القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » ظلامة الإمام علي (ع) » موقف الإمام علي عليه السلام من الشيخين » في كتب ابن حبان

في كتب ابن حبان


 

( موقف الإمام علي (ع) من الشيخين )

 

 Ø¹Ø¯Ø¯ الروايات : ( 2 )

 

إبن حبان - صحيح إبن حبان - كتاب التاريخ

 

6727 - خبرنا محمد بن الحسن بن قتيبة ، حدثنا : يزيد بن موهب ، حدثني : الليث بن سعد ، عن عقيل بن خالد ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عائشة ، أنها أخبرته : أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة ، وفدك ، وما بقي من خمس خيبر ، فقال أبوبكر : أن رسول الله (ص) قال : إنا لا نورث ، ما تركنا صدقة ، إنما يأكل آل محمد (ص) في هذا المال ، وإني والله لا أغير شيئاًً من صدقة رسول الله (ص) ، عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله (ص) ، ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله (ص) ، فأبى أبوبكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئاًً ، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك ، وهجرته ، فلم تكلمه حتى توفيت بعد رسول الله (ص) بستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي بن أبي طالب (ر) ليلاًً ، ولم يؤذن بها أبابكر ، وصلى عليها ، وكان لعلى من الناس وجهة حياة فاطمة ، فلما توفيت فاطمة إستنكر وجوه الناس ، فإلتمس مصالحة أبي بكر ، ومبايعته ، ولم يكن بايع تلك الأشهر ، فأرسل إلى أبي بكر ، أن أئتنا ولا يأتنا معك أحد كراهية أن يحضر عمر بن الخطاب ، فقال عمر بن الخطاب لأبي بكر : والله ، لا تدخل عليهم وحدك ، فقال أبوبكر : ما عسى أن يفعلوا بي والله لآتينهم ، فدخل أبوبكر عليهم ، فتشهد علي بن أبي طالب ، وقال : إنا قد عرفنا يا أبابكر فضيلتك ، وما أعطاك الله ، ولم أنفس خيراًًً ساقه الله إليك ، ولكنك إستبددت علينا بالأمر ، وكنا نرى أن لنا حقاً لقرابتنا من رسول الله (ص) ، فلم يزل يكلم أبابكر حتى فاضت عيناً أبي بكر ، فلما تكلم أبوبكر ، قال : والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله (ص) أحب إلي : من أن أصل أهلي وقرابتي ، وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال ، فلم آل فيها ، عن الخير ، ولم أترك أمراً رأيت رسول الله (ص) يصنعه فيها إلاّّ صنعته ، فقال علي بن أبي طالب (ع) لأبي بكر : موعدك العشية للبيعة ، فلما صلى أبوبكر صلاة الظهر رقي على المنبر ، فتشهد ، ثم ذكر شأن علي بن أبي طالب ، وتخلفه ، عن البيعة ، وعذره بالذي إعتذر إليه ، ثم إستغفر ، وتشهد علي بن أبي طالب ، فعظم حق أبي بكر ، وحرمته ، وأنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ، ولا إنكاراً للذي فضله الله به ، ولكنا كنا نرى لنا في هذا الأمر نصيباًً فإستبد علينا به ، فوجدنا في أنفسنا ، فسر بذلك المسلمون ، وقالوا : أصبت ، وكان المسلمون إلى علي قريباًً حين راجع الأمر بالمعروف.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=441085

 


 

إبن حبان - صحيح إبن حبان - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة  : ( 575 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

6728 - أخبرنا : محمد بن الحسن بن قتيبة اللخمي ، بعسقلان ، حدثنا : إبن أبي السري ، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، أخبرني : مالك بن أوس بن الحدثان ، قال :.... فلما قبض الله رسوله (ص) قال أبوبكر : أنا أولى برسول الله (ص) بعده ، أعمل فيها ما كان يعمل ، ثم أقبل على علي ، والعباس قال : وأنتما تزعمان أنه كان فيها ظالماًً فاجرا ، والله يعلم أنه صادق بار تابع للحق ، ثم وليتها بعد أبي بكر سنتين من إمارتي ، فعملت فيها بمثل ما عمل فيها رسول الله (ص) وأبوبكر ، وأنتما تزعمان أني فيها ظالم فاجر ، والله يعلم أني فيها صادق بار تابع للحق ....

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=441087


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *