القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » المخالفون » عمرو إبن العاص » عمرو إبن العاص

عمرو إبن العاص

القسم: عمرو إبن العاص | 2011/05/07 - 03:23 AM | المشاهدات: 2851

 

الإمام علي (ع) يلعن العاص بقنوته )

 

عدد الروايات : ( 3 )

 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - الصفحة : ( 314 )

 

- فذكر أبو مخنف ، عن أبي جناب الكلبي : أن علياًً لما بلغه ما فعل عمرو كان يلعن في قنوته معاوية ، وعمرو بن العاص ، وأبا الأعور السلمي ، وحبيب بن مسلمة ، والضحاك بن قيس ، وعبد الرحمن بن خالد بن الوليد ، والوليد بن عتبة.

 

الرابط :

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=118&SW=قنوته#SR1

 


 

إبن أبي شيبة - المصنف - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 216 )

 

6947 - حدثنا : هشيم قال : ، أخبرنا : حصيتن قال : ، حدثنا : عبد الرحمن بن مغفل قال : صليت مع علي صلاة الغداة ، قال : فقنت فقال في قنوته : اللهم عليك بمعاوية وأشياعه ، وعمرو بن العاص وأشياعه ، وأبا السلمي وأشياعه ، وعبد الله بن قيس وأشياعه.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=86516

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 82 )

 

21989 - عن عبد الرحمن بن معقل قال : صليت مع علي صلاة الغداة ، فقنت فقال في قنوته : اللهم عليك بمعاوية وأشياعه ، وعمرو بن العاص وأشياعه ، وأبي الأعور السلمي وأشياعه ، وعبد الله بن قيس وأشياعه.

 

( ÙˆÙØ§Ø© عمرو بن العاص ناكراً للشهادة )

 

عدد الروايات : ( 5 )

 

مسند أحمد - مسند الشاميين - حديث عمرو ... - رقم الحديث : ( 17112 )

 

- حدثنا : ‏ ‏علي بن إسحاق ‏ ‏قال : ØŒ أخبرنا : ‏ ‏عبد الله يعني إبن المبارك ‏ ‏قال : ØŒ أخبرنا : ‏ ‏إبن لهيعة ‏ ‏قال : ØŒ حدثني : ‏ ‏يزيد بن أبي حبيب ‏ ‏أن ‏ ‏عبد الرحمن بن شماسة ‏ ‏حدثه ØŒ قال : ‏ ‏لما حضرت ‏ ‏عمرو بن العاص ‏ ‏الوفاة بكى ØŒ فقال له إبنه ‏ ‏عبد الله :‏ ‏لم تبكي ‏ ‏أجزعاًً ‏ ‏على الموت ØŒ فقال : لا والله ولكن مما بعد فقال له : قد كنت على خير فجعل يذكره صحبة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وفتوحه ‏ الشام ‏ØŒ ‏فقال ‏عمرو ‏ : ‏تركت أفضل من ذلك كله شهادة أن لا إله إلاّّّ الله إني كنت على ثلاثة أطباق ليس فيها طبقالاّّ قد عرفت نفسي فيه ØŒ كنت أول شيء كافراًً فكنت أشد الناس على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فلو مت حينئذ وجبت لي النار ØŒ فلما ‏ ‏بايعت ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كنت أشد الناس حياء منه فما ملأت عيني من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولا راجعته فيما أريد حتى لحق بالله عز وجل حياء منه فلو مت يومئذ ØŒ قال الناس : هنيئاًً ‏ ‏لعمرو ‏ ‏أسلم وكان على خير فمات فرجي له الجنة ØŒ ثم تلبست بعد ذلك بالسلطان وأشياء فلا أدري علي أم لي فإذا مت فلا تبكين علي ولا تتبعني مادحاً ولا ناراًً وشدوا علي ‏ ‏إزاري ‏ ‏فإني مخاصم ‏ ‏وسنوا ‏ ‏علي التراب ‏ ‏سناً ‏ ØŒ ‏فإن ‏ ‏جنبي الأيمن ليس بأحق بالتراب من جنبي الأيسر ولا تجعلن في قبري خشبة ولا حجراً ØŒ فإذا واريتموني فإقعدوا عندي ‏ ‏قدر ‏ ‏نحر ‏ ‏جزور ‏ ‏وتقطيعها أستأنس بكم.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=17112&doc=6

 


 

إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 4 ) - الصفحة : ( 117 )

 

- ولما حضرته الوفاة قال : اللهم إنك أمرتني فلم أأتمر وزجرتني فلم أنزجر ووضع يده على موضع ؟ ، وقال : اللهم لا قوي فأنتصر ولا بري فإعتذر ولا مستكبر بل مستغفر لا إله إلاّّّ أنت فلم يزل يرددها حتى مات ، وروى يزيد بن أبي حبيب أن عبد الرحمن بن شماسة حدثه قال : لما حضرت عمرو بن العاص الوفاة بكى فقال إبنه عبد الله : لم تبكي أجزعاً من الموت قال : لا والله ولكن لما بعد الموت فقال له كنت على خير وجعل يذكر صحبته لرسول الله (ص) وفتوحه الشام ومصر فقال عمرو : تركت أفضل من ذلك شهادة أن لا إله إلاّّّ الله أني كنت على أطباق ثلاث كنت أول شئ كافراًً فكنت أشد الناس على رسول الله (ص) فلومت حينئذ وجبت لي النار فلما بايعت رسول الله (ص) كنت أشذ الناس حياء منه فلومت لقال الناس : هنيئاًً لعمرو أسلم وكان على خير ومات فترجى له الجنة ، ثم تلبست بالسلطان وأشياء فلا أدري أعلي أم لي فإذا مت فلا تبكين علي باكية ولا تتبعني نائحة ولا نار وشدوا علي ازاري فإني مخاصم وشنوا علي التراب فإن جنبي الأيمن ليس بأحق بالتراب من جنبي الأيسر ولا تجعلن في قبري خشبة ولا حجراً وإذا واريتموني فإقعدوا عندي قدر نحر جزور وتقطيعه أستأنس بكم وإنظر ماذا أوامر رسل ربي.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=105&SW=شماسة#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - الصفحة : ( 29 )

 

- وقال الإمام أحمد : حدثنا : علي بن إسحاق ، ثنا : عبد الله - يعني إبن المبارك - أنا : إبن لهيعة ، حدثني : يزيد بن أبي حبيب أن عبد الرحمن بن شماسة حدثه قال : لما حضرت عمرو بن العاص الوفاة بكى فقال له إبنه عبد الله : لم تبكي ؟ أجزعاً على الموت ؟ ، فقال : لا والله ولكن مما بعد الموت ، فقال له : قد كنت على خير ، فجعل يذكره صحبة رسول الله وفتوحه الشام ، فقال عمرو : تركت أفضل من ذلك كله شهادة أن لا إله إلاّّّ الله ، إني كنت على ثلاثة أطباق ليس فيها طبقالاّّ عرفت نفسي فيه ، كنت أول قريش كافراًً ، وكنت أشد الناس على رسول الله (ص) فلو مت حينئذ وجبت لي النار ، فلما بايعت رسول الله (ص) كنت أشد الناس حياء منه ، فما ملأت عيني من رسول الله ولا راجعته فيما أريد حتى لحق بالله حياء ، فلو مت يومئذ قال الناس : هنيئاًً لعمرو أسلم وكان على خير فمات عليه نرجو له الجنة ، ثم تلبست بعد ذلك بالسلطان ، وأشياء فلا أدري علي أم لي ، فإذا مت فلا تبكين علي باكية ، ولا يتبعني مادح ولا نار ، وشدوا علي إزاري فإني مخاصم ، وشنوا علي التراب شناً ، فإن جنبي الأيمن ليس أحق بالتراب من جنبي الأيسر ، ولا تجعلن في قبري خشبة ولا حجراً ، وإذا واريتموني فإقعدوا عندي قدر نحر جزور أستأنس بكم ، وقد روى مسلم هذا الحديث في صحيحه من حديث يزيد بن أبي حبيب بإسناده نحوه وفيه زيادات على هذا السياق ، فمنها قوله : كي أستأنس بكم لأنظر ماذا أراجع رسل ربي عز وجل.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=123&SW=اطباق#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - الصفحة : ( 30 )

 

- وفي رواية أنه بعد هذا حول وجهه إلى الجدار وجعل يقول : اللهم أمرتنا فعصينا ، ونهيتنا فما إنتهينا ، ولا يسعنا إلاّّ عفوك ، وفي رواية أنه وضع يده على موضع الغل من عنقه ورفع رأسه إلى السماء : وقال : اللهم لا قوي فأنتصر ، ولا برئ فإعتذر ، ولا مستنكر بل مستغفر ، لا إله إلاّّّ أنت ، فلم يزل يرددها حتى مات (ر).

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=123&SW=ونهيتنا#SR1

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 46 ) - الصفحة : ( 193 )

 

- أخبرنا : أبو غالب بن البنا ، أنا : أبو محمد الجوهري ، أنا : أبو عمر بن حيوية ، وأبوبكر بن إسماعيل قالا : ، أنا : يحيى بن محمد بن صاعد ، أنا : الحسين بن الحسن ، أنا : عبد الله بن المبارك ، أنا : إبن لهيعة ، حدثني : يزيد بن أبي حبيب ، عن عبد الرحمن بن شماسة حدثه قال : لما حضرت عمرو بن العاص الوفاة بكى ، فقال له عبد الله : لم تبكي أجزع من الموت قال : لا والله ولكن لما بعد فقال له : قد كنت على خير فجعل يذكره صحبة النبي (ص) وفتوحه الشام ، فقال عمرو بن العاص : تركت أفضل من ذلك كله شهادة أن لا إله إلاّّّ الله ، إني كنت على ثلاثة أطباق ليس منها طبقة إلاّّ عرفت نفسي فيها كنت أول شئ كافراًً ، وكنت أشد الناس على رسول الله (ص) فلو مت حينئذ لوجبت لي النار ، فلما بايعت رسول الله (ص) كنت أشد الناس منه حياء ما ملأت عيني من رسول الله (ص) حياء منه فلو مت حينئذ ، قال الناس : هنيئاًً لعمرو أسلم وكان على خير ومات على خير أحواله فرجي لي الجنة ، ثم تلبست بعد ذلك بأشياء فلا أدري أعلي أم لي فإذا أنا مت فلا تبكين علي ولا تتبعوني ناراًً وشدوا على إزاري فإني مخاصم وسنوا علي التراب سناً فإن جنبي الأيمن ليس بأحق بالتراب من جنبي الأيسر ولا تجعلن في قبري خشبة ولا حجراً ، وإذا واريتموني فإقعدوا عندي قدر نحر جزور وتقطيعها أستأنس بكم.

 

 

العاص يخالف أوامر النبي (ص) )

 

عدد الروايات : ( 5 )

 

مسند أحمد - مسند العشرة - حديث أبي عبيدة - رقم الحديث : ( 1606 )

 

- حدثنا : ‏ ‏محمد بن أبي عدي ‏ ‏ØŒ عن ‏ ‏داود ‏ ‏ØŒ عن ‏ ‏عامر ‏ ‏قال : ‏ ‏بعث رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏جيش ذات السلاسل فإستعمل ‏ ‏أبا عبيدة ‏ ‏على ‏ ‏المهاجرين ‏ØŒ ‏وإستعمل ‏ ‏عمرو بن العاص ‏ ‏على ‏ ‏الأعراب ØŒ ‏ ‏فقال لهما : تطاوعا قال : وكانوا يؤمرون أن يغيروا على ‏ ‏بكر ‏ ‏فإنطلق ‏ ‏عمرو ‏ ‏فأغار ‏ ‏على ‏ ‏قضاعة ‏ ‏لأن ‏ ‏بكراً ‏ ‏أخواله فإنطلق ‏ ‏المغيرة بن شعبة ‏ ‏إلى ‏ ‏أبي عبيدة ‏ ‏فقال : أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أستعملك علينا وإن إبن فلان قد ‏ ‏إرتبع ‏ ‏أمر القوم وليس لك معه أمر ØŒ فقال ‏أبو عبيدة ‏ : ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وإن عصاه ‏ ‏عمرو.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1606&doc=6

 


 

الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 6 ) - الصفحة : ( 206 )

 

10305 - عن عامر - يعني الشعبي - ‏:‏ بعث رسول الله (ص) جيش ذات السلاسل فإستعمل أبا عبيدة على المهاجرين وإستعمل عمرو بن العاص على الأعراب ØŒ فقال لهما ‏:‏ ‏‏تطاوعا‏‏‏ ØŒ‏ قال :‏ وكانوا يؤمرون أن يغيروا على بكر فإنطلق عمرو فأغار على قضاعة لأن بكراًً أخواله فإنطلق المغيرة بن شعبة إلى أبي عبيدة ØŒ فقال :‏ أن رسول الله (ص) أستعملك علينا وأن إبن فلان قد إرتبع أمر القوم وليس لك معه أمر ØŒ فقال أبو عبيدة‏ :‏ أن رسول الله (ص) أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيع رسول الله (ص) وإن عصاه عمرو‏ ØŒ رواه أحمد وهو مرسل ورجاله رجال الصحيح‏.

 

الرابط :

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=118&SW=قنوته#SR1

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 2 ) - الصفحة : ( 26 )

 

- وأخبرنا : أبو علي الحسن بن المظفر بن الحسن بن السبط ، أنا : أبو محمد الجوهري قالا : ، أنا : أبوبكر القطيعي ، نا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني : أبي ، نا : محمد بن أبي عدي ، عن داود ، عن عامر قال : بعث رسول الله (ص) جيش ذات السلاسل فإستعمل أبا عبيدة على المهاجرين وإستعمل عمرو بن العاص على الأعراب ، فقال لهما تطاوعا ، قال : فكانوا يؤمرون أن يغيروا على بكر فإنطلق عمرو فأغار على قضاعة لأن بكراً أخواله ، قال : فإنطلق المغيرة بن شعبة إلى أبي عبيدة فقال : أن رسول الله (ص) أستعملك علينا وأن إبن فلان قد إرتبع أمر القوم وليس لك معه أمر ، فقال أبو عبيدة أن رسول الله (ص) أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيع رسول الله (ص) وإن عصاه عمرو.

 


 

إبن سيد الناس - عيون الأثر - الجزء : ( 2 ) - الصفحة : ( 172 )

 

- أخبرنا : عبدالرحيم بن يوسف المزى بقراءة والدى عليه رحمهما الله ، قال : ، أنا : أبو على حنبل بن عبدالله بن الفرج الرصافي ، قال : أنا : الرئيس أبو القاسم هبة الله بن محمد بن عبد الواحد بن الحصين الشيباني ، قال : ، أنا : أبو على الحسن بن علي بن المذهب قال : ، ثنا : أبوبكر أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعى ، قال : ، أنا : عبدالله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ، حدثنا : محمد بن أبى عدى ، عن داود ، عن عامر قال : بعث رسول الله (ص) جيش ذات السلاسل فإستعمل أبا عبيدة على المهاجرين وإستعمل عمرو بن العاص على الأعراب ، وقال لهما تطاوعا ، قال : فكان يؤمرون أنا يغيروا على بكر فإنطلق عمرو وأغار على قضاعة لأن بكراً أخواله ، قال : فإنطلق المغيرة بن شعبة إلى أبى عبيدة فقال : أن رسول الله (ص) قد أستعملك علينا وإن إبن فلان قد إتبع أمر القوم فليس لك معه أمر ، فقال أبو عبيدة أن رسول الله (ص) أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيع رسول الله (ص) وإن عصاه عمرو.

 


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 6 ) - الصفحة : ( 168 )

 

- وروى الإمام أحمد ، عن الشعبي مرسلاًً قال : إنطلق المغيرة بن شعبة إلى أبي عبيدة فقال : أن رسول الله (ص) قد أستعملك علينا وأن إبن فلان قد إتبع أ مير القوم فليس لك معه أمر ، فقال أبو عبيدة : أن رسول الله (ص) أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيع رسول الله (ص) وأن عصاه عمرو ، إنتهى.

 

( العاص ومعاوية يغنون والنبي (ص ) يلعنهم )

 

عدد الروايات : ( 22 )

 

ما شهرة هذين الصحابيين حتى يقوم معظم الرواة إبهام أسماؤهما بفلان وفلان أو رجلان ؟؟!!!

 

مسند أحمد - أول مسند البصريين - حديث أبي برزة الأسلمي - رقم الحديث : ( 18944 )

 

- حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ‏وسمعته ‏ ‏أنا من ‏ ‏عبد الله بن محمد بن أبي شيبة ‏ ØŒ حدثنا : ‏ ‏محمد بن فضيل ‏ ‏ØŒ عن ‏ ‏يزيد بن أبي زياد ‏ ‏ØŒ عن ‏ ‏سليمان بن عمرو بن الأحوص ‏ØŒ ‏قال : أخبرني ‏رب هذه الدار ‏ ‏أبو هلال ‏ØŒ ‏قال : أسمعت ‏ ‏أبا برزة ‏ØŒ ‏قال : ‏ ‏كنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏في سفر فسمع ‏ ‏رجلين ‏ ‏يتغنيان وأحدهما يجيب الآخر وهو يقول :

 

لا يزال ‏ ‏حواري ‏ ‏تلوح عظامه ‏ *  ‏زوى ‏ ‏الحرب ‏ ‏عنه أن يجن فيقبرا‏

 

‏فقال النبي ‏ (ص) ‏: ‏إنظروا من هما قال : فقالوا : فلان وفلان ØŒ قال : فقال النبي ‏(ص) :‏ ‏اللهم ‏ ‏إركسهما ‏ركسا ‏ ‏ودعهما إلى النار دعا.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=18944&doc=6

 


 

الطبراني - المعجم الكبير - من إسمه عبدالله

 

10810 - حدثنا : أحمد بن علي الجارودي الإصبهاني ، ثنا : عبد الله بن سعيد الكندي ، ثنا : عيسى بن سوادة النخعي ، عن ليث ، عن طاوس ، عن إبن عباس (ر) ، قال : سمع رسول الله (ص) صوت رجلين وهما يقولان :

 

لا يزال ‏ ‏حواري ‏ ‏تلوح عظامه ‏ *  ‏زوى ‏ ‏الحرب ‏ ‏عنه أن يجن فيقبرا‏

 

فسأل عنهما ، فقيل : معاوية وعمرو بن العاص ، فقال : اللهم إركسهما في الفتنة ركسا ودعهما إلى النار دعا.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=474069

 


 

الطبراني - المعجم الأوسط - باب العين

 

7280 - حدثنا : محمد بن حفص بن بهمرد ، ثنا : إسحاق بن الحارث الرازي ، ثنا : عمرو بن عبد الغفار الفقيمي ، ثنا : نصير بن أبي الأشعث ، وشريك ، وأبوبكر بن عياش ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن عبد الله بن الحارث بن نوفل ، عن المطلب بن ربيعة قال : بينما رسول الله (ص) في بعض أسفاره يسير في بعض الليل إذ سمع صوت غناء ، فقال : ما هذا ؟ ، فنظر فإذا رجل يطارح رجلاًًً للغناء :

 

لا يزال ‏ ‏حواري ‏ ‏تلوح عظامه ‏ *  ‏زوى ‏ ‏الحرب ‏ ‏عنه أن يجن فيقبرا‏

 

فقال : اللهم إركسهما في الفتنة ركسا ، ودعهما في نار جهنم دعا ، لم يرو هذا الحديث عن نصير بن الأشعث إلاّّ عمرو بن عبد الغفار.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=457196

 


 

إبن حجر - المطالب العالية - كتاب الأدب

 

2683 - حدثنا : عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا : جرير ، ومحمد بن فضيل ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، حدثني : أبو هلال ، عن أبي برزة (ر) ، قال : كنا مع النبي (ص) في سفر ، فسمع رجلين يتغنيان ، وأحدهما يقول لصاحبه .... فذكر شعراًً ، فقال رسول الله (ص) : من هذان ؟ ، فقيل له : فلان ، وفلان ، فقال (ص) : إركسهما الله تعالى في الفتنة ركسا ، ودعهما إلى النار دعا.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=285498

 


 

إبن حجر - المطالب العالية - كتاب المناقب

 

4290 - ثنا : عثمان بن أبي شيبة ، ثنا : جرير ، ومحمد بن فضيل ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، حدثني : أبو هلال ، عن أبي برزة ، قال : كنا مع النبي (ص) في سفر ، فسمع رجلين ، وأحدهما يقول لصاحبه فذكر شعراًً ، فقال رسول الله (ص) : من هذا ؟ فقيل له : فلان وفلان ، فقال : اللهم إركسهما في الفتنة ركسا ، ودعهما إلى النار دعا.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=287622

 


 

إبن حجر - المطالب العالية - كتاب المناقب

 

4291 - قال أبوبكر : ، ثنا : محمد بن فضيل ، فذكره وفيه : أنه سمع أبا برزة الأسلمي ، يحدث : أنهم كانوا مع رسول الله (ص) فسمعوا غناء ، فتشوفوا له ، فقام رجل فإستمع ، وذلك قبل أن يحرم الخمر ، فأتاهم ثم رجع ، فقال : هذا فلان وفلان وهما يتغنيان ، يجيب أحدهما الآخر ، وهو يقول :

 

لا يزال ‏ ‏حواري ‏ ‏تلوح عظامه ‏ *  ‏زوى ‏ ‏الحرب ‏ ‏عنه أن يجن فيقبرا‏

 

فرفع رسول الله (ص) يديه ، فقال : اللهم إركسهما في الفتنة ركسا ، ودعهما إلى النار دعا.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=287623

 


 

مسند البزار - البحر الزخار - ما أسنده أبو بزرة الأسلمي

 

3265 - حدثنا : عباد بن يعقوب ، قال : ، نا : محمد بن فضيل ، قال : ، نا : يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، عن أبي هلال العكي ، عن أبي برزة الأسلمي (ر) : أن النبي (ص) نظر إلى رجلين يوم أحد يتمثلان بهذا الشعر في حمزة :

 

لا يزال ‏ ‏حواري ‏ ‏تلوح عظامه ‏ *  ‏زوى ‏ ‏الحرب ‏ ‏عنه أن يجن فيقبرا‏

 

فقال رسول الله (ص) : اللهم إركسهما في الفتنة ركسا ودعهما إلى العذاب دعا.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=253208

 


 

مسند أبي يعلى الموصلي - حديث أبي برزة الأسلمي - اللهم إركسهما في الفتنة ركسا

 

7268 - حدثنا : عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا : جرير ، ومحمد بن فضيل ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، قال : ، حدثني : أبو هلال ، عن أبي برزة ، قال : كنا مع النبي (ص) في سفر ، فسمع رجلين يتغنيان وأحدهما يقول لصاحبه :

 

لا يزال ‏ ‏حواري ‏ ‏تلوح عظامه ‏ *  ‏زوى ‏ ‏الحرب ‏ ‏عنه أن يجن فيقبرا‏

 

قال رسول الله (ص) : من هذا ؟ ، قال : فقيل له فلان وفلان ، قال : فقال : اللهم إركسهما في الفتنة ركسا ، ودعهما في النار دعا ، حدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ، حدثنا : محمد بن فضيل ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، قال : ، حدثني : رب هذه الدار أبو هلال أنه ، سمع أبا برزة الأسلمي ، يحدث أنهم كانوا مع رسول الله (ص) ، فسمعوا غناء فتشوفوا له ، فقام رجل فإستمع ، وذلك قبل أن تحرم الخمر ، فأتاهم ، ثم رجع ، فقال : هذا فلان وفلان ، وهما يتغنيان يجيب أحدهما الآخر ، وهو يقول ، فذكر نحوه.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=295878

 


 

إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب الفتن

 

37053 - محمد بن فضيل ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، قال : أخبرني رب هذا الدار أبو هلال أنه سمع أبا برزة الأسلمي ، يحدث أنهم كانوا مع رسول الله (ص) في سفر فسمعوا غناء فإستشرفوا له ، فقام رجل فإستمع ، وذلك قبل أن تحرم الخمر ، فأتاهم ثم رجع فقال : هذا فلان وفلان ، وهما يتغنيان ويجيب أحدهما الآخر وهو يقول :

 

لا يزال ‏ ‏حواري ‏ ‏تلوح عظامه ‏ *  ‏زوى ‏ ‏الحرب ‏ ‏عنه أن يجن فيقبرا‏

 

فرفع رسول الله (ص) يديه ، فقال : اللهم إركسهما في الفتنة ركسا ، اللهم دعهما إلى النار دعا.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=121192

 


 

الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 121 )

 

13311 - وعن أبي برزة قال : كنا مع النبي (ص) في سفر فسمع رجلين وهما يتغنيان وأحدهما يجيب الآخر وهو يقول :

 

لا يزال ‏ ‏حواري ‏ ‏تلوح عظامه ‏ *  ‏زوى ‏ ‏الحرب ‏ ‏عنه أن يجن فيقبرا‏

 

فقال النبي (ص) : إنظروا من هما قال : فقالوا فلان وفلان قال : فقال النبي (ص) : اللهم إركسهما ركسا ودعهما إلى النار دعا ، رواه أحمد والبزار وقال : نظر إلى رجلين يوم أحد يتمثلان بهذا الشعر في حجرة ، وأبو يعلي بنحوه وفيه يزيد بن أبي زياد والاكثر على تضعيفه.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=119&SW=13311#SR1

 


 

الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 121 )

 

13312 - وعن المطلب بن ربيعة قال : بينما رسول الله (ص) في بعض أسفاره إذ سمع صوت غناء فقال : ماهذا فنظروا فإذا رجل يطارح رجلاًًً الغناء :

 

لا يزال ‏ ‏حواري ‏ ‏تلوح عظامه ‏ *  ‏زوى ‏ ‏الحرب ‏ ‏عنه أن يجن فيقبرا‏

 

فقال : اللهم إركسهما في النار في الفتنة ركسا ودعهما إلى نار جهنم دعا ، رواه الطبراني في الأوسط وفيه جماعة لم أعرفهم.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=119&SW=13312#SR1

 


 

الفتني - تذكرة الموضوعات - رقم الصفحة : ( 197 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وفي الوجيز : كنا مع النبي (ص) في سفر فسمع رجلين يغنيان فقال : اللهم إركسهما في الفتنة ركسا أو دعهما إلى النار فيه يزيد بن أبي زياد كان يلقن فيتلقن قلت هذا لا يقتضي الوضع وقد أخرجه أحمد وله شاهد عن إبن عباس.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=264&CID=18&SW=إركسهما#SR1

 


 

أحمد بن علي بن حجر - القول المسدد في مسند أحمد - رقم الصفحة : ( 60 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- السابع : قال عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثنا : أبي ، ثنا : عبد الله بن محمد وسمعته أنا من عبد الله بن محمد بن شيبة ، ثنا : محمد بن فضيل ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص قال : أخبرني رب هذا الدار أبو هلال قال : أسمعت أبا برزة (ر) قال : كنا مع رسول الله (ص) في سفر فسمع رجلين يتغنيان وأحدهما يجيب الآخر وهو يقول :

 

لا يزال ‏ ‏حواري ‏ ‏تلوح عظامه ‏ *  ‏زوى ‏ ‏الحرب ‏ ‏عنه أن يجن فيقبرا‏

 

فقال النبي (ص) من هما قال : فقالوا : فلان وفلان قال : فقال النبي (ص) : اللهم إركسهما ركسا ودعهما إلى النار دعا.

 

- أورده إبن الجوزي في الموضوعات من طريق أبي يعلى ، ثنا : علي بن المنذر ، ثنا : إبن فضيل ، ثنا : يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو إبن الأحوص ، عن إبن أبي برزة (ر) قال : كنا مع النبي (ص) فسمع صوت غناء فقال : إنظروا ما هذا فصعدت فنظرت فإذا معاوية وعمرو بن العاص يتغنيان فجئت فأخبرت النبي (ص) ، فقال : اللهم إركسهما في الفتنة ركسا اللهم دعهما إلى النار دعا.

 

- قال إبن الجوزي لا يصح يزيد بن أبي زياد كان يلقن بآخره فيتلقن قلت يزيد بن أبي زياد إحتج به الأربعة وروى له مسلم مقروناً ، وقد مر ، عن الحافظ العسقلاني أنه قال : يزيد وإن ضعفه بعضهم من قبل حفظه فلا يلزم أن كل ما يحدث به موضوع.

 

- قال الجلال السيوطي ما قاله إبن الجوزي لا يقتضي الوضع قال : وله شاهد من حديث إبن عباس (ر) ، رواه الطبراني في الكبير ، حدثنا : أحمد بن علي إبن الجارود الإصبهاني ، ثنا : عبد الله بن عباد ، عن سعيد الكندي ، حدثنا : عيسى إبن الأسود النخعي ، عن ليث ، عن طاوس ، عن إبن عباس (ر) قال : سمع النبي (ص) صوت رجلين وساق نحو سياق أحمد وسمى الرجلين معاوية وعمرو بن العاص ، ورواه إبن قانع في معجمه.

 


 

أحمد بن صديق المغربي - فتح الملك العلي - رقم الصفحة : ( 109 )

 

هذا المصدر ليس من المصادر السنية فإنتبه عزيزي القارئ

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقد حكى إبن قتيبة وهو من المتهمين بالنصب لهذا المذهب ، عن قبله من المتقدمين ، كما إنهم يفعلون ضد ذلك بالنسبة لاعدائه ، فيقول الذهبي في حديث : اللهم إركسهما في الفتنة ركسا ودعهما في النار دعا أنه من فضائل معاوية ، لقول النبي (ص) : اللهم من سببته أو لعنته فإجعل ذلك له زكاة ورحمة ، وقد راجت هذه الدسيسة على أكثر النقاد فجعلوا يثبتون التشيع برواية الفضائل ويجرحون راويها بفسق التشيع ثم يردون من حديثه ما كان في الفضائل ويقبلون منه ما سوى ذلك ، ولعمري أنها لدسيسة إبليسية ومكيدة شيطانية كاد ينسد بها باب الصحيح من فضل العترة النبوية لولا حكم الله النافذ والله غالب على أمره يريدون أن يطفؤا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره.

 

أحمد بن صديق المغربي - فتح الملك العلي - رقم الصفحة : ( 151 )

 

هذا المصدر ليس من المصادر السنية فإنتبه عزيزي القارئ

 

- وهذا أحمد بن حنبل أورعهم قد خرج كثيراًً من ذلك في مسنده كحديث : اللهم إركسهما في الفتنة ركسا ودعهما في النار دعا ، لكنه أبهم إسم عمرو بن العاص ومعاوية فقال : فلاناً وفلاناً ، وكخبر شرب معاوية للخمر في إمارته وغير ذلك يطول ذكره.

 

 


 

إبن حبان - كتاب المجروحين - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 101 )

 

- وقد روى ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، عن أبى برزة قال : كنا مع النبي عليه الصلاة والسلام فسمع صوت غناء ، فقال : إنظروا ما هذا ؟ فصعدت فنظرت فإذا معاوية وعمرو يغنيان فجئت فأخبرت النبي عليه الصلاة والسلام فقال : اللهم إركسهما في الفتنة ركسا ، اللهم دعهما إلى النار دعا.

 


 

عبدالله بن عدي - الكامل - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 4 )

 

هنا عبدالله بن عدي قد حرف أسمائهما كلياً

 

- شعيب بن إبراهيم كوفي ، ثنا : محمد بن هارون بن حميد ، ثنا : عبد الله بن عمر ، ثنا : شعيب بن إبراهيم ، ثنا : سيف ، حدثني : أبو عمر مولى إبراهيم بن محمد بن طلحة بن عبيد الله عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، عن شقران قال : كنا مع النبي (ص) فسمع قائلاً يقول :

 

لا يزال ‏ ‏حواري ‏ ‏تلوح عظامه ‏ *  ‏زوى ‏ ‏الحرب ‏ ‏عنه أن يجن فيقبرا‏

 

فقال النبي (ص) من هذا فقلت : هذا معاوية بن التابوت ورفاعة بن عمرو بن التابوت ، فقال النبي (ص) : اللهم إركسهما في الفتنة ركسا ودعهما إلى نار جهنم دعا.

 


 

إبن الجوزي - الموضوعات - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 28 )

 

- الحديث الثالث في ذمه وذم عمر بن العاص : أنبئنا : أبو منصور بن خيرون ، أنبئنا : الجوهرى ، عن الدار قطني ، عن أبى حاتم البستى ، حدثنا : أبو يعلى ، حدثنا : على إبن المنذر ، حدثنا : إبن فضيل ، حدثنا : يزيد بن أبى زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، عن أبى برزة قال : كنا مع النبي (ص) فسمع صوت غناء فقال : إنظروا ما هذا ؟ فصعدت فنظرت فإذا معاوية وعمروبن العاص يتغنيان فجئت فأخبرت نبى الله (ص) ، فقال : اللهم إركسهما في الفتنة ركسا ، اللهم دعهما إلى النار دعا ، هذا حديث لا يصح ، ويزيد بن أبى زياد كان يلقن في آخر عمره فيلقن ، قال علي : ويحيى لا يحتج بحديثه ، وقال إبن المبارك : أرم به ، وقال إبن عدى : كل رواياته لا يتابع عليها.

 

 

وهذا تحقيقي الشخصي

 

 ÙŠØ²ÙŠØ¯ بن أبي زياد

 

- روى له ( 176 ) حديث ، كل من :

 

- صحيح مسلم   - ( حديث واحد ) - رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3849&doc=1

- مسند أحمد     - ( 111 ) حديث  - رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=18944&doc=6

- سنن الترمذي  - ( 14 ) حديث    - رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=106&doc=2

- سنن النسائي - ( 3 ) أحاديث    - رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4789&doc=3

- سنن أبي داود  - ( 19 ) حديث    - Ø±Ø§Ø¨Ø· نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=85&doc=4

- سنن إبن ماجه - ( 21 ) حديث    - رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=266&doc=5

- سنن الدرامي  - ( 8 ) أحاديث     - رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=188&doc=8

 

وإبن الجوزية يطعن به ، فلا حول ولا قوة إلاّّ بالله

 


 

الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 424 )

 

على ماذا إستند الذهبي في إستنكاره للحديث ؟!

 

- إبن فضيل ، حدثنا : يزيد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، عن أبى برزة ، قال : تغنى معاوية وعمرو بن العاص ، فقال النبي (ص) : اللهم إركسهما في الفتنة ركسا ، ودعهما في النار دعا ، غريب منكر.

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 132 )

 

على ماذا إستند الذهبي في إستنكاره للحديث ؟؟ !!

 

- الأصم : حدثنا : أبي ، أسمعت إبن راهويه يقول : لا يصح عن النبي (ص) في فضل معاوية شئ ، إبن فضيل : ، حدثنا : يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، عن أبي برزة ، كنا مع النبي (ص) ، فسمع صوت غناء ، فقال : إنظروا ما هذا ؟ فصعدت فنظرت ، فإذا معاوية وعمرو بن العاص يتغنيان ، فجئت فأخبرته ، فقال : اللهم ؟؟؟ في الفتنة ركسا ، ودعهما في النار دعا ، هذا مما أنكر على يزيد.

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 131 )

 

على ماذا إستند الذهبي في إستنكاره للحديث ؟؟؟ !!

 

- إبن فضيل : حدثنا : يزيد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، عن أبي برزة قال : تغنى معاوية وعمرو بن العاص ، فقال النبي (ص) : اللهم إركسهما في الفتنة ركسا ودعهما في النار دعا ، وهذا أيضاًً منكر.

 


 

إبن مزاحم المنقري - وقعة صفين - رقم الصفحة : ( 219 )

 

- نصر ، عن محمد بن فضيل ، عن يزيد بن أبى زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص الأزدي قال : أخبرني : أبو هلال أنه سمع أبا برزة الأسلمي يقول : إنهم كانوا مع رسول الله (ص) فسمعوا غناء فتشرفوا له ، فقام رجل فإستمع له ، وذاك قبل أن تحرم الخمر ، فأتاهم ثم رجع فقال : هذا معاوية وعمرو بن العاص يجيب أحدهما الآخر وهو يقول :

 

يزال حوارى تلوح عظامه  *  Ø²ÙˆÙ‰ الحرب عنه أن يحس فيقبرا

 

فرفع رسول الله يديه ، فقال : اللهم أركسهم في الفتنة ركسا ، اللهم دعهم إلى النار دعا.

 


 

محمد بن عقيل - النصائح الكافية - رقم الصفحة : ( 125 )

 

- وأخرج الإمام أحمد في مسنده وأبو يعلي كلاهما ، عن أبي برزة (ر) قال : كنا مع النبي (ص) فسمع صوت غناء فقال : إنظروا ما هذا فصعدت فإذا معاوية وعمرو بن العاص يتغنيان فجئت فأخبرت النبي (ص) فقال : اللهم إركسهما في الفتنة ركسا اللهم دعهما في النار دعا ، وأخرجه الطبراني في الكبير عن إبن عباس (ر) بمثل هذا.

 

( قاتل عمار وسالبه بالنار ) هل هذا يشمل العاص ؟ )

 

عدد الروايات : ( 8 )

 

أحمد بن حنبل - مسند الشاميين - حديث عمرو... - رقم الحديث : ( 17000 )

 

- حدثنا : ‏ ‏عفان ‏ ‏قال : ØŒ حدثنا : ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏قال : ØŒ أخبرنا : ‏ ‏أبو حفص ‏ ‏وكلثوم بن جبر ‏ ‏ØŒ عن ‏ ‏أبي غادية ‏ ‏قال : ‏ ‏قتل ‏ ‏عمار بن ياسر ‏ ‏فأخبر ‏ ‏عمرو بن العاص ‏ØŒ ‏قال : سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏: ‏إن قاتله ‏ ‏وسالبه ‏ ‏في النار ØŒ فقيل ‏ ‏لعمرو ‏ : ‏فإنك هو ذا تقاتله ØŒ قال : إنما قال : قاتله ‏ ‏وسالبه.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=17108&doc=6

 


 

الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 244 )

 

12064 - وعن أبي غادية قال : قتل عمار فأخبر عمرو بن العاصي فقال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : إن قاتله وسالبه في النار ، فقيل لعمرو فإنك هو ذا تقاتله ، قال : إنما قال : قاتله وسالبه.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=107&SW=12064#SR1

 


 

إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 259 )

 

- وأخرجه أحمد وإبن سعد ، عن عفان زاد أحمد ، عن عبد الصمد بن عبد الوارث كلاهما ، عن ربيعة وفي رواية عفان سمعت عماراًً يقع في عثمان بالمدينة فتوعدته بالقتل ، فقلت : لئن أمكنني الله منك لأفعلن فلما كان يوم صفين جعل يحمل على الناس فقيل : هذا عمار فطعنته في ركبته فوقع فقتلته ، فأخبر عمرو بن العاص فقال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : قاتل عمار وسالبه في النار ، فقيل لعمرو : فكيف تقاتله ، فقال : إنما قال : قاتله وسالبه.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=102&SW=فتوعدته#SR1

 


 

محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 260 )

 

3473 - قال : ، أخبرنا : عفان بن مسلم قال : ، أخبرنا : حماد بن سلمة قال : ، أخبرنا : أبو حفص وكلثوم بن جبر ، عن أبي غادية قال : سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة قال : فتوعدته بالقتل قلت لئن أمكنني الله منك لأفعلن فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار فرأيت فرجة بين الرئتين وبين الساقين قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته ، قال : فوقع فقتلته فقيل قتلت عمار بن ياسر ، وأخبر عمرو بن العاص فقال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : إن قاتله وسالبه في النار ، فقيل لعمرو بن العاص : هو ذا أنت تقاتله ، فقال : إنما قال : قاتله وسالبه.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=65516

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 425 )

 

- عفان : ، حدثنا : حماد ، حدثنا : كلثوم بن جبر ، عن أبي الغادية ، قال : سمعت عماراًً يقع في عثمان يشتمه ، فتوعدته بالقتل ، فلما كان يوم صفين ، جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار ، فطعنته في ركبته ، فوقع فقتلته ، فقيل : قتل عمار ، وأخبر عمرو بن العاص ، فقال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : إن قاتله وسالبه في النار.

 


 

الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 582 )

 

- وقال : حماد بن سلمة : ØŒ ثنا : أبو حفص كلثوم بن جبر ØŒ عن أبي غادية الجهني قال : سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة ØŒ فتوعدته بالقتل ØŒ فلما كان يوم صفين جعل يحمل على الناس ØŒ فحملت عليه وطعنته في ركبته فوقع ØŒ فقتلته ØŒ  تمام الحديث ØŒ فقيل : قتل عمار ØŒ وأخبر عمرو بن العاص فقال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : قاتل عمار وسالبه في النار.

 


 

البلاذري - أنساب الأشراف - رقم الصفحة : ( 314 )

 

- 382 ، حدثنا : عفان بن مسلم الصفار ، حدثنا : حماد بن سلمة : ، أنبئنا : كلثوم إبن جبر : ، عن أبي غادية قال : سمعت عماراًً يقع في عثمان ويشتمه بالمدينة ، فتوعدته بالقتل ، فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس فقيل : هذا عمار ، فحملت عليه فطعنته في ركبته ، فوقع فقتلته ، فأخبر عمرو بن العاص فقال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : قاتله وسالبه في النار ، فقيل لعمرو : ها أنت تقاتله : قال : إنما قال : قاتله وسالبه.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 43 ) - رقم الصفحة : ( 473 )

 

- أخبرنا : أبوبكر الحاسب ، أنا : أبو محمد الشيرازي ، أنا : أبو عمر : ، أنا : أحمد ، نا : الحسين ، نا : محمد بن سعد ، أنا : عفان بن مسلم ، نا : حماد بن سلمة ، نا : أبو حفص وكلثوم بن جبر ، عن أبي الغادية قال : سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة ، قال : فتوعدته بالقتل قلت لئن أمكنني الله منك لأفعلن فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار فرأيت فرجة بين الرئتين وبين الساقين ، قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته قال : فوقع فقتلته فقيل : قتل عمار بن ياسر ، وأخبر عمرو بن العاص فقال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : إن قاتله وسالبه في النار ، فقيل لعمرو بن العاص هو إذا أنت قاتله ، فقال : إنما قال : قاتله وسالبه.

 

 


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *