Øديث الإÙÙƒ الذي ترويه عائشة، ÙÙŠ الميزان
القسم: الصØابة | 2009/09/22 - 05:30 AM | المشاهدات: 3024
س1: ÙÙŠ هذان الرابطان قصة الاÙÙƒ ولم أضع الموضوع لانه طويل جدا Ùاذا كان لديكم الوقت للاطلاع عليه وأعطاء رأيكم، لان ÙÙŠ هذه القصة الكثير مما لا يمكن تصديقه، شاكرين ومقدرين!
ج: أجيب بهذه النقاط: النقطة الأولى: بغض النظر عن المرأة المقصودة بØديث الإÙك، Ùإن تطهير ساØتها، ليس لأجل عينها، بل ذلك تطهيرٌ لساØØ© رسول الله صلوات الله عليه وآله وتنزيهه، وسيأتي خلال النقاط التالية إشارة إلى ذلك!
النقطة الثانية: من العجيب بأن القصة وهي بهذه الخطورة، لا تروى بهذه الكيÙية إلا عن طريق عائشة، وكما هو معلوم بأن القصة انتشرت كالنار ÙÙŠ الهشيم وعلم بها القاصي والداني، Ùلماذا لم نر طرق أخرى ترويها بهذه الكيÙية؟
النقطة الثالثة: علماء العامة وبهذه الرواية يشنعون على الشيعة بالقول بأننا ننسب لها ونقبل بأن تكون –واليعاذ بالله- قد زنت، ÙÙÙŠ هذه المسألة، اتÙقت الإمامية على أن اللائق بمنصب النبوة نزاهة نسائهم عن مثل ذلك الإÙك، وسلامتهن منه ØŒ ولم يقع من واØدة منهن ØŒ Ùقد جاء ÙÙŠ مجمع البيان ÙÙŠ علوم القرآن للشيخ الطبرسي ( 471 - 548 هـ ) ج3 : ص167: عن ابن عباس : ما زنت امرأة نبي قط! هذا وقد نقل ذلك الشيخ أيضاً ÙÙŠ تÙسيره، وهو من التÙاسير التي ملأت الدنيا وله أهميته عند الشيعة الإمامية!
النقطة الرابعة: عندنا Øديث الإÙÙƒ نزل بخصوص السيد مارية القبطية، والتي نسبت لها الزنا –والعياذ بالله- هي عائشة- Ùقد جاء ÙÙŠ تÙسير القمي ج2 :ص 99 – 100: روى Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ù„Ù‡ روØÙ‡ بإسناده عن ابن بكير عن زرارة ØŒ قال : سمعت أبا جعÙر عليه السلام يقول : لما مات إبراهيم ابن رسول الله صلوات الله عليه وآله Øزن عليه Øزنا شديدا ØŒ Ùقالت عائشة : ما الذي ÙŠØزنك عليه ØŸ Ùما هو إلا ابن Ø¬Ø±ÙŠØ ! Ùبعث رسول الله صلوات الله عليه وآله عليا عليه السلام وأمره بقتله ØŒ Ùذهب علي عليه السلام إليه ومعه السي٠، وكان Ø¬Ø±ÙŠØ Ø§Ù„Ù‚Ø¨Ø·ÙŠ ÙÙŠ Øائط ØŒ Ùضرب علي عليه السلام باب البستان ØŒ Ùأقبل إليه Ø¬Ø±ÙŠØ Ù„ÙŠÙØªØ Ù„Ù‡ الباب ØŒ Ùلما عر٠عليا عليه السلام عر٠ÙÙŠ وجهه الغضب ØŒ Ùأدبر راجعا ولم ÙŠÙØªØ Ø¨Ø§Ø¨ البستان ØŒ Ùوثب علي عليه السلام على الØائط ونزل إلى البستان واتبعه ØŒ وولى Ø¬Ø±ÙŠØ Ù…Ø¯Ø¨Ø±Ø§ ØŒ Ùلما خشي أن يرهقه صعد ÙÙŠ نخلة وصعد علي عليه السلام ÙÙŠ أثره ØŒ Ùلما دنا منه رمى Ø¬Ø±ÙŠØ Ù†Ùسه من Ùوق النخلة ØŒ Ùبدت عورته Ùإذا ليس له ما للرجال ولا ما للنساء ØŒ Ùانصر٠علي عليه السلام إلى النبي صلوات الله عليه وآله ØŒ Ùقال : يا رسول الله إذا بعثتني ÙÙŠ أمر أكون Ùيه كالمسمار المØمى ÙÙŠ الوبر أم أتثبت ØŸ Ùقال صلوات الله عليه وآله : لا بل تثبت ØŒ Ùقال عليه السلام : والذي بعثك بالØÙ‚ ما له ما للرجال وما له ما للنساء ØŒ Ùقال صلوات الله عليه وآله : الØمد لله الذي يصر٠عنا السوء أهل البيت.
ÙˆÙÙŠ Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة لابن أبي الØديد ج 2 - ص 457:كانت لعائشة جرأة على رسول الله Øتى كان منها ÙÙŠ أمر مارية ما كان من الØديث الذي أسرته إلى الزوجة الأخرى وأدى إلى تظاهرهما عليه Ùنزل Ùيهما قرآنا يتلى ÙÙŠ المØاريب يتضمن وعيدا غليظا عقيب ØªØµØ±ÙŠØ Ø¨ÙˆÙ‚ÙˆØ¹ الذنب .
النقطة الخامسة: هل يجوز ذلك على نساء الأنبياء..؟؟
Øديث التي نقلته عائشة، يدل على أن ذلك يجوز، لأن رسول الله صلوات الله عليه وآله قد سكت عن ذلك، ولم يقل بأن ذلك لا يجوز، ويترك الصØابة يخوضون ÙÙŠ الأمر، هذا وقد قال الله تعالى: يَا Ù†Ùسَاء النَّبÙيّ٠مَن يَأْت٠مÙنكÙنَّ بÙÙَاØÙشَة٠مّÙبَيّÙÙ†ÙŽØ©Ù ÙŠÙضَاعَÙÙ’ لَهَا الْعَذَاب٠ضÙعْÙَيْن٠وَكَانَ Ø°ÙŽÙ„ÙÙƒÙŽ عَلَى اللَّه٠يَسÙيرًا...آية 30 سورة الأØزاب، ولم يكن جائزاً لم يقل الله سبØانه وتعالى ذلك، لكن وكما أسلÙنا بأن ذلك تنزيه لساØØ© رسول الله صلوات الله عليه وآله!
ÙˆÙÙŠ آية 32 من سورة الأØزاب: يَا Ù†Ùسَاء النَّبÙيّ٠لَسْتÙنَّ ÙƒÙŽØ£ÙŽØَد٠مّÙÙ†ÙŽ النّÙسَاء Ø¥Ùن٠اتَّقَيْتÙنَّ Ùَلَا تَخْضَعْنَ بÙالْقَوْل٠Ùَيَطْمَعَ الَّذÙÙŠ ÙÙÙŠ قَلْبÙه٠مَرَضٌ ÙˆÙŽÙ‚Ùلْنَ قَوْلًا مَّعْرÙÙˆÙًا... Ùالإتقاء يجعلهن مميزات، ولا ميزة لهن بغير ذلك!
وقال تعالى ÙÙŠ قصة نبي الله Ù†ÙˆØ ÙˆÙ†Ø¨ÙŠ الله لوط عليهما السلام: ضَرَبَ اللَّه٠مَثَلًا لّÙلَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙوا اÙمْرَأَةَ Ù†ÙÙˆØ٠وَاÙمْرَأَةَ Ù„Ùوط٠كَانَتَا تَØْتَ عَبْدَيْن٠مÙنْ عÙبَادÙنَا صَالÙØَيْن٠ÙَخَانَتَاهÙمَا Ùَلَمْ ÙŠÙغْنÙيَا عَنْهÙمَا Ù…ÙÙ†ÙŽ اللَّه٠شَيْئًا ÙˆÙŽÙ‚Ùيلَ ادْخÙلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخÙÙ„Ùينَ...آية 10 من سورة التØريم!
جاء ÙÙŠ مجمع البيان ÙÙŠ علوم القرآن للشيخ الطبرسي ( 471 - 548 هـ ) ج5: ص319: Ùقال ابن عباس : كانت امرأة Ù†ÙˆØ ÙƒØ§Ùرة تقول : إنه مجنون وإذا آمن Ø¨Ù†ÙˆØ Ø£Øد أخبرت الجبابرة من قوم Ù†ÙˆØ Ø¨Ù‡ ØŒ وكانت امرأة لوط تدل على أضياÙÙ‡ ØŒ Ùكان ذلك خيانتهما . وقيل : كانت خيانتهما النميمة ØŒ إذا أوØÙ‰ الله إليهما Ø£Ùشتاه إلى المشركين!
وهذا دليلٌ على أنهن لسن معصومات Øتى ÙŠÙÙ†ÙÙ‰ أن يصدر ذلك منهن!
النقطة السادسة: الذي يرجع لتلك الروايات، يجد بأن أبا بكر وأمها، يطلبان منها الإعترا٠والتوبة، Ùماذا يقولون ÙÙŠ Øقهما إذ أنهما صدقا ذاك الإÙتراء عليها على Øد زعم الروايات..؟؟
النقطة السابعة: ما بال رسول الله صلوات الله عليه وآله لم يقم الØد على القاذÙين لها بالأÙك، ÙƒØسان بن ثابت شاعر الرسول صلوات الله عليه وآله، وزيد بن رÙاعة ÙˆÙ…Ø³Ø·Ø Ø¨Ù† أثاثة ÙˆØمنة بنت جØØ´ كما يقول بذلك أو ينقل ذلك الÙخرالرازي ÙÙŠ تÙسيره عند تÙسير سورة النور وأيضاً تÙسير الدر المنثور ج6 : ص148 ØŒ وتÙسير الطبري ج18 : ص68ØŒ بل لم نجد غلظته على Øسان بن ثابت، ومن يرجع إلى السيرة، نجد أن Ù„Øسان بن ثابت مكانة لا تخÙÙ‰ بوقع شعره!
ÙˆÙيما يريه الشيعة، Ùقد طلب رسول الله صلوات الله عليه وآله قتل الرجل الذي قذÙته عائشة!
وإن قالوا ما له لم يقم الØد على عائشة..؟؟ Ùنقول: أولاً: يكÙيها ما نزل بØقهما من آيات تهديد ووعيد، Ùعذابها ÙÙŠ Øياتها أعظم عذاباً من إقامة الØد عليها، Ùكي٠بشخص٠يعيش وهو يعلم أين سيكون مصيره بعد الØياة..؟؟
ثانياً: دليلٌ ØÙŠ على أن نساء الأنبياء يصدر منهم القبيØØŒ وهن لسن معصومات!
النقطة الثامنة: إذا كان الله ÙŠØب عائشة وطهر ساØتها، Ùماذا يقولون ÙÙŠ Øديث المغاÙير..؟؟ يقول الهاشمي بن علي ÙÙŠ كتابه الصØابة ÙÙŠ Øجمهم الØقيقيص 32: ونأتي إلى سورة التØريم Øيث ترى عجبا ØŒ إذ ÙضØت هذه السورة زوجتين من زوجات الرسول وهما عائشة ÙˆØÙصة ØŒ Øيث جاء ÙÙŠ سبب نزولها أن الرسول صلوات الله عليه وآله كان يأتي زينب بنت جØØ´ ويأكل عندها عسلا ØŒ ÙاتÙقت عائشة مع ØÙصة على أن تقولا للرسول صلوات الله عليه وآله إن Ùيك رائØØ© مغاÙير ( الثوم ) ØŒ وهكذا كان إلى أن قال الرسول صلوات الله عليه وآله : " لقد Øرمت العسل على Ù†Ùسي " ØŒ Ùنزلت سورة التØريم ومنها قوله تعالى : Ø¥ÙÙ† تَتÙوبَا Ø¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ اللَّه٠Ùَقَدْ صَغَتْ Ù‚ÙÙ„ÙوبÙÙƒÙمَا ÙˆÙŽØ¥ÙÙ† تَظَاهَرَا عَلَيْه٠ÙÙŽØ¥Ùنَّ اللَّهَ Ù‡ÙÙˆÙŽ مَوْلَاه٠وَجÙبْرÙيل٠وَصَالÙØ٠الْمÙؤْمÙÙ†Ùينَ وَالْمَلَائÙكَة٠بَعْدَ Ø°ÙŽÙ„ÙÙƒÙŽ ظَهÙيرٌ...آية 4 من سورة التØريم..إنتهى!
وأنظروا قصة المغاÙير هذه ÙÙŠ صØÙŠØ Ø§Ù„Ø¨Ø®Ø§Ø±ÙŠ 6 : 194ØŒ وعلى هامشها أسأل: كي٠تقبلون برواية من ثبت كذبه على الله ورسوله صلوات الله عليه وآله، Ùعلماء Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø ÙˆØ§Ù„ØªØ¹Ø¯ÙŠÙ„ يطرØون روايات من ثبت كذبهم، Ùقد جاء ÙÙŠ الكÙاية ÙÙŠ علم الرواية للخطيب البغدادي (393-463هـ) ج: 1 ص: 101: باب الكلام ÙÙŠ Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø ÙˆØ§Øكامه: أخبرني أبو بكر اØمد بن Ù…Øمد بن اØمد بن غالب الÙقيه قال Øدثني Ù…Øمد بن اØمد بن Ù…Øمد بن عبد الملك الآدمى قال ثنا Ù…Øمد بن على الأيادي قال ثنا زكريا بن ÙŠØيى بن عبد الرØمن Øدثني اØمد بن Ù…Øمد البغدادي قال سمعت ÙŠØيى بن معين يقول (1) آلة الØديث الصدق والشهرة بطلبه وترك البدع واجتناب الكبائر لما كان كل مكل٠من البشر لا يكاد يسلم من ان يشوب طاعته بمعصية لم يكن سبيل الى ان لا يقبل الا طائع Ù…Øض الطاعة لأن ذلك يوجب ان لا يقبل Ø£Øد
(2) وهكذا لا سبيل الى قبول كل عاص لأنه يوجب ان لا يرد Ø£Øد وقد أمر الله عز وجل بقبول العدل ورد الÙاسق ÙاØتيج الى التÙصيل لوصÙهما
(3) وكل من ثبت كذبه رد خبره وشهادته لأن الØاجة ÙÙŠ الخبر داعية الى صدق المخبر Ùمن ظهر كذبه Ùهو أولى بالرد ممن جعلت المعاصى امارة على Ùسقه Øتى يرد لذلك خبره
(4) والكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم أعظم من الكذب على غيره والÙسق به أظهر والوزر به أكبر
وجاء ÙÙŠ تدريب الراوي ÙÙŠ Ø´Ø±Ø ØªÙ‚Ø±ÙŠØ¨ النواوي لعبد الرØمن بن أبي بكر السيوطي (849-911هـ) ج: 1 ص: 331: أن الكاذب لا يقبل خبره أبدا ..إنتهى!
Ùماذا يقولون، وهل رب العالمين يطهر ساØØ© من يكذب عليه جلّ وعلا وعلى رسول الله صلوات الله عليه وآله، أم كان ذلك Ùقط لتطهير وتنزيه ساØØ© رسوله صلوات الله عليه وآله؟
وراجعوا هذا الموضوع: كاسيات عاريات ( هل المقصود: عائشة ÙˆØÙصة)ØŒ إضغط هنا للمطالعة..!!
النقطة التاسعة: اتخذ المغلوبون على أمرهم هذا الإÙÙƒ ليشنعوا على مولانا أمير المؤمنين صلوات الله عليه، وقد نسبوا من خلال هذه الØديث مواÙقته وقبوله على ذلك، ولكن الأمر ليس، Ùنقول: أولاً: لم يكن ذلك إلا إمتثالاً لأمر رسول الله صلوات الله عليه وآله ÙÙŠ تعقيب المرأة لتعتر٠بالØقيقة ويستبين الØال!
ثانياً: أمير المؤمنين صلوات الله عليه وآله من أهل هذه الآية: Ø¥Ùنَّمَا ÙŠÙرÙيد٠اللَّه٠لÙÙŠÙذْهÙبَ عَنكÙم٠الرّÙجْسَ أَهْلَ الْبَيْت٠وَيÙطَهّÙرَكÙمْ تَطْهÙيرًا...آية 33 من سورة الأØزاب، ولا يمكن أن يصدر منه الخطأ، Ùراجعوا هذا الموضوع، اضغطوا هنا!
ثالثاً: التشنيع يكون على من طلب التوبة منها، وهو أبو بكر، وأمير المؤمنين صلوات الله عليها، طلب من الرسول صلوات الله عليه وآله التØقق بسؤالها، وإن قالوا بأنه طلب من الرسول صلوات الله عليه وآله النظر إلى زوجة أخرى، Ùما ذلك إلا قول الله تعالى: عَسَى رَبّÙه٠إÙÙ† طَلَّقَكÙنَّ Ø£ÙŽÙ† ÙŠÙبْدÙلَه٠أَزْوَاجًا خَيْرًا مّÙنكÙنَّ Ù…ÙسْلÙمَات٠مّÙؤْمÙنَات٠قَانÙتَات٠تَائÙبَات٠عَابÙدَات٠سَائÙØَات٠ثَيّÙبَات٠وَأَبْكَارًا...آية 5 من سورة التØريم !
رابعاً: أخرج ابن شيبة ÙÙŠ مسنده عن الإمام الشاÙعي عن عمه Ù…Øمد بن علي بن شاÙع قال : دخل سليمان بن يسار على هشام بن عبد الملك Ùقال له : يا سليمان : الذي تولى كبره من هو ØŸ قال : ابن أبي ØŒ قال هشام : كذبت ØŒ هو علي ØŒ قال : أمير المؤمنين اعلم بما يقول ØŒ Ùدخل الزهري ØŒ Ùقال هشام : يا ابن شهاب ØŒ من تولى كبره ØŒ قال : ابن أبي ØŒ قال هشام : كذبت ØŒ هو علي ØŒ Ùقال الزهري : أنا أكذب ØŒ لا أبا لك ØŒ والله لو نادى مناد من السماء ØŒ أن الله Ø£ØÙ„ الكذب ØŒ ما كذبت .. راجعوا صØÙŠØ Ø§Ù„Ø¨Ø®Ø§Ø±ÙŠ ج3 : ص227 - 231 ØŒ ج5 : ص148 - 155 ØŒ صØÙŠØ Ù…Ø³Ù„Ù… ج8 :ص102 - 116 ØŒ مسند الإمام Ø£Øمد ج6 : ص59 ØŒ سنن الترمذي ج5 : ص13 ØŒ ÙØªØ Ø§Ù„Ø¨Ø§Ø±ÙŠ ج7 : ص437 ØŒ الزهري : المغازي النبوية ص 119 ØŒ تÙسير ابن كثير ج3 : ص436 - 437 ØŒ تÙسير الطبري ج18 : ص89!
النقطة العاشرة: من خلال النقاط التي ذكرتها أعلاه، أعتقد بأن هذا الØديث الذي توريه عائشة من وضع الوضاع!
|