القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » ظلامة الإمام علي (ع) » علي هو نفس النبي » في باقي المصادر

في باقي المصادر

القسم: علي هو نفس النبي | 2011/03/14 - 10:14 AM | المشاهدات: 2175

 

( علي (ع) Ù‡Ùˆ نفس النبي (ص) )

 

 Ø¹Ø¯Ø¯ الروايات : ( 13 )

 

السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 38 )

 

- وأخرج الحاكم وصححه وإبن مردويه وأبو نعيم في الدلائل ، عن جابر قال : قدم على النبي (ص) العاقب والسيد فدعاهما إلى الإسلام فقالا : أسلمنا يا محمد ، قال : كذبتما إن شئتما أخبرتكما بما يمنعكما من الإسلام ، قالا : فهات ، قال : حب الصليب وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، قال جابر : فدعاهما إلى الملاعنة فوعداه إلى الغد فغدا رسول الله (ص) وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين ، ثم أرسل اليهما فأبيا أن يجيباه وأقرا له ، فقال : والذى بعثنى بالحق لو فعلاً لأمطر الوادي عليهما ناراًً ، قال جابر : فيهم نزلت تعالوا ندع أبناءنا : وأبناء كم الآية ، قال جابر : أنفسنا وأنفسكم : رسول الله (ص) وعلي (ع) ، وأبناءنا : الحسن والحسين (ع) ، ونساءنا : فاطمة (ع).

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=77&SW=الصليب#SR1

 


 

أبي نعيم الإصبهاني - دلائل النبوة - ذكر ما روي في قصة السيد

 

237 - حدثنا : سليمان بن أحمد قال : ، ثنا : أحمد بن داود المكي ومحمد بن زكريا الغلابي قالا : ، ثنا : بشر بن مهران الخصاف قال : ، ثنا : محمد بن دينار ، عن داود بن أبي هند ، عن الشعبي ، عن جابر قال : قدم على النبي (ص) العاقب والطيب ، فدعاهما إلى الإسلام فقالا : أسلمنا يا محمد قبلك ، قال : كذبتما ، إن شئتما أخبرتكما ما يمنعكما من الإسلام قالوا : فهات ، أنبئنا ، قال : حب الصليب ، وشرب الخمر ، وأكل لحم الخنزير ، قال جابر : فدعاهما إلى الملاعنة فواعداه على أن يغادياه بالغداة ، فغدا رسول الله (ص) وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين (ع) ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجيباه وأقرا له ، فقال رسول الله (ص) : والذي بعثني بالحق لو فعلاً لأمطر الوادي عليهما ناراًً ، قال جابر : فيهم نزلت : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، قال الشعبي : قال : جابر : وأنفسنا وأنفسكم : رسول الله (ص) وعلي (ع) ، وأبناءنا وأبناءكم الحسن والحسين (ع) ، ونساءنا ونساءكم فاطمة رضي الله عنهم أجمعين.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=556563

 


 

النسائي - السنن الكبرى - كتاب الخصائص

 

7228 - أخبرنا : العباس بن محمد ، حدثنا : الأحوص بن جواب قال : ، حدثنا : يونس بن أبي إسحاق ، عن أبي إسحاق ، عن زيد بن يثيع ، عن أبي ذر قال : قال رسول الله (ص) لينتهين بنو وليعة أو لأبعثن إليهم رجلاًًً كنفسي ينفذ فيهم أمري ، فيقتل المقاتلة ويسبي الذرية فما راعني إلاّ وكف عمر في حجزتي من خلفي من يعني ؟ ، فقلت : ما إياك يعني ، ولا صاحبك قال : فمن يعني ؟ ، قال : خاصف النعل قال : وعلي يخصف نعلاً.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=269051

 


 

أبي يعلى الموصللي - المسند - من مسند عبد الرحمن بن عوف

 

825 - حدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ، حدثنا : عبيد الله بن موسى ، عن طلحة ، عن المطلب بن عبد الله عن مصعب بن عبد الرحمن ، عن عبد الرحمن بن عوف قال : لما إفتتح رسول الله (ص) مكة إنصرف إلى الطائف ، فحاصرها تسع عشرة ، أو ثمان عشرة لم يفتتحها ، ثم أوغل روحة أو غدوة ، ثم نزل ، ثم هجر فقال : أيها الناس ، إني فرط لكم ، وأوصيكم بعترتي خيراًًً ، وإن موعدكم الحوض ، والذي نفسي بيده ليقيموا الصلاة وليؤتوا الزكاة أو لأبعثن إليهم رجلاًًً مني أو كنفسي فليضربن أعناق مقاتلتهم وليسبين ذراريهم ، قال : فرآى الناس أنه أبوبكر أو عمر فأخذ بيد علي ، فقال : هذا هو.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=289193

 


 

إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 26 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وأنزلت هذه الآية : قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً (ع) ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=98&SW=وأنفسكم#SR1

 


 

الطبراني - المعجم الأوسط - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 133 )

 

3939 - حدثنا : علي بن سعيد الرازي قال : ، نا : الحسين بن عيسى بن ميسرة الرازي قال : ، نا : عبد الله بن عبد القدوس قال : ، نا : الأعمش ، عن موسى بن المسيب ، عن سالم بن أبي الجعد ، عن جابر بن عبد الله ، قال : بعث رسول الله (ص) الوليد بن عقبة إلى بني وليعة ، وكانت بينهم شحناء في الجاهلية ، فلما بلغ بني وليعة إستقبلوه لينظروا ما في نفسه ، فخشي القوم فرجع إلى رسول (ص) ، فقال : إن بني وليعة أرادوا قتلي ، ومنعوني الصدقة فلما بلغ بني وليعة الذي قال الوليد : عند رسول الله (ص) أتوا رسول (ص) ، فقالوا : يا رسول الله ، لقد كذب الوليد ، ولكن كانت بيننا وبينه شحناء ، فخشينا أن يعاقبنا بالذي كان بيننا ، فقال رسول الله (ص) : لينتهين بنو وليعة أو لأبعثن إليهم رجلاًًً عندي كنفسي يقتل مقاتلتهم ويسبي ذراريهم ، وهو هذا ثم ضرب بيده على كتف علي بن أبي طالب (ع) ، قال : وأنزل الله في الوليد : يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق ، الآية لم يرو هذا الحديث عن الأعمش ، إلاّ عبد الله بن عبد القدوس.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=453847

 


 

الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 110 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

11355 - .... يننا فقال رسول الله (ص) لينتهين بنيى وليعة أو لأبعثن إليهم رجلاًًً كنفسي يقتل مقاتلتهم ويسى ذراريهم ، وهو هذا ثم ضرب بيده على كتف علي بن أبى طالب (ع) قال : وأنزل الله في الوليد : يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ ، الآية ، رواه الطبراني في الأوسط وفيه عبد الله بن عبد القدوس التميمي وقد ضعفه الجمهور ، ووثقه إبن حبان ، وبقية رجاله ثقات.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=101&SW=11355#SR1

 


 

مسند البزار - البحر الزخار - ومما روى مصعب

 

941 - حدثنا : يوسف بن موسى ، وأحمد بن عثمان بن حكيم ، قالا : ، نا : عبيد الله بن موسى ، قال : ، نا : طلحة بن جبر ، عن المطلب بن عبد الله بن حنطب ، عن مصعب بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، قال : لما فتح رسول الله (ص) مكة إنصرف إلى الطائف فحاصرها سبع عشرة أو تسع عشرة ، ثم قام خطيباً فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أوصيكم بعترتي خيراًًً وإن موعدكم الحوض ، والذي نفسي بيده لتقيمن الصلاة ، ولتؤتن الزكاة ، أو لأبعثن إليكم رجلاًًً مني أو كنفسي يضرب أعناقكم ثم أخذ بيد علي (ع) ، فقال : هذا وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن عبد الرحمن بن عوف ، إلاّ من هذا الوجه بهذا الإسناد ولا نعلم روى مصعب ، عن أبيه إلاّ هذا الحديث.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=250277

 


 

الواحدي النيسابوري - أسباب نزول الآيات - رقم الصفحة : ( 68 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال جابر : فنزلت فيهم هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، قال الشعبي : أبناءنا : الحسن والحسين (ع) ، ونساءنا : فاطمة (ع) ، وأنفسنا : علي بن أبي طالب (ع).

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=153&CID=3&SW=فنزلت#SR1

 


 

المباركفوري - تحفة الأحوذي - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 278 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- فمن حاجك فيه أي فمن جادلك في عيسى وقيل في الحق : من بعد ما جاءك من العلم ، يعني بأن عيسى عبد الله ورسوله : فقل تعالوا أي هلموا : ندع أبناءنا وأبناءكم ، أي يدع كل منا ومنكم أبناءه : ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل ، أي نتضرع في الدعاء : فنجعل لعنة الله على الكاذبين بأن تقول : اللهم العن الكاذب في شأن عيسى دعا رسول الله علياًً (ع) ، فنزله منزلة نفسه لما بينهما من القرابة والأخوة وفاطمة (ع) ، أي لأنها أخص النساء من أقاربه وحسناًً وحسيناًًً (ع) ، نزلهما بمنزلة إبنيه ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.

 


 

الشوكاني - فتح القدير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 347 )

 

- وأخرج الحاكم وصححه وإبن مردويه وأبو نعيم في الدلائل ، عن جابر قال : قدم على النبي (ص) العاقب والسيد فدعاهما إلى الإسلام فقالا : أسلمنا يا محمد ، فقال : كذبتما إن شئتما أخبرتكما ما يمنعكما من الإسلام ، قالا : فهات ، قال : حب الصليب وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، قال جابر : فدعاهما إلى الملاعنة فواعداه على الغد فغدا رسول الله (ص) وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين ، ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجيباه وأقرا له ، فقال : والذي بعثني بالحق لو فعلاً لأمطر الوادي عليهما ناراًً ، قال جابر : فيهم نزلت : ندع أبناءنا ، الآية ، قال جابر أخبرنا : وأنفسكم : رسول الله (ص) وعلي (ع) ، وأبناءنا : الحسن والحسين (ع) , ونساءنا : فاطمة (ع).

 


 

عبدالحليم الجندي - الإمام جعفر الصادق - رقم الصفحة : ( 74 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وزيادة على ذلك قال عز وجل : فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، ولم يدع رسول الله (ص) عند مباهلة النصارى غير علي وفاطمة والحسن والحسين (ع).

 


 

إبن الدمشقي - جواهر المطالب في مناقب الإمام علي (ع) - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 171 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ولما نزلت هذه الآية : قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنتا ونساءكم [ وأنفسنا وأنفسكم  ( آل عمران : 61 ) دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة والحسن والحسين (ع) ØŒ وقال : اللهم هؤلاء أهلي ØŒ خرجه مسلم والترمذي.


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *