 أبو بكر ÙŠÙر من الزØ٠أكثر من مرة ... أليس هذا من الكبائر؟؟
القسم: الصØابة | 2009/09/22 - 05:26 AM | المشاهدات: 2718
تÙسير ابن كثير ج: 1 ص: 487
قال ابن جرير Øدثني يعقوب بن إبراهيم Øدثنا ابن علية عن ابن عون عن Ù…Øمد قال سألت عبيدة عن الكبائر Ùقال الإشراك بالله وقتل النÙس التي Øرم الله بغير Øقها والÙرار يوم الزØ٠وأكل مال اليتيم وأكل الربا والبهتان ...إلخ..!!! (هل لي Øاجة بمراجعة السند..؟؟) لا أظن..!!!
وقال ابن جرير Øدثني Ù…Øمد بن عبيد المØاربي Øدثنا أبو الأØوص سلام بن سليم عن أبي إسØاق عن عبيد بن عمير قال الكبائر سبع ليس منهن كبيرة إلا ÙˆÙيها آية من كتاب الله الإشراك بالله منهن ومن يشرك بالله Ùكأنما خر من السماء ÙتخطÙÙ‡ الطير أوتهوي به Ø§Ù„Ø±ÙŠØ Ø§Ù„Ø¢ÙŠØ© إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون ÙÙŠ بطونهم نارا الآية الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذين يتخبطه الشيطان من المس والذين يرمون المØصنات الغاÙلات المؤمنات والÙرار من الزØ٠يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين ÙƒÙروا زØÙا الآية والتعرب بعد الهجرة إن الذين ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى وقتل المؤمن ومن يقتل مؤمنا متعمدا Ùجزاؤه جهنم خالدا Ùيها الآية..!!!
سنسلط الضوء على معركة واØدة جاءت بعد بيعة الشجرة..!!
على ماذا كانت البيعة تØت الشجرة..؟؟
جاء ÙÙŠ صØÙŠØ Ù…Ø³Ù„Ù… ج: 6 ص : 25 : Øدثنا قتيبة بن سعيد Øدثنا ليث بن سعد Ø ÙˆØدثنا Ù…Øمد بن Ø±Ù…Ø Ø£Ø®Ø¨Ø±Ù†Ø§ الليث عن أبي الزبير عن جابر قال : كنا يوم الØديبية ألÙاً وأربعمائة Ùبايعناه وعمر آخذ بيده تØت الشجرة وهي سمرة ØŒ وقال بايعناه على أن لا Ù†Ùر ولم نبايعه على الموت ÙˆØدثنا أبوبكر بن أبي شيبة Øدثنا ابن عيينة ÙˆØدثنا ابن نمير Øدثنا سÙيان عن أبي الزبير عن جابر قال لم نبايع رسول الله صلى الله عليه وسلم على الموت إنما بايعناه على أن لا Ù†Ùر..!!
والمعركة التي جاءت بعد هذه البيعة، كانت معركة خيبر، Ùهل يا ترى ÙˆÙÙ‰ أبو بكر بالعهد الذي بايع عليه رسول الله (ص) تØت الشجرة؟
(المستدرك على الصØÙŠØين ج: 3 ص: 39 Ø4338) Øدثنا أبو العباس Ù…Øمد بن يعقوب ثنا Ø£Øمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن Ù…Øمد بن إسØاق قال Øدثني بريدة بن سÙيان بن بريدة الأسلمي عن سلمة بن عمرو بن الأكوع رضي الله عنه قال ثم بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر رضي الله عنه إلى بعض Øصون خيبر Ùقاتل وجهد ولم يكن ÙØªØ Ù‡Ø°Ø§ Øديث صØÙŠØ Ø§Ù„Ø¥Ø³Ù†Ø§Ø¯ ولم يخرجاه، وقال الذهبي ÙÙŠ التلخيص : صØÙŠØ..!!!
(المستدرك على الصØÙŠØين ج: 3 ص: 39 Ø4338) أخبرنا أبو قتيبة سالم بن الÙصل الآدمي بمكة ثنا Ù…Øمد بن عثمان بن أبي شيبة ثنا علي بن هاشم عن بن أبي ليلى عن الØكم ونص٠عن عبد الرØمن عن أبي ليلى عن علي أنه قال ثم يا أبا ليلى أما بخيبر قال بلى والله كنت معكم قال Ùإن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث أبا بكر إلى خيبر Ùسار بالناس وانهزم Øتى رجع هذا Øديث صØÙŠØ Ø§Ù„Ø¥Ø³Ù†Ø§Ø¯ ولم يخرجاه، وقال الذهبي ÙÙŠ التلخيص : صØÙŠØ..!!!
Ùكم مرة Ùعل الكبائر أبو بكر..؟؟
لا زلنــــــــــــــــــــــا ننتظر التصØÙŠØ ÙÙŠ هذا الموضع..!!
Ùهل يستØÙ‚ Ùاعل الكبائر هذا خلاÙØ© المسلمين، بالله عليكم..؟؟
هذا ولم يكن ÙˆØده ÙŠÙعل الكبائر كهذه، بل شاركه عمر وعثمان أيضاً..!!
نترككم مع هذه الأبيات التي تغيظ الأعداء (هل تعرÙون صاØبها) :
قد قلت للبرق الذي شـقَّ الدجـى***Ùـكأن زنجيـا هنـاك يجــدَّعÙ
يا برق إن جئتَ الغـريَّ Ùقل لـه***أتراك تعلم من بأرضـك مـودعÙ
Ùيك ابن عمران الكليـم وبعــدهÙ***عيسى ÙŠÙقـÙÙ‘Ùيـه٠وأØـمد يتبـعÙ
بل Ùيك جبـريلٌ وميكالٌ وإسـرا***Ùيـل والمـلأ٠المقـدَّس أجـمع
بل Ùيك نـور٠الله جـلَّ جـلالÙـه***لذوي البصائر ÙŠÙستشـÙّ٠ويلمـعÙ
Ùيك الإمام المرتضى Ùيك الوصي***المجـتبى Ùيك البطـين الأنـزعÙ
الضَّارب الهام المقنع ÙÙŠ الوغـى***بالخـو٠للبـهم الكمـاة ÙŠÙقنّـعÙ
Øتى إذا اسـتعر الوغـى متلظياً***شـرب الدمـاء بغـلة٠لا تنقـعÙ
هـذي الأمـانة لا يقـوم بØملها***خـلقاء٠هابطـة وأطـلس أرÙـعÙ
تأبى الجبال الشـمّ٠عن تقليـدها***وتضـجّ٠تيـهاءٌ وتشÙÙ‚ برقـعÙ
هـذا هو النـور الذي عـذباتـه***كـانـت بجـبهـة آدم تـتطـلّعÙ
وشهاب٠موسى Øيث أظـلم ليـله***رÙÙـعـت لـه لألاؤه تتشـعشـعÙ
يا مـن ردت له ذكـاء٠ولمْ ÙŠÙـزْ***لنظـيرها من قبـل إلا يـوشـعÙ
يا هـازم الأØزاب لا يثنيه عـن***خوض الØـمام مـدجج ومـدرَّع
يا قـالع الباب الذي عن هـزّها***عجـزت أكـÙÙ‘ÙŒ أربعون وأربـع
ما العـالم العـلـويّ٠إلا تربـةٌ***Ùيـه لجـثَّتك الشـريÙØ© مضجـعÙ
Ùما الد هر إلا عبدÙÙƒ القـنّ٠الـذي***بنÙوذ أمرك ÙÙŠ البريـة مولـعÙ
بل أنت ÙÙŠ يوم القـيامة Øـاكمٌ ***ÙÙŠ العـالمين وشـاÙعٌ ومشـÙÙ‘ÙعÙ
والله لولا Øـيـدرٌ ما كـانـت٠الدنيا ولا جمـع البريـة مجمـعÙ
عـلم الغيوب إليه غيـر مداÙـع***ÙˆØ§Ù„ØµØ¨Ø Ø£Ø¨ÙŠØ¶ مسـÙر لا يدÙـعÙ
وإليه ÙÙŠ يوم المـعاد Øسـابنـا***وهـو المـلاذ لنا غـداً والمÙزعÙ
يا مـن له ÙÙŠ أرض قلبي منـزلٌ***نعـم المـراد الرØب والمستربعÙ
أهواكَ Øتى ÙÙŠ Øشاشة مهجـتي***نار تشـبّ٠على هـواك وتلـذعÙ
وتكاد Ù†Ùسي أن تـذوب صبابـةً***Ø®Ùـلقاً وطـبعاً لا كمـن يتطـبعÙ
ولقـد عـلمت بأنه لا بÙـد مـن***مهـدّÙيـكم وليـومـه أتـوقَّـعÙ
ÙŠØـميه من جنـد الإله كتـائـبٌ***كاليـمّ أقـبـل زاخـراً يتـدÙـعÙ
|
