القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » عقيدتنا من كتب المخالفين » التوسل والإستغاثة » توسل معاوية والضحاك باليزيد بن الأسود للإستسقاء

توسل معاوية والضحاك باليزيد بن الأسود للإستسقاء

القسم: التوسل والإستغاثة | 2011/10/03 - 01:16 PM | المشاهدات: 2647

 

( توسل معاوية والضحاك باليزيد بن الأسود للإستسقاء )

عدد الروايات : ( 10 )

إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين

9313 - أخبرت ، عن أبي اليمان ، عن صفوان بن عمرو ، عن سليم بن عامر الخبائري ، أن السماء قحطت مخرج معاوية بن أبي سفيان وأهل دمشق يستسقون ، فلما قعد معاوية على المنبر قال : أين يزيد بن الأسود الجرشي ؟ قال : فناداه الناس ، فأقبل يتخطى ، فأمره معاوية ، فصعد المنبر ، فقعد عند رجليه ، فقال معاوية : اللهم إنا نستشفع إليك اليوم بخيرنا وأفضلنا ، اللهم إنا نستشفع إليك بيزيد بن الأسود الجرشي ، يا يزيد ، إرفع يديك إلى الله ، فرفع يزيد يديه ، ورفع الناس أيديهم ، فما كان أوشك أن ثارت سحابة في المغرب ، وهبت لها ريح ، فسقينا حتى كاد الناس لا يصلون إلى منازلهم.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=75282

 


اللالكائي - شرح أصول الإعتقاد - كرامات الأولياء

2472 - أخبرنا : محمد بن أبي بكر ، وعبد الواحد بن محمد ، قالا : ، أنا : عبد الله بن محمد بن إسحاقالجوهري ، قال : ، ثنا : إبراهيم بن أبي داود قال : ، ثنا : أبو اليمان الحكم بن ، نافع ، قال : ، ثنا : صفوان بن عمرو ، عن سليم بن عامر الخبائري أن السماء قحطت ، فخرج معاوية بن أبي سفيان وأهل دمشق يستسقون فلما قعد معاوية على المنبر ، قال : أين يزيد بن الأسود الجرشي ؟ فناداه الناس فأقبل يتخطى الناس ، فأمره معاوية فصعد المنبر فقعد عند رجليه ، فقال معاوية : اللهم إنا نستشفع إليك بخيرنا ، وأفضلنا اللهم إنا نستشفع إليك بيزيد بن الأسود الجرشي ، يا يزيد ، إرفع يديك إلى الله عز وجل فرفع يديه ، ورفع الناس أيديهم فما كان أوشك أن ثارت سحابة في الغرب كأنها ترس ، وهب لها ريح فسقتنا حتى كاد الناس أن لا يبلغوا منازلهم.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=533886

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 137 )

- وروى صفوان بن عمرو ، عن سليم بن عامر قال : خرج معاوية يستسقي ، فلما قعد على المنبر ، قال : أين يزيد بن الأسود ؟ فناداه الناس ، فأقبل يتخطاهم . فأمره معاوية ، فصعد المنبر ، فقال معاوية : اللهم إنا نستشفع إليك بخيرنا وأفضلنا يزيد بن الأسود ، يا يزيد ، إرفع يديك إلى الله ، فرفع يديه ورفع الناس فما كان بأوشك من أن ثارت سحابة كالترس ، وهبت ريح ، فسقينا حتى كاد الناس أن لا يبلغوا منازلهم.

 

- سمعها أبو اليمإن من صفوان ، وقال سعيد بن عبد العزيز وغيره : إستسقى الضحاك بن قيس بيزيد بن الأسود فما برحوا حتى سقوا.

 


الألباني - إرواء الغليل - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 139 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وأما توسل معاوية ، فأخرجه أبو زرعة الدمشقي في ( تاريخ دمشق ) ( ق 113 / 2 ) : حدثنا : الحكم بن ، نافع عن صفوان بن عمرو عن سليم بن عامر : أن الناس قحطوا بدمشق ، فخرج معاوية يستسقط بيزيد بن الأسود ، وهذا سند صحيح كما قال الحافظ في التلخيص ( 151 ) قال : ورواه أبو القاسم اللالكائي في السنة في كرامات الأولياء منه.

- وأما توسل الضحاك ، فأخرجه أبو زرعة أيضاً : وحدثنا أبو مسهر قال : ، حدثنا : سعيد بن عبد العزيز : أن الضحاك بن قيس خرج يستسقي ، فقال ليزيد بن الأسود : قم يا بكاء ، ورجاله ثقات ، لكنه منقطع بين سعيد والضحاك . لكن له طريق أخرى.


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 65 ) - رقم الصفحة : ( 112 )

 

- عن سليم بن عامر الخبائري : أن السماء قحطت فخرج معاوية بن أبي سفيان وأهل دمشق يستسقون فلما قعد معاوية على المنبر قال : أين يزيد بن الأسود الجرشي فناداه الناس فأقبل يتخطى الناس فأمره معاوية فصعد المنبر فقعد عند رجليه فقال معاوية : اللهم إنا نستشفع إليك اليوم بخيرنا وأفضلنا اللهم إنا نستشفع إليك اليوم بن يزيد بن الأسود الجرشي يا يزيد : إرفع يديك إلى الله فرفع يزيد يديه ورفع الناس أيديهم فما كان أوشك أن ثارت سحابة في الغرب كأنها ترس وهبت لها ريح في سقينا حتى كاد الناس أن لا يبلغوا منازلهم.

 

- أخبرنا : أبو القاسم بن السمرقندي ، أنا : أبو بكر ، أنا : أبو الحسين ، أنا : عبد الله ، نا : يعقوب ، حدثني : سعيد بن أسد ، نا : ضمرة عن علي بن أبي حملة قال : أصاب الناس قحط بدمشق وعلى الناس الضحاك بن قيس الفهري فخرج بالناس يستسقي فقال : أين يزيد بن الأسود الجرشي فلم يجبه أحد قال : أين يزيد بن الأسود الجرشي فلم يجبه ، ثم قال : أين يزيد بن الأسود الجرشي عزمت عليه إن كان يسمع كلامي إلاّ قام فقام وعليه برنس وإستقبل الناس بوجهه ورفع جانبي برنسه على عاتقيه ، ثم رفع يديه ثم قال : أي رب إن عبادك قد تقربوا بي إليك فإسقهم قال : فإنصرف الناس وهم يخوضون الماء قال : فقال : اللهم إنه شهرني فأرحني منه قال : فما أتت عليه جمعة حتى قتل الضحاك.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 65 ) - رقم الصفحة : ( 113 )

- أنبأنا : أبو محمد بن الأكفاني وإبن السمرقندي قالا : ، أنا : الحسن بن أبي الحديد ، أنا : أبو محمد بن أبي نصر ، أنا : أبو علي الحسن بن حبيب ، نا : يزيد بن عبد الصمد ، نا : أبو مسهر ، نا : سعيد بن عبد العزيز : أن يزيد بن الأسود قام فقال : اللهم إن خلقك بعثوني إليك وافداً فلا تردني خائباً قال : وما يرى في السماء قزعة فما برحوا حتى سقوا.

 

- أخبرنا : أبو القاسم زاهر بن طاهر ، أنا : أبو بكر البيهقي ، أنا : أبو عبد الله ومحمد بن موسى قالا : ، نا : أبو العباس الأصم ، نا : الربيع بن سليمان ، نا : أيوب بن سويد ، نا : أبو زرعة قال : خرج الضحاك بن قيس فإستسقى بالناس ولم يمطروا ولم يروا سحاباً ، فقال الضحاك : أين يزيد بن الأسود فقال : هذا أنا ، قال : قم فإستشفع لنا إلى الله أن يسقينا فقام فعطف برنسه على منكبيه وحسر عن ذراعيه ، فقال : اللهم إن عبيدك هؤلاء إستشفعوا بي إليك فما دعا إلا ثلاثاً حتى أمطروا مطراً كادوا يغرقون منه ثم قال : اللهم إن هذا شهرني فأرحني منه فما أتت بعذ ذلك جمعة حتى مات.


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *