( ... قال Ùقال عمر بن الخطاب Ùأتيت نبي الله صلى الله عليه وسلم Ùقلت ألست نبي الله Øقا قال بلى قلت ألسنا على الØÙ‚ وعدونا على الباطل قال بلى قلت Ùلم نعطي الدنية ÙÙŠ
ديننا إذا قال إني رسول الله ولست أعصيه وهو ناصري قلت أو ليس كنت تØدثنا أنا سنأتي البيت Ùنطو٠به قال بلى Ùأخبرتك أنا نأتيه العام قال قلت لا قال Ùإنك آتيه
ومطو٠به قال Ùأتيت أبا بكر Ùقلت يا أبا بكر أليس هذا نبي الله Øقا قال بلى قلت ألسنا على الØÙ‚ وعدونا على الباطل قال بلى قلت Ùلم نعطي الدنية ÙÙŠ ديننا إذا قال أيها الرجل
إنه لرسول الله صلى الله عليه وسلم وليس يعصي ربه وهو ناصره Ùاستمسك بغرزه Ùوالله إنه على الØÙ‚ قلت أليس كان ÙŠØدثنا أنا سنأتي البيت ونطو٠به قال بلى Ø£Ùأخبرك
أنك تأتيه العام قلت لا قال Ùإنك آتيه ومطو٠به قال الزهري قال عمر Ùعملت لذلك أعمالا قال Ùلما Ùرغ من قضية الكتاب قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصØابه : قوموا ÙانØروا ثم اØلقوا .
قال : Ùوالله ØŒ ما قام منهم رجل !! Øتى قال ذلك ثلاث مرات (!!!!) ØŒ Ùلما لم يقم منهم Ø£Øد ØŒ دخل على أم سلمة Ùذكر لها ما لقي من الناس .
Ùقالت أم سلمة يا نبي الله أتØب ذلك اخرج لا تكلم Ø£Øدا منهم كلمة Øتى تنØر بدنك وتدعو Øالقك ÙÙŠØلقك Ùخرج Ùلم يكلم Ø£Øدا منهم Øتى Ùعل ذلك Ù†Øر بدنه ودعا Øالقه ÙØلقه Ùلما رأوا ذلك قاموا ÙÙ†Øروا وجعل بعضهم ÙŠØلق بعضا Øتى كاد بعضهم يقتل بعضا غما ) .
أقول : إن Øصل هذا ÙÙŠ Øياة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقد أمرهم جهارا وعيانا والكل يسمع صوته ولا Ø£Øد يطيع أمره ØŒ Ùلماذا يستغرب بعض السذج أن تعاد الكرة ÙÙŠ
عدم الانصياع لخلاÙØ© وولاية علي بن أبي طالب عليه السلام، ولكن بنØÙˆ أخ٠وأضع٠لأن عدم الانصياع كان بعد ÙˆÙاته صلى الله عليه وآله وسلم وليس كل الصØابة قد عاند وخال٠بل كثير منهم اعتصم ÙÙŠ بيت Ùاطمة عليها السلام .