عمق Øب النبي للوصي ÙÙŠ أنت مني بمنزلة هارون من موسى
القسم: الإمامة | 2009/09/25 - 07:42 AM | المشاهدات: 2748
بسم الله الرØمن الرØيم اللهم صل على Ù…Øمد٠وآل Ù…Øمد سؤالٌ نريد الإجابة عليه وهو: ما مدى Øب رسول الله صلوات الله عليه وآله لأمير المؤمنين صلوات الله عليه..؟؟
طبعاً، بلا ريب، لا يمكن تØديد هذا المقدار، وكما هو معلومٌ بأن المرء يكن٠الØب للأشخاص بنØو٠غير متساو٠وذات الشخص غير قادر٠على المساواة بينهم، Ùقال تعالى: ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙ† تَسْتَطÙيعÙواْ Ø£ÙŽÙ† تَعْدÙÙ„Ùواْ بَيْنَ النّÙسَاء وَلَوْ ØَرَصْتÙمْ...آية 129 سورة النساء. Ùكي٠نستطيع أن نعر٠ما يكنه رسول الله صلوات الله عليه وآله من الØب Ù„Øبيبه أمير المؤمنين صلوات الله عليه..؟؟
نعم هناك من الأØاديث ما يخبر بأن أمير المؤمنين صلوات الله عليه Ø£Øب الخلق لله ورسوله، كما ÙŠÙˆØ¶Ø Ø°Ù„Ùƒ Øديث الطائر المشوي المشهور الثابت قطعاً، ولكن لنا آية من آيات هذا الØب قد ظهرت جلياً ÙÙŠ هذا النص:
«Ø£Ù†Øª مني بمنزلة هارون من موسى»
بغض النظر عن المنازل الأخرى التي يخبر بها هذا الØديث النبوي الشريÙØŒ نتطرق وبشكل مختصر٠لمنزلة الØب الذي يكنه الرسول الأعظم صلوات الله عليه وآله..!!
نسأل: هل هناك Ø£Øب إلى الأب من ولده (ولو لم يكن قد ولد له بعد)..؟؟
كما هو معلومٌ بأن أنبياء الله عليهم السلام قد دعوا الله بأن يهب لهم أولاداً ليكونوا أولياء لله من بعدهم ويكونوا Øاملي للرسالة السماوية، Ùهذا نبي الله إبراهيم الخليل عليه السلام يدعو الله جلّ وعلا بأن يهب له ولداً من أجل ذلك الأمر، Ùقال تعالى ÙÙŠ عدة آيات، منها: # قال تعالى: رَبَّنَا Ø¥Ùنَّكَ تَعْلَم٠مَا Ù†ÙخْÙÙÙŠ وَمَا Ù†ÙعْلÙن٠وَمَا يَخْÙÙŽÙ‰ عَلَى اللَّه٠مÙنْ شَيْء٠ÙÙÙŠ الأَرْض٠وَلاَ ÙÙÙŠ السَّمَاءÙØŒ الْØَمْد٠لÙلَّه٠الَّذÙÙŠ وَهَبَ Ù„ÙÙŠ عَلَى الْكÙبَر٠إÙسْمَاعÙيلَ ÙˆÙŽØ¥ÙسْØَاقَ Ø¥Ùنَّ رَبّÙÙŠ لَسَمÙيع٠الدّÙعَاءÙØŒ رَبّ٠اجْعَلْنÙÙŠ Ù…ÙÙ‚Ùيمَ الصَّلاَة٠وَمÙنْ Ø°ÙرّÙيَّتÙÙŠ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دÙعَاءÙ...آية 38-40 سورة إبراهيم..!!
# وقال تعالى: وَنَبّÙئْهÙمْ عَنْ ضَيْÙ٠إÙبْرَاهÙيمَ، Ø¥Ùذْ دَخَلÙوا عَلَيْه٠ÙَقَالÙوا سَلاَمًا قَالَ Ø¥Ùنَّا Ù…ÙنْكÙمْ وَجÙÙ„Ùونَ، قَالÙوا لاَ تَوْجَلْ Ø¥Ùنَّا Ù†ÙبَشّÙرÙÙƒÙŽ بÙغÙلاَم٠عَلÙيمÙØŒ قَالَ أَبَشَّرْتÙÙ…ÙونÙÙŠ عَلَى أَنْ مَسَّنÙÙŠ الْكÙبَر٠ÙَبÙÙ…ÙŽ تÙبَشّÙرÙونَ، قَالÙوا بَشَّرْنَاكَ بÙالْØَقّ٠Ùَلاَ تَكÙنْ Ù…ÙÙ†ÙŽ الْقَانÙØ·Ùينَ...آية 51-55 سورة الØجر، وقال تعالى Ùَأَوْجَسَ Ù…ÙنْهÙمْ Ø®ÙÙŠÙَةً قَالÙوا لاَ تَخَÙÙ’ وَبَشَّرÙوه٠بÙغÙلاَم٠عَلÙيمÙ...آية 28 سورة الذاريات..!!
# وقال تعالى: وَقَالَ Ø¥ÙنّÙÙŠ ذَاهÙبٌ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ رَبّÙÙŠ سَيَهْدÙينÙØŒ رَبّ٠هَبْ Ù„ÙÙŠ Ù…Ùنْ الصَّالÙØÙينَ، Ùَبَشَّرْنَاه٠بÙغÙلاَم٠ØÙŽÙ„ÙيمÙ...آية 99-101 سورة الصاÙات..!!
# وقال تعالى: ÙˆÙŽØ¥Ùذ٠ابْتَلَى Ø¥ÙبْرَاهÙيمَ رَبّÙه٠بÙÙƒÙŽÙ„Ùمَات٠ÙَأَتَمَّهÙنَّ قَالَ Ø¥ÙنّÙÙŠ جَاعÙÙ„ÙÙƒÙŽ Ù„Ùلنَّاس٠إÙمَامًا قَالَ ÙˆÙŽÙ…ÙÙ† Ø°ÙرّÙيَّتÙÙŠ قَالَ لاَ يَنَال٠عَهْدÙÙŠ الظَّالÙÙ…Ùينَ...آية 124 سورة البقرة..!!
# قال تعالى: رَبّ٠اجْعَلْنÙÙŠ Ù…ÙÙ‚Ùيمَ الصَّلاَة٠وَمÙÙ† Ø°ÙرّÙيَّتÙÙŠ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دÙعَاء...آية 40 سورة إبراهيم..!!
وينبغي الإشارة إلى أن هذا الدعاء يسري ÙÙŠ ولد ولده (Ø£ØÙاده) عليه السلام كما هو ØµØ±ÙŠØ Ø§Ù„Ù‚Ø±Ø¢Ù† الكريم..!!
# قال تعالى: وأيضاً دعاء نبي الله زكريا عليه السلام، قال تعالى: Ùَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبّ٠إÙنّÙÙŠ وَضَعْتÙهَا Ø£Ùنْثَى وَاللَّه٠أَعْلَم٠بÙمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَر٠كَالأÙنْثَى ÙˆÙŽØ¥ÙنّÙÙŠ سَمَّيْتÙهَا مَرْيَمَ ÙˆÙŽØ¥ÙنّÙÙŠ Ø£ÙعÙيذÙهَا بÙÙƒÙŽ ÙˆÙŽØ°ÙرّÙيَّتَهَا Ù…Ùنْ الشَّيْطَان٠الرَّجÙيمÙØŒ Ùَتَقَبَّلَهَا رَبّÙهَا بÙقَبÙول٠Øَسَن٠وَأَنْبَتَهَا نَبَاتًا Øَسَنًا ÙˆÙŽÙƒÙŽÙَّلَهَا زَكَرÙيَّا ÙƒÙلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرÙيَّا الْمÙØْرَابَ وَجَدَ عÙنْدَهَا رÙزْقًا قَالَ يَا مَرْيَم٠أَنَّى لَك٠هَذَا قَالَتْ Ù‡ÙÙˆÙŽ Ù…Ùنْ عÙنْد٠اللَّه٠إÙنَّ اللَّهَ يَرْزÙق٠مَنْ يَشَاء٠بÙغَيْر٠ØÙسَابÙØŒ Ù‡ÙنَالÙÙƒÙŽ دَعَا زَكَرÙيَّا رَبَّه٠قَالَ رَبّ٠هَبْ Ù„ÙÙŠ Ù…Ùنْ لَدÙنْكَ Ø°ÙرّÙيَّةً طَيّÙبَةً Ø¥Ùنَّكَ سَمÙيع٠الدّÙعَاءÙØŒ Ùَنَادَتْه٠الْمَلاَئÙÙƒÙŽØ©Ù ÙˆÙŽÙ‡ÙÙˆÙŽ قَائÙÙ…ÙŒ ÙŠÙصَلّÙÙŠ ÙÙÙŠ الْمÙØْرَاب٠أَنَّ اللَّهَ ÙŠÙبَشّÙرÙÙƒÙŽ بÙÙŠÙŽØْيَى Ù…ÙصَدّÙقًا بÙÙƒÙŽÙ„ÙÙ…ÙŽØ©Ù Ù…Ùنْ اللَّه٠وَسَيّÙدًا ÙˆÙŽØَصÙورًا وَنَبÙيًّا Ù…Ùنْ الصَّالÙØÙينَ...آية 36-39 سورة آل عمران..!!
# وقال تعالى: Ø¥Ùذْ نَادَى رَبَّه٠نÙدَاءً خَÙÙيًّا، قَالَ رَبّ٠إÙنّÙÙŠ ÙˆÙŽÙ‡ÙŽÙ†ÙŽ الْعَظْم٠مÙنّÙÙŠ وَاشْتَعَلَ الرَّأْس٠شَيْبًا وَلَمْ Ø£ÙŽÙƒÙنْ بÙدÙعَائÙÙƒÙŽ رَبّ٠شَقÙيًّا، ÙˆÙŽØ¥ÙنّÙÙŠ Ø®ÙÙْت٠الْمَوَالÙÙŠÙŽ Ù…Ùنْ وَرَائÙÙŠ وَكَانَتْ امْرَأَتÙÙŠ عَاقÙرًا Ùَهَبْ Ù„ÙÙŠ Ù…Ùنْ لَدÙنْكَ ÙˆÙŽÙ„Ùيًّا، يَرÙØ«ÙÙ†ÙÙŠ وَيَرÙØ«Ù Ù…Ùنْ آل٠يَعْقÙوبَ وَاجْعَلْه٠رَبّ٠رَضÙيًّا، يَازَكَرÙيَّا Ø¥Ùنَّا Ù†ÙبَشّÙرÙÙƒÙŽ بÙغÙلاَم٠اسْمÙÙ‡Ù ÙŠÙŽØْيَى لَمْ نَجْعَلْ Ù„ÙŽÙ‡Ù Ù…Ùنْ قَبْل٠سَمÙيًّا...آية 3-7 سورة مريم..!!
Ùلا يوجد من هو Ø£Øب للوالد من ولده، وهذا أمرٌ Ù…Ùروغٌ منه، لكن ÙÙŠ دعاء نبي الله موسى عليه السلام، قال: وَاجْعَلْ Ù„ÙÙŠ وَزÙيرًا Ù…Ùنْ أَهْلÙÙŠØŒ هَارÙونَ Ø£ÙŽØ®ÙÙŠØŒ اشْدÙدْ بÙه٠أَزْرÙÙŠØŒ وَأَشْرÙكْه٠ÙÙÙŠ أَمْرÙÙŠ...آية 29-32 سورة طه..!!
لم يقل نبي الله موسى عليه السلام اجعل لي من ذريتي وزيراً، بل قال من أهلي، بل أعظم من ذلك بأنه Øدد هذا الشخص تسمية : هَارÙونَ Ø£ÙŽØ®ÙÙŠ..!!
هل لهذا الØد كان دعاؤه..؟؟
لا، لا، بل وصل إلى أن يقول: وَأَشْرÙكْه٠ÙÙÙŠ أَمْرÙÙŠ..!!
ولذلك تجد الآيات تجعل الأمر مشتركاً بينهما، Ùقال تعالى: وَلَقَدْ آتَيْنَا Ù…Ùوسَى الْكÙتَابَ وَجَعَلْنَا مَعَه٠أَخَاه٠هَارÙونَ وَزÙيرًا، ÙÙŽÙ‚Ùلْنَا (اذْهَبَا) Ø¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ الْقَوْم٠الَّذÙينَ كَذَّبÙوا بÙآيَاتÙنَا ÙَدَمَّرْنَاهÙمْ تَدْمÙيرًا...آية 35-36 سورة الÙرقان، وقال تعالى: اذْهَبْ (أَنْتَ ÙˆÙŽØ£ÙŽØ®Ùوك) بÙآيَاتÙÙŠ (وَلاَ تَنÙيَا) ÙÙÙŠ Ø°ÙكْرÙÙŠØŒ (اذْهَبَا) Ø¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ ÙÙرْعَوْنَ Ø¥Ùنَّه٠طَغَى، (ÙÙŽÙ‚Ùولاَ) لَه٠قَوْلاً لَيّÙنًا لَعَلَّه٠يَتَذَكَّر٠أَوْ يَخْشَى، (قَالاَ) رَبَّنَا Ø¥Ùنَّنَا نَخَاÙ٠أَنْ ÙŠÙŽÙْرÙØ·ÙŽ عَلَيْنَا أَوْ أَنْ يَطْغَى، قَالَ لاَ (تَخَاÙَا) Ø¥ÙنَّنÙÙŠ (مَعَكÙمَا) أَسْمَع٠وَأَرَى، (ÙَأْتÙيَاهÙ) (ÙÙŽÙ‚Ùولاَ) Ø¥Ùنَّا رَسÙولاَ رَبّÙÙƒÙŽ ÙَأَرْسÙلْ مَعَنَا بَنÙÙŠ Ø¥ÙسْرَائÙيلَ وَلاَ تÙعَذّÙبْهÙمْ قَدْ جÙئْنَاكَ بÙآيَة٠مÙنْ رَبّÙÙƒÙŽ وَالسَّلاَم٠عَلَى مَنْ اتَّبَعَ الْهÙدَى، Ø¥Ùنَّا قَدْ Ø£ÙÙˆØÙÙŠÙŽ Ø¥Ùلَيْنَا أَنَّ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى...آية 42-46 سورة طه..!!
Øتى أن خطاب Ùرعون عليه لعائن الله جاء بصيغة المثنى: قَالَ Ùَمَنْ (رَبّÙÙƒÙمَا) يَامÙوسَى، قَالَ رَبّÙنَا الَّذÙÙŠ أَعْطَى ÙƒÙلَّ شَيْء٠خَلْقَه٠ثÙمَّ هَدَى...آية 49-50 سورة طه..!!
والسؤال: إلى أي Øد٠كان Øب نبي الله موسى عليه السلام لنبي الله وأخيه هارون..؟؟
ألم ÙŠÙضله على ولده بالدعاء له وقد كان متزوجاً وقبل ذلك بـ عشر سنوات، قال تعالى عن لسان نبي الله شعيب عليه السلام: قَالَ Ø¥ÙنّÙÙŠ Ø£ÙرÙيد٠أَنْ Ø£ÙنكÙØÙŽÙƒÙŽ Ø¥ÙØْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْن٠عَلَى Ø£ÙŽÙ† تَأْجÙرَنÙÙŠ ثَمَانÙÙŠÙŽ ØÙجَج٠ÙÙŽØ¥Ùنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا ÙÙŽÙ…Ùنْ عÙندÙÙƒÙŽ وَمَا Ø£ÙرÙيد٠أَنْ Ø£ÙŽØ´Ùقَّ عَلَيْكَ سَتَجÙدÙÙ†ÙÙŠ Ø¥ÙÙ† شَاء اللَّه٠مÙÙ†ÙŽ الصَّالÙØÙينَ...آية 27 سورة القصص..؟؟
لا يأتي Ø£Øدكم ويقول بأن نبي الله موسى عليه السلام لا ولد له ولذلك دعا لأخيه، لا، لا يؤخذ الأمر بهذا المنطق، لأنه وكما مرَّ علينا بأن كان من الأنبياء من وصل إلى مرØلة لا يمكن Ùيها الØصول على ولد٠ÙÙŠ الأØوال الطبيعية، ولكنه دعا بأن يرزقه ولداً ليØمل رسالة السماء..!!
على هذا، ÙÙŠ إعتقادي، بأن نبي الله موسى عليه السلام وصل لدرجة Øب٠مميزة جداً بينه وبين أخيه نبي الله هارون عليه السلام، ولا أقول بأن هذا الØب أكبر من Øب نبي الله إبراهيم لولده نبي الله إسماعيل عليهما السلام، ولا أكبر Øباً من نبي الله زكريا لولده نبي الله ÙŠØيى عليهما السلام، ÙÙÙŠ ذلك نظر، لا أتطرق إليه، ولا أريد أن أبث Ùيه، إلا ما هو واضØÙŒ وجليٌ من تقديم نبي الله موسى أخيه نبي الله هارون على ولده، ولكن لا Ù…Øالة ولا Ø´Ú© ولا ريب ÙÙŠ أن أقول بأن Øب الرسول لأمير المؤمنين صلوات الله عليه وآله أسمى وأرÙع من كل Øب إلا Øبه لله جل وعلا..!!
ولذلك، قد وجدنا الرسول الأعظم صلوات الله عليه وآله الذي مَا يَنْطÙق٠عَنْ الْهَوَى، وكل كلمة تخرج من Ùاه إن هي إلا ÙˆÙŽØْيٌ ÙŠÙÙˆØَى، قد خص منزلة نبي الله هارون من نبي الله موسى عليهما السلام دون غيرها..!!
Ùإذا علمنا هذا، وعلمنا بأن ليس هناك من هو Ø£Øب لله ورسوله صلوات الله عليه وآله من أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليهما، Ùإن القلم والÙكر والخيال يتوق٠لوص٠ذلك الØب السامي الذي بانت دلائل آياته للعالمين، وكي٠يوص٠هذا الØب وهو Øب الله جلَّ وعلا وكÙى، ولذلك روي عن رسول الله صلوات الله عليه وآله : عن سلمان رضوان الله تعالى عليه: صاØب سري علي بن أبى طالب . كما ÙÙŠ كنوز الØقائق ص89 والÙردوس ج2 ص561 Ø 3609..!!
وقوله صلوات الله عليه وآله: أبشر يا علي Øياتك وموتك معي، كما ÙÙŠ كنز العمال ج11: ص615 باب Ùضائل الإمام علي عليه السلام Ø 32984ØŒ والمعجم الأوسط ج: 6 ص: 76: Ø5842ØŒ والمعجم الكبير ج: 7 ص: 308: Ø7217ØŒ والإصابة ج: 3 ص: 325: رقم 3866ØŒ وغيرها..!!
وقد كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم إذا غضب لم يجترئ عليه Ø£Øد إلا علي، كما ÙÙŠ كنوز الØقائق ص117Ùˆ كنز العمال ج7 : ص141 شمائل الرسول - الغضب Ø18405ØŒ والمستدرك على الصØÙŠØين ج: 3 ص: 141: Ø4647ØŒ والمعجم الأوسط ج: 4 ص: 318: Ø4314ØŒ والجامع الصغير للسيوطي ج: 1 ص: 179: Ø284ØŒ وغيرها..!!
من آذى عليا Ùقد آذاني، كما ÙÙŠ مسند Ø£Øمد Ùˆ كنوز الØقائق ص144Ùˆ كنز العمال ج11: ص601 باب Ùضل علي عليه السلام Ø 32901ØŒ وغيرها..!!
وغير ذلك من النصوص التي لا يمكن أن Ù†Øصيها على هذه العجالة..!!
اللهم ثبتنا على Øبهم ومودتهم وولايتهم ØŒ واجعلهم Ø´Ùعاءنا ÙÙŠ يوم الدين، Ø¥Ùنَّكَ سَمÙيع٠الدّÙعَاء..!!
|