من أدلة إمامة الإمام علي ÙÙŠ مصادر أهل السنة Øديث الولاية
القسم: الإمامة | 2009/09/25 - 07:21 AM | المشاهدات: 2768
بسم الله الرّØمن الرّØيم من الأØاديث الصØÙŠØØ© التي يستند إليها الشيعة ÙÙŠ إثبات أنّ الخليÙØ© على الأمة والقائد لها ÙÙŠ أمورها وشؤونها الدينية والدنيوية هو الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ØŒ Øديث الولاية ØŒ وهو قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن علي عليه السلام : ( وهو ولي كل مؤمن بعدي ) أو ( وهو ولي كل مؤمن من بعدي ) رواه بهذا اللÙظ ابن Øبان ÙÙŠ صØÙŠØÙ‡ ( 15/373 Øديث رقم : 6929 ) والترمذي ÙÙŠ جامعه الصØÙŠØ ( 5/632 ) ÙˆØسنه ØŒ والنسائي ÙÙŠ السنن الكبرى (5/45 Øديث رقم : 8146 Ùˆ 5/132 Øديث رقم : 8474 ) وأØمد بن Øنبل ÙÙŠ مسنده ( 4/437 Øديث رقم : 19942 ) وأبو يعلى ÙÙŠ مسنده ( 1/293 Øديث رقم : 355 ) وقال Ù…Øقق الكتاب الشيخ Øسين أسد : ( رجاله رجال الصØÙŠØ ) ØŒ والطيالسي ÙÙŠ مسنده ( 1/111 Øديث رقم : 829 ) والطبراني ÙÙŠ المعجم الكبير ( 18/128 ) وهو ÙÙŠ Ùضائل الصØابة لابن Øنبل ( 2/605 Øديث رقم : 1035 Ùˆ 2/649 Øديث رقم : 1104 ) . ورواه بلÙظ : ( أنت ولي كل مؤمن بعدي ) الØاكم ÙÙŠ المستدرك على الصØÙŠØين (3/143 Øديث رقم : 4652 ) وقال الØاكم : ( هذا Øديث صØÙŠØ Ø§Ù„Ø¥Ø³Ù†Ø§Ø¯ ولم يخرجاه ) وقال الذهبي ÙÙŠ التلخيص : ( صØÙŠØ ) ØŒ وأبو داود الطيالسي ÙÙŠ مسنده 1/360 Øديث رقم : 2752 ØŒ والطبراني ÙÙŠ المعجم الكبير ( 12/97 ) وهو ÙÙŠ Ùضائل الصØابة لابن Øنبل ( 2/682 Øديث رقم : 1168 ) . ورواه بلÙظ ( وعلي ولي كل مؤمن بعدي ) ابن أبي شيبة ÙÙŠ مصنÙÙ‡ ( 6/372 Øديث رقم : 32121 ) وهو ÙÙŠ Ùضائل الصØابة لابن Øنبل ( 2/620 Øديث رقم : 1060 ) . ورواه بلÙظ : ( وهو وليكم بعدي ) Ø£Øمد بن Øنبل ÙÙŠ مسنده ( 5/356 Øديث رقم : 23062 ØŒ وهو ÙÙŠ Ùضائل الصØابة أيضاً ( 2/688 Øديث رقم : 1175 ) ورواه بلÙظ : ( وهذا وليكم بعدي ) النسائي ÙÙŠ السنن الكبرى 5/133 Øديث رقم : 8475 . ورواه بلÙظ : ( وإنه وليكم من بعدي ) الطبراني ÙÙŠ المعجم الأوسط ( 6/163 Øديث رقم : 6085 ) . وهذا الØديث مروي بأسانيد صØÙŠØØ© لا مطعن ولا مغمز Ùيها ولذلك صØØÙ‡ العديد من الØÙاظ وكبار العلماء عند أهل السنة ... قال ابن Øجر ÙÙŠ الإصابة (4/569 ) وأخرج الترمذي بإسناد قوي عن عمران بن Øصين قصة قال Ùيها : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( ما تريدون من علي إنّ علياً مني وأنا من علي وهو ولي كل مؤمن بعدي ) .
وقال المتقي الهندي : ( علي مني وأنا من علي ØŒ وعلي ولي كل مؤمن بعدي ) ( Ø´ عن عمران بن Øصين ØŒ صØÙŠØ ) ( كنزل العمال 11/608 Øديث رقم : 32941 ) .
وقال أيضاً : ( عن عمران بن Øصين قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم سرية واستعمل عليهم علياً Ùغنموا Ùصنع علي شيئاً أنكروه ÙˆÙÙŠ Ù„Ùظ : Ùأخذ علي من الغنيمة جارية Ùتعاقد أربعة من الجيش إذا قدموا على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن يعلموه ØŒ وكانوا إذا قدموا من سÙر بدؤا برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم Ùسلّموا عليه ونظروا إليه ØŒ ثم ينصرÙون إلى رØالهم ØŒ Ùلما قدمت السرية سلّموا على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم Ùقام Ø£Øد الأربعة Ùقال : يا رسول الله ! ألم تر أن علياً قد أخذ من الغيمة جارية ØŸ Ùأعرض عنه ØŒ ثم قام الثاني Ùقال مثل ذلك Ùأعرض عنه ØŒ ثم قام الثالث Ùقال مثل ذلك Ùأعرض عنه ØŒ ثم قام الرابع Ùأقبل إليه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يعر٠الغضب ÙÙŠ وجهه Ùقال : ما تريدون من علي ØŸ علي مني وأنا من علي وعلي ولي كل مؤمن بعدي ) ( Ø´ وابن جرير وصØØÙ‡ ) ( كنز العمال 13/142 Øديث رقم : 36444 ) . وقال الصالØÙŠ الشامي : ( وروى ابن أبي شيبة وهو صØÙŠØ Ø¹Ù† عمر – رضي الله تعالى عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : > علي مني وأنا منه ØŒ وعلي ولي كل مؤمن من بعدي < ) ( سبل الهدى والرشاد 11/297 ) . وأخرج ابن أبي عاصم ÙÙŠ كتابه السنة بسنده عن عمران بن Øصين قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : > علي مني وأنا منه ØŒ وهو ولي كل مؤمن بعدي < قال الشيخ Ù…Øمد ناصر الألباني Ù…Øقق الكتاب : ( إسناده صØÙŠØ Ø±Ø¬Ø§Ù„Ù‡ ثقات على شرط مسلم ) ( السنة لابن أبي عاصم 550 Øديث رقم : 1187 ) . كما صØØÙ‡ الألباني ÙÙŠ سلسلته الصØÙŠØØ© ØŒ وصØÙŠØ Ø³Ù†Ù† الترمذي ( 3/521 ) . قال الØاÙظ السيوطي ÙÙŠ كتابه القول الجلي الØديث 40 : ( الØديث الأربعون : عن عمران بن الØصين : إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال : > علي مني وأنا من علي وهو ولي كل مؤمن بعدي < أخرجه ابن أبي شيبة وصØØÙ‡ ) ( دراسات ÙÙŠ منهاج السنة 282 ) .
ولكون هذا الØديث ÙŠØمل ÙÙŠ مضمونه نصّاً صريØاً على ولاية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام من بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يخلو من Ù…Øاولات الطعن Ùيه ØŒ أما إبن تيمية الØراني Ùقد أنكر صØته وجزم - كاذباً - أنّه كذب على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم Øيث قال : ( وكذلك قوله : > وهو ولي كل مؤمن بعدي < كذب على رسول الله ) ( منهاج السنة 7/391 ) .
وقد مرّ عليك أنّ هذا الØديث ثابت صØÙŠØ Ù…Ù† Ø£ØµØ Ø§Ù„Ø£Øاديث وأثبتها ÙˆØµØ±Ù‘Ø Ø¨ØµØته العديد من علماء أهل السنة ÙˆØÙاظهم ØŒ وقد رّد بعض العلماء على إبن تيمية تكذيبه لهذا الØديث وأنكروا عليه ذلك ومنهم Ù…Øمد ناصر الألباني ÙÙŠ سلسلته الصØÙŠØØ© ØŒ واتهمه بالجرأة لتكذيبه الØديث ØŒ قال : ( Ùمن العجيب Øقاً أن يتجرأ شيخ الإسلام ابن تيمية على إنكار هذا الØديث وتكذيبه ) ( سلسلة الأØاديث الصØÙŠØØ© 5/263 ) ØŒ واعتبر تكذيبه له ناشئاً من تسرّعه ومبالغته ÙÙŠ الرّد على الشيعة ØŒ Ùقال : ( Ùلا أدري بعد ذلك وجه تكذيبه للØديث إلاّ التسرّع والمبالغة ÙÙŠ الرّد على الشيعة ) ( سلسلة الأØاديث الصØÙŠØØ© 5/264 ) . وممن أنكر على ابن تيمية تكذيبه لهذا الØديث الشيخ عبد الله الهرري ØŒ Ùقد قال ÙÙŠ كتابه المقالات السنية ÙÙŠ كش٠ضلالات Ø£Øمد ابن تيمية : ( سلك ابن تيمية عند كلامه على الأØاديث التي ÙÙŠ Ùضائل علي رضي الله عنه مسلك التوسع ÙÙŠ تضعي٠هذه الأØاديث بل والØكم على أكثرها بالوضع وذلك ليصرÙها عن إثبات Ùضائل لعلي رضي الله عنه ØŒ ÙØاله ما ذكر ابن Øجر أنه ردّ ÙÙŠ ردّه كثيراً من الأØاديث الجياد ØŒ يعني الصØÙŠØ ÙˆØ§Ù„Øسن . وليعلم الناظرون أن ابن تيمية يضع٠أØاديث ولا يبالي بتصØÙŠØ Ø§Ù„ØÙاظ لها لشدة تعلق قلبه بتأييد هواه ØŒ كما أن من دأبه دعوى اتÙاق العلماء على البدع التي يهواها كذباً وزوراً من غير استØياء من الله ولا من أهل العلم . Ùهذا شأن ابن تيمية Ùإنّه ÙŠØتج بالØديث الموضوع الذي يواÙÙ‚ هواه ويØاول أن يصØØÙ‡ ØŒ ويضع٠الأØاديث والأخبار الثابتة والمتواترة التي تخال٠رأيه وعقيدته ØŒ Øتى قال Ùيه تلميذه الذهبي ÙÙŠ رسالة أرسلها له على شكل نصيØØ© بعد كلام ما نصه : > إلى كم ØªÙ…Ø¯Ø ÙƒÙ„Ø§Ù…Ùƒ بكيÙية لا ØªÙ…Ø¯Ø Ø¨Ù‡Ø§ والله Ø£Øاديث الصØÙŠØين ØŒ يا ليت Ø£Øاديث الصØÙŠØين تسلم منك ØŒ بل ÙÙŠ كل وقت تغير عليها بالتضعي٠والإهدار أو التأويل والإنكار < . ومن هذه الأØاديث التي Øكم عليها ابن تيمية بناء على هواه : ... ) وذكر الشيخ عبد الله الهرري الØديث الأول وهو قوله صلى الله عليه وآله وسلم لعمار بن ياسر : > تقتلك الÙئة الباغية < ثم قال : ( الØديث الثاني : قوله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي : > أنت ولي كل مؤمن بعدي < ØŒ يقول ابن تيمية ÙÙŠ منهاجه ما نصه : ( ومثل قوله : > أنت ولي ÙÙŠ كل مؤمن بعدي < Ùإن هذا موضوع باتÙاق أهل المعرÙØ© بالØديث ) ويقول Ùيه أيضاً ما نصه : ( وكذلك قوله : > هو ولي كل مؤمن بعدي < كذب على رسول الله (ص) ) ثم ذكر مجموعة من المصادر المعتمدة عند أهل السنة والتي روت الØديث المذكور ØŒ وذكر تصØÙŠØ Ø§Ù„Øاكم النيسابوري له على شرط مسلم ØŒ وتقويت ابن Øجر للØديث ÙÙŠ كتابه الإصابة ( المقالات السنية ÙÙŠ كش٠ضلالات Ø£Øمد بن تيمية صÙØØ© 348 – 351 ) .
وممن Øاول الطعن ÙÙŠ الØديث الØاÙظ أبو العلاء المباركÙوري ÙÙŠ كتابه تØÙØ© الأØوذي Øيث قال : ( وقد استدل به الشيعة على أنّ علياً رضي الله عنه كان خليÙØ© بعد رسول الله (ص) من غير Ùصل واستدلالهم به عن هذا باطل Ø› Ùإن مداره على صØØ© زيادة Ù„Ùظة > بعدي < وكونها صØÙŠØØ© Ù…ØÙوظة قابلة للإØتجاج ØŒ والأمر ليس كذلك ... ) ( تØÙØ© الأØوذي 10/199 ) ثم زعم أنّ Ù„Ùظة > بعدي < تÙرد بها جعÙر بن سليمان الضبي وهو شيعي غال ÙÙŠ التشيّع ØŒ ثم استدرك على Ù†Ùسه بالقول : ( Ùإن قلت : لم يتÙرد بزيادة قوله > بعدي < جعÙر بن سليمان بل تابعه عليها Ø£Ø¬Ù„Ø Ø§Ù„ÙƒÙ†Ø¯ÙŠ ) ثم ذكر رواية Ø§Ù„Ø£Ø¬Ù„Ø Ù…Ù† مسند Ø£Øمد وقال بعدها : ( قلت : Ø£Ø¬Ù„Ø Ø§Ù„ÙƒÙ†Ø¯ÙŠ هذا أيضاً شيعي ) ثم قال : ( والظاهر أن زيادة > بعدي < ÙÙŠ هذا الØديث من وهم هذين الشيعيين ) ÙالمباركÙوري لم ينكر دلالة الØديث على الولاية على الأمّة ØŒ بل ظاهر كلامه أنّه يرى دلالته على ذلك ولكنّه Øاول رد قول الشيعة أنّ الØديث Ùيه دلالة على ولاية علي المباشرة وبلا Ùصل بعد الرسول زاعماً أنّ Ù„Ùظة > بعدي < غير Ù…ØÙوظة وأنها من وهم جعÙر بن سليمان ÙˆØ§Ù„Ø£Ø¬Ù„Ø Ø§Ù„ÙƒÙ†Ø¯ÙŠ!! ØŒ وهدÙÙ‡ من ذلك تصØÙŠØ Ø®Ù„Ø§ÙØ© الثلاثة الذين تسنّموا سدّة خلاÙØ© النبي صلى الله عليه وآله وسلم قبل أمير المؤمنين عليه السلام . ويظهر من كلامه أنّ استدلال الشيعة بالØديث على أنّ علياً عليه السلام هو الخليÙØ© من بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم بلا Ùصل يكون صØÙŠØاً لو ثبت أنّ Ù„Ùظة > بعدي < Ù…ØÙوظة مروية من طريق صØÙŠØ Ù„ÙŠØ³ Ùيه شيعي .. نعم هذا هو ظاهر كلامه وإذ Ø§ØªØ¶Ø Ø°Ù„Ùƒ Ùتعال معي لتمسع كلاماً للشيخ Ù…Øمد ناصر الألباني أورده ÙÙŠ كتابه سلسلة الأØاديث الصØÙŠØØ© وهو ÙŠØµÙ„Ø Ù„Ø£Ù† يكون ردّاً على الØاÙظ المباركÙوري ويسقط ما ÙÙŠ يده ويؤكد صØØ© استدلال الشيعة . قال الألباني بعد أن ذكر الØديث من طريق Ø§Ù„Ø£Ø¬Ù„Ø ÙˆØ¬Ø¹Ùر بن سليمان : ( Ùإن قال قائل : راوي هذا الشاهد شيعي ØŒ وكذلك ÙÙŠ سند المشهود له شيعي آخر وهو جعÙر بن سليمان ØŒ Ø£Ùلا يعتبر ذلك طعناً ÙÙŠ الØديث وعلة Ùيه ØŸ . Ùأقول : كلا ØŒ لأنّ العبرة ÙÙŠ رواية الØديث إنّما هو الصدق والØÙظ وأمّا المذهب Ùهو بينه وبين ربّه Ùهو Øسيبه ØŒ ولذلك نجد صاØبي > الصØÙŠØين < وغيرهما قد أخرجوا لكثير من الثقات المخالÙين كالخوارج والشيعة وغيرهم ØŒ وهذا هو المثال بين أيدينا Ùقد صØØ Ø§Ù„Øديث ابن Øبّان كما رأيت ØŒ مع أنّه قال ÙÙŠ روايه جعÙر ÙÙŠ كتابه > مشاهير علماء الأمصار < : > كان يتشيّع ويغلو Ùيه < بل إنّه قال ÙÙŠ > ثقاته < : > وكان يبغض الشيخين < وهذا وإن كنت ÙÙŠ شك من ثبوته عنه ØŒ Ùإن مما لا ريب Ùيه أنه شيعي لإجماعهم على ذلك ØŒ ولا يلزم من التشيع بغض الشيخين رضي الله عنهما ØŒ وإنما هو مجرد التÙضيل ØŒ والإسناد الذي ذكره ابن Øبّان برواية تصريØÙ‡ ببغضهما Ùيه جرير بن يزيد بن هارون ولم أجد له ترجمة ØŒ ولا وقÙت على إسناد آخر بذلك إليه ØŒ ومع ذلك Ùقد قال ابن Øبان عقيب ذلك Ø§Ù„ØªØµØ±ÙŠØ : > وكان جعÙر بن سليمان من الثقات المتقنين ÙÙŠ الرّوايات ØŒ غير أنّه كان ينتØÙ„ الميل إلى أهل البيت ولم يكن بداعية إلى مذهبه ØŒ وليس بين أهل الØديث من أئمتنا خلا٠أن الصدوق المتقن إذا كان Ùيه بدعة ولم يكن يدعو إليها أن الاØتجاج بأخباره جائز < على أن الØديث قد جاء Ù…Ùرقاً من طرق أخرى ليس Ùيها شيعي ) ثم ذكر طريقاً صØÙŠØاً للØديث ليس Ùيه شيعي واØد Ùقال : ( وأمّا قوله : > وهو ولي كل مؤمن بعدي < Ùقد جاء من Øديث ابن عباس Ùقال الطيالسي Øدثنا أبو عوانة عن أبي بلج عن عمرو بن ميمون عنه أنّ رسول الله (ص) قال لعلي : > أنت ولي كل مؤمن بعدي < وأخرجه Ø£Øمد ومن طريقه الØاكم وقال : > صØÙŠØ Ø§Ù„Ø¥Ø³Ù†Ø§Ø¯ < وواÙقه الذهبي وهو كما قالا ) ( سلسلة الأØاديث الصØÙŠØØ© 5/262 – 263 ) . Ùثبت والØمد لله أنّ Ù„Ùظة > بعدي < الواردة ÙÙŠ الØديث Ù…ØÙوظة ورويت من طرق صØÙŠØØ© وبعض هذه الطرق ليس Ùيها شيعي Øتى يتهم بالوهم أوبشيء من هذا القبيل كما اتهم المباركÙوري Ø§Ù„Ø£Ø¬Ù„Ø ÙˆØ¬Ø¹Ùر بن سليمان ØŒ وبه ثبت أن استدلال الشيعة به استدلال صØÙŠØ .
|