الأغاني لأبي الÙرج الأصبهاني ص: 725
الوليد ÙˆØادثة المصØÙ: قال وأخبرنا عمرو بن أبيه عن ÙŠØيى بن سليم قال: دعا الوليد بن يزيد ذات ليلة بمصØÙØŒ Ùلما ÙتØÙ‡ واÙÙ‚ ورقةً Ùيها: "واستÙتØوا وخاب كل جبار٠عنيدÙ. من ورائه جهنم ويسقى من ماء٠صديدÙ"ØŒ Ùقال: أسجعاً سجعاً! ثم أخذ القوس والنبل Ùرماه Øتى مزقه، ثم قال:
أتوعد كل جبار عـنـيد٠Ùها أنا ذاك جبار عنـيد
إذا لاقيت ربك يوم Øشر Ùقل لله مزقني الولـيد
قال: Ùما لبث بعد ذلك إلا يسيراً Øتى قتل.
الكامل ÙÙŠ التاريخ لابن الأثير المؤرخ ص: 946
ومما شهر عنه أنه ÙØªØ Ø§Ù„Ù…ØµØÙ Ùخرج: واستÙتØوا وخاب كل جبار٠عنيد٠ابراهيم:15ØŒ Ùألقاه ورماه بالسهام وقال:
تهددني بجـبـار عـنـيد٠Ùها أنا ذاك جبار عـنـيد
إذا ما جئت ربك يوم Øشر٠Ùقل يا رب مزقني الوليد
Ùلم يلبث بعد ذلك إلا يسيراً Øتى قتل.
تÙسير القرطبي ص: 1896
ÙˆØكى الماوردي ÙÙŠ كتاب {أدب الدنيا والدين} أن الوليد بن يزيد بن عبد الملك تÙاءل يوما ÙÙŠ المصØÙ Ùخرج له قوله عز وجل: "واستÙتØوا وخاب كل جبار عنيد" Ùمزق المصØ٠وأنشأ يقول:
أتوعد كل جبـار عـنـيد Ùها أنا ذاك جبار عـنـيد
إذا ما جئت ربك يوم Øشر Ùقل يا رب مزقني الوليد
Ùلم يلبث إلا أياما Øتى قتل شر قتلة, وصلب رأسه على قصره, ثم على سور بلده. راجع Øياة الØيوان الكبرى للدميري ص:69/466ØŒ سمط النجوم العوالي ÙÙŠ أنباء الأوائل والتوالي للعصامي ص: 661!
خزانة الأدب لعبد القادر البغدادي ص: 235
Ùˆ "الوليد بن يزيد" بويع سنة خمس وعشرين ومائة بعد موت عمه هشام بن عبد الملك. وقتل الوليد ÙÙŠ سنة ست وعشرين، لأنه رمي بالكÙر وغشيان أمهات أولاد أبيه. وكان منهمكاً ÙÙŠ اللهو وشرب الخمر وسماع الغناء. ومما اشتهر عنه: أنه استÙØªØ Ø§Ù„Ù…ØµØ٠الكريم Ùخرج له قوله تعالى: "واستÙتØوا وخاب كل جبار٠عنيد"ØŒ Ùألقاه ونصبه غرضاً ورماه بالسهام، وقال:
تهددني بجـبـارÙعـنـيد Ùها أنا ذاك جبارٌ عـنـيد
إذا ما جئت ربك يوم Øشر٠Ùقل يا رب مزقني الوليد
Ùوات الوÙيات لابن شاكر الكتبي ص: 504
وكان ÙÙŠ أيام هشام ينتظر الخلاÙØ© يوما Ùيوما، ÙÙØªØ ÙŠÙˆÙ…Ø§ المصØÙ Ùطلع "واستÙتØوا وخاب كل جبار عنيد" "إبراهيم: 15" Ùجعل المصØ٠هدÙا للسهام وجعل يرمي Ù†ØÙˆ تلك الآية ويقول:
تهدد كل جبـار عـنـيد Ùها أنا ذاك جبار عـنـيد
إذا ما جئت ربك يوم Øشر Ùقل يا رب مزقني الوليد
واستقبل شهر الصوم ÙÙŠ خلاÙته بالمجون والشرب، Ùوعظ ÙÙŠ ذلك Ùقال:
ألا من مبلغ الرØمن عني بأني تارك شهر الصيام
Ùقل لله يمنعني شرابـي وقل لله يمنعني طعامي
ولما بلغه أن الناس يعيبون عليه ترك الصلاة والصيام، قال: ما للناس وعيب ما Ù†ØÙ† Ùيه؟ لنا منهم الدعاء والطاعة ولهم منا العدل والإØسان؛ ثم قال: عجبت لمن يعلم أن الÙØ±Ø Ù„Ø§ يكون إلا بنقصان العقل ولا يجعل درجا هذه الأقداØØŒ ÙˆØ£Ø¨Ø§Ø Ø§Ù„Ù…Øارم ÙØ£ØµØ¨Ø Ø¯Ù…Ù‡ وهو مباØ.
الخصائص الواضØØ© للوطواط ص: 33 ومن ولد يزيد "بن" عبد الملك بعد عمر بن عبد العزيز الوليد٠بن يزيد. وولي الخلاÙØ© بعد عمّÙÙ‡ هشام. وكان مناجا زنديقا سÙيها. وقصته ÙÙŠ المصØ٠مشهورة Øين رشقه بالسّÙهام لمَّا استÙØªØ Ùيه، Ùخرج له (واسْتَÙْتØوا وخابَ كلّ٠جَبَّار٠عَنÙيد) Ùغضب، ونصبه هدÙا للسهام. وقال، وهو يرشقه:
أتوعد كلّ٠جبـار٠عـنـيد٠Ùهأنذاكَ جبَّـارٌ عـنـيدÙ
إذا ما جئتَ ربَّكَ يومَ Øشر٠Ùقل: يا ربّ٠مزَّقني الوليدÙ