاقة الوجه وحسن البشر.. ..... (169)
ثلاث من أتى الله بواحدة منهن أوجب الله له الجنة: الانفاق من اقتار، والبشر بجميع العالم، والانصات من نفسه، وبيانه.. ..... (170)
حد حسن الخلق.. ..... (171)
[99] الباب الحادى عشر فضل الصديق، وحد الصداقة، وآدابها، وحقوقها، وأنواع الاصدقاء، والنهى عن زيادة الاسترسال والاستيناس بهم، وفيه: 37 - حديثا.. ..... (173)
من غضب عليك ثلاث مرات فلم يقل فيك شرا فاتخذه صديقا.. ..... (173)
ثلاثة من الجفاء.. ..... (174)
في أشعار أنشده الرضا عليه السلام للمأمون في السكوت عن الجاهل وترك عتاب بالصيق، واستجلاب العدو.. ..... (176)
النهي عن معادات الناس.. ..... (180)
الباب الثاني عشر استحباب اخبار الاخ في الله بحبه له، وأن القلب يهدى إلى القلب، وفيه: 8 - أحاديث.. ..... (181)
في قول الصادق عليه السلام: إذا أحببت رجلا فأخبره.. ..... (181)
الباب الثالث عشر من ينبغى مجالسته ومصاحبته ومصادقته، وفضل الانيس الموافق، والقرين الصالح، وحب الصالحين، وفيه: آيات، و: 23 حديثا.. ..... (183)
فيمن أضهر من نفسه التخافت والتضاعف من العبادة والزهد والصوم.. ..... (184)
في قول الصادق عليه السلام: خمس خصال من فقد منهن واحدة لم يزل ناقص [100] العيش، زائل العقل، مشغول القلب.. ..... (186)
فيما قاله النبي صلى الله عليه واله وسلم وعيسى عليه السلام ولقمان عليه السلام لابنه.. ..... (188)
الباب الرابع عشر من لا ينبغي مجالسته ومصادقته ومصاحبته والمجالس التى لا ينبغى الجلوس فيها، وفيه: آيات، و: 67 - حديثا.. ..... (190)
المجالس التي تميت القلب.. ..... (191)
في المجالسة: الاحمق، والبخيل، والجبان، والكذاب.. ..... (192)
قصة رجل من أصحاب موسى عليه السلام وكان أبوه من أصحاب فرعون فغرق معهم.. ..... (195)
في مجالسة الاخيار والاشرار، وآثارها.. ..... (197)
لا ينبغي للمؤمن أن يجلس مجلسا يعصى الله فيه، وشرحه.. ..... (199)
في وجوب الاحتراز عن مواضع التهمة.. ..... (201)
البدعة ومعناها بالتفصيل، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا والشهيد روح الله روحه في قواعده: محدثات الامور بعد النبي صلى الله عليه واله: الواجب، والمحرم، والمستحب، والمكروه، والمباح، وأن البدعة بدعتان: بدعة هدى، وبدعة ضلال.. ..... (202)
في قولهم عليهما السلام: انظر خمسة فلا تصاحبهم، وشرحه وتفصيله وتوجيهه، وان قاطع الرحم ملعون في كتاب الله في ثلاث مواضع.. ..... (208)
بيان وشرح وتفسير لقوله تعالى: (ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله) و قوله تعالى: (وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا) وقوله تبارك وعلا: (ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب).. ..... (215)
في أن الناس ارتدوا بعد الحسين عليه السلام إلا ثلاثة.. ..... (220)
[101] (أبواب) حقوق المؤمنن بعضهم على بعض وبعض أحوالهم الباب الخامس عشر حقوق الاخوان واستحباب تذاكرهم وما يناسب ذلك من المطالب، وفيه: 83 - حديثا.. ..... (221)
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام لليوناني الذي را منه المعجزات وأسلم.. ..... (221)
للمؤمن على المؤمن سبعة حقوق.. ..... (222)
في أن كل واحد من الائمة عليهما السلام كان يعجب نوعا من الطعام.. ..... (231)
حق المسلم على المسلم، وإن ضيع منها شيئا خرج من ولاية الله وفيه بيان مفصل وتوجيه وجيه.. ..... (238)
الباب السادس عشر حفظ الاخوة ورعاية أوداء الاب، وفيه: 21 - حديثا.. ..... (264)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله: ثلاث يطفين نور العبد: من قطع أوداء أبيه، و غير شيبته، ورفع بصره في الحجرات من غير أن يؤذن له.. ..... (264)
في أن أمير المؤمنين عليه السلام طلق عائشة يوم البصرة، وأن المنافقات من أزواج [102] النبي صلى الله عليه واله خرجن بنفاقهن عن امهات المؤمنين.. ..... (265)
قصة نفر من المسلمين خرجوا إلى سفر فضلوا الطريق، والجن الذي بايع رسول الله صلى الله عليه وآله، وجواز رواية الحديث عن الجن.. ..... (272)
الباب السابع عشر فضل المواخاة في الله وأن المؤمنين بعضهم اخوان بعض وعلة ذلك، وفيه: آية، و: 15 - حديثا.. ..... (275)
علة الهموم.. ..... (276)
الباب الثامن عشر فضل حب المؤمنين والنظر إليهم، وفيه: 8 - أحاديث.. ..... (278)
النظر إلى العالم، والامام المقسط، والوالدين، والاخ.. ..... (278)
في وثاقة مفضل بن عمر.. ..... (279)
الباب التاسع عشر علة حب المؤمنين بعضهم بعضا وانواع الاخوان، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (281)
في قول علي عليه السلام: الاخوان صنفان.. ..... (281)
ثلاثة أشياء في كل زمان عزيزة.. ..... (282)
[103] الباب العشرون قضاء حاجة المؤمنين والسعى فيها وتوقيرهم، وادخال السرور عليهم، واكرامهم، والطافهم، وتفريح كريهم، والاهتمام بامورهم، وفيه: 159 - حديثا.. ..... (283)
ثواب الحاج وقضاء حاجة المؤمنين.. ..... (285)
بيان وشرح لقول رسول الله صلى الله عليه وآله: من سر مؤمنا فقد سرني ومن سرني فقد سر الله.. ..... (278)
فيما ناجى الله عزوجل به عبده موسى عليه السلام.. ..... (288)
حديث في تجسم الاعمال، وبيانه من شيخ بهاء الدين قدس سره، والعلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا.. ..... (290)
ترجمة النجاشي، وما فعل برجل من أصحاب الصادق عليه السلام، وأن الاهواز تسع كور، ومعنى الديوان، والخراج.. ..... (293)
قصة رجل مؤمن في بني أسرائيل وكان له جار كافر.. ..... (305)
قصة ملك جبار وصالح ماتا في يوم واحد.. ..... (306)
في مصافحة الاخوان.. ..... (307)
في أن المؤمن أخو المؤمن وعينه ودليله.. ..... (311)
في مؤمن بذل جاهه لاخيه المؤمن.. ..... (317)
فيمن سعى في حاجة أخيه المسلم.. ..... (333)
معنى قول النبي صلى الله عليه وآله: من أصبح لا يهتم بامور بامور المسلمين فليس بمسلم.. ..... (337)
[104] الباب الحادى والعشرون تزاور الاخوان، وتلاقيهم، ومجالستهم، في احياء أمر أئمتهم عليهم السلام، وفيه: 36 - حديثا.. ..... (342)
فيمن زار أخاه لله لا لغيره.. ..... (342)
في أن زيارة المؤمن خير من عتق عشر رقاب مؤمنات.. ..... (349)
الباب الثاني والعشرون تزويج المؤمن، أو قضاء دينه، أو اخدامه أو خدمته، ونصيحته، وفيه: 9 - أحاديث.. ..... (356)
الباب الثالث والعشرون اطعام المؤمن، وسقيه، وكسوته، وقضاء دينه، وفيه: آيات، و: 115 - حديثا.. ..... (359)
ثواب من أطعم مسلما.. ..... (366)
في أن عيادة المؤمن عيادة الله.. ..... (368)
بحث في وقف المسلم على الحربي، والصدقة على الذمي واليهود والنصارى والمجوس.. ..... (370)
في كلمة: الفردوس، وأصله واشتقاقه.. ..... (372)
ثواب من أطعم مؤمنا ومن سقاه ومن كساه.. ..... (378)
جزاء من أطعم مسكينا.. ..... (382)
[105] الباب الرابع والعشرون ثواب من كفى لضرير حاجة، وفيه: حديث واحد.. ..... (388)
الباب الخامس والعشرون فضل اسماع الاصم من غير تضجر، وفيه: حديث.. ..... (388)
الباب السادس والعشرون ثواب من عال أهل بيت من المؤمنين، وفيه: حديثان.. ..... (389)
الباب السابع والعشرون من أسكن مؤمنا بيتا، وعقاب من منعه عن ذلك، وفيه: حديث.. ..... (389)
الباب الثامن والعشرون التراحم والتعاطف والتودد والبر والصلة والايثار والمواساة واحياء المؤمن، وفيه: ثلاثة آيات، و: 53 - حديثا.. ..... (390)
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام ابنه محمد الحنفية.. ..... (391)
[106] المتحابون في الله.. ..... (398)
معنى قوله تعالى: " من قتل نفسا بغير نفس فكانما قتل الناس جميعا ".. ..... (401)
الباب التاسع والعشرون من يستحق ان يرحم، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (405)
الباب الثلاثون فضل الاحسان، والفضل والمعروف، ومن هو أهل لها، وفيه: آيات، و: 62 - حديثا.. ..... (406)
قصة رجل جاء إلى علي عليه السلام فقال له اكتب حاجتك في الارض.. ..... (407)
فيما أوصى به علي عليه السلام عند وفاته.. ..... (411)
قصة رجل من ابناء النبيين له ثروة من مال، وولده.. ..... (415)
في قول الصادق عليه السلام للمفضل: إذا أردت أن تعلم أشقيا الرجل أم سعيدا فانظر بره ومعروفه إلى من يصنعه.. ..... (417)
 

فهرس الجزء الثاني والسبعون

الباب الحادي والثلاثون العشرة مع اليتامى، وأكل أموالهم، وثواب ايوائهم، والرحم عليهم، وعقاب ايذائهم، وفيه: آيات، و: 54 - حديثا.. ..... (1)
قصة عيسى عليه السلام ومروره بقبر يعذب صاحبه، وله ولد صالح.. ..... (2)
فيمن اتجر بمال اليتيم.. ..... (5)
عقاب من أكل مال اليتيم.. ..... (8)
الباب الثاني والثلاثون آداب معاشرة العميان والزمنى وأصحاب العاهات المسرية، وفيه: آية، و 11 - حديثا.. ..... (14)
يكره أن يكلم الرجل مجذوما إلا أن يكون بينه وبينه قدر ذراع.. ..... (14)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: خمسة يجتنبون على كل حال.. ..... (15)
الباب الثالث والثلاثون نصر الضعفاء والمظلومين، واغاثتهم وتفريج كرب المؤمنين، ورد العادية عنهم، وستر عيوبهم وفيه: 28 - حديثا.. ..... (17)
قصة رجل صلي يوما بغير وضوء ومر على ضعيف فلم ينصره.. ..... (18)
فيمن نفس عن مؤمن.. ..... (22)
[108] الباب الرابع والثلاثون من ينفع الناس، وفضل الاصلاح بينهم، وفيه: آية، و:.. ..... (23)
الباب الخامس والثلاثون الانصاف والعدل، وفيه: آيات، و: 45 - حديثا.. 24 فيما أوحى الله تعالى إلى آدم عليه السلام.. ..... (26)
أشد ما فرض الله عزوجل على عباده.. ..... (29)
معنى: ذكر الله على كل حال، وأن الذكر ثلاثة أنواع.. ..... (31)
معنى: العدل.. ..... (36)
معنى: في ظل عرش الله.. ..... (39)
الباب السادس والثلاثون المكافات على الصنائع، وذم مكافات الاحسان بالاساءة، وأن المؤمن مكفر، وفيه: آيات، و: 12 - حديثا.. ..... (41)
أربعة أسرع شئ عقوبة.. ..... (42)
الباب السابع والثلاثون في أن المؤمن مكفر لا يشكر معروفه، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (44)
[109] الباب الثامن والثلاثون الهدية، وفيه: آية، و: سبعة - أحاديث.. ..... (44)
الهدية على ثلاثة، وقول الرسول صلى الله عليه وآله: نعم الشئ الهدية مفتاح الحوائج.. ..... (45)
الباب التاسع والثلاثون الماعون، وفيه: آية، و: ثلاثة - أحاديث.. ..... (45)
منع الماعون مثل: السراج، والنار، والخمير، والملح.. ..... (45)
الباب الاربعون الاغضاء عن عيوب الناس، وثواب من مقت نفسه دون الناس، وفيه: 17 - حديثا.. ..... (46)
أسرع الخير ثوابا وأسرع الشر - عقابا.. ..... (47)
فيمن غفل عن عيب نفسه.. ..... (49)
الباب الحادى والاربعون ثواب اماطة الاذى عن طريق واصلاحه والدلالة على الطريق، وفيه: 6 - أحاديث.. ..... (49)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: دخل عبد الجنة بغض من شوك كان على طريق المسلمين فأماطه عنه.. ..... (49)
[110] الباب الثاني والاربعون الرفق واللين وكف الاذى والمعاونة على البر والتقوى، وفيه: آيات، و: 42 - حديثا.. ..... (50)
في شرف المؤمن وعزه.. ..... (52)
في أن لكل شئ قفلا، وقفل الايمان الرفق، وفيه بيان.. ..... (55)
معنى قول الصادق عليه السلام: إن الله تعالى رفيق يحب الرفق.. ..... (56)
الباب الثالث والاربعون النصيحة للمسلمين، وبذل النصح لهم، وقبول النصح ممن ينصح، وفيه،: 13 - حديثا.. ..... (65)
الباب الرابع والاربعون الادب، ومن عرف قدره، ولم يتعد طوره، وفيه: 10 - أحاديث.. ..... (66)
الادب: تركك ما كرهته لغيرك.. ..... (67)
الباب الخامس والاربعون فضل كتمان السر وذم الاذاعة، وفيه: 49 - حديثا.. ..... (68)
لا يكون المؤمن مؤمنا حتى يكون فيه ثلاث خصال:.. ..... (68)
أشعار أنشده الرضا عليه السلام للمأمون في كتمان السر.. ..... (69)
[111] في قول الصادق عليه السلام: لاتطلع صديقك من سرك إلا على مالو اطلع عليه عدوك لم يضرك.. ..... (71)
في قول الرضا عليه السلام: لو أعطيناكم كلما تريدون كان شرا لكم، وبيانه.. ..... (77)
في إفشاء أسرار الائمة عليهم السلام.. ..... (84)
الباب السادس والاربعون التحرز عن مواضع التهمة، ومجالسة أهلها، وفيه: 9 - أحاديث.. ..... (90)
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام عند وفاته.. ..... (90)
الباب السابع والاربعون لزوم الوفاء بالوعد والعهد، وذم خلفهما، وفيه: آيات، و: 26 - حديثا.. ..... (91)
ثلاث من كن فيه أو جبن له أربعا على الناس.. ..... (93)
العله التي من أجلها سمي إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد.. ..... (94)
الباب الثامن والاربعون المشورة وقبولها ومن ينبغى استشارته، ونصح المستشير، والنهى عن الاستبداد بالرأي، وفيه: آيات، و: 57 - حديثا.. ..... (97)
في ذم المشورة مع الجبان والبخيل والحريص.. ..... (99)
فيما كان في التوراة.. ..... (100)
[112] حدود المشورة وكيفيتها.. ..... (102)
كلمات قصار في المشورة.. ..... (104)
الباب التاسع والاربعون غنى النفس والاستغناء عن الناس، واليأس عنهم، وفيه: 24 - حديثا.. ..... (105)
في الافتقار والاستغناء عن الناس.. ..... (106)
فيمن أراد أن لا يسأل ربه إلا أعطاء.. ..... (109)
الباب الخمسون اداء الامانة، وفيه آيتان، و: 24 - حديثا.. ..... (113)
في النظر إلى صدق الحديث وأداء الامانة.. ..... (114)
في أن أهل الارض لمرحومون ما تحابوا، وأدوا الامانة، وعملوا بالحق 117 الباب الحادى والخمسون التواضع، وفيه: آية، و: 42 - حديثا.. ..... (117)
قصة أب وابن كانا طيفا لامير المؤمنين عليه السلام ..... (117)
قصة النجاشي ملك الحبشة وجعفر بن أبي طالب رضي الله تعالى عنهما.. ..... (119)
التواضع وحقيقته وآثاره.. ..... (121)
[113] العلة التي من أجلها اصطفى الله عزوجل موسى عليه السلام لكلامه.. ..... (122)
النجاشي وجعفر وترجمتهما وغزوة بدر، وما قاله النجاشي.. ..... (124)
في أن ملكا أتى رسول الله صلى الله عليه وآله وخيره بأن يكون عبدا رسولا متواضعا أو ملكا رسولا، وبيانه.. ..... (128)
حد التواضع.. ..... (135)
الباب الثاني والخمسون رحم الصغير، وتوقير الكبير، واجلال ذى الشيبة المسلم، وفيه: 15 - حديثا.. ..... (134)
الباب الثالث والخمسون النهى عن تعجيل الرجل عن طعامه أو حاجته، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (138)
الباب الرابع والخمسون ثواب اماطة القذى عن وجه المؤمن، والتبسم في وجهه، وما يقول الرجل إذا اميط عنه القذى، ومعنى قول الرجل لاخيه جزاك الله خيرا، والنهى عن قول الرجل لصاحبه لا وحياتك وحياة فلان، وفيه: 5 - أحاديث.. ..... (139)
الباب الخامس والخمسون حد الكرامة، والنهى عن رد الكرامة، ومعناها، وفيه: 7 - أحاديث.. ..... (140)
[114] الباب السادس والخمسون من أذل مؤمنا أو أهانه أو حقره أو استهزء به، أو طعن عليه أو رد قوله، والنهى عن التنابز بالالقاب، وفيه: آيات، و: 21 - حديثا.. ..... (142)
ترجمة أبو العتاهية.. ..... (143)
فيما أوحى الله تعالى إلى نبيه صلى الله عليه وآله ليلة المعراج.. ..... (146)
الباب السابع والخمسون من أخاف مؤمنا، أو ضربه، أو آذاه، أو لطمه، أو أعان عليه، أو سبه، وذم الرواية على المؤمن، وفيه: 46 - حديثا.. ..... (147)
فيمن اكرم أخاه المؤمن أو قضى له حاجة أو فرج عنه كربة.. ..... (148)
في قول الله تعالى: ليأذن بحرب مني من آذى عبدي المؤمن.. ..... (152)
في قول الله تعالى: ما تقرب إلي عبد بشئ أحب إلي مما افترضت عليه، وقول الشيخ بهاء الدين والشهيد رحمهما الله بأن الواجب أفضل من الندب.. ..... (156)
في أن سب المؤمن والتعريض عليه فسق.. ..... (160)
المروة ومعناها.. ..... (168)
[115] الباب الثامن والخمسون الخيانة، وعقاب اكل الحرام، وفيه: آية، و: 14 - حديثا.. ..... (170)
عقاب من خان جاره.. ..... (171)
في أن المؤمن يكون بخيلا وجبانا ولا يكون كذابا.. ..... (172)
الباب التاسع والخمسون من منع مؤمنا شيئا من عنده أو من عند غيره أو استعان به أخوه فلم يعنه، أو لم ينصحه في قضائه، وفيه: 28 - حديثا.. ..... (173)
فيمن استان به رجل من إخوانه في حاجة.. ..... (175)
عقاب من حبس حق المؤمن.. ..... (178)
الباب الستون الهجران، وفيه: 14 - حديثا.. ..... (184)
معنى الهجر والهجران، ولا هجرة فوق ثلاث.. ..... (184)
في أن في أول ليلة من شهر رمضان يغل المردة من الشياطين.. ..... (188)
الباب الحادى والستون من حجب مؤمنا، وفيه: 5 - أحاديث.. ..... (189)
عقاب من كان بينه وبين مؤمن حجاب.. ..... (190)
قصة أربعة نفر في زمن بني إسرائيل.. ..... (191)
[116] الباب الثاني والستون التهمة والبهتان وسوء الظن بالاخوان وذم الاعتماد على ما يسمع من أفواه الرجال، وفيه: آيات، و: 23 - حديثا.. ..... (193)
عقاب من بهت مؤمنا أو مؤمنة.. ..... (194)
بين الحق والباطل، وحسن الظن واصله، وإذا كان زمان: العدل، والجور.. ..... (197)
سوء الظن والمراد منه.. ..... (200)
الباب الثالث والستون ذى اللسانين والوجهين، وفيه: 14 - حديثا.. ..... (202)
عقاب من كان ذا لسانين وشرحه وتفصيله.. ..... (204)
الباب الرابع والستون الحقد، والبغضاء، والشحناء، والتشاجر، ومعاداة الرجال، وفيه: آيتان، و: 13 - حديثا.. ..... (209)
أربعة القليل منها كثير: النار، والنوم، والمرض، والعداوة.. ..... (210)
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام.. ..... (212)
[117] الباب الخاس والستون تتبع عيوب الناس وافشائها، وطلب عثرات المؤمنين والشماتة، وفيه: آيتان، و: 22 - حديثا.. ..... (212)
معنى عورة المؤمن على المؤمن حرام.. ..... (214)
في قول الكاظم عليه السلام كذب سمعك وبصرك عن أخيك.. ..... (215)
أقرب ما يكون العبد إلى الكفر، وفيه بيان.. ..... (217)
الباب السادس والستون الغيبة، وفيه: آيات، و: 86 - حديثا.. ..... (220)
الغيبة ومعناها لغة واصطلاحا، وما قاله الشهيد الثاني قدس سره.. ..... (221)
العلة التي من أجلها جعل الغيبة أعظم من كثير من المعاصي.. ..... (223)
أقسام الغيبة وأخبثها.. ..... (224)
السامع الغيبة.. ..... (226)
في أن الغيبة تتنوع بعشرة أنواع، وبيانها مفصلا.. ..... (227)
فيما قاله الشيهد الثاني رحمه الله تعالى وإيانا في علاج الغيبة مفصلا.. ..... (229)
فيما قاله الشيخ حسن بن الشهيد رحمهما الله في الغيبة.. ..... (234)
في تجويز الغيبة وما قاله الشيخ بهاء الدين قدس سره.. ..... (239)
كفارة الغيبة.. ..... (241)
فيما وجب على المغتاب.. ..... (243)
فيمن يقبل شهادته ومن لا يقبل.. ..... (247)
[118] فيما أوحى الله تعالى إلى نبي من أنبيائه عليهم السلام: إذا أصبحت.. ..... (250)
العلة التي من أجلها كانت الغيبة أشد من الزنا.. ..... (252)
الباب السابع والستون النميمة والسعاية، وفيه: ثلاث آيات، و: 19 - حديثا.. ..... (263)
فيمن بر بوالديه ولم يمش بالنميمة.. ..... (263)
قصة رجل من بني إسرائيل الذي كان نماما.. ..... (266)
فيما قاله الشهيد الثاني قدس سره في النميمة، والسبب الباعث عليها.. ..... (268)
الباب الثامن والستون المكافاة على السوء، وما يتعلق بذلك، وفيه: آيات، و: حديث.. ..... (271)
الباب التاسع والستون المعاقبة على الذنب ومداقة المؤمنين، وفيه: حديثان.. ..... (272)
الباب السبعون البغى والطغيان وفيه: آيات، و: 18 - حديثا.. ..... (272)
فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام.. ..... (274)
[119] معنى: البغى.. ..... (276)
في أن أول من بغى على الله عناق بنت آدم عليه السلام.. ..... (277)
الباب الحادى والسبعون سوء المحضر ومن يكرمه الناس اتقاء شره، ومن لا يؤمن شره ولا يرجى خيره، وفيه: 12 - حديثا.. ..... (279)
علامة ولد الزنا.. ..... (279)
الباب الثاني والسبعون المكر والخدعة والغش، والسعى في الفتنة، وفيه: آيات، و: 15 - حديثا.. ..... (283)
فيمن غش مسلما أو ماكره أو ضره، وقول علي عليه السلام: لكنت امكر العرب.. ..... (285)
معنى الدهاء والغدر.. ..... (290)
الباب الثالث والسبعون الغمز والهمز واللمز والسخرية والاستهزاء، وفيه: آيات، وحديث واحد.. ..... (292)
الباب الرابع والسبعون السفيه والسفلة، وفيه: آية، و: 13 - حديثا.. ..... (293)
في رجلين يتسابان، وفيه بيان بالتفصيل.. ..... (294)
[120] العلة التي من أجلها سميت الاصبع التي تلي الابهام سبابة، وما قاله العلامة المجلسي قدس سره... ..... (295)
المعارضة بالمثل.. ..... (296)
معنى السفلة وقصة رجل وامرأة شكا إلى عمر.. ..... (300)
الباب الخامس والسبعون الجبن، وفيه: حديث واحد.. ..... (301)
الباب السادس والسبعون من باع دينه بدنيا غيره، وفيه: حديث واحد.. ..... (301)
في أن أشقى الخلق من باع دينه بدنيا غيره.. ..... (301)
الباب السابع والسبعون الاسراف والتبذير، وحدهما، وفيه: آيات، و: 7 - أحاديث.. ..... (302)
معنى الاسراف والاقتار.. ..... (303)
الباب الثامن والسبعون في ذم الاسراف والتبذير، وفيه: 6 - أحاديث.. ..... (303)
علامة المسرف.. ..... (304)
[121] الباب التاسع والسبعون الظلم وأنواعه، ومظالم العباد، ومن أخذ المال من غير حله فجعله في غير حقه، والفساد في الارض، وفيه: آيات، و: 79 - حديثا.. ..... (305)
فيما أوحى الله تعالى إلى عيسى عليه السلام، وأن الظلم ثلاثة.. ..... (311)
كفارة الظلم.. ..... (313)
معنى قوله تعالى: " وإذ أخذنا ميثاقكم لا تسفكون ".. ..... (316)
معنى قوله تعالى: " ومن الناس من يعجبك ".. ..... (317)
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام.. ..... (320)
معنى الظلم، وأن المشرك ظالم.. ..... (322)
معنى قوله تعالى: " وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا " وأن من ظلم سلط الله عليه من يظلمه، أو على عقبه، أو على عقب عقبه، وفيه بيان شريف لطيف دقيق.. ..... (325)
الباب الثمانون آداب الدخول على السلاطين والامراء وفيه: حديث.. ..... (334)
الباب الحادى والثمانون أحوال الملوك والامراء، والعراف، والنقباء، والرؤساء، وعدلهم وجورهم، وفيه: آيات، و: 86 - حديثا.. ..... (335)
[122] رحى التي كانت في جهنم.. ..... (338)
سبعة لعنهم الله ورسوله.. ..... (339)
من تولى أمرا من امور الناس.. ..... (340)
فيما أوحى الله تعالى إلى نبي من إنبيائه عليهم السلام في مملكة جبار.. ..... (345)
الولاية، وولاية الولاة.. ..... (347)
الفرق بين العدل والجود.. ..... (350)
فيما كتبه أمير المؤمنين عليه السلام إلى امراء الجنود في حق الوالي.. ..... (354)
فيما كتبه عليه السلام إلى امراء الخراج.. ..... (355)
فيما كتبه عبد الله النجاشي والى الاهواز إلى الامام الصادق عليه السلام.. ..... (360)
في ذم مجالسة الملوك وأبناء الدنيا.. ..... (367)
الباب الثاني والثمانون الركون إلى الظالمين وحبهم وطاعتهم، وفيه: آيات، و: 57 - حديثا.. ..... (367)
في طاعة السلطان.. ..... (368)
فيما يفسد القلب.. ..... (370)
قصة ملك جبار وعبد صالح، وقصة إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد.. ..... (373)
لكل جبار ولي على بابه.. ..... (379)
[123] الباب الثالث والثمانون أكل أموال الظالمين وقبول جوائزهم، وفيه: 7 - أحاديث.. ..... (382)
الباب الرابع والثمانون رد الظلم عن المظلومين، ورفع حوائج المؤمنين إلى السلاطين، وفيه: آية، و: 4 - أحاديث.. ..... (384)
في صحف إبراهيم عليه السلام.. ..... (384)
الباب الخامس والثمانون النهى عن موادة الكفار ومعاشرتهم واطاعتهم والدعاء لهم، وفيه: آيات، و: 16 - حديثا.. ..... (385)
تفسير الايات، وقصة حاطب بن أبي بلتعة.. ..... (388)
فيمن زنا بامرأة مسلمة أو يهودية أو نصرانية أو مجوسية.. ..... (389)
الباب السادس والثمانون الدخول في بلاد المخالفين والكفار والكون معهم، وفيه: حديثان.. ..... (392)
[124] الباب السابع والثمانون التقية والمداراة، وفيه: آيات، و: 144 - حديثا.. ..... (393)
فيما قاله الرضا عليه السلام في جواب من سئل عنه: ما العقل.. ..... (393)
في أن التقية كانت سنة إبراهيم الخليل عليه السلام.. ..... (396)
فيما قاله الامام الصادق عليه السلام في طلب السلامة والتقية.. ..... (400)
تقية رجل شيعي من بعض المخالفين بحضرة الصادق عليه السلام، وما قاله تورية، وقصة خربيل المؤمن مع قوم فرعون الذين وشوا به إلى فرعون.. ..... (402)
تقية رجل من أصحاب الجواد عليه السلام.. ..... (405)
في جواز الحلف لصاحب العشار.. ..... (411)
في تقية عمار وما قاله سلمان لليهود.. ..... (412)
قصة صبي الذي كان ابن سبع سنين بحضرة الرضا عليه السلام.. ..... (416)
العلة التي من أجلها تشبه الشيعة بالنحل.. ..... (417)
في قول علي عليه السلام: إنكم ستدعون إلى سبي فسبوني ثم تدعون إلى البراءة مني فلا تبرءوا مني.. ..... (430)
العلة التي من أجلها جعلت التقية.. ..... (434)
في أن مداراة الناس كان نصف الايمان.. ..... (440)
[125] الباب الثامن والثمانون من مشى إلى طعام لم يدع إليه ومن يجوز الاكل من بيته بغير اذنه، وفيه: آية، و: 11 - حديثا.. ..... (444)
ثمانية إن اهينوا فلا يلوموا إلا أنفسهم.. ..... (444)
معنى قوله تعالى: (أن تأكلوا من بيوتكم أو بيوت آبائكم..).. ..... (445)
الباب التاسع والثمانون الحث على اجابة دعوة المؤمن، والحث على الاكل من طعام أخيه، وفيه: 12 - حديثا.. ..... (446)
ثلاثة من الجفاء.. ..... (447)
الباب التسعون جودة الاكل في منزل الاخ المؤمن، وفيه: 10 - أحاديث.. ..... (448)
الباب الحادى والتسعون آداب الضيف، وصاحب المنزل، ومن ينبغي ضيافته، وفيه، آيات، و: 36 - حديثا.. ..... (450)
حق الضيف.. ..... (451)
قصة رجل من الانصار وضيفه.. ..... (452)
سليمان عليه السلام وشيفية ضيافته.. ..... (456)
[126] الباب الثاني والتسعون العرض على أخيك، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (457)
عرض الطعام والماء والوضوء على الضيف.. ..... (457)
الباب الثالث والتسعون فضل اقراء الضيف واكرامه، وفيه: آية، و: 25 - حديثا.. ..... (458)
فيما قاله النبي صلى الله عليه واله في إكرام الضيف.. ..... (460)
الباب الرابع والتسعون أن الرجل إذا دخل بلدة فهو ضيف على اخوانه وحد الضيافة، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (462)
الضيافة ثلاثة أيام.. ..... (463)
[127] الباب الخامس والتسعون آداب المجالس، والمواضع التى ينبغى الجلوس فيها أو لا ينبغى، وحد التواضع لمن يدخله، وفيه: آيات، و: 25 - حديثا.. ..... (463)
المجالس بالامانة إلا ثلاثة مجالس.. ..... (465)
في مرور الملائكة على مجلس يسبح الله.. ..... (468)
الباب السادس والتسعون السنة في الجلوس وأنواعه، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (469)
في الجلوس على الطعام.. ..... (469)
 

فهرس الجزء الثالث والسبعون

(ابواب التحية والتسليم والعطاس) (وما يتعلق بها) وفيه: 12 - بابا الباب السابع والتسعون افشاء السلام والابتداء به وفضله وآدابه وأنواعه وأحكامه والقول عند الافتراق، وفيه: آيات، و: 64 - حديثا.. ..... (1)
أعجز الناس وأبخلهم.. ..... (4)
العلة التي من أجلها.. ..... (6)
أربعة لا يسلمون.. ..... (8)
إذا سلم اليهود والنصراني والمشرك.. ..... (11)
الباب الثامن والتسعون الاذن في الدخول وسلام الاذن، وفيه: آيات، و: 5 - أحاديث.. ..... (13)
النهي عن الدخول في ثلاثة مواقع، وأن الاستيذان ثلاثة.. ..... (14)
[129] الباب التاسع والتسعون فيما قيل في جواب من قال: كيف أصبحت ؟، و: 21 - حديثا.. ..... (15)
في قول السجاد عليه السلام: أصبحت مطلوب بثمان.. ..... (15)
جواب سلمان وحذيفة لمن قال لهما: كيف أصبحت.. ..... (16)
جواب: عيسى بن مريم عليهما السلام، ونبينا محمد صلى الله عليه واله، وعلي بن أبي طالب عليه السلام، وأبو ذر الغفاري، وربيع بن خثيم، واويس بن عامر القرني، لمن قال لهم: كيف أصبحت ؟.. ..... (17)
الباب المأة المصافحة والمعانقة والتقبيل، وفيه: 47 - حديثا.. ..... (19)
قصة إبراهيم الخليل عليه السلام ورجل كان طوله اثنا عشر شبرا.. ..... (19)
في مصافحة الامام الباقر عليه السلام.. ..... (23)
في تجديد المصافحة ولو بنخلة أو شجرة.. ..... (27)
في تقبيل اليد والرأس.. ..... (37)
في تعظيم المؤمن قياما.. ..... (38)
الباب الحادى والمأة الاصلاح بين الناس وفيه، آيات، و: 12 - حديثا.. ..... (43)
إصلاح ذات البين أفضل من عامة الصلاة والصوم، وبيانه.. ..... (43)
ترجمة: أبو حنيفة سايق الحاج وما فعله مفضل.. ..... (45)
معنى قوله تعالى: (ولا تجعلوا الله عرضة لايمانكم أن تبروا).. ..... (46)
[130] الباب الثاني والمأة التكاتب وآدابه والافتتاح بالتسمية في الكتابة وفى غيرها من الامور، وفيه: آيات، و: 10 - أحاديث.. ..... (48)
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام في آداب الكتابة، والعلة التي من أجلها سمي تبع تبعا.. ..... (49)
وضع القلم على الاذن.. ..... (50)
الباب الثالث والمأة العطاس والتسميت، وفيه: 29 - حديثا.. ..... (51)
الدعاء عند العطاس.. ..... (51)
في أن صاحب العطسة يأمن الموت ثلاثة أيام، وما قاله صاحب الزمان عجل الله تعالى عند ولادته.. ..... (53)
علة العطاس.. ..... (55)
الباب الرابع والمأة آداب الجشأ والتنخم والبصاق، وفيه: 6 - أحاديث.. ..... (56)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله إذا تجشأ أحدكم فلا يرفع جشاءه إلى السماء ولا إذا بزق.. ..... (56)
الباب الخامس والمأة ما يقال عند شرب الماء، وفيه: حديث واحد.. ..... (57)
[131] الباب السادس والمأة الدعابة والمزاح والضحك، وفيه: آية، و: 19 - حديثا.. ..... (58)
ذم كثرة المزاح والضحك.. ..... (58)
فيما قاله سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا.. ..... (59)
الباب السابع والمأة الابواب التي ينبغى الاختلاف إليها وبعض النوادر وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (61)
فيما قالته الحكماء في الابواب.. ..... (61)
الباب الثامن والمأة ما يجوز من تعظيم الخلق وما لا يجوز، وفيه: آيات، و: 4 - أحاديث.. ..... (62)
فيما فعل سلمان برسول الله صلى الله عليه واله وسلم.. ..... (63)
[132] القسم الثاني من المجلد السادس عشر كتاب الاوامر والسنن والاوامر والنواهي والكبائر والمعاصي والزى والتجمل خطبة الكتاب (أبواب) آداب التطبيب والتنظيف والاكتحال والتدهن الباب الاول جوامع آداب النبي صلى الله عليه وآله وسنته، وفيه: حديثان.. ..... (66)
في قوله صلى الله عليه واله وسلم: خمس لا أدعهن حتى الممات.. ..... (67)
الباب الثاني السنن الحنيفية، وفيه: 10 - أحاديث.. ..... (67)
السنن الحنيفية عشرة: خمس في الرأس وخمس في الجسد.. ..... (67)
شريعة إبراهيم عليه السلام.. ..... (68)
[133] أبواب آداب الحمام والنورة والسواك وما يتعلق بها الباب الثالث آداب الحمام وفضله وأحكامه والادعية المتعلقة به والتدلك وغسل الرأس بالطين، وفيه: 67 - حديثا.. ..... (69)
في مناهي النبي صلى الله عليه واله.. ..... (69)
دعاء عند دخول الحمام ونزع الثياب.. ..... (70)
في نتف الابط وحلقه.. ..... (71)
فيما يسن ويهزلن.. ..... (73)
في قراءة القرآن والنكاح في الحمام.. ..... (77)
الباب الرابع الحلق وجز شعر الرأس والفرق وتربيته وتنظيف الرأس والجسد بالماء ودفع الروائح الكريهة وغسل الثوب، وفيه: 25 - حديثا.. ..... (82)
الدعاء لحلق الرأس.. ..... (83)
غسل الرأس والثياب.. ..... (84)
[134] الباب الخامس غسل الرأس بالخطمى والسدر وغيرهما، وفيه: 12 - حديثا.. ..... (86)
غسل الرأس بالخطمي أمان من الصداع، وبراءة من الفقر، وطهور للرأس من الخرازة، ويزيد في الرزق.. ..... (86)
الباب السادس الاطلاء بالنورة وآدابه، وازالة شعرة الابط والعانة وغيرها وفيه: 42 - حديثا.. ..... (88)
ذم إطالة الشارب والعانة والابط.. ..... (88)
في النور والحناء بعدها.. ..... (89)
فيما يورث البرص.. ..... (92)
الباب السابع الاكتحال وآدابه، وفيه: 27 - حديثا.. ..... (94)
في أن النظر إلى الوجه الحسن، والنظر إلى الماء الجاري، والنظر إلى الخضرة والكحل عند النوم، يضئن الوجه.. ..... (94)
فوائد الكحل والدعاء عنده.. ..... (95)
الباب الثامن الخضاب للرجال والنساء، وفيه: 49 - حديثا.. ..... (97)
فوائد الخضاب.. ..... (97)
[135] الباب التاسع وصل الشعر والقصص في الرأس، وفيه: 5 - أحاديث.. ..... (105)
الباب العاشر الشيب وعلته وجزه ونتفه، وفيه: 13 - حديثا.. ..... (106)
في إبراهيم عليه السلام كان أول من را شيبا في لحيته.. ..... (106)
الباب الحادى عشر اللعب بشعر اللحية وأكله وفت الطين، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (108)
فيما أوصى به النبي صلى الله عليه واله إلى علي عليه السلام.. ..... (108)
الباب الثاني عشر نتف شعر الانف، وفيه: حديثان.. ..... (109)
الباب الثالث عشر اللحية والشارب، وفيه: 18 - حديثا.. ..... (109)
في تعليم الاظفار.. ..... (110)
معنى قول رسول الله صلى الله عليه واله: حفوا الشوارب واعفوا اللحى.. ..... (111)
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام في شرطة الخميس.. ..... (112)
[136] الباب الرابع عشر تسريح الرأس واللحية وآدابه وأنواع الامشاط 17 - حديثا.. ..... (113)
في المشط والدهن والدعاء عند الامشاط.. ..... (114)
الباب الخامس عشر التمشط وآدابه، وفيه: 22 - حديثا.. ..... (116)
في تسريح الرأس واللحية.. ..... (118)
الباب السادس عشر قص الاظفار، وفيه: 47 - حديثا.. ..... (119)
فيمن قلم اظفاره يوم الجمعة.. ..... (120)
في احتباس الوحي عن النبي صلى الله عليه واله وسلم.. ..... (123)
تقليم الاظفار في أيام الاسبوع.. ..... (124)
الباب السابع عشر دفن الشعر والظفر وغيرهما من فضول الجسد، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (125)
يدفن سبعة أشياء.. ..... (125)
[137] الباب الثامن عشر السواك والحث عليه وفوائده وأنواعه وأحكامه، وفيه: 85 - حديثا.. ..... (126)
في سنن المرسلين عليهم السلام، وقول الصادق عليه السلام: تعلموا العربية فانها كلام الله.. ..... (127)
في السواك اثنتا عشرة خصلة.. ..... (129)
السبحة من طين قبر الحسين عليه السلام.. ..... (136)
شكاية الكعبة إلى الله عزوجل.. ..... (137)
الدعاء عند السواك.. ..... (139)
" ابواب الطيب " الباب التاسع عشر الطيب وفضله واصله، وفيه: 11 - حديثا.. ..... (141)
في أن الله تعالى يحب الجمال والتجمل ويكره البؤس والتباؤس، وما يسمن وما يهزلن.. ..... (141)
الباب العشرون السمك والعنبر والغالية، وفيه: ثلاثة - أحاديث.. ..... (142)
التبخير بالعود الهندي.. ..... (142)
[138] الباب الحادى والعشرون أنواع البخور، وفيه: 6 - أحاديث.. ..... (143)
العود الهندي، والدعاء عند البخور.. ..... (143)
الباب الثاني والعشرون ماء الورد، وفيه: 5 - أحاديث.. ..... (144)
في أن الورد، يزيد في ماء الوجه وينفي الفقر.. ..... (144)
الباب الثالث والعشرون التدهن وفضل تدهين المؤمن، وفيه: 5 - أحاديث.. ..... (145)
فضل البنفسج على الادهان.. ..... (145)
" ابواب الرياحين " الباب الرابع والعشرون الورد، وفيه: 5 - أحاديث.. ..... (146)
في أن الورد نبت من عرق النبي صلى الله عليه واله وسلم ليلة المعراج.. ..... (146)
الباب الخامس والعشرون النرجس والمرزنجوش والاس وساير الرياحين، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (147)
[139] ابواب المساكن وما يتعلق بها الباب السادس والعشرون سعة الدار وبركتها وشؤمها وحدها وذم من بناها رياء وسمعة، وفيه: آيات، و: 55 - حديثا.. ..... (148)
في بناء البيت.. ..... (150)
فيما كان من السعادة والشقاوة.. ..... (154)
الباب السابع والعشرون ما ورد في سكنى الامصار والقرى، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (156)
في ذم الرساتيق.. ..... (156)
الباب الثامن والعشرون النزول في البيت الخراب والمبيت في دار ليس له باب والخروج بالليل، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (157)
الباب التاسع والعشرون ما يستحب عند شراء الدار وبنائه، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (157)
الوليمة في خمس.. ..... (157)
معنى: العرس، والخرس، والعذار، والوكار، والركاز.. ..... (158)
[140] الباب الثلاثون تزويق البيوت وتصويرها واتخاذ الكلب فيها، وفيه: 13 - أحاديث.. ..... (159)
في أن الملائكة لا يدخلون بيتا فيه كلب أو تمثال جسد أو اناء يبال فيه.. ..... (159)
الباب الحادى والثلاثون اتخاذ المسجد في الدار، وفيه: آية، و: 3 - أحاديث.. ..... (161)
الباب الثاني والثلاثون اتخاذ الدواجن في البيوت، وفيه: 13 - حديثا.. ..... (163)
في الهر والحمام والديك.. ..... (163)
الباب الثالث والثلاثون الاسراج وآدابه، وفيه: 7 - أحاديث.. ..... (164)
في أن السراج قبل مغيب الشمس ينفي الفقر ويزيد في الرزق.. ..... (165)
الباب الرابع والثلاثون آداب دخول الدار والخروج منها، وفيه: آية، و: 26 - حديثا.. ..... (166)
في قول علي عليه السلام: إذا دخل أحدكم منزله فليسلم، وفضل العمامة.. ..... (166)
الدعاء عند الخروج والدخول في البيت وما ينبغي أن يفعله.. ..... (167)
[141] الباب الخامس والثلاثون الدعاء عند دخول السوق وفيه: وعند حصول مال ولحفظ المال، وفيه: 8 - أحاديث.. ..... (172)
الباب السادس والثلاثون كنس الدار وتنظيفها، وجوامع مصالحها، وفيه: 18 - حديثا.. ..... (174)
في قول علي عليه السلام: نظفوا بيوتكم من حوك العنكبوت فإن تركه يورث الفقر.. ..... (175)
فيما يوجب الفقر وما يزيد في الرزق.. ..... (176)
في أن النبي صلى الله عليه وآله إذا خرج من البيت في الصيف خرج يوم الخميس وإذا أراد أن يدخل في الشتاء من البرد دخل يوم الجمعة.. ..... (177)
ابواب آداب السهر والنوم واحوالهما الباب السابع والثلاثون ما ينبغى السهر فيه وما لا ينبغى وكراهة الحديث بعد العشاء الاخرة وفيه بعض النوادر، وفيه: 5 - أحاديث.. ..... (178)
لا سهر إلا في ثلاث.. ..... (178)
خمسة لا ينامون.. ..... (179)
[142] الباب الثامن والثلاثون ذم كثرة النوم، وفيه،: 11 - حديثا.. ..... (179)
أول ما عصى الله تعالى بست خصال.. ..... (180)
الباب التاسع والثلاثون فضل الطهارة عند النوم، وفيه: 7 - أحاديث.. ..... (181)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أيكم يصوم الدهر، ويحي الليل، ويختم القرآن في كل يوم، وفضيلة سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا.. ..... (181)
في قول علي عليه السلام: لاينام المسلم وهو جنب.. ..... (182)
الباب الاربعون كراهة استقبال الشمس والجلوس والنوم وغيرهما، وفيه: 3 - أحاديث ..... (183)
في الشمس أربع خصال: تغير اللون، تنتن الريح، وتخلق الثياب، وتورث الداء.. ..... (183)
الباب الحادى والاربعون الاوقات المكروهة للنوم، وفيه: 7 - أحاديث.. ..... (184)
عجين الارض من ثلاثة، وما را رسول الله صلى الله عليه وآله ليلة المعراج.. ..... (184)
[143] الباب الثاني الاربعون القيلولة، وفيه: حديثان.. ..... (185)
فيما فعل الامام زين العابدين عليه السلام.. ..... (186)
الباب الثالث والاربعون أنواع النوم وما يستحب منها وآدابه ومعالجة من يفزغ في المنام، وفيه: 23 - حديثا.. ..... (186)
في أن النوم على أربعة أصناف.. ..... (186)
فيما قاله أمير المؤمنين للحسن عليهما السلام.. يستغنى عن الطب.. ..... (187)
فيما قاله الصادق عليه السلام في اليوم وكيفيته.. ..... (189)
معجزة من أبي محمد العسكري عليه السلام.. ..... (190)
الباب الرابع والاربعون القراءة والدعاء عند النوم والانتباه، وفيه: 80 - حديثا.. ..... (191)
الدعاء لدفع اللصوص.. ..... (196)
الدعاء لمن خاف من اللصوص، والاحتلام، والارق، والهدم، والنعاس، والبول في النوم، والفزع فيه.. ..... (197)
الرؤيا التي رآها فاطمة عليها السلام.. ..... (198)
الدعاء في الوحدة.. ..... (204)
الدعاء للخوف من الاحتلام.. ..... (209)
من أراد أن يري الرسول صلى الله عليه وآله في منامه.. ..... (214)
من أراد أن يرى أمير المؤمنين عليه السلام، أو ميته في منامه.. ..... (215)
[144] من أحب أن ينتبه بالليل.. ..... (216)
الدعاء لمن را في منامه ما يكره.. ..... (218)
ابواب آداب السفر الباب الخامس والاربعون ذم السفر ومدحه وما ينبغي منه، وفيه: 9 - أحاديث.. ..... (221)
فيما كان في المسافرة.. ..... (221)
فيما كان في حكمة آل داود عليه السلام.. ..... (222)
الباب السادس والاربعون الاوقات المحمودة والمذمومة للسفر وما يتشاءم به المسافر، وفيه: 24 - حديثا.. ..... (223)
فيما كان في يوم الاثنين.. ..... (223)
في أن من كان مسافرا فليسافر يوم السبت ويوم الاربعاء.. ..... (224)
الشؤم في خمسة للمسافر.. ..... (225)
أيام المكروهة في الشهر للسفر.. ..... (227)
الباب السابع والاربعون الرفيق وعددهم، وحكم من خرج وحده، وفيه: 10 - أحاديث.. ..... (227)
في أن خير الصحابة أربعة، والنهي عن الخروج وحده.. ..... (228)
[145] الباب الثامن والاربعون حمل العصا، وادارة الحنك وسائر آداب الخروج من الصدقة والدعاء والصلاة وسائر الادعية المتعلقة بالسفر، وفيه: 108 - حديثا.. ..... (229)
في عصاء لو زمر... ..... (229)
في الصدقة قبل السفر.. ..... (231)
في أن حمل العصاء علامة المؤمن، وسنة الانبياء عليهم السلام.. ..... (234)
الدعاء قبل السفر.. ..... (234)
في أن النبي صلى الله عليه وآله كان إذا سافر حمل معه خمسة أشياء.. ..... (239)
في تسبيح الزهراء عليها السلام وآية الكرسي، وفيه قصة لص وقوم.. ..... (246)
قصة قوم اخطأوا الطريق.. ..... (247)
عوذة كان يتعوذ بها رسول الله صلى الله عليه وآله إذا سافر.. ..... (251)
دعاء الضلال، ونزول المنزل، والرجوع من السفر.. ..... (253)
الدعاء في ركوب السفينة.. ..... (255)
ذكر آيات يحتجب الانسان بها من أهل العداوات.. ..... (258)
آداب السفر تفصيلا.. ..... (261)
الباب التاسع والاربعون حسن الخلق وحسن الصحابة وساير آداب السفر، وفيه: آية، و: 54 - حديثا.. ..... (266)
في أن للمسلم مروتان، مروة في حضره، ومروة في سفره.. ..... (266)
فيما أوصى به لقمان لابنه في لوازم السفر، وآداب السفر.. ..... (270)
[146] الباب الخمسون آداب السير في السفر، وفيه: 27 - حديثا.. ..... (276)
النهي في نزول على الاودية.. ..... (278)
الباب الحادى والخمسون تشييع المسافر وتوديعه، وفيه: 11 - حديثا.. ..... (280)
في أن أمير المؤمنين والحسن والحسين عليهم السلام وعقيل بن أبي طالب و عبد الله بن جعفر وعمار (رض) شيعوا أبا ذر (رض).. ..... (280)
الباب الثاني والخمسون آداب الرجوع عن السفر، وفيه: 5 - أحاديث.. ..... (282)
ينبغي للرجل أن يأتي أهله من السفر بما تيسر ولو بحجر، وقصة إبراهيم عليه السلام.. ..... (282)
الباب الثالث والخمسون ركوب البحر وآدابه وأدعيته، وفيه: آيات، و: 5 - أحاديث.. ..... (283)
الباب الرابع والخمسون فضل اعانة المسافرين وزيارتهم بعد قدومهم، وآداب القادم من السفر، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (287)
ثواب من أعان مسافرا.. ..... (287)
[147] الباب الخامس والخمسون آداب الركوب وأنواعها والمياثر وأنواعها، وفيه: آيات، و: 41 - حديثا.. ..... (288)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: خمس لست بتاركهن.. ..... (288)
سعادة المرء المسلم.. ..... (289)
الدعاء عند الركوب.. ..... (292)
الباب السادس والخمسون حث الرجال على الركوب والنهى عن ركوب المرأة على السرج، وفيه: حديثان.. ..... (300)
الباب السابع والخمسون آداب المشى، وفيه: آيات، و: 14 - حديثا.. ..... (301)
العزيمة الصحيحة والنية الصادقة في القصد الباب الثامن والخمسون الافتتاح بالتسمية عند كل فعل والاستثناء بمشية الله في كل أمر، وفيه: آيات، و: 8 - أحاديث.. ..... (304)
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في معنى قوله تعالى: " ولا تقولن لشئ إني فاعل ذلك غدا إلا أن يشاء الله " وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله فيها وفي المشية.. ..... (307)
[148] الباب التاسع والخمسون معنى الفتوة والمروة، وفيه: 10 - أحاديث.. ..... (311)
معنى المروة وستة من المروة.. ..... (311)
" ابواب النوادر " الباب الستون ما يورث الفقر والغنا وفيه: 14 - حديثا.. ..... (314)
في أن الفقر كان من خمسة وعشرين شيئا ..... (316)
الباب الحادى والستون الامور التى تورث الحفظ والنسيان وما يورث الجنون، وفيه: 8 - أحاديث.. ..... (319)
تسعة يورثن النسيان.. ..... (319)
الباب الثاني والستون ما يورث الهم والغم والتهمة ودفعها وما هو نشرة، وفيه: 12 - حديثا.. ..... (321)
فيما كان يورث الغم.. ..... (321)
فيما يوجب النشرة.. ..... (322)
[149] الباب الثالث والستون النوادر، وفيه: حديث واحد.. ..... (324)
في ثوب الجديد.. ..... (324)
الباب الرابع والستون ما ينبغى مزاولته من الاعمال، وما لا ينبغى، وفيه: حديثان.. ..... (324)
يكره للرجل السري أن يحمل الشئ الدني بنفسه.. ..... (324)
الباب الخامس والستون آداب التوجه إلى حاجة، وفيه: حديثان.. ..... (325)
الباب السادس والستون جوامع المناهى التى تتعلق بجميع الاحكام من القرآن الكريم، وفيه: آيات فقط.. ..... (326)
الباب السابع والستون جوامع مناهى النبي صلى الله عليه وآله وسلم ومتفرقاتها، وفيه: أحاديث.. ..... (328)
نهى صلى الله عليه وآله أن تتكلم المرأة عند غير محرم أكثر من خمس كلمات.. ..... (329)
فيمن تولى خصومة ظالم أو أعان عليها.. ..... (331)
عقاب من ظلم امرأة مهرها، ومن استخف بفقير.. ..... (333)
[150] فيما يكره للرجل.. ..... (337)
في قتل النمل والحيات والدود.. ..... (339)
قصة رجل من حواري عيسى عليه السلام.. ..... (352)
الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله بالمدينة، وهي آخر خطبة خطبها، وفيها أوامر ونواهي.. ..... (359)
 

فهرس الجزء الرابع والسبعون

خطبة الكتاب ابواب المواعظ والحكم الباب الاول مواعظ الله عزوجل في القرآن المجيد، وفيه: آيات فقط.. ..... (1)
ذيل الصفحات تفسير بعض الايات [151] الباب الثاني مواعظ الله عزوجل في سائر الكتب السماوي وفى الحديث القدسي وفى مواعظ جبرئيل عليه السلام، وفيه: أحاديث وكلمات قصار.. ..... (18)
فيما أوحى الله تعالى إلى نبي من أنبيائه إذا إصبحت.. ..... (18)
فيما أهداه الله تعالى إلى نبيه صلى الله عليه وآله.. ..... (20)
فيما سأله النبي صلى الله عليه وآله عن الله عزوجل في ليلة المعراج.. ..... (21)
فيما قال الله تبارك وتعالى لموسى عليه السلام في مناجاته.. ..... (31)
فيما كان في الزبور من الحكم والمواعظ والنصايح.. ..... (39)
فيما كان في التوراة والزبور والانجيل.. ..... (42)
الباب الثالث ما أوصى رسول الله صلى الله عليه وآله إلى أمير المؤمنين (ع)، وفيه: أحاديث وكلمات قصار.. ..... (44)
الباب الرابع ما أوصى رسول الله صلى الله عليه وآله إلى أبى ذر رحمه الله، وفيه: أحاديث وكلمات قصار.. ..... (70)
في عدد النبيين عليهم السلام والمرسلين منهم والصحايف والكتب السماوية.. ..... (71)
[152] الباب الخامس وصية النبي صلى الله عليه وآله إلى عبد الله بن مسعود.. ..... (92)
في حياة: نوح، وداود، وسليمان، وأبراهيم الخليل، ويحيى، وعيسى عليهم السلام ولباسهم وطعامهم.. ..... (95)
في الملاحم.. ..... (96)
الباب السادس جوامع وصايا رسول الله صلى الله عليه وآله ومواعظه وحكمه.. ..... (110)
اعبد الناس وأزهدهم واتقيهم وأعدلهم و.. ..... (112)
في الشهور وأشهر الحرم.. ..... (118)
فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله معاذ بن جبل وترجمته.. ..... (124)
الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله لما أراد الخروج إلى تبوك.. ..... (133)
بحث وتحقيق حول المؤلف: كتاب الامامة والتبصرة.. ..... (136)
الباب السابع ما جمع من مفردات كلمات الرسول صلى الله عليه وآله وجوامع كلمه.. ..... (137)
بحث حول قوله صلى الله عليه وآله: قيدوا العلم بالكتاب.. ..... (139)
مثل المؤمن.. ..... (142)
كلماته صلى الله عليه وآله في حسن الخلق.. ..... (148)
في قوله صلى الله عليه وآله: رفع عن امتي تسع.. ..... (153)
أربعون حديثا رواها ابن ودعان.. ..... (175)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لقيس بن عاصم.. ..... (176)
[153] في مدح الدنيا.. ..... (178)
في قوله صلى الله عليه وآله: يكون امتي في الدنيا على ثلاثة أطباق.. ..... (184)
فيما كتبه عبد الله النجاشي إلى الصادق عليه السلام وجوابه عليه السلام له.. ..... (189)
فيما قاله علي عليه السلام للدنيا حيث تمثلت له.. ..... (195)
الباب الثامن وصية أمير المؤمنين لابنه الحسن (ع) والى ابنه محمد بن الحنفية.. ..... (196)
فيما رواه السيد بن طاووس رحمه الله، وذيل الصفحة شرح اللغات.. ..... (196)
فيما رواه صاحب التحف.. ..... (216)
فيما أوصى به علي عليه السلام ابنه الحسن عليه السلام.. ..... (234)
الباب التاسع وصية أمير المؤمنين صلوات الله عليه للحسين (ع).. ..... (236)
في الفكرة والعافية.. ..... (237)
الباب العاشر عهد أمير المؤمنين (ع) إلى الاشتر حين ولاه مصر.. ..... (240)
في بيان روابط الوالي مع الرعية.. ..... (241)
في بيان طبقات الناس والرعية وأنها سبع.. ..... (246)
بيان ما يتصف به الجندي وأنه سبعة.. ..... (247)
في أن أفضل قرة عين الولاة استقامة العدل في البلاد.. ..... (248)
في تحقيق العمال وتفقد أمر الخراج.. ..... (252)
[154] في تحقيق حال الكتاب.. ..... (254)
وصيته عليه السلام بالتجار وذوى الصناعات.. ..... (256)
في التوصيات الاخلاقية بالنسبة إلى الوالى نفسه.. ..... (263)
الباب الحادى عشر وصيته عليه السلام لكميل بن زياد النخعي.. ..... (266)
الباب الثاني عشر كتاب كتبه عليه السلام لدار شريح، وفيه: حديث.. ..... (277)
الباب الثالث عشر تفسيره عليه السلام كلام الناقوس.. ..... (279)
الباب الرابع عشر خطبه صلوات الله عليه المعروفة.. ..... (280)
خطبة الوسيلة.. ..... (280)
إن في الانسان عشر خصال.. ..... (283)
في قلب الانسان.. ..... (284)
في الموعظة.. ..... (286)
خطبته عليه السلام المعروفة بالديباج.. ..... (289)
في الكذب والحسد.. ..... (292)
خطبته عليه السلام ويعرف بالبالغة.. ..... (295)
خطبته عليه السلام في مدح الرسول صلى الله عليه وآله وسلم.. ..... (297)
خطبة اخرى له عليه السلام في صلاح الرسول صلى الله عليه وآله وسلم والائمة عليهم السلام.. ..... (298)
[155] الخطبة التي خطبها عليه السلام في توحيد الله.. ..... (300)
في صفة خلق آدم عليه السلام.. ..... (302)
خطبة اخرى له عليه السلام.. ..... (304)
خطبة اخرى له عليه السلام في التوحيد وتجمع هذه الخطبة من اصول العلم.. ..... (310)
في تقدير الله وتدبيره وصفة السماء.. ..... (319)
بيانه عليه السلام في صفة الملائكة عليهم السلام.. ..... (320)
بيانه عليه السلام في صفة الارض ودحوها على الماء.. ..... (324)
الخطبة التي خطبها عليه السلام بعد انصرافه من صفين.. ..... (331)
ومن خطبه عليه السلام، يوبخ أهل الكوفة.. ..... (337)
الخطبة التي خطبها عليه السلام وليس فيها حرف الالف.. ..... (340)
خطبة اخرى له عليه السلام في تأسفه على ما سيحدث.. ..... (343)
خطبته عليه السلام في الموعظة.. ..... (347)
خطبة له عليه السلام في الوصية بتقوى الله تعالى في يوم الجمعة.. ..... (350)
خطبته عليه السلام في الصفين.. ..... (353)
خطبته عليه السلام في معاتبة طالبي التفضيل في قسمة الاموال والعطاء.. ..... (363)
خطبة اخرى له عليه السلام في بعثة النبي صلى الله عليه وآله وإنذاره بما يأتي من زمان السوء.. ..... (365)
بيان له عليه السلام في القبر وأهوال القيامة.. ..... (371)
خطبته عليه السلام في الانتباه عن الغفلة والتوصية بالتقوى.. ..... (373)
الباب الخامس عشر مواعظ أمير المؤمنين عليه السلام وخطبه أيضا وحكمه.. ..... (376)
فيما كتب الفقهاء والحكماء.. ..... (379)
الخطبة التي خطبها عليه السلام بعد موت النبي صلى الله عليه واله بتسعة أيام.. ..... (380)
[156] فيما رواه عبد العظيم الحسني عليه السلام عن الرضا عليه السلام.. ..... (383)
في كتاب كتبه علي عليه السلام إلى محمد بن أبي بكر لما ولاه مصر.. ..... (385)
بيانه عليه السلام في ذم الدنيا وإشارة إلى حاله وما فعل بعقيل.. ..... (392)
في وصيته عليه السلام لابنه محمد الحنفية.. ..... (396)
في قوله عليه السلام: عشرة يفتنون أنفسهم وغيرهم.. ..... (400)
من حكمه عليه السلام وترغيبه وترهيبه ووعظه.. ..... (406)
موعظته عليه السلام ووصفه المقصرين.. ..... (410)
وصيته عليه السلام لكميل بن زياد عليه وعلينا الرحمة.. ..... (412)
كلامه عليه السلام في الحكمة والموعظة.. ..... (418)
كلمات قصاره عليه السلام.. ..... (419)
من خطبة له عليه السلام تعرف بالغراء.. ..... (423)
من كلامه عليه السلام بعد تلاوة " ألهيكم التكاثر ".. ..... (432)
 

فهرس الجزء الخامس والسبعون

خطبة من مولى الموحدين عليه السلام في التقوى.. ..... (1)
بيانه عليه السلام في العلم والعقل.. ..... (6)
قوله عليه السلام: الانسان عقل وصورة.. ..... (7)
قوله عليه السلام في الامثال.. ..... (11)
في تحذيره عليه السلام عن الدنيا.. ..... (14)
بيانه عليه السلام لمن ذم الدنيا وغر بها.. ..... (17)
قوله عليه السلام في صفة المؤمنين.. ..... (23)
جوابه عليه السلام لمن قال: أي شئ أعظم من السماء، وأوسع من الارض، وأضعف من اليتيم، وأحر من النار، وأبرد من الزمهرير، وأغنى من البحر، وأقسى من الحجر.. ..... (31)
الباب السادس عشر ما جمع من جوامع كلم أمير المؤمنين عليه السلام.. ..... (36)
بيانه عليه السلام في الاخوان.. ..... (41)
في قوله عليه السلام العلم ثلاثة: الفقه للاديان، والطب للابدان، والنحو للسان.. ..... (45)
ترجمة: أشعث بن قيس الملعون.. ..... (47)
فيما قاله عليه السلام للتجار إذا طاف في الاسواق.. ..... (54)
في أن قوام الدنيا بأربعة.. ..... (62)
قوله عليه السلام في الاستغفار، وهو اسم واقع على ستة معان.. ..... (68)
[158] فيما قاله عليه السلام مروره على المقابر.. ..... (71)
قوله عليه السلام في صفة الفقيه.. ..... (74)
في قوله عليه السلام لكميل: الناس ثلاثة، وأن العلم خير من المال.. ..... (76)
أشعاره عليه السلام.. ..... (85)
الباب السابع عشر ما صدر عن أمير المؤمنين (ع) في العدل في القسمة ووضع الاموال في مواضعها.. ..... (94)
الباب الثامن عشر ما أوصى به أمير المؤمنين (ع) عند وفاته.. ..... (98)
فيما أوصى عليه السلام به ابنه الحسن عليه السلام ومن بلغ كتابه.. ..... (99)
الباب التاسع عشر مواعظ الحسن بن على عليهما السلام.. ..... (101)
فيما قاله عليه السلام في جواب أبيه علي عليه السلام في: العقل، والحزم، والمجد، والسماحة والشح، والرقة، والكلفة، والجهل.. ..... (101)
في أجوبة الحسين والحسن عليهما السلام.. ..... (102)
كلمات قصار منه عليه السلام.. ..... (105)
قوله عليه السلام في المواعظ.. ..... (110)
[159] الباب العشرون مواعظ الحسين بن على عليهما السلام.. ..... (116)
قوله عليه السلام في مسيره إلى كربلا.. ..... (116)
في قوله عليه السلام لا ترفع حاجتك إلا إلى أحد ثلاثة، وأن الاخوان أربعة.. ..... (118)
الخطبة التي خطبها الحسين عليه السلام وفيها كلمات قصار منه عليه السلام.. ..... (121)
أشعار أنشدها الحسين عليه السلام.. ..... (122)
فيما قاله عليه السلام لرجل قال له: أنا رجل عاص ولا أصبر عن المعصية فعظني.. ..... (126)
الباب الحادى والعشرون وصايا على بن الحسين عليهما السلام ومواعظه وحكمه.. ..... (128)
من كلامه عليه السلام في الزاهدين.. ..... (128)
كتابه عليه السلام إلى محمد بن مسلم الزهري يعظه، وترجمة محمد.. ..... (131)
كلمات قصار منه عليه السلام.. ..... (135)
في قوله عليه السلام: الزهد عشرة أجزاء.. ..... (136)
خطبته عليه السلام في يوم الجمعة.. ..... (143)
مناجاته عليه السلام في مسجد الحرام.. ..... (146)
كلامه عليه السلام في الموعظة والزهد والحكمة.. ..... (148)
كلمات قصار منه عليه السلام.. ..... (160)
الباب الثاني والعشرون وصايا الباقر عليه السلام.. ..... (162)
وصيته عليه السلام لجابر بن يزيد الجعفي.. ..... (162)
[160] في قوله عليه السلام: بعث الله محمدا صلى الله عليه وآله بخمسة أسياف.. ..... (167)
كلامه عليه السلام في الموعظة، وقوله عليه السلام: خذوا الكلمة الطيبة ممن قالها وإن لم يعمل بها.. ..... (170)
كلمات قصاره عليه السلام.. ..... (172)
فيما قاله عليه السلام: لعمر بن عبد العزيز، ورد فدك إليه عليه السلام.. ..... (181)
في قوله عليه السلام: شيعتنا ثلاثة أصناف.. ..... (186)
قوله عليه السلام في تعلم العلم.. ..... (189)
الباب الثالث والعشرون مواعظ الصادق عليه السلام، ووصاياه وحكمه.. ..... (190)
قوله عليه السلام: سبعة يفسدون أعمالهم.. ..... (194)
فيما قاله عليه السلام لسفيان الثوري.. ..... (197)
قوله عليه السلام في الصلاة وعلامة قبولها.. ..... (199)
قوله عليه السلام في الصلاة والحج والزكاة والصدق والاقتصاد.. ..... (203)
الرسالة التي خرجت منه عليه السلام إلى أصحابه.. ..... (210)
كلمات قصاره عليه السلام.. ..... (229)
العلم والعلماء والقضاة.. ..... (247)
في قوله عليه السلام: الحسد حسدان، وترجمة فضيل بن العياض.. ..... (255)
في أن إسماعيل بن الخليل عليهما السلام كان أكبر من أخيه إسحاق عليه السلام.. ..... (260)
صفات الشيعة.. ..... (263)
معنى قوله عليه السلام: الهمز زيادة في القرآن.. ..... (264)
معنى قوله عليه السلام: ولا تعرب بعد الهجرة.. ..... (267)
[161] الباب الرابع والعشرون ما روى عن الصادق عليه السلام من وصاياه لاصحابه.. ..... (279)
وصيته عليه السلام لعبد الله بن جندب.. ..... (279)
وصيته عليه السلام لابي جعفر محمد بن النعمان الاحول (مؤمن الطاق) وفي ذيل الصفحة ترجمته.. ..... (286)
ترجمة المغيرة بن سعيد وأبي الخطاب محمد بن مقلاص.. ..... (289)
رسالته عليه السلام إلى جماعة شيعته وأصحابه.. ..... (293)
الباب الخامس والعشرون مواعظ موسى بن جعفر وحكمه عليهما السلام.. ..... (296)
وصيته عليه السلام لهشام وصفته للعقل، وترجمة هشام.. ..... (296)
فيما قاله المسيح عليه السلام للحواريين.. ..... (306)
جنود العقل والجهل.. ..... (317)
كلمات قصاره عليه السلام.. ..... (319)
فيما قاله عليه السلام لابي حنيفة في المعصية، وترجمة أبي حنيفة.. ..... (322)
ترجمة فضل بن يونس، ذيل الصفحة.. ..... (325)
الباب السادس والعشرون مواعظ الرضا عليه السلام.. ..... (334)
كلمات قصاره عليه السلام.. ..... (334)
المعرفة، وترجمة صفوان بن يحيى ذيل الصفحة.. ..... (337)
في الليل والنهار وأيهما خلق قبل صاحبه.. ..... (340)
[162] ترجمة طاهر وهرثمة، ذيل الصفحة.. ..... (342)
ترجمة ابن السكيت، ذيل الصفحة.. ..... (344)
في التقية.. ..... (347)
قوله عليه السلام في الحلم والسكوت عن الجاهل.. ..... (352)
قوله عليه السلام في الجبر والتفويض.. ..... (354)
الباب السابع والعشرون مواعظ أبى جعفر محمد بن على الجواد عليهما السلام.. ..... (358)
كتابه عليه السلام إلى سعد الخير وفيه: ذم الاحبار والرهبان.. ..... (358)
كلمات قصاره عليه السلام.. ..... (364)
الباب الثامن والعشرون مواعظ أبي الحسن الثالث عليه السلام وحكمه.. ..... (365)
قوله عليه السلام في التوحيد والرسالة والامامة.. ..... (366)
كلمات قصاره عليه السلام.. ..... (369)
الباب التاسع والعشرون مواعظ أبى محمد العسكري عليهما السلام وكتبه إلى أصحابه.. ..... (370)
قوله عليه السلام في: بسم الله الرحمن الرحيم.. ..... (371)
كلمات قصاره عليه السلام.. ..... (373)
كتابه عليه السلام إلى إسحاق بن إسماعيل النيسابوري.. ..... (374)
في أن لكل شئ مقدارا.. ..... (377)
كلمات قصاره عليه السلام.. ..... (379)
[163] الباب الثلاثون مواعظ القائم عجل الله تعالى فرجه وصلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه، وحكمه، وفيه: حديث.. ..... (380)
مما كتبه عليه السلام جوابا لاسحاق بن يعقوب، في: ظهور الفرج، والرجوع إلى رواة الحديث وعلة الغيبة.. ..... (380)
الباب الحادى والثلاثون وصية المفضل بن عمر لجماعة الشيعة، وفيه: حديث.. ..... (380)
الباب الثاني والثلاثون قصة بلوهر ويوذآسف، وفيها: قصص، وحكايات.. ..... (383)
وفيها تنبيهات، وتمثيلات، ونصايح، ومواعظ، وذم الدنيا الباب الثالث والثلاثون نوادر المواعظ والحكم.. ..... (444)
فيما أوحى الله تعالى إلى نبي: إذا أصبحت فأول شئ يستقبلك فكله و.... ..... (444)
وصية ورقة بن نوفل لخديجة بنت خويلد عليها السلام.. ..... (446)
تبع حكيم حكيما سبعمأة فرسخ في سبع كلمات.. ..... (447)
فيما قاله عبد الله بن العباس لابنه علي.. ..... (448)
فيما قاله أبو ذر بقوله: يا مبتغي العلم.. ..... (451)
فيما أوصى به آدم عليه السلام ابنه شيث عليه السلام، وما أوحى الله تعالى إلى عزير عليه السلام.. ..... (452)
فيما قالت المتمناة ابنة النعمان بن المنذر.. ..... (456)
[164] وصية لقمان عليه السلام لابنه.. ..... (458)
 

فهرس الجزء السادس والسبعون

خطبة الكتاب وأن الابوب المندرجة في هذا الجزء متمم لمجلد السادس عشر وهي التي كانت ساقطة عن طبعة الكمباني.. ..... (1)
ابواب المعاصي والكبائر وحدودها الباب الثامن والستون معنى الكبيرة والصغيرة وعدد الكبائر، وفيه: آيات و: أحاديث.. ..... (2)
في أن الكبائر سبع.. ..... (5)
فيما قاله الامام الصادق عليه السلام لعمرو بن عبيد في الكبائر.. ..... (6)
بحث وتحقيق في الكبائر وعددها.. ..... (10)
[165] الباب التاسع والستون الزنا، وفيه: آيات، وأحاديث.. ..... (17)
فيمن يحب الزنا.. ..... (18)
للزاني ست خصال.. ..... (22)
العلة التي من أجلها حرم الزنا.. ..... (24)
الباب السبعون حد الزنا وكيفية ثبوته وأحكامه.. ..... (30)
تحقيق في بيان قوله تعالى: " واللاتي يأتين الفاحشة ".. ..... (30)
في حد الزاني وأن أمير المؤمنين عليه السلام اقام الحد بخمسة نفر وكل نفر بخلاف صاحبه.. ..... (34)
قصة رجل جاء إلى علي عليه السلام وقال: إني زنيت فطهرني.. ..... (35)
في أن الزنا أشر من شرب الخمر.. ..... (37)
العلة التي من أجلها جعل في الزنا أربعة من الشهود وفي القتل شاهدان.. ..... (38)
قصة امرأة أقرت بالزنا وهي حامل وما قال لها علي عليه السلام.. ..... (45)
شهادة النساء في الحدود، وكيفية الحد.. ..... (48)
في امرأة فجرت في فلاة من الارض بعد ما أصابتها عطش شديد وقول عمر: لو لا علي لهلك عمر.. ..... (51)
حكم المرأة التي تزوجت ولها زوج.. ..... (57)
شريعة العرب في الجاهلية في الزاني والزانية.. ..... (59)
[166] الباب الحادى والسبعون تحريم اللواط وحده وبدو ظهوره، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (62)
في قول الصادق عليه السلام: ماكان في شيعتنا ثلاثة أشياء.... ..... (63)
حد اللوطي وعلة تحرم الذكران للذكران والاناث للاناث.. ..... (64)
معنى قوله تعالى: " أو يزوجهم ذكرانا واناثا ".. ..... (66)
في أن رسول الله صلى الله عليه واله لعن المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال.. ..... (68)
قصة رجل لاط بغلام، ودرء الحد عنه أمير المؤمنين عليه السلام لمناجاته.. ..... (73)
الباب الثاني والسبعون السحق وحده، وفيه: 6 - أحاديث.. ..... (75)
الباب الثالث والسبعون من أتى بهيمة، وفيه: 5 - أحاديث.. ..... (77)
الباب الرابع والسبعون حد النباش، وفيه: حديث.. ..... (79)
في رجل نبش قبر امرأة فنكحها.. ..... (79)
[167] الباب الخامس والسبعون حد المماليك وأنه يجوز للمولى اقامة الحد على مملوكه.. ..... (81)
في أن حد العبد نصف حد الحر وعلته.. ..... (82)
الباب السادس والسبعون حد الوطى في الحيض، وفيه: حديث.. ..... (86)
الباب السابع والسبعون حكم الصبى والمجنون والمريض في الزنا.. ..... (87)
فيما قاله مؤمن الطاق لابي حنيفة.. ..... (89)
الباب الثامن والسبعون الزنا باليهودية والنصرانية والمجوسية والامة ووطى الجارية المشتركة.. ..... (90)
في رجل وقع على جارية امرأته.. ..... (91)
الباب التاسع والسبعون من وجد مع امرأة في بيت أو في لحاف، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (93)
في رجلين وجدا عريانا في ثبوت واحد وكذلك امرأتين.. ..... (93)
[168] الباب الثمانون الاستمناء ببعض الجسد، وفيه: حديث.. ..... (95)
الباب الحادى والثمانون زمان ضرب الحد ومكانه، وحكم من أسلم بعد لزوم الحد، وحكم أهل الذمة في ذلك، وأنه لاشفاعة في الحدود، وفيه نوادر أحكام الحدود.. ..... (96)
في رجل نصراني فجر بامرأة مسلمة فأسلم.. ..... (96)
في رجل تزوج امرأة ثم طلقها قبل الدخول فجهل فواقعها.. ..... (100)
الباب الثاني والثمانون التعزير وحده والتأديب وحده، وفيه: 6 - أحاديث.. ..... (102)
الباب الثالث والثمانون القذف والبذاء والفحش، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (103)
بحث وتحقيق في قصة الافك (ذيل الصفحة) مفصلا.. ..... (103)
العلة التي من أجلها حرم الله تعالى قذف المحصنات.. ..... (111)
الباب الرابع والثمانون الدياثة والقيادة، وفيه: أحاديث.. ..... (114)
معنى الديوث.. ..... (114)
[169] فيما قال الله تبارك وتعالى للجنة.. ..... (116)
الباب الخامس والثمانون حد القذف والتأديب في الشتم وأحكامها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (117)
حد من قال: احتلمت بامك.. ..... (119)
في أن من ذكر محمدا صلى الله عليه واله أو واحدا من أهل بيته عليهم السلام بالسوء، وبما لا يليق بهم، والطعن فيهم، وجب عليه القتل.. ..... (120)
الباب السادس والثمانون حرمة شرب الخمر وعلتها والنهى عن التدواى بها، والجلوس على مائدة يشرب عليها، وأحكامها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (123)
معنى قوله تعالى: " ومن ثمرات النخيل والاعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا " في ذيل الصفحة وفيها ما يناسب المقام.. ..... (123)
في أن من شرب الخمر لم تقبل له صلاة أربعين يوما، وعقاب من مات وفي بطنه شئ من الخمر.. ..... (126)
في قول علي عليه السلام: الفتن ثلاث: حب النساء، وشرب الخمر وحب الدينار والدرهم.. ..... (128)
في أن رسول الله صلى الله عليه واله لعن في الخمر عشرة.. ..... (130)
في أن أبا بكر شرب الخمر في المدينة، وما قاله رسول الله صلى الله عليه واله.. ..... (131)
العلة التي من أجلها سمي المسجد الفضيخ بالفضيخ.. ..... (132)
العلة التي من أجلها لم تقبل صلاة من شرب الخمر أربعين صباحا، وفي [170] الذيل شرح.. ..... (135)
في أن من ترك الخمر للناس لا لله أدخله الله الجنة.. ..... (154)
الباب السابع والثمانون حد شرب الخمر، وفيه: أخبار وأحاديث.. ..... (155)
في أن شارب الخمر إذا شربها ضرب الحد، فان عاد ضرب، فان عاد قتل في الثالثة.. ..... (157)
قصة قدامة بن مظعون.. ..... (159)
الباب الثامن والثمانون الانبذة والمسكرات.. ..... (166)
الباب التاسع والثمانون العصير من العنب والزبيب.. ..... (274)
قصة آدم عليه السلام وإبليس لعنه الله وقضيبين من عنب.. ..... (174)
قصة نوح عليه السلام وإبليس.. ..... (175)
الباب التسعون أحكام الخمر وانقلابها، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (178)
في قول علي عليه السلام: كلوا خل الخمر فانه يقتل الديدان في البطن.. ..... (78)
[171] الباب الحادى والتسعون والسرقة والغلول وحدهما، وفيه: آيات و: أحاديث.. ..... (180)
لا يقطع الاجير والضعيف إذا سرقا.. ..... (183)
حكم الصبي والعبد إذا سرقا.. ..... (187)
قصة رجل قطع يده أمير المؤمنين عليه السلام وما قاله في مدحه ومعجزة منه عليه السلام.. ..... (188)
فيما قاله الامام محمد بن علي الجواد عليهما السلام في قطع يد السارق.. ..... (191)
الباب الثاني والتسعون حد المحارب واللص وجواز دفعهما، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (194)
في أن من قتل دون ماله فهو شهيد.. ..... (195)
في قول أمير المؤمنين عليه السلام: اللص المحارب فاقتله.. ..... (196)
معنى المحارب، وفي الذيل ما يتعلق بالمقام.. ..... (200)
الباب الثالث والتسعون من اجتمعت عليه الحدود بأيها يبدء، وفيه: حديث.. ..... (202)
الباب الرابع والتسعون النهى عن التعذيب بغير ما وضع الله من الحدود، وفيه: حديث.. ..... (203)
الباب الخامس والتسعون أنه يقتل أصحاب الكبائر في الثالثة والرابعة، وفيه: حديثان.. ..... (204)
[172] الباب السادس والتسعون السحر والكهانة، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (205)
تفسير قوله تعالى: " واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان " في ذيل الصفحة، وفيها تحقيق رشيق دقيق.. ..... (205)
في قول مولى الموحدين عليه السلام: من تعلم شيئا من السحر فقد كفر، وحده أن يقتل إلا أن يتوب.. ..... (210)
في ذم المنجم.. ..... (212)
قصة امرأة قالت لرسول الله صلى الله عليه وآله: إن لي زوجا وله علي غلظة وصنعت به شيئا لاعطفه على، فقال صلى الله عليه وآله: اف لك، كدرت دينك لعنتك الملائكة الاخيار.. ..... (214)
الباب السابع والتسعون حد المرتد وأحكامه، وفيه أحكام قتل الخوارج والمخالفين، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (215)
بحث في حبط العمل في ذيل الصفحة.. ..... (215)
بحث في توبة المرتد.. ..... (219)
حكم المرأة المرتدة.. ..... (220)
قصة أبي بجير وانه قتل ثلاثة عشر رجلا من الخوارج.. ..... (223)
حد من جحد إماما.. ..... (225)
في الغلاة الذين حرقهم أمير المؤمنين عليه السلام.. ..... (227)
[173] الباب الثامن والتسعون القمار، وفيه: آيات، وأحاديث.. ..... (228)
تفسير الآيات في ذيل الصفحة.. ..... (228)
في الشطرنج والتماثيل والنرد وأربعة عشر.. ..... (231)
فيما فعل يزيد لعنه الله لما حمل رأس الحسين عليه السلام إليه.. ..... (237)
الباب التاسع والتسعون الغناء، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (239)
في أن الغناء يورث النفاق والفقر، وفي الجنة غناء.. ..... (241)
الباب المأة المعازف والملاهي، وفيه: آية، و: أحاديث.. ..... (248)
الباب الحادى والمأة ما جوز من الغناء وما يوهم ذلك.. ..... (254)
في الجارية النائحة.. ..... (254)
قرائة القرآن بصوت الحسن والامر بها.. ..... (255)
بحث لطيف دقيق ذيل الصفحة في الترجيع والتغني وحسن الصوت في قراءة القرآن، وكيف ورد عن رسول الله صلى الله عليه وآله الرخصة في التغني والغناء وضرب الدف والطبل وسماع الحداء، وأنكر أئمتنا عليهم السلام من زمان مولانا أبي جعفر محمد الباقر عليه السلام إلى آخرهم شديدا.. ..... (256)
[174] الباب الثاني والمأة الصفق والصفير، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (264)
في أن قوله تعالى: " وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية " يعني: التصفير والتصفيق، والتصفير عمل قوم لوط عليه السلام وفي ذيل الصفحة ما يناسب المقام.. ..... (264)
الباب الثالث والمأة أكل مال اليتيم، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (266)
العلة التي من أجلها حرم الله أكل مال اليتيم.. ..... (268)
الدخول في بيت اليتيم.. ..... (272)
الباب الرابع والمأة من أحدث حدثا أو آوى محدثا ومعناه.. ..... (274)
في صحيفة مختومة في غمد سيف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وفي ذيل الصفحة ما يناسب وما يتعلق بها.. ..... (274)
الباب الخامس والمأة التطلع في الدور.. ..... (277)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله إن الله تعالى كره لكم أربعا وعشرين خصلة.. ..... (277)
في رجل اطلع من شق الباب، وفي ذيل الصفحة ما يتعلق بالمقام.. ..... (278)
[175] الباب السادس والمأة التعرب بعد الهجرة، وفيه: حديثان.. ..... (280)
الباب السابع والمأة عمل الصور وابقائها واللعب بها، وفيه: آية، و: أحاديث.. ..... (281)
بحث حول التماثيل والتصاوير وكسرهما ومحوهما في ذيل الصفحة.. ..... (281)
النهي عن تجديد القبر، وفي الذيل ما يتعلق بالمقام.. ..... (285)
عقاب من كذب في رؤياه، ومن صور تماثيل، والمستمع بين قوم وهم له كارهون.. ..... (287)
الباب الثامن والمأة الشعر وساير التنزهات واللذات، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (289)
في أن آدم عليه السلام كان أول من قال الشعر، وما أجابه إبليس.. ..... (290)
في ذم الرجل الذي امتلى جوفه من الشعر.. ..... (292)
[176] ابواب الزى والتجمل الباب التاسع والمأة التجمل، واظهار النعمة، ولبس الثياب الفاخرة والنظيفة، وتنظيف الخدم، وبيان ما لا يحاسب الله عليه المؤمن، والدعة والسعة في الحال، وما جاء في الثوب الخشن والرقيق، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (295)
قوله تعالى: " يا بني آدم قد انزلنا عليكم لباسا " وذيل الصفحة ما يناسب المقام.. ..... (295)
ثلاثة أشياء لا يحاسب الله عليها المؤمن.. ..... (299)
في الفتوة والمروة ومعناهما.. ..... (300)
فيما يلبس علي عليه السلام.. ..... (311)
فيمن لبس ثياب شهرة.. ..... (314)
الباب العاشر والمأة كثرة الثياب، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (317)
الباب الحادى عشر والمأة نادر (وبياض) الباب الثاني عشر والمأة النهى عن التعري بالليل والنهار، وفيه حديث.. ..... (318)
[177] الباب السابع عشر والمأة آداب لبس الثياب والدعاء عنده، وفيه: حديثان.. ..... (319)
الباب السابع والعشرون والمأة آداب الفرش والتواضع فيها، وفيه: آية، و: 16 - حديثا.. ..... (321)
في فراش علي وفاطمة عليهما السلام.. ..... (322)
وسادة فيها تماثيل.. ..... (323)
في تماثيل الشجر والشمس والقمر.. ..... (324)
 

فهرس الجزء السابع والسبعون

خطبة الكتاب كتاب الطهارة ابواب المياه واحكامها الباب الاول طهورية الماء، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (2)
تفسير الآيات وقصة رجل من الانصار الذي استنجى بالماء.. ..... (2)
معنى الطهور.. ..... (6)
في أن الماء يطهر، وما قاله شيخنا بهاء الدين العاملي قدس سره.. ..... (8)
الباب الثاني ماء المطر وطينه الباب الثالث حكم الماء القليل وحد الكثير وأحكامه وحكم الجارى.. ..... (14)
في الحمامة والدجاجة وأشباههن تطأ العذرة ثم تدخل في الماء.. ..... (14)
حكم غدير الماء.. ..... (17)
[179] الكر وحده، وفيه تحقيق وتفصيل.. ..... (18)
الغدير وحكمه.. ..... (21)
الباب الرابع حكم البئر وما يقع فيها.. ..... (23)
في نزح ماء البئر.. ..... (24)
الباب الخامس البعد بين البئر والبالوعة.. ..... (31)
البعد بين البئر والبالوعة، وفيه توضيح وتنقيح.. ..... (31)
الباب السادس حكم الماء الحمام.. ..... (34)
في أنه لو تنجس الحياض الصغار هل تطهر بمجرد الاتصال أم يعتبر فيه الامتزاج، وفي ذيل الصفحة ما يتعلق بالمقام.. ..... (35)
الاقوال في غسالة الحمام.. ..... (37)
الباب السابع المضاف وأحكامه.. ..... (39)
في ماء الورد والقرع والرياحين والعصير وغيره، وفيه بيان، وفي ذيل الصفحة ما يناسب ذلك.. ..... (39)
[180] (أبواب) الاسئار وبيان اقسام النجاسات واحكامها الباب الاول أسئار الكفار وبيان نجاستهم وحكم مالاقوة، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (42)
بحث حول طهارة أهل الكتاب ونجاستهم، وفي الذيل ما يتعلق به.. ..... (42)
في ثوب النصارى والمجوس واليهودي.. ..... (46)
في الاكل والشرب مع الكفار.. ..... (49)
الباب الثاني سؤر الكلب والخنزير والسنور والفارة وأنواع السباع وحكم ما لاقته رطبا أو يابسا.. ..... (54)
في كيفية تطهير الاناء من ولوغ الكلب.. ..... (54)
في ثوب الانسان إذا أصابه كلب أو خنزير أو ثعلب أو ارنب أو فارة أو وزغة.. ..... (57)
الاقوال في النضح.. ..... (60)
الباب الثالث سؤر المسوخ والجلال وآكل الجيف.. ..... (66)
المسوخ ثلاثة عشر وسبب المسخ.. ..... (66)
الاقوال في فم الهرة إذا تنجس.. ..... (68)
[181] الباب الرابع سؤر العظاية والحية والوزغ وأشباهها مما ليست له نفس سائلة.. ..... (70)
الباب الخامس سؤر ما لا يؤكل لحمه من الدواب وفضلات الانسان.. ..... (72)
الاقوال في تبعية السؤل للحيوان في الطهارة.. ..... (72)
ابواب النجاسات والمطهرات واحكامها الباب الاول نجاسة الميتة وأحكامها وحكم الجزء المبان من الحى والاجزاء الصغار المنفصلة عن الانسان وما يجوز استعماله من الجلود.. ..... (74)
في طهارة ما ينفصل من بدن الانسان من الاجزاء الصغيرة.. ..... (75)
بيان في كون السباع قابلة للتذكية، والاستصباح بالدهن النجس.. ..... (76)
الباب الثاني حكم ما يؤخذ من سوق المسلمين ويوجد في أرضهم، وفيه: 6 - أحاديث.. ..... (82)
[182] الباب الثالث نجاسة الدم وأقسامه وأحكامه.. ..... (84)
بيان في دم القروح والجروح وحدهما.. ..... (84)
تحقيق وتفصيل في العفو عما دون الدرهم.. ..... (87)
الدمل الذي يسيل منه القيح.. ..... (90)
الباب الرابع نجاسة الخمر وساير المسكرات والصلاة في ثوب أصابته، وفيه: آية، و: أحاديث.. ..... (93)
القائلون بنجاسة الخمر واستدلالهم.. ..... (94)
علة الرخصة في الصلاة في ثوب أصابه خمر وودك الخنزير.. ..... (98)
الباب الخامس نجاسة البول والمنى وطريق تطهيرهما وطهارة الوذى وأخواتها.. ..... (100)
البحث في بول الرضيع.. ..... (101)
في المذي وطهارته ونجاسته.. ..... (102)
الدليل على نجاسة المني.. ..... (105)
الباب السادس أحكام سائر الابوال والارواث والعذرات ورجيع الطيور.. ..... (107)
في بول ما يؤكل لحمه.. ..... (107)
تنقيح وتوضيح في نجاسة البول والغائط ما لا يؤكل لحمه.. ..... (111)
[183] الباب السابع ما اختلف الاخبار والاقوال في نجاسته، وفيه: آية، و: أحاديث.. ..... (113)
معنى قوله عز اسمه: " وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد " وفيه تحقيق وما يناسب وما يتعلق بالمقام.. ..... (115)
في أن الحديد طاهر، والاختلاف في سؤر الحايض.. ..... (115)
عرق الجنب من الحلال والحرام.. ..... (117)
الباب الثامن حكم المشتبه بالنجس، وبيان أن الاصل الطهارة وغلبته على الظاهر.. ..... (122)
في الفارة الرطبة تمشي على الثياب والفارة والدجاجة والحمامة وأشباههن تطاء العذرة ثم تطاء الثوب.. ..... (122)
في موضع النجاسة إذا اشتبه.. ..... (126)
الباب التاسع حكم ما لاقى نجسا رطبا أو يابسا.. ..... (127)
الباب العاشر ما يلزم في تطهير البدن والثياب وغيرها.... ..... (129)
الاقوال في التعدد إذا وقع المغسول في الماء الجاري أو الراكد.. ..... (130)
[184] الباب الحادى عشر أحكام الغسالات.. ..... (134)
في غسالة الخبث والمستعمل في الاغسال المندوبة.. ..... (134)
بحث في غسالة الوضوء والغسل في ذيل الصفحة.. ..... (145)
الباب الثاني عشر تطهير الارض والشمس وما تطهرانه والاستحالة والقدر المطهر منها.. ..... (147)
الاقوال في مطهرية الشمس وكيفية التطهير بها.. ..... (151)
في الدخان المتسحيل من الاعيان النجسة، والطين، والعجين.. ..... (154)
الباب الثالث عشر أحكام الاواني وتطهيرها.. ..... (160)
في دن وحب الخمر.. ..... (161)
[185] ابواب آداب الخلا والاستنجاء الباب الاول علة الغايط ونتنه وعلة نظر الانسان إلى سفله حين التغوط وعلة الاستنجاء.. ..... (163)
الباب الثاني آداب الخلاء.. ..... (167)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان أشد الناس توقيا عن البول.. ..... (168)
مواضع المنهي عنها للبول.. ..... (169)
في قول علي عليه السلام: سبعة لا يقرءون القرآن.. ..... (174)
الدعاء في دخول الخلاء.. ..... (179)
تغطية الرأس في الخلاء، وفي ذيل الصفحة ما يناسب.. ..... (183)
في أن أول حد من حدود الصلاة هو الاستنجاء وهو أحد عشر.. ..... (194)
الباب الثالث آداب الاستنجاء والاستبراء.. ..... (197)
جرت في البراء بن معرور الانصاري ثلاث من السنن.. ..... (197)
قصة قوم كانوا ينجون بالخبز صبيانهم.. ..... (202)
فيمن بال ولم يكن معه ماء.. ..... (205)
كيفية الاستنجاء.. ..... (208)
[186] " ابواب الوضوء " الباب الاول ما ينقض الوضوء وما لا ينقضه.. ..... (212)
في أن الوضوء لا ينقض بالمذي والقئ والرعاف والدم.. ..... (216)
الباب الثاني علل الوضوء وثوابه وعقاب تركه.. ..... (229)
العلة التي من أجلها توضأ الجوارح الاربع.. ..... (229)
الباب الثالث وجوب الوضوء وكيفيته وأحكامه، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (239)
تفسير قوله تعالى: " يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق " وما قاله ابن هشام، وفي الذيل ما يتعلق بذلك.. ..... (239)
البحث في مسح الرجلين وغسلهما.. ..... (240)
الباب الرابع ثواب اسباغ الوضوء وتحديده، والكون على طهارة، وبيان أقسام الوضوء وأنواعه.. ..... (301)
فيما قال الله تعالى لموسى عليه السلام والرسول صلى الله عليه وآله لاصحابه.. ..... (301)
في استحباب الوضوء للجماع وبعد الجماع.. ..... (305)
[187] الباب الخامس التسمية والادعية المستحبة عند الوضوء وقبله وبعده.. ..... (314)
العلة التي من أجلها يجب الاستنجاء من البول بالماء.. ..... (319)
الباب السادس التولية والاستعانة والتمندل.. ..... (329)
في كراهية التمندل بعد الوضوء.. ..... (331)
الباب السابع سنن الوضوء وآدابه من غسل اليد والمضمضة والاستنشاق وما ينبغي من المياه وغيرها.. ..... (332)
في الماء الذي تسخنه الشمس والنهي عن الوضوء والغسل والعجين به.. ..... (335)
في السواك وفيه عشر خصال.. ..... (341)
الباب الثامن مقدار الماء للوضوء والغسل وحد المد والصاع.. ..... (348)
التحقيق في تحديد الصاع والمد.. ..... (350)
في الذيل بحث وتحقيق في المكاييل والمد والصاع.. ..... (353)
الباب التاسع من نسي أو شك في شئ من افعال الوضوء ومن تيقن الحدث وشك في الطهارة والعكس ومن يرى بللا بعد الوضوء.. ..... (358)
[188] الباب العاشر حكم صاحب السلس والبطن، وأصحاب الجباير ووجوب ازالة الحايل عن الماء.. ..... (384)
فيمن قطع يده ورجله.. ..... (364)
في الجبيرة مفصلا.. ..... (368)
في الجرح والكسر.. ..... (371)
 

فهرس الجزء الثامن والسبعون

أبواب الاغسال واحكامها الباب الاول علل الاغسال وثوابها وأقسامها وواجبها ومندوبها، وجوامع أحكامها.. ..... (1)
العلة التي من أجلها أمر الله تعالى بالاغتسال من الجنابة، ولم يأمر من البول والغائط.. ..... (1)
علة غسل العيد والجمعة والميت.. ..... (3)
في تعداد الاغسال.. ..... (5)
[189] في من مس ميتا.. ..... (15)
الليالي التي يستحب فيها الغسل في شهر رمضان.. ..... (16)
الاغسال المندوبة.. ..... (22)
الباب الثاني جوامع أحكام الاغسال الواجبة والمندوبة وآدابها.. ..... (25)
في قوم يكونون في السفر وكان لهم ميت وجنب.. ..... (26)
في أن لكل غسل وضوء ما خلا غسل الجنابة.. ..... (27)
في تداخل الاغسال.. ..... (29)
في رجل اجتمع عليه عشرون غسلا فرض وسنة ومستحب وتعداده.. ..... (30)
الباب الثالث وجوب غسل الجنابة وعلله وكيفيته وأحكام الجنب، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (33)
تفسير قوله تعالى: " لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى.. ولا جنبا إلا عابري سبيل " وذيل الصفحة ما يناسب ذلك.. ..... (33)
الدعاء عند الغسل.. ..... (40)
في عدم جواز لبث الجنب والحايض في المساجد.. ..... (45)
خمس خصال تورث البرص.. ..... (49)
في البول بعد الجنابة.. ..... (50)
في كيفية الغسل وفي الذيل ما يناسب ويتعلق بها.. ..... (53)
حكم البلل الخارج بعد الغسل من الرجل والمرأة.. ..... (69)
[190] الباب الرابع غسل الحيض والاستحاضة والنفاس، وعللها وآدابها وأحكامها، وفيه: آيتان، و: أحاديث.. ..... (74)
معنى قوله تعالى: " يسئلونك عن المحيض " ومعنى المحيض وفي الذيل ما يتعلق به.. ..... (74)
فيما قاله الشيخ بهاء الدين رحمه الله في معنى الآية.. ..... (77)
أقل أيام الحيض وأكثرها، وأن أول من طمثت من بنات الانبياء عليهم السلام سارة.. ..... (81)
معنى المحرر المسجد.. ..... (84)
أيام النفاس وأكثرها.. ..... (86)
الحيض والحمل.. ..... (93)
الباب الخامس فضل غسل الجمعة وآدابها وأحكامها.. ..... (122)
في أن غسل الجمعة مستحب، وذهب الصدوقان إلى الوجوب.. ..... (122)
الباب السادس التيمم وآدابه وأحكامه، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (131)
فيمن وجد من الماء مالا يكفيه للطهارة.. ..... (134)
الاقوال في كيفية التيمم.. ..... (141)
وقت التيمم.. ..... (146)
في عدد الضربات في التيمم.. ..... (150)
[191] في جواز التيمم بالجص والنورة ولايجوز بالرماد، وفيه: توضيح، وفي الذيل تأييد وتوجيه والبحث في الحجر.. ..... (164)
ابواب الجنايز ومقدماتها ولواحقها الباب الاول فضل العافية والمرض وثواب المرض وعلله وأنواعه.. ..... (170)
خمس خصال من فقد منهن واحدة لم يزل ناقص العيش زايل العقل.. ..... (171)
قصة رجل مريض من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله، وقوله قل: ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.. ..... (174)
في الحمي وما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لرجل أتعرف ام ملدم.. ..... (176)
معنى قوله تعالى: " ما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم " وأن الله تعالى يخص أولياءه بالمصائب.. ..... (180)
فيما كان للمريض.. ..... (184)
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام لبعض أصحابه في علة اعتلها.. ..... (190)
في أن المؤمن يبتلى بكل بلية ويموت بكل ميتة إلا أنه لا يقتل نفسه.. ..... (196)
الباب الثاني آداب المريض وأحكامه وشكواه وصبره وغيرها.. ..... (202)
في أن الشكاية أن بليت بما لم يبل به أحد، وأن آه، اسم من أسماء الله عزوجل.. ..... (202)
في قول الصادق عليه السلام: ذكرنا أهل البيت شفاء.. ..... (203)
دعاء المريض لنفسه.. ..... (212)
[192] الباب الثالث في الطاعون والفرار منه وممن ابتلى به وموت الفجأة، وفيه: حديثان.. ..... (213)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: موت الفجأة رحمة للمؤمن وعذاب للكافرين.. ..... (213)
الباب الرابع ثواب عيادة المريض وآدابها وفضل السعي في حاجتهه وكيفية معاشرة أصحاب البلاء.. ..... (214)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: ليس على النساء جمعة ولا جماعة ولا أذان ولا اقامة ولا عيادة مريض ولا اتباع جنازة ولا تقيم عند قبر.. ..... (215)
فيما ينبغي للمريض.. ..... (218)
الدعاء للمريض.. ..... (225)
ثواب من عاد مريضا.. ..... (228)
الباب الخامس آداب الاحتضار وأحكامه.. ..... (230)
في كراهة حضور الحائض والجنب عند الاحتضار.. ..... (230)
قصة شاب حضره رسول الله صلى الله عليه وآله عند وفاته وكان له ام ساخطة.. ..... (232)
في أن فاطمة عليها السلام مكثت بعد رسول الله صلاى الله عليه وآله ستين يوما، وتلقين الميت.. ..... (233)
في قرائة سورة والصافات عند المحتضر.. ..... (238)
في حضور الرسول صلى الله عليه وآله وعلي عليه السلام عند المؤمن المحتضر.. ..... (244)
[193] الباب السادس تجهيز الميت وما يتعلق به من الاحكام.. ..... (247)
في الغريق والمصعوق والمبطون والمهدوم والمدخن.. ..... (248)
العلة التي من أجلها دفنت عليها السلام بالليل، وقصة أسماء بنت عميس و فاطمة عليها السلام وأنها من جعل القصاصين، ذيل الصفحة.. ..... (250)
في وفاة فاطمة عليها السلام وما جرى بعدها.. ..... (254)
الباب السابع تشييع الجنازة وسننه وآدابه.. ..... (257)
ثواب من شيع جنازة ومن صلى على ميت.. ..... (257)
الدعاء في رؤية الجنازة، وآداب تشييع الجنازة.. ..... (262)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وضع ردائه في جنازة سعد بن معاذ، وما يستحب لصاحب المصيبة.. ..... (269)
في القيام عند مرور الجنازة والاقوال فيه.. ..... (272)
آداب حمل الجنازة.. ..... (276)
الباب الثامن وجوب غسل الميت وعلله وآدابه وأحكامه.. ..... (285)
العلة التي من أجلها يغسل الميت.. ..... (285)
في كيفية غسل الميت.. ..... (288)
فيما يجب في غسل الميت.. ..... (291)
في غسل من كان مخالفا، للحق في الولاية، والخوارج، والغلاة، [194] والنواصب، والمجسمة.. ..... (299)
في تغسيل كل من الزوجين الآخر، وإذا مات الميت وليس معها ذو محرم.. ..... (300)
في غسل الصبي والصبية، وأن عليا عليه السلام غسل رسول الله صلى الله عليه وآله.. ..... (306)
في أن الحسن والحسين وزينب وام كلثوم عليهم السلام والعباس وسلمان و عمارا والمقداد وأبا ذر وحذيفة وام سلمة وام ايمن وفضة رضي الله تعالى - عنهم كانوا حاضرا في تجهيز فاطمة عليها السلام.. ..... (310)
الباب التاسع التكفين وآدابه وأحكامه.. ..... (311)
في الحنوط.. ..... (312)
في الجريدتين ومحلهما.. ..... (314)
الاقوال في حد الواجب من الكفن.. ..... (319)
فيما يكتب بالكفن.. ..... (327)
دعاء الجوشن المشهور بدعاء الجوشن الكبير.. ..... (331)
أحاديث في فاطمة عليها السلام وغسلها وكفنها ودفنها في ذيل الصفحة.. ..... (335)
الباب العاشر وجوب الصلاة على الميت وعللها وآدالها وأحكامها.. ..... (339)
تحقيق وتفصيل في الصلاة على غير المؤمن.. ..... (339)
العلة التي من أجلها جعلت للميت خمس تكبيرات.. ..... (343)
في صلاة النبي صلى الله عليه وآله على فاطمة بنت أسد رضي الله تعالى عنها.. ..... (350)
في كيفية صلاة الميت.. ..... (352)
في الصلاة على الطفل.. ..... (359)
[195] في شرعية اللحد ووجوب ستر عورة الميت عند الصلاة وتقديم الكفن على الصلاة.. ..... (383)
في صفوف صلاة الميت.. ..... (387)
قصة مغيرة بن أبي العاص عم عثمان، وما فعل له عثمان، وقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حقه: لعن الله من أعطاه راحلة أو رحلا أو قتبا أو سقاء أو قربة أو دلوا أو خفا أو نعلا أو زادا أو ماء، فاعطاها كلها عثمان، وأن عثمان قتل بنت رسول الله صلى الله عليه وآله.. ..... (392)
في نيف وسبعين رجلا دخلوا سر من رأى للتهنئة بمولد المهدي (عج).. ..... (395)
 

فهرس الجزء التاسع والسبعون

الباب الحادى عشر أحكام الشهيد والمصلوب والمرجوم والمقتص منه والجنين وأكيل السبع وأشباههم في الغسل والكفن والصلاة.. ..... (1)
في أن الشهيد الذي قتل بين يدي إمام أو من نصبه في نصرته لا يغسل ولا يكفن.. ..... (1)
فيمن مات في السفينة، وما ينزع عن الشهيد.. ..... (2)
في المقتول إذا قطع أعضاءه.. ..... (7)
[196] فيما بقي من الميت إذا أكله السبع، وحكم المرأة الحامل.. ..... (9)
الباب الثاني عشر الدفن وآدابه وأحكامه، وفيه: آيتان، و: أحاديث.. ..... (14)
في استحباب رفع القبر بمقدار أربع أصابع مفرجات.. ..... (15)
النهي في تجديد القبر.. ..... (16)
في كراهة البناء على القبر.. ..... (19)
في رش الماء على القبر.. ..... (23)
فيما أوصت به فاطمة عليها السلام عليا عليه السلام في غسلها وكفنها والصلاة عليها ودفنها، وما قاله علي عليه السلام لما وضعها في القبر.. ..... (27)
العلة التي من أجلها يولد الانسان ههنا ويموت في موضع آخر.. ..... (28)
فيمن لايدخل الجنة.. ..... (32)
في طرح التراب على القبر والنهي عن ذوي الارحام.. ..... (35)
في تربيع القبر والنهي عن تجصيصه.. ..... (36)
في استحباب نصب علامة في القبر.. ..... (47)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تتخذوا قبري عيدا ولا تتخذوا قبوركم مساجد ولا بيوتكم قبورا، وفيه بيان وشرح.. ..... (55)
الباب الثالث عشر شهادة أربعين للميت.. ..... (59)
نسخة الكتاب الذي يوضع عند الجريدة مع الميت.. ..... (59)
قصة عابد من بني إسرائيل كان مراء، فلما مات شهد أربعون من بني إسرائيل فقالوا: أللهم إنا لا نعلم منه إلا خيرا وأنت أعلم به منا، فاغفر له، فقام [197] أربعون غير الاربعين وقالوا بمثل ما قالوا، فقام أربعون غيرهم وقالوا بمثل ما قالوا، فأوحى الله تعالى إلى داود عليه السلام ما منعك أن تصلى عليه، فقال: للذي أخبرتني، فأوحى الله إليه أنه قد شهد قوم فأجزت شهادتهم وغفرت له.. ..... (60)
الباب الرابع عشر استحباب الصلاة عن الميت والصوم والحج والصدقة والبر والعتق عنه والدعاء له والترحم عليه وبيان ما يوجب التخلص من شدة الموت وعذاب القبر وبعده.. ..... (62)
في أن الميت ليفرح بالتراحم عليه، ويدخل عليه في قبره الصلاة والصوم والحج والصدقة والبر والدعاء.. ..... (62)
فيمن كان بارا بوالديه أو عاقا لهما.. ..... (65)
الباب الخامس عشر نقل الموتى والزيارة بهم.. ..... (66)
قصة نوح عليه السلام وعظام آدم عليه السلام ومسجد الكوفة.. ..... (66)
قصة موسى عليه السلام وعظام يوسف عليه السلام وعجوز عمياء.. ..... (67)
بحث في نقل الميت إلى غير بلد موته.. ..... (69)
الباب السادس عشر التعزية والماتم وآدابهما وأحكامها.. ..... (71)
في وضع الرداء لصاحب المصيبة.. ..... (71)
في الجلوس للتعزية، وجلوس مولانا الصادق عليه السلام بعد موت ابنه إسماعيل.. ..... (72)
معنى قوله تعالى: " ولا يعصينك في معروف " وما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله وكيفية [198] أخذ البيعة من النساء.. ..... (76)
في البكائين.. ..... (76)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لكن حمزة لا بواكي له.. ..... (92)
فيما كتب رسول الله صلى الله عليه وآله إلى معاذ.. ..... (95)
في لطم الخدد وشق الجيوب والثياب والنياحة.. ..... (106)
الباب السابع عشر أحر المصائب ..... (114)
في أطفال المؤمنين والمسلمين في القيامة.. ..... (118)
في امرأة مات ابنها.. ..... (120)
فيما اوحى الله تعالى لداود عليه السلام في موت ابنه.. ..... (121)
فيما كتبه رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وآله والرؤيا التي رآها، وقصة امرأة كانت اسمها اميم.. ..... (122)
في أطفال المؤمنين عند عرض الخلائق للحساب.. ..... (123)
الباب الثامن عشر فضل التعزى والصبر عند المصائب والمكاره، وفيه: آيات، و: أحاديث ..... (125)
تفسير قوله تعالى: (ولنبلونكم بشئ من الخوف والجوع ونقص من الاموال والانفس والثمرات وبشر الصابرين).. ..... (125)
معنى قوله عز اسمه: (انا لله وانا إليه راجعون).. ..... (126)
ثواب الاسترجاع... ..... (127)
فيما اوحى الله تعالى إلى موسى عليه السلام حين مناجاته.. ..... (134)
[199] في الصبر وفضيلته.. ..... (136)
في ان الصبر ثلاثة: عند المصيبة، وعلى الطاعة، وعن المعصية.. ..... (139)
قصة ام سلمة.. ..... (140)
في كتاب مفصل كتبه مولانا الصادق عليه السلام إلى عبد الله بن الحسن.. ..... (146)
الباب التاسع عشر في ذكر صبر الصابرين والصابرات ..... (149)
قصة رجل قد ذهبت عيناه واسترسلت يداه ورجلاه وكان حامدا وشاكرا لله تعالى وكان له ابن افترسه السبع.. ..... (149)
قصة ابي طلحة وزوجته ام سليم وابنه الذي مرض فمات وما فعلت ام سليم وقولها له: كان عندنا وديعة.. ..... (150)
قصة امرأة كانت في بني اسرائيل وكان لها ابنان، وقصة رجل من الانصار وامه.. ..... (151)
قصة امرأة كانت مات ابنها وقولها: لولا ان الموت أشرف الاشياء لابن آدم لما أمات الله نبيه صلى الله عليه وآله وأبقى عدوه ابليس، وقصة امرأة كانت لها ابن ازدحمت عليه الابل فرمت به في البئر ومات.. ..... (152)
في قول يونس النبي عليه السلام لجبرئيل عليه السلام دلني على أعبد أهل الارض، ومرور عيسى عليه السلام برجل أعمى أبرص مقعد.. ..... (153)
قصة سليمان عليه السلام وموت ابنه وملكين في هيئة البشر.. ..... (154)
الباب العشرون النوادر ..... (156)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام بعد تلاوة قوله تعالى: (ألهيكم التكاثر).. ..... (156)
شرح الخطبة وشرح لغاتها.. ..... (158)
[200] في كيفية قبض روح المؤمن والكافر.. ..... (167)
في حضور مجلس العالم.. ..... (170)
في أن من مات على الولاية في غيبة القائم عليه السلام أعطاه الله أجر ألف شهيد مثل شهداء بدر واحد.. ..... (173)
في قول علي عليه السلام: إن للمرء المسلم ثلاثة أخلاء.. ..... (174)
قصة جارية وأشعارها في المقابر مصر.. ..... (178)
كتاب الصلاة وهو القسم الثاني من المجلد الثامن عشر الباب الاول فضل الصلاة وعقاب تاركها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (188)
تفسير الآيات.. ..... (191)
المراد من أهل البيت.. ..... (196)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن لله تعالى ملكا يسمى سخائيل يأخذ البروات للمصلين عند كل صلاة.. ..... (203)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: حبب إلى من دنياكم، وفيه بيان من الصدوق والعلامة المجلسي رحمهما الله تعالى وإيانا.. ..... (211)
في أن الاسلام عشرة أسهم.. ..... (212)
[201] في أن تارك الصلاة كافر والزاني لا يكون كافر.. ..... (214)
في ذم من ترك صلاة العصر.. ..... (217)
أرجى آية في كتاب الله تعالى: " وأقم الصلاة طرفي النهار.. " ..... (220)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إنما مثل هذه الصلوات الخمس مثل نهر جار بين يدي باب أحدكم يغتسل منه في اليوم.. ..... (223)
في أن لكل شئ وجه ووجه الدين الصلاة، وقول الصادق عليه السلام صلاة فريضة خير من عشرين حجة، وفيه بيان كاف شاف وإشكال وجواب على فضل الحج على الصلاة.. ..... (227)
فيما كان للمصلي.. ..... (232)
الباب الثاني علل الصلاة ونوافلها وسننها.. ..... (237)
علة الاذان والوضوء في الصلاة.. ..... (238)
صلاة النبي صلى الله عليه وآله في المعراج مع الملائكة.. ..... (240)
في أن الاذان كان بالوحي لا بالنوم.. ..... (242)
في صلوات الخمس.. ..... (251)
في مواقيت الصلاة.. ..... (253)
العلة التي من أجلها جعلت صلاة الفريضة والسنة خمسين ركعة.. ..... (258)
بحث حول الساعات الشرعي ومبدء النهار.. ..... (259)
في أن الصلاة فرضت بالمدينة.. ..... (263)
العلة التي من أجلها صارت الصلاة ركعة وسجدتين.. ..... (266)
[202] الباب الثالث أنواع الصلاة والمفروض والمسنون منها ومعنى الصلاة الوسطى، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (277)
معنى قوله: " حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين " وذيل الصفحة بيان للاية.. ..... (277)
في الفرايض اليومية.. ..... (285)
في أن صلاة الوسطى صلاة الظهر.. ..... (287)
في أن أول صلاة فرضت صلاة الظهر.. ..... (289)
تحقيق وتفصيل في أعداد الصلوات.. ..... (294)
الباب الرابع أن للصلاة أربعة آلاف باب، وأنها قربان كل تقى، وخير موضوع، وفضل اكثارها.. ..... (303)
في قول الرضا عليه السلام: الصلاة لها أربعة آلاف باب، وفيه بيان وتوضيح.. ..... (303)
في أن عليا وعلي بن الحسين عليه السلام كانا يصليان في اليوم والليلة ألف ركعة.. ..... (309)
الباب الخامس أوقات الصلاة، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (312)
معنى قوله تعالى: " وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل " وذيل الصفحة ما يناسبه.. ..... (313)
في آخر وقت العشائين.. ..... (321)
فيمن نسي المغرب حتى دخل وقت العشاء.. ..... (329)
[203] في أن الجمع بين الصلاتين يزيد في الرزق، وجمعهما رسول الله صلى الله عليه وآله.. ..... (333)
بيان وتوضيح في الجمع بين الصلاتين والتفريق بينهما وما فعل رسول الله صلى وآله، وفي الذيل تأييد وما يناسب المقام.. ..... (335)
معنى قوله تعالى: " إذ عرض عليه بالعشي الصافنات " وقصة سليمان عليه السلام وما قاله المخالفون في حقه.. ..... (341)
فيمن صلى قبل الوقت عامدا أو ناسيا أو جاهلا.. ..... (345)
بحث وتحقيق حول السنة الشمسية عند الروم.. ..... (366)
في مقدار ظل الزوال في الاصبهان وما وافقها أو قاربها.. ..... (371)
 

فهرس الجزء الثمانون

الباب السادس الحث على المحافظة على الصلوات وأدائها في أوقاتها وذم اضاعتها والاستهانة بها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (1)
تفسير قوله تعالى: " في بيوت أذن الله أن ترفع ".. ..... (3)
في أن أول الوقت أفضل وما استثني منه.. ..... (6)
عقاب من أخر الصلاة المفروضة بعد وقتها.. ..... (11)
في استحباب تأخير الصلاة في شدة الحر.. ..... (15)
عقاب من تهاون بصلاته من الرجال والنساء.. ..... (21)
[204] في قول الرضا عليه السلام: في الديك الابيض خمس خصال من خصال الانبياء عليهم السلام.. ..... (22)
الباب السابع وقت فريضة الظهرين ونافلتهما.. ..... (26)
في ساعات الليل والنهار.. ..... (26)
في أن أول صلاة فرضها الله تعالى على العباد صلاة يوم الجمعة، ووقت صلاة العصر والمغرب والعشاء والصبح.. ..... (30)
بحث وتوضيح وتبيين وتحقيق في: أن يبلغ الظل ذراعا، والتحديد بالقدم.. ..... (34)
في أن لكل صلاة وقتين، وأقوال الاصحاب في ذلك.. ..... (39)
الاقوال في تأخير صلاة الظهر في شدة الحر.. ..... (42)
الباب الثامن وقت العشائين.. ..... (49)
بيان وتحقيق في أول وقت المغرب وآخرها.. ..... (50)
أول وقت العشاء وآخرها. ..... (53)
ذم من أخر المغرب حتى تشتبك النجم من غير علة.. ..... (60)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لو لا أن أشق على امتي لاخرت العشاء إلى نصف الليل.. ..... (63)
الباب التاسع وقت صلاة الفجر ونافلتها.. ..... (72)
في وقت نافلة الفجر.. ..... (73)
أول وقت صلاة الفجر وآخرها.. ..... (74)
[205] الباب العاشر تحقيق منتصف الليل ومنتهاه ومفتتح النهار شرعا وعرفا ولغة ومعناه.. ..... (74)
في قول الشيخ الطبرسي رحمه الله تعالى وإيانا في الليل والنهار.. ..... (75)
فيما قاله الشيخ رحمه الله في الخلاف.. ..... (76)
فيما قاله المفيد والسيد المرتضى والشيهد رحمهم الله وإيانا.. ..... (78)
فيما قاله النيشابوري والكفعمي والراغب الاصفهاني رحمهم الله.. ..... (81)
الاستدلال بالآيات.. ..... (85)
في ساعة ما هي من الليل ولا هي من النهار.. ..... (107)
في قول الصادق عليه السلام: لا بأس بصلاة الليل من أول الليل.. ..... (120)
في وقت صلاة الليل.. ..... (123)
الاخبار التي يوهم خلاف الآيات وبعض الروايات.. ..... (134)
فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله وإيانا في بيان الاخبار.. ..... (137)
في علامة زوال الليل في الشهور.. ..... (141)
الباب الحادى عشر الاوقات المكروهة.. ..... (146)
في الصلاة بعد الغداة وبعد العصر.. ..... (148)
تحقيق في الاوقات التي تكره فيها الصلاة.. ..... (152)
الباب الثاني عشر صلاة الضحى.. ..... (155)
[206] في أن صلاة الضحى بدعة لا يجوز فعلها.. ..... (158)
الباب الثالث عشر فرائض الصلاة.. ..... (160)
في قول الصادق عليه السلام: فرائض الصلاة سبع: الوقت، والطهور، والتوجه، والقبلة، والركوع، والسجود، والدعاء، وفيه بيان وفي الذيل ما يناسب بالمقام.. ..... (160)
أبواب لباس المصلى الباب الاول ستر العورة، وعورة الرجال والنساء في الصلاة وما يلزمهما من الثياب فيها، وصفاتها وآدابها، وفيه: آيات، وأحاديث.. ..... (164)
تفسير الآيات ومعنى قوله تعالى ": ولباس التقوى ".. ..... (167)
البحث في الصدف واللؤلؤ، والاقوال في وجوب ستر العورة.. ..... (172)
في فضل التزين للصلاة.. ..... (175)
في عورة الرجل والمرأة ومصداقها، وفي الذيل ما يتعلق بالمقام.. ..... (177)
في الامة والنهي عن قناعها في الصلاة.. ..... (181)
ثمانية لاتقبل لهم صلاة.. ..... (183)
في ثوب الرقيق وكراهة الصلاة فيه.. ..... (183)
[207] الباب الثاني الرداء وسد له، والتوشح فوق القميص، واشتمال الصماء، وادخال اليدين تحت الثوب.. ..... (189)
في الرداء ومعناه واستحبابه للصلاة، والبحث فيه.. ..... (189)
في العمامة والقول فيها والتحنك.. ..... (193)
في التوشح فوق القميص.. ..... (201)
تحقيق وتفصيل في الصماء والتوشح.. ..... (203)
في البرنس.. ..... (211)
الباب الثالث صلاة العراة.. ..... (212)
فيمن كان عريانا وجواز ستر العورة بالحشيش في الصلاة.. ..... (212)
الباب الرابع ما تجوز الصلاة فيه من الاوبار والاشعار والجلود وما لا تجوز.. ..... (217)
النهي عن جلود الدارش، وفيه بيان وشرح.. ..... (217)
الصلاة في الخز، وحقيقة الخز.. ..... (218)
الصلاة في شعر ووبر وجلد السنجاب والحواصل.. ..... (225)
في أن السباع قابلة للتذكية ولا تجوز الصلاة في جلودها.. ..... (229)
التزين بالذهب، وسن إنسان ميت واعضائها.. ..... (232)
في جلود الميتة وفرو الثعلب، والسنور، والسمور، والسنجاب، [208] والفنك، والقاقم الباب الخامس النهى عن الصلاة في الحرير والذهب والحديد وما فيه تماثيل، وغير ذلك ما نهى عن الصلاة فيه، وفيه: آية، و: أحاديث.. ..... (238)
في عدم جواز لبس جلد الميتة والحرير المحض.. ..... (238)
التماثيل في البيت والثوب.. ..... (244)
الخلخال المصوت للمرأة، ولبس السواد، وخاتم الحديد.. ..... (249)
الباب السادس الصلاة في الثوب النجس أو ثوب أصابه بصاق أو عرق أو ذرق، وحكم ثياب الكفار، وما لا يتم فيه الصلاة، وفيه: آية، و: أحاديث.. ..... (257)
معنى قوله تعالى: " وثيابك فطهر " والبزاق في الثوب.. ..... (257)
فيمن ليس معه إلا ثوب نجس.. ..... (261)
الباب السابع حكم المختضب في الصلاة.. ..... (263)
في قوله عليه السلام: لا يصلي ولا يجامع المختضب، ولا يختضب الجنب.. ..... (263)
الباب الثامن حكم النجاسة في الثوب والجسد وجاهلها وحكم الثوب المشتبه.. ..... (265)
[209] فيمن الاستنجاء، ومن كان عليه ثوبان فاصاب أحدهما بول.. ..... (265)
الباب التاسع الصلاة في النعال والخفاف، وما يستر ظهر القدم بلا ساق.. ..... (274)
ابواب مكان المصلى وما يتبعه الباب الاول أنه جعل للنبي صلى الله عليه وآله ولامته الارض مسجدا.. ..... (276)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: اعطيت خمسا لم يعطها أحد قبلي: جعلت لي الارض مسجدا وطهورا، ونصرت بالرعب، واحل لي المغنم، واعطيت جوامع الكلم، واعطيت الشفاعة، وفيه بيان.. ..... (276)
جواز الصلاة في جميع بقاع الارض إلا ما أخرجه الدليل.. ..... (278)
بيان في مكان المصلي: البيت، والصحاري والبستان، والاماكن المأذون في غشيانها.. ..... (281)
عدم جواز الصلاة في الملك المغصوب بين الغاصب وغيره وإشارة إلى من جوزه.. ..... (282)
الباب الثاني طهارة موضع الصلاة وما يتبعهها من أحكام المصلي.. ..... (285)
في البيت التي لا تصيبها الشمس وأصابها البول وغيره.. ..... (286)
[210] الباب الثالث الصلاة على الحرير أو على التماثيل، أو في بيت فيه تماثيل أو كلب أو خمر أو بول.. ..... (288)
في أن الملائكة لا تدخل بيتا فيه كلب ولا تمثال جسد ولا إناء يبال فيه.. ..... (290)
الباب الرابع ما يكون بين يدى المصلى أو يمر بين يديه واستحباب السترة.. ..... (294)
في كراهة السراج والنار بين يدي المصلي.. ..... (294)
في استحباب السترة في قبلة المصلي.. ..... (300)
في حد الدنو من مريض عنز، والمرور بين يدي المصلي.. ..... (302)
الوقوف في معاطن الابل، ومرابط الخيل والبغال والحمير والبقر وبيوت النار والمزابل ومذابح الانعام والحمامات والبسط والبيت المصور.. ..... (303)
الباب الخامس المواضع التى نهى عن الصلاة فيها.. ..... (305)
في قول الصادق عليه السلام: عشرة مواضع لا يصلي فيها.. ..... (305)
بيان في المنع عن الصلاة في الطين والماء والحمام والقبور.. ..... (306)
المنع من الصلاة في الطرق وقرى النمل ومعاطن الابل ومرابض الغنم.. ..... (308)
المنع من الصلاة في مجرى الماء الثلج والبيداء وذات الصلاصل وضجنان.. ..... (310)
في وادي الشقرة، وعدم جواز الصلاة إلى النبي صلى الله عليه وآله.. ..... (313)
البحث في قبور الائمة وزياراتهم والصلاة عندهم عليهم السلام.. ..... (314)
[211] في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تتخذوا قبري مسجدا، ولا بيوتكم قبورا، وصلوا علي حيث ما كنتم، فان صلاتكم وسلامكم يبلغني.. ..... (324)
الباب السادس الصلاة في الكعبة ومعابد أهل الكتاب وبيوتهم.. ..... (330)
جواز الصلاة في البيع والكنايس.. ..... (330)
الصلاة في بيت فيه يهودي أو نصراني أو مجوسي والصلاة في جوف الكعبة إذا كانت نافلة والنهي عن الفريضة فيها.. ..... (332)
الباب السابع صلاة الرجل والمرأة في بيت واحد.. ..... (334)
الاقوال في محاذاة الرجل والمرأة في الصلاة.. ..... (335)
الباب الثامن فضل المساجد وأحكامها وآدابها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (339)
تفسير الآيات، وتفسير قوله تعالى: " ومن أظلم ممن منع مساجد الله ".. ..... (340)
في بناء المسجد وتخريبها، والبيع والكنايس.. ..... (345)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: جنبوا مساجدكم مجانينكم وصبيانكم ورفع أصواتكم إلا بذكر الله، وبيعكم وشراءكم وسلاحكم.. ..... (349)
في محاريب المسجد.. ..... (352)
فيمن سبق إلى مكان المسجد أو المشهد.. ..... (355)
المساجد المباركة والمساجد الملعونة في الكوفة.. ..... (360)
[212] ثلاثة يشكون في القيامة.. ..... (368)
الصلاة في المساجد المصورة.. ..... (388)
 

فهرس الجزء الحادي والثمانون

تتمة باب فضل المساجد وأحكامها وآدابها.. ..... (1)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: من أدمن إلى المسجد أصاب الخصال الثمانية.. ..... (3)
في الوقف على المسجد.. ..... (7)
تتميم في كراهة الخذف بالحصا في المسجد، وكشف السرة والفخذ.. ..... (17)
الباب التاسع صلاة التحية والدعاء عند الخروج إلى الصلاة، وعند دخول المسجد، وعند الخروج منه.. ..... (19)
الدعاء عند الخروج من البيت إلى المسجد.. ..... (20)
الدعاء عند الخروج من المسجد.. ..... (22)
[213] الباب العاشر القبلة وأحكامها، وفيه: آيات، و: آحاديث.. ..... (28)
معنى قوله عز اسمه: " فاينما تولوا فثم وجه الله " في ذيل الصفحة.. ..... (28)
سبب نزول قوله عزوجل " ولله المشرق والمغرب ".. ..... (31)
معنى قوله تعالى: " وما جعلنا القبلة التي كنت عليها " وفي الذيل ما يناسب.. ..... (35)
بحث حول وجوب الاستقبال في الفريضة فقط دون النافلة.. ..... (48)
في معنى القبلة وفيما يجب استقباله.. ..... (51)
في قبلة مسجد الكوفة ومسجد النبي صلى الله عليه وآله.. ..... (54)
في الالتفات إلى أحد الجانبين.. ..... (58)
فيمن صلى وظن انه على القبلة ثم تبين خطأوه، والاقوال فيه.. ..... (63)
فيمن فقد العلم بالقبلة، والاقوال فيه.. ..... (65)
في تحويل القبلة.. ..... (71)
رسالة: ازاحة العلة - في معرفة القبلة، للشيخ أبي الفضل شاذان بن جبرئيل القمي، بتمامها من البدو إلى الختم.. ..... (74)
في ذكر وجوب التوجه إلى القبلة وأقسام القبلة وأحكامها.. ..... (74)
تحويل القبلة ومن كان في جوفها أو فوقها، وحكم البلاد.. ..... (76)
القبلة في: مالطة وشمشاط والشام وعسفان وتبوك والسوس.. ..... (78)
القبلة في: بلاد الحبشة وبلاد مصر والصين واليمن والهند وكابل والاهواز واصفهان وسجستان، ومن فقد الامارات.. ..... (80)
القبلة في حال الخوف وعلى الراحلة والسفينة والمسابقة.. ..... (85)
فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله وايانا في الرسالة وبيانه في انحراف البلاد المعروفة على خط نصف النهار.. ..... (86)
[214] الباب الحادى عشر وجوب الاستقرار في الصلاة، و - الصلاة الراحلة والمحمل والسفينة والرف المعلق وعلى الحشيش والطعام وأمثاله.. ..... (90)
الاستدلال بوجوب الاستقرار في الصلاة من الآية الكريمة في الذيل.. ..... (90)
الصلاة في الرف والارجوحة والسفينة.. ..... (94)
الباب الثاني عشر في صلاة الموتحل والغريق، ومن لا يجد الارض للثلج، وفيه: حديثان.. ..... (101)
الاقوال في سجدة من يصلي في الثلج أو الماء أو الطين.. ..... (101)
الباب الثالث عشر الاذان والاقامة وفضلهما وتفسيرهما وأحكامهما وشرائطها، وفيه: آيتان، و: أحاديث.. ..... (103)
معنى قوله عزوجل: " وإذا ناديتم إلى الصلاة ".. ..... (103)
ثواب المؤذن، وأذان جبرئيل.. ..... (107)
الاقوال في الاذان والاقامة.. ..... (108)
الاقوال في: أشهد أن عليا ولي الله.. ..... (111)
القول في: الصلاة خير من النوم.. ..... (118)
في بدو الاذان.. ..... (121)
معنى الاذان.. ..... (131)
علة الاذان وفصوله بكيفيته المشهورة، وفيه توضيح.. ..... (143)
[215] فيمن نسي أو سهى الاذان والاقوال فيه.. ..... (165)
الباب الرابع عشر حكاية الاذان والدعاء بعده.. ..... (173)
الدعاء بين الاذان والاقامة في جميع الصلوات.. ..... (177)
في استحباب الجلوس بين أذان المغرب واقامته والدعاء بعده.. ..... (181)
الباب الخامس عشر وصف الصلاة من فاتحتها إلى خاتمتها وجمل أحكامها وواجباتها وسننها.. ..... (185)
قصة حماد الذي صلى عند مولانا الصادق عليه السلام وكيفية الصلاة التي صلاها عليه السلام، وللحديث بيان وتوضيح بالتفصيل وفي الذيل ما يناسب المقام.. ..... (185)
النهي عن قول: آمين، بعد الحمد.. ..... (201)
آداب الصلاة والادعية التي كانت بينها من البدو إلى الختم.. ..... (206)
الباب السادس عشر آداب الصلاة، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (226)
قصة أبي ذر الغفاري ومقامه وصلاته واغنامه.. ..... (231)
للمصلي ثلاث خصال.. ..... (243)
قصة مولانا السجاد عليه السلام وهو يصلي وسقوط مولانا الباقر عليه السلام في قعر البئر.. ..... (245)
معنى الصلاة في الحقيقة.. ..... (246)
في تأويل افعال الصلاة.. ..... (254)
[216] الباب السابع عشر ما يجوز فعله في الصلاة وما لا يجوز وما يقطعها ومالا يقطعها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (268)
معنى قوله عزوجل: " لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى " وفي الذيل ما يناسب في تفسير الآية.. ..... (268)
معنى قوله تعالى: " وإذا حييتم بتحية " وفيها مباحث، في السلام وجوابه، وسلام المرأة على الاجنبي، وإذا سلم عليه وهو في الصلاة، والسلام على أهل الذمة.. ..... (272)
في الحدث الواقع في أثناء الصلاة والقهقهة والنوم.. ..... (282)
الفعل الكثير، والاقوال فيه.. ..... (288)
فيمن لا يسلم عليه.. ..... (309)
في مبطلات الصلاة.. ..... (310)
الباب الثامن عشر من لاتقبل صلاته وبيان بعض ما نهى عنه في الصلاة.. ..... (315)
في أن من شرب الخمر لم يحتسب صلاته أربعين صباحا، والاقوال فيه، وما قاله الشيخ البهائي رحمه الله.. ..... (315)
الباب التاسع عشر النهى عن التكفير.. ..... (325)
في قول علي عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عزوجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس.. ..... (325)
[217] الباب العشرون ما يستحب قبل الصلاة من الاداب.. ..... (329)
في قول الصادق عليه السلام: لا يخلو المؤمن من خمس: مشط وسواك وخاتم عقيق وسجادة وسبحة فيها أربع وثلاثون حبة.. ..... (329)
الباب الحادى والعشرون القيام والاستقلال فيه وغيره من أحكامه وآدابه وكيفية صلاة المريض، وفيه: آيتان، و: أحاديث.. ..... (331)
معنى قوله تعالى: " وقوموا لله قانتين " والاستدلال بوجوب القيام.. ..... (331)
في العجز عن القيام.. ..... (335)
الباب الثاني والعشرون آداب القيام إلى الصلاة والادعية عنده والنية والتكبيرات الافتتاحية وتكبيرة الاحرام، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (344)
القول في وجوب رفع اليدين في جميع التكبيرات في الصلاة.. ..... (352)
علة التكبير وذكر الركوع والسجود.. ..... (355)
الدعاء عند الصلاة.. ..... (365)
عدد التكبيرات في الصلاة.. ..... (381)
  فهرس الجزء الثاني والثمانون
الباب الثالث والعشرون القراءة وآدابها وأحكامها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (1)
معنى قوله تعالى: " ورتل القرآن ترتيلا " في الذيل.. ..... (1)
معنى الترتيل وكيفية قراءة القرآن.. ..... (8)
في قراءة الحمد والسورة في الصلاة.. ..... (11)
الاقوال في قراءة العزائم في الصلاة.. ..... (14)
في سورتي التوحيد الجحد.. ..... (16)
بحث حول البسملة.. ..... (18)
في سورتي القدر والتوحيد.. ..... (30)
في قراءة السور في الصلاة.. ..... (36)
في سورتي الضحى وألم نشرح وسورتي الفيل ولايلاف.. ..... (46)
تفسير سورة الحمد.. ..... (51)
علة القراءة في الصلاة وتفسير الحمد، وفيها بيان وما قاله الشهيدان.. ..... (54)
بحث مختصر حول النية.. ..... (63)
بحث في تعلم القراءة والاذكار وترجمتهما وقراءة الاخرس.. ..... (64)
الباب الرابع والعشرون الجهر والاخفات وأحكامهما، وفيه: آيتان، و: أحاديث.. ..... (68)
معنى قوله تعالى: " ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها " في ذيل الصفحة.. ..... (68)
بحث مفصل حول الجهر والاخفات والجهر ببسم الله.. ..... (70)
[219] في الجهر في صلاة الظهر يوم الجمعة.. ..... (78)
الباب الخامس والعشرون التسبيح والقراءة في الاخيرتين.. ..... (85)
في جواز التسبيحات بدل الحمد في الاخيرتين.. ..... (88)
الاقوال في أفضلية التسبيح أو القراءة.. ..... (91)
في أن من نسي القراءة في الاوليين يتخير في الاخيرتين.. ..... (95)
الباب السادس والعشرون الركوع وأحكامه وآدابه وعلله، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (97)
معنى قوله عز وجل: " واركعوا مع الراكعين " وفي الذيل ما يناسب.. ..... (98)
العلة التي من أجلها جعل التسبيح في الركوع والسجود وجعل ركعة وسجدتين.. ..... (101)
في استحباب الذكر والدعاء في الركوع، وجواز عد التسبيحات بالاصابع.. ..... (105)
الدعاء في الركوع.. ..... (110)
الباب السابع والعشرون السجود وآدابه وأحكامه: وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (121)
في الذيل آيات مناسبة للباب.. ..... (121)
في السجدة ومعناه.. ..... (124)
البحث في جواز رفع الرأس عند وقوع الجبهة على مالا يصح السجود عليه أو المرتفع.. ..... (129)
في النفخ في موضع السجدة.. ..... (135)
في أن لكل ركعة سجدة وزاد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم سجدة اخرى معها وأن [220] الاخلال بالسجدة الواحدة هل هو مبطل أم لا، وفي الذيل ما يتعلق ويناسب في ذلك.. ..... (141)
الباب الثامن والعشرون ما يصح السجود عليه وفضل السجود على طين القبر المقدس.. ..... (144)
في الذيل آيات مناسبة للباب وفيه توضيح وبيان.. ..... (144)
في أن السجدة على أنبتت الارض إلا ما اكل أو لبس.. ..... (148)
فيما لا يسجد عليه، وترجمة: تأبط شرا الفهمي.. ..... (150)
في جواز السجود على القرطاس، وما قاله الشهيد الثاني والعلامة (ره).. ..... (155)
البحث في السجدة على القير.. ..... (156)
السجدة على تربة الحسين عليه السلام والتيمم.. ..... (158)
الباب التاسع والعشرون فضل السجود واطالته واكثاره، وفيه: آيتان، وأحاديث.. ..... (160)
معنى قوله تعالى: " تراهم ركعا سجدا ".. ..... (160)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لرجل قال له صلى الله عليه وآله: علمني عملا يحبني الله عليه، ويحبني المخلوقون، ويثري الله مالي، ويصح بدني، ويطيل عمري،.. ..... (164)
ويحشرني معك. الباب الثلاثون سجود التلاوة، وفيه: آية، و: أحاديث.. ..... (168)
تفسير قوله تبارك وتعلى: " وإذا قرء عليهم القرآن لا يسجدون ".. ..... (168)
في أن مواضع السجود في القرآن خمسة عشر موضعا، وحرمة السجود لغير الله.. ..... (171)
[221] في سجدات القرآن، ووجوب السجود على القارئ والمستمع، والبحث في السامع، وما قاله الصدوق وابن إدريس، وأن موضع السجدة عند تمام الآية، وأن الطهارة وستر العورة واستقبال القبلة ليس فيها شرط، والاحوط عدم ترك التكبير فيها إذا رفع رأسه، وما يقال في سجدة العزائم.. ..... (176)
الباب الحادى والثلاثون الادب في الهوى إلى السجود والقيام عنه، والتكبير عند القيام من التشهد وجلسة الاستراحة.. ..... (181)
الآيات المتعلقة بالباب في ذيل الصفحة، والنهي عن الاقعاء.. ..... (181)
فيما قاله المفيد والشيخ في التهذيب والشهيد في الذكرى في التكبير بعد التشهد.. ..... (182)
فوائد جليلة في الجلوس والقيام وجلسة الاستراحة، وأن السيد المرتضى (ره) كان قائلا بوجوبه، وكراهة الاقعاء، واستحباب التورك، وما قاله العامة فيه، وكيفية الاقعاء.. ..... (185)
الباب الثاني والثلاثون القنوت وآدابه وأحكامه، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (195)
معنى القنوت، وأن الصدوق (ره) كان قائلا بوجوبه وابن أبي عقيل في الجهرية، وبحث في وجوب القنوت واستحبابه.. ..... (195)
في جواز الدعاء على قوم باسمائهم وأسماء آبائهم وعشائرهم في القنوت وعرض الحاجة فيه للدين والدنيا.. ..... (202)
في جواز الدعاء في القنوت بالفارسية، وأدعية القنوت.. ..... (208)
[222] الباب الثالث والثلاثون في القنوتات المروية عن أهل البيت عليهم السلام.. ..... (211)
قنوت مولانا الحسن بن أمير المؤمنين عليهما السلام.. ..... (212)
قنوت الامام الحسين والامام زين العابدين عليهما السلام.. ..... (214)
قنوت الامام أبي جعفر محمد الباقر عليه السلام.. ..... (216)
قنوت الامام جعفر الصادق والامام موسى بن جعفر عليهما السلام.. ..... (218)
قنوت الامام علي بن موسى الرضا عليهما السلام.. ..... (223)
قنوت الامام محمد بن علي الجواد عليهما السلام.. ..... (225)
قنوت الامام علي بن محمد النقي عليهما السلام.. ..... (226)
قنوت الامام الحسن بن علي العسكري عليهما السلام وأمر به أهل قم.. ..... (228)
قنوت مولانا الحجة بن الحسن العسكري عليهما السلام.. ..... (233)
ترجمة بعض جملات وبعض لغات الادعية.. ..... (235)
دعاء آخر للقنوت.. ..... (268)
الباب الرابع والثلاثون التشهد وأحكامه، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (276)
وفي الذيل آيات تتعلق بالباب وبيان للتشهد.. ..... (276)
تفسير قوله عزوجل: " إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما " وأن الصلاة على النبي وآله صلوات الله عليهم أجمعين واجب بالاتفاق.. ..... (277)
أقوال العامة في التشهد.. ..... (279)
أدنى ما يجزي من التشهد.. ..... (282)
[223] فيما يقال في التشهد من الادعية.. ..... (287)
في التشهد الاول والثاني كيفية التسليم.. ..... (293)
الباب الخامس والثلاثون التسليم وآدابه وأحكامه.. ..... (295)
في وجوب التسليم المخرج من الصلاة، والقول بوجوب السلام عليك.. ..... (295)
الاقوال في صيغة التسليم.. ..... (300)
العلة التي من أجلها وجب التسليم في الصلاة.. ..... (305)
في قصد الامام والمأموم في التسليم.. ..... (311)
الباب السادس والثلاثون فضل التعقيب وشرائطه وآدابه، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (313)
الباب السابع والثلاثون تسبيح فاطمة عليها السلام وفضله وأحكامه وآداب السبحة وادارته.. ..... (327)
فيما كتبه الحميري إلى القائم عجل الله تعالى فرجه في التسبيح.. ..... (327)
في السبحة التي كانت من قبر الحسين عليه السلام.. ..... (333)
البحث في كيفية تسبيحها عليه السلام.. ..... (336)
ثواب من سبح بسبحة من طين قبر الحسين عليه السلام.. ..... (341)
 

فهرس الجزء الثالث والثمانون

الباب الثامن والثلاثون سائر ما يستحب عقيب كل صلاة.. ..... (1)
بيان في التردد الوارد في الخبر.. ..... (8)
الدعاء لحفظ كل ما يسمع، ومن يريد قضاء الحاجات.. ..... (9)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لقبيصة.. ..... (21)
العلة التي من أجلها يكبر المصلي بعد التسليم ثلاثة.. ..... (22)
أدنى ما يجزئ من الدعاء بعد المكتوبة.. ..... (33)
الدعاء الذي من قرءه بعد كل فريضة يرى مولانا صاحب العصر (عج) في اليقظة أو في المنام.. ..... (61)
الباب التاسع والثلاثون ما يختص بتعقيب فريضة الظهر.. ..... (62)
الدعاء للمهمات عقييب صلاة الظهر والدعاء للمهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف وبعض علائم الظهور.. ..... (62)
الباب الاربعون تعقيب العصر المختص بها.. ..... (78)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لرجل: لا تغضب، والاستغفار.. ..... (78)
الدعاء لمولانا المهدي (عج) بعد صلاة العصر.. ..... (80)
فعا من فاطمة عليها السلام بعد صلاة العصر.. ..... (85)
[225] الباب الحادى والاربعون تعقيب صلاة المغرب.. ..... (95)
بحث حول نافلة المغرب.. ..... (100)
ثواب من بسمل وحولق في دبر كل صلاة من الفجر والمغرب سبعا.. الباب الثاني والاربعون تعقيب صلاة العشاء.. ..... (113)
من أدعية مولانا أمير المؤمنين عليه السلام ومولاتنا فاطمة عليها السلام.. ..... (113)
من أدعية مولانا الصادق عليه السلام.. ..... (119)
فضيلة آية الكرسي.. ..... (126)
الباب الثالث والاربعون التعقيب المختص بصلاة الفجر.. ..... (129)
في قول الصادق عليه السلام: نومة الغداة مشئومة تطرد الرزق، وتصفر اللون وتقبحه وتغيره، وأن الله تعالى يقسم الارزاق مابين طلوع الفجر وطلوع الشمس.. ..... (130)
معنى توبة النصوح.. ..... (145)
الدعاء ليوم حذر فيه.. ..... (149)
دعاء الكامل المعروف بدعاء الحريق، وفيه شرح.. ..... (165)
الباب الرابع والاربعون سجدة الشكر وفضلها وما يقرء فيها وآدابها.. ..... (194)
فيما قاله مولانا المهدي (عج) في سجدة الشكر.. ..... (194)
[226] الاقوال في سجدة الشكر.. ..... (197)
الباب الخامس والاربعون الادعية والاذكار عند الصباح والمساء، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (240)
معنى قوله تعالى: " وسبح بالعشي والابكار ".. ..... (241)
ترجمة عبد الله بن جدعان، وكان يطعم الطعام.. ..... (256)
دعاء العشرات.. ..... (271)
في قول الله عز اسمه: " يابن آدم اذكرني بعد الصبح ساعة وبعد العصر ساعة.. ..... (297)
حرز للامام الصادق عليه السلام، وقصته مع المنصور لعنه الله.. ..... (299)
حرز كامل لامام السجاد عليه السلام.. ..... (307)
حرز آخر لسيد الساجدين عليه السلام يقرء في كل صباح ومساء.. ..... (312)
دعاء لمولانا الحسين والصادق عليهما السلام، وفيه شرح.. ..... (313)
دعاء من فاطمة عليها السلام لدفع الحمى، ودعاء من رسول الله صلى الله عليه وآله لدفع الهم والغم وحزن وكرب الشدائد.. ..... (323)
الباب السادس والاربعون أدعية الساعات.. ..... (339)
في أن ساعات اليوم قسم باثنتي عشرة ساعة، ونسب كلا منها إلى إمام، ومن طلوع الفجر إلى طلوع الشمس لعلي عليه السلام ودعاؤها... ..... (339)
من طلوع الشمس إلى ذهاب الحمرة للحسن بن علي عليهما السلام ودعاؤها.. ..... (340)
من ذهاب الشعاع إلى ارتفاع النهار للحسين عليه السلام ودعاؤها.. ..... (342)
من ارتفاع النهار إلى الزوال للسجاد عليه السلام، ودعاؤها.. ..... (443)
[227] الساعة الخامسة للباقر عليه السلام، ودعاؤها.. ..... (345)
الساعة السادسة للصادق عليه السلام، ودعاؤها.. ..... (346)
الساعة السابعة للكاظم عليه السلام والثامنة للرضا عليه السلام ودعاؤهما.. ..... (348)
الساعة التاسعة للجواد عليه السلام ودعاؤها.. ..... (350)
الساعة العاشرة للهادي عليه السلام والحادية عشر للعسكري عليه السلام ودعاؤهما.. ..... (352)
الساعة الثانية عشر للحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف ودعاؤه.. ..... (354)
في أن لله تعالى ثلاث ساعات في الليل وثلاث ساعات في النهار، يمجد فيهن نفسه، وفيه بيان.. ..... (369)
 

فهرس الجزء الرابع والثمانون

الباب السابع والاربعون ما ينبغي أن يقرء كل يوم وليلة.. ..... (1)
فيما كان في كتاب يوشع بن نون عليه السلام.. ..... (4)
قصة عابد من بني إسرائيل.. ..... (10)
[228] (أبواب) النوافل اليومية وفضلها واحكامها وتعقيباتها الباب الاول جوامع أحكامها واعدادها وفضائلها، وفيه: آيتان، و: أحاديث.. ..... (21)
بحث حول إيقاع النافلة في وقت الفريضة، والاقوال فيها.. ..... (23)
فيما روى الشهيد في الذكرى في أن رسول الله صلى الله عليه وآله فات عنه صلاة الفجر وقضاها.. ..... (24)
في قول الله تعالى: ما تحبب إلي عبدي بشئ أحب إلي مما افترضته عليه، وفيه بيان وتحقيق.. ..... (31)
فيمن صلى نافلة وهو جالس.. ..... (35)
في الفرق بين الفريضة والنافلة.. ..... (49)
الباب الثاني نوافل الزوال وتعقيبها وأدعية الزوال.. ..... (52)
في صلوات صلاها مولانا الرضا عليه السلام.. ..... (52)
مما يقال قبل الشروع في نوافل الزوال.. ..... (59)
الدعاء بين كل ركعتين من صلاة الزوال.. ..... (64)
عدد النوافل والبحث والتوضيح فيها.. ..... (72)
[229] الباب الثالث نوافل العصر وكيفيتها وتعقيباتها.. ..... (78)
الدعاء بين كل ركعتين من صلاة نوافل العصر.. ..... (78)
في وقت نافلة العصر، والبحث في جواز تقديم نافلتي الظهر والعصر.. ..... (86)
الباب الرابع نوافل المغرب وفضلها وآدابها وتعقيباتها وسائر الصلوات المندوبة بينها وبين العشاء.. ..... (87)
فيما يقرء في نافلة المغرب من السور... ..... (87)
وقت نافلة المغرب والاقوال فيها.. ..... (89)
في صلاة الغفيلة.. ..... (96)
من الصلوات بين المغرب والعشاء، وفيه بحث وتحقيق وبيان.. ..... (100)
بحث في ذيل الصفحة في الاخبار الضعيفة السند.. ..... (101)
الباب الخامس فضل الوتيرة وآدابها وعللها وتعقيبها وسائر الصلوات بعد العشاء الاخرة.. ..... (105)
فيما يقرء في الوتيرة والدعاء بعدها.. ..... (108)
الباب السادس فضل صلاة الليل وعبادته، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (116)
في ذيل الصفحة بيان في التهجد.. ..... (116)
[230] تفسير الآيات، ومعنى قوله تعالى: " والمستغفرين بالاسحار ".. ..... (120)
معنى قوله تعالى: " قم الليل إلا قليلا " وفيه بيان.. ..... (126)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أشرف امتي حملة القرآن وأصحاب الليل ".. ..... (138)
معنى قوله عز اسمه: " ورهبانية ابتدعوها " وفيه توضيح.. ..... (146)
في أهل قرية أسرفوا في المعاصي وفيها ثلاثة نفر من المؤمنين.. ..... (150)
في قول الصادق عليه السلام: كذب من زعم أنه يصلي بالليل ويجوع بالنهار.. ..... (153)
الباب السابع دعوة المنادى في السحر واستجابة الدعاء فيه وافضل ساعات الليل.. ..... (163)
في نزول ملك إلى السماء الدنيا في ليلة الجمعة وينادي: هل من تائب ؟ هل من مستغفر ؟ هل من سائل ؟.. ..... (164)
فيمن لا يستجاب دعاؤه.. ..... (166)
الباب الثامن أصناف الناس في القيام عن فرشهم وثواب احياء الليل كله أو بعضه وتنبيه الملك للصلاة.. ..... (169)
في أن الناس في القيام عن فراشهم ثلاثة أصناف.. ..... (169)
الباب التاسع آداب النوم والانتباه.. ..... (173)
الدعاء للانتباه من النوم.. ..... (173)
أدعية النوم والانتباه.. ..... (174)
[231] الدعاء لمن خاف اللصوص، والاحتلام، ومن أراد رؤيا ميت في منامه.. ..... (176)
الباب العاشر علة صراخ الديك والدعاء عنده.. ..... (181)
في الديك الذي كان تحت العرش.. ..... (181)
الدعاء عند استماع صوت الديك.. ..... (184)
الباب الحادى عش آداب القيام إلى صلاة الليل والدعاء عند ذلك.. ..... (186)
الدعاء عند النظر إلى السماء.. ..... (186)
معنى ليل داج.. ..... (188)
الباب الثاني عشر كيفية صلاة الليل والشفع والوتر وسننها وآدابها وأحكامها.. ..... (194)
ترجمة: أبو الدرداء، وعروة بن الزبير.. ..... (194)
الدعاء في قنوت الوتر.. ..... (198)
في وقت صلاة الليل.. ..... (206)
دعاء الوتر وما يقال فيه.. ..... (211)
صلاة الليل في ليلة الجمعة.. ..... (233)
في الذنوب التي تغير النعم، وتورث الندم، وتنزل النقم، وتهتك الستر، و تحبس الرزق، وتعجل الفناء، وترد الدعاء، وتهتك العصم.. ..... (252)
الدعاء بعد صلاة الليل.. ..... (258)
معنى الدعاء وشرح بعض لغاته.. ..... (263)
[232] دعاء في قنوت الوتر ماكان أمير المؤمنين عليه السلام يقول في الاستغفار.. ..... (282)
دعاء الحزين.. ..... (288)
ترجمة ابن خانبه، والبحث حوله.. ..... (291)
الباب الثالث عشر نافلة الفجر وكيفيتها وتعقيبها والضجعة بعدها.. ..... (310)
في نافلة الفجر ووقتها، والبحث فيها. ..... (310)
الادعية التي يقرء بعد ركعتي الفجر وقبل الفريضة.. ..... (313)
في أن عليا عليه السلام كان يستغفر سبعين مرة في سحر كل ليلة، وصورة الاستغفار، وشرح بعض لغاته.. ..... (326)
دعاء الصباح.. ..... (339)
في سند دعاء الصباح وشرح بعض لغاته.. ..... (342)
في الاضطجاع بعد نافلة الفجر.. ..... (354)
 

فهرس الجزء الخامس والثمانون

الباب الاول فضل الجماعة وعللها، وفيه: آية، و: أحاديث.. ..... (1)
معنى قوله تعالى: " واركعوا مع الراكعين " ومن مشى إلى مسجد، وأول جماعة.. ..... (2)
[233] فيمن أم قوما باذنهم.. ..... (8)
معنى المروة، والعلة التي من أجلها جعلت الجماعة.. ..... (11)
ثواب صلاة الجماعة.. ..... (14)
في تسوية الصف، وأفضل الصفوف.. ..... (20)
الباب الثاني احكام الجماعة، وفيه: آيتان، و: أحاديث.. ..... (21)
معنى قوله عزوجل: " وإذا قرء القرآن فاستمعوا له وأنصتو " والبحث حول وجوب الاستماع والسكوت عند قراءة كل قارء في الصلاة وغيرها، والاقوال فيه.. ..... (21)
ثلاثة لا يصلى خلفهم: المجهول، والغالي، والمجاهر بالفسق، وبيان وتحقيق للحديث، وبحث في الكبائر وتعدادها، وفي الذيل: ان الاحاديث خالية عن لفظ العدالة.. ..... (24)
في المروة، وأن العدالة إذا زالت فتعود بالتوبة.. ..... (30)
في عدالة الشاهد.. ..... (34)
في تحقق الجماعة.. ..... (43)
البحث في سقوط القراءة عن المأموم.. ..... (48)
القول في مقدار العلو المانع.. ..... (52)
صلاة المسافر، والبحث في درك الامام.. ..... (57)
في إمامة: ولد الزنا، والمرتد، والاعرابي بعد الهجرة، وشارب الخمر، والمحدود، والاغلف، وبيان الخبر مفصلا.. ..... (60)
فيمن يقدم للامامة.. ..... (62)
في التباعد بين الامام والمأموم.. ..... (70)
[234] حكم المأموم في الصلاة الجهرية والاخفائية.. ..... (83)
في كراهة الامامة بغير رداء.. ..... (91)
في صفوف الجماعة وكيفيتها، وسووا صفوفكم.. ..... (99)
في إمامة الاعمى والمريض.. ..... (115)
في إعادة المنفرد صلاته جماعة إماما كان أو مأموما.. ..... (123)
الباب الثالث حكم النساء في الصلاة.. ..... (125)
في جواز إمامة المرءة للنساء.. ..... (126)
الباب الرابع وقت ما يجبر الطفل على الصلاة وجواز ايقاظ الناس لها.. ..... (131)
في قول علي عليه السلام: علموا صبيانكم الصلاة.. إذا بلغوا ثمان سنين.. ..... (131)
في جواز أيقاظ الناس للصلاة.. ..... (134)
الباب الخامس أحكام الشك والسهو.. ..... (136)
في قول الباقر عليه السلام: لا تعاد الصلاة إلا من خمسة، وفي الذيل ما يناسب المقام وما يتعلق به.. ..... (136)
فيمن نسي سجدة واحدة، والاقوال فيها.. ..... (144)
في سجدتي السهو.. ..... (147)
فيمن نسي التشهد.. ..... (152)
فيمن شك في الاذان ودخل في الاقامة، والاقوال في قاعدة التجاوز.. ..... (157)
[235] في السهو في الركعتين الاولين، والشك في قراءة الفاتحة، والركوع.. ..... (158)
لا يكون السهو في خمس.. ..... (165)
الشك في الركعات والاخبار والاقوال فيه.. ..... (169)
بيان وتفصيل في الشك بين الاثنتين والثلاث، وفي الديل ما يناسب.. ..... (171)
الاقوال في الشك بين الثلاث والاربع، وفي الذيل ما يتعلق به.. ..... (176)
في الشك بين الاثنتين والاربع وما قيل فيه.. ..... (180)
الشك بين الاثنتين والثلاث والاربع.. ..... (184)
في إكمال السجدتين وتحققهما... ..... (186)
في التكبير.. ..... (191)
فيمن زاد في الصلاة ركعة.. ..... (200)
في الشك بين الاربع والخمس بعد إكمال السجدتين.. ..... (205)
معنى الشك والظن وحكم الشكوك.. ..... (210)
في سجدتي السهو والاقوال فيه.. ..... (227)
في شك الامام والمأموم.. ..... (240)
في سهو الامام والمأموم.. ..... (249)
في بيان ما يستنبط من الاحكام من قوله عليه السلام: ولا على السهو سهو.. ..... (257)
فيما يستنبط من الاحكام من قوله عليه السلام: ولا على الاعادة إعادة.. ..... (270)
في السهو والشك الموجب للحكم.. ..... (276)
في بيان الحكم المترتب على كثرة الشك أو السهو.. ..... (278)
في بيان حد كثرة السهو.. ..... (281)
[236] (ابواب) ما يحصل من الانواع للصلوات اليومية بحسب ما يعرض لها من خصوص الاحوال والازمان وأحكامها وآدابها وما يتبعها من النوافل والسنن وفيها أنواع من الابواب " ابواب القضاء " الباب الاول أحكام قضاء الصلوات، وفيه: آيتان، و: أحاديث.. ..... (286)
تفسير الآيات ومعنى قوله تعالى: " أقم الصلاة لذكري " وبحث وتحقيق حول الآية الشريفة، وفي الذيل ما يناسب ذلك.. ..... (288)
فيمن نسي صلاة من الصلوات الخمس ولا يدري أيتها هي، وترجمة وتوثيق علي بن أسباط.. ..... (294)
في أن المغمى عليه يقضي جميع ما فاته من الصلوات.. ..... (296)
حكم النائم، ومن شرب المسكر.. ..... (298)
فيمن أجنب في رمضان فنسي أن يغسل.. ..... (301)
الباب الثاني القضاء عن الميت والصلاة له وتشريك الغير في ثواب الصلاة.. ..... (304)
فيما يلحق بالرجل بعد موته، والرجل كان بارا أو عاقا لوالديه، وترجمة: صفوان، وقصة صلاته وصومه، وصاحبيه.. ..... (304)
[237] الاقوال في وجوب القضاء على الولي.. ..... (305)
فيما يدخل على الميت في قبره.. ..... (311)
في الاستيجار.. ..... (317)
في الصلوات والاعمال التي يؤتى بها للميت، وفي الذيل ما يتعلق.. ..... (318)
الباب الثالث تقديم الفوائت على الحواضر والترتيب بين الصلوات.. ..... (322)
بحث وأقوال في تقديم الفائتة.. ..... (322)
ترجمة السيد ابن الطاووس قدس سره.. ..... (327)
فيمن نام ولم يصل صلاة المغرب والعشاء أو نسي، وترجمة: ورام، والرؤيا التي رآها السيد رحمه الله تعالى وإيانا.. ..... (331)
 

فهرس الجزء السادس والثمانون

ابواب القصر واسبابه واحكامه الباب الاول وجوب قصر الصلاة في السفر وعلله وشرائطه وأحكامه، وفيه: آية، و: أحاديث.. ..... (1)
[238] تفسير قوله تبارك وتعالى: " وإذا ضربتم في الارض " وفي الذيل ما يناسب.. ..... (2)
في قصر الصلاة والجمع بين الصلاتين.. ..... (6)
في المسافة التي شرط في القصر، والبحث حولها مفصلا.. ..... (10)
في صلاة المسافر الذي سفره أكثر من حضره، وفي الذيل ما يتعلق.. ..... (19)
فيمن نوى الاقامة في بلد عشرة أيام، وفي الذيل ما يناسب.. ..... (39)
فيمن فات صلاته في السفر، وفيها بيان.. ..... (45)
العلة التي من أجلها كانت الصلاة المغرب في السفر والحضر ثلاث ركعات، وعلة وجوب صلاة الجمعة.. ..... (56)
الباب الثاني مواضع التخيير.. ..... (74)
الآيات المتعلقة بالباب في ذيل الصفحة وما يناسب ذلك.. ..... (74)
الاقوال في حكم الصلاة في المواطن الاربعة.. ..... (82)
في النجف.. ..... (77)
حرم الحسين عليه السلام وحد الحائر، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله.. ..... (89)
الباب الثالث صلاة الخوف وأقسامها وأحكامها، وفيه: 4 - آيات، و: أحاديث.. ..... (95)
في وجوب التقصير في صلاة الخوف.. ..... (96)
في شروط صلاة الخوف.. ..... (105)
في أن صلاة الخوف على ثلاثة وجوه.. ..... (109)
قصة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والحديبية، وخالد بن الوليد، ونزول قوله تعالى: [239] " وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة " وصلاة الخوف، وفي الذيل ما يتعلق ويناسب ذلك.. ..... (110)
في كيفية صلاة الخوف.. ..... (115)
(أبواب) فضل يوم الجمعة وفضل ليلتها وصلواتهما وآدابهما وأعمال سائر أيام الاسبوع الباب الاول وجوب صلاة الجمعة وفضلها وشرائطها وآدابها وأحكامها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (124)
تفسير الآيات، وفي الذيل ما يناسب ويتعلق بالمقام.. ..... (125)
بحث حول صلاة الجمعة وسورة الجمعة.. ..... (133)
فيما يستنبط من آيات السورة الجمعة، ومعنى الايام.. ..... (139)
أقوال الفقهاء في الصلاة الجمعة وشرائطها.. ..... (141)
في قول الباقر عليه السلام: إنما فرض الله عزوجل من الجمعة إلى الجمعة خمسا وثلاثين صلاة فيها صلاة واحدة فرضها الله في جماعة، وهي الجمعة، ووضعها عن تسعة.. والبحث فيما يستفاد منه في وجوب صلاة الجمعة وشرائطها، وفي الذيل بحث وتحقيق وتأييد.. ..... (153)
في أن الناس في الجمعة على خمسة أقسام.. ..... (167)
في أول وقت الجمعة وآخر وقتها.. ..... (171)
في المسافة بين الجماعتين في الجمعة.. ..... (182)
دعاء القنوت في الوتر يوم الجمعة.. ..... (190)
[240] العلة التي من أجلها صارت صلاة الجمعة ركعتين وجعلت الخطبة يوم الجمعة قبل الصلاة وفي العيدين بعدها.. ..... (201)
توضيح مرام ودفع أوهام وشرح للحديث من العلامة المجلسي (ره).. ..... (203)
في أعمال الجمعة.. ..... (212)
الاستدلال بوجوب التخييري.. ..... (217)
بحث وتحقيق في وجوب صلاة الجمعة وعدم وجوبها.. ..... (221)
بحث في الاجماع وتحققه.. ..... (222)
فيما قاله السيد ابن الطاوس رحمه الله في صلاة الجمعة وأدلتها.. ..... (227)
في أن صلاة الظهر يوم الجمعة هي صلاة الجمعة.. ..... (230)
أول جمعة خطب فيها رسول الله صلى الله عليه وآله بالمدينة، ومتن الخطبة.. ..... (232)
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام لصلاة الجمعة، وشرح لغاتها.. ..... (233)
خطبة اخرى التي خطبها علي عليه السلام يوم الجمعة، وشرح لغاتها، وإشارة إلى اختلاف النسخ.. ..... (236)
في القدر المعتبر في كل من الخطبتين.. ..... (258)
الباب الثاني فضل يوم الجمعة وليلتها وساعاتها، وفيه: آية، و: 33 - حديثا.. ..... (263)
معنى قوله تعالى: " وشاهد ومشهود " وفيه معان ووجوه وتأويل.. ..... (263)
الساعة التي يستجاب فيها الدعاء يوم الجمعة.. ..... (273)
في أن الاعياد أربعة.. ..... (276)
[241] الباب الثالث اعمال ليلة الجمعة وصلاتها وأدعيتها، وفيه: 39 - حديثا.. ..... (287)
في من كان له حاجة، والدعاء قبل الافطار.. ..... (287)
فيمن أراد حفظ القرآن.. ..... (288)
الدعاء في ليلة الجمعة وعرفة ويومهما (أللهم من تعبأ).. ..... (294)
دعاء آخر في ليلة الجمعة، وفيه بيان.. ..... (296)
الدعاء في الوتر وبعده في ليلة الجمعة.. ..... (298)
فيما يقرء من القرآن في ليلة الجمعة.. ..... (310)
الصلاة في ليلة الجمعة.. ..... (319)
الباب الرابع أعمال يوم الجمعة وآدابه ووظائفه، وفيه: 68 - حديثا.. ..... (329)
في الغسل وقص الاظفار، وزيارة النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام.. ..... (329)
في تقليم الاظفار.. ..... (344)
فيمن اغتسل يوم الجمعة.. ..... (356)
السنن في يوم الجمعة، وهي سبعة.. ..... (360)
فيمن أراد أن يدرك فضل يوم الجمعة.. ..... (366)
الصلاة المعروفة بالكاملة والدعاء بعدها.. ..... (371)
 

فهرس الجزء السابع والثمانون

الباب الخامس نوافل يوم الجمعة وترتيبها وكيفيتها وأدعيتها.. ..... (1)
نوافل الجمعة، والدعاء بعد كل ركعتين منها.. ..... (1)
توضيح في لغات الدعاء.. ..... (8)
الباب السادس صلاة الحوائج والادعية لها يوم الجمعة.. ..... (28)
صلاة لمن أصابه الغم والدعاء بعدها.. ..... (28)
صلاة اخرى للحاجة والدعاء بعدها.. ..... (38)
صلاة للحاجة والدعاء بعدها.. ..... (44)
الباب السابع أدعية زوال يوم الجمعة وآداب التوجه إلى الصلاة وأدعيته وما يتعلق بتعقيب صلاة الجمعة من الادعية والاذكار والصلوات، وفيه: 26 - حديثا.. ..... (61)
فيما يقرء بعد صلاة الجمعة.. ..... (63)
في مراسيل ابن أبي عمير.. ..... (64)
الباب الثامن الاعمال والدعوات بعد صلاة العصر يوم الجمعة.. ..... (73)
دعاء العشرات وفضله وما ورد فيه.. ..... (73)
دعاء بعد العصر يوم الجمعة.. ..... (78)
[243] في الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وأسانيدها، وشرح بعض لغاتها ومعنى الاعجمي.. ..... (82)
دعاء السمات وأسانيدها، وما روي فيها عن الباقر والصادق عليهما السلام وما فيها من الاستعارات اللطيفة واللطائف البديعة اللفظية والمعنوية، وشرح بعض جملاتها ولغاتها.. ..... (96)
معاني الصلاة.. ..... (125)
الباب التاسع اعمال الاسبوع وأدعيتها وصلواتها.. ..... (127)
دعاء ليلة الجمعة.. ..... (127)
دعاء يوم الجمعة.. ..... (129)
من أدعية الاسبوع، وتسبيح يوم الجمعة.. ..... (134)
عوذة يوم الجمعة كتبه الامام محمد بن علي عليهما السلام لابنه أبي الحسن عليه السلام.. ..... (136)
دعاء عظيم يدعى به يوم الجمعة من أمير المؤمنين عليه السلام.. ..... (138)
تسبيح ليلة السبت.. ..... (144)
دعاء يوم السبت لعلي عليه السلام.. ..... (146)
دعاء آخر ليوم السبت.. ..... (148)
دعاء آخر للسجاد والكاظم عليهما السلام.. ..... (152)
تسبيح يوم السبت، وعوذة يوم السبت من عوذ أبي جعفر عليه السلام.. ..... (154)
عوذة اخرى ليوم السبت، ودعاء ليلة الاحد.. ..... (156)
دعاء يوم الاحد لعلي عليه السلام، ودعاء آخر ليوم الاحد.. ..... (160)
دعاء آخر للسجاد عليه السلام والكاظم عليه السلام.. ..... (164)
تسبيح يوم الاحد، وعوذة من أبي جعفر عليه السلام.. ..... (166)
دعاء ليلة الاثنين.. ..... (168)
[244] دعاء يوم الاثنين لعلي عليه السلام.. ..... (171)
دعاء آخر للسجاد والكاظم عليهما السلام.. ..... (176)
تسبيح يوم الاثنين، وعوذة من أبي جعفر عليه السلام.. ..... (179)
عوذة اخرى ليوم الاثنين، ودعاء ليلة الثلثاء.. ..... (180)
دعاء يوم الثلثاء لعلي عليه السلام، وبعد صفحة دعاء آخر.. ..... (183)
دعاء آخر للسجاد والكاظم عليهما السلام وتسبيح يوم الثلثاء.. ..... (187)
عوذة يوم الثلثاء من عوذ أبي جعفر عليه السلام، ودعاء ليلة الاربعاء.. ..... (190)
دعاء يوم الاربعاء لعلي عليه السلام، وبعد صفحة دعاء آخر.. ..... (193)
دعاء آخر للسجاد وللكاظم عليهما السلام.. ..... (200)
تسبيح يوم الاربعاء، وعوذة من أبي جعفر عليه السلام.. ..... (202)
عوذة اخرى ليوم الاربعاء، ودعاء ليلة الخميس.. ..... (204)
دعاء يوم الخميس لعلي عليه السلام، وبعد صفحة دعاء آخر.. ..... (207)
دعاء آخر ليوم الخميس، وبعد صفحة دعاء آخر.. ..... (209)
دعاء للكاظم عليه السلام، وتسبيح يوم الخميس.. ..... (212)
عوذة يوم الخميس من أبي جعفر عليه السلام والاستغفار في آخر نهار الخميس.. ..... (214)
شرح الادعية وايضاح ما يحتاج منها إلى توضيح.. ..... (216)
في أن الابالسة كانوا هم الشياطين، وهم ذكور وإناث يتوالدون ولا يموتون، والجن ذكور وإناث يتوالدون ويموتون، وأن الجن كانوا على خمسة أصناف.. ..... (224)
معاني العترة.. ..... (260)
صلاة يوم السبت إلى يوم الجمعة.. ..... (278)
صلوات في ليلة السبت ودعائها.. ..... (280)
صلاة في يوم السبت ودعائه وعوذة فيه.. ..... (282)
[245] صلوات في ليلة الاحد.. ..... (285)
دعاء ليلة الاحد وصلوات فيها.. ..... (286)
دعاء يوم الاحد، وعوذة فيه.. ..... (288)
صلوات في يوم وليلة الاثنين والدعاء فيه.. ..... (290)
الصلاة في ليلة الثلثاء والدعاء فيها.. ..... (298)
الصلاة في ليلة الاربعاء والدعاء فيها.. ..... (304)
صلوات في يوم الاربعاء والدعاء فيه.. ..... (306)
الصلاة في ليلة الخميس والدعاء فيها.. ..... (309)
صلوات في يوم الخميس وصلاة الحاجة فيه.. ..... (312)
دعاء يوم الخميس، وعوذة فيه.. ..... (316)
صلوات في أيام الاسبوع ولياليه.. ..... (319)
ذكر رواية رابعة في صلوات ليالي الاسبوع وأيامه.. ..... (325)
الدعاء الذي علمه جبرئيل عليه السلام عليا عليه السلام.. ..... (328)
أدعية الاسبوع لفاطمة عليها السلام... ..... (338)
في تقليم الاظفار، وفيما يسحب في الخميس والجمعة.. ..... (340)
فيمن أراد أن يستجيب الله عزوجل دعاءه.. ..... (341)
الباب العاشر صلاة كل يوم، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (343)
ثواب من صلى أربع ركعات في كل يوم.. ..... (343)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله لابي ذر رضي الله تعالى عنه في صلاة التطوع بإثنتي عشرة ركعة سوى المكتوبة في كل يوم.. ..... (343)
[246] (أبواب) ساير الصلوات الواجبة وآدابها وما يتبعها من المستحبات والنوافل والفضائل الباب الاول وجوب صلاة العيدين وشرائطهما وآدابهما وأحكامهما، وفيه: 3 آيات، و: أحاديث.. ..... (345)
معنى قوله تعالى: " قد أفلح من تزكى " وفي الذيل ما يناسب ويتعلق بالمقام.. ..... (345)
بيان وبحث حول التكبيرات في صلاة العيدين وخطبتهما.. ..... (350)
في كراهة التنفل في العيدين وخروج النساء في العيدين والبحث فيه.. ..... (352)
في شرائط وجوب صلاة الجمعة والعيدين.. ..... (354)
إذا ثبت الرؤية من الغد والتحقيق فيه، والجهر في الجمعة والعيدين.. ..... (357)
في خروج الرضا عليه السلام لصلاة العيد.. ..... (360)
العلة التي من أجلها جعل يوم الفطر العيد والتكبير فيه، وجعلت الخطبة في الجمعة قبل الصلاة وفي العيدين بعد الصلاة.. ..... (362)
في أنه ليس لصلاة العيدين أذان ولا إقامة، ووقت الصلاة.. ..... (365)
الدعاء الذي يقرء في قنوت صلاة العيدين.. ..... (367)
في كيفية المشي إلى صلاة العيد، والدعاء في العيدين والجمعة وما يلبس الامام.. ..... (372)
العدد في الجمعة والعيدين، وفي الذيل ما يناسب.. ..... (377)
في كيفية صلاة العيد.. ..... (379)
 

فهرس الجزء الثامن والثمانون

الباب الثاني أدعية عيد الفطر وزوايد آداب صلاته وخطبها.. ..... (1)
الدعاء بعد صلاة الفجر يوم الفطر.. ..... (1)
الغسل في يوم الفطر والدعاء عند التهيأ للخروج إلى صلاة العيد.. ..... (5)
تفسير الحروف المتفتتح بها السور، وفي الذيل ما يناسب المقام.. ..... (10)
الدعاء عند استفتاح الخروج للصلاة.. ..... (16)
الدعاء قبل الصلاة وبعدها، ومعنى بعض لغات الدعاء.. ..... (20)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام يوم الفطر.. ..... (29)
توضيح وشرح للخطبة وإشارة إلى موارد الاختلاف.. ..... (32)
بحث في معنى الارض، والسماوات السبع.. ..... (35)
الباب الثالث أدعية عيد الاضحى وبعض آداب صلاته وخطبها.. ..... (47)
الدعاء في صبيحة يوم النحر بعد الغسل ولبس انظف الثياب.. ..... (47)
الدعاء عند الخوج من المنزل إلى المصلى.. ..... (50)
الدعاء في الطريق والجلوس في مكان الصلاة.. ..... (51)
معاني بعض لغات الدعاء.. ..... (53)
كيفية صلاة العيد.. ..... (60)
الدعاء بعد صلاة العيد.. ..... (63)
الدعاء في يوم العيد الاضحى.. ..... (69)
[248] الدعاء بعد الانصراف من الصلاة.. ..... (76)
شرح وتوضيح للدعاء وبيان معاني لغاته.. ..... (86)
قصة الدجال وأنه المسيح الكذاب.. ..... (92)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في يوم الاضحى، والتكبير فيه.. ..... (99)
الباب الرابع عمل ليلتى العيدين ويومهما وفضلهما والتكبيرات فيهما وفى أيام التشريق، وفيه: آيات، و: 52 - حديثا.. ..... (112)
في التكبير وكيفيته.. ..... (116)
الصلاة في ليلة الفطر والدعاء بعدها.. ..... (120)
في أن التكبير في العيدين واجب، والتكبير في أيام التشريق.. ..... (128)
الباب الخامس النوادر، وفيه 4 - أحاديث.. ..... (134)
فيما نادى مناد من قبل الله بعد شهادة الحسين عليه السلام وأن العامة لا يوفقون لصوم ولا فطر.. ..... (134)
الباب السادس صلاة الكسوف والخسوف والزلزلة والايات، وفيه: آيات، و: 40 - حديثا.. ..... (137)
في الذيل تحقيق في مؤلف كتاب الاختصاص.. ..... (138)
كيفية صلاة الايات، وفي الذيل بحث للمقام.. ..... (141)
في قراءة السورة في صلاة الايات.. ..... (142)
[249] في صلاة الايات بالجماعة، وقصة ذي القرنين، وعلة الزلزلة.. ..... (146)
في أن الرياح كانت على أربعة: الشمال، والجنوب، والدبور، والصبا.. ..... (148)
العلة التي من أجلها جعلت للكسوف صلاة، وجعلت عشر ركعات.. ..... (152)
(ابواب) ساير الصلوات المسنونات والمندوبات أبواب الصلوات المنسوبة إلى المكرمين وما يهدى إليهم والى ساير المؤمنين وفيها: 3 - أبواب الباب الاول صلاة النبي والائمة عليهم السلام وفيه: 12 - حديثا.. ..... (169)
صلاة النبي صلى الله عليه وآله والدعاء بعدها، وفيها بيان.. ..... (169)
صلاة أمير المؤمنين عليه السلام والقول بأنها صلاة فاطمة عليها السلام والدعاء بعدها وشرحها.. ..... (171)
صلاة اخرى لعلي عليه السلام والدعاء بعدها.. ..... (178)
صلاة فاطمة عليها السلام والتسبيحات والدعاء بعدها.. ..... (180)
صلاة اخرى لها عليها السلام للامر المخوف العظيم.. ..... (183)
صلاة الحسن بن علي عليهما السلام والدعاء بعدها.. ..... (185)
صلاة الحسين بن علي عليهما السلام والدعاء بعدها.. ..... (186)
صلاة الامام زين العابدين ودعاءه عليه السلام.. ..... (187)
صلاة الامام الباقر ودعاءه عليه السلام، وصلاة الامام الصادق ودعاءه عليه السلام، وصلاة [250] الامام الكاظم ودعاءه عليه السلام.. ..... (188)
صلاة الامام الرضا ودعاءه عليه السلام، وصلاة، الامام الجواد ودعاءه عليه السلام، وصلاة الامام الهادي ودعاءه عليه السلام... ..... (189)
صلاة الامام العسكري ودعاءه عليه السلام، وصلاة الحجة المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف والدعاء بعدها.. ..... (190)
في صلاة النبي والائمة صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين.. ..... (191)
الباب الثاني فضل صلاة جعفر بن أبي طالب عليهما السلام وصفتها وأحكامها، وفيه: 14 - حديثا.. ..... (193)
في صلاة جعفر رضي الله تعالى ععنه والدعاء بعدها.. ..... (193)
في صلاة جعفر، وأفضل أوقاتها، وحكم السهو فيها.. ..... (205)
تفصيل وتبيين في التسليم والتسبيح وترتيبه والاقوال في القراءة في صلاة جعفر رضي الله تعالى عنه، وتجريدها من التسبيح ثم قضاءه بعدها.. ..... (212)
الباب الثالث الصلوات التى تهدى إلى النبي والائمة صلوات الله عليهم أجمعين وساير أموات المؤمنين.. ..... (215)
في ان من جعل ثواب صلاته لرسول الله وأمير المؤمنين والاوصياء من بعده صلوات الله عليهم أجمعين أضعف الله له ثواب صلاته أضعاف مضاعفة.. ..... (215)
فيما تهديه إلى الائمة وفاطمة عليهم السلام وصلاة الهدية.. ..... (216)
الصلاة بعد دفن الميت وصلاة ليلة الدفن.. ..... (218)
صلاة الوالد لولده، وصلاة الولد لوالديه.. ..... (220)
[251] (أبواب) الاستخارات وفضلها وكيفياتها وصلواتها ودعواتها، وفيها: 8 - أبواب الباب الاول ما ورد في الحث على الاستخارة والترغيب فيها والرضا والتسليم بعدها.. ..... (222)
عن الصادق عليه السلام: يقول الله عزوجل: من شقاء عبدي أن يعمل الاعمال ولا يستخير بي.. ..... (222)
الباب الثاني الاستخارة بالرقاع.. ..... (226)
من طرايف الاستخارات وعجايبها.. ..... (232)
الباب الثالث الاستخارة بالبنادق.. ..... (235)
الاستخارة عن مولانا الحجة عجل الله تعالى فرجه.. ..... (239)
الباب الرابع الاستخارة والتفأل بالقرآن.. ..... (241)
الباب الخامس الاستخارة بالسبحة والحصا.. ..... (247)
[252] الباب السادس الاستخارة بالاستشارة.. ..... (252)
فيمن أراد أن يشترى أو يبيع أو يدخل في أمر، وحدود المشورة.. ..... (252)
الباب السابع الاستخارة بالدعاء فقط من غير استعمال عمل يظهر به الخير أو استشارة أحد ثم العمل بما يقع في قلبه أو انتظار ما يرد عليه من الله عزوجل.. ..... (256)
دعاء الاستخارة بعد صلاتها.. ..... (270)
الباب الثامن النوادر.. ..... (285)
في جواز الاستخارة للغير.. ..... (285)
من أراد أن يرى في منامه كلما أراد.. ..... (286)
(ابواب) الصلوات التي يتوصل بها إلى حصول المقاصد والحاجات سوى ما مر في أبواب الجمعة والاستخارات الباب الاول صلاة الاستسقاء وآدابها وخطبها وأدعيتها، وفيه: آيات، وأحاديث.. ..... (289)
[253] الباب الثاني صلاة الحاجة ودع العلل والامراض في ساير الاوقات.. ..... (341)
في صلاة صليها موسى بن جعفر عليهما السلام وإطلاقه عن الحبس.. ..... (342)
فيمن كان له دينا أو من ظلمه.. ..... (346)
صلاة العفو، وحديث النفس، والاستغفار، والكفاية، والفرج.. ..... (354)
صلاة المكروب، والاستغفار بالبتول عليها السلام، والاستغاثة، والغياث، والفقر، والانتصار من الظالم.. ..... (356)
صلاة العسرة، والمهمات، والرزق، والدين.. ..... (358)
صلاة المظلوم، والمهمات، وطلب الولد.. ..... (364)
بحث حول كلمة: سبعين، في سبعين مرة، الاية.. ..... (364)
صلاة للذكاء وجودة الحفظ.. ..... (369)
صلاة للشفاء من كل علة.. ..... (370)
صلوات الاوجاع.. ..... (372)
الباب الثالث الصلاة والدعاء لمن أراد أن يرى شيئا في منامه.. ..... (379)
الباب الرابع نوادر الصلاة وهو آخر أبواب الكتاب.. ..... (381)
صلاة الدخول في بلد جديد والخروج منه.. ..... (381)
صلاة أول ليلة من الشهر، وصلاة من قطع ثوبا جديدا.. ..... (382)
 

فهرس الجزء التاسع والثمانون

خطبة الكتاب كتاب القرآن الباب الاول فضل القرآن، واعجازه، وأنه لا يتبدل بتغير الازمان، ولا يتكرر بكثرة القراءة، والفرق بين القرآن والفرقان، وفيه: آيات، و: 53 - حديثا.. ..... (1)
في أن لله عزوجل حرمات ثلاثا: كتابه، وبيته، وعترة النبي صلى الله عليه وآله ..... (12)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: اعطيت خمسا لم يعطهن نبي كان قبلي، ومعنى: جوامع الكلم، والفرق بين القرآن والفرقان.. ..... (14)
في ثلاثة نفر من الدهرية اتفقوا على أن يعارض ربع القرآن.. ..... (16)
الخطبة التي خطبها على عليه السلام في القرآن.. ..... (21)
في أن عدد درج الجنة عدد آي القرآن، وبعض خطب علي عليه السلام.. ..... (22)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في القرآن.. ..... (31)
[255] الباب الثاني فضل كتابة المصحف وانشائه وآدابه، والنهى عن محوه بالبزاق، وفيه: 10 - أحاديث.. ..... (34)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في كتابة: بسم الله الرحمن الرحيم.. ..... (34)
الباب الثالث كتاب الوحى وما يتعلق بأحوالهم، وفيه: آية، و: أحاديث.. ..... (35)
قصة عبد الله بن سعد، وكان كاتبا للوحي فارتد كافرا.. ..... (35)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في معاوية بقوله: من أدرك هذا يوما أميرا.. ..... (36)
العلة التي من أجلها كان معاوية و عبد الله بن سعد يكتبان الوحي وهما عدوان.. ..... (37)
في كيفية نزول الايات.. ..... (38)
الباب الرابع ضرب القرآن بعضه ببعض ومعناه، وفيه: حديث.. ..... (39)
في أن أول سورة نزلت كانت إقرء وآخر سورة نزلت: الفتح.. ..... (39)
الباب السادس عزائم القرآن، وفيه: حديث.. ..... (40)
[256] الباب السابع ما جاء في كيفية جمع القران وما يدل على تغييره.. ..... (40)
وفيه: رسالة سعد بن عبد الله الاشعري القمى في أنواع آي ات القرآن في أن عليا عليه السلام جمع القرآن.. ..... (40)
في قول عمر: إن في القرآن فضائح المهاجرين والانصار، فنؤلف القرآن ونسقط منه ماكن فيه فضيحة للمهاجرين والانصار.. ..... (42)
ثلاثة يشكون في القيامة، وأن القرآن نزل على سبعة أحرف.. ..... (49)
في أن سورة الاحزاب كان أطول من سورة البقرة ولكن نقصوها.. ..... (50)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله أمر عليا عليه السلام بتأليف القرآن، وقرائة القراء السبعة.. ..... (52)
التحريف في الايات.. ..... (60)
في تأليف القرآن وأنه على غير ما أنزل الله عزوجل.. ..... (66)
قصة أبي بصير الذي أسلم وهاجر إلى المدينة.. ..... (67)
في أن ما بين الدفتين من القرآن جميعه كلام الله وليس فيه شئ من كلام البشر، وأخبار النقصان أخبار آحاد.. ..... (74)
الباب الثامن أن للقرآن ظهرا وبطنا، وأن علم كل شئ في القرآن وأن علم ذلك كله عند الائمة عليهم السلام ولا يعلمه غيرهم الا بتعليمهم، وفيه: 84 - حديثا.. ..... (78)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: علي مع القرآن والقرآن مع علي.. ..... (80)
في أن القرآن آمر وزاجر، وفيه: محكم ومتشابه.. ..... (81)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله ورث من النبيين كلهم.. ..... (84)
[257] في قول الصادق عليه السلام: إني لاعلم ما في السماوات، والارضين، والجنة، والنار، وما كان وما يكون: من كتاب الله.. ..... (86)
في قول علي عليه السلام: مامن آية نزلت في بر أو بحر أو سهل أو جبل إلا وقد عرفته حيث نزلت، وفي من انزلت، ولو ثنيت لي وسادة لحكمت بين أهل التوراة بتوراتهم، وبين أهل الانجيل بانجيلهم، وبنى أهل الزبور بزبورهم، وبين أهل الفرقان بفرقانهم.. ..... (87)
في أن المفسرين أخذوا التفسير من علي عليه السلام.. ..... (92)
في أن للقرآن بطنا وللبطن بطن، وله ظهر وللظهر ظهر.. ..... (95)
في أن القرآن على أربعة أشياء: العبارة، والاشارة، واللطائف، والحقائق.. ..... (103)
في علم علي عليه السلام بالقرآن وما روى ابن عباس عنه عليه السلام.. ..... (164)
العلة التي من أجلها قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لن يفترقا حتى يردا علي الحوض.. ..... (106)
الباب التاسع فضل التدبر في القرآن، وفيه: 7 - أحاديث.. ..... (106)
معنى قوله تعالى: " ومن يؤت الحكمة " والحكمة: المعرفة بالقرآن.. ..... (106)
الباب العاشر تفسير القرآن بالرأى وتغييره، وفيه: 23 - حديثا.. ..... (107)
في خوف رسول الله صلى الله عليه وآله عن ثلاث: زلة عالم، جدال منافق بالقرآن وتأويله، وظهور المال في المسلمين، ومن لعنهم الرسول صلى الله عليه وآله.. ..... (108)
فيمن فسر القرآن برأيه.. ..... (110)
[258] الباب الحادى عشر كيفية التوسل بالقرآن، وفيه: 5 أحاديث.. ..... (112)
الصلاة والتوسل بالقرآن لمن كان له دين أو ظلم ظالم، أو حزن عن أمر.. ..... (112)
الباب الثاني عشر انواع آيات القرآن، وناسخها ومنسوخها، وما نزل في الائمة عليهم السلام منها، وفيه: آيات، و: 13 - حديثا.. ..... (114)
في أن القرآن على أربع: ربع في الائمة عليهم السلام، وربع في عدوهم وعدو من كان قبلهم، وربع في فرائض وأحكام، وربع في سنن وأمثال.. ..... (114)
الباب الثالث عشر ما عاتب الله تعالى به اليهود، وفيه: 6 - أيات من البقرة.. ..... (116)
الباب الرابع عشر أن القرآن مخلوق، وفيه: 11 - حديثا.. ..... (117)
في أن القرآن كلام الله محدث غير مخلوق، وبيان الحديث من الصدوق (ره).. ..... (118)
الباب الخامس عشر وجوه اعجاز القرآن.. ..... (121)
في أن القرآن ليس مصدقا لنبي الخاتم صلى الله عليه وآله فقط بل هو مصدق لسائر الانبياء والاوصياء عليهم السلام قبله وسائر الاوصياء عليهم السلام بعده جملة وتفصيلا، وليس جملة الكتاب معجزة واحدة بل هي معجزة واحدة بل هي معجزات لا تحصى، واعجاز سورة الكوثر.. ..... (121)
[259] في إعجاز القرآن ووجوه الاعجاز، وفصاحته.. ..... (127)
ترجمة: الاعشى، ولبيد.. ..... (131)
في إعجاز القرآن بالفصاحة والنظم.. ..... (135)
في مطاعن المخالفين في القرآن.. ..... (141)
في أن ازر كان أبا لام إبراهيم عليه السلام.. ..... (145)
قصة منارة اسكندر، والطلسمات.. ..... (150)
في إخبار القرآن بالغيب.. ..... (152)
في الفرق بين المعجزة والشعوذة ونحوها.. ..... (155)
في مطاعن المعجزات وجواباتها.. ..... (156)
المنكرون لمعجزات النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام.. ..... (159)
في مقالات المنكرين للنبوات والامامة عن قبل الله وجواباتها وبطلانها.. ..... (163)
في أن المنكرين للنبوات فرقتان: ملحدة ودهرية، وموحدة البراهمة وجواب قوله تعالى: " ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا " وقتل يحيى وزكريا، وقوله: " إن يكونوا فقراء يغنهم الله " وقد ينكح كثير فيبقى فقيرا، وقوله: " يعصمك من الناس " وكسرت رباعيته وشج رأسه، وقوله: " ادعوني استجب " والخلق يدعونه فلا يجبهم وقوله: " واسئلوا أهل الذكر ".. ..... (163)
في القرآن آيات توافق أوزان الشعر، وأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال شعرا.. ..... (165)
معنى الغيب، وفيما قاله الفلاسفة في الطريق إلى معرفة صدق المدعى للنبوة.. ..... (169)
الباب السادس عشر المسافة بالقرآن إلى أرض العدو، وفيه: حديث.. ..... (175)
[260] الباب السابع عشر الحلف بالقرآن، وفيه النهى عن الحلف بغير الله، وفيه: حديث.. ..... (175)
الباب الثامن عشر فوائد آيات القرآن والتوسل بها، وفيه: آيتان، و: 8 - أحاديث.. ..... (175)
الباب التاسع عشر فضل حامل القرآن وحافظه وحامله والعامل به، ولزوم اكرامهم، وأرزاقهم، وبيان أصناف القراء، وفيه: 36 - حديثا.. ..... (177)
في أن القراء على ثلاثة، وقول علي عليه السلام: احذروا على دينكم ثلاثة.. ..... (178)
الباب العشرون ثواب تعلم القرآن، وتعليمه، ومن يتعلمه بمشقة، وعقاب من حفظه ثم نسيه، وفيه: ثلاث آيات، و: 17 - حديثا.. ..... (185)
فيمن تعلم القرآن ثم نسيه.. ..... (187)
فيمن علم ولده القرآن.. ..... (188)
الباب الحادى والعشرون قراءة القرآن بالصوت الحسن، وفيه: 18 - حديثا.. ..... (190)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتهم، وإياكم [261] ولحون أهل الفسق، وسيجئ قوم من بعدي يرجعون بالقرآن ترجيع الغنا.. ..... (190)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: ليس منا من لم يتغن بالقرآن، وفي الذيل بيان و شرح وتوضيح وما ينبغي للمقام.. ..... (191)
الباب الثاني والعشرون كون القرآن في البيت وذم تعطيله، وفيه: 6 - أحاديث 195) ثلاثة يشكون إلى الله: المسجد، والعالم، والمصحف.. ..... (195)
الباب الثالث والعشرون فضل قراءة القرآن عن ظهر القلب، وفى المصحف، وثواب النظر إليه، وآثار القراءة، وفوائدها، وفيه: 38 - حديثا.. ..... (196)
في من قرء مأة آية، والنظر إلى علي عليه السلام، والوالدين، والمصحف، و الكعبة عبادة.. ..... (199)
في أن من كان به رمد فليدم النظر إلى المصحف.. ..... (201)
في أن القرآن في شفاء، فمن لم يشفه القرآن فلا شفاء له.. ..... (203)
الباب الرابع والعشرون في كم يقرء القرآن ويختم، ومعنى الحال المرتحل وفضل ختم القرآن، وفيه: 8 - أحاديث.. ..... (204)
في قول الرضا عليه السلام: يختم القرآن في كل ثلاث، ومعنى: الحال المرتحل.. ..... (204)
الباب الخامس والعشرون أدعية التلاوة، وفيه: 9 - أدعية.. ..... (206)
[262] الدعاء عند أخذ المصحف وعند الفراغ، وما يقال في سجدة العزائم.. ..... (207)
الباب السادس والعشرون آداب القراءة وأوقاتها وذم من يظهر الغشية عندها، وفيه: آيات، و: 28 - حديثا.. ..... (209)
معنى قوله تعالى: " ورتل القرآن ترتيلا "، ومعنى: الهمز، وفي الذيل بيان.. ..... (210)
سبعة لا يقرءون القرآن، والامر بالسواك.. ..... (212)
معنى: أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم.. ..... (214)
الباب السابع والعشرون ما ينبغى أن يقال عند قراءة بعض الايات والسور، وفيه: 13 - حديثا.. ..... (217)
فيما يقرء بعد المسبحات، وبعد: والتين، وفي الذيل بيان وتوضيح.. ..... (217)
فيما يقرء بعد: التوحيد، والجحد، ووالتين، ولا اقسم، والجمعة، والفاتحة، والمرسلات، وأليس ذلك بقادر، وأعلى.. ..... (218)
الباب الثامن والعشرون فضل استماع القرآن ولزومه وآدابه، وفيه: آيات، و: 7 - أحاديث.. ..... (220)
ابواب فضائل سور القرآن، وآياته وما يناسب ذلك من المطالب [263] الباب التاسع والعشرون فضل سورة الفاتحة وتفسيرها، وفضل البسملة وتفسيرها وكونها جزءا من الفاتحة ومن كل سورة، وفيه فضل المعوذتين أيضا، وفيه:.. ..... (223)
فيما ناجى الله تعالى موسى بن عمران عليه السلام وفضيلة محمد وآل محمد صلى الله عليه وآله.. ..... (225)
في قول الله تعالى: قسمت فاتحة الكتاب بيني وبين عبدي.. ..... (226)
معنى: بسم الله الرحمن الرحيم.. ..... (231)
قصة رجلين كانا ملكين واشتهيا السمك في مرضهما.. ..... (241)
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام إلى ملك الروم في تفسير الفاتحة.. ..... (259)
الباب الثلاثون فضائل سورة يذكر فيها البقرة، وآية الكرسي، و خواتيم تلك السورة، وغيرها من آياتها، وسورة آل عمران، وآياتها، وفيه فضل سور اخرى.. ..... (262)
في قراءة: آية الكرسي وسورة: قل هو الله أحد.. ..... (262)
صلاة الحاجة.. ..... (271)
في أن من كان له حاجة فليطلبها في يوم الخميس.. ..... (272)
الباب الحادى والثلاثون فضائل سورة النساء، وفيه: حديث.. ..... (273)
الباب الثاني والثلاثون فضائل سورة المائدة، وفيه: ثلاثة - أحاديث.. ..... (273)
[264] الباب الثالث والثلاثون فضائل سورة الانعام، وفيه: 7 - أحاديث.. ..... (374)
الباب الرابع والثلاثون فضائل سورة الاعراف، وفيه: حديثان.. ..... (276)
الباب الخامس والثلاثون فضائل سورة الانفال والتوبة، وفيه: حديثان.. ..... (277)
الباب السادس والثلاثون فضائل سورة يونس، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (278)
الباب السابع والثلاثون فضائل سورة هود، وفيه: حديث واحد ..... (278)
الباب الثامن والثلاثون فضائل سورة يوسف، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (279)
الباب التاسع والثلاثون فضائل سورة الرعد، وفيه: حديث... ..... (380)
الباب الاربعون فضائل سورتي ابراهيم والحجر، وفيه: حديث.. ..... (280)
[265] الباب الحادى والاربعون فضائل سورة النحل، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (281)
الباب الثاني والاربعون فضائل سورة بنى اسرائيل، وفيه: 5 - أحاديث.. ..... (281)
الباب الثالث والاربعون فضائل سورة الكهف، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (282)
الباب الرابع والاربعون فضائل سورة مريم، وفيه: حديثان.. ..... (284)
الباب الخامس والاربعون فضائل سورة طه، وفيه: حديث.. ..... (284)
الباب السادس والاربعون فضائل سورة الانبياء، وفيه: حديث.. ..... (285)
الباب السابع والاربعون فضائل سورة الحج، وفيه: حديث.. ..... (285)
الباب الثامن والاربعون فضائل سورة المؤمنين، وفيه: حديث.. ..... (285)
[266] الباب التاسع والاربعون فضائل سورة النور، وفيه: حديث.. ..... (286)
الباب الخمسون فضائل سورة الفرقان، وفيه: حديث.. ..... (286)
الباب الحادى والخمسون فضائل سورة الطواسين الثلاث، وفيه: حديث.. ..... (286)
الباب الثاني والخمسون فضائل سورة العنكبوت وسورة الروم، وفيه: حديث.. ..... (287)
الباب الثالث والخمسون فضائل سورة لقمان، وفيه: حديث.. ..... (287)
الباب الرابع والخمسون فضائل سورة السجدة، وفيه: حديث.. ..... (287)
الباب الخامس والخمسون فضائل سورة الاحزاب، وفيه: حديث.. ..... (288)
الباب السادس والخمسون فضائل سورة سبأ وسورة فاطر، وفيه: حديث.. ..... (288)
[267] الباب السابع والخمسون فضائل سورة يس، وفيه فضائل غيرها من السور، وفيه: 27 - حديثا.. ..... (288)
الباب الثامن والخمسون فضائل سورة والصافات، وفيه، حديثان.. ..... (296)
الباب التاسع والخمسون فضائل سورة ص، وفيه: حديث.. ..... (297)
الباب الستون فضائل سورة الزمر، وفيه: حديثان.. ..... (297)
الباب الحادى والستون فضائل سورة المؤمن، وفيه: حديث.. ..... (298)
الباب الثاني والستون فضائل سورة حم السجدة، وفيه: حديث.. ..... (298)
الباب الثالث والستون فضائل سورة حمعسق، وفيه: حديث.. ..... (298)
الباب الرابع والستون فضائل سورة الزخرف، وفيه: حديث.. ..... (299)
[268] الباب الخامس والستون فضائل سورة الدخان زائدا على ما سيجئ في باب فضل قراءة سورة الحواميم، وفيه فضل سورة يس أيضا، وفيه: 9 - أحاديث.. ..... (299)
الباب السادس والستون فضائل سورة الجاثية، وفيه: حديث.. ..... (301)
الباب السابع والستون فضائل سورة الاحقاف، وفيه: حديث.. ..... (301)
الباب الثامن والستون فضائل السورة الحواميم وفيه: فضل قراءة سور اخرى أيضا، وفيه: 6 - أحاديث.. ..... (301)
الباب التاسع والستون فضائل سورة محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وفيه: حديث.. ..... (303)
الباب السبعون فضائل سورة الفتح، وفيه: حديث.. ..... (303)
الباب الحادى والسبعون فضائل سورة الحجرات، وفيه: حديث.. ..... (303)
[269] الباب الثاني والسبعون فضائل سورة قاف، وفيه: حديث.. ..... (304)
الباب الثالث والسبعون فضائل سورة والذاريات، وفيه: حديث.. ..... (304)
الباب الرابع والسبعون فضائل سورة الطور، وفيه: حديث.. ..... (304)
الباب الخامس والسبعون فضائل سورة والنجم، وفيه: حديث.. ..... (305)
الباب السادس والسبعون فضائل سورة اقتربت، وفيه فضل سورة تبارك، وفيه: 5 - أحاديث.. ..... (305)
الباب السابع والسبعون فضائل سورة الرحمان، وفيه ثلاثة - أحاديث.. ..... (306)
الباب الثامن والسبعون فضائل سورة الواقعة، وفيه ذكر فضل سور اخرى، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (307)
الباب التاسع والسبعون فضائل سورة الحديد، وسورة المجادلة، وفيه: حديث.. ..... (307)
[270] الباب الثمانون فضائل سورة الحشر، وئواب آيات أواخرها، وفيه: 12 - حديثا.. ..... (308)
الباب الحادي والثمانون فضائل سورة الممتحنة، وفيه، حديثان.. ..... (310)
الباب الثاني والثمانون فضائل سورة الصف، وفيه: حديث.. ..... (310)
الباب الثالث والثمانون فضائل سورتي الجمعة والمنافقين، وفيه فضل غيرهما من السور، وفيه: 6 - أحاديث.. ..... (311)
الباب الرابع والثمانون فضائل سورة التغابن، وفيه: حديث.. ..... (312)
الباب الخامس والثمانون فضائل قراءة المسبحات، وفيه: حديثان.. ..... (312)
الباب السادس والثمانون فضائل سورتي الطلاق والتحريم، وفيه: حديث.. ..... (312)
[271] الباب السابع والثمانون فضائل سورة تبارك زائدا على ما تقدم ويأتي في طى سائر الابواب، وفيه: 18 - حديثا.. ..... (313)
الباب الثامن والثمانون فضائل سورة القلم، وفيه: حديث.. ..... (316)
الباب التاسع والثمانون فضائل سورة الحاقة، وفيه: حديث.. ..... (317)
الباب التسعون فضائل سورة سأل سائل، وفيه: حديث ..... (317)
الباب الحادى والتسعون فضائل سورة نوح، وفيه: حديث.. ..... (317)
الباب الثاني والتسعون فضائل سورة الجن، وفيه: حديث.. ..... (318)
الباب الثالث والتسعون فضائل سورة المزمل: وفيه: حديث.. ..... (318)
[272] الباب الرابع والتسعون فضائل سورة المدثر، وفيه: حديثا.. ..... (318)
الباب الخامس والتسعون فضائل سورة القيامة، وفيه: حديث.. ..... (319)
الباب السادس والتسعون فضائل سورة الانسان (الدهر) وفيه: حديث.. ..... (319)
الباب السابع التسعون فضائل سورة المرسلات وعم يتسائلون والنازعات، وفيه حديثا.. ..... (319)
الباب الثامن والتسعون فضائل سورتي عبس، وإذا الشمس كورت، وفيه: حديثان.. ..... (320)
الباب التاسع والتسعون فضائل سورتي إذا السماء انفطرت وإذا السماء انشقت، وفيه: حديثا.. ..... (320)
الباب المأة فضائل سورة المطفيين، وفيه: حديث.. ..... (321)
الباب الحادى والمأة فضائل سورة البروج، وفيه فضل سور اخرى، وفيه: أحاديث.. ..... (321)
[273] الباب الثاني والمأة فضائل سورة الطارق، وفيه: حديث واحد.. ..... (322)
الباب الثالث والمأة فضائل سورة الاعلى، وفيه: فضل سور اخرى، وفيه: 7 - أحاديث.. ..... (322)
الباب الرابع والماة فضائل سورة الغاشية، وفيه حديث.. ..... (323)
الباب الخامس والمأة فضائل سورة الفجر، وفيه: حديث.. ..... (323)
الباب السادس والمأة فضائل سورة البلد، وفيه: حديث.. ..... (324)
الباب السابع والمأة فضائل سورة والشمس وضحيها، وسورة والليل، وسورة والضحى، وسورة الم نشرح، وفيه فضل غيرها من السور، وفيه: 8 - أحاديث.. ..... (324)
الباب الثامن والمأة فضائل سورة والتين، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (324)
[274] الباب التاسع والمأة فضائل سورة اقرء باسم ربك، وفيه: حديث.. ..... (326)
الباب العاشر والمأة فضائل سورة القدر، وفيه: 29 - حديثا.. ..... (327)
الباب الحادى عشر والمأة فضائل سورة لم يكن، وفيه: حديثان.. ..... (332)
الباب الثاني عشر والماة فضائل سورة الزلزال، وفيه فضل سور اخرى أيضا، وفيه: 15 - حديثا.. ..... (333)
الباب الثالث عشر والمأة فضائل سورة والعاديات، وفيه: حديث.. ..... (335)
الباب الرابع عشر والمأة فضائل سورة القارعة، وفيه: حديث.. ..... (355)
الباب الخامس عشر والمأة فضائل سورة التكاثر زائدا على ما سبق ويأتى، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (337)
[275] الباب السادس عشر والمأة فضائل سورة العصر، وفيه: حديث.. ..... (336)
الباب السابع عشر والمأة فضائل سورة الهمزة، وفيه: حديث.. ..... (337)
الباب الثامن عشر والمأة فضائل سورة الفيل ولايلاف قريش، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (337)
الباب التاسع عشر والمأة فضائل سورة أرأيت، وفيه: حديث.. ..... (338)
الباب العشرون والمأة فضائل سورة الكوثر، وفيه: حديث.. ..... (338)
الباب الحادى والعشرون والمأة سورة الجحد وفضائلها، وسبب نزولها، وما يقال عند قرائتها، وفيه فضل سور اخرى والمعوذات وما يناسب ذلك من الفوائد، وفيه: 22 - حديثا.. ..... (339)
الباب الثاني والعشرون والمأة فضائل سورة النصر، وفيه: حديثان.. ..... (343)
[276] الباب الثالث والعشرون والمأة فضائل سورة تبت، وفيه: حديث.. ..... (343)
الباب الرابع والعشرون والمأة فضائل سورة التوحيد، وفيه فضل آية الكرسي وسور اخرى، وفيه: 102 - حديث.. ..... (344)
الباب الخامس والعشرون والمأة فضائل المعوذتين، وأنهما من القرآن، وفيه فضل سورة الجحد، وغيرها من السور، وفيه: 30 - حديثا.. ..... (363)
الباب السادس والعشرون والمأة الدعاء عند ختم القرآن، وفيه، دعاء واحد.. ..... (369)
الباب السابع والعشرون والمأة متشابهات القرآن، وتفسير المقطعات، وأنه نزل باياك أعنى واسمعي يا جارة، وأن فيه عاما وخاصا، وناسخا ومنسوخا، ومحكما ومتشابها، وفيه: آية، و: 26 - حديثا.. ..... (373)
 

فهرس الجزء التسعون

الباب الثامن والعشرون والمأة ما ورد عن أمير المؤمنين صلوات الله عليه في أصناف آيات القرآن، وأنواعها، وتفسير بعض آياتها برواية النعماني، وهى رسالة من فاتحتها إلى خاتمتها.. ..... (1)
خطبة رسالة النعماني.. ..... (1)
في أقسام آيات القرآن.. ..... (4)
في آيات المنسوخة.. ..... (6)
في الضلال المنسوب إلى الله تعالى.. ..... (13)
في أقسام الوحي.. ..... (16)
في الخاص والعام.. ..... (23)
في الرد على الملحدين والامم الباطلة.. ..... (33)
في وضع الاسماء (الاسماء الحسنى).. ..... (41)
فيما جاء في القرآن من ذكر معايش الخلق وأسبابها.. ..... (46)
في الايمان والكفر، وما فرضه الله تعالى على جوارح الانسان.. ..... (49)
حدود الامام المستحق للامامة.. ..... (64)
في اللعان وقصة: عويمر، وعثمان بن مظعون.. ..... (72)
قصة عبد الله بن ابي بن سلول وزيد بن أرقم.. ..... (81)
الرد على من أنكر الثواب والعقاب والمعراج والمجبرة.. ..... (84)
في عصمة الانبياء والمرسلين والاوصياء عليهم السلام.. ..... (88)
[278] الباب التاسع والعشرون والمأة احتجاجات أمير المؤمنين صلوات الله عليه على الزنديق المدعى للتناقض في القرآن وأمثاله.. ..... (98)
الباب الثلاثون والمأة النوادر وفيه تفسير بعض الايات.. ..... (142)
الجزء الثاني من المجلد التاسع عشر في ذكر الادعية والاذكار الباب الاول ذكر الله تعالى، وفيه: آيات وأحاديث.. ..... (148)
في أن الذكر مقسوم على سبعة أعضاء.. ..... (153)
أشد الاعمال، ومعنى: ذكر الله تعالى.. ..... (155)
الباب الثاني فضل التسبيحات الاربع ومعناها، وفيه: آيات وأحاديث.. ..... (166)
في الكلمات التي اختارهن الله لابراهيم عليه السلام (تسبيحات الاربع).. ..... (166)
العلة التي من أجلها صارت مهر السنة خمسمأة درهم.. ..... (170)
[279] الباب الثالث التسبيح وفضله ومعناه وأنواع التسبيحات وفضلها وفيه تسبيحات الانبياء والملائكة، وفيه: آيات وأحاديث.. ..... (175)
في قول أبليس: خمسة ليس لي فيهن حيلة.. ..... (177)
في أن الله حبس نور محمد صلى الله عليه وآله في حجاب القدرة اثني عشر ألف سنة، وكلما قاله صلى الله عليه وآله من التسبيحات.. ..... (178)
في حج ذو القرنين، وما جرى بينه وبين أبراهيم الخليل عليه السلام وتسبيحه.. ..... (182)
في معسكر سليمان عليه السلام وبساطه ومنبره.. ..... (184)
الباب الرابع الكلمات التى يفزع إليها ومعناها والقصص المتعلقة بها.. ..... (184)
من فزع من أربع كيف لايفزع إلى أربع.. ..... (184)
معنى: لاحول ولا قوة إلا بالله.. ..... (186)
فيمن قال: لاحول ولاقوة إلا بالله.. ..... (191)
الباب الخامس التهليل وفضله، ومن كان آخر كلامه لا اله الا الله، ومن قال لا اله الا الله مخلصا، وفضل الشهادتين.. ..... (192)
فيمن قال: لاإله إلا الله.. ..... (196)
فيما قاله علي عليه السلام بالمقابر (زيارة أهل القبور).. ..... (203)
الباب السادس أنواع التهليل، وفضل كل نوع منه، وأعداده.. ..... (205)
[280] فيما قاله نوح عليه السلام لما ركب السفينة.. ..... (205)
الباب التاسع التحميد وأنواع المحامد، وفيه: آيات وأحاديث.. ..... (209)
من محامد أبي عبد الله عليه السلام.. ..... (209)
ثواب من قال في كل يوم سبع مرات: الحمد لله على كل نعمة.. ..... (211)
الباب الثامن التحميد عند رؤية كل ذى عاهة أو كافر.. ..... (217)
فيما يقال عند رؤية اليهودي والنصراني والمجوسي وأهل البلاء.. ..... (217)
الباب التاسع التكبير وفضله ومعناه، وفيه: آية وأحاديث.. ..... (218)
الباب العاشر فضل التمجيد وما يمجد لله به نفسه كل يوم وليلة.. ..... (220)
ثواب من مجد الله عزوجل بما مجد به نفسه.. ..... (220)
الباب الحادى عشر الاسم الاعظم، وفيه: آية وأحاديث.. ..... (223)
في أن من قال بعد صلاة الفجر: بسم الله الرحمن الرحيم لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، مأة مرة كان أقرب إلى اسم الله الاعظم من سواد العين إلى بياضها.. ..... (223)
[281] فمن أراد أن يدعو الله تعاله فيستجاب له.. ..... (231)
الباب الثاني عشر من قال يا الله أو يا رب أو يا ارحم الراحمين.. ..... (233)
الباب الثالث عشر أسماء الله الحسنى التى اشتمل عليها القران الكريم، وما ورد منها في الاخبار والاثار، وفيه: آيات وأحاديث.. ..... (236)
الاسماء الحسنى التي مروية عن النبي صلى الله عليه وآله.. ..... (254)
الاسماء الحسنى التسعة والتسعين التي في سور القرآن ومن أحصاها دخل الجنة.. ..... (273)
الباب الرابع عشر فضل الحوقلة وما يناسبه، وفيه: 8 - أحاديث.. ..... (274)
الباب الخامس عشر الاستغفار وفضله وأنواعه، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (275)
الاعمال التي توجب تباعد الشيطان.. ..... (276)
في أن من استغفر الله بعد صلاة الفجر سبعين مرة غفر الله له.. ..... (280)
[282] أبواب الدعاء إشارة إلى ما مر وما يأتي الباب السادس عشر الدعاء وفضله والحث عليه، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (286)
في أن الدعاء يرد القضاء ودفع البلاء به.. ..... (288)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: مما أعطى الله به امتي وفضلهم به على سائر الامم.. ..... (290)
من سلك واديا فذكر الله.. ..... (292)
أوصى علي عليه السلام لابنه الحسن عليه السلام في الدعاء.. ..... (301)
في أن الدعاء مخ العبادة، وما أوحى الله إلى بعض أنبيائه عليهم السلام.. ..... (303)
الباب السابع عشر آداب الدعاء والذكر وما يختم به الدعاء ورفع اليدين وتقديم الوسيلة أمام الحاجة، وفيه: آيات، و: 112 - حديثا.. ..... (304)
فيما قال الله تعالى لعيسى عليه السلام، وما أوحى لموسى عليه السلام.. ..... (305)
مما يتعلق بآداب الداعي، وأن رفع اليدين بالدعاء على خمسة أوجه.. ..... (307)
قصة ثلاثة نفر ودعائهم بالصدق (أصحاب الرقيم) ويأتي أيضا قصتهم في الجزء الرابع والتسعين في الصفحة: 13.. ..... (309)
في قول الصادق عليه السلام إذا أردت أن تدعو فمجد الله وأحمده وسبحه وهلله وأثن عليه وصل على النبي وآله، وقدم أربعين رجلا من إخوانك قبل أن تدعو لنفسك.. ..... (313)
[283] الباب الثامن عشر المنع عن سؤال مالا يحل وما لا يكون ومنع الدعاء على الظالم وسائر مالا ينبغي من الدعاء، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (324)
ففيمن ظلم ويدعو على صاحبه.. ..... (324)
قصة رجل كان له ثلاث دعوات مستجابة (بلعم بن باعورا) وقصة ربيعة الذي خدم رسول الله صلى الله عليه وآله سبع سنين، وقصة عجوز بني أسرائيل.. ..... (326)
الباب التاسع عشر فضل البكاء وذم جمود العين، وفيه: آية، و: أحاديث.. ..... (328)
كل عين باكية يوم القيامة إلا ثلاثة.. ..... (329)
سبعة في ظل عرش الله عزوجل.. ..... (330)
في بكاء يحيى بن زكريا عليهما السلام.. ..... (333)
الباب العشرون الرغبة والرهبة والتضرع والتبتل والابتهال والاستعاذة والمسألة، وفيه: آية، و: أحاديث.. ..... (337)
معنى: التبتل والابتهال والرغبة والرهبة والتضرع والبصبصة.. ..... (337)
فيما أوحى الله تعالى ألى موسى وعيسى عليهما السلام.. ..... (341)
الباب الحادى والعشرون الاوقات والحالات التى يرجى فيها الاجابة، وعلامات الاجابة، وفيه: أحاديث.. ..... (343)
[284] طلب الحاجة في ثلاث ساعات.. ..... (343)
ليلة العاشر من شهر ذي القعدة وهي ليلة مباركة، واقتران المشتري ورأس الذنب وخمسة عشر مكانا يستجاب فيه الدعاء.. ..... (349)
في أوقات الدعوات للاجابات.. ..... (351)
في صفات الداعي.. ..... (352)
الباب الثاني والعشرون من يستجاب دعاؤه ومن لا يستجاب، وفيه: أحاديث.. ..... (354)
أصناف لا يستجاب لهم، وأربعة لاترد لهم دعوة.. ..... (355)
فيما قاله الشيخ ابن سينا رحمه الله في سبب إجابة الدعاء، وأن النفس الزكية مؤثرة في إجابة الدعاء، وموافاة الاسباب.. ..... (361)
الباب الثالث والعشرون أن من دعا استجيب له وما يناسب ذلك المطلب، وفيه: 16 - حديثا.. ..... (362)
من اعطي أربعا لم يحرم أربعا، وأن الله تعالى أخفى أربعة في أربعة.. ..... (363)
في رجل الذي رآه الامام زين العابدين عليه السلام.. ..... (366)
الباب الرابع والعشرون علة الابطاة في الاجابة والنهى عن الفتور في الدعاء والامر بالتثبت والالحاح فيه، وفيه: آية، و: 61 - حديثا.. ..... (367)
فيما قاله الامام علي بن موسى عليهما السلام للبزنطي في إبطاء الاجابة.. ..... (367)
[285] في رجل الذي رآه إبراهيم عليه السلام وكان طوله اثنى عشر شبرا.. ..... (369)
فيما وعظ الله تعالى به عيسى عليه السلام.. ..... (373)
في قول علي عليه السلام سبع مصائب عظام نعوذ بالله منها، وخيانة القلوب بثمان خصال.. ..... (376)
الباب الخامس والعشرون التقدم في الدعاء والدعاء عند الشدة والرخاء وفى جميع الاحوال، وفيه: آيات، و: 15 - حديثا.. ..... (379)
الباب السادس والعشرون الدعاء للاخوان بظهر الغيب والاستغفار لهم والعموم في الدعاء، وفيه: 37 - حديثا.. ..... (383)
من قدم أربعين رجلا من إخوانه قبل أن يدعو لنفسه استجيب له فيهم وفي نفسه.. ..... (383)
من قال كل يوم خمسا وعشرين مرة: أللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات.. ..... (386)
الباب السابع والعشرون الاجتماع في الدعاء والتامين على دعاء الغير ومعنى آمين وفضله ومعنى التأوه، وفيه: 7 - أحاديث.. ..... (393)
في أن آه اسم من أسماء الله عزوجل.. ..... (393)
 

فهرس الجزء الحادي والتسعون

الباب الثامن والعشرون الاستشفاع بمحمد وآل محمد في الدعاء، وأدعية التوجه إليهم، والصلوات عليهم والتوسل بهم صلوات الله عليهم.. ..... (1)
توقيع شريف خرج من الناحية المقدسة، وكيفية السلام على الائمة عليهم السلام.. ..... (2)
فيما أوحى الله تعالى لموسى عليه السلام وقصة التوبة عن عباد العجل.. ..... (6)
قصة ثلاثة نفر (أصحاب الرقيم) كانوا يمشون في صحراء إلى جبل فأخذهم المطر فألجأتهم إلى غار، والصخرة التي سدت باب الغار فذكروا كل واحد منهم حسنة من حسناته ودعوا الله بمحمد وآله ففرج عنهم، ومر أيضا في الجزء الثالث والتسعين في الصفحة ..... (309)
.. ..... (13)
تفسير قوله تعالى: " ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا " وقصة عمار وحذيفة مع اليهود.. ..... (16)
قصة رجل الذي فنى عمره في المعصية فنظر إلى الصادق عليه السلام في مقام إبراهيم عليه السلام وقوله: نعم الشفيع إلى الله للمذنبين، وأشعاره.. ..... (20)
قصة أبي العباس أحمد بن كشمرد وكان محبوسا وتوجه إلى الله بمحمد وعلي وفاطمة والائمة عليهم السلام والرؤيا التي رآها وما أمره علي عليه السلام في كتابة الرقعة ونجاته.. ..... (23)
رقعتي الحاجة إلى مولانا صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه.. ..... (28)
صلاة الحاجة واستغاثة إلى فاطمة عليها السلام، وصلاة استغاثة إلى صاحب الزمان (عج).. ..... (30)
في أن كل واحد من الائمة عليهم السلام كان لامر من الامور، وبيانه.. ..... (33)
معجزة من موسى الكاظم عليه السلام، والدعاء الذى يتوسل بهم عليهم السلام.. ..... (44)
مما خرج من الناحية المقدسة.. ..... (36)
[287] فيمن نجى من العمى.. ..... (40)
دعاء العهد الذى يقرء أربعين صباحا.. ..... (42)
الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله.. ..... (43)
الباب التاسع والعشرون فضل الصلاة على النبي وآله صلى الله عليهم أجمعين واللعن على أعدائهم.. ..... (47)
في أن الرجل كيف يذكر وينسى.. ..... (51)
العلة التي من أجلها صار مهر النساء خمسمأة درهم.. ..... (52)
في بكاء الطفل، وأنه شهادة بالتوحيد والصلاة على النبي صلى الله عليه وآله ودعاء لوالديه.. ..... (55)
ثواب من صلى على محمد وآل محمد مأة مرة بعد الفجر.. ..... (58)
ثواب من رفع صوته بالصلاة على النبي صلى الله عليه وآله.. ..... (59)
في فضل النبي صلى الله عليه وآله على ساير الانبياء عليهم السلام.. ..... (69)
الباب الثلاثون الصلوات الكبيرة المروية مفصلا على الائمة عليهم السلام.. ..... (73)
الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله.. ..... (73)
الصلاة على أمير المؤمنين والسيدة فاطمة والحسن والحسين وعلي بن الحسين عليهم السلام.. ..... (74)
الصلاة على محمد بن علي، وجعفر بن محمد، وموسى بن جعفر، وعلي بن موسى، ومحمد بن علي، وعلي بن محمد، والحسن بن علي عليهم السلام.. ..... (76)
الصلاة على ولي الامر المنتظر الحجة بن الحسن عليهما السلام.. ..... (78)
من أراد أن يسر محمدا وآله عليهم السلام في الصلاة عليهم عليهما السلام.. ..... (85)
[288] الباب الحادى والثلاثون جواز أن يدعى بكل دعاء والرخصة في تأليفه، وفيه: حديث.. ..... (89)
الباب الثاني والثلاثون أدعية المناجات.. ..... (89)
أدعية الذي دعاها مولانا علي بن الحسين عليهما السلام.. ..... (89)
دعاء يوشع بن نون عليه السلام والصادق عليه السلام وعلي عليه السلام بعد ما أعطى كلما في بيت المال.. ..... (93)
فيما قاله علي عليه السلام لنوف البكالي ودعائه عليه السلام.. ..... (94)
مناجات مولانا علي عليه السلام والائمة عليهما السلام في شهر شعبان.. ..... (96)
مناجاة من أمير المؤمنين عليه السلام.. ..... (99)
مناجاة اخرى له عليه السلام (في مسجد الكوفة).. ..... (109)
مناجاة اخرى من أمير المؤمنين عليه السلام.. ..... (111)
مناجاة الوسائل إلى المسائل وهي مناجاة جعلها محمد الجواد عليه السلام صداقا لزوجه (ام الفضل) بنت المأمون، المناجاة بالاستخارة.. ..... (113)
المناجات بالاستقالة والسفر.. ..... (114)
المناجاة بطلب الرزق والاستعاذة وطلب التوبة.. ..... (116)
المناجاة بطلب الحج، وكشف الظلم، والشكر لله تعالى.. ..... (118)
المناجاة بطلب الحاجة، ومناجاة مولانا زين العابدين عليه السلام.. ..... (120)
مناجاة اخرى له عليه السلام.. ..... (122)
مناجاة اخرى له عليه السلام وتعرف بالصغرى.. ..... (124)
مناجاة اخرى له صلوات الله عليه.. ..... (129)
مناجاة اخرى له، ودعاؤه عليه السلام في الشكر.. ..... (130)
[289] أدعية له عليه السلام.. ..... (132)
مناجاة له عليه السلام.. ..... (138)
المناجاة الخمس عشرة له عليه السلام.. ..... (142)
المناجاة الانجيلة له عليه السلام.. (173 - 153) الباب الثالث والثلاثون أدعية التمجيد والشكر.. ..... (174)
مناجاة في الشكر لله تعالى، ودعاء التمجيد.. ..... (174)
الباب الرابع والثلاثون أدعية الشهادات والعقائد.. ..... (179)
دعاء لمولانا الرضا عليه السلام ..... (181)
دعاء الاعتقاد رواه علي بن مهزيار عن موسى الكاظم عليه السلام.. ..... (182)
الباب الخامس والثلاثون الادعية المختصرة المختصة بكل امام (ع).. ..... (184)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في حق الحسين بن علي عليه السلام وأنه زين السماوات والارضين، وما قاله صلى الله عليه وآله في حق الائمة عليهم السلام ودعائهم.. ..... (184)
فيمن را مولانا صاحب الزمان (عج) بمكة... ..... (187)
دعاء علمه علي لابنه الحسن عليه السلام، ودعاء للحسين عليه السلام.. ..... (191)
الباب السادس والثلاثون عوذات الائمة عليهم السلام للحفظ وغيره من الفوائد.. ..... (193)
[290] عوذة من مولانا الرضا عليه السلام، وقول علي عليه السلام: علقوا الصبيان ما شئتم إذا كان فيه ذكر الله.. ..... (192)
حرز لامير المؤمنين عليه السلام للمسحور والتوابع والمصروع والسم والسلطان و الشيطان وجميع ما يخافه الانسان من اللصوص والسارق والسباع والحيات والعقارب وكل شئ يؤذى الناس، وحرز زين العابدين عليه السلام.. ..... (193)
حرز الرضا عليه السلام وهو رقعة الحبيب، وحرز لعلي عليه السلام.. ..... (194)
حرز للحمى وتعويذ من النبي صلى الله عليه وآله وكان يعوذ به الحسن والحسين عليهما السلام.. ..... (196)
معنى: أعوذ بك من الفتنة، والنهي عن القول به.. ..... (197)
الباب السابع والثلاثون عوذات الايام.. ..... (198)
عوذة يوم السبت ويوم الاحد.. ..... (198)
عوذة يوم الاثنين، والثلاثا، والاربعاء، والخميس، والجمعة: والسبت.. ..... (200)
عوذة اخرى ليوم الاحد، والاثنين، والثلثاء، والاربعاء، والخميس.. ..... (202)
عوذة اخرى ليوم الجمعة، وتسابيح النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام.. ..... (204)
(أبواب) احراز النبي والائمة وعوذاتهم وادعيتهم (ع) زائدا على ما سبق ويأتي الباب الثامن والثلاثون أحراز النبي صلى الله عليه وآله وأزواجه الطاهرات وعوذاته وبعض أدعيته صلى الله عليه وآله.. ..... (208)
[291] حرز أبي دجانة الانصاري.. ..... (220)
الباب التاسع والثلاثون أحراز مولاتنا فاطمة الزهراء صلوات الله عليها وبعض أدعيتها وعوذاتها.. ..... (225)
الباب الاربعون أحراز مولانا أمير المؤمنين صلوات الله عليه وبعض أدعيته وعوذاته، ومن جملتها دعاء الصباح والمساء وما يناسب ذلك وبعض أدعية النبي صلى الله عليه وآله.. ..... (228)
دعاء الصباح.. ..... (242)
في سند دعاء الصباح وشرح بعض لغاته.. ..... (246)
الباب الحادى والاربعون أحراز مولانا الامامين الهمامين الحسن والحسين صلوات الله عليهما وبعض أدعيتهما وعوذاتهما (ع).. ..... (264)
الباب الثاني والاربعون أحراز السجاد صلوات الله عليه.. ..... (265)
الباب الثالث والاربعون أحراز الباقر عليه السلام وبعض أدعيته وعوذاته.. ..... (266)
[292] الباب الرابع والاربعون الاحراز المروية عن الصادق صلوات الله عليه وبعض أدعيته وعوذاته.. ..... (270)
أدعيته عليه السلام لما استدعاه المنصور الدوانيقي لعنه الله.. ..... (273)
الباب الخامس والاربعون بعض أدعية موسى بن جعفر صلوات الله عليهما وأحرازه وعوذاته.. ..... (317)
دعاء الجوشن الصغير.. ..... (320)
عوذة مولانا الكاظم عليه السلام لما القي في بركة السباع.. ..... (327)
الباب السادس والاربعون بعض أدعية الرضا عليه السلام وأحرازه وعوذاته وما يناسب ذلك.. ..... (343)
حرز رقعة الحبيب.. ..... (343)
عوذة وجدت في ثياب الرضا عليه السلام.. ..... (345)
عوذته عليه السلام لما القي في بركة السباع.. ..... (349)
الباب السابع والاربعون أحراز مولانا الجواد وعوذاته وبعض أدعية صلوات الله عليه.. ..... (354)
الباب الثامن والاربعون بعض أدعية الهادى وأحرازه وعوذاته صلوات الله عليه.. ..... (361)
[293] الباب التاسع والاربعون بعض أحراز العسكري عليه السلام.. ..... (363)
الباب الخمسون حرز ودعاء لمولانا صاحب الزمان صلوات الله عليه.. ..... (365)
الباب الحادى والخمسون سائر الاحراز المروية والعوذات المنقولة وما يناسب هذا المعنى.. ..... (366)
حرز من كل هم وغم.. ..... (366)
حرز آخر مما نقله السيد الداماد.. ..... (370)
الباب الثاني والخمسون الاحتجابات المروية عن الرسول والائمة صلوات الله عليهم وما يناسب ذلك من الادعية المعروفة والاحراز المشهورة، وفيه ذكر دعاء الجوشن الكبير والصغير وما شاكلهما.. ..... (372)
حجاب رسول الله صلى الله عليه وآله وأمير المؤمنين والحسن عليهما السلام.. ..... (372)
حجاب الحسين بن علي، وعلي بن الحسين، ومحمد بن علي، وجعفر بن محمد عليهم السلام.. ..... (374)
حجاب موسى بن جعفر، وعلي بن موسى، ومحمد بن علي، وعلي بن محمد، والحسن بن على عليهم السلام.. ..... (376)
حجاب مولانا المنتظر الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف.. ..... (378)
دعاء التضرع.. ..... (380)
[294] دعاء الجوشن الكبير المروى عن النبي صلى الله عليه وآله وفائدته وثواب من قرءه.. ..... (382)
فضل دعاء الجوشن الكبير واسناده.. ..... (397)
دعاء لدفع الشدة والهم والغم.. ..... (402)
حرز كل آفة وشدة وخوف.. ..... (405)
دعاء لحفظ الضيعة.. ..... (406)
 

فهرس الجزء الثاني والتسعون

الباب الثالث والخمسون الدعاء عند شروع عمل في الساعات والايام المنحوسة وما يدفع الفال والطيرة.. ..... (1)
في أن النبي صلى الله عليه وآله كان يحب الفال الحسن ويكره الطيرة، ودعاء التطير.. ..... (2)
الباب الرابع والخمسون ما يجوز من النشرة والتميمة والرقية والعوذة وما لا يجوز وآداب حمل العوذات واستعمالها.. ..... (4)
لا بأس بالرقية والعوذة والنشر، وأن من لم يشفه القرآن فلا شفاه الله.. ..... (4)
في جواز التعلق القرآن والتعويذ.. ..... (5)
[295] الباب الخامس والخمسون العوذات الجامعة لجميع الامراض والاوجاع.. ..... (6)
في أن من لم يبرأه سورة الحمد وسورة قل هو الله أحد لم يبرءه شئ.. ..... (7)
فيما يفعل ويقرء الام لشفاء ولده.. ..... (10)
دعاء لدفع السقم والفقر، والتهليل من القرآن يستشفى به من الامراض.. ..... (12)
فيما يعمل للشفاء من كل داء، ودعاء المريض لنفسه.. ..... (15)
دعاء يدعا به للمريض، ودعاء إذا مرض ولده.. ..... (16)
الباب السادس والخمسون عوذة الحمى وأنواعها.. ..... (20)
عوذة للسل والحمى.. ..... (20)
ما يكتب في رق ويعلقه على المحموم.. ..... (26)
عقد الخيط.. ..... (28)
ما يكتب للمحموم ويشد عليه.. ..... (32)
في أن طين قبر الحسين عليه السلام شفاء من كل داء إلا السام.. ..... (34)
فيما رواه سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا عن فاطمة عليها السلام وثلاث جوار، وقصة رطب الجنة، وحرز النور.. ..... (37)
الباب السابع والخمسون العوذة والدعاء للحوامل من الانس والدواب وعوذة الطفل ساعة يولد وعوذة النفساء.. ..... (39)
العوذة التي يكتب للمرأة في نفاسها.. ..... (39)
[296] العوذة التي يكتب للحوامل من الانس والدواب.. ..... (40)
الباب الثامن والخمسون عوذة الحيوانات من العين وغيرها.. ..... (41)
عوذة الفرس والفارس.. ..... (46)
الباب التاسع والخمسون الدعاء لعموم الاوجاع والرياح وخصوص وجع الرأس والشقيقة وضربات العروق.. ..... (48)
رقية لجميع الالام والضرس، وحرز القلنسوة الذى بعثه النبي صلى الله عليه وآله إلى النجاشي، وما يكتب ويعلق على صاحب الصداع.. ..... (48)
للريح في الجسد وتعويذ لمن أصابه ألم في جسده.. ..... (53)
لوجع الرأس ورقعة لكل وجع وحرارة من قبل الرأس.. ..... (55)
في البقلة اللبلاب لدفع المرة وشبه الجنون والصداع.. ..... (59)
للشقيقة، ولجيمع الالام، والاذن.. ..... (60)
فيما تفعل وتقرء الام لولده.. ..... (68)
الباب الستون الدعاء لوجع الظهر.. ..... (68)
الباب الحادى والستون الدعاء لوجع الفحذين.. ..... (69)
[297] الباب الثاني والستون الدعاء لوجع الرحم.. ..... (69)
الباب الثالث والستون الدعاء لورم المفاصل وأوجاعها.. ..... (70)
الباب الرابع والستون الدعاء للعرق الشائع في بلدة لار المعروف بالفارسية پيبو كور شته لار.. ..... (72)
الباب الخامس والستون الدعاء لعرق النساء.. ..... (73)
الباب السادس والستون دعاء رگ باد افكندن.. ..... (74)
الباب السابع والستون الدعاء للفالج والخدر.. ..... (74)
الباب الثامن والستون الدعاء للحصاة والفالج.. ..... (75)
الباب التاسع والستون الدعاء للزحير واللوا.. ..... (76)
[298] الباب السبعون الدعاء لقراقر البطن.. ..... (78)
الباب الحادى والسبعون الدعاء للجذام والبرص والبهق والداء الخبيث.. ..... (78)
الباب الثاني والسبعون الدعاء للكلف والبرسون.. ..... (81)
الباب الثالث والسبعون الدعاء للبواسير.. ..... (81)
الباب الرابع والسبعون الدعاء للبئر والدماميل والجرب والقوباء والقروح والرقي للورم والجرح.. ..... (82)
الباب الخامس والسبعون الدعاء لوجع الفرج.. ..... (83)
الباب السادس والسبعون الدعاء لوجع الرجلين والركبة.. ..... (84)
[299] الباب السابع والسبعون الدعاء لوجع الساقين.. ..... (85)
الباب الثامن والسبعون الدعاء لوجع العراقيب وباطن القدم.. ..... (85)
الباب التاسع والسبعون الدعاء لوجع العين وما يناسبه.. ..... (86)
الباب الثمانون الدعاء للرعاف.. ..... (91)
الباب الحادى والثمانون الدعاء لوجع الفم والاضراس.. ..... (92)
في أن: ياهيا شراهيا، إسمان من أسماء الله تعالى بالعبرانية.. ..... (93)
الباب الثاني والثمانون الدعاء للثالول.. ..... (97)
الباب الثالث والثمانون الدعاء للسلع والاورام والخنازير.. ..... (99)
[300] الباب الرابع والثمانون الدعاء للجدري.. ..... (101)
الباب الخامس والثمانون الدعاء لوجع الصدر.. ..... (101)
الباب السادس والثمانون الدعاء لوجع القلب.. ..... (102)
الباب السابع والثمانون الدعاء للسعال والسل.. ..... (103)
الباب الثامن والثمانون الدعاء للطحال.. ..... (104)
الباب التاسع والثمانون الدعاء لوجع المثانة واحتباس البول وعسره ولمن بال في النوم.. ..... (105)
الباب التسعون الدعاء لوجع البطن والقولنج ورياح البطن وأوجاعها.. ..... (107)
الباب الحادى والتسعون الدعاء لوجع الخاصرة.. ..... (111)
[301] الباب الثاني والتسعون الدعاء والعوذة لما يعرض الصبيان من الرياح.. ..... (112)
الباب الثالث والتسعون الدعاء لحل المربوط (المسحور).. ..... (113)
الباب الرابع والتسعون الدعاء لعسر الولادة.. ..... (116)
الباب الخامس والتسعون دعاء الابق الضالة والدابة النافرة والمستصعبة.. ..... (122)
الباب السادس والتسعون الدعاء لدفع السحر والعين.. ..... (124)
عوذة السحر والخوف من السلطان.. ..... (125)
في أن المعوذتين كانا من القرآن، وسبب نزولهما: وأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم سحره لبيد اليهودي، وأن العين حق.. ..... (126)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: إن العين ليدخل الرجل القبر، والجمل القدر.. ..... (129)
قصة امرأة صنعت شيئا ليعطف عليها زوجها وقول النبي صلى الله عليه وآله لهما: اف لك.. ..... (130)
دواء الاصابة بالعين أن يقرء: " وإن يكاد الذين كفروا.. ".. ..... (133)
[302] الباب السابع والتسعون معنى جهد البلاء والاستعاذة منه، ومن ضلع الدين، وغلبة الرجال، وبوار الايم، وطلب تمام النعمة، ومعناه، وفضل قول: يا ذا الجلال والاكرام.. ..... (134)
في قول علي عليه السلام إذا أراد أحدكم الحاجة فليبكر في طلبها يوم الخميس وليقرأ.. ..... (135)
الباب الثامن والتسعون الدعاء لدفع وساوس الشيطان.. ..... (136)
في أن شيطان الجن يبعد بلا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم، وشيطان الانس بالصلاة على النبي وآله عليهم السلام.. ..... (137)
الباب التاسع والتسعون الدعاء لوساوس الصدر وبلابله ولرفع الوحشة.. ..... (137)
الباب المأة ما يتعلق بأدعية السيف.. ..... (138)
الباب الحادى والمأة ما يدفع الحرق والهدم.. ..... (139)
الباب الثاني والمأة الدعاء لمن يخاف السرق أو الهدم أو الحرق.. ..... (139)
[303] الباب الثالث والمأة الدعاء لدفع السموم والموذيات والسباع ومعنى السامة والهامة والعامة واللامة.. ..... (140)
معنى السامة والهامة، والعامة واللامة، ومن خاف على نفسه وغنمه، ومن خاف العقرب.. ..... (141)
فيمن خاف اللصوص والسبع.. ..... (143)
في دفع النمل، وفي كوكب السهى في بنات النعش.. ..... (144)
لدفع العقارب والحياة والبراغيث.. ..... (146)
الباب الرابع والمأة الدعاء لدفع الجن والمخاوف وام الصبيان والصرع والخبل والجنون.. ..... (148)
في أن الشياطين تتشاغل بالدواجن.. ..... (150)
الدعاء لمن نزل به كرب أوهم.. ..... (156)
من كان له حاجة.. ..... (158)
قصة محمد بن الحنفية ومولانا زين العابدين وشهادة الحجر الاسود بالامامة.. ..... (160)
في أن من قرء مأة آية من القرآن، ثم قال: يا ألله سبع مرات، فلو دعا على الصخرة لقعلها، ودعاء الذي نزله جبرئيل عن الله تعالى إلى النبي صلى الله عليه وآله.. ..... (162)
من دعاء النبي صلى الله عليه وآله: يامن أظهر الجميل..، وأن في العرش تمثالا لكل عبد.. ..... (164)
دعاء آدم ونوح عليهما السلام.. ..... (167)
دعاء إدريس وإبراهيم عليهما السلام.. ..... (168)
[304] دعاء يوسف عليه السلام.. ..... (170)
دعاء يعقوب وأيوب وموسى، ويوشع والخضر والياس عليهم السلام وأن الخضر وإلياس يجتمعان في كل موسم.. ..... (172)
دعاء آخر للخضر، ويونس، وداود، وآصف، وعيسى عليهم السلام.. ..... (174)
دعاء سلمان رضوان الله تعالى عليه وعلينا.. ..... (176)
الباب السادس والمأة أدعية الفرج ودفع الاعداء ورفع الشدائد، وفيه أدعية يوسف عليه السلام في الجب والسجن ودعاء دانيال في الجب، وأدعية سائر الانبياء (ع) وما يناسب ذلك من أدعية التحرز من الافات والهلكات.. ..... (180)
دعاء للمهمات.. ..... (180)
دعاء يوسف ويعقوب عليهما السلام.. ..... (184)
دعاء دانيال ويوسف عليهما السلام في الجب.. ..... (188)
الكلمات التي تلقاهن آدم عليه السلام من ربه فتاب عليه.. ..... (192)
دعاء الفرج.. ..... (200)
الدعاء الذي تعلمه الزهراء عليها السلام برجل محبوس، ودعا به فتخلص.. ..... (203)
دعاء التحرز من الافات والتعوذ من الهلكات.. ..... (204)
الباب السابع والمأة الادعية والاحراز لدفع كيد الاعداء زائدا على ما سبق وما يناسب هذا المعنى، وفيه: دعاء حرز اليماني المعروف بالدعاء السيفى، ودعاء العلوى المصرى.. ..... (209)
[305] الدعاء الذي دعا به موسى بن جعفر عليهما السلام فنجى من موسى بن المهدي.. ..... (209)
فيما ناجى الله عزوجل موسى الكاظم (ع) في حبس هارون.. ..... (210)
الدعاء الذي يدعو به المظلوم على ظالمه.. ..... (215)
قصة مولانا الصادق عليه السلام والمنصور وحلف رجل.. ..... (216)
الدعاء لمن أراده إنسان بسوء فأراد أن يحجز الله بينه وبينه.. ..... (220)
دعاء علي بن الحسين عليهما السلام للمهمات، وقصة قاتل معلى بن خنيس.. ..... (225)
دعاء يامن تحل بأسمائه عقد المكاره، للمهمات.. ..... (229)
قصة مولانا الامام الهادى عليه السلام والمتوكل بسر من رآى ودعاؤه عليه السلام.. ..... (236)
دعاء الحرز اليماني المعروف بالدعاء السيفي، وفيه قصة.. ..... (240)
دعاء الحرز اليماني بوجه آخر.. ..... (252)
دعاء لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام في الشدائد ونزول الحوادث.. ..... (259)
الدعاء المعروف بدعاء العلوي المصري لكل شديدة وعظيمة من مولانا المهدي صلوات الله وسلامه عليه.. ..... (266)
الباب الثامن والمأة أدعية رفع الهموم والاحزان والمخاوف وكشف الشدائد وما يناسب ذلك.. ..... (279)
دعاء النبي صلى الله عليه وآله وهو دعاء الفرج.. ..... (281)
الباب التاسع والمأة أدعية العافية ورفع المحنة.. ..... (285)
الدعاء لمن كان أعمى، ومن ضعف بصره.. ..... (286)
عن الكاظم، عن الصادق، عن علي عليه السلام، عن رسول الله صلى الله عليه وآله: سبع وثلاثون تهليلة [306] من القرآن من أربع وعشرين سورة، ما قالها مكروب إلا فرج الله كربه ولا مديون إلا قضى الله دينه ولا ذو حاجة إلا قضى الله حاجته ولا خائف إلا أمن الله خوفه، وفوائد آخر.. ..... (287)
قصة الاعمش والمنصور وحديث أركان جهنم، وهي أركان لسبعة فراعنة: نمرود، وفرعون الخليل، وفرعون موسى، وأبي جهل، والاول، والثاني، ويزيد، والمنصور الدوانيقي، ودعاء المحنة.. ..... (291)
النهي عن القول: اللهم ارزقني الصبر، والامر بالقول: اللهم إني أسئلك العافية، والشكر على العافية، وتمام العافية في الدنيا والاخرة.. ..... (292)
الباب العاشر والمأة أدعية الرزق، وفيه: ثلاث آيات، وأحاديث.. ..... (293)
الصلاة والدعاء لطلب الرزق، وإشارة إلى ما سبق.. ..... (293)
في أن حكاية قول المؤذن يزيد في الرزق.. ..... (294)
في قراءة إنا أنزلنا مأة مرة في يوم وليلة يزيد في الرزق.. ..... (296)
دعاء الرزق مروي عن علي بن الحسين عليهما السلام.. ..... (298)
دعاء لامير المؤمنين عليه السلام يعلق على الانسان.. ..... (300)
الباب الحادى عشر والمأة الادعية للدين.. ..... (301)
الباب الثاني عشر والمأة أدعية السفر.. ..... (303)
[307] الباب الثالث عشر والمأة أدعية الخروج من الدار، واشارة إلى ما سبق.. ..... (304)
الباب الرابع عشر والمأة في أدعية السر المروية عن النبي (ص) عن الله تعالى، وهى من جمله الاحاديث القدسية وفيها أدعية لكثير من المطالب.. ..... (306)
الدعاء لمن كثرت ذنوبه ومن كان كافرا وأراد التوبة والايمان.. ..... (308)
الدعاء لمن نزلت به قارعة من فقر، أو نزلت به مصيبة ..... (310)
الدعاء لمن خاف من كيد الاعداء واللصوص والسبع والهامة.. ..... (311)
الدعاء لمن خاف جانا أو شيطانا أو سلطانا ومن هم بأمرين.. ..... (312)
الدعاء لمن أصابه معاريض بلاء، ومن نزل به القحط، ومن أراد الخروج من أهله لحاجة أو سفر.. ..... (314)
الدعاء لمن أراد الخير، ومن طلب العافية من الغل والحسد والرياء والفجور، ومن كانت له حاجة سرا.. ..... (316)
سند الادعية السر.. ..... (324)
الباب الخامس عشر والمأة ما ينبغى أن يدعى به في زمان الغيبة.. ..... (326)
في قول الصادق عليه السلام: ستصيبكم شبهة فتبقون بلا علم يرى، ولا إمام هدى، لاينجو منها إلا من دعا بدعاء الغريق، ودعاء: اللهم عرفني نفسك.. ..... (326)
الدعاء لصاحب الامر عجل الله تعالى فرجه الشريف.. ..... (330)
الدعاء الذي من دعا به مرة في دهره كتب في رق العبودية.. ..... (337)
[308] الباب السادس عشر والمأة ما يسكن الغضب، وفيه: 7 - أحاديث.. ..... (338)
الباب السابع عشر والمأة ما يوجب التذكر إذا نسى شيئا، وفيه: حديث واحد.. ..... (339)
الباب الثامن عشر والمأة ما يوجب دفع الوحشة وما يناسب ذلك في الوحشة.. ..... (340)
الباب التاسع عشر والمأة ما يدفع قلة الحفظ، وفيه: حديث واحد.. ..... (340)
الباب العشرون والمأة الدعاء لحفظ القرآن: وفيه: حديث واحد.. ..... (341)
الباب الحادى والعشرون والمأة الدعاء لتبعات العباد، وفيه: حديثان.. ..... (341)
الباب الثاني والعشرون والمأة الدعاء عند الاحتضار، وفيه: حديث واحد.. ..... (342)
الباب الثالث والعشرون والمأة الدعاء لطلب الولد، وفيه: حديث واحد.. ..... (343)
[309] الباب الرابع والعشرون والمأة الدعاء لرؤية الهلال.. ..... (343)
الباب الخامس والعشرون والمأة الدعاء إذا نظر إلى السماء، وفيه: حديث واحد.. ..... (346)
الباب السادس والعشرون والمأة الدعاء عند شم الرياحين ورؤية الفاكهة الجديدة.. ..... (347)
الباب السابع والعشرون والمأة نادر وفيه ذكر الدعاء إذا سمع نباح الكلب ونهيق الحمار وعند سماع صوت الرعد وما يناسب ذلك أيضا.. ..... (347)
الباب الثامن والعشرون والمأة الملاعنة والمباهلة.. ..... (349)
النهي عن الملاعنة، وكيفية المباهلة.. ..... (349)
الباب التاسع والعشرون والمأة الدعوات المأثورة غير الموقتة وفيه الدعوات الجامعة للمقاصد، وبعض الادعية التى لها أسماة معروفة وما يناسب ذلك.. ..... (350)
الدعاء الذي نزله جبرئيل عليه السلام.. ..... (352)
[310] دعاء أبي ذر رضي الله تعالى عنه وعنا بفضله وكرمه.. ..... (354)
في عشر كلمات علمهن الله عزوجل إبراهيم عليه السلام يوم قذف في النار.. ..... (355)
الدعاء الذى نزله جبرئيل عليه السلم وفضليته وفوائده وثوابه.. ..... (363)
دعاء علمه جبرئيل عليه السلام للنبي صلى الله عليه وآله وسلم.. ..... (369)
دعاء جامع لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام وفضيلته وثوابه.. ..... (388)
دعاء علمه علي عليه السلام لاويس القرني.. ..... (390)
اعتصام وتهليل من أمير المؤمنين عليه السلام.. ..... (393)
دعاء علمه رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام وفيه اسم الله الاعظم.. ..... (398)
أدعية من فاطمة عليها السلام.. ..... (405)
دعاء عظيم من أسرار الدعوات.. ..... (408)
دعاء وإستغفار.. ..... (425)
دعاء الاخلاص.. ..... (416)
دعاء عظيم الشأن عن الصادق عليه السلام.. ..... (441)
الباب الثلاثون والمأة في ذكر بعض الادعية المستجابات والدعاء بعد ما استجاب الدعاء وما يناسب ذلك.. ..... (444)
دعاء مستجاب يروى عن الكاظم عليه السلام.. ..... (444)
دعاء الامام الحجة عليه السلام وصلاة الشكر عند اسجابة الدعاء.. ..... (450)
الباب الحادى والثلاثون والمأة نوادر أدعية.. ..... (451)
صحيفة إدريس النبي عليه السلام من صحيفة الاولى - إلى - التاسعة والعشرين.. ..... (452)
[311] بيان وشرح بعض لغات الصحيفة.. ..... (472)
 

فهرس الجزء الثالث والتسعون

خطبة الكتاب وانه المجلد العشرون، ويحتوى على الكتاب: الزكاة، والصدقة، والخمس، والصوم، والاعتكاف، وأعمال السنة (أبواب) " الزكاة وبعض ما يتعلق بها " الباب الاول وجوب الزكاة وفضلها وعقاب تركها وعللها، وفيه فضل الصدقة أيضا، وفيه آيات، و: أحاديث.. ..... (1)
تفسير الايات، ومعنى الزكاة.. ..... (4)
في أن لكل جزء من أجزاء الانسان زكاة.. ..... (7)
في بدو الزكاة.. ..... (10)
كفر بالله العظيم من هذه الامة عشرة.. ..... (13)
العلة التي من أجلها فرض الزكاة.. ..... (18)
[312] قصة رجل في بني إسرائيل وكان له نعمة وولد، وما صنع بالسائل.. ..... (24)
قصة رجل وحمام مكة والنهي عن رد السائل.. ..... (25)
قصة يعقوب النبي عليه السلام والسائل، وأمر يوسف عليه السلام.. ..... (26)
الباب الثاني من تجب عليه الزكاة، وما تجب فيه، وما تسحب فيه، وشرائط الوجوب من الحول وغيره، زكاة القرض والمال الغائب.. ..... (30)
في أن الزكاة على تسعة أشياء ..... (30)
في أن الله عزوجل جعل عدد الاغنياء مأة وخمسة وتسعين، والفقراء خمسة وقسم الزكاة على هذا الحساب، وأن في مال الغائب واليتيم ليس زكاة.. ..... (35)
الباب الثالث زكاة النقدين وزكاة التجارة.. ..... (37)
فيما يخرج من البحر، ومعادن الذهب والفضة والحديد والرصاص والصفر.. ..... (43)
الباب الرابع زكاة الغلات وشرائطها وقدر ما يؤخذ منها وما يستحب فيه الزكاة من الحبوبات.. ..... (45)
في زكاة الحنطة والشعير والتمر والزبيب، ومقدار الوسق والصاع.. ..... (45)
الباب الخامس زكاة الانعام.. ..... (47)
[313] زكاة الابل وفي الصفحة ما يناسب ذلك.. ..... (48)
زكاة البقر.. ..... (51)
الباب السادس أصناف مستحق الزكاة وأحكامهم، وفيه: آيات، وأحاديث.. ..... (56)
الباب السابع حرمة الزكاة على بنى هاشم.. ..... (72)
في أن صدقة بني هاشم تحل من بعضهم على بعضهم.. ..... (73)
الباب الثامن كيفية قسمتها وآدابها وحكم ما يأخذه الجائر منها ووقت أخراجها وأقل ما يعطى الفقير منها، وفيه: آية، وأحاديث.. ..... (77)
في تقديم الزكاة وتأخيرها.. ..... (79)
الباب التاسع أدب المصدق، وفيه: آية، و: أحاديث.. ..... (80)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: لاخلف في الاسلام، وفي الذيل ما يناسب المقام.. ..... (80)
في كتاب كتبه رسول الله صلى الله عليه وآله إلى وائل بن حجر الحضرمي.. ..... (72)
في زكاة الابل والبقر والغنم ونصابهن.. ..... (86)
في كتاب كتبه أمير المؤمنين عليه السلام إلى بعض عماله.. ..... (91)
[314] الباب العاشر حق الحصاد والجداد وساير حقوق المال سوى الزكاة، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (92)
معنى قوله تعالى: " وآتوا حقه يوم حصاده " والنهي عن الجداد والحصاد بالليل.. ..... (94)
في أن لكل ما خرج من الارض من نابتة ففيه الزكاة.. ..... (100)
الباب الحادى عشر قصة أصحاب الجنة الذين منعوا حق الله من أموالهم.. ..... (101)
قصة رجل كان له جنة ويعطي كل ذي حق حقه، وأولاده.. ..... (101)
الباب الثاني عشر وجوب زكاة الفطر وفضلها، وفيه: آيتان، و: 9 - أحاديث.. ..... (103)
الباب الثالث عشر قدر الفطرة ومن تجب عليه وأن يؤدى عنه ومستحق الفطرة.. ..... (105)
في الفطرة ومقدار الصاع بصاع المدينة المنورة والعراقي.. ..... (106)
[315] (ابواب الصدقة) الباب الرابع عشر فضل الصدقة وأنواعها وآدابها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (111)
قصة عيسى عليه السلام وتزويج رجل وصدقة.. ..... (116)
قصة أبوالدحداح.. ..... (117)
في عابد عبد الله ثمانين سنة فزنى فأحبط الله عمله، ثم تصدق برغيف فغفره الله، وقصة امرأة كانت في بني إسرائيل وتصدق في زمان قحط وقصة أولاده الذي يحتطب في الصحراء وأخذه الذئب.. ..... (123)
في أن أرض القيامة نار ماخلا ظل المؤمن فإن صدقته تظله.. ..... (124)
الباب الخامس عشر في آداب الصدقة زائدا على ما تقدم، وفيه، آيات، و: أحاديث.. ..... (138)
في قول علي عليه السلام: إذا ناولتم السائل الشئ فسألوه أن يدعو لكم فإنه يجاب فيكم ولا يجاب في نفسه لانهم يكذبون.. ..... (140)
في رجل ينوي إخراج شئ من ماله وأن يدفعه إلى رجل من إخوانه ثم يجد في أقربائه محتاجا، أيصرف ذلك عمن نواه له في قرابته ؟.. ..... (143)
قصة علي عليه السلام والمقداد وإنفاق ديناره عليه ونزول المائدة.. ..... (147)
الباب السادس عشر ذم السؤال خصوصا بالكف ومن المخالفين وما يجوز فيه السؤال.. ..... (149)
في قول الصادق عليه السلام: إن الله عزوجل أعفى شيعتنا من ست: الجنون، [316] والجذام، والبرص، والابنة، وأن يولد له من زنا، وأن يسأل الناس بكفه.. ..... (151)
قصة رجل سئل عن الحسن والحسين عليهما السلام و عبد الله بن جعفر رضى الله تعالى عنه.. ..... (152)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: اطلبوا المعروف من رحماء امتي، وأشعار علي عليه السلام.. ..... (160)
الباب السابع عشر استدامه النعمة باحتمال المئونة، وان المعونة تنزل على قدر المئونة.. ..... (161)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: إن الله تعالى ينزل المعونة على قدر المئونة.. ..... (161)
قصة رجل كان في بني إسرائيل وكانت له زوجة صالحة ومارآ في منامه أن يكون نصف عمره في سعة والنصف الاخر في ضيق، وما فعل.. ..... (162)
الباب الثامن عشر مصارف الانفال، والنهى عن التبذير فيه، والصدقة بالمال الحرام، وفيه آيات، و: أحاديث.. ..... (163)
في أن من أصاب مالا من غلول أو رياء أو خيانة أو سرقة لم يقبل منه في زكاة ولا في صدقة ولا في حج ولا في عمرة.. ..... (163)
سبب نزول قوله عز اسمه: " ولا تجعل يدك مغلولة " وأصناف لا يستجاب لهم، وقصة طائفة من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام لما فروا إلى معاوية طلبا لما في يديه من الدنيا، وقوله عليه السلام: أتأمروني أن أطلب النصر بالجور.. ..... (164)
في بيان وجوه إخراج الاموال وإنفاقها.. ..... (166)
الباب التاسع عشر كراهية رد السائل وفضل اطعامه وسقيه وفضل صدقة الماء، وفيه: آية، وأحاديث.. ..... (170)
[317] أفضل الاعمال: الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله، وسقي الماء، وحب علي عليه السلام.. ..... (172)
فيما كان ناجى الله تعالى به موسى بن عمران عليه السلام.. ..... (174)
الباب العشرون ثواب من دل على صدقة أو سعى بها إلى مسكين.. ..... (175)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: الدال على الخير كفاعله.. ..... (175)
الباب الحادى والعشرون في أنواع الصدقة وأقسامها من صدقة الليل والنهار والسر والجهار وغيرها، وأفضل أنواع الصدقة.. ..... (176)
في أن من تصدق حين يصبح بصدقة أذهب الله عنه نحس ذلك اليوم.. ..... (176)
الصدقة باليد تدفع ميتة السوء، وتدفع سبعين نوعا من البلاء.. في قول الباقر عليه السلام: الخير والشر يضاعف يوم الجمعة.. ..... (180)
* (أبواب) * الخمس وما يناسبه الباب الثاني والعشرون وجوب الخمس وعقاب تاركه وحكمه في زمان الغيبة وحكم ما وقف على الامام عليه السلام.. ..... (184)
مما خرج من الناحية المقدسة: وأما الخمس فقد ابيح لشيعتنا وجعلوا منه في حل إلى وقت ظهور أمرنا لتطيب ولادتهم ولا تخبث.. ..... (184)
[318] في أن اليتيم من كان منقطع القرين فسمي النبي صلى الله عليه وآله وكل إمام عليه السلام بعده بهذا المعنى.. ..... (187)
في أن معنى قوله عزوجل اسمه: " ويل للمطففين " الناقصين للخمس.. ..... (188)
الباب الثالث والعشرون ما يجب فيه الخمس وسائر أحكامه.. ..... (189)
في أن الخمس على خمسة أشياء: على الكنوز، والمعادن، والغوص، والغنيمة والمال الذي يرثه الرجل وهو يعلم أن فيه من الحلال والحرام.. ..... (189)
في أن عبد المطلب سن في الجاهلية خمس سنن، وأجراها الله له في الاسلام: حرم نساء الاباء على الابناء، ووجد كنزا فأخرج منه الخمس، ولما حفر زمزم سماها سقاية الحاج، وسن في القتل مأة من الابل، وسن للطواف سبعة أشواط.. ..... (190)
في أن في الخمس ماكان لله فهو لرسوله صلى الله عليه وآله وما كان لرسوله فهو للائمة عليهم السلام وحكم مال المختلط بالحرام.. ..... (191)
في أن كل شئ يبلغ قيمته دينارا ففيه الخمس.. ..... (195)
الباب الرابع والعشرون أصناف مستحق الخمس وكيفية القسمة عليهم، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (196)
فيما احتج الرضا عليه السلام على علماء العامة في فضل العترة عليهم السلام بحضرة المأمون.. ..... (196)
تفسير قوله تعالى: " واعلموا أنما غنمتم من شئ فأن لله خمسه وللرسول.. " وان للامام ثلاثة أسهم من ستة.. ..... (198)
[319] الباب الخامس والعشرون الانفال، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (204)
رسالة مولانا الصادق عليه السلام في الغنائم ووجوب الخمس لاهله.. ..... (204)
في غنائم بدر وما قاله رجل من الانصار وسعد بن عبادة، ونزول آية الانفال.. ..... (205)
في أن الفئ والانفال ماكان من أرض لم يكن فيها هراقة دم، أو قوم صالحوا، أو قوم أعطوا بأيديهم، وما كان من خربة أو بطون الاودية، فهذا كله من الفئ، فهذا لله وللرسول صلى الله عليه وآله وللامام عليه السلام من بعد الرسول صلى الله عليه وآله.. ..... (209)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله دعا فاطمة عليها السلام وأعطاها فدك لما نزلت: " وآت ذا القربى حقه " وكان صلى الله عليه وآله وقفها من قبل.. ..... (213)
الباب السادس والعشرون فضل صلة الامام صلوات الله وسلامه عليه.. ..... (215)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: من وصل أحدا من أهل بيتي في دار هذه الدنيا بقيراط كافيته يوم القيامة بقنطار، ومعنى قوله تعالى: " من ذا الذي يقرض الله ".. ..... (215)
الباب السابع والعشرون مدح الذرية الطيبة وثواب صلتهم، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (217)
في ذريه رسول الله صلى الله عليه وآله في القيامة.. ..... (217)
في ذنب الذرية.. ..... (221)
قصة أمرأة علوية خرجت من قم لملحمة، ودخلت مع بناتها في بلخ، وردهن الملك، فآواهن المجوسي وما رآهما في منامهما في أن القيامة قد قامت.. ..... (225)
قصة أمرأة علوية اخرى.. ..... (230)
[320] قصة ام المتوكل (لعنه الله) وانفاقها على أهل الاستحقاق، وامرأة علوية.. ..... (231)
قصة عبد الله بن المبارك وانفاقه بامرأة علوية ومارآ في منامه.. ..... (234)
الباب الثامن والعشرون تطهير المال الحلال المختلط بالحرام.. ..... (236)
قصة رجل كان من عمال السلطان.. ..... (236)
الباب التاسع والعشرون حكم من انتسب إلى النبي صلى الله عليه وآله من جهة الام في الخمس والزكاه.. ..... (239)
فيما سأله الامام الباقر عليه السلام عن أبي الجارود في أن الحسن والحسين عليهما السلام ابنا رسول الله صلى الله عليه وآله واحتجاجه بالايات.. ..... (239)
احتجاج الكاظم عليه السلام بهارون الرشيد بأن الائمة عليهم السلام من أولاد الرسول صلى الله عليه وآله ..... (240)
(ابواب الصوم) الباب الثلاثون فضل الصيام، وفيه: آيتان، وأحاديث.. ..... (246)
في أن الصوم يسود وجه الشيطان، ولكل شئ زكاة وزكاة البدن الصيام.. ..... (246)
في قول الله عزوجل: كل عمل ابن آدم هو له غير الصيام هو لي وأنا أجزى به، وفي ذيل الصفحة شرح وتفصيل وما يناسب المقام.. ..... (249)
للصائم فرحتان: فرحة عند إفطاره، وفرحة يوم يلقى ربه، ومعناه.. ..... (251)
[321] الباب الحادى والثلاثون أنواع الصوم وأقسامه والايام التى يستحب فيها الصوم والايام التى يحرم فيها وأقسام صوم الاذن، وفيه: آية، وأحاديث.. ..... (259)
في أن الصوم على أربعين وجها، واجب، وحرام وصاحبها بالخيار، والاذن والتأديب، والاباحة، والسفر والمرض.. ..... (259)
ليس للوالدين على الولد طاعة في ترك الحج تطوعا كان أو فريضة، ولافي ترك الصلاة والصوم، ولافي شئ من الطاعات.. ..... (266)
الباب الثاني والثلاثون أحكام الصوم، وفيه: آية، وأحاديث.. ..... (269)
قصة خوات بن جبير، وترجمته في ذيل الصفحة.. ..... (269)
في قول علي عليه السلام: لا بأس بأن يستاك الصائم والمضمضة للوضوء.. ..... (272)
خمسة أشياء تفطر الصائم، ويجوز الحجامة، ومعنى: أفطر الحاجم والمحجوم.. ..... (273)
الباب الثالث والثلاثون من أفطر لظن دخول الليل، وفيه: حديثان.. ..... (278)
الباب الرابع والثلاثون ما يوجب الكفارة وأحكامها وحكم ما يلزم فيه التتابع.. ..... (279)
فيمن واقع امرأته في شهر رمضان، وقصة رجل باشر امرأته.. ..... (279)
فيمن نام جنبا قبل الفجر، ومن يقبل امرأته، ومن أكل ناسيا، وحكم القئ.. ..... (283)
[322] الباب الخامس والثلاثون من جامع أو أفطر في الليل أو أصبح جنبا أو احتلم في اليوم.. ..... (286)
العلة التي من أجلها لا يفطر الاحتلام والنكاح يفطر.. ..... (287)
الباب السادس والثلاثون آداب الصائم، وفيه: آية، و: أحاديث.. ..... (288)
في قولهم عليهم السلام: إذا صمت فليصم سمعك وبصرك وجلدك وشعرك.. ..... (291)
فيما نهي عن الصائم.. ..... (292)
الباب السابع والثلاثون ما يثبت به الهلال وأن شهر رمضان ينقص أم لا وحكم صوم يوم الشك.. ..... (296)
في أن شهر رمضان لا ينقص أبدا، والبحث فيه، وشعبان لايتم أبدا، ويوم الشك.. ..... (298)
في أن أوائل الشهور بالاهلة دون العدد، وفي الذيل بحث.. ..... (300)
بحث شريف وتحقيق دقيق في الاهلة في ذيل الصفحة.. ..... (304)
الباب الثامن والثلاثون أدعية الافطار والسحور وآدابهما.. ..... (309)
أول أوقات الصيام وآخره، وأول ما يفطر عليه.. ..... (314)
الباب التاسع والثلاثون ثواب من فطر مؤمنا أو تصدق في شهر رمضان.. ..... (316)
[323] معنى قوله صلى الله عليه وآله وسلم: إتقوا النار ولو بشق تمرة.. ..... (317)
الباب الاربعون وقت ما يجبر الصبى على الصوم.. ..... (319)
في أن الغلام يؤخذ بالصيام إذا بلغ تسع سنين.. ..... (319)
الباب الحادى والاربعون الحامل والمرضعة وذى العطاش والشيخ والشيخة.. ..... (319)
الباب الثاني والاربعون حكم الصوم في السفر والمرض وحكم السفر في شهر رمضان.. ..... (321)
الباب الثالث والاربعون أحكام القضاء لنفسه ولغيره وحكم الحائض والمستحاضة والنفساء.. ..... (330)
العلة التي من أجلها لا تصلي ولا تصوم المرأة الحائض، وتقضي الصيام دون الصلاة.. ..... (330)
الباب الرابع والاربعون المسافر يقدم والحائض تطهر، وفيه: حديث.. ..... (334)
الباب الخامس والاربعون أحكام صوم الكفارات والنذر.. ..... (334)
[324] العلة التى من أجلها وجب صوم شهرين متتابعين، وأن الزمان خمسة أشهر، والحين ستة أشهر.. ..... (335)
* (أبواب) * صوم شهر رمضان وما يتعلق بذلك ويناسبه وإشارة إلى ما تقدم وما يأتي الباب السادس والاربعون وجوب صوم شهر رمضان وفضله، وفيه: ثلاث آيات، و: أحاديث.. ..... (337)
في أن ليلة الفطر تسمى ليلة الجوائز.. ..... (339)
الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله آخر يوم من شعبان، ومعنى: الصوم جنة.. ..... (342)
في أن النبي صلى الله عليه وآله ارتقى المنبر فقال: آمين ثلاث مرات.. ..... (347)
فيما نادى الله تعالى رضوان خازن الجنة لزينته الجنة للصائمين.. ..... (348)
فيما قال ابن عباس لكل يوم من شهر رمضان.. ..... (351)
الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله من شهر رمضان بقوله: قد أقبل إليكم.. ..... (354)
الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله في آخر جمعة من شعبان.. ..... (359)
علة الصوم، وجعل في شهر رمضان.. ..... (370)
فيما اختاره الله عزوجل من كل ما خلقه.. ..... (373)
الباب السابع والاربعون فضل جمع شهر رمضان، وفيه: حديث.. ..... (376)
[325] الباب الثامن الاربعون انه لم سمى هذا الشهر برمضان، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (376)
الباب التاسع والاربعون الدعاء عند رؤية هلال شهر رمضان وما يقرء في ليالية وأيامه وما ينبغى أن يراعى فيه من الاداب.. ..... (378)
أدعية رؤية الهلال من شهر رمضان.. ..... (378)
الباب الخمسون الدعاء في مفتتح هذا الشهر وفى أول ليلة منه.. ..... (383)
الباب الحادى والخمسون نوافل شهر رمضان.. ..... (384)
الباب الثاني والخمسون فضل قراءة القرآن في شهر رمضان... ..... (386)
 

فهرس الجزء الرابع والتسعون

الباب الثالث والخمسون ليلة القدر وفضلها وفضل الليالي التى تحتملها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (1)
في أن عليا عليه السلام أصابه ما أصاب في ليلة تسع عشرة وهي الليلة التى رفع فيها عيسى عليه السلام، وفي الذيل بحث في ليلة القدر وتقسم الارزاق.. ..... (2)
في ليلة تسع عشرة يكتب وفد الحاج.. ..... (12)
في أن ليلة القدر في كل سنة، وانه يتنزل في تلك الليلة أمر السنة.. ..... (15)
في نزول القرآن، وصحف القرآن، وصحف إبراهيم عليه السلام، والتوراة، والانجيل، والزبور.. ..... (25)
الباب الرابع والخمسون وداع شهر رمضان وكيفيته.. ..... (25)
الباب الخامس والخمسون فضائل شهر رجب وصيامه وأحكامه وفضل بعض لياليه وأيامه.. ..... (26)
قصة عجيبة.. ..... (40)
عمل ام داود.. ..... (44)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: إن الله تبارك وتعالى اختار من الكلام أربعة، ومن الملائكة أربعة، ومن الانبياء أربعة، ومن الصادقين أربعة، ومن الشهداء أربعة، ومن النساء أربعة، ومن الايام أربعة، ومن البقاع أربعة، وتفصيل ذلك.. ..... (47)
[327] فيما يقرء في كل يوم وليلة من رجب وشعبان.. ..... (53)
الباب السادس والخمسون فضائل شهر شعبان وصيامه وفضل أول يوم منه.. ..... (55)
في قوم خاضوا في أمر القدر، ومرور علي عليه السلام عليهم وما قال لهم.. ..... (55)
الجيش الذي بعثهم رسول الله صلى الله عليه وآله وكان رئيسهم زيد بن حارثة، وقصة: زيد، و عبد الله بن رواحة، وقتادة بن النعمان، وقيس بن عاصم المنقري، وفضلهم وما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله، وشجرة طوبى وشجرة الزقوم ومن تعلق بغصنهما.. ..... (57)
في آخر جمعة من شعبان والدعاء فيه.. ..... (73)
الباب السابع والخمسون فضل ليلة النصف من شعبان وأعمالها.. ..... (84)
الصلاة والادعية في ليلة النصف من شعبان.. ..... (86)
الباب الثامن والخمسون الصدقة والاستغفار والدعاء في شعبان.. ..... (90)
ثواب من قال: أستغفر الله وأسأله التوبة، في كل يوم سبعين مرة.. ..... (90)
الباب التاسع والخمسون صوم الثلاثة الايام في كل شهر وأيام البيض وصوم الانبياء عليهم السلام.. ..... (93)
علة الصيام في كل شهر ثلاثة أيام وخميس الاول والاخر وأربعاء الاوسط.. ..... (92)
في قول النبي صلى الله عليه وآله دخلت الجنة فرأيت أكثر أهلها البله، ومعناه.. ..... (94)
[328] في صوم داود، وسليمان، وعيسى، ومريم عليهم السلام والنبي صلى الله عليه وآله.. ..... (104)
بيان في عرض الاعمال في كل يوم من الاثنين والخميس.. ..... (106)
الباب الستون فضل يوم الغدير وصومه.. ..... (110)
فيما روي عن أبي هريرة: في ثواب من صام يوم ثمانية عشر من ذي الحجة، وأنه يوم غدير خم في قول رسول الله صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام وما قاله عمر بقوله: بخ بخ.. ..... (110)
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام بمناسبة يوم الغدير مفصلا.. ..... (112)
الباب الحادى والستون فضل الصيام سائر الايام، وفيه: حديث.. ..... (120)
في أن النبي صلى الله عليه وآله ولد في يوم التاسع عشر من شهر ربيع الاول.. ..... (120)
الباب الثاني والستون صوم عشر ذى الحجة والدعاء فيه، وفيه: آية، و: 3 - أحاديث.. ..... (120)
التهليلات في كل يوم من أيام العشر وثوابها.. ..... (120)
الباب الثالث والستون صوم يوم دحو الارض، وفيه: حديث.. ..... (122)
الباب الرابع والستون صوم يوم الجمعة ويوم عرفة.. ..... (123)
[329] الباب الخامس والستون ثواب من أفطر لاجابة دعوة أخيه المؤمن ..... (125)
في قول الصادق عليه السلام: إفطارك في منزل أخيك المسلم أفضل من صيامك تسعين ضعفا.. ..... (125)
(ابواب الاعتكاف) الباب السادس والستون فضل الاعتكاف وخاصة في شهر رمضان وأحكامه، وفيه: آيتان، وأحاديث.. ..... (128)
القسم الثاني - من المجلد العشرين في أعمال السنين والشهور والايام الباب الاول أعمال أيام مطلق الشهور ولياليه وأدعيتهما.. ..... (133)
الصلاة والدعاء بعدها في أول ليلة ويوم من كل شهر وأكل الجبن فيه.. ..... (133)
في قراءة سورتي يونس والنحل وزيارة الحسين عليه السلام في كل شهر.. ..... (134)
اليوم الاول إلى يوم الثلاثين من الشهر والدعاء فيهم وإسمهم وما يناسب فيهم من الاعمال وما يصلح وينبغي فيهم، ومن ولد فيهم.. (184 - 135) أدعية اخرى لكل يوم من الشهر.. ..... (187)
[330] فيما نقل عن كتاب: العدد القوية من أدعية أيام الشهر، وما يصلح فيه، والمولود فيه.. ..... (225)
(أبواب) أعمال شهر رمضان من الادعية والصلوات وغيرها وساير ما يتعلق به... ..... (325)
الباب الثاني تحقيق القول في كون شهر رمضان هو أول السنة ..... (325)
إشارة إلى ما تقدم من الروايات في ذلك.. ..... (325)
بحث وتحقيق في ذيل الصفحة بأن شهر رمضان كان رأس السنة، والدعاء عند حضور شهر رمضان.. ..... (326)
في السحور وآدابها والنية وقصد الصيام وأن الداخلين في الصيام أصناف.. ..... (344)
في الغسل، وصفات كمال الصوم.. ..... (350)
الصلاة للسلامة في الشهر من حوادث الانسان وصلاة أول يوم من شهر رمضان.. ..... (353)
الدعاء في أول يوم من شهر رمضان خاصة، وآداب الداعي.. ..... (354)
الباب الثالث نوافل شهر رمضان وسائر الصلوات والادعية والافعال المتعلقة بها وما يناسب ذلك.. ..... (358)
ترتيب نافلة شهر رمضان بين العشائين وأدعيتها في كل ليلة.. ..... (358)
ترتيب نافلة شهر رمضان بعد العشاء الاخرة وأدعيتها في كل ليلة.. ..... (369)
الصلاة في كل ليلة من شهر رمضان وثواب من صلى فيها.. ..... (381)
 

فهرس الجزء الخامس والتسعون

الباب الخامس أدعية كل يوم يوم، وكل ليلة ليلة، من شهر رمضان وسائر أعمالها.. ..... (1)
أعمال الليلة الاولى، واليوم الاول من الصلاة والدعاء والصدقة.. ..... (1)
بيان في الاعتكاف ومعناه، وإشارة إلى تلاوة القرآن ونزوله.. ..... (4)
أحكام الافطار وآدابه وأدعيته ووظائف الليلة الثانية.. ..... (7)
في صفة حمد النبي صلى الله عليه وآله عند أكل الطعام.. ..... (14)
دعاء اليوم الثاني إلى يوم الثلاثين ولياليهم وما يختص من الادعية.. (66 - 17) آخر ليلة من شهر رمضان والاعمال فيها من الدعاء والصلاة وزيارة الحسين عليه السلام وأعمال يومها.. ..... (68)
في أدعية ليالي شهر رمضان.. ..... (74)
الباب السادس الاعمال وأدعية مطلق ليالي شهر رمضان وأيامه، وفى مطلق أسحاره، وما يناسب ذلك من الاعمال والمطالب والفوائد.. ..... (82)
دعاء مولانا زين العابدين عليه السلام المشهور بدعاء أبي حمزة الثمالي.. ..... (82)
دعاء: اللهم إني أسئلك من بهائك، من مولانا أبي جعفر عليه السلام.. ..... (94)
دعاء آخر في السحر.. ..... (95)
دعاء إدريس عليه السلام في السحر.. ..... (98)
دعاء: يا مفزعي عند كربتي، وسبحان من يعلم جوارح القلوب، في السحر.. ..... (100)
[332] دعاء: من مولانا الباقر عليه السلام في كل يوم من شهر رمضان.. ..... (101)
الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام في كل يوم من شهر الصيام.. ..... (108)
دعاء: أللهم إني أسئلك من فضلك بأفضله، في كل يوم.. ..... (111)
دعاء: أللهم أدخل على أهل القبور السرور.. ..... (120)
الباب السابع أدعية ليالى القدر والاحياء في هذا الشهر وأعمالها، وما يناسب ذلك.. ..... (121)
إشارة إلى ليالي القدر والدعاء والصلاة فيها.. ..... (121)
فيما كان في ليلة تسع عشرة.. ..... (142)
كيفية الاحياء وأخذ المصحف والدعاء في ليلة تسع عشرة.. ..... (146)
فيما يختص باليوم التاسع عشر.. ..... (148)
الليلة الحادية والعشرين من شهر الصيام، وإشارة إلى الاعتكاف.. ..... (149)
الدعاء المختص بليلة إحدى وعشرين.. ..... (152)
أدعية ليال العشر الاواخر.. ..... (154)
فيما يختص باليوم الحادي والعشرين من الادعية.. ..... (157)
الليلة الثالثة والعشرين ويومها وأدعيتهما.. ..... (159)
قصة الجهني وأعمال الليلة الثالثة والعشرين.. ..... (160)
الدعاء لكل ضال عن الله وعن الرسول صلى الله عليه وآله ثم لاهل التوفيق والتحقيق، وإشارة إلى شفاعة إبراهيم عليه السلام.. ..... (167)
الباب الثامن أدعية وداع شهر رمضان وأعماله.. ..... (170)
[333] في طبقات أهل الوداع لشهر الصيام.. ..... (170)
نصايح لمن ودع شهر رمضان، وما فعل الامام السجاد عليه السلام بعبيده وإمائه.. ..... (186)
الباب التاسع ما يتعلق بسوانح شهور السنة العربية وما شاكلها.. ..... (188)
فيما وقعت في شهر شوال وذى الحجة وذي القعدة والمحرم وربيع الاول.. ..... (188)
(ابواب) ما يتعلق بشهر شوال من الادعية والاعمال وغيرها الباب الاول عمل أول ليلة منه وهى ليلة عيد الفطر.. ..... (202)
الباب الثاني عمل أول يوم من هذا الشهر وهو يوم عيد الفطر.. ..... (202)
الدعاء بعد صلاة العيد.. ..... (202)
الباب الثالث أعمال باقي أيام هذا الشهر ولياليه... ..... (211)
ابواب ما يتعلق بشهر ذى القعدة من الاعمال والادعية وغير ذلك [334] الباب الاول عمل أول ليلة منه وأول يوم منه.. ..... (211)
الباب الثاني أعمال باقي أيام هذا الشهر ولياليه.. ..... (211)
الباب الثالث أعمال خصوص يوم دحو الارض من أيامه.. ..... (211)
ابواب ما يتعلق بشهر ذى الحجة من الاعمال والادعية وما يناسب ذلك الباب الاول عمل أول ليلة منه وأول يومه وأعمال باقي عشر ذى الحجة.. ..... (212)
الباب الثاني أعمل خصوص يوم عرفة وليلتها وادعيتهما.. ..... (212)
الباب الثالث أعمال يوم عيد الاضحى وليلته وأيام التشريق ولياليها وأدعية الجمع وما يناسب ذلك.. ..... (292)
[335] في آداب العيد.. ..... (293)
غسل العيد ولبس أنظف الثوب والدعاء عنده.. ..... (295)
الباب الرابع أعمال يوم الغدير وليلته وأدعيتهما.. ..... (298)
في ثواب من صام يوم الغدير، وما قاله الامام الصادق عليه السلام.. ..... (298)
من الدعوات في يوم الغدير، والصلاة فيه، والدعاء عند ملاقاة الاخوان.. ..... (302)
أدعية اخرى في يوم الغدير.. ..... (318)
في الصوم والصلاة في يوم الغدير.. ..... (321)
في فضل يوم الغدير على الايام والاعياد.. ..... (323)
الباب الخامس أعمال يوم المباهلة ويوم الخاتم وغيرهما من الايام المتبركة من هذا الشهر ولياليها.. ..... (323)
الباب السادس أعمال ساير أيام هذا الشهر ولياليها.. ..... (324)
ابواب ما يتعلق بأعمال شهر المحرم وأدعيته الباب السابع عمل أول ليلة من هذا الشهر ويومها وما يتعلق بعشر المحرم من المطالب والاعمال.. ..... (324)
[336] الدعاء عند استهلال المحرم وأول يوم منه.. ..... (325)
الصلاة في أول ليلة وأول يوم من المحرم والصوم فيه، واستجابه دعاء زكريا عليه السلام فيه.. ..... (333)
بحث في أول السنة، وأن شهر رمضان أول سنة فيما يختص بالعبادات، وترجيع الاوقات، والمحرم أول سنة فيما يختص بالمعاملات والتواريخ وتدبير الناس في الحادثات.. ..... (334)
الباب الثامن الاعمال المتعلقة بليلة عاشورا ويوم عاشورا وما يناسب ذلك من المطالب والفوائد.. ..... (336)
الصلاة في ليلة عاشورا.. ..... (336)
الوقايع التي وقعت في يوم عاشورا.. ..... (340)
العلة التي من أجلها تجدد قراءة المقتل والحزن في كل عام.. ..... (344)
الباب التاسع ما يتعلق بأعمال ما بعد عاشورا من أيام هذا الشهر ولياليه.. ..... (345)
في أن ليلة أحدى وعشرين من المحرم كانت زفاف فاطمة إلى منزل علي (ع).. ..... (345)
ابواب ما يتعلق بشهر صفر من الادعية والاعمال الباب العاشر أدعية أول يوم من هذا الشهر وليلته وأعمال ساير أيامه ولياليها.. ..... (346)
[337] الدعاء عند استهلال شهر صفر.. ..... (346)
عمل يوم الثالث من شهر صفر من الصلاة والصلاة على النبي صلى الله عليه وآله ولعن آل أبي سفيان.. ..... (347)
الباب الحادى عشر أعمال خصوص يوم الاربعين وهو يوم العشرين من هذا الشهر.. ..... (348)
في أن علامات المؤمن خمس.. ..... (348)
ابواب ما يتعلق بشهر ربيع الاول من الاعمال والادعية الباب الثاني عشر أدعية اول يوم منه واول ليلة وأعمالها وما يتعلق ببعض ساير أيامه.. ..... (348)
الدعاء في غرة ربيع الاول، وهجرة النبي صلى الله عليه وآله.. ..... (348)
الباب الثالث عشر فضل اليوم التاسع من شهر ربيع الاول وأعماله.. ..... (351)
قصة احمد بن إسحاق القمي صاحب أبي الحسن العسكري (ع) في يوم التاسع.. ..... (351)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله للحسن والحسين (ع) في يوم التاسع وما قاله حذيفة.. ..... (352)
فيما قيل في التاسع من شهر ربيع الاول، ووفاة مولانا الحسن العسكري عليه السلام.. ..... (355)
الباب الرابع عشر أعمال بقية أيام هذا الشهر ولياليها.. ..... (357)
[338] الوقايع والحوادث التي في شهر ربيع الاول من تزويج خديجة عليها السلام وقدوم رسول الله صلى الله عليه وآله المدينة، وولادة النبي صلى الله عليه وآله، وهلاك يزيد.. ..... (357)
الباب الخامس عشر أعمال خصوص يوم مولد النبي صلى الله عليه وآله.. ..... (358)
(أبواب) ما يتعلق بشهر ربيع الاخر من الادعية والاعمال الباب السادس عشر عمل أول يوم منه وأول ليلته وأدعيتهما وما يناسب ذلك.. ..... (364)
الباب السابع عشر أعمال بقية أيام هذا الشهر ولياليها وما يتعلق بذلك.. ..... (367)
* (أبواب) * ما يتعلق بشهر جمادى الاولى من الاعمال والادعية الباب الثامن عشر أدعية أول ليلة منه وأول يومه وأعمالها.. ..... (367)
الباب التاسع عشر أعمال بقية هذا الشهر ولياليها وما يتعلق بذلك.. ..... (371)
[339] (ابواب) ما يتعلق بشهر جمادى الاخرة من الاعمال والادعية الباب العشرون أدعية أول ليلة منه وأول يومه وأعمالهما.. ..... (372)
الدعاء في غرة جمادى الاخرة.. ..... (372)
الصلاة في شهر جمادي الاخرة.. ..... (374)
الباب الحادى والعشرون أعمال بقية هذا الشهر ولياليه وما يتعلق بها.. ..... (375)
في وفاة فاطمة عليها السلام وولادتها.. ..... (375)
ابواب ما يتعلق بشهر رجب المرجب من الصلوات والادعية والاعمال وما شاكلها الباب الثاني والعشرون الاعمال المتعلقة بأول يوم من هذا الشهر وأول ليلة منه.. ..... (376)
الدعاء عند رؤية الهلال وأول ليلة منه والصلاة والغسل فيه.. ..... (376)
الباب الثالث والعشرون أعمال مطلق أيام شهر رجب ولياليها وأدعيتها.. ..... (389)
[340] من الدعوات في كل يوم من رجب المرجب.. ..... (389)
مسجد صعصعة ودعاء مولانا الحجة عجل الله تعالى فرجه فيه.. ..... (391)
الدعاء الذي خرج من الناحية المقدسة.. ..... (392)
الباب الرابع والعشرون أعمال كل يوم يوم من أيام شهر رجب وكل ليله ليلة منه، وما يناسب ذلك.. ..... (394)
الباب الخامس والعشرون عمل خصوص ليلة الرغائب.. ..... (395)
الباب السادس والعشرون عمل خصوص ليلة النصف من رجب ويومها.. ..... (397)
عمل ام داود بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.. ..... (397)
في أن دعاء الذي رواه ام داود يقرء في يوم عرفة وأيام البيض من كل شهر وفي كل يوم من الايام.. ..... (406)
ابواب ما يتعلق بأعمال شهر شعبان من الصلوات والادعية الباب السابع والعشرون عمل أول ليلة منه وأول يومه.. ..... (407)
[341] الباب الثامن والعشرون عمل مطلق أيام شهر شعبان ولياليها.. ..... (407)
الباب التاسع والعشرون عمل كل يوم يوم من هذا الشهر، وكل ليلة ليلة.. ..... (407)
الباب الثلاثون عمل ليلة النصف من شعبان وهى ليلة ميلاد القائم عليه السلام وعمل يومها... ..... (408)
ابواب ما يتعلق بالسنين والشهور والايام غير العربية الباب الحادى والثلاثون ما يتعلق بشهور الفرس وأيامها من الاعمال.. ..... (418)
الباب الثاني والثلاثون عمل يوم النيروز وما يتعلق بذلك.. ..... (419)
الباب الثالث والثلاثون عمل ماء مطر شهر نيسان الرومي.. ..... (419)
 

فهرس الجزء السادس والتسعون

وأنه المجلد الحادي والعشرون حسب تجزأة المؤلف رحمه الله وإيانا

خطبة الكتاب (ابواب الحج والعمرة) الباب الاول انه لم سمى الحج حجا، وفيه: حديث.. ..... (2)
في أن الحج بمعنى أفلح.. ..... (2)
الباب الثاني وجوب الحج وفضله وعقاب تركه، وفيه ذكر بعض أحكام الحج، وفيه: آيات، و: 111 - حديثا.. ..... (2)
ثواب الحج وأن قضاء الحاجة المؤمن أفضل من عشر حجج.. ..... (3)
في الحج والصدقة والجهاد، وثواب زيارة النبي صلى الله عليه وآله وزيارة الاوصياء و زيارة حمزة وزيارة الحسين عليهما السلام، والعلة التى صار الحاج لا يكتب عليه ذنب أربعة أشهر.. ..... (10)
في أنه لو عطل الناس الحج لوجب على الامام أن يجبرهم على الحج.. ..... (18)
عقاب من مات ولم يحج حجة الاسلام ولم يمنعه شئ، ومن حج أربع حجج.. ..... (20)
في أن الحاج يصدرون على ثلاث أصناف.. ..... (24)
[343] الباب الثالث الدعاء لطلب الحج، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (27)
في أن من كان له دين كثير وعيال ولا يقدر على الحج فليقل في دبر كل صلاة مكتوبة: أللهم صل على محمد وآل محمد واقض عني دين الدنيا ودين الاخرة.. ..... (27)
الباب الرابع علل الحج وأفعاله، وفيه حج الانبياء، وسيأتي حج الانبياء (ع) في الابواب الاتية، وفيه: 50 - حديثا.. ..... (28)
فيما قاله الامام الصادق عليه السلام لابن أبي العوجاء الملحد الدهري في الكعبة.. ..... (28)
في توبة آدم عليه السلام وحجه. وابتداء الطواف.. ..... (30)
العلة التي من أجلها كلف الله العباد الحج والطواف بالبيت.. ..... (33)
قصة إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام وهاجر وسارة وخروجهم إلى مكة، وبناء البيت.. ..... (36)
تفسير قوله تعالى: " وإذا قال ربك للملائكة إني جاعل في الارض خليفة ".. ..... (46)
الباب الخامس الكعبة وكيفية بنائها وفضلها، وفيه: آيات، و: 48 - حديثا.. ..... (51)
في حج إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام وتزويج إسماعيل عليه السلام وكيفية ستر الكعبة.. ..... (54)
العلة التي من أجلها سميت الكعبة كعبة.. ..... (57)
الباب السادس من نذر شيئا للكعبة أو أوصى به وحكم أموال الكعبة وأثوابها، وفيه: 14 - حديثا.. ..... (66)
[344] الباب السابع علة الحرم وأعلامه وشرفه وأحكامه، وفيه: 15 - حديثا.. ..... (70)
فيما أوحى الله تعالى إلى جبرئيل في آدم وحوا عليهما السلام.. ..... (70)
الباب الثامن فضل مكة وأسمائها وعللها وذكر بعض مواطنها وحكم المقام بها وحكم دورها وفيه: آيات، و: 48 - حديثا.. ..... (75)
في أسماء مكة، وهي خمسة: ام القرى، ومكة، وبكة، والبساسة، وام رحم.. ..... (77)
العلة التي من أجلها سميت الطائف الطائف وسمي الابطح أبطح.. ..... (80)
الباب التاسع أنواع الحج وبيان فرائضها وشرائطها جملة، وفيه: آية، و: 18 - حديثا.. ..... (86)
في أنه ليس لاهل سرف ومر ومكة متعة، وأن الحاج على ثلاثة.. ..... (87)
آداب الخروج للحج.. ..... (88)
في الحج وآدابه وأفعاله وأفعاله وأذكاره والتلبية.. ..... (92)
الباب العاشر أحكام المتمتع، وفيه: 24 - حديثا.. ..... (95)
في أن من أدرك المشعر الحرام يوم النحر قبل الزوال فقد أدرك الحج.. ..... (96)
[345] الباب الحادى عشر أحكام سياق الهدى، وفيه: آية، و: 9 - أحاديث.. ..... (101)
الباب الثاني عشر حكم المشى إلى بيت الله وحكم من نذره، وفيه: 23 - حديثا.. ..... (103)
الباب الثالث عشر أحكام الاستطاعة وشرائطها، وفيه: آيتان، و: 22 - حديثا.. ..... (107)
في قول الصادق عليه السلام: لا طاعة للزوج في حجة الاسلام.. ..... (111)
الباب الرابع عشر شرائط صحة الحج، وفيه: حديث، واشارة إلى ما يأتي، وفيه: حديث.. ..... (112)
الباب الخامس عشر ثواب بذل الحج، وفيه: حديث.. ..... (112)
في أن من حج بثلاثة من المؤمنين فقد اشترى نفسه من الله عزوجل.. ..... (112)
الباب السادس عشر وجوب الحج في كل عام، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (113)
علة فرض الحج مرة واحدة، وأنه فرض على أهل الجدة في كل عام.. ..... (113)
[346] الباب السابع عشر حج الصبى والمملوك، وفيه: 6 - أحاديث.. ..... (114)
الباب الثامن عشر حج النائب أو المتبرع عن الغير، وحكم من مات ولم يحج أو أوصى بالحج، وفيه: 19 - حديثا.. ..... (115)
الباب التاسع عشر آداب التهيؤ للحج وآداب الخروج، وفيه: 6 - أحاديث.. ..... (119)
الدعاء عند الخروج للحج.. ..... (120)
الباب العشرون آداب السفر الحج في المراكب وغيرها وفيه آداب مطلق السفر أيضا، وفيه: 10 - أحاديث.. ..... (121)
الباب الحادى والعشرون جوامع آداب الحج، وفيه: آيات، و: حديثان.. (123 الباب الثاني والعشرون المواقيت وحكم من أخر الاحرام عن الميقات أو قدمه عليه، وفيه: 27 - حديثا.. ..... (126)
العلة التي من أجلها أحرم رسول الله صلى الله عليه وآله من الشجرة.. ..... (128)
[347] الباب الثالث والعشرون أشهر الحج وتوفير الشعر للحج، وفيه: آية، و: 8 - أحاديث.. ..... (132)
الباب الرابع والعشرون الاحرام ومقدماته من الغسل، والصلاة وغيرها، وفيه: 28 - حديثا.. ..... (133)
في قول الصادق عليه السلام: إن الغسل في أربعة عشر موطنا.. ..... (133)
الاعمال والصلوات في الميقات.. ..... (135)
التلبية والدعاء بعدها، وآداب الاحرام.. ..... (136)
الباب الخامس والعشرون ما يجوز الاحرام فيه من الثياب وما لا يجوز، وما يجوز للمحرم لبسه من الثياب وما لا يجوز، وفيه: 15 - حديثا.. ..... (141)
الباب السادس والعشرون الصيد وأحكامه، وفيه: آيات، و: 107 - أحاديث.. ..... (145)
فيما قاله الامام أبو جعفر الثاني محمد الجواد عليه السلام في الصيد بحضرة المأمون.. ..... (148)
الباب السابع والعشرون الطيب والدهن والاكتحال والتزين والتختم والاستحمام وغسل الرأس والبدن والدلك للمحرم، وفيه: 10 - أحاديث.. ..... (167)
[348] الباب الثامن والعشرون اجتناب النساء للمحرم، وفيه ذكر الفسوق والجدال وافساد الحج، وفيه: آيتان، و: 41 - حديثا.. ..... (169)
معنى الرفث والفسوق والجدال.. ..... (170)
في جواز الكحل غير الاسود، والحجامة، ومن مسح رأسه أو لحيته فسقط شعر كثير.. ..... (175)
في الاستظلال، وثوب المصبوغ، ولبس الحلي والسلاح والنعل.. ..... (176)
الباب التاسع والعشرون تغطية الرأس والوجه والظلال والارتماس للمحرم، وفيه: 13 - حديثا.. ..... (176)
الباب الثلاثون الحجامة واخراج الدم وازالة الشعر وبط الجرح والاستياك وفيه: آية، و: 7 - أحاديث.. ..... (179)
الباب الحادى والثلاثون جمل الكفارات الاحرام وفيه: حديثان.. ..... (181)
الباب الثاني والثلاثون علية التلبية وآدابها وأحكامها وفيه فداء ابراهيم عليه السلام بالحج، وفيه: آية، و: 24 - حديثا.. ..... (181)
[349] فيما ناجى الله تعالى لموسى عليه السلام في فضل محمد صلى الله عليه وآله وفضل امته على الامم.. ..... (186)
في نداء إبراهيم عليه السلام للحج إلى يوم القيامة.. ..... (188)
الباب الثالث والثلاثون الاجهار بالتلبية والوقت الذى يقطع فيه التلبية، وفيه: 5 - أحاديث.. ..... (189)
ليس على النساء إجهار بالتلبية، ولا الهرولة بين الصفا والمروة ولا استلام الحجر ولا دخول الكعبة ولا الحلق.. ..... (189)
الباب الرابع والثلاثون آداب دخول الحرم ودخول مكة ودخول المسجد الحرام ومقدمات الطواف من الغسل وغيره، وفيه: 8 - أحاديث.. ..... (191)
الباب الخامس والثلاثون واجبات الطواف وآدابه، وفيه: 17 - حديثا.. ..... (194)
فيما عمله موسى الكاظم عليه السلام في مسجد الحرام من الطواف وصلاته وغيره.. ..... (194)
الابيات التي أنشدها الامام زين العابدين عليه السلام وهو متعلق بأستار الكعبة.. ..... (197)
أبيات اخرى من مولانا السجاد عليه السلام، وقوله عليه السلام في جواب من قال له: لك أربع خصال.. ..... (198)
الباب السادس والثلاثون علل الطواف وفضله وأنواعه ووجوب ما يجب عنها وعلة استلام الاركان، وأن الطواف أفضل أم الصلاة وعدد الطواف المندوب، وفيه: آيتان، و: 20 - حديثا.. ..... (199)
[350] في أن الصلاة أفضل من الطواف، وطواف النبي صلى الله عليه وآله، وعدد طواف المندوب.. ..... (200)
الباب السابع والثلاثون أحكام الطواف، وفيه: 41 - حديثا.. ..... (206)
في المرأة التي حاضت في الطواف، والرجل الذي أصابه علة.. ..... (208)
في الحائض والنفساء والمستحاضة وحكم من كان في الطواف وحضرت الصلاة.. ..... (210)
الباب الثامن والثلاثون طواف النساء وأحكامه، وفيه: حديثان.. ..... (213)
الباب التاسع والثلاثون أحكام صلاة الطواف، وفيه: 13 - حديثا.. ..... (213)
الباب الاربعون فضل الحجر وعلة استلامه واستلام سائر الاركان، وفيه: 30 - حديثا.. ..... (216)
في أن الحجر الاسود يضر وينفع وقول عمر: إنك لا تضر ولا تنفع، وقوله لعلي عليه السلام: لاعشت في امة لست فيها.. ..... (216)
العلة التي من أجلها وضع الله الحجر في الركن ووضع فيه ميثاق العباد.. ..... (223)
الباب الحادى والاربعون الحطيم وفضله وساير المواضع المختارة من المسجد، وفيه: آيات، و: 8 - أحاديث.. ..... (229)
[351] في أن أفضل البقاع مابين الركن والمقام، والحطيم مابين الحجر وباب البيت.. ..... (229)
الباب الثاني والاربعون علة المقام ومحله، وفيه: ثلاثة - أحاديث.. ..... (232)
الحجر الذي فيه أثر قدمي إبراهيم عليه السلام وهو المقام.. ..... (232)
الباب الثالث والاربعون علة السعي وأحكامه، وفيه: آيتان، و: 21 - حديثا.. ..... (233)
في الصفا والمروة، وما قاله ام إسماعيل عليه السلام.. ..... (233)
الدعاء في الصفا والمروة وما بينهما.. ..... (238)
الباب الرابع والاربعون فضل المسجد الحرام وأحكمه، وفضل الصلاة فيه، وفيما بين الحرمين، وفيه: آية، و: 10 - أحاديث.. ..... (240)
النوم في المسجد الحرام، وشد الرحال إلى ثلاثة مساجد، وفضل مسجد النبي صلى الله عليه وآله.. ..... (240)
في أن مكة والمدينة والكوفة حرم الله وحرم رسوله صلى الله عليه وآله وسلم وحرم علي عليه السلام.. ..... (242)
الباب الخامس والاربعون فضل زمزم وعلله وأسمائه وأحكامه وفضل ماء الميزاب، وفيه: 20 - حديثا.. ..... (242)
في أن عبد المطلب سن في الجاهلية خمس سنن أجراها الله في الاسلام.. ..... (244)
في أن ماء زمزم كان شفاء من كل داء، والدعاء عند الشرب.. ..... (245)
[352] الباب السادس والاربعون الاحرام بالحج والذهاب إلى منى ومنها إلى عرفات، وفيه: 11 - حديثا.. ..... (246)
الباب السابع والاربعون الوقوف بعرفات وفضله وعلله وأحكامه والافاضة منه، وفيه: آيتان، وفيه: آيتان، و: 44 - حديثا.. ..... (248)
علة الوقوف بعرفات بعد العصر.. ..... (249)
في استجابة دعاء البر والفاجر في جبال عرفات، والعلة التي من أجلها سميت العرفات بعرفات.. ..... (253)
العلة التي من أجلها سمي يوم التروية يوم التروية.. ..... (254)
بحث وتحقيق حول كتاب زيد النرسي وما فيه، والاقوال في حقه.. ..... (262)
الباب الثامن والاربعون الوقوف بالمشعر الحرام وفضله وعلله وأحكامه والافاضة منه، وفيه: آيات، و: 30 - حديثا.. ..... (266)
العلة التي من أجلها سميت المزدلفة المزدلفة.. ..... (266)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله جمع بين الصلاتين المغرب والعشاء بأذان واحد وإقامتين.. ..... (269)
الباب التاسع والاربعون نزول منى وعلله وأحكام الرمى وعلله، وفيه: 32 - حديثا.. ..... (271)
العلة التي من أجلها سمي الخيف خيفا.. ..... (271)
[353] العلة التي من أجلها سميت منى منى، وحكم المريض والصبي في الرمي.. ..... (272)
علة رمي الجمار، وأنه تحط بكل حصاة كبيرة موبقة.. ..... (273)
الباب الخمسون الهدى ووجوبه على المتمتع وسائر الدماء وحكمها، وفيه، آيات: و: - 65 - حديثا.. ..... (277)
في أن منى كلها منحر.. ..... (280)
صفات الهدي واستحباب الاكل منها.. ..... (282)
الباب الحادي والخمسون من لم يجد الهدى، وفيه: 17 - حديثا.. ..... (290)
الباب الثاني والخمسون الاضاحي وأحكامها، وفيه: 17 - حديثا.. ..... (294)
فيما أوصى به النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام: يا علي لا تماكس في أربعة أشياء: في شراء الاضحية، والكفن، والنسمة، والكراء إلى مكة.. ..... (294)
علة الاضحية.. ..... (296)
في حلق الرأس.. ..... (301)
الباب الثالث والخمسون الحلق والتقصير وأحكامهما، وفيه بيان مواطن التحلل، وفيه: 14 - حديثا.. ..... (302)
العلة التي من أجلها صار الحلق على الصرورة واجبا.. ..... (303)
[354] كيفية حلق الرأس وآدابه والدعاء عنده، ودفن شعره بمنى.. ..... (304)
الباب الرابع والخمسون ساير أحكام منى من المبيت والتكبير وغيرهما وفيه تفسير الايام المعدودات والايام المعلومات وأحكام النفرين، وفيه: آيات، و: 47 - حديثا.. ..... (305)
كيفية التكبير في أيام التشريق بمنى في دبر خمس عشرة صلاة.. ..... (306)
الباب الخامس والخمسون الرجوع من منى إلى مكة للزيارة، وفيه أحكام النفرين أيضا وتفسير قوله تعالى " فمن تعجل في يومين " ومعنى قضاء التفث، وفيه: آية، و: 34 - حديثا.. ..... (314)
في زيارة البيت والخروج إلى الصفا.. ..... (319)
النهي عن دخول الكعبة إذا خشي الزحام.. ..... (320)
الباب السادس والخمسون معنى الحج الاكبر، وفيه: 14 - حديثا.. ..... (321)
معنى الحج الاكبر، وأنه يوم الاضحى.. ..... (322)
الباب السابع والخمسون الوقوف الذى إذا أدركه الانسان يكون مدركا للحج، وفيه: 8 - أحاديث.. ..... (324)
في أن من أدرك المشعر يوم النحر قبل زوال الشمس فقد أدرك الحج، ومن أدركه يوم عرفة قبل زوال الشمس فقد أدرك المتعة.. ..... (324)
[355] الباب الثامن والخمسون حكم الحائض والنفساء والمستحاضة في الحج، وفيه: حديثان.. ..... (326)
الباب التاسع والخمسون المحصور والمصدود، وفيه: آية، و: ثلاثة - أحاديث.. ..... (327)
تفسير قوله تعالى: " فما استيسر من الهدي ".. ..... (327)
الباب الستون من يبعث هديا ويحرم في منزله، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (329)
الباب الحادى والستون العمرة وأحكامها وفضل عمرة رجب، وفيه: آية، و: 16 - حديثا.. ..... (331)
في أن العمرة واجبة على الخلق بمنزلة الحج، لان الله عزوجل يقول: " وأتموا الحج والعمرة لله " وأفضل العمرة عمرة رجب.. ..... (331)
الباب الثاني والستون سياق مناسك الحج، وفيه: 20 - حديثا.. ..... (333)
الصلاة والدعاء عند الخروج للحج، وزيارة النبي صلى الله عليه وآله وما يقال في زيارته صلى الله عليه وآله ومساجد المدينة، وفي الذيل ما يناسب ويتعلق بالمقام.. ..... (334)
أشعار الكميت، وآداب الاحرام والتلبية - إلى آخر أعمال الحج.. ..... (336)
[356] فيما يحرم على المحرم.. ..... (340)
الباب الثالث والستون ما يجب في الحج وما يحدث فيه: 54 - حديثا.. ..... (348)
مسائل الحج بالتفصيل في طي فصول.. ..... (348)
الباب الرابع والستون دخول الكعبة وآدبه، وفيه: 9 - أحاديث.. ..... (368)
الباب الخامس والستون وداع البيت وما يستحب عند الخروج من مكة وساير ما يستحب من الاعمال في مكة وفيه: 8 - أحاديث.. ..... (370)
في من ختم القرآن بمكة من جمعة إلى جمعة، والصدقة فيها بتمر.. ..... (371)
في وداع البيت وثواب زيارة النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام بالمدينة.. ..... (373)
الباب السادس والستون ان من تمام الحج لقاء الامام وزيارة النبي والائمة عليهم السلام، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (374)
في قول الصادق عليه السلام: إذا حج أحدكم فليختم حجه بزيارتنا، وقول أبي جعفر عليه السلام: إنما امر الناس أن يأتوا هذه الاحجار فيطوفوا بها ثم يأتونا فيخبرونا بولايتهم ويعرضوا علينا نصرهم.. ..... (374)
الباب السابع والستون آداب القادم من مكة وآداب لقائه، وفيه: حديث.. ..... (374)
[357] (ابواب) ما يتعلق بأحوال المدينة الباب الاول فضل المدينة وحرمها وآداب دخولها، وفيه: 18 - حديثا.. ..... (375)
حد ما حرم رسول الله صلى الله عليه وآله من المدينة.. ..... (375)
في أن الصيد بالمدينة حرام.. ..... (377)
المشاهد بالمدينة التي ينبغي أن يؤتى إليها.. ..... (379)
الباب الثاني مسجد النبي صلى الله عليه وآله بالمدينة، وفيه: 16 - حديثا.. ..... (379)
في قول علي عليه السلام: أربعة من قصور الجنة في الدنيا: المسجد الحرام، ومسجد الرسول صلى الله عليه وآله، ومسجد بيت المقدس، ومسجد الكوفة، وكيفية بناء مسجد النبي صلى الله عليه وآله، وثواب الصلاة فيه.. ..... (380)
العلة التي من أجلها كان بين قبر النبي صلى الله عليه وآله وبين المنبر روضة من رياض الجنة.. ..... (382)
الباب الثالث النوادر، وفيه: ذكر بعض آداب القادم من مكة وآداب لقائه، زائدا على ما تقدم في بابه، وفيه: 16 - حديثا.. ..... (383)
في أن النبي صلى الله عليه وآله اعتمر أربع عمر، وأن الله تعالى اختار من كل شئ أربعة.. ..... (383)
[358] ثواب من لقى حاجا فصافحه، وقول النبي صلى الله عليه وآله: لا وليمة إلا في خمس.. ..... (384)
فيما قاله علي بن الحسين عليهما السلام في ناقته التي حج عليها عشرين حجة.. ..... (385)
الباب الرابع ثواب من مات في الحرم أو بين الحرمين أو الطريق، وفيه 3 - أحاديثا.. ..... (387)
في أن من مات في مكة أو المدينة لم يعرض إلى الحساب.. ..... (387)
الباب الخامس من خلف حاجا في أهله، وفيه: حديثان.. ..... (387)
في قول الصادق عليه السلام: ثلاثة دعوتهم مستجابة.. ..... (387)
 

فهرس الجزء السابع والتسعون

(أبواب) * الجهاد والمرابطة وما يتعلق بذلك من المطالب الباب الاول وجود الجهاد وفضله، وفيه: آيات، و: 39 - حديثا.. ..... (1)
[359] في أن الجهاد فريضة من الله عزوجل على خلقه بالنفس والمال مع إمام عادل، وأنه على أربع أوجه، وأن جهاد المرأة حسن التبعل.. ..... (7)
فيما قاله علي عليه السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله في الجهاد وفضله.. ..... (12)
الباب الثاني أقسام الجهاد وشرائطه وآدابه، وفيه: آية، و: 36 - حديثا.. ..... (16)
في أن الله تعالى بعث محمدا صلى الله عليه وآله بخمسة أسياف.. ..... (16)
احتجاج الامام الصادق عليه السلام على عمرو بن عبيد في الخلافة، وما فعل أبو بكر وعمر بالخلافة.. ..... (18)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إذا التقى المسلمان بسيفهما على غير سنة فالقاتل والمقتول في النار، والمقتول: لانه أراد قتلا.. ..... (21)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا بعث سرية في الغدر والمثلة وقطع الاشجار والقتل.. ..... (25)
فيما فعله علي عليه السلام في الجمل والصفين.. ..... (27)
الباب الثالث أحكام الجهاد، وفيه: آيات، و: 54 - حديثا.. ..... (28)
في قول علي عليه السلام: الحرب خدعة، وما فعله النبي صلى الله عليه وآله بيهود بني قريظة.. ..... (31)
فيما قاله علي عليه السلام لاصحابه عند الحرب.. ..... (41)
الباب الرابع الاسلحة وأدوات الحرب، وفيه آيات فقط.. ..... (43)
[360] الباب الخامس العهد والامان وشبهه، وفيه: آيات، و: 35 - حديثا.. ..... (43)
إذا ظهر الزنا، وطففت المكائيل، ومنع الزكاة، وجاروا في الاحكام، ونقضوا العهد، وقطعت الارحام، ولم يأمروا بالمعروف ولم ينهوا عن المنكر، ولم يتبعوا الاخيار.. ..... (45)
الباب السادس الجهاد في الحرم وفى الاشهر الحرم، ومعنى أشهر الحرم وأشهر السياحة، وفيه: آيات، و: 8 - أحاديث.. ..... (51)
في أشهر الحرم وأن القتال فيها حرام.. ..... (52)
الباب السابع كيفية قسمة الغنائم وحكم أموال المشركين والمخالفين والنواصب، وفيه: آيتان، و: 10 - أحاديث.. ..... (54)
في حكم مال الناصب، والمولود الذي ولد في أرض الحرب.. ..... (55)
في سبي الفرس لما وردوا بالمدينة، وما قاله علي عليه السلام فيهم، وقصة شهربانويه.. ..... (56)
الباب الثامن فضل اعانة المجاهدين وذم ايذائهم، وفيه: حديثان.. ..... (57)
الباب التاسع أحكام الارضين، وفيه: 10 - أحاديث.. ..... (58)
[361] الباب العاشر النوادر، وفيه: 7 - أحاديث.. ..... (60)
في خير الصحابة والسرايا والجيوش، وقول النبي صلى الله عليه وآله تاركوا الحبشة و الترك ما تركوكم.. ..... (61)
الباب الحادى عشر المرابطة، وفيه: آيتان، و: حديث.. ..... (62)
الباب الثاني عشر الجزية وأحكامها، وفيه: آيتان، و: 17 - حديثا.. ..... (63)
في حد الجزية على أهل الكتاب، وأن اليهودي والنصراني والمجوسي إذا اخذ زانيا أو شارب خمر في أمصار المسلمين أو غيرهن ورفعوا إلى حكام المسلمين يقام عليه حدود المسلمين.. ..... (64)
(أبواب) الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وما يتعلق بهما من الاحكام الباب الاول وجوب الامر بالمعروف والنهى عن المنكر وفضلهما وفيه: آيات، و: 96 - حديثا.. ..... (68)
من كلام الحسين بن علي عليه السلام في الامر بالمعروف والنهي عن المنكر.. ..... (79)
قصة شيخ كان يصلي وقصة صيين نتفاديكا.. ..... (82)
[362] فيما قاله الامام الصادق عليه السلام.. ..... (84)
فيما أوحى الله تعالى إلى إرميا النبي عليه السلام.. ..... (86)
الباب الثاني لزوم انكار المنكر وعدم الرضا بالمعصية وأن من رض بفعل فهو كمن أتاه، وفيه: آية، و: 8 - أحاديث.. ..... (94)
في لعن القدرية والحرورية والمرجئة.. ..... (94)
الراضي بفعل قوم، وكل داخل في باطل.. ..... (96)
الباب الثالث النهى عن الجلوس مع أهل المعاصي ومن يقول بغير الحق، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (96)
الباب الرابع وجوب الهجرة وأحكامها، وفيه: آيات، و: 3 - أحاديث.. ..... (97)
إلى هنا انتهى المجلد الحادى والعشرون وحسب تجزأة المؤلف رحمه الله تعالى وايانا [363] المجلد الثاني والعشرون خطبة الكتاب وانه كتاب المزار الباب الاول مقدمات السفر وآدابه، وفيه:.. ..... (101)
آداب السفر، وأيام الذي ينبغي المسافرة فيهم.. ..... (102)
في الغسل والدعاء عنده قبل التوجه.. ..... (104)
الدعاء في وقت يكره فيه السفر أو تخاف فيه شيئا من الامور.. ..... (106)
في العصا من شجر اللوز المر وما يكتب عليه وآدابه السير في الليل والنهار.. ..... (106)
في نزول المنزل والدعاء للخوف من السبع وهوام الارض والادعاء واللصوص.. ..... (110)
في مرجوحية افطار الصوم لزيارتهم عليهم السلام.. ..... (116)
الباب الثاني ثواب تعمير قبور النبي والائمة صلوات الله عليهم وتعاهدها وزيارتها وأن الملائكة يزورونهم (ع) وفيه: 34 - حديثا.. ..... (116)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله للحسين عليه السلام واخباره بقتله أبيه وأخيه.. ..... (119)
في قول الكاظم عليه السلام: من زار أولنا فقد زار آخرنا.. ومن تولى أولنا فقد تولى آخرنا.. والراد علينا كالراد على رسول الله صلى الله عليه وآله، وأن الملائكة يزورون النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام في كل يوم.. ..... (122)
[364] الباب الثالث آداب الزيارة وأحكام الروضات وبعض النوادر، وفيه: آيات، و: 26 - حديثا.. ..... (124)
فيما قاله مولانا الحسين عليه السلام لعائشة بعد منعها من دفن الحسن عليه السلام.. ..... (125)
فيما قاله مولانا الصادق عليه السلام لابي بصير وهو جنب، وبعض المنهيات.. ..... (126)
في الصلاة عند قبور الائمة عليهم السلام والنهي عن السجدة.. ..... (128)
بيان وتحقيق في أبدان الانبياء ورفعهم ووصيهم عليهم السلام والجمع بين الاخبار.. ..... (130)
في غسل الزيارة، وأنه من اغتسل بعد طلوع الفجر كفارة غسله إلى الليل، و من اغتسل ليلا كفاه إلى طلوع الفجر، وفيه بيان.. ..... (133)
آداب الزيارة تفصيلا على ما ذكره الشهيد رحمه الله تعالى وإيانا.. ..... (134)
كيفية الزيارة عن الوالدين والاخباء وجميع المؤمنين، وأحكام المشاهد.. ..... (136)
ابواب * (زيارة النبي صلى الله عليه وآله وساير المشاهد في المدينة) * الباب الاول فضل زيارة النبي صلى الله عليه وآله وفاطمة (ع) والائمة بالبقيع (ع) وفيه: 37 - حديثا.. ..... (139)
في قول الصادق عليه السلام: إذا حج أحدكم فليختم حجه بزيارتنا، وثواب زيارة النبي صلى الله عليه وآله.. ..... (139)
[365] الباب الثاني زيارته عليه السلام من قريب وما يستحب أن يستحب أن يعمل في المسجد وفضل مواضعه، وفيه: 46 - حديثا.. ..... (146)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: مابين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة.. ..... (146)
اسطوانة أبي لبابة، واسطوانة التوبة والصلاة والدعاء عندهما.. ..... (147)
بيان في معنى قول النبي صلى الله عليه وآله: منبري على ترعة من ترع الجنة.. ..... (152)
في أن صلاة المؤمنين تبلغه صلى الله عليه وآله أينما كانوا.. ..... (156)
كيفية الاستيذان وزيارة النبي صلى الله عليه وآله.. ..... (160)
الايام الشريفة التي يستحب فيها زيارته، وزياراته صلى الله عليه وآله.. ..... (168)
الباب الثالث زيارته صلى الله عليه وآله من البعيد، وفيه: 14 - حديثا.. ..... (181)
الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله في دبر المكتوبة.. ..... (181)
في قوله صلى الله عليه وآله وسلم: من سلم علي في شئ من الارض ابلغته، ومن سلم علي عند القبر سمعته.. ..... (182)
زيارته صلى الله عليه وآله في البعيد.. ..... (183)
فيمن أراد زيارة النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام وهو في بلده.. ..... (189)
الباب الرابع نادر ظهر عند قبر النبي صلى الله عليه وآله، وفيه: حديثان.. ..... (191)
[366] الباب الخامس زيارة فاطمة صلوات الله عليها وموضع قبرها، وفيه: 20 - حديثا.. ..... (191)
في قول الرضا عليه السلام: قبر فاطمة عليها السلام في بيتها ثم صارت في المسجد.. ..... (191)
تحقيق في قبر فاطمة عليها السلام.. ..... (192)
فيما يقال في زيارتها عليهما السلام.. ..... (195)
العلة التي من أجلها سميت فاطمة عليها السلام فاطمة، وأيام المختصة بزيارتها.. ..... (201)
الباب السادس زيارة الائمة عليهم السلام بالبقيع، وفيه: 10 - أحاديث.. ..... (203)
الايام الشريفة المختصة بزيارة الائمة البقيع عليهم السلام.. ..... (210)
الباب السابع زيارة ابراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وآله، وفاطمة بنت أسد، وحمزة وساير الشهداء بالمدينة واتيان ساير المشاهد فيها، وفيه: آية، و: 21 - حديثا.. ..... (212)
فيما يقال عند قبر حمزة رضي الله تعالى عنه وعنا.. ..... (213)
في مساجد المدينة، وما يقال في مسجد الفتح.. ..... (215)
في مسجد الفضيخ ورد الشمس، وزيارة إبراهيم بن الرسول صلى الله عليه وآله.. ..... (217)
في وفات إبراهيم (12 - رجب) وزيارة فاطمة بنت أسد (رض) في البقيع.. ..... (218)
في زيارة حمزة وسائر الشهداء رضوان الله عليهم.. ..... (220)
مسجد قبا وفضيلته وما يقرء فيه.. ..... (222)
[367] ابواب زيارة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليهم وما يتبعها الباب الاول فضل النجف والكوفة وماء الفرات.. ..... (226)
الباب الثاني موضع قبره وموضع رأس الحسين عليما السلام ومن دفن عنده من الانبياء عليهم السلام.. ..... (235)
في قول علي عليه السلام: إدفنوني عند قبر أخوى هود وصالح عليهما السلام.. ..... (239)
في أن رأس الحسين عليه السلام كان عند قبر أمير المؤمنين عليه السلام.. ..... (241)
بحث حول قبر أمير المؤمنين عليه السلام والاختلاف فيه.. ..... (251)
معجزات مرقده الشريف ..... (253)
الباب الثالث فضل زيارته صلوات الله عليه، والصلاة عنده.. ..... (257)
الباب الرابع زيارته صلوات الله عليه المطلقة التى لا تختص من الاوقات.. ..... (263)
الغسل والدعاء عنده وبعده لزيارة مولانا أمير المؤمنين عليه السلام.. ..... (263)
الدعاء عند قبر أمير المؤمنين عليه السلام.. ..... (264)
[368] زيارة مولانا علي عليه السلام ومعنى لغاتها، وفيه بيان.. ..... (271)
كيفية زيارته عليه السلام التي رواها المفيد والسيد والشهيد رضي الله عنهم.. ..... (271)
زيارة الحسين وآدم ونوح عليهم السلام عند قبر مولانا أمير المؤمنين عليه السلام.. ..... (286)
زيارة مليحة يزار بها صلوات الله وسلامه عليه.. ..... (301)
بيا وتوضيح وشرح للزيارة.. ..... (311)
زيارة اخرى لامير المؤمنين عليه السلام ومقدمات ذلك.. ..... (317)
زيارة ودعاء عند مشهد أمير المؤمنين عليه السلام.. ..... (328)
في زيارة وداع مولانا أمير المؤمنين عليه السلام.. ..... (353)
الباب الخامس زياراته صلوات الله عليه المختصة بالايام، والليالي.. ..... (354)
زيارة يوم الحادي والعشرين من شهر رمضان المبارك.. ..... (354)
زيارة ليلة الغدير ويومها.. ..... (358)
زيارة يوم السابع عشر من شهر ربيع الاول، وهو يوم مولد النبي صلى الله عليه وآله.. ..... (373)
زيارة ليلة المبعث ويومها.. ..... (377)
الايام المختصة للزيارته عليه السلام من الشهور.. ..... (383)
الباب السادس فضل الكوفة ومسجدها الاعظم وأعماله.. ..... (385)
في قول الصادق عليه السلام: إن قائمنا إذا قام يبنى له في ظهر الكوفة مسجد له ألف باب وتتصل بيوت الكوفة بنهر كربلا، وان الكوفة منزل نوح عليه السلام وقومه.. ..... (385)
في زيارة يونس بن متى عليهما السلام.. ..... (407)
أعمال مسجد الكوفة مفصلا.. ..... (409)
[369] زيارة مسلم بن عقيل قدس الله روحه ونور ضريحه.. ..... (426)
زيارة هاني بن عروة المرادي.. ..... (429)
بحث حول بناء مسجد الكوفة وقبلته.. ..... (431)
الباب السابع مسجد السهلة وساير المساجد بالكوفة.. ..... (434)
في مسجد السهلة وأنه بيت إدريس النبي عليه السلام وبيت إبراهيم عليه السلام، وفيه: نزول القائم عجل الله تعالى فرجه بأهله وعياله.. ..... (434)
المساجد المباركة والمساجد الملعونة في الكوفة.. ..... (438)
قصة امرأة عثرت فقالت: لعن الله ظالميك يا فاطمة، وأخذها جلوازا، يضرب رأسها ويسوقها إلى الحبس، ودعا لها الامام الصادق عليه السلام في مسجد السهلة.. ..... (441)
ذكر الصلاة في مسجد صعصعة بن صوحان رحمه الله والدعاء فيه.. ..... (446)
فضل مسجد غني ومسجد الجعفي والصلاة والدعاء فيهما.. ..... (448)
مسجد بني كاهل والصلاة والدعاء فيه.. ..... (452)
في مسجد الحنانة.. ..... (455)
 

فهرس الجزء الثامن والتسعون

(ابواب) فضل زيارة سيد شباب أهل الجنة أبي عبد الله الحسين صلوات الله عليه وآدابها وما يتبعها الباب الاول ان زيارته صلوات الله عليه واجبة مفترضة مأمور بها وما ورد من الذم والتأنيب والتوعيد على تركها وأنها لا تترك للخوف.. ..... (1)
فيمن ترك زيارة الحسين عليه السلام وثواب زيارته عليه السلام.. ..... (2)
الباب الثاني أقل ما يزار فيه الحسين (ع) وأكثر ما يجوز تأخير زيارته.. ..... (12)
الباب الثالث الاخلاص في زيارته عليه السلام والشوق إليها.. ..... (18)
في قول الباقر عليه السلام: لو يعلم الناس ما في زيارة الحسين عليه السلام من الفضل.. ..... (18)
ثواب زيارة شهداء آل محمد عليهم السلام.. ..... (20)
الباب الرابع ان زيارته صلوات الله عليه يوجب غفران الذنوب ودخول الجنة والعتق من النار وحط السيئات ورفع الدرجات واجابة الدعوات.. ..... (21)
[371] في أن من زار قبر الحسين عليه السلام عارفا بحقه غفر الله له ذنوبه.. ..... (21)
الباب الخامس ان زيارته عليه الصلاة والسلام تعدل الحج والعمرة والجهاد والاعتاق.. ..... (28)
في قول الصادق عليه السلام: من أتى قبر الحسين عليه السلام عارفا بحقه كان كمن حج مأة حجة مع رسول الله صلى الله عليه وآله.. ..... (42)
الباب السادس أن زيارته صلوات الله عليه توجب طول العمر وحفظ النفس والمال وزيادة الرزق وتنفس الكرب وقضاء الحوائج.. ..... (45)
أدنى ما يكون لزائر قبر الحسين عليه السلام.. ..... (46)
الباب السابع ان زيارته عليه السلام من أفضل الاعمال.. ..... (49)
الباب الثامن فضل الانفاق في طريق زيارته وثواب من جهز إليه رجلا.. ..... (50)
الباب التاسع ان الانبياء والرسل والائمة والملائكة صلوات الله عليهم يأتونه عليه السلام لزيارته ويدعون لزواره ويبشرونهم بالخير ويستبشرون لهم.. ..... (51)
[372] الدعاء الذي دعا به الامام الصادق عليه السلام في الحسين وأصحابه عليهم السلام وزواره.. ..... (51)
في بكاء الملائكة على الحسين عليه السلام، وثواب من زاره عارفا بحقه عليه السلام.. ..... (68)
الباب العاشر جوامع ما ورد من الفضل في زيارته عليه السلام ونوادرها.. ..... (69)
في أن الله تعالى عوض الحسين عليه السلام من قتله أن جعل الامامة في ذريته، والشفاء في تربته، واجابة الدعاء عند قبره، ولا تعد أيام زائريه.. ..... (69)
فيما رواه ابن حماد عن الصادق عليه السلام في الحسين عليه السلام.. ..... (73)
فيمن مات في سفره إلى زيارة الحسين عليه السلام، وثواب من صلى عند قبره، ومن قتل عنده، ومن ضرب بعد الحبس في إتيانه.. ..... (78)
الباب الحادى عشر فضل الصلاة عنده صلوات الله عليه وكيفيتها.. ..... (81)
في أن الصلاة تتم في أربعة مواطن.. ..... (83)
الباب الثاني عشر فضل زيارته صلوات الله عليه في يوم عرفة أو العيدين.. ..... (85)
في أن الله تعالى يبدء بالنظر إلى زوار قبر الحسين عليه السلام عشية عرفة قبل نظره إلى أهل الموقف، لان في اولئك أولاد زنا وليس في هؤلاء أولاد زنا.. ..... (85)
الباب الثالث عشر فضل زيارته صلوات الله عليه في أيام شهر رجب وشعبان وشهر رمضان وساير الايام المخصوصة.. ..... (93)
زيارته عليه السلام في النصف من شعبان، ومعنى اولوا العزم.. ..... (93)
[373] زيارته عليه السلام في شهر رمضان.. ..... (98)
الباب الرابع عشر فضل زيارته صلوات الله عليه في يوم عاشورا، وأعمال ذلك اليوم وفضل زيارة الاربعين.. ..... (102)
فيما رواه الريان بن شبيب عن الرضا عليه السلام في المحرم.. ..... (102)
العلة التي من أجلها سميت العامة يوم عاشورا يوم بركة.. ..... (104)
الباب الخامس عشر الحاير وفضله ومقدار ما يؤخذ من التربة المباركة وفضل كربلا والاقامة فيها.. ..... (106)
حدود الحاير.. ..... (110)
في مرور أمير المؤمنين عليه السلام بكربلا وما قاله فيه.. ..... (116)
بحث وتحيق حول حد الحائر.. ..... (117)
الباب السادس عشر تربته صلوات الله عليه وفضلها وآدابها وأحكامها.. ..... (118)
في أن الله تعالى جعل تربة الحسين عليه السلام شفاء من كل داء.. ..... (119)
في طين قبر رسول الله صلى الله عليه وآله وقبر الحسين وعلي ومحمد عليهم السلام (بالبقيع).. ..... (126)
النهي عن البيع من طين قبر الحسين عليه السلام.. ..... (130)
كيفية اخذ الطين من قبر الحسين عليه السلام والدعاء عنده.. ..... (137)
الباب السابع عشر آداب زيارته صلوات الله عليه من الغسل وغيرها.. ..... (140)
[374] ثواب زيارته عليه السلام.. ..... (142)
الباب الثامن عشر زياراته صلوات الله عليه المطلقة وهى عدة زيارات، منها مسنده ومنها مأخوذة من كتب الاصحاب بغير اسناد.. ..... (148)
زيارته عليه السلام وفيها بيان معنى: إنك ثار الله في الارض.. ..... (148)
زيارة اخرى له عليه السلام.. ..... (163)
آداب زيارته عليه السلام وزيارة ساير الشهداء رضوان الله عليهم وفيها بيان وشرح لغاتها.. ..... (173)
زيارته عليه السلام وزيارة علي بن الحسين والشهداء عليهم السلام على ما رواه صفوان عن الصادق عليه السلام.. ..... (197)
زيارة اخرى له (ع) غير مقيدة بوقت من الاوقات وفيها بيان.. ..... (206)
زيارة عباس بن علي عليهما السلام.. ..... (217)
في وداعهم (ع).. ..... (219)
زيارات اخرى له (ع) على ما أوردها السيد ابن طاوس رحمه الله.. ..... (222)
زيارة على بنى الحسين عليهما السلام وزيارة الشهداء وأساميهم رضوان الله عليهم.. ..... (242)
زيارة اخرى، والصلاة على الائمة عليهم السلام.. ..... (262)
الباب التاسع عشر زيارة مأثورة للشهداء مشتملة على أسمائهم الشريفة.. ..... (269)
زيارة الشهداء رضوان الله عليهم وأساميهم وأسامي قاتليهم.. ..... (269)
[375] الباب العشرون زيارة العباس رضى الله تعالى عنه على الوجه المأثور.. ..... (277)
وداعه (ع) وبحث في صلاة الزيارة.. ..... (278)
الباب الحادى العشرون الزيارات المختصة بالوداع.. ..... (280)
الباب الثاني والعشرون الزيارة في التقية وتجويز انشاء الزيارة.. ..... (284)
الباب الثالث والعشرون ما يستحب فعله عند قبره عليه السلام من الاستخارة والصلاة وغيرهما.. ..... (285)
الباب الرابع والعشرون كيفية زياراته صلوات الله عليه يوم عاشورا.. ..... (290)
النهي عن الصوم في يوم عاشورا.. ..... (303)
أفضل ما يؤتى في يوم عاشورا من الصلاة والدعاء والزيارة.. ..... (310)
زيارة اخرى في يوم عاشورا.. ..... (313)
بحث في على بن الحسين (ع) هل هو الاكبر أم الاصغر.. ..... (316)
زيارة اخرى في يوم عاشورا مما خرج من الناحية المقدسة.. ..... (317)
[376] الباب الخامس والعشرون زيارة الاربعين.. ..... (329)
في زيارة جابر، وعبارة زيارته.. ..... (329)
فيما قاله الامام الصادق (ع) في زيارة الاربعين.. ..... (331)
بحث وتحقيق حول يوم الاربعين.. ..... (334)
الباب السادس والعشرون زيارته عليه السلام في أول يوم من رجب والنصف من شعبان وليلتهما.. ..... (336)
زيارة الشهداء وأسمائهم رضي الله تعالى عنهم.. ..... (340)
الباب السابع والعشرون زيارة ليلة النصف من رجب ويومها.. ..... (345)
الباب الثامن والعشرون زيارته عليه السلام في يوم ولادته.. ..... (347)
الباب التاسع والعشرون زيارات ليالى شهر رمضان وأعمالها المختصة بهذا المكان.. ..... (349)
الباب الثلاثون زيارته عليه السلام في ليلتى عيد الفطر وعيد الاضحى.. ..... (352)
[377] الباب الحادى والثلاثون زيارة ليلة عرفة ويومها.. ..... (359)
الباب الثاني والثلاثون زيارته عليه السلام وسائر الائمة صلوات الله عليهم حيهم وميتهم من البعيد.. ..... (365)
زيارة الحسين عليه السلام في كل جمعة.. ..... (365)
فيما قاله فطرس لرسول الله صلى الله عليه وآله في زائر الحسين عليه السلام.. ..... (367)
في استقبال القبلة للزيارة.. ..... (369)
زيارة الحسين عليه السلام من بعد البلاد.. ..... (371)
إستغاثة إلى صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف.. ..... (373)
زيارة جامعة للبعيد.. ..... (374)
 

فهرس الجزء التاسع والتسعون

الباب الاول فضل زيارة الامامين الطاهرين المعصومين أبى الحسن موسى بن جعفر وأبى جعفر محمد بن على صلوات الله عليهم ببغداد وفضل مشهدهما.. ..... (1)
[378] في أن زيارة موسى الكاظم عليه السلام كزيارة رسول الله وأمير المؤمنين عليهما السلام.. ..... (4)
قصة أحمد بن ربيعة واعتلال يده والتجاؤه بموسى عليه السلام.. ..... (6)
الباب الثاني كيفية زيارتهما صلى الله عليهما.. ..... (7)
زيارة التي تجزي في المشاهد كلها.. ..... (8)
زيارة الامام الكاظم عليه السلام وآدابها.. ..... (14)
زيارة اخرى لموسى الكاظم عليه السلام.. ..... (16)
زيارة اخرى له عليه السلام.. ..... (18)
زيارة الجواد عليه السلام والصلاة عليه.. ..... (20)
زيارة اخرى له عليه السلام.. ..... (22)
وداعهما عليهما السلام، والاوقات المختصة لزيارتهما.. ..... (24)
الباب الثالث فضل مسجد براثا والعمل فيه.. ..... (26)
قصة الراهب وبناء مسجد براثا ورجوع أمير المؤمنين عليه السلام من النهروان.. ..... (26)
الباب الرابع فضل زيارة امام الانس والجن أبى الحسن على بن الرضا عليهما السلام وفضل مشهده في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: ستدفن بضعة مني بأرض خراسان لا يزورها مؤمن ألا أوجب الله عزوجل له الجنة.. ..... (31)
في قول الرضا عليه السلام: من زارني أتيته يوم القيامة في ثلاث مواطن: إذا تطايرت [379] الكتب، وعند الصراط، وعند الميزان.. ..... (40)
الايام الفاضلة والاوقات الشريفة لزيارة مولانا الرضا عليه السلام.. ..... (43)
الباب الخامس كيفية زيارته صلوات الله عليه.. ..... (44)
آداب زيارته صلوات الله عليه.. ..... (44)
وداعه عليه السلام.. ..... (48)
زيارة اخرى له عليه السلام.. ..... (50)
زيارته عليه السلام في شهر رجب.. ..... (52)
الباب السادس فضل زيارة الامامين الهمامين أبى الحسن على بن محمد النقى الهادى وأبى محمد الحسن بن على العسكري وآداب زيارتهما، والدعاء في مشهدهما صلوات الله عليهما.. ..... (59)
زيارة أبي الحسن الهادي.. ..... (64)
زيارة أبي محمد الحسن العسكري عليه السلام.. ..... (67)
في زيارة ام القائم عليها السلام.. ..... (70)
في وداع الامامين، وزيارة اخرى لهما عليهما السلام.. ..... (72)
في الاوقات والايام الشريفة والازمان المختصة لزيارتهما عليهما السلام.. ..... (78)
الباب السابع زياره الامام المستتر عن الابصار والحاضر في قلوب الاخيار المنتظر في الليل والنهار الحجة بن الحسن صلوات الله عليهما في السرداب وغيره.. ..... (81)
[380] فيما خرج من الناحية المقدسة إلى محمد الحميري.. ..... (81)
زيارة اخرى له صلوات الله عليه وهي المعروفة بالندبة.. ..... (92)
زيارة اخرى له صلوات الله عليه.. ..... (98)
زيارة اخرى له صلوات الله عليه.. ..... (101)
زيارة اخرى له صلوات الله عليه.. ..... (102)
دعاء الندبة.. ..... (104)
ما يزار به مولانا صاحب الزمان صلوات الله عليه بعد صلاة الفجر.. ..... (110)
دعاء العهد.. ..... (111)
زيارة اخرى له صلوات الله عليه.. ..... (116)
الباب الثامن الزيارات الجامعة التى يزار بها كل امام صلوات الله عليهم، وفيه: عدة زيارات.. ..... (126)
الزيارة الاولى.. ..... (126)
الزيارة الثانية: لكل واحد من الائمة عليهم السلام.. ..... (127)
في زيارة الوداع.. ..... (133)
بيان وتوضيح وشرح في لغات الزيارات الجامعة.. ..... (134)
الزيارة الثالثة، وفيها بيان.. ..... (146)
الزيارة الرابعة، وما يقال عند قبور كل الائمة عليهم السلام.. ..... (160)
الزيارة الخامسة.. ..... (162)
دعاء يدعى به عقيب الزيارة لكل واحد من الائمة عليهم السلام.. ..... (169)
الزيارة السادسة.. ..... (176)
[381] الزيارة السابعة: وهي مروية عن أبي الحسن الثالث عليه السلام في زيارة صاحب الامر عليه السلام.. ..... (178)
الزيارة الثامنة: من كلام الرضا (ع) وبعدها زيارة الوداع.. ..... (187)
الزيارة التاسعة: السلام على كل واحد من الائمة عليهم السلام.. ..... (191)
الزيارة العاشرة: زيارة الائمة عليهم السلام في شهر رجب، وفيها بيان.. ..... (195)
الزيارة الحادية عشرة: وهي زيارة المصافقة.. ..... (197)
الزيارة الثانية عشرة.. ..... (198)
الزيارة الثالثة عشرة: في وداع الائمة عليهم السلام.. ..... (204)
الزيارة الرابعة عشرة: وهي زيارة جامعة للائمة عليهم السلام.. ..... (207)
في أفضلية الزيارات وأوثقها.. ..... (209)
الباب التاسع زيارتهم عليهم السلام في أيام الاسبوع والصلاة عليهم مفصلا.. ..... (210)
معنى قول النبي صلى الله عليه وآله: لا تعادوا الايام.. ..... (211)
الصلوات الهدية للمعصومين عليهم السلام في أيام الاسبوع، والنهي عن اختراع الدعاء.. ..... (229)
الباب العاشر كتابة الرقاع للحوايج إلى الائمة عليهم السلام والتوسل والاستشفاع بهم في روضاتهم المقدسة وغيرها.. ..... (231)
قصة أبي العباس بن كشمرد ونجاته من القتل بتوسله.. ..... (231)
رقعة الاستغاثة إلى المهدي عجل الله تعالى فرجه.. ..... (232)
[382] فيمن قل عليه رزقه أو ضاقت معيشته أو حاجة مهمة.. ..... (236)
دعاء التوسل.. ..... (247)
صلاة الحاجة والتوسل إلى فاطمة عليها السلام " يا مولاتي يا فاطمة اغيثيني ".. ..... (254)
الباب الحادى عشر الزيارة بالنيابة عن الائمة عليهم السلام وغيرهم.. ..... (255)
في الطواف بالنيابة.. ..... (255)
فيما قال الزائر إذا ناب عن غيره.. ..... (256)
الباب الثاني عشر تزوير الميت وتقريبه إلى المشاهد المقدسة.. ..... (264)
* (أبواب) * زيارات أولاد الائمة عليهم السلام وأصحابهم وخواصهم وساير المؤمنين، وذكر ساير الاماكن الشريفة الباب الاول زيارة فاطمة بنت موسى بن جعفر عليهم السلام بقم.. ..... (265)
الباب الثاني فضل زيارة عبد العظيم بن عبد الله الحسنى رضى الله عنه.. ..... (268)
الباب الثالث فضل بيت المقدس.. ..... (270)
[383] الباب الرابع آداب زيارة أولاد الائمة عليهم السلام.. ..... (272)
بحث في حول أولاد الائمة عليهم السلام، وفي الذيل ما يناسب.. ..... (273)
في زيارة المراقد الانبياء عليهم السلام.. ..... (277)
ترجمة: سلمان وأبو ذر رضي الله تعالى عنهما وعنا في ذيل الصفحة.. ..... (278)
ترجمة: المقداد، وعمار، وحذيفة، وجابر الانصاري، وميثم التمار، ورشيد الهجري، وقنبر، وحجر بن عدي رضي الله تعالى عنهم في ذيل الصفحة.. ..... (280)
ترجمة: زرارة، ومحمد بن مسلم، وبريد، وأبو بصير، والفضيل بن يسار، والمفيد رضي اللهه تعالى عنهم، في ذيل الصفحة.. ..... (282)
ترجمة: الشيخ الطوسي والسيدين المرتضى والرضي، والعلامة الحلي رضي الله تعالى عنهم، في الذيل.. ..... (284)
الباب الخامس زيارة سلمان الفارسى رضى الله عنه وسفراء القائم عليه السلام.. ..... (287)
زيارات متعددة لسلمان رضي الله تعالى عنه وعنا.. ..... (287)
الباب السادس زيارة المؤمنين وآدابها.. ..... (295)
الباب السابع نادر في اكرم القادم من الزيارة، وفيه: حديث.. ..... (302)
 

فهرس الجزء المأة

خطبة الكتاب، وانه المجلد الثالث والعشرون (كتاب العقود والايقاعات).. ..... (1)
(ابواب المكاسب)) الباب الاول الحث على طلب الحلال ومعنى الحلال، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (1)
الباب الثاني الاجمال في الطلب، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (18)
فيما أهداه الله إلى النبي صلى الله عليه وآله، وقوله: امتي على ثلاثة أطباق.. ..... (22)
قصة رجل قد جمع مالا وولدا فأتاه ملك الموت.. ..... (24)
قصة دانيال ودعائه عليه السلام وما أوحى الله إلى نبي من أنبيائه عليهم السلام.. ..... (28)
قصة سليمان عليه السلام ونملة وهي تحمل حبة نحو البحر.. ..... (36)
الباب الثالث المباكرة في طلب الرزق.. ..... (41)
الباب الرابع جوامع المكاسب المحرمة والمحللة، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (42)
[385] في جهات معايش العباد، ومعنى الولايات، والتجارات، ووجوه الحرام، وتفسير الاجارات والصناعات، واخراج الاموال وإنفاقها، وما يحل ويجوز الانسان أكله، وما يحل من لحوم الحيوان، وما يجوز من البيض، وصنوف السمك، والاشربة، واللباس، والمناكح.. (51 - 44) في مرور علي عليه السلام بالانبار، وقصة بنو خشنوشك.. ..... (55)
الباب الخامس كسب النائحة والمغنية.. ..... (85)
الباب السادس الحجامة وفحل الضراب.. ..... (59)
الباب السابع بيع المصاحف وأجر كتابتها وتعليمها.. ..... (60)
الباب الثامن بيع السلاح من أهل الحرب.. ..... (61)
الباب التاسع بيع الوقف.. ..... (62)
الباب العاشر استحباب الزرع والغرس وحفر القلبا واجراء القنوات والانهار وآداب جميع ذلك.. ..... (63)
[386] في الزرع والغنم والبقر.. ..... (64)
الباب الحادى عشر بيع النجس وما يصح بيعه من الجلود وحكم ما يباع في أسواق المسلمين.. ..... (70)
الباب الثاني عشر النصراني يبيع الخمر والخنزير ثم يسلم قبل قبض الثمن.. ..... (72)
الباب الثالث عشر ما يحل للوالد من مال الولد وبالعكس.. ..... (73)
الباب الرابع عشر ما يجوز للمارة أكله من الثمرة.. ..... (75)
الباب الخامس عشر الصنايع المكروهة.. ..... (77)
الباب السادس عشر ما نهى عنه من أنواع البيع والنهى عن الغش والدخول في السوم والنجش ومبايعة المضطرين والربح على المؤمن.. ..... (80)
الباب السابع عشر من يستحب معاملته ومن يكره.. ..... (83)
[387] الباب الثامن عشر الاحتكار والتلقى وبيع الحاضر للبادى والعربون.. ..... (87)
ابواب التجارات والبيوع الباب الاول آداب التجارة وأدعيتها وأدعية السوق وذمه.. ..... (90)
فيما قاله علي عليه السلام في السوق، وقصة ثوبين اللذين اشترى، وأعطى أجودهما قنبرا.. ..... (93)
الباب الثاني الكيل والوزن، وفيه: آيات، وأحاديث.. ..... (105)
الباب الثالث أقسام الخيار وأحكامها.. ..... (109)
الباب الرابع بيع السلف والنسيئة وأحكامها.. ..... (112)
الباب الخامس الربا وأحكامها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (114)
في كيفية خلقة الحنطة والشعير.. ..... (115)
[388] علة تحريم الربا.. ..... (119)
بيع الصرف والمراكب والسيوف المحلاة.. ..... (124)
الباب السابع بيع الثمار والزروع والاراضي والمياه.. ..... (124)
الباب الثامن بيع المماليك وأحكامها.. ..... (128)
الباب التاسع الاستبراء وأحكام امهات الاولاد.. ..... (131)
الباب العاشر بيع المرابحة وأخواتها وبيع ما لم يقبض.. ..... (133)
الباب الحادى عشر بيع الحيوان.. ..... (134)
الباب الثاني عشر متفرقات أحكام البيوع وأنواعها من البيع الفضولي وغيره.. ..... (135)
في اختلاف الفتوى من أبي حنيفة وابن أبي ليلى وابن شبرمة في رجل باع بيعا وشرط شرطا.. ..... (135)
[389] ابواب الدين والقرض الباب الاول ثواب القرض وذم من منعه عن المحتاجين.. ..... (138)
في أن أجر القرض ثمانية عشر ضعفا.. ..... (140)
الباب الثاني ما ورد في الاستدانة.. ..... (141)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: إياكم والدين فإنه هم بالليل وذل بالنهار.. ..... (141)
فيمن مات وعليه دين.. ..... (142)
الباب الثالث المطل في الدين، وفيه: آية، و: 8 - أحاديث.. ..... (146)
الباب الرابع انظار المعسر وتحليله وأن على الوالى أداء دينه، وفيه: آية، و: 25 - حديثا.. ..... (148)
الباب الخامس آداب الدين وأحكامه، وفيه: آيات، و: 10 - أحاديث.. ..... (154)
[390] الباب السادس الربا في الدين، زائدا على ما مر.. ..... (157)
في قول الصادق عليه السلام: الربا رباءان، حلال وحرام.. ..... (157)
الباب السابع الرهن وأحكامه، وفيه: آية.. ..... (158)
الباب الثامن الحجر وفيه حد البلوغ وأحكامه، وفيه: آيات، و: أحاديث.. ..... (160)
حد بلوغ المرأة والرجل، وتأديب الصبي.. ..... (162)
فيمن شرب الخمر، وقول عمر: من أخذتموه من الاعاجم، واليتم بعد الحلم.. ..... (165)
الباب التاسع ان العبد هل يملك شيئا، وفيه: آية فقط.. ..... (166)
الباب العاشر الاجارة والقبالة وأحكامهما، وفيه: آيتان، و: 27 - حديثا.. ..... (166)
الباب الحادى عشر المزارعة والمساقات، وفيه: 11 - حديثا.. ..... (171)
[391] الباب الثاني عشر الوديعة، وفيه: آيات، و: 4 - أحاديث.. ..... (174)
فيمن أئتمن شارب الخمر.. ..... (175)
الباب الثالث عشر العارية، وفيه: حديثان.. ..... (176)
الباب الرابع عشر الكفالة والضمان، وفيه: 4 أحاديث.. ..... (177)
الباب الخامس عشر الوكالة - بياض.. ..... (177)
الباب السادس عشر الصلح، وفيه: حديثان.. ..... (178)
الباب السابع عشر المضاربة، وفيه 5 - أحاديث.. ..... (178)
في قول الصادق عليه السلام: لا ينبغي للرجل المؤمن منكم أن يشارك الذمي ولا يبضعه بضاعة ولا يودعه ولا يصافيه المودة.. ..... (178)
الباب الثامن عشر الشركة، وفيه: حديث واحد.. ..... (180)
[392] الباب التاسع عشر الجعالة، وفيه: حديث واحد.. ..... (180)
ابواب الوقوف والصدقات والهبات الباب الاول الوقوف وفضله وأحكامه.. ..... (181)
في قول الصادق عليه السلام: ست خصال ينتفع بها المؤمن من بعد موته.. ..... (181)
في أن فاطمة عليها السلام عاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ستة أشهر، وما أوصت.. ..... (184)
الباب الثاني الحبس والسكنى والعمرى والرقبى، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (186)
الباب الثالث الهبة، وفيه: آية، و: 6 - أحاديث.. ..... (188)
الباب الرابع السبق والرماية وأنواع الرهان، وفيه: 26 - حديثا.. ..... (189)
في مصارعة الحسن والحسين عليهما السلام بأمر رسول الله صلى الله عليه وآله.. ..... (189)
[393] * (أبواب الوصايا) * الباب الاول فضل الوصية وآدابها وقبول الوصية ولزومها، وفيه: آيتان، و: 37 - حديثا.. ..... (193)
فيمن لم يحسن الوصية عند موته، وكيفية الوصية عن النبي صلى الله عليه وآله.. ..... (193)
فيمن ضمن وصية الميت ثم عجز عنها.. ..... (196)
الباب الثاني أحكام الوصايا، وفيه: آيات، و: 21 - حديثا.. ..... (201)
فيمن أوصى بأكثر من الثلث.. ..... (207)
الباب الثالث الوصايا المبهمة، وفيه: 25 - حديثا.. ..... (208)
فيمن أوصى بسهم أو جزء من ماله.. ..... (209)
الباب الرابع منجزات المريض.. ..... (215)
ابواب النكاح الباب الاول كراهة العزوبة والحث على التزويج، وفيه: آيات، و: 42 - حديثا.. ..... (216)
[394] العلة التي من أجلها لم يتزوج عيسى عليه السلام.. ..... (219)
الباب الثاني فضل حب النساء والامر بمداراتهم وذمهن والنهى عن طاعتهم، وفيه: آية، و: 13 - حديثا.. ..... (223)
فيما قاله علي عليه السلام في النساء وصفاتهن.. ..... (223)
الباب الثالث أصناف النساء وصفاتهن وشرارهن وخيارهن والسعى في اختيارهن والدعاء لذلك، وفيه: آيات و: 54 - حديثا.. ..... (229)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: ثلاثة هن ام الفواقر.. ..... (22)
قصة رجل من بني أسرائيل وكان عاقلا كثير المال، وقال لاولاده، مالى لواحد منكم.. ..... (233)
في أقسام النساء، وخيارهن وشرارهن.. ..... (234)
الباب الرابع أحوال الرجال والنساء ومعاشرة بعضهم مع بعض وفضل بعضهم على بعض وحقوق بعضهم على بعض، وفيه: آيتان، و: 60 - حديثا.. ..... (340)
فيما أوصى به النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام.. ..... (242)
فيما را رسول الله صلى الله عليه وآله ليلة المعراج من نساء امته، وهن معذبات.. ..... (245)
[395] الباب الخامس جوامع أحكام النساء ونوادرها، وفيه: آيات، و: 25 - حديثا.. ..... (254)
في أن الله تعالى لعن المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال.. ..... (258)
الباب السادس الدعاء عند ارادة التزويج والصيغة والخطبة، وآداب النكاح والزفاف والوليمة، وفيه: آية، و: 49 حديثا.. ..... (363)
الخطبة التي خطبها مولانا الرضا عليه السلام لما تزوج ابنة المأمون.. ..... (264)
الخطبة التي خطبها النبي صلى الله عليه وآله لما زوج فاطمة عليا عليهما السلام.. ..... (267)
في أن من تزوج والقمر في العقرب لم ير الحسنى.. ..... (274)
الباب السابع الذهاب إلى الاعراس وحكم ما ينثر فيها.. ..... (279)
الباب الثامن آداب الجماع وفضله، والنهى عن امتناع كل من الزوجين منه، وما يحل من الانتفاعات والحد الذى يجوز فيه الجماع، وساير أحكامه، وفيه: آية، و: 52 - حديثا.. ..... (280)
الايام المنهي عن الجماع... ..... (281)
[396] معنى قوله تعالى: " نساؤكم حرث لكم " وما قالت العامة فيه، والاوقات المكروهة للجماع.. ..... (288)
الباب التاسع وجوه النكاح وفيه اثبات المتعة وثوابها وجمل شرايط كل نوع منه وأحكامها، وفيه: آية، و: 55 - حديثا.. ..... (297)
في أن المسلمين كانوا متمتعين على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وأيام أبي بكر وأربع سنين في أيام عمر، ومارآ عمر، وفي الذيل بحث وتنقيح.. ..... (303)
العلة التي من أجلها يجوز المتعة أكثر من أربع، إلى الالف.. ..... (309)
قصة أبان بن تغلب وخدعة امرأة عليه في مكة.. ..... (311)
الباب العاشر أحكام المتعة، وفيه: 45 - حديثا.. ..... (312)
العلة التي من لا تورث المرأة المتمتعة.. ..... (314)
الباب الحادى عشر الرضاع وأحكامه، وفيه: آيات، و: 23 - حديثا.. ..... (321)
في أن اللبن يعدي، وأن الرضاع يغير الطباع.. ..... (323)
في أنه يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب.. ..... (324)
في أنه يحرم من الاماء عشر لا يجمع بينهن.. ..... (325)
الباب الثاني عشر التحليل وأحكامه، وفيه: 13 - حديثا.. ..... (326)
[397] الباب الثالث عشر وطى الصبية وما يترتب عليه، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (328)
الباب الرابع عشر أولياء النكاح وما يشترط في الزوجين لصحة ايقاع العقد، وفيه: آيات، و: 12 - حديثا.. ..... (329)
فيما أراد عمر بسبي الفرس، وإعتاق علي عليه السلام نصيبه منهم، وقصة شهربانويه.. ..... (331)
الباب الخامس عشر أحكام الاماء وما يحل منها وما يحرم، وفيه: آية، و: 23 - حديثا.. ..... (333)
الباب السادس عشر أحكام تزويج الاماء، زائدا على ما مر، وفيه: آيات، و: 38 - حديثا.. ..... (338)
قصة بريرة التي اشترتها عائشة فاعتقها، وجرت فيها ثلاث من السنن.. ..... (339)
الباب السابع عشر المهور وأحكامها، وفيه: آيات، و: 68 - حديثا.. ..... (346)
علة المهر ووجوبه على الرجال.. ..... (349)
الباب الثامن عشر التدليس والعيوب الموجبة للفسخ، وفيه: 27 - حديثا.. ..... (361)
[398] الباب التاسع عشر جوامع محرمات النكاح وعللها، وفيه: آيات، و: 6 - أحاديث.. ..... (367)
فيما حرمه الله تعالى والنبي صلى الله عليه وآله من الفروج.. ..... (367)
الباب العشرون ما نهى عنه من نكاح الجاهلية، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (370)
في نكاح البدل، ودخول عيينة بن حصين على النبي صلى الله عليه وآله وما قال في عائشة، وقول النبي صلى الله عليه وآله: هذا أحمق مطاع.. ..... (370)
الباب الحادى والعشرون الكفاءة في النكاح وأن المؤمنين بعضهم أكفاء بعض ومن يكره نكاحه والنهى على العضل.. ..... (371)
الباب الثاني والعشرون نكاح المشركين والكفار والمخالفين والنصاب وفيه: آيات، و 33 - حديثا.. ..... (375)
الباب الثالث والعشرون اسلام احد الزوجين، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (383)
الباب الرابع والعشرون ما يحل من عدد الازواج للحر والعبد، وفيه: آية، و:.. ..... (384)
 

فهرس الجزء الحادي والمأة

الباب الخامس والعشرون ما تحرم بسبب الطلاق والعدة، وحكم من نكح امرأة لها زوج.. ..... (1)
في المرأة التي لا تحل لزوجها أبدا.. ..... (2)
الباب السادس والعشرون ما يحرم بالزنا أو اللواط أو يكره، وما يوجب من الزنا فسخ النكاح، وفيه: آيات، و: 45 - حديثا.. ..... (6)
الباب السابع والعشرون أحكام المهاجرت، وفيه حديثان.. ..... (14)
الباب الثامن والعشرون ما يحرم بالمصاهرة أو يكره وما هو بمنزلة المصاهرة، وفيه: آية، وأحاديث.. ..... (16)
ما يحرم على الرجل مما ينكح أبوه وما يحل له.. ..... (21)
قصة امرأة عامرية التي زوجها رسول الله صلى الله عليه وآله، وقالت عائشة وحفصة لها قولي لرسول الله: أعوذ بالله منك، وقصة امرأتين اللتين تزوجتا بعد رسول الله صلى الله عليه وآله.. ..... (23)
[400] البا التاسع والعشرون الجمع بين الاختين وبين المرأة وعمتها وخالتها.. ..... (25)
الباب الثلاثون نوادر المناهى في النكاح، وفيه: حديث.. ..... (27)
الباب الحادى والثلاثون حكم المتبني، وفيه: آيات فقط.. ..... (27)
الباب الثاني والثلاثون وطى الدبر، وفيه آية، و: 11 - حديثا.. ..... (28)
معنى قوله تعالى: " نساؤكم حرث لكم فأتو حرثكم أنى شئتم ".. ..... (28)
النهي عن إتيان النساء في أدبارهن.. ..... (29)
الباب الثالث والثلاثون الخضخضة والاستمناء ببعض الجسد، وفيه: حديثان.. ..... (30)
الباب الرابع والثلاثون من يحل النظر إليه ومن لا يحل وما يحرم من النظر والاستماع واللمس وما يحل منها وعقاب التقبيل والالتزام المحرمين، وفيه: آيات، و: 57 - حديثا.. ..... (31)
[401] النهي عن تكلم المرأة عند غير ذي محرم منها أكثر من خمس كلمات مما لابد.. ..... (32)
الباب الخامس والثلاثون النظر إلى امرأة يريد الرجل تزويجها، وفيه: 5 - أحاديث.. ..... (43)
الباب السادس والثلاثون حكم الاماء والعبيد والخصيان وأهل الذمة وأشباههن في النظر وحكم النظر إلى الغلام وما يحل من النظر لمن يريد شراء الجارية وفيه ذم الخصى، وفيه: 20 - حديثا.. ..... (44)
الباب السابع والثلاثون التفريق بين الرجال والنساء في المضاجع والنهى عن التخلي بالاجنبية، وفيه: 16 - حديثا.. ..... (47)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: مروا صبيانكم بالصلاة إذا كانوا أبناء سبع سنين، وفرقوا بينهم في المضاجع إذا كانوا أبناء عشر سنين.. ..... (50)
الباب الثامن والثلاثون القسمة بين النساء والعدل فيها، وفيه: آيات، و: 50 الباب التاسع والثلاثون النشوز والشقاق وذم المرأة الناشزة، وفيه: آيات و: 15 - حديثا.. ..... (55)
تفسير قوله تعالى: " واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن ".. ..... (55)
[402] الباب الاربعون العزل وحكم الانساب وأن الولد للفراش، وفيه: 14 - حديثا.. ..... (61)
في العزل عن المرأة.. ..... (61)
حكم الجارية التي اشتراها رجلان وواقعاها فأتت بولد.. ..... (63)
الباب الحادى والاربعون أقل الحمل وأكثره، وفيه: آية، و: 4 - أحاديث.. ..... (66)
في قضاء علي عليه السلام في امرأة أمر برجمها عمر.. ..... (66)
الباب الثان والاربعون اختلاف الزوجين في النكاح وتصديقهما في دعوى النكاح.. ..... (67)
الباب الثالث والاربعون الشروط في النكاح، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (68)
في قضاء علي عليه السلام في امرأة تزوجها رجل وشرط عليها أن لا يتزوج.. ..... (68)
ابواب النفقات الباب الاول فضل التوسعة على العيال ومدح قلة العيال.. ..... (69)
[403] الباب الثاني أحكام النفقة، وفيه: آيات، و: 10 - أحاديث.. ..... (74)
خمسة لا يعطون من الزكاة ..... (74)
الباب الثالث ما يحل للمرأة أن تأخذ من بيت زوجها، وفيه: 3 - أحاديث ..... (76)
* (أبواب الاولاد وأحكامهم) * الباب الاول كيفية نشوء الولد والدعاء والتداوى لطلب الولد وصفات الاولاد وما يزيد في الباه وفى قوة الولد، وفيه: آيات، و: 55 - حديثا.. ..... (77)
في تطورات الانسان في الرحم.. ..... (78)
قصة تزويج علي وفاطمة عليهما السلام وما جرى في ذلك.. ..... (87)
الباب الثاني فضل الاولاد وثواب تربيتهم وكيفيتها، وفيه: آيات، و:.. ..... (89)
في مدح البنت، وقول النبي صلى الله عليه وآله: من كان له أربع فيا عباد الله أعينوه.. ..... (91)
في حق الولد على والده، وحق الوالدين على الولد.. ..... (92)
في كيفية تعليم الاولاد، وقصة مرور عيسى عليه السلام بقبر.. ..... (100)
[404] الباب الثالث ثوأب النساء في خدمة الازواج وتربية الاولاد والحمل والولادة.. ..... (106)
الباب الرابع الختان والخفض وسنن الحمل والولادة وسنن اليوم السابع والعقيقة، والدعاء لشدة الطلق، وفيه: آيات، و: 91 - حديثا.. ..... (107)
الختنة والعقيقة في اليوم السابع من الولادة.. ..... (108)
في ولادة الحسن والحسين عليهما السلام واسمهما وبكاء النبي صلى الله عليه وآله للحسين عليه السلام.. ..... (111)
في آداب الاذان والاقامة، والتحنك بماء الفرات والعسل، والعقيقة ودعائها، وما يكتب للمرأة إذا عسر عليها ولدها.. ..... (116)
في الختان وما يتعلق به.. ..... (123)
الباب الخامس الاسماء والكنى، وفيه: 30 - حديثا.. ..... (127)
الباب السادس فضل خدمة العيال، وفيه: حديث.. ..... (132)
الباب السابع الحضانة ورضاع المرأة للولد، وفيه: بعض آية، و: 6 - أحاديث.. ..... (133)
[405] الباب الرابع النوادر، فيه: 5 أحاديث.. ..... (135)
معنى شرن الشيطان في الاموال والاولاد.. ..... (136)
(ابواب الفراق) الباب الاول الطلاق وأحكامه وشرايطه وأقسامه، وفيه: آيات.. ..... (136)
في امرأة طلقت على غير السنة.. ..... (138)
أقسام الطلاق وأحكامه.. ..... (141)
في طلاق العدة وطلاق السنة.. ..... (142)
في صحة طلاق أهل السنة.. ..... (152)
الباب الثاني حكم المفقودة زوجها، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (161)
في ذكر بدع عمر، وما أفتى بخلاف الشرع، وقلة علمه بالكتاب والسنة.. ..... (161)
الباب الثالث الخلع والمبارات، وفيه: آيات، و: 6 - أحاديث.. ..... (162)
في مصداق الخلع والمباراة.. ..... (162)
الباب الرابع التخيير، وفيه: آيات، و: حديث واحد.. ..... (164)
[406] في اعتزال النبي صلى الله عليه وآله عن نسائه تسعة وعشرين يوما.. ..... (164)
الباب الخامس الظهار وأحكامه، وفيه: آيات، و: 9 - أحاديث.. ..... (165)
الباب السادس الايلاء وأحكامه، وفيه: آيتان.. ..... (169)
معنى الايلاء أن يحلف الرجل أن لا يجامع امرأته.. ..... (169)
الباب السابع اللعان، وفيه: آيات، و: 13 - حديثا.. ..... (174)
قصة عويمر بن ساعدة، وما قاله النبي صلى الله عليه وآله في الولد.. ..... (174)
في قول علي عليه السلام: ليس بين خمس من النساء وبين أزواجهن ملاعنة.. ..... (176)
الباب الثامن العدة وأقسامها وأحكامها، وفيه: آيات، و: 49 - حديثا.. ..... (108)
في رجل طلق امرأته ثم مات عنها قبل أن تنقضي عدتها.. ..... (181)
" ابواب العتق والتدبير المكاتبة " الباب الاول فضل العتق، وفيه: آيات، و: 16 - حديثا.. ..... (193)
[407] الباب الثاني أحكام العتق وما يجوز عتقه في الكفارات والنذور،.. ..... (194)
فيما أراد عمر بسبي الفرس، وما قاله علي عليه السلام.. ..... (199)
الباب الثالث التدبير، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (200)
الباب الرابع المكاتبة وأحكامها، وفيه: آية، و: 12 - حديثا.. ..... (201)
الباب الخامس معنى المولى وفضل الاحسان إليه ومعنى السائبة.. ..... (203)
" ابواب الايمان والنذور " الباب الاول ما يجوز الحلف به من أسمائه تعالى، وعقاب من حلف بالله كاذبا، وثواب الوفاء بالنذر واليمين وفيه: آية، و: 32 - حديثا.. ..... (205)
عقاب اليمين الكاذبة.. ..... (208)
الباب الثاني ابرار القسم والمناشدة، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (212)
[408] الباب الثالث ذم كثرة اليمين، وفيه حديثان.. ..... (212)
الباب الرابع أحكام اليمين والنذر والعهد وجوامع أحكام الكفارات، وفيه: آيات، و:.. ..... (213)
فيمن نذر أن يتصدق بمال كثير.. ..... (216)
بحث حول اليمين والنذر.. ..... (220)
النذور والايمان التى يلزم صاحبها الكفارة.. ..... (239)
إلى هنا انتهى المجلد الثالث والعشرون حسب تجزأة المؤلف رحمه الله.. ..... (246)
المجلد الرابع والعشرون خطبة الكتاب، وهو المجلد الرابع والعشرون، كتاب الاحكام الباب الاول اللقطة والضالة، وفيه: 18 - حديثا.. ..... (248)
في لقطة الحرم ولقطة غير الحرم.. ..... (250)
الباب الثاني المشتركات واحياء الموات وحكم الحريم.. ..... (253)
في حريم البئر،.. ..... (253)
[409] في سوق المسلمين، وأن صاحب الدابة والحافي أحق بالجادة.. ..... (256)
الباب الثالث الشفعة، وفيه:.. ..... (256)
فيما ليس فيه الشفعة.. ..... (257)
الباب الرابع الغصب وما يوجب الضمان، وفيه: 5 - أحاديث.. ..... (258)
ابواب القضايا والاحكام الباب الاول أصناف القضاة وحال قضاة الجور والترافع إليهم، وفيه آيات وأحاديث.. ..... (261)
الباب الثاني كراهة تولى الخصومة، وفيه: 4 - أحاديث.. ..... (268)
الباب الثالث الرشا في حكم وأنواعه، وفيه: آيات، و: 12 - حديثا.. ..... (272)
في السحت وأنواعها.. ..... (273)
الباب الرابع أحكام الولاة والقضاة وآدابهم، وفيه: آيات، و: 8 - أحاديث.. ..... (274)
[410] الباب الخامس الحكم بالشاهد واليمين، وفيه: 6 - أحاديث.. ..... (277)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله حكم بشهادة شاهد ويمين المدعي.. ..... (278)
الباب السادس الحلف صادقا وكاذبا وتحليف الغير، وفيه: آية، و: 24 - حديثا.. ..... (278)
الباب السابع أحكام الحلف، فيه: 33 - حديثا.. ..... (283)
الباب الثامن جوامع أحكام القضاء، وفيه: 8 - أحاديث.. ..... (289)
قصة درع علي عليه السلام الذي وجده عند النصراني.. ..... (290)
في أن البينة على المدعي واليمين على المدعي عليه.. ..... (291)
الباب التاسع الحكم على الغائب والميت، وفيه: حديث.. ..... (292)
الباب العاشر عقاب من أكل أموال الناس ظلما أو سعى إلى السلطان بالباطل أو تولى خصومة ظالم أو منع مسلما حقه، وفيه: آيات، و: 18 - حديثا.. ..... (292)
[411] عقاب من تولى خصومة ظالم أو أعان عليها، وأن الساعي قاتل ثلثة.. ..... (293)
الباب الحادى عشر نوادر القضاء، وفيه:.. ..... (296)
قصة رجل عاقل كثير المال من بني إسرائيل، وسلسلة يتحاكم الناس إليها.. ..... (296)
في قضاء علي عليه السلام وشريح.. ..... (298)
" أبواب الشهادات وما يناسبها " الباب الاول الشهادة وأحكامها وعللها وآداب كتابة الحجة وأحكامها، وفيه: آية و: 18 - حديثا.. ..... (301)
العلة التي من أجلها جعل في الزنا أربعة من الشهود وفي القتل شاهدان.. ..... (302)
الباب الثاني الزور وكتمان الشهادة وتحملها وتحريفها و تصحيحها وحكم الرجوع عن الشهادة، وفيه: آيات، و: 23 - حديثا.. ..... (309)
في الشهادة على شهادة مؤمن موثق.. ..... (310)
في رجلين شهدا على رجل غائب عن امرأته.. ..... (313)
الباب الثالث من يجوز شهادته ومن لا يجوز، وفيه: آية، و: 32 - حديثا.. ..... (314)
[412] فيمن يقبل شهادته ومن لا يقبل.. ..... (314)
في الخيانة والخائن ومعناهما.. ..... (316)
الباب الرابع شهادة النساء، وفيه: 8 - أحاديث.. ..... (320)
الباب الخامس شهادة أهل الكتاب، وفيه: آيات، و: حديث.. ..... (322)
الباب السادس القرعة، وفيه: آيات، و:.. ..... (323)
أول من سوهم عليه ثلاثة: مريم، ويونس، و عبد الله بن عبد المطلب.. ..... (324)
" ابواب الميراث " الباب الاول علل المواريث، وفيه: 10 - أحاديث.. ..... (326)
علة إعطاء النساء نصف ما يعطى الرجال من الميراث.. ..... (326)
الباب الثاني سهام المواريث وجوامع أحكامها وابطال العول والتعصيب وفيه: آيات، و: 20 - حديثا.. ..... (328)
الباب الثالث شرائط الارث وموانعه، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (338)
[413] الباب الرابع ميراث الاولاد وأولاد الاولاد والابوين وفيه حكم النبوة.. ..... (339)
الباب الخامس ميراث الاخوة وأولادهما والاجداد والجدات والطعمة للجد.. ..... (341)
الباب السادس ميراث الاعمام والاخوال وأولادهما، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (348)
الباب السابع ميراث الزوجين، وفيه: 11 - حديثا.. ..... (350)
في أن المرأة لا ترث من العقار إلا قيمة الطوب والقصب.. ..... (352)
الباب الثامن ميراث الخنثى وساير أحكامها وميراث الغرقى والمهدوم عليهم وذى الرأسين، وفيه: 22 - حديثا.. ..... (353)
الباب التاسع ميراث المجوس، وفيه: حديث.. ..... (360)
الباب العاشر الميراث بالولاء وأحكام الولاء، وفيه: 13 - حديثا.. ..... (360)
[414] الباب الحادى عشر ميراث من لا وارث له، وفيه: 5 - أحاديث.. ..... (363)
في مسلم قتل وله أب نصراني.. ..... (363)
الباب الثاني عشر ميراث المملوك والحميل والاقرار بالنسب، وفيه: 41 - حديثا.. ..... (364)
الباب الثالث عشر حكم الدية في الميراث.. ..... (365)
في دية الجنين إذا ضربت امه فسقط من بطنها.. ..... (365)
الباب الرابع عشر نوادر أحكام الوارث، وفيه: 7 - أحاديث.. ..... (366)
في أن القائم (عج) إذا قام ورث الاخ الذى آخي بينهما.. ..... (367)
ابواب الجنايات الباب الاول عقوبة قتل النفس وعلة القصاص وعقاب من قتل نفسه و كفارة قتل العمد والخطاء، وفيه: آيات، و: 27 - حديثا.. ..... (368)
علة القصاص، والعلة التي من أجلها حرم قتل النفس.. ..... (370)
[415] الباب الثاني من أعان على قتل مؤمن أو شرك في دمه.. ..... (383)
الباب الثالث أقسام الجنايات وأحكام القصاص، وفيه آيات، و: 48 - حديثا.. ..... (384)
في قضاء علي عليه السلام في أربعة نفر اطلعو على زيبة الاسد، وثلاث جوار وقضاء اخرى.. ..... (385)
الباب الرابع الجنايات على الاطراف والمنافع، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (399)
في رجل قطع يدي رجلين.. ..... (399)
الباب الخامس حكم ما تجنيه الدواب، وفيه: آيتان، و: 6 - أحاديث.. ..... (400)
في بقرة قتلت حمارا واختصم صاحبهما إلى النبي صلى الله عليه وآله فقال: اذهبا إلى أبي بكر، ثم إلى عمر، ثم إلى علي عليه السلام فقضى بينهما.. ..... (401)
الباب السادس القسامة، وفيه: 9 - أحاديث.. ..... (402)
العلة التي من أجلها جعلت البينة في الدم على المدعى عليه واليمين على المدعي.. ..... (402)
الباب السابع الجناية بين المسلم والكافر، والحر والعبد، وبين الوالد والولد، والرجل والمرأة، وفيه: 9 - أحاديث.. ..... (404)
[416] في رجل قطع اصبع امرأة، وقول الصادق عليه السلام: إن السنة لا تقاس.. ..... (405)
ابواب الديات الباب الاول الدية ومقاديرها وأحكامها وحكم العاقلة، وفيه: 22 - حديثا.. ..... (406)
الباب الثاني ديات المنافع والاطراف وأحكامها، وفيه: 11 - حديثا.. ..... (423)
أول ما خلق الله ليعرف به خلقه الكتابة حروف المعجم، وان الرجل إذا ضرب رأسه، يعطي الدية بقدر ما لم يفصح منها، العين، والاذن، والصدع، الحاجب، والانف، الشفة، الخد، اللسان - إلى - أصابع الرجل.. ..... (415)
الباب الثالث دية الجنين وقطع رأس الميت، وفيه: 11 - حديثا.. ..... (423)
الباب الرابع دية الشجاج، وفيه: حديث.. ..... (428)
الباب الخامس دية الذمي، وفيه: 3 - أحاديث.. ..... (439)
الباب السادس دية الكلب، وفيه: 5 - أحاديث.. ..... (429)
  فهرس الجزء الثاني والمأة الفيض القدسي في ترجمة: العلامة المجلسي (قدس سره).. ..... (2)
شطر من مناقبه وفضائله رحمه الله تعالى وإيانا وما قيل في حقه.. ..... (9)
في مؤلفاته وتصانيفه بالعربية والفارسية.. ..... (37)
في ذكر مشايخه وتلامذته ومن روى هو عنه ومن يروي عنه.. ..... (76)
في ذكر آبائه وامهاته وأجداده وذراريهم، وفيه: أصلان.. ..... (105)
في إجمال حال ولده وذراريه ومن فيهم من العلماء والاخيار.. ..... (143)
في تاريخ ولادته ووفاته ومبلغ عمره وما يتعلق بذلك وذكر بعض منامات العلماء.. ..... (149)
بحث في معنى الاجارة وسرد كتب الاجازات.. ..... (166)
سرد رسالات الاجازات.. ..... (176)
فهرس كتاب الاجازات.. ..... (191)
ديباجة الكتاب بقلم العلامة الافندي تلميذ المؤلف.. ..... (192)
 

الجزء الثالث والمأة وهو فهرس مصنفات الاصحاب رضوان الله تعالى عليهم وعلينا، وقد كان هو الاساس الاول لتأليف بحار الانوار، وهو بخط المؤلف رحمه الله تعالى و إيانا بتمامه

 

الجزء الرابع والمأة

في إيراد إجازات علماء أصحابنا رضوان الله عليهم وأحوالهم وأحوال بعض علماء العامة، وما يتلعق بذلك من المطالب والفوائد.. ..... (1)
في ذكر بعض الوقايع وأحوال جماعة من العلماء.. ..... (14)
في أحوال الشيخ الطوسي والمفيد وغيرهما، ومطالب اخرى.. ..... (18)
في أحوال السيد المرتضى والسيد الرضي رحمهما الله وإيانا.. ..... (20)
في أحوال جماعة اخرى من العلماء، وفي الذيل ترجمتهم ..... (21)
في أحوال بعض الشعراء، وفي الذيل ترجمتهم.. ..... (24)
إجازة الشيخ حسن بن الحسين الدروستي للشيخ مجد الدين.. ..... (25)
إجازة عميد الرؤساء الصحيفة الكاملة للسيد ابن معية.. ..... (26)
فائدة وفيها مطالب نافعة، وترجمة أبي الفرج الاصفهاني.. ..... (27)
إجازة الشيخ معين الدين المصري للخواجه نصير الدين.. ..... (31)
سند رواية الشيخ جعفر بن محمد بن نما الحلي لكتاب استبصار.. ..... (33)
في نقل أبيات لابن طاووس وابن الوردي وغيرها من الفوائد.. ..... (34)
في إيراد أوائل كتاب الاجازات للسيد بن الطاوس، وتأليفاته.. ..... (37)
إجازة السيد بن الطاوس للشيخ جماد الدين يوسف الشامي.. ..... (45)
في شرح مؤلفات العلامة الحلي.. ..... (51)
إجازة الشيخ فخر الدين ولد العلامة للسيد أبي طالب بن محمد بن زهرة.. ..... (59)
الاجازة الكبيرة من العلامة لبني زهرة الحلبي، وفي الذيل ما يتعلق ويناسب وترجمة بعض العلماء وتأليفاتهم وولادتهم ووفياتهم.. ..... (60)
إجازة العلامة للمولى قطب الدين الرازي، وفي ذيلها ترجمته.. ..... (138)
إجازة العلامة للمولى تاج الدين محمود، وللسيد مهنا.. ..... (142)
اجازة اخرى من العلامة للسيد مهنا.. ..... (147)
[419] إجازة الشيخ فخر الدين ولد العلامة للسيد مهنا وترجمته.. ..... (150)
إجازة من السيد محمد شمس الدين وترجمتها في ذيل الصفحة.. ..... (152)
أربع إجازات من محمد العلوي للسيد شمس الدين.. ..... (170)
إجازة السيد محمد بن القاسم للسيد شمس الدين، وترجمته.. ..... (173)
إجازة فخر المحققين للشهيد، وترجمته في ذيل الصفحة.. ..... (177)
حديث في مدح بلدة الحلة عن أمير المؤمنين عليه السلام.. ..... (179)
إجازة الشيخ فخر الدين للحاج زين الدين.. ..... (181)
إجازة شمس الائمة الكرماني للشهيد.. ..... (183)
قصة شهادة الشهيد محمد بن مكى رحمه الله تعالى وايانا.. ..... (184)
إجازة الشهيد الشيخ ابن الخازن الحائري، رحمهما الله.. ..... (186)
إجازة الشهيد للشيخ شمس الدين رحمهما الله.. ..... (193)
في طريق رواية الشهيد لقراءة القرآن والشاطبية.. ..... (201)
مطالب جليلة في أحوال العلماء ووفيات بعضهم.. ..... (203)
في إيراد حديث يدل على صحة أدعية الصحيفة السجادية.. ..... (210)
إجازة الشيخ علي النيلي للشيخ أحمد بن فهد الحلي، وإجازة ابن الخازن له أيضا.. ..... (215)
في ذكر سند اشيخ الجزري في قراءة القرآن إلى مشايخه العامة.. ..... (219)
إجازة البياضي للشيخ ناصر البويهي.. ..... (331)
إلى هنا انتهى الجزء الرابع والمأة، وفيه صوره الفتوغرافية

 

فهرس الجزء الخامس والمأة وفيه: أيضا صورة فتوغرافية

إجازة الشيخ محمد ابن أبي جمهور الاحساوي للسيد محسن الرضوي، وذكر السبعة له، وترجمتهما في ذيل الصفحة، وإجازته للشيخ ربيعة بن جمعة، وللشيخ محمد بن صالح الغروي.. (19 - 3)

إجازة الشيخ محمد بن خاتون العاملي للشيخ علي المحقق الكركي.. ..... (20)
إجازة الشيخ علي بن هلال الجزائري للشيخ علي المحقق الكركي وترجمتهما.. ..... (28)
إجازة الشيخ شمس الدين الجزيني للشيخ علي الميسي، وترجمته.. ..... (35)
إجازة الشيخ محمد.. الصهيوني للشيخ على.. الميسي.. ..... (38)
إجازة الشيخ علي.. الكركي للشيخ.. الميسي، وللمولى حسين الاسترآبادي وللشيخ حسين العاملي، وللشيخ بابا شيخ علي، وفي ذيلها ترجمتهم.. (59 - 40)

إجازة المحقق الشيخ على.. الكركي للشيخ أحمد العاملي، وللمولى عبد العلي الاسترآبادي، وللقاضي صفى الدين وللسيد شمس الدين المشهدي، وللمولى درويش محمد الاصفهاني، وفي ذيلها ترجمتهم.. (84 - 60)

إجازة الشيخ إبراهيم القطيفي للخليفة شاه محمود، وللشيخ شمس الدين بن ترك، (وهي إجازة كبيرة ذات فوائد جمة وتحقيقات مهمة) ولولده، وللشيخ شمس الدين محمد الاسترآبادي، وللسيد شريف التستري.. (123 - 85) إجازة السيد صدر الدين الدشتكي للسيد علي اليزدى.. ..... (124)
إجازة الشيخ زين الدين علي لولده.. ..... (129)
في طرق رواية الصحيفة السجادية.. ..... (130)
فيما كتبه الشهيد الثاني على الصحيفة وطرق روايته وما كتبه على تهذيب الاحكام، وإجازته للشيخ إبراهيم الميسي وللسيد علي بن الصائع، وللشيخ تاج الدين الجزايري ولوالد الشيخ بهاء الدين العاملي وللمولى محمود اللاهيجاني.. (172 - 133)

إجازة الشيخ محيى الدين للمولى محمود اللاهيجاني، وفي الذيل ترجمتهم.. ..... (173)
إجازة المولى محمود اللاهيجاني للسيد صدر جهان.. ..... (175)
[421] إجازة السيد حسن.. الشقطي للسيد صدر جهان.. ..... (178)
إجازة الشيخ جعفر العاملي للسيد أمير علي كيا.. ..... (179)
إجازة الشيخ إبراهيم.. الميسي لولده الشيخ عبد الكريم.. ..... (180)
إجازة المولى محمود.. اللاهيجاني ..... (182)
إجازة الشيخ محمود... الاهمالي للسيد معين الدين ونسبه.. ..... (185)
إجازة الشيخ حسين العاملي لولديه الشيخ بهاء الدين محمد و عبد الصمد.. ..... (189)
 

فهرس الجزء السادس والمأة

إجازة الشيخ حسن بن الشهيد الثاني للسيد نجم الدين بالاجازة الكبيرة المعروفة.. ..... (4)
إجازة الشيخ على بن هلال الكركي الاصفهاني للمولى ملك محمد.. ..... (80)
إجازة الشيخ عبد العالي الكركي للسيد محمد باقر الداماد.. ..... (84)
إجازة الشيخ حسين والد الشيخ البهائي للامير محمد باقر الداماد.. ..... (87)
إجازة الشيخ أحمد بن نعمة الله العاملي للمولى عبد الله التستري.. ..... (88)
إجازة الشيخ نعمة الله للملا عبد الله الشوشتري.. ..... (94)
إجازة الشيخ محمد الشافعي للشيخ بهاء الدين محمد وللشيخ برهان الدين.. ..... (97)
إجازة الشيخ محمد.. خاتون العاملي للسيد ميرزا إبراهيم الحسني.. ..... (101)
[422] فهرس الفوائد في ذكر اسامى جماعة من العلماء من كتاب سلافة العصر.. ..... (108)
ترجمة الشيخ العلامة بهاء الدين العاملي قدس سره.. ..... (108)
= السيد نور الدين علي بن أبي الحسن الحسيني العاملي.. ..... (112)
= الشيخ حسن بن الشهيد صاحب المعالم.. ..... (114)
= سبط الشيخ زين الدين والشيخ محمد الحرفوشي.. ..... (115)
= الشيخ محمد بن علي بن محمود الشامي العاملي.. ..... (117)
= الشيخ حسين بن شهاب الدين الشامي الكركي.. ..... (119)
= الشيخ محمد بن الحسن بن علي الشامي العاملي.. ..... (121)
= الشيخ محمد بن علي الحر الاديب والسيد محمد باقر الداماد.. ..... (123)
= الميرزا إبراهيم بن الميرزا الهمداني.. ..... (126)
= جمع من أعاظم العلماء باختصار.. ..... (129)
= السيد ماجد أبي علي البحراني.. ..... (135)
= السيد أبي الغريفي البحراني والسيد عبد الله بن محمد البحراني.. ..... (137)
السيد ناصر بن سليمان القاروني البحراني.. ..... (138)
= السيد عبد الرضا بن عبد الصمد وأخوه.. ..... (139)
= السيد عبد الله بن السيد حسين البحراني.. ..... (140)
= الشيخ داود المشعشعي والسيد أبى الغنائم الحلي.. ..... (142)
= السيد حسين الحلي والشيخ عبد علي الحويزي.. ..... (143)
= جمال الدين الشهير بالهيكلي.. ..... (144)
= الشيخ عيسى بن حسن بن شجاع.. ..... (145)
[423] إجازة الشيخ البهائي للمولى صفي الدين محمد القمي.. ..... (146)
= الشيخ البهائي للشيخ لطف الله الاصفهاني ولولده الشيخ جعفر.. ..... (148)
= الشيخ البهائي للمولى شريفا محمد الرويدشتى إزيي.. ..... (150)
= الشيخ البهائي للسيد أمير شريف الدين.. ..... (151)
= السيد الداماد للسيد أحمد صهره، وله إجازة اخرى له.. ..... (152)
= الشيخ البهائي للسيد أحمد صهر السيد الداماد.. ..... (157)
= الشيخ نجيب الدين بن محمد بن مكي للسيد عز الدين.. ..... (162)
= السيد الامير حيدر للسيد حسين.. ..... (165)
= الشيخ أبي محمد الشهير ببايزيد البسطامي - الثاني للسيد حسين.. ..... (167)
في أيراد بعض أسانيد السيد حسين ومشايخه.. ..... (170)
إجازة اخرى له، وذكر بعض مشايخه.. ..... (172)
طريق روايته لبعض الكتب وإيراد مشايخه ومشايخ مشايخه.. ..... (174)
إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء السادس والمأة، وفيه: 195 صفحة فتوغرافية

 

فهرس الجزء السابع بعد المأة

إجازة السيد الداماد للسيد حسين.. العاملي، وصورة رواية.. (10 - 3

= بعض الفضلاء للامير جلال الدين.. ..... (11)
= الامير زين العابدين للشيخ عبد الرزاق المازندراني.. ..... (14)
= السيد ماجد البحراني لفضل الله دست غيب.. ..... (17)
= المولى عبد الله الشوشتري لولده المولى حسن علي الشوشتري.. (2 () فيما كتبه الفندرسكي للمولى حسن علي الشوشتري.. ..... (21)
[424] إجازة قاضي معز الدين محمد للمولى حسن علي الشوشتري.. ..... (22)
= شيخنا بهاء الدين محمد للمولى حسن علي الشوشتري.. ..... (23)
= السيد نور الدين للمولى محمد محسن.. ..... (25)
= المولى نظام الدين للسيد جمال الدين... ..... (29)
= الامير شرف الدين الشولستاني للمجلسي الاول.. ..... (32)
= الامير حسين على للمجلسي الاول.. ..... (38)
رواية العلامة المجلسي الاول الصحيفة الكاملة السجادية عن مولانا القائم عجل الله تعالى فرجه الشريف وعن مشايخه وغيرهم.. ..... (43)
العلة التي من أجلها سميت الصحيفة السجادية بزبور آل محمد صلى الله عليه وآله وانجيل.. أهل البيت عليهم السلام.. ..... (61)
إجازة المجلسي الاول لميرزا إبراهيم.. اليزدي.. ..... (67)
فيما كتبه العلامة المجلسي الاول للاجارة.. ..... (74)
إجازة المجلسي الاول للمولى محمد صادق الكرباسي الاصفهاني.. ..... (79)
إجازة الاقا حسين الخونساري لتلميذه الامير ذي الفقار.. ..... (85)
إجازة محمد باقر الخراساني للمولى محمد شفيع.. ..... (92)
إجازة رواية الصحيفة السجادية من الامير ماجد.. الدشتكى للمولى محمد شفيع.. ..... (95)
إجازة المولى أبي القاسم الجرفادقاني (الگلپايگاني) للمولى علي الجرفادقاني.. ..... (98)
إجازة الشيخ محمد الحر العاملي للمولى العلامة محمد باقر المجلسي.. ..... (103)
إجازة الشيخ محمد الحر العاملي للشيخ محمد فاضل المشهدي.. ..... (107)
رواية وحكاية رؤية الجن.. ..... (123)
إجازة المولى محمد محسن القاشاني للمولى محمد باقر المجلسي.. ..... (124)
إجازة الميرزا محمد الاسترآبادي للعلامة المجلسي.. ..... (125)
[425] إجازة المولى محمد طاهر القمي، والسبط الشهيد الثاني، والسيد ميرزا الجزائري للمولى العلامة محمد باقر المجلسي وفي ذيلها ترجمتهم.. ..... (138)
إجازة المجلسي للمولى مسيح الدين محمد الشيرازي، وصورة مسودة.. ..... (140)
إجازة المجلسي للمولى محمد إبراهيم البوناتي.. ..... (145)
صورة إجازة من المجلسي للامير محمد أشرف، ومسودات للاجازة.. ..... (146)
إجازة العلامة المجلسي للمولى عبد الله اليزدي وللشيخ محمد فاضل المشهدي.. ..... (150)
صورة إجازة كبيرة.. ..... (155)
في أسانيد العلامة المجلسي إلى الصحيفة السجادية.. ..... (164)
خاتمة فيها مطالب عديدة فهرست الكتب اللاتي كانت مصادر البحار، وجمعهن المرزا عبد الله الافندي، ومواضعهن في البحار.. (180 - 165)