أبوبكر ÙŠØرق Ùجاءة السلمي Øياً
القسم: مخالÙات أبابكر | 2011/05/08 - 12:47 PM | المشاهدات: 7750
( أبوبكر ÙŠØرق الÙجاءة السلمي Øياً ) عدد الروايات : ( 8 ) إبن عبد ربه - العقد الÙريد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصÙØØ© : ( 29 / 51 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - تØب ولا نعلمك أردت إلاّ الخير ولم تزل صالØاًً مصلØاً مع إنك لا تأسى على شيء من الدنيا. Ùقال : أجل أني لا آسي على شيء من الدنيا إلاّ على ثلاث Ùعلتهن وودت إني تركتهن ØŒ وثلاث تركتهن ووددت أني Ùعلتهن ØŒ وثلاث وددت أني سالت رسول اللّه (ص) عنهن. Ùأما الثلاث التي Ùعلتهن ووددت إني تركتهن: Ùوددت أني لم إكش٠بيت Ùاطمة ØŒ عن شيء وأن كانوا أغلقوه عليّ الØرب ØŒ ووددت أني لم اكن Øرقت الÙجاءة السلمي وأني قتلته سريØاً أو خليته نجيØاً ØŒ ووددت أني يوم سقيÙØ© بني ساعدة قد رميت الأمر ÙÙŠ عنق Ø£Øد الرجلين Ùكان Ø£Øدهما أميراً وكنت له وزيراًًً. الرابط: http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=195&CID=29&SW=إكشÙ#SR1 إبن الأثير - الكامل - الجزء : ( 2 ) - رقم الصÙØØ© : ( 350 ) - وأما خبر الÙجاءة السلمي وإسمه إياس بن عبد ياليل Ùإنه جاء إلى أبي بكر ØŒ Ùقال له : أعني Ø¨Ø§Ù„Ø³Ù„Ø§Ø Ø£Ù‚Ø§ØªÙ„ به أهل الردة ØŒ Ùأعطاه سلاØاً وأمره أمرة Ùخال٠إلى المسلمين ØŒ وخرج Øتى نزل بالجواء وبعث نخبة بن أبي الميثاء ØŒ من بني الشريد وأمره بالمسلمين ØŒ Ùشن الغارة على كل مسلم ÙÙŠ سليم وعامر وهوازن ØŒ Ùبلغ ذلك أبابكر ØŒ Ùأرسل إلى طريÙØ© بن Øاجز يأمره أن يجمع له ويسير إليه ØŒ وبعث إليه عبد الله بن قيس الØاشي عوناً ØŒ Ùنهضا إليه وطلباه Ùلاذ منهما ثم لقياه على الجواء Ùإقتتلوا ØŒ وقتل نخبة ØŒ وهرب الÙجاءة ÙÙ„Øقه طريÙØ© Ùأسره ثم بعث به إلى أبي بكر ØŒ Ùلما قدم أمر أبوبكر أن توقد له نار ÙÙŠ مصلى المدينة ثم رمي به Ùيها مقموطاً. الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصÙØØ© : ( 492 ) - قال السرى قال : شعيب ØŒ عن سي٠، عن سهل وأبى يعقوب قالا : كان من Øديث الجواء وناعر أن الÙجاءة إياس بن عبد يا ليل ØŒ قدم على أبى بكر Ùقال : أعنى Ø¨Ø³Ù„Ø§Ø ÙˆÙ…Ø±Ù†ÙŠ بمن شئت من أهل الردة Ùأعطاه سلاØاً وأمره أمره Ùخال٠أمره إلى المسلمين ØŒ Ùخرج Øتى ينزل بالجواء وبعث نجبة بن أبي الميثاء من بنى الشريد ØŒ وأمره بالمسلمين Ùشنها غارة على كل مسلم ÙÙŠ سليم وعامر وهوازن وبلغ ذلك أبابكر Ùأرسل إلى طريÙØ© بن Øاجز يأمره أن يجمع له ØŒ وأن يسير إليه وبعث إليه عبد الله بن قيس الجاسي عوناً ÙÙعل ØŒ ثم نهضا إليه وطلباه Ùجعل يلوذ منهما Øتى لقياه على الجواء Ùإقتتلوا Ùقتل نجبة ØŒ وهرب الÙجاءة ÙÙ„Øقه طريÙØ© Ùأسره ثم بعث به إلى Ùقدم به على أبى بكر Ùأمر Ùأوقد له ناراًً ÙÙŠ مصلى المدينة على Øطب كثير ØŒ ثم رمى به Ùيها مقموطاً. الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصÙØØ© : ( 493 ) - قال أبو جعÙر : وأما إبن Øميد Ùإنه ØŒ Øدثنا : ÙÙŠ شأن الÙجاءة ØŒ عن سلمة ØŒ عن Ù…Øمد بن إسØاق ØŒ عن عبد الله بن أبي بكر قال : قدم على أبى بكر رجل من بنى سليم يقال له : الÙجاءة وهو إياس بن عبد الله بن عبد يا ليل إبن عميرة بن Ø®Ùا٠Ùقال لأبي بكر إني مسلم وقد أردت جهاد من إرتد من الكÙار ÙاØملني وأعنى ÙØمله أبوبكر على ظهر وأعطاه سلاØاً ØŒ Ùخرج يستعرض الناس المسلم والمرتد يأخذ أموالهم ويصيب من إمتنع منهم ومعه رجل من بنى الشريد يقال له : نجبة بن أبي الميثاء ØŒ Ùلما بلغ أبابكر خبره كتب إلى طريÙØ© بن Øاجز أن عدو الله الÙجاءة آتاني يزعم أنه مسلم ويسألني أن أقويه على من إرتد عن الإسلام ÙØملته وسلØته ØŒ ثم إنتهى إلى من يقين الخبر أن عدو الله : قد إستعرض الناس المسلم والمرتد يأخذ أموالهم ØŒ ويقتل من خالÙÙ‡ منهم Ùسر إليه بمن معك من المسلمين Øتى تقتله أو تأخذه Ùتأتيني به Ùسار إليه طريÙØ© بن Øاجز ØŒ Ùلما التقى الناس كانت بينهم الرميا بالنبل Ùقتل نجبة بن أبي الميثاء بسهم رمى به ØŒ Ùلما رأى الÙجاءة من المسلمين الجد قال : لطريÙØ© والله ما أنت بأولى بالأمر منى أنت أمير لأبي بكر وأنا أميره ØŒ Ùقال له طريÙØ© إن كنت صادقاًً Ùضع Ø§Ù„Ø³Ù„Ø§Ø ØŒ وإنطلق معي إلى أبى بكر Ùخرج معه Ùلما قدما عليه أمر أبوبكر طريÙØ© بن Øاجز Ùقال : أخرج به إلى هذا البقيع ÙØرقه Ùيه بالنار Ùخرج به طريÙØ© إلى المصلى Ùأوقد له ناراًً ÙقذÙÙ‡ Ùيها. الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصÙØØ© : ( 619 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - قال أبوبكر (ر) أجل إني لا آسي على شئ من الدنيا إلاّ على ثلاث Ùعلتهن وددت إني تركتهن ØŒ وثلاث تركتهن وددت إني Ùعلتهن ØŒ وثلاث وددت إني سألت عنهن رسول الله (ص) Ùأما الثلاث اللاتى وددت إني تركتهن Ùوددت إني لم أكش٠بيت Ùاطمة ØŒ عن شئ وإن كانوا قد غلقوه عليّ الØرب ØŒ ووددت إني لم أكن Øرقت الÙجاءة السلمى وأنى كنت قتلته سريØاً أو خليته نجيØاً ØŒ ووددت إني يوم سقيÙØ© بنى ساعدة كنت قذÙت الأمر ÙÙŠ عنق Ø£Øد الرجلين عمر وأبا عبيدة Ùكان Ø£Øدهما أميراً وكنت وزيراًًً. إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصÙØØ© : ( 351 / 352 ) - قصة الÙجاءة وإسمه إياس بن عبد الله بن عبد ياليل بن عميرة بن Ø®Ùا٠من بني سليم ØŒ قاله إبن إسØاق ØŒ وقد كان الصديق Øرق الÙجاءة بالبقيع ÙÙŠ المدينة ØŒ وكان سببه أنه قدم عليه Ùزعم أنه أسلم ØŒ وسأل منه أن يجهز معه جيشاً يقاتل به أهل الردة ØŒ Ùجهز معه جيشاً ØŒ Ùلما سار جعل لا يمر بمسلم ولا مرتد إلاّ قتله وأخذ ماله ØŒ Ùلما سمع الصديق بعث وراءه جيشاً Ùرده ØŒ Ùلما أمكنه بعث به إلى البقيع ØŒ Ùجمعت يداه إلى Ù‚Ùاه وألقي ÙÙŠ النار ÙØرقه وهو مقموط. إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 30 ) - رقم الصÙØØ© : ( 418 / 422 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - Ùأما الثلاث التي Ùعلتهن Ùوددت إني تركتهن أني يوم سقيÙØ© بني ساعدة القيت هذا الأمر ÙÙŠ عنق هذين الرجلين يعني عمر وأبا عبيدة Ùكان Ø£Øدهما أميراً وكنت وزيراًًً ØŒ وودت أني لم أكن كشÙت بيت Ùاطمة ØŒ عن شئ مع أنهم أغلقوه عليّ الØرب ØŒ ووددت أني لم أكن Øرقت الÙجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريØاً أو خليته نجيØاً ØŒ وأما الثلاث التي تركتهن ووددت أني كنت Ùعلتهن وددت أني يوم وجهت خالد بن الوليد .... إبن خلدون - تاريخ إبن خلدون - الجزء : ( 2 ) - رقم الصÙØØ© : ( 72 ) - (Ù‚2) - وأما بنو سليم Ùكان الÙجاءة بن عبد يا ليل قدم على أبي بكر يستعينه مدعياً إسلامه ØŒ ويضمن له قتال أهل الردة Ùأعطاه وأمره وخرج إلى الجون وإرتد ØŒ وبعث نجبة بن أبي المثنى من بنى الشريد وأمره بشن الغارة على المسلمين ÙÙŠ سليم وهوازن Ùبعث أبوبكر إلى طريÙØ© بن Øاجز قائده على جرهم وأعانه بعبد الله بن قيس الØاسبي Ùنهضا إليه ولقياه Ùقتل نجبة ØŒ وهرب الÙجاءة ÙÙ„Øقه طريÙØ© Ùأسره وجاء به إلى أبي بكر Ùأوقد له ÙÙŠ مصلى المدينة Øطباً ثم رمى به ÙÙŠ النار مقموطاً.
|