القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » مقام أهل البيت الأطهار عليهم السلام » حديث الثقلين » في كتب القندوزي الحنفي

في كتب القندوزي الحنفي

القسم: حديث الثقلين | 2011/05/03 - 07:29 PM | المشاهدات: 2615

 

( Ø­Ø¯ÙŠØ« الثقلين في كتب المخالفين )

 

عدد الروايات : ( 50 )

 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 73 )

 

- [ 9 ] - وفي المناقب : عن عبد الله بن الحسن المثنى بن الحسن المجتبى بن علي المرتضى (ع) ، عن أبيه ، عن جده الحسن السبط قال : خطب جدي (ص) يوماًً ، فقال : بعد ما حمد الله وأثنى عليه : معاشر الناس إني أدعى فأجيب ، وإني تارك فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، إن تمسكتم بهما لن تضلوا ، وأنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض ، فتعلموا منهم ولا تعلموهم فإنهم أعلم منكم ، ولا تخلو الأرض منهم ، ولو خلت لأنساخت بأهلها.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 94 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- [ 5 ] - أيضاًً ، عن سليم بن قيس الهلالي قال : بينا أنا وحبيش بن المعتمر بمكة إذ قام أبو ذر وأخذ بحلقة باب الكعبة فقال : من عرفني فقد عرفني ، فمن لم يعرفني فأنا جندب بن جنادة أبو ذر ، .... ويقول : إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا : كتاب الله وعترتي ولن يفترقا حتى يردا على الحوض.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 95 )

 

- [ 7 ] - في صحيح مسلم : حدثني : زهير بن حرب ، وشجاع بن مخلد ، جميعاًًً ، عن إبن عيينة ؟ ، قال : زهير : ، حدثني : إسماعيل بن إبراهيم قال : ، حدثني : أبو حيان ، حدثني : يزيد بن حيان ، قال : إنطلقت أنا وحصين بن سبرة وعمر بن مسلم إلى زيد بن أرقم فلما جلسنا إليه قال له حصين : لقد لقيت يا زيد خيراًًً كثيراًً ، رأيت رسول الله (ص) وسمعت حديثه ، وغزوت معه ، وصليت خلفه ، حدثنا : يا زيد ما سمعت ، عن رسول الله (ص) قال : يا إبن أخي والله لقد كبرت سني ، وقدم عهدي ، ونسيت بعض الذي كنت أعي من رسول الله (ص) ، فما حدثتكم فأقبلوا ، ومالا فلا تكلفونيه ، ثم قال : قام رسول الله (ص) يوماًً فينا خطيباً بماء يدعى خماً بين مكة والمدينة ، فحمد الله وأثنى عليه ، ووعظ وذكر ، ثم قال : أما بعد ألا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتيني رسول ربي فأجيب وأنا تارك فيكم الثقلين : أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور ، فخذوا بكتاب الله وإستمسكوا به فحث على كتاب الله ورغب فيه ، ثم قال : وأهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل ييتي أذكركم الله في أهل بيتي ، فقال له حصين : ومن أهل بيته يا زيد ؟ اليس نساؤه من أهل بيته ؟ ، قال : نساؤه من أهل بيته ، ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده ، قال : ومن هم ؟ ، قال : هم آل علي ، وآل عقيل ، وآل جعفر ، وآل عباس قال : قلت : كل هؤلاء حرم الصدقة عليهم ؟ ، قال : نعم.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 97 )

 

- [ 9 ] - مسلم : حدثنا : محمد بن بكار بن الريان ، قال : ، حدثنا : حسان بن إبراهيم ، عن سعيد ، وهو إبن مسروق ، عن يزيد بن حيان ، عن زيد بن أرقم ، قال : دخلنا عليه فقلنا له : لقد رأيت خيراًًً ، لقد صاحبت رسول الله (ص) وصليت ، خلفه .... وساق الحديث بنحو حديث أبى حيان غير أنه قال : ألا وإني تارك فيكم الثقلين : أحدهما كتاب الله ( عز وجل ) هو حبل الله من أتبعه كان على الهدى ، ومن تركه كان على ضلالة ، وعترتي أهل بيتي ، وفيه : فقلنا : من أهل بيته ، نساؤه ؟ ، قال : لا أيم الله إن المرأة تكون مع الرجل العصر من الدهر ، ثم يطلقها فترجع إلى أبيها وقومها ، وأهل بيته (ص) أصله وعصبته الذين حرموا الصدقة بعده.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 99 )

 

- [ 13 ] - الترمذي : حدثنا : علي بن المنذر الكوفي ، قال : ، حدثنا : محمد بن الفضيل ، قال : ، حدثنا : الأعمش ، عن عطية العوفي ، عن أبي سعيد الخدري ، والأعمش أيضاًً ، عن حبيب بن ثابت ، عن زيد بن أرقم ، قالا : قال رسول الله (ص) : إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي ، أحدهما أعظم من الآخر : كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتى يردا على الحوض ، فإنظروا كيف تخلفوني فيهما ، أيضاًً أخرج هذا الحديث أبو إسحاق الثعلبي في تفسيره بسنده ، عن عطية العوفي ، عن أبى سعيد الخدري.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 102 )

 

- [ 17 ] - وفي مودة القربى : عن جبير بن مطعم (ر) قال : قال رسول الله (ص) : إني أوشك أن أدعى فأجيب ، وإني تارك فيكم الثقلين : كتاب ربنا وعترتي أهل بيتي ، فإنظروا كيف تحفظوني فيهما ؟.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 103 )

 

- [ 21 ] - وفي زيادات المسند : قال عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني : أبي ، قال : ، حدثنا : أسود بن عامر ، قال : ، حدثنا : إسرائيل بن عثمان بن المغيرة ، عن علي بن ربيعة ، قال : لقد لقيت زيد بن أرقم وهو داخل على المختار أو خارج من عنده فقلت له : أنت سمعت رسول الله ؟ (ص) : يقول : إني تارك فيكم الثقلين ؟ ، قال : نعم.

 

- [ 22 ] - عبد الله بن أحمد في زيادات المسند : قال : ، حدثني : أبى ، قال : ، حدثنا : أسود بن عامر ، قال : ، حدثنا : شريك ، عن الركين ، عن القائم بن حسان ، عن زيد بن ثابت قال : قال رسول الله (ص) : إني تارك فيكم الثقلين ، كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض ، وعترتي أهل بيتي ، وأنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض ، أيضاًً رواه عبد الله بن أحمد ، عن أبي سعيد الخدري وعن زيد بن أرقم.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 112 )

 

- [ 33 ] - وفي المناقب : عن أحمد بن عبد الله بن سلام ، عن حذيفة بن الميان (ر) قال : صلى بنا رسول الله (ص) الظهر ثم أقبل بوجهه الكريم إلينا ، فقال : معاشر أصحابي أوصيكم بتقوى الله والعمل بطاعته ، وإني أدعى فأجيب ، وإني تارك فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، إن تمسكتم بهما لن تضلوا ، وأنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض ، فتعلموا منهم ولا تعلموهم فإنهم أعلم منكم.

 

- [ 34 ] - عن عطاء بن السائب : عن أبي يحيى ، عن إبن عباس (ر) قال : خطب رسول الله (ص) ، فقال : يا معشر المؤمنين إن الله عز وجل أوحى إلي أني مقبوض ، أقول لكم قولاً إن عملتم به نجوتم ، وإن تركتموه هلكتم ، إن أهل بيتي وعترتي هم خاصتي وحامتي ، وإنكم مسؤولون ، عن الثقلين : كتاب الله وعترتي ، إن تمسكتم بهما لن تضلوا فإنظروا كيف تخلفوني فيهما.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 113 )

 

- [ 35 ] - وعن أبى ذر (ر) قال : قال علي (ع) لطلحة وعبد الرحمن بن عوف وسعيد بن أبي وقاص : هل تعلمون أن رسول الله (ص) قال : إني تارك فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وأنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض ، وإنكم لن تضلوا إن إتبعتم وإستمسكتم بهما ؟ ، قالوا : نعم ، إنتهى المناقب.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 114 )

 

- [ 37 ] - عن زيد بن أرقم ، قال : قال رسول الله (ص) : إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أحدهما أعظم من الآخر : كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتى يردا على الحوض ، فإنظروا كيف تخلفوني فيهما ، أخرجه الترمذي في جامعه ، وقال : حسن غريب.

 

- [ 38 ] - وأخرج أحمد في مسنده ، عن أبى سعيد الخدري ولفظه : أن رسول الله (ص) قال : إني أوشك أن أدعى فأجيب ، وإني تارك فيكم الثقلين : كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، وإن اللطيف الخبير أخبرني : أنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض ، فإنظروا بما تخلفوني فيهما ؟ ، وأخرجه أيضاًً الطبراني في الأوسط وأبو يعلي وغيرهما ، وسنده لا بأس به.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 115 )

 

- [ 39 ] - وأخرجه الحافظ أبو محمد عبد العزيز الأخضر في معالم العترة النبوية ، وذكر فيه طرقه وذكر حديث صحيح مسلم ، عن زيد بن أرقم المذكور في هذا الكتاب آنفاً ثم قال : ولفظ الطريق الأول : لما رجع رسول الله (ص) من حجة الوداع ونزل غدير خم ثم قام ، فقال : كإني قد دعيت فأجيب إني قد تركت فيكم الثقلين ، أحدهما أكبر من الآخر : كتاب الله عز وجل وعترتي ، فإنظروا كيف تخلفوني فيهما ؟ فأنهما لن يفترقا حتى يردا في الحوض ، ثم قال : إن الله عز وجل مولاي وأنا وقي كل مؤمن ....

 

- نزل رسول الله (ص) بين مكة والمدينة عند سمرات خمس دوحات عظام فكنس الناس ما تحت السمرات ، ثم راح رسول الله (ص) عشه فصلى ، ثم قام خطيباً فحمد الله عز وجل وأثنى عليه ، وذكر ووعظ ، فقال : ما شاء الله أن يقول ، ثم قال : أيها الناس إني تارك فيكم أمرين لن تضلوا إن إتبعتوهما ، وهما : كتاب الله وأهل بيتي عترتي.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 116 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- إني تارك فيكم الثقلين ، كتاب الله وأهل بيتي ، وأنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض ، وأخرجه الطبراني ، وزاد : سألت ربي ذلك لهما فأعطاني ، فلا تقدموهما فتهلكوا ، ولا تقصروا عنهما فتهلكوا ، ولا تعلموهم فإنهم أعلم منكم.

 

- [ 40 ] - وروى الحافظ جمال الدين محمد بن يوسف الزرندي المدني في كتابه نظم درر السمطين حديثاًًًً .... ولفظه : روى زيد بن أرقم ، قال : أقبل رسول الله (ص) يوم حجة الوداع ، فقال : إني فرطكم على الحوض وإنكم تبعي وإنكم توشكون أن تردوا على الحوض فأسئلكم ، عن ثقلي : كيف خلفتموني فيهما ، فقام رجل من المهاجرين ، فقال : ما الثقلان ؟ ، قال : الأكبر منهما كتاب الله سبب طرفه بيد الله وسبب طرفه بأيديكم ، والأصغر عترتي ، فتمسكوا بهما. فمن إستقبل قبلتي ، وأجاب دعوتي ، فليستوص بعترتي خيراًًً.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 118 )

 

- [ 42 ] - وأخرج أبو نعيم في الحلية وغيره ØŒ عن أبى الطفيل : إن علياًً (ر) قام محمد الله وأثنى عليه ØŒ ثم قال : أنشد الله من شهد يوم غدير خم إلاّ قام ØŒ ولا يقوم رجل يقول : نبئت أو بلغني ØŒ إلاّ رجل سمعت أذناه ووعاه قلبه ØŒ فقام سبعة عشر رجلاًًً منهم : خزيمة بن ثابت ØŒ وسهل بن سعد ØŒ وعدي بن حاتم ØŒ وعقبة بن عامر ØŒ وأبو أيوب الأنصاري ØŒ وأبو سعيد الخدري ØŒ وأبو شريح الخزاعي ØŒ وأبو يعلى الأنصاري ØŒ وأبو الهيثم بن التيهان ØŒ ورجال من قريش ØŒ فقال علي (ر) وعنهم : هاتوا ما سمعتم ØŒ فقالوا : نشهد إنا أقبلنا مع رسول الله (ص) من حجة الوداع ØŒ نزلنا بغدير خم  ØŒ ثم نادى بالصلاة فصلينا معه ØŒ ثم قام محمد الله وأثنى عليه ØŒ ثم قال : أيها الناس ما أنتم قائلون ØŸ ØŒ قالوا : قد بلغت قال : اللهم أشهد - ثلاث مرات - ØŒ ثم قال : إني أوشك أن أدعى فأجيب وإني مسؤول وأنتم مسؤولون .... ØŒ ثم قال : أيها الناس إني تارك فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ØŒ إن تمسكتم بهما لن تضلوا ØŒ فإنظروا كيف تخلفوني فيهما ØŒ وأنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض ØŒ نبأني بذلك اللطيف الخبير.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 119 )

 

- [ 43 ] - وأخرج إبن عقدة في ، الموالاة من طريق محمد بن كثير ، عن فطر ، وأبى الجارود كليهما ، عن أبي الطفيل ، عن زيد بن ثابت قال : قال رسول (ص) : إني تارك فيكم خليفتين : كتاب الله عز وجل حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، وأنهما لن يفترقا حتى يردا الحوض.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 120 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- [ 44 ] - وأخرج أحمد في مسنده : عن عبد بن حميد بسند جيد ولفظه : إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وأنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض.

 

- [ 45 ] - وأخرج الطبراني في الكبير برجال ثقات ولفظه : إني تارك فيكم خليفتين : كتاب الله وأهل بيتي ، وأنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض.

 

- [ 46 ] - وعن ضمرة الأسلمي : ولفظه : إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا : كتاب الله وعترتي أهل ييتي ، ألا وأنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ، فإنظروا كيف تخلفوني فيهما ؟.

 

- [ 47 ] - وأخرج إبن عقدة في الموالاة ØŒ عن عامر بن أبى ليلى بن ضمرة وحذيفة بن أسيد قالا : قال النبي (ص) :.... ثم قال :... وإني سائلكم حين تردون على الحوض ØŒ عن الثقلين فإنظروا كيف تخلفوني فهماً ØŸ ØŒ قالوا : وما الثقلان يا رسول الله ØŸ ØŒ قال : الثقل الأكبر : كتاب الله سبب طرفه بيد الله وطرفه بأيديكم ØŒ فتمسكوا به ولا تضلوا ولا تبدلوا ØŒ والأصغر عترتي ØŒ وقد نبأني اللطيف الخبير أن لا يفترقا حتى يلقياني ØŒ وسألت الله ربي لهم ذلك فأعطاني ØŒ فلا تسبقوهم فتهلكوا ØŒ ولا تعلموهم فإنهم أعلم منكم ØŒ أيضاًً أخرجه إبن عقدة من طريق عبد الله بن سنان ØŒ عن أبي الطفيل ØŒ عن عامر وحذيفة بن أسيد نحوه.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 121 )

 

- [ 48 ] - وعن علي (ر) : أن رسول الله (ص) قال : قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا : كتاب الله سبب طرفه بيد اسه وطرفه بأيديكم وأهل بيتي ، أخرجه إسحاق بن راهويه في مسنده : من طريق كثير بن زيد ، عن محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب ، عن أبيه ، عن جده ، وهو سند جيد.

 

- [ 49 ] - وكذا روى الدولابى في الذرية الطاهرة ، وروى الحافظ الجعابى ، عن عبد الله إبن الحسن بن الحسن ، عن أبيه ، عن جده ، عن علي (ر) ولفظه : إني مخلف فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا : كتاب الله حبل طرفه بيد الله وطرفه بأيديكم ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض.

 

- [ 50 ] - وروى البزار ولفظه : إني مقبوض وإني قد تركت فيكم الثقلين يعني : ÙƒØªØ§Ø¨ الله وعترتي أهل بيتي ØŒ وإنكم لن تضلوا إن تمسكتم بهما.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 122 )

 

- [ 51 ] - وعن أبى ذر : إنه أخذ بحلقة باب الكعبة فقال : إني سمعت رسول الله (ص) : يقول : إني تارك فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي ، فأنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض ، فإنظروا كيف تخلفوني فيهما ، أخرجه الترمذي في جامعه.

 

- [ 52 ] - وأخرج إبن عقدة من طريق سعد بن ظريف ØŒ عن الأصبغ بن نباتة ØŒ عن علي ØŒ وعن أبى رافع مولى رسول الله (ص) لفظه  : قال :.... أيها الناس إني تركت فيكم الثقلين : الثقل الأكبر والثقل الأصغر ØŒ فأما الثقل الأكبر هو حبل فبيد الله طرفه والطرف الآخر بأيديكم ØŒ وهو كتاب الله ØŒ إن تمسكتم به فلن تضلوا ولن تذلوا أبداً ØŒ وأما الثقل الأصغر فعترتي أهل بيتي ØŒ إن الله اللطيف  الخبير أخبرني : أنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض ØŒ وسألت ذلك لهما فأعطاني ØŒ والله سائلكم كيف خلفتموني في كتاب الله  وأهل بيتي.

 

- [ 53 ] - وأخرج إبن عقدة : من طريق محمد بن عبد الله بن أبي رافع ØŒ عن أبيه ØŒ عن جده  وعن أبى هريرة لفظه : إني خلفت فيكم الثقلين إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدهما أبداً : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ØŒ ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض ØŒ وفي الصواعق المحرقة : روى هذا الحديث ثلاثون صحابياً وإن كثيراًً من طرقه ØŒ صحيح وحسن  .

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 123 )

 

- [ 54 ] - وأخرج البزار في مسنده : عن أم هانئ بنت أبي طالب قالت : رجع رسول الله (ص) من حجته حتى نزل بغدير خم أمر بدوحات فقممن ] ØŒ ثم قام خطيباً بالهاجرة فقال : أما بعد أيها الناس إني أوشك  أن أدعى فأجيب وقد تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا Ø¨Ø¹Ø¯Ù‡ أبداًً : كتاب الله حبل طرفه بيد الله وطرفه بأيديكم  ØŒ وعترتي أهل بيتي ØŒ إذكر كم الله في أهل بيتي ØŒ إلاّ أنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض.

 

- [ 55 ] - أخرج إبن عقدة : من طريق عمرو بن سعيد بن عمرو بن جعدة بن هبيرة ØŒ عن  أبيه ØŒ عن جده ØŒ عن أم سلمة قالت : أخذ رسول الله (ص) بيد علي بغدير خم فرفعها حتى رأينا بياض إبطه فقال : من كنت مولاه فعلي مولاه ØŒ ثم قال : أيها الناس إني مخلف فيكم الثقلين ØŒ كتاب الله وعترتي ØŒ ولن يفترقا حتى يردا على الحوض.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 124 )

 

- [ 56 ] - وأخرج إبن عقدة : من طريق عروة بن خارجة ، عن فاطمة الزهراء (ر) قالت : سمعت أبي (ص) في مرضه الذي قبض فيه يقول ، وقد إمتلأت الحجرة من أصحابه : أيها الناس يوشك أن أقبض قبضاً سريعاًً وفد قدمت إليكم القول معذرة اليكم ، ألا وإني مخلف فيكم كتاب ربي عز وجل وعترتي أهل بيتي ، ثم أخذ بيد علي ، فقال : هذا علي مع القرآن والقرآن مع علي لا يفترقان حتى يردا على الحوض فأسئلكم ما تخلفوني فيهما.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 125 )

 

- [ 58 ] - وأخرج السيد أبو الحسين يحيى بن الحسن في كتابه أخبار المدينة ، عن محمد إبن عبد الرحمن بن خلاد ، عن جابر بن عبد الله ، قال : أخذ النبي (ص) بيد علي والفضل بن عباس في مرض وفاته فيعتمد عليهما حتى جلس على المنبر [ وعليه عصابة ، فحمد الله وأثنى عليه ] فقال : [ أما بعد ] أيها الناس .... قد تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا : كتاب الله .... وعترتي أهل بيتي ، فلا تنافسوا ولا تحاسدوا ولا تباغضوا وكونوا إخوانا كما أمركم الله ، ثم أوصيكم بعترتي وأهل بيتي ، ثم أوصيكم بهذا الحي من الأنصار.

 

- [ 59 ] - وعن جابر بن عبد الله ، قال : رأيت رسول الله (ص) يوم عرفة وهو على ناقته القصواء يخطب فسمعته يقول : يا أيها الناس إني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، أخرجه الترمذي ، وقال حسن غريب.

 

- [ 60 ] - أخرج إبن عقدة : ، عن جابر بن عبد الله ، قال : كنا مع النبي (ص) في حجة الوداع فلما رجع إلى الجحفة نزل ثم خطب الناس فقال : أيها الناس إني مسؤول وأنتم مسؤولون فما أنتم قائلون ؟ ، قالوا : نشهد إنك بلغت ونصحت وأديت ، قال : إني لكم فرط وأنتم واردون علي الحوض وإني مخلف فيكم الثقلين إن تمسكتم بهما لن تضلوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وأنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 349 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وفى آخر خطبتة لم يخطب بعدها ، أيها الناس إني تارك فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل بيتي فتمسكوا بهما لن تضلوا فإن اللطيف الخبير أخبرني : وعهد إلى أنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض ، فقال : كلهم : نشهد أن رسول الله (ص) قال ذلك.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 460 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقال (ص) : فيما أبان به أهل بيته : إني تارك فيكم الثقلين ØŒ أحد هما أكبر من الآخر : كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض ØŒ وعترتي أهل بيتي ØŒ ونبأتي اللطيف الخبير أنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ØŒ ولو كانوا كغيرهم لما قال عمر حين طلب مصاهرة علي : إني سمعت رسول الله (ص) ] يقول : كل سبب ونسب منقطع يوم القيامة إلاّ سببي ونسبي.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الحديث : ( 89 )

 

- ( 187 ) - أما بعد : ألا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب ، وأنا تارك فيكم الثقلين : أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور ، من إستمسك به وأخذ به كان على الهدى ، ومن أخطأه ضل ، فخذوا بكتاب الله تعالى ، وإستمسكوا به ، وأهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، لأحمد وعبد بن حميد ومسلم ، عن زيد بن أرقم.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الحديث : ( 90 )

 

- ( 195 ) - إني تارك فيكم خليفتين ، كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض ، وعترتي أهل بيتي ، وأنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ، لأحمد والطبراني في الكبير ، عن زيد بن ثابت.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الحديث : ( 112 )

 

- ( 314 ) - وعن زيد بن أرقم (ر) مرفوعاًً ، قال : قال رسول الله (ص) : إني تارك فيكم الثقلين ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي ، أحدهما أعظم من الآخر : كتاب الله عز وجل حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض ، فإنظروا كيف تخلفون فيهما ، أخرجه الترمذي.

 

- ( 315 ) - وعنه قال : قام فينا النبي (ص) خطيباً ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد : أيها الناس إنما أنا بشر يوشك أن يأتيني رسول ربي عز وجل فأجيبه تارك فيكم الثقلين ، أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور ، فتمسكوا بكتاب الله ، وخذوا به وحث فيه ، ورغب فيه ، وقال : وأهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ثلاث مرات ، فقيل لزيد : من أهل بيته ؟.... قال : أهل بيته من حرم عليه الصدقة بعده وهم : آل علي ، وآل جعفر ، وآل عقيل ، وآل عباس ، قيل : كل هؤلاء حرم عليهم الصدقة ؟ ، قال : نعم ، أخرجه مسلم.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الحديث : ( 113 )

 

- ( 316 ) - وعن أبي سعيد مرفوعاًً : إني أوشك أن أدعى فأجيب ، وإني تارك فيكم الثقلين ، كتاب الله وعترتي ، كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، وإن اللطيف الخبير أخبرني : أنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ، فإنظروا بما تخلفوني فيهما ، أخرجه أحمد في مسنده.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الحديث : ( 269 )

 

- ( 766 ) - أبو سعيد الخدري رفعه : إني تارك فيكم الثقلين : كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الحديث : ( 272 )

 

- ( 776 ) - وعن جبير بن مطعم (ر) رفعه : الست بمولاكم ØŸ ØŒ قالوا : بلى يا رسول الله ØŒ قال : إني أوشك أن أدعى فأجيب وإني  تارك فيكم الثقلين ØŒ كتاب ربنا وعترتي أهل بيتي ØŒ فإنظروا كيف تحفظوني فيهما.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الحديث : ( 432 )

 

- [ 191 ] - ومن ثم صح إنه (ص) قال : إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا : كتاب الله وعترتي.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الحديث : ( 436 )

 

- [ 200 ] - حديث مسلم ØŒ عن زيد بن أرقم ØŒ قال : قام فينا رسول الله (ص) خطيباً ØŒ فحمد الله وأثنى عليه ØŒ ثم قال : أما بعد .... أيها الناس إنما أنا بشر مثلكم ØŒ يوشك أن يأتيني رسول ربي عز وجل فأجيبه ØŒ وإني تارك فيكم الثقلين : أولهما كتاب الله عز وجل فيه الهدى والنور ØŒ فتمسكوا بكتاب الله عز وجل فخذوا به ØŒ وحث فيه ورغب فيه ØŒ ثم قال : وأهل بيتي ØŒ أذكركم الله في أهل بيتي ثلاث مرات ØŒ فقيل لزيد : من أهل بيته ØŸ اليس نساؤه من أهل بيته ØŸ ØŒ قال : بلى ØŒ إن نساءه من أهل بيته ØŒ ولكن أهل بيته من حرم عليه  الصدقة ØŒ قال : ومن هم ØŸ ØŒ قال : هم آل علي ØŒ وآل جعفر ØŒ وآل عقيل ØŒ وآل عباس قال : كل هؤلاء حرم عليهم الصدقة ØŸ ØŒ قال : نعم.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الحديث : ( 437 )

 

- [ 201 ] - وأخرج الترمذي وقال حسن غريب : إنه (ص) قال : إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي ؟ أحدهما أعظم من الآخر : كتاب الله ( عز وجل ) حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض ، فإنظروا كيف تخلفوني فيهما.

 

- [ 202 ] - وأخرج أحمد في مسنده [ بمعناه ، ولفظه ] : إني أوشك أن أدعن فأجيب ، وإني تارك فيكم الثقلين : كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، وإن اللطيف الخبير أخبرني : أنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض ، فإنظروا بم تخلفوني فيهما ؟ ! ، وسنده لا بأس به ، وفي رواية : إن ذلك كان في حجة الوداع ..... يوم غدير خم ، كما في حديث مسلم ، عن زيد بن أرقم.

 

- [ 203 ] - وفي رواية صحيحة : إني تارك فيكم أمرين لن تضلوا إن اتبعتموها وهما : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ØŒ وزاد الطبراني : إني سألت ذلك لهما ØŒ فلا تقدموهم فتهلكوا ØŒ ولا تقصروا عنهم فتهلكوا ØŒ ولا تعلموهم فإنهم أعلم منكم ØŒ ثم أعلم أن لحديث التمسك بالثقلين طرقاًً كثيرة وردت ØŒ عن نيف وعشرين صحابياً ØŒ وفي بعض تلك الطرق إنه قال ذلك بحجة الوداع بعرفة ØŒ وفي أخرى إنه قال ذلك بغدير خم ØŒ وفي أخرى أنه قاله بالمدينة في مرضه ØŒ وقد إمتلأت الحجرة بأصحابه ØŒ وفي آخر إنه قال : في خطبة هي آخر الخطب في مرضه ØŒ وفي آخر إنه قال : لما قام خطيباً بعد إنصرافه من الطائف ØŒ ولا تنافي ØŒ إذ لا مانع من إنه كرر عليهم ذلك في تلك المواطن وغيرها ØŒ إهتماماً بشأن الكتاب العزيز والعترة الطاهرة .

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الحديث : ( 294 )

 

- ( 14 ) - وفي المناقب : عن جعفر الصادق ، عن أبيه محمد الباقر قال : أتيت جابر بن عبد الله فقلت له : أخبرني : عن حجة الوداع ؟ فذكر حديثاًًًً طويلاًً ، ثم قال : قال رسول الله (ص) : إني تارك فيكم الثقلين إن تمسكتم بهما لن تضلوا من بعدي : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وأنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ، ثم قال : اللهم أشهد ، اللهم أشهد ، اللهم أشهد ، ثلاثاًً ، أيضاًً رواه الإمام علي الرضا ، عن آبائه (ر).


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *