Ø£Øمد بن عبدالله الطبري - ذخائر العقبى - رقم الصÙØØ© : ( 146 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- عن أنس (ر) : أن رسول الله (ص) قال : إن إبني هذا يعنى الØسين يقتل بأرض من العراق Ùمن أدركه منكم Ùلينصره ØŒ قال : Ùقتل أنس مع الØسين ØŒ خرجه الملا ÙÙŠ سيرته.
- عن أنس بن مالك قال : إستأذن ملك القطر ربه أن يزور النبي (ص) ØŒ Ùأذن له وكان يوم أم سلمة Ùقال النبي (ص) : يا أم سلمة Ø¥ØÙظي علينا الباب لايدخل Ø£Øد ØŒ Ùبينا هي على الباب إذ دخل الØسين بن علي Ø·Ùر ØŒ ÙإقتØÙ… Ùدخل Ùوثب على رسول الله (ص) Ùجعل رسول الله (ص) يلثمه ويقبله ØŒ Ùقال له الملك : أتØبه قال : نعم ØŒ وقال : إن أمتك ستقتله ØŒ وإن شئت أريك المكان الذى يقتل به ØŒ Ùأراه Ùجاء بسهلة أو تراب Ø£Øمر ØŒ Ùأخذته أم سلمة Ùجعلته ÙÙŠ ثوبها ØŒ قال ثابت كنا نقول : إنها كربلاء ØŒ خرجه البغوي ÙÙŠ معجمة ØŒ وخرجه أبو Øاتم ÙÙŠ صØÙŠØÙ‡ ØŒ وقال : إن شئت أريك المكان الذى يقتل Ùيه ØŒ قال : نعم Ùقبض قبضة من المكان الذى قتل Ùيه Ùأراه إياه Ùجاءه بسهلة ØŒ ثم ذكر باقى الØديث.
- وخرجه Ø£Øمد ÙÙŠ مسنده وقال : قالت : Ùجاء الØسين بن علي يدخل ØŒ Ùمنعته Ùوثب Ùدخل Ùجعل يقعد على ظهر النبي (ص) وعلى منكبه وعلى عاتقه قالت : Ùقال الملك ØŒ وذكر الØديث وقال : Ùضرب بيده على طينة Øمراء Ùأخذتها أم سلمة Ùصرتها ÙÙŠ خمارها قال ثابت Ùبلغنا أنها كربلاء.
- ذكره كذلك ÙÙŠ نهاية الغريب ØŒ وعنها قالت : رأيت رسول الله (ص) وهو ÙŠÙ…Ø³Ø Ø±Ø£Ø³ الØسين ويبكى ØŒ Ùقلت : ما بكاؤك ØŒ Ùقال : إن جبريل أخبرني : أن إبني هذا يقتل بأرض يقال لها : كربلاء ØŒ قالت : ثم ناولني ÙƒÙاً من تراب Ø£Øمر وقال : إن هذا من تربة الأرض التى يقتل بها Ùمتى صار دماً Ùإعلمي أنه قد قتل ØŒ قالت أم سلمة : Ùوضعت التراب ÙÙŠ قارورة عندي ØŒ وكنت أقول : إن يوماًً يتØول Ùيه دماً ليوم عظيم ØŒ خرجه الملا ÙÙŠ سيرته.
- وعن أم سلمة قالت : كان جبريل عند النبي (ص) والØسين معه ØŒ Ùبكى Ùتركته Ùذهب إلى رسول الله (ص) ØŒ Ùقال له جبريل : أتØبه يا Ù…Øمد ØŒ قال : نعم ØŒ قال : إن أمتك ستقتله ØŒ وإن شئت أريتك من تربة الأرض التى يقتل بها Ùبسط جناØÙ‡ إلى الأرض Ùأراه أرضاً يقال لها : كربلاء ØŒ خرجه إبن بنت منيع.
Ø£Øمد بن عبدالله الطبري - ذخائر العقبى - رقم الصÙØØ© : ( 147 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وعنها : أن رسول الله (ص) إضطجع ذات يوم Ùإستيقظ وهو خاثر ØŒ Ùرجع Ùرقد Ùإستيقظ وهو خاثر دون ما رأيت منه ØŒ ثم رجع Ùإستيقظ ÙˆÙÙ‰ يده تربة Øمراء ØŒ Ùقلت : ما هذه يا رسول الله ØŒ قال : أخبرني جبريل : أن إبني هذا يقتل بأرض العراق يعنى الØسين ØŒ Ùقلت لجبريل : أرنى من تربة الأرض التى يقتل بها ØŒ قال : Ùهذه تربتها ØŒ خرجه إبن بنت منيع.
- وعن علي (ر) قال : دخلت على النبي (ص) وعيناه تÙيضان ØŒ قلت : يا نبى الله أغضبك Ø£Øد ما شأن عينيك تÙيضان ØŒ قال : قام من عندي جبريل (ع) قبل ÙˆØدثني : أن الØسين يقتل بشط الÙرات ØŒ قال : Ùقال : هل لك إلى أن أشمك من تربته ØŒ قلت : نعم Ùمد يده Ùقبض قبضة من تراب Ùأعطانيها Ùلم أملك عينى أن Ùاضتا ØŒ خرجه Ø£Øمد وخرجه إبن الضØاك.
- وعن عبد الله بن ÙŠØيى ØŒ عن أبيه : أنه ساÙر مع علي وكان على مطهرته ØŒ Ùلما Øاذى بيوتنا وهو منطلق إلى صÙين Ùنادى علىّ صبراً أبا عبد الله صبراً أبا عبد الله صبراً أبا عبد الله ØŒ بشاطئ الÙرات ØŒ Ùقلت له : ماذا أبا عبد الله ØŒ Ùقال : دخلت على رسول الله (ص) وعيناه تÙيضان ثم ذكر الØديث إلى آخره.
Ø£Øمد بن عبدالله الطبري - ذخائر العقبى - رقم الصÙØØ© : ( 148 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- عن سلمى قالت : دخلت على أم سلمة هي تبكى ØŒ Ùقلت : ما يبكيك قالت : رأيت رسول الله (ص) يعنى ÙÙŠ المنام وعلى رأسه ولØيته التراب ØŒ Ùقلت : مالك يا رسول الله ØŒ قال : شهدت قتل الØسين آنÙاً ØŒ خرجه الترمذي وقال : Øديث غريب ØŒ والبغوى ÙÙŠ الØسان.
- وعن إبن عباس قال : رأيت النبي (ص) Ùيما يرى النائم نص٠النهار وهو قائم أشعث أغبر بيده قارورة Ùيها دم ØŒ Ùقلت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ØŒ ما هذا ØŒ قال : هذا دم الØسين لم أزل التقطه منذ اليوم Ùوجد قد قتل ÙÙŠ ذلك اليوم ØŒ خرجه إبن بنت منيع وأبو عمر الØاÙظ السلÙÙŠ ØŒ وقال : دم الØسين وأصØابه لم أزل التقطه ØŒ الØديث.
Ø£Øمد بن عبدالله الطبري - ذخائر العقبى - رقم الصÙØØ© : ( 150 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- عن إبن عباس قال : قال رسول الله (ص) : أن جبريل أخبرني : إن الله عز وجل قتل بدم ÙŠØيى بن زكريا سبعين الÙاً وهو قاتل بدم ولدك الØسين سبعين الÙاً ØŒ خرجه الملا ÙÙŠ سيرته.