القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » إدانتهم من كتبهم » الصحابة » كان عمر بن الخطاب . . . يجهل سنة مشهورة . . . ولا يعتقد بعدالة الصحابي أبي موسى

كان عمر بن الخطاب . . . يجهل سنة مشهورة . . . ولا يعتقد بعدالة الصحابي أبي موسى

القسم: الصحابة | 2009/09/22 - 05:36 AM | المشاهدات: 3622

١ - صحيح البخاري - البخاري - ج ٣، ص٦و٧ ، كتاب البيوع
حدثنا محمد بن سلام أخبرنا مخلد بن يزيد أخبرنا ابن جريج قال أخبرني عطاء عن عبيد بن عمير ان أبا موسى الأشعري استأذن على عمر بن الخطاب رضي الله عنه فلم يؤذن له وكأنه كان مشغولا فرجع أبو موسى ففرغ عمر فقال ألم اسمع صوت عبد الله بن قيس ائذنوا له قيل قد رجع فدعاه فقال كنا نؤمر بذلك فقال تأتيني على ذلك بالبينة فانطلق إلى مجلس الأنصار فسألهم فقالوا لا يشهد لك على هذا الا أصغرنا أبو سعيد الخدري فذهب بأبي سعيد الخدري فقالعمر اخفى عليّ من امر رسول الله صلى الله عليه وسلم ألهاني الصفق بالأسواق .

٢ - صحيح البخاري - البخاري - ج ٧،ص١٣٠ ، كتاب الاستئذان، باب التسليم والاستئذان
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان حدثنا يزيد بن خصيفة عن بسر بن سعيد عن أبي سعيد الخدري قال كنت في مجلس من مجلس الأنصار إذا جاء أبو موسى كأنه مذعور فقال استأذنت على عمر ثلاثا فلم يؤذن لي فرجعت فقال ما منعك قلت استأذنت ثلاثا فلم يؤذن لي فرجعت وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استأذن أحدكم ثلاثا فلم يؤذن له فليرجع فقال والله لتقيمن عليه بينة أمنكم أحد سمعه من النبي صلى الله عليه وسلم فقال أبي بن كعب والله لا يقوم معك الا أصغر القوم فكنت أصغر القوم فقمت معه فأخبرت عمر ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ذلك.

٣ - صحيح البخاري - البخاري - ج ٨،ص١٥٧ ، كتاب الإعتصام بالكتاب والسنة
حدثنا مسدد حدثنا يحيى عن ابن جريج حدثني عطاء عن عبيد بن عمير قال استأذن أبو موسى على عمر فكأنه وجده مشغولا فرجع فقال عمر ألم اسمع صوت عبد الله بن قيس ائذنوا له فدعي له فقال ما حملك على ما صنعت فقال انا كنا نؤمر بهذا قال فأتني على هذا ببينة أو لأفعلن بك فانطلق إلى مجلس من الأنصار فقالوا لا يشهد الا أصاغرنا فقام أبو سعيد الخدري فقال قد كنا نؤمر بهذا فقال عمرخفي علي هذا من امر النبي صلى الله عليه وسلم ألهاني الصفق بالأسواق.

 

صحيح مسلم - مسلم النيسابوري - ج ٦،ص ١٧٧ الى ١٨٠- كتاب الآداب، باب الاستئذان
٤ - حدثني عمرو بن محمد بن بكير الناقد حدثنا سفيان ابن عيينة حدثنا والله يزيد بن خصيفة عن بسر بن سعيد قال سمعت أبا سعيد الخدري يقول كنت جالسا بالمدينة في مجلس الأنصار فاتانا أبو موسى فزعا أو مذعورا قلنا ما شأنك قال إن عمر ارسل إلى أن آتيه فاتيت بابه فسلمت ثلاثا فلم ترد على فرجعت فقال ما منعك ان تأتينا فقلت انى اتيتك فسلمت على بابك ثلاثا فلم يردوا على فرجعت وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا استأذن أحدكم ثلاثا فلم يؤذن له فليرجع فقال عمر أقم عليه البينة والا أوجعتك فقال أبي بن كعب لا يقوم معه الا أصغر القوم قال أبو سعيد قلت انا أصغر القوم قال فاذهب به.

٥ - حدثني أبو الطاهر اخبرني عبد الله بن وهب حدثني عمرو بن الحارث عن بكير ابن الأشج ان بسر بن سعيد حدثه انه سمع أبا سعيد الخدري يقول كنا في مجلس عند أبي بن كعب فاتى أبو موسى الأشعري مغضبا حتى وقف فقال أنشدكم الله هل سمع أحد منكم رسول الله صلى الله عليه وآله يقول الاستئذان ثلاث فان اذن لك والا فارجع قال أبى وما ذاك قال استأذنت على عمر بن الخطاب أمس ثلاث مرات فلم يؤذن لي فرجعت ثم جئته اليوم فدخلت عليه فأخبرته انى جئت أمس فسلمت ثلاثا ثم انصرفت قال قد سمعناك ونحن حينئذ على شغل فلو استأذنت حتى يؤذن لك قال استأذنت كما سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله قال فوالله لا وجعن ظهرك وبطنك أو لتأتين بمن يشهد لك على هذا فقال أبي بن كعب فوالله لا يقوم معك الا أحدثنا سنا قم يا أبا سعيد فقمت حتى اتيت عمر فقلت قد سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول هذا.

٦ - حدثنا نصر بن علي الجهضمي حدثنا بشر ( يعنى ابن مفضل ) حدثنا سعيد بن يزيد عن أبي نضرة عن أبي سعيد ان أبا موسى اتى باب عمر فاستأذن فقال عمر واحدة ثم استأذن الثانية فقال عمر ثنتان ثم استأذن الثالثة فقال عمر ثلاث ثم انصرف فاتبعه فرده فقال إن كان هذا شيئا حفظته من رسول الله صلى الله عليه وآله فها والا فلأجعلنك عظة قال أبو سعيد فاتانا فقال ألم تعلموا ان رسول الله صلى الله عليه وآله قال الاستئذان ثلاث قال فجعلوا يضحكون قال فقت اتاكم أخوكم المسلم قد أفزع تضحكون انطلق فانا شريكك في هذه العقوبة فاتاه فقال هذا أبو سعيد .

٧ - حدثني محمد بن حاتم حدثنا يحيى بن سعيد القطان عن ابن جريج حدثنا عطاء عن عبيد بن عمير ان أبا موسى استأذن على عمر ثلاثا فكأنه وجده مشغولا فرجع فقال عمر ألم تسمع صوت عبد الله بن قيس ائذنوا له فدعى له فقال ما حملك على ما صنعت قال انا كنا نؤمر بهذا قال لتقيمنّ على هذا بينة أو لأ فعلنّ فخرج فانطلق إلى مجلس من الأنصار فقالوا لا يشهد لك على هذا الا أصغرنا فقام أبو سعيد فقال كنا نؤمر بهذا فقال عمر خفى علىّ هذا من امر رسول الله صلى الله عليه وآله ألهاني عنه الصفق بالأسواق.

٨ - حدثنا حسين بن حريث أبو عمار حدثنا الفضل بن موسى أخبرنا طلحة بن يحيى عن أبي بردة عن أبي موسى الأشعري قال جاء أبو موسى إلى عمر بن الخطاب فقال السلام عليكم هذا عبد الله بن قيس فلم يأذن له فقال السلام عليكم هذا أبو موسى السلام عليكم هذا الأشعري ثم انصرف فقال ردوا على ردوا على فجاء فقال يا أبا موسى ما ردك كنا في شغل قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول الاستئذان ثلاث فان اذن لك والا فارجع قال لتأتيني على هذا ببينة والا فعلت وفعلت فذهب أبو موسى قال عمر ان وجد بينة تجدوه عند المنبر عشية وان لم يجد بينة فلم تجدوه فلما ان جاء بالعشي وجدوه قال يا أبا موسى ما تقول أقد وجدت قال نعم أبي بن كعب قال عدل قال يا أبا الطفيل ما يقول هذا قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول ذلك يا ابن الخطاب فلا تكونن عذابا على أصحاب رسولالله صلى الله عليه وآله قال سبحان الله إنما سمعت شيئا فأحببت ان أتثبت.

٩ - حدثناه عبد الله بن عمر بن محمد بن ابان حدثنا علي بن هاشم عن طلحة بن يحيى بهذا الاسناد غير أنه قال فقال يا أبا المنذر أنت سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وآله فقال نعم فلا تكن يا ابن الخطاب عذابا على أصحابرسول الله صلى الله عليه وآله ولم يذكر من قول عمر سبحان الله وما بعده

١٠ - شرح مسلم - النووي - ج ١٤،ص ١٣١
قوله (قال عمر أقم عليه البينة والا أوجعتك فقال أبي بن كعب لا يقوم معه الا أصغر القوم قال أبو سعيد قلت أنا أصغر القوم فأذهب به ) معنى كلام أبي بنكعب رضي الله عنه الانكار على عمر في انكاره الحديث وأما قوله لا يقوم معهالا أصغر القوم فمعناه أن هذا حديث مشهور بيننا معروف لكبارنا وصغارنا حتىأن أصغرنا يحفظه وسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم .

١١ - شرح مسلم - النووي - ج ١٤،ص ١٣٥
قوله (أقم البينة وإلا أوجعتك ) وفى الرواية الأخرى (والله لأوجعن ظهرك وبطنك أو لتأتين بمن يشهد) وفى رواية (لأجعلنك نكالا) هذا كله محمول علىأن تقديره لأفعلن بك هذا الوعيد إن بان أنك تعمدت كذبا .

 

١٢ - فتح الباري - ابن حجر - ج ١٣،ص ١٩٩
واحتج من رد خبر الواحد بتوقفه صلى الله عليه وسلم في قبول خبر ذي اليدين ولا حجة فيه لأنه عارض علمه وكل خبر واحد إذا عارض العلم لم يقبل وبتوقف أبي بكر وعمر في حديثي المغيرة في الجدة وفي ميراث الجنين حتى شهد بهما محمد بن مسلمة وبتوقف عمر في خبر أبي موسى في الاستئذان حتى شهد له أبو سعيد وبتوقف عائشة في خبر ابن عمر في تعذيب الميت ببكاء الحي وأجيب بأن ذلك انما وقع منهم اما عند الارتياب كما في قصة أبي موسى فإنه أورد الخبر عند إنكار عمر عليه رجوعه بعد الثلاث وتوعده فأراد عمر الاستثبات خشية ان يكون دفع بذلك عن نفسه وقد أوضحت ذلك بدلائله في كتاب الاستئذان واما عند معارضة الدليل القطعي كما في إنكار عائشة حيث استدلت بقوله تعالى ولا تزر وازرة وزر أخرى.


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *