" أخبرنا قتيبة بن سعيد قال Øدثني جعÙر يعني بن سليمان عن يزيد عن مطر٠بن عبد الله عن عمران بن Øصين قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم جيشا واستعمل عليهم علي بن أبي طالب Ùمضى ÙÙŠ السرية Ùأصاب جارية Ùأنكروا عليه وتعاقدوا أربعة من أصØاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا لقينا
رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبرناه بما صنع وكان المسلمون إذا رجعوا من السÙر بدؤوا برسول الله صلى الله عليه وسلم Ùسلموا عليه ثم انصرÙوا إلى رØالهم Ùلما قدمت
السرية سلموا على النبي صلى الله عليه وسلم Ùقام Ø£Øد الأربعة Ùقال يا رسول صلى الله عليه وسلم ألم تر إلى علي بن أبي طالب صنع كذا وكذا Ùأعرض عنه رسول الله صلى
الله عليه وسلم ثم قام يعني الثاني Ùقال مثل ذلك ثم قام الثالث Ùقال مثل مقالته ثم قام الرابع Ùقال مثل ما قالوا Ùأقبل إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم والغصب ÙÙŠ وجهه Ùقال :
ما تريدون من علي ؟!! ، إن عليا مني وأنا منه ، وهو ولـي كـل مـؤمـن مـن بـعـدي ".
وهذا تقييم سنده على مباني أهل السنة :
قال ابن Øجر العسقلاني ÙÙŠ تقريب التهذيب ت5522 ( قتيبة بن سعيد بن جميل . ثقة ثبت )
تقريب التهذيب ت942 ( جعÙر بن سليمان الضبعي . صدوق زاهد )
تقريب التهذيب ت7793 ( يزيد بن أبي يزيد الضبعي . ثقة عابد ، وهم من لـيّـنه )
تقريب التهذيب ت3624 ( عبد الله بن مطر٠بن عبد الله بن الشخير . صدوق )
وهذا قول الألباني ÙÙŠ صØÙŠØته ج5 ص262 : " وإسناده Øسن ".
الرسول صلى الله عليه وآله وسلم يقول : أنا من علي ! ØŒ وهؤلاء يقولون ابن أبي Ù‚ØاÙØ© وابن الخطاب !!! سبØان الله ! ØŒ الØديث ØµØ±ÙŠØ ÙÙŠ أن الولاية هنا بمعنى الأولى بالمؤمنين من أنÙسهم لا بمعنى المØبة والنصرة لأن المØبة والنصرة ثابتة لعلي عليه السلام ÙÙŠ Øياة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وبعد ÙˆÙاته ØŒ لا أن تثبت بعد ÙˆÙاته Ùقط !
وهل لاØظتم كي٠كرر الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ( وهو وليكم بعدي ) وأكد عليها مرتين ØŸ