ÙÙŠ كتب ابن ابي الØديد المعتزلي
القسم: من كنت مولاه Ùهذا علي مولاه | 2010/08/08 - 08:51 PM | المشاهدات: 2162
إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصÙØØ© : ( 288 ) - وروى عثمان بن سعيد ØŒ عن شريك بن عبد الله ØŒ قال : لما بلغ علياًً أن الناس يتهمونه Ùيما يذكره من تقديم النبي (ص) وتÙضيله على الناس ØŒ قال : أنشد الله من بقى ممن لقى رسول الله (ص) وسمع مقاله ÙÙŠ يوم غدير خم إلاّ قام Ùشهد بما سمع ØŒ Ùقام ستة ممن عن يمينه ØŒ من أصØاب رسول الله (ص) ØŒ وستة ممن علي شماله من الصØابة أيضاًً Ùشهدو أنهم سمعوا رسول الله (ص) : يقول ذلك اليوم ØŒ وهو راÙع بيدى علي (ع) : من كنت مولاه Ùهذا على مولاه ØŒ اللهم وال من والاه ØŒ وعاد من عاداه ØŒ وأنصر ØŒ من نصره ØŒ وأخذل من خذله ØŒ وأØب من Ø£Øبه ØŒ وأبغض من أبغضه. إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصÙØØ© : ( 208 ) - قال : إبراهيم ÙÙŠ الكتاب المذكور : ÙˆØدثنا : ÙŠØيى بن سليمان ØŒ قال : ØŒ Øدثنا : إبن Ùضيل ØŒ قال : ØŒ Øدثنا : الØسن بن الØكم النخعي ØŒ عن Ø±Ø¨Ø§Ø Ø¨Ù† الØارث النخعي ØŒ قال : كنت جالساًًً عند علي (ع) إذ قدم عليه قوم متلثمون ØŒ Ùقالوا : السلام عليك يا مولانا ØŒ Ùقال لهم : أولستم قوماًً عربا ! قالوا : بلى ØŒ ولكنا سمعنا رسول الله (ص) : يقول يوم غدير خم : من كنت مولاه Ùعلي مولاه ØŒ اللهم وال من والاه ØŒ وعاد من عاداه ØŒ وأنصر من نصره ØŒ وأخذل من خذله ØŒ قال : Ùلقد رأيت علياًً (ع) ضØÙƒ Øتى بدت نواجذه ØŒ ثم قال : إشهدوا. إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصÙØØ© : ( 74 ) - وذكر جماعة من شيوخنا البغداديين أن عدة من الصØابة والتابعين والمØدثين كانوا منØرÙين ØŒ عن علي (ع) قائلين Ùيه السوء ØŒ ومنهم من كتم مناقبه وأعان أعداءه ميلاً مع الدنيا ØŒ وإيثاراً للعاجلة ØŒ Ùمنهم أنس بن مالك ØŒ ناشد علي (ع) الناس ÙÙŠ رØبة القصر - أو قال : رØبة الجامع بالكوÙØ© - : أيكم سمع رسول الله (ص) : يقول : من كنت مولاه Ùعلي مولاه ØŸ ØŒ Ùقام إثنا عشر رجلاًًً Ùشهدوا بها ØŒ وأنس بن مالك ÙÙŠ القوم لم يقم ØŒ Ùقال له : يا أنس ØŒ ما يمنعك أن تقوم Ùتشهد ØŒ ولقد Øضرتها ! Ùقال : يا أمير المؤمنين ØŒ كبرت ونسيت ØŒ Ùقال : اللهم إن كان كاذباًً Ùأرمه بها بيضاء لا تواريها العمامة قال طلØÙ‡ بن عمير : Ùوالله لقد رأيت Ø§Ù„ÙˆØ¶Ø Ø¨Ù‡ بعد ذلك أبيض بين عينيه. - وروى أبو إسرائيل ØŒ عن الØكم عن أبى سليمان المؤذن ØŒ أن علياًً (ع) نشد الناس من سمع رسول الله (ص) ØŒ يقول : من كنت مولاه Ùعلي مولاه ØŒ Ùشهد له قوم وأمسك زيد بن أرقم ØŒ Ùلم يشهد ( وكان يعلمها ) Ùدعا علي (ع) عليه بذهاب البصر Ùعمى ØŒ Ùكان ÙŠØدث الناس بالØديث بعد ماك٠بصره. إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصÙØØ© : ( 167 ) - ونØÙ† نذكر ÙÙŠ هذا الموضع ما إستÙاض ÙÙŠ الروايات من مناشدته أصØاب الشورى ØŒ وتعديده Ùضائله وخصائصه التى بان بها منهم ومن غيرهم ØŒ قد روى الناس ذلك ØŒ Ùأكثروا ØŒ والذى ØµØ Ø¹Ù†Ø¯Ù†Ø§ أنه لم يكن الأمر كما روى من تلك التعديداًت الطويلة ØŒ ولكنه قال لهم بعد أن بايع عبد الرØمن والØاضرون عثمان وتلكأ هو (ع) عن البيعة : إن لنا Øقاً ØŒ إن نعطه نأخذه ØŒ وإن نمنعه نركب إعجاز الإبل وإن طال السرى ØŒ ÙÙŠ كلام قد ذكره أهل السيرة ØŒ وقد أوردنا بعضه Ùيما تقدم ØŒ ثم قال لهم : أنشدكم الله ! Ø£Ùيكم Ø£Øد آخى رسول الله (ص) بينه وبين Ù†Ùسه ØŒ Øيث آخى بين بعض المسلمين وبعض غيرى Ùقالوا : لا Ùقال : Ø£Ùيكم Ø£Øد قال له رسول الله (ص) : من كنت مولاه Ùهذا مولاه ØŒ غيرى ØŸ ØŒ Ùقالوا : لا ØŒ Ùقال : Ø£Ùيكم Ø£Øد قال له رسول الله (ص) : أنت منى بمنزلة هرون من موسى ØŒ إلاّ أنه لا نبى بعدى غيرى ØŸ ØŒ قالوا : لا ØŒ قال : Ø£Ùيكم من أؤتمن علي سورة براءة ØŒ وقال له رسول الله (ص) : إنه لا يؤدى عنى إلاّ أنا أو رجل. إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 8 ) - رقم الصÙØØ© : ( 21 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - .... وأمرني أن أقاتل القاسطين وأنتم هم ØŒ وأما المارقون Ùلا أدرى أدركهم أولاًًً أيها الأبتر ØŒ الست تعلم أن رسول الله (ص) قال : من كنت مولاه Ùعلي مولاه ØŒ اللهم وال من والاه ØŒ وعاد من عاداه ØŒ Ùأنا مولى الله ورسوله وعلي مولاى بعدهما قال عمرو : لم تشتمني يا أبا اليقظان ولست أشتمك قال عمار : وبم تشتمني ØŸ أتستطيع أن تقول : إني عصيت الله ورسوله يوماًً قط ! قال عمرو : إن Ùيك لمساب سوى ذلك ØŒ قال عمار : إن الكريم من أكرمه. إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 17 ) - رقم الصÙØØ© : ( 174 ) - وأما الخبر المروى ÙÙŠ عمر - وهو قوله : وإن تولوها عمر - Ùيجوز إلاّ يكون أبوبكر سمعه من رسول الله (ص) ØŒ ويكون الراوى له غيره ØŒ ويجوز أن يكون سمعه وشذ عنه أن ÙŠØتج به على طلØØ© لما أنكر إستخلا٠عمر ØŒ ويجوز ألاّ يكون شذ عنه وترك الإØتجاج به إستغناء عنه لعلمه أن طلØØ© لا يعتد بقوله عند الناس إذا عارض قوله ØŒ ولعله كنى ØŒ عن هذا النص بقوله : إذا سألني ربي قلت له : إستخلÙت عليهم خير أهلك ØŒ على أنا متى ÙتØنا باب هلا Ø¥Øتج Ùلان بكذا جر علينا ما لا قبل لنا به ØŒ وقيل هلا Ø¥Øتج علي (ع) على طلØØ© وعائشة والزبير بقول رسول الله (ص) : من كنت مولاه Ùهذا على مولاه ØŒ وهلا Ø£Øتج عليهم بقوله : أنت منى بمنزلة هارون من موسى ØŒ ولا يمكن الشيعة أن يعتذروا هاهنا بالتقية ØŒ لأن السيو٠كانت قد سلت من الÙريقين ØŒ ولم يكن مقام تقية. إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 19 ) - رقم الصÙØØ© : ( 217 ) - ووقال (ع) لأنس بن مالك ØŒ وقد كان بعثه إلى طلØØ© والزبير لما جاء إلى البصرة يذكرهما شيئاًً قد سمعه من رسول الله (ص) ÙÙŠ معناهما ØŒ Ùلوى ØŒ عن ذلك Ùرجع إليه ØŒ Ùقال : إني أنسيت ذلك الأمر ØŒ Ùقال (ع) : إن كنت كاذباًً Ùضربك الله بها بيضاء لامعة لا تواريها العمامة قال : يعنى البرص ØŒ Ùأصاب أنساً هذا الداء Ùيما بعد ÙÙŠ وجهه ØŒ Ùكان لا يرى إلاّّ متبرقعاً ØŒ Ø§Ù„Ø´Ø±Ø : المشهور أن علياًً (ع) ناشد الناس الله ÙÙŠ الرØبة بالكوÙØ© ØŒ Ùقال : أنشدكم الله رجلاًًً سمع رسول الله (ص) : يقول لي وهو منصر٠من Øجة الوداع : من كنت مولاه Ùعلي مولاه ØŒ اللهم وال من والاه ØŒ وعاد من عاداه ØŒ Ùقام رجال Ùشهدوا بذلك ØŒ Ùقال (ع) لأنس بن مالك : لقد Øضرتها ØŒ Ùما بالك ! Ùقال : يا أمير المؤمنين كبرت سنى ØŒ وصار ما إنساه أكثر مما أذكره ØŒ Ùقال له : إن كنت كاذباًً Ùضربك الله بها بيضاء لا تواريها العمامة ØŒ Ùما مات Øتى أصابه البرص ØŒ Ùأما ما ذكره الرضى من إنه بعث أنساً إلى طلØØ© والزبير Ùغير معرو٠، ولو كان قد بعثه ليذكرهما بكلام يختص بهما من رسول الله (ص) يرجع ØŒ Ùيقول : إني أنسيته ØŒ لأنه ما Ùارقه متوجهاً Ù†Øوهما إلاّّ وقد أقر بمعرÙته وذكره ØŒ Ùكي٠يرجع بعد ساعة أو يوم Ùيقول : إني أنسيته ØŒ Ùينكر بعد الإقرار ! هذا مما لا يقع.
|