القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » ظلامة الإمام علي (ع) » علي مع الحق والحق مع علي » في كتب الاجري

في كتب الاجري

القسم: علي مع الحق والحق مع علي | 2010/08/08 - 09:09 PM | المشاهدات: 2236

 

الآجري - الشريعة - كتاب فضائل أمير المؤمنين علي (ع)

 

1538 - وحدثنا : أبو القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي قال : ، حدثنا : محمد بن عباد المكي ، قال : ، حدثنا : أبو سعيد مولى بني هاشم ، عن صدقة بن الربيع ، عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه قال : كنا عند بيت النبي (ص) نفر من المهاجرين والأنصار ، فخرج علينا يعني النبي (ص) ، فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟ قلنا : بلى ، قال : خياركم الموفون المطيبون ، إن الله عز وجل يحب الخفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب (ر) ، فقال : الحق مع ذا ، الحق مع ذا.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=444679

 


 

الآجري - الشريعة - كتاب الإيمان والتصديق

 

- خلافة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ر) وعن ذريته الطيبة قال : محمد بن الحسين رحمه الله : إعلموا رحمنا الله وإياكم أنه لم يكن بعد عثمان (ر) أحد أحق بالخلافة من علي (ر) لما أكرمه الله عز وجل به من الفضائل التي خصه الله الكريم بها ، وما شرفه الله عز وجل به من السوابق الشريفة ، وعظيم القدر عند الله عز وجل وعند رسوله (ص) ، وعند صحابته (ر) وعند جميع المؤمنين ، قد جمع له الشرف من كل جهة ، ليس من خصلة شريفة إلاّ وقد خصه الله عز وجل بها : إبن عم الرسول ، وأخو النبي (ص) ، وزوج فاطمة الزهراء (ر) وأبو الحسن والحسين ريحانتي النبي (ص) ، ومن كان النبي (ص) له محباً ، وفارس العرب ومفرج الكرب ، عن رسول الله (ص) ، وأمر الله عز وجل نبيه بالمباهلة لأهل الكتاب لما دعوه إلى المباهلة ، فقال الله عز وجل : قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم فأبناؤنا وأبناؤكم : فالحسن والحسين (ر) ونساؤنا ونساؤكم : فاطمة بنت رسول الله (ص)، وأنفسنا وأنفسكم : علي بن أبي طالب (ر) ، وقال النبي (ص) : لأعطين الراية غداًً رجلاًًً يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله ، ثم دعا علياًً (ر) فدفع إليه الراية ، وذلك يوم خيبر ، ففتح الله الكريم على يديه ، وأخبر النبي (ص) : إن علي بن أبي طالب (ر) محب لله ولرسوله (ص) ، وأن الله عز وجل ورسوله محبان لعلي (ر) ، وروى بريدة الأسلمي أن النبي (ص) قال : أمرني ربي عز وجل بحب أربعة ، وأخبرني : أنه يحبهم إنك يا علي منهم ، إنك يا علي منهم ، إنك يا علي منهم ثلاثاًً ، وسئلت عائشة (ر) ، عن علي بن أبي طالب (ر) فقالت : ما رأيت رجلاًًً قط كان أحب إلى رسول الله (ص) منه ، ولا إمرأة أحب إلى رسول الله (ص) من إمرأته وروي عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده : أن جبريل (ع) أتى النبي (ص) ، فقال : يا محمد إن الله عز وجل يأمرك أن تحب علياًً وتحب من يحب علياًً وروى : أنس بن مالك قال : أتي النبي (ص) بطير جبلي ، فقال : اللهم ، إئتني برجل يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله ، فإذا علي بن أبي طالب يقرع الباب ، فقال أنس : أن رسول الله (ص) مشغول ، ثم أتى الثانية والثالثة ، فقال : يا أنس ، أدخله ، فقد عنيته فقال النبي (ص) : اللهم إلي ، اللهم إلي ، وقال النبي (ص) : أنت مني بمنزلة هارون من موسى وذلك لما خلفه في غزوة تبوك على المدينة ، فقال قوم من المنافقين : كلاماً لم يحسن ، فقال النبي (ص) : إنما خلفتك على أهلي فهلا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى ، إلاّ أنه لا نبي بعدي وقال (ص) : من كنت مولاه فعلي مولاه ، وقال (ص) : لعلي (ر) : لا يحبك إلاّ مؤمن ولا يبغضك إلاّ منافق ، وقال النبي (ص) : من آذى علياًً فقد آذاني ، وقال جابر بن عبدالله ما كنا نعرف منافقينا معشر الأنصار إلاّ ببغضهم علي بن أبي طالب (ر) وروي عن أبي عبد الله الحبلي قال : دخلت على أم سلمة فقالت لي : أيسب رسول الله (ص) فيكم ؟ فقلت : معاذ الله ، فقالت : سمعت رسول الله (ص) : يقول : من سب علياًً فقد سبني ولما آخى النبي (ص) بين أصحابه وعلي (ر) حاضر لم يؤاخ بينه وبين أحد فقال له علي (ر) في ذلك فقال : والذي بعثني بالحق ما أخرتك إلاّ لنفسي ، فأنت مني بمنزلة هارون من موسى ، غير أنه لا نبي بعدي ، وأنت أخي ووارثي وقال النبي (ص) لفاطمة (ر) لما زوجها لعلي (ر) : لقد زوجتك سيداً في الدنيا وسيداً في الآخرة وروى أبو سعيد الخدري قال : كنا عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والأنصار ، فخرج علينا النبي (ص) ، فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟ قلنا : بلى ، قال : خياركم الموفون المطيبون إن الله عز وجل يحب الخفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب (ر) فقال النبي (ص) : الحق مع ذا الحق مع ذا ، قال محمد بن الحسين رحمه الله : ومناقب علي (ر) وفضائله أكثر من أن تحصى ، ولقد أكرمه الله عز وجل بقتال الخوارج ، وجعل سيفه فيهم ، وقتاله لهم سيف حقالى أن تقوم الساعة فلما قتل عثمان بن عفان (ر) وبرأه الله من قتله وأفضت الخلافة إليه كما روى سفينة وأبوبكرة ، عن النبي (ص) : الخلافة بعدي ثلاثون سنة فلما مضى أبوبكر وعمر وعثمان (ر) كان علي (ر) الخليفة الرابع ، فإجتمع الناس بالمدينة إليه ، فأبى عليهم ، فلم يتركوه فقال : فإن بيعتي لا تكون سراً ، ولكن أخرج إلى المسجد فمن شاء أن يبايعني بايعني ، فخرج إلى المسجد فبايعه الناس

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=444270

 


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *