القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » مقام أهل البيت الأطهار عليهم السلام » آية المباهلة » في كتب الاصبهاني

في كتب الاصبهاني

القسم: آية المباهلة | 2011/05/03 - 09:01 PM | المشاهدات: 2298

 

( فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم )

 

عدد الروايات : ( 2 )

 

أبي نعيم الإصبهاني - دلائل النبوة - ذكر ما روي في قصة السيد

 

237 - حدثنا : سليمان بن أحمد قال : ، ثنا : أحمد بن داود المكي ومحمد بن زكريا الغلابي قالا : ، ثنا : بشر بن مهران الخصاف قال : ، ثنا : محمد بن دينار ، عن داود بن أبي هند ، عن الشعبي ، عن جابر قال : قدم على النبي (ص) العاقب والطيب ، فدعاهما إلى الإسلام فقالا : أسلمنا يا محمد قبلك ، قال : كذبتما ، إن شئتما أخبرتكما ما يمنعكما من الإسلام قالوا : فهات ، أنبئنا ، قال : حب الصليب ، وشرب الخمر ، وأكل لحم الخنزير ، قال جابر : فدعاهما إلى الملاعنة فواعداه على أن يغادياه بالغداة ، فغدا رسول الله (ص) وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين (ر) ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجيباه وأقرا له ، فقال رسول الله (ص) : والذي بعثني بالحق لو فعلاً لأمطر الوادي عليهما ناراًً ، قال جابر : فيهم نزلت : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، قال الشعبي : قال جابر : وأنفسنا وأنفسكم : رسول الله (ص) وعلي (ع) ، وأبناءنا وأبناءكم : الحسن والحسين (ع) ، ونساءنا ونساءكم : فاطمة رضي الله عنهم أجمعين.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=556563

 


 

أبي نعيم الإصبهاني - دلائل النبوة - ذكر ما روي في قصة السيد

 

238 - حدثنا : إبراهيم بن أحمد ، ثنا : أحمد بن فرج قال : ، ثنا : أبو عمر الدوري قال : ، ثنا : محمد بن مروان ، عن محمد بن السائب الكلبي ، عن أبي صالح ، عن إبن عباس (ر) : أن وفد نجران من النصارى قدموا على رسول الله (ص) وهم أربعة عشر رجلاًًً من أشرافهم منهم السيد وهو الكبير والعاقب وهو الذي يكون بعده وصاحب رأيهم : فقال رسول الله (ص) لهما : أسلما ، قالا : قد أسلمنا قال : ما أسلمتما قالا : بلى قد أسلمنا قبلك ، قال : كذبتما منعكما من الإسلام ثلاث فيكما : عبادتكما الصليب وأكلكما الخنزير وزعمكما إن لله ولداً ونزل : إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ، ثم قال له كن فيكون فلما قرأها عليهم ، قالوا : ما نعرف ما تقول ونزل : فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم من القرآن فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ، الآية ، ثم نبتهل يقول : نجتهد في الدعاء أن الذي جاء به محمد هو الحق هو العدل وأن الذي تقولون هو الباطل وقال لهم : إن الله : قد أمرني إن لم تقبلوا هذا أن أباهلكم قالوا : يا أبا القاسم بل نرجع فننظر في أمرنا ثم نأتيك قال : فخلا بعضهم ببعض وتصادقوا فيما بينهم فقال : السيد للعاقب : قد والله علمتم أن الرجل لنبي مرسل ولئن لاعنتموه إنه لإستئصالكم وما لاعن قوم نبياًً قط فبقي كبيرهم ولا نبت صغيرهم فإن أنتم لم تتبعوه وأبيتم إلاّ الف دينكم فوادعوه وارجعوا إلى بلادكم وقد كان رسول الله (ص) خرج بنفر من أهله فجاء عبد المسيح بإبنه وإبن أخيه وجاء رسول الله (ص) ومعه علي وفاطمة والحسن والحسين (ع) ، فقال رسول الله (ص) : إن أنا دعوت فأمنوا أنتم فأبوا أن يلاعنوه وصالحوه على الجزية ، فقالوا : يا أبا القاسم نرجع إلى ديننا وندعك ودينك وإبعث معنا رجلاًًً من أصحابك يقضي بيننا ويكون عندنا عدلاًً فيما بيننا ، فقال رسول الله (ص) : إئتوني العشية إبعث معكم القوي الأمين فنظر حتى رأى أبا عبيدة بن الجراح فدعاه ، فقال : أذهب مع هؤلاء القوم فإقض بينهم بالحق.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=556564


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *