القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » ظلامة الإمام علي (ع) » من كنت مولاه فهذا علي مولاه » في كتب القندوزي الحنفي

في كتب القندوزي الحنفي

القسم: من كنت مولاه فهذا علي مولاه | 2010/08/08 - 08:38 PM | المشاهدات: 2345

 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة  - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 97 )

 

‏‏- [ 10 ] - أحمد بن حنبل في مسنده : قال : ØŒ حدثنا : عفان ØŒ قال : ØŒ حدثنا : حماد بن سلمة ØŒ عن زيد بن علي بن ثابت ØŒ عن البراء بن عازب ØŒ قال : كنا مع رسول الله (ص) في سفره فنزلنا بغدير خم ونودي فينا الصلاة جامعة ØŒ وكسح لرسول الله (ص) تحت شجرتين فصلى الظهر وأخذ بيد علي (ع) ØŒ فقال : الستم تعلمون أني أولى بالمؤمنين من أنفسهم ØŸ ØŒ قالوا : بلى ØŒ قال : الستم تعلمون أني أولى بكل مؤمن من نفسه ØŸ ØŒ قالوا : بلى ØŒ آخذاًً بيد علي ØŒ فقال لهم : من كنت مولاه فعلي مولاه ØŒ اللهم وال من والاه ØŒ وعاد من عاداه ØŒ قال : فلقيه عمر بن الخطاب (ر) فقال له : هنيئاًً لك ÙŠØ§ إبن أبى طالب أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة ØŒ أيضاًً أخرج الثعلبي هذا الحديث بلفظه ØŒ عن البراء.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة  - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 98 )

 

- [ 11 ] - وفي مسند أحمد بن حنبل : قال : ، حدثنا : عفان ، قال : ، حدثنا : أبى عوانة ، قال : ، حدثنا : المغيرة ، عن أبى عبيدة ، عن إبن ميمون بن عبد الله عن زيد بن أرقم ، قال : نزلنا مع رسول الله (ص) بوادي غدير خم فأمر بالصلاة فصلاها بهجير قال : فخطبنا وظلل لرسول الله (ص) بثوب على شجرة سمرة من الشمس فقال : الستم تعلمون الستم تشهدون أني أولى بكل مؤمن من نفسه ؟ ، قالوا : بلى ، قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ،

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة  - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 100 )

 

- [ 15 ] - وفي مشكاة المصابيح : عن البراء بن عازب وزيد بن أرقم ØŒ قال : أن النبي (ص) لما نزل بغدير خم أخذ بيد علي ØŒ فقال : الستم تعلمون أني أولى بكل مؤمن من نفسه  ØŸ ØŒ قالوا : بلى ØŒ فقال : اللهم من كنت مولاه فعلي مولاه ØŒ اللهم وال من والاه ØŒ وعاد من عاداه ØŒ قال : فلقيه عمر بن الخطاب (ر) قال له : هنيئاًً لك يا إبن أبي طالب أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة ØŒ رواه أحمد.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة  - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 101 / 102 / 103 )

 

- [ 16 ] - الترمذي : ، حدثنا : محمد بن بشار ، قال : ، حدثنا : محمد بن جعفر ، قال : ، حدثنا : شعبة ، عن سلمة بن كهيل ، قال : سمعت أبا الطفيل يحدث عن أبى سريحة أو زيد بن أرقم شك شعبة ، عن النبي (ص) قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، هذا حديث حسن غريب ، وروى شعبة هذا الحديث عن ميمون ، عن زيد بن أرقم ، عن النبي (ص) نحوه ، وأبو سريحة وهو حذيفة بن أسيد [ صاحب النبي (ص) ].

 

- [ 18 ] - إبن ماجة : بسنده ØŒ عن البراء بن عازب قال : أقبلنا مع النبي (ص) في حجته التي حج فنزل في بعض الطريق فأمر الصلاة جامعة ØŒ فأخذ بيد علي ØŒ فقال : الست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ØŒ قالوا : بلى ØŒ فقال :  : الست أولى بكل مؤمن من نفسه ØŸ ØŒ قالوا : بلى ØŒ قال : فهذا ولي : من أنا مولاه ØŒ اللهم وال من والاه ØŒ وعاد من عاداه.

 

- [ 19 ] - وفي مشكاة المصابيح : عن زيد بن أرقم : أن النبي (ص) قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، رواه أحمد والترمذي.

 

- [ 23 ] - إبن المغازلي الشافعي : بسنده ØŒ عن إبن إمرأة زيد بن أرقم ØŒ عن زيد بن أرقم ØŒ قال : أقبل النبي (ص) من مكة في حجة الوداع حتى نزل بغدير الجحفة ....... وخطب ØŒ قال : أيها الناس أسئلكم ØŒ عن ثقلي : كيف خلفتموني فيهما : الأكبر منهما كتاب الله سبب طرفه بيد الله تعالى وطرفه بأيديكم ØŒ فتمسكوا به ولا تضلوا والآخر منهما عترتي ØŒ ثم أخذ بيد علي فرفعها فقال : من كنت مولاه فعلي مولاه ØŒ اللهم وال من والاه ØŒ وعاد من عاداه  ØŒ ( قالها ثلاثاًً ).

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة  - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 105 / 106 / 107 )

 

- [ 24 ] - أيضاًً موفق بن أحمد الخوارزمي ØŒ عن الأعمش ØŒ قال : ØŒ حدثنا : حبيب بن أبى ثابت ØŒ عن أبى الفضيل ØŒ عن زيد بن أرقم ØŒ قال : نزل النبي (ص) بغدير خم فقال فيه : كإني قد دعيت فأجيب إني قد تركت فيكم الثقلين ØŒ أحدهما أكبر من الآخر : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ØŒ فإنظروا كيف تخلفوني فيهما ØŒ فأنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ØŒ ثم قال : إن الله عز وجل مولاي وأنا وفي كل مؤمن ØŒ ثم أخذ بيد علي ØŒ وقال : Ù…Ù† كنت مولاه فعلي مولاه ØŒ ومن كنت وإليه فهذا وليه ØŒ ثم قال : اللهم وال من والاه ØŒ وعاد من عاداه ØŒ فقلت : أنت سمعت من رسول الله (ص) ) هذا ØŸ ØŒ قال : نعم وما كان هناك Ø£Ø­Ø¯ إلاّّ وقد رآه بعينه وسمعه بأذنه.

 

- [ 26 ] - وفي مسند أحمد بن حنبل : عن الفضل بن دكين ، عن إبن أبي عيينة ، عن الحكم عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس ، عن بريدة قال : غزوت مع علي اليمن فرأيت منه شيئاًً فلما ذكرته على النبي (ص) ونقصت علياًً فرأيت وجه رسول الله (ص) متغيراً قال : يا بريدة الست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ ، قلت : بلى يا رسول الله ، قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، أيضاًً أخرجه إبن المغازلي ، عن بريدة.

 

- [ 27 ] - في مسند أحمد بن حنبل : بسنده ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس (ر) قال : جمع علي (ر) الناس في رحبة مسجد الكوفة فقال : أنشد الله كل إمرئ مسلم سمع رسول الله (ص) : يقول يوم غدير خم ما سمع لقام ، فقام سبعة عشر رجلاًًً وقالوا : أن رسول الله (ص) حين أخذ بيدك قال للناس : أتعلمون أني أولى المؤمنين من أنفسم ؟ ، قالوا : نعم ، قال : من كنت مولاه فهذا علي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ،

 

- [ 28 ] - أيضاًً أحمد بن حنبل أخرج في مسنده : عن عبد الملك ، عن أبى عبد الرحمن ، عن زادان ، عن أبي عمر قال : سمعت علياًً في الرحبة وهو ينشد الناس : من شهد رسول الله (ص) يوم غدير خم وهو يقول : ما قال ، فقام ثلاثة عشر رجلاًًً فشهدوا أنهم سمعوا رسول الله (ص) : يقول : من كنت مولاه فهذا علي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، أيضاًً عبد الله بن أحمد في زيادات المسند بسنده ، عن أبى الطفيل أخرج هذا حديث الإستشهاد ، أيضاًً إبن المغازلي وموفق بن أحمد أخرجا هذا حديث الإستشهاد.

 

- [ 29 ] - أحمد في مسنده : عن يحيى بن آدم ، عن حبش بن الحارث بن لقيط ، عن رباح إبن الحارث قال : جاء رهط إلى علي (ع) بالرحبة فقالوا له : السلام عليك يا مولانا قال : كيف أكون مولاكم وأنتم قوم عرب ؟ ، قالوا : سمعنا من رسول الله (ص) : يقول يوم غدير خم : من كنت مولاه فهذا علي مولاه ، قال رباح : فلما مضوا إتبعتهم وسألت من هم ؟ ، قالوا : هم نفر من الأنصار فيهم أبى أيوب الأنصاري ، أيضاًً إبن المغازلي أخرج هذا الحديث.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة  - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : (  108 / 109 )

 

- [ 30 ] - وفي كتاب الإصابة للشيخ إبن حجر العسقلاني الشافعي رحمه الله في ترجمة أبو قدامة الأنصاري : ذكره أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة في كتاب الموالاة الذي جمع فيه طرق حديث من كنت مولاه فعلي مولاه فأخرج فيه من طريق محمد بن كثير ، عن قطر ، عن أبى الطفيل ، قال : كنا عند علي (ر) في الكوفة فقال : أنشد الله من شهد يوم غدير خم قال رسول الله (ص) : من كنت مولاه فعلي مولاه فليقم ويشهد ، فقام سبعة عشر رجلاًًً فشهدوا كلهم أن رسول الله (ص) قال ذلك.

 

- وطريق آخر : عن يعلي بن مرة ، وطريق آخر ، عن أبى إسحاق قال : ، حدثني : من لا أحصي ، وطريق آخر ، عن ذر بن حبيش قال : في رحبة مسجد الكوفة أنشد الناس علي (ع) فقام سبعة عشر رجلاًًً وشهدوا أن رسول الله (ص) قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، منهم قيس بن ثابت ، وحبيب بن بديل إبن ورقاء ، وزيد بن شراحيل الأنصاري ، وعامر بن ليلى الغفاري ، وعبد الرحمن بن مدلج ، وأبو أيوب الأنصاري ، وأبو زينب الأنصاري ، وأبو قدامة الأنصاري ، وعبد الرحمن بن عبد ربه ، وناجي بن عمرو الخزاعي ، وأما الذين أخبروا حديث ، من كنت مولاه فعلي مولاه بغير إستشهاد علي (ع) : حبة بن جوين البجلي ، وحذيفة بن أسيد ، وعامر بن ليلى بن ضمرة ، وعبد الله إبن ياميل ، قالوا : لما كان يوم غدير خم دعا النبي (ص) الصلاة جامعة ، فأخذ بيد علي فرفعه حتى نظرنا بياض إبطيه فقال : من كنت مولاه فعلي مولاه.

 

- [ 32 ] - وفي مسند أحمد بن حنبل : عن عمرو بن ميمون قال : بينا أنا جالس عند إبن عباس إذ أتاه تسعة رجال فقالوا : يا إبن عباس أما إن تقوم معنا وأما إن تخلو بنا ØŒ عن هؤلاء قال : فقال إبن عباس : بل أنا أقوم معكم ØŒ قال : وهو يومئذ صحيح قبل أن يعمى ØŒ قال : فابتدؤا فتحدثوا فلا ندري ما قالوا : قال : فجاء إبن عباس ينفض ثوبه ويقول : أف وتف وقعوا في رجل له عشرة خصال : وقعوا في رجل قال له رسول الله (ص) : لأبعثن رجلاًًً لا يخزيه الله أبداً ØŒ يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ØŒ قال : فإستشرف لها من إستشرف وقال : أين علي ØŸ ØŒ قال : هو في الرحا يطحن قال : وما كان أحدكم ليطحن ØŸ ! قال : فجاء وهو أرمد لا يكاد يبصر ØŒ فتفل في عينيه ØŒ ثم هز الراية ثلاثاًً فأعطاها إياه ØŒ فجاء بصفية بنت حي ØŒ ثم قال : بعث النبي (ص) أبابكر  بسورة التوبة فبعث علياًً مكة بسورة التوبة وقال : لا يذهب بها إلاّ رجل مني وأنا منه ØŒ وقال لبني عمه : أيكم يواليني في الدنيا والآخرة ØŸ ØŒ قال : وعلي معه جالس ØŒ فأبوا ØŒ فقال علي : أنا أواليك في الدنيا والآخرة ØŒ قال : فقال (ص) : أنت وليي في الدنيا والآخرة وكان علي  أول من آمن من الناس .... قال : وأخذ رسول الله (ص) ثوبه فوضعه على علي وفاطمة والحسن والحسين ØŒ وقال الله تبارك وتعالى في : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ØŒ قال : وشرى علي نفسه ولبس ثوب النبي (ص) فنام  مكانه ليلة الهجرة .... وخرج رسول الله (ص) مع الناس في غزاة تبوك فقال له علي : أخرج معك ØŸ ØŒ قال : فقال له [ نبي الله ] : لا فبكى علي ØŒ فقال له : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى ØŒ إلا أنك لست بني ØŸ إنه لا ينبغي أن أذهب إلاّ وأنت خليفتي قال : وقال له رسول الله : أنت ولي كل مؤمن ومؤمنة  بعدي.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة  - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : (  118 )

 

- [ 42 ] - وأخرج أبو نعيم في الحلية وغيره ØŒ عن أبى الطفيل : إن علياًً (ر) قام محمد الله وأثنى عليه ØŒ ثم قال : أنشد الله من شهد يوم غدير خم إلاّ قام ØŒ ولا يقوم رجل يقول : نبئت أو بلغني ØŒ إلاّ رجل سمعت أذناه ووعاه قلبه ØŒ فقام سبعة عشر رجلاًًً منهم : خزيمة بن ثابت ØŒ وسهل بن سعد ØŒ وعدي بن حاتم ØŒ وعقبة بن عامر ØŒ وأبو أيوب الأنصاري ØŒ وأبو سعيد الخدري ØŒ وأبو شريح الخزاعي ØŒ وأبو يعلى الأنصاري ØŒ وأبو الهيثم بن التيهان ØŒ ورجال من قريش ØŒ فقال علي (ر) وعنهم : هاتوا ما سمعتم ØŒ فقالوا : نشهد إنا أقبلنا مع رسول الله (ص) من حجة الوداع ØŒ نزلنا بغدير خم ØŒ ثم نادى بالصلاة فصلينا معه  ثم قام محمد الله وأثنى عليه ØŒ ثم قال : أيها الناس ما أنتم قائلون ØŸ ØŒ قالوا : قد بلغت قال : اللهم أشهد ثلاث مرات ØŒ ثم قال : إني أوشك أن أدعى فأجيب وإني مسؤول وأنتم مسؤولون .... ثم قال : أيها الناس إني تارك فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ØŒ إن تمسكتم بهما لن تضلوا ØŒ فإنظروا كيف تخلفوني فيهما ØŒ وأنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض ØŒ نبأني بذلك اللطيف الخبير ØŒ ثم قال : إن الله مولاي وأنا مولى المؤمنين ØŒ الستم تعلمون أني أولى بكم من أنفسكم ØŸ ØŒ قالوا : بلى ØŒ قال ذلك ثلاثاًً ØŒ ثم أخذ بيدك يا أمير المؤمنين فرفعها وقال : من كنت مولاه فهذا علي مولاه ØŒ اللهم وال من والاه ØŒ وعاد من عاداه ØŒ فقال علي : صدقتم وأنا على ذلك من الشاهدين.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة  - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : (  123 - 125 )

 

- [ 55 ] - أخرج إبن عقدة : من طريق عمرو بن سعيد بن عمرو بن جعدة بن هبيرة ØŒ عن  أبيه ØŒ عن جده ØŒ عن أم سلمة قالت : أخذ رسول الله (ص) بيد علي بغدير خم فرفعها حتى رأينا بياض إبطه فقال : من كنت مولاه فعلي مولاه ØŒ ثم قال : أيها الناس إني مخلف فيكم الثقلين ØŒ كتاب الله وعترتي ØŒ ولن يفترقا حتى يردا على الحوض.

 

- [ 60 ] - أخرج إبن عقدة : عن جابر بن عبد الله ، قال : كنا مع النبي (ص) في حجة الوداع فلما رجع إلى الجحفة نزل ثم خطب الناس فقال : أيها الناس إني مسؤول وأنتم مسؤولون فما أنتم قائلون ؟ ، قالوا : نشهد إنك بلغت ونصحت وأديت قال : إني لكم فرط وأنتم واردون علي الحوض وإني مخلف فيكم الثقلين إن تمسكتم بهما لن تضلوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وأنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ، ثم قال : السم تعلمون أني أولى بكم من أنفسكم ؟ ، قالوا : بلى ، فقال : آخذاًً بيد مولاه : من كنت مولاه فعلي مولاه ، ثم قال : اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة  - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 162 / 172 )

 

- [ 34 ] - إبن ماجه : بسنده ، عن سعد بن أبى وقاص قال : قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذكروا عليه فنال منه ، فغضب سعد وقال : تقول هذا الرجل سمعت رسول الله (ص) : يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه ، وسمعته يقول : أنت منى بمنزلة هارون من موسى ، إلاّ أنه لا نبي بعدي ، وسمعته يقول : لأعطين الراية اليوم رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله.

 

- [ 22 ] - وفى المناقب : عن جابر بن عبد الله (ر) قال : لقد سمعت رسول الله (ص) : يقول في علي خصالاً لو كانت واحدة منها في رجل أكتفي بها فضلاً وشرفاً ، قوله : (ص) : من كنت مولاه فعلي مولاه ، وقوله : علي مني كهارون من موسى.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة  - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 157 / 158 )

 

- ( 443 ) - عن البراء بن عازب قال : كنا مع النبي (ص) في حجة الوداع ØŒ فنزلنا بغدير خم ØŒ فنودي فينا الصلاة جامعة ØŒ وكسح لرسول الله (ص) تحت شجرة ØŒ فصلينا  الظهر مع النبي (ص) أخذ بيد علي ØŒ وقال : الستم تعلمون أني أولى بالمؤمنين من أنفسم ØŸ ØŒ قالوا : بلى ØŒ فرفع يد علي ØŒ وقال : اللهم من كنت مولاه فعلي مولاه ØŒ اللهم وال من والاه ØŒ وعاد من عاداه ØŒ قال : فلقيه عمر بن الخطاب بعد ذلك فقال : هنيئاًً لك يا إبن أبي طالب أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة ØŒ أخرجه أحمد في مسنده.

 

- ( 445 ) - وعن زيد بن أرقم ØŒ قال : إستنشد علي بن أبي طالب فقال : أنشد الله رجلاًًً سمع النبي (ص) : يقول في غدير خم  : من كنت مولاه فعلي مولاه ØŒ اللهم وال من والاه ØŒ وعاد من عاداه ØŒ فليقم ØŸ ! فقام ستة عشر رجلاًًً فشهدوا ØŒ أخرجه أحمد.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة  - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 249 / 283 )

 

- ( 699 ) - الحديث السادس والخمسون : عن البراء بن عازب (ر) في قوله تعالي : يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك : أي بلغ من فضائل علي ، نزلت في غدير خم ، فخطب رسول الله (ص) قال : من كنت مولاه فهذا علي مولاه ، فقال عمر (ر) : بخ ٍ بخ ٍ لك يا علي ، أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة ، رواه أبو نعيم ، وذكره أيضاًً الثعلي في كتابه ، وقال (ع) : إن الله تعالى فرض من أموال الأغنياء أقوات الفقراء ، فما جاع فقير إلاّ بما منع غني ، والله تعالى سائلهم ، عن ذلك.

 

- [ 809 ] - عن أبي عبد الله الشيباني (ر) قال : بينما أنا جالس عند زيد بن أرقم في مسجد أرقم إذ جاء رجل فقال : أيكم زيد بن أرقم ؟ ، فقال القوم : هذا زيد ، فقال : إنا أنشدك بالذي لا إله إلاّ هو ، أسمعت رسول الله (ص) : يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ؟ ، قال : نعم.

 

- [ 810 ] - أبو هريرة قال : من صام يوم الثامن عشر من ذي الحجة كان له كصيام ستين شهراًً ، وهو اليوم الذي أخذ فيه رسول الله (ص) بيد علي في غدير خم فقال (ع) : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وأنصر من نصره ، وأخذل من خذله.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة  - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 284 )

 

- [ 811 ] - [ وعن ] عمر بن الخطاب (ر) قال : نصب رسول الله (ص) علياًً علماً فقال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وأخذل من خذله ، وأنصر من نصره ، اللهم أنت شهيدي عليهم ، قال عمر بن الخطاب : يا رسول الله وكان في جنبي شاب حسن الوجه طيب الريح قال لي : يا عمر لقد عقد رسول الله (ص) عقدا ً لا يحله ألا منافق ، فأخذ رسول الله (ص) بيدي ، فقال : نعم يا عمر : إنه ليس من ولد آدم ، لكنه جبرائيل أراد أن يؤكد عليكم ما قلته في علي.

 

- [ 812 ] - وعن البراء بن عازب (ر) قال : أقبلت مع رسول الله (ص) في حجة الوداع ، فلما كان بغدير خم نودي الصلاة جامعة ، فجلس رسول الله (ص) تحت شجرة وأخذ بيد علي ، وقال : الست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ ، قالوا : بلى يا رسول الله ، فقال : ألا من كنت مولاه فعلي مولاه ، ثم قال : اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، فلقيه عمر بن الخطاب فقال عمر : هنيئاًً لك يا علي بن أبي طالب أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة  - الجزء : ( 2 / 3 ) - رقم الصفحة : ( 369 / 391 )

 

- [ 54 ] - وزاد في رواية : وأحب من أحبه ، وأبغض من أبغضه ، وأنصر من نصره ، وأخذل من خذله ، أخرج هذه الرواية البزار برجال الصحيح ، قال الحافظ إبن حجر : حديث من كنت مولاه فعلي مولاه ، أخرجه الترمذي والنسائي ، وهو كثير الطرق جداً ، وقد إستوعبها إبن عقدة في كتاب مفرد وكثير من أسانيدها صحاح حسان.

 

- [ 10 ] - قال (ص) يوم غدير غم : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، ودعاد من عاداه ، الحديث ، وقد مر .... ، أنه رواه ، عن النبي (ص) ثلاثون صحابياً ، وأن كثيراًً من طرقه صحيح أو حسن.


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *