القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » مقام أهل البيت الأطهار عليهم السلام » حديث الثقلين » في كتب البيومي

في كتب البيومي

القسم: حديث الثقلين | 2011/05/03 - 08:42 PM | المشاهدات: 2452

 

( Ø­Ø¯ÙŠØ« الثقلين في كتب المخالفين )

 

عدد الروايات : ( 9 )

 

محمد بيومي - السيدة فاطمة الزهراء (س) - رقم الصفحة : ( 12 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقد روي الإمام مسلم في صحيحه ، عن زيد بن أرقم ، قال : قام رسول الله (ص) يوماًً فينا خطيباً بماء يدعى خماً بين مكة والمدينة ، فحمد الله وأثنى عليه ووعظ وذكر ، ثم قال : أما بعد ألا أيها الناس ، فإنما أنا بشر ، يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب ، وأنا تارك فيكم ثقلين ، أولهما : كتاب الله فيه الهدى والنور ، فخذوا بكتاب الله وإستمسكوا به ، فحث على كتاب الله ورغب فيه ، ثم قال : وأهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، إذكر كم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي.

 

- ورواه الإمام أحمد والنسائي ، وفي رواية للترمذي : إني تارك فيكم ما إن تمسكنم به لن تضلوا بعدي ، أحدهما أكبر من الآخر ، كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتى يردا على الحوض ، فإنظروا كيف تخلفون فيهما ، وروى ذلك أيضاًً أبو ذر وأبو سعيد وجابر وحذيفة بن أسيد ، واورده إبن تيمية في ألفرقان.

 


 

محمد بيومي - السيدة فاطمة الزهراء (س) - رقم الصفحة : ( 21 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال تعالى : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ØŒ وقال : تعالى : Ù‚Ù„ لا أسئلكم عليه أجراً إلاّّ المودة من القربى ØŒ وقال رسول الله (ص) : Ø£ÙŠÙ‡Ø§ الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب ØŒ أنا تارك فيكم ثقلين ØŒ أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور ØŒ فخذوا بكتاب الله وإستمسكوا به ØŒ فحث على كتاب الله ورغب فيه ØŒ ثم قال : وأهل بيتي ØŒ إذكر كم الله في أهل بيتي ØŒ إذكر كم الله في أهل بيتي ØŒ أذكركم الله في أهل بيتي .... ØŒ رواه مسلم 15 / 180.

 


 

محمد بيومي - السيدة فاطمة الزهراء (س) - رقم الصفحة : ( 25 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- خامساً : ما أجاب به زيد بن أرقم في الحديث المشهور حين سئل : من أهل بيته ، اليس نساؤه من أهل بيته ، فقال : أهل بيته من حرام الصدقة بعده ، فقد روى مسلم في صحيحه ، عن زيد بن أرقم : قال : قام رسول الله (ص) فينا يوماًً خطيباً بماء يدعى خماً بين مكة والمدينة ، فحمد الله تعالى وأثنى عليه ووعظ وذكر ، ثم قال : أما بعد : إلاّّ أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن ياتيني رسول ربي فأجيب ، وأنا تارك فيكم ثقلين أولهما كتاب الله تعالى فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله وإستمسكوا به فحث على كتاب الله ورغب فيه ، ثم قال : وأهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، فقال له حصين : ومن أهل بيته يا زيد اليس نساؤه من أهل بيته ، قال : نساؤه من أهل بيته ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده ، قال : ومن هم ؟ ، قال : هم آل علي وآل عقيل وآل جعفر وآل عباس قال : كل هؤلاء حرم الصدقة ، قال : نعم ، وفي رواية أخرى : عن زيد بن أرقم : أنه ذكر الحديث بنحو ما تقدم وفيه ، فقلنا : من أهل بيته نساؤه ، قال : لا وأيم الله أن المرأة تكون مع الرجل العصر من الدهر ، ثم يطلقها فترجع إلى أبيها وقومها ، أهل بيته أصليه وعصبته الذين حرموا الصدقة بعده ، يقول الإمام النووي في شرح صحيح مسلم : والمعروف في معظم الرويات ، من غير مسلم ، أي في غير صحيح مسلم أنه قال : نساؤه لسن من أهل بيته.

 


 

محمد بيومي - السيدة فاطمة الزهراء (س) - رقم الصفحة : ( 46 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- سابع عشر : روى الإمام أحمد في المسند والفضائل ، عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله (ص) : إني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا بعدي : الثقلين ، واحد منهما أكبر من الآخر ، كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، إلاّّ وأنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض ، قال : إنظروا كيف تخلفوني فيهما.

 

- وفي رواية الترمذي في السنن ØŒ عن زيد بن أرقم ØŒ قال : قال رسول لله (ص) : إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي ØŒ أحدهما أكبر من الآخر ØŒ كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض ØŒ وعترتي أهل بيتي ØŒ ولن يفترقا حتى يردا على الحوض ØŒ فإنظروا كيف تخلفوني فيهما  .

 

- وفي رواية للقاضي عياض عنه (ص) : إنه قال : إني تارك فيكم ما إن أخذتم به لم تضلوا ، كتاب الله وعترتي أهل بيتي فإنظروا كيف تخلفوني فيهما.

 

- وفي رواية للترمذي ، عن جابر بن عبد الله ، قال : رأيت رسول الله (ص) في حجته يوم عرفة ، وهو على ناقته القصواء يخطب فسمعته يقول : يا أيها الناس ، إني تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي.

 

- وفي رواية صحيح مسلم ، عن زيد بن أرقم : أنه قال : أيها الناس ، فإنما أنا بشر يوشك أن ياتيني رسول ربي فأجيب وأنا تارك فيكم ثقلين ، أولهما كتاب الله تعالى ، فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله وإستمسكوا به ، فحث على كتاب الله عز وجل ورغب فيه ، ثم قال : وأهل بيتي ، إذكر كم الله في أهل بيتي ثلاث مرات ، وقد سمى الرسول (ص) القرآن وأهل بيته ثقلين ، والثقل كل نفيس خطير مصون ، وهما كذلك ، إذ أن كلا منهما معدن العلوم اللدنية والحكم العلمية والأحكام الشرعية.

 


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *