ثنا عباس بن الوليد النرسي وأبو كامل قالا ثنا جعÙر بن سليمان عن يزيد الرشك عن مطر٠عن عمران بن Øصين قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم علي مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن من بعدي
أما سندا Ùهذا تعليق الألباني : ( 1187 إسناده صØÙŠØ Ø±Ø¬Ø§Ù„Ù‡ ثقات على شرط مسلم والØديث أخرجه الترمذي 2 297 وابن Øبان 2203 والØاكم 3 110 111
وأØمد 4 437 من طرق أخرى عن جعÙر بن سليمان الضبعي به وقال الترمذي 3 Øديث Øسن غريب وقال الØاكم صØÙŠØ Ø¹Ù„Ù‰ شرط مسلم وأقراه الذهبي وله شاهد من
Øديث بريدة مرÙوعا به أخرجه Ø£Øمد 5 356 من طريق Ø£Ø¬Ù„Ø Ø§Ù„ÙƒÙ†Ø¯ÙŠ عن عبد الله بن بريدة عن أبيه بريدة وإسناده جيد رجاله ثقات رجال الشيخين غير Ø£Ø¬Ù„Ø ÙˆÙ‡Ùˆ ابن عبد الله بن جØÙŠÙØ© الكندي وهو شيعي صدوق ).
وأما متنا ودراية Ùنتركه لابن تيمية ØŒ قال ÙÙŠ منهاج السنة النبوية ج7 ص391: ( وكذلك قوله " هو ولي كل مؤمن بعدي " كذب على رسول الله صلى الله عليه Ùˆ سلم بل هو ÙÙŠ
Øياته Ùˆ بعد مماته ولي كل مؤمن Ùˆ كل مؤمن وليه ÙÙŠ المØيا Ùˆ الممات Ùالولاية التي هي ضد العداوة لا تختص بزمان وأما الولاية التي هي الإمارة Ùيقال Ùيها والي كل مؤمن
بعدي كما يقال ÙÙŠ صلاة الجنازة إذا اجتمع الولي Ùˆ الوالي قدم الوالي ÙÙŠ قول الأكثر Ùˆ قيل يقدم الولي Ùقول القائل علي ولي كل مؤمن بعدي كلام يمتنع نسبته إلى النبي صلى
الله عليه Ùˆ سلم Ùإنه إن أراد الموالاة لم ÙŠØتج ان يقول بعدي Ùˆ إن أراد الإمارة كان ينبغي أن يقول وال على كل مؤمن ) ولكن ابن تيمية تناسى أن ( ولي ) مشترك Ù„Ùظي من
معانيها ( من ولي أمر قوم ) ØŒ كما ÙÙŠ لسان العرب وغيره Ùتأملوا هذه الموارد :
لسان العرب ج: 8 ص: 166 :
" ÙˆÙـي الـخبر Ø£ÙŽÙ† عبد الـملك بن مَرْوان خطب يوماً Ùقال ولÙÙŠÙŽÙƒÙÙ… عÙمَر٠بن الـخطاب وكان Ùَظًّا غَلÙـيظاً Ù…ÙضَيّÙقاً علـيكم Ùسمعتم له الـمÙسمَع موضع العÙروة من الـمَزادة
النهاية ÙÙŠ غريب الØديث ج: 4 ص: 7 ÙˆÙÙŠ Øديث Ù‚Ùتَيبة لمَّا ÙˆÙŽÙ„ÙÙŠ Ø®Ùراسان قال لهم إنْ ÙˆÙŽÙ„Ùيَكم وال٠رَؤوÙÙŒ بكم Ù‚Ùلْتم Ù‚Ùبَاع بن ضَبَّة هو رجÙÙ„ كان ÙÙŠ الجاهلية Ø£Øْمَق أهل زَمانÙÙ‡
ÙضÙرÙب به المَثَل هـ وقال الÙراء Ùـي قوله تعالـى: Ùهل عَسيتم Ø¥Ùنْ تَوَلَّـيْتÙمْ Ø£ÙŽÙ† تÙÙْسÙدوا Ùـي الأَرض Ø£ÙŽÙŠ تولـيتم Ø£Ùمور الناس، والـخطاب لقريش؛ قال الزجاج: وقرىءَ: Ø¥Ùنْ
تÙÙˆÙلّÙـيتÙمْ، Ø£ÙŽÙŠ ÙˆÙŽÙ„ÙـيَكÙمْ بنو هاشم. ويقال: تَوَلاَّكَ اا٠أَي ÙˆÙŽÙ„Ùـيكَ ا Ùˆ الوَلÙـيّÙ: ولـيّ٠الـيتـيم الذي يلـي أَمرَه ويقوم بكÙÙايته. ووَلـيّ٠الـمرأَةÙ: الذي يلـي عقد Ø§Ù„Ù†ÙƒØ§Ø Ø¹Ù„Ù€ÙŠÙ‡Ø§ ولا
يَدَعÙها تسْتَبÙدّ٠بعقد Ø§Ù„Ù†ÙƒØ§Ø Ø¯ÙˆÙ†Ù‡. ÙˆÙـي الـØديث: أَيّÙما امرأَة نكØت بغير Ø¥Ùذن مولاها ÙÙ†ÙكاØÙها باطل، ÙˆÙـي رواية: ÙˆÙŽÙ„ÙـيّÙها Ø£ÙŽÙŠ Ù…ÙتَوَلّÙـي أَمرÙها. ÙˆÙـي الـØديث: أَسأَلÙÙƒ غÙنايَ
وغÙنى مولاي. ÙˆÙـي الـØديث: من أَسْلـم علـى يده رجل Ùهو مولاه Ø£ÙŽÙŠ يَرÙثه كما يَرÙØ« من أَعتقه. ÙˆÙـي الـØديث: أَنه سئل عن رجل Ù…ÙشْرÙÙƒ ÙŠÙسْلÙـم علـى يد رجل من
الـمسلـمين، Ùقال: هو أَولـى الناس بمَـØْياه ومـماته Ø£ÙŽÙŠ Ø£ÙŽØَقّ٠به من غيره؛ قال الÙراء: الـمَوالـي ورثَة٠الرجل وبنو عمّÙه، قال: Ùˆ الوَلÙـيّ٠و الـمَوْلـى واØد Ùـي كلام
العرب. قال أَبو منصور: ومن هذا قول سيدنا رسولÙا،، أَيّÙما امرأَة٠نَكَØَتْ بغير Ø¥Ùذن مَوْلاها، ورواه بعضهم: بغير Ø¥Ùذن ÙˆÙŽÙ„ÙـيّÙها، لأَنهما بمعنى واØد "
والقرينة تعين المعنى المقصود من اللÙظ المشترك ØŒ وهذه القرينة هي كلمة ( بعدي ) التي صارت شوكة ÙÙŠ Øلق ابن تيمية وقذى ÙÙŠ عينه .
الأمر Ø£ÙˆØ¶Ø Ù…Ù† الشمس ØŒ لكن ابن تيمية داخ Ùلجأ لتكذيب الØديث الصØÙŠØ ØŒØŒ لماذا ØŸ!! لأنه يخال٠ما تربى عليه ابن تيمية والتيمويون !!