القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » ظلامة فاطمة الزهراء عليها السلام » توفت الزهراء عليها السلام ولم تؤذن للشيخين بالصلاة عليها » في كتب ابن حبان

في كتب ابن حبان


 

( توفت الزهراء (ع) ولم تؤذن للشيخين بالصلاة عليها )

 

عدد الروايات : ( 3 )

 

إبن حبان - الثقات - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 334 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ذكرنا لها : توفيت بعد أبيها (ص) بستة أشهر ، وصلى عليها علي ، ولم يؤذن بها أحداًً ، ودفنها ليلاًً.

 


 

إبن حبان - صحيح إبن حبان - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 573 )

 

4913 - أخبرنا : محمد بن عبيد الله بن الفضل الكلاعي ، بحمص قال : ، حدثنا : عمرو بن عثمان بن سعيد ، قال : ، حدثنا : أبي ، عن شعيب بن أبي حمزة ، عن الزهري ، قال : ، حدثني : عروة بن الزبير ، أن عائشة ، أخبرته : أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله (ص) فيما أفاء الله على رسوله وفاطمة رضوان الله عليها حينئذ تطلب صدقة رسول الله (ص) التي بالمدينة وفدك ، وما بقي من خمس خيبر ، قالت عائشة : فقال أبوبكر : أن رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركناه صدقة ، إنما يأكل آل محمد من هذا المال ، ليس لهم أن يزيدوا على المأكل ، وإني والله ، لا أغير شيئاًً من صدقات رسول الله (ص) ، عن حالها ، التي كانت عليها في عهد رسول الله (ص) ، ولأعملن فيها بما عمل فيها رسول الله (ص) ، فأبى أبوبكر ، أن يدفع إلى فاطمة منها شيئاًً ، فوجدت فاطمة ، على أبي بكر من ذلك ، فهجرته فلم تكلمه ، حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها علي بن أبي طالب رضوان الله عليه ليلاًً ، ولم يؤذن بها أبابكر ، فصلى عليها علي ، وكان لعلى من الناس وجه حياة فاطمة ، فلما توفيت فاطمة رضوان الله عليها ، إنصرفت وجوه الناس عن علي ، حتى أنكرهم ، فضرع علي عند ذلك إلى مصالحة أبي بكر ، ومبايعته ولم يكن بايع تلك الأشهر ، فأرسل إلى أبي بكر ، أن أئتنا ولا يأتنا معك أحد ، وكره علي : أن يشهدهم عمر ، لما يعلم من شدة عمر عليهم ، فقال عمر لأبي بكر : والله لا تدخل عليهم وحدك ، فقال أبوبكر : وما عسى أن يفعلوا بي ، والله لآتينهم ، فدخل أبوبكر ، فتشهد علي ، ثم قال : إنا قد عرفنا يا أبابكر فضيلتك ، وما أعطاك الله ، وأنا لم ننفس عليك خيراًًً ساقه الله إليك ، ولكنك إستبددت علينا بالأمر ، وكنا نرى لنا حقاً ، وذكر قرابتهم من رسول الله (ص) ، وحقهم ، فلم يزل يتكلم ، حتى فاضت عيناً أبي بكر ، فلما تكلم أبوبكر ، قال : والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله (ص) أحب إلي أن أصل من قرابتي ، وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الصدقات ، فإني لم آل فيها ، عن الخير ، وإني لم أكن لأترك فيها أمراً رأيت رسول الله (ص) يصنع فيها إلاّ صنعته ، قال علي : موعدك العشية للبيعة ، فلما إن صلى أبوبكر صلاة الظهر إرتقى على المنبر فتشهد ، وذكر شأن علي وتخلفه ، عن البيعة وعذره بالذي إعتذر إليه ، ثم إستغفر وتشهد علي ، فعظم حق أبي بكر ، وذكر أنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ولا إنكار فضيلته التي فضله الله بها ولكنا كنا نرى لنا في الأمر نصيباًً واستبد علينا ، فوجدنا في أنفسنا فسر بذلك المسلمون ، وقالوا لعلي : أصبت ، وكان المسلمون إلى علي ، قريباًً حين راجع على الأمر بالمعروف.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=437498

 


 

إبن حبان - صحيح إبن حبان - كتاب التاريخ

 

6727 - أخبرنا : محمد بن الحسن بن قتيبة ، حدثنا : يزيد بن موهب ، حدثني : الليث بن سعد ، عن عقيل بن خالد ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عائشة ، أنها أخبرته : أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة ، وفدك ، وما بقي من خمس خيبر ، فقال أبوبكر : أن رسول الله (ص) قال : إنا لا نورث ، ما تركنا صدقة ، إنما يأكل آل محمد (ص) في هذا المال ، وإني والله لا أغير شيئاًً من صدقة رسول الله (ص) ، عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله (ص) ، ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله (ص) ، فأبى أبوبكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئاًً ، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك ، وهجرته ، فلم تكلمه حتى توفيت بعد رسول الله (ص) بستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي بن أبي طالب (ر) ليلاًً ، ولم يؤذن بها أبابكر ، وصلى عليها. وكان لعلى من الناس وجهة حياة فاطمة ، فلما توفيت فاطمة إستنكر وجوه الناس ، فإلتمس مصالحة أبي بكر ، ومبايعته ، ولم يكن بايع تلك الأشهر ، فأرسل إلى أبي بكر ، أن أئتنا ولا يأتنا معك أحد كراهية أن يحضر عمر بن الخطاب ، فقال عمر بن الخطاب لأبي بكر : والله ، لا تدخل عليهم وحدك ، فقال أبوبكر : ما عسى أن يفعلوا بي والله لآتينهم ، فدخل أبوبكر عليهم ، فتشهد علي بن أبي طالب ، وقال : إنا قد عرفنا يا أبابكر فضيلتك ، وما أعطاك الله ، ولم أنفس خيراًًً ساقه الله إليك ، ولكنك إستبددت علينا بالأمر ، وكنا نرى أن لنا حقاً لقرابتنا من رسول الله (ص) ، فلم يزل يكلم أبابكر حتى فاضت عيناً أبي بكر ، فلما تكلم أبوبكر ، قال : والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله (ص) أحب إلي : من أن أصل أهلي وقرابتي ، وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال ، فلم آل فيها ، عن الخير ، ولم أترك أمراً رأيت رسول الله (ص) يصنعه فيها إلاّ صنعته ، فقال علي بن أبي طالب (ر) لأبي بكر : موعدك العشية للبيعة. فلما صلى أبوبكر صلاة الظهر رقي على المنبر ، فتشهد ، ثم ذكر شأن علي بن أبي طالب ، وتخلفه ، عن البيعة ، وعذره بالذي إعتذر إليه ، ثم إستغفر ، وتشهد علي بن أبي طالب ، فعظم حق أبي بكر ، وحرمته ، وأنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ، ولا إنكاراً للذي فضله الله به ، ولكنا كنا نرى لنا في هذا الأمر نصيباًً فإستبد علينا به ، فوجدنا في أنفسنا ، فسر بذلك المسلمون ، وقالوا : أصبت ، وكان المسلمون إلى علي قريباًً حين راجع الأمر بالمعروف.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=441085

 


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *