القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » ظلامة الإمام علي (ع) » ذكر الإمام علي (ع) في القرآن » آية المباهلة » القندوزي

القندوزي

القسم: آية المباهلة | 2010/06/11 - 01:05 PM | المشاهدات: 2249

 

( فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم )

 

 Ø¹Ø¯Ø¯ الروايات : ( 10 )

 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 42 )

 

- [ 22 ] - وفي عيون الأخبار : ، عن الريان بن الصلت : إن الإمام علي الرضا (ع) تلا قوله تعالى : فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، فأبرز رسول الله (ص) علياًً والحسن والحسين وفاطمة (ع) ، وعنى من قوله : أنفسنا : نفس علي (ع).

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 135 )

 

- فحين ميز الله الطاهرين من خلقه فأمر نبيه بالمباهلة بهم في آية الإبتهال فقال عز وجل : يا محمد ، فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم وبساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، فأبرز النبي (ص) علياًً والحسن والحسين وفاطمة (ع) ، وقرن أنفسكم بنفسه ، فهل تدرون ما معنى قوله : وأنفسنا وأنفسكم ؟ ، قالت العلماء : عنى به نفسه.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 161 )

 

- قال : فتطاولنا لها ، فقال : إدعو لي علياًً : فأتي به أرمد ، فبصق في عينيه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ، ولما نزلت هذه الآية : ندع أبناءنا وأبناءكم ، دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً (ع) ، فقال : اللهم هؤلاء أهلى.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 165 )

 

- أخرج صاحب المناقب عن جعفر الصادق ، عن أبيه ، عن جده علي بن الحسين : أن الحسن بن علي (ع) قال : في خطبته : قال الله تعالى لجدي (ص) حين جحده كفرة أهل نجران وحاجوه : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناء كم ونساءنا ونساءكم وأنسفنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنه الله على الكاذبين ، فأخرج جدى (ص) معه من الأنفس أبي (ع) ، ومن البنين أنا وأخي الحسين (ع) ، ومن النساء فاطمة أمي (ع) ، فنحن أهله ، ولحمه ، ودمه ، ونفسه ، ونحن منه وهو منا.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 119 )

 

- ولما نزلت هذه الآية : تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ، دعا علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً (ع) ، وقال : اللهم هؤلاء أهلي ، أخرجه مسلم والترمذي.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 390 )

 

- [ 9 ] - أخرج مسلم والترمذي ، عن سعد بن أبي وقاص قال : لما نزلت هذه الآية : ندع أبناءنا وأبناءكم ، دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً (ع) ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 432 )

 

- [ 192 ] - وألحقوا به أيضاًً في قصة المباهلة في آية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم .... فقد غداً (ص) محتضناً الحسين (ع) ، وآخذاً بيد الحسن (ع) ، وفاطمة (ع) تمشي خلفه ، وعلي (ع) خلفها ، وهؤلاء هم أهل الكساء ، فهم المراد في آية المباهلة ، وهم المراد في آية إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 445 )

 

- [ 226 ] - وأخرج الطبراني : أن علياًً أتي يوم البصرة بذهب وفضة ، فقال : يا بيضاء ويا صفراء غري غيري ، غري أهل الشام غداً إذا ظهروا عليك ، فشق قوله ذلك على الناس ، فذكر ذلك له ، فأذن في الناس ، فدخلوا عليه فسألوه ، عن ذلك. فقال علي : إن خليلي (ص) قال : يا علي : إنك ستقدم على الله وشيعتك راضين مرضيين ، ويقدم على الله أعداؤك غضاباً مقمحين ، ثم جمع علي يده إلى عنقه يريهم الإقماح ، الآية التاسعة : فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، قال في الكشاف : لا دليل أقوى من هذا على فضل أصحاب الكساء ، وهم علي وفاطمة والحسنان (ع) ، لأنها لما نزلت دعاهم (ص) ، فإحتضن الحسين (ع) ، وأخذ بيد الحسن (ع) ، ومشت فاطمة (ع) خلفه ، وعلي (ع) خلفها ، فعلم أنهم المراد بالآية ، وعلم أن أولاد فاطمة وذريتها يسمون أبناءه (ص) ، وينسبون إليه نسبة صحيحة نافعة في الدنيا والآخرة.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 117 )

 

- وتلا أيضاًً : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ، الآية ، ولم يدع (ص) عند مباهلة النصارى غير علي وفاطمة والحسن والحسين (ع) ، فكان الحسن والحسين (ع) هما الإبناء (ع) ، ومن بديع كراماته ما حكاه إبن الجوزي والرامهريري وغيرهما : ، عن شقيق البلخي : إنه خرج حاجاًً سنة تسع وأربعين ومائة فرآى الإمام الكاظم بالقادسية منفرداً ، عن الناس ، فقال في نفسه : هذا فتى من الصوفية يريد أن يرى الناس زهده ، لأمضين إليه ولأوبخنه.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 368 )

 

- وقال تعالى لجدي (ص) حين جحده كفرة أهل الكتاب وحاجوه : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، فأخرج جدي (ص) معه من الأنفس أبي (ع) ، ومن البنين أنا وأخي الحسين (ع) ، ومن النساء أمي فاطمة (ع) ، فنحن أهله ، ولحمه ، ودمه ، ونفسه ، ونحن منه وهو منا.


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *