( خلاصة ردود علماء الشيعة ÙÙŠ التØري٠)
عدد العلماء : ( 29 )
الإمام الخميني (ر) - تهذيبب الأصول - الجزء : ( 2 ) - رقم الصÙØØ© : ( 165 ) بقلم السبØاني
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
الإمام الخميني : Ùقد قال : أن الواق٠على عناية المسلمين بجمع الكتاب ÙˆØÙظه وضبطه ØŒ قراءة وكتابه ØŒ يق٠على بطلان تلك المزعومة وما ورد Ùيه من أخبار Øسبما تمسكوا .... أما ضعي٠لا ÙŠØµÙ„Ø Ù„Ù„Ø¥Ø³ØªØ¯Ù„Ø§Ù„ به ØŒ أو مجعول ØªÙ„ÙˆØ Ø¹Ù„ÙŠÙ‡ إمارات الجعل ØŒ أو غريب يقضي بالعجب ØŒ أما الصØÙŠØ Ù…Ù†Ù‡Ø§ Ùيرمي إلى مسألة التأويل والتÙسير ØŒ وأن التØري٠أنما Øصل ÙÙŠ ذلك لا ÙÙŠ Ù„Ùظه وعبارته وتÙصيل ذلك ÙŠØتاج إلى تألي٠كتاب ØاÙÙ„ ببيان تاريخ القرآن والمراØÙ„ التي قضاها طيلة القرون ØŒ ويتلخص ÙÙŠ أن الكتاب العزيز هو عين ما بين الدÙتين ØŒ لا زيادة ولا نقصان .... إلى آخره.
علي بن إبراهيم القمي - تÙسير القمي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصÙØØ© : ( 26 )
علي بن إبراهيم القمي : وهذا بخلا٠القرآن الØكيم Ùإن مكتوباًً مدوناً ÙÙŠ زمان الرسول (ص) عند أمير المؤمنين (ع) على قول أو كان مكتوباًً متÙرقاً على Ø§Ù„ÙˆØ§Ø ÙˆØ¹Ø³Ø¨ والÙÙ‡ الخلÙاء على قول آخر مع إجماع الÙريقين على أن ما بين الدÙتين كله من الله تعالى Ùهو باق على إعجازه منزه عن الدخل ÙÙŠ Øقيقته ومجازه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلÙÙ‡ ØŒ متØد على إعلانه القويم القديم : قل لئن إجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا.
العلامة المجلسي - بØار الأنوار - الجزء : ( 9 ) - رقم الصÙØØ© : ( 113 )
- العلامة المجلسي : إنا Ù†ØÙ† نزلنا الذكر ØŒ أي القرآن : وإنا له Ù„ØاÙظون ØŒ عن الزيادة والنقصان والتغيير والتØري٠، وقيل : Ù†ØÙظه من كيد المشركين Ùلا يمكنهم إبطاله ولا يندرس ولا ينسى ØŒ وقيل : المعنى : وإنا لمØمد ØاÙظون.
الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصÙØØ© : ( 40 )
- رأي الشيخ علي الكوراني العاملي : ÙˆÙتاوى علماء الشيعة بعدم تØري٠القرآن الذين يمثلون الشيعة ÙÙŠ كل عصر هم علماؤهم ØŒ Ùهم الخبراء بمذهب التشيع لأهل البيت (ع) الذين يميزون ما هو جزء منه وما هو خارج عنه ... وعندما نقول علماء الشيعة نعني بالدرجة الأولى مراجع التقليد الذين يرجع إليهم ملايين الشيعة ويقلدونهم ØŒ ويأخذون منهم Ø£Øكام دينهم ÙÙŠ كيÙية صلاتهم وصومهم ÙˆØجهم ØŒ وأØكام زواجهم وطلاقهم وإرثهم ØŒ معاملاتهم .. Ùهؤلاء الÙقهاء ØŒ الذين هم كبار المجتهدين ÙÙŠ كل عصر ØŒ يعتبر قولهم رأي الشيعة ØŒ وعقيدتهم عقيدة الشيعة ØŒ ويليهم ÙÙŠ الإعتبار بقية العلماء ØŒ Ùهم يعبرون عن رأي الشيعة نسبياً .. وتبقى الكلمة الÙصل ÙÙŠ تصويب آرائهم وأÙكارهم لمراجع التقليد ØŒ وقد صدرت Ùتاوى مراجع الشيعة ÙÙŠ عصرنا جواباً على تهمة الخصوم Ùأجمع مراجعهم على أن إتهام الشيعة بعدم الإعتقاد بالقرآن Ø¥Ùتراء عليهم وبهتان عظيم ØŒ وأن الشيعة يعتقدون بسلامة هذا القرآن وأنه القرآن المنزل على رسول الله (ص) دون زيادة أو نقيصة ...
الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصÙØØ© : ( 41 )
المصدر : كتاب إعتقادات الإمامية المطبوع مع Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ø¨Ø§Ø¨ الØادي عشر - رقم الصÙØØ© : ( 93 Ùˆ 94 )
- رأي الشيخ الصدوق : إعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه Ù…Øمد (ص) هو ما بين الدÙتين ØŒ وهو ما ÙÙŠ أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك ØŒ ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة ØŒ وعندنا أن الضØÙ‰ وألم Ù†Ø´Ø±Ø Ø³ÙˆØ±Ø© واØدة ØŒ ولإيلا٠وألم تر كي٠سورة واØدة ( يعني ÙÙŠ الصلاة ) ومن نسب إلينا إنا نقول أكثر من ذلك Ùهو كاذب.
الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصÙØØ© : ( 41 )
- رأي الشيخ المÙيد : وأما الوجه المجوز Ùهو إن يزاد Ùيه الكلمة والكلمتان والØر٠والØرÙان ØŒ وما أشبه ذلك مما لا يبلغ Øد الإعجاز ØŒ ويكون ملتبساً عند أكثر الÙصØاء بكلم القرآن ØŒ غير أنه لابد متى وقع ذلك من أن يدل الله عليه ØŒ ÙˆÙŠÙˆØ¶Ø Ù„Ø¹Ø¨Ø§Ø¯Ù‡ عن الØÙ‚ Ùيه ØŒ ولست أقطع على كون ذلك ØŒ بل أميل إلى عدمه وسلامة القرآن عنه.
الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصÙØØ© : ( 41 )
- رأي الشري٠المرتضى : المØكي أن القرآن كان على عهد رسول الله (ص) مجموعاً مؤلÙاً على ما هو عليه الآن ØŒ Ùإن القرآن كان ÙŠØÙظ ويدرس جميعه ÙÙŠ ذلك الزمان ØŒ Øتى عين على جماعة من الصØابة ÙÙŠ ØÙظهم له ØŒ وأنه كان يعرض على النبي (ص) ويتلى عليه ØŒ وأن جماعة من الصØابة مثل عبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي (ص) عدة ختمات ØŒ وكل ذلك يدل بأدنى تأمل على أنه كان مجموعاًً مرتباً غير منثور ØŒ ولا مبثوث.
الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصÙØØ© : ( 42 )
التبيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصÙØØ© : ( 42 ) - طبعة النجÙ
- رأي الشيخ الطوسى : وأما الكلام ÙÙŠ زيادته ونقصانه ØŒ Ùمما لا يليق به أيضاًًً ØŒ لأن الزيادة Ùيه مجمع علي بطلانها ØŒ والنقصان منه Ùالظاهر أيضاًًً من مذهب المسلمين خلاÙÙ‡ ØŒ وهو الأليق بالصØÙŠØ Ù…Ù† مذهبنا وهو الذي نصره المرتضى رØمه الله وهو الظاهر ÙÙŠ الروايات .. ورواياتنا متناصرة بالØØ« على قراءته ØŒ والتمسك بما Ùيه ØŒ ورد ما يرد من إختلا٠الأخبار ÙÙŠ الÙروع إليه ØŒ وقد روي عن النبي (ص) رواية لا يدÙعها Ø£Øد أنه قال : إني مخل٠Ùيكم الثقلين ØŒ ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ØŒ وأنهما لن ÙŠÙترقا Øتى يردا عليَّ الØوض وهذا يدل على أنه موجود ÙÙŠ كل عصر ØŒ لأنه لا يجوز أن يأمر بالتمسك بما لا نقدر على التمسك به ØŒ كما إن أهل البيت (ع) ومن يجب إتباع قوله Øاصلٌ ÙÙŠ كل وقت ØŒ وإذا كان الموجود بيننا مجمعاًً على صØته ØŒ Ùينبغي أن نتشاغل بتÙسيره ØŒ وبيان معانيه ØŒ ونترك ما سواه.
الطبرسي - تÙسير مجمع البيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصÙØØ© : ( 15 Ùˆ 42 )
- رأي الشيخ علي الطبرسي : Ùإن العناية إشتدت ØŒ والدواعي توÙرت على نقله ÙˆØراسته ØŒ وبلغت إلى Øد لم يبلغه Ùيما ذكرناه ØŒ لأن القرآن معجزة النبوة ØŒ ومأخذ العلوم الشرعية والأØكام الدينية ØŒ وعلماء المسلمين قد بلغوا ÙÙŠ ØÙظه ÙˆØمايته الغاية ØŒ Øتى عرÙوا كل شئ إختل٠Ùيه من إعرابه وقراءته ÙˆØروÙÙ‡ وآياته ØŒ Ùكي٠يجوز أن يكون مغيراً ØŒ أو منقوصاً مع العناية الصادقة ØŒ والضبط الشديد.
- ومن ذلك : الكلام ÙÙŠ زيادة القرآن ونقصانه Ùإنه لا يليق بالتÙسير ØŒ Ùأما الزيادة Ùيه : Ùمجمع علي بطلانه ØŒ وأما النقصان منه : Ùقد ررى جماعة من أصØابنا ØŒ وقوم من Øشوية العامة ØŒ أن ÙÙŠ القرآن تغييراً أو نقصاناً ØŒ والصØÙŠØ Ù…Ù† مذهب أصØابنا خلاÙÙ‡.
الÙيض الكاشاني - تÙسير الصاÙÙŠ - الجزء : ( 1 ) - رقم الصÙØØ© : ( 51 )
- رأي Ù…Øمد الÙيض الكاشاني : قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلÙÙ‡ ØŒ وقال : إنا Ù†ØÙ† نزلنا الذكر وإنا له Ù„ØاÙظون ØŒ Ùكي٠يتطرق اليه التØري٠والتغيير ØŸ ! وأيضا قد إستÙاض عن النبي (ص) والأئمة (ع) Øديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صØته بمواÙقته له ØŒ ÙˆÙساده بمخالÙته ØŒ Ùإذا كان القرآن الذي بأيدينا Ù…ØرÙاً Ùما Ùائدة العرض ØŒ مع أن خبر التØري٠مخال٠لكتاب الله ØŒ مكذب له ØŒ Ùيجب رده ØŒ والØكم بÙساده.
- بعد أن نقل روايات توهم وقوع التØري٠ÙÙŠ كتاب الله ØŒ قال : أقول : ويرد على هذا كله إشكال وهو أنه على هذا التقدير لم يبق لنا إعتماد على شئ من القرآن إذ على هذا ÙŠØتمل كل آية منه أن يكون Ù…ØرÙاً ومغيراً ويكون على خلا٠ما إنزل الله Ùلم يبق لنا ÙÙŠ القرآن Øجة أصلاًً ÙتنتÙÙŠ Ùائدته ÙˆÙائدة الأمر بإتباعه والوصية بالتمسك به إلى غير ذلك ØŒ وأيضا قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلÙÙ‡ ØŒ وقال : إنا Ù†ØÙ† نزلنا الذكر وإنا له Ù„ØاÙظون ØŒ Ùكي٠يتطرق إليه التØري٠والتغيير ØŒ وأيضا قد إستÙاض عن النبي (ص) والأئمة (ع) Øديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صØته بمواÙقته له ÙˆÙساده بمخالÙته Ùإذا كان القرآن الذي بأيدينا Ù…ØرÙاً Ùما Ùائدة العرض مع أن خبر التØري٠مخال٠لكتاب اللهم كذب له Ùيجب رده والØكم بÙساده أو تأويله.
الشيخ جعÙر كاش٠الغطاء - كش٠الغطاء - رقم الصÙØØ© : ( 298 )
- رأي الشيخ جعÙر كاش٠الغطاء : لا زيادة Ùيه من سورة ØŒ ولا آية من بسملة وغيرها ØŒ لا كلمة ولا Øر٠، وجميع ما بين الدÙتين مما يتلى كلام الله تعالى بالضرورة من المذهب بل الدين ØŒ وإجماع المسلمين ØŒ وأخبار النبي (ص) والأئمة الطاهرين (ع) وإن خال٠بعض من لا يعتد به ÙÙŠ دخول بعض ما رسم ÙÙŠ إسم القرآن ... لا ريب ÙÙŠ أنه Ù…ØÙوظ من النقصان بØÙظ الملك الديان كما دل عليه ØµØ±ÙŠØ Ø§Ù„Ù‚Ø±Ø¢Ù† ØŒ وإجماع العلماء ÙÙŠ جميع الأزمان ØŒ ولا عبرة بالنادر.
الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصÙØØ© : ( 43 )
- رأي السيد Ù…Øسن الأمين العاملي : ونقول : لا يقول Ø£Øد من الإمامية لا قديماً ولا Øديثاًًًً إن القرآن مزيد Ùيه ØŒ قليل أو كثير ØŒ Ùضلاً عن كلهم ØŒ بل كلهم متÙقون على عدم الزيادة ØŒ ومن يعتد بقوله من Ù…Øققيهم متÙقون على أنه لم ينقص منه.
الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصÙØØ© : ( 43 )
- رأي الشيخ Ù…Øمد Øسين كاش٠الغطاء : وإن الكتاب الموجود ÙÙŠ أيدي المسلمين هو الكتاب الذي أنزله الله للإعجاز والتØدي ØŒ وتمييز الØلال من الØرام ØŒ وأنه لا نقص Ùيه ولا تØري٠ولا زيادة ØŒ وعلى هذا إجماعهم.
الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصÙØØ© : ( 43 )
- رأي السيد شر٠الدين العاملي : والقرآن الØكيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلÙÙ‡ ØŒ إنما هو ما بين الدÙتين ØŒ وهو ما ÙÙŠ أيدي الناس لا يزيد ØرÙاًً ولا ينقص ØرÙاًً ØŒ ولا تبديل Ùيه لكلمة بكلمة ولا Ù„Øر٠بØر٠، وكل Øر٠من ØروÙÙ‡ متواتر ÙÙŠ كل جيل تواتراً قطعياً إلى عهد الوØÙŠ والنبوة ØŒ وكان مجموعاً على ذلك العهد الأقدس مؤلÙاً على ما هو عليه الآن ØŒ وكان جبرائيل (ع) يعارض رسول الله (ص) بالقرآن ÙÙŠ كل عام مرة ØŒ وقد عارضه به عام ÙˆÙاته مرتين ØŒ والصØابة كانوا يعرضونه ويتلونه على النبي (ص) Øتى ختموه عليه (ص) مراراًًً عديدة ØŒ وهذا كله من الأمور المعلومة الضرورية لدى المØققين من علماء الإمامية .... نسب إلى الشيعة القول بتØري٠القرآن بإسقاط كلمات وآيات إلخ ØŒ Ùأقول : نعوذ بالله من هذا القول ØŒ ونبرأ إلى الله تعالى من هذا الجهل ØŒ وكل من نسب هذا الرأي إلينا جاهل بمذهبنا ØŒ أو Ù…Ùتر علينا ØŒ Ùإن القرآن العظيم والذكر الØكيم متواتر من طرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر ØروÙÙ‡ ÙˆØركاته وسكناته ØŒ تواتراً قطعياً عن أئمة الهدى من أهل البيت (ع) لا يرتاب ÙÙŠ ذلك إلاّّ معتوه ØŒ وأئمة أهل البيت كلهم أجمعون رÙعوه إلى جدهم رسول الله (ص) عن الله تعالى ØŒ وهذا أيضاًً مما لا ريب Ùيه ØŒ وظواهر القرآن الØكيم - Ùضلاً عن نصوصه - أبلغ Øجج الله تعالى ØŒ وأقوى أدلة أهل الØÙ‚ بØكم الضرورة الأولية من مذهب الإمامية ØŒ وصØاØهم ÙÙŠ ذلك متواترة من طريق العترة الطاهرة ØŒ وبذلك تراهم يضربون بظواهر الصØØ§Ø Ø§Ù„Ù…Ø®Ø§Ù„ÙØ© للقرآن عرض الجدار ØŒ ولا يأبهون بها ØŒ عملاًَ بأوامر أئمتهم (ع).
الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصÙØØ© : ( 44 )
- رأي السيد البروجردي الطباطبائي : قال الشيخ لط٠الله الصاÙÙŠ ØŒ عن أستاذه آية الله السيد Øسين البروجردي Ùإنه Ø£Ùاد ÙÙŠ بعض أبØاثه ÙÙŠ الأصول كما كتبنا عنه ØŒ بطلان القول بالتØري٠، وقداسة القرآن عن وقوع الزيادة Ùيه ØŒ وأن الضرورة قائمة على خلاÙÙ‡ ØŒ وضع٠أخبار النقيصة غاية الضع٠سنداً ودلالة ØŒ وقال : وإن بعض هذه الروايات تشتمل على ما يخال٠القطع والضرورة ØŒ وما يخال٠مصلØØ© النبوة ØŒ وقال ÙÙŠ آخر كلامه الشري٠: ثم العجب كل العجب من قوم يزعمون أن الأخبار Ù…ØÙوظة ÙÙŠ الألسن والكتب ÙÙŠ مدة تزيد على ال٠وثلاثمائة سنة ØŒ وأنه لو Øدث Ùيها نقص لظهر ØŒ ومع ذلك ÙŠØتملون تطرق النقيصة إلى القرآن المجيد.
الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصÙØØ© : ( 44 )
- رأي السيد Ù…Øسن الØكيم الطباطبائي : وبعد ØŒ Ùإن رأي كبار المØققين ØŒ وعقيدة علماء الÙريقين ØŒ ونوع المسلمين من صدر الإسلام إلى اليوم على أن القرآن بترتيب الآيات والسور والجمع كما هو المتداول بالأيدي ØŒ لم يقل الكبار بتØريÙÙ‡ من قبل ØŒ ولا من بعد.
الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصÙØØ© : ( 45 )
- رأي السيد Ù…Øمد Øسين الطباطبائي : Ùقد تبين مما Ùصلناه أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه (ص) ووصÙÙ‡ بأنه ذكر Ù…ØÙوظ على ما إنزل ØŒ مصون بصيانة إلهية عن الزيادة والنقيصة والتغيير كما وعد الله نبيه Ùيه ØŒ وخلاصة الØجة أن القرآن أنزله الله على نبيه ووصÙÙ‡ ÙÙŠ آيات كثيرة بأوصا٠خاصة لو كان تغيير ÙÙŠ شئ من هذه الأوصا٠بزيادة أو نقيصة أو تغيير ÙÙŠ Ù„Ùظ أو ترتيب مؤثر ØŒ Ùقد آثار تلك الصÙØ© قطعاً ØŒ لكنا نجد القرآن الذي بأيدينا واجداً لآثار تلك الصÙات المعدودة على أتم ما يمكن وأØسن ما يكون ØŒ Ùلم يقع Ùيه تØري٠يسلبه شيئاًً من صÙاته ØŒ Ùالذي بأيدينا منه هو القرآن المنزل على النبي (ص) بعينه ØŒ Ùلو Ùرض سقوط شئ منه أو إعراب أو Øر٠أو ترتيب ØŒ وجب أن يكون ÙÙŠ أمر لا يؤثر ÙÙŠ شئ من أوصاÙÙ‡ كالإعجاز وإرتÙاع الإختلا٠، والهداية ØŒ والنورية ØŒ والذكرية ØŒ والهيمنة على سائر الكتب السماوية ØŒ إلى غير ذلك ØŒ وذلك كآية مكررة ساقطة ØŒ أو إختلا٠ÙÙŠ نقطة أو إعراب ونØوها.
الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصÙØØ© : ( 45 )
- رأي السيد Ù…Øمد هادي الميلاني : الØمد لله وسلام على عباده الذين إصطÙÙ‰ ØŒ أقول بضرس قاطع إن القرآن الكريم لم يقع Ùيه أي تØري٠لا بزيادة ولا بنقصان ØŒ ولا بتغيير بعض الألÙاظ ØŒ وإن وردت بعض الروايات ÙÙŠ التØري٠المقصود منها تغيير المعنى بآراء وتوجيهات وتأويلات باطلة ØŒ لا تغيير الألÙاظ والعبارات ØŒ وإذا إطلع Ø£Øد على رواية وظن بصدقها وقع ÙÙŠ إشتباه وخطأ ØŒ وإن الظن لا يغني من الØÙ‚ شيئاًً.
الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصÙØØ© : ( 45 )
- رأي السيد Ù…Øمد رضا الكلبايكاني : وقال الشيخ لط٠الله الصاÙÙŠ دام ظله : ولنعم ما Ø£Ùاده العلامة الÙقيه والمرجع الديني السيد Ù…Øمد رضا الكلبايكاني بعد Ø§Ù„ØªØµØ±ÙŠØ Ø¨Ø£Ù† ما ÙÙŠ الدÙتين هو القرآن المجيد ØŒ ذلك الكتاب لا ريب Ùيه ØŒ والمجموع المرتب ÙÙŠ عصر الرسالة بأمر الرسول (ص) ØŒ بلا تØري٠ولا تغيير ولا زيادة ولا نقصان ØŒ وإقامة البرهان عليه : أن Ø¥Øتمال التغيير زيادة ونقيصة ÙÙŠ القرآن كإØتمال تغيير المرسل به ØŒ وإØتمال كون القبلة غير الكعبة ÙÙŠ غاية السقوط لا يقبله العقل ØŒ وهو مستقل بإمتناعه عادة.
الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصÙØØ© : ( 46 )
- رأي السيد أبو القاسم الخوئي : ... إن Øديث تØري٠القرآن Øديث خراÙØ© وخيال ØŒ لا يقول به إلاّّ من ضع٠عقله أو من لم يتأمل ÙÙŠ أطراÙÙ‡ ØÙ‚ التأمل ØŒ أو من الجاه إليه Øب القول به ØŒ والØب يعمي ويصم ØŒ وأما العقل المنص٠المتدبر Ùلا يشك ÙÙŠ بطلانه وخراÙته.
الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصÙØØ© : ( 46 )
- رأي الشيخ لط٠الله الصاÙÙŠ : القرآن معجزة نبينا Ù…Øمد (ص) وهو الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلÙÙ‡ ØŒ قد عجز الÙصØاء عن الإتيان بمثله ØŒ وبمثل سورة أو آية منه ØŒ ÙˆØير عقول البلغاء ØŒ ÙˆÙطاØÙ„ الأدباء ... وقد مر عليه أربعة عشر قرناًً ØŒ ولم يقدر ÙÙŠ طول هذه القرون Ø£Øد من البلغاء أن يأتي بمثله ØŒ ولن يقدر على ذلك Ø£Øد ÙÙŠ القرون الآتية والأعصار المستقبلة ØŒ ويظهر كل يوم صدق ما أخبر الله تعالى به Ùإن لم تÙعلوا ولن تÙعلوا .. هذا هو القرآن ØŒ وهو Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ø£Ù…Ø© الإسلامية ÙˆØياتها ووجودها وقوامها ØŒ ولولا القرآن لما كان لنا كيان ØŒ هذا القرآن هو كل ما بين الدÙتين ليس Ùيه شئ من كلام البشر وكل سورة من سوره وكل آية من آياته ØŒ متواتر مقطوع به ولا ريب Ùيه ØŒ دلت عليه الضرورة والعقل والنقل القطعي المتواتر ØŒ هذا هو القرآن عند الشيعة الإمامية ØŒ ليس إلى القول Ùيه بالنقيصة Ùضلاً عن الزيادة سبيل ØŒ ولا يرتاب ÙÙŠ ذلك إلاّّ الجاهل ØŒ أو المبتلى بالشذوذ الÙكري.
العلامة الØلي - نهاية الأصول مبØØ« التواتر.
- رأي العلامة الØلي : وإتÙقوا على أن ما نقل إلينا متواتراًً من القرآن Ùهو Øجة ....
السيد العاملي - ÙÙŠ Ù…ÙØªØ§Ø Ø§Ù„ÙƒØ±Ø§Ù…Ø© - الجزء : ( 2 ) - رقم الصÙØØ© : ( 390 ).
- السيد العاملي : والعادة تقضي بالتواتر ÙÙŠ تÙاصيل القرآن من أجزائه وألÙاظه ÙˆØركاته وسكناته ووضعه ÙÙŠ Ù…Øله ØŒ لتوÙر الدواعي على نقله من المقر لكونه أصلاًً لجميع الأØكام ØŒ والمنكر لإبطاله لكونه معجزاً ØŒ Ùلا يعبأ بخلا٠من خال٠أو شك ÙÙŠ المقام.
- الشيخ Ù…Øمد بن الØسن الØر العاملي : ومن له تتبع ÙÙŠ التاريخ يعلم علماًً يقيناًًً بأن القرآن ثبت بغاية التواتر ØŒ وبنقل ال٠من الصØابة ØŒ وأن القرآن كان مجموعاًً ÙÙŠ عهد رسول الله (ص).
الشيخ البلاغي - آلاء الرØمن - الجزء : ( 1 )
- الشيخ البلاغي : ومن أجل تواتر القرآن الكريم بين عامة المسلمين جيلاً بعد جيل ØŒ أستمرت مادته وصورته وقرأته المتداولة على Ù†ØÙˆ واØد ØŒ Ùلم يؤثر شيئاًًً على مادته وصورته ما يروى عن بعض الناس من الخلا٠ÙÙŠ قرأته من القراء السبع المعروÙين وغيرهم.
المØقق الكلباسي - البيان ÙÙŠ تÙسير القرآن - رقم الصÙØØ© : ( 234 ).
- المØقق الكلباسي : أن الروايات الدالة على التØري٠مخالÙØ© لإجماع الأمة إلاّّ من لا إعتداد به.
- المرتضى علي بن الØسين علم الهدى : المتوÙÙŠ ÙÙŠ 436 - قال : ÙÙŠ رسالته الجوابية الأولى عن المسائل الطرابلسيات : إن العلم بصØØ© نقل القرآن كالعلم بالبلدان والØوادث الكبار والوقائع العظام والكتب المشهورة وأشعار العرب المسطورة ØŒ Ùإن العناية إشتدت والدواعي توÙرت على نقله ÙˆØراسته ØŒ وبلغت إلى Øد لم يبلغه Ùيما ذكرناه ØŒ لأن القرآن معجزة النبوة ومأخذ العلوم الشرعية والأØكام الدينية ØŒ وعلماء المسلمين قد بلغوا ÙÙŠ ØÙظه ÙˆØمايته الغاية ØŒ Øتى عرÙوا كل شئ أختل٠Ùيه من إعرابه وقرائته ÙˆØروÙÙ‡ وآياته ØŒ Ùكي٠يجوز أن يكون مغيراً ومنقوصاً ØŒ مع العناية الصادقة والضبط الشديد إلى أن يقول - إن من خال٠ÙÙŠ ذلك من الإمامية والØشوية لا يعتد بخلاÙهم ØŒ Ùإن الخلا٠ÙÙŠ ذلك مضا٠إلى قوم من أصØاب الØديث نقلوا أخباراًًً ضعيÙØ© ظنوا صØتها ØŒ لا يرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على صØته * مجمع البيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصÙØØ© : ( 15 ) وهذا قول ØµØ±ÙŠØ ÙˆØ§Ø¶Ø.
الÙاضل التوني - الواÙية - رقم الصÙØØ© : ( 147 )
- الÙاضل التوني : والمشهور : أنه Ù…ØÙوظ ومضبوط كما أنزل ØŒ لم يتبدل ولم يتغير ØŒ ØÙظه الØكيم الخبير ØŒ قال الله تعالى : إنا Ù†ØÙ† نزلنا الذكر وإنا له Ù„ØاÙظون.
الشيخ جواد البلاغي - آلاء الرØمن ÙÙŠ تÙسير القرآن - الجزء : ( 1 ) - رقم الصÙØØ© : ( 26 )
- شيخ علي بن عبد العالي الكركي : المتوÙÙŠ سنة 938 هـ صن٠ÙÙŠ Ù†ÙÙŠ النقيصة رسالة مستقلة جاء Ùيها إن ما دل على الروايات من النقيصة لابد من تأويلها أو طرØها Ùأن الØدث إذا جاء على خلا٠الدليل من الكتاب والسنة المتواترة والإجماع ولم يمكن تأويله ولا Øمله على بعض الوجوه وجب طرØÙ‡.