هذا مضاÙا إلى أنهم رووا Ø£Øاديث واضØØ© الدلالة على أن النبي لم يستخل٠أبا بكر : منها : ما أخرجه البخاري ومسلم ÙÙŠ صØÙŠØيهما ØŒ والترمذي وأبو داود ÙÙŠ سننهم ØŒ وأØمد ÙÙŠ المسند وغيرهم عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال : قيل لعمر : ألا تستخل٠؟ Ùقال : إن أستخل٠Ùقد استخل٠من هو خير مني : أبو بكر ØŒ وإن أترك Ùقد ترك من هو خير مني : رسول الله صلى الله عليه وسلم . Ùأثنوا عليه ØŒ Ùقال : راغب وراهب ØŒ وددت أني نجوت منها ÙƒÙاÙا ØŒ لا لي ولا علي ØŒ لا أتØملها Øيا وميتا ( 7 ) .
Ùالنتيجة - أنتـــبه - أن بيعة أبي بكر لم تكن بنص النبي صلى الله عليه وآله وسلم .
- بيعة أبي بكر لم تكن بالإجماع :
إذا Ø§ØªØ¶Ø Ø£Ù† خلاÙØ© أبي بكر لم تكن بالنص ØŒ Ùهل انعقد الإجماع عليها أم لا ØŸ تØرير الكلام ÙÙŠ هذه المسألة من جهتين :
الجهة الأولى : أن الإجماع هل ÙŠØµÙ„Ø Ø£Ù† يكون دليلا ÙÙŠ مسألة الخلاÙØ© أم لا ØŸ لا ريب ÙÙŠ أن الإجماع لا ÙŠØµÙ„Ø Ø£Ù† يكون دليلا ÙÙŠ هذه المسألة ØŒ Ùلا بد لمن يتولى الخلاÙØ© من مستند شرعي يصØØ Ø®Ù„Ø§Ùته ØŒ وأما اتÙاق الناس عليه Ùليس بØجة ØŒ لأن كل واØد من الناس يجوز عليه الخطأ ØŒ واØتمال الخطأ لا ينتÙÙŠ بضم غيره إليه ØŒ ولا سيما إذا كان اجتماعهم Øاصلا بأسباب مختلÙØ© : كخو٠بعضهم من Øصول الÙتنة ØŒ وكراهة بعض آخر من إبداء الخلا٠، وخو٠آخرين من الامتناع عن البيعة ØŒ أو ما شاكل ذلك مما سيأتي بيانه ØŒ ÙØينئذ لا يكون هذا مشمولا لما رووه عن النبي صلى الله عليه وسلم : لا تجتمع أمتي على ضلالة ØŒ لأن الأمة هنا لم تجتمع على ضلالة ØŒ بل جمعت وأكرهت ØŒ وهذا لا مانع من Øصوله ØŒ كما Øصل ÙÙŠ زمن الأمويين والعباسيين ØŒ إذ أكرهوا الناس على بيعتهم ØŒ ÙØينئذ لا تكون تلك الخلاÙØ© شرعية .
الجهة الثانية : أن أهل السنة Øكموا بأن بيعة أبي بكر ÙÙŠ سقيÙØ© بني ساعدة وقعت صØÙŠØØ© من أول يوم مع أنها لم تكن عامة ØŒ ولم يتØقق إجماع عليها ÙÙŠ أول يوم ØŒ وقالوا : إن البيعة العامة Øصلت ÙÙŠ اليوم التالي .
ولو سلمنا بØصول الإجماع بعد ذلك ØŒ Ùما هو المصØØ Ù„Ù‡Ø§ قبل تØقق الإجماع ØŸ
ثم إن قوما - سيأتي ذكرهم - من صØابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم يبايعوا أبا بكر ØŒ وامتنعوا عن البيعة ØŒ ولم يبايعوا إلا بعد ستة أشهر إن صØت عنهم الرواية .
قال ابن الأثير ÙÙŠ أسد الغابة : وكانت بيعتهم - يعني من تخلÙوا عن بيعة أبي بكر - بعد ستة أشهر على القول الصØÙŠØ ( 8 ).
Ùإذا كانت بيعة أبي بكر صØÙŠØØ© لأجل الإجماع Ùالإجماع لم يتØقق ØŒ وإن كانت صØÙŠØØ© لأمر آخر ØŒ Ùلا بد من بيانه لننظر Ùيه هل هو صØÙŠØ Ø£Ù… لا . والذي ذكره بعض علمائهم هو أنهم صØØوا خلاÙØ© أبي بكر ببيعة أهل الØÙ„ والعقد عندهم ØŒ لا بالإجماع . ولذلك صدØت كلماتهم بذلك وبعدم اشتراط تØقق الإجماع ÙÙŠ بيعة الخلÙاء .
قال الإيجي ÙÙŠ المواق٠: وإذا ثبت Øصول الإمامة بالاختيار والبيعة ØŒ Ùاعلم أن ذلك لا ÙŠÙتقر إلى الإجماع ØŒ إذ لم يقم عليه دليل من العقل أو السمع ØŒ بل الواØد والاثنان من أهل الØÙ„ والعقد كا٠، لعلمنا أن الصØابة مع صلابتهم ÙÙŠ الدين اكتÙوا بذلك ØŒ كعقد عمر لأبي بكر ØŒ وعقد عبد الرØمن بن عو٠لعثمان ØŒ ولم يشترطوا اجتماع من ÙÙŠ المدينة Ùضلا عن اجتماع الأمة . هذا ولم ينكر عليه Ø£Øد ØŒ وعليه انطوت الأعصار إلى وقتنا هذا ( 9 ) .
وقال الجويني المعرو٠بإمام الØرمين : اعلموا أنه لا يشترط ÙÙŠ عقد الإمامة الإجماع ØŒ بل تنعقد الإمامة وإن لم تجمع الأمة على عقدها ØŒ والدليل عليه أن الإمامة لما عقدت لأبي بكر ابتدر لإمضاء Ø£Øكام المسلمين ØŒ ولم يتأن لانتشار الأخبار إلى من نأى من الصØابة ÙÙŠ الأقطار ØŒ ولم ينكر منكر . Ùإذا لم يشترط الإجماع ÙÙŠ عقد الإمامة لم يثبت عدد معدود ولا Øد Ù…Øدود ØŒ Ùالوجه الØكم بأن الإمامة تنعقد بعقد واØد من أهل الØÙ„ والعقد ( 10 ) .
وقال الماوردي ÙÙŠ الأØكام السلطانية : اختل٠العلماء ÙÙŠ عدد من تنعقد به الإمامة منهم على مذاهب شتى ØŒ Ùقالت طائÙØ© : لا تنعقد إلا بجمهور أهل العقد والØÙ„ من كل بلد ØŒ ليكون الرضا به عاما ØŒ والتسليم لإمامته إجماعا ØŒ وهذا مذهب مدÙوع ببيعة أبي بكر رضي الله عنه على الخلاÙØ© باختيار من Øضرها ØŒ ولم ينتظر ببيعته قدوم غائب عنها ( 11 ) .
الجهة الثالثة : أن الإجماع لم يتم لأØد من هذه الأمة ØŒ Øتى من اتÙÙ‚ أهل السنة والشيعة على صØØ© خلاÙته ØŒ كأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ØŒ Ùإن أمير المؤمنين عليه السلام لم يبايعه أهل الشام قاطبة ØŒ وامتنع جمع من الصØابة عن بيعته ØŒ كعبد الله بن عمر وزيد بن أرقم ومØمد بن مسلمة وغيرهم .
وأما أبو بكر Ùقد اعتر٠الإيجي بعدم انعقاد الإجماع على خلاÙته كما مر ØŒ وتخل٠عن بيعته أمير المؤمنين عليه السلام وبنو هاشم قاطبة وجمع آخر من الصØابة . وقد نص على ذلك جمع من أعلام أهل السنة ÙÙŠ كتبهم ومصنÙاتهم ØŒ وإليك بعض ما ذكروه .
وقد نص على ذلك جمع من أعلام أهل السنة ÙÙŠ كتبهم ومصنÙاتهم ØŒ وإليك بعض ما ذكروه :
1 - الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام : ذكر تخلÙÙ‡ عن بيعة أبي بكر : البخاري ومسلم ÙÙŠ صØÙŠØيهما ØŒ عن عائشة ÙÙŠ Øديث قالت : وكان لعلي من الناس وجه Øياة Ùاطمة ØŒ Ùلما توÙيت استنكر علي وجوه الناس ØŒ Ùالتمس مصالØØ© أبي بكر ومبايعته ØŒ ولم يكن يبايع تلك الأشهر . . . ( 12 ) .
وذكر تخلÙÙ‡ عليه السلام أيضا ابن Øجر ÙÙŠ ÙØªØ Ø§Ù„Ø¨Ø§Ø±ÙŠ ØŒ ونقله عن المازري ( 13 ) . وكذا ذكره ابن الأثير ÙÙŠ أسد الغابة ( 14 ) ØŒ ÙˆÙÙŠ الكامل ÙÙŠ التاريخ ( 15 ) ØŒ والØلبي ÙÙŠ السيرة الØلبية ( 16 ) ØŒ وابن قتيبة ÙÙŠ الإمامة والسياسة ( 17 ) ØŒ والطبري ÙÙŠ الرياض النضرة ( 18 ) ØŒ واليعقوبي ÙÙŠ تاريخه ØŒ وأبو الÙداء ÙÙŠ المختصر ÙÙŠ أخبار البشر ( 19 ) .
2 - عامة بني هاشم : ذكر تخلÙهم ابن الأثير ÙÙŠ أسد الغابة ( 20 ) ØŒ ÙˆÙÙŠ الكامل ÙÙŠ التاريخ ( 21 ) .
وقال المسعودي ÙÙŠ مروج الذهب : ولم يبايعه Ø£Øد من بني هاشم Øتى ماتت Ùاطمة رضي الله عنها ( 22 ) .
وكذا ذكره الØلبي ÙÙŠ السيرة الØلبية ( 23 ) .
وذكر اليعقوبي ÙÙŠ تاريخه من بني هاشم : العباس بن عبد المطلب عم النبي صلى الله عليه وآله وسلم ØŒ والÙضل بن العباس ( 24 ) . وذكر الطبري ÙÙŠ الرياض النضرة العباس وبنيه ( 25 ) .
3 - سعد بن عبادة الأنصاري زعيم الخزرج : ذكر تخلÙÙ‡ ابن الأثير ÙÙŠ أسد الغابة ( 26 ) .
وقال المسعودي : وخرج سعد بن عبادة ولم يبايع ØŒ Ùصار إلى الشام ØŒ Ùقتل هناك ÙÙŠ سنة خمس عشرة ( 27 ) .
وكذا ذكره ابن قتيبة ÙÙŠ الإمامة والسياسة ( 28 ) ØŒ والطبري ÙÙŠ الرياض النضرة ( 29 ) .
4 - الزبير بن العوام : ذكر تخلÙÙ‡ ابن الأثير ÙÙŠ أسد الغابة ( 30 ) ØŒ ÙˆÙÙŠ الكامل ÙÙŠ التاريخ ( 31 ) ØŒ والØلبي ÙÙŠ السيرة الØلبية ( 32 ) ØŒ والطبري ÙÙŠ الرياض النضرة ( 33 ) ØŒ واليعقوبي وأبو الÙداء ÙÙŠ تاريخيهما ( 34 ) .
5 - خالد بن سعيد بن العاص الأموي : ذكر تخلÙÙ‡ ابن الأثير ÙÙŠ أسد الغابة ( 35 ) ØŒ والمØب الطبري ÙÙŠ الرياض النضرة ( 36 ) ØŒ واليعقوبي وأبو الÙداء ÙÙŠ تاريخيهما ( 37 ) .
6 - طلØØ© بن عبيد الله : ذكر تخلÙÙ‡ ابن الأثير ÙÙŠ الكامل ÙÙŠ التاريخ ( 38 ) ØŒ والØلبي ÙÙŠ السيرة الØلبية ( 39 ) ØŒ والطبري ÙÙŠ الرياض النضرة ( 40 ) .
7 - المقداد بن الأسود : ذكر تخلÙÙ‡ : الØلبي ÙÙŠ السيرة الØلبية ( 41 ) ØŒ واليعقوبي ÙÙŠ تاريخه ( 42 ) ØŒ والطبري ÙÙŠ الرياض النضرة ( 43 ) ØŒ واليعقوبي وأبو الÙداء ÙÙŠ تاريخيهما ( 33 ) .
8 - سلمان الÙارسي : ذكر تخلÙÙ‡ اليعقوبي ÙÙŠ تاريخه ( 35 ) ØŒ والطبري ÙÙŠ الرياض النضرة ( 36 ) ØŒ واليعقوبي وأبو الÙداء ÙÙŠ تاريخيهما ( 37 ) .
9 - أبو ذر الغÙاري : ذكر تخلÙÙ‡ اليعقوبي ÙÙŠ تاريخه ( 48 ) ØŒ والطبري ÙÙŠ الرياض النضرة ( 49 ) ØŒ واليعقوبي وأبو الÙداء ÙÙŠ تاريخيهما ( 50 ) .
10 - عمار بن ياسر : ذكر تخلÙÙ‡ اليعقوبي ÙÙŠ تاريخه ( 51 ) ØŒ والطبري ÙÙŠ الرياض النضرة ( 51 ) ØŒ واليعقوبي وأبو الÙداء ÙÙŠ تاريخيهما ( 53 ) .
11 - البراء بن عازب : ذكر تخلÙÙ‡ اليعقوبي ÙÙŠ تاريخه ( 54 ) ØŒ واليعقوبي وأبو الÙداء ÙÙŠ تاريخيهما ( 55 ) .
12 - أبي بن كعب : ذكر تخلÙÙ‡ اليعقوبي ÙÙŠ تاريخه ( 56 ) ØŒ واليعقوبي وأبو الÙداء ÙÙŠ تاريخيهما ( 57 ) .
13 - عتبة بن أبي لهب : ذكر تخلÙÙ‡ أبو الÙداء ÙÙŠ تاريخه ØŒ وقال : إنه قال :
ما كنت Ø£Øسب أن الأمر منصر٠* عن هاشم ثم منهم عن أبي Øسن
عن أول الناس إيمانا وسابقة * وأعلم الناس بالقرآن والسنن
وآخر الناس عهدا بالنبي ومن * جبريل عون له ÙÙŠ الغسل والكÙÙ†
من Ùيه ما Ùيهم لا يمترون به * وليس ÙÙŠ القوم ما Ùيه من الØسن ( 58 ).
14 - أبو سÙيان : ذكر تخلÙÙ‡ اليعقوبي وأبو الÙداء ÙÙŠ تاريخيهما ( 59 ) . ÙˆÙÙŠ ذكر هؤلاء القوم ÙƒÙاية ÙÙŠ الدلالة على عدم تØقق إجماع الصØابة على بيعة أبي بكر .
================================
(1) الÙرق بن الÙرق ØŒ ص 349 .
(2) قواعد العقائد ، ص 226 .
(3) المواق٠، ص 400 .
(4) صØÙŠØ Ù…Ø³Ù„Ù… Ø¨Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ù†ÙˆÙˆÙŠ 12 / 205 .
(5) المصدر السابق 12 / 205 .
(6) البداية والنهاية 5 / 219 .
(7) صØÙŠØ Ø§Ù„Ø¨Ø®Ø§Ø±ÙŠ 4 / 2256 الأØكام ØŒ ب 51 Ø 7218 . صØÙŠØ Ù…Ø³Ù„Ù… 3 / 1454 الإمارة ØŒ ب 2 Ø 1823 : 11 ØŒ 12 . سنن الترمذي 4 / 502 Ø 2225 قال الترمذي : وهذا Øديث صØÙŠØ . سنن أبي داود 3 / 133 Ø 2939 . صØØÙ‡ الألباني ÙÙŠ صØÙŠØ Ø³Ù†Ù† أبي داود 2 / 567 Ø 2546 . مسند Ø£Øمد بن Øنبل 1 / 284 ØŒ 295 ØŒ 299 Ø 299 ØŒ 322 ØŒ 332 .
(8) أسد الغابة 3 / 330 .
(9) المواق٠، ص 400 .
(10) الإرشاد ، ص 424 عن كتاب الإلهيات 2 / 523 .
(11) الأØكام السلطانية ØŒ ص 33 .
(12) صØÙŠØ Ø§Ù„Ø¨Ø®Ø§Ø±ÙŠ 3 / 1286 المغازي ØŒ ب 38 Ø 4240 . صØÙŠØ Ù…Ø³Ù„Ù… 3 / 1380 الجهاد والسير ØŒ ب 16 Ø 1759 .
(13) ÙØªØ Ø§Ù„Ø¨Ø§Ø±ÙŠ 7 / 398 .
(14) أسد الغابة 3 / 329 .
(15) الكامل ÙÙŠ التاريخ 2 / 325 ØŒ 331 .
(16) السيرة الØلبية 3 / 484 .
(17) الإمامة والسياسة ، ص 12 .
(18) الرياض النضرة 1 / 241 .
(19) تاريخ اليعقوبي 2 / 9 . تاريخ أبي الÙداء 1 / 219 .
(20) أسد الغابة 3 / 329 .
(21) الكامل ÙÙŠ التاريخ 2 / 325 ØŒ 331 .
(22) مروج الذهب 2 / 301 .
(23) السير الØلبية 3 / 484 ØŒ إلا أنه ذكر العباس ØŒ وقال : وجمع من بني هاشم .
(24) تاريخ اليعقوبي 2 / 9 .
(25) الرياض النضرة 1 / 241 .
(26) أسد الغابة 3 / 329 .
(27) مروج الذهب 2 / 301 .
(28) الإمامة والسياسة ، ص 10 .
(29) الرياض النضرة 1 / 241 .
(30) أسد الغابة 3 / 329 .
(31) الكامل ÙÙŠ التاريخ 2 / 325 ØŒ 331 .
(32) السيرة الØلبية 3 / 484 .
(33) الرياض النضرة 1 / 241 .
(34) تاريخ اليعقوبي 2 / 9 . تاريخ أبي الÙداء 1 / 219 .
(35) أسد الغابة 3 / 329 .
(36) الرياض النضرة 1 / 241 .
(37) تاريخ اليعقوبي 2 / 9 . تاريخ أبي الÙداء 1 / 219 .
(38) الكامل ÙÙŠ التاريخ 2 / 325 .
(39) السيرة الØلبية 3 / 484 .
(40) الرياض النضرة 1 / 241 .
(41) السيرة الØلبية 3 / 484 .
(42) تاريخ اليعقوبي 2 / 103 .
(43) الرياض النضرة 1 / 241 .
(44) تاريخ اليعقوبي 2 / 9 . تاريخ أبي الÙداء 1 / 219 .
(45) تاريخ اليعقوبي 2 / 103 .
(46) الرياض النضرة 1 / 241 .
(47) تاريخ اليعقوبي 2 / 9 . تاريخ أبي الÙداء 1 / 219 .
(48) تاريخ اليعقوبي 2 / 103 .
(49) الرياض النضرة 1 / 241 .
(50) تاريخ اليعقوبي 2 / 9 . تاريخ أبي الÙداء 1 / 219 .
(50) تاريخ اليعقوبي 2 / 103 .
(51) الرياض النضرة 1 / 241 .
(52) تاريخ اليعقوبي 2 / 9 . تاريخ أبي الÙداء 1 / 219 .
(53) تاريخ اليعقوبي 2 / 103 .
(54) تاريخ اليعقوبي 2 / 9 . تاريخ أبي الÙداء 1 / 219 .
(55) تاريخ اليعقوبي 2 / 103 .
(56) تاريخ اليعقوبي 2 / 9 . تاريخ أبي الÙداء 1 / 219 .
(57) المصدران السابقان .
(58) تاريخ اليعقوبي 2 / 10 .
(59) تاريخ أبي الÙداء 1 / 219 .
وآخر دعوانا أن الØمدلله رب العالمين على نعمته العظمى ولاية علي٠أمير المؤمنين