|
Ø§Ù„Ù…ØµÙ„Ø Ø§Ù„Ù…Ù†Ù‚Ø° ÙÙŠ الديانة اليهودية
القسم: الامام المهدي ÙÙŠ الاديان | 2009/10/15 - 02:32 PM | المشاهدات: 3524
Ø§Ù„Ù…ØµÙ„Ø Ø§Ù„Ù…Ù†Ù‚Ø° ÙÙŠ الديانة اليهودية:
هنا, لا بدَّ من مقدمة, لمن لم يطلّع على أسس النصوص اليهودية والمسيØية, وذلك لوجود تشابك واتØاد من جهة, ولوجود اختلا٠ÙÙŠ الاعترا٠بكتب معينة, أو الاختلا٠على ترجمة, أو تÙسير لنصوص معينة بين الديانتين. _ وبشكل عام _ Ùإن كل مصادر الديانة اليهودية الأساسية, وهي العهد القديم, تعتبر من مصادر التشريع, والدراسة, والعقيدة لدى الديانة المسيØية, وليس العكس, Ùلا يعتر٠اليهود بالعهد الجديد, وهذا لن يلغي Øقيقة: إن العهد الجديد يمثل دراسة تاريخية ÙˆÙكرية لنÙس المجتمع اليهودي السائد Øين ظهر السيد Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ø¹Ù„ÙŠÙ‡ السلام. ولا يستطيع أيّ يهودي أن ينكر أن المجتمع اليهودي كان كما ذكر ÙÙŠ العهد الجديد, بغض النظر عن التÙاصيل الجزئية, أو التÙسير المختل٠للأØداث. أو القناعة بصØØ© الدعاوى, بين الطرÙين. غير أن هناك كتباً يهودية مستقلة, لم يعتر٠بها النصارى, إما لأنها متأخرة عن ظهور Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ø£Ùˆ لأنها كانت من إنتاج الصدوقÙيين, الذين أنكروا وتشددوا على المسيØ, بعكس الÙريسيين الذين تØاوروا معه, ووقعت Ùيهم بلبلة Ùكرية, Ùآمن بعضهم به, وأنكره الآخرون منهم أشد الإنكار, كما ÙÙŠ كتب العهد الجديد. وهذه الكتب اليهودية المنÙردة, Ùيها Øقائق مخÙية ونصوص تعتبر مشكلة Øقيقية للديانة اليهودية, ولهذا Ùهي ÙÙŠ طور الكمون السري, لرÙع الØرج عن الÙكر اليهودي, ولمØÙˆ الدليل بالكامل Øتّى لا تقام عليهم الØجة بشكل ÙˆØ§Ø¶Ø ÙˆØ¨ÙŠÙ‘Ù†, ÙˆØتّى لا يبدو الخلل واضØاً أمام أبنائهم, Ùضلاً عن خصومهم الÙكرين, من مسيØيين, ومسلمين, ومنها: مسألة البشارة بالنبي عيسى عليه السلام, والبشارة بالنبي Ù…Øمّد صلى الله عليه وآله وسلم, والبشارة Ø¨Ø§Ù„Ù…ØµÙ„Ø Ø§Ù„Ø°ÙŠ يظهر ÙÙŠ آخر الزمان عليه السلام. إن مسألة البشارة Ø¨Ù…ØµÙ„Ø ÙƒØ¨ÙŠØ± عظيم, كانت هي أساس الشرعية لدعوى السيد Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ø¹Ù„ÙŠÙ‡ السلام, كما يقول النصارى. وكانت Ø£Ùعال Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ø¹Ù„ÙŠÙ‡ السلام مؤيدة لهذه البشارة بالمقدس الآتي من قبل الرب, الذي اسمه: (مسيّا) ÙÙŠ زمن السيد Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ø¹Ù„ÙŠÙ‡ السلام(1). بينما المسلمون يقولون: إن Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ø¹Ù„ÙŠÙ‡ السلام مؤيد من الله منذ ولادته بالمعجز الخارق, وليس بأÙعاله بعد أن كبر. Ùكان هو بذاته بشارة, ولا ÙŠØتاج إلى الاستدلال بالبشارة, Ùإن من ينطقه الله ÙÙŠ Ø·Ùولته _ بهذا الشكل _ وجريان Ø£Ùعال غريبة على يديه, له دلالة على الخصوصية التكوينية, والدعوى المنÙردة التي تØمل دليلها بنÙسها, Ùلهذا لا يعتقد المسلمون أن أساس التصديق بالنبي عيسى عليه السلام هو البشارات المؤيدة بالنعمة أو الكرامة, كما يقول المسيØيون, ولذلك Ùهم يرون أن تطبيق المسيØيين, كلمة: (مسيّا) على Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ø¹Ù„ÙŠÙ‡ السلام Ùيها الكثير من المجازÙØ© العلمية. بØسب صيغتهم, لعرض رسالة النبي عيسى عليه السلام منذ Ø·Ùولته, بعكس ما ينص عليه القرآن الكريم, والذي يظهره بأنه مخلوق غير عادي إطلاقاً. ولهذا Ùإن كلمة: (مسيّا) تبقى ÙÙŠ Ùراغ تطبيقي, Øتّى مع ظهور Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ø¹Ù„ÙŠÙ‡ السلام, وهذا يؤيده اليهود. ولكن ليس من هذا الاتجاه، وإنما لأنهم لا يقبلون بأيّة دعوى تخرج عن سلطانهم ومرجعيتهم, ولا ÙŠÙكرون بالاندماج بالدعوة الجديدة, Ùيما إذا كانت تنطبق عليها Øقيقة القول بتØقق وجود: (المسيّا). Ùالمشكلة _ إذن _ مشكلة كيان سياسي وقيادي ينهدم بالاعترا٠بظهور النبي الجديد. ولو أردنا أن ندرس الكتب المÙردة لليهود, Ùسيأخذ منّا ذلك الكثير من المساØØ©, بما هو خارج موضوعنا, ولا بأس أن نشير أن من الكتب المنÙردة لليهودية كتاب: (نبؤة هيلد) وتعريبه (ÙˆØÙŠ الطÙÙ„). وهو كتاب ÙŠØكي تنبؤات Ø£Øد أطÙال اليهود قبل ظهور نبوة النبي Ù…Øمّد صلى الله عليه وآله وسلم, بØدود سبعين سنة تقريباً, وتعتبر هذه القصة ذات مغزى كبير, Øيث أنهم ÙŠØتÙظون بها, ولا يعملون بموجبها, مع تقديسهم لها, وكان ÙÙŠ كلام الطÙÙ„ نصوصاً واضØØ© بظهور النبي Ù…Øمّد صلى الله عليه وآله وسلم, وبانتشار رسالته, ومن ثَمَّ تØوّلها إلى رسالة عالمية بعد ظهور المهدي عليه السلام. وهذا الكتاب ÙŠØتاج إلى دراسة متÙرّغة, ليس موقعها هذا البØØ« الذي يريد أن يشير إشارات عابرة إلى Øقيقة الانتظار Ù„Ù„Ù…ØµÙ„Ø Ø§Ù„Ø¹Ø§Ù„Ù…ÙŠ, الذي ينشر الدين الواØد ÙÙŠ جميع العالم(2). ÙˆÙÙŠ سبيل عرض النصوص, سو٠نعتمد على النصوص المشتركة, بين الديانتين اليهودية والنصرانية. لبيان Øقيقة انتظار الديانتين Ù„Ù„Ù…ØµÙ„Ø Ø§Ù„Ø¹Ø§Ù„Ù…ÙŠ, مع الإشارة العابرة إلى بعض الخصوصيات. لما ذكرناه من تداخل النصوص بين الديانتين. ومن الجدير بالذكر أن صورة هذه النصوص ÙÙŠ الديانتين, مؤيدة ومذكورة ÙÙŠ القرآن الكريم, Ùمنها: ما ذكره الله سبØانه من Øقيقة انتصار الصالØين ÙÙŠ الأرض, ونسب ذلك للزبور. وهم الورثة الØقيقيون Øسب القرآن الكريم, الذي كان يقرأ على مسامع اليهود, يومياً, وهم سكوت لا يعترضون بشيء _ مطلقاً _ وذلك Øين قال تعالى: ((وَلَقَدْ كَتَبْنا ÙÙÙŠ الزَّبÙور٠مÙنْ بَعْد٠الذّÙكْر٠أَنَّ الأَْرْضَ يَرÙØ«Ùها عÙبادÙÙŠÙŽ الصَّالÙØÙونَ))(3). Ùلم يصدر منهم Ù†ÙÙŠ, Øيث نسب الله _ سبØانه _ ÙÙŠ القرآن الكريم القول إلى المزامير. Ùهي إما أن تكون خالية منها, وهذا مأخذ كبير على القرآن ÙÙŠ Øينه, وإما أن تكون صØÙŠØØ©, وهم يؤمنون بها, وهذه Øكاية عن انتظارهم Ù„Ù„Ù…ØµÙ„Ø Ø§Ù„ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø°ÙŠ يرث الأرض جميعها. ومØÙ„ الاستدلال ليس هو النصّ القرآني، وإنَّما مجابهتهم بما ورد Ùيه على Ù†ØÙˆ الإلزام. ولم ينÙوا ذلك؛ لأنه Øقيقة كانت موجودة عندهم. وسكوتهم علامة على صØØ© القضية؛ لأنَّهم يتربّصون الÙرصة بالنبي Ù…Øمّد صلى الله عليه وآله وسلم للايقاع به, ولا توجد أكبر من Ùرصة هذا الادعاء. أقول: كي٠ينÙون ذلك؟ وهو نص ÙÙŠ الزبور, إذ يقول(4): (الصديقون يرثون الأرض, ويسكنونها إلى الأبد). إذن, Ùإن انتظار (مسيّا) الموعود لنصرة الØÙ‚ وتديين العالم بأكمله هو من مسلمات الÙكر اليهودي, وقد كانت المجاميع اليهودية ÙÙŠ كل مرة تظن أن Ø£Øد الرسل هو (المسيّا) Ùتقع خلاÙات شديدة بينهم. كما وقع الخلا٠ÙÙŠ كون يوØنّا المعمدان (ÙŠØيى بن زكريا عليه السلام) هو (المسيّا) أم لا؟ وهو مبدأ انشقاق مجاميع كثيرة من اليهود, مثل المجموعة الدينية المعروÙØ© بـ (الصابئة) ÙÙŠ وادي الراÙدين. ووقع الخلا٠على المسيØ, هل هو (المسيّا) أم لا؟ وهناك خلاÙات أخر, تتعلق بشخصيات أخرى. وقد كان اليهود ÙÙŠ الجزيرة العربية ينتظرون النبي الموعود (المسيّا)ØŒ ÙˆØين ظهر النبي Ù…Øمّد صلى الله عليه وآله وسلم رÙضوا أن يكون هو (المسيّا) قائلين: يجب أن يكون (المسيّا) من بني إسرائيل وقيل: إن بعضه سمّى ابنه Ù…Øمّداً لتتØقق النبوءة, مع أنه لم يرد ÙÙŠ التوراة مثل هذا الشرط! وهذا يدل على أن أصل الØكم عندهم, ثابت, ولكن الاختلا٠ÙÙŠ التطبيق, والمصاديق. Ùهل (المسيّا) هو ÙŠØيى بن زكريا عليه السلام؟ أم هو Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ø¹ÙŠØ³Ù‰ بن مريم عليه السلام؟ أم هو النبي الأعظم Ù…Øمّد صلى الله عليه وآله وسلم؟ أم هو الإمام المهدي عليه السلام؟ هذه الأسئلة شكلت _ بالتالي _ مواضيع تطبيقية Ù…Øيّرة بالنسبة للديانة اليهودية. Ùمن اليهود من اعتبر الأمر منتهياً وآمن بيØيى صابئاً, ومنهم من آمن بعيسى بن مريم متنصراً؟ أو من آمن بالنبي Ù…Øمّد صلى الله عليه وآله وسلم, مسلماً, بناءً على هذه التطبيقات! لقد كانت المجاميع اليهودية ÙÙŠ Øالة انتظار دائم, ولا زالت Ù„Øد الآن. ÙØالة انتظار اليهود Ù„Ù„Ù…ØµÙ„Ø ÙƒØ§Ù†Øª ÙÙŠ أشدها Øين ولد ÙŠØيى, وكذلك Øين ولد عيسى, وكتب التاريخ تØدّثنا _ بما لا مجال Ùيه للشكّ _ أن اليهود كانوا ينتظرون ظهور (المسيّا _ النبي الموعود) ÙÙŠ مكّة أو المدينة قبل ولادة النبي Ù…Øمّد صلى الله عليه وآله وسلم وقبل ظهور دعوته, وكانوا يرجون أن يكون (المسيّا) منهم. وقد سمّى بعضهم ابنه Ù…Øمّداً, عسى أن يكون هو. Ùمن هذه الجهة, لا Ù†Øتاج إلى استدلال بالنصوص على انتظارهم للمصلØ, ولكن جرت عادة بعض المؤمنين أن يورد نصوصاً تÙيد هذه الØقيقة, ولا أدري لماذا Ù†Øتاج إلى مثل هذه النصوص؟ ما دامت المعارك التي أثارها اليهود, على ثلاثة أنبياء, تدلّ٠على Ù†Ùيهم لكون ذلك النبي هو (المسيّا)ØŒ وهذا يكÙÙŠ _ تماماً _ للدلالة على Øقيقة تسليمهم بانتظار المصلØ: (المسيّا). وإن Ùكرة Ø§Ù„Ù…ØµÙ„Ø Ø§Ù„Ø¹Ø§Ù„Ù…ÙŠ من المسلمات التي لا شكّ Ùيها عندهم.
الهوامش (1) سيتبيّن Ùيما بعد, لماذا قلت: (ÙÙŠ زمن السيد المسيØ)ØŸ لأن اللÙظة أخذت ترجمات, وإطلاقات, ÙÙŠ لغات متعددة, بمÙهوم, أو Ù„Ùظ٠واØد. Ùقد لا تكون - صوتياً - هي Ù†Ùس (مسيّا) ÙÙŠ أوقات أخرى, غير زمن المسيØ, أو ÙÙŠ مكان آخر, غير مكان المسيØ. وسيأتي أن Ù„Ùظها ÙÙŠ الØقيقة هو: Øمادا, أو ØÙمدا, وهذا لا يتلاءم إلاّ مع Ù…Øمّد, أو Ø£Øمد. (2) لقد عرض المرØوم الشيخ آغا برزگ الطهراني رضوان الله عليه هذا الكتاب، من خلال عرضه لترجمة قصة هذا الطÙÙ„ باسم: (ÙˆØÙŠ كودك). وقد بيّن أسس القصة العبرية المترجمة والإشارات التي Ùيها, سواء بظهور النبي Ù…Øمّد صلى الله عليه وآله وسلم أو بموضوع Øتمية الانتشار العالمي لرسالته بواسطة الإمام المهدي عليه السلام. قال الطهراني ÙÙŠ الذريعة: 25: 62/ باب (Ùˆ Ø ÙŠ)/ رقم 326: (ÙˆØÙ‰ كودك: أي تنبؤات Ø·ÙÙ„. قصة Ùارسية, مندرجة ÙÙŠ: (ص 291 - 346) من كتاب إقامة الشهود ÙÙŠ رد اليهود Ø° 2: 263 الذي هو ترجمة لكتاب منقول رضائى Ø° 23: 152, والمترجم بالÙارسية, هو السيد عليّ بن الØسين الØسيني الطهراني من سادات اخوى: (1238 - 1306) بطهران, الذي ترجمناه ÙÙŠ نقباء البشر: (ص 1412). قال Ùيه: (إنه ترجم الكتاب هذا من العبرية إلى الÙارسية, بمساعدة Ùاضلين، Ø£Øدهما ابن أخ المؤل٠لأصل الكتاب, وهو Ù…Øمّد جعÙر. والآخر Ù…Øمّد عليّ الكاشاني الأصل, الطهراني المسكن, الشهير بملاّ آقا جاني. وجعل للكتاب مقدمة, Ùيها شيء من قواعد الخط العبري, واللغة العبرية. وقال عن أصل الكتاب: (إنه كان قد ألّÙÙ‡ Ø£Øد علماء اليهود, ببلدة يزد, بعد أن أسلم ÙÙŠ عام (1238), وتسمى Ù…Øمّد رضا, واشتهر بجديد الإسلام. (( وقد ألّ٠هذا الكتاب باللغة العبرية, ÙÙŠ الردّ على اليهود, وأدرج Ùيه بعنوان: نبوة هيلد, تنبؤات Ø·ÙÙ„, وهو Ø·ÙÙ„, قال عنه: إنه ولد ببعض قرى أورشليم, بيت المقدس, قبل بعثة نبينا صلى الله عليه وآله وسلم بسبعين عاماً, وسجد بعد الولادة, ثمّ رÙع رأسه, وتكلم بعجائب Ùزجره أبوه ربى بن Øاس, ومنعه عن الكلام, Ùسكت اثني عشر عاماً, ثمّ تكلم بأمر أبيه بتلك الملاØÙ… والتنبؤات، من بعثة النبي, وعلائمه, وصÙاته, ووقائع زمانه, إلى آخر الزمان, وظهور الØجة المهدي, إجمالاً, ورمزاً، ودونت تلك الكلمات, ÙÙŠ ثلاثة Ùصول, كل Ùصل (22) باباً, بعدد Øرو٠الأبجد ÙÙŠ اللغتين العبرية, والسريانية، أي إلى آخر قرشت, وطبعت ضمن كتب اليهود. ثمّ Øصلت نسخته, عند هذا العالم اليهودي، المستبصر, والمتسمى بــ (Ù…Øمّد رضا جديد الإسلام) بيزد، ÙØ´Ø±Ø Ù‡Ø°Ø§ الرجل, من مجموع الكتاب, الكلمات الأربع والعشرين Ùقط, وبيّن رموزها, ولم ÙŠØ´Ø±Ø Ø§Ù„Ø¨Ø§Ù‚ÙŠØŒ ثمّ أدرج ما شرØÙ‡, ÙÙŠ هذا الكتاب, الذي ألّÙÙ‡ بطهران, بعد استبصاره, وإسلامه، باسم ÙØªØ Ø¹Ù„ÙŠÙ‘ شاه، ÙÙŠ الردّ على اليهود، ولم يمهله الأجل لترجمة الباقي, Ùترجمه عليّ بن الØسين الاخوي, ÙÙŠ عصر ناصر الدين شاه, وطبعه (1292) باسم إقامة الشهود, وقال المترجم بالÙارسية: إن من الاتÙاق, وقوع إسلام المؤلÙ, وولادة المترجم الÙارسي ÙÙŠ سنة واØدة هي (1238). هذا, وقد نقل عن كتاب: (ÙˆØÙ‰ كودك) الملا Ù…Øمّد تقي الكاشاني, المترجم ÙÙŠ النقباء: (ص 253), وصاØب جامع الأصول Ø° 41: 5. Ùقد قال ÙÙŠ كتابه هداية الجاØدين: (إني طلبت كتاب: (ÙˆØÙ‰ كودك) من أصدقائي, من اليهود, Ùأبوا, Øتّى أتاني به رجل جديد الإسلام, Ùطبعته ضمن كتابي هداية الطالبين, بطهران (1307). ومرَّ ÙÙŠ Ø° 152: 20 Ù…Øضر الشهود لعالم يزدي آخر, معاصر لمØمّد رضا جديد الإسلام مؤل٠منقول رضائي إدّعى Ùيه: أن والده - أيضاً - كان يهودياً, وأسلم. ومرَّ أيضاً أنيس الأعلام 452: 2 لجديد إسلام آخر, لكنه ردَّ Ùيه على بعض مطالب (ÙˆØÙ‰ كودك) هذا). (3) الأنبياء: 105. (4) المزامير 29: 37.
المصدر الØداثوية والقضية المهدوية
|
|