القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » المخالفون » أبي بكر إبن أبي قحافة » مخالفات أبابكر » أبوبكر يعفو عن خالد بعد إن قتل مسلماًً وزنى بزوجته

أبوبكر يعفو عن خالد بعد إن قتل مسلماًً وزنى بزوجته

القسم: مخالفات أبابكر | 2011/05/08 - 12:49 PM | المشاهدات: 2535

 

( أبوبكر يعفو عن خالد بعد إن قتل مسلماًً وزنى بزوجته )

 

عدد الروايات : ( 7 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 619 )

 

14091 - عن إبن أبي عون وغيره أن خالد بن الوليد أدعي : أن مالك بن نويرة إرتد بكلام بلغه عنه ØŒ فأنكر مالك ذلك ØŒ وقال :‏ أنا على الإسلام ما غيرت ولا بدلت وشهد له بذلك أبو قتادة وعبد الله بن عمر فقدمه خالد وأمر ضرار بن الأزور الأسدي فضرب عنقه ØŒ وقبض خالد إمرأته ØŒ فقال لأبي بكر‏ :‏ إنه قد زنى فإرجمه ØŒ فقال أبوبكر :‏ ما كنت لأرجمه تأول فأخطأ ØŒ قال : فإنه قد قتل مسلماًً فإقتله ØŒ قال : ما كنت لأقتله تأول فأخطأ ØŒ قال : فإعزله ØŒ قال :‏ ما كنت لأشيم ( ‏لأشيم‏ :‏ أي لأغمد ØŒ والشيم من الأضداد يكون سلاً وإغمادا‏Ù‹ (النهاية ‏(‏4/521‏)‏ ) ب‏ ) سيفاً سله الله عليهم أبداً.

 

الرابط :

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=194&SW=14091#SR1

 


 

تاريخ أبي الفداء - رقم الصفحة : ( 18 من 87 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وفي أيام أبي بكر منعت بنو يربرع الزكاة ØŒ وكان كبيرهم مالك بن نويرة ØŒ وكان ملكاًً فارساً مطاعاً شاعراًً قدم على النبي (ص) وأسلم فولاه صدقه قومه ØŒ فلما منع الزكاة أرسل أبوبكر إلي : مالك المذكور خالد بن الوليد في معنى الزكاة ØŒ فقال مالك ‏:‏ أنا أتي بالصلاة دون الزكاة ‏:ØŒ فقال خالد ‏:‏ أما علمت أن الصلاة والزكاة معاًً لا تقبل واحدة دون الأخرى ØŒ فقال مالك‏ :‏ قد كان صاحبكم يقول ذلك‏.‏

قال خالد ‏:‏ أو ما تراه لك صاحباً والله لقد هممت أن أضرب عنقك ØŒ ثم تجاولا في الكلام فقال له خالد ‏:‏ إِني قاتلك‏.‏

فقال له ‏:‏ أو بذلك أمرك صاحبك ØŒ قال : وهذه بعد تلك وكان عبد الله بن عمر وأبو قتادة الأنصاري حاضرين فكلما خالداًًً في أمره فكره كلامهما‏.‏

فقال مالك‏ :‏ يا خالد إبعثنا إلى أبي بكر فيكون هو الذي يحكم فينا‏.‏

فقال خالد‏ :‏ لا أقالني الله إن أقلتك وتقدم إلي ضرار بن الأزور بضرب عنقه ØŒ فإلتفت مالك إلي زوجته وقال لخالد ‏:‏ هذه التي قتلتني وكانت في غاية الجمال ØŒ فقال خالد ‏:‏ بل الله قتلك برجوعك ØŒ عن الإسلام‏ ØŒ فقال مالك ‏:‏ أنا على الإسلام فقال خالد‏ :‏ يا ضرار إضرب عنقه‏ ØŒ فضرب عنقه وجعل رأسه أثفية ....... ØŒ وقال لإبن عمر ولأبي قتادة ‏:‏ إحضرا النكاح فأبيا ØŒ وقال له إبن عمر ‏:‏ نكتب إلي أبي بكر ونعلمه بأمرها وتتزوج بها فأبى وتزوجها‏ ØŒ وفي ذلك يقول أبو نمير السعدي ‏:‏

 

قضى خالد بغيا عليه بعرسه  *  وكان له فيها هوى قبل ذلك

فأمضى هواه خالد غير عاطف  *  عنان الهوى عنها ولا متمالك

فأصبح ذا أهل وأصبح مالك  *  إِلي غير أهل هالكاً في الهوالك

 

ولما بلغ ذلك أبابكر وعمر قال عمر لأبي بكر ‏:‏ إن خالداًًً قد زنى فإرجمه قال : ما كنت أرجمه فإنه تأول فأخطأ‏ ØŒ‏ قال : فإنه قد قتل مسلماًً فإقتله ØŒ قال : ما كنت أقتله فإنه تأول فأخطأ‏ ØŒ قال : فإعزله ØŒ قال : ما كنت أغمد سيفاً سله الله عليهم ‏.‏

 

الرابط :

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=221&CID=18&SW=مطاعاً#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 619 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... فلما دخل المسجد قام إليه عمر بن الخطاب فإنتزع الأسهم من عمامة خالد فحطمها ØŒ وقال : أرياء قتلت أمراً مسلماًً ØŒ ثم نزوت على إمرأته ØŒ والله لأرجمنك بالجنادل وخالد لا يكلمه ولا يظن ألا إن رأي الصديق فيه كرأي عمر ØŒ حتى دخل على أبي بكر فإعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك ØŒ وودى مالك بن نويرة ØŒ فخرج من عنده وعمر جالس في المسجد ØŒ فقال خالد‏ :‏ هلم إلي : يا إبن أم شملة ØŒ فلم يرد عليه وعرف أن الصديق قد رضي عنه‏.

 

وإستمر أبوبكر بخالد على الإمرة وإن كان قد إجتهد في قتل مالك بن نويرة ØŒ وأخطأ في قتله كما أن رسول الله (ص) لما بعثه إلى أبي جذيمة فقتل أولئك الأسارى الذين قالوا :‏ صبأنا صبأنا ØŒ ولم يحسنوا أن يقولوا‏ :‏ أسلمنا ØŒ فوداهم رسول الله (ص) حتى رد إليهم ميلغة الكلب ØŒ ورفع يديه وقال : ‏اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد‏ ‏‏ومع هذا لم يعزل خالداًًً ØŒ عن الإمرة‏. 

 

الرابط :

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=104&SW=صانع#SR1

 


 

العصفري - تاريخ خليفة بن خياط - رقم الصفحة : ( 68 )

 

- وحدثنا : علي بن محمد ، عن أبي ذئب ، عن الزهري ، عن سالم ، عن أبيه قال : قدم أبو قتادة على أبي بكر فأخبره بمقتل مالك وأصحابه ، فجزع من ذلك جزعاًً شديداًًً ، فكتب أبوبكر إلى خالد فقدم عليه ، فقال أبوبكر : هل يزيد خالد على أن يكون تأول فأخطأ ؟ ، ورد أبوبكر خالداًًً ، وودى مالك بن نويرة ورد السبي والمال ، بكر ، عن إبن إسحاق قال : دخل خالد على أبي بكر فأخبره الخبر فإعتذر إليه فعذره.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 256 )

 

- أخبرنا : أبو غالب محمد بن الحسن الماوردي ، أنا : أبو الحسن السيرافي ، أنا : أحمد بن إسحاق النهاوندي ، نا : أحمد بن عمران ، نا : موسى بن زكريا ، نا : خليفة بن خياط ، نا : علي بن محمد ، عن إبن أبي ذئب ، عن الزهري ، عن سالم ، عن أبيه قال : قدم أبو قتادة على أبي بكر فأخبره بقتل مالك وأصحابه فجزع من ذلك جزعاًً شديداًًً ، فكتب أبوبكر إلى خالد بن الوليد فقدم عليه ، فقال أبوبكر : هل يزيد خالد على أن يكون تأول فأخطأ ورد أبوبكر خالداًًً ، وودى مالك بن نويرة ورد السبي والمال قال : ، ونا : خليفة ، نا : بكر ، عن إبن إسحاق قال : دخل خالد على أبي بكر فأخبره بالخبر وإعتذر إليه فعذره ، وقال : متمم بن نويرة : يرثي أخاه مالك بن نويرة في قصيدة له طويلة.

 


 

إبن عبدالبر - الإستذكار - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 152 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ومن حجة من ذهب هذا المذهب فعل أبي بكر الصديق (ر) في جماعة الصحابة لأنهم رجعوا ، إلى قوله حين قال له عمر : كيف نقاتل الناس وقد قال رسول الله (ص) من قال : لا إله إلاّّ الله عصم مني دمه ومإله إلاّّ بحقه وحسابه على الله ، فقال أبوبكر : من حقه الزكاة والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة ، قال عمر : فما هو إلا أن سمعت ذلك منه فعلمت أن الله : قد شرح صدره للحق فقاتل أبوبكر والصحابة معه مانعي الزكاة لما أبوا من أدائها إذ فرقوا بين الصلاة والزكاة فأقاموا الصلاة وإمتنعوا ، عن الزكاة فمن أبى من إقامة الصلاة وإمتنع منها كان أحرى بالقتل ومعلوم أن هؤلاء من بين أهل الردة لم يكفروا بعد الإيمان ولا أشركوا بالله وقد قالوا : لأبي بكر ما كفرنا بعد إيماننا ولكن شححنا على أموالنا وذلك بين في شعر شاعرهم حيث يقول :

 

أطعنا رسول الله ما كان بيننا * فيا عجبا ما بال ملك أبي بكر

إن التي سألوكموا فمنعتموا * لكالتمر أو أشهى إليهم من التمر

 

وأما توريث ورثتهم منهم فإن عمر بن الخطاب (ر) لما ولي الخلافة رد إلى هؤلاء ما وجد من أموالهم قائماًً بأيدي الناس ، وكان أبوبكر قد سباهم كما سبى أهل الردة.

 

- وقال أهل السير : إن عمر (ر) لما ولي أرسل إلى النسوة اللاتي كانوا المسلمون قد أحرزوهم من نساء مانعي الزكاة فيما أحرزوا من غنائم أهل الردة ، فخيرهن بين أن يمكثن عند من هن عنده بتزويج وصداق أو يرجعن إلى أهليهن بالفداء ، فإخترن أن يمكثن عند من هن عنده بتزويج وصداق وكان الصداق الذي جعل لمن إختار أهله عشر أواقي لكل إمرأة والأوقية أربعون درهماًً.

 


 

العيني - عمدة القارئ - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 183 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... في شأن قتال مانعي الزكاة وفيه ، قال عمر لأبي بكر : كيف نقاتل الناس وقد قال رسول الله (ص) أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا : لا إله إلاّّ الله فمن قال : لا إله إلاّّ الله فقد عصم مني دمه وماله ... فقال أبوبكر : والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة ....

 

- إنتقال أبي بكر إلى القياس ( في شأن فقال : مانعي الزكاة ) وإعتراض عمر عليه أولى دليل على أنه أخفى عليهما وعلى من حضرهما من الصحابة حديث إبن عمر : أن رسول الله (ص) قال : أمرت أن أقاتل الناس يشهدوا أن لا إله إلاّّ الله وأن محمداًً رسول الله (ص) ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة لأنه لو إستحضروه لم ينتقل أبوبكر إلى القياس ولم ينكر عمر على أبي بكر ....

 

- وقالوا : لم يستدل أبوبكر في قتال مانعي الزكاة بالقياس فقط ، بل إستدل أيضاًً من قوله في الحديث الذي ذكره ( إلاّ بحق الإسلام ) قال أبوبكر : والزكاة حق الإسلام.


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *