مناظرة الدكتور التيجاني مع Ø£Øد العلماء
القسم: مناظرات عقائدية | 2009/08/20 - 02:59 AM | المشاهدات: 3418
مناظرة الدكتور التيجاني مع Ø£Øد العلماء قلت لاØد علمائنا : إذا كان معاوية قتل الابرياء وهتك الاعراض وتØكمون بأنّه اجتهد وأخطأ وله أجر واØد. وإذا كان يزيد قتل أبناء الرسول ÙˆØ£Ø¨Ø§Ø Ø§Ù„Ù…Ø¯ÙŠÙ†Ø© (1) لجيشه وتØكمون بأنّه اجتهد وأخطأ وله أجر واØد ØŒ Øتى قال بعضكم : « Ù‚Ùتل الØسين بسي٠جدّه » (2) لتبرير Ùعل يزيد. Ùلماذا لا أجتهد أنا ÙÙŠ البØØ« ØŒ وهو ما يجرّني للشك ÙÙŠ الصØابة وتعرية البعض منهم وهذا لا يقاس بالنسبة للقتل الذي Ùعله معاوية وابنه يزيد ÙÙŠ العترة الطاهرة ØŒ Ùإن أصبت Ùلي أجران وإن أخطأت Ùلي أجر « واØد » ØŒ على أنّ انتقاصي لبعض الصØابة لا أريد منه السبّ والشتم واللّعن ØŒ وإنّما أريد الوصول إلى الØقيقة لمعرÙØ© الÙرقة الناجية من بين الÙرق الضّالة. وهذا واجبي وواجب كل مسلم ØŒ والله سبØانه يعلم السرائر وما تخÙÙŠ الصدور. أجابني العالم قائلاً : يا بني لقد Ø£Ùغلق باب الاجتهاد من زمان. Ùقلت : ومن أغلقه ØŸ قال : الائمة الاربعة. Ùقلت متØرّرا : الØمد لله إذ لم يكن الله هو الذي أغلقه ولا رسول الله ولا الخلÙاء الراشدون الذين « أمرنا بالاقتداء بهم » Ùليس عليّ Øرج إذا اجتهدت كما اجتهدوا. Ùقال : لا يمكنك الاجتهاد إلاّ إذا عرÙت سبعة عشر علما ØŒ منها علم التÙسير واللّغة والنØÙˆ والصر٠والبلاغة والاØاديث والتاريخ وغير ذلك. وقاطعته قائلاً : أنا لن أجتهد لابيّن للناس Ø£Øكام القرآن والسنّة أو لاكون صاØب مذهب ÙÙŠ الاسلام ØŒ كلا ØŒ ولكن لاعر٠من على الØÙ‚ ومن على الباطل ØŒ ولمعرÙØ© إن كان الامام عليّ على الØÙ‚ ØŒ أو معاوية مثلاً ØŒ ولا يتطلّب ذلك الاØاطة بسبعة عشر علما ØŒ ويكÙÙŠ أن أدرس Øياة كل منهما وما Ùعلاه Øتى أتبيّن الØقيقة. قال : وما يهمّك أن تعر٠ذلك : ( تلك Ø£Ùمَّةٌ قد خَلت لها ما كسبت ولكÙÙ… ما كسبتÙÙ… ولا تÙسألون٠عمَا كانوا يعملÙونَ ) (3). قلت : أتقرأ « ولا تسألون » بÙØªØ Ø§Ù„ØªÙ‘Ø§Ø¡ أم بضمّها ØŸ قال : تÙسألون بالضمّ. قلت : الØمد لله لو كانت بالÙØªØ Ù„Ø§Ù…ØªÙ†Ø¹ البØØ« ØŒ وما دامت بالضم Ùمعناها أنّ الله سبØانه سو٠لن ÙŠØاسبنا عمّا Ùعلوا وذلك كقوله تعالى : ( كل Ù†Ùس بمـا كسبت رهينـة ) (4) ØŒ Ùˆ ( وأن لـيس للانسـان إلاّ مـا سعى ) (5). وقد Øثّنا القرآن الكريم على استطلاع أخبار الامم السابقة ولنستخلص منها العبرة ØŒ وقد Øكى الله لنا عن Ùرعون وهامان ونمرود وقارون وعن الانبياء السابقين وشعوبهم ØŒ لا للتسلية ولكن ليعرÙنا الØÙ‚ من الباطل. أمّا قولك : « وما يهمني من هذا البØØ« » ØŸ Ùأجيب عليه بقولي : يهمني : أولاً : لكي أعر٠وليَّ الله Ùأواليه ØŒ وأعر٠عدوَّ الله Ùأعاديه ØŒ وهذا ما طلبه مني القرآن بل أوجبه عليَّ. ثانيا : يهمّني أن أعر٠كي٠أعبد الله وأتقرّب إليه بالÙرائض التي اÙترضها وكما يريدها هو جلّ وعلا ØŒ لا كما يريدها مالك أو أبو ØنيÙØ© أو غيرهم من المجتهدين لانّي وجدت مالكا يقول بكراهة البسملة ÙÙŠ الصّلاة (6) بينما يقول أبو ØنيÙØ© بوجوبها (7) ØŒ ويقول غيره ببطلان الصلاة بدونها ! وبما أنّ الصلاة هي عمود الدّين إنْ Ù‚ÙبÙلت Ù‚Ùبل ما سواها وإن رÙدّت ردّ ما سواها ØŒ Ùلا أريد أن تكون صلاتي باطلة ØŒ كما أنّ الشيعة يقولون Ø¨Ù…Ø³Ø Ø§Ù„Ø±Ø¬Ù„ÙŠÙ† ÙÙŠ الوضوء ويقول السنّة بغسلهما بينما نقرأ ÙÙŠ القرآن ( وامسØوا برؤوسكم وأرجلكم ) (8) وهي صريØØ© ÙÙŠ Ø§Ù„Ù…Ø³Ø ØŒ Ùيك٠تريد يا سيدي أن يقبل المسلم العاقل قول هذا ويردّ قول ذاك بدون بØØ« ودليل. قال : بإمكانك أن تأخذ من كلّ مذهب ما يعجبك لانها مذاهب إسلامية وكلّهم من رسول الله ملتمس. قلت : أخا٠أن أكون ممن قال الله Ùيهم : ( Ø£Ùرأيت من اتّخذ إلهه هواه وأضلّه الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة Ùمن يهديه من بعد الله Ø£Ùلا تذكرون ) (9). يا سيدي أنا لا أعتقد بأنّ المذاهب كلّها على ØÙ‚ ما دام الواØد منهم ÙŠØ¨ÙŠØ Ø§Ù„Ø´ÙŠØ¡ ويØرّمه الاخر ØŒ Ùلا يمكن أن يكون الشيء Øراما ÙˆØلالاً ÙÙŠ آن واØد والرسول Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلّم Ù€ لم يتناقض ÙÙŠ Ø£Øكامه لانّه « ÙˆØÙŠ من القرآن » ØŒ ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا Ùيه اختلاÙا كثيرا ) (10). وبما أنّ المذاهب الاربعة Ùيها اختلا٠كثير Ùليست من عند الله ولا من عند رسوله لانّ الرسول لا يناقض القرآن. ولما رأى الشيخ العالم كلامي منطقيّا ÙˆØجتي مقبولة. قال : أنصØÙƒ لوجه الله تعالى مهما شككت Ùلا تشك ÙÙŠ الخلÙاء الراشدين ØŒ Ùهم أعمدة الاسلام الاربعة إذا هدّمت عمودا منها سقط البناء !! قلت : استغÙر الله يا سيدي Ùأين رسول الله إذن إذا كان هؤلاء هم أعمدة الاسلام ØŸ أجاب : رسول الله هو ذاك البناء ! هو الاسلام كلّه. ابتسمت من هذا التØليل وقلت : استغÙر الله مرة أخرى يا سيدي الشيخ Ùأنت تقول من Øيث لا تشعر : بأنّ رسول الله Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلّم Ù€ لم يكن ليستقيم إلاّ بهؤلاء الاربعة بينما يقول الله تعالى : ( هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الØقّ ليظهره على الدين كلّه وكÙÙ‰ بالله شهيدا ) (11). Ùقد أرسل Ù…Øمدا بالرسالة ولم يشركه Ùيها Ø£Øدا من هؤلاء الاربعة ولا من غيرهم ØŒ وقد قال الله تعالى ÙÙŠ هذا الصّدد : ( كما أرسلنا Ùيكم رسولاً منكم يتلو عليكم آياتنا ويزكيكم ويعلّمكم الكتاب والØكمة ويعلّمكم ما لم تكونوا تعلمون ) (12). قال : هذا ما تعلّمناه Ù†ØÙ† من مشايخنا وأئمتنا ØŒ ولم نكن Ù†ØÙ† ÙÙŠ جيلنا نناقش ولا نجادل العلمأ مثلكم اليوم الجيل الجديد أصبØتم تشكّون ÙÙŠ كل شيء وتشكّكون ÙÙŠ الدين ØŒ وهذه من علامات الساعة Ùقد قال Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلّم Ù€ : لن تقوم الساعة إلاّ على شرار الخلق (13). Ùقلت : يا سيدي لماذا هذا التهويل ØŒ أعوذ بالله أن أشكّ ÙÙŠ الدين أو أشكك Ùيه ØŒ Ùقد آمنت بالله ÙˆØده لا شريك له وملائكته وكتبه ورسله ØŒ وآمنت بأنّ سيدنا Ù…Øمدا عبده ورسوله وهو Ø£Ùضل الانبيأ والمرسلين وخاتمهم وأنا من المسلمين ØŒ Ùكي٠تتّهمني بهذا ØŸ قال : أتهمك بأكثر من هذا لانّك تشكك ÙÙŠ سيدنا أبي بكر وسيدنا عمر وقد قال Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلّم Ù€ : لو وزن إيمان أمّتي بإيمان أبي بكر Ù„Ø±Ø¬Ø Ø¥ÙŠÙ…Ø§Ù† أبي بكر (14). وقال ÙÙŠ Øقّ سيدنا عمر : عرضت عليّ أمتي وهي ترتدي قمصا لم تبلغ الثدي وعرض عليّ عمر وهو يجرّ قميصه ØŒ قالوا : ما أوّلته يا رسول الله ØŸ قال : الدين (15). وتأتي أنت اليوم ÙÙŠ القرن الرابع عشر لتشكك ÙÙŠ عدالة الصØابة وبالخصوص أبي بكر وعمر ØŒ ألم تعلم بأنّ أهل العراق هم أهل الشقاق ØŒ هم أهل الكÙر والنÙاق !! ماذا أقول لهذا العالم المدّعي العلم الذي أخذته العزّة بالاثم ØŒ ÙتØوّل من الجدال بالتي هي Ø£Øسن إلى التهريج والاÙتراء وبثّ الاشاعات أمام مجموعة من الناس المعجبين به والذين اØمرّت أعينهم وانتÙخت أوداجهم ولاØظت ÙÙŠ وجوههم الشر. Ùما كان منّي إلاّ أن أسرعت إلى البيت وأتيتهم بكتاب الموطأ للامام مالك وصØÙŠØ Ø§Ù„Ø¨Ø®Ø§Ø±ÙŠ ØŒ وقلت : يا سيدي إنّ الذي بعثني على هذا الشك هو رسول الله Ù†Ùسه ØŒ ÙˆÙتØت كتاب الموطأ ÙˆÙيه روى مالك أنّ رسول الله Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلّم Ù€ قال لشهداء Ø£Øد : هؤلاء أشهد عليهم ØŒ Ùقال أبو بكر الصديق : ألسنا يا رسول الله إخوانهم أسلمنا كما أسلموا ØŒ وجاهدنا كما جاهدوا ØŒ Ùقال رسول الله Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلّم Ù€ : بلى ولكن لا أدري ما تØدثون بعدي! Ùبكى أبو بكر ثم بكى ثم قال : « إنّنا لكائنون بعدك (16). ثم ÙتØت صØÙŠØ Ø§Ù„Ø¨Ø®Ø§Ø±ÙŠ ÙˆÙيه : دخل عمر بن الخطاب على ØÙصة وعندها أسماء بنت عميس Ùقال Ù€ Øين رآها Ù€ : من هذه ØŸ قالت : أسماء بنت عميس ØŒ قال عمر : الØبشية هذه ØŒ البØرية هذه ØŒ قالت أسماء : نعم ØŒ قال : سبقناكم بالهجرة ÙÙ†ØÙ† Ø£Øقّ برسول الله منكم ØŒ Ùغضبت وقالت : كلا والله ØŒ كنتم مع رسول الله يطعم جائعكم ويعظ جاهلكم وكنّا ÙÙŠ دار أو ÙÙŠ أرض البعداء البغضاء بالØبشة وذلك ÙÙŠ الله ÙˆÙÙŠ رسوله ØŒ وأيم الله لا أطعم طعاما ولا أشرب شرابا Øتى أذكر رسول الله Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلّم Ù€ ونØÙ† كنّا نؤذى ونخا٠وسأذكر ذلك للنبي أسأله والله لا أكذب ولا أزيغ ولا أزيد عليه ØŒ Ùلمّا جاء النبي Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلّم Ù€ قالت : يا نبي الله ØŒ عمر قال : كذا وكذا. قال : Ùما قلت له. قالت : كذا وكذا. قال : ليس بأØقّ بي منكم ØŒ وله ولاصØابه هجرة واØدة ولكم أنتم أهل السÙينة هجرتان ØŒ قالت : Ùلقد رأيت أبا موسى وأصØاب السÙينة يأتونني أرسالاً يسألونني عن هذا الØديث ما من الدنيا شيء هم به Ø£ÙØ±Ø ÙˆÙ„Ø§ أعظم ما ÙÙŠ أنÙسهم ممّا قال لهم النبي Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلّم Ù€ (17). وبعد ما قرأ الشيخ العالم والØاضرون معه الاØاديث تغيّرت وجوههم وبدأوا ينظرون بعضهم إلى بعض ينتظرون ردّ العالم الذي صدم Ùما كان منه إلاّ أن رÙع Øاجبيه علامة التعجّب وقال : ( وقل ربّ زدني علما ) (18). Ùقلت : إذا كان رسول الله Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلّم Ù€ هو أوّل من شكّ ÙÙŠ أبي بكر ولم يشهد عليه لانّه لا يدري ماذا سو٠يØدث من بعده ØŒ وإذا كان رسول الله Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلّم Ù€ لم يقرّ بتÙضيل عمر بن الخطّاب على أسماء بنت عميس بل Ùضّلها عليه ØŒ Ùمن Øقّي أن أشك وأن لا Ø£Ùضّل Ø£Øدا Øتى أتبيّن وأعر٠الØقيقة ومن المعلوم أنّ هذين الØديثين يناقضان كل الاØاديث الواردة ÙÙŠ Ùضل أبي بكر وعمر ويبطلانها ØŒ لانّهما أقرب إلى الواقع المعقول من Ø£Øاديث الÙضائل المزعومة. قال الØاضرون : وكي٠ذلك ØŸ قلت : إنّ رسول الله Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلّم Ù€ لم يشهد على أبي بكر ØŒ وقال له إنّني لا أدري ماذا تØدثون بعدي ! Ùهذا معقول جدا وقد قرّر ذلك القرآن الكريم والتاريخ يشهد أنّهم بدّلوا بعده ولذلك بكى أبو بكر ØŒ وقد بدّل وأغضب Ùاطمة الزهراء بنت الرسول ØŒ وقد بدّل Øتى ندم قبل ÙˆÙاته (19) وتمنى أن لا يكون بشرا. أمّا الØديث الذي يقول : لو وزن إيمان أمتي بإيمان أبي بكر Ù„Ø±Ø¬Ø Ø¥ÙŠÙ…Ø§Ù† أبي بكر (20) ØŒ Ùهو باطل وغير معقول ØŒ ولا يمكن أن يكون رجل قضى أربعين سنة من عمره يشرك بالله ويعبد الاصنام Ø£Ø±Ø¬Ø Ø¥ÙŠÙ…Ø§Ù†Ø§ من أمّة Ù…Øمّد بأسرها ØŒ ÙˆÙيها أولياء الله الصالØين والشهداء والائمة الذين قضوا أعمارهم كلّها جهادا ÙÙŠ سبيل الله ØŒ ثم أين أبو بكر من هذا الØديث ØŸ لو كان صØÙŠØا لما كان ÙÙŠ آخر Øياته يتمنى أن لا يكون بشرا. ولو كان إيمانه ÙŠÙوق إيمان الامة ما كانت سيدة النساء Ùاطمة بنت الرسول Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلّم Ù€ ØŒ تغضب عليه وتدعو الله عليه ÙÙŠ كل صلاه تصلّيها (21). ولم يرد العالم بشيء ØŒ ولكنّ بعض المجالسين قالوا : لقد بعث والله هذا الØديث الشك Ùينا ØŒ عند ذلك تكلم العالم ليقول لي : أهذا ما تريده ØŸ لقد شككت هؤلاء ÙÙŠ دينهم !! وكÙاني Ø£Øدهم الردّ عليه ØŒ إذ قال : كلا ØŒ إنّ الØÙ‚ معه ØŒ Ù†ØÙ† لم نقرأ ÙÙŠ Øياتنا كتابا كاملاً ØŒ واتّبعناكم واقتدينا بكم ÙÙŠ ثقة عمياء بدون نقاش ØŒ وقد تبيّن لنا الان أنّ ما يقوله الØاج صØÙŠØ ØŒ Ùمن واجبنا أن نقرأ ونبØØ« !! وواÙقه على رأيه بعض الØاضرين ØŒ وكان ذلك انتصارا للØÙ‚ والØقيقة ØŒ ولم يكن انتصارا بالقوة والقهر ولكنّه انتصار العقل والØجّة والبرهان ( قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ) (22). ذلك ما دÙعني وشجّعني على الدخول ÙÙŠ البØØ« ÙˆÙØªØ Ø§Ù„Ø¨Ø§Ø¨ على مصراعيه Ùدخلته باسم الله وبالله وعلى ملّة رسول الله ØŒ راجيا منه سبØانه وتعالى التوÙيق والهداية Ùهو الذي وعد بهداية كلّ باØØ« عن الØقّ وهو لا يخل٠وعده (23). ____________ (1) تقدمت تخريجاته. (2) Øياة الامام الØسين Ù€ عليه السلام Ù€ للقرشي ج3 ص403 ØŒ العواصم من القواصم لابن العربي ص232 بما معناه. (3) سورة البقرة : الاية 134. (4) سورة المدثر : الاية 38. (5) سورة النجم : الاية 39. (6) الÙقه على المذاهب الاربعة للجزري ج1 257. (7) الÙقه على المذاهب الاربعة ج1 ص257 ØŒ الÙقه الاسلامي وأدلته ج1 ص646. (8) سورة المائدة : الاية 6. (9) سورة الجاثية : الاية 23. (10) سورة النساء : الاية 82. (11) سورة الÙØªØ : الاية 28. (12) سورة البقرة : الاية 151. (13) مسند Ø£Øمد بن Øنبل ج1 ص394 ØŒ صØÙŠØ Ù…Ø³Ù„Ù… ج4 ص2268 Ø131 Ù€ ( 2949 ) ØŒ المعجم الكبير للطبراني ج10 ص127 Ø10097 ØŒ Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ø³Ù†Ù‘Ø© للبغوي ج15 ص90 Ø4286 ØŒ كنز العمال ج14 ص112 Ø38436. (14) Ùضائل الصØابة لاØمد بن Øنبل ج2 ص418 Ø653 ØŒ شعب الايمان للبيهقي ج1 ص69 Ø36 ØŒ كش٠الخÙاء للعجلوني ج2 ص216 Ø2130 ØŒ إتØا٠السادة المتقين للزبيدي ج1 ص323. والØديث Øكم بضعÙÙ‡ وذلك لضع٠راويه وهو عبدالله بن عبد العزيز بن أبي روّاد لانه ÙŠØدّث عن أبيه ØŒ عن ناÙع عن ابن عمر بأØاديث لايتابعه Ø£Øد عليها. قال ذلك ابن عدي ÙÙŠ الكامل ÙÙŠ ضعÙاء الرجال ج4 ص1518 ØŒ وقال عنه العقيلي ÙŠØدّث عن أبيه ØŒ Ø£Øاديثه مناكير غير Ù…ØÙوظة ØŒ ليس ممن يقيم الØديث الضعÙاء الكبير ج2 ص279 ترجمة رقم : 842 ØŒ ÙˆÙÙŠ ميزان الاعتدال قال ابو Øاتم وغيره : Ø£Øاديثه منكرة ØŒ وقال ابن الجنيد : لا يساوي Ùلسا ج2 ص455. (15) مسند Ø£Øمد بن Øنبل ج3 ص86 ØŒ صØÙŠØ Ø§Ù„Ø¨Ø®Ø§Ø±ÙŠ ج5 ص15 ØŒ صØÙŠØ Ù…Ø³Ù„Ù… ج4 ص1859 Ø15 Ù€ ( 2390 ) ØŒ الرياض النضرة ج2 ص304. (16) الموطأ لمالك ج2 ص461 Ø32 ØŒ المغازي للواقدي ج1 ص310. (17) صØÙŠØ Ø§Ù„Ø¨Ø®Ø§Ø±ÙŠ ج5 ص175 ØŒ صØÙŠØ Ù…Ø³Ù„Ù… ج4 ص1946 Ø2503 ØŒ Øلية الاولياء ج2 ص74 ØŒ دلائل النبوة للبيهقي ج4 ص244 ØŒ البداية والنهاية لابن كثير ج4 ص206. (18) سورة طه : الاية 114. (19) تقدمت تخريجاته. (20) تقدمت تخريجاته. (21) تقدمت تخريجاته. (22) سورة البقرة : الاية 111. (23) كتاب ثم اهتديت للدكتور التيجاني ص149.
|