الشيعة والانترنت
القسم: كتابات المستبصرين | 2009/08/16 - 02:00 AM | المشاهدات: 3613
الشيعة والانترنت ÙÙŠ كل زمان من الأزمنة السالÙØ© كان هناك صراع بين الØÙ‚ والباطل, وقد تختل٠أنواع الصراعات بØسب طبيعة المجتمع Ùكان صراعاً Ùكرياً تارة, وتارة اخرى صراعاً عنيÙا تسÙÙƒ الدماء Ùيه. وإذا بØثنا وتقصينا عن المØرك الأساسي لهذه الصراعات نجد أن اليهود وراء كل قطرة دم تسيل على وجه البسيطة, Ùكانوا يقتلون الأنبياء والصالØين والمتبعين لهم ÙˆÙÙŠ كل وقت تتكرر الصورة. وبما أني لم أعش تلك الأزمنة ولكني قرأت العديد من الكتب والتØليلات ناهيكم عن قول القرآن الكريم والأØاديث النبوية ÙˆØتى أني لمست Øركة مؤامرة دبرها اليهود بالتعاون مع بعض ضعا٠النÙوس ÙÙŠ Øياة رسول الله (ص) ومØاولة تكرار اغتياله إلى أن نجØوا بذلك ولكن بأيدي عربية داهنت الإسلام ورسول الله (ص). وأعيش Øاليا بواقع مشابه تماما عبر صراع المسلمين المؤمنين مع اليهود ونÙاق المتأسلمين للمؤمنين ولليهود على Øد سواء لاØظت أن عهد اليهود قد اقترب من نهايته Ùعلا كما وعد الله ورسوله وأنذرهم وجاء رجال لا يخاÙون ÙÙŠ الله لومة لائم يشقون عباب السماء ويخرقون الأرض وجبال الصم ليأكدوا أن وعد الله ØÙ‚ وآن للØÙ‚ أن ينتصر وتخمد نار الباطل Ùكانت البدايات مع رجال المقاومة الإسلامية الذي أبهر العدو قبل الصديق بصموده وثباته بل بتضØياته وصدقه ÙˆÙائه رغم كل الأقاويل التي قيلت عنهم بأنهم شيعة وأنهم كذا وكذا. بعض المØيطين بي Øذروني من التمادي بسبب طائÙيته لكن هذا دÙعني للبØØ« عن جذور الشيعة Ùكانت أول خطوة سؤال Ø£Øد رجال الدين ÙÙŠ Øينا Ùكان التØذير من التعمق Ùوجدت Ùرصة أني ابØØ« عبر الأنترنيت عن موقع للشيعة اجد ÙÙŠ إجابات على أسئلتي Ùكتب ÙÙŠ مربع البØØ« موقع للأبØاث والدراسات عن الشيعة Ùخرجت لي خيارات عديدة إنتخبت منها موقعا اسمه (مركز الأبØاث العقائدية) ودخلت Ùيه وبدأت أتابع مابه من صÙØات وكتب أغنتني الكثير من عناء البØØ« ÙÙŠ المكتبات العامة Ùجزاهم الله كل خير على هذا العمل القيم. وكانت المصادÙØ© أني إلتقيت بمندوبهم المقيم بدمشق عبر Ø£Øد الأصدقاء وقام المندوب بتسليمي عدد من الكتب والكراسات المÙيدة وكانت لي نقاشات معه ومع عدد من الشخصيات الدينية الشيعية مع Øرصي على متابعة انتصارات المقاومة وكانت بدايتي مع انتصارات تموز الوعد الصادق وتØياتي الى سماØØ© السيد Øسن نصر الله وابنائه الميامين وإلى كل Øر شري٠يعي خطورة الموق٠الذي تعيشه أمتنا وينصر الØÙ‚ ويكون عونا لمØÙ‚ الباطل وأشكر مركز الأبØاث العقائدية على ما بذله وقدمه لي ولكل مستبصر من دعم معنوي ÙˆÙكري ونسأل الله التوÙيق لي ولكم اللهم صل على Ù…Øمد وآل Ù…Øمد وعجل Ùرجهم وأهلك أعدائهم
|