القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » مقام أهل البيت الأطهار عليهم السلام » آية التطهير » في كتب القندوزي الحنفي

في كتب القندوزي الحنفي

القسم: آية التطهير | 2011/05/03 - 09:19 PM | المشاهدات: 2172

 

( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا )

 

 Ø¹Ø¯Ø¯ الروايات : ( 46 )

 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 40 / 41 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- [ 20 ] - أخرج الحافظ جمال الدين الزرندي ، عن أبي الطفيل وجعفر بن حبان ، قالا : خطب الحسن بن علي (ر) بعد وفاة أبيه قال : أيها الناس ؟ أنا إبن البشير ، أنا إبن النذير ، أنا إبن السراج المنير ، أنا إبن الذي أرسل رحمة للعالمين ، أنا إبن الداعي إلى الله ، أنا من أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، أنا من أهل البيت الذين كان جبرئيل ينزل عليهم ، أنا من أهل البيت الذين إفترض الله مودتهم ....

 

- فحق على كل مسلم أن يصلي علينا فريضة واجبة وأحل الله خمس الغنيمة لنا كما أحل له ، وحرم الصدقة علينا كما حرم عليه (ص) فأخرج جدي (ص) يوم المباهلة من الأنفس أبى ، ومن البنين أنا وأخي الحسين ، ومن النساء فاطمة أمي ، فنحن أهله ولحمه ودمه ، ونحن منه وهو منا وهو يأتينا كل يوم عند طلوع الفجر ، فيقول : الصلاة يرحمكم الله ، وتلى : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 111 / 319 )

 

- قال : وأخذ رسول الله (ص) ثوبه فوضعه على علي وفاطمة والحسن والحسين ، وقال الله تبارك وتعالى : في : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويظهركم تطهيرا.

 

- [ 1 ] - في صحيح مسلم : عن عائشة أم المؤمنين (ر) قالت : خرج النبي (ص) غداة غد وعليه مرط مرجل من شعر أسود فجاء الحسن [ بن علي ] فأدخله ، ثم جاء الحسين فأدخله ، ثم جاءت فاطمة فأدخلها ، ثم جاء على فأدخله ، ثم قال : إنما يريد ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهر كم تطهيرا ، أيضاًً أخرج الحاكم هذا الحديث عن عائشة.

 

- [ 2 ] - وفي سنن الترمذي ، في مناقب أهل البيت : ، حدثنا : قتيبة بن سعيد ، قال : ، حدثنا : محمد بن سليمان الإصبهاني ، عن يحيى بن عبيد ، عن عطا ، عن عمر بن أبى سلمة ربيب النبي (ص) قال : نزلت هذه الآية على النبي (ص) : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهر كم تطهيرا ، في بيت أم سلمة ، فدعا النبي (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فجللهم بكساء ، وعلى خلف ظهره فجللهم بكساء ، ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، قالت أم سلمة : وأنا معهم يا بني الله ؟ ، قال : أنت على مكانك وأنت إلى خير.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 320 / 321 / 322 )

 

- [ 3 ] - وفى سنن الترمذي بعد ذكر مناقب الأصحاب : عن أم سلمة : أن النبي (ص) جلل على الحسن والحسين وعلي وفاطمة كساءً ، ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي أذهب عنهم الرجس وطهر هم تطهيرا ، فقالت أم سلمة : وأنا معهم يا رسول الله ؟ ، قال : قفي مكانك إنك إلى خير ، هذا حديث حسن صحيح ، وهو أحسن شئ روي في هذا الباب.

 

- [ 4 ] - وأخرج الطبراني وإبن جرير وإبن المنذر ، عن أم سلمة (ر) قالت : في بيتي نزلت : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهر كم تطهيرا ، فجاءت فاطمة ببرمة فيها ثريد فقال (ص) لها : أدعي زوجك وحسناًً وحسيناًًً ، فدعتهم ، فبينا هم يأكلون إذ نزلت هذه الآية ، فغشاهم بكساء خبيري كان عليه ، فقال : اللهم هؤلاء أهل بيتي وحامتى فأذهب عنهم الرجس وطهر هم تطهيرا ، ثلاث مرات ، أيضاًً أخرج هذا الحديث الحاكم ، عن سعيد بن أبى وقاص.

 

- [ 5 ] - وأيضا أخرج أحمد وإبن أبى شيبة وإبن جرير وإبن المنذر والحاكم والبيهقي والطبراني : عن واثلة بن الأسقع ، قال : جاء النبي (ص) إلى بيت فاطمة ومعه علي وحسن وحسين حتى دخل فأدنى علياًً وفاطمة وأجلسهما بين يديه ، وأجلس حسناًً وحسيناًًً كل واحد منهما على فخذه ، ثم لف عليهم ثوبه ، وأنا مستدبرهم ، ثم تلا هذه الآية ، وقال : اللهم هؤلاء أهل بيتي أذهب عنهم الرجس وطهر هم تطهيرا ، فقلت : أنا من أهلك يا رسول الله ؟ ، قال : وأنت من أهلي ! ! ! قال واثلة : إنه لأرجى ما أرجوه.

 

- [ 6 ] - وأخرج إبن سعد ، عن الحسن بن علي (ر) قال : في خطبته نحن أهل البيت الذين قال الله سبحانه فينا : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهر كم تطهيرا.

 

- [ 7 ] - وأخرج أحمد بن حنبل وإبن أبى شيبة ، عن أنس بن مالك قال : أن رسول الله (ص) كان يمر بباب فاطمة إذا خرج إلى صلاة الفجر ، يقول : الصلاة يا أهل البيت يرحمكم الله - ثلاثاًً - مدة ستة أشهر ، إنتهى شرح الكبريت الأحمر.

 

- [ 8 ] - وفى جواهر العقدين : أخرج أحمد في المناقب وإبن جرير والطبراني ، عن أبى سعيد الخدرى قال : نزلت يعنى هذه الآية في خمسة : النبي (ص) وعلي وفاطمة والحسن والحسين (ر).

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 344 / 348 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال سليم : ثم قال علي (ع) : أيها الناس أتعلمون أن الله أنزل في كتابه : إنما يريد الله ليذهب عنكم لرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، ( الأحزاب : 33 ) فجمعني وفاطمة وأبني الحسن والحسين ، ثم القى علينا كساءً وقال : اللهم هؤلاء أهل بيتي ولحمي يؤلمني مايؤلمهم ويؤذيني ما يؤذيهم ويحرجني ما يحرجهم فأذهب عنهم الرجس وطهر هم تطهيرا ، فقالت أم سلمة : وأنا يا رسول الله ؟ ، فقال : أنت إلى خير إنما نزلت في وفى إبنتي وفي أخي علي بن أبى طالب وفى أبني وفى تسعة من ولد إبني الحسين خاصة ليس معنا فيها لأحد شرك.

 

- وقال بعضهم : قد حفظنا جل ما قلت ولم نحفظ كله ، وهؤلاء الذين حفظوا أخيارنا وأفاضلنا ثم قال : أتعلمون أن الله أنزل : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، فجمعني وفاطمة وأبني حسناًً وحسيناًًً ، ثم القى علينا كساءاً وقال : اللهم هؤلاء أهل بيتي ، لحمهم لحمى يؤلمني ما يؤلمهم ، ويجرحني ما يجرحهم ، فأذهب عنهم الرجس وطهر هم تطهيرا ، فقالت أم سلمة ، وأنا يا رسول الله ؟ ، فقال : أنت إلى خير.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 41 / 59 )

 

- ( 31 ) - عن عائشة قالت : خرج النبي (ص) غداة وعليه مرط مرجل من شعر أسود ، فجاء الحسن بن علي فأدخله ، ثم جاء الحسين فأدخله معه ، ثم جاءت فاطمة فأدخلها ، ثم جاء علي فأدخله ، ثم قال : إنما يريد ألله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، ( الأحزاب : 33 ).

 

- ( 45 ) - وفي مودة القربى : ØŒ عن أنس بن مالك ØŒ وعن زيد بن علي بن الحسين ØŒ عن أبيه ØŒ عن جده (ر) قال : كان النبي (ص) : يأتي كل يوم باب فاطمة عند صلاة الفجر ØŒ فيقول : الصلاة يا أهل بيت النبوة : Ø¥Ù†Ù…ا يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ØŒ تسعة أشهر بعدما نزلت : وأمر أهلك بالصلاة وإصطبر عليها ØŒ وروي هذا الخبر عن ثلاثمائة من الصحابة.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 119 / 212  / 213 )

 

- ( 345 ) - وعن أنس : أن النبي (ص) كان يمر بباب فاطمة ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الفجر ، يقول : الصلاة يا أهل البيت : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، أخرجه أحمد.

 

- ثم قال : أيها الناس من عرفني فقد عرفني ، ومن لم يعرفني ، فأنا : الحسن بن علي ، أنا إبن الوصي ، أنا إبن البشير ، أنا إبن النذير ، أنا إبن الداعي إلى الله بإذنه ، أنا إبن السراج المنير ، أنا من أهل البيت الذي كان جبرائيل فينا ، ويصعد من عندنا ، أنا من أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، أنا من أهل البيت الذين إفترض الله مودتهم على كل مسلم ، فقال الله تبارك وتعالي لنبيه (ص) : قل لا أسئلكم عليه أجراً إلاّّ المودة في القربى ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا ، أخرجه الدولابي ، فإقتراف الحسنة مودتنا أهل البيت.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 221 / 222  / 223 )

 

- ( 629 ) - عن أم سلمة قالت : أن النبي (ص) أخذ ثوباًً فجلله على علي وفاطمة والحسن والحسين وهو معهم ، ثم قرأ : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، ( الأحزاب : 33 ) قالت : فجئت أدخل معهم ، فقال (ص) : قفي مكانك إنك على خير ، أخرجه الدولابي.

 

- ( 630 ) - وعن أم سلمة قالت : أن النبي (ص) قال لفاطمة : إئتيني بزوجك وأبنيك ، فجاءت بهم ، فألقى عليهم كساءً فدكياً ، ثم وضع يده عليهم وقال : اللهم إن هؤلاء آل محمد ، فإجعل صلواتك وبركاتك على محمد وعلى آل محمد ، إنك حميد مجيد ، قالت أم سلمة : رفعت الكساء لأدخل معهم فجذبه (ص) وقال : قفي مكانك إنك على خير ، أخرجه الدولابي.

 

- ( 631 ) - وعن أم سلمة قالت : بينا النبي (ص) في بيتي يوماًً إذ قالت الخادمة : إن علياًً وفاطمة بالسدة ، قالت : فأخبرت النبي (ص) ، فقال لي : قومي فإفتحي الباب ، ففتحته فدخل علي وفاطمة ومعهما الحسن والحسين وهما صبيان صغيران ، فأخذ الصبيين فوضعهما في حجره وقبلهما ، وإعتنق علياًً بإحدى يديه ، وإعتنق فاطمة باليد الأخرى ، وقبل علياًً ، وقبل فاطمة ، وأعدف عليهم خميصة سوداء ، ثم قال : اللهم أنا وهؤلاء أهل بيتي ، اليك لا إلى النار ، قالت : قلت : وأنا يا رسول الله ؟ ، قال : وأنت على خير ، أخرجه أحمد ، وأخرج الدولابي معناه مختصراًً.

 

- ( 632 ) - وعن أم سلمة قالت : جاءت فاطمة أباها (ص) غدية ببرمة ، وقد صنعت له فيها عصيدة تحملها في طبق لها ، ووضعتها بين يديه (ص) ، فقال لها : أين إبن عمك ؟ ، قالت : هو في البيت ، قال : إذهبي فأدعيه وإئتيني بإبنيك. فجاءوا ، فأجلس الحسنين في حجره ، وجلس علي على يمينه ، وفاطمة على يساره ، قالت أم سلمة : وإجتذب من تحتي كساءً خيبرياً كان بساطاً لنا على المنامة ، فلفهم رسول الله (ص) جميعاًًً ، وأخذ بطرفي الكساء ، وأومأ بيده اليمنى إلى ربه - تبارك وتعالى - وقال : اللهم هؤلاء أهل بيتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا. - قالها ثلاث مرات.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 224 / 225  / 226 )

 

- ( 633 ) - وعن أم سلمة قالت : كان النبي (ص) عندي منكساً رأسه ، فعملت له فاطمة حريرة ، فجاءت ومعها حسن وحسين ، فقال لها : إئتيني زوجك ، إذهبي فأدعيه ، فجاءت به فأكلوها ، فأخذ (ص) كساءً فأداره عليهم وأمسك طرفه بيده اليسرى ، ثم رفع يده اليمنى إلى السماء : وقال : اللهم هؤلاء أهل بيتي ، وحامتي ، وخاصتي ، اللهم أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، ثم قال : أنا حرب لمن حاربهم ، وسلم لمن سالمهم ، وعدولمن عاداهم ، أخرجه أيضاًً الغساني في معجمه.

 

- ( 634 ) - وعن أم سلمة قالت : في بيتي نزلت : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، فأرسل النبي (ص) إلى علي وفاطمة والحسن والحسين ، فجاءوه ، فألقى عليهم كساءً فقال : اللهم هؤلاء أهل بيتي ، أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، فقلت : يا رسول الله أما أنا من أهل البيت ؟ ، قال : بلى إن شاء الله ، أخرجه أبو الخير القزويني الحاكمي وقال : صحيح إسناده ثقات.

 

- ( 634 ) - وعن أم سلمة قالت : في بيتي نزلت : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، فأرسل النبي (ص) إلى علي وفاطمة والحسن والحسين ، فجاءوه ، فألقى عليهم كساءً فقال : اللهم هؤلاء أهل بيتي ، أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا.

 

- ( 635 ) - وعن إبن عمرو قال : حدثتني زينب بنت أبي سلمة : أن النبي (ص) القى على علي وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً كساءً ØŒ وقال : رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد  ÙˆØ£Ù†Ø§ وأم سلمة كنا جالستين ØŒ فبكت أم سلمة فنظر إليها رسول الله (ص) وقال : ما يبكيك ØŸ ØŒ فقالت : يا رسول الله خصصتهم وتركتني وأبنتي ØŒ فقال : إنك وإبنتك من أهل البيت ØŒ أخرجه أبو الحسن الخلعي.

 

- ( 636 ) - وعن واثلة بن الأسقع ØŒ قال : سألت ØŒ عن علي في منزله فقيل لي : ذهب يأتي برسول الله (ص) إذ جاء فدخل النبي (ص) ودخل فجلس رسول الله (ص) على الفراش ØŒ وأجلس فاطمة ØŒ عن يمينه ØŒ وعلياً ØŒ عن يساره ØŒ وحسناًً وحسيناًًً بين يديه ØŒ وقال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ØŒ اللهم هؤلاء أهل بيتي قال واثلة : فقلت : من ناحية البيت : وأنا يا رسول الله من أهلك ØŸ  قال : وأنت من أهلي قال واثلة : إنها أرجى مما رجيت ØŒ أخرجه أبو حاتم وأحمد في مسنده.

 

- ( 637 ) - وعن واثلة ، قال : وأجلس النبي (ص) حسناًً على فخذه اليمنى وقبله ، والحسين على فخذه اليسرى وقبله ، وفاطمة بين يديه ، ثم دعا علياًً فجاءه ، ثم أعدف عليهم كساءً خيبرياً ، ثم قال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس .... الآية ، اللهم هؤلاء أهل بيتي ، أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، فقيل لواثلة : ما الرجس ؟ ، قال : الشك في الله عز وجل ، أخرجه أحمد في المناقب.

 

- ( 638 ) - وعن عائشة قالت : خرج النبي (ص) ذات غداة وعليه مرط مرجل من شعر أسود ، فجاء الحسن بن علي فأدخله فيه ، ثم جاء الحسين فأدخله فيه ، ثم جاءت فاطمة فأدخلها فيه ، ثم جاء علي فأدخله فيه ، ثم قال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، أخرجه مسلم.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 227 / 228  / 323 )

 

- ( 640 ) - وعن عمر بن أبي سلمة ربيب النبي (ص) قال : نزلت هذه الآية على رسول الله (ص) : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، في بيت أم سلمة ، فدعا النبي (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فجللهم بكساء وعلي خلف ظهره ، ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي ، فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، قالت أم سلمة : وأنا معهم يا نبي الله ؟ ، قال : أنت على مكانك ، وأنت إلى خير ، وفي الباب : عن أم سلمة ، ومعقل بن يسار ، وأبي الحمراء ، وأنس بن مالك ، أخرجه الترمذي في موضع مناقب أهل البيت.

 

- ( 641 ) - وعن أم سلمة قالت : أن النبي (ص) جلل على الحسن والحسين وعلي وفاطمة كساءً ، ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي وحامتي وخاصتي ، أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، فقالت أم سلمة : وأنا معهم يا رسول الله ؟ ، قال : إنك إلى خير ، أخرجه الترمذي وقال : هذا حسن صحيح ، وهو أحسن شئ روي في هذا الباب.

 

- ( 643 ) - وعن أبي سعيد الخدري في هذه الآية : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، قال : نزلت في خمسة : في : رسول الله (ص) وعلي وفاطمة والحسن والحسين (ر).

 

- [ 937 ] - وعن زيد بن علي ، عن أنس قال : كان النبي (ص) : يأتي ستة أشهر باب فاطمة عند صلاة الفجر ، فيقول : الصلاة ، الصلاة يا أهل بيت النبوة ( ثلاث مرات ) : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، ويروى هذا الخبر بأسانيده ، عن ثلاثمائة من أصحابه منهم من قال : ثمانية أشهر ، ومنهم من قال : عشرة أشهر.

 

- [ 937 ] - وعن زيد بن علي ، عن أنس قال : كان النبي (ص) : يأتي ستة أشهر باب فاطمة عند صلاة الفجر ، فيقول : الصلاة ، الصلاة يا أهل بيت النبوة ( ثلاث مرات ) : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 358 / 429  / 431 )

 

- [ 21 ] - وعن أبي الطفيل ، قال : خطبنا الحسن بن علي بن أبي طالب (ر) : أنه تلا هذه الآية : وإتبعت ملة آبائي إجراهيم وإسحاق ويعقوب ، ثم قال : أنا إبن البشير ، أنا إبن النذير ، أنا إبن الداعي إلى الله بإذنه ، أنا إبن السراج المنير ، أنا إبن الذي أرسله رحمة للعالمين ، أنا من أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، أنا من أهل البيت الذين إفترض الله عز وجل مودتهم وولايتهم ، فقال : قل لا أسئلكم عليه أجرأ إلاّّ المودة في القربى ، أخرجه الطبراني في الكبير والأوسط ، وأخرجه البزار.

 

- [ 165 ] - وأخرج البزار وغيره : إنه لما إستخلف الحسن ، فبينما هو يصلي إذ وثب عليه رجل فطعنه بخنجر وهو ساجد ثم خطب الناس فقال : يا أهل العراق ، إتقوا الله فينا ، فإنا أمراؤكم وضيفانكم ، ونحن أهل البيت الذين قال الله تعالى فيهم : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.

 

- الفصل [ الأول ] في الآيات الواردة في فضائل أهل البيت الآية الأولى : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، أكثر المفسرين على أنها نزلت في : علي وفاطمة والحسن والحسين ؟ لتذكير ضمير عنكم [ وما بعده ] ، ويطهركم.

 

- [ 176 ] - أخرج أحمد ، عن أبي سعيد الخدري قال : إنها نزلت في خمسة : النبي (ص) وعلي وفاطمة والحسن والحسين.

 

- [ 177 ] - أخرجه إبن جرير مرفوعاًً بلفظ : نزلت هذه الآية في خمسة : في وفي علي والحسن والحسين وفاطمة ، وأخرجه مرفوعاًً الطبراني أيضاًً.

 

- [ 179 ] - وصح إنه (ص) جعل على هؤلاء كساءه ØŒ وقال : اللهم هؤلاء أهل بيتي وحامتي ( أي ) خاصتي ØŒ أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا  ØŒ فقالت أم سلمة : وأنا معهم يا رسول الله ØŸ ØŒ قال : إنك على خير.

 

- [ 184 ] - وفي أخرى : إنه قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي ، أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، ثلاثاًً ، وأن أم سلمة قالت : له : الست من أهلك ؟ ، قال : بلى وأنه أدخلها تحت الكساء بعدما قضى دعاءه لهم.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2  / 3 ) - رقم الصفحة : ( 432 / 363  / 364 )

 

- [ 187 ] - وقد ورد عن الحسن من طرق بعضها سنده حسن قال : أنا من أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا.

 

- [ 192 ] - وألحقوا به أيضاًً في قصة المباهلة في آية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ... فقد غداً (ص) محتضناً الحسين ، وآخذاً بيد الحسن ، وفاطمة تمشي خلفه ، وعلي خلفها ، وهؤلاء هم أهل الكساء ، فهم المراد في آية المباهلة ، وهم المراد في آية : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت.

 

- أخرج الحافظ جمال الدين الزرندي المدني في درر السمطين : بسنده ، عن أبي الطفيل عامر بن واثلة ، وجعفر بن حبان ، قال : خطب الحسن بن علي (ر) بعد شهادة أبيه قال : أيها الناس ، أنا إبن البشير ، أنا إبن النذير ، أنا إبن السراج المنير ، أنا إبن الذي أرسله الله رحمة للعالمين ، أنا إبن الداعي إلى الله ، أنا من أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ....

 

- وأحل الله خمس الغنيمة وحرم الصدقة علينا كما أحله الله وحرمها على رسوله (ص) ، فأخرج جدي (ص) يوم المباهلة من الأنفس أبي ، ومن البنين أنا وأخي الحسين ، ومن النساء أمي فاطمة ، فنحن أهله ولحمه ودمه ، ونحن منه وهو منا ، وهو يأتينا كل يوم عند طلوع الفجر ، فيقول : الصلاة يا أهل البيت يرحمكم الله ، ثم يتلو : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 366 / 368 )

 

- وأيضا ، عن جعفر الصادق ، عن أبيه محمد الباقر ، عن جده علي بن الحسين : إن الحسن بن علي (ع) قال : في خطبته الأخرى بعد الحمد والثناء على الله ، وبعد التصلية على رسوله (ص) : إنا أهل بيت أكرمنا الله ، وإختارنا وإصطفانا ، وأذهب عنا الرجس وطهرنا تطهيرا ، ولم تفترقالناس فرقتين إلاّّ جعلنا الله في خيرهما ، من آدم إلى جدي محمد (ص) ، فلما بعثه للنبوة وإختاره للرسالة ، وأنزل عليه كتابه ، فكان أبي أول من آمن وصدقالله ورسوله ، وقد قال الله في كتابه المنزل على نبيه المرسل : أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ، فجدي الذي على بينة من ربه وأبي الذي يتلوه ، وهو شاهد منه.

 

-  ÙˆÙ‚د قال الله تبارك وتعالى : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ØŒ فلما نزلت هذه جمعنا جدي (ص) إياى وأخي وأمي وأبي ونفسه في كساءً خيبري في حجرة أم سلمة (ر) ØŒ فقال : اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ØŒ فقالت أم سلمة : أنا أدخل معهم يا رسول الله ØŸ.


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *