القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » المخالفون » عثمان بن عفان » من قتل عثمان وكيف

من قتل عثمان وكيف

القسم: عثمان بن عفان | 2011/05/07 - 02:05 PM | المشاهدات: 3951

 Ù‡Ù„ محمد بن عمر الواقدي ØŒ راوي مقتل عثمان كاذب ومتهم كما يدعي المخالفون ؟؟

 

 ( محمد بن عمر الواقدي - ثقة )

 

عدد الصفحات : ( 1 )

 

إسم الراوي : محمد بن عمر بن واقد الواقدي الأسلمي أبو عبد الله المدني قاضي بغداد مولى عبد الله بن بريدة الأسلمي.
الطبقة : 21
سنة الميلاد : 0
سنة الوفاة : 207
الكنية : أبو عبد الله.
النسب : الأسلمي ، المدني ، الواقدي ، القاضي ، البغدادي.


أقوال العلماء الذين وثقوا الواقدي

 

1 - الرمادي : إبراهيم بن جابر قال : سمعت الرمادي وحدث بحديث عقيل عن إبن شهاب قال : هذا مما ظلم فيه الواقدي.

 

2 - محمد بن سلام الجمحي : عالم دهره.

 

3 - عبدالله بن المبارك : موسى بن هارون قال : وسمعت مصعباً - يعني الزبيري - يقول : حدثني من سمع عبد الله يعني إبن المبارك يقول : كنت أقدم المدينة فيما يفيدني ولا يدلني على الشيوخ إلاّ الواقدي.

 

4 - إبراهيم الحربي : الواقدي أمين الناس على أهل الإسلام.

 

5 - أبو عامر العقدي : عن يعقوب بن شيبة قال : حدثني بعض أصحابنا ثقة ، قال سمعت أبا عامر العقدي يسأل عن الواقدي فقال : نحن نُسأل عن الواقدي ؟! إنما يسأل الواقدي عنا ، ما كان يفيدنا الشيوخ والأحاديث إلاّ الواقدي.

 

6 - محمد بن سعد : كان عالماً بالمغازي والسيرة والفتوح وبإختلاف الناس في الحديث والأحكام وإجتماعهم على ما إجتمعوا عليه وقد فسر ذلك في كتب إستخرجها ووضعها وحدث بها.

 

7 - المأمون : ما قدمت بغداد إلاّ لأكتب كتب الواقدي.

 

8 - أبو بكر الخطيب : لم يَخْفَ على أحد عرف أخبار الناس أمرُه ، وسارت الركبان بكتبه في فنون العلم من المغازي والسير والطبقات وأخبار النبي (ص) والأحداث التي كانت في وقته وبعد وفاته (ص) وكتب الفقه وإختلاف الناس في الحديث ، وغير ذلك وكان جواداً كريماً مشهوراً بالسخاء.

 

9 - أبو يحيى الأزهري : ثقة مأمون.

 

10 - إبن نمير : أما حديثه هنا فمستوي ، وأما حديث أهل المدينة فهم أعلم به.

 

11 - الشاذكوني : إما أن يكون أصدق الناس ، وإما أن يكون أكذب الناس ، وذلك أنه كتب عنه ، فلما أراد أن يخرج جاء بالكتاب فسأله فإذا هو لا يغير حرفاً ، وكان يعرف رأي سفيان ومالك ما رأيت مثله.

 

12 - أبو عبيد القاسم بن سلام : ثقة.

 

13 - مصعب الزبيري : ثقة مأمون ، وقال : ما رأيت مثله قط.

 

14 - إبراهيم الحربي : كان الواقدي أعلم الناس بأمر الإسلام ، فأما الجاهلية فلم يعلم منها شيئا.

 

15 - معن بن عيسى : أأُسأل أنا عن الواقدي ؟ يُسأل الواقدي عني.

 

16 - المسيبي (محمد بن إسحاق بن محمد بن عبد الرحمن بن عبد الله بن المسيب ) : ثقة مأمون.

 

17 - الدراوردي : ذاك أمير المؤمنين في الحديث.

 

18 - الصاغاني : والله لولا أنه عندي ثقة ما حدثت عنه.

 

19 - مجاهد بن موسى : أحمد بن علي الأبار قال : سألت مجاهداً يعني إبن موسى عن الواقدي فقال : ما كتبت عن أحد أحفظ منه ، لقد جاءه رجل من بعض هؤلاء الكتاب فسأله عن الرجل لا يستطيع أن يصلي قائما ، فقال : إجلس ، فجعل يملي عليه ، فقال لي أبو الأحوص الذي كان في البغويين : تعال وإسمع ، فجعل يقول : حدثنا فلان عن فلان يصلي قاعداً يصلي على جنبه يصلي بحاجبيه فقال لي : سمعت من هذا شيئا قلت لا .

 

20 - قال عن نفسه : كانت ألواحي تضيع بالمدينة ، فأوتي بها من شهرتها بالمدينة ، يقال : هذه ألواح إبن واقد.

 

 ( أسماء بعض المشاركين في حصار وقتل عثمان )

 

عدد الصفحات : ( 1 )

 

 

1 - الغافقي بن حرب العكي.

 

2 - إبن رومان اليماني.

 

3 - إبن البياع.

 

4 - حبيس إبن الحمق.

 

5 - إبن حزم.

 

6 - حكيم بن جبلة العبدي.

 

7 - رومان بن سودان.

 

8 - سودان بن حمران السكوني ، ( ضرب عثماناً ، بعدما خر لجنبه فقتله ).

 

9 - عبد الرحمن بن عديس البلوي ، ( وكان فيمن رحل إلى عثمان حين حصر حتى قتل وكان رأساً فيهم ).

 

10 - عمرو بن الحمق الخزاعي ، ( وثب على عثمان فجلس على صدره وبه رمق فطعنه تسع طعنات ، وقال أما ثلاث منهن فإني طعنتهن لله ، وأما ست فإني طعنت إياهن لما كان في صدري عليه ).

 

11 - عمرو بن بديل الخزاعي.

 

12 - عمير بن ضابئ ، ( وأقبل ، فوثب عليه فكسر ضلعاً من أضلاعه ، وقال سجنت أبي حتى مات في السج ).

 

13 - قتيرة بن وهب السكسكي.

 

14 - قتيرة بن فلان السكوني.

 

15 - كريب بن أبرهه.

 

16 - كلثوم التجيبي ، ( طعن عثمان بمشقص ).

 

17 - كنانة بن بشر بن عتاب الليثي الكندي ، ( ضرب جبين عثمان ومقدم رأسه بعمود حديد فخر لجنبه ).

 

18 - محمد بن أبي حذيفة.

 

19 - محمد بن أبي بكر ، ( دخل علي عثمان بشريان كان معه فضربه في حشائه حتى وقعت في أوداجه فخر ).

 

20 - مالك بن الحارث الأشتر النخعي.

 

21 - ميسرة.

 

22 - نيار بن عياض الأسلمي.

 

 

( التابعي : محمد إبن أبابكر )

 

عدد الروايات : ( 26 )

 

المشاقص : جمع المشقص بالكسر نصل عريض يرمى به الوحش.

 

إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 193 )

 

( 8313 ) - محمد بن أبي بكر الصديق : تقدم نسبه في ترجمة والده عبد الله بن عثمان ، وأمه أسماء بنت عميس الخثعمية ، ولدته في طريق المدينة إلى مكة في حجة الوداع كما ثبت عند مسلم في حديث جابر الطويل.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=85&SW=الخثعمية#SR1

 


 

إبن حجر - تهذيب التهذيب - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 70 )

 

101 - س ق ( النسائي وإبن ماجة ) محمد بن أبي بكر الصديق القرشي التيمي أبو القاسم المدني ، ولد عام حجة الوداع ، روى عن أبيه مرسلاً ، وعن أمه أسماء بنت عميس ، روى عنه إبنه القاسم ، قال إبن يونس : قدم مصر أميراً عليها من قبل علي بن أبي طالب وجمع له صلاتها وخراجها فدخل في رمضان سنة ( 37 ) وقيل في صفر سنة ( 83 ) ، قتل يوم المسناة لما إنهزم المصريون ، فقيل إنه إختفى في بيت إمرأة من غافق آواه فيه أخوها ، وكان الذي يطلبه معاوية بن حديج فلقيتهم أخت الرجل الذي كان آواه وكانت ناقصة العقل فظنت أنهم يطلبون أخاها ، فقالت : أدلكم على محمد بن أبي بكر على أن لا تقتلوا أخي ، قالوا : نعم فدلتهم عليه ، فقال : إحفظوني لأبي بكر ، فقال معاوية : قتلت ثمانين من قومي في دم عثمان ، وأتركك وأنت صاحبه فقتله ، حدثنا : بذلك من أمره حسن بن محمد المدني ، عن يحيى إبن بكير ، عن الليث ، عن عبد الكريم بن الحارث بهذا ونحوه ، له عندهما في حج أبيه في حجة الوداع ، قلت : وقال إبن عبد البر في الإستيعاب : كان علي يثني عليه ويفضله لأنه كانت له عبادة وإجتهاد وكان على رجالة علي يوم صفين ، وقال إبن حبان قيل إن محمدا قتل في المعركة وقيل إن عمرو بن العاص قتله بعد أن أسره.

 


 

التابعي : محمد إبن أبابكر ضرب عثمان بمشقص

 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 206 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقال خليفة بن خياط ‏:‏ ØŒ حدثنا : إبن علية ØŒ ثنا : إبن عوف ØŒ عن الحسن قال :‏ أنبأني : رباب ØŒ قال :‏ بعثني عثمان فدعوت له الأشتر فقال :‏ ما يريد الناس‏ØŸ‏ ØŒ قال :‏ ثلاث ليس من إحداهن بد‏ ØŒ‏ قال :‏ ما هن ‏ØŸ‏‏.‏ قال :‏ يخيرونك بين أن تخلع لهم أمرهم فتقول‏ :‏ هذا أمركم فإختاروا من شئتم ØŒ وبين أن تقتص من نفسك ØŒ فأن أبيت فإن القوم قاتلوك‏ ØŒ فقال :‏ أما إن أخلع لهم أمرهم فما كنت لأخلع سربالاً سربلنيه الله ØŒ وأما إن إقتص لهم من نفسي ØŒ فوالله لئن قتلتموني لا تحابون بعدي ØŒ ولا تصلون بعدي جميعاًًً ØŒ ولا تقاتلون بعدي جميعاًًً عدواً أبداً ØŒ قال :‏ وجاء رويجل كأنه ذئب فإطلع من باب ورجع ØŒ وجاء محمد بن أبي بكر في ثلاثة عشر رجلاًًً ØŒ فأخذ بلحيته فعال بها حتى سمعت وقع أضراسه ØŒ فقال :‏ ما أغنى عنك معاوية ØŒ وما أغنى عنك إبن عامر ØŒ وما أغنت عنك كتبك‏ ØŒ‏ قال :‏ أرسل لحيتي يا إبن أخي‏ ØŒ قال :‏ فأنا رأيته إستعدى رجلاًًً من القوم بعينه يعني أشار إليه ØŒ فقام إليه بمشقص فوجئ به رأسه‏ ØŒ‏ قلت : ثم مه ‏ØŸ‏ ØŒ قال :‏ ثم تعاوروا عليه حتى قتلوه‏.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=114&SW=رباب#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 206 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال : سيف بن عمر التميمي رحمه الله :‏ عن العيص بن القاسم ØŒ عن رجل ØŒ عن خنساء مولاة أسامة بن زيد وكانت تكون مع نائلة بنت الفرافصة إمرأة عثمان ‏:‏ أنها كانت في الدار ØŒ ودخل محمد بن أبي بكر وأخذ بلحيته وأهوى بمشاقص معه فيجأ بها في حلقه‏ ØŒ فقال :‏ مهلاً يا إبن أخي ØŒ فوالله لقد أخذت مأخذاً ما كان أبوك ليأخذ به ØŒ فتركه وإنصرف مستحييا نادما ØŒ فإستقبله القوم على باب الصفة فردهم طويلاًً حتى غلبوه فدخلوا ØŒ وخرج محمد راجعاً ØŒ فأتاه رجل بيده جريدة يقدمهم حتى قام على عثمان فضرب بها رأسه فشجه ØŒ فقطر دمه على المصحف حتى لطخه ØŒ ثم تعاوروا عليه ØŒ فأتاه رجل فضربه على الثدي بالسيف‏ ØŒ‏ ووثبت نائلة بنت الفرافصة الكلبية فصاحت وألقت نفسها عليه وقالت :‏ يا بنت شيبة ØŒ أيقتل أمير المؤمنين ‏ØŸ‏ وأخذت السيف فقطع الرجل يدها ØŒ وإنتهبوا متاع الدار‏ ØŒ‏ ومر رجل على عثمان ورأسه مع المصحف فضرب رأسه برجله ØŒ ونحاه عن المصحف ØŒ وقال :‏ ما رأيت كاليوم وجه كافر أحسن ØŒ ولا مضجع كافر أكرم‏ ØŒ‏ قال :‏ والله ما تركوا في داره شيئاًً حتى الأقداح إلاّ ذهبوا به‏.‏ ‏(‏ج/ص‏:‏ 7/ 207‏).

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=114&SW=بمشاقص#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 207 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وروى الحافظ إبن عساكر‏ :‏ أن عثمان لما عزم على أهل الدار في الإنصراف ولم يبق عنده سوى أهله ØŒ تسوروا عليه الدار ØŒ وأحرقوا الباب ØŒ ودخلوا عليه ØŒ وليس فيهم أحد من الصحابة ولا إبنائهم ØŒ إلاّ محمد بن أبي بكر ØŒ وسبقه بعضهم فضربوه حتى غشي عليه ØŒ وصاح النسوة‏ :‏ فإنزعروا ØŒ وخرجوا‏ ØŒ‏ ودخل محمد بن أبي بكر وهو يظن أنه قد قتل ØŒ فلما رآه قد أفاق قال :‏ على أي دين أنت يا نعثل ‏ØŸ‏‏.‏ قال :‏ على دين الإسلام ØŒ ولست بنعثل ولكني أمير المؤمنين‏ ØŒ فقال :‏ غيرت كتاب الله ‏ØŸ‏‏ ØŒ فقال :‏ كتاب الله بيني وبينكم ØŒ فتقدم إليه وأخذ بلحيته وقال :‏ أنا لا يقبل منا يوم القيامة أن نقول ‏:‏ ‏ربنا إنا أَطعنا سادتنا وكبراءنا فأَضلونا السبيلا‏ ‏‏ØŒ ( ‏الأحزاب :‏ 67‏ ) ‏ØŒ وشطحه بيده من البيت إلى باب الدار ØŒ وهو يقول :‏ يا إبن أخي ØŒ ما كان أبوك ليأخذ بلحيتي ØŒ وجاء رجل من كندة من أهل مصر يلقب ‏:‏ حماراً ØŒ ويكنى‏ :‏ بأبي رومان‏ ØŒ‏ وقال قتادة ‏:‏ إسمه رومان‏ ØŒ‏ وقال غيره ‏:‏ كان أزرق أشقر‏ ØŒ وقيل : كان إسمه سودان بن رومان المرادي‏ ØŒ‏ وعن إبن عمر قال :‏ كان إسم الذي قتل عثمان أسود بن حمران ضربه بحربة وبيده السيف صلتا ØŒ قال :‏ ثم جاء فضربه به في صدره حتى أقعصه ØŒ ثم وضع ذباب السيف في بطنه ØŒ وإتكى عليه وتحامل حتى قتله ØŒ وقامت نائلة دونه فقطع السيف أصابعها (ر)‏ ØŒ ويروى ‏:‏ أن محمد بن أبي بكر طعنه بمشاقص في أذنه حتى دخلت حلقه‏ ØŒ‏ والصحيح ‏:‏ أن الذي فعل ذلك غيره ØŒ وأنه إستحى ورجع حين قال له عثمان‏ :‏ لقد أخذت بلحية كان أبوك يكرمها ØŒ فتذمم من ذلك وغطى وجهه ورجع وحاجز دونه فلم يفد ØŒ وكان أمر الله : قدراًً مقدوراً ØŒ وكان ذلك في الكتاب مسطورا.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=114&SW=سوى#SR1

 


 

إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين من المهاجرين

 

المشاقص : جمع المشقص بالكسر نصل عريض يرمى به الوحش.

 

2742 - قال : ، أخبرنا : إسماعيل بن إبراهيم ، عن إبن عون ، عن الحسن قال : ، أنبأني : وثاب ، وكان فيمن أدركه عتق أمير المؤمنين عمر ، وكان بين يدي عثمان ورأيت بحلقه أثر طعنتين كأنهما كيتان طعنهما يومئذ يوم الدار دار عثمان قال : بعثني عثمان فدعوت له الأشتر فجاء ، قال إبن عون : أظنه قال فطرحت لأمير المؤمنين وسادة ، وله وسادة ، قال : يا أشتر ، ما يريد الناس مني ؟ ، قال : ثلاث ، ليس لك من إحداهن بد ، قال : ما هن ؟ ، قال : يخيرونك بين أن تخلع لهم أمرهم فتقول : هذا أمركم فإختاروا له من شئتم ، وبين أن تقص من نفسك ، فإن أبيت هاتين فإن القوم قاتلوك ، قال : أما من إحداهن بد ؟ ، قال : لا ، ما من إحداهن بد ، قال : أما إن أخلع لهم أمرهم فما كنت لأخلع سربالاً سربلنيه الله ، قال : وقال غيره : والله لأن أقدم فتضرب عنقي أحب إلي : من أن أخلع أمة محمد بعضها على بعض ، قالوا : هذا أشبه بكلام عثمان ، وأما إن أقص من نفسي ، فوالله لقد علمت أن صاحبي بين يدي قد كانا يعاقبان وما يقوم بد في القصاص ، وأما إن تقتلوني ، فوالله لئن قتلتموني لا تتحابون بعدي أبداً ، ولا تصلون بعدي جميعاًًً أبداً ، ولا تقاتلون بعدي عدواً جميعاًًً أبداً ، ثم قام فإنطلق ، فمكثنا ، فقلنا : لعل الناس ، فجاء رويجل كأنه ذئب فإطلع من باب ثم رجع ، فجاء محمد بن أبي بكر في ثلاثة عشر رجلاًًً حتى إنتهى إلى عثمان فأخذ بلحيته ، فقال : بها حتى سمع وقع أضراسه ، فقال : ما أغنى عنك معاوية ، ما أغنى عنك إبن عامر ، ما أغنت عنك كتبك ، فقال : أرسل لي لحيتي يا إبن أخي ، أرسل لي لحيتي يا إبن أخي ، قال : فأنا رأيت استعداء رجل من القوم يعينه ، فقام إليه بمشقص حتى وجأ به في رأسه ، قال : ثم قلت : ثم مه ؟ ، قال : ثم تغاووا والله عليه حتى قتلوه ، رحمه الله.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=64707

 


 

محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 73 / 74 )

 

المشاقص : جمع المشقص بالكسر نصل عريض يرمى به الوحش.

 

2743 - قال : أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : عبد الرحمن بن عبد العزيز ، عن عبد الرحمن بن محمد بن عبد : أن محمد بن أبي بكر تسور على عثمان من دار عمرو بن حزم ومعه كنانة بن بشر بن عتاب ، وسودان بن حمران ، وعمرو بن الحمق فوجدوا عثمان عند إمرأته نائلة وهو يقرأ في المصحف سورة البقرة ، فتقدمهم محمد بن أبي بكر فأخذ بلحية عثمان فقال : قد أخزاك الله يا نعثل ، فقال عثمان : لست بنعثل ولكن عبد الله وأمير المؤمنين ، فقال محمد : ما أغنى عنك معاوية وفلان ، فقال عثمان : يا بن أخي دع عنك لحيتي فما كان أبوك ليقبض على ما قبضت عليه ، فقال محمد : ما أريد بك أشد من قبضي على لحيتك ، فقال عثمان أستنصر الله عليك وأستعين به ثم طعن جبينه بمشقص في يده ، ورفع كنانة بن بشر بن عتاب مشاقص كانت في يده فوجأ بها في أصل أذن عثمان فمضت حتى دخلت في حلقه ثم علاه بالسيف حتى قتله ، قال عبد الرحمن بن عبد العزيز فسمعت بن أبي عون يقول : ضرب كنانة بن بشر جبينه ومقدم رأسه بعمود حديد فخر لجنبه وضربه سودان بن حمران المرادي بعدما خر لجنبه فقتله ، وأما عمرو بن الحمق فوثب على عثمان فجلس على صدره وبه رمق فطعنه تسع طعنات ، وقال أما ثلاث منهن فإني طعنتهن لله ، وأما ست فإني طعنت إياهن لما كان في صدري عليه.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=64708

 


 

الطبراني - المعجم الكبير - سن عثمان ووفاته

 

المشاقص : جمع المشقص بالكسر نصل عريض يرمى به الوحش.

 

114 - حدثنا : سليمان بن الحسن العطار البصري ، ثنا : أبو كامل الجحدري ، ثنا : إسماعيل بن إبراهيم ، أنا : إبن عون ، عن الحسن ، قال : أخبرني : وثاب ، وكان ممن أدركه عتق عثمان (ر) ، فكان يقوم بين يدي عثمان ، قال : بعثني عثمان فدعوت له الأشتر - فقال إبن عون : فأظنه قال فطرحت لأمير المؤمنين وسادة ، وله وسادة - فقال : يا أشتر ما يريد الناس مني ؟ ، قال : ثلاثاًً ما من إحداهن بد ، قال : ما هن ؟ ، قال : يخيرونك بين أن تخلع لهم أمرهم ، فتقول : هذا أمركم ، فإختاروا له من شئتم ، وبين أن تقص من نفسك ، فإن أبيت هذين فإن القوم قاتلوك ، قال : ما من إحداهن بد ؟ ، قال : ما من إحداهن بد قال : أما إن أخلع لهم أمرهم فما كنت لأخلع سربالاً سربلته قال : وقال الحسن : قال : والله لأن أقدم فيضرب عنقي أحب إلي : من أن أخلع أمر أمة محمد (ص) بعضها على بعض - قال إبن عون : وهذا أشبه بكلام عثمان - وأما إن أقص من نفسي ، فوالله لقد علمت أن صاحبي بين يدي كانا يعاقبان ، وما يقوم بدني للقصاص ، وأما إن تقتلوني فوالله لئن قتلتموني لا تحابون بعدي أبداً ، ولا تقاتلون بعدي عدواً جميعاًًً أبداً ، فقام الأشتر فإنطلق ، فمكثنا ، فقلنا : لعل الناس إذ جاء رجل كأنه ذئب فإطلع من باب ، ثم رجع ، ثم جاء محمد بن أبي بكر في ثلاثة عشر رجلاًًً حتى إنتهوا إلى عثمان (ر) ، فأخذ بلحيته ، فقال : بها ، وقال : بها ، حتى سمعت وقع أضراسه ، وقال : ما أغنى عنك معاوية ، ما أغنى عنك إبن عامر ، ما أغنى عنك كتبك ، قال : أرسل لحيتي يا إبن أخي ، أرسل لحيتي يا إبن أخي ، قال : فأنا رأيته إستدعى رجلاًًً من القوم بعينه فقام إليه بمشقص حتى وجأه به في رأسه ، قلت : ثم مه قال : ثم تعانوا عليه ، والله حتى قتلوه.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=461182

 


 

أبي نعيم الإصبهاني - معرفة الصحابة - معرفة سنه وولايته وقتله والصلاة عليه ودفنه

 

المشاقص : جمع المشقص بالكسر نصل عريض يرمى به الوحش.

 

241 - حدثنا : أبو حامد أحمد بن محمد بن جبلة ، ثنا : أبو العباس الثقفي ، ثنا : يعقوب بن إبراهيم ، ثنا : إسماعيل إبن علية ، عن إبن عون ، قال : ، ثنا : الحسن ، قال : أنبأني : وثاب ، وكان ، فيمن أدركه عتق أمير المؤمنين ، فكان بعد يكون بين يدي عثمان ، قال : جاء رجل كأنه ذئب فإطلع من الباب ، ثم رجع وجاء محمد بن أبي بكر في ثلاثة عشر رجلاًًً ، حتى إنتهى إلى عثمان ، فأخذ بلحيته فقال : بها حتى سمعت وقع أضراسه ، قال : أرسل لحيتي يا إبن أخي أرسل لحيتي ، فأنا رأيته إستعدى رجلاًًً من القوم بعينه ، فقام إليه بمشقص حتى وجأه به ، قلت : ثم مه ، قال : ثم تغاووا والله عليه حتى قتلوه.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=557733

 


 

إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1303 )

 

2196 - حدثنا : علي بن محمد ، عن عيسى بن يزيد ، عن عبد الواحد بن عمير ، عن إبن جريج مولى أم حبيبة قال : كنت مع عثمان (ر) في الدار ، فما شعرت وقد خرج محمد بن أبي بكر ونحن نقول : هم في الصلح ، إذا بالناس قد دخلوا من الخوخة وتدلوا بأمراس الحبال من سور الدار ومعهم السيوف ، فرميت بسيفي وجلست عليه ، وسمعت صياحهم ، فإني لأنظر إلى مصحف في يد عثمان (ر) ، إلى حمرة أديمه ، ونشرت نائلة بنت الفرافصة شعرها ، فقال لها عثمان (ر) : خذي خمارك فلعمري لدخولهم علي أعظم من حرمة شعرك ، وأهوى الرجل لعثمان بالسيف ، فإتقاه بيده ، فقطع إصبعين من أصابعها ، ثم قتلوه وخرجوا يكبرون ، ومر بي محمد بن أبي بكر فقال : ما لك يا عبد أم حبيبة ، ومضى فخرجت.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194685

 


 

إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1303 )

 

المشاقص : جمع المشقص بالكسر نصل عريض يرمى به الوحش.

 

2197 - حدثنا : علي ، عن أبي زكريا ، عن نافع ، عن إبن عمر (ر) قال : كنت مع عثمان (ر) في داره يوم قتل ، ولو إذن ..... يا عبد الله قم فأعطهم ما أرادوا ، فأشرفت عليهم فقلت : أنا : عبد الله بن عمر ، وأنا صائر لكل ما تريدون فلم يسمعوا مني ، ودخلوا ، ودخل محمد بن أبي بكر معه مشاقص ، فقال له عثمان (ر) : إبن أخي ما كان أبوك ليدخل علي. فقال : أما الآن فأنا إبن أخيك ، وقبل فأنا إبن شر بيت في قريش وضربه بمشاقص في أوداجه ، وجاء سودان بن حمران فنفحه بحربة في يده.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194686

 


 

إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1303 )

 

المشاقص : جمع المشقص بالكسر نصل عريض يرمى به الوحش.

 

2199 - حدثنا : علي بن أبي المقدام ، عن الحسن قال : ، حدثني : وثاب مولى عثمان : أن محمد بن أبي بكر وجأ عثمان (ر) بمشاقص في أوداجه.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194688

 


 

إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1303 )

 

2200 - حدثنا : علي ، عن أبي مخنف ، عن عبد الملك بن نوفل بن مساحق قال : كان المحمدون الذين سعوا على عثمان : محمد بن أبي بكر ، ومحمد بن أبي حذيفة ، ومحمد بن أبي سبرة بن أبي رهم ، وكان أبو أيوب ممن أعان على عثمان (ر) ، فكتب إلى معاوية (ر) : ما جئتك ما لا تنسى ، إن المرأة لا تنسى أبا عذرتها ولا قاتل بكرها.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194689

 


 

إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1301 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

المشاقص : جمع المشقص بالكسر نصل عريض يرمى به الوحش.

 

2201 - حدثنا علي ، عن أبي مخنف ، عن عبد الملك بن نوفل إبن مساحق ، قال : كان المحمدون الذين سمعوا على عثمان : محمد إبن أبي بكر ، ومحمد بن أبي حذيفة ، ومحمد بن أبي سبرة إبن أبي وهم . وكان أبو أيوب ممن أعان على عثمان (ر) ، فكتب إلى معاوية (ر) ما جئتك مالا تنسى ، إن المرأة لا تنسى أبا عذرتها ولا قاتل بكرها.

- حدثنا علي بن محمد ، عن عثمان بن عبد الرحمن ، عن محمد بن شهاب قال : لما إنتصف النهار من يوم الجمعة لم يبق في دار عثمان (ر) إلا نفر يسير - وقيل ذلك - فأقبل المغيرة بن الأخنس بن شريق ، ودعا عثمان بمصحفه فهو يتلوه إذ دخل عليه داخل وقد أحرق باب الدار ، فقال عثمان : ما أدخلك علي ، لست بصاحبي . قال : ولم ؟ قال : لأنك سألت رسول الله (ص) يوم قسم مال البحرين فلم يعطك شيئا ، فقلت : يا رسول الله إستغفر لي إذ لم تعطني ، فقال : غفر الله لك ، فوليت منطلقاً وأنت تقول : هذا أحب إلي من المال ، فأنى تسلط على دمي بعد إستغفار النبي (ص) لك ؟ ! فولى الرجل ترعد يداه ، وإنتدب له إبن أبي بكر ، فلما دخل على عثمان (ر) قال له : أنت خليق ، كان الرجل من أصاب رسول الله (ص) إذا ولد له ولد عق عنه اليوم السابع وحلق رأسه ، ثم حمله إلى رسول الله (ص) ليدعو له ويحنكه ، وإن أبا بكر حملك ليأتي بك رسول الله (ص) فملأت خرقك فإستحى أبو بكر (ر) أن يقربك إليه (ص) على ذلك الحال ، فردك كما أتى بك ، فأنت صاحبي ، فتناول لحيته وقال : يا نعثل ، فقال : بئس الوضع وضعت يدك ، ولو كان أبوك مكانك لأكرمني أن يضع يده مكان يدك ، فأهوى بمشاقص كانت معه إلى وجهه ، وهو يريد بها عينيه ، فنزلت فأصابت أوداجه - وهو يتلو القرآن ومصحف في حجره - فجعل يتكفف الدم فإذا راحته منه نفحه وقال : اللهم ليس لهذا طالب في شراسيف عثمان حتى خالط جوفه ، ودخل عمرو بن الحمق ، وكنانة بن بشر ، وإبن رومان ، وعبد الرحمن بن عديس فمالوا عليه بأسيافهم حتى قتلوه ، وخرج خارج إلى المسجد فأخبره بقتله ، فقال قائل : ما أظنكم فعلتم ، فعودوا ، فعادوا - وقد حسرت نائلة بنت القرافصة عن رأسها لتكفهم - فإقتحموا ، فقالت : يا أعداء الله ، وكيف لا تدخلون علي وقد ركبتم الذنب العظيم ! ! وتناولت سيف أحدهم فإجتذبه فقطع إصبعين من أصابعها.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194690

 


 

إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1303 )

 

2202 - حدثنا : محمد بن يوسف بن سليمان ، وأحمد بن منصور الرمادي قالا ، حدثنا : هشام بن عمار بن نصير قال : ، حدثنا : محمد بن عيسى بن سميع القرشي قال : ، حدثني : إبن أبي ذئب ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب قال : أشرف عثمان (ر) على الناس وهو محصور فقال : أفيكم علي ؟ ، قالوا : لا ، قال : أفيكم سعد ؟ ، قالوا : لا. فسكت ، ثم قال : إلاّ أحد يبلغ ماء ؟ فبلغ ذلك علياًً (ر) ، فبعث إليه بثلاث قرب مملوءة ، فما كادت تصل إليه حتى جرح في سببها عدة من موالي بني هاشم وموالي بني أمية حتى وصلت إليه ، وبلغ علياًً (ر) : أن عثمان يراد قتله ، فقال : إنما أردنا منه مروان ، فأما قتله فلا ، وقال للحسن والحسين : إذهبا بنفسيكما حتى تقوما على باب دار عثمان فلا تدعا واحداًً يصل إليه ، وبعث الزبير إبنه وبعث طلحة إبنه على كره منه ، وبعث عدة من أصحاب محمد إبناءهم يمنعون الناس أن يدخلوا على عثمان ، ويسألونه إخراج مروان ، فلما رأى ذلك محمد بن أبي بكر ورمى الناس فيهم بالسهام حتى خضب الحسن بالدماء على بابه ، وأصاب مروان سهم وهو في الدار ، وخضب محمد بن طلحة ، وشج قنبر ، وخشي محمد بن أبي بكر أن يغضب بنو هاشم لحال الحسن والحسين فأخذ بيد رجلين وقال لهما : إن جاءت بنو هاشم فرأوا الدماء علي وجه الحسن كشفوا الناس عن عثمان ، وبطل ما تريدان ، ولكن مرا بنا حتى نتسور عليه الدار ، فنقتله من غير أن يعلم بنا أحد ، فتسور محمد بن أبي بكر وصاحباه من دار رجل من الأنصار حتى دخلوا على عثمان (ر) وما يعلم أحد ممن كان معه ، لأن كل من كان معه كان فوقالبيوت ، فلم يكن معه إلاّ إمرأته ، فقال لهما محمد بن أبي بكر : مكانكما حتى إبدأ بالدخول ، فإذا أنا خبطته فإدخلا فتوجئاه حتى تقتلاه ، فدخل محمد فأخذ بلحيته ، فقال له عثمان (ر) : أما والله لو رآك أبوك لساءه مكانك مني ، فتراخت يده ، وحمل الرجلان عليه فوجآه حتى قتلاه ، وخرجوا هاربين من حيث دخلوا ، وصرخت إمرأته فلم يسمع صراخها لما في الدار من الجلبة ، فصعدت إمرأته إلى الناس فقالت : إن أمير المؤمنين قد قتل ، فدخل الحسن والحسين ومن كان معهما فوجدوا عثمان (ر) مذبوحاً فإنكبوا عليه يبكون ، وخرجوا ، ودخل الناس فوجدوه مقتولاً ، وبلغ علياًً الخبر وطلحة والزبير وسعداً ومن كان بالمدينة ، فخرجوا ، وقد ذهبت عقولهم للخبر الذي أتاهم ، حتى دخلوا عليه فوجدوه مذبوحاً ، فإسترجعوا. وقال علي (ر) لإبنيه : كيف قتل وأنتما على الباب ؟ ولطم الحسن وضرب الحسين ، وشتم محمد بن طلحة ، ولعن عبد الله بن الزبير ، وخرج وهو غضبان يرى أن طلحة أعان على ما كان من أمر عثمان فلقيه طلحة فقال : ما لك يا أبا الحسن ضربت الحسن والحسين ؟ ، فقال عليك لعنة الله ألا يسوءني ذلك يقتل أمير المؤمنين ، رجل من أصحاب محمد بدري لم تقم عليه بينة ولا حجة فقال طلحة : لو دفع إلينا مروان لم يقتل ، فقال علي (ر) : لو أخرج إليكم مروان لقتل قبل أن تثبت عليه حكومة ، ودخل منزله ، وهذا حديث كثير التخليط ، منكر الإسناد لا يعرف صاحبه الذي رواه ، عن إبن أبي ذئب ، وأما إبن أبي ذئب ومن فوقه فأقوياء.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194691

 


 

إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1303 )

 

المشاقص : جمع المشقص بالكسر نصل عريض يرمى به الوحش.

 

2204 - حدثنا : إبراهيم بن المنذر قال : ، حدثنا : عبد الله بن وهب ، عن الليث بن سعد قال : كان أشد الناس على عثمان المحمدون : محمد بن أبي بكر ، ومحمد بن أبي حذيفة ، ومحمد بن عمرو بن حزم ، قال إبن وهب : وحدثني : إبن لهيعة : أن محمد بن أبي بكر الذي طعن عثمان بالمشقص ، ورومان بن سودان الذي قتله.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194693

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 39 ) - رقم الصفحة : ( 405 )

 

المشاقص : جمع المشقص بالكسر نصل عريض يرمى به الوحش.

 

 7 - أخبرنا : أبو القاسم بن السمرقندي ØŒ أنا : أبو الحسين بن النقور ØŒ أنا : أبو طاهر المخلص ØŒ أنا : أبو بكر بن سيف ØŒ أنا : السري بن يحيى ØŒ أنا : شعيب بن إبراهيم ØŒ أنا : سيف بن عمر ØŒ عن الغصن بن القاسم ØŒ عن رجل ØŒ عن خنساء مولاة أسامة بن زيد وكانت تكون مع نائلة بنت الفرافصة [ إمرأة ] عثمان أنها كانت في الدار يومئذ فدخل إليه محمد بن أبي بكر فأخذ لحيته وأهوى بمشاقص معه ليجأ بها في حلقه ØŒ فقال : مهلا يا إبن أخي فوالله لقد أخذت مأخذاً ما كان أبوك ليأخذ به فتركه وإنصرف مستحيياً نادماً ØŒ فاستقبله القوم على باب الصفة فردهم طويلا حتى غلبوه فدخلوا وخرج محمد راجعاً ØŒ فأتاه رجل بيده جريدة يقدمهم حتى قام على عثمان فضرب بها رأسه فشجه فقطر دمه على المصحف حتى لطخه ثم تغاووا عليه فأتاه رجل فضربه على الثدي بالسيف فسقط ووثبت نائلة بنت الفرافصة الكلبية فصاحت وألقت نفسها عليه ØŒ وقالت : يا شيبة أيقتل أمير المؤمنين فأخذت السيف فقطع الرجل يدها وإنتهبوا متاع البيت ومر رجل على عثمان ورأسه مع المصحف فضرب رأسه برجله ونحاه عن المصحف ØŒ وقال : ما رأيت كاليوم وجه كافر أحسن ولا مضجع كافر أكرم فلا والله ما تركوا في داره شيئا حتى الأقداح إلا ذهبوا به ØŒ قرأت على أبي محمد عبد الكريم بن حمزة , عن أبي بكر الخطيب ØŒ أنا : الحسن بن أحمد بن إبراهيم ØŒ نا : عبد الله بن إسحاق البغوي ØŒ نا : إبن أبي العوام ØŒ نا : أبي ØŒ نا : يحيى بن ميمون الهدادي ØŒ عن الحارث بن عمير ØŒ عن معمر بن عقيل ØŒ حدثني : شيخ من أهل الشام أبو جناب ØŒ حدثتني : ريطة مولاة أسامة بن زيد قالت : بعثني أسامة إلى عثمان بن عفان وهو محصور ØŒ فقال : إنطلقي فإن النساء ألطف بهذا الأمر من الرجال فأته ØŒ فقولي له : إن إبن أخيك أسامة يقرئك السلام ØŒ ويقول : إن عندي [ بني عم لي أدنى وإن عندي ] ركائب فإن شئت نقبت عليك ناحية الدار فخرجت حتى تأتي مكة قوماً تأمن فيهم وإن رسول الله (ص) قد فعل ذلك إذ خاف قومه قالت فأتيته بذلك ØŒ فقال : أقرئيه السلام ورحمة الله ØŒ وقولي له : جزاك الله من إبن أخ خيراً ما كنت أدع مهاجر رسول الله (ص) ØŒ وقبره ومسجده مخافة الموت فأتيته فأخبرته فمكث أياماً ØŒ فقال : ويحك فإرجعي فإني لا أراه إلاّ مقتولاً ØŒ فوافق دخولي عليه دخول القوم ØŒ فجاء محمد بن أبي بكر الصديق وعليه ثوب قطن مصبوغ فأخذ بلحية عثمان فهزها حتى سمع صرير أضراسه بعضها على بعض ØŒ فقال : يا إبن أخي دع لحيتي فإنك لتجذب ما يعز على أبيك أن يؤذيها ØŒ فرأيته كأنه إستحيا فقام فجعل بطرف ثوبه ØŒ هكذا [ ألا إرجعوا ألا إرجعوا قالت وجاء رجل من خلف عثمان بسعفة رطبة ] فضرب بها جبهته فرأيت الدم وهو يسيل وهو يمسحه بأصبعه ØŒ ويقول : اللهم لا يطلب بدمي غيرك ØŒ قالت : وجاء آخر فضربه بالسيف على صدره فأقعصه وتعاوروه بأسيافهم ØŒ قالت : ريطة فرأيتهم ينتهبون بيته فهذا يأخذ الثوب وهذا يأخذ المرآة وهذا يأخذ الشئ.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 39 ) - رقم الصفحة : ( 408 )

 

المشاقص : جمع المشقص بالكسر نصل عريض يرمى به الوحش.

 

- أخبرنا : أبو بكر الفرضي ، أنا : أبو محمد الجوهري ، أنا : أبو عمر بن حيوية ، أنا : أحمد بن معروف ، أنا : الحسين بن الفهم ، أنا : محمد بن سعد ، أنا : محمد بن عمر ، حدثني : عبد الرحمن بن عبد العزيز ، عن عبد الرحمن بن محمد بن عبد : أن محمد بن أبي بكر تسور إلى عثمان من دار عمرو بن حزم ومعه كنانة بن بشر بن عتاب وسودان بن حمران وعمرو بن الحمق فوجدوا عثمان عند امرأته نائلة وهو يقرأ في المصحف في سورة البقرة ، فتقدمهم محمد بن أبي بكر فأخذ بلحية عثمان ، فقال : قد أخزاك الله يا نعثل ، فقال : عثمان لست بنعثل ، ولكني عبد الله وأمير المؤمنين ، فقال محمد : ما أغنى عنك معاوية وفلان وفلان ، فقال عثمان : يا إبن أخي دع عنك لحيتي فما كان أبوك ليقبض على ما قبضت عليه ، فقال محمد : ما أريد بك أشد من قبضي على لحيتك ، فقال عثمان : أستنصر الله عليك وأستعين به ثم طعن جبينه بمشقص في يده ، ورفع كنانة بن بشر بن عتاب مشاقص كانت في يده فوجأ بها في أصل أذن عثمان فمضت حتى دخلت في حلقه ثم علاه بالسيف حتى قتله.

 


 

الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 423 )

 

المشاقص : جمع المشقص بالكسر نصل عريض يرمى به الوحش.

 

- وذكر محمد بن عمر : أن عبد الرحمن بن عبد العزيز حدثه عن عبد الرحمن بن محمد : أن محمد بن أبي بكر تسور على عثمان من دار عمرو بن حزم ، ومعه كنانة بن بشر بن عتاب وسودان بن حمران وعمرو بن الحمق فوجدوا عثمان عند إمرأته نائلة وهو يقرأ في المصحف في سورة البقرة ، فتقدمهم محمد بن أبي بكر فأخذ بلحية عثمان ، فقال : قد أخزاك الله يا نعثل ، فقال عثمان : لست بنعثل ، ولكني عبد الله وأمير المؤمنين ، قال محمد : ما أغنى عنك معاوية وفلان وفلان ، فقال عثمان : يا إبن أخي دع عنك لحيتي فما كان أبوك ليقبض على ما قبضت عليه ، فقال محمد : لو رآك أبي تعمل هذه الأعمال أنكرها عليك ، وما أريد بك أشد من قبضي على لحيتك ، قال عثمان : أستنصر الله عليك وأستعين به ثم طعن جبينه يمشقص في يده ، ورفع كنانة بن بشر مشاقص كانت في يده فوجأ بها في أصل أذن عثمان فمضت حتى دخلت في حلقه ثم علاه بالسيف حتى قتله فقال عبد الرحمن سمعت أبا عون يقول ضرب كنانة بن بشر جبينه ومقدم رأسه بعمود حديد فخر لجبينه فضربه سودان بن حمران المرادي بعد ما خر لجبينه فقتله.

 


 

الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 454 )

 

- وعن ريطة مولاة أسامة قالت : كنت في الدار ، إذ دخلوا ، فجاء محمد فأخذ بلحية عثمان فهزها ، فقال : يا بن أخي دع لحيتي لتجذب ما يعز على أبيك أن يؤذيها ، فرأيته كأنه إستحى ، فقام ، فجعل بطرف ثوبه هكذا : ألا إرجعوا ، قالت : وجاء رجل من خلف عثمان بسعفة رطبة ، فضرب بها جبهته فرأيت الدم يسيل ، وهو يمسحه ويقول : اللهم لا يطلب بدمي غيرك ، وجاء آخر فضربه بالسيف على صدره فأقعصه ، وتعاوروه بأسيافهم ، فرأيتهم ينتهبون بيته.

 


 

الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 454 )

 

المشاقص : جمع المشقص بالكسر نصل عريض يرمى به الوحش.

 

- وعن مسلم أبي سعيد قال : أعتق عثمان عشرين مملوكاً ، ثم دعا بسراويل ، فشدها عليه ، ولم يلبسها في جاهلية ولا في إسلام ، وقال إني رأيت رسول الله (ص) البارحة ، وأبا بكر ، وعمر ، فقال : إصبر فإنك تفطر عندنا القابلة ثم نشر المصحف بين يديه ، فقتل وهو بين يديه ، وقال إبن عون ، عن الحسن : أنبأني : وثاب مولى عثمان قال : جاء رويجل كأنه ذئب ، فاطلع من باب ، ثم رجع ، فجاء محمد بن أبي بكر في ثلاثة عشر رجلا ، فدخل حتى انتهى إلى عثمان ، فأخذ بلحيته ، فقال بها حتى سمعت وقع أضراسه ، فقال : ما أغنى عنك معاوية ، ما أغنى عنك إبن عامر ، ما أغنت عنك كتبك ، فقال : أرسل لحيتي يا إبن أخي ، قال : فأنا رأيته إستعدى رجلاً من القوم عليه يعينه ، فقام إلى عثمان بمشقص ، حتى وجأ به في رأسه ثم تعاوروا عليه حتى قتلوه.

 


 

الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 455 )

 

المشاقص : جمع المشقص بالكسر نصل عريض يرمى به الوحش.

 

- وقال الواقدي : حدثني : عبد الرحمن بن عبد العزيز ، عن عبد الرحمن بن محمد بن عبد ، أن محمد بن أبي بكر تسور من دار عمرو بن حزم على عثمان ، ومعه كنانة بن بشر ، وسودان ، وعمرو بن الحمق ، فوجدوه عند نائلة يقرأ في المصحف ، فتقدمهم محمد ، فأخذ بلحيته وقال : يا نعثل قد أخزاك الله ، فقال : لست بنعثل ولكنني عبد الله ، وأمير المؤمنين ، فقال محمد : ما أغنى عنك معاوية وفلان وفلان ، قال : يا بن أخي دع لحيتي ، فما كان أبوك ليقبض على ما قبضت ، فقال : ما يراد بك أشد من قبضتي ، وطعن جنبه بمشقص ، ورفع كنانة مشاقص فوجأ بها في أذن عثمان ، فمضت حتى دخلت في حلقه ، ثم علاه بالسيف ، قال عبد الرحمن بن عبد العزيز : فسمعت إبن أبي عون يقول : ضرب كنانة بن بشر جبينه بعمو حديد ، وضربه سودان المرادي فقتله ، ووثب عليه عمرو بن الحمق ، وبه رمق ، وطعنه تسع طعنات وقال : ثلاث لله ، وست لما في نفسي عليه.

 


 

الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 458 )

 

كتاب عثمان إلى واليه بمصر بقتل محمد إبن أبي بكر ومن معه

 

- وجاء المصريون يشكون إبن أبي سرح ، فكتب إليه يتهدده ما صنع إبن أبي سرح بهم ، فقام طلحة فكلم عثمان بكلام شديد ، وأرسلت إليه عائشة تقول له : أنصفهم من عاملك ، ودخل عليه علي ، وكان متكلم القوم فقال : إنما يسألونك رجلاً مكان رجل ، وقد أدعوا قبله دما ، فإعزله ، وإقض بينهم ، فقال : إختاروا رجلاً أوله ، فأشاروا عليه بمحمد بن أبي بكر ، فكتب عهده ، وخرج معهم عدد من المهاجرين والأنصار ينظرون فيما بين أهل مصر وإبن أبي سرح ، فلما كان محمد على مسيرة ثلاث من المدينة ، إذا هم بغلام أسود على بعير مسرعاً ، فسألوه ، فقال : وجهني أمير المؤمنين إلى عامل مصر ، فقالوا له : هذا عامل أهل مصر ، وجاءوا به إلى محمد ، وفتشوه فوجدوا إداوته تقلقل ، فشقوها ، فإذا فيها كتاب من عثمان ) إلى محمد بن أبي سرح ، فجمع محمد ، من عنده الصحابة ، ثم فك الكتاب ، فإذا فيه : إذا أتاك محمد ، وفلان ، وفلان فإستحل قتلهم ، وأبطل كتابه ، وأثبت على عملك ، فلما قرأوا الكتاب رجعوا إلى المدينة ، وجمعوا طلحة ، وعلياً ، والزبير ، وسعداً ، وفضوا الكتاب ، فلم يبق أحد ألا حنق على عثمان ، وزاد ذلك غضباً وحنقاً أعوان أبي ذر ، وإبن مسعود وعمار ، وحاصر أولئك عثمان ، وأجلب عليه محمد بن أبي بكر ببني تيم ، فلما رأى ذلك علي بعث إلى طلحة ، والزبير ، وعمار ، ثم دخل إلى عثمان ، ومعه الكتاب والغلام والبعير فقال : هذا الغلام والبعير لك قال : نعم ، قال : فهذا كتابك فحلف أنه ما كتبه ولا أمر به ، قال : فالخاتم خاتمك قال : نعم ، فقال : كيف يخرج غلامك ببعيرك بكتاب عليه خاتمك ولا تعلم به.

 


 

إبن خلدون - تاريخ إبن خلدون - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 146 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقد قيل في حصار عثمان : أن محمد بن أبى بكر ، ومحمد بن أبى حذيفة كانا بمصر يحرضان على عثمان ، فلما خرج المصريون في رجب مظهرين للحج ومضمرين قتل عثمان أو خلعه وعليهم عبد الرحمن بن عديس البلوى.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=163&CID=70&SW=يحرضان#SR1

 


 

إبن خلدون - تاريخ إبن خلدون - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 150 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

فحاوره طويلاًً بما لا حاجه إلى ذكره : ( الراوي يخاف أن يذكر الحوار ) ؟؟!!

 

- فدخل على عثمان في البيت فحاوره في الخلع فأبى فخرج ØŒ ودخل آخر ثم آخر كلهم يعظه فيخرج ويفارق القوم وجاء إبن سلام فوعظهم ÙÙ‡Ù…وا بقتله ØŒ ودخل عليه محمد بن أبى بكر فحاوره طويلاًً بما لا حاجه إلى ذكره ثم إستحيا ØŒ وخرج ثم دخل عليه السفهاء فضربه أحدهم وأكبت عليه نائلة إمرأته تتقى الضرب بيدها فنفحها أحدهم بالسيف في أصابعها ثم قتلوه ØŒ وسال دمه على المصحف وجاء غلمانه فقتلوا بعض أولئك القاتلين وقتلاء آخر وإنتهبوا ما في البيت وما على النساء حتى نائلة وقتل الغلمإن منهم وقتلوا من الغلمان ØŒ ثم خرجوا إلى بيت المال فإنتهبوه وأرادوا قطع رأسه فمنعهم النساء فقال إبن عديس : إتركوه ØŒ ويقال : أن الذى تولى قتله كنانة بن بشر النجيبى وطعنه عمرو بن الحمق طعنات وجاء عمير بن ضابئ ØŒ وكان أبوه مات في سجنه فوثب عليه حتى كسر ضلعاً من أضلاعه ØŒ وكان قتله لثمان عشرة خلت منذ ذى الحجة وبقى في بيته ثلاثة أيام ØŒ ثم جاء حكيم إبن حزام وجبير بن مطعم إلى علي فأذن لهم في دفنه فخرجوا به بين المغرب والعشاء ومعهم الزبير والحسن وأبو جهم بن حذيفة ومروان ØŒ فدفنوه في حش كوكب وصلى على جبير ØŒ وقيل مروان وقيل حكيم ويقال : أن ناساًً تعرضوا لهم ليمنعوا من الصلاة عليه فأرسل إليهم علي وزجرهم وقيل أن علياًً وطلحة حضرا جنازته وزيد بن ثابت وكعب بن مالك.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=163&CID=70&SW=ليمنعوا#SR1

 


 

اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 176 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وأقام عثمان محاصراً أربعين يوماًً ، وقتل لإثنتي عشرة ليلة بقيت من ذي الحجة سنة 35 ، وهو إبن ثلاث وثمانين سنة ، وقيل ست وثمانين سنة ، وكان الذين تولوا قتله : محمد بن أبي بكر ، ومحمد بن أبي حذيفة ، وإبن حزم ، وقيل كنانة بن بشر التجيبي ، وعمرو بن الحمق الخزاعي ، وعبد الرحمن إبن عديس البلوي ، وسودان بن حمران ، وأقام ثلاثاًً لم يدفن ، وحضر دفنه حكيم بن حزام ، وجبير بن مطعم ، وحويطب بن عبد العزى ، وعمرو بن عثمان إبنه ، ودفن بالمدينة ليلاًً في موضع يعرف بحش كوكب ، وصلى عليه هؤلاء الأربعة ، وقيل لم يصل عليه ، وقيل أحد الأربعة قد صلى عليه ، فدفن بغير صلاة.

 

 

( الصحابي : عمرو إبن الحمق الخزاعي )

 

عدد الروايات : ( 29 )

 

 

الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 87 / 89 )

 

4 - ( عمرو بن الحمق Ù† Ù‚ الخزاعي ) له صحبة ورواية ØŒ وبايع النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع ØŒ وسمع منه  ØŒ روى عنه : رفاعة بن شداد ØŒ وجبير بن نفير ØŒ وعبد الله بن عامر المعافري ØŒ وقال ابن سعد : كان أحد الرؤوس الذين ساروا إلى عثمان ØŒ وقتله ابن أم الحكم بالجزيرة . وقال خليفة : كان عمرو بن الحمق يوم صفين على خزاعة مع علي . وعن الشعبي قال : لما قدم زياد الكوفة أثاره عمارة بن عقبة بن أبي معيط فقال : إن عمرو بن الحمق من شيعة علي ØŒ فسير إليه يقول : ما هذه الزرافات التي تجتمع عندك من أرادك أو أردت كلامه ففي المسجد . ) وعنه قال : تطلب زياد رؤساء أصحاب حجر ØŒ فخرج عمرو إلى الموصل هو ورفاعة بن شداد ØŒ فكمنا في جل ØŒ فبلغ عامل ذلك الرستاق ØŒ فاستنكر شأنهما ØŒ فسار إليهما في الخيل ØŒ فأما عمرو بن الحمق فكان مريضا ØŒ فلم يكن عنده امتناع ØŒ وأما رفاعة فكان شابا ØŒ فركب وحمل عليهم ØŒ فأفرجوا له ØŒ ثم طلبته الخيل ØŒ وكان راميا فرماهم فانصرفوا ØŒ وبعثوا بعمرو إلى عبد الرحمن بن أم الحكم أمير الموصل ØŒ فكتب فيه إلى معاوية ØŒ فكتب إليه معاوية إنه زعم أنه طعن عثمان تسع طعنات بمشاقص ØŒ ونحن لا نتعدى عليه فاطعنه كذلك ØŒ ففعل به ذلك ØŒ فمات في الثانية ØŒ وقال أبو إسحاق ØŒ عن هنيدة الخزاعي قال : أول رأس أهدي في الإسلام رأس عمرو بن الحمق . وقال عمار الدهني : أول رأس نقل رأس ابن الحمق ØŒ وذلك لأنه لدغ فمات ØŒ فخشيت الرسل أن تتهم به ØŒ فحزوا رأسه وحملوه . ‹ صفحة 89 › وقلت : هذا أصح مما مر ØŒ فإن ذاك من رواية ابن الكلبي ØŒ فالله أعلم هل قتل أو لدغ . وقال خليفة : قتل سنة خمسين .

 


 

الذهبي - الكاشف في معرفة من له رواية في كتب الستة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 75 )

 

4146 - عمرو بن الحمق الخزاعي ، صحابي ، عنه جبير بن نفير ، ورفاعة بن شداد ، وجماعة ، قتل بالموصل.

 


 

البخاري - التاريخ الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 322 / 323 )

 

1093 - .... وقال محمد أبو يحيى ، أخبرنا : عبد الصمد بن النعمان قال : ، حدثنا : أسباط ، عن السدى ، عن رفاعة بن عامر ، حدثني : أخى عمرو بن الحمق صاحب النبي (ص) : من آمن رجلاً على دمه فأنا برئ من القاتل وإن كان المقتول كافرا ....

 


 

إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 514 / 415 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

( 5834 ) - عمرو بن الحمق : بفتح أوله وكسر الميم بعدها قاف بن كاهل ، ويقال : الكاهن بن حبيب بن عمرو بن القين بن رزاح بن عمرو بن سعد بن كعب بن عمرو الخزاعي الكعبي قال بن السكن : له صحبة ، وقال أبو عمر هاجر بعد الحديبية وقيل بل أسلم بعد حجة الوداع والأول أصح.

 

- قلت : قد أخرج الطبراني من طريق صخر بن الحكم ، عن عمه ، عن عمرو بن الحمق قال : هاجرت إلى النبي (ص) فبينا أنا عنده فذكر قصة في فضل علي وسنده ضعيف.

 

- وقد وقع في الكنى للحاكم أبي أحمد في ترجمة أبي داود المازني من طريق الأموي ، عن بن إسحاق ما يقتضي أن عمرو بن الحمق شهد بدراً ، وجاء عن أبي إسحاق بن أبي فروة أحد الضعفاء.

 

قال أبو عمر : سكن الشام ثم كان يسكن الكوفة ، ثم كان ممن قام على عثمان مع أهلها ، وشهد مع علي حروبه.

 


 

إبن حجر  - تقريب التهذيب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 733 )

 

5033 - عمرو بن الحمق : بفتح المهملة وكسر الميم بعدها قاف بن كاهل ، ويقال الكاهن بالنون بن حبيب الخزاعي صحابي سكن الكوفة ، ثم مصر قتل في خلافة معاوية.

 


 

إبن حجر - تهذيب التهذيب - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 22 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

37 - س ق ( النسائي وابن ماجة ) عمرو بن الحمق بن الكاهن : ويقال كاهل بن حبيب بن عمرو بن القين إبن رزاح بن عمرو بن سعد بن كعب الخزاعي ، له صحبة ، سكن الكوفة ثم إنتقل إلى مصر وكان قد شهد مع علي حروبه وقتل بالحرة ، وقيل بل قتل سنة خمسين قبل الحرة ، وقال خليفة قتل بالموصل سنة ( 51 ) قتله عبد الرحمن بن عثمان الثقفي وبعث برأسه إلى معاوية ، وقال غيره : كان أحد من ألب على عثمان ، روى عن النبي (ص) وعنه رفاعة بن شداد القتباني وعبد الله بن عامر المعافري وجبير بن نفير الحضرمي وأبو منصور مولى الأنصار وآخرون.

 

- وحكى إبن عبد البر أنه كان ممن قام على عثمان ، وذكر جرير ، عن أبي مخنف : أن عمرو بن الحمق كان من أصحاب حجر بن عدي يعني فلذلك أريد قتله وحمل رأسه لما مات.

 


 

الرازي - الجرح والتعديل - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 225 )

 

1248 - عمرو بن الحمق : له صحبة ، روى عنه جبير بن نفير ورفاعة بن شداد.

 


 

خير الدين الزركلي - الأعلام - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 76 / 77 )

 

عمرو بن الحمق : (  50 هـ  /  670 Ù… ) عمرو بن الحمق بن كاهل ØŒ أو كاهن ØŒ الخزاعي الكعبي : صحابي ØŒ من قتلة عثمان ØŒ سكن الشام ØŒ وإنتقل إلى الكوفة ثم كان أحد الرؤوس الذين إشتركوا في قتل عثمان ØŒ وشهد مع علي حروبه ØŒ وكان على خزاعة يوم صفين ØŒ ورحل إلى مصر ثم إلى الموصل ØŒ فطلبه معاوية ØŒ فدخل غاراً فنهشته حية فمات ØŒ فأخذ عامل الموصل رأسه فأرسله إلى زياد فبعث به زياد إلى معاوية ØŒ فكان أول رأس حمل في الاسلام ØŒ وقيل في خبر مقتله : إن عبد الرحمن بن عبد الله الثقفي عامل الموصل ظفر به ØŒ فكتب إلى معاوية ØŒ فجاءه من معاوية : إن إبن الحمق زعم أنه طعن عثمان بن عفان تسع طعنات ØŒ فاطعنه مثلها ØŒ فطعنه تسعاً ومات في الأولى أو الثانية.

 


 

الحموي - معجم البلدان - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 498 / 499 )

 

دير الأعلى : بالموصل في أعلاها على جبل مطل على دجلة ، يضرب به المثل في رقة الهواء وحسن المستشرف ، ويقال إنه ليس للنصارى ، دير مثله لما فيه من أناجيلهم ومتعبداتهم ، وظهر تحته في سنة 301 عدة معادن كبريتية ومرقشيثا وقلقطار ، ويزعم أهل الموصل أنها تبرئ من الجرب والحكة والبثور وتنفع المقعدين والزمني ، وإلى جانب هذا الدير مشهد عمرو بن الحمق الخزاعي ، صحابي ، وتضمنه قوم من السلطان فصانع الديرانيون عنه حتى أبطل.

 


 

عمر إبن الحمق الخزاعي ( طاعن عثمان 9 طعنات )

 

محمد بن سعد - الطبقات - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 74 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

2743 - قال : أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : عبد الرحمن بن عبد العزيز ، عن عبد الرحمن بن محمد بن عبد .... قال عبد الرحمن بن عبد العزيز : فسمعت بن أبي عون يقول : ضرب كنانة بن بشر جبينه ، ومقدم رأسه بعمود حديد فخر لجنبه ، وضربه سودان بن حمران المرادي بعدما خر لجنبه فقتله ، وأما عمرو بن الحمق فوثب على عثمان فجلس على صدره وبه رمق فطعنه تسع طعنات ، وقال : أما ثلاث منهن فإني طعنتهن لله ، وأما ست فإني طعنت إياهن لما كان في صدري عليه.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=64708

 


 

محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 65 و 71 و 72 )

 

2715 - قال جابر : وأرسل معه عثمان خمسين راكباً من الأنصار أنا فيهم ، وكان رؤساؤهم أربعة : عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وسودان بن حمران المرادي ، وإبن البياع ، وعمرو بن الحمق الخزاعي.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=64678

 


 

محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 65 و 71 و 72 )

 

2739 - قال : أخبرنا : محمد بن عمر قال : ، أخبرنا : عبد الرحمن بن أبي الزناد ، عن أبي جعفر القارئ مولى بن عباس المخزومي قال : كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة رأسهم : عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي ، وعمرو بن الحمق الخزاعي ، والذين قدموا من الكوفة مائتين ، رأسهم مالك الأشتر النخعي ، والذين قدموا من البصرة مائة رجل ، رأسهم حكيم بن جبلة العبدي.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=64703

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 207 )

 

- وروى إبن عساكر ، عن إبن عون : أن كنانة بن بشر ضرب جبينه ومقدم رأسه بعمود حديد فخر لجنبيه ، وضربه سودان بن حمران المرادي بعدما خر لجنبه فقتله ، وأما عمرو بن الحمق فوثب على عثمان فجلس على صدره ، وبه رمق ، فطعنه تسع طعنات ، وقال : أما ثلاث منهن فلله ، وست لما كان في صدري عليه.

 

الرابط :

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=114&SW=طعنات#SR1

 


 

إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1232 / 1233 )

 

2028 - حدثنا : علي ، عن عيسى بن يزيد ، عن صالح بن كيسان قال : دخل عليه محمد بن أبي بكر بشريان كان معه ، فضربه في حشائه حتى وقعت في أوداجه فخر ، وضرب كنانة بن بشر جبهته بعمود ، وضربه أسودان بن حمران بالسيف ، وقعد عمرو بن الحمق على صدره فطعنه تسع طعنات ، وقال : علمت أنه مات في الثالثة فطعنته ستاً لما كان في قلبي عليه.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194512

 


 

الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 455 / 456 )

 

- وقال الواقدي : حدثني عبد الرحمن بن عبد العزيز ، عن عبد الرحمن بن محمد بن عبد ، أن محمد بن أبي بكر تسور من دار عمرو بن حزم على عثمان ، ومعه كنانة بن بشر ، وسودان ، وعمرو بن الحمق ، فوجدوه عند نائلة يقرأ في المصحف ، فتقدمهم محمد ، فأخذ بلحيته وقال : يا نعثل قد أخزاك الله ، فقال : لست بنعثل ولكنني عبد الله ، وأمير المؤمنين ، فقال محمد : ما أغنى عنك معاوية وفلان وفلان ، قال : يا بن أخي دع لحيتي ، ، فما كان أبوك ليقبض على ما قبضت ، فقال : ما يراد بك أشد من قبضتي ، وطعن جنبه بمشقص ، ورفع كنانة مشاقص فوجأ بها في أذن عثمان ، فمضت حتى دخلت في حلقه ، ثم علاه بالسيف ، قال عبد الرحمن بن عبد العزيز : فسمعت ابن أبي عون يقول : ضرب كنانة بن بشر جبينه بعمو حديد ، وضربه سودان المرادي فقتله ، ووثب عليه عمرو بن الحمق ، وبه رمق ، وطعنه تسع طعنات وقال : ثلاث لله ، وست لما في نفسي علي.

 


 

الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 88 )

 

- وعنه قال : تطلب زياد رؤساء أصحاب حجر ، فخرج عمرو إلى الموصل هو ورفاعة بن شداد ، فكمنا في جل ، فبلغ عامل ذلك الرستاق ، فاستنكر شأنهما ، فسار إليهما في الخيل ، فأما عمرو بن الحمق فكان مريضا ، فلم يكن عنده إمتناع ، وأما رفاعة فكان شاباً ، فركب وحمل عليهم ، فأفرجوا له ، ثم طلبته الخيل ، وكان رامياً فرماهم فانصرفوا ، وبعثوا بعمرو إلى عبد الرحمن بن أم الحكم أمير الموصل ، فكتب فيه إلى معاوية ، فكتب إليه معاوية إنه زعم أنه طعن عثمان تسع طعنات بمشاقص ، ونحن لا نتعدى عليه فاطعنه كذلك ، ففعل به ذلك ، فمات في الثانية.

 


 

إبن الأثير - الكامل للتاريخ - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 179 )

 

- وقيل إنهم ندموا على قتله ØŒ وأما عمرو بن الحمق فوثب على صدره وبه رمق فطعنه تسع طعنات ØŒ قال : فأما ثلاث منها فإني طعنتهن إياه لله تعالى ØŒ وأما ست فلما كان في صدري ØŒ  Ø¹Ù„يه وأرادوا قطع رأسه فوقعت نائلة عليه وأم البنين فصحن وضربن الوجوه ØŒ فقال إبن عديس : إتركوه وأقبل عمير بن ضابيء فوثب عليه فكسر ضلعاً من أضلاعه ØŒ وقال سجنت أبي حتى مات في السج.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=40&SW=طعنتهن#SR1

 


 

الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 424 )

 

- قال محمد  ابن عمر : ØŒ حدثني عبد الرحمن بن أبي الزناد ØŒ عن عبد الرحمن بن الحارث قال : الذي قتله كنانة بن بشر بن عتاب التجيبي ØŒ وكانت امرأة منظور بن سيار الفزاري تقول : خرجنا إلى الحج وما علمنا لعثمان بقتل حتى إذا كنا بالعرج سمعنا رجلا يتغنى تحت الليل ألا إن خير الناس بعد ثلاثة * قتيل ØŒ التجيبي الذي جاء من مصر قال ØŒ وأما عمرو بن الحمق فوثب على عثمان فجلس على صدره وبه رمق فطعنه تسع طعنات ØŒ قال عمرو فأما ثلاث منهن فاني طعنتهن إياه الله وأما ست فاني طعنتهن إياه لما كان في صدري عليه.

 


 

الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 197 )

 

- قال : وما ينفعني أن تقاتل انج بنفسك إن إستطعت فحمل عليهم فأفرجوا له فخرج تنفر به فرسه وخرجت الخيل في طلبه وكان راميا فأخذ لا يلحقه فارس إلا رماه فجرحه أو عقره فانصرفوا عنه وأخذ عمرو بن الحمق فسألوه من أنت فقال من إن تركتموه كان أسلم لكم وإن قتلتموه كان أضر لكم فسألوه فأبى أن يخبرهم فبعث به ابن أبي بلتعة إلى عامل الموصل وهو عبد الرحمن بن عبد الله بن عثمان الثقفي فلما رأى عمرو بن الحمق عرفه وكتب إلى معاوية بخبره فكتب إليه معاوية انه زعم أنه طعن عثمان بن عفان تسع طعنات بمشاقص كانت معه وإنا لا نريد أن نعتدي عليه فاطعنه تسع طعنات كما طعن عثمان فأخرج فطعن تسع طعنات فمات في الأولى منهن أو الثانية.

 


 

الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 405 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قال : خرجت في نفر من قومي إلى المصريين وكان رؤساؤهم أربعة عبد الرحمن إبن عديس البلوى ، وسودان بن حمران المرادي ، وعمرو بن الحمق الخزاعي ، وقد كان هذا الإسم غلب حتى كان يقال : حبيس إبن الحمق وإبن النباع قال : فدخلت عليهم وهم في خباء لهم أربعتهم ورأيت الناس لهم تبعاً ، قال : فعظمت حق عثمان ....

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 39 ) - رقم الصفحة : ( 408 / 409 )

 

المشاقص : جمع المشقص بالكسر نصل عريض يرمى به الوحش.

 

- أخبرنا : أبو بكر الفرضي ، أنا : أبو محمد الجوهري ، أنا : أبو عمر بن حيوية ، أنا : أحمد بن معروف ، أنا : الحسين بن الفهم ، أنا : محمد بن سعد ، أنا : محمد بن عمر ، حدثني : عبد الرحمن بن عبد العزيز ، عن عبد الرحمن بن محمد بن عبد : أن محمد بن أبي بكر تسور إلى عثمان من دار عمرو بن حزم ، ومعه كنانة بن بشر بن عتاب ، وسودان بن حمران ، وعمرو بن الحمق فوجدوا عثمان عند امرأته نائلة وهو يقرأ في المصحف في سورة البقرة ، فتقدمهم محمد بن أبي بكر فأخذ بلحية عثمان فقال : قد أخزاك الله يا نعثل فقال عثمان لست بنعثل ولكني عبد الله وأمير المؤمنين ، فقال محمد : ما أغنى عنك معاوية وفلان وفلان ، فقال عثمان : يا إبن أخي دع عنك لحيتي فما كان أبوك ليقبض على ما قبضت عليه ، فقال محمد : ما أريد بك أشد من قبضي على لحيتك ، فقال عثمان : أستنصر الله عليك وأستعين به ثم طعن جبينه بمشقص في يده ورفع كنانة بن بشر بن عتاب مشاقص كانت في يده فوجأ بها في أصل أذن عثمان فمضت حتى دخلت في حلقه ثم علاه بالسيف حتى قتله قال عبد الرحمن بن عبد العزيز فسمعت إبن أبي عون يقول : ضرب كنانة بن بشر جبينه ومقدم رأسه بعمود حديد فخر لجنبه ، وضربه سودان بن حمران المرادي بعدما خر لجنبه فقتله ، وأما عمرو بن الحمق فوثب على عثمان فجلس على صدره وبه رمق ، فطعنه تسع طعنات ، وقال : أما ثلاث منهن فإن طعنتهن لله ، وأما ست فإني طعنته إياهن لما كان في صدري عليه.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 39 ) - رقم الصفحة : ( 322 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال جابر : فأرسل معه عثمان خمسين راكباً من الأنصار أنا فيهم ، وكان رؤساءهم أربعة عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وسودان بن حمران المرادي ، وإبن البياع ، وعمرو بن الحمق الخزاعي.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 39 ) - رقم الصفحة : ( 360 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- عن أبي جعفر القارئ مولى إبن عياش المخزومي قال : كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة رأسهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي ، وعمرو بن الحمق الخزاعي.

 


 

إبن حبان - الثقات - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 256 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- فخرج من أهل مصر سبعمائة رجل فيهم أربعة من الرؤساء : عبد الرحمن بن عديس البلوى ، وعمرو بن الحمق الخزاعي ، وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي ، وسودان بن حمران المرادي.

 


 

الباقلاني - تمهيد الأوائل وتلخيص الدلائل - رقم الصفحة : ( 526 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- أغاروا بديئاً على رجل عثمان وما كان في داره ثم تناولوا ما أمكنهم أخذه من بيت المال وأضرموا الدار عليه بالنار فإحترق أكثر أبوابها  ØŒ وذكر أن عمرو بن الحمق قال : طعنت عثمان تسع طعنات منها ثلاث لله وست لغير الله.

 


 

إبن خلدون - تاريخ إبن خلدون - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 150 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- فدخل على عثمان في البيت فحاوره في الخلع فأبى فخرج ØŒ ودخل آخر ثم آخر كلهم يعظه فيخرج ويفارق القوم وجاء إبن سلام فوعظهم ÙÙ‡Ù…وا بقتله ØŒ ودخل عليه محمد بن أبى بكر فحاوره طويلاًً بما لا حاجه إلى ذكره ثم إستحيا ØŒ وخرج ثم دخل عليه السفهاء فضربه أحدهم وأكبت عليه نائلة إمرأته تتقى الضرب بيدها فنفحها أحدهم بالسيف في أصابعها ثم قتلوه ØŒ وسال دمه على المصحف وجاء غلمانه فقتلوا بعض أولئك القاتلين وقتلاء آخر وإنتهبوا ما في البيت وما على النساء حتى نائلة وقتل الغلمإن منهم وقتلوا من الغلمان ØŒ ثم خرجوا إلى بيت المال فإنتهبوه وأرادوا قطع رأسه فمنعهم النساء فقال إبن عديس : إتركوه ØŒ ويقال : أن الذى تولى قتله كنانة بن بشر النجيبى وطعنه عمرو بن الحمق طعنات وجاء عمير بن ضابئ ØŒ وكان أبوه مات في سجنه فوثب عليه حتى كسر ضلعاً من أضلاعه ØŒ وكان قتله لثمان عشرة خلت منذ ذى الحجة وبقى في بيته ثلاثة أيام ØŒ ثم جاء حكيم إبن حزام وجبير بن مطعم إلى علي فأذن لهم في دفنه فخرجوا به بين المغرب والعشاء ومعهم الزبير والحسن وأبو جهم بن حذيفة ومروان ØŒ فدفنوه في حش كوكب وصلى على جبير ØŒ وقيل مروان وقيل حكيم ويقال : أن ناساًً تعرضوا لهم ليمنعوا من الصلاة عليه فأرسل إليهم علي وزجرهم ØŒ وقيل أن علياًً وطلحة حضرا جنازته وزيد بن ثابت وكعب بن مالك.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=163&CID=70&SW=ليمنعوا#SR1

 


 

اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 176 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وأقام عثمان محاصراً أربعين يوماًً ، وقتل لإثنتي عشرة ليلة بقيت من ذي الحجة سنة 35 ، وهو إبن ثلاث وثمانين سنة ، وقيل ست وثمانين سنة ، وكان الذين تولوا قتله : محمد بن أبي بكر ، ومحمد بن أبي حذيفة ، وإبن حزم ، وقيل كنانة بن بشر التجيبي ، وعمرو بن الحمق الخزاعي ، وعبد الرحمن إبن عديس البلوي ، وسودان بن حمران ، وأقام ثلاثاًً لم يدفن ، وحضر دفنه حكيم بن حزام ، وجبير بن مطعم ، وحويطب بن عبد العزى ، وعمرو بن عثمان إبنه ، ودفن بالمدينة ليلاًً في موضع يعرف بحش كوكب ، وصلى عليه هؤلاء الأربعة ، وقيل لم يصل عليه ، وقيل أحد الأربعة قد صلى عليه ، فدفن بغير صلاة.

 


 

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 2 / 3 ) - رقم الصفحة : ( 159 / 68 )

 

المشاقص : جمع المشقص بالكسر نصل عريض يرمى به الوحش.

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ووثب عمرو بن الحمق على صدر عثمان وبه رمق فطعنه تسع طعنات ، وقال : أما ثلاث منها ، فإني طعنتهن لله تعالى ، وأما ست منها فلما كان في صدري عليه ، وأرادوا قطع رأسه ، فوقعت عليه زوجتاه نائلة بنت الفرافصة وأم البنين ، إبنة عيينة بن حصن الفزاري ، فصحن وضربن الوجوه ، فقال ابن عديس : إتركوه.

 

- وقول صاحب ، المغني : يجوز أن يكون ما ناله من الجراح لا يوجب انتفاء الحياة ، ليس بشئ ، لان المروي أنه ضرب على رأسه بعمود عظيم من حديد ، وأن أحد قتلته قال : جلست على صدره فوجأته تسع طعنات ، علمت أنه مات في ثلاث ، ووجأته الست الاخر لما كان في نفسي عليه من الحنق.

 


 

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 27 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- عن أبى جعفر القاري مولى بنى مخزوم ، قال : كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة ، عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوى ، وكنانة بن بشر الكندى ، وعمرو بن الحمق الخزاعى.

 

 

( الصحابي : عبدالرحمن بن عديس البلوي )

 

عدد الروايات : ( 48 )

 

محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 509 )

 

- عبد الرحمن بن عديس البلوي من صحب النبي (ص) وسمع منه ، وكان فيمن رحل إلى عثمان حين حصر حتى قتل وكان رأساً فيهم.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=75602&book=

 


 

إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1155 )

 

1868 - حدثنا : هارون بن عمر قال : ، حدثنا : أسد بن موسى ، عن أبي لهيعة قال : ، حدثنا : يزيد بن أبي حبيب قال : كان الركب الذين ساروا إلى عثمان (ر) فقتلوه من أهل مصر ستمائة رجل ، وكان عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194341

 


 

إبن عبدالبر - الإستيعاب - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 411 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- عبد الرحمن بن عديس البلوي ØŒ مصري شهد الحديبية .... ممن بايع تحت الشجرة رسول الله (ص) ØŒ قال أبوعمر : هو كان الأمير على الجيش الذين حصروا عثمان وقتلوه .

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=170&CID=31&SW=حصروا#SR1

 


 

إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 309 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ( ب د ع * عبد الرحمن ) بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هنى بن بلى ، كذا نسبه إبن منده وأبو نعيم وهو بلوى ، له صحبة وشهد بيعة الرضوان ، وبايع فيها ، وكان أمير الجيش القادمين من مصر لحصر عثمان بن عفان (ر) لما قتلوه.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=83#s33

 


 

إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 281 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ( 5179 ) : عبد الرحمن بن عديس بمهملتين مصغراًً بن عمرو بن كلاب بن دهمان أبو محمد البلوي ، قال بن سعد : صحب النبي (ص) وسمع منه ، وشهد فتح مصر ، وكان فيمن سار إلى عثمان ، وقال بن البرقي والبغوي وغيرهما : كان ممن بايع تحت الشجرة.

 

- وقال بن أبي حاتم ØŒ عن أبيه له صحبة وكذا قال عبد الغني بن سعيد وأبو علي بن السكن وإبن حبان ØŒ وقال بن يونس : بايع تحت الشجرة ØŒ وشهد فتح مصر وإختط بها وكان من الفرسان ØŒ  Ø«Ù… كان رئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان في الفتنة.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=57&SW=بمهملتين#SR1

 


 

السمعاني - الأنساب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 396 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ومن الصحابة أبو عمر ، وعبد الرحمن بن عديس بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو البلوي ، بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة ، وشهد فتح مصر وإختط بها ، وكان أحد فرسان بلي المعدودين بمصر ورئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان بن عفان (ر).

 


 

خير الدين الزركلي - الأعلام - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 316 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- عبد الرحمن بن عديس بن عمرو ، البلوي : شجاع ، صحابي ، ممن بايع تحت الشجرة ، شهد فتح مصر ، ثم كان قائد الجيش الذي بعثه إبن أبي حذيفة والي مصر إلى المدينة لخلع عثمان ، ولما قتل عثمان ، عاد إلى مصر ، فطلبه معاوية إبن أبي سفيان وقبض عليه وسجنه في لد بفلسطين ففر ، فأدركه صاحب فلسطين فقتله.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 35 ) - رقم الصفحة : ( 110 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قرأت على أبي غالب بن البنا ، عن أبي محمد الجوهري ، أنا : أبو عمر بن حيوية ، أنا : أحمد بن معروف ، نا : الحسين بن الفهم ، نا : محمد بن سعد قال : في تسمية من نزل مصر من أصحاب النبي (ص) عبد الرحمن بن عديس البلوي ، صحب النبي (ص) وسمع منه ، وكان فيمن رحل إلى عثمان حين حصر حتى قتل وكان رأساً فيهم.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 35 ) - رقم الصفحة : ( 111 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- عبد الرحمن بن عديس البلوي بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو ، بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة ، وشهد الفتح بمصر وإختط بمصر ، وكان أحد فرسان بلي المعدودين بمصر ورئيس الخيل التى سارت من مصر إلى عثمان بن عفان.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 35 ) - رقم الصفحة : ( 112 )

 

- أنبئنا : أبو على الحداد قال : قال لنا أبو نعيم الحافظ : عبد الرحمن بن عديس البلوي كان ممن بايع تحت الشجرة ، قتل زمن معاوية بجبل الخليل ، قيل إنه ممن سار إلى عثمان سكن مصر نسبه بعض المتأخرين ، قال : هو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن بلي بن عمرو روى عنه سبيع وأبو ثور الفهمي.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 35 ) - رقم الصفحة : ( 113 )

 

- قرأت على أبي محمد السلمي ، عن أبي نصر علي بن هبة الله ، قال : أما عديس بضم العين فتح الدال وسكون الياء المعجمة بإثنتين من تحتها ، فهو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة ، بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة ، وشهد فتح مصر وإختط بها ، وكان أحد فرسان بلي بمصر وكان فيمن سار إلى عثمان قتل سنة ست وثلاثين بفلسطين.

 


 

عبدالرحمن بن عديس البلوي ( شارك في قتل عثمان )

 

محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 65 و 71 و 72 )

 

2715 - قال جابر : وأرسل معه عثمان خمسين راكباً من الأنصار أنا فيهم ، وكان رؤساؤهم أربعة : عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وسودان بن حمران المرادي ، وإبن البياع ، وعمرو بن الحمق الخزاعي.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=64678

 


 

محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 65 و 71 و 72 )

 

2739 - قال : أخبرنا : محمد بن عمر قال : ØŒ أخبرنا : عبد الرحمن بن أبي الزناد ØŒ عن أبي جعفر القارئ مولى بن عباس المخزومي قال : كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة رأسهم : عبد الرحمن بن عديس البلوي ØŒ وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي ØŒ وعمرو بن الحمق الخزاعي والذين قدموا من الكوفة مائتين ØŒ رأسهم مالك الأشتر النخعي ØŒ والذين قدموا من البصرة مائة رجل ØŒ رأسهم حكيم بن جبلة العبدي .

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=64703

 


 

محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 65 و 71 و 72 )

 

2741 - قال : أخبرنا : محمد بن عمر قال : ، حدثني : أبوبكر بن عبدالله بن أبي سبرة ، عن عبد المجيد بن سهيل ، عن مالك بن أبي عامر قال : خرج سعد بن أبي وقاص حتى دخل على عثمان رحمة الله عليه وهو محصور ، ثم خرج من عنده فرآى عبد الرحمن بن عديس ، ومالكاً الأشتر ، وحكيم بن جبلة فصفق بيديه إحداهما على الأخرى ثم إسترجع ثم أظهر الكلام فقال : والله أمراً هؤلاء رؤساؤه لأمر سوء.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=64705

 


 

إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1156 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

1869 - حدثنا : إبراهيم بن المنذر قال : ØŒ حدثنا : عبد الله بن وهب قال : ØŒ حدثني : إبن لهيعة ØŒ عن يزيد بن عمرو المعافري أنه ØŒ سمع أبا ثور التميمي قال : قدمت على عثمان بن عفان (ر) فبينما أنا عنده خرجت ØŒ فإذا أنا بوفد أهل مصر ØŒ فرجعت إلى عثمان بن عفان (ر) ØŒ فقلت : أرى وفد أهل مصر قد رجعوا ØŒ خمسين عليهم إبن عديس ØŒ قال : كيف رأيتهم ØŸ ØŒ قلت : رأيت قوماًً في وجوههم الشر قال : فطلع إبن عديس منبر رسول الله (ص) ØŒ فخطب الناس وصلى لأهل المدينة الجمعة ØŒ وقال في خطبته : ألا إن إبن مسعود ØŒ حدثني : أنه سمع رسول الله (ص) : يقول : إن عثمان بن عفان كذا وكذا ØŒ وتكلم بكلمة أكره ذكرها ØŒ فدخلت على عثمان (ر) وهو محصور ØŒ فحدثته : أن إبن عديس صلى بهم  ÙØ³Ø£Ù„ني ماذا قال لهم ØŸ فأخبرته ØŒ فقال : كذب والله إبن عديس ما سمعها من إبن مسعود ØŒ ولا سمعها إبن مسعود من رسول الله (ص) قط ....

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194342

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 194 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قالوا : لما كان في شوال سنة خمس وثلاثين ، خرج أهل مصر في أربع رقاق على أربعة أمراء ، المقلل لهم يقول ستمائة ، والمكثر يقول : الف على الرفاق عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكنانة بن بشر الليثي ، وسودان بن حمران السكوني ، وقتيرة السكوني وعلى القوم جميعاًًً الغافقي بن حرب العكي.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=114&SW=المقلل#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 203 )

 

- محمد بن عائد الدمشقي : ، حدثنا : الوليد بن مسلم ، ثنا : عبد الله بن لهيعة ، عن يزيد بن عمرو : أنه سمع أبا ثور الفقيمي يقول : قدمت على عثمان فبينا أنا عنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا فدخلت على عثمان فأعلمته ، قال : فكيف رأيتهم ؟ فقلت : رأيت في وجوههم الشر ، وعليهم إبن عديس البلوي ، فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) فصلى بهم الجمعة ، وتنقص عثمان في خطبته ، فدخلت على عثمان فأخبرته بما قال : فيهم ، فقال : كذب والله إبن عديس.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=114&SW=وتنقص#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 210 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وذكر إبن جرير أنهم أرادوا حز رأسه بعد قتله ، فصاح النساء وضربن وجوههن ، فيهن إمرأتاه نائلة وأم البنين ، وبناته ، فقال إبن عديس : إتركوه ، فتركوه ، ثم مال هؤلاء الفجرة على ما في البيت فنهبوه ، وذلك أنه نادى مناد منهم : أيحل لنادمه ولا يحل لنا ماله ، فإنتهبوه ثم خرجوا فأغلقوا الباب علي عثمان وقتيلين معه ، فلما خرجوا إلى صحن الدار وثب غلام لعثمان على قترة فقتله ، وجعلوا لا يمرون على شئ إلاّّ أخذوه حتى إستلب رجل يقال له : كلثوم التجيبي ، ملاءة نائلة ، فضربه غلام لعثمان فقتله ، وقتل الغلام أيضاًً ....

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=114&SW=عجيزتها#SR1

 


 

إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 159 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وإختلف في المشار إليه بذلك ، فقيل هو عبد الرحمن بن عديس البلوي أحد روؤس المصريين الذين حصروا عثمان.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=98&SW=حصروا#SR1

 


 

إبن خلدون - تاريخ إبن خلدون - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 144 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- فخرج المصريون وفيهم عبد الرحمن بن عديس البلوى في خمسمائة ، وقيل في الف وفيهم : كنانة بن بشر الليثى ، وسودان بن حمران السكوني ، وميسرة ، أو قتيرة بن فلان السكوني ، وعليهم جميعاًًً الغافقي بن حرب العكى.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=163&CID=70&SW=الغافقي#SR1

 


 

إبن خلدون - تاريخ إبن خلدون - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 146 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقد قيل في حصار عثمان أن محمد بن أبى بكر ، ومحمد بن أبى حذيفة كانا بمصر يحرضان على عثمان ، فلما خرج المصريون في رجب مظهرين للحج ومضمرين قتل عثمان أو خلعه وعليهم عبد الرحمن بن عديس البلوى.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=163&CID=70&SW=يحرضان#SR1

 


 

إبن خلدون - تاريخ إبن خلدون - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 150 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- فدخل على عثمان في البيت فحاوره في الخلع فأبى فخرج ØŒ ودخل آخر ثم آخر كلهم يعظه فيخرج ويفارق القوم وجاء إبن سلام فوعظهم ÙÙ‡Ù…وا بقتله ØŒ ودخل عليه محمد بن أبى بكر فحاوره طويلاًً بما لا حاجه إلى ذكره ثم إستحيا ØŒ وخرج ثم دخل عليه السفهاء فضربه أحدهم وأكبت عليه نائلة إمرأته تتقى الضرب بيدها فنفحها أحدهم بالسيف في أصابعها ثم قتلوه ØŒ وسال دمه على المصحف وجاء غلمانه فقتلوا بعض أولئك القاتلين وقتلاء آخر وإنتهبوا ما في البيت وما على النساء حتى نائلة وقتل الغلمإن منهم وقتلوا من الغلمان ØŒ ثم خرجوا إلى بيت المال فإنتهبوه وأرادوا قطع رأسه فمنعهم النساء فقال إبن عديس : إتركوه ØŒ ويقال : أن الذى تولى قتله كنانة بن بشر النجيبى وطعنه عمرو بن الحمق طعنات وجاء عمير بن ضابئ ØŒ وكان أبوه مات في سجنه فوثب عليه حتى كسر ضلعاً من أضلاعه ØŒ وكان قتله لثمان عشرة خلت منذ ذى الحجة وبقى في بيته ثلاثة أيام ØŒ ثم جاء حكيم إبن حزام وجبير بن مطعم إلى علي فأذن لهم في دفنه فخرجوا به بين المغرب والعشاء ومعهم الزبير والحسن وأبو جهم بن حذيفة ومروان ØŒ فدفنوه في حش كوكب وصلى على جبير ØŒ وقيل مروان وقيل حكيم ويقال : أن ناساًً تعرضوا لهم ليمنعوا من الصلاة عليه فأرسل إليهم علي وزجرهم ØŒ وقيل أن علياًً وطلحة حضرا جنازته وزيد بن ثابت وكعب بن مالك.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=163&CID=70&SW=ليمنعوا#SR1

 


 

إبن حجر - مقدمة فتح الباري - رقم الصفحة : ( 258 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- عبد الرحمن بن عديس البلوي ، قال بن عبد البر قال : وقد صلى بالناس أيام حصار عثمان.

 


 

السمعاني - الأنساب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 451 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقيل إن عمر بن الخطاب (ر) كتب إلى عمرو بن العاص أن قرب دار عبد الرحمن بن ملجم من المسجد ليعلم الناس القرآن والفقه ، فوسع له مكان داره التي في الراية في الزيارتين إلى جانب دار إبن عديس البلوي قاتل عثمان (ر).

 


 

السمعاني - الأنساب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 151 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- يروي عن علي (ر) وعبد الرحمن بن عديس البلوي العتري أحد من سار إلى عثمان من مصر.

 


 

الحموي - معجم البلدان - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 158 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- كان معاوية يجبس في موضع منه من يظفر به ممن ينبز بقتل عثمان بن عفان (ر) ، منهم محمد بن أبي حذيفة وكريب بن أبرهة ، وهناك قتل عبد الرحمن بن عديس البلوي ، قتله بعض الأعراب لما إعترف عنده بقتل عثمان.

 


 

اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 175 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وحصر إبن عديس البلوي عثمان في داره ØŒ فناشدهم الله ØŒ ثم نشد مفاتيح الخزائن ØŒ فأتوا بها إلى طلحة بن عبيد الله ØŒ وعثمان محصور في داره ØŒ وكان أكثر من يؤلب عليه طلحة والزبير وعائشة ØŒ فكتب إلى معاوية يسأل تعجيل القدوم عليه ØŒ فتوجه إليه في إثني عشر الفاً ØŒ ثم قال : كونوا بمكانكم في أوائل الشام ØŒ حتى أتي أمير المؤمنين لأعرف صحة أمره ØŒ فأتى عثمان ØŒ فسأله ØŒ عن المدة ØŒ فقال : قد قدمت لأعرف رأيك وأعود إليهم فأجيئك بهم ØŒ قال : لا والله ØŒ ولكنك أردت أن أقتل فتقول : أنا ولي الثأر ØŒ  Ø¥Ø±Ø¬Ø¹ ØŒ فجئني بالناس ! فرجع ØŒ فلم يعد إليه حتى قتل.

 


 

اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 176 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وأقام عثمان محاصراً أربعين يوماًً ، وقتل لإثنتي عشرة ليلة بقيت من ذي الحجة سنة 35 ، وهو إبن ثلاث وثمانين سنة ، وقيل ست وثمانين سنة ، وكان الذين تولوا قتله : محمد بن أبي بكر ، ومحمد بن أبي حذيفة ، وإبن حزم ، وقيل كنانة بن بشر التجيبي ، وعمرو بن الحمق الخزاعي ، وعبد الرحمن إبن عديس البلوي ، وسودان بن حمران ، وأقام ثلاثاًً لم يدفن ، وحضر دفنه حكيم بن حزام ، وجبير بن مطعم ، وحويطب بن عبد العزى ، وعمرو بن عثمان إبنه ، ودفن بالمدينة ليلاًً في موضع يعرف بحش كوكب ، وصلى عليه هؤلاء الأربعة ، وقيل لم يصل عليه ، وقيل أحد الأربعة قد صلى عليه ، فدفن بغير صلاة.

 


 

الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 385 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قالوا : لما كان في شوال سنة 35 ، خرج أهل مصر في أربع رفاق على أربعة أمراء المقلل يقول : ستمائة والمكثر يقول : الف على الرفاق عبد الرحمن بن عديس البلوى ، وكنانة بن بشر الليثي ، وسودان بن حمران السكوني ، وقتيرة بن فلان السكوني ، وعلى القوم جميعاًًً الغافقي بن حرب العكي.

 


 

الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 405 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قال : خرجت في نفر من قومي إلى المصريين وكان رؤساؤهم أربعة عبد الرحمن إبن عديس البلوى ، وسودان بن حمران المرادي وعمرو بن الحمق الخزاعي ، وقد كان هذا الإسم غلب حتى كان يقال : حبيس إبن الحمق وإبن النباع قال : فدخلت عليهم وهم في خباء لهم أربعتهم ورأيت الناس لهم تبعاً ، قال : فعظمت حق عثمان ....

 


 

الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 406 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال : وخرجت وقدم القوم وحلوا بالأسواف وحصروا عثمان ، قال : وجاءني عبد الرحمن بن عديس ومعه سودان بن حمران وصاحباه ، فقالوا : يا أبا عبد الرحمن ألم تعلم أنك كلمتنا ورددتنا وزعمت أن صاحبنا نازع عما نكره ....

 


 

الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 411 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وكان إبن عديس وأصحابه هم الذين يحصرون عثمان فكانوا خمسمائة ، فأقاموا على حصاره تسعة وأربعين يوماًً حتى قتل يوم الجمعة لثمان عشرة ليلة مضت من ذي الحجة سنة 35.

 

- فبينا أنا وهو واقفان إذ مر طلحة بن عبيد الله فوقف ، فقال : أين إبن عديس ، فقيل هاهو ذا قال : فجاءه إبن عديس فناجاه بشئ ، ثم رجع إبن عديس فقال : لأصحابه لا تتركوا أحداًً يدخل على هذا الرجل ولا يخرج من عنده ، قال : فقال لي عثمان هذا.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 35 ) - رقم الصفحة : ( 111 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قرأت على أبي غالب بن البنا ، عن أبي الفتح بن المحاملي ، أنا : أبو الحسن الدار قطني قال : عبد الرحمن بن عديس البلوي وأخوه عبد الله وعبد الرحمن أحد من سار إلى عثمان بن عفان فيمن سار إليه من أهل مصر.

 

- قال الدار قطني : منهم عبد الرحمن بن عديس البلوي أحد من سار إلى عثمان بن عفإن من المصريين.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 35 ) - رقم الصفحة : ( 114 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- كان عبد الرحمن بن عديس البلوي سار بأهل مصر إلى عثمان فقتلوه.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 35 ) - رقم الصفحة : ( 113 )

 

- لهيعة ، عن يزيد بن عمرو المعافري إنه سمع أبا ثور الفهمي ، يقول : قدمت على عثمان بن عفان فبينا أنا عنده إذ خرجت فإذا وفد أهل مصر فرجعت إلى عثمان ، فقلت : إني أرى وفد أهل مصر قد رجعوا جيشاً عليهم إبن عديس قال : وكيف رأيتهم ، قال : رأيت قوماًً في وجوههم الشر فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) فصلى بهم.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 39 ) - رقم الصفحة : ( 27 )

 

- أخبرني : عبد الله بن لهيعة ، عن يزيد بن عمرو : أنه سمع أبا ثور الفهمي ، يقول : قدمت على عثمان فبينا أنا عنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا فدخلت على عثمان فأعلمته ، قال : وكيف رأيتهم ، قلت : رأيت في وجوههم الشر وعليهم إبن عديس البلوي فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) فصلى بهم الجمعة وينقص عثمان في خطبته ، فدخلت على عثمان فأخبرته بما قام فيهم ، فقال : كذب والله إبن عديس.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 39 ) - رقم الصفحة : ( 322 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال جابر : فأرسل معه عثمان خمسين راكباً من الأنصار أنا فيهم ، وكان رؤساءهم أربعة عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وسودان بن حمران المرادي ، وإبن البياع ، وعمرو بن الحمق الخزاعي.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 39 ) - رقم الصفحة : ( 360 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- عن أبي جعفر القارئ مولى إبن عياش المخزومي قال : كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة رأسهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي ، وعمرو بن الحمق الخزاعي.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 39 ) - رقم الصفحة : ( 399 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- عن مالك بن أبي عامر قال : خرج سعد بن أبي وقاص حتى دخل على عثمان وهو محصور ، ثم خرج من عنده فرآى عبد الرحمن بن عديس ، ومالكاً الأشتر ، وحكيم بن جبلة فصفق بيديه إحداهما على الأخرى ، ثم إسترجع ثم أظهر الكلام فقال : والله إن أمراً هؤلاء رؤساؤه لأمر سوء.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 39 ) - رقم الصفحة : ( 423 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... فإشترط من أهل مصر ستمائة رجل وأمر عليهم محمد بن أبي حذيفة عبد الرحمن بن عديس البلوي.

 

- قال : ونا إبن عائذ قال : فحدثنا الوليد بن مسلم ، عن عبد الله بن لهيعة أنه أخبره ، عن يزيد بن عمرو : أنه سمع أبا ثور الفهمي ، يقول : قدمت على عثمان فبينا أنا عنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا فدخلت على عثمان فأخبرته ، فقال : كيف رأيتم قلت [ رأيت ] في وجوههم الشر عليهم إبن عديس البلوي فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) فصلى بهم الجمعة وتنقص عثمان في خطبته فأخبرته بما قام فيهم إبن عديس ، قال : كذب والله إبن عديس.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 39 ) - رقم الصفحة : ( 425 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... ثم إن عبد الرحمن بن عديس أشار إلى أصحابه أن يحصروا عثمان فأشرف عليهم من كوة ....

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 39 ) - رقم الصفحة : ( 525 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قتل عثمان لثمان عشرة ليلة خلت من ذي الحجة يوم الجمعة في آخر ساعة دخلوا عليه .... ، فقتل رحمه الله فقتل قاتله وقتل ناصره وأغلق الباب علي ثلاثة قتلى وفي الدار أحد المصريين ، وقتل قاتله ، فقالت نائلة لعبد الرحمن بن عديس : إنك أمس القوم بي رحماً وأولاهم بأن تقوم بأمري أغرب عني هؤلاء الأموات فشتمها وزجرها.

 


 

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 140 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وروى محمد بن عمر الواقدي (ر) ، قال : لما أجلب الناس على عثمان ، وكثرت القالة فيه ، خرج ناس من مصر منهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكنانة بن بشر الليثي ، وسودان بن حمران السكوني ، وقتيرة بن وهب السكسكي ، وعليهم جميعاًًً أبو حرب الغافقي ، وكانوا في الفين.

 


 

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 27 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- عن أبى جعفر القاري مولى بنى مخزوم ، قال : كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة ، عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوى ، وكنانة بن بشر الكندى ، وعمرو بن الحمق الخزاعى.

 


 

العصفري - تاريخ خليفة بن خياط - رقم الصفحة : ( 124 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال أبو الحسن : قدم أهل مصر عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وأهل البصرة عليهم حكيم بن جبلة العبدي ، وأهل الكوفة فيهم الأشتر مالك بن الحارث النخعي ، المدينة في أمر عثمان ، فكان مقدم المصريين ليلة الأربعاء هلال ذي القعدة ....

 


 

إبن حبان - الثقات - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 256 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- فخرج من أهل مصر سبعمائة رجل فيهم أربعة من الرؤساء عبد الرحمن بن عديس البلوى ، وعمرو بن الحمق الخزاعي ، وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي ، وسودان بن حمران المرادي.

 


 

إبن ماكولا - إكمال الكمال - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 44 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وعبد الرحمن بن عديس البلوي العتري أحد من سار إلى عثمان (ر) من مصر.

 


 

إبن الجوزي - الموضوعات - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 335 )

 

- حدثنا : إبن لهيعة قال : ، حدثنا : يزيد بن عمرو المعافرى أنه سمع أبا ثور الفهمى قال : قدمت على عثمان فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) وقال : إلا أن عبدالله بن مسعود حدثني أنه سمع رسول الله (ص) : يقول : إلا أن عثمان أضل من عيبه على فعلها [ عتبة على قفلها ] فدخلت على عثمان فأخبرته ، فقال : كذب والله إبن عديس ما سمعها من إبن مسعود ولا سمعها إبن مسعود من رسول الله (ص) ، هذا حديث لا نشك في أنه كذب ولسنا نحتاج إلى الطعن في الرواة وإنما هو من تخرص إبن عديس.

 

 


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *