خـلـيـÙـة يـشـك Ùـي إيـمـانـه ومـصـيـره..؟؟
القسم: الإمامة | 2009/09/25 - 07:45 AM | المشاهدات: 2842
بسم الله الرØمن الرØيم،،، والصلاة والسلام على رسول الله Ù…Øمد٠وآله الطاهرين،،
هل يجوز على أولياء الله أن يندموا ويخاÙوا عند موتهم من عذاب الله..؟؟ تعالوا معي لنعر٠ما بدى من عمر بن الخطاب عند موته..!!
أخرج البخاري ÙÙŠ (صØÙŠØÙ‡ ج5 : ص16 كتاب Ùضائل أصØاب النبي صلوات اله عليه وآله باب مناقب عمر بن الخطاب ) بإسناده عن المسور بن مخرمة قال : لما طعن عمر جعل يألم . Ùقال له ابن عباس وكأنه يجزعه : يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك ØŒ لقد صØبت رسول الله صلوات اله عليه وآله ÙØ£Øسنت صØبته ØŒ ثم Ùارقته وهو عنك راض ØŒ ثم صØبت أبا بكر ÙØ£Øسنت صØبته ØŒ ثم Ùارقته وهو عنك راض ØŒ ثم صØبت صØبتهم ÙØ£Øسنت صØبتهم ØŒ ولئن Ùارقتهم لتÙارقنهم وهم عنك راضون . قال : أما ما ذكرت من صØبة رسول الله صلوات اله عليه وآله ورضاه ØŒ Ùإنما ذاك من من الله تعالى من به علي..إلى أن يقول: وأما ما ترى من جزعي ØŒ Ùهو من أجلك وأجل أصØابك ØŒ والله لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لاÙتديت به من عذاب الله عز وجل قبل أن أراه..!!!
ذكرني بهذه الآية الكريمة: ÙŠÙبَصَّرÙونَهÙمْ يَوَدّ٠الْمÙجْرÙم٠لَوْ ÙŠÙŽÙْتَدÙÙŠ Ù…Ùنْ عَذَاب٠يَوْمÙئÙذ٠بÙبَنÙيهمآية 11 سورة المعارج..!!
ما يقوله علماء السنة ÙÙŠ هذا الباب –أعني الندم والخو٠عند الموت-ØŸ يقول بن Øزم ÙÙŠ كتابه المØلى ج: 11 ص: 224: وأما Øديث ØذيÙØ© Ùساقط لأنه من طريق الوليد بن جميع وهو هالك ولا نراه يعلم من وضع الØديث Ùإنه قد روى أخبارا Ùيها أن أبا بكر وعمر وعثمان وطلØØ© وسعد بن أبي وقاص رضي الله عنهم أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم وإلقاءه من العقبة ÙÙŠ تبوك وهذا هو الكذب الموضوع الذي يطعن الله تعالى واضعه Ùسقط التعلق به والØمد لله رب العالمين..!!
تعامى لأمر الوليد بن عبدالله بن الجميع، بأن قد وثق من قبلهم ØŒ ولكن أختصر المقام بذكر ما جاء ÙÙŠ تهذيب الكمال للمزي ج: 31 ص: 35ØŒ 6713 بخ Ù… د ت س الوليد بن عبد الله بن جميع الزهري الكوÙÙŠ والد ثابت بن الوليد بن عبد الله بن جميع... إلى أن يقول: قال عبد الله بن Ø£Øمد بن Øنبل عن أبيه وأبو داود ليس به بأس وقال إسØاق بن منصور عن ÙŠØيى بن معين ثقة وكذلك قال العجلي وقال أبو زرعة لا بأس به وقال أبو Øاتم ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Øديث وقال عمرو بن علي كان ÙŠØيى بن سعيد لايØدثنا عن الوليد بن جميع Ùلما كان قبل موته بقليل Øدثنا عنه وذكره بن Øبان ÙÙŠ كتاب الثقات روى له البخاري ÙÙŠ الأدب والباقون سوى بن ماجة...!!
Ùيقول ابن Øزم ÙÙŠ كتابه المØلى ج: 11 ص: 225وأما الموقوÙØ© على ØذيÙØ© Ùلا ØªØµØ ÙˆÙ„Ùˆ صØت لكانت بلا شك على ما بينا من أنهم ØµØ Ù†Ùاقهم وعاذوا بالتوبة ولم يقطع ØذيÙØ© ولا غيره على باطن أمرهم Ùتورع عن الصلاة عليهم ÙˆÙÙŠ بعضها أن عمر سأله أنا منهم Ùقال له لا ولا أخبر Ø£Øدا غيرك بعدك
ويعلق ابن Øزم على هذا بالقول: وهذا باطل كما ترى لأن من الكذب المØض أن يكون عمر يشك ÙÙŠ معتقد Ù†Ùسه Øتى لا يدري أمناÙÙ‚ هو أم لا..!!
هذا إعترا٠من ابن Øزم على أن ذلك لا يجوز أن يصدر من عمر بن الخطاب Ùلا يعلم بأنه مناÙÙ‚ أم مؤمن، وقد بينا من أن سند الØديث صØÙŠØØŒ وأن ابن Øزم قد أسقط السند لوجود الوليد بن عبدالله بن الجميع، Ùكان مخطئً..!!
بعد هذا ÙŠØªØ¶Ø Ù…Ù† أن عمر بن الخطاي Ùيه ما يريب، والآن دعوني أذكر بعض الأØاديث ÙÙŠ هذا الشأن: مصن٠ابن أبي شيبة ج: 6 ص: 165 30376 Øدثنا أبو أسامة عن مسعر عن عطاء بن السائب عن أبي عبد الرØمن قال إذا سئل Ø£Øدكم أمؤمن أنت Ùلا يشك ÙÙŠ إيمانه
بن مسعود لا يشك ÙÙŠ إيمانه كصاØبكم مصن٠ابن أبي شيبة ج: 6 ص: 165 30377 Øدثنا وكيع عن مسعر عن موسى بن أبي كثير عن رجل لم يسمه عن أبيه قال سمعت أبن مسعود يقول أنا مؤمن
مصن٠ابن أبي شيبة ج: 6 ص: 166 30380 Øدثنا أبو معاوية عن الشيباني قال لقيت عبد الله بن مغÙÙ„ Ùقلت له إن أناسا من أهل Ø§Ù„ØµÙ„Ø§Ø ÙŠØ¹ÙŠØ¨ÙˆÙ† علي أن أقول أنا مؤمن Ùقال عبد الله لقد خبت وخسرت إن لم تكن مؤمنا
ونزيدك من الشعر بيتاً: Ùيض القدير ج: 1 ص: 369 إذا سئل بالبناء للمÙعول بضبط المؤل٠أØدكم أمؤمن هو Ùلا يشك ÙÙŠ إيمانه أي Ùلا يقل مؤمن إن شاء الله لأنه إن كان للشك Ùهو ÙƒÙر لا Ù…Øالة أو للتبرك والتأدب وإØالة الأمور على مشيئته تعالى أو للشك ÙÙŠ العاقبة والمآل لا ÙÙŠ الآن والØال أو للتبرى Ø¡ عن تزكية Ù†Ùسه والاعجاب بØاله Ùالأولى تركه ثم الجمهور ومنعه الØÙ†Ùية لإيهامه الشك ÙÙŠ التأخر قال التÙتازاني والØÙ‚ أنه لا خلا٠ÙÙŠ المعنى لأنه إن أريد بالإيمان مجرد Øصول المعنى Ùهو Øاصل Øالا وما يترتب عليه النجاة والثمران Ùهو من مشيئة الله ولا قطع بØصوله Øالا..إنتهى..!!
والآن دعوني أذكر ما يعتقد به علماء السنة: علماء السنة يقولون ويعتقدون: ان الله تعالى ÙŠÙيض على أوليائه الذين اتقوا الأØكام الظاهرة والأعمال الخالصة من مواقع الالهام والتوÙيق والأØوال والتØقيق ما ÙŠÙوقون به على من عداهم..!!
ولكن عندما نراجع سيرة عمر بن خطاب نجده جاهلاً بالأØكام الشرعية، Ùجاء ÙÙŠ كش٠الخÙاء لإسماعيل بن Ù…Øمد العجلوني الجراØÙŠ ( ت1162 ) ج: 2 ص: 235: 2185 ما اتخذ الله من ولي جاهل ولو اتخذه لعلمه قال ÙÙŠ المقاصد لم صليت عليه مرÙوعا وقال الØاÙظ ابن Øجر ليس بثابت ولكن معناه صØÙŠØ ÙˆØ§Ù„Ù…Ø±Ø§Ø¯ بقوله ولو اتخذه لعلمه لو أراد اتخاذه وليا لعلمه ثم اتخذه وليا وقال ابن Øجر المكي ÙÙŠ Ùتاواه معنى قولهم ان الله تعالى ÙŠÙيض على أوليائه الذين اتقوا الأØكام الظاهرة والأعمال الخالصة من مواقع الالهام والتوÙيق والأØوال والتØقيق ما ÙŠÙوقون به على من عداهم Ùمن ثبتت له الولاية ثبتت له تلك العلوم والمعار٠Ùما اتخذ الله وليا جاهلا بذلك ولو Ùرض انه اتخذه أي أهله الى أن يصير من أوليائه لعلمه أي لألهمه من المعار٠ما يلØقه به غيره Ùالمراد الجاهل بالعلوم الوهبية والأØوال الخÙية لا الجاهل بمبادئ العلوم الظاهرة مما يجب تعلمه Ùان هذا لا يكون وليا ولا يراد للولاية ما دام على جهله بذلك انتهى والله أعلم.. إنتهى..!!
Ùكان عمر بن الخطاب يلجأ إلى باب مدينة علم رسول الله صلوات الله عليه وآله أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه، Ùكا -أي عمر- يقول:
علي أقضانا..!!راجعوا: Øلية الأولياء 1 ص 65ØŒ طبقات ابن سعد ص 459ØŒ 460ØŒ 461ØŒ الاستيعاب 4 ص 38ØŒ 39 هامش الإصابة، الرياض النضرة 2 ص 198ØŒ 244ØŒ تاريخ ابن كثير 7 ص 359 Ùˆ قال : ثبت عن عمر..!! أسنى المطالب للجزري 14ØŒ تاريخ الخلÙاء للسيوطي 115..!!
أقضانا علي..!!
راجعوا: طبقات ابن سعد 860، الاستيعاب 3 ص 41، تاريخ ابن عساكر 2 ص 325، مطالب السئول 30..!!
لولا علي لهلك عمر، أخرجه Ø£Øمد والعقيلي وابن السمان، Ùراجعوا: الاستيعاب 3 ص 39ØŒ الرياض 2 ص 194ØŒ تÙسير النيسابوري ÙÙŠ سورة الأØقاÙØŒ مناقب الخوارزمي 48ØŒ Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ø¬Ø§Ù…Ø¹ الصغير للشيخ Ù…Øمد الØÙ†ÙÙŠ 417 هامش السراج المنير . تذكرة السبط 87ØŒ مطالب السئول 13ØŒ Ùيض القدير 4 ص 357..!!
أللهم لا تبقني لمعضلة ليس لها ابن أبي طالب..!!
راجعوا: تذكرة السبط 87، مناقب الخوارزمي 58، مقتل الخوارزمي 1 ص 45..!!
لا أبقاني الله بأرض لست Ùيها أبا Ù„Øسن..!!
راجعوا: إرشاد الساري 3 ص 195..!!
لا أبقاني الله بعدك يا علي..!ØŸ راجعوا: الرياض النضرة 2 ص 197ØŒ مناقب الخوارزمي 60ØŒ تذكرة السبط 88ØŒ Ùيض القدير 4 ص 357..!!
أعوذ بالله من معضلة ولا أبو Øسن لها..!! راجعوا: تاريخ ابن كثير 7 ص 359ØŒ الÙتوØات الإسلامية 2 ص 306..!!
أعوذ بالله أن أعيش ÙÙŠ قوم لست Ùيهم يا أبا الØسن..!! راجعوا: الرياض النضرة 197ØŒ منتخب كنز العمال هامش مسند Ø£Øمد 2 ص 352..!!
أعوذ بالله أن أعيش ÙÙŠ قوم ليس Ùيهم أبو الØسن..!! راجعوا: Ùيض القدير 4 ص 357ØŒ Ù… - قال : أخرج الدار قطني عن أبي سعيد أن عمر كان يسأل عليا عن شيئ Ùأجابه Ùقال عمر : أعوذ بالله....إلخ..!!
أللهم لا تنزل بي شديدة إلا وأبو الØسن إلى جنبي..!!
أخرجه ابن البختري كما ÙÙŠ الرياض 2 ص 194..!!
لا بقيت لمعضلة ليس لها أبو الØسن..!! راجعوا: ترجمة علي بن أبي طالب ص 79 . Ù… وقوله : لا أبقاني الله إلى أن أدرك قوما ليس Ùيهم أبو الØسن . Øاشية Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ø¹Ø²ÙŠØ²ÙŠ 2 ص 417ØŒ Ù…ØµØ¨Ø§Ø Ø§Ù„Ø¸Ù„Ø§Ù… 2 ص 56 ..!!
ولو كان ولياً من أولياء الله جل وعلى لما لجأ واستغاثة بغير الله ÙÙŠ موطن٠لا يقدر عليه إلا الله، Ùقد جاء ÙÙŠ نوادر الأصول ÙÙŠ Ø£Øاديث الرسول لمØمد بن علي بن الØسن أبو عبدالله الØكيم الترمذي، تØقيق د.عبد الرØمن عميرة ÙÙŠ ج: 2 ص: 275: Ùˆ كان إبراهيم عليه السلام لما وضع ÙÙŠ المنجنيق ليرمي به ÙÙŠ النار جأرت السموات Ùˆ الأرضون Ùˆ الملائكة Ùˆ الخلق والخليقة بكاء Ùˆ عويلا قالت يا رب عبدك ÙŠØرق بالنار Ùأذن الله لهم ÙÙŠ نصرته ان استغاث بهم Ùˆ دعاهم إلى نصرته Ùˆ رمي ÙÙŠ الهواء إذ عارضه جبرئيل عليه السلام بلوى من الله تعالى Ùقال يا إبراهيم هل من Øاجة Ùقال أما إليك Ùلا Øسبي الله قال الله تعالى يا نار كوني بردا Ùˆ سلاما على إبراهيم
Ùولي الله تعالى نصرته إذ لم ÙŠÙزع إلى اØد سواه Ùلم يكله إلى Ø£Øد من خلقه Ùهذا صدق قوله Øسبي الله Ùإذا لم يكن العبد ÙÙŠ قلبه من الØقيقة ما كان لإبراهيم عليه السلام
Ùإن لكل مقال Øرمة والله تعالى لا يضيع Øرمته Ùإذا ردد هذه الكلمات Ù†Ùعته ÙÙŠ هذه المواطن بأن كن Ø´Ùعاء إلى الله تعالى Ùˆ إذا تكلم بها على يقظة Ùˆ Ø§Ù†Ø´Ø±Ø§Ø ØµØ¯Ø± وجد الله تعالى ÙÙŠ هذه المواطن قد ÙƒÙاه قال صلى الله عليه وسلم إذا قال العبد Øسبي الله سبع مرات قال الله تعالى صدق عبدي لأكÙينه صادقا أو كاذبا..إنتهى..!!
Ùهل ولي الله يلجأ لغير الله ÙÙŠ الملمات كما يعتقد به السنة..؟؟
وأزيدكم على ذلك بأن ولي الله لا يخشى يوم القيامة ولا ÙŠØزن، Ùقد جاء ÙÙŠ تÙسير القرطبي ج: 4 ص: 282 قال علماؤنا لما Ùوضوا أمورهم إليه وأعتمدوا بقلوبهم عليه أعطاهم من الجزاء أربعة معان النعمة والÙضل وصر٠السوء وأتباع الرضا Ùرضاهم عنه ورضي عنهم قال ابن عباس وغيره المعنى يخوÙكم أولياءه أى بأوليائه أو من أوليائه ÙØØ°Ù Øر٠الجر ووصل الÙعل إلى الأسم Ùنصب كما قال تعالى لينذر بأسا شديدا أى لينذركم ببأس شديد أى يخو٠المؤمن بالكاÙر وقال الØسن والسدي المعنى يخو٠أولياءه المناÙقين ليقعدوا عن قتال المشركين Ùأما أولياء الله Ùإنهم لا يخاÙونه إذا خوÙهم وقد قوله تعالى ألا إن أولياء الله لا خو٠عليهم أي ÙÙŠ الآخرة ولا هم ÙŠØزنون Ù„Ùقد الدنيا وقيل لا خو٠عليهم ولا هم ÙŠØزنون أي من تولاه الله تعالى وتولى ØÙظه ÙˆØياطته ورضي عنه Ùلا يخا٠يوم القيامة ولا ÙŠØزن قال الله تعالى إن الذين سبقت لهم منا الØسنى أولئك عنها أي عن جهنم مبعدون إلى قوله لا ÙŠØزنهم..إنتهى..!!
لكن عمر Øصل منه ما هو مريب، أخرج البخاري (صØÙŠØ Ø§Ù„Ø¨Ø®Ø§Ø±ÙŠ ج5 : ص16 كتاب Ùضائل أصØاب النبي صلوات اله عليه وآله باب مناقب عمر بن الخطاب ) بإسناده عن المسور بن مخرمة قال : لما طعن عمر جعل يألم . Ùقال له ابن عباس وكأنه يجزعه : يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك ØŒ لقد صØبت رسول الله صلوات اله عليه وآله ÙØ£Øسنت صØبته ØŒ ثم Ùارقته وهو عنك راض ØŒ ثم صØبت أبا بكر ÙØ£Øسنت صØبته ØŒ ثم Ùارقته وهو عنك راض ØŒ ثم صØبت صØبتهم ÙØ£Øسنت صØبتهم ØŒ ولئن Ùارقتهم لتÙارقنهم وهم عنك راضون . قال : أما ما ذكرت من صØبة رسول الله صلوات اله عليه وآله ورضاه ØŒ Ùإنما ذاك من من الله تعالى من به علي..إلى أن يقول: وأما ما ترى من جزعي ØŒ Ùهو من أجلك وأجل أصØابك ØŒ والله لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لاÙتديت به من عذاب الله عز وجل قبل أن أراه..!!!
قد تبين بأن من يشك ÙÙŠ إيمانه Ùهو أمر مريب قد أوضØÙ‡ السنة أنÙسهم ÙÙŠ ما ذكرت أعلاه..!!
وعمر بن الخطاب يشك وبقوة ÙÙŠ إيمانه، بل لم نجد له توبة بعد ما Ùعله ÙÙŠ الØذيبية..!!
|