القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » ظلامة فاطمة الزهراء عليها السلام » توفت الزهراء عليها السلام وهي واجدة وساخطة على الشيخين » في كتب ابن ابي الحديد

في كتب ابن ابي الحديد


 

( توفت الزهراء (ع) وهي واجدة وساخطة على الشيخين بعد إن منعوها إرثها )

 

عدد الروايات : ( 4 )

 

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 6 ، 16 ) - رقم الصفحة : ( 50 ، 217 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- والصحيح عندي أنها ماتت وهى واجدة على أبى بكر وعمر ، وإنها أوصت ألاّ يصليا عليها.

 

- عن عائشة : أن فاطمة (ع) أرسلت إلى أبى بكر تسأله ميراثها .... فأبى أبوبكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئاًً ، فوجدت من ذلك على أبى بكر وهجرته فلم تكلمه حتى توفيت.

 


 

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 46 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ماروى من أمر فاطمة مع أبى بكر : فأما ما رواه البخاري ومسلم في الصحيحين من كيفية المبايعة لأبي بكر بهذا اللفظ الذى أورده عليك ، ولإسناد إلى عائشة : أن فاطمة والعباس أتيا أبابكر يلتمسان ميراثهما من النبي (ص) ، وهما حينئذ يطلبان أرضه من فدك ، وسهمه من خيبر ، فقال لهما أبوبكر : إني سمعت رسول الله (ص) : يقول : أنا معشر الأنبياء لا نورث ، ما تركناه صدقة ، إنما يأكل آل محمد من هذا المال ، وإنى والله لا أدع أمراًً رأيت رسول الله (ص) يصنعه إلاّ صنعته ، فهجرته فاطمة ولم تكلمه في ذلك حتى ماتت ، فدفنها على ليلاًً ولم يؤذن بها أبابكر ، وكان لعلي وجه من الناس في حياة فاطمة ، فلما توفيت فاطمة إنصرفت وجوه الناس عن علي ، فمكثت فاطمة سته أشهر ثم توفيت فقال رجل للزهري : وهو الراوى لهذا الخبر عن عائشة : فلم يبايعه على ستة أشهر ! قال : ولا أحد من بنى هاشم حتى بايعه على ، فلما رأى ذلك ضرع إلى مبايعة أبى بكر ، فأرسل إلى أبى بكر أن أئتنا ، ولا يأت معك أحد ، وكره أن يأتيه عمر لما عرف من شدته ، فقال عمر : لا تأتهم وحدك ، فقال أبوبكر : والله لأتينهم وحدي ، وما عسى أن يصنعوا بى ؟ فإنطلق أبوبكر حتى دخل على على ، وقد جمع بنى هاشم عنده ، فقام على ، فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله ....

 


 

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 218 )

 

- قال أبوبكر : وأخبرنا : أبو زيد قال : ، حدثنا : إسحاق بن أدريس ، قال : ، حدثنا : محمد بن أحمد ، عن معمر ، عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة ، أن فاطمة والعباس أتيا أبابكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله (ص) وهما حينئذ يطلبان أرضه بفدك وسهمه بخيبر ، فقال لهما أبوبكر : إني سمعت رسول الله (ص) : يقول : لا نورث ، ما تركنا صدقة ، إنما يأكل آل محمد (ص) من هذا المال ، وإنى والله لا أغير أمراًً رأيت رسول الله (ص) يصنعه إلاّ صنعته ، قال : فهجرته فاطمة فلم تكلمه حتى ماتت.

 


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *