القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » من هم الصحابة ؟؟؟ » فرار الخلفاء الثلاثة من الزحف » فرار عمر من الزحف يوم أحد

فرار عمر من الزحف يوم أحد

القسم: فرار الخلفاء الثلاثة من الزحف | 2011/05/11 - 09:37 PM | المشاهدات: 2765

 

فرار عمر من الزحف يوم أحد )

 

عدد الروايات : ( 26 )

 

الطبري - جامع البيان - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 193 )

 

7384 - حدثنا : أبو هشام الرفاعي ، قال : ، ثنا : أبوبكر بن عياش ، قال : ، ثنا : عاصم بن كليب ، عن أبيه ، قال : خطب عمر يوم الجمعة ، فقرأ : آل عمران ، وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها ، فلما إنتهى إلى قوله : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ، ففررت حتى صعدت الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى ، والناس يقولون : قتل محمد ! فقلت : لا أجد أحداًً يقول قتل محمد إلاّ قتلته ، حتى إجتمعنا على الجبل ، فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان .... الآية كلها.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=308291

 


 

السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 88 )

 

- أخرج إبن جرير ، عن كليب قال : خطب عمر يوم الجمعة فقرأ : آل عمران وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها ، فلما إنتهى إلى قوله : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتنى أنزو كأنني أروى ، والناس يقولون : قتل محمد ، فقلت : لا أجد أحداًً يقول : قتل محمد إلاّ قتلته حتى إجتمعنا على الجبل فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، الآية.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=90&SW=ففررت#SR1

 


 

السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 88 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قوله تعالى : إن الذين تولوا منكم .... الآية ، أخرج إبن جرير ، عن كليب قال : خطب عمر يوم الجمعة فقرأ : آل عمران وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها فلما إنتهى إلى قوله : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى والناس ، يقولون : قتل محمد ، فقلت : لا أجد أحداًًً يقول قتل محمد إلاّ قتلته حتى إجتمعنا على الجبل فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان .... الآية كلها.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=90&SW=انزو#SR1

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 376 )

 

4291 - عن كليب قال : خطب عمر يوم الجمعة ، فقرأ : آل عمران فلما إنتهى إلى قوله : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتنى أنزو كأننى أروى ، والناس يقولون : قتل محمد (ص) ، فقلت : لا أجد أحداًً يقول قتل محمد (ص) إلاّ قتلته ، حتى إجتمعنا على الجبل ، فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=63&SW=4291#SR1

 


 

إبن هشام الحميري - سيرة النبي (ص) - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 281 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- فلما قام عمر بن الخطاب أتته أم جميل ، وهي ترى أنه أخوه ، فلما إنتسبت له عرف القصة فقال : إني لست بأخيه إلاّ في الإسلام ، وهو غاز ، وقد عرفت منتك عليه ، فأعطاها على أنها إبنة سبيل قال الراوي : قال إبن هشام : وكان ضرار لحق عمر بن الخطاب يوم أحد ، فجعل يضربه بعرض الرمح ويقول : إنج يابن الخطاب لا أقتلك !! فكان عمر يعرفها له بعد إسلامه !.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=249&CID=27&SW=بعرض#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 133)

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال إبن هشام : وكان ضرار بن الخطاب لحق عمر بن الخطاب يوم أحد فجعل يضربه بعرض الرمح ويقول : إنج يا بن الخطاب لا أقتلك ؟! فكان عمر يعرفها له بعد الإسلام (ر) ؟!!.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=39&SW=الرمح#SR1

 


 

إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 89 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال إبن هشام : وكان ضرار بن الخطاب لحق عمر بن الخطاب يوم أحد ، فجعل يضربه بعرض الرمح ويقول : إنج يا بن الخطاب لا أقتلك ، فكان عمر يعرفها له بعد الإسلام (ر).

 


 

إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 51 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقال البيهقى في الدلائل : بإسناده ، عن عمارة بن غزية ، عن أبى الزبير ، عن جابر قال : إنهزم الناس عن رسول الله (ص) يوم أحد وبقى معه أحد عشر رجلاًًً من الأنصار وطلحة بن عبيد الله وهو يصعد في الجبل.

 


 

عبد الرحمن أحمد البكري - عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 28 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال الفخر الرازي : ومن المنهزمين عمر ، إلاّ أنه لم يكن في أوائل المنهزمين ، ولم يبعد بل ثبت على الجبل إلى أن صعد النبي (ص) ، ومنهم : عثمان إنهزم مع رجلين من الأنصار يقال لهما : سعد ، وعقبة ، إنهزموا حتى بلغوا موضعاًً بعيداًً ثم رجعوا بعد ثلاثة أيام.

 


 

عبد الرحمن أحمد البكري - عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 28 / 29 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- يقول الدكتور مارسدن جونس في مقدمة تحقيق كتاب المغازي للواقدي : في المخطوطة التي إتخذناها أصلاًً لهذه النشرة قائمة بمن فر ، عن النبي يوم أحد تبدأ بهذه الكلمات : وكان ممن ولي فلان ، والحارث بن حاطب ، وثعلبة بن حاطب ، وسواد إبن غزية ، وسعد بن عثمان ، وعقبة بن عثمان ، وخارجة بن عامر ، بلغ ملل ، وأوس بن قيظي في نفر من بني حارثة. بينما النص عند إبن أبي الحديد عمر ، وعثمان بدلاً من فلان ، ويروي البلاذري ، عن الواقدي عثمان ، ولا يذكر عمر.

 

ويظهر بوضوح أن النص في المخطوطة الأم : كان يذكر عثمان وعمر ، أو عمر وحده ، أو عثمان وحده ممن ولو الأدبار يوم أحد ، ولكن الناسخ لم يقبل هذا في حق عمر ، أو عثمان فأبدل إسميهما أو إسم أحدهما بقوله : فلان.

 


 

عبد الرحمن أحمد البكري - عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 29 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال الآلوسي : فقد ذكر أبو القاسم البلخي أنه لم يبق مع النبي (ص) يوم أحد إلاّّ ثلاثة عشر نفساًً ، خمسة من المهاجرين : أبوبكر ، وعلي ، وطلحة ، وعبد الرحمن بن عوف ، وسعد بن أبي وقاص والباقون من الأنصار .... وأما سائر المنهزمين فقد إجتمعوا على الجبل ، وعمر بن الخطاب (ر) كان من هذا الصنف كما في خبر إبن جرير.

 


 

عبد الرحمن أحمد البكري - عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 30 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال النيسابوري : قال القفال : الذي تدل عليه الأخبار في الجملة إن نفراً قليلاً تولوا ، وأبعدوا فمنهم من دخل المدينة ، ومنهم من ذهب إلى سائر الجوانب .... ومن المنهزمين عمر ....

 

- قال السيوطي : قال عمر : لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 24 ) - رقم الصفحة : ( 392 )

 

- أخبرنا : أبوبكر محمد بن عبد الباقي ، أنا : الحسن بن علي ، أنا : أبو عمر بن حيوية ، أنا : أحمد بن معروف ، نا : الحسين بن الفهم ، نا : محمد بن سعد قال : في الطبقة الرابعة ضرار بن الخطاب بن مرداس بن كثير بن عمرو بن حبيب بن عمرو بن شيبان بن محارب بن فهر وأمه أم ضرار وإسمها هند بنت مالك بن حجوان بن عمرو بن حبيب بن عمرو بن شيبان بن محارث بن فهر ، وجده عمرو بن حبيب هو أكل السقب وذاك أنه أغار على بني بكر ولهم سقب عبدونه فأخذ السقب فأكله ، وكان عمه حفص بن مرداس شريفاً ، وكان ضرار بن الخطاب فارس قريش وشاعرهم وحضر معهم المشاهد كلها ، فكان يقول : يقاتل أشد القتال ويحرض المشركين بشعره وهو قتل عمرو بن معاذ أخا سعد بن معاذ يوم أحد ، وقال حين قتله لا تعد من رجلاًًً زوجك من الحور العين ، وكان يقول زوجت عشرة من أصحاب محمد (ص) وأدرك عمر بن الخطاب فضربه بالقناة ثم رفعها عنه فقال : يا إبن الخطاب إنها نعمة مشكورة والله ما كنت لأقتلك ، وهو الذي نظر يوم أحد إلى خلاء الجبل من الرماة وأعلم خالد بن الوليد.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 24 ) - رقم الصفحة : ( 396 )

 

- أخبرنا : أبوبكر محمد بن عبد الباقي ، أنا : الحسن بن علي ، أنا : أبو عمر بن حيوية ، أنا : عبد الوهاب بن أبي حية ، نا : محمد بن شجاع ، أنا : محمد بن عمر الواقدي ، قال : ويقبل ضرار بن الخطاب يعني يوم أحد فارساً يجر قناة له طويلة فيطعن عمرو بن معاذ ، فأنفذه ويمشي عمرو إليه حتى غلب فوقع لوجهه يقول ضرار لا تعد من رجلاًًً زوجك من الحور العين ، وكان يقول زوجت عشرة من أصحاب محمد (ص) قال إبن واقد : سألت إبن جعفر هل قتل عشرة ، فقال : لم يبلغنا أنه قتل إلاّ ثلاثة وقد ضرب يومئذ عمر بن الخطاب حيث جال المسلمون تلك الجولة بالقناة قال : يا إبن الخطاب إنها نعمة مشكورة والله ما كنت لأقتلك وكان ضرار بن الخطاب يحدث ويذكر وقعة أحد ويذكر الأنصار فيترحم عليهم.

 


 

الفخر الرازي - التفسير الكبير - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 51 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ومن المنهزمين عمر ، إلاّ أنه لم يكن في أوائل المنهزمين ولم يبعد ، بل ثبت على الجبل إلى أن صعد النبي (ص).

 


 

الحموي - معجم البلدان - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 173 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- عينان : تثنية العين ، ويذكر اشتقاقه في العين بعد : وهو هضبة جبل أحد بالمدينة ويقال : جبلان عند أحد ، ويقال ليوم أحد يوم عينين ، وفي حديث عمر لما جاءه رجل يخاصمه في عثمان قال : وإنه فر يوم عينين .... الحديث.

 


 

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 179 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قالوا : وكيف لا يزال الشيطان يسلك فجاً غير فجه وقد فر مراراًًً من الزحف في أحد وحنين وخيبر ، والفرار من الزحف من عمل الشيطان وإحدى الكبائر الموبقة.

 


 

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 278 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وثبت في المواقف التى طاشت فيها الألباب ، وبلغت القلوب الحناجر ، فمنها يوم أحد ، ووقوفه بعد أن فر المسلمون بأجمعهم ، ولم يبق معه إلاّ أربعة علي والزبير ، وطلحة ، وأبو دجانة.

 


 

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 293 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وروى يحيى بن سلمة بن كهيل قال : قلت : لأبي كم ثبت مع رسول الله (ص) يوم أحد فقال : إثنان ، قلت : من هما قال : علي وأبو دجانة.

 


 

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 274 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال الواقدي : فسألت شيوخ الحديث : هل قتل عشرة قالوا : ما بلغنا إنه قتل إلاّ ثلاثة ، ولقد ضرب يومئذ عمر بن الخطاب حين جال المسلمون تلك الجولة بالقناة ، وقال : يا بن الخطاب ، إنها نعمة مشكورة ، ما كنت لأقتلك.

 


 

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 20 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قلت : قد إختلف في عمر بن الخطاب هل ثبت يومئذ أم لا ، مع إتفاق الرواة كافة على أن عثمان لم يثبت ، فالواقدي ذكر أنه لم يثبت

 

- وإتفقوا كلهم : على أن ضرار بن الخطاب الفهرى قرع رأسه بالرمح ، وقال : إنها نعمة مشكورة يا بن الخطاب إني آليت ألاّ أقتل رجلاًًً من قريش.

 

- وروى ذلك محمد بن إسحاق وغيره ، ولم يختلفوا في ذلك ، وإنما إختلفوا ، هل قرعه بالرمح وهو فار هارب ، أم مقدم ثابت ! والذين رووا أنه قرعه بالرمح وهو هارب لم يقل منهم أنه هرب حين هرب عثمان ولا إلى الجهة التى فر إليها عثمان ، وإنما هرب معتصماً بالجبل ، وهذا ليس بعيب ولا ذنب ، لأن الذين ثبتوا مع رسول الله (ص) اعتصموا بالجبل كلهم وأصعدوا فيه ، ولكن يبقى الفرق بين من أصعد في الجبل في آخر الأمر ومن أصعد فيه والحرب لم تضع أوزارها ، فإن كان عمر أصعد فيه آخر الأمر ، فكل المسلمين هكذا صنعوا حتى رسول الله (ص) ، وإن كان ذلك والحرب قائمة بعد تفرق.

 

- ومنهم من روى : أنه ثبت معه أربعة عشر رجلاًًً من المهاجرين والأنصار ، ولا يعدون أبابكر وعمر منهم.

 


 

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 22 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وإحتج من روى : أن عمر فر يوم أحد بما روي أنه جاءته في أيام خلافته إمرأة تطلب برداً من برود كانت بين يديه ، وجاءت معها بنت لعمر تطلب برداً أيضاًً فأعطى المرأة ورد إبنته ، فقيل له في ذلك ، فقال : إن أبا هذه ثبت يوم أحد وأبا هذه فر يوم أحد ولم يثبت.

 

- وروى الواقدي : أن عمر كان يحدث فيقول : لما صاح الشيطان قتل محمد ، قلت أرقي في الجبل كأني أروية ، وجعل بعضهم هذا حجة في إثبات فرار عمر.

 


 

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 22 )

 

- وروى الواقدي قال : ، حدثني إبن أبى سبرة ، عن أبى بكر بن عبد الله بن أبى جهم ، إسم أبى جهم عبيد ، قال : كان خالد بن الوليد يحدث وهو بالشام فيقول الحمد : لله الذى هداني للإسلام ، لقد رأيتنى ورأيت عمر بن الخطاب حين جال المسلمون وإنهزموا يوم أحد وما معه أحد ، وإني لفي كتيبة خشناء ، فما عرفه منهم أحد غيرى ، وخشيت إن أغريت به من معى أن يصمدوا له ، فنظرت إليه وهو متوجه إلى الشعب.

 


 

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 24 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وكان ممن ولى عمر وعثمان والحارث بن حاطب وثعلبه بن حاطب وسواد بن غزية وسعد بن عثمان وعقبة بن عثمان وخارجة بن عمر بلغ ملل ، وأوس بن قيظي في نفر من بني حارثة بلغوا الشقرة ولقيتهم أم أيمن تحثي في وجوههم التراب وتقول لبعضهم : هاك المغزل فإغزل به ، وهلم.

 


 

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 25 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- إذ تصعدون ولا تلوون على أحد وأنا أدعوكم في أخراكم ! أنسيتم يوم الأحزاب إذ جاؤوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر ، أنسيتم يوم كذا ! وجعل يذكرهم أموراً ، أنسيتم يوم كذا ! فقال : المسلمون : صدق الله وصدق رسوله ، أنت يا رسول الله أعلم بالله منا ، فلما دخل عام القضية وحلق رأسه ، قال : هذا الذى كنت وعدتكم به ، فلما كان يوم الفتح وأخذ مفتاح الكعبة ، قال : إدعوا إلي عمر بن الخطاب ، فجاء فقال : هذا الذى كنت قلت لكم قالوا : فلو لم يكن فر يوم أحد لما قال له : أنسيتم يوم أحد إذ تصعدون ولا تلوون ، القول فيما جرى للمسلمين بعد إصعادهم في الجبل.

 


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 206 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ذكر رجوع بعض المسلمين بعد توليهم إلى رسول الله (ص) روى إبن المنذر ØŒ عن كليب بن شهاب قال : خطبنا عمر فكان يقرأ على المنبر آل عمران ويقول : إنها أحدية فلما إنتهى إلى قوله تعالى : Ø¥Ù† الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان  ( آل عمران : 155 ) قال : لما كان يوم أحد هزمنا ونفرت ØŒ حتى صعدت في الجبل ØŒ فلقد رأيتني أنزو كأنني أروي ØŒ فسمعت يهودياًًً يقول : قتل محمد ØŒ فقتل : لا أسمع أحداًً يقول : قتل محمد إلاّ ضربت عنقه ØŒ فنظرت فإذا رسول الله (ص) والناس يتراجعون إليه.


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *