ÙÙŠ كتب هشام
( قصة الشروع ÙÙŠ Øرق دار Ùاطمة الزهراء (ع) ) عدد الروايات : ( 1 ) Øديث هشام بن عمار - من كان يعبد Ù…Øمداًً (ص) Ùأن Ù…Øمد ... 45 - Øدثنا : سعيد بن ÙŠØيى ØŒ ثنا : Ù…Øمد بن عمرو عن أبي سلمة قال : Ø£ØµØ¨Ø Ø±Ø³ÙˆÙ„ الله (ص) اليوم الذي مات Ùيه أمثل ما كان من وجعه ØŒ Ùقال أبوبكر (ر) : أي رسول الله ØŒ أصبØت اليوم صالØاًً ØŒ واليوم يوم بنت خارجة ØŒ Ùأذن له رسول الله (ص) ØŒ Ùرجع إلى أهله ØŒ ووثب الموت على رسول الله (ص) ØŒ Ùإجتمع الناس ÙÙŠ المسجد ØŒ وقام عمر عند المنبر يوعد ويتكلم ØŒ ويقول : إن الرجال من المناÙقين يزعمون أن رسول الله (ص) قد مات ØŒ Ùوالذي Ù†Ùس Ù…Øمد بيده ليخرجن ØŒ وليقطعن أيديهم وأرجلهم من خلا٠، Ùجاء أبوبكر Øتى دخل بيت عائشة Øين بلغه الخبر ØŒ يتخلص الناس Øتى دخل بيت عائشة ØŒ ومØمد (ص) قد Ø£ÙˆØ¶Ø ØŒ Ùكش٠عن وجهه ØŒ ثم انكب عليه يقبله ØŒ Ùقال : بأبي وأمي ØŒ ما كان الله ليجمع عليك الميتتين ØŒ ميتة الدنيا ØŒ وميتة الآخرة ØŒ ثم خرج Ùقام بالباب ØŒ Ùقال لعمر (ر) : أنصت ØŒ Ùأبى عمر ØŒ Ùقال له : أنصت ØŒ Ùأبى ØŒ ÙØمد الله وأثنى عليه - وكان من أبلغ الناس - ثم قال : أيها الناس ØŒ من كان يعبد Ù…Øمداًً (ص) ØŒ Ùأن Ù…Øمداًً قد مات ØŒ ومن كان يعبد الله ÙˆØده لا شريك له ØŒ Ùإنه ØÙŠ لا يموت ØŒ وقرأ أبوبكر : وما Ù…Øمد إلاّ رسول قد خلت من قبله الرسل Ø£Ùإن مات أو قتل إنقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه Ùلن يضر الله شيئاًً وسيجزي الله الشاكرين قال الناس : وما Ù…Øمد إلاّ رسول قد خلت من قبله الرسل ØŒ تلقوها من أبي بكر ØŒ Ùقال عمر : لقد كنت إقرأ هذه السورة ØŒ Ùما Ùهمت هذا Ùيها Øتى سمعت من إبن أبي Ù‚ØاÙØ© ØŒ Ùجاءهم آت Ùقال : أن سعد بن عبادة قد جلس على سريره ÙÙŠ سقيÙØ© بني ساعدة ØŒ ÙˆØ٠به ناس من قومه ØŒ Ùقال أبوبكر : ألا نأتي هؤلاء ØŒ Ùننظر ما عندهم ØŒ Ùخرج يمشي بين عمر بن الخطاب وبين أبي عبيدة بن Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø§Ø ØŒ Øتى إذا كانوا عند Ø£Øجار الزيت من سوقالمدينة ØŒ ذكر الزهري : أن رجلين من الأنصار : عويم بن ساعدة ØŒ ومعن بن عدي لقياهم ØŒ Ùقالا : يا أصØاب Ù…Øمد من المهاجرين الأولين إجتمعوا Ùاقضوا أمركم ØŒ Ùإنه ليس وراءنا خير ØŒ قال الزهري : وقد كان سبق لهما من الله ما لا أعلم ØŒ كان Ø£Øدهما من الذين قال الله عز وجل Ùيه : Ùيه رجال ÙŠØبون أن يتطهروا والله ÙŠØب المطهرين ØŒ وكانوا يتوضئون المبطنة ØŒ يعني إلاستجمار ØŒ وقال : عن الآخر شيئاًً ما أدري ما هو ØŒ Ùمضى أبوبكر (ر) ومن معه Øتى جاء سقيÙØ© بني ساعدة ØŒ Ùإذا سعد بن عبادة على سرير ØŒ وعنده ناس من قومه ØŒ Ùقال : Øباب بن المنذر بن Ø§Ù„Ø¬Ù…ÙˆØ Ø£Ø®Ùˆ بني سلمة : أنا الذي لا يصطلى بناري ØŒ ولا ينام الناس ÙÙŠ شعاري ØŒ Ù†ØÙ† أهل الØلقة ØŒ وأهل الØصون ØŒ منا أمير ومنكم أمير ØŒ Ùذهب ليتكلم ØŒ Ùضرب أبوبكر ÙÙŠ صدره ØŒ Ùقال : أنصت ØŒ قال : لا أعصيك ÙÙŠ يوم مرتين ØŒ Ùتكلم أبوبكر (ر) ØŒ ÙØمد الله وأثنى عليه ØŒ ثم ذكر الأنصار وما هم له أهل من السابقة والÙضيلة ØŒ ثم قال : أنا أوسط العرب داراً ØŒ وأكبرها أنسابا ØŒ وإن العرب لن تعر٠هذا الأمر لأØد سوانا ØŒ ولا Ø£Øد أولى منا برسول الله (ص) ÙÙŠ النسب منا ØŒ ÙÙ†ØÙ† الأمراء ØŒ وأنتم الوزراء ØŒ Ùقال سعد : صدقت ØŒ Ùإبسط يدك نبايعك ØŒ Ùبسط يده Ùبايعه ØŒ وبايعه الناس ØŒ وإزدØÙ… الناس على البيعة ØŒ Ùقال قائل من الناس : قتل سعد ØŒ Ùقال عمر : قتله الله ØŒ Ùرجع أبوبكر Ùجلس على المنبر ØŒ وبايعه الناس يوم الإثنين ØŒ ودخل علي والزبير بيت Ùاطمة بنت رسول الله (ص) ØŒ Ùجاء عمر Ùقال : أخرجوا للبيعة ØŒ والله لتخرجن ØŒ أو لأØرقنه عليكم ØŒ Ùخرج الزبير صلتا بالسي٠، Ùإعتنقه زياد بن لبيد الأنصاري من بياضة Ùدق به ØŒ وبدر السي٠من يده منه ØŒ Ùأخذه زياد قال : لا ØŒ ولكن إضرب به الØجر ØŒ قال Ù…Øمد بن عمرو : ÙØدثني أبو عمرو بن Øماس من الليثيين قال : أدركت ذلك الØجر الذي Ùيه ضرب السي٠، Ùقال أبوبكر (ر) : دعوهم Ùسيأتي الله بهم ØŒ Ùخرجوا بعد ذلك Ùبايعوه ØŒ قالوا : ما كان Ø£Øد Ø£ØÙ‚ بها ØŒ ولا أولى بها منك ØŒ ولكنا قد عهدنا من عمر يبتزنا أمرنا ØŒ Ùبايعه الناس يوم الإثنين ØŒ Øتى إذا Ø£ØµØ¨Ø Ø§Ù„ØºØ¯ قال : أين ترون أن ندÙنه (ص) ØŸ ØŒ قال قائل من الناس : ندÙنه ÙÙŠ مصلاه الذي كان يصلي Ùيه ØŒ وقال آخرون : إدÙنه عند المنبر ØŒ قال قائل : بل ندÙنه Øيث توÙÙ‰ الله عز وجل Ù†Ùسه ØŒ Ùأخروا الÙراش ØŒ ثم أرسل إلى الØÙارين ØŒ رجل من أهل مكة ØŒ ورجل من أهل المدينة ØŒ Ùجاء أبو طلØØ© ÙØÙر له ولØد ØŒ وكان أهل مكة يشقون ØŒ وكان أهل المدينة يلØدون. الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=160806
|