إبن الأثير - النهاية ÙÙŠ غريب الØديث - الجزء : ( 5 ) - رقم الصÙØØ© : ( 79 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ( نعثل ) ( Ù‡ ) ÙÙŠ مقتل عثمان لا يمنعنك مكان إبن سلام أن تسب نعثلاً كان أعداء عثمان يسمونه نعثلاً ØŒ تشبيها برجل من مصر ØŒ كان طويل اللØية إسمه نعثل ØŒ وقيل : النعثل : الشيخ الأØمق ØŒ وذكر الضباع ØŒ ومنه Øديث عائشة إقتلوا نعثلاً ØŒ قتل الله نعثلاً تعنى عثمان ØŒ وهذا كان منها لما غاضبته وذهبت إلى مكة.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=273&CID=78&SW=نعثلاً#SR1
إبن الأثير - الكامل ÙÙŠ التاريخ - الجزء : ( 3 ) - رقم الصÙØØ© : ( 206 / 207 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وكان سبب إجتماعهم بمكة أن عائشة كانت خرجت إليها وعثمان Ù…Øصور ØŒ ثم خرجت من مكة تريد المدينة Ùلما كانت بسر٠لقيها رجل من أخوالها من بني ليث يقال له : عبيد بن أبي سلمة وهو إبن أم كلاب ØŒ Ùقالت له مهيم قال : قتل عثمان وبقوا ثمانياًً قالت : ثم صنعوا ماذا قال : إجتمعوا على بيعة علي ØŒ Ùقالت ليت هذه إنطبقت على هذه إن تم الأمر لصاØبك ردوني ردوني ÙإنصرÙت إلى مكة وهي تقول : قتل والله عثمان مظلوماًً ØŒ والله لأطلبن بدمه ØŒ Ùقال لها : ولم والله إن أول من أمال ØرÙÙ‡ لأنت ولقد كنت تقولين : إقتلوا نعثلاً Ùقد ÙƒÙر قالت : إنهم إستتابوه ثم قتلوه ØŒ وقد قلت وقالوا : وقولي الأخير خير من قولي الأول Ùقال لها إبن أم كلاب :
Ùمنك البداء ومنك الغير * ومنك Ø§Ù„Ø±ÙŠØ§Ø ÙˆÙ…Ù†Ùƒ المطر
وأنت أمرت بقتل الإمام * وقلت لنا إنه قد ÙƒÙر
Ùهبنا أطعناك ÙÙŠ قتله * وقاتله عندنا من أمر
ولم يسقط السق٠من Ùوقنا * ولم ينكس٠شمسنا والقمر
وقد بايع الناس ذا تدرأ * يزيل الشبا ويقيم الصغر
ويلبس للØرب أثوابها * وما من ÙˆÙÙŠ مثل ما قد غدر
ÙإنصرÙت إلى مكة Ùقصدت الØجر Ùسترت Ùيه Ùإجتمع الناس Øولها ØŒ Ùقالت : أيها الناس إن الغوغاء من أهل الأمصار وأهل المياه وعبيد أهل المدينة إجتمعوا علي هذا الرجل المقتول ظلماًً بالأمس ØŒ ونقموا عليه إستعمال من Øدثت سنه وقد إستعمل أمثالهم قبله ومواضع من الØمي Øماها لهم Ùتابعهم ونزع لهم عنها ØŒ Ùلما لم يجدوا Øجة ولا عذراً بادروا بالعدوان ÙسÙكوا الدم الØرام وإستØلوا البلد الØرام والشهر الØرام وأخذوا المال الØرام ØŒ والله لأصبع من عثمان خير من طباقالأرض أمثالهم ØŒ ووالله لو أن الذي إعتدوا به عليه كان ذنباًً لخلص منه كما يخلص الذهب من خبثه أو الثوب من درنه إذ ماصوه كما يماص الثوب بالماء أي يغسل.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=41&SW=نعثلاً#SR1
تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصÙØØ© : ( 477 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ÙإنصرÙت إلى مكة وهي تقول قتل والله عثمان مظلوماًً والله لأطلبن بدمه ØŒ Ùقال لها إبن أم كلاب : ولم Ùوالله إن أول من أمال ØرÙÙ‡ لأنت ولقد كنت تقولين إقتلوا نعثلاً Ùقد ÙƒÙر ØŒ قالت : إنهم إستتابوه ثم قتلوه ØŒ وقد قلت وقالوا : وقولي الأخير خير من قولي الأول Ùقال لها إبن أم كلاب :
منك البداء ومنك الغير * ومنك Ø§Ù„Ø±ÙŠØ§Ø ÙˆÙ…Ù†Ùƒ المطر
وأنت أمرت بقتل الإمام * وقلت لنا إنه قد ÙƒÙر
Ùهبنا أطعناك ÙÙŠ قتله * وقاتله عندنا من أمر
ولم يسقط السق٠من Ùوقنا * ولم ينكس٠شمسنا والقمر
وقد بايع الناس ذا تدرإ * يزيل الشبا ويقيم الصعر
ويلبس للØرب أثوابها * وما من ÙˆÙÙ‰ مثل من قد غدر
Ø£Øمد بن أعثم الكوÙÙŠ - كتاب الÙØªÙˆØ - الجزء : ( 2 ) - رقم الصÙØØ© : ( 437 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- Ùقال : بايع الناس علي بن أبي طالب ØŒ قالت عائشة : وددت أن هذه وقعت على قتل - والله - عثمان بن عÙان مظلوماًً وأنا مطالبة بدمه ØŒ والله ليوم من عثمان خير من علي الدهر كله ØŒ Ùقال لها عبيد بن أم كلاب : ولم تقولين ذلك ØŸ Ùوالله ما أظن أن Ø£Øداًً بين السماء والأرض ÙÙŠ هذا اليوم أكرم من علي بن أبي طالب على الله عز وجل ØŒ Ùلم تكرهين ولايته ØŸ ألم تكونين تØرضين الناس على قتله ØŸ ثم إنك أظهرت عيبه وقلت : إقتلوا نعثلاً Ùقد ÙƒÙر ØŒ Ùقالت عائشة : لعمري قد قلت ذلك وقالوا : ثم رجعت عما قلت لما عرÙت خبره من أوله ØŒ وذلك إنكم إستتبتموه ØŒ Øتى إذا جعلتموه كالÙضة البيضاء قتلتموه ØŒ Ùوالله لأطلبن بدمه ! Ùقال لها عبيد بن أم كلاب : هذا والله التخليط يا أم المؤمنين ! ثم أنشأ يقول :
إذا زرتماها Ùقولا لها * ÙˆØØ· القضاء بذاك القدر
Ùمنك البداء ومنك الغير * ومنك Ø§Ù„Ø±ÙŠØ§Ø ÙˆÙ…Ù†Ùƒ المطر
وأنت أمرت بقتل الإمام * وقلت كذا إنه قد ÙƒÙر
Ùهبنا أطعناك ÙÙŠ قتله * Ùقاتله عندنا من أمر
Ùقد بايع الناس ذا مرة * يزيل الشبا ويقيم الصعر
ويلبس للØرب أثوابها * وما من ÙˆÙÙŠ مثل من
Ùلم يسقط السق٠من Ùوقنا * ولم ينكس٠شمسنا والقمر
قال : Ùقالت عائشة : يا عبيد إنه لو قال : هذه الأبيات غيرك لم ÙŠØتمل ولكنك ÙÙŠ عثمان غير ظنين ØŒ ثم إن عائشة رجعت إلى مكة من المدينة وأقامت بها ....
إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تØقيق الشيري - الجزء : ( 1 ) - رقم الصÙØØ© : ( 72 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : وذكروا أن عائشة لما أتاها أنه بويع لعلي ØŒ وكانت خارجة ØŒ عن المدينة ØŒ Ùقيل لها : قتل عثمان. وبايع الناس علياًً ØŒ Ùقالت : ما كنت أبالي أن تقع السماء على الأرض ØŒ قتل والله مظلوماًً ØŒ وأنا طالبة بدمه ØŒ Ùقال لها عبيد : إن أول من طعن عليه وأطمع الناس Ùيه لأنت ØŒ ولقد قلت : إقتلوا نعثلاً Ùقد Ùجر ØŒ Ùقالت عائشة : قد والله قلت وقال الناس ØŒ وآخر قولي خير من أوله.
إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تØقيق الزيني - الجزء : ( 1 ) - رقم الصÙØØ© : ( 51 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
قال : وذكروا أن عائشة لما أتاها أنه بويع لعلي ØŒ وكانت خارجة ØŒ عن المدينة : Ùقيل لها : قتل عثمان ØŒ وبايع الناس علياًً ØŒ Ùقالت : ما كنت أبالي أن تقع السماء على الأرض ØŒ قتل والله مظلوماًً ØŒ وأنا طالبة بدمه ØŒ Ùقال لها عبيد : إن أول من طعن عليه وأطمع الناس Ùيه لأنت ØŒ ولقد قلت : إقتلوا نعثلاً Ùقد Ùجر ØŒ Ùقالت عائشة : قد والله قلت وقال الناس ØŒ وآخر قولي خير من أوله ØŒ Ùقال عبيد : عذر والله ضعي٠يا أم المؤمنين ثم قال :
منك البداء ومنك الغير * ومنك Ø§Ù„Ø±ÙŠØ§Ø ÙˆÙ…Ù†Ùƒ المطر
وأنت أمرت بقتل الإمام * وقلت لنا إنه قد Ùجر
Ùهبنا أطعناك ÙÙŠ قتله * وقاتله عندنا من أمر
قال : Ùلما أتى عائشة خبر أهل الشام أنهم ردوا بيعة علي ØŒ وأبوا أن يبايعوه ØŒ أمرت Ùعمل لها هودج من Øديد ØŒ وجعل Ùيه موضع عينيها ØŒ ثم خرجت ....
الرازي - المØصول - الجزء : ( 4 ) - رقم الصÙØØ© : ( 343 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- أن عثمان (ر) آخر ØŒ عن عائشة (ر) بعض أرزاقها Ùغضبت ثم قالت : يا عثمان أكلت أمانتك وضيعت الرعية وسلطت عليهم الأشرار من أهل بيتك ØŒ والله لولا الصلوات الخمس لمشى إليك أقوام ذوو بصائر يذبØونك كما ÙŠØ°Ø¨Ø Ø§Ù„Ø¬Ù…Ù„ ØŒ Ùقال عثمان (ر) : ضرب الله مثلاًً للذين ÙƒÙروا إمرأة Ù†ÙˆØ ÙˆØ¥Ù…Ø±Ø£Ø© لوط ØŒ الآية ØŒ Ùكانت عائشة (ر) تØرض عليه جهدها وطاقتها ØŒ وتقول : أيها الناس هذا قميص رسول الله (ص) لم يبل وقد بليت سنته إقتلوا نعثلاً قتل الله نعثلاً ØŒ ثم إن عائشة ذهبت إلى مكة Ùلما قضت Øجها وقربت من المدينة أخبرت بقتل عثمان ØŒ Ùقالت : ثم ماذا Ùقالوا : بايع الناس علي بن أبي طالب ØŒ Ùقالت عائشة : قتل عثمان والله مظلوماًً وأنا طالبة بدمه والله ليوم من عثمان خير من علي الدهر كله ØŒ Ùقال لها عبيد بن أم كلاب ولم تقولين ذلك Ùوالله ما أظن أن بين السماء والأرض Ø£Øداًً ÙÙŠ هذا اليوم أكرم على الله من علي بن أبي طالب Ùلم تكرهين ولايته ØŒ ألم تكوني تØرضين الناس على قتله ØŒ Ùقلت إقتلوا النعثل ØŒ ثنا : Ùقد ÙƒÙر Ùقالت عائشة : لقد قلت ذلك ثم رجعت عما قلت ØŒ وذلك إنكم أسلمتموه Øتى إذا جعلتموه ÙÙŠ القبضة قتلتموه والله لأطلبن بدمه ØŒ Ùقال عبيد بن أم كلاب هذا والله تخليط يا أم المؤمنين.
إبن عساكر - ترجمة الإمام الØسن (ع) - رقم الصÙØØ© : ( 197 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- عثمان وإيثاره بني أبيه أغصان الشجرة الملعونة ÙÙŠ القرآن ØŒ وإستبداده بإيÙاء نهمته ونهمة آل أمية من أموال المسلمين وهتكهم Øرمة صÙوة المسلمين كعبد الله بن مسعود وأبي ذر وعمار بن ياسر ØŒ هي التي أوجبت قتل عثمان ØŒ ولذا إجمع علي قتله عظماء المهاجرين والأنصار وكان الزبير وطلØØ© ÙÙŠ طليعة المهاجمين عليه الذين Øصروه وقطعوا عنه الماء ØŒ وكانت عقيرة أم المؤمنين عائشة مرتÙعة بقولها : إقتلوا نعثلاً قتله الله.
الØلبي - السيرة الØلبية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصÙØØ© : ( 356 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وكتب لعائشة (ر) أما بعد Ùإنك قد خرجت من بيتك تزعمين أنك تريدين Ø§Ù„Ø¥ØµÙ„Ø§Ø Ø¨ÙŠÙ† المسلمين وطلبت بزعمك دم عثمان ØŒ وأنت بالأمس تؤلبين عليه Ùتقولين ÙÙŠ ملأ من أصØاب رسول الله (ص) : إقتلوا نعثلاً Ùقد ÙƒÙر قتله الله ØŒ واليوم تطلبين بثأره Ùإتقى الله وإرجعي إلى بيتك وأسبلي عليك سترك قبل أن ÙŠÙضØÙƒ الله ولا Øول ولا قوة إلى بالله العلي العظيم ØŒ Ùلما قرءوا الكتابين عرÙوا إنه على الØÙ‚ وعند ذلك خرج طلØØ© والزبير (ر) على Ùرسين وخرج إليهما علي كرم الله وجهه ودنا كل واØد من الآخر ØŒ Ùقال لهما علي : لعمري لقد أعددتما خيلاً ورجالاً وسلاØاً ØŒ Ùإتقيا الله ولا تكونها : كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا ....
علي Ù…Øمد ÙØªØ Ø§Ù„Ø¯ÙŠÙ† الØÙ†ÙÙŠ - Ùلك النجاة ÙÙŠ الإمامة والنجاة - رقم الصÙØØ© : ( 154 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ÙˆÙÙŠ الإمامة والسياسة : أن عثمان لما أتاها أنه بويع لعلي وكانت خارجة ØŒ عن المسجد Ùقيل لها : قتل عثمان وبايع الناس علياًً ØŒ Ùقالت : ما كنت أبالي أن تقع السماء على الأرض قتل والله مظلوماًً ØŒ وأنا طالبة بدمه ØŒ Ùقال لها عبيد إن أول من طعن عليه وأطمع الناس Ùيه لأنت ولقد كنت قلت : إقتلوا نعثلاً Ùقد Ùجر ØŒ Ùقالت عائشة : قد والله قلت ØŒ وقال الناس ØŒ وآخر قولي خير من أوله ØŒ Ùقال عبيد : عذر والله ضعي٠يا أم المؤمنين.
سي٠بن عمر الضبي - الÙتنة ووقعة الجمل - رقم الصÙØØ© : ( 115 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قتلوا عثمان (ر) ØŒ Ùمكثوا ثمانياًً ØŒ قالت : ثم صنعوا ماذا ØŸ ØŒ قال : أخذها أهل المدينة بالإجتماع ØŒ Ùجازت بهم الأمور إلى خير مجاز ØŒ إجتمعوا على علي بن أبي طالب ØŒ Ùقالت : والله ليت أن هذه إنطبقت على هذه أن تم الأمر لصاØبك ! ردوني ردوني ØŒ ÙإنصرÙت إلى مكة وهي تقول : قتل والله عثمان مظلوماًً ØŒ والله لأطلبن بدمه ØŒ Ùقال لها إبن أم كلاب : ولم ØŸ Ùوالله إن أول من أمال ØرÙÙ‡ لأنت ! ولقد كنت تقولين : إقتلوا نعثلاً Ùقد ÙƒÙر ØŒ قالت : إنهم إستتابوه ثم قتلوه ØŒ وقد قلت وقالوا : ØŒ وقولي الأخير خير من قولي الأول. Ùقال لها إبن أم كلاب :
Ùمنك البداء ومنك الغير * ومنك Ø§Ù„Ø±ÙŠØ§Ø ÙˆÙ…Ù†Ùƒ المطر
وأنت أمرت بقتل الإمام * وقلت لنا إنه قد ÙƒÙر
Ùهبنا أطعناك ÙÙŠ قتله * وقاتله عندنا من أمر
ولم يسقط السي٠من Ùوقنا * ولم تنكس٠شمسنا والقمر
وقد بايع الناس ذا تدرأ * يزيل الشبا ويقيم الص
ويلبس للØرب أثوابها * وما من ÙˆÙÙ‰ مثل من
ÙإنصرÙت إلى مكة Ùقصدت الØجر Ùسترت Ùيه Ùإجتمع الناس Øولها ....
Ù…Øمود أبو رية - شيخ المضيرة أبو هريرة - رقم الصÙØØ© : ( 170 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقد شهد تدبير المؤامرة ÙÙŠ بيت عائشة وأعان المØاربين بأربعمائة ال٠وØمل سبعين رجلاًًً من قريش ØŒ من العجيب أن عائشة أم المؤمنين ØŒ كانت أول من أنكر على عثمان ما وقع منه ØŒ كانت تخرج قميص النبي ص وتقول : هذا قميصه لم يبل وقد بلى دينه ØŒ وكانت تقول : إقتلوا نعثلاً Ùقد ÙƒÙر ! ولما بويع على بيعته الصØÙŠØØ© قالت : ما كنت أبالي أن تقع السماء على الأرض ØŒ ثم أشعلت على على نار الØرب بمعاونة طلØØ© والزبير إلخ ØŒ وقد وص٠كارل بروكلمان السيدة عائشة بأنها المØبة للÙتنة ( ص 133 ج 1 من كتاب تاريخ الشعوب الإسلامية ) ØŒ ووصÙها كذلك ( بالداهية ) ( ص 137 من Ù†Ùس المصدر ).
Ù…Øمود أبو رية - شيخ المضيرة أبو هريرة - رقم الصÙØØ© : ( 181 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ذلك أنهم لكي يسوغوا خروجهم على علي (ر) إدعو أنه قد غض طرÙÙ‡ عن قتلة عثمان Ùلم يقتص منهم ! وكانت عائشة ( أم المؤمنين ) أشد الناس عداوة له وأقواهم تØريضاً عليه - وكان منها ما كان مما بيناه من قبل على Øين أنها كانت تقول ÙÙŠ وجه عثمان عندما وقع منه ما وقع مما أغضب المسلمين : إقتلوا نعثلاً Ùقد ÙƒÙر ØŒ وكانت تخرج قميص النبي (ص) وتنشره بين يديها وتقول : إن دينه قد بلى ولم يبل قميصه ! كما بينا ذلك آنÙاً ØŒ ولكن ما كاد على ÙŠÙارق هذه الØياة ØŒ Øتى تولاها الصمت وسكتت عن الطلب بدم عثمان - وقد كان عليها إذا كانت صادقة ÙÙŠ دعواها ØŒ أن لا تÙتر ØŒ عن مطلبها Øتى يتØقق ØŒ ولكنها لم تطالب معاوية بما كانت تطالب به علياًً ØŒ وسكتت راضية ØŒ وكذلك سكت معاوية بعد أن إستوى على عرش الملك ØŒ ÙˆØ£ØµØ¨Ø Ù‚Ø§Ø¯Ø±Ø§Ù‹ على أن يقتص ممن إعتدوا على عثمان ØŒ وهو الذي أثار الØرب ÙÙŠ صÙين وغيرها من أجل ثأر عثمان ! وإنصر٠إلى سياسة ملكه باللين والمداهنة Øتى لا يثور الناس أو يخرجوا عليه ØŒ وكان آل عثمان خاصة يستيقنون أنه لابد آخذ بØقهم ! ولكن ضاع يقينهم Ùتأثروا ÙˆØزنوا.
إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصÙØØ© : ( 215 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قالوا : أول من سمى عثمان نعثلاً عائشة ØŒ والنعثل : الكثير شعر اللØية والجسد ØŒ وكانت تقول : إقتلوا نعثلاً ØŒ قتل الله نعثلاً !.
- وروى المدائني ÙÙŠ كتاب الجمل ØŒ قال : لما قتل عثمان ØŒ كانت عائشة بمكة ØŒ وبلغ قتله إليها وهى بشرا٠، Ùلم تشك ÙÙŠ أن طلØØ© هو صاØب الأمر ØŒ وقالت : بعداً لنعثل وسØقاً ! إيه ذا الإصبع ! إيه أبا شبل ! إيه يابن عم ! لكانى إنظر إلى إصبعه وهو يبايع له : Øثوا الإبل ودعدعوها.
- أخبار عائشة ÙÙŠ خروجها من مكة إلى البصرة بعد مقتل عثمان : وقال أبو مخن٠لوط بن ÙŠØيى الأزدي ÙÙŠ كتابه : إن عائشة لما بلغها قتل عثمان وهى بمكة ØŒ أقبلت مسرعة ØŒ وهى تقول : إيه ذا الإصبع ! لله أبوك ØŒ أما إنهم وجدوا طلØØ© لها ÙƒÙوا. Ùلما إنتهت إلى شرا٠إستقبلها عبيد بن أبى سلمة الليثى ØŒ Ùقالت له : ما عندك ØŸ ØŒ قال : قتل عثمان ØŒ قالت : ثم ماذا ØŸ ØŒ قال : ثم Øارت بهم الأمور إلى خير Ù…Øار ØŒ بايعوا علياًً ØŒ Ùقالت : لوددت أن السماء إنطبقت على الأرض إن تم هذا ØŒ ويØÙƒ ! إنظر ما تقول ! قال : هو ما قلت لك يا أم المؤمنين ØŒ Ùولولت ØŒ Ùقال لها : ما شأنك يا أم المؤمنين ! والله ما أعر٠بين لابتيها Ø£Øداًً أولى بها منه ولا Ø£ØÙ‚ ØŒ ولا أرى له نظيراً ÙÙŠ جميع Øالاته ØŒ Ùلماذا تكرهين ولايته ØŸ ØŒ قال : Ùما ردت عليه جواباً.
- قال : وقد روى من طرق مختلÙÙ‡ : أن عائشة لما بلغها قتل عثمان وهى بمكة ØŒ قالت : أبعده الله ذلك بما قدمت يداه ØŒ وما الله بظلام للعبيد.
إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصÙØØ© : ( 216 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : وقد روى قيس بن أبى Øازم أنه Øج ÙÙŠ العام الذى قتل Ùيه عثمان وكان مع عائشة لما بلغها قتله ØŒ ÙتØمل إلى المدينة ØŒ قال : Ùسمعها تقول ÙÙŠ بعض الطريق : إيه ذا الإصبع ! وإذا ذكرت عثمان قالت : أبعده الله ! Øتى أتاها خبر بيعة على ØŒ Ùقالت : لوددت أن هذه وقعت على هذه ØŒ ثم أمرت برد ركائبها إلى مكة Ùردت معها ØŒ ورأيتها ÙÙŠ سيرها إلى مكة تخاطب Ù†Ùسها ØŒ كأنها تخاطب Ø£Øداًً : قتلوا إبن عÙان مظلوماًً ! Ùقلت لها : يا أم المؤمنين ØŒ ألم أسمعك آنÙاً تقولين : أبعده الله وقد رأيتك قبل أشد الناس عليه وأقبØهم Ùيه قولاً ! Ùقالت : لقد كان ذلك ØŒ ولكني نظرت ÙÙŠ أمره ØŒ Ùرأيتهم إستتابوه Øتى إذا تركوه كالÙضة البيضاء أتوه صائماً Ù…Øرماً ÙÙŠ شهر Øرام Ùقتلوه.
إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصÙØØ© : ( 217 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقد عزمت على الخروج إلى البصرة ومعى الزبير ØŒ وطلØØ© ØŒ Ùأخرجى معنا ØŒ لعل الله أن ÙŠØµÙ„Ø Ù‡Ø°Ø§ الأمر على أيدينا بنا ØŒ Ùقالت أم سلمة : إنك كنت بالأمس تØرضين على عثمان ØŒ وتقولين Ùيه أخبث القول ØŒ وما كان إسمه عندك إلاّ نعثلاً.
إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 20 ) - رقم الصÙØØ© : ( 17 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ولقد كان كثير من الصØابة يلعن عثمان وهو خليÙØ© ØŒ منهم عائشة كانت تقول : إقتلوا نعثلاً ØŒ لعن الله نعثلاً ØŒ ومنهم عبد الله بن مسعود.
إبن أبي الØديد - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 20 ) - رقم الصÙØØ© : ( 22 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ثم نعود إلى ما كنا Ùيه Ùنقول : وهذه عائشة أم المؤمنين ØŒ خرجت بقميص رسول الله (ص) ØŒ Ùقالت للناس : هذا قميص رسول الله لم يبل ØŒ وعثمان قد أبلى سنته ØŒ ثم تقول : إقتلوا نعثلاً ØŒ قتل الله نعثلاً ØŒ ثم لم ترض بذلك Øتى قالت : أشهد أن عثمان جيÙØ© على الصراط غداً ØŒ Ùمن الناس من يقول روت ÙÙŠ ذلك خبراً.
إبن منظور - لسان العرب - الجزء : ( 11 ) - رقم الصÙØØ© : ( 669 - 670 )
- نعثل : النعثل : الشيخ الأØمق ØŒ ويقال : Ùيه نعثلة أي Øمق ØŒ والنعثل : الذيخ وهو الذكر من الضباع ØŒ ونعثل : جمع والنعثلة.
- ونعثل : رجل من أهل مصر كان طويل اللØية ØŒ قيل : إنه كان يشبه عثمان (ر) هذا قول أبي عبيد ØŒ وشاتمو عثمان (ر) يسمونه نعثلاً.
- ÙˆÙÙŠ Øديث عائشة : إقتلوا نعثلاً قتل الله نعثلاً تعني عثمان ØŒ وكان هذا منها لما غاضبته وذهبت إلى مكة.
الزبيدي - تاج العروس - الجزء : ( 8 ) - رقم الصÙØØ© : ( 141 )
- ( النعثل كجعÙر ) الذيخ وهو الذكر من الضباع وقال : الليث النعثل الشيخ الأØمق Ùˆ نعثل يهودى كان بالمدينة ØŒ قيل به شبه عثمان (ر) كما ÙÙŠ التبصير ØŒ وقيل نعثل رجل Ù„Øيانى أي طويل اللØية من أهل مصر كان يشبه به عثمان (ر) إذا نيل منه لطول Ù„Øيته ولم يكونوا يجدوا Ùيه عيباً غير هذا هذا قول أبى عبيد.
- ÙˆÙÙŠ Øديث عائشة : إقتلوا نعثلاً قتل الله نعثلاً يعنى عثمان وكان هذا منها لما غاضبته.