ÙÙŠ كتب ابن ابي الØديد
القسم: رزية يوم الخميس | 2011/10/06 - 04:18 AM | المشاهدات: 2674
( رزية يوم الخميس ) عدد الروايات : ( 4 ) إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصÙØØ© : ( 54 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - ÙˆÙÙŠ الصØÙŠØين أيضاًً خرجاه معاً ØŒ عن إبن عباس : أنه كان يقول يوم الخميس وما يوم الخميس ! ثم بكى Øتى بل دمعه الØصى Ùقلنا : يا بن عباس وما يوم الخميس ØŸ ØŒ قال : إشتد برسول الله ص وجعه Ùقال : إئتوني بكتاب أكتبه لكم لا تضلوا بعدى أبدا ØŒ Ùتنازعوا Ùقال : إنه لا ينبغي عندي تنازع Ùقال قائل : ما شأنه ØŸ أهجر ØŸ إستÙهموه ØŒ Ùذهبوا يعيدون عليه ØŒ Ùقال : دعوني والذى أنا Ùيه خير من الذى أنتم Ùيه ØŒ ثم أمر بثلاثة أشياء Ùقال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوÙد بنØÙˆ ما كنت أجيزهم ØŒ وسئل إبن عباس ØŒ عن الثالثة Ùقال : أما ألاّ يكون تكلم بها وأما أن يكون قالها Ùنسيت. إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصÙØØ© : ( 55 ) - ÙˆÙÙŠ الصØÙŠØين أيضاًً خرجاه معاً ØŒ عن إبن عباس (ر) قال : لما Ø¥Øتضر رسول الله ص ÙˆÙÙŠ البيت رجال منهم عمر بن الخطاب قال النبي ص : هلم أكتب لكم كتاباًً لا تضلون بعده ØŒ Ùقال عمر : أن رسول الله (ص) : قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن Øسبنا كتاب الله ØŒ Ùإختل٠القوم وإختصموا Ùمنهم من يقول : قربوا إليه يكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : القول ما قاله عمر ØŒ Ùلما أكثروا اللغو والإختلا٠عنده ع قال لهم : قوموا Ùقاموا Ùكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما Øال بين رسول الله ص وبين أن يكتب لكم ذلك الكتاب. إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصÙØØ© : ( 51 ) - قال أبوبكر : ØŒ ÙˆØدثنا : الØسن بن الربيع ØŒ عن عبد الرزاق ØŒ عن معمر ØŒ عن الزهري ØŒ عن علي (ع)بد الله بن العباس ØŒ عن أبيه ØŒ قال : لما Øضرت رسول الله (ص) الوÙاة ØŒ ÙˆÙÙ‰ البيت رجال Ùيهم عمر بن الخطاب ØŒ قال رسول الله (ص) : إئتوني بدواة وصØÙŠÙØ© ØŒ أكتب لكم كتاباًً لا تضلون بعدى ØŒ Ùقال عمر كلمة معناها أن الوجع قد غلب على رسول الله (ص) ØŒ ثم قال : عندنا القرآن Øسبنا كتاب الله ØŒ Ùإختل٠من ÙÙŠ البيت وإختصموا ØŒ Ùمن قائل يقول : القول ما قال رسول الله (ص) ØŒ ومن قائل يقول : القول ما قال عمر ØŒ Ùلما أكثروا اللغط واللغو والإختلا٠غضب رسول الله ØŒ Ùقال : قوموا أنه لا ينبغي لنبي أن يختل٠عنده هكذا ) ØŒ Ùقاموا ØŒ Ùمات رسول الله (ص) ÙÙŠ ذلك اليوم ØŒ Ùكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما Øال بيننا وبين كتاب رسول الله (ص) يعنى الإختلا٠واللغط ØŒ قلت : هذا الØديث قد خرجه الشيخان Ù…Øمد بن إسماعيل البخاري ØŒ ومسلم بن الØجاج القشيرى ÙÙŠ صØÙŠØيهما ØŒ وإتÙÙ‚ المØدثون كاÙØ© على روايته. إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 12 ) - رقم الصÙØØ© : ( 87 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - من أمور كثيرة تشتمل عليها كتب الØديث ولو لم يكن إلا أنكاره قول رسول الله (ص) ÙÙŠ مرضه : إئتوني بدواة وكت٠أكتب لكم ما لا تضلون بعدى وقوله : ما قال : وسكوت رسول الله (ص) عنه ØŒ وأعجب الأشياء أنه قال ذلك اليوم : Øسبنا كتاب الله ØŒ ÙØ¥Ùترق الØاضرون من المسلمين ÙÙŠ الدار Ùبعضهم ØŒ يقول القول ما قال رسول الله (ص) وبعضهم يقول : القول ما قال عمر ØŒ Ùقال رسول الله : وقد كثر اللغط ØŒ وعلت الأصوات قوموا عني Ùما ينبغي لنبي أن يكون عنده هذا التنازع Ùهل بقى للنبوة مزية أو Ùضل إذا كان الإختلا٠قد وقع بين القولين وميل المسلمون بينهما ØŒ ÙØ±Ø¬Ø Ù‚ÙˆÙ… هذا وقوم هذا Ùليس ذلك دالاً على أن القوم سووا بينه وبين عمر وجعلوا القولين مسألة خلا٠، ذهب كل Ùريقالى نصرة واØد منهما ØŒ كما يختل٠إثنان من عرض المسلمين ÙÙŠ بعض الأØكام Ùينصر قوم هذا وينصر ذاك آخرون.
|