القائمة الرئيسية:
 Ø£Ù‚سام أخبار المستبصرين:
 Ø£Ù‚سام المقالات:
 Ø£Ù‚سام مكتبة الكتب:
 ÙƒØªØ§Ø¨ عشوائي:
 ØµÙˆØ±Ø© عشوائية:
 Ø§Ù„قائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
 Ø§Ù„مقالات
المسارالمقالات » ملك الروابط » ظلامة الإمام علي (ع) » شجاعة الإمام علي عليه السلام » في كتب البيهقي

في كتب البيهقي

القسم: شجاعة الإمام علي عليه السلام | 2011/03/25 - 08:10 PM | المشاهدات: 2442

 

( شجاعة الإمام علي (ع) )

 

عدد الروايات : ( 5 )

 

البيهقي - السنن الكبرى - كتاب قسم الفئ والغنيمة

 

12232 - أخبرنا : محمد بن عبد الله الحافظ ، أنا : أبو عبد الله محمد بن يعقوب ، ثنا : أحمد بن سلمة ، ثنا : قتيبة بن سعيد ، ثنا : حاتم ، عن يزيد بن أبي عبيد ، عن سلمة بن الأكوع قال : كان علي (ر) تخلف ، عن النبي (ص) بخيبر ، وكان رمداً ، فقال : أنا أتخلف ، عن رسول الله (ص) ؟ فخرج فلحق بالنبي (ص) ، فلما كان مساء الليلة التي فتح الله في صباحها قال رسول الله (ص) : لأعطين الراية ، أو ليأخذن الراية ، غداً رجل يحبه الله ورسوله ، أو قال : يحب الله ورسوله ، يفتح الله عليه ، فإذا نحن بعلي (ر) وما نرجوه ، فقالوا : هذا علي ، فأعطاه رسول الله (ص) الراية ، ففتحها الله عليه ، رواه البخاري ومسلم في الصحيح ، عن قتيبة بن سعيد.

 

الرابط :

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=594190

 


  

البيهقي - السنن الكبرى - كتاب السير

 

16722 - وأخبرنا : علي بن أحمد بن عبدان ، أنبأ : أحمد بن عبيد ، ثنا : عبيد بن شريك ، ثنا : إبن أبي مريم ، ثنا : إبن أبي حازم ، حدثني : أبو حازم ، أنه سمع سهل بن سعد (ر) يقول : سمعت رسول الله (ص) : يقول يوم خيبر : لأعطين الراية رجلاًًً يفتح الله على يديه ، فبات الناس يدوكون أيهم يعطاها ، فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله (ص) ، كلهم يرجو أن يعطاها ، فقال رسول الله (ص) : أين علي بن أبي طالب ؟ ، قالوا : يا رسول الله هو يشتكي عينيه ، فأرسل إليه فبصق في عينه ودعا له فبرأ مكانه ، حتى لكأنه لم يكن به شيء ، فأعطاه الراية ، فقال : يا رسول الله أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا قال : على رسلك ، إنفذ حتى تنزل بساحتهم ، ثم إدعهم إلى الإسلام وأخبرهم بما يجب عليهم فيه من الحق ، فوالله لأن يهدي الله بك الرجل الواحد خير لك من حمر النعم ، رواه البخاري ومسلم في الصحيح ، عن قتيبة ، عن عبد العزيز بن أبي حازم.

 

الرابط :

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=599910

 


  

البيهقي - السنن الكبرى - كتاب السير

 

16824 - وقد أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، أنبأ : أبو الفضل بن إبراهيم ، ثنا : أحمد بن سلمة ، ثنا : محمد بن يحيى ، ثنا : عبد الصمد بن عبد الوارث بن سعيد ، ثنا : عكرمة بن عمار ، حدثني : إياس بن سلمة بن الأكوع ، قال : ، حدثني : أبي قال : قدمنا مع رسول الله (ص) ، فذكر الحديث بطوله ، قال : فأرسل رسول الله (ص) إلى علي (ر) يدعوه وهو أرمد ، فقال : لأعطين الراية اليوم رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : فجئت به أقوده ، قال : فبصق رسول الله (ص) في عينيه فبرأ ، فأعطاه الراية ، قال : فبرز مرحب وهو يقول :

 

قد علمت خيبر أني مرحب

شاكي السلاح بطل مجرب

إذا الحروب أقبلت تلهب

 

قال : فبرز له علي (ر) وهو يقول :

 

أنا الذي سمتني أمي حيدره

كليث غابات كريه المنظره

أوفيهم بالصاع كيل السندره

 

فضرب مرحباً ففلق رأسه فقتله وكان الفتح ، أخرجه مسلم في الصحيح من وجه آخر ، عن عكرمة بن عمار.

 

الرابط :

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=600035

 


  

البيهقي - المدخل إلى السنن الكبرى - باب أقاويل الصحابة

 

50 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، إبنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب ، ثنا : أحمد بن سلمة ، ثنا : قتيبة بن سعيد ، ثنا : عبد العزيز بن أبي حازم ، عن أبي حازم ، عن سهل بن سعد : أن رسول الله (ص) قال يوم خيبر : لأعطين هذه الراية غداًً رجلاًًً يفتح الله على يديه يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله ، قال : فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها ، فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله (ص) ، كلهم يرجو أن يعطاها قال : أين علي بن أبي طالب ؟ فقالوا : هو يا رسول الله يشتكي عينيه ، فأرسل إليه فأتى به ، فبصق رسول الله (ص) في عينيه ، ودعا له فبرأ حتى كان لم يكن به وجع ، فأعطاه الراية فقال علي : يا رسول الله ، أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا ؟ ، قال : إنفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ثم إدعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله عز وجل فيه ، فوالله لأن يهدي الله بك رجلاًًً واحداًً خير لك من أن يكون لك حمر النعم رواه البخاري ومسلم في الصحيحين ، عن قتيبة.

 

الرابط :

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=628263

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=288702


 Ø¹Ø±Ø¶ التعليقات
لا توجد تعليقات!
 Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم: *
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق: *
التحقق اليدوي: *