كتاب سليم بن قيس - تØقيق Ù…Øمد باقر الأنصاري - رقم الصÙØØ© : ( 150 / 151 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- دÙاع علي (ع) عن سليلة النبوة : Ùوثب علي (ع) Ùأخذ بتلابيبه ثم نتره Ùصرعه ووجأ أنÙÙ‡ ورقبته وهم بقتله ØŒ Ùذكر قول رسول الله (ص) وما أوصاه به ØŒ Ùقال : والذي كرم Ù…Øمداً بالنبوة - يا بن صهاك - لولا كتاب من الله سبق وعهد عهده إلي رسول الله (ص) لعلمت إنك لا تدخل بيتي ØŒ أبو بكر يصدر أمره بإØراق البيت مرة أخرى Ùأرسل عمر يستغيث ØŒ Ùأقبل الناس Øتى دخلوا الدار وثار علي (ع) إلى سيÙÙ‡ ØŒ Ùرجع قنÙØ° إلى أبي بكر وهو يتخو٠أن يخرج علي (ع) إليه بسيÙÙ‡ ØŒ لما قد عر٠من بأسه وشدته ØŒ Ùقال أبو بكر لقنÙØ° : إرجع ØŒ Ùإن خرج وإلاّ ÙاقتØÙ… عليه بيته ØŒ Ùإن إمتنع Ùاضرم عليهم بيتهم النار ØŒ Ùإنطلق قنÙØ° الملعون ÙإقتØÙ… هو وأصØابه بغير إذن ØŒ وثار علي (ع) إلى سيÙÙ‡ Ùسبقوه إليه وكاثروه وهم كثيرون ØŒ Ùتناول بعضهم سيوÙهم Ùكاثروه وضبطوه Ùألقوا ÙÙŠ عنقه Øبلاًً ....
الطبرسي - الإØتجاج - الجزء : ( 1 ) - رقم الصÙØØ© : ( 127 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- Ùقال أمير المؤمنين (ع) : يا خالد ما الذي أمرك به ØŸ Ùقال : أمرني بضرب عنقك ØŒ قال : أو كنت Ùاعلاًً ØŸ قال : إي والله ØŒ لولا أنه قال لي : لا تقتله قبل التسليم لقتلتك ØŒ قال : Ùأخذه علي (ع) Ùجلد به الأرض ØŒ Ùإجتمع الناس عليه ØŒ Ùقال عمر : يقتله ورب الكعبة ØŒ Ùقال الناس ØŒ يا أبا الØسن الله الله ØŒ بØÙ‚ صاØب القبر ØŒ Ùخلى عنه ØŒ ثم التÙت إلى عمر ØŒ Ùأخذ بتلابيبه وقال : يا بن صهاك والله لولا عهد من رسول الله ØŒ وكتاب من الله سبق ØŒ لعلمت أينا أضع٠ناصراً وأقل عدداً ودخل منزله.
المجلسي - بØار الأنوار - الجزء : ( 28 ) - رقم الصÙØØ© : ( 268 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- Ùقال عمر : إذهبوا Ùان إذن لكم وإلاّ Ùأدخلوا بغير إذن Ùانطلقوا Ùاستإذنوا Ùقالت Ùاطمة (ع) : Ø£Øرج عليكم أن تدخلوا علي بيتي بغير إذن ØŒ Ùرجعوا وثبت قنÙØ° الملعون ØŒ Ùقالوا : إن Ùاطمة قالت كذا وكذا ØŒ ÙتØرجنا أن ندخل بيتها بغير إذن ØŒ Ùغضب عمر وقال : مالنا وللنساء ثم أمرا ناساً Øوله بتØصيل الØطب ÙˆØملوا الØطب ÙˆØمل معهم عمر Ùجعلوه Øول منزل على (ع) ÙˆÙيه علي ÙˆÙاطمة وإبناهما (ع) ØŒ ثم نادى عمر Øتى أسمع علياً ÙˆÙاطمة : والله لتخرجن يا علي ولتبايعن خليÙØ© رسول الله وإلاّ أضرمت عليك النار ØŒ Ùقامت Ùاطمة (ع) Ùقالت : يا عمر مالنا ولك ØŸ Ùقال : Ø¥ÙتØÙŠ الباب وإلاّ Ø£Øرقنا عليكم بيتكم ØŒ Ùقالت : يا عمر أما تتقي الله تدخل علي بيتي ØŸ Ùأبى أن ينصر٠ودعا عمر بالنار Ùأضرمها ÙÙŠ الباب ثم دÙعه Ùدخل ØŒ Ùاستقبلته Ùاطمة (ع) وصاØت يا أبتاه يا رسول الله ! ÙرÙع عمر السي٠وهو ÙÙŠ غمده Ùوجأ به جنبها ØŒ Ùصرخت يا أبتاه ØŒ ÙرÙع السوط Ùضرب به ذراعها ØŒ Ùنادت يا رسول الله لبئس ما خلÙÙƒ أبو بكر وعمر ØŒ Ùوثب علي (ع) Ùأخذ بتلابيبه Ùصرعه ووجأ أنÙÙ‡ ورقبته ØŒ وهم بقتله ØŒ Ùذكر قول رسول الله (ص) وما أوصاه به ØŒ Ùقال : والذي كرم Ù…Øمداًً (ص) بالنبوة يا إبن صهاك لولا كتاب من الله سبق ØŒ وعهد عهد إلي رسول الله (ص) لعلمت أنك لا تدخل بيتي ØŒ Ùأرسل عمر يستغيث Ùأقبل الناس Øتى دخلوا الدار ØŒ وثار علي (ع) إلى سيÙÙ‡ Ùرجع قنÙØ° إلى أبي بكر وهو يتخو٠أن يخرج علي (ع) بسيÙÙ‡ ØŒ لما قد عر٠من بأسه وشدته ØŒ Ùقال أبو بكر لقنÙØ° إرجع Ùان خرج ÙاقتØÙ… عليه بيته ØŒ Ùإن إمتنع Ùأضرم عليهم بيتهم النار Ùإنطلق قنÙØ° الملعون ÙإقتØÙ… هو وأصØابه بغير إذن ØŒ وثار على (ع) إلى سيÙÙ‡ Ùسبقوه إليه وكاثروه ØŒ Ùتناول بعض سيوÙهم Ùكاثروه ØŒ Ùألقوا ÙÙŠ عنقه Øبلاً ÙˆØالت بينهم وبينه Ùاطمة (ع) عند باب البيت Ùضربها قنÙØ° الملعون بالسوط ....
المجلسي - بØار الأنوار - الجزء : ( 29 ) - رقم الصÙØØ© : ( 127 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : Ùرجع أبو بكر وعمر إلى منزلهما ØŒ وبعث أبو بكر إلى عمر ثم دعاه ØŒ Ùقال : أما رأيت مجلس علي منا ÙÙŠ هذا اليوم ØŸ والله لأن قعد مقعداً مثله ليÙسدن أمرنا ØŒ Ùما الرأي ØŸ ØŒ قال عمر : الرأي أن نأمر بقتله ØŒ قال : Ùمن يقتله ØŸ قال : خالد بن الوليد ØŒ Ùبعثا إلى خالد Ùأتاهم ØŒ Ùقالا له : نريد أن Ù†Øملك على أمر عظيم ØŒ Ùقال : Ø¥Øملوني على ما شئتم ØŒ ولو على قتل علي بن أبي طالب ØŒ قالا : Ùهو ذاك ØŒ قال خالد : متى أقتله ØŸ ØŒ قال أبو بكر : Ø£Øضر المسجد وقم بجنبه ÙÙŠ الصلاة ØŒ Ùإذا سلمت قم إليه واضرب عنقه ØŒ قال : نعم ØŒ Ùسمعت أسماء بنت عميس - وكانت تØت أبي بكر - Ùقالت لجاريتها : إذهبي إلى منزل علي ÙˆÙاطمة (ع) واقرئيهما السلام ØŒ وقولي لعلي : [ إن الملا يأتمرون بك ليقتلوك Ùاخرج إني لك من الناصØين ] ØŒ Ùجاءت الجارية إليهم Ùقالت لعلي : إن أسماء بنت عميس تقرأ عليك السلام وتقول : [ إن الملا يأتمرون بك ليقتلوك Ùاخرج إني لك من الناصØين ] ØŒ Ùقال أمير المؤمنين (ع) : قولي لها : إن الله ÙŠØول بينهم وبين ما يريدون ØŒ ثم قام وتهيأ للصلاة ØŒ ÙˆØضر المسجد ØŒ وصلى لنÙسه خل٠أبي بكر ØŒ وخالد بن الوليد بجنبه ومعه السي٠، Ùلما جلس أبو بكر للتشهد ندم على ما قال : وخا٠الÙتنة ØŒ وعر٠شدة علي وبأسه ØŒ Ùلم يزل متÙكراًً لا يجسر أن يسلم ØŒ Øتى ظن الناس أنه سها ØŒ ثم التÙت إلى خالد وقال : يا خالد ! لا تÙعلن ما أمرتك ØŒ السلام عليكم ورØمة الله وبركاته ØŒ Ùقال أمير المؤمنين (ع) : يا خالد ! ما الذي أمرك به ØŸ ØŒ قال : أمرني بضرب عنقك ØŒ قال : أو كنت Ùاعلاًً ØŸ ØŒ قال : اي والله لولا أنه قال لي : لا تÙعله قبل التسليم لقتلتك ØŒ قال : Ùأخذه علي Ùجلد به الأرض ØŒ Ùاجتمع الناس عليه ØŒ Ùقال عمر : يقتله ورب الكعبة ØŒ Ùقال الناس : يا أبا الØسن ! الله الله ØŒ بØÙ‚ صاØب القبر ØŒ Ùخلى عنه ØŒ ثم التÙت إلى عمر Ùأخذ بتلابيبه Ùقال : يا بن صهاك ! والله لولا عهد من رسول الله وكتاب من الله سبق لعلمت أينا أضع٠ناصراً وأقل عدداً ودخل منزله.
الØويزي - تÙسير نور الثقلين - الجزء : ( 4 ) - رقم الصÙØØ© : ( 188 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وقولي لعلي صلوات الله عليه : ( إن الملاء يأتمرون بك ليقتلوك Ùاخرج إني لك من الناصØين ) ØŒ Ùجاءت الجارية إليهما Ùقالت لعلي صلوات الله عليه : إن أسماء بنت عميس تقرأ عليكما السلام وتقول لك : ( إن الملاء يأتمرون بك ليقتلوك Ùاخرج إني لك من الناصØين ) Ùقال علي صلوات الله عليه : إن الله ÙŠØول بينهم وبين ما يريدون ØŒ ثم قام وتهيأ للصلاة ÙˆØضر المسجد ØŒ ووق٠خل٠أبى بكر وصلى لنÙسه وخالد بن الوليد بجنبه ومعه السي٠، Ùلما جلس أبو بكر ÙÙŠ التشهد ندم على ما قال وخا٠الÙتنة وشدة علي صلوات الله عليه وبأسه ØŒ Ùلم يزل متÙكراً لا يجسر أن يسلم Øتى ظن الناس انه قد سهى ØŒ ثم التÙت إلى خالد Ùقال : يا خالد لا تÙعل ما أمرتك به والسلام عليكم ورØمة الله وبركاته Ùقال أمير المؤمنين صلوات الله عليه : يا خالد ما الذي أمرك به ØŸ قال : أمرني بضرب عنقك ØŒ قال : أو كنت Ùاعلاًً ØŸ قال : أي والله لولا أنه قال لي : لا تÙعل لقتلتك بعد التسليم قال : Ùأخذه على Ùضرب به الأرض وإجتمع الناس عليه ØŒ Ùقال عمر : يقتله الساعة ورب الكعبة Ùقال الناس : يا أبا الØسن الله الله بØÙ‚ صاØب هذا القبر Ùخلي عنه ØŒ قال : ÙالتÙت إلى عمر Ùأخذ بتلابيبه وقال : يا ابن صهاك لولا عهد من رسول الله (ص) وكتاب من الله عز وجل سبق لعلمت أينا أضع٠ناصراً وأقل عدداً.
التبريزي الأنصاري - اللمعة البيضاء - رقم الصÙØØ© : ( 796 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- Ùسمعت ذلك أسماء بنت عميس وكانت تØت أبي بكر Ùقالت لجاريتها : إذهبي إلى منزل علي ÙˆÙاطمة (ع) واقرئيهما السلام وقولي لعلي (ع) : ( إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك Ùاخرج إني لك من الناصØين ) ØŒ Ùجاءت الجارية ÙÙعلت كما أمرت ØŒ Ùقال أمير المؤمنين (ع) : قولي لها : إن الله ÙŠØول بينهم وبين ما يريدون ØŒ Ùمن يقتل الناكثين والقاسطين والمارقين ØŸ ! ثم قام وتهيأ للصلاة ÙˆØضر المسجد ØŒ وصلى لنÙسه خل٠أبي بكر وخالد بن الوليد - لعنه الله - يصلي بجنبه ومعه السي٠، Ùلما جلس أبو بكر ÙÙŠ التشهد ندم على ما قال وخا٠الÙتنة وعر٠شدة علي وبأسه ØŒ Ùلم يزل متÙكراًً لا يجسر أن يسلم Øتى ظن الناس انه قد سهى وكادت الشمس تطلع ØŒ ثم التÙت إلى خالد وقال : يا خالد لا تÙعلن ما أمرتك - ثلاثا - أو قال : لا ÙŠÙعلن خالد ما أمرته به ØŒ السلام عليكم ورØمة الله وبركاته . ÙالتÙت علي (ع) Ùإذا خالد مشتمل على السي٠إلى جانبه ØŒ Ùقال علي (ع) : يا خالد ما الذي أمرك به ØŸ Ùقال : أمرني بضرب عنقك ØŒ قال : أوكنت Ùاعلاًً ØŸ قال : اي والله لولا أنه قال لي لا تÙعله قبل التسليم لقتلتك ØŒ Ùقال له علي (ع) : كذبت لا أم لك ØŒ من ÙŠÙعله أضيق Øلقة است منك ØŒ قال : Ùأخذه علي (ع) وجلد به الأرض.
- ÙˆÙÙŠ رواية أخرى : Ùأخذ بمجامع ثوبه وضرب به الØائط ØŒ وأخذ Øلقه بإصبعيه السبابة والوسطى Ùعصره وغمزه على سارية المسجد ØŒ ÙØµØ§Ø Ø®Ø§Ù„Ø¯ صيØØ© منكرة ÙÙزع الناس وهمتهم أنÙسهم ØŒ وأØدث خالد ÙÙŠ ثيابه وجعل يضرب برجليه ولا يتكلم ØŒ Ùقال أبو بكر لعمر : هذه مشورتك المنكوسة كأني كنت أنظر إلى هذا ØŒ وأØمد الله على سلامتنا ØŒ وكلما دنا Ø£Øد ليخلصه من يده Ù„Øظة Ù„Øظة تنØÙ‰ عنه ØŒ Ùبعث أبو بكر عمر إلى العباس Ùجاء وتشÙع إليه وأقسم عليه ØŒ Ùقال : بØÙ‚ القبر ومن Ùيه وبØÙ‚ ولديه وأمهما إلاً تركته ØŒ ÙÙعل (ع) ذلك وقبل العباس بين يديه.
- ÙˆÙÙŠ بعض الروايات : أنه (ع) لما أخذ بØلق خالد Ùغمزه Ùاجتمع الناس عليه ØŒ Ùقال عمر : يقتله ورب الكعبة ØŒ Ùقال الناس : يا أبا الØسن الله الله بØÙ‚ صاØب القبر Ùخلى عنه ØŒ ثم التÙت إلى عمر Ùأخذ بتلابيبه وقال : يا ابن صهاك والله لولا عهد من رسول الله وكتاب من الله سبق لعلمت أينا أضع٠ناصراً وأقل عدداً ØŒ ودخل منزله ØŒ وهذه القصة من المشهورات المسلمة بين الخاصة والعامة ØŒ وإن أنكره بعض المخالÙين من الأمة.
التبريزي الأنصاري - اللمعة البيضاء - رقم الصÙØØ© : ( 861 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ÙˆÙÙŠ رواية Ù…ØµØ¨Ø§Ø Ø§Ù„Ø£Ù†ÙˆØ§Ø± إنها (ع) قالت بعد ذلك لعلي : إن لي إليك Øاجة يا أبا الØسن ØŒ Ùقال : تقضى يا بنت رسول الله ØŒ Ùقالت : نشدتك بالله وبØÙ‚ Ù…Øمد رسول الله (ص) أن لا يصلي علي أبو بكر وعمر ØŒ Ùإني لأكتمك Øديثا ØŒ Ùقالت : قال لي رسول الله (ص) : يا Ùاطمة إنك أول من يلØÙ‚ بي من أهل بيتي Ùكنت أكره أن أسوءك ØŒ قال : Ùلما قبضت أتاه أبو بكر وعمر وقالا : لولا تخرجها Øتى نصلي عليها ØŒ Ùقال : ما أرانا إلاً كما قالت Ø³Ù†ØµØ¨Ø ÙˆÙ†Ø±Ù‰ ØŒ ثم دÙنها ليلاً ثم صور برجله Øولها سبعة أقبر ØŒ قال : Ùلما أصبØوا أتوه Ùقالوا : يا أبا الØسن ما Øملك على أن تدÙÙ† بنت رسول الله ولم Ù†Øضرها ØŸ قال (ع) : ذلك عهدها إلي ØŒ قال : Ùسكت أبو بكر ØŒ Ùقال عمر : والله هذا شئ ÙÙŠ جوÙÙƒ ØŒ Ùصار إليه أمير المؤمنين (ع) Ùأخذ بتلابيبه ثم جذبه Ùاسترخى ÙÙŠ يده ØŒ ثم قال : والله لولا كتاب من الله سبق وقول من الله ØŒ والله لقد Ùررت يوم خيبر ÙˆÙÙŠ مواطن ØŒ ثم لم ينزل الله لك توبة Øتى الساعة ØŒ Ùأخذه أبو بكر وجذبه وقال : قد نهيتك عنه.
- ÙˆÙÙŠ رواية الإختصاص عن الصادق (ع) إنه لما Øضرتها الوÙاة دعت علياًً (ع) Ùقالت : أما تضمن لي الوصية وإلاّ أوصيت إلى إبن الزبير ØŒ Ùقال علي (ع) : أنا أضمن وصيتك يا بنت Ù…Øمد ØŒ قالت : سألتك بØÙ‚ رسول الله إذا أنا مت أن لا يشهداني ولا يصليا علي ØŒ قال : Ùلك ذلك ØŒ Ùلما قضيت (ع) دÙنها علي (ع) ليلاً ÙÙŠ بيتها ØŒ ÙˆØ£ØµØ¨Ø Ø£Ù‡Ù„ المدينة يريدون Øضور جنازتها وأبو بكر وعمر كذلك ØŒ Ùخرج إليهما علي (ع) Ùقالا له : ما Ùعلت بإبنة Ù…Øمد (ص) ØŒ أخذت ÙÙŠ جهازها يا أبا الØسن ØŒ Ùقال علي (ع) : والله قد دÙنتها ØŒ قالا : Ùما Øملك على أن دÙنتها ولم تعلمنا بموتها ØŸ قال : هي أمرتني ØŒ قال عمر : والله لقد هممت بنبشها والصلاة عليها ØŒ Ùقال علي (ع) : أما والله ما دام قلبي بين جوانØÙŠ وذو الÙقار ÙÙŠ يدي Ùإنك لا تصل إلى نبشها Ùأنت أعلم ØŒ Ùقال أبو بكر : إذهب Ùإنه Ø£ØÙ‚ بها منا ØŒ وإنصر٠الناس.
الشيخ جعÙر النقدي - الأنوار العلوية - رقم الصÙØØ© : ( 312 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- Ùسمعت أسماء بنت عميس وكانت تØت أبي بكر Ùقالت لجاريتها : إذهبي إلى منزل علي (ع) واقرأيه السلام وقولي : إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك Ùاخرج إني لك من الناصØين ØŒ Ùجائت Ùقال لها أمير المؤمنين (ع) : قولي لها : ( إن الله ÙŠØول بينهم وبين ما يشتهون ) ØŒ ثم قام (ع) وتهيأ للصلاة ÙˆØضر المسجد ØŒ Ùأتى خالد بن الوليد وقام يصلي بجنبه ومعه السي٠، Ùلما جلس أبو بكر للتشهد ندم على ما قال ØŒ وتذكر شدة علي وبأسه وخا٠الÙتنة وخطر بباله أن بني هاشم يقتلونه إن قتل علياً (ع) ØŒ Ùلم يزل متÙكراً لا يجسر ان يسلم Øتى ظن الناس أنه سهى وما ملك Ù†Ùسه دون أن التÙت إلى ورائه ØŒ وقال : يا خالد لا تÙعل ما أمرتك والسلام عليكم ورØمة الله وبركاته ØŒ Ùقال أمير المؤمنين (ع) : يا خالد ما الذي كان أمرك به صاØبك ØŸ ØŒ Ùقال أمرني أن أضرب عنقك ØŒ قال : أو كنت Ùاعلاً ØŸ قال : إي والله أنه قال لي لا تÙعل قبل التسليم لقتلتك ØŒ قال : Ùأخذه علي (ع) Ùجلد به الأرض ØŒ Ùاجتمع الناس عليه ØŒ Ùقال عمر يقتله ورب الكعبة ØŒ Ùقال الناس : الله الله يا أبا الØسن بØÙ‚ صاØب هذا القبر خل عنه ØŸ Ùخلى عنه ØŒ ÙÙر خالد من بين يديه وهو يقول : أقتلك إن شاء الله ØŒ ثم التÙت إلى عمر Ùأخذ بتلابيبه وهزه هزة ØŒ وقال : يا بن صهاك والله لولا عهد رسول الله وكتاب من الله سبق لعلمت أينا أضع٠ناصراً وأقل عدداً ØŒ Ùدخل منزله.
- ÙˆÙÙŠ رواية أخرى : أنه (ع) مد يده لعنقه وخنقه بإصبعه ØŒ Ùكادت عيناه يسقطان وعصره عصراً ÙØµØ§Ø Ø®Ø§Ù„Ø¯ صيØØ© منكرة ØŒ ÙÙزع الناس Ùهمهم أنÙسهم ÙØ£Øدث خالد ÙÙŠ ثيابه وجعل يضرب برجليه الأرض ولا يتكلم ØŒ Ùقال أبو بكر لعمر هذه مشورتك المنكوسة كأني كنت أنظر إلى هذه وأØمد الله على سلامتنا ØŒ وكلما دنى Ø£Øد ليخلصه من يده Ù„Øظه Ù„Øظة تنØÙ‰ عنه ØŒ Ùسار عمر إلى العباس بن عبد المطلب Ùجاء وأقسم عليه ØŒ قال : ثم كان يرصد الÙرصة والÙجأة لعله يقتل علياً غيلة ØŒ Ùبعث بعد ذلك أبو بكر مع خالد عسكراً إلى موضع ØŒ Ùلما خرجوا من المدينة وكان خالد مدججاً Ø¨Ø§Ù„Ø³Ù„Ø§Ø ÙˆØوله أناس كانوا أمروا ان يعملوا بما يريد خالد ØŒ Ùنظروا إلى علي (ع) يجيئ من ضيعة منÙرداً بلا Ø³Ù„Ø§Ø ØŒ ÙØسبها خالد Ùرصة وركض إلى علي (ع) Ùلما دنى منه رÙع عمودا من Øديد كان معه ليضرب به على رأس علي (ع) ØŒ Ùبارزه أمير المؤمنين (ع) وإنتزع العمود من يده وجعله ÙÙŠ عنقه ÙˆÙتله كالقلادة ØŒ Ùخرج خالد إلى أبي بكر ØŒ وإØتال القوم ÙÙŠ كسره ØŒ Ùلم يتهيأ لهم ÙاØضروا جماعة من الØدادين Ùقالوا : لا يمكن إنتزاعه إلاّ أن يدخل ÙÙŠ النار ÙˆÙيه هلاكه ØŒ Ùقال عمر : علي هو الذي يخلصه ØŒ وشÙعوا إلى علي (ع) Ùأخذ العمود ÙˆÙÙƒ بعضه من بعض بأصبعه ØŒ وأراهم معجزة داود (ع) ØŒ أقول : وقد مر Øديث جعله القطب طوقاً ÙÙŠ جيد خالد بن الوليد ØŒ من كتاب رشاد الديلمي رØمه الله.
السيد علي عاشور - النص على أمير المؤمنين (ع) - الجزء : ( 00 ) - رقم الصÙØØ© : ( 251 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- Ùقالت : يا عمر أما تتقي الله تدخل علي بيتي [ وتهجم على داري ] ØŒ Ùأبى أن ينصر٠، ودعا عمر بالنار Ùأضرمها ÙÙŠ الباب [ ÙØ£Øرق الباب ] ØŒ ثم دÙعه Ùدخل Ùاستقبلته Ùاطمة (ع) وصاØت : يا أبتاه يا رسول الله (ص) ØŒ ÙرÙع عمر السوط وهو ÙÙŠ غمده Ùوجأ به جنبها ØŒ Ùصرخت : يا أبتاه ØŒ ÙرÙع السوط Ùضرب به ذراعها ØŒ Ùنادت : يا رسول الله (ص) لبئس ما خلÙÙƒ أبو بكر وعمر ØŒ Ùوثب علي (ع) Ùأخذ بتلابيبه ثم نتره Ùصرعه ووجأ أنÙÙ‡ ورقبته وهم بقتله ØŒ Ùذكر قول رسول الله (ص) وما أوصاه به ( إلى أن قال ) : ÙˆØالت بينهم وبينه Ùاطمة (ع) عن باب البيت Ùضربها قنÙØ° الملعون بالسوط ØŒ Ùماتت Øين ماتت وان ÙÙŠ عضدها كمثل الدملج ØŒ وأرسل اليه عمر [ أبو بكر ] إن Øالت بينك وبينه Ùاطمة Ùأضربها Ùألجأها قنÙØ° إلى عضادة ودÙعها Ùكسر ضلعها من جنبها Ùألقت جنينا ÙÙŠ بطنها.
الشيخ علي الكوراني - جواهر التاريخ - الجزء : ( 1 ) - رقم الصÙØØ© : ( 105 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- Ùقال عمر لأبي بكر : ما يمنعك أن تبعث إليه Ùيبايع ØŒ Ùإنه لم يبق Ø£Øد إلاّ وقد بايع غيره وغير هؤلاء الأربعة ! وكان أبو بكر أرق الرجلين وأرÙقهما وأدهاهما وأبعدهما غورا ØŒ وإلاّخر Ø£Ùظهما وأغلظهما وأجÙاهما ØŒ Ùقال أبو بكر : من نرسل إليه ØŸ Ùقال عمر : نرسل إليه قنÙذاً ØŒ وهو رجل Ùظ غليظ جا٠من الطلقاء Ø£Øد بني عدي بن كعب ! Ùأرسله إليه وأرسل معه أعواناً وإنطلق Ùاستإذن على علي Ùأبى أن يإذن لهم ! Ùرجع أصØاب قنÙØ° إلى أبي بكر وعمر وهما جالسان ÙÙŠ المسجد والناس Øولهما ØŒ Ùقالوا : لم يؤذن لنا ØŒ Ùقال عمر : إذهبوا ØŒ Ùإن إذن لكم وإلاّ Ùأدخلوا عليه بغير إذن ! Ùانطلقوا Ùاستإذنوا Ùقالت Ùاطمة (ع) : Ø£Øرج عليكم أن تدخلوا على بيتي بغير إذن ! Ùرجعوا وثبت قنÙØ° Ùقالوا : إن Ùاطمة قالت كذا وكذا ÙتØرجنا أن ندخل بيتها بغير إذن ! Ùغضب عمر وقال : ما لنا وللنساء ! ثم أمر أناسا Øوله أن ÙŠØملوا الØطب ÙØملوا الØطب ÙˆØمل معهم عمر ØŒ Ùجعلوه Øول منزل علي ÙˆÙاطمة وابنيهما ! ثم نادى عمر Øتى أسمع علياً ÙˆÙاطمة : والله لتخرجن يا علي ولتبايعن خليÙØ© رسول الله وإلاّّ أضرمت عليك بيتك النار ! Ùقالت Ùاطمة : يا عمر ØŒ ما لنا ولك ØŸ Ùقال : Ø¥ÙتØÙŠ الباب وإلاّ Ø£Øرقنا عليكم بيتكم ! Ùقالت : يا عمر أما تتقي الله تدخل علي بيتي ! Ùأبى أن ينصر٠، ودعا عمر بالنار Ùأضرمها ÙÙŠ الباب ØŒ ثم دÙعه Ùدخل Ùاستقبلته Ùاطمة وصاØت : يا أبتاه يا رسول الله ! ÙرÙع عمر السي٠وهو ÙÙŠ غمده Ùوجأ به جنبها Ùصرخت : يا أبتاه ! ÙرÙع السوط Ùضرب به ذراعها Ùنادت : يا رسول الله ØŒ لبئس ما خلÙÙƒ أبو بكر وعمر ! Ùوثب علي Ùأخذ بتلابيبه ثم نتره Ùصرعه ووجأ أنÙÙ‡ ورقبته وهم بقتله ØŒ Ùذكر قول رسول الله (ص) وما أوصاه به ØŒ Ùقال : والذي كرم Ù…Øمداً بالنبوة يا بن صهاك لولا كتاب من الله سبق وعهد عهده إلي رسول الله لعلمت إنك لا تدخل بيتي . Ùأرسل عمر يستغيث ØŒ Ùأقبل الناس Øتى دخلوا الدار وثار علي إلى سيÙÙ‡ ØŒ Ùرجع قنÙØ° إلى أبي بكر وهو يتخو٠أن يخرج علي إليه بسيÙÙ‡ ØŒ لما قد عر٠من بأسه وشدته.
الشيخ أبو الØسن المرندي - مجمع النورين - رقم الصÙØØ© : ( 97 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- Ùقال عمر لأبي بكر : ما يمنعك أن تبعث عليه Ùيبايع Ùأنه لم يبق Ø£Øد إلاّ وقد بايع غيره وغير هؤلاء الأربعة وكان أبو بكر أرق الرجلين وأرÙقهما وأدعاهما وأبعدهما غوراً وإلاّخر Ø£Ùظهما وأغلظهما وأجÙاهما Ùقال له أبو بكر : من نرسل إليه ØŒ Ùقال عمر : نرسل إليه قنÙØ° Ùهو رجل Ùظ غليظ جا٠من الطلقاء Ø£Øد بني عدي بن كعب ØŒ Ùأرسله وأرسل معه أعواناً Ùانطلق Ùاستإذن علي (ع) Ùأبى أن يإذن لهم Ùرجع أصØاب قنÙØ° الى أبي بكر وعمر وهما جالسان ÙÙŠ المسجد والناس Øولهما Ùقالوا لم يإذن لنا Ùقال عمر إذهبوا Ùان إذن لكم وإلاّ Ùادخلوا بغير إذن Ùانطلقوا Ùاستإذنوا Ùقالت Ùاطمة (ع) Ø£Øرج عليكم أن تدخلوا على بيتي بغير إذن Ùرجعوا وثبت قنÙØ° الملعون Ùقالوا : إن Ùاطمة قالت كذا وكذا Ùخرجنا أن ندخل بيتها بغير إذن ØŒ Ùغضب عمر Ùقال : مالنا وللنساء ثم أمر أناساً Øوله بتØصيل الØطب ÙˆØملوا الØطب ÙˆØمل معهم عمر Ùجعلوه Øول منزل علي ÙˆÙاطمة وأبنائهما (ع) ثم نادى عمر Øتى أسمع علياً ÙˆÙاطمة والله لتخرجن يا علي ولتبايع خليÙØ© رسول الله وإلاّ أضرمت عليك النار Ùقامت Ùاطمة (ع) Ùقالت : يا عمر مالنا ولك Ùقال Ø£ÙتØÙŠ الباب وإلاّ Ø£Øرقنا عليكم بيتكم Ùقالت ‹ صÙØØ© 98 › يا عمر ما تتقي الله تدخل على بيتي Ùأبى أن ينصر٠ودعى عمر بالنار ØŒ Ùأضرمها ÙÙŠ الباب ثم رÙعه Ùدخل Ùاستقبلته Ùاطمة (ع) وصاØت يا أبتاه يارسول الله ÙرÙع عمر السي٠وهو ÙÙŠ غمده Ùوجا به جنبها Ùصرخت يا أبتاه ÙرÙع السوط Ùضرب به ذراعها Ùنادت يا رسول الله لبئس ما خلÙÙƒ أبو بكر وعمر Ùوثب علي Ùأخذ بتلابيبه Ùصرعه ووجا أنÙÙ‡ ورقبته وهم بقتله Ùذكر قول رسول الله وما أوصاه به قال : والذي كرم Ù…Øمداً بالنبوة يابن صهاك لولا كتاب من الله سبق وعهد عهداً الى رسول الله لعلمت أنك لا تدخل بيتي Ùأرسل عمر يستغيث Ùأقبل الناس Øتى دخلوا الدار وثار علي (ع) الى سيÙÙ‡ Ùرجع قنÙØ° الى أبي بكر وهو يتخو٠أن يخرج علي (ع) بسيÙÙ‡ لما قد عر٠من بأسه وشدته ØŒ Ùقال أبو بكر لقنÙØ° : إرجع Ùان خرج ÙاقتØÙ… عليه بيته Ùإن إمتنع Ùاضرم عليهم بيتهم النار ØŒ Ùانطلق قنÙØ° الملعون ÙاقتØÙ… هو وأصØابه بغير إذن وثار علي الى سيÙÙ‡ Ùسبقوه إليه وكاثروه Ùتناول بعض سيوÙهم Ùكاثروه Ùألقوا ÙÙŠ عنقه Øبلاً ÙˆØالت بينهم وبينه Ùاطمة (ع) عند باب البيت Ùضربها قنÙØ° Ùماتت Øين ماتت وإن ÙÙŠ عضدها مثل الدملج من ضربته لعنه الله ØŒ ثم إنطلقوا بعلي (ع) قيل Øتى إنتهى به إلى أبي بكر وعمر قائم بالسي٠على رأسه وخالد بن الوليد وعبيدة بن Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø§Ø ÙˆØ³Ø§Ù„Ù… مولى أبي ØذيÙØ© ومعاذ بن جبل والمغيرة بن شعبه واسيد بن خضير وبشير بن سعد ....
الميرزا Øسين النوري الطبرسي - Ù†Ùس الرØمن ÙÙŠ Ùضائل سلمان - رقم الصÙØØ© : ( 482 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- Ùقال له أبو بكر : من نرسل إليه ØŸ Ùقال ( عمر ) : نرسل إليه قنÙذا وهو رجل Ùظ غليظ جا٠من الطلقاء ØŒ Ø£Øد بني عدي بن كعب ØŒ Ùأرسله ( إليه ) وأرسل معه أعواناً ØŒ Ùانطلق Ùاستإذن ( على ) علي (ع) ØŒ Ùأبى أن يإذن لهم ØŒ Ùرجع أصØاب قنÙØ° إلى أبي بكر وعمر وهما جالسان ÙÙŠ المسجد والناس Øولهما ØŒ Ùقالوا : لم يإذن لنا ØŒ Ùقال عمر : إذهبوا Ùإن إذن لكم وإلاّ Ùادخلوا ( عليه ) بغير إذن ØŒ Ùانطلقوا Ùاستإذنوا ØŒ Ùقالت Ùاطمة (ع) : Ø£Øرج عليكم أن تدخلوا بيتي ( بغير إذن ) ØŒ Ùرجعوا وثبت قنÙØ° ( الملعون ) ØŒ Ùقالوا : إن Ùاطمة قالت كذا وكذا ØŒ ÙتØرجنا أن ندخل ( عليها ) بيتها بغير إذن ØŒ Ùغضب عمر Ùقال : ما لنا وللنساء ØŒ ثم أمر أناسا ( Øوله ) أن ÙŠØملوا Øطبا ÙØملوا الØطب ÙˆØمل عمر معهم ØŒ Ùجعلوه Øول بيت علي ØŒ ÙˆÙيه Ùاطمة وعلي وإبناهما (ع) ØŒ ثم نادى عمر Øتى أسمع علياً ÙˆÙاطمة (ع) : والله لتخرجن ( يا علي ) ولتبايعن خليÙØ© رسول الله وإلاّ لأضرمت عليك بيتك ناراً ØŒ ( Ùقالت Ùاطمة (ع) : يا عمر ! ما لنا ولك ØŒ Ùقال : Ø¥ÙتØÙŠ الباب وإلاّ Ø£Øرقنا عليكم بيتكم ØŒ Ùقالت : يا عمر ! أما تتقي الله تدخل علي بيتي ØŒ Ùأبى أن ينصر٠ودعا عمر بالنار ØŒ Ùأضرمها ÙÙŠ الباب ثم دÙعه Ùدخل ØŒ Ùاستقبلته Ùاطمة (ع) وصاØت : يا أبتاه ! ØŒ يا رسول الله ØŸ ÙرÙع عمر السي٠- وهو ÙÙŠ غمده - Ùوجأ بها جنبها ØŒ Ùصرخت : يا أبتاه ! ØŒ ÙرÙع السوط Ùضرب به ذراعها ØŒ Ùنادت : يا رسول الله ! لبئس ما خلÙÙƒ أبو بكر وعمر ØŒ Ùوثب علي (ع) Ùأخذ بتلابيبه ØŒ ثم نتره ØŒ Ùصرعه ووجأ أنÙÙ‡ ورقبته وهم بقتله ØŒ Ùذكر قول رسول الله (ص) وما أوصاه به ØŒ Ùقال : والذي كرم Ù…Øمداً بالنبوة يا إبن صهاك ! لولا كتاب من الله سبق وعهد عهده إلي رسول الله لعلمت أنك لا تدخل بيتي ØŒ Ùأرسل عمر يستغيث ØŒ Ùأقبل الناس Øتى دخلوا الدار وثار علي (ع) إلى سيÙÙ‡ ØŒ Ùرجع قنÙØ° إلى أبي بكر وهو يتخو٠أن يخرج علي (ع) ( إليه ) بسيÙÙ‡ ØŒ لما قد عر٠من بأسه وشدته ØŒ Ùقال أبو بكر لقنÙØ° : إرجع Ùإن خرج وإلاّّ ÙإقتØÙ… عليه بيته Ùإن إمتنع Ùاضرم عليهم بيتهم ناراً ØŒ Ùانطلق قنÙØ° ( الملعون ) ØŒ ÙإقتØÙ… هو وأصØابه بغير إذن وثار علي (ع) إلى سيÙÙ‡ ØŒ Ùسبقوه إليه ( وكاثروه ) وهم كثيرون ØŒ Ùتناول بعض سيوÙهم Ùكاثروه ( وضبطوه ) ØŒ Ùألقوا ÙÙŠ عنقه Øبلاً ØŒ ÙˆØالت بينه وبينهم Ùاطمة (ع) عند باب البيت ØŒ Ùضربها قنÙØ° ( الملعون ) بسوط ( كان معه ØŒ على عضدها ) ØŒ Ùماتت صلوات الله عليها ( Øين ماتت ) وإن ÙÙŠ عضدها كمثل الدملج من ضربته ( لعنه الله ) ØŒ ثم أنطلق بعلي يعتل عتلاً Øتى إنتهي به إلى أبي بكر ØŒ وعمر قائم على رأس أبي بكر بالسي٠وخالد بن الوليد وأبو عبيدة بن Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø§Ø ÙˆØ³Ø§Ù„Ù… مولى أبي ØذيÙØ© ومعاذ بن جبل والمغيرة بن شعبة وأسيد بن Øصين وبشير بن سعد ØŒ وساير الناس Øول أبي بكر ØŒ عليهم السلاØ.
الشيخ عباس القمي - بيت الØزان - الجزء : ( 00 ) - رقم الصÙØØ© : ( 109 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- من نرسل إليه ØŸ Ùقال عمر : نرسل إليه قنÙذاً Ùهو رجل Ùظ غليظ جا٠من الطلقاء Ø£Øد بني عدي بن كعب ØŒ Ùأرسله وأرسل معه أعواناً وانطلق Ùاستإذن على علي (ع) Ùأبى أن يإذن لهم ØŒ Ùرجع أصØاب قنÙØ° إلى أبي بكر وعمر وهما جالسان ÙÙŠ المسجد ØŒ والناس Øولهما Ùقالوا : لم يؤذن لنا Ùقال عمر : إذهبوا Ùإن إذن لكم وإلاّ Ùادخلوا بغير إذن ØŒ Ùانطلقوا Ùاستإذنوا ØŒ Ùقالت Ùاطمة (ع) : Ø£Øرج عليكم أن تدخلوا على بيتي بغير إذن ØŒ Ùرجعوا وثبت قنÙØ° الملعون ØŒ Ùقالوا : إن Ùاطمة قالت كذا وكذا ÙتØرجنا أن ندخل بيتها بغير إذن ØŒ Ùغضب عمر وقال : ما لنا وللنساء ØŒ ثم أمر أناسا Øوله بتØصيل الØطب ØŒ ÙˆØملوا الØطب ÙˆØمل معهم عمر ØŒ Ùجعلوه Øول منزل علي ÙˆÙيه علي ÙˆÙاطمة وابناهما (ع) ØŒ ثم نادى عمر Øتى أسمع علياً ÙˆÙاطمة (ع) . والله لتخرجن يا علي ولتبايعن خليÙØ© رسول الله وإلاّ أضرمت عليك النار Ùقامت Ùاطمة (ع) Ùقالت : يا عمر ما لنا ولك ØŸ Ùقال : Ø¥ÙتØÙŠ الباب وإلاّ Ø£Øرقنا عليكم بيتكم ØŒ Ùقالت : يا عمر أما تتقي الله تدخل علي بيتي ØŒ Ùأبى أن ينصر٠ودعا عمر بالنار Ùأضرمها ÙÙŠ الباب ØŒ ثم دÙعه Ùدخل Ùاستقبلته Ùاطمة (ع) وصاØت يا أبتاه يا رسول الله ÙرÙع عمر السي٠وهو ÙÙŠ غمده Ùوجأ به جنبها Ùصرخت : يا أبتاه ØŒ ÙرÙع السوط Ùضرب به ذراعها ØŒ Ùنادت يا رسول الله : لبئس ما خلÙÙƒ أبو بكر وعمر . Ùوثب علي (ع) Ùأخذ بتلابيبه Ùصرعه ووجأ أنÙÙ‡ ورقبته وهم بقتله Ùذكر قول رسول الله (ص) وما أوصاه به ØŒ Ùقال : والذي كرم Ù…Øمداً (ص) بالنبوة يا بن صهاك ØŒ لولا كتاب من الله سبق وعهد عهد إلي رسول الله (ص) لعلمت أنك لا تدخل بيتي ØŒ Ùأرسل عمر يستغيث ØŒ Ùأقبل الناس Øتى دخلوا الدار وثار علي (ع) إلى سيÙÙ‡ ØŒ Ùرجع قنÙØ° إلى أبي بكر وهو يتخو٠أن يخرج علي (ع) بسيÙÙ‡ لما قد عر٠من بأسه وشدته ØŒ Ùقال أبو بكر لقنÙØ° : إرجع Ùإن خرج وإلاّ ÙاقتØÙ… عليه بيته ØŒ Ùإن امتنع Ùأضرم على بيتهم النار ØŒ Ùانطلق قنÙØ° الملعون ÙاقتØÙ… هو وأصØابه بغير إذن ØŒ وثار علي (ع) إلى سيÙÙ‡ ØŒ Ùسبقوه إليه وكاثروه وهم كثيرون ØŒ Ùتناول بعض سيوÙهم Ùكاثروه ØŒ Ùألقوا ÙÙŠ عنقه Øبلاً ØŒ ÙˆØالت بينهم وبينه Ùاطمة (ع) عند باب البيت ØŒ Ùضربها قنÙØ° الملعون بالسوط Ùماتت Øين ماتت وإن ÙÙŠ عضدها مثل الدملج من ضربته لعنه الله ØŒ ثم انطلقوا بعلي (ع) يتل Øتى إنتهى به أبي بكر ØŒ وعمر قائم بالسي٠على رأسه ØŒ وخالد بن الوليد ØŒ وأبو عبيدة بن Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø§Ø ØŒ وسالم مولى أبو ØذيÙØ© ومعاذ بن جبل ØŒ والمغيرة بن شعبة ØŒ وأسيد بن Øضير ØŒ وبشير بن سعد ØŒ وسائر الناس Øول أبي بكر عليهم السلاØ.
عبدالزهرا مهدي - الهجوم علي بيت Ùاطمة (ع) - رقم الصÙØØ© : ( 230 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- Ø£Øرج عليكم أن تدخلوا على بيتي بغير إذن ØŒ Ùرجعوا وثبت قنÙØ° ØŒ Ùقالوا : إن Ùاطمة قالت . . كذا وكذا ØŒ ÙتØرجنا أن ندخل بيتها بغير إذن ØŒ Ùغضب عمر ØŒ وقال : ما لنا وللنساء ØŸ ثم أمر أناساً Øوله بتØصيل الØطب ØŒ ÙˆØملوا الØطب ÙˆØمل معهم عمر ØŒ Ùجعلوه Øول منزل علي (ع) - ÙˆÙيه علي ÙˆÙاطمة وإبناهما (ع) - ثم نادى عمر - Øتى أسمع علياً ÙˆÙاطمة - : والله لتخرجن - يا علي ! - ولتبايعن خليÙØ© رسول الله وإلاّ أضرمت عليك النار . Ùقامت Ùاطمة (ع) Ùقالت : يا عمر ! ما لنا ولك ØŸ " Ùقال : Ø¥ÙتØÙŠ الباب وإلاّ Ø£Øرقنا عليكم بيتكم ØŒ Ùقالت : يا عمر ! أما تتقي الله تدخل على بيتي ØŸ ØŒ Ùأبي أن ينصر٠، ودعا عمر بالنار Ùأضرمها ÙÙŠ الباب ØŒ ثم دÙعه Ùدخل ØŒ Ùاستقبلته Ùاطمة (ع) وصاØت : يا أبتاه ! يا رسول الله ! ÙرÙع عمر السي٠وهو ÙÙŠ غمده Ùوجأ به جنبها ØŒ Ùصرخت : يا أبتاه ! ÙرÙع السوط Ùضرب به ذراعها ØŒ Ùنادت : يا رسول الله : لبئس ما خلÙÙƒ أبو بكر وعمر ØŒ Ùوثب علي (ع) Ùأخذ بتلابيبه Ùصرعه ووجأ أنÙÙ‡ ورقبته وهم بقتله ØŒ Ùذكر قول رسول الله (ص) وما أوصاه به ØŒ Ùقال : والذي كرم Ù…Øمداً (ص) بالنبوة يا بن صهاك ! لولا كتاب من الله سبق وعهد عهده إلي رسول الله (ص) لعلمت أنك لا تدخل بيتي ØŒ Ùأرسل عمر يستغيث ØŒ Ùأقبل الناس Øتى دخلوا الدار ØŒ وثار علي (ع) إلى سيÙÙ‡ ØŒ Ùرجع قنÙØ° إلى أبي بكر وهو يتخو٠أن يخرج علي (ع) بسيÙÙ‡ - لما قد عر٠من بأسه وشدته - ØŒ Ùقال أبو بكر لقنÙØ° : ارجع ØŒ Ùإن خرج وإلاّ ÙاقتØÙ… عليه بيته ØŒ Ùإن امتنع Ùاضرم عليهم بيتهم النار ØŒ Ùانطلق قنÙØ° ÙاقتØÙ… هو وأصØابه بغير إذن ØŒ وثار علي (ع) إلى سيÙÙ‡ Ùسبقوه إليه وكاثروه ØŒ Ùتناول بعض سيوÙهم Ùكاثروه [ كذا ] . Ùألقوا ÙÙŠ عنقه Øبلاً ØŒ ÙˆØالت بينهم وبينه Ùاطمة (ع) عند باب البيت ØŒ Ùضربها قنÙØ° بالسوط ØŒ Ùماتت Øين ماتت وإن ÙÙŠ عضدها مثل الدملج من ضربته ØŒ ثم انطلقوا بعلي (ع) يتل ØŒ Øتى انتهى به إلى أبي بكر ØŒ وعمر قائم بالسي٠على رأسه . وخالد بن الوليد وأبو عبيدة بن Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø§Ø ØŒ وسالم مولى أبي ØذيÙØ© ØŒ ومعاذ بن جبل ØŒ والمغيرة بن شعبة ØŒ وأسيد بن خضير ØŒ وبشير بن سعد وسائر الناس Øول أبي بكر عليهم السلاØ.
السيد جعÙر مرتضى - مأساة الزهراء (ع) - الجزء : ( 2 ) - رقم الصÙØØ© : ( 154 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- Ùرجع أصØاب قنÙØ° إلى أبي بكر وعمر - وهما ( جالسان ) ØŒ ÙÙŠ المسجد والناس Øولهما - Ùقالوا : لم يؤذن لنا ØŒ Ùقال عمر : إذهبوا ØŒ Ùإن إذن لكم وإلاّ Ùادخلوا ( عليه ) بغير إذن ! ! Ùانطلقوا Ùاستإذنوا ØŒ Ùقالت Ùاطمة (ع) : Ø£Øرج عليكم أن تدخلوا علي بيتي ( بغير إذن ) ØŒ Ùرجعوا وثبت قنÙØ° الملعون ØŒ Ùقالوا : إن Ùاطمة قالت كذا وكذا ØŒ ÙتØرجنا أن ندخل بيتها بغير إذن . Ùغضب عمر وقال : ما لنا وللنساء ! ! ØŸ ثم أمر أناساً Øوله أن ÙŠØملوا الØطب ÙØملوا الØطب ØŒ ÙˆØمل معهم عمر Ùجعلوه Øول منزل علي ÙˆÙاطمة وإبنيهما (ع) ØŒ ثم نادى عمر Øتى أسمع علياً ÙˆÙاطمة (ع) : والله لتخرجن يا علي ØŒ ولتبايعن خليÙØ© رسول الله وإلاّ أضرمت عليك ( بيتك بالنار ) ØŸ ! Ùقالت Ùاطمة (ع) ØŒ يا عمر ØŒ ما لنا ولك ØŸ Ùقال : Ø¥ÙتØÙŠ الباب وإلاّ Ø£Øرقنا عليكم بيتكم ØŒ Ùقالت : يا عمر ØŒ أما تتقي الله تدخل علي بيتي ØŸ ØŒ Ùأبى أن ينصر٠، ودعا عمر بالنار Ùأضرمها ÙÙŠ الباب ØŒ ثم دÙعه ØŒ Ùدخل ØŒ Ùاستقبلته Ùاطمة (ع) وصاØت : يا أبتاه يا رسول الله ! ÙرÙع عمر السي٠وهو ÙÙŠ غمده ØŒ Ùوجأ به جنبها ØŒ Ùصرخت : يا أبتاه ØŒ ! ÙرÙع السوط Ùضرب به ذراعها Ùنادت : يا رسول الله ØŒ لبئس ما خلÙÙƒ أبو بكر وعمر ØŒ Ùوثب علي (ع) Ùأخذ بتلابيبه ØŒ ثم نتره ØŒ Ùصرعه ØŒ ووجأ أنÙÙ‡ ØŒ ورقبته ØŒ وهم بقتله ØŒ Ùذكر قول رسول الله ( ص ) وما أوصاه به ØŒ Ùقال : والذي كرم Ù…Øمداً بالنبوة - يا ابن صهاك - لولا كتاب من الله سبق ØŒ وعهد عهده إلي رسول الله ( ص ) ØŒ لعلمت أنك لا تدخل بيتي " . Ùأرسل عمر يستغيث ØŒ Ùأقبل الناس Øتى دخلوا الدار ØŒ وثار علي (ع) إلى سيÙÙ‡ . Ùرجع قنÙØ° إلى أبي بكر وهو يتخو٠أن يخرج علي (ع) ( إليه ) بسيÙÙ‡ ØŒ لما قد عر٠من بأسه وشدته . Ùقال أبو بكر لقنÙØ° : إرجع ØŒ Ùإن خرج وإلاّ ÙاقتØÙ… عليه بيته ØŒ Ùإن إمتنع Ùاضرم عليهم بيتهم بالنار ØŒ Ùانطلق قنÙØ° الملعون ØŒ ÙاقتØÙ… هو وأصØابه بغير إذن . إلى أن قال : ÙˆØالت بينهم وبينه Ùاطمة (ع) عند باب البيت ØŒ Ùضربها قنÙØ° الملعون بالسوط Ùماتت Øين ماتت وإن ÙÙŠ عضدها كمثل الدملج من ضربته ØŒ لعنه الله ØŒ إلى أن قال : ثم انطلق بعلي (ع) يعتل عتلاً Øتى إنتهي به إلى أبي بكر ØŒ وعمر قائم بالسي٠على رأسه ØŒ وخالد بن الوليد ØŒ وأبو عبيدة بن Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø§Ø ØŒ وسالم مولى أبي ØذيÙØ© ØŒ ومعاذ بن جبل ØŒ والمغيرة بن شعبة ØŒ وأسيد بن Øصين ØŒ وبشير بن سعد ØŒ وسائر الناس ( جلوس ) Øول أبي بكر عليهم السلاØ.