تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصÙØØ© : ( 477 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ÙإنصرÙت إلى مكة وهي تقول : قتل والله عثمان مظلوماًً والله لأطلبن بدمه ØŒ Ùقال لها إبن أم كلاب : ولم Ùوالله إن أول من أمال ØرÙÙ‡ لأنت ولقد كنت تقولين : إقتلوا نعثلاً Ùقد ÙƒÙر ØŒ قالت : إنهم إستتابوه ثم قتلوه وقد قلت ØŒ وقالوا : وقولي الأخير خير من قولي الأول Ùقال لها إبن أم كلاب :
منك البداء ومنك الغير * ومنك Ø§Ù„Ø±ÙŠØ§Ø ÙˆÙ…Ù†Ùƒ المطر
وأنت أمرت بقتل الإمام * وقلت لنا إنه قد ÙƒÙر
Ùهبنا أطعناك ÙÙŠ قتله * وقاتله عندنا من أمر
ولم يسقط السق٠من Ùوقنا * ولم ينكس٠شمسنا والقمر
وقد بايع الناس ذا تدرأ * يزيل الشبا ويقيم الصعر
ويلبس للØرب أثوابها * وما من ÙˆÙÙ‰ مثل من قد غدر
إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تØقيق الشيري - الجزء : ( 1 ) - رقم الصÙØØ© : ( 71 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : وذكروا أن عائشة لما أتاها أنه بويع لعلي ØŒ وكانت خارجة ØŒ عن المدينة ØŒ Ùقيل لها : قتل عثمان ØŒ وبايع الناس علياًً ØŒ Ùقالت : ما كنت أبالي أن تقع السماء على الأرض ØŒ قتل والله مظلوماًً ØŒ وأنا طالبة بدمه ØŒ Ùقال لها عبيد : إن أول من طعن عليه وأطمع الناس Ùيه لأنت ØŒ ولقد قلت : إقتلوا نعثلاً Ùقد Ùجر ØŒ Ùقالت عائشة : قد والله قلت وقال الناس ØŒ وآخر قولي خير من أوله.
إبن منظور - لسان العرب - الجزء : ( 11 ) - رقم الصÙØØ© : ( 669 - 670 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- نعثل : النعثل : الشيخ الأØمق ØŒ ويقال : Ùيه نعثلة أي Øمق ØŒ والنعثل : الذيخ وهو الذكر من الضباع ØŒ ونعثل : جمع ØŒ والنعثلة.
- ونعثل : رجل من أهل مصر كان طويل اللØية ØŒ قيل : إنه كان يشبه عثمان (ر) هذا قول أبي عبيد ØŒ وشاتمو عثمان (ر) يسمونه نعثلاً.
- ÙˆÙÙŠ Øديث عائشة : إقتلوا نعثلاً قتل الله نعثلاً تعني عثمان ØŒ وكان هذا منها لما غاضبته وذهبت إلى مكة.
الزبيدي - تاج العروس - الجزء : ( 8 ) - رقم الصÙØØ© : ( 141 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ( النعثل كجعÙر ) : الذيخ وهو الذكر من الضباع وقال : الليث النعثل الشيخ الأØمق Ùˆ نعثل يهودى كان بالمدينة ØŒ قيل به شبه عثمان (ر) كما ÙÙŠ التبصير ØŒ وقيل نعثل رجل Ù„Øيانى أي طويل اللØية من أهل مصر كان يشبه به عثمان (ر) إذا نيل منه لطول Ù„Øيته ØŒ ولم يكونوا يجدوا Ùيه عيباً غير هذا هذا قول أبى عبيد.
- ÙˆÙÙŠ Øديث عائشة : إقتلوا نعثلاً قتل الله نعثلاً يعنى عثمان وكان هذا منها لما غاضبته
إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصÙØØ© : ( 215 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قالوا : أول من سمى عثمان نعثلاً عائشة ØŒ والنعثل : الكثير شعر اللØية والجسد ØŒ وكانت تقول : إقتلوا نعثلاً ØŒ قتل الله نعثلاً !.
- وروى المدائني ÙÙŠ كتاب الجمل ØŒ قال : لما قتل عثمان ØŒ كانت عائشة بمكة ØŒ وبلغ قتله إليها وهى بشرا٠، Ùلم تشك ÙÙŠ أن طلØØ© هو صاØب الأمر ØŒ وقالت : بعداً لنعثل وسØقاً ! إيه ذا الإصبع ! إيه أبا شبل ! إيه يابن عم ! لكانى إنظر إلى إصبعه وهو يبايع له : Øثوا الإبل ودعدعوها.
إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصÙØØ© : ( 216 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : وقد روى قيس بن أبى Øازم أنه Øج ÙÙŠ العام الذى قتل Ùيه عثمان وكان مع عائشة لما بلغها قتله ØŒ ÙتØمل إلى المدينة ØŒ قال : Ùسمعها تقول ÙÙŠ بعض الطريق : إيه ذا الإصبع ! وإذا ذكرت عثمان قالت : أبعده الله ! Øتى أتاها خبر بيعة على ØŒ Ùقالت : لوددت أن هذه وقعت على هذه ØŒ ثم أمرت برد ركائبها إلى مكة Ùردت معها ØŒ ورأيتها ÙÙŠ سيرها إلى مكة تخاطب Ù†Ùسها ØŒ كأنها تخاطب Ø£Øداًً : قتلوا إبن عÙان مظلوماًً ! Ùقلت لها : يا أم المؤمنين ØŒ ألم أسمعك آنÙاً تقولين : أبعده الله وقد رأيتك قبل أشد الناس عليه وأقبØهم Ùيه قولاً ! Ùقالت : لقد كان ذلك ØŒ ولكني نظرت ÙÙŠ أمره ØŒ Ùرأيتهم إستتابوه Øتى إذا تركوه كالÙضة البيضاء أتوه صائماً Ù…Øرماً ÙÙŠ شهر Øرام Ùقتلوه.
إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 20 ) - رقم الصÙØØ© : ( 17 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ولقد كان كثير من الصØابة يلعن عثمان وهو خليÙØ© ØŒ منهم عائشة كانت تقول : إقتلوا نعثلاً ØŒ لعن الله نعثلاً ØŒ ومنهم عبد الله بن مسعود.
إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 20 ) - رقم الصÙØØ© : ( 22 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ثم نعود إلى ما كنا Ùيه Ùنقول : وهذه عائشة أم المؤمنين ØŒ خرجت بقميص رسول الله (ص) ØŒ Ùقالت للناس : هذا قميص رسول الله لم يبل ØŒ وعثمان قد أبلى سنته ØŒ ثم تقول : إقتلوا نعثلاً ØŒ قتل الله نعثلاً ØŒ ثم لم ترض بذلك Øتى قالت : أشهد أن عثمان جيÙØ© على الصراط غداً ØŒ Ùمن الناس من يقول : روت ÙÙŠ ذلك خبراً.
الرازي - المØصول - الجزء : ( 4 ) - رقم الصÙØØ© : ( 343 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- أن عثمان (ر) آخر ØŒ عن عائشة (ر) بعض أرزاقها Ùغضبت ثم قالت : يا عثمان أكلت أمانتك وضيعت الرعية وسلطت عليهم الأشرار من أهل بيتك والله لولا الصلوات الخمس لمشى إليك أقوام ذوو بصائر يذبØونك كما ÙŠØ°Ø¨Ø Ø§Ù„Ø¬Ù…Ù„ ØŒ Ùقال عثمان (ر) : ضرب الله مثلاًً للذين ÙƒÙروا إمرأة Ù†ÙˆØ ÙˆØ¥Ù…Ø±Ø£Ø© لوط ØŒ الآية ØŒ Ùكانت عائشة (ر) تØرض عليه جهدها وطاقتها وتقول : أيها الناس هذا قميص رسول الله (ص) لم يبل وقد بليت سنته إقتلوا نعثلاً قتل الله نعثلاً ØŒ ثم إن عائشة ذهبت إلى مكة Ùلما قضت Øجها وقربت من المدينة أخبرت بقتل عثمان ØŒ Ùقالت : ثم ماذا Ùقالوا : بايع الناس علي بن أبي طالب ØŒ Ùقالت عائشة : قتل عثمان والله مظلوما أنا طالبة بدمه والله ليوم من عثمان خير من علي الدهر كله ØŒ Ùقال لها عبيد بن أم كلاب ولم تقولين ذلك Ùوالله ما أظن أن بين السماء والأرض Ø£Øداًً ÙÙŠ هذا اليوم أكرم على الله من علي بن أبي طالب Ùلم تكرهين ولايته ألم تكوني تØرضين الناس على قتله Ùقلت : إقتلوا النعثل ØŒ ثنا Ùقد ÙƒÙر Ùقالت عائشة : لقد قلت ذلك ثم رجعت عما قلت : وذلك إنكم أسلمتموه Øتى إذا جعلتموه ÙÙŠ القبضة قتلتموه والله لأطلبن بدمه Ùقال عبيد بن أم كلاب هذا والله تخليط يا أم المؤمنين.
إبن عساكر - ترجمة الإمام الØسن (ع) - رقم الصÙØØ© : ( 197 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- عثمان وإيثاره بني أبيه أغصان الشجرة الملعونة ÙÙŠ القرآن وإستبداده بإيÙاء نهمته ونهمة آل أمية من أموال المسلمين ØŒ وهتكهم Øرمة صÙوة المسلمين كعبد الله بن مسعود وأبي ذر وعمار بن ياسر ØŒ هي التي أوجبت قتل عثمان ØŒ ولذا إجمع علي قتله عظماء المهاجرين والأنصار وكان الزبير وطلØØ© ÙÙŠ طليعة المهاجمين عليه الذين Øصروه وقطعوا عنه الماء ØŒ وكانت عقيرة أم المؤمنين عائشة مرتÙعة بقولها : إقتلوا نعثلاً قتله الله.
إبن الأثير - النهاية ÙÙŠ غريب الØديث - الجزء : ( 5 ) - رقم الصÙØØ© : ( 79 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ( نعثل ) ( Ù‡ ) ÙÙŠ مقتل عثمان لا يمنعنك مكان إبن سلام أن تسب نعثلاً كان أعداء عثمان يسمونه نعثلاً ØŒ تشبيها برجل من مصر ØŒ كان طويل اللØية إسمه نعثل ØŒ وقيل : النعثل : الشيخ الأØمق ØŒ وذكر الضباع ØŒ ومنه Øديث عائشة إقتلوا نعثلاً ØŒ قتل الله نعثلاً تعنى عثمان ØŒ وهذا كان منها لما غاضبته وذهبت إلى مكة.