القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » قصص الحيوان والطير والدواب » بقية الدواب

بقية الدواب

القسم: قصص الحيوان والطير والدواب | 2011/10/06 - 03:56 AM | المشاهدات: 3063

 

( روايات عن باقي الدواب )

عدد الروايات : ( 18 )

مسند أحمد - باقي مسند ... - حديث السيدة .. - رقم الحديث : ( 23674 )

 

- حدثنا : ‏ ‏أبو نعيم ‏ ‏قال : ØŒ حدثنا : ‏ ‏يونس ‏ ‏ØŒ عن ‏ ‏مجاهد ‏ ‏قال : قالت عائشة ‏ ‏كان لآل رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وحش Ø¥ فإذا خرج ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏لعب وإشتد وأقبل وأدبر فإذا أحس برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد دخل ‏ ‏ربض ØŒ‏ ‏فلم ‏ ‏يترمرم ‏ ‏ما دام رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏في البيت كراهية أن يؤذيه.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=23674&doc=6

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=24014&doc=6

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 178 )

 

- ( 15254 ) : عن علي : أن النبي (ص) سئل عن المسوخ فقال : هم ثلاثة عشر : الفيل ، والدب ، والخنزير ، والقرد ، والجريث ، والضب ، والوطواط ، والعقرب ، والدعموص ، والعنكبوت ، والأرنب ، وسهيل ، والزهرة ، فقيل : يا رسول الله ما سبب مسخهن ؟ ، قال : أما الفيل فكان رجلاًًً جباراًً لوطياً لا يدع رطباً ولا يابساً ، وأما الدب فكان مؤنثاً يدعو الرجال إلى نفسه ، وأما الخنزير فكان النصارى الذين سألوا المائدة فلما نزلت كفروا ، وأما القرد فيهود إعتدوا في السبت ، وأما الجريث فكان ديوثاً يدعو الرجال إلى إمرأته حليلته ، وأما الضب فكان أعرابياً يسرق الحاج بمحجنه ، وأما الوطواط فكان رجلاًًً يسرق الثمار من رؤوس النخل ، وأما العقرب فكان لا يسلم أحد من لسانه ، وأما الدعموص فكان نماماً يفرق بين الأحبة ، وأما العنكبوت فامرأة سحرت زوجها ، وأما الأرنب فكانت إمرأة لا تطهر من الحيض ، وأما سهيل فكان عشاراً باليمن ، وأما الزهرة فكانت بنتاً لبعض الملوك من بني إسرائيل إفتتن بها هاروت وماروت.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=213&SW=15254#SR1

 


 

السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 102 )

 

- وأخرج الزبير بن بكار في الموفقيات وإبن مردويه والديلمي ، عن علي : أن النبي (ص) سئل عن المسوخ فقال : هم ثلاثة عشر : الفيل ، والدب ، والخنزير ، والقرد ، والجريث ، والضب ، والوطواط ، والعقرب ، والدعموص ، والعنكبوت ، والأرنب ، وسهيل ، والزهرة فقيل : يا رسول الله وما سبب مسخهن فقال : أما الفيل فكان رجلاًًً جباراً لوطيا لا يدع رطباً ولا يابساً ، وأما الدب فكان مؤنثاً يدعو الناس إلى نفسه ، وأما الخنزير فكإن من النصارى الذين سألوا المائدة فلما نزلت كفروا ، وأما القرده فيهود إعتدوا في السبت ، وأما الجريث فكان ديوثاً يدعو الرجال إلى حليلته ، وأما الضب فكان إعرابياً يسرق الحاج بمحجنه ، وأما الوطواط فكان رجلاًًً يسرق الثمار من رؤس النخل ، وأما العقرب فكان رجلاًًً لا يسلم أحد من لسانه ، وأما الدعموص فكان نماماً يفرق بين الأحبة ، وأما العنكبوت فامرأة سحرت زوجها ، وأما الأرنب فامرأة كانت لا تطهر من حيض ، وأما سهيل فكان عشاراً باليمن ، وأما الزهرة فكانت بنتاً لبعض ملوك بنى إسرائيل إفتتن بها هاروت وماروت.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=22&SW=والدعموص#SR1

 


إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 162 )

 

قصة الوحش الذي كان في بيت النبي وكان يحترمه (ع) ويوقره ويجله

 

- قال الإمام أحمد : ، حدثنا : أبو نعيم ، ثنا : يونس ، عن مجاهد قال : قالت عائشة (ر) : كان لآل رسول الله (ص) وحش ، فإذا خرج رسول الله (ص) لعب وإشتد ، وأقبل وأدبر ، فإذا أحس برسول الله (ص) قد دخل ربض فلم يترمرم ما دام رسول الله (ص) في البيت كراهية أن يؤذيه ، ورواه أحمد أيضاًً ، عن وكيع وعن قطن كلاهما ، عن يونس وهو إبن أبي إسحاق السبيعي ، وهذا الإسناد على شرط الصحيح. ولم يخرجوه وهو حديث مشهور ، والله أعلم.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=95&SW=يترمرم#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 164 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقد ذكرنا في باب تكثيره (ع) اللبن : حديث تلك الشاة التي جاءت وهي في البرية ، فأمر رسول الله (ص) الحسن بن سعيد مولى أبي بكر يحلبها فحلبها ، وأمره أن يحفظها فذهبت وهو لا يشعر ، فقال رسول الله (ص) : ذهب بها الذي جاء بها ، وهو مروي من طريقين ، عن صحابيين كما تقدم ، والله أعلم.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=93&SW=فحلبها#SR1

 


 

القاضي عياض - الشفا بتعريف حقوق المصطفى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 309 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- عن عائشة (ر) قالت : كان عندنا داجن فإذا كان عندنا رسول الله (ص) قر وثبت مكانه ، فلم يحئ ولم يذهب وإذا خرج رسول الله (ص) جاء وذهب.

 


 

القاضي عياض - الشفا بتعريف حقوق المصطفى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 311 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقد روى مثل هذا الخبر وأنه جرى لأبى جهل وأصحابه وعن عباس بن مرداس لما تعجب من كلام ضمار صنمه ، وإنشاده الشعر الذى ذكر فيه النبي (ص) فإذا طائر سقط ، فقال : يا عباس أتعجب من كلام ضمار ولا تعجب من نفسك أن رسول الله (ص) يدعو إلى الإسلام وأنت جالس فكان سبب إسلامه.

 

- وعن جابر بن عبد الله (ر) ، عن رجل أتى النبي (ص) وآمن به وهو على بعض حصون خيبر ، وكان في غنم يرعاها لهم فقال : يا رسول الله كيف بالغنم قال : أحصب وجوهها فإن الله سيؤدى عنك أمانتك ويردها إلى أهلها ففعل فسارت كل شاةً حتى دخلت إلى أهلها.

 


 

القاضي عياض - الشفا بتعريف حقوق المصطفى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 313 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وعن أنس (ر) : دخل النبي (ص) حائط أنصارى وأبوبكر وعمر ورجل من الأنصار (ر) ، وفى الحائط غنم فسجدت له ، فقال أبوبكر : نحن أحق بالسجود لك منها ، الحديث.

- وقد روى في قصة العضباء وكلامها للنبى (ص) وتعريفها له بنفسها ومبادرة العشب إليها في الرعى ، وتجنب الوحوش عنها وندائهم لها : إنك لمحمد وإنها لم تأكل ولم تشرب بعد موته حتى ماتت ، ذكره الأسفرائني.

- وروى إبن وهب : أن حمام مكة أظلت النبي (ص) يوم فتحها فدعا لها بالبركة.

- وروى ، عن أنس وزيد بن أرقم والمغيرة بن شعبة أن النبي (ص) قال : أمر الله ليلة الغار شجرة فنبتت تجاه النبي (ص) فسترته وأمر حمامتين فوقفتا بفم الغار.

- وفى حديث آخر : وأن العنكبوت نسجت على بابه فلما أتى الطالبون له ورأوا ذلك ، قالوا : لو كان فيه أحد لم تكن الحمامتان ببابه والنبى (ص) يسمع كلامهم فإنصرفوا.

- وعن عبد الله بن قرط : قرب إلى النبي (ص) بدنات خمس أو ست أو سبع لينحرها يوم عيد فإزدلفن إليه بأيهن يبدأ.

- وأخذ (ع) بإذن شاةً لقوم من عبد القيس بين إصبعيه ثم خلاها فصار لها ميسماً ، وبقى ذلك الأثر فيها وفى نسلها بعد.


 

القاضي عياض - الشفا بتعريف حقوق المصطفى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 314 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وفى حديث : العنز التى أتت رسول الله (ص) في عسكره وقد أصابهم عطش ، ونزلوا على غير ماء وهم زهاء ثلثمائة فحلبها رسول الله (ص) فأروى الجند ثم قال : لرافع أملكها وما أراك فربطها فوجدها قد إنطلقت ، رواه إبن قانع وغيره ، وفيه فقال رسول الله (ص) : إن الذى جاء بها هو الذى ذهب بها.

- وقال لفرسه (ع) وقد قام إلى الصلاة في بعض أسفاره : لا تبرح بارك الله فيك حتى نفرغ من صلاتنا وجعله قبلته فما حرك عضواً حتى صلى (ص).


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *