القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » المخالفون » هند بن عتبة » هند بن عتبة

هند بن عتبة

القسم: هند بن عتبة | 2011/05/07 - 01:59 AM | المشاهدات: 2528

 

( هند بن عتبة تلوك كبد حمزة (ع) )

 

عدد الروايات : ( 25 )

 

مسند أحمد - مسند المكثرين - مسند عبدالله بن مسعود - رقم الحديث : ( 4182 )

Ù…

- حدثنا : ‏ ‏عفان ‏ ØŒ حدثنا : ‏ ‏حماد ‏ ØŒ حدثنا : ‏ ‏عطاء بن السائب ‏ ‏ØŒ عن ‏ ‏الشعبي ‏ ‏ØŒ عن ‏ ‏إبن مسعود ‏ ‏أن النساء كن يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏خلف المسلمين يجهزن على جرحى المشركين فلو حلفت يومئذ رجوت أن ‏ ‏أبر ‏ ‏إنه ليس أحد منا يريد الدنيا حتى أنزل الله عز وجل :‏ ‏منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة ثم صرفكم عنهم ليبتليكم ‏ØŒ ‏فلما خالف ‏ ‏أصحاب النبي ‏ (ص) ‏ ‏وعصوا ما أمروا به أفرد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏في تسعة سبعة من ‏ ‏الأنصار ‏ ‏ورجلين من ‏ ‏قريش ‏ ‏وهو عاشرهم ØŒ فلما ‏ ‏رهقوه ‏ ‏قال : ‏ ‏رحم الله رجلاًًً ردهم عنا قال : فقام رجل من ‏ ‏الأنصار ‏ ‏فقاتل : ساعة حتى قتل فلما ‏ ‏رهقوه ‏ ‏أيضاًً قال : يرحم الله رجلاًًً ردهم عنا فلم يزل يقول : ذا حتى قتل السبعة فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏لصاحبيه : ما إنصفنا أصحابنا فجاء ‏ ‏أبو سفيان ‏ ‏فقال : إعل ‏ ‏هبل ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏:  ‏قولوا الله أعلي وأجل ØŒ فقالوا : الله أعلي وأجل فقال ‏أبو سفيان ‏: ‏لنا ‏ ‏عزى ‏ ‏ولا ‏ ‏عزى ‏ ‏لكم ØŒ فقال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏قولوا الله مولانا والكافرون لا ‏ ‏مولى ‏ ‏لهم ØŒ ثم قال ‏أبو سفيان ‏ ‏يوم بيوم ‏ ‏بدر ‏ ‏يوم لنا ويوم علينا ويوم نساء ويوم نسر ‏ ‏حنظلة ‏ ‏بحنظلة ‏ ‏وفلان بفلان وفلان بفلان ØŒ فقال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏لا سواء أما قتلانا فأحياء يرزقون وقتلاكم في النار يعذبون ØŒ قال ‏أبو سفيان ‏: ‏قد كانت في القوم ‏ ‏مثلة ‏ ‏وإن كانت ‏ ‏لعن ‏ ‏غير ملأ منا ما أأمرت ولا نهيت ولا أحببت ولا كرهت ولا ساءني ولا سرني ØŒ قال : فنظروا فإذا ‏ ‏حمزة ‏ ‏قد ‏ ‏بقر ‏ ‏بطنه وأخذت ‏ ‏هند ‏ ‏كبده ‏ ‏فلاكتها ‏ ‏فلم تستطع أن تأكلها ØŒ فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أأكلت منه شيئاًً قالوا : لا ØŒ قال : ما كان الله ليدخل شيئاًً من ‏ ‏حمزة ‏ ‏النار ØŒ فوضع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏حمزة ‏ ‏فصلى عليه وجيء برجل من ‏ ‏الأنصار ‏ ‏فوضع إلى جنبه فصلى عليه فرفع الأنصاري وترك ‏ ‏حمزة ‏ØŒ ‏ثم جيء بآخر فوضعه إلى جنب ‏ ‏حمزة ‏ ‏فصلى عليه ØŒ ثم رفع وترك ‏ ‏حمزة ‏ ‏حتى صلى عليه يومئذ سبعين صلاة.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4182&doc=6

 


 

إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب المغازي

Ù…

36122 - حدثنا : عفان ، قال : ، حدثنا : حماد بن سلمة ، قال : ، أخبرنا : عطاء بن السائب ، عن الشعبي ، عن إبن مسعود ، أن النساء ، كن يوم أحد خلف المسلمين يجهزن على جرحى المشركين ، فلو حلفت يومئذ لرجوت أن أبر أنه ليس أحد منا يريد الدنيا حتى أنزل الله : منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة ثم صرفكم عنهم ليبتليكم ، فلما خالف أصحاب النبي (ص) (ص) وعصوا ما أمروا به ، أفرد رسول الله (ص) في تسعة ، سبعة من الأنصار ورجلين من قريش وهو عاشرهم ، فلما رهقوه قال : رحم الله رجلاًًً ردهم عنا ، قال : فقام رجل من الأنصار فقاتل ساعة حتى قتل ، فلما رهقوه ، أيضاًً قال : يرحم الله رجلاًًً ردهم عنا ، فلم يزل يقول حتى قتل السبعة ، فقال النبي (ص) لصاحبيه : ما إنصفنا أصحابنا ، فجاء أبو سفيان فقال : إعل هبل ، فقال رسول الله (ص) : قولوا الله أعلي وأجل ، فقال أبو سفيان : لنا عزى ولا عزى لكم ، فقال رسول الله (ص) : قولوا : الله مولانا والكافرون لا مولى لهم ، فقال أبو سفيان : يوم بيوم بدر ، يوم لنا ويوم علينا ، ويوم نساء ويوم نسر ، حنظلة بحنظلة ، وفلان بفلان وفلان بفلان ، فقال رسول الله (ص) : لا سواء ، أما قتلانا فأحياء يرزقون ، وقتلاكم في النار يعذبون ، ثم قال أبو سفيان : قد كان في القوم مثلة ، وإن كانت لعن غير ملاء مني ، ما أمرت ولا نهيت ، ولا أحببت ولا كرهت ، ولا ساءني ولا سرني ، قال : فنظروا فإذا حمزة قد بقر بطنه ، وأخذت هند كبده فلاكتها فلم تستطع أن تأكلها ، فقال رسول الله (ص) : أكلت منه شيئاًً ؟ ، قالوا : لا ، قال : ما كان الله ليدخل شيئاًً من حمزة النار ، فوضع رسول الله (ص) حمزة فصلى عليه ، وجيء برجل من الأنصار فوضع إلى جنبه فصلى عليه ، فرفع الأنصاري وترك حمزة ، ثم جيء بآخر فوضعه إلى جنب حمزة فصلى عليه ، ثم رفع وترك حمزة ، حتى صلى عليه يومئذ سبعين صلاة.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=120231

 


 

إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 272 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال إبن إسحاق‏ : ‏ ØŒ حدثني : صالح بن كيسان قال :‏ ‏‏خرجت هند والنسوة منها يمثلن بالقتلى ØŒ يجدعن الأذان والأنف ØŒ حتى إتخذت هند من ذلك حزماً وقلائد ØŒ وأعطت حزمها وقلائدها أي اللائي كن عليها لوحشي جزاء له على قتل حمزة ØŒ وبقرت عن كبد حمزة فلاكتها فلم تستطع أن تسيغها فلفظتها‏.‏

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=370&SW=لوحشي#SR1

 


 

إبن جرير الطبري - جامع البيان - الجزء : ( 28 ) - رقم الصفحة : ( 99 )

 

31487 - حدثني : محمد بن سعد ، قال : ثنى : أبي ، قال : ثنى : عمي ، قال : ثنى : أبي ، عن أبيه ، عن إبن عباس ، قال : كانت محنة النساء أن رسول الله (ص) أمر عمر بن الخطاب (ر) فقال : قل لهن : أن رسول الله (ص) يبايعكن على أن لا تشركن بالله شيئاًً ، وكانت هند بنت عتبة بن ربيعة التي شقت بطن حمزة رحمة الله عليه متنكرة في النساء ، فقالت : إني إن أتكلم يعرفني ، وإن عرفني قتلني ، وإنما تنكرت فرقاً من رسول الله (ص) ، فسكت النسوة اللاتي مع هند ، وأبين أن يتكلمن قالت هند وهي متنكرة : وكيف يقبل من النساء شيئاًً لم يقبله من الرجال ؟ فنظر إليها رسول الله (ص) وقال لعمر : قل لهن ولا يسرقن ، قالت هند : والله إني لأصيب من أبى سفيان الهات وما أدري أيحلهن لي أم لا ، قال أبو سفيان : ما أصبت من شئ مضى ، أوقد بقي ، فهو لك حلال ، فضحك رسول الله (ص) وعرفها ، فدعاها فأتته ، فأخذت بيده ، فعاذت به ، فقال : أنت هند ، فقالت : عفا الله عما سلف ، فصرف عنها رسول الله (ص) ، فقال : ولا يزنين فقالت : يا رسول الله وهل تزني الحرة ؟ ، قال : لا والله ما تزني الحرة قال : ولا يقتلن أولادهن ، قالت هند : أنت قتلتهم يوم بدر فأنت وهم أبصر قال : ولا يأتين ببهتان يفترينه بين أيديهن وأرجلهن ولا يعصينك في معروف قال : منعهن أن ينحن ، وكان أهل الجاهلية يمزقن الثياب ويخدشن الوجوه ، ويقطعن الشعور ، ويدعون بالثبور والويل .

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=339563

 


 

السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 168 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقتل عبيدة شيبة وقتل على الوليد وضرب شيبة رجل عبيدة فقطعها فإستنقذه حمزة وعلى فحمل حتى توفى بالصفراء ، وعند ذلك نذرت هند بنت عتبة لتاكلن من كبد حمزة أن قدرت عليها فكان قتل هؤلاء النفر قبل التقاء الجمعين.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=205&SW=فإستنقذه#SR1

 


 

السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 207 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وكانت محنة النساء أن رسول الله (ص) أمر عمر بن الخطاب (ر) فقال : قل لهن أن رسول الله (ص) بايعكن على أن لا تشركن بالله شيئً وكانت هند بنت عتبة بن ربيعة التى شقت بطن حمزة متنكرة في النساء فقالت : إني أن أتكلم يعرفني وأن عرفني قتلني وإنما تنكرت فرقاً من رسول الله (ص) فسكت النسوة التى مع هند وأبين أن يتكلمن ، فقالت هند وهى متنكرة : كيف يقبل من النساء شيئً لم يقبله من الرجال فنظر إليها رسول الله (ص) وقال لعمر (ر) : قل لهن ولا يسرقن قالت هند : والله إني لأصيب من أبى سفيان الهنة ما أدرى أيحلهن أم لا ، قال أبو سفيان : ما أصبت من شئ مضى أو ققد بقى فهو لك حلال فضحك رسول الله (ص) وعرفها فدعاها فأتته فأخذت بيده فعاذت به فقال : أنت هند فقالت : عفا الله عما سلف فصرف عنها رسول الله (ص).

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=502&SW=متنكرة#SR1

 


 

محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 12 )

 

2530 - قال : أخبرنا : هوذة بن خليفة ، قال : ، أخبرنا : عوف ، عن محمد ، قال : بلغني أن هند بنت عتبة بن بن ربيعة جاءت في الأحزاب يوم أحد وكانت قد نذرت لئن قدرت على حمزة بن عبد المطلب لتأكلن من كبده قال : فلما كان حيث أصيب حمزة ومثلوا بالقتلى وجاؤوا بحزة من كبد حمزة فأخذتها تمضغها لتأكلها فلم تستطع أن تبتلعها فلفظتها ، فبلغ ذلك رسول الله (ص) قال : إن الله قد حرم على النار أن تذوق من لحم حمزة شيئاًً أبدا ، ثم قال محمد : وهذه شدائد على هند المسكينة.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=64466

 


 

محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين من المهاجرين

 

2531 - قال : أخبرنا : عفان بن مسلم ، قال : ، أخبرنا : حماد بن سلمة ، قال : ، أخبرنا : عطاء بن السائب ، عن الشعبي ، عن إبن مسعود ، قال : قال أبو سفيان يوم أحد : قد كانت في القوم مثلة ، وإن كانت لعن غير ملأ مني ، ما أمرت ولا نهيت ، ولا أحببت ولا كرهت ، ولا ساءني ولا سرني ، قال : ونظروا فإذا حمزة قد بقر بطنه ، وأخذت هند كبده فلاكتها فلم تستطع هند أن تأكلها ، فقال رسول الله (ص) : أكلت منها شيئاًً ؟ ، قالوا : لا ، قال : ما كان الله ليدخل شيئاًً من حمزة النار.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=64467

 


 

إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 47 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وجعل نساء المشركين هند وصواحباتها يجد عن أنف المسلمين وآذانهم ويبقرون بطونهم وبقرت هند بطن حمزة (ر) فأخرجت كبده فجعلت تلوكها فلم تسغها فلفظتها ، فقال النبي (ص) : لو دخل بطنها لم تمسها النار فلما شهده النبي (ص) إشتد وجده عليه وقال : لئن ظفرت لأمثلن بسبعين منهم ، فأنزل الله سبحانه : وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين وإصبر وما صبرك إلاّّ بالله.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=28&SW=ويبقرون#SR1

 


 

إبن هشام الحميري - سيرة النبي (ص) - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 607 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال إبن إسحاق : ووقعت هند بنت عتبة ، كما حدثني صالح بن كيسان ، والنسوة اللاتى معها ، يمثلن بالقتلى من أصحاب رسول الله (ص) ، يجد عن الأذان والأنف ، حتى إتخذت هند من آذان الرجال وآنفهم خدماً وقلائد ، وأعطت خدمها وقلائدها وقرطتها وحشياً ، غلام جبير بن مطعم ، وبقرت عن كبد حمزة فلا كتها ، فلم تستطع أن تسيغها ، فلفظتها ، ثم علت على صخرة مشرفة ، فصرخت بأعلى صوتها فقالت :

 

    نحن جزيناكم بيوم بدر * والحرب بعد الحرب ذات سعر

ما كان عن عتبة لي من صبر * ولا أخى وعمه وبكري              

شفيت نفسي وقضيت نذري * شفيت وحشى غليل صدري    

فشكر وحشى على عمرى * حتى ترم أعظمي في قبري   

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=249&CID=65&SW=وقرطتها#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 333 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقال الأموي : حدثنا : معاوية بن عمرو ØŒ عن أبي إسحاق ØŒ عن إبن المبارك ØŒ عن إسماعيل بن أبي خالد ØŒ عن عبد الله البهي قال : برز عتبة وشيبة والوليد وبرز إليهم حمزة وعبيدة وعلي ØŒ فقالوا : تكلموا نعرفكم ØŒ فقال حمزة : أنا أسد الله وأسد رسول الله ØŒ أنا حمزة بن عبد المطلب ØŒ فقال : كفؤ  كريم ØŒ وقال علي : أنا عبد الله وأخو رسول الله ØŒ وقال عبيدة : أنا الذي في الحلفاء ØŒ فقام كل رجل إلى رجل فقاتلوهم فقتلهم الله ØŒ فقالت هند [ بنت عتبة ] في ذلك :

 

أعيني جودي بدمع سرب * على خير خندف لم ينقلب  

تداعى له رهطه غدوة * بنو هاشم وبنو المطلب

يذيقونه حد أسيافهم * يعلونه بعد ما قد عطب

 

ولها نذرت هند أن تأكل من كبد حمزة.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=47&SW=خندف#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 42 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال إبن إسحاق : ووقعت هند بنت عتبة ، كما حدثني : صالح بن كيسان ، والنسوة اللائي معها يمثلن بالقتلى من أصحاب رسول الله (ص) يجد عن الأذان والأنوف حتى إتخذت هند من آذان الرجال وأنوفهم خدماً وقلائد وأعطت خدمها وقلائدها وقرطها وحشياً ، وبقرت عن كبد حمزة فلاكتها فلم تستطع أن تسيغها فلفظتها.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=53&SW=وقلائدها#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 42 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وذكر موسى بن عقبة : أن الذي بقر عن كبد حمزة وحشي فحملها إلى هند فلاكتها فلم تستطع أن تسيغها فالله أعلم ، قال إبن إسحاق ثم علت على صخرة مشرفة فصرخت بأعلى صوتها فقالت :

 

نحن جزيناكم بيوم بدر * والحرب بعد الحرب ذات سعر

ما كان لي عن عتبة من صبر * ولا أخي وعمه وبكر

شفيت نفسي وقضيت نذري * شفيت وحشي غليل صدري

فشكر وحشي علي عمري * حتى ترم أعظمي في قبري.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=53&SW=تسيغها#SR1

 


 

إبن كثير - تفسير إبن كثير - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 378 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقد روى إبن جرير من طريق العوفي ، عن إبن عباس : أن رسول الله (ص) أمر عمر بن الخطاب فقال : قل لهن أن رسول الله (ص) يبايعكن على أن لا تشركن بالله شيئاًً وكانت هند بنت عتبة بن ربيعة التي شقت بطن حمزة متنكرة في النساء ، فقالت : إني إن أتكلم يعرفني وإن عرفني قتلني وإنما تنكرت فرقاً من رسول الله (ص) فسكت النسوة اللاتي مع هند وأبين أن يتكلمن ، فقالت هند وهي متنكرة : كيف تقبل من النساء شيئاًً لم تقبله من الرجال ؟ فنظر إليها رسول الله (ص) وقال لعمر : قل لهن ولا يسرقن ، قالت هند : والله إني لأصيب من أبي سفيان الهنات ما أدري أيحلهن لي أم لا ؟ ، قال أبو سفيان : ما أصبت من شئ مضى أوقد بقي فهو لك حلال فضحك رسول الله (ص) وعرفها فدعاها فأخذت بيده فعاذت به فقال : أنت هند قالت : عفا الله عما سلف فصرف عنها رسول الله (ص) ، فقال : ولا يزنين.

 


 

إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 414 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقال عبيدة : أنا الذى في الحلفاء ، فقام كل رجل إلى رجل فقاتلوم فقتلهم الله. فقالت هند في ذلك :

 

أعيني جودى بدمع سرب * على خير خندف لم ينقلب

 ØªØ¯Ø§Ø¹Ù‰ له رهطه غدوة * بنو هاشم وبنو المطلب

 ÙŠØ°ÙŠÙ‚ونه حد أسيافهم * يعلونه بعد ما قد عطب

 

ولهذا نذرت هند أن تأكل من كبد حمزة.

 


 

إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 74 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال إبن إسحاق : ووقعت هند بنت عتبة ، كما حدثني صالح بن كيسان ، والنسوة اللائى معها يمثلن بالقتلى من أصحاب رسول الله (ص) ، يجد عن الأذان والأنوف ، حتى إتخذت هند من آذان الرجال وأنوفهم خدماً وقلائد ، وأعطت خدمها وقلائدها وقرطها وحشياً ، وبقرت عن كبد حمزة فلاكتها فلم تستطع أن تسيغها فلفظتها.

 

- وذكر موسى بن عقبة أن الذى بقر ، عن كبد حمزة وحشى ، فحملها إلى هند فلاكتها فلم تستطع أن تسيغها ، فالله أعلم.

 

- قال إبن إسحاق : ثم علت على صخرة مشرفة فصرخت بأعلى صوتها فقالت :

 

       نحن جزيناكم بيوم بدر * والحرب بعد الحرب ذات سعر

   ما كان لي عن عتبة من صبر * ولا أخى وعمه وبكر                 

شفيت نفسي وقضيت نذري * شفيت وحشى غليل صدري

  فشكر وحشى على عمرى * حتى ترم أعظمي في قبري.

 


 

أحمد بن عبدالله الطبري - ذخائر العقبى - رقم الصفحة : ( 182 )

Ù…

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقال إبن جريج : مثل الكفار يوم أحد بقتلى المسلمين كلهم إلاّّ حنظلة بن الراهب لأن أبا عمر الراهب كان يومئذ مع أبى سفيان فتركوا حنظلة لذلك ، وقال : كثير بن زيد ، عن المطلب بن حنطب لما كان يوم أحد جعلت هند بنت عتبة والنساء معها يجد عن أنف المسلمين ويبقرون بطونم ويقطعن الأذان إلاّّ حنظلة فإن أباه كان مع المشركين ، وبقرت هند بطن حمزة وأخرجت كبده وجعلت تلوكها ثم لفظتها ، وقال النبي (ص) : لو دخلت بطنها لم تدخل النار ، قال : ولم يمثل بأحد ما مثل بحمزة قطعت هند يده وجدعت أنفه وقطعت أذنيه وبقرت بطنه ، فلما رأى النبي (ص) قال : لئن ظفرت بقريش لأمثلن بثلاثين منهم فأنزل الله تعالى : وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين واصبر وما صبرك إلاّّ بالله ، الآية.

 


 

القرطبي - تفسير القرطبي - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 187 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- فقال وحشي : أما محمد فعليه حافظ من الله لا يخلص إليه أحد ، وأما علي : ما برز إليه أحد إلاّّّ قتله ، وأما حمزة فرجل شجاع ، وعسى أن أصادفه فإقتله ، وكانت هند كلما تهيأ وحشي أو مرت به قالت : إيها أبا دسمة إشف وإستشف ، فكمن له خلف صخرة ، وكان حمزة حمل على القوم من المشركين ، فلما رجع من حملته ومر بوحشي زرقه بالمزراق فأصابه فسقط ميتاً رحمه الله ورضي عنه ، قال إبن إسحاق : فبقرت هند ، عن كبد حمزة فلاكتها ولم تستطع أن تسيغها فلفظتها ، ثم علت على صخرة مشرفة فصرخت بأعلى صوتها فقالت :

 

      نحن جزيناكم بيوم بدر * والحرب بعد الحرب ذات سعر

ما كان عن عتبة لي من صبر * ولا أخي وعمه بكري              

شفيت نفسي وقضيت نذري * شفيت وحشي غليل صدري  

فشكر وحشي على عمري * حتى ترم أعظمي في قبري

 


 

إبن حبان - الثقات - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 230 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وكانت هند واللاتي معها جعلن يمثلن بالقتلى من أصحاب رسول الله (ص) يجد عن الأذان والأناف حتى إتخذت هند قلائد من آذان المسلمين وآنفهم وبقرت عن كبد حمزة فلاكته فلم تستطعه فلفظته ، ثم علت صخرة مشرفة فصرخت بأعلى صوتها بشعر لها طويل أكره ذكره ، فقتل من المسلمين سبعون رجلاًًً في ذلك اليوم منهم أربعة من المهاجرين ....

 


 

الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 204 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال أبو جعفر : وقد وقفت هند بنت عتبة فيما ، حدثنا : إبن حميد قال : ، حدثنا : سلمة قال : ، حدثني : محمد بن إسحاق قال : حدثني : صالح بن كيسان والنسوة اللاتى معها يمثلن بالقتلى من أصحاب رسول الله (ص) يجد عن الأذان والأنوف حتى إتخذت هند من آذان الرجال وأنفهم خدماً وقلائد وأعطت خدمها وقلائدها وقرطتها وحشياً غلام جبير بن مطعم وبقرت عن كبد حمزة فلاكتها فلم تستطع أن تسيغها فلفظتها ، ثم علت على صخرة مشرفة فصرخت بأعلى صوتها بما قالت : من الشعر حين ظفرا بما أصابوا من أصحاب رسول الله (ص).

 


 

إبن سيد الناس - عيون الأثر - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 423 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال إبن إسحق : ووقعت هند بنت عتبة كما حدثني صالح بن كيسان والنسوة اللاتى معها يمثلن بالقتلى من أصحاب رسول الله (ص) يجد عن الأذان والأنف حتى إتخذت هند من آذان الرجال وآنفهم خدماً وقلائد ، وأعطت خدمها وقلائدها وأقرطتها وحشياً غلام جبير بن مطعم وبقرت من كبد حمزة فلاكتها فلم تستطع أن تسيغها فلفظتها ، ثم علت على صخرة مشرفة فصرخت بأعلى صوتها فقالت :

 

       نحن جزيناكم بيوم بدر * والحرب بعد الحرب ذات سعر

 Ù…ا كان عن عتبة لي من صبر * ولا أخى وعمه وبكر               

شفيت نفسي وقضيت نذري * شفيت وحشى غليل صدري

 ÙØ´ÙƒØ± وحشى على عمرى * حتى ترم اعظمي في قبري

 


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 218 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وذكر محمد بن عمر ، وتبعه في الإمتاع أن وحشياً لما قتل حمزة شق بطنه وأخرج كبده ، فجاء بها إلى هند بنت عتبة ، فقال : هذه كبد حمزة ، فمضغتها ثم لفظتها ، ونزعت ثيابها وحليتها ، فأعطته لوحشي ، ووعدته إذا جاء مكة أن تعطيه عشرة دنانير ، وقامت معه حتى أراها مصرع حمزة ، فقطعت من كبده وجدعت أنفه ، وقطعت أذنيه ، ثم جعلت مسكتين ومعضدين وخدمتين ، حتى قدمت بذلك مكة.

 


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 220 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ذكر تمثيل نساء المشركين : هند بنت عتبة ومن معها بقتلى المسلمين قال إبن إسحاق : ، حدثني : صالح بن كيسان قال : وقفت هند بنت عتبة والنسوة اللاتي معها يمثلن بالقتلى من أصحاب رسول الله (ص) ، يجد عن الإذن والأنف ، حتى إتخذت هند من آذان الرجال وأنا فيهم خدماً وقلائد.

 


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 241 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال إبن سعد : ، أخبرنا : هوذة بن خليفة ، حدثنا : عوف بن محمد ، قال : بلغني أن هنداً بنت عتبة بن ربيعة جاءت يوم أحد ، وكانت نذرت لئن قدرت على حمزة لتأكلن من كبده ، فجاءوا بجزة من كبد حمزة أخذتها تمضغها لتأكلها ، فلم تستطع أن تبتلعها فلفظتها فبلغ ذلك رسول الله (ص) : فقال : إن الله تعالى حرم على النار أن تذوق من لحم حمزة شيئاًً أبدا ، ومنها : أن رجلاًًً قال : اللهم إن كان محمد على الحق فإخسف به ، يعني نفسه ، فخسب به ، كما رواه البزار بسند حسن ، عن بريدة.

 


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 225 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وهند بنت عتبة إمرأة أبي سفيان بن حرب ، وهي التي شقت ، عن كبد حمزة بن عبد المطلب عم رسول الله (ص) فأسلمت فعفا عنها.


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *