القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » روايات التحريف » في كتب إبن حزم

في كتب إبن حزم

القسم: روايات التحريف | 2010/03/12 - 04:57 AM | المشاهدات: 3126

أحاديث وروايات في تحريف القرآن )

 

 Ø¹Ø¯Ø¯ الروايات : (
6 )

 

إبن حزم - المحلى - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : (  234 / 235 / 236 / 237 )

 

- حدثنا : حمام ، نا : إبن مفرج ، نا : إبن الأعرابي ، نا : الدبري ، نا : عبد الرزاق ، عن سفيان الثوري ، عن عاصم بن أبي النجود ، عن ذر بن حبيش قال : قال لي أبي بن كعب : كم تعدون سورة الأحزاب ؟ ، قلت : أما ثلاثاًً وسبعين آية أو أربعاًً وسبعين آية قال : أن كانت لتقارن سورة البقرة أو لهي أطول منها وأن كان فيها لآية الرجم قلت : أبا المنذر وما آية الرجم قال : إذا زنى الشيخ والشيخة فأرجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم ، قال علي : هذا إسناد صحيح كالشمس لا مغمز فيه.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/feqh/viewchp.asp?BID=310&CID=262&SW=لتقارن#SR1

 


 

إبن حزم - المحلى - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : (  234 / 235 / 236 / 237 )

 

- عن منصور - هو إبن المعتمر - عن عاصم بن أبي النجود ، عن ذر بن حبيش قال : قال لي أبي بن كعب : كم تعدون سورة الأحزاب قلت : ثلاثاًً وسبعين فقال أبي : إن كانت لتعدل سورة البقرة أو أطول وفيها آية الرجم الشيخ والشيخة إذا زنيا فإرجموها البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم ، فهذا سفيان الثوري ، ومنصور شهدا على عاصم وما كذبا فهما الثقتان الإمامان البدران وما كذب عاصم على ذر ولا كذب ذر على أبي ، قال أبو محمد رحمه الله : ولكنها نسخ لفظها وبقي حكمها ولو لم ينسخ لفظها لأقرأها أبي بن كعب ذراً بلا شك ولكنه أخبره بأنها كانت تعدل سورة البقرة ولم يقل له أنها تعدل الآن فصح نسخ لفظها.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/feqh/viewchp.asp?BID=310&CID=262&SW=تعدون#SR1

 


 

إبن حزم - المحلى - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : (  234 / 235 / 236 / 237 )

 

- قال علي : وقد روي هذا من طرق ، منها ما ، ناه عبد الله بن ربيع ، نا : محمد بن معاوية ، نا : أحمد بن شعيب ، أنا : محمد بن المثنى ، نا : محمد بن جعفر غندر ، نا : شعبة ، عن قتادة ، عن يونس بن جبير ، عن كثير بن الصلت قال : قال لي زيد بن ثابت سمعت رسول الله (ص) : يقول : إذا زنى الشيخ والشيخة فأرجموهما البتة قال عمر : لما نزلت أتيت رسول الله (ص) فقلت : إكتبنيها قال شعبة : كأنه كره ذلك فقال عمر : ألا ترى أن الشيخ إذا لم يحصن جلد وأن الشاب إذا زنى وقد أحصن رجم ، قال علي رحمه الله : وهذا إسناد جيد.

 

-  وقال عبد الرحمن ØŒ عن أبيه ØŒ ثم إتفق القاسم إبن محمد ØŒ وعمرة كلاهما ØŒ عن عائشة أم المؤمنين قال : لقد نزلت آية الرجم والرضاعة فكانتا في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله (ص) تشاغلنا بموته فدخل داجن فأكلها ØŒ قال أبو محمد : وهذا حديث صحيح

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/feqh/viewchp.asp?BID=310&CID=262&SW=اكتبنيها#SR1

 


 

إبن حزم - المحلى - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : (  234 / 235 / 236 / 237 )

 

- قال أبو محمد رحمه الله : وقد روي الرجم ، عن النبي (ص) جماعة كما ، حدثنا : عبد الله بن ربيع ، نا : محمد بن معاوية ، نا : أحمد بن شعيب ، أنا : محمد بن يحيى بن عبد الله النيسابوري ، نا : بشر بن عمر الزهراني نى مالك ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله إبن عتبة ، عن إبن عباس : أن عمر بن الخطاب قال : إن الله بعث محمداًً وأنزل عليه الكتاب فكان فيما أنزل آية الرجم فقرأناها ووعيناها ورجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده وأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل : ما نجد آية الرجم في كتاب الله تعالى فيترك فريضة أنزلها الله وأن الرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو الإعتراف.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/feqh/viewchp.asp?BID=310&CID=262&SW=ووعيناها#SR1

 


 

إبن حزم - المحلى - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : (  234 / 235 / 236 / 237 )

 

- وبه إلى أحمد بن شعيب ، أنا : محمد بن منصور المكي ، نا : سفيان بن عيينة ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : سمعت عمر يقول : قد خشيت أن يطول بالناس زمان حتى يقول قائل : ما نجد الرجم في كتاب الله فيضل بترك فريضة أنزلها الله ألا وإن الرجم حق على من زنى إذا أحصن وكانت البينة أو كان الحبل أو الإعتراف ، وقد قرأناها الشيخ والشيخ فإرجموها البتة وقد رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده.

الرابط:

http://www.al-eman.com/feqh/viewchp.asp?BID=310&CID=262&SW=خشيت#SR1


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *