القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » المخالفون » يزيد إبن معاوية » يزيد إبن معاوية

يزيد إبن معاوية

القسم: يزيد إبن معاوية | 2011/05/07 - 03:13 AM | المشاهدات: 3310

 

أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد )

  

عدد الروايات : ( 21 )

 

إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 66 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

5472 - .... ، حدثني : قالوا : لما وثب أهل المدينة ليالي الحرة فأخرجوا بني أمية ، عن المدينة وأظهروا عيب يزيد بن معاوية وخلافه أجمعوا على عبد الله بن حنظلة ، فأسندوا أمرهم إليه فبايعهم على الموت وقال : يا قوم إتقوا الله وحده لا شريك له ، فوالله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، إن رجلاًًً ينكح الأمهات والبنات والأخوات ، ويشرب الخمر ، ويدع الصلاة ....

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=68202

 


 

إبن حزم - المحلى - الجزء : ( 10 و 11 ) - رقم الصفحة : ( 495 و 98 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ووجدنا يزيد بن معاوية والفاسق الحجاج قد قتلاً فيه النفوس المحرمة ، فصح يقيناًً أنه أمر من الله تعالى إذ لم يبق غيره .

 

- ومن قام لعرض دنيا فقط كما فعل يزيد بن معاوية ، ومروان بن الحكم ، وعبد الملك بن مروان في القيام على إبن الزبير.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/feqh/viewchp.asp?BID=310&CID=246&SW=المحرمة#SR1

 


 

الشوكاني - نيل الأوطار - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 147 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ولقد أفرط بعض أهل العلم كالكرامية ومن وافقهم في الجمود على أحاديث الباب ، حتى حكموا بأن الحسين السبط (ر) وأرضاه باغ على الخمير السكير الهاتك لحرم الشريعة المطهرة يزيد بن معاوية لعنهم الله ، فيالله العجب من مقالات تقشعر منها الجلود ويتصدع من سماعها كل جلمود.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=253&CID=154&SW=الخمير#SR1

 


 

إبن كثير - البدايه والنهايه - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 258 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقد روي أن يزيد كان قد إشتهر بالمعازف ، وشرب الخمر ، والغنا ، والصيد ، وإتخاذ الغلمان ، والقيان ، والكلاب ، والنطاح بين الكباش ، والدباب ، والقرود ، وما من يوم إلاّ يصبح فيه مخموراً ، وكان يشد القرد على فرس مسرجة بحبال ويسوق به ، ويلبس القرد قلانس الذهب ، وكذلك الغلمان ، وكان يسابق بين الخيل ، وكان إذا مات القرد حزن عليه ، وقيل : إن سبب موته أنه حمل قردة وجعل ينقزها فعضته .

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=132&SW=والقيان#SR1

 


 

إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 293 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

1050 - يزيد بن معاوية بن أبي سفيان الأموى روى ، عن أبيه وعنه إبنه خالد وعبد الملك بن مروان مقدوح في عدالته ، وليس بأهل أن يروى عنه ، وقال أحمد إبن حنبل لا ينبغي أن يروى عنه.

 


 

السبط إبن الجوزي - تذكرة الخواص - رقم الصفحة : ( 261 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال إبن عقيل - من الحنابلة - : ومما يدل على كفره وزندقته فضلاً ، عن سبه ولعنه أشعاره التي أفصح بها أنا وأبان ، عن خبث الضمائر وسوء الإعتقاد ، فمنها قوله في قصيدته التي أولها :

 

علية هاتي أعلني وترنمي  *  بذلك أني لا أحب التناجيا

حديث أبي سفيان قدما سماً بها  *  إلى أحد حتى أقام البواكيا       

إلاّ هات فإسقيني على ذاك قهوة  *  تخيرها العنسي كرماً وشاميا    

  إذا ما نظرنا في أمور قديمة  *  وجدنا حلالاًً شربها متوالياً

وإن مت يا أم الأحيمر فإنكحي  *  ولا تأملي بعد الفراق تلاقيا  

         فإن الذي حدثت عن يوم بعثنا  *  أحاديث طسم تجعل القلب ساهياً

       ولابد لي من أن أزور محمداًً  *  بمشمولة صفراء تروي عظاميا

 


 

إبن خلدون - المقدمة - رقم الصفحة : ( 254 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

-  Ù„ا لعدم تصويب فعله ØŒ بل لأنهم يرون عدم جواز إراقة الدماء ØŒ فلا يجوز نصرة يزيد بقتال الحسين ØŒ بل قتله من فعلات يزيد المؤكدة لفسقه ØŒ والحسين فيها شهيد.

 


 

السيد المقرم - مقتل الحسين (ع) - رقم الصفحة : ( 28 / 30 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- يقول العلامة الآلوسي : من يقول : إن يزيد لم يعص بذلك ولا يجوز لعنه فينبغي أن ينتظم في سلسلة أنصار يزيد ، وأنا أقول : إن الخبيث لم يكن مصدقاً بالرسالة للنبي (ص) .... ، ويلحق به إبن زياد .... فلعنة الله عليهم وعلى أنصارهم ....

 

- .... أبوبكر بن العربي الأندلسي لا يجوز لعن من رضي بقتل الحسين ، وذلك هو الضلال البعيد .... أن الإمام أحمد لما سأله إبنه عبد الله عن لعن يزيد قال : كيف لا يلعن من لعنه الله في كتابه...

 


 

إبن الآلوسي الشافعي - صب العذاب على من سب الأصحاب - رقم الصفحة : ( 453 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- إتفق الأجلة على جواز لعنه ، لأفعاله القبيحة ، وتطاوله على العترة الطاهرة ، إنتهى ، فأما الحنفية : فالذي وقفنا عليه من فتاوى أئمتهم جواز اللعن بالتخصيص والتنصيص .

 


 

كمال الدميري - حياة الحيوان - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 175 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

-  Ø¥Ù† لكل واحد من أبي حنيفة ومالك وأحمد في لعن يزيد قولين ØŒ تصريح وتلويح ØŒ وقال القاضي أبو الحسين محمد بن القاضي أبي يعلي بن الفراء الحنبلي - وقد صنف كتاباًً فيه بيان من يستحق اللعن وذكر فيهم يزيد  : الممتنع من لعن يزيد أما أن يكون غير عالم بجواز ذلك ØŒ أو منافقاًً يريد أن يوهم بذلك ØŒ وربما إستفز الجهال بقوله : (ص) : المؤمن لا يكون لعاناً ØŒ وهذا محمول على من لا يستحق اللعن.

 


 

الحلبي - السيرة الحلبية - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 287 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وفى رواية مكة والمدينة ينفيان الذنوب كما ينفى الكير خبث الحديد من أخاف أهل المدينة ظلماًً ، أخافه الله عز وجل وعليه لعنة الله والملائكة والناس لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاًً ولا عدلاًً ، أي وبهذا الحديث تمسك من جوز اللعن علي يزيد لما تقدم عنه في إباحة المدينة في وقعة الحرة ، ورد بأنه لا دلالة فيه على جواز لعن يزيد بإسمه إنما هو والكلام فيه ، وإنما يدل على جواز لعنه بالوصف وهو من أخاف أهل المدينة.

 


 

جلال الدين السيوطي - تاريخ الخلفاء - رقم الصفحة : ( 207 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال : لعن الله قاتله - يعني حسيناً (ع) - وإبن زياد معه ويزيد أيضاًً.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 27 ) - رقم الصفحة : ( 429 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- حدثني : قالوا : لما وثب أهل المدينة ليالي الحرة فأخرجو بني أمية ، عن المدينة وأظهروا عيب يزيد بن معاوية وخلافه أجمعوا على عبد الله بن حنظلة فأسندوا أمرهم إليه فبايعهم على الموت ، وقال : يا قوم إتقوا الله وحده لا شريك له فوالله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، أن رجلاًًً ينكح الأمهات والبنات والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة ....

 


 

إبن العماد الحنبلي - شذرات الذهب في أخبار من ذهب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 68 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال اليافعي : وأما حكم من قتل الحسين ، أو أمر بقتله ، ممن إستحل ذلك فهو كافر.

 

- وقال التفتازاني في شرح العقائد النفسية : والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين ، وإستبشاره بذلك ، وإهانته أهل بيت الرسول مما تواتر معناه ، لعنة الله عليه ، وعلى أنصاره وأعوانه.

 


 

العلامة سعد الدين التفتازاني الشافعي - شرح العقائد النسفية - رقم الصفحة : ( 181 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- الحق أن رضا يزيد بقتل الحسين (ع) وإستبشاره به ، وإهانته أهل بيت النبي (ص) مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحاداً ، فنحن لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه ، لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه.

 


 

العلامة البدخشاني الحنفي - نزل الأبرار - رقم الصفحة : ( 98 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- العجب من جماعة يتوقفون في أمره [ يعني يزيد ] ويتنزهون ، عن لعنه ، وقد أجازه كثير من الأئمة منهم إبن الجوزي ، وناهيك به علماًً وجلالة.

 

- وقال الشيخ العلامة أبو الثناء شهاب الدين محمود بن عبد الله الآلوسي الحنفي البغدادي - مفتي بغداد - : أنا أذهب إلى جواز لعن مثله على التعيين ، ولو لم يتصور أن يكون له مثل من الفاسقين ، والظاهر أنه لم يتب ، وإحتمال توبته أضعف من إيمانه.

 


 

إبن البطريق - العمدة - رقم الصفحة : ( 321 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وهو إن مسور بن مخزمة كان يقول في يزيد بن معاوية : إنه يشرب الخمر ، ويلعب بالنرد فبلغه ذلك فكتب إلى عمرو بن سعيد بن العاص ، وإليه على المدينة : أن يجلد مسور الحد فضربه حد المفترى.

 


 

الجاحظ - الرسالة الحادية عشر في بني أمية - رقم الصفحة : ( 398 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- المنكرات التي إقترفها يزيد من قتل الحسين وحمله بنات رسول الله (ص) سبايا ، وقرعه ثنايا الحصين بالعود ، وإخافته أهل المدينة ، وهدم الكعبة ، تدل على القسوة والغلظة ، والنصب ، وسوء الرأي ، والحقد والبغضاء والنفاق والخروج ، عن الإيمان ، فالفاسق ملعون ، ومن نهى عن شتم الملعون فملعون.

 


 

العصفري - تاريخ خليفة بن خياط - رقم الصفحة : ( 193 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وحدثنا : أبو الحسن ، عن بقية بن عبد الرحمن ، عن أبيه قال : لما بلغ يزيد بن معاوية أن أهل مكة أرادوا إبن الزبير على البيعة فأبى ، أرسل النعمان بن بشير الأنصاري وهمام بن قبيصة النميري إلى إبن الزبير يدعوانه إلى البيعة ليزيد ، على أن يجعل له ولاية الحجاز وما شاء وما أحب لأهل بيته من الولاية ، فقدما على إبن الزبير ، فعرضا عليه ما أمرهما به يزيد ، فقال إبن الزبير : أتأمراني ببيعة رجل يشرب الخمر ويدع الصلاة ويتبع الصيد ؟ ، فقال : همام بن قبيصة : أنت أولى بما قلت : منه ، فلطمه رجل من قريش ، فرجعا إلى يزيد ، فغضب وحلف لا يقبل بيعته إلاّ وفي يده جامعة.

 


 

محمد بن عقيل - النصائح الكافية - رقم الصفحة : ( 31 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ونقل إبن الجوزي ، عن القاضي أبي يعلي بإسناده إلى صالح بن أحمد بن حنبل قال : قلت لأبي : أن قوماًً ينسبونا إلى تولى يزيد فقال : يا بني وهل يتولى يزيد أحد يؤمن بالله ولم لا نلعن من لعنه الله في كتابه ، فقلت : وأين لعن الله يزيد في كتابه ، فقال : في قوله تعالى : فهل عسيتم أن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم ، فهل يكون فساد أعظم من هذا القتل ، وفي رواية : يا بني ما أقول في رجل لعنه الله في كتابه.

 


 

المسعودي - مروج الذهب - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 82 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- كان يزيد يضمر الإلحاد ولا يعتقد بالمعاد ، وفي أيامه ظهر الغناء بمكة والمدينة وأعمى الملاهي ، وأظهر الناس شرب الشراب.

 

- وقال المسعودي : ولما شمل الناس جور يزيد وعماله وعمهم ظلمه ، وما ظهر من فسقه ، ومن قتله إبن بنت رسول الله (ص) وأنصاره ، وما أظهر من شرب الخمر ، سيره سيرة فرعون ، بل كان فرعون أعدل منه في رعيته.

 

أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد )

 

عدد الروايات : ( 7 )

 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 33 و 34 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وبعد إتفاقهم على فسقه ، إختلفوا في جواز لعنه بخصوص إسمه فأجازه قوم منهم : إبن الجوزي.

 

- فقد أخرج الواقدي من طرق : إن عبد الله بن حنظلة ، هو غسيل الملائكة ، قال : والله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، وخفنا أن رجلاًًً ينكح الأمهات والبنات والأخوات ، ويشرب الخمر ، ويدع الصلاة.

 

- وقال الذهبي : ولما فعل يزيد بأهل المدينة ما فعل مع شربه الخمر وإتيانه المنكرات ، إشتد على الناس ، وخرج أهل المدينة ولم يبارك الله في عمره.

 

- وأشار بقوله : ما فعل إلى ما وقع منه سنة ثلاث وستين ، فإنه بلغه أن أهل المدينة خرجوا عليه وخلعوه ، فأرسل عليهم جيشاً عظيماً ، وأمرهم بقتلهم ، فجاءوا إليهم وكانت وقعة الحرة على باب طيبة ، وبعد إتفاقهم على فسقه إختلفوا في جواز لعنه بخصوص إسمه فأجازه قوم منهم إبن الجوزي.

 

- ونقله ØŒ عن أحمد بن حنبل وغيره ØŒ فإن إبن الجوزي قال : في كتابه المسمى ب‍ ( الرد على المتعصب العنيد المانع من لعن يزيد ) : سألني سائل ØŒ عن يزيد بن معاوية ØŒ فقلت له : يكفيه ما به ØŒ فقال : أيجوز لعنه ØŸ ØŒ قلت : قد أجازه العلماء الورعون ØŒ منهم أحمد بن حنبل ØŒ فإنه ذكر في حق يزيد ( عليه اللعنة ) ما يزيد على اللعنة.

 

- ثم روى إبن الجوزي ، عن القاضي أبي يعلى ( الفراء ) أنه روى كتابه : المعتمد في الأصول ، بإسناده إلى صالح بن أحمد بن حنبل رحمهما الله ، قال : قلت : لأبي : إن قوماًً ينسبوننا إلى تولي يزيد ! فقال : يا بني وهل يتولى يزيد أحد يؤمن بالله ، ولم لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه ، فقلت : في أي آية ؟ ، قال : في قوله تعالى : فهل عسيتم إن توتليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم ، فهل يكون فساد أعظم من هذا القتل ؟...

 

- قال إبن الجوزي : وصنف القاضي أبو يعلى كتاباًً ذكر فيه بيان من يستحق اللعن وذكر منهم يزيد ، ثم ذكر حديث من أخاف أهل المدينة ظلماًً أخافه الله ، وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، ولا خلاف أن يزيد أغار المدينة المنورة بجيش وأخاف أهلها ، إنتهى.

أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد )

  

عدد الروايات : ( 2 )

 

إبن الدمشقي - جواهر المطالب في مناقب الإمام علي (ع) - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 301 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وكان قد سئل عن يزيد بن معاوية ؟ فقدح فيه وشطح ، وقال : لو مددت ببياض لمددت العنان في مخازي هذا الرجل ، قال : فأما قول السلف فلأحمد ومالك وأبي حنيفة فيه قولان : تلويح وتصريح ، ولنا قول واحد هو التصريح ، وكيف لا وهو اللاعب بالنرد ، والمتصيد بالفهود ، ومدمن الخمر.

 

- يزيد من الصحابة ØŒ ولد في زمان عمر بن الخطاب ØŒ وركب العظائم المشهورة ØŒ ثم قال : وأما قول السلف ففيه لأحمد قولان : تلويح وتصريح ØŒ ولمالك أيضاًً قولان تصريح وتلويح ØŒ ولنا قول واحد وهو التصريح دون التلويح ØŒ قال : وكيف لا وهو اللاعب بالنرد ØŒ المتصيد بالفهد ØŒ والتارك للصلوات ØŒ والمدمن للخمر ØŒ والقاتل لأهل بيت النبي (ص) ØŒ والمصرح في شعره بالكفر الصريح.

أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد )

  

عدد الروايات : ( 2 )

 

المناوي - فيض القدير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 265 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال أبو الفرج بن الجوزي في كتابه : ( الرد على المتعصب العنيد المانع من ذم يزيد ) : أجاز العلماء الورعون لعنه.

 

- وفي فتاوى حافظ الدين الكردي الحنفي : لعن يزيد يجوز لكن ينبغي أن لا يفعل ، وكذا الحجاج.

 

- قال إبن الكمال وحكى ، عن الإمام قوام الدين الصفاري : ولا بأس بلعن يزيد ، ولا يجوز لعن معاوية عامل الفاروق ، لكنه أخطأ في إجتهاده فيتجاوز الله تعالى عنه ، ونكف اللسان عنه تعظيماً لمتبوعه وصاحبه.

 

- وسئل إبن الجوزي عن يزيد ومعاوية فقال : قال رسول الله (ص) : من دخل دار أبي سفيان فهو أمن ، وعلمنا أن أباه دخلها فصار أمنا ، والإبن لم يدخلها.

 

- ثم قال المولى إبن الكمال : والحق أن لعن يزيد على إشتهار كفره وتواتر فظاعته وشره على ما عرف بتفاصيله جائز ، وإلاّ فلعن المعين ولو فاسقاًًً لايجوز بخلاف الجنس.

 

- وذلك هو محمل قول العلامة التفتازاني : لا أشك في إسلامه بل في إيمانه ، فلعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه.

 

- قيل لإبن الجوزي وهو على كرسي الوعظ : كيف يقال يزيد قتل الحسين وهو بدمشق والحسين بالعراق فقال :

 

سهم أصاب وراميه بذي سلم * من بالعراق لقد أبعدت مرماكا

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=139&CID=26&SW=الورعون#SR1

 


 

المناوي - فيض القدير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 109 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

وأول جيش من أمتي يغزون مدينة قيصر ملك الروم يعني القسطنطينية ، أو المراد مدينته التي كان بها يوم قال النبي (ص) : ذلك وهي حمص وكانت دار مملكته إذ ذاك مغفور لهم ، لا يلزم منه كون يزيد بن معاوية مغفوراًً له لكونه منهم ، إذ الغفران مشروط بكون الإنسان من أهل المغفرة ويزيد ليس كذلك ، لخروجه بدليل خاص ويلزم من الجمود على العموم إن من إرتد ممن غزاها مغفور له ، وقد أطلق جمع محققون حل لعن يزيد به ، حتى قال التفتازاني : الحق أن رضى يزيد بقتل الحسين وإهانته أهل البيت مما تواتر معناه ، وإن كان تفاصيله آحاداً فنحن لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=139&CID=141&SW=الجمود#SR1

 

أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد )

  

عدد الروايات : ( 3 )

 

الآلوسي - تفسير الآلوسي - الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 72 / 73 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وإستدل بها أيضاًً على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحق ، نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثمي في الصواعق إن الإمام أحمد لما سأله ولده عبد الله عن لعن يزيد قال : كيف لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه ، فقال عبد الله : قد قرأت كتاب الله عز وجل فلم أجل فيه لعن يزيد ، فقال الإمام : إن الله تعالى يقول : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله ، ( محمد : 22 ، 23 ) ، الآية ، وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد ، إنتهى.

 

- وعلى هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة ، وإرتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه ويكفي ما فعله أيام إستيلائه بأهل المدينة ومكة ، فقد روى الطبراني بسند حسن : اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ، والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام وإستبشاره بذلك ، وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحاداً ....

 

- ويعجبني قول شاعر العصر ذو الفضل الجلي عبد الباقي أفندي العمري الموصل وقد سئل عن لعن يزيد اللعين :

 

يزيد على لعني عريض جنابه * فأغدو به طول المدى ألعن اللعنا

 

ومن كان يخشى القال : والقيل من التصريح بلعن ذلك الضليل فليقل : لعن الله عز وجل من رضي بقتل الحسين ، ومن آذى عترة النبي (ص) بغير حق ، ومن غصبهم حقهم فإنه يكون لاعناً له لدخوله تحت العمول دخولاً أوليا في نفس الأمر ، ولا يخالف أحد في جواز اللعن بهذه الألفاظ ونحوها سوى إبن العربي المار ذكره وموافقيه ، فإنهم على ظاهر ما نقل عنهم لا يجوزون لعن من رضي بقتل الحسين (ر) ، وذلك لعمري هو الضلال البعيد الذي يكاد يزيد على ضلال يزيد.

 

 

 

أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد )

 

عدد الروايات : ( 6 )

 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 227 ) - ( في الهامش )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال المؤلف في ميزانه : مقدوح في عدالته ، ليس بأهل أن يروى عنه .

 

- وقال أحمد بن حنبل : لا ينبغي أن يروى عنه.

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 324 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وروى الواقدي بإسناد ، قال : لما وثب أهل الحرة ، وأخرجوا بني أمية من المدينة ، بايعوا إبن الغسيل على الموت ، فقال : يا قوم ! والله ما خرجنا حتى خفنا أن نرجم من السماء ، رجل ينكح أمهات الأولاد ، والبنات ، والأخوات ، ويشرب الخمر ، ويدع الصلاة.

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 37 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وعن محمد بن أحمد بن مسمع قال : سكر يزيد ، فقام يرقص ، فسقط على رأسه فإنشق وبدا دماغه.

 

- قلت : كان قوياًً شجاعاًً ، ذا رأي وحزم ، وفطنة ، وفصاحة وله شعر جيد ، وكان ناصبياًً ، فظاً ، غليظاً ، جلفاً ، يتناول المسكر ، ويفعل المنكر إفتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، وإختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس ، ولم يبارك في عمره.

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 21 ) - رقم الصفحة : ( 160 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- حدث عنه : الشيخ الموفق ، والحافظ عبد الغني ، وحمد بن صديق ، والبهاء عبد الرحمن ، والحافظ محمد إبن الدبيثي ، وطائفة ، وقد الف جزءاً في فضائل يزيد أتى فيه بعجائب وأوابد ، لو لم يؤلفه لكان خيراًًً.

 

- ( الهامش ) :

 

- قال شعيب : قال : المؤلف رحمه الله في : ( الميزان ) 4 / 440 ، في ترجمة يزيد : مقدوح في عدالته ، ليس بأهل لأن يروى عنه.

 

- وقد عده شيخ الإسلام في : ( منهاج السنة ) 2 / 251  ØŒ من الفساق ØŒ كما إنه إعترف :  2 / 253  ØŒ بما فعله بأهل المدينة في وقعة الحرة من إستباحة دمائهم وأموالهم ونسائهم ØŒ وقال : وهذا هو الذي عظم إنكار الناس عليه من فعل يزيد.

 

- ولهذا قيل للإمام أحمد : أتكتب الحديث عن يزيد ؟ ، قال : لا ولا كرامة ، اليس هو الذي فعل بأهل المدينة ما فعل.

 


 

الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 440 )

 

9754 - يزيد بن معاوية بن أبى سفيان الأموى ، روى ، عن أبيه ، وعنه إبنه خالد ، وعبد الملك بن مروان ، مقدوح في عدالته ، ليس بأهل أن يروى عنه ، وقال أحمد بن حنبل : لا ينبغي أن يروى عنه.

 


 

الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 356 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- إجتمعوا على عبد الله بن حنظلة وبايعهم على الموت ، قال : يا قوم إتقوا الله فوالله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، إنه رجل ينكح أمهات الأولاد والبنات والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة.

 

أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد )

  

عدد الروايات : ( 2 )

 

إبن تيمية - منهاج السنة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 567 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- والجواب أن القول في لعنة يزيد كالقول في لعنة أمثاله من الملوك الخلفاء وغيرهم ، ويزيد خير من غيره خير من المختار بن أبي عبيد الثقفي أمير العراق الذي أظهر الإنتقام من قتلة الحسين فإن هذا أدعي أن جبريل يأتيه ، وخير من الحجاج بن يوسف فإنه أظلم من يزيد بإتفاق الناس ، ومع هذا فيقال : غاية يزيد وأمثاله من الملوك أن يكونوا فساقاً فلعنة الفاسق لمعين ليست مأموراً بها إنما جاءت السنة بلعنة الأنواع كقول النبي (ص) : لعن الله السارق يسرق البيضة.

 

الرابط:

http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&volume=4&page=567

 


 

إبن تيمية - رأس الحسين - رقم الصفحة : ( 205 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ولهذا قيل للإمام أحمد : أتكتب الحديث عن يزيد ؟ ، فقال : لا ، ولا كرامة أو ليس هو الذي فعل بأهل الحرة ما فعل ؟ ، وقيل له : إن قوماًً يقولون : إنا نحب يزيد : فقال : وهل يحب يزيد أحد يؤمن بالله واليوم الآخر ؟ ، فقيل : فلماذا لا تلعنه ؟ ، فقال : ومتى رأيت أباك يلعن أحداًً ، إنتهى.

 

لا بارك الله في يزيد )

 

عدد الروايات : ( 7 )

 

الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 120 )

 

2793 - حدثنا : الحسن بن العباس الرازي ، ثنا : سليم بن منصور بن عمار ، ثنا : أبي ، ح ، وحدثنا : أحمد بن يحيى بن خالد بن حيان الرقي ، ثنا : عمرو بن بكير بن بكار القعنبي ، ثنا : مجاشع بن عمرو ، قالا ، ثنا : عبد الله بن لهيعة ، عن أبي قبيل ، حدثني : عبد الله بن عمرو بن العاص أن معاذ بن جبل أخبره ، قال : خرج علينا رسول الله (ص) متغير اللون ، فقال : أنا : محمد ، أوتيت فواتح الكلام وخواتمه ، فأطيعوني ما دمت بين أظهركم ، فإذا ذهب بي فعليكم بكتاب الله عز وجل ، أحلوا حلاله ، وحرموا حرامه ، أتتكم بالروح والراحة ، كتاب من الله سبق ، أتتكم فتن كقطع الليل المظلم ، كلما ذهب رسل جاء رسل ، تناسخت النبوة فصارت ملكاًً ، رحم الله من أخذها بحقها ، وخرج منها كما دخلها ، إمسك يا معاذ وأحص قال : فلما بلغت خمسة قال : يزيد لا يبارك الله في يزيد ، ثم ذرفت عيناه (ص) ، ثم قال : نعي إلي حسين ، وأتيت بتربته ، وأخبرت بقاتله ، والذي نفسي بيده لا يقتل بين ظهراني قوم لا يمنعوه إلاّ خالف الله بين صدورهم وقلوبهم ، وسلط عليهم شرارهم ، وألبسهم شيعاً ، ثم قال : واهاً لفراخ آل محمد (ص) من خليفة مستخلف مترف ، يقتل خلفي وخلف الخلف ، إمسك يا معاذ ، فلما بلغت عشرة قال : الوليد إسم فرعون هادم شرائع الإسلام بين يديه ، رجل من أهل بيت يسل الله سيفه فلا غماد له ، وإختلف الناس فكانوا هكذا ، وشبك بين أصابعه ، ثم قال : بعد العشرين ومئة موت سريع ، وقتل ذريع ، ففيه هلاكهم ، ويلي عليهم رجل من ولد العباس.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=464464

 


 

الطبراني - المعجم الكبير - بقية الميم

 

15878 - حدثنا : الحسن بن العباس الرازي ، ثنا : سليم بن منصور بن عمار ، ثنا : أبي ، ح ، وحدثنا : أحمد بن يحيى بن خالد بن حبان الرقي ، ثنا : عمرو بن بكير بن بكار القعنبي ، ثنا : مجاشع بن عمرو ، قالا ، ثنا : إبن لهيعة ، عن أبي قبيل ، حدثني : عبد الله بن عمرو بن العاص ، أن معاذ بن جبل أخبره ، قال : خرج علينا رسول الله (ص) متغير اللون فقال : أنا : محمد أوتيت فواتح الكلام وخواتمه ، فأطيعوني ما دمت بين أظهركم ، وإذا ذهب بي فعليكم بكتاب الله : أحلوا حلاله وحرموا حرامه ، أتتكم الموتة ، أتتكم بالروح والراحة ، كتاب من الله سبق ، أتتكم فتن كقطع الليل المظلم ، كلما ذهب رسل جاء رسل ، تناسخت النبوة فصارت ملكاًً ، رحم الله من أخذها بحقها ، وخرج منها كما دخلها ، إمسك يا معاذ وأحص قال : فلما بلغت خمسة قال : يزيد ، لا يبارك الله في يزيد ثم ذرفت عيناه فقال : نعي إلي حسين ، وأتيت بتربته ، وأخبرت بقاتله ، والذي نفسي بيده لا يقتل بين ظهراني قوم لا يمنعوه إلاّ خالف الله بين صدورهم وقلوبهم ، وسلط عليهم شرارهم ، وألبسهم شيعاً ، ثم قال : واهاً لفراخ آل محمد من خليفة مستخلف مترف يقتل خلفي وخلف الخلف ، إمسك يا معاذ فلما بلغت عشرة قال : الوليد ، إسم فرعون ، هادم شرائع الإسلام ، بين يديه رجل من أهل بيته ، ليسل الله سيفه ولا غماد له ، وإختلف الناس فكانوا هكذا - وشبك بين أصابعه - ثم قال : بعد العشرين ومائة موت سريع ، وقتل ذريع ففيه هلاكهم ، ويلي عليهم رجل من ولد العباس ولفظهما واحد.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=481649

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 168 )

 

31070 - لا يزال أمر أمتي قائماًً بالقسط حتى يكون أول من يثلمه جرل من بني أمية يقال له : يزيد.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=380&SW=31070#SR1

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 128 )

 

34322 - كأني أنظر إلى كلب أبقع يلغ في دماء أهل بيتي.

 

34324 - يزيد لا بارك الله في يزيد الطعان اللعان ؟ أما ؟ إنه نعي إلي حبيبي وسخبلي حسين أتيت بتربته ورأيت قاتله ، أما ، إنه لا يقتل بين ظهراني قوم فلا ينصرونه إلاّ عمهم الله بعقاب.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=424&SW=34322#SR1

 


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 89 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وروى الحاكم بسند جيد ، عن فاطمة بنت (....) إمرأة بني المغيرة أنها سألت عبد الله بن عمرو (ر) : هل تجد يزيد بن معاوية في الكتاب ؟ ، قال : لا أجده بإسمه ، ولكن أجد رجلاًًً من شجرة معاوية ، يسفك الدماء ويستحل الأموال ، وينقض هذا البيت حجراً حجراً ، فإن كان ذلك وأنا حي وإلاّ فذكريني ، قال إبن الحويرث : وكان منزلها على أبي قبيس ، فلما كان زمن الحجاج وإبن الزبير ، ورأيت البيت ينقض قالت : رحم الله إبن عمرو ، قد كان يحدثنا بهذا.

 

- وروى إبن عساكر في تاريخه ، عن عبد الله بن عمرو (ر) قال : قال رسول الله (ص) : يزيد ، لا بارك الله في يزيد الطعان اللعان ، أما إنه نعي الي حبيبي حسين ، أتيت بتربته ، ورأيت قاتله ، أما إنه لا يقتل بين ظهراني قوم ، فلا ينصرونه إلاّ عمهم الله بعقاب.

 

( Ø¥Ø«Ø¨Ø§Øª مقتل الحسين (ع) وسبي نسائه بأمر يزيد )

 

عدد الروايات : ( 18 )

 

صحيح البخاري - المناقب - مناقب الحسن والحسين (ر) - رقم الحديث : ( 3465 )

 

‏- حدثني : ‏‏محمد بن الحسين بن إبراهيم ‏ ‏قال : ØŒ حدثني : ‏ ‏حسين بن محمد ‏ ØŒ حدثنا : ‏ ‏جرير ‏ ‏ØŒ عن ‏ ‏محمد ‏ ‏ØŒ عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏(ر) ‏أتي ‏ ‏عبيد الله بن زياد ‏ ‏برأس ‏ ‏الحسين ‏ ‏(ع) ‏ ‏فجعل في طست فجعل ‏ ‏ينكت ‏ØŒ ‏وقال في حسنه شيئاًً ØŒ فقال أنس ‏: ‏كان أشبههم برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكان ‏ ‏مخضوباًً بالوسمة.

 

الشرح:

 

فتح الباري بشرح صحيح البخاري

 

‏- قوله : أتي عبيد الله بن زياد : هو بالتصغير ØŒ وزياد هو الذي يقال له : إبن أبي سفيان ØŒ وكان أمير الكوفة ØŒ عن يزيد بن معاوية وقتل الحسين في إمارته كما تقدم فأتي برأسه.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3465&doc=0

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية  - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 157 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وكتب إليه في صحيفة كأنها إذن الفأرة : أما بعد فخذ حسيناً وعبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير بالبيعة آخذاًً شديداًًً ليست فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام ، فلما أتاه نعي معاوية فظع به وكبر عليه ، فبعث إلى مروان فقرأ عليه الكتاب وإستشاره في أمر هؤلاء النفر ، فقال : أرى أن تدعوهم قبل أن يعلموا بموت معاوية إلى البيعة ، فإن أبوا ضربت أعناقهم.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=129&SW=فخذ#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية  - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 211 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وروى أبو مخنف : عن الحارث بن كعب ، عن فاطمة بنت علي قالت : لما أجلسنا بين يدي يزيد رق لنا وأمر لنا بشئ وألطفنا ، ثم إن رجلاًًً من أهل الشام أحمر قام إلى يزيد فقال : يا أمير المؤمنين هب لي هذه - يعنيني - وكنت جارية وضيئة ، فإرتعدت فزعة من قوله ، وظننت أن ذلك جائز لهم ، فأخذت بثياب أختي زينب وكانت أكبر مني وأعقل ، وكانت تعلم أن ذلك لا يجوز - فقالت لذلك الرجل : كذبت والله ولؤمت ، ما ذلك لك وله : فغضب يزيد فقال لها : كذبت ! والله إن ذلك لي ، ولو شئت أن أفعله لفعلت قالت : كلا ! والله ما جعل الله ذلك لك ألا إن تخرج من ملتنا وتدين بغير ديننا قالت : فغضب يزيد وإستطار ثم قال : إياي تستقبلين بهذا ؟ إنما خرج من الدين أبوك وأخوك ، فقالت زينب : بدين الله ودين أبي ودين أخي وجدي إهتديت أنت وأبوك وجدك قال : كذبت يا عدوة الله ، قالت : أنت أمير المؤمنين مسلط تشتم ظالماًً وتقهر بسلطانك قالت : فوالله لكأنه إستحى فسكت ، ثم قام ذلك الرجل فقال : يا أمير المؤمنين هب لي هذه ، فقال له يزيد : أعزب وهب الله لك حتفاً قاضياًً ، ثم أمر يزيد النعمان بن بشير أن يبعث معهم إلى المدينة رجلاًًً أميناً معه رجال وخيل ، ويكون علي بن الحسين معهن.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130&SW=وإستطار#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية  - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 243 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقد أخطأ يزيد خطأ فاحشاً في قوله لمسلم بن عقبة أن يبيح المدينة ثلاثة أيام ، وهذا خطأ كبير فاحش ، مع ما إنضم إلى ذلك من قتل خلق من الصحابة وأبنائهم ، وقد تقدم أنه قتل الحسين وأصحابه على يدي عبيد الله بن زياد.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=132&SW=يبيح#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية  - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 254 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ثم يقول : لعن الله إبن مرجانة فإنه أحرجه وإضطره ، وقد كان سلهن يخلي سبيله أو يأتيني أو يكون بثغر من ثغور المسلمين حتى يتوفاه الله ، فلم يفعل ، بل أبى عليه وقتله ، فبغضني بقتله إلى المسلمين ، وزرع لي في قلوبهم العداوة ، فأبغضني البر والفاجر بما إستعظم الناس من قتلي حسيناً ، مالي ولإبن مرجانة قبحه الله وغضب عليه.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=132&SW=بثغر#SR1

 


 

السيوطي - تاريخ الخلفاء - رقم الصفحة : ( 165 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... فكتب يزيد إلى وإليه بالعراق عبيد الله بن زياد بقتاله ، أي الحسين.

 


 

السيوطي - تاريخ الخلفاء  - رقم الصفحة : ( 166 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ولما قتل الحسين وبنو أبيه .... بعث إبن زياد برؤوسهم إلى يزيد .... فسر بقتلهم أولاًًً .... ثم ندم لما مقته المسلمون على ذلك وأبغضه الناس .... وحق لهم أن يبغضوه.

 


 

إبن عماد الحنبلي - شذرات الذهب  - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 122 ØŒ 123 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ولما تم قتله يعني الحسين (ع) حمل رأسه وحرم بيته ، وزين العابدين معهم إلى دمشق كالسبايا.

 

- وقال التفتازاني : والحق إن رضا يزيد بقتل الحسين وإستبشاره بذلك ، وإهانته أهل بيت رســول الله (ص) مما تواتر معناه ....

 


 

الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 250 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وكتب إليه في صحيفة كأنها إذن فأرة ، أما بعد فخذ حسيناً وعبد الله إبن عمر وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذاًً شديداًًً ليست فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام ، فلما أتاه نعى معاوية فظع به وكبر عليه فبعث إلى مروان بن الحكم فدعاه إليه وكان الوليد يوم قدم المدينة قدمها مروان متكارهاً ، فلما رأى ذلك الوليد منه شتمه عند جلسائه فبلغ ذلك مروان فجلس عنه وصرمه فلم يزل كذلك حتى جاء نعى معاوية إلى الوليد فلما عظم على الوليد هلاك معاوية ، وما أمر به من أخذ هؤلاء الرهط بالبيعة فزع عند ذلك إلى مروان ودعاه ، فلما قرأ عليه كتاب يزيد إسترجع وترحم عليه وإستشاره الوليد في الأمر ، وقال : كيف ترى أن نصنع قال : فإني أرى أن تبعث الساعة إلى هؤلاء النفر فتدعوهم إلى البيعة والدخول في الطاعة فإن فعلوا قبلت منهم وكففت عنهم وإن أبوا قدمتهم فضربت أعناقهم قبل أن يعلموا بموت معاوية.

 


 

الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 353 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال أبو مخنف : عن الحارث بن كعب ، عن فاطمة بنت على قالت : لما أجلسنا بين يدى يزيد إبن معاوية رق لنا وأمر لنا بشئ وألطفنا ، قالت : ثم إن رجلاًًً من أهل الشام أحمر قام إلى يزيد فقال : يا أمير المؤمنين هب لي هذه يعنينى وكنت جارية وضيئة فأرعدت وفرقت وظننت أن ذلك جائز لهم وأخذت بثياب أختى زينب ، قالت : وكانت أختى زينب أكبر منى وأعقل وكانت تعلم أن ذلك لا يكون ، فقالت : كذبت والله ولؤمت ما ذلك لك وله فغضب يزيد فقال : كذبت والله إن ذلك لي ولو شئت أن أفعله لفعلت ، قالت : كلا والله ما جعل الله ذلك لك ألا إن تخرج من ملتنا وتدين بغير ديننا ، قالت : فغضب يزيد وإستطار ثم قال : إياى تستقبلين بهذا إنما خرج من الدين أبوك وأخوك ، فقالت زينب : بدين الله ودين أبى ودين أخى وجدى إهتديت أنت وأبوك وجدك ، قال : كذبت يا عدوة الله ، قالت : أنت أمير مسلط تشتم ظالماًً وتقهر بسلطانك ، قالت : فوالله لكأنه إستحيا فسكت ، ثم عاد الشامي فقال : يا أمير المؤمنين هب لي هذه الجارية ، قال : أعزب وهب الله لك حتفاً قاضياًً ، قالت : ثم قال يزيد بن معاوية : يا نعمان بن بشير جهزهم بما يصلحهم وإبعث معهم رجلاًًً من أهل الشام أميناً صالحاًً وإبعث معه خيلاً وأعوأنا فيسير بهم إلى المدينة ، ثم أمر بالنسوة أن ينزلن في دار على حدة معهن ما يصلحهن وأخوهن معهن علي بن الحسين.

 


 

الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 388 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال أبو جعفر : وحدثني : أبو عبيدة معمر بن المثنى أن يونس بن حبيب الجرمى حدثه قال : لما قتل عبيد الله بن زياد الحسين بن علي (ع) وبنى أبيه بعث برؤوسهم إلى يزيد بن معاوية فسر بقتلهم أولاًًً وحسنت بذلك منزلة عبيد الله عنده ، ثم لم يلبث إلاّّ قليلاً حتى ندم على قتل الحسين فكان يقول : وما كان على لو إحتملت الأزدي وأنزلته معى في دارى وحكمته فيما يريد وإن كان على في ذلك وكف ووهن في سلطاني حفظاً لرسول الله (ص) ورعاية لحقه وقرابته ، لعن الله إبن مرحانة فإنه أخرجه وإضطره وقد كان سلهن يخلى سبيله ويرجع فلم يفعل أو يضع يده في يدى أو يلحق بثغر من ثغور المسلمين يتوفاه الله عز وجل فلم يفعل ، فأبى ذلك ورده عليه وقتله فبغضني بقتله إلى المسلمين وزرع لي في قلوبهم العداوة فبغضني البر والفاجر ، لما إستعظم الناس من قتلى حسيناً مالى ولإبن مرجانة لعنه الله وغضب عليه.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 94 )

 

- حدثت ، عن أبي عبيدة معمر بن المثنى أن يونس بن حبيب الجرمي حدثه قال : لما قتل عبيد الله بن زياد الحسين بن علي وبني أبيه بعث برؤوسهم إلى يزيد بن معاوية فسر بقتلهم أولاًًً وحسنت بذلك منزلة عبيد الله عنده ، ثم لم يلبث إلاّّ قليلاً حتى ندم على قتل الحسين فكان يقول : وما كان علي لو إحتملت الأذى وأنزلته معي في داري وحكمته فيما يريد وإن كان في ذلك وكف ووهن في سلطاني حفظاً لرسول الله (ص) ورعاية سبيله ويرجع من حيث أقبل ، أو يأتيني فيضع يده في يدي أو يلحق بثغرمن ثغور المسلمين حتى يتوفاه الله ، فأبى ذلك ورده عليه وقتله فبغضني بقتله إلى المسلمين وزرع لي في قلوبهم العداوة وأبغضني البر والفاجر بما إستعظم الناس من قتلي حسيناً ما لي ولإبن مرجانة لعنه الله وغضب عليه.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 214 )

 

- أخبرنا : أبو غالب أيضاًً ، أنا : أبو الغنائم بن المأمون ، أنا : عبيد الله بن محمد بن إسحاق ، أنا : عبد الله بن محمد ، حدثني : عمي نا : الزبير ، حدثني : محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطاً لولاية يزيد ، فكتب يزيد إلى إبن زياد وهو وإليه على العراق إنه قد بلغني أن حسيناً قد صار إلى الكوفة ، وقد إبتلي به زمانك من بين الأزمان وبلدك من بين البلدان ، وإبتليت به أنت من بين العمال وعندها تعتق أو تعود عبداً كما يعتبد العبيد ، فقتله إبن زياد وبعث برأسه إليه.

 


 

إبن عساكر - ترجمة الإمام الحسين (ع) - رقم الصفحة : ( 303 )

 

- عبيد الله بن محمد بن إسحاق ، أنبئنا : عبد الله بن محمد ، حدثني : عمي ، أنبئنا : الزبير ، حدثني : محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطاً لولاية يزيد ، فكتب يزيد إلى إبن زياد وهو وإليه على العراق : إنه قد بلغني أن حسيناً قد صار إلى الكوفة ، وقد إبتلى به زمانك من بين الأزمان ، وبلدك من بين البلدان ، وإبتليت به أنت من بين العمال ، وعندها تعتق أو تعود عبداً كما يعتبد العبيد. فقتله إبن زياد وبعث برأسه إليه.

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 305 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- الزبير : حدثنا : محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين ، فكتب يزيد إلى بن زياد نائبه : إن حسيناً صائر إلى الكوفة ، وقد إبتلي به زمانك من بين الأزمان ، وبلدك من بين البلدان ، وأنت من بين العمال ، وعندها تعتق ، أو تعود عبداً. فقتله إبن زياد ، وبعث برأسه إليه.

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 317 )

 

- محمد بن جرير : حدثت ، عن أبي عبيدة ، حدثنا : يونس بن حبيب قال : لما قتل عبيد الله الحسين وأهله. بعث برؤوسهم إلى يزيد ، فسر بقتلهم أولاًًً ، ثم لم يلبث حتى ندم على قتلهم ، فكان يقول : وما علي لو إحتملت الأذى ، وأنزلت الحسين معي ، وحكمته فيما يريد ، وإن كان علي في ذلك وهن ، حفظاً لرسول الله (ص) ورعاية لحقه ، لعن الله إبن مرجانة يعني عبيد الله فإنه أحرجه ، وإضطره ، وقد كان سأل أن يخلي سبيله أن يرجع من حيث أقبل ، أو يأتيني ، فيضع يده في يدي ، أو يلحق بثغر من الثغور ، فأبى ذلك عليه وقتله ، فأبغضني بقتله المسلمون ، وزرع لي في قلوبهم العداوة.

 


 

إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق الشيري - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 225 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

الهامش :

 

- ذكر أن يزيد أرسل إلى الوليد بن عتبة كتاباًً آخر غير كتاب التعزية بمعاوية في صحيفة كأنها إذن فارة قال : فيها : أما بعد فخذ حسيناً وعبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير بالبيعة آخذاًً شديداًًً ليست فيه رخصة حتى يبايعوا ، والسلام ( نص الطبري 5 / 338 وإنظر إبن الأثير 2 / 529 والأخبار الطوال ص 227 وفتوح إبن الاعثم 5 / 10 ) وفيه زيادة : فمن أبى عليك منهم فاضرب عنقه وإبعث إلي برأسه.

 

 

( ÙˆØµÙˆÙ„ رأس الحسين (ع) والسبايا في مجلس يزيد )

 

عدد الروايات : ( 30 )

 

الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 193 )

 

- وعن الضحاك بن عثمان قال : خرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطاً لولاية يزيد بن معاوية فكتب يزيد بن معاوية إلى عبيد الله بن زياد وهو وإليه على العراق ، إنه قد بلغني أن حسيناً قد سار إلى الكوفة وقد إبتلى به زمانك من بين الأزمان وبلدك من بين البلاد وإبتليت به من بين العمال وعندها تعتق أو تعود عبداً كما تعتبد العبيد فقتله عبيد الله بن زياد وبعث برأسه إليه فلما وضع بين يديه تمثل بقول الحصين بن حمام المرى :

 

 Ù†ÙÙ„Ù‚ هاماً من رجال أحبة  *  الينا وهم كانوا أعق وأظلما

 

رواه الطبراني ورجاله ثقات ألا إن الضحاك لم يدرك القصة.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=138&SW=15137#SR1

 


 

الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 195 )

 

- وعن الليث يعنى إبن سعد قال أبي الحسين بن علي : أن يستأسر فقاتلوه وقتلوا بنيه وأصحابه الذين قاتلو معه بمكان يقال له : الطف وإنطلق بعلي بن حسين وفاطمة بنت حسين وسكينة بنت حسين إلى عبيد الله بن زياد وعلى يومئذ غلام قد بلغ فبعث بهم إلى يزيد بن معاوية فأمر بسكينة فجعلها خلف سريره لئلا ترى رأس أبيها وذوى قرابتها وعلي بن حسين في غل فوضع رأسه فضرب على ثنيتى الحسين فقال :

 

 Ù†ÙÙ„Ù‚ هاماً من رجال أحبة  *  Ø§Ù„ينا وهم كانوا أعق وأظلما

 

فقال علي بن حسين : ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلاّّ في كتاب من قبل أن نبرأها أن ذلك على الله يسير ØŒ ÙØ«Ù‚Ù„ على يزيد : أن يتمثل ببيت شعر وتلا على إبن الحسين آية من كتاب الله عز وجل ØŒ فقال يزيد : بل بما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ØŒ فقال علي : أما والله لو رآنا رسول الله (ص) مغلولين لأحب أن يخلينا من الغل ØŒ فقال : صدقت فخلوهم من الغل ØŒ فقال : ولو وقفنا بين يدى رسول الله (ص) على بعد لأحب أن يقربنا ØŒ قال : صدقت فقربوهم فجعلت فاطمة وسكينة يتطاولان لتريا رأس أبيهما ØŒ وجعل يزيد يتطاول في مجلسه ليستر رأسه ثم أمر بهم فجهزوا وأصلح إليهم وأخرجوا إلى المدينة ØŒ رواه الطبراني ورجاله ثقات.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=138&SW=15148#SR1

 


 

الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 198 )

 

- وعن محمد بن الحسن المخزومي قال : لما أدخل ثقل الحسين بن علي على يزيد بن معاوية ووضع رأسه بين يديه بكى يزيد وقال :

 

نفلق هاماً من رجال أحبة  *  إلينا وهم كانوا أعق وأظلما

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=138&SW=15176#SR1

 


 

الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 115 )

 

2778 - حدثنا : علي بن عبد العزيز ، ثنا : الزبير بن بكار ، حدثني : محمد بن الضحاك بن عثمان الحزامي ، عن أبيه قال : خرج الحسين بن علي (ر) إلى الكوفة ساخطاً لولاية يزيد بن معاوية ، فكتب يزيد بن معاوية إلى عبيد الله بن زياد وهو وإليه على العراق إنه قد بلغني أن حسيناً قد سار إلى الكوفة ، وقد إبتلى به زمانك من بين الأزمان وبلدك من بين البلدان وإبتليت به من بين العمال وعندها يعتق أو يعود عبداً كما يعتبد العبيد ، فقتله عبيد الله بن زياد وبعث برأسه إليه فلما وضع بين يديه تمثل بقول الحسين بن الحمام :

 

 Ù†ÙÙ„Ù‚ هاماً من رجال أحبة * إلينا وهم كانوا أعق وأظلما

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=464449

 


 

إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 74 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقال أبو عبيدة : إتفقوا على أن أشعر المقلين في الجاهلية ثلاثة : المسيب بن علي والحصين بن الحمام والمتلمس ، قال أبو عبيدة في شرح الامثال هو جاهلي زعم أبو عبيدة أنه أدرك الإسلام وإحتج على ذلك بقوله : أعوذ بربي من المخزيات يوم ترى النفس أعمالها وخف الموازين بالكافرين وزلزلت الأرض زلزالها ، وأنشد له المرزباني في معجم الشعراء الأبيات المشهورة التي منها :

 

نفلق هاماً من رجال أعزة  *  علينا وإن كانوا أعق وأظلما

 

وبهذا البيت تمثل يزيد بن معاوية لما جاءه قتل الحسين بن علي (ر).

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=20&SW=المخزيات#SR1

 


 

الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 116 )

 

2780 - حدثنا : علي بن عبد العزيز ، ثنا : الزبير ، حدثني : محمد بن الحسن المخزومي قال : لما أدخل ثقل الحسين بن علي (ر) على يزيد بن معاوية ووضع رأسه بين يديه بكى يزيد وقال :

 

نفلق هاماً من رجا أحبة  *  إلينا وهم كانوا أعق وأظلما

 

أما والله لو كنت أنا صاحبك ما قتلتك أبداً فقال علي بن الحسين ليس هكذا ، فقال : كيف يا بن أم فقال : ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلاّّ في كتاب قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير ، وعنده عبد الرحمن بن أم الحكم فقال عبد الرحمن :

 

 Ù„هام بجنب الطف أدنى قرابة  *  من بن زياد العبدي ذي النسب الوغل

سمية أمسى نسلها عدد الحصى  *  وبنت رسول الله ليس لها نسل

 

فرفع يزيد يده فضرب صدر عبد الرحمن وقال : إسكت.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=464451

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 260 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وأما الحسين (ر) فإن إبن عمر لما أشار عليه بترك الذهاب إلى العراق وخالفه ، إعتنقه مودعاً وقال : أستودعك الله من قتيل ، وقد وقع ما تفرسه إبن عمر ، فإنه لما إستقل ذاهباً بعث إليه عبيد الله بن زياد بكتيبة فيها أربعة الآف يتقدمهم عمر بن سعد بن أبي وقاص ، وذلك بعد ما إستعفاه فلم يعفه ، فإلتقوا بمكان يقال له : كربلاء بالطف ، فالتجأ الحسين بن علي وأصحابه إلى مقصبة هنالك ، وجعلوها منهم بظهر ، وواجهوا أولئك ، وطلب منهم الحسين إحدى ثلاث : أما إن يدعوه يرجع من حيث جاء ، وأما إن يذهب إلى ثغر من الثغور فيقاتل فيه ، أو يتركوه حتى يذهب إلى يزيد بن معاوية فيضع يده في يده. فيحكم فيه بما شاء ، فأبوا عليه واحدة منهن ، وقالوا : لابد من قدومك على عبيد الله بن زياد فيرى فيك رأيه ، فأبى أن يقدم عليه أبداً ، وقاتلهم دون ذلك ، فقتلوه رحمه الله ، وذهبوا برأسه إلى عبيد الله بن زياد فوضعوه بين يديه ، فجعل ينكت بقضيب في يده على ثناياه ، وعنده أنس بن مالك جالس ، فقال له : يا هذا ، إرفع قضيبك ، قد طال ما رأيت رسول الله يقبل هذه الثنايا ، ثم أمر عبيد الله بن زياد أن يسار بأهله ومن كان معه إلى الشام ، إلى يزيد بن معاوية ، ويقال : إنه بعث معهم بالرأس حتى وضع بين يدي يزيد فأنشد حينئذ قول بعضهم :

 

نفلق هاماً من رجال أعزة * علينا وهم كانوا أعق وأظلما

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=99&SW=تفرسه#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 208 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- أمر برأس الحسين فنصب بالكوفة وطيف به في أزقتها ، ثم سيره مع زحر بن قيس ومعه رؤوس أصحابه إلى يزيد بن معاوية بالشام.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130&SW=وطيف#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 209 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال : فضرب يزيد في صدر يحيى بن الحكم وقال له : إسكت ، وقال محمد بن حميد الرازي - وهو شيعي - : ، ثنا : محمد بن يحيى الأحمري ، ثنا : ليث ، عن مجاهد قال : لما جئ برأس الحسين فوضع بين يدي يزيد تمثل بهذه الأبيات :

 

ليت أشياخي ببدر شهدوا  *  جزع الخزرج في وقع الاسل

فأهلوا واستهلوا فرحاً  *  ثم قالوا : لي هنيا لا تسل

حين حكت بفناء بركها  *  واستحر القتل في عبد الاسل

قد قتلنا الضعف من أشرافكم *  ÙˆØ¹Ø¯Ù„نا ميل بدر فاعتدل

 

قال مجاهد : نافق فيها والله ، ثم والله ما بقي في جيشه أحد إلاّّّ تركه أي ذمه وعابه.

 

- وقد إختلف العلماء بعدها في رأس الحسين هل سيره إبن زياد إلى الشام إلى يزيد أم لا ، على قولين ، الأظهر منهما إنه سيره إليه ، وقد ورد في ذلك آثار كثيرة ، فالله أعلم.

 

- وقال أبو مخنف ، عن أبي حمزة الثمالي ، عن عبد الله اليماني ، عن القاسم بن بخيت ، قال : لما وضع رأس الحسين بين يدي يزيد بن معاوية جعل ينكت بقضيب كان في يده في ثغره ، ثم قال : إن هذا وإيانا كما قال : الحصين بن الحمام المري :

 

يفلقن هاماً من رجال أعزة * علينا وهم كانوا أعق وأظلما.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130&SW=نافق#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 222 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وأما رأس الحسين (ر) فالمشهور عند أهل التاريخ وأهل السير أنه بعث به إبن زياد إلى يزيد بن معاوية ، ومن الناس من أنكر ذلك ، وعندي أن الأول أشهر ، فالله أعلم.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=131&SW=فالمشهور#SR1

 


 

الدينوري - الأخبار الطوال - رقم الصفحة : ( 260 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قالوا : ثم إن إبن زياد جهز علي بن الحسين ومن كان معه من الحرم ، ووجه بهم إلى يزيد بن معاوية مع زحر بن قيس ومحقن بن ثعلبة ، وشمر بن ذي الجوشن ، فساروا حتى قدموا الشام ، ودخلوا على يزيد بن معاوية بمدينة دمشق ، وأدخل معهم رأس الحسين ، فرمى بين يديه ، ثم تكلم شمر بن ذي الجوشن ، فقال : يا أمير المؤمنين ، ورد علينا هذا في ثمانية عشر رجلاًًً من أهل بيته ، وستين رجلاًًً من شيعته ، فصرنا إليهم ، فسألناهم النزول على حكم أميرنا عبيد الله بن زياد ، أو القتال ، فغدونا عليهم عند شروق الشمس ، فأحطنا بهم من كل جانب ، فلما أخذت السيوف منهم مأخذها جعلوا يلوذون إلى غير وزر ، لوذان الحمام من الصقور ، فما كان إلاّّ مقدار جزر جزوز ، أو نوم قائل حتى أتينا على آخرهم ، فهاتيك أجسادهم مجردة ، وثيابهم مرملة ، وخدودهم معفرة ، تسفي عليهم الرياح ، زوارهم العقبان ، ووفودهم الرخم ، فلما سمع ذلك يزيد دمعت عينه وقال : ويحكم ، قد كنت أرضى من طاعتكم بدون قتل الحسين ، لعن الله إبن مرجان ، أما والله لو كنت صاحبه لعفوت عنه ، رحم الله أبا عبد الله ، ثم تمثل :

 

نفلق هاماً من رجال أعزة  *  علينا وهم كانوا أعق وأظلما

 


 

السبط إبن الجوزي - تذكرة الخواص - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 148 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- روى ، عن الزهري ، قال : لما جاءت الرؤوس كان يزيد في منظرة على ربا جيرون فأنشد لنفسه :

 

لما بدت تلك الحمول وأشرقت  *  تلك الشموس على ربا جيرون

نعب الغراب فقلت صح أولاًًً تصح  *  فلقد قضيت من الغريم ديوني

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 214 )

 

- أخبرنا : أبو غالب أيضاًً ، أنا : أبو الغنائم بن المأمون ، أنا : عبيد الله بن محمد بن إسحاق ، أنا : عبد الله بن محمد ، حدثني : عمي ، نا : الزبير ، حدثني : محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطاً لولاية يزيد ، فكتب يزيد إلى إبن زياد وهو وإليه على العراق إنه قد بلغني أن حسيناً قد صار إلى الكوفة ، وقد إبتلي به زمانك من بين الأزمان وبلدك من بين البلدان وإبتليت به أنت من بين العمال ، وعندها تعتق أو تعود عبداً كما يعتبد العبيد فقتله إبن زياد وبعث برأسه إليه.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 18 ) - رقم الصفحة : ( 444 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال هشام بن محمد ، قال أبو مخنف : ثم إن عبيد الله بن زياد نصب رأس الحسين في الكوفة فجعل يدار به ، ثم دعا زحر بن قيس فسرح معه برأس الحسين ورؤوس أصحابه إلى يزيد بن معاوية ، وكان مع زحر أبو بردة بن عوف الأزدي وطارق بن أبي ظبيان الأزدي فخرجوا حتى قدموا بها الشام على يزيد.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 69 ) - رقم الصفحة : ( 159 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قالت : دخل بعض بني أمية على يزيد فقال : أبشر يا أمير المؤمنين فقد أمكنك الله من عدو الله وعدوك ، يعني الحسين بن علي قد قتل ووجه برأسه إليك فلم يلبث إلاّّ أياماًً حتى جئ برأس الحسين فوضع بين يدي يزيد في طشت ، فأمر الغلام فرفغ الثوب الذي كان عليه فحين رآه خمر وجهه بكمه كأنه يشم منه رائحة ، وقال : الحمد لله الذي كفانا المؤنة بغير مؤنة : كل ما أوقدوا ناراًً للحرب أطفأها الله.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 69 ) - رقم الصفحة : ( 160 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال أحمد : قال أبي قال لي يحيى بن حمزة : قال أبي يعني حمزة بن يزيد : قد رأيت ديا بعد ذلك مقتولة مطروحة على درج جيرون مكشوفة الفرج في فرجها قصبة مغروزة قال حمزة : وقد كان ، حدثني : بعض أهلنا أنه رأى رأس الحسين مصلوباً بدمشق ثلاثة أيام.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 70 ) - رقم الصفحة : ( 14 )

 

[ 13764 ] - أنبئنا : أبو علي الحسن بن أحمد وغيره قالوا : ، أنا : أبوبكر بن ريذة ، نا : سليمان بن أحمد ، نا : أبو الزنباع روح بن الفرج ، نا : يحيى بن بكير ، حدثني : الليث قال : أبى الحسين بن علي : أن يستأسر فقاتلوه وقتلوه وقتلوا إبنه وأصحابه الذين قاتلوا معه بمكان يقال له : الطف ، وإنطلق بعلي بن حسين وفاطمة بنت حسين وسكينة بنت حسين إلى عبيد الله بن زياد ، وعلي يومئذ غلام قد بلغ فبعث بهم إلى يزيد بن معاوية فأمر بسكينة فجعلها خلف سريره لأن لا ترى رأس أبيها وذوي قرابتها وعلي بن الحسين في غل ، فوضع رأسه فضرب على ثنيتي الحسين فقال :

 

نفلق هاماً من أناس أعزة  *  علينا وهم كانوا أعق وأظلما

 

فقال علي بن الحسين : ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلاّّ في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير ، فثقل على يزيد : أن تمثل ببيت شعر وتلا علي آية من كتاب الله ، فقال يزيد بل : بما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ، فقال : أما والله لو رآنا رسول الله (ص) مغلولين لأحب أن يحلنا من الغل ، قال : صدقت فحلوهم من الغل ، قال : ولو وقفنا بين يدي رسول الله (ص) على بعد لأحب أن يقربنا ، قال : صدقت فقربوهم فجعلت فاطمة وسكينة يتطاولان ليريا رأس أبيهما ، وجعل يزيد يتطاول في مجلسه ليستر عنهما رأس أبيهما ، ثم أمر بهم فجهزوا وأصلح إليهم وأخرجوا إلى المدينة.

 


 

إبن عساكر - ترجمة الإمام الحسين (ع) - رقم الصفحة : ( 303 )

 

- عبيد الله بن محمد بن إسحاق ، أنبئنا : عبد الله بن محمد ، حدثني : عمي ، أنبئنا : الزبير ، حدثني : محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطاً لولاية يزيد ، فكتب يزيد إلى إبن زياد وهو وإليه على العراق : إنه قد بلغني أن حسيناً قد صار إلى الكوفة ، وقد إبتلى به زمانك من بين الأزمان ، وبلدك من بين البلدان ، وإبتليت به أنت من بين العمال ، وعندها تعتق أو تعود عبداً كما يعتبد العبيد ، فقتله إبن زياد وبعث برأسه إليه.

 


 

المزي - تهذيب الكمال - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 429 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وسرح عمر بن سعد بحرمه وعياله إلى عبيد الله ، ولم يكن بقي من أهل بيت الحسين (ع) إلاّّ غلام كان مريضاً مع النساء ، فأمر به عبيد الله ليقتل ، فطرحت زينب بنت علي نفسها عليه ، وقالت : لا يقتل حتى تقتلوني ، فرق لها ، فتركه ، وكف عنه ، ثم جهزهم وحملهم إلى يزيد ، فلما قدموا عليه جمع من كان بحضرته من أهل الشام ، ثم إدخلوا علىه فهنؤوه بالفتح ، فقام رجل منهم أحمر أزرق ونظر إلى وصيفة من بناتهم ، فقال : يا أمير المؤمنين هب لي هذه ، فقالت زينب : لا ، والله ولا كرامة لك ولا له ألا إن يخرج من دين الله ، فأعادها الأزرق فقال له يزيد : كف ، ثم أدخلهم إلى عياله فجهزهم وحملهم إلى المدينة.

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 305 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- الزبير : حدثنا : محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين ، فكتب يزيد إلى بن زياد نائبه : إن حسيناً صائر إلى الكوفة ، وقد إبتلي به زمانك من بين الأزمان ، وبلدك من بين البلدان ، وأنت من بين العمال ، وعندها تعتق ، أو تعود عبداً ، فقتله إبن زياد ، وبعث برأسه إليه.

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 308 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وجاء عمر بن سعد بن أبي وقاص ، وقد ولاه عبيد الله بن زياد على العسكر وطلب من عبيد الله أن يعفيه من ذلك ، فأبى ، فقال الحسين : إختاروا واحدة من ثلاث ، أما إن تدعوني ، فألحق بالثغور ، وأما إن أذهب إلى يزيد ، أو أرد إلى المدينة. فقبل عمر ذلك ، وكتب به إلى عبيد الله ، فكتب إليه : لأولا كرامة حتى يضع يده في يدي ، فقال الحسين : لا والله ! وقاتل ، فقتل أصحابه ، منهم بضعة عشر شاباً من أهل بيته : ويجئ سهم ، فيقع بإبن له صغير ، فجعل يمسح الدم عنه ، ويقول : اللهم إحكم بيننا وبين قومنا ، دعونا لينصرونا ، ثم يقتلوننا ، ثم قاتل حتى قتل ، قتله رجل مذحجي ، وحز رأسه ، ومضى به إلى عبيد الله ، فقال :

 

 Ø£ÙˆÙ‚ر ركابي ذهباً * فقد قتلت الملك المحجبا * قتلت خير الناس أما وأبا

 

 ÙÙˆÙØ¯Ù‡ إلى يزيد ومعه الرأس ØŒ فوضع بين يديه ØŒ وعنده أبو برزة الأسلمي ØŒ فجعل يزيد ينكت بالقضيب على فيه ØŒ ويقول :

 

نفلق هاماً من أناس أعزة  *  علينا وهم كانوا اعق وأظلما

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 319 )

 

- أحمد بن محمد بن يحيى بن حمزة : ، حدثني : أبي ، عن أبيه ، قال : أخبرني : أبي حمزة بن يزيد الحضرمي ، قال : رأيت إمرأة من أجمل النساء وأعقلهن ، يقال لها : ريا ، حاضنة يزيد ، يقال : بلغت مئة سنة قالت : دخل رجل على يزيد ، فقال : أبشر ، فقد أمكنك الله من الحسين ، وجئ برأسه ، قال : فوضع في طست ، فأمر الغلام ، فكشف ، فحين رآه ، خمر وجهه كأنه شم منه ، فقلت لها : أقرع ثناياه بقضيب ؟ ، قالت : إي والله ، ثم قال حمزة : وقد ، حدثني : بعض أهلنا أنه رأى رأس الحسين مصلوباً بدمشق ثلاثة أيام.

 


 

السمعاني - الأنساب - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 476 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقال جعفر بن محمد الصادق : لم يكن بين الحسن والحسين إلاّّ طهر واحد ، ولد الحسن في رمضان سنة ثلاث ، والحسين في شعبان سنة أربع ، وقد كان يشبهأن رسول الله ، كان الحسن أشبه برسول الله (ص) : ما بين الصدر إلى الرأس ، والحسين أشبه برسول الله ما كان دون ذلك ، ولم يبق من أولاد الحسين ذكر إلاّّ غلام مريض وهو على بن الحسين يقال له : زين العابدين ، ولما حملت الرؤوس إلى يزيد بن معاوية وضع رأس الحسين بين يديه وأنشأ يزيد يقول بقضيب على فمه :

 

نفلق هاماً من رجال أعزة  *  علينا ØŒ وهم كانوا أعق وأظلما

 


 

إبن الدمشقي - جواهر المطالب - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 271 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وعن علي بن عبد العزيز ، عن الزبير بن بكار ، عن محمد بن الضحاك بن عثمان الحزامي ، عن أبيه قال : لما خرج الحسين إلى الكوفة ساخطاً لولاية يزيد بن معاوية ، كتب يزيد بن معاوية لعبيد الله بن زياد الدعي وهو وإليه على العراق : أنه بلغني أن حسيناً قد سار إلى الكوفة ، وقد إبتلى به زمانك من بين الأزمان ، وبلدك من بين البلدان وإبتليت أنت به من بين العمال ، وعندها تعتق أو تكون عبداً كما يعتبد العبيد !!! فقتله عبيد الله قاتله الله ولعنه وأخزاه ، وبعث برأسه وثقله وأهله إلى يزيد ، فلما وضع الرأس بين يديه تمثل بقول حصين بن الحمام المري :

 

نفلق هاماً من رجال أعزة  *  علينا وإن كانوا ØŸ أعق وأظلما

 

فقال له علي بن الحسين رحمه الله وهو في السبي : كتاب الله أولى بك من الشعر ، يقول الله تبارك وتعالى : ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلاّّ في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختار فخور ، ( المجادلة : 57 ) ، فغضب يزيد لعنه الله وجعل يعبث بلحيته وقال غير هذا من كتاب الله أولى بك وبأبيك ، قال الله : ما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ، ( الشورى : 42 ) ، ثم قال يزيد : ما ترون يا أهل الشام في هؤلاء ؟ ، فقال رجل منهم : لا تتخذ من كلب سوء جروا !!! فقال النعمان بن بشير الأنصاري : إنظر ما كان يصنعه رسول الله (ص) بهم لو رآهم في هذه الحالفة فاصنعه بهم ، قال يزيد : صدقت خلوا عنهم وإضربوا عليهم القباب ، وأمال عليهم المطبخ وكساهم ؟ وأخرج إليهم جوائز كثيرة ، وقال : لو كان بين إبن مرجانة وبينهم نسب ما قتلهم ، ثم ردهم إلى المدينة.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 16 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ( 21 ) - الليث بن سعد : لما قتل الحسين وأصحابه إنطلقوا بعلي بن الحسين في غل ، وفاطمة وسكينة بنتا الحسين إلى إبن زياد ، فبعث بهم إلى يزيد ، فأمر بسكينة أن يجعلها خلف الظهر لئلا ترى رأس أبيها ! حتى جاءوا عند يزيد فقال يزيد :

 

 Ù†ÙÙ„Ù‚ هاماً من رجال أعزة  * علينا وهم كانوا أعق وأظلما

 

ثم أرسلهم إلى المدينة.

 


 

إبراهيم بن محمد الثقفي - الغارات - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 626 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال أبو مخنف : ثم أن عبيد الله بن زياد نصب رأس الحسين (ع) بالكوفة فجعل يدار به بالكوفة ، ثم دعا زحر بن قيس فسرح معه برأس الحسين ورؤوس أصحابه إلى يزيد بن معاوية ، وكان مع زحر أبو بردة بن عوف الأزدي وطارق بن أبى ظبيان الأزدي ، إلى آخر ما قال.

 


 

الشيخ محمود أبوريية - شيخ المضيرة أبو هريرة - رقم الصفحة : ( 178 )

 

- عن أبى حمزة بن يزيد الحضرى قال : رأيت إمرأة من أجمل النساء وأعقلهن يقال لها : رية حاضنة يزيد قالت : دخل رجل على يزيد فقال : أبشر فقد أمكنك الله من الحسين ØŒ وجئ برأسه فوضع في طست فأمر الغلام فكشف فحين رآه أحمر وجهه كأنه شم منه ØŒ فقلت لها : أقرع ثناياه بقضيب ØŸ ØŒ قالت : إى والله ØŒ ثم قال حمزة وقد حدثني بعض أهلنا أنه رأى رأس الحسين مصلوباً بدمشق ثلاثة أيام ( ص 215 Ùˆ 216 ج 3 سير أعلام النبلاء ). 

 


 

الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 351 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال أبو مخنف : ثم إن عبيد الله بن زياد نصب رأس الحسين بالكوفة فجعل يدار به في الكوفة ، ثم دعا زحر بن قيس فسرح معه برأس الحسين ورؤس أصحابه إلى يزيد بن معاوية ، وكان مع زحر أبو بردة بن.

 


 

أبو مخنف الأزدي - مقتل الحسين - رقم الصفحة : ( 208 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال أبو مخنف - ثم أن عبيد الله بن زياد نصب رأس الحسين بالكوفة ، فجعل يدار به من الكوفة ، ثم دعا زحر بن قيس فسرح معه برأس الحسين ورؤس أصحابه إلى يزيد بن معاوية ، وكان مع زحر أبو بردة بن عوف الأزدي ، وطارق بن أبي ظبيان الأزدي ، فخرجوا حتى قدموا بها الشام على يزيد بن معاوية.

 

ماذا فعل يزيد بمكة والمدينة )

 

عدد الروايات : ( 8 )

 

إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 6 ) -  Ø±Ù‚Ù… الحديث : ( 232 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ( 8434 ) - مسلم بن عقبة بن رباح .... الأمير من قبل يزيد بن معاوية على الجيش الذين غزوا المدينة يوم الحرة ذكره بن عساكر وقال : أدرك النبي (ص) وشهد صفين مع معاوية وكان على الرجالة وعمدته في إدراكه أنه إستند إلى ما أخرجه محمد بن سعد في الطبقات ، عن الواقدي بأسانيده ، قال : لما بلغ يزيد بن معاوية أن أهل المدينة أخرجوا عامله من المدينة وخلعوه وجه إليهم عسكراً أمر عليهم مسلم بن عقبة المري وهو يومئذ شيخ بن بضع وتسعين سنة ، فهذا يدل على أنه كان في العهد النبوي كهلاً وقد أفحش مسلم القول والفعل بأهل المدينة ، وأسرف في قتل الكبير والصغير حتى سموه مسرفاً ، وأباح المدينة ثلاثة أيام لذلك والعسكر ينهبون ويقتلون ويفجرون ، ثم رفع القتل وبايع من بقي على أنهم عبيد ليزيد بن معاوية ، وتوجه بالعسكر إلى مكة ليحارب بن الزبير لتخلفه ، عن البيعة ليزيد فعوجل بالموت فمات بالطريق وذاك سنة ثلاث وستين وإستمر الجيش إلى مكة فحاصروا بن الزبير ونصبوا المنجنيق على أبي قبيس فجاءهم الخبر بموت يزيد بن معاوية وإنصرفوا وكفى الله المؤمنين القتال.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=86&SW=عامله#SR1

 


 

إبن الأثير - أسد الغابة في معرفة الصحابة - الجزء : ( 3 ) -  Ø±Ù‚Ù… الحديث : ( 147 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وكان سبب وقعة الحرة إنه وفد هو وغيره من أهل المدينة إلى يزيد بن معاوية فرأوا منه مالاً يصلح ، فلم ينتفعوا بما أخذوا منه فرجعوا إلى المدينة وخلعوا يزيد وبايعوا لعبد الله بن الزبير ، ووافقهم أهل المدينة فأرسل إليهم يزيد مسلم بن عقبة المرى وهو الذى سماه الناس بعد وقعة الحرة مجرماً ، فأوقع بأهل المدينة وقعة عظيمة قتل فيها كثيراًً منهم في المعركة وقتل كثيراًً صبراً.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=67&SW=ينتفعوا#SR1

 


 

إبن الأثير - أسد الغابة في معرفة الصحابة - الجزء : ( 3 ) -  Ø±Ù‚Ù… الحديث : ( 162 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ما زال الزبير منا أهل البيت حتى نشأ له عبد الله وإمتنع من بيعة يزيد بن معاوية بعد موت أبيه معاوية ، فأرسل إليه يزيد مسلم بن عقبة المرى فحصر المدينة وأوقع بأهلها وقعة الحرة المشهورة ، ثم سار إلى مكة ليقاتل إبن الزبير فمات في الطريق فإستخلف الحصين بن نمير السكوني على الجيش فسار الحصين وحصر إبن الزبير بمكة لأربع بقين من المحرم سنة أربع وستين ، فأقام عليه محاصراً وفى هذا الحصر إحترقت الكعبة وإحترق فيها قرنا الكبش الذى فدى به إسماعيل بن إبراهيم الخليل (ص) ، ودام الحصر إلى أن مات يزيد منتصف ربيع الأول من السنة فدعاه الحصين ليبايعه ويخرج معه إلى الشام ويهدر الدماء التى بينهما ممن قتل بمكة والمدينة في وقعة الحرة ....

 

الرابط :

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=69&SW=المشهورة#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) -  Ø±Ù‚Ù… الحديث : ( 241 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ثم أباح مسلم بن عقبة ، الذي يقول فيه السلف مسرف بن عقبة قبحه الله من شيخ سوء ما أجهله المدينة ثلاث أيام كما أمره يزيد ، لا جزاه الله خيراًًً ، وقتل خلقاً من أشرافها وقرائها وإنتهب أموالاً كثيرة منها ، ووقع شر عظيم وفساد عريض على ما ذكره غير واحد.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=132&SW=وإنتهب#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) -  Ø±Ù‚Ù… الحديث : ( 242 / 243 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال المدائني ، عن شيخ من أهل المدينة ، قال : سألت الزهري كم كان القتلى يوم الحرة قال : سبعمائة من وجوه الناس من المهاجرين والأنصار ، ووجوه الموالي وممن لا أعرف من حر وعبد وغيرهم عشرة الآف.

 

- قال إبن جرير : وقد رويت قصة الحرة على غير ما رواه أبو مخنف : فحدثني أحمد بن زهير ، ثنا : أبي ، سمعت وهب بن جرير ، ثنا : جويرية بن أسماء قال : سمعت أشياخ أهل المدينة يحدثون أن معاوية لما حضرته الوفاة دعا إبنه يزيد فقال له : إن لك من أهل المدينة يوماًً ، فإن فعلوا فارمهم بمسلم بن عقبة فإنه رجل قد عرفت نصيحته لنا ، فلما هلك معاوية وفد إلى يزيد وفد من أهل المدينة ، وكان ممن وفد إليه عبد الله بن حنظلة بن أبي عامر - وكان شريفاً فاضلاً سيداً عابداًً - ومعه ، ثمانية بنين له فأعطاه يزيد مائة الف درهم ، وأعطى بنيه كل واحد منهم عشرة الآف سوى كسوتهم وحملاتهم ، ثم رجعوا إلى المدينة ، فلما قدمها أتاه الناس فقالوا له : ما وراءك ؟ ، فقال : جئتكم من عند رجل والله لو لم أجد إلاّ بني هؤلاء لجاهدته بهم ، قالوا : قد بلغنا أنه أعطاك وأخدمك وأحذاك وأكرمك قال : قد فعل وما قبلت منه ألا لا تقوى به على قتاله ، فحض الناس فبايعوه ، فبلغ ذلك يزيد فبعث إليهم مسلم بن عقبة ، وقد بعث أهل المدينة إلى كل ماء بينهم وبين الشام فصبوا فيه زقاً من قطران وغوروه ، فأرسل الله على جيش الشام السماء مدراراً بالمطر ، فلم يستقوا بدلو حتى وردوا المدينة ، فخرج أهل المدينة بجموع كثيرة وهيئة لم ير مثلها ، فلما رآهم أهل الشام هابوهم وكرهوا قتالهم ، وكان أميرهم مسلم شديداًًً الوجع ، فبينما الناس في قتالهم إذ سمعوا التكبير من خلفهم في جوف المدينة ، قد أقحم عليهم بنو حارثة من أهل الشام وهم على الجدر ، فإنهزم الناس فكإن من أصيب في الخندق أعظم ممن قتل ، فدخلوا المدينة وعبد الله بن حنظلة مستند إلى الجدار يغط نوماً ، فنبهه إبنه ، فلما فتح عينيه ورأى ما صنع الناس ، أمر أكبر بنيه فتقدم فقاتل حتى قتل ، فدخل مسلم بن عقبة المدينة فدعا الناس للبيعة على أنهم خول ليزيد بن معاوية ، ويحكم في دمائهم وأموالهم وأهليهم ما شاء.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=132&SW=سبعمائة#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) -  Ø±Ù‚Ù… الحديث : ( 244 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقد أخطأ يزيد خطأ فاحشاً في قوله لمسلم بن عقبة أن يبيح المدينة ثلاثة أيام ، وهذا خطأ كبير فاحش ، مع ما إنضم إلى ذلك من قتل خلق من الصحابة وأبنائهم ، وقد تقدم أنه قتل الحسين وأصحابه على يدي عبيد الله بن زياد ، وقد وقع في هذه الثلاثة أيام من المفاسد العظيمة في المدينة النبوية ما لا يحد ولا يوصف ، مما لا يعلمه إلاّ الله عز وجل ، وقد أراد بارسال مسلم بن عقبة توطيد سلطانه وملكه ، ودوام أيامه من غير منازع ، فعاقبه الله بنقيض قصده ، وحال بينه وبين ما يشتهيه ، فقصمه الله قاصم الجبابرة ، وأخذه أخذ عزيز مقتدر وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديداًًً.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=132&SW=فاحشاً#SR1

 


 

تراجم الأعلام - من وفيات سنة 64

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وبعد أن عقد معاوية البيعة لإبنه كتب بذلك إلى الآفاق فبايع له الناس إلاّ أهل المدينة فلما تولى يزيد الخلافة بعد أبيه أرسل جيشاً إلى المدينة بقيادة مسلم بن عقبة المري ليقاتلهم ويأخذ البيعة له ، وانتصر مسلم على أهل المدينة في وقعة الحرة وأباح المدينة لجنده مدة ثلاثة أيام ، وبايع أهل المدينة يزيدا مكرهين ، وتوجه مسلم بعد ذلك يريد مكة لقتال عبد الله بن الزبير والحسين بن علي بن أبي طالب اللذين امتنعا ، عن مبايعة يزيد ولكن مسلماًً مات في الطريق فخلفه في قيادة الجيش الحصين بن نمير ولما وصل إلى مكة نصب في أعلاها المنجنيق ورماها بالحجارة وإستمر حصارها أربعة أشهر من سنة 64هـ حتى جاءه الخبر بوفاة يزيد ففك الحصار عنها وعاد إلى الشام ، مات يزيد وعمره 39سنة ومدة حكمه حوالي ثلاث سنوات.

 

الرابط :

http://history.al-islam.com/Names.asp?year=64#n374

 


 

العيني - عمدة القارئ - الجزء : ( 17 ) -  Ø±Ù‚Ù… الحديث : ( 220 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

4167 - .... فقوله : ( يوم الحرة ) ، بفتح الحاء المهملة وتشديد الراء : وهي حرة المدينة ، ويومها هو يوم الوقعة التي وقعت بين عسكر يزيد وأهل المدينة وكانت في سنة ثلاث وستين ، وكان السبب في ذلك خلع أهل المدينة يزيد بن معاوية ، ولما بلغ ذلك يزيد أرسل جيشاً إلى المدينة وعين عليهم مسلم بن عقبة ، قيل : في عشرة الآف فارس ، وقيل : في إثنى : عشر الفاً.

 

- وقال المدائني : ويقال : في سبعة وعشرين الفاً ، إثنى : عشر الف فارس وخمسة عشر الف راجل ، وجعل أهل المدينة جيشهم أربعة أرباع على كل ربع أمير ، أو جعلوا أجل الأرباع عبد الله بن حنظلة الغسيل ، وقصتهم طويلة ، وملخصها : أنه لما وقع القتال بينهم كسر عسكر يزيد عسكر أهل المدينة وقتل عبد الله بن حنظلة وأولاده وجماعة آخرون.

 

- وسئل الزهري : كم كان القتلى يوم الحرة ؟ ، قال : سبعمائة من وجوه الناس من المهاجرين والأنصار ، ووجوه الموالي وممن لا يعرف من حر وعبد وغيرهم عشرة الآف ، وقال المدائني : أباح مسلم بن عقبة المدينة ثلاثة أيام يقتلون الناس ويأخذون الأموال ووقعوا على النساء حتى قيل : إنه حبلت الف إمرأة في تلك الأيام.

 

- وعن هشام بن حسان : ولدت الف إمرأة من أهل المدينة من غير زوج

 

قول النبي (ص) في مكة والمدينة )

 

عدد الروايات : ( 19 )

 

صحيح البخاري - الحج - حرم المدينة - رقم الحديث : ( 1734 )

 

‏- حدثنا : ‏ ‏أبو النعمان ‏ ØŒ حدثنا : ‏ ‏ثابت بن يزيد ‏ ØŒ حدثنا : ‏ ‏عاصم أبو عبد الرحمن الأحول ‏ ‏ØŒ عن ‏ ‏أنس ‏ ‏(ر) ‏ ØŒ عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏المدينة ‏ ‏حرم من كذا إلى كذا لا يقطع شجرها ولا ‏ ‏يحدث ‏ ‏فيها ‏حدث ‏من ‏ ‏أحدث ‏حدثاًً ‏ ‏فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1734&doc=0

 


 

صحيح مسلم - الحج - فضل المدينة - رقم الحديث : ( 2429 )

 

- ‏وحدثناه ‏ ‏حامد بن عمر ‏ ØŒ حدثنا : ‏ ‏عبد الواحد ‏ ØŒ حدثنا : ‏ ‏عاصم ‏ ‏قال : ‏قلت ‏ ‏لأنس بن مالك ‏ ‏أحرم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏المدينة ‏ ‏قال : نعم ما بين كذا إلى كذا فمن ‏ ‏أحدث ‏ ‏فيها ‏ ‏حدثاًً ‏ ‏قال : ثم قال لي هذه شديدة ‏ ‏من ‏ ‏أحدث ‏ ‏فيها ‏ ‏حدثاًً ‏ ‏فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه يوم القيامة ‏ ‏صرفاًً ‏ ‏ولا ‏ ‏عدلاًً ‏ ØŒ قال : فقال : ‏ ‏إبن أنس ‏ ‏أو ‏ ‏آوى ‏ ‏محدثاًً.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2429&doc=1

 


 

مسند أحمد - مسند العشرة .. - ومن مسند علي (ع) - رقم الحديث : ( 936 )

 

- حدثنا : ‏ ‏عبد الرحمن ‏ ‏ØŒ عن ‏ ‏سفيان ‏ ‏ØŒ عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏ØŒ عن ‏ ‏إبراهيم التيمي ‏ ‏ØŒ عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏ØŒ عن ‏ ‏علي ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏ما عندنا شيء إلاّ كتاب الله تعالى وهذه الصحيفة ØŒ عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏المدينة ‏ ‏حرام ما بين ‏ ‏عائر ‏ ‏إلى ‏ ‏ثور ‏ ‏من ‏ ‏أحدث ‏ ‏فيها حدثاًً أو ‏ ‏آوى ‏ ‏محدثاًً ‏ ‏فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه ‏ ‏عدل ‏ ‏ولا ‏ ‏صرف ‏ ‏وقال : ‏ ‏ذمة ‏ ‏المسلمين واحدة فمن ‏ ‏أخفر ‏ ‏مسلماًً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه ‏ ‏صرف ‏ ‏ولا ‏ ‏عدل ‏ ØŒ ‏ومن ‏ ‏تولى ‏ ‏قوماًً بغير إذن ‏ ‏مواليه ‏ ‏فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه ‏ ‏صرفاًً ‏ ‏ولا ‏ ‏عدلاًً.

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=986&doc=6

 


 

الشوكاني - نيل الأوطار - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 101 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وعن أنس : أن النبي (ص) أشرف على المدينة فقال : اللهم إني أحرم ما بين جبليها مثل ما حرم إبراهيم مكة ، اللهم بارك لهم في مدهم وصاعهم ، متفق عليه.

 

- وللبخاري عنه : أن النبي (ص) قال : المدينة حرم من كذا إلى كذا لا يقطع شجرها ولا يحدث فيها حدث ، من أحدث فيها حدثاًً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.

 

- ولمسلم ، عن عاصم الأحول قال : سألت أنساً أحرم رسول الله (ص) المدينة ؟ قال : نعم هي حرام ، ولا يختلى خلاها ، فمن فعل ذلك فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.

 

- وعن أبي سعيد : أن النبي (ص) قال : إني حرمت المدينة حرام ما بين مأزميها أن لا يهراق فيها دم ولا يحمل فيها سلاح ، ولا يخبط فيها شجر إلاّ لعلف.

 

- وعن جابر قال : قال رسول الله (ص) : إن إبراهيم حرم مكة ، وإني حرمت المدينة ما بين لابتيها لا يقطع عضاهها ولا يصاد صيدها ، رواهما مسلم.

 

- وعن جابر : أن النبي (ص) قال : في المدينة : حرام ما بين حرتيها وحماها كلها لا يقطع شجره ألا إن يعلف منها ، رواه أحمد حديث علي الثاني رجاله رجال الصحيح وأصله في الصحيحين.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=253&CID=93&SW=جبليها#SR1

 


 

البيهقي -  السنن الكبرى - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 197 )

 

9366 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ØŒ أنا : أبو العباس عبد الله بن الحسين القاضي ØŒ ثنا : الحارث بن أبي أسامة ØŒ ثنا : عارم ØŒ ثنا : ثابت بن يزيد أبو زيد ØŒ ثنا : عاصم بن سليمان أبو عبد الرحمن الأحول ØŒ عن أنس بن مالك : أن النبي (ص) ØŒ قال : إن المدينة حرم آمن من كذا إلى كذا لا يقطع شجرها ØŒ ولا يحدث فيها حدث فمن أحدث فيها حدثاًً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ØŒ رواه البخاري في الصحيح ØŒ عن عارم.   

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=590698

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 231 )

 

34804 - المدينة حرم من كذا إلى كذا ، لا يقطع شجرها ولا يحدث فيها حدث ، من أحدث فيها حدثاًً أو آوى محدثاًً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاًً ولا عدلاًً.

 

34805 - المدينة حرم ما بين عير إلى ثور ، فمن أحدث فيها حدثاًً أو آوى محدثاًً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاًً ولا عدلاًً ، وذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم ، فمن أخفر مسلماًً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاًً ولا عدلاًً ، ومن أدعي إلى غير أبيه أوإنتمى إلى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاًً ولا عدلاًً.

 

34806 - المدينة حرام ما بين عائر إلى ثور لا يختلي خلاها ولا ينفر صيدها ولا تلتقط لقطتها إلاّ لمن أشاد بها ، ولا يحل لرجل أن يحمل فيها السلاح لقتال ، ولا يصلح أن يقطع منها شجرة ألا إن يعلف رجل بعيره.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=430&SW=34804#SR1

 


 

محي الدين النووي - المجموع - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 476 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- عن عبد الله بن زيد بن عاصم أن رسول الله (ص) قال : أن إبراهيم حرم مكة ودعا لاهلها وأني حرمت المدينة كما حرم إبراهيم مكة ، الحديث رواه البخارى ومسلم.

 

- وعن أبى هريرة قال : حرم رسول الله (ص) : مابين لابتيى المدينة ، رواه البخاري ومسلم.

 

- وعن أبى سعيد الخدرى (ر) : أن رسول الله (ص) قال : اللهم أن إبراهيم حرم مكة فجعلها حراماًً وإني حرمت المدينة حراماًً ما بين مازميها أن لا يهراق فيها دم ولا يحمل فيها سلاح لقتال ولا تخبط فيها شجرة إلاّ لعلف ، رواه مسلم.

 

- وعن أنس (ر) ، عن النبي (ص) قال : المدينة حرام من كذا إلى كذا لا يقطع شجرها ولا يحدث فيها من أحدث حدثاًً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، رواه البخاري.

 

- وعن علي (ر) ØŒ عن النبي (ص) : إنه قال : في المدينة   لا يختلى خلاها ولا ينفر صيدها ولا يلتقط لقطتها إلاّ لمن أشاد بها ولا يصلح لرجل أن يحمل فيها السلاح لقتال ولا يصلح أن يقطع منها شجر ألا إن يعلف رجل بعيره ØŒ رواه أبو داود بإسناد صحيح.

 


 

الشيخ سيد سابق - فقه السنة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 690 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- روى البخاري ، عن أنس (ر) ، أن النبي (ص) قال : المدينة حرم ، من كذا إلى كذا ، لا يقطع شجرها ، ولا يحدث فيها حدث ، من أحدث فيها حدثاًً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.

 

 

 

 

 

 

 

 


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *